فضاء الرأي

أسرع الناس اندماجاً

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

يقول الدكتور عزالدين دخيل أن مفهوم الاندماج له معاني عديدة منها "التوحد والانصهار"، أي أنه يقترب من حالة تلاشي الخصوصيات الفردية أو الجماعية تدريجياً، ولكن هذا التلاشي ربما لا يُزعج خاطر صاحب الحاجة، بل وبطيبِ سريرةٍ ربما يرتضي التحلل الطوعي مع الزمن، وذلك مقابل حصول الفرد على الضمان الاجتماعي وبعض الرفاه المعيشي، هو إذن قد يتنازل عن أشياء كان يتبجح بامتلاكها يوماً ويدافع عنها بشراسة في بلاده قبل انتقاله الميمون، طبعاً مقابل أشياء تُحقق له بعض الملذات الشخصية أو العائلية في منفاه الاختياري، هذا من الناحية الاجتماعية.

أما من الناحية السياسية فيُعرف الاندماج بأنه عكس التمييز ويعني تشجيع الاختلاط بين الأجناس في المرافق التربوية والأماكن العمومية، إذ معروفٌ أن المحكمة العليا الأمريكية أمرت بالاختلاط العرقي في قضية براون ضد مجلس التربية سنة 1954، وهو القرار الذي قضى بإلغاء الفصل العنصري الذي تتبناه الولايات في المدارس العامة الرسمية في الولايات المتحدة.

أما فيما يتعلق ببطء الاندماج وسرعته فثمة وقائع حياتية مغايرة تماماً لما يُشاع عن الاندماج بلسان بعض الشرقيين المهتمين جداً بالفوائد المادية التي ستدر على اللاجئ لاحقاً عقب عملية الاندماج المرغوبة، ويبدو أن مثقفي الأقليات في الشرق الأوسط بشكلٍ عام، والكرد على وجه الخصوص يرحبون بمفهوم الاندماج قولياً، بينما عملياً فأغلبهم يعيش تناقضاً داخلياً في الكثير من المفاهيم التي ناضلوا من أجلها سابقاً من ضمنها مفردة الانصهار القومي المكروهة من قِبلهم اقتراناً بعملية الاندماج المحبذة من لدنهم في المجتمعات التي اختاروا المكوث بين ظهرانيها، من يدري لعلهم بناءً على رغبةً ظاهرية قائمة على ردات أفعالهم تجاه سياسات أنظمة بلدانهم، وانتقاماً من الماضي والذاكرة الجريحة، يسعون جاهدين للفِكاك من بعض ما يبدون قرفهم منه فيما يتعلق حتى ببعض الجوانب من موروثهم الثقافي والسياسي والاجتماعي.

بل ومن باب التشجيع على الاندماج راح بعض المتيمين بالحضارة الغربية، بعد إيمانهم العميق بما جاء في سياق نظرية فوكوياما "نهاية التاريخ والإنسان الأخير"، القول بأن من لديهم مؤهلات علمية أو ثقافية هم الأكثر قدرة على الاندماج في المجتمعات الجديدة، إلا أن ثمة وقائع حياتية تعاكس تماماً وجهة نظرهم تلك، حيث الأحداث الماضية التي عايشوها في بلدانهم تناهض ما يتمنونه أو يتوقعونه، أي ليس المثقفين والكتاب وعلية القوم هم أول من كان يتلقف ثقافة المدينة ويتبناها، إنما كان أسرع الناس قدرةً على التأقلم وتبني قيم المدينة بحذافيرها هم الأشخاص الذين كانت علاقتهم بمجتمعاتهم محكومة بالزيف والمحاباة، ومع الأقارب قائمة على الكذب والنفاق، ومن كان يعاني الخلل في صلاته مع العائلة أي الزوجة، الأم، الأب، الأخت، والأخ، أي كانت أصلاً علاقاته الاجتماعية مبنية على الدجل والخداع، بمعنى أن من كانوا من سفهاء القوم كانوا الأسرع الى تقبل كل ما هو موجود في الحواضر، والانسياق بسرعة جنونية نحو حاضنتها إيماناً وممارسةً سلوكية، إذ أن من كانوا يستشعرون باللاقيمة والدونية في مجتمعاتهم السابقة، كانوا أكثر الناس من لديهم القدرة على الاندماج والتلاشي في المدن السورية التي انتقلوا من القرى والارياف إليها.

