فضاء الرأي

أنا شارلي

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك


أفجع يوميا لمقتل العشرات على أيدي الإرهابيين سواء في اليمن او العراق او سوريا او ليبيا وامقت وأكره كراهية الموت من يقومون بتلك الاعمال سواء كانوا من داعش او القاعدة او جبهة النصرة او اي جبهة ترفع اعلام الاسلام وتهتف الله اكبر وهي تقتل وتذبح والله منهم ومن افعالهم بريء
وأصبحت اخجل من كوني مسلما وأصبحت اخجل انني ولدت في تلك البلاد وأصبحت اخجل من لون جلدي ومن لهجتي بل ومن تاريخي ومن حاضري وبالتاكيد من مستقبلي، ولأول مرة أقول واهتف: "لو لم أكن مسلما لوددت ان أكون بوذيا"
وهذا الأسبوع أتوقف عن سلسلة مقالاتي عن التطرّف والارهاب، لأتكلم عن الاٍرهاب الذي حصل في فرنسا ضد مجلة شارلي أبدو ، وايا كان ما نشرته تلك المجلة وايا كان مسيئا او غير مسيء للإسلام& فالاعتداء الجسدي القاتل بهذا الشكل الوحشي يثبت بان المسلمون قد فشلوا في التأقلم مع الحضارة وأنتجوا هذه الوحوش البشرية والآت القتل المبرجة ولم تتعلم شيئا من المجتمعات التي احتضنتها واوتها وأعطتها الجنسية واستمتعت بالحياة الحرة الكريمة فيها، ورغم هذا لم تحفظ الجميل لانها مخلوقات شريرة تعص اليد التي أطعمتها وتربت على الكراهية البغيضة ومخلوقات فاشلة جاءت من مجتمعات فاشلة ، والإناء ينضح بما فيه.
وإذا كان إيمان بعض المسلمين هشا لدرجة انهم يخشون على دينهم من رسم كرتوني او مقال او كتاب ، فيجب عليهم مراجعة دينهم او مراجعة قوة إيمانهم، والكتاب نرد عليه بكتاب والمقال نرد عليه بمقال والرسم الكرتوني اما نتجاهله او نرد عليه بالكلام وليس بالمدافع الرشاشة.
ان جريمة الاعتداء على مجلة شارلي أبدو وبعدها على محل البقالة اليهودي في باريس هو دليل افلاس كامل للحركة الاسلامية المتطرفة لان تلك الاعمال لن تحقق اي شيء سوى مزيد من الكراهية للمسلمين من جانب كل العالم، وما لم يقف المسلمون قبل غيرهم لإيقاف هذا الجنون فانه سوف يزداد وها هو يطال المسلمون اكثر من غير المسلمين . وصمت العديد من& المسلمين على تلك الجرائم لن أفسره الا انه موافقة ضمنية على ما يحدث، لان الصمت في هذه الحالة يعتبر مشاركة في الجريمة.
وانا اريد ان اسأل هؤلاء المجرمين المنحرفين ومن يدربهم ومن يمولهم: يا ترى يا هل ترى؟ : من يسيء اكثر الى الاسلام مجلة شارلي أبدو ام تنظيم داعش، هل الرسم الكرتوني اكثر إساءة للإسلام من منظر قطع& الرؤوس والقتل تحت هتاف الله اكبر؟؟
كنت أتمنى ان أكون في باريس للمشاركة يوم الأحد في التظاهرة العالمية الكبرى ، ولكني أشارك بقلمي والذي أرجو الا ينكسر يوما ما بفعل ارهابي حقير.

samybehiri@aol.com

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
قضيتك خاسرة خاسرة
فول على طول -

أؤكد أن الاستاذ سامى البحيرى يحاول بانسانيتة تحسين صورة الاسلام ولكن كما قلت لة سابقا أن القضية خاسرة وسبب الخسارة بالطبع لا ترجع للاستاذ سامى ولكن لعوامل أكبر ..وقرأت المقال ووصلت الى الجملة الاتية : المسلمون قد فشلوا في التأقلم مع الحضارة وأنتجوا هذه الوحوش البشرية والآت القتل المبرجة ..انتهت الجملة . وسوف أكون أكثر صراحة وأقول هل المسلمون فشلوا أم الاسلام ؟ أعتقد أن الاجابة واضحة ولكن الاستاذ سامى يخشى .. بالطبع مذبحة شارلى ابدو وغيرها هى تنفيذ لتعاليم الدين الخاتم واليك الدليل : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :هذا حكم الإسلام فيمن سب النبي صلى الله عليه وسلم أو استهزأ به أو تعرض لشخصه الكريم بأي نقيصة ، صلوات الله عليه وسلامه .وحكم الإسلام فيه أنه كافر زنديق ويقتل ولا تقبل له توبة ، وهذا مقرر بالأدلة من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وعليه إجماع الأمة ، لم يختلف اثنان من أهل العلم في وجوب قتله ، وهناك كتاب شيخ الإسلام ابن تيمية "الصارم المسلول" لمن أراد الزيادة .وهذا بإذن الله تعالى مختصر مفيد ، نسأل الله تعالى أن يقطع دابر الكفار والمنافقين ..انتهى الكلام من مصادرة الأصلية . بالطبع يا استاذ سامى سوف تقرأ تعليقات الذين امنوا عن هذة الحادثة مدبرة للكيد للاسلام والمسلمين وأنهم يحقدون على الاسلام أو هؤلاء القتلة لا يمثلون الاسلام ...والناس تدخل فى دين اللة أفواجا ..والكنسيين والملاحدة هم السبب وسوف يتطاولون على الاسلام ..مع أن ما نكتبة من الاسلام ...ومنهم من يقول أن هذة الكتب ليست حجة على الاسلام ولا تمثل الاسلام أو هذا الحديث متواتر أو ضعيف أو يؤخذ منة ويرد الى اخر هذة الترهات التى ملأت العالم اشمئزاز ..واخر صيحة سمعتها اليوم أن بعض المسلمين المصريين يتبرأون من الأزهر وأنة لا يمثل الاسلام ...طيب من يمثل الاسلام اذن ؟ وان كنت أرى أغلب المعلقين المؤمنين لا يخجلون من تأييد ما حدث وكما فرحوا فى كل مصيبة تحل بالكفار وبالطبع الكثير من المؤمنين العاملين بالكتابة وهنا فى ايلاف وغيرها - والمتنورين منهم - يبررون ما حدث بأن سياسة الكفار هى السبب أو الاستبداد أو البطالة والفقر وغياب الديمقراطية ..الى اخر هذة الخزعبلات ..قضيتك خاسرة .

