الموسيقى الاسلامية: صليل الصوارم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&الشطر الاول من العنوان هو عبارة نشاز ستجرح طبلات أذان كثيرة، أما الشطر الثانى فهو مقطع موزون مريح، فالكلمتان فى الشطر الاول يبدو وكأن بينهما عداء تاريخى، بينما الكلمتان فى الشطر الثانى من العنوان متناغمتين بهما قدر كبير من التصالح اللفظى،كما ارجو الا يظن القراء أن الطرح هو مبحث فى العلاقة بين الاسلام والموسيقى فلا علاقة بين الاسلام والموسيقى،فهناك قطيعة تاريخية وللانصاف لم يكن الاسلام كدين هو السبب فى هذه القطيعة، لكن السبب كان فى بعض اتباعه الذين قرروا قطع كل صله له ــأى الاسلام ــ بالانسانية حتى يتمكنوا من تشكيل عقيدة على هواهم،عقيدة جديدة تتفق مع طبيعتهم المتحجرة، طبيعة الصحارى الجدباء حيث لامجال لأى تواصل انسانى، فالصراع فى البوادى قائم على مبدأ الاستحواذ على البئر والانثى، البئر لنعيش والانثى لنتناسل بغزارة لحمايته،حيث الماء لايكفبنا معا فاما أنا واما أنت،وهو مبدأ لايقبل نمو أى من الأحاسيس أو المشاعر الانسانية التى جبلت عليها النفس البشرية، وهو عكس ثقافة سكان المناطق المطيرة أودلتا الانهار وضفافها التى تعلى مبدأ أنا وأنت حيث الماء يكفينا معا ومشاركتنا ضرورة حياتية لازمة للزرع والحصاد، وبالطبع هذا المبدا الصحراوى لايقبل ولا يسمح بنمو أى نوع من العوامل المساعدة التى تغذى روح الانسان وترقق احاسيسه ومشاعره،حيث يشكل ذلك خطرا على القبيلة ويهدد وجودها أو هكذا يعتقدون،وعلى رأس هذه العوامل هى الفنون والاداب،وعلى رأس هذه الفنون والاداب هى الموسيقى، وهى الفن الازلى الذى خلق مع الانسان كفطره، الانسان الذى يولد بأوتار فى قصبة يستطيع بها تغير طبقات صوته وتنغيم مخارج ألفاظه.
&وبينما ذكر المزمار والقيثار والارغن وذوات الاوتار فى كتب اليهود المقدسة وأصبحت الموسيقى والالحان طقس كنسى أصيل فى المسيحية، لايسمح فقهاء الموسيقى فى الاسلام سوى بالدف وطبول الحرب، فما عداها مجون وخلاعة وسامعيها وعازفيها زنادقة، ورغم كل تلك المحاذير وعلى مر التاريخ لم يستطع أحد منع الناس من تذوق الموسيقى والاستمتاع بها لسبب بسيط:هو أن كل ماقاله وابتدعة هؤلاء يصطدم مع الفطرة الانسانية،وكل ما يصطدم مع الفطرة الانسانية يتآكل مع الزمن مهما كانت قوة النصوص ومصادرها، والتاريخ يذكر كيف هاج الرعاع وماجوا على ملك سعودى ألغى الرقيق واتهموه بتحريم ما حلل الله، ثم اغتالوه بعد ذلك والحقيقة انهم انتقدوه لأنه استشف الصدام الحتمى القادم بين هذه التأويلات الفاسدة وبين الطبيعة البشرية وفطرتها المطبوعة على شريطها الوراثى منذ فجر التاريخ،وهى الحرية وحب الفن والموسيقى والسرد والشعر والنحت وهى أدوات الجمال التى خص بها الانسان دون سائر المخلوقات، لانه الوحيد الذى يملك عقل يقكر ولنا أن نتخيل أن أسواق العبيد والجوارى لازالت قائمة فى نجد والحجاز فى القرن الواحد والعشرين.
هؤلاء الذين دمروا العلاقة بين العقيدة والفطرة الانسانية كان هدفهم الاسمى هو تحويل البشر فى هذه المنطقة الى شعوب مستعبدة منهكة جهولة فقيرة لانصيب لها من منتج العقل البشرى وابداعاته،حيث تصبح هذه الشعوب مجرد قطعان تساق بفرقعات السياط،سياط نصوص وفتاوى تلهب ظهورهم عند أى محاولة للتواصل الانسانى،ولايوازى العداء للموسيقى سوى العداء للنحت،فكما عبارة الموسيقى الاسلامية هى عبارة نشاز كما اسلفنا فمصطلح النحت الاسلامى هى عبارة أكثر نشازا تضرس الاسنان،فاذا كان العداء للموسيقى هوعداء معنوى لشيئ موجود فى الوجدان فالعداء للنحت هو عداء لأشياء مادية شكلتها وجسدتها الموهبة الانسانية،واصبحت مظاهر عظمة وجلال لحضارات انسانية خلدها التاريخ بفضل النحت باعتباره من أكثر الفنون مقاومة لعوامل تقادم الزمن.