لذا فبناءً على تلك التجارب فالمجتمع الغربي أيضاً ربما سيرحب بهكذا فئات أكثر من أصحاب الفكر والعلم والجاه والحكمة والثقافة، لأن السطحي اندماجه سهل جداً، ولديه قدرة خارقة على التلون، ومن ثم عملية انحلاله مضمونة أكثر بكثير من صاحب الفكر والرأي والمشورة، باعتبار أن الهامشي بالأصل جاهز للانسلاخ بكونه يفتقد سلفاً الى كل الثوابت القيمية في بنيانه المتداعي والهش، والذي بمقدور أية جهة تدر عليه ببعض الفوائد أن تستقطبه وتجعله يرمي ثوبه السابق ليرتدي الثوب الجديد إرضاءً لمن أمده بصنبور الاعتياش، وحيث بمقدور أية هَبة هوائية أن تأخذه الى المكان الذي تريد طالماً كان مفتقداً لوزنه الوجودي في مجتمعه السابق، وذلك بخلاف الآخر المعتد بما يملك من التراث والقيم، والذي لا يتنازل بسهوله عما لديه من الخصوصية المجتمعية أو الثقافية أو ما يمتاز به من السمات الحضارية ككل.

وباعتبار أن الشيء بالشيء يُذكر سنورد في ختام المقالة قول الشاعر الداغستاني رسول حمزاتوف القائل "بأن العالم يبدأ من عتبة بيتي" لذا فإن هذه القضية التي تروج اليوم بين المهاجرين في الدول الغربية، تعيدنا الى ما كان يماثلها أو يحاكي حالتها في بعض بلدان الشرق الاوسط ومنها بلدنا، أي فيما يتعلق بعملية الالتحام أو الانفكاك بين الانسان الريفي الذي كان ينتقل الى المدينة كمجتمع جديد عليه، وسرعة أو بطء اندماجه مع المحيط والأعراف والقوانين الطارئة عليه في عالمه الجديد، ومثالنا الحي من كانوا ينتقلون من القرى والبلدات البعيدة الى المدن السورية، حيث كان أغلب المستسلمين والخاضعين بسرعة وترحاب لقيم المدينة هم من الفئات التي كانت تفتقد الى الرضى عن الذات وتفتقر للفخر والاعتزاز بالنفس، أي الفئات التي كانت تعاني من فقدان القيمة المجتمعية في قراها، تلك المجموعات التي كانت تُعامل بنفور واستخفاف وربما بالاستحقار في بيئتها القروية لأسبابٍ تتعلق بالسلوك والتصرفات أو بالوعي الفكري أو الاجتماعي، حيث كان معروفاً لدى القاصي والداني بأن ضعاف النفوس والمهمشون والمنبوذون في مجتمعاتهم هم أول من يتبنى ثقافة المدينة بعجرها وبجرها، باعتبار أن واحدهم كان بحاجة ماسة الى هوية جديدة تخلصه من الهوية الاجتماعية السابقة التي تذكره بالمذلة والمهانة، وبالتالي الفكاك من تلك الملامح القميئة التي كان يحملها بعضهم معه الى المكان الجديد، وهي التي دائماً ما تُشعره بالضعة الاجتماعية وربما الوجودية بوجهٍ عام، حيث أن مشاعر النقيصة التي كانت تقض مضجعه وتحسسه بأنه دون سواه منزلة بين الناس، كانت تدفعه الى تبني كل ما هو في المدينة، مسارعاً الى الارتماء بكله في بوتقة البيئة الجديدة، حتى يتطهر من عار الماضي الذي ظل أو سيظل يلاحقه، إن لم ينصهر مع التغيير الحاصل رغبةً منه بتلاشي تاريخه السابق حتى يضيع أثرَ غابره في أتون الحاضر.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
محنة العقل المسلم
فول على طول -