قلبى معاك ومع كل
عادل حزين -

المسلمين المعتدلين... المشكلة ياباشمهندس إن الجماعة دول مش جايبين الكلام والأفعال بتاعتهم من جيبهم... ممكن تقولوا سوء فهم للدين الإسلامى.. لكن ياسامى الرسول والخلفاء والصحابة وتابعوهم بأحسان فعلوا كمثل ذللك وأقسى بكثير... نقول الزمن تغير؟ نقول لمين؟ لناس إمتلى ء قلبها بسم الشيطان والكراهية والعنصرية؟ هل تضمن ياسامى بك وأنت المتنور الليبرالى الحرأن لا يخرج من أحفادك من يجد راحته فى المساجد وأقوال فلان عن علان فيصبح بعد أشهر ضحية إنتحارية؟ أتمنى أن لا ترى ذلك اليوم أبدا.. ولكن الإحتمال يظل يقلقك ولا تستطيع أن تقول لحفيدك لا تذهب للمسجد أو إذهب وإمشى على طول ... الحل الوحيد هو أى شىء, بوذية أو هندوسية أوو لادينية كله إلا اللى بالى بالك.

لو انت صحيح شارلي
ارسم صور كاريكاتير مثلها -

تحياتي للأستاذ سامي و لكن انت لست شارلي و الذي يقول أنا شارلي يجب ان يرسم الصور مثلها و ينشرها و لا يخاف ،، المسيح يقول من أراد ان يتبعني فليحمل صليبه و يتبعني كما المسيحية تحتاج الى شجاعة و تضحيات و هكذا من يقول أنا شارلي فيجب ان يعرف ان هذا طريق خطر و من يريد ان يعيش حرا لا يجب ان يخاف من الظلام ، و اذا كنت لا تعرف ترسم فعلى الاقل اخرج في للمظاهرة و ارفع الصور التي نشرتها شارلي و لكن مع الأسف الذين رفعوا شعار أنا شارلي و من بينهم رؤساء الدول الغربية و كذلك اصحاب الصحف هم ليسوا شارلي لأنهم جبناء و يخافون نشر الصور

وهدا القرن سنشهد
نهاية الارهاب الديني -

ان الارهاب الديني يحارب العالم ويرهبه مند 1436 سنة وقد ان الاوان لانهاء الارهاب الديني وممولوه ومشجعوه ومفكروه وهدا القرن سنشهد نهاية الارهاب اللديني امين وكفى لا ارهاب بعد الان والقتل هو مصير كل ارهابي

جواب على سؤال السيد سامي
داعش هي للممثل أم سامي؟ -

الكاتب المحترم السيد سامي طرح سؤالا في نهاية مقالته و هذا نصه " من يسيء اكثر الى الاسلام مجلة شارلي أبدو ام تنظيم داعش، هل الرسم الكرتوني اكثر إساءة للإسلام من منظر قطع الرؤوس والقتل تحت هتاف الله اكبر؟؟ - الجواب على سؤالك يعتمد على اي نوع من الاسلام انت تنتمي و اي اسلام بنظرك هو الاسلام الصحيح؟ ،واضح انت يا أستاذ سامي مثل كثيرين من المسلمين الطيبين تنتمي الى الاسلام الوهمي الذي تتخيل انه كان موجودا او سيوجد في يوم ما و لا احد يعرف اين و متى كان او سيكون ذلك!! أما داعش فهي تنتمي الى الاسلام الحقيقي الذي مورس على الارض طيلة ١٩ قرن ، ان داعش لا تعتبر أعمالها تسيء للاسلام و هذا حقها لان الارهاب ليس عيبا في الاسلام بل هو واحب مفروض على المسلمين ان يرهبوا اعداء الله !! الإصرار على الوهم لا يجعل منه حقيقة و حسن النية بالشيء لا يجعل منه حسنا بل يجعلك تراوح في مكانك و لن تعرف مخرجا من هذا الظلام و و كيفية حل هذا الارهاب الذي يلفت لمنطقة

الطريق والحق
Sam -

الاخ العزيز سامي استطيع ان افهم كل كلمة قلتها في مقالك. نعم ليس ذنبك انك ولدت وتربيت مسلماً. لك الحق كل الحق كإنسان تهذبت بتربية عالية وتعلمت تعليم عالي وكان لك نصيب ان تهاجر الي بلد تحترم الحرية والإنسان وتضم ملاين تؤمن بماءت العقائد المختلفة وكلها تعيش في مجتمع متجانس برغم الاختلاف ولا يفصل بين شخص وآخر سوي القانون. في كثير من تعليقات المعلقين علي مقالاتك كانوا يشيرون لك الي موضع الخطر وسببه الحقيقي ولكنك بطيبة قلب تتصور ان هؤلاء لا يعرفون الإسلام كما عرفته وتعلمته وهو إسلام معدل نتيجة اختلاطه بالحضارة المصرية وسموها. ولكن عزيزي لا تضيع الوقت في البكاء علي اللبن المسكوب بل أنها ساعة للاستيقاظ ودراسة الإسلام دراسة محايدة الآه الحقيقي لن يسألك لماذا ولدت مسلماً ولكن سوف يسألك لماذا لم تفكر عندما أضاء لك الطريق لتعرف الحق