نعود الى الموسيقى الاسلامية ونشيدها القومى الجديد صليل الصوارم، أى أصوات السيوف تضرب الاعناق، ومن بستمع يعرف الفارق بين الموسيقى التى تريح خلايا الانسان وتهدهد مشاعره وتجدد الامل فى الحياه،وبين مناحات الموت الجنائزية القادمة من عصور البداوة السحيقة التى تخلص منها معظم البشر،الا هؤلاء الذين ظللوا قابعين فى تلك الحقب المظلمة ممسكين بسيوفهم لا يطربهم الا صوت الصليل ولا يريحهم الا منظر الدماء و لايمتعهم سوى رائحة الموت.
وتمزقت أرواح مليار من البشر بين هؤلاء الدعاه المدلسين الذين احتكروا الدين واحتقروا المشاعر، وبين النزعة الانسانية التى تطرب للموسيقى وتستريح للجمال وتهفو للفنون بكل أنواعها، وأصبح الانسان فى هذه البقاع المنكوبة من العالم مشوش يسمع الموسيقى وكأنه يرتكب جرما،ويستجدى فتاوى كاذبة لعله يجد بعض الهدوء لنفسه المعذبه، أما من يمارسون هذه الابداعات فتعرضوا لأساليب دنيئة كى يتوقفوا ــ ويتوبوا ــ وتحت ضغوط موجات هائلة من الترهيب والترغيب اعتزل كثيرات وكثيرون،أما محاكم التفتيش فكانت من نصيب الادباء والشعراء، وانهارت السينما وأغلقت المسارح وأصبح صوت صليل الصوارم هو الموسيقى التصويرية لهذا المشهد العبثى، مشهد احتضار أمة جمدوا تاريخها عند حقبة الصراع على البئر والانثى حقبة قطاف الرؤوس والتصبيح لجلب الغنائم ثم الاحتفال على صوت الدفوف وطبول الغزو.
هذه هى مأساة بشر تحجرت مشاعرهم وخاصموا البشرية قاطبة، وكانت النتيجة الحتمية أن التاريخ تجاوزهم وتركتهم البشرية يمارسون هواية القتل الصحراوى، يمارسونها فيما بينهم يقتلون بعضهم بعضا فى سوريا وليبيا واليمن والصومال واافغانستان والعراق على أنغام صليل الصوارم، أما شوبان وفاجنر وبتهوفن وسيد درويش وعبد الوهاب وأم كلثوم فسوف يكافئهم الخالق على كل نغمة أدخلت بعض من السرور الى أى نفس بشرية، فتلك هى أم المقاصد الالهية نفوس محبة راضية متصالحة مع النفس ومع الغير أما تلك النفوس الحائرة الكارهة المبغضة فمآلها بئس المصير.
&
التعليقات
تراث مزعج وغير عقلاني
متابع--خليجي -من سخريات القدر- ايضا-ان الموسيقى وما يسمى بحديث المعازف حرام--بينما تجارب اثبتت بما لا يقبل الشك في كل من هولنده والدنمارك -حيث يتم وضع نوع الموسيقى للبقر لكي تنتج وتدر حليب اكثربل اكثر من هذا ونتيجة تجارب اثبتت الان ان الموسيقى تعمل على تاثير تموجات الجينات بالكروموسومات مما يعطي مناعة للجسم وخصوصا للقلب والى الان العلماء مندهشين-- ---
كلام انسانى ومنطقى
yosri -لم يستطع أحد منع الناس من تذوق الموسيقى والاستمتاع بها لسبب بسيط:هو أن كل ماقاله وابتدعة هؤلاء يصطدم مع الفطرة الانسانية،وكل ما يصطدم مع الفطرة الانسانية يتآكل مع الزمن مهما كانت قوة النصوص ومصادرها.