الكاتب ماجد ع محمد وفى مقال سابق لة يخشى على المؤمنين الفارين من بلاد الايمان الى بلاد الكفر يخشى عليهم من التنصير ولا أعرف لماذا توقف الكاتب عن مناجاة المؤمنين لفتح بلادهم لاخوتهم المؤمنين خوفا من تنصيرهم فى بلاد الكفار . وفى هذا المقال يؤكد ويحاول يثبت بنظريات غريبة أن أسرع الناس اندماجا فى المجتمعات الجديدة هم السطحيون والذين كانت لهم مشاكل مع مجتمعاتهم الأصلية وأيضا يتنازلون عن خصوصياتهم مقابل منافع مادية ...نظرية جديدة يحاول ماجد ع محمد اثباتها وبالطبع يهرب عن الأسباب الحقيقية لعدم الاندماج وهى الخلل فى عقول المؤمنين . أولا يا ماجد فان المجتمعات لا تدعو أحدا للعيش فيها ولا تجبر أحدا على الاقامة بها ولا تجبر أحدا على تغيير عاداتة وتقاليدة وديانتة ..ولكن الذين يشعرون بالدونية ومشبعون بالكراهية لا يندمجون فى المجتمعات الجديدة وهذا يعانى منة المؤمنون فقط دونا عن سائر البشر . يذهب المؤمن الى المجتمع الجديد ولدية احساس بأنة أفضل من أصحاب البلد وأنة صاحب الفضيلة والمحتشم وصاحب المبادئ أما أصحاب البلد فهم مجموعة من المدمنين والتعرى والكفر وأن أموالهم ونساءهم حلال على المؤمنين ..ويحاول المؤمن فرض ثقافتة لأنة صاحب الدين الأعلى وفرض قيمة على المجتمع الجديد بدلا من احترام الأخرين وعاداتهم وتقاليدهم وقوانينهم ..أى لا يعمل بمبدأ لكم دينكم ولى دين ولكن يعمل بمبدأ ونحن الأعلون . يظل هذا التفكير فى عقل المؤمن الى أن يقضى اللة بأمر كان مفعولا ويظل فى حالة صدام مع المجتمع الجديد وهذةمشكلة المؤمنين ومنهم الكاتب بالطبع . ربنا يشفيكم .

مقال يدعوا للتقوقع والعنص
شلال مهدي الجبوري -

مقال يدعوا للتقوقع والتعصب والعنصرية. يقول صاحب المقال لأن السطحي اندماجه سهل جداً، ولديه قدرة خارقة على التلون، ومن ثم عملية انحلاله مضمونة أكثر بكثير من صاحب الفكر والرأي والمشورة، باعتبار أن الهامشي بالأصل جاهز للانسلاخ بكونه يفتقد سلفاً الى كل الثوابت القيمية في بنيانه المتداعي والهش - العكس هو الصحيح تماما كما يبرهن عليه الواقع. انا اعيش في الغرب شاهد على ذلك ان النخبة المثقفة من المهاجرين واللاجئين هم اكثر استعدادا للاندماج والانصهار في المجتمعات الغربية في حين السطحين والجهلة والامين والمتعصبين دينيا وقوميا وطائفيا ومن الذين نزحوا من القرى والقصبات والبلدات الصغيرة والذين لا يعرفون التمدن والتحضر والذين يشكلون السواد الاعظم من الجاليات المسلمة ومن ضمنها العربية يصعب او يستحيل دمجهم بالمجتمعات الغربية لانه كان يعيش في وسط ضيق ومغلق ويصعب عليه تقبل اي ثقافة خارج ثقافته التي تربى عليها ولذلك ترى هذه الجاليات تعيش في كيتوات منفصلة عن المجتمعات في الدول الغربية وهي فريسة لرجال الدين والمشعوذين والسلفين ودعاة الارهاب والتخلف المدعومة من حكومات الدول الاسلامية مما تحول دون اندماجهم من خلال بناء المساجد والمدارس الاسلامية والمراكز الاسلامية ونوادي الشباب المسلم وحتى لهم اسواقهم ومتاجرهم المختلفة الخاصة بهم وكانهم دول داخل هذه الدول . في حين الشريحة المثقفة والمتعلمة والتي لاتتجاوز 20 بالمئة منهم مندمجة وحتى منصهرة في المجتمعات الغربية ولذلك كلامك لا اساس لها من الصحة اطلاقا ولايمكن لك ان تقارن المجتمع السوري المتخلف مع المجتمعات الغربية المتطورة اطلاقا. هناك دراسات ميدانية لباحثين واكاديمين عرب يقيمون بالغرب اظهرت ان الشرائح الاجتماعية التي تسود فيها قيم التخلف والتعصب الديني والقومي يصعب اندماجها في حين الشخص المتعلم وبالذات المثقف يسهل اندماجه لانه لايتقيد بقيم التخلف والجهل والتعصب الديني والقومي والعادات والتقاليد البالية والمتخلفة التي كانت تسود في وطنه الاول وهي القيم التي يقول عنها الكاتب بالثوابت . ارجو تصحيح معلوماتكوتحياتي