ستبدي لك الأيام
ما كنت جاهلاً -

فول رقم 1 و جاك رقم 2 ، أعطوك أمانيهم من الآخر ، يقولون لك بإختصار المشكلة ليست المجرمين الإرهابيين بل الأرهابي هو الدين والإرهابي والإرهابي هو كل من يدين بهذا الدين، ويقولون لك بصراحة ووضوح لا تخجل ولاتحزن بل غير دينك ، وجاك في تعليقه رقم 2 إستجداك بمصير أحفادك في المستقبل ، وهو الذي يعلق منذ فترة بأن الدين يحتضر. لا علينا ! لكل إمرئٍ أمانيه والله يفعل مايشاء. لا يخالجني القليل من الشك أن الأحداث الباريسية سيئة لأقصى درجة ممكنة ومحزنة لأقصى درجة ممكنة وتمثل إعتداء على حقوق الإنسان وعلى الإنسانية لأقصى درجة ممكنة ومسيئة للإسلام لأقصى درجة ممكنة وتبعياتها على المسلمين في كل بلاد العالم ستكون سلبية لأقصى درجة ممكنة ، وبالرغم من هذه الأهوال التي تتساقط على رؤوسنا فجأة كل فترة وبلا مقدمات منذ أيام غزوة منهاتن وبالرغم من حزني الشديد على كل ضحايا الإرهاب الأبرياء وبالرغم من الحصار الخانق الذي يطبق أصابعه بإحكام على أعناقنا نحن المسلمين وتزداد قوته عند كل حدث إرهابي جديد ، إلا إنني لست خجِلاً من ديني الإسلام لأنني ومع إلتزامي الشديد لكل تعاليمه بحذافيرها منذ صغري ، لم أفكر أبداً أن أؤذي أحداً من خلق الله لداعي أن ذلك الشخص لا يشاركني الإعتقاد أو بداعي إن ذلك الشخص يختلف عني في تفكيره أو أسلوب حياته. ويقيني التام المؤكد إن إكتسابي لهذه المحامد تأصل في نفسي منذ الصغر بفضل تعاليم الإسلام. ويقيني أيضاً أن هنالك مئات الملايين من المسلمين في هذا العالم يمارسون حياتهم من المهد إلى اللحد وهم يعايشون الوجود من حولهم بسلام وفي سلام حتى يغادرون الدنيا بسلام. والله أنا بالفعل حزين لمآل الأحداث وأؤمن إن الله لايرضيه كل هذا الدم المسفوك ظلماً بإسم الإسلام ، ولكن هل يتحتم علي كمسلم أن أعتذر عن الإسلام بسبب أحداث إرهابية دموية ترتكبها عصابات إرهاب من المجرمين القتلة بإسم الإسلام وهم يصرخون (الله أكبر) عند كل ذبيحة؟ حسناً يا سادة ، هل تذكرون الطبيب الأمريكي اليهودي الإرهابي باراك غولدستين؟ باراك وُلد وترعرع وتربى وتعلم الطب ومارسه في نيويورك قبل أن يهاجر لإسرائيل ويقوم بمجزرة في نهاية تسعينات القرن الماضي حصد فيها مدفعه الرشاش أرواح ثلاثين شخص مسلم بينما كانوا ساجدين لله في صلاة الفجر في العشر الأواخر من شهر رمضان. وجريمة الدكتور غولدستين كانت إرهابية ، عنصرية ومرتوية بالكراهية الدينية

لست شارلى.
Ali -

وهذا لا يعنى أننى لا أستنكر هذا العمل الأرهابى ولا أننى أدعو لتحجيم حرية الرأى أو أدعو الدول الغربية لسن قوانين تحظر الأساءة الى الأديان مثل هذا القانون المتخلف فى مصر الذى يستغل لقمع حرية العقيدة كبديل لحد الردة.. ولكنى أنظر الى الواقعة من زاوية المسؤلية, محررى مجلة شارلى الأسبوعية كانو يسعو لزيادة مبيعات المجلة بهذة الرسومات وكانو يأملو فى رد الفعل المعتاد, يقود الأسلاميين قطعان من ألاف المتظاهرين نحو السفارات الغربية فى الدول الأسلامية وتحدث مصادمات مع الشرطة يقتل فيها العشرات وتتسبب فى زعزعة الحكومات المعتدلة فى بعض هذة الدول وتقوى شوكة المتطرفين, وكان من الممكن أن يكون الهجوم على مقر الصحيفة بواسطة شاحنة مفخخة يقوداها أنتحارى تؤدى إلى مقتل الكثيرين فى المبانى المجاورة.. فى نظرى هناك فرق بين الفيلم الأمريكى الذى وصف بالمسئ للرسول وبين رسومات مجلة شارلى, الفيلم يعبر عن وجهات نظر منتقدة للأسلام ومشككة فى الرسالة ولكن الرسومات لا تنتقد الأسلام ولكن تحاول فقط أثارة المتطرفين..

يا اخ سمسم احذر
عقارب وأفاعي الارثوذوكس -

سارع غجر المهجر من ارثوذكس مصر الذين يهددون المصريين ويتوعدونهم. بالتطهير العرقي والابادة حتى الملاحدة منهم سارعوا الى التصفيق للكاتب اللبرالي ههههه يا اخ سمسم ناشر الرسوم والمقالات المسيئة. قال انه اراد اختبار المسلمين فجاءه الجواب ان في الاسلام محددات ومقدسات لا يمكن لأي كان التجاوز عليها مسلم او غير مسلم ومن يفعل تحش رقبته غير مأسوف عليه واليوم بعد هذه العملية البطولية مراجعة لقوانين النشر في اوروبا ان الاسلام دين وليس ثقافة ويعتنقه ملايين البشر فواجب احترام عقيدتهم وعدم المساس بها ان تصفيق الانعزاليين الكنسيين المشارقة من الارثوذوكس وغيرهم. للمسيئين والبكاء عليهم وولوكانت الكنيسة تحكم لأحرقت هؤلاء اليساريين القذرين احياء لتطاولها على مقام المسيح ان اصطفاف الانعزاليين الارثوذوكس وغيرهم من مسيحي المشرق يأتي من باب الحقد الكنسي الارثوذوكسي السرطاني الذي لا شفاء منه الا بموت احدهم

كل الحقيقة
إننا نساق كالأغنام -

ما ثمَّ إرهابٌ من الافرادِ ** دولٌ تمارسهُ بشكلٍ عادي **لا تشطحوا كمُغفّلٍ وَمُحلِّلٍ **فجميعُ ما يجري من الموسادِ **وتأمَّلوا مَن يستفيدُ تروْا بأنَّ **الفاعلَ الموسادُ كالمُعتادِ **العينُ في قلبِ السما سهَّارةٌ ** ما نملةٌ تخفى على الاوغادِ **كم ذا طُلبتُ لنَهفةٍ علموا بها **كيْ يعرفوا خلفِيَّتي وَمُرادِي **ولهم جواسيسٌ نُحِسُّ وُجودَها **وكأنها معنا على ميعادِ **ومتى أرادوا لا ترى عمليَّةً **لا نفعَ مِن تنفيذِها لِجِهادي (للشاعر عبد الوهاب القطب)

الملحد احمد حرقان
سؤال مهم -

لكن يا عزيزي سامي اريد ان اسأل كما سأل الملحد المصري احمد حرقان ( ما اللذي تفعله داعش ولم يفعله نبي الاسلام )!!!!