وزاد العرب عليه وترا
زبير عبدلله -جميع انواع الموسيقى هي من نتاج شرقي ,والتقسيم الاثتي,الديني ,واليوم الطاافي,هي نتاج تفسير جهلاا هذه الاديان ,ولايختلف معتتقي الاسلام. في هذا عن معتنقي الديانات الاخرى...لكنك. تقول امشكله في اتباعه الذين قطعوا ,ايه صله بالانسانيه.اذاكنت تقصد هذه الصله منذ 1400سنه وعلى طول تاريخه فهذا اجحاف بحق الاسلام ,لان كان فترات انتعاش وانفتاح ايام طارق بن زياد,صالاح الدين الايوبي..الخلافه العباسيه....اما اذا كنت تقصد العشرين سنه الاخيره .فهدا موضوع اخر والاسلام ليسله علاقه بذالك .هل رايت كيف دك طالبان تماثيل بوذا..اين كان هدا الاسلام ل1400سنه.اذا كنت تقصد الاثار الاشوريه .ايضا اين كان هذا الاسلام الذي حافظ علىهذه التماثيل...لاشك ان حياه الصحراا القاسيه يترك اثاره على كل شي.وانظر هنا الى شعر علي بن جهم الذي تربى في الصحراا وهو يمدح الخليفه العباسي...انت كاالكلب في حفاظك للود.. وكاالتيس في قرع الخطوب..ثم قارن مع هذا البيت عندما انتقل الى بغداد وعاش حياه حضاريه...عيون المها بين الرصافه والجسر..جلبن الهوا من حيث ادري ولاادري.ايام الرسول في الصحراا العربيه لم يكن هناك سوى ثلاثه اشخاص كانوا يعرفون القرااه والكتابه .تصور كيف يكون تفسير القران وماهي متاهاتها..بغد النظر عن هو وحي يوحى.ام لاوالان الى المسيقى. عصر الانحطاط العثماني ولمده 400سنه كانت العربدهوالمجون وهم انفلتوا من وراا جدار الصين وليس من الصحراا العربيه...وكان واليهم يدفع ليره ذهبيه لكل راس هندي(راجع ويل ديورانت .قصه الحضاره).وادا اقتربنا اكثر في الخمسيين السنه الاخيره الموسيقى المصريه بنيت على اكتاف اناس يحملون اسم الاسلام ولم يتعرض لهم الازهر...الموسيقى. في الدين المسيحي او اليهودي كان روادها يهود....وابو اسحق الموصلي له تاريخه في الاسلام .ويقول العرب بانهم زادوا على عوده وترا.علينا ان نبحث عن الايجابيات ولو كان واحد من الف ونبني عليه عالما خاليا من الاحقاد.....
بيئة صحراوية جافة
فول على طول -نعم جاء الاسلام فى بيئة صحراوية جافة يقوم على الشدة والغلظة والجفاف ..لا يعرف الا الحروب من أجل الماء والكلأ . ..لا يعرف المشاعر ...جاف وصحراوى وقاسي واعتقد صاحبة أن كل البشر ربما كذلك ....يعتمدون على الرعى والترحال والتنقل ولذلك لا ولاء عندهم للأرض وللعمار والاعمار ولا حدود للوطن ..العمار لديهم مجرد خيمة تفكها وترحل فى أى وقت ولذلك هانت عليهم الأثار لأنهم لا يعرفون قيمتها وقيمتة من تعب فى بنائها ..مساكين . لم يتعلم موسيقى الأشجار وخرير الماء وزقزقة العصافير وهواء الأنهار العليل ولم يتعلم رؤية الجمال الطبيعى التى اعتاد علية سكان الحضر والريف العامر ولذلك نشأ فى حالة عداء مع الموسيقى والجمال والورود والفن ..تعود فقط على منظر الرمال والسطو على القبائل الأخرى وصليل السيوف عند النهب ..غليظ المشاعر بسبب البيئة الصحراوية حتى لو لبس ثياب الحضارة الحديثة فمن داخلة لا يزال الانسان الصحراوى . الفن حرام والموسيقى حرام والرسم حرام والتمثيل حرام والتصوير حرام والغناء حرام والتواد مع المختلف معك دينيا حرام وتهنئة الاخرين فى أعيادهم حرام والترحم على اموات الاخرين حرام ..تحرم عليكم العيشة يا بعدا ..فاضل اية تانى حلال ؟ القتل والذبح والنحر والتفجير والانتحار حلال ..ربنا يشفى .
يا كتبة كذابين ارثوذوكس
ارثوذوكسي انعزالي معفن -كذب لو كان المسلمون كما يصفهم هذا الكتاب الارثوذوكسي العنصري سليل الكنيسة الارثوذوكسية الخاينة طول مرها في مصر ما بقي في المشرق مسيحي واحد كفاكم كذبا وعنصرية وحقد وعيشوا كبشر ما يطلب منكم مخلصكم الذي لن يخلص ارواحكم العفنة ما دامت تحمل هذا الفكر العنصري الانعزالي الفاشستي وسيترككم تتفحمون في الجحيم
ردا على محترفي الكذب المق
ارثوذوكسي غجري كذاب -المقدس ، من الثابت تاريخياً ان المسيحيين عامة والارثوذوكس بتوع مصر خاصة كانوا البادئين بتدمير الاثار والاوابد التي تركتها الحضارات السابقة على المسيحية فعملوا فيها تدمير وتحطا وتشويها وتحويلا للمعابد الى كنايس واديرة وقلايات الخ وانهم اما ارغموا الوثنييعلى المسيحية او ابادوهم ولم يسمحوا لهم بحق الحياة فضلاً عن حرية الاعتقاد بعكس الاسلام الذي هو بعد اكثر من الف واربعمائة عام هناك ملايين المسيحيين في المشرق المسلم والمغرب وآلاف الكنايس
نقطة البدء
خوليو -في بيعة العقبة الثانية قال له أبو نبهان الأوسي : هل لك أن تعود لقومك ياراعاك الله لأنني أرى أن الحبال ستقطع بيننا وبين قوم نعّزهم،، فكان الجواب (انظر بيعة العقبة الثانية ) : الهدم الهدم الدم الدم،، أنا منكم وأنتم مني ،، ومن يومها بدأ صليل الصوارم ،، أصحاب اللحى اليوم معهم حق ،، وعلى الجميع الرقص على أناشيد الهدم