كاتب في زمن كوكل
بهجت -

كما قلت سابقا الكثير من الكتاب يكتبون فقط للثرثرة الفارغة ليس الا يصولون ويجولون مستميتين في مواضيع الغرض منها انتقاد العالم الغربي في اي مجال كان علما والعاقل يعرف ويقر بأن سلبيات مجتمعاتهم أفضل بكثير من إيجابياتنا ، قلي أيها الكاتب الفذ والهمام ماذا فعلت انت وغيرك اصحاب المبادىء النرجسية لبلدك ولابناء جلدتك ، لاشي . لما لانكتب شيئا عن بلاد الهرب أوطان ، عن تخلفهم ، ازدواجيتكم ، غرورهم المولود من العدم ، ، غدرهم ، كرمهم السخي والذي لايوصف تجاه اللاجئين من المؤمنين ، تعاملهم مع الكفار من أبناء بلدهم وأهل البلد الأصليين . ام ان ثرثرتك تستهدف ما وراء البحار ولا تخص دول المفرقة العربية . اخيراً حبذا لو تكرم الكاتب واتصل باقاربه في الغربة وان يقنعهم بالرجوع وطلب اللجوء في الدول العربية المجاورة والتي هي على استعداد تام لتلبية كل حاجيات اللاجئ المسلم وبكل فخر من مال وسكن وحقوق اضافة الى سهولة الذوبان في المجتمعات العربية بعض النظر ان كان الفرد منهم غير مثقف ، سطحي ، أنبطاحي ، متعصب ، قوقوزي، أتمنى ان يضاف ركن اجباري الى أركان الاسلام الخمسة وهو الكف عن الكلام السوء تجاه المخالفين في الدين

اذهبوا الى إيران..
ثقافة عصابة الملالي -

لقد أمتلأت المانيا بهؤلاء حاملي ثقافة عصابة الملالي في المنطقة السوداء صناعة إيران و روسية، الغير مرغوبة في آي مجتمع يحترم الأنسان والأنسانية اذهبوا الى إيران... الفتاوى ا هناك حسب رغباتكم لقد هاجرنا وتركنا بلداننا المسلمة نتيجة لفتاوى الدجالين عصابة الملالي عصابة المعتوه بشار. الدب الروسي السلاح الكيميائي..والمليشيات العراقية الطائفية عصابة الملالي, وها آنتم تآتون الى الدول الأوروبية لتملؤها بوجودكم الغير مرغوب فيه, الشعب الآلماني بدآ يتظاهر ضد هذه عصابة المعتوه بشار الملالي.. الدب الروسي, الغريبة على المجتمع الآلماني لما يحمله اصحابها من عادات وسلوك عدائي متطرف وهذا لا يبشر بخير كون سيساعد على ظهور قوى متطرفة لتحكم المانيا -