هم-السبب
جابر فهدبن سالم ال عمران -

لان الكثير من رجال الدين يقلدون هؤلاء---وهؤلاء السبب--1-سيد قطب المصري-----2--ابو الاعلى المودودي الهندي----3- الخميني الايراني 4- السلفية التكفيرية ---- نعم معظم المشاكل والتكفير والشعوذة والدجل والارهاب وخروج الحركات التكفيرية المجرمة---بسبب هؤلاء وفكرهم وكتبهم --خرجت لمجتمع أمية تفوق ال 50% مع عاطفة دينية غبية ومتخلفة--هل سمعتوا من بين عشرات الاديان في العالم رجال دين يحرضون على قتل الاخرين؟ وبعيد عن المجرمين المشعوذين--وهناك ملايين العرب الحدوا-و بعشرات الاف اعتنقوا ال مسيحييه -- --والان عدنكم المنظر ورئيس دولة الخرافة البعثي البغدادي---HARD LUCK- -

يجب القضاء على هذا الفكر
george -

في الحقيقة أني أرى بأنه يجب أن يكون هناك أجماع عام واتفاق تام بين جميع رجال الدين الاسلامي بالذات وبجميع مذاهبهم و طوائفهم للوقوف جنباً الى جنب للتنديد لكل عمل أرهابي ! وأعتقد بان هذا واجبهم أتجاه الانسانية جمعاء ! .... فكيف سيتم القضاء على هذا الفكر وأغلب رجال الدين الاسلامي صامتون عنه ! ...فهؤلاء الجناة هم في الاساس ضحاية فكر لا يمكن أن يمثل الانسانية بشيء ؟... وما دامت المشكلة بدأت من الاسلام يجب أن تنتهي من المسلمين ؟......وشكراً

مثقفون عصر التنوير
صلاح -

تحياتي للاخ سامي المحترم انت تعتبر نفسك واحد من المسلمين المعتدلين وجهودك في الكتابة مشكور عليها واتمنى لها النجاح ولكن المشكلة أن المسلمين الذين يعتبرون أنفسهم معتدلين، بدلاً من أن يبذلوا جهودهم للإصلاح الديني، فإنهم يبحثون عن مبررات لاعقلانية لتبرير هذه الجرائم من ضمنهم المثقفين العرب . الفرق بين المثقف الاوربي والعربي انه لايهادن قوى الشر مهما كانت اذا تعرضت حرية التعبير والابداع للتقييد . من قام بهذه الجريمه هم أخوين جزائريين في الأصل، وقد قال الجيران عنهما، أنهما كانا مسالمين ولطيفين مع الجميع، وأنهم استغربوا من قيامهما بهذه الجريمة الشنعاء . السبب هو الدين اذ كما قال عالم الفيزياء الحاصل على جائزة نوبل ستفين وينبرغ، "الناس الأخيار يفعلون الخير، والأشرار يفعلون الشر. ولكن أن يقوم الأخيار بعمل الشر، يحتاجون إلى مبرر ديني." اخ سامي لاتخاف فقلمك لن ينكسر وانا معك ارفع القبعه امام أمام راسمي شارلي ابيدو : شهداء حرية التعبير و الإبداع و المواقف المبدئية الأصيلة ، الذين لم تردعهم حثالات العقائد الهمجية من برابرة العصر السفاحين

شكراً للمحرر الكريم !
Almouhajer -

الشكر هذا لسببين : ١- لأنك نشرت المشاركة رقم(٩) فهي تكشف عن المعدن الحقيقي لأعداء الحرية . ٢- . قبل حوالي ساعتين سمعنا الرئيس الفرنسي يدعو للتظاهر بقوة يوم غد الأحد , ويقول كما قال وزير داخليته الأربعاء الماضي بعيد الهجوم على مقر شارلي إيبدو , وقبلهما الرئيس أوباما والمستشارة الألمانية ميركل وسواهم من المسؤولين الغربيين , أن ما قام قام به الأخوين هواشي أو حواشي ليس من الإسلام . قد يكون هؤلاء المسؤولون غير مطلعين , وهذا مستبعد . وقد يكونون يعرفون , لكنهم يحاولون التجميل خوفاً من الهجمات القادمة . أما أن يقول السيد الكاتب هذا الكلام معرباً عن شعوره بالخجل فهذا ما لا يجوز قبوله . أ . الشكر الجزيل للأخ فول على طول الذي وثَّق قرآنياً وحديثاً وجوب قتل المسيء للرسول . هل من داعٍ للتعجب والشعور بالخجل بعد كل هذا ؟! الذي يواكب الأخبار من القنوات العربية , يسمع مدى تركيز نشرات الأخبار على مقتل الشرطي الفرنسي المسلم من أصل تونسي ومقال إثنين من المترجمين العاملين في شارلي إيبدو الجزائري الأصل المسلمين . غايتهم من ذلك التركيز على أن الإرهاب لا يفرق بين الأديان , ناسين أو متناسين أن المهاجمين لا يعلمان بعقيدة هؤلاء المساكين الشهداء المسلمين . كما أنهم يكتمون الحقيقة القائلة, إن من يوالي غير المسلمين , يجوز بل يتوجب قتله . إن لم يتعامل العالم الحر بجرأة وصدق وحزم مع التعاليم المحرضة على القتل فعبثاً يسعون ويعملون .

داعش بيننا ومعنا
جزائرية مرتدة -

والاسوء ان هناك من يساند ويبارك هذه الجريمة علانية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، هذا يعني اننا نعيش مع دواعش صغار ينتظرون الفرصة ليعلنوا ولائهم للبغدادي ودعشنة الدول العربية ان وجدوا الفرصة!!

الى رقم 7 وبعد التحية
فول على طول -

تعليقك عبارة عن خطبة عصماء جوفاء ومحاولة فاشلة للهروب كالعادة دائما وخلط للأوراق وهذة هى مصيبتكم الكبرى . تعليقى رقم 1 لم يكن أمنيات ولا حاجة ولكن هو نص مقدس من نصوصكم واذا كنت لا تعرفة فهذة مصيبة وان كنت تعرفة وتنكرة فالمصيبة أكبر وبالمناسبة هو موجود على اليوتيوب بالصوت والصورة لكبار المشايخ وأنا لا يعنينى ديانة أى شخص بالمرة ..يبقى فيها أو يغيرها فهذا شأن خاص وأنا لم ولن أطلب من أحد ذلك . وأنت لا تلتزم بتعاليم الاسلام بحذافيرها لأنك لا تضيق الطريق على الكفار ولا تغزو مرتين فى العام ولا تنكح ما طاب لك من النساء وربما أنت تتشبة بالكفار فى ملابسهم وربما تعيد على الكفار فى أعيادهم - أستغفر اللة - وتذهب الى الطبيب حينما تمرض ولا تتعالج بالطب النبوى وهذة مجرد بعض أمثلة أنك لا تنفذ الاسلام بحذافيرة . والطبيب الأمريكى اليهودى الذى نفذ المجزرة فهو ارهابى بكل المقاييس ولكن قام بالعملية فى مكان يعج بالقتال بين الاسرائيليين والفلسطينيين أى لم يقوم بها فى مسجد فى نيويورك مثلا أو باريس ولكن قام بها فى موقع ساخن ولذلك ضاعت القضية بين الاتهامات والأفعال القتالية المتبادلة بين الاسرائليين والفلسطينيين وللانصاف فان الفلسطينيين يفعلون نفس الشئ مع الاسرائيليين ولذلك اعتبرت معادلة متساوية بين الطرفين . ونضال حسن ارهابى بامتياز لأن فعل الارهاب موجة الى زملائة وأصدقائة الذين يأكل معهم ويعمل معهم أى غدر وخيانة ما بعدها خيانة وكان يردد الصيحات اياها : اللة وأكبر ..ولم يوجة رصاصاتة الى الاسرائيليين فى فلسطين ولكن الى زملائة الأمريكيين فى أمريكا وهم أبرياء لا ذنب لهم فى شئ بل مجرد موظفين . أما الكاثوليكى تيموثى مكفاى فهو ارهابى بالقطع ولكن هل ارهابة عنصرى موجة للمسلمين مثلا او للهندوس ؟ أم ارهاب لمجرد الارهاب ؟ هل يستند على نصوص دينية مسيحية ؟ هل قال أنة ينتقم لشرف المسيح أو لنصرة المسيحية ؟ هل ارهابة لة أى سند دينى أو قانونى أم مجرد ارهاب فقط ؟ واذا كان المسلمون عاشوا 14 قرنا بتعاليم القران فهذا لا ينفى وجود التعاليم التحريضية ...هل هى موجودة أم لا ؟ بالتأكيد فان الهروب من جوهر المشكلة وخلط الأوراق ونظرية التامر سوف تزيد أموركم سوءا وأنتم المسئولون عن ذلك ..خليكم .

لست شارلي و لكن...
كاميليا -

استغرب انه اخد معه بطاقة و هو ذاهب ليقتل و تركها في السيارة. اذا كان حقا مسلما لماذا قتل ذلك الشرطي احمد بتلك القسوة ثم قتل مصطفى في مبنى الجريدة؟. يقول الله تعالى: فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ. لقد اعتدوا على المسلمين بالقلم فكان الرد يجب ان يكون بالقلم. يقول الله تعالى: وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ. يعني لا تقرأ تلك الجريدة...

فيلم هوليودي
متعجب -

يا سمسم,,, هذه مسرحية صهيونية اخراجها امريكي لتشويه سمعة المسلمين والنيل من الاسلام بعد الاعتراف الاوروبي الاخير بدولة فلسطين

المسلم قتل بالخطأ
السبب -

الشرطي المسلم قتل لانهم ظنوه مسيحي ولو كانوا يعلمون انه مسلم لما قتلوه يعني قتل بالخطأ !!

عجيب يا متعجب !! 19
صفية / فرنسا -

يهاجم بعضهم مقر المجلة (CHARLIE HEBDO) موقعا قتلى وجرحى وخرابا.. فيسارع البعض للقول ان الامر مؤامرة ومسرحية من انتاج المخابرت الفرنسية بمعية الموساد لتشويه الاسلام..؟ حتى وهم يقتلون فان العالم متآمر عليهم !! العالم برمته يتآمر ضدهم للايقاع بهم لحرمانهم من نعمة اخصهم بها الله دون غيرهم.. ومن اجل تلك النعمة ضحت امريكا سابقا بكبريائها وعظمتها و3000 الاف مواطن من خيرة رجال اعمالها بالاضافة الى تداعيات اقتصادية وخيمة فاختلقت استخباراتها احداث سبتمبر لتشويه الاسلام وتدمير دولة الخلافة الفتية في افغانستان الغارقة في الجهل والتخلف !! بدل القيام بنقد ذاتي لتاريخهم وواقعهم يعلقون اخفاقاتهم ومحنهم على مساجب المؤامرة..؟ المخابرات الفرنسية تقتل خيرة الصحفيين في بلدها لاجل المؤامرة الخالدة ضد الاسلام !! وهي الدولة التي سمحت ببناء المساجد وباقامة الشعائر ..؟! ان مايبقي المسلمين على حالهم المزري هو صلابة عقولهم واعتقادهم الراسخ بانهم ملاك الحقيقة واصحاب حق واصرار الاخرين على الباطل لافساد نعمة الاسلام عليهم وهم يقاومون

على طريقة المسيحيين
اضرار جانبية -

مقتل الشرطي المسلم اضرار جانبية غير مقصودة مثل ما يصفها القتلة المسيحيون عندما يريدون اغتيال شخص فيقتلون من حوله من اطفال ونساء وشيوخ ودواب ويسمون هذا اضرار جانبية غير مقصودة ؟!

نقول
قلنا لكم بلا مواربة -

يا انعزاليين كنسيين حقدة يا ذباحي الشعوب ومبيدي المخالفين في العقيدة والمذهب حتى من بينكم نحن قلنا من البداية ان الحكم الشرعي عندنا ان من يتطاول على المقدسات الاسلامية ومنها مقام الرسول العربي عقابه حش رقبته وانتم تعرفون هذا الحكم وهو موجود لديكم بسم الهرطقة وقد تم استخدامه على نطاق واسع أدى الى مصرع مئات الألوف من المسيحيين. ولو عادت الكنيسة تحكم لحكمت على الرسامين المسيئين للمسيح بالحرق والتعذيب الاليم. ان حقدكم الكنسي هو ما يدفعكم للدفاع عن الملحدين مرحلياً والا فإن الحكم الشرعي عندكم ان من يتطاول على المقدسات يُحرق حيا .

الحق عليك ياسمسم
Taher -

جبت الكلام لنفسك ياباش مهندس وخليت إللى يسوى وإللى مايسواش يعطيك محاضرة عبيطة ويملّو القراء بتعليقاتهم المتكررة الغبية.. خلاص فهمناكم, داعش والخليفة البغدادى يمثلو الدين الأسلامى الحقيقى, ملتونا قولو حاجة جديدة.. المسلمين المعتدلين مثل الكاتب يريدون أسلام معتدل ( مش حقيقى فى نظركم) , أنتو زعلانين لية.