تحتاج حديقة حيوانات
تحتاج حديقة حيوانات -

أحدى أهم ظواهر الجالية العراقية الطائفية ﻮ مرتزقة الأقباط الطائفية المصريين الهمج في برلين... هناك حي تعج به الجالية العراقية الطائفية ﻮ الأقباط التي تطبق تعاليم ﺍﻟﺤﺭﻮﺐ ﺍﻟﺼﻟﻴﺑﻴﻪ وهذا الحي اسمه نوي كولن حي كالمزبلة وجوه ساكنيه خلال حديثي مع الألمان مشبوهة وغريبة يطغى عليها الآ جرام هناك مدرسة أعدادية في هذا الحي ثمانين بالمئة من الطلبة فيها من ا ﺑﻮﻠﻭﻧ ﻮ ﺍﻗﺑﺎﻁ ﻤﺼﺭ الهمج و روسية وعصابات عراقية طائفية حزب اللات تاجر المخدرات هذه المدرسة لا يدخل فيها المدرس الى قاعة الدرس بلا هاتفه المحمول خوفا من الأعتداء عليه لكي يستطيع طلب المساعدة لكثرة حالات الآعتداءات المتكررة من هؤلاء الطلبة على المدرسين في احد الأيام قام احد الصحفيين بزيارة المدرسة تلك لكتابة مقالة حولها تفاجآ الصحفي هذا بكراسي يرميها عليه الطلبة من الطوابق العليا مخلص الكلام الجالية العراقية الطائفية ﻮ مرتزقة الأقباط الطائفية المصريين و روسية وعصابات حزب اللات تاجر المخدرات وأولادهم الذين يرزقون بهم والديهم بآعداد غير معروفة يتم تربيتهم بعشوائية وبلا منهجية محترمة فتنشآ اجيال مصدر ثقافتها الشارع والبلطجة تحتاج حديقة حيوانات تأوي ابنائها وليس دول تحترم حقوق البشر امم عقيمة غبية وبليدة دمرت بلدانها بغباء وخيانة - الأقباط

ومشبعون بالكراهية
يشعرون بالدونية -

المجتمعات لا تدعو أحدا للعيش فيها ولا تجبر أحدا على الاقامة بها ولا تجبر أحدا على تغيير عاداتة وتقاليدة وديانتة ..ولكن مرتزقة الأقباط الطائفية المصريين الذين يشعرون بالدونية ومشبعون بالكراهية لا يندمجون فى المجتمعات الجديدة وهذا يعانى منة الجالية العراقية الطائفية الأقباط الطائفية المصريين فقط دونا عن سائر البشر . يذهب الشيعي الى المجتمع الجديد ولدية احساس بأنة أفضل من أصحاب البلد وأنة صاحب الفضيلة والمحتشم وصاحب المبادئ أما أصحاب البلد فهم مجموعة من المدمنين والتعرى والكفر وأن أموالهم ونساءهم حلال ..ويحاول الشيعي فرض ثقافتة لأنة صاحب الدين الأعلى وفرض قيمة على المجتمع الجديد بدلا من احترام الأخرين وعاداتهم وتقاليدهم وقوانينهم ..أى لا يعمل بمبدأ لكم دينكم ولى دين ولكن يعمل بمبدأ ونحن الأعلون . يظل هذا التفكير فى عقل الشيعي الى أن يقضى اللة بأمر كان مفعولا ويظل فى حالة صدام مع المجتمع الجديد وهذة مشكلة الجالية العراقية الطائفية الأقباط الطائفية المصريين ربنا يشفيكم -

لفتح بلادهم لاخوتهم
مناجاة الإيرانيين الصفو -

مناجاة الإيرانيين الصفويين لفتح بلادهم لاخوتهم العراقية الطائفية خوفا من تنصيرهم فى بلاد الغربية ... الخلل فى عقول مرتزقة عصابة المعتوه بشار . أولا فان المجتمعات لا تدعو أحدا للعيش فيها ولا تجبر أحدا على الاقامة بها ولا تجبر أحدا على تغيير عاداتة وتقاليدة وديانتة ..ولكن مرتزقة الأقباط الطائفية المصريين الذين يشعرون بالدونية ومشبعون بالكراهية لا يندمجون فى المجتمعات الجديدة وهذا يعانى منة الجالية العراقية الطائفية الأقباط الطائفية المصريين فقط دونا عن سائر البشر .

ومفهوم الديمقراطية
ولن تعرف الديمقراطية -

بالتأكيد فان الإيرانيين الصفويين وا الفصائل الشيعية الداعشية الاوساخ المقملين لم ولن تعرف الديمقراطية ومفهوم الديمقراطية عندهم هو الفوضى أو استيلاء ذوى اللحية والجلباب على الحكم والمجرم المعتوه بشار وقائده المهزوم سليماني وحزب اللات تاجر المخدرات و العجوز الخامنئي وبطل الجرادين البوتيني.