ليس هناك من متعاطف اليوم!
د. رمزي أحمد عسكر -

مجلة شارلي أبدو تسخر من كل الديانات إذا لماذا ينتهي الأمر بكون المسلمون هم فقط من يلجأون لقتل من يسخر من دينهم أو رسولهم. هؤلاء المسلمون المتطرفون يظنون أنهم حراس شخصيين (bodyguards) للله ورسوله وكأنما الله قاصر علي حماية دينه ورسوله أي إعتقاد هذا الذي يظن بإله قاصر عن حماية مقدساته! قتل هؤلاء الصحفين لم ولن يوقف السخرية ولكن سوف يقزز العالم من الأسلام عرف علي أنه معتدل أو غير معتدل كما أشار الأستاذ سامي. إلي السادة الذين يظنون آن هؤلاء المتطرفين قد كسبوا هذه المعركة أؤكد لكم يا سادة أنهم خسروا الحرب حرب الوجود في العالم المتحضر وليس هناك من متعاطف مع الأسلام اليوم. هؤلاء المتطرفين جعلوا المسلمين في انحاء الأرض منمطين علي أنهم أهل الارهاب الذين لا يعترفون بقوانين الشعوب وقوانين الأنسانية. هؤلاء المتطرفين جعلوا المسلمين أمام العالم منمطين علي أنهم أهل الهمجية الذين ينتقمون بطريقة شريعة الغاب. يا من تسمون أنفسكم حراس العقيدة انتم تعيشون عالة علي المجتمع الدولي الكافر من سلاح إلي دواء ولا تملكون من أمركم شيئا إذا حاربكم العالم وللتذكره النازية كانت أكثر قوة من هؤلاء و إينتهت إلي الدمار الكامل .

عفوا
Frito -

أنا شارلي معناه أن أمارس حرية التعبير في السخرية من مقدسات الآخرين.وسب رموزهم وتحقيرهم،والدوس على مشاعرهم..

مقال ممتاز
محمود -

تحية للاستاذ سامي على هذا المقال الرائع الذي عبر عما يدور في ذهن الكثيرين الذين لم يعرفوا كيف يعبروا عنه او لم تتح لهم الفرصة للتعبير عن رايهم فشكرا لك

السيد فوول على طول -17-
سلام ومحبة -

سيد فول ، أنا شخصياً لا أهتم لآرائك لأنها ببساطة عبثية ونتاج لعقلية متشبعة بالكراهية والإقصائية ، كما إنك كثيراً تلجأ للكذب الصريح وتنميط الناس والحكم عليهم بجماعية والحكم عليهم بصورة مسبقة وثابتة في ذهنيتك وتتعمد تحميل الكلمات معاني غير مقاصدها ، وإذا أخذنا منشورة إيلاف فقط كدليل فالإرشيف فيها مليء بتعليقاتك العنصرية والمسيئة للمسلمين التي تحمل بين طياتها حقد نووي ، ومع كل ذلك أنا أدافع عن حقك في التعبير عن رأيك ، على الأقل بممارستك لحقك في التعبير عن ما يجول بذهينتك فأنت تسمح للبشرية بتسليط الضوء على مكامن الخلل في تفكير الفرد المتعصب العنصري ، عسى ولعل أن تستطيع الإنسانية يوماً علاج عطوبها وينعم العالم بالسلام . أنت لا تعرفني بصورة شخصية ولكن الصورة الثابتة في ذهنيتك عن المسلمين ودوافعك الشخصية لتنميطهم جميعاً ، دفعت بك في تعليقك -17- أن تقرر إني لا ألتزم بتعاليم الإسلام بحذافيرها ! لماذا؟ لأنني خالفت الصورة النمطية الثابتة في ذهنيتك عن المسلمين ، فالإسلام كدين هو من وجة نظرك هو على حد قولك ، نكاح ما طاب من النساء وتضييق الطريق على الكفار والغزو مرتين في العام ، إلخ ... هذه نمطية Foolish يا سيد فوول ولو أن الإسلام كان تضييق طريق لعجت طرقات السير السريع بحوداث السيارات ولكثرت الحوادث في الطرق الجوية بين الطائرات ، ولو إن الإسلام كان نكاح ماطاب من النساء لكان عدد تعداد أطفال المسلمين في العالم 10 مليار طفل مسلم ، وأحب أن أؤكد لك إنني أحمد الله مسلم ملتزم بتعاليم ديني ولي زوجة واحدة أمسك لها الكرسي حتى تجلس على مائدة الطعام وأفتح لها باب سيارتي من الخارج لكي تركب قبل أن أجلس على مقعد القيادة ، وأظل ماسكاً باب المصعد حتى يلحق (الكفار) بالمصعد ، وفي داخل المترو أعطي مقعدي لكبار السن والنساء الحوامل ، وأنا متأكد أن هذه الصفات يتمتع بها كل البشر المرتقين إلى مراقي الحضارة الإنسانية بغض النظر عن إنتمائهم الديني الشخصي. ما لم تستطيع إستنتاجه من تعليقي السابق يا سيد فوول ، هو إشارتي أن الإرهاب لا دين له وقد ذكرت أمثلة لإرهابيين من ثقافات وديانات مختلفة ، ومقصدي كان أن يفهم أمثالك إن الإرهاب حالة مرضية ذهنية ، يعللها الإرهابي ويربطها بحوادث ومؤثرات من محيطه ثم يجد ذهنه الإرهابي المريض ما يدفعه للإنتقام من الأبرياء ، وأنت عللت وبررت في تعليقك -17- إرهاب غولدستين بأحداث سي

الخيار البوذي
نبيل هنيه -

لا يوجد مسلم عاقل ويتابع اخبار العالم ويشعر انه جزء من العائله الانسانيه ولا ينتابه الغضب والتفكير بتغير ديانته , وانا شخصيا كنت مع الخيار البوذي , فأفعال وأقوال المسلمين الجدد قد الحقت الضرر بكل الديانات السماويه , وافسدت كل الصنف , المسلمين الجدد وافعالهم ادت الى الكثير الى اعادة التفكير بقيمة الاديان (جميعها ) للعالم ودفعتهم الى الالتحاق بالالحاد , انا كمسلم بالاسم فقط اشعر بألمك وبثقل المسؤوليه على ضميري كأنسان وكمسلم , والشئ الوحيد الذي يربطني بهذا الدين هو ذكريات والدي المسلم الملتزم منذ صغره بكل واجبات عبادته , ولم يطرأ بكلمة كراهيه اتجاه أي طائفه او ديانه حتى الذين سلبوا ارضه وحول حياته وحياة ابنائه الى محنه مستمره في مخيمات اللجوء , وعندما قرأت احد مقالاتك عن والدك شيخ الدين وامام الجامع المسلم وعن نهج حياته وطريقته بالتعامل مع ابنائه وبناته , انفعلت وانهمرت دموعي , لأنها ذكرتني بماضي جميل , عندما كنا نفول اننا مسلمون بدون تردد بدون الحاجه لشرح شئ , هل يمكن لذك الزمان وأهله أن يعود ؟؟

ملغوم وغير قابل للتطور
جاك عطالله -

الرد ليس واضحا

بتتكلم عن دماغك يا جاك؟
إلى الدكتور فرانكشتاين -

يبدو إنك كتبت تعليقك رقم 28 وأنت شبه نائم وكان عقلك الباطن يتحدث عن وصف مخك.

صميم المشكلة
ابو عبدالرحمن الكردی -

كما تعودنا من الأستاذ البحيرى وأضف أن الأنسان كلهم أخوة بالدم و الدين من صنع الله و الثقافات من صنع البشر ، ولكن هو يقول بأنه و لأول مرة يخجل بأنه مسلم و لكن و مع كل أحتراماتي للأخوة العرب فأصحاب هذه التصرفات و الأعتداءات الأرهابية من القومية العربية يشكلون تسعين بالمئة ، أذن فهناك حلقة ناقصة في سلسلة فهم الدين بصورة خاصة و الحياة بصورة عامةفي الدول العربية و عليه يجب من الأصوات الحرة و القادة المعتدلين تعديل الثقافة العربية و تصحيح مسارها ، كلنا نرى المسلم التركي و الكردي و الأجنبي و حتى الفرس الشيعة ... معتدلون كل حسب درجاته و لكن المسلم العربي يحسب نفسه صاحب الرسالة و يرى كل المسلمين من غير العرب دخلاء و مسلمون من الدرجة الثانية و الثالثة و يكفر الآخر بكل بساطة و هذا ما لم يتناوله العديد من ائمة الأسلام (العرب) على مر التأريخ لكي يفهم الفرد المسلم العربي قبول الآخر و عدم المساس بأعراض و أملاك القوميات الأخرى فهذا الذي يمارسه هؤلاء الأرهابيين لعبة خطيرة و سوف يحرق الدول العربية المسلمة أشد حريق (لا سامح الله) لو جوبهت بمثل هكذا أعتداءات من الطرف الآخر و بالتالي يقع وزر أبعاد الفكر الأسلامي عن كل الناس على العرب حصرا .

الدكتور فرانكشتاين عطالله
بتتكلم عن دماغك يا جاك؟ -

يبدو إنك كتبت تعليقك رقم 30 وأنت شبه نائم وكان عقلك الباطن يتحدث عن وصف مخك.

الرقم ٢٨ انت لست مسلم و
لن ترضى عنك داعش -

و الدليل ان عنوان مقالتك هو سلام و محبة و الحمدلله ان أمثالك كثيرين احتفظتم بالنزعة الانسانية التي ولدت معكم كما هي تولد مع كل إنسان حتى لو كان ملحدا شيوعيا هذه النزعة الانسانية في داخلكم لم تستطع نصوص الكراهية ان تزيلها من نفوسكم و الدليل انك لا تضيق الطريق على الكفار و ربما تبادر هم بالتحية و تقوم من مكانك حتى تجلس امرأة كافرة اي انك تفعل عكس ما تفرضه عليك نصوص دينك و إنشاء الله يزيد أمثالك من المسلمين و ان كانت داعش اكيد تعتبرك مرتدا على الاسلام ، أما عن ارتباط دين معين بالارهاب من عدمه فهناك أمرين يجب ان نأخذهم بالحسبان حتى لا نلقي الكلام جزافا أولا اذا كانت توجد نصوص معينة تجث على الارهاب و القتل في ذلك الدين و ثانيا الممارسات الي قام بها الاتباع الاوائل الذين نشروا هذا الدين ( بالإنكليزية يعني النموذج الأولي الأصلي prototype لذلك الدين و من ثم ممارسات اتباع ذلك الدين في للقرون التي تلت بعد ذلك و لحد يومنا هذا ، فإذا كانت هناك حوادث إرهابية متكرر تحدث كل يوم و يقوم بها ناس يعتنقون نفس الدين فهل تريد منا ان نمنع عقولنا ان يربط بين ذلك الدين و بين للإرهاب ، حتى الطيور و ألحيواتات تعرف الشخص او الحيوان الذي يؤديها و يفترسها فتخاف منه و تحاول ان تتجنبه أما ان يقوم شخص معتوه من دين اخر غير الدين الذي يعتنقه منفذي ٩٩.٩٩٩بالىائة من العمليات الارهابية بارتكاب حادثة فردية يقتل فيها ناس بدوافع سياسية فهذه الحادثة لن تفيد في خلط الأوراق و ان نقول الارهاب لا دين له فهل من الصدفة ان ٩٩.٩٩ بالمائة من الإرهابيين هم من نفس الدين و يستشهدون بنصوص من دينهم لتبرير العمليات الإرهابية و قتلهم للناس ، ماك في و كوكلوكس كلان و لا الخمير الحمر و لا الجيش الإيرلندي لم يستشهدوا بنصوص دينية لتبرير اعمالهم نقطة أخيرة و هي اكيد انك تعرف ان هناك مسلمين مثلا داعش و غيرها لا يجدون حرجا او عيبا او يشعروا بالخجل اذا وصفوا بأنهم إرهابيين بل انهم يعتبرون هذا هو وأحبهم و مفروض عليهم إرهاب اعداء الله و الكافرين ( الذين يشكلون ٨٠) بالمائة من سكان العالم في الختام أقول باريت لو كل المسلمين هم من أمثالك و عندها لن تكون هناك مشكلة و لكن الملاحظ ان عدد الذين هم من أمثالك يتناقص يوميا و صوتهم خافت بينما الآخرين من داعش و مؤيديهم صوتهم أقوى و هم في ازدياد ر بما لان عندهم حجج و براهين من النصو

على الارض السلام
سعدو -

عيشو بسلام احبو بعضكم بعضا وتقبلوا الاخر مهما كان معتقده فالله ليس بحاجه لمن يدافع عنه

تنقيح القرآن
2242 -

الحل الوحيد للقضاء على الإرهاب يبدأ وينتهي بتنقيح القرآن.