عصابة الملالي الأيرانيي
سوف يحزمون أمتعتهم -

عصابة الملالي الأيرانيين ﻭ هم علي بابا واربعين حرامي ؟.معروف سبب كراهيتكم للعالم كلة...ولكن لا تجرأون على الصراحة لأنكم تفتقدون الى أدنى قدر من الشجاعة ...عموما عصابة الملالي,, سوف يحزمون أمتعتهم ويهاجرون لأنهم أدركوا نهاية الضاحية المحتومة - العراق وسوريا ولبنان ومصر لاحقا ..بالطبع هذا ما سيحصل في المستقبل القريب ولكن قراءة للأحداث ولكن أنتم لا تقرأون وان قرأتم لا تفهمون وان فهمتم لا تعملون لأن الأوطان لا تهمكم وبداخلكم قدر من الكراهية يكفى لخراب العالم كلة وخراب أنفسكم أولا . بشار المعتوه اصبح كالجرذ الوحيد فى بلاد المؤمنين يأتى من خلفية طائفية من عصابة الملالي,, - لا عسكرى ولا دينى – وهوﺻﻌﻠﻮﻚ ﻗﺫ ﺭ ﻨﻴﻬﺎﺘﻮ ﺍﻟﻤﺸﻧﻗﻪ ؟ ...الطائفية تقتلكم يا ﺍﻟﺸﺑﻴﺢ وبغباء تحسدون علية

كاتب1+2+3
تستلم راتبك من اجلها. -

باعتبارك من عصابة المجرم المعتوه بشار لا الومك على كذباتك لان هذه هي وظيفتك التي تستلم راتبك من اجلها.. لكن دعني اقول لك انك لا تجيد حتى صنعة الكذب وحالك كحال الاخرين من ابواق المجرمين عصابة الملالي لن تحصد الا انسحابات.. ان الاطفال الذين خرجوا للتظاهر كانوا من ابناء سوريا اولئك الذين قطع عنهم المجرم المعتوه بشار وحكومتك رواتبهم، فهم خرجوا بسبب جرائم حلفاء المجرم المعتوه بشار الإيرانيين الصفويين، ولاتنسى ايها العبقري وسيأتي يوم سيقود اطفال الشعب السوري ثورة الحجارة ضدكم فاين تفرون يا اتباع الأيرانيين . - وأعلن نفسه المجرم المعتوه بشار قائد مدى الحيـاة ... النتيجة وصل الشعب السوري مرحلة تحت الصفر. والامـر لا يختلف عن القذافي . الأيرانيين وأوساخهم .. قادة الضرورة .. على نفس الطرق امثال السيسي واخرون. العراق ليبيـا سوريا ...اصبحت من دول الخراب والتخلف ...بفضل قائد الضرورة عصابة المجرم المعتوه بشار والإعلام ... - .. -

الى فول...واخرون
زبير عبدلله -

اختبار للتاكد من السلامة العقلية: 1-قف على رجلك الايسر. ,وابقى واقفا على هذا الرجل, مد يديك بمحاذاة الكتف الى الامام, ضم رجلك اليمين عند الفخذ الى ركبة الرجل الايسر وانت لاتزال واقفا عليه, اغمض عينيك الان. احسب الوقت كم ثانية تستطيع الوقوف على الرجل الايسر وانت مغمض العينين, اذا كان الوقت اقل من نصف دقيقة, يجب ان تراجع طبيب امرض عصبية وعقلية...هذا الاختبار يمكن القيام به اي شخص وفي اي مكان,وهذا لايكلف شيئا...ويفيد عند الكتابة والتعليقات!.

الى الذين امنوا
فول على طول -

الى الذين امنوا وألهم الذكى زبير عبداللة : هناك اختبار للصحة النفسية والعقلية أسهل بكثير مما تقولة وهو سؤال واحد : هل تؤمن بالغلمان والحوريات ؟ اجابة السؤال تحدد بشكل قاطع القوى العقلية والعصبية . تحياتى .