تعليق على المعلق ٧ و ٢٨
مجرد معلق -

سيدي الفاضل، الذي لا أفهمه فعلا هذا الهجوم غير المبرر على تعليقيك. على الرغم من اللغة الراقية والتعبير الجميل والمحترم وقمة الخلق والإنسانية في كل ما كتبته وقلته.سيدي الفاضل، أنا مسلم مثلك كأني نسخة عنك في تصرفاتي مع محيطي وجيراني واصدقائي ومن ألتقيهم في مجال عملي وحياتي. يمكن أن تقول عني شخص علماني أحترم مخالفي طريقتي في التفكير والدين والعقيدة والرأي السياسي والممارسات الاجتماعية إلخ..الإسلام الذي نراه على شاشات التلفزيون السيوف المشهرة تقطع رقاب أناس أبرياء بكل وحشية وهمجية وبخفر أيضا. هؤلاء نتاج فكر منحرف لا يمت لأي دين أو عقيدة بصلة أبدا. لنبحث عن السبب، هل هو الدين وتعاليمه، أم هناك أسباب أخرى؟ لم تؤثر كتابات أبي الأعلى المودودي وسيد قطب (التي جذرت فكرة تكفير المجتمع ككل وليس أتباع الديانات الأخرى)، إلا في فئة محدودة من مثقفي التيار الإسلامي المؤدلج. لم تصل هذه الأفكار إلى الأكثرية المنتظمة في الذهاب إلى المساجد إلا بعد نجاح الثورة الإيرانية وقيامها بتأطير فكرة العداء لأمريكا والغرب بإطار ديني (قوى الاستكبار العالمي والشيطان الأكبر).وقبل ذلك احتضان السادات للتيار الإسلامي المتشدد وتقويته ليخلق معادلا متكافئا أو بالأحرى متفوقا على تياري اليسار والناصري. سيدي الفاضل، أنا وأنت ندفع ثمن رعونة هؤلاء ودمويتهم، لكن الأخرين ليسوا ملائكة فكلنا نحمل جينات بشرية طبيعية، ولمن يعرف عن الهندسة الجينية يعرف أن الصفات البشرية الطبيعية هي العدوانية، الحقد، الأنانية، القسوة، التنافس والمغالبة. أما الصفات الأخرى مثل الكرم والتأدب والرقي وغيرها من الصفات الحميدة فلا علاقة لها بالجينات وإنما نتعلمها بالممارسة.شكرا سيدي الفاضل لك ولمنتقديك على حد سواء.

37, 34, 28
Almouhajer -

مشاركات جميلة ويا ليت كل إنسان يحمل هذا الفكر ويتصرف على أساسه . صاحبة أو صاحب المشاركة ٣٧ ! كتب أشياء جميلة أيضاً , لكن تخللها بعض المغالطات . أنا لا أعلم من أين أتى بهذه المعلومات أن الصفات الحميدة لا علاقة لها بالجينات , وأن الجينات البشرية تحمل فقط الصفات السيئة التي عددها ؟؟!! شكراُ لك أنك ((أحترم مخالفي طريقتي في التفكير والدين والعقيدة والرأي السياسي))كما ترين أو ترى فقد رفعت من الإقتباس (الممارسات الإجتماعية) فهي برأيي خارج المنظومة , لأنها تخضع لقوانين ولأعراف وتقاليد , تفرض على هذه الممارسات إحترام المجتمع ككل , وما يخرج عن هذا الإخترام يُدان . كما أن المشاركة تغفل أو تتغافل عن النصوص الموروثة (المقدسة) التي تدعو بوضوح وصراحة لمثل هذه التصرفات والأفعال بعدم قبول الآخر المخالف . شيء عظيم أن يشعر الإنسان الشعوى الإنساني المحب لأخيه الآخر, لكن الأمر يدعو للتساؤل , عندما يقول أحدهم (أنا مسلم مثلك) , بينما يتصرف عكس تعاليم هذه العقيدة . هل من الصعب إلى هذه الدرجة التمتع بالجرأة لقول الحقيقة , والإبتعاد عن هذه العقيدة ؟؟ متلازمة ستوكهولم !!!!!؟؟؟؟

لا شيء يبرر ان تكون شرالي
رائد -

لا شيء يبرر ان يقول اي مسلم انا شارلي للاسف يا استاذ سامي ان تقول انت انك شارلي مع أنني افهم ما تعنيه وما تقصده ونحن كمسلمين وكما اجمع كبار العلماء على ادانة الارهاب والقتل ولكننا لن نتعاطف مع مجرمين لا يقلون اجراماً عن الدواعش فالكلمة احياناً تقتل اكثر من الرصاص وهم اصروا على اجرامهم واعادوا نشر الرسوم نحن كمسلمين لا يجب ان نكذب على انفسنا ونقول ان الغاية تبرر الوسيلة كما يفعل النصارى حينما يكذبون ويدلسون كما أمرهم بولس او شاؤول اليهودي حينما قال Rom 3:7 فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟ او كما سمى يوحنا الفم الذهبية الكذب على انه ادارة حسنة ... نحن المسلمون صادقين فحين ندين داعش فمعنى ذلك اننا فعلاً ندين اعمالهم ولا نقول ذلك لارضاءب احد بل لقناعتنا بأن ما يفعلوه يخالف شرع الله وبنفس الطريقة لا يمكن ان نتعاطف مع من يستهزأ برسولنا محمد صلى الله عليه وسلم . لن نستطيع ان نتلون كما تلون شاؤول الطرطوسي وأعلن ذلك جليا حيث قال في رسالته الأولى إلى كورنثس ( 9/20 ) : ( فصرت لليهود كيهودي لاربح اليهود.وللذين تحت الناموس كاني تحت الناموس لاربح الذينتحت الناموس. 21 وللذين بلا ناموس كانيبلا ناموس.مع اني لست بلا ناموس الله بل تحت ناموس للمسيح.لاربح الذين بلا ناموس.22 صرت للضعفاء كضعيف لاربح الضعفاء. صرت للكل كلشيء لاخلص على كل حال قوما. 23 وهذا انا افعله لاجل الانجيل لاكون شريكا فيه ) هذا ما تريدنا ان نكون يا استاذ سامي وهذا مستحيل والا لكنا الان من اتباع شاؤول .