مساكين الذين امنوا
فول على طول -

الذين امنوا عندما نأتى لهم بالنصوص ومن كتبهم يظنون أننا نهاجم الاسلام مع أنها نصوصهم ..وحينما نواجههم بالواقع يعتقدون أننا نهاجم المسلمين مع أننا كلنا مواطنون نعيش فى نفس المعاناة ونفس البلد ونفس المشاكل وكل ما نبغية هو صلاح المجتمع والعيش فى سلام وهذا لن يتأتى الا بصلاح الأغلبية - وليس الأقلية - لأنها تملك زمام الأمور وشئون الحكم . نعم المسلم لا يندمج فى بلاد المهجر عكس أى ديانة أخرى وهذا واقع وحينما نقولة يعتقد المؤمنون أننا نهاجم الاسلام والمسلمين . لم يشتكى أى مجتمع فى المهجر من أتباع أى ديانة غير الاسلام وهذا معروف للعالم أجمع . مثلا يقوم المسلمون فى فرنسا وبريطانيا أثناء الصلاة بغلق الشوارع والاعتداء على القانون وخاصة يوم الجمعة . يطالب المسلمون باستثناءات فى القوانين وفى العمل وفى الملبس . يتزوج المسلم بأكثر من زوجة فى الخفاء طبعا ويسلب الدولة فى الضمان الاجتماعى ..يمارسون ضرب الزوجات وختان الاناث وهى ضد القانون . فى المدارس التى بها مسلمون يثيرون كثير من المشاكل . فى المستشفيات أيضا وترفض المرأة المسلمة الكشف بواسطة طبيب رجل وتثير المشاكل . يصر المسلمات على النقاب وما يخفية من شخصية الانسان . يطالبون الدولة بأن توفر لهم اللحم الحلال مع أنهم يعيشون على الضمان الاجتماعى . لا يتعلمون اللغات ولا يتواصلون مع المجتمعات . أغلبهم يتسرب من التعليم . العديد منهم يلتحق بداعش فكرا وعملا بالرغم من ولادتة فى الغرب . يثيرون مشاكل على بناء مئذنة فى خرق واضح لقانون المبانى . التحريض فى المساجد فى قلب بلد المضيف . جرائم القتل التى يرتكبونها مثل قتل البعض من رجال الشرطة والاعتداء على المطاعم وجريدة شارلى ابدو مثلا وقتل المخرج فان جوخ ..هذة مجرد أمثلة . أنا لم أستغرب التعليقات السابقة واعتبروها معركة بين الاسلام وفول على طول ..

Knowledge is Power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

haaaaaaa lol foolism at full force again the fool always brings Muslim women as if he in his Coptic Egyptian according to him are doing well haaaaaaaaa lol most of his women are nothing but victims from birth to their dead beds they can''t divorce their husbands at all so they are hostages in an abusive relationship and let him tell us if one of them Mr liberal and freedom of faith happens to them if they decided to be Muslims?? they get killed after they are tortured in the basement of Churches in Egypt very Spanish inquisition style of torture so shut up and see what you guys are doing to innocent women and yes we know what happens in the lower parts of your jail like churches you better recognize that well

Knowledge is Power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

what does assimilation or to assimilate means exactly is to be like it is to be part of something and to resemble it not to leave who you are to fabricate something you are NOT!! Fool of all the people knows the Christian middle eastern or in his case Egypt once they are in the west they resist assimilation but failed to keep their traditions in one or 2 generations if successful as they say the west is Christian why are they fight the assimilation then?? I think the reason is that they see themselves different and have some special characters that they want to keep and the other question why does fool act like if a Muslim doesn''t assimilate they have a problem?? but we must say what are we assimilating to?? to start with?? no one knows in the west I consider myself a full American and do my citizen duties like paying taxes and volunteering when I can follow the laws and speak my mind to discuss issues I see important and we do that?? so we are fully a part of the bigger society assimilation is not losing yourself in something but it means you are part of big and small parts of one big mosaic part of many not just one and at the end we work in a good way together but what Fool is suggesting is garbage at best but that is freedom of speech I guess again as a citizen I will be next month doing my jury duty that is assimilation not hiding who we are fool don''t be a fool haaaaaaa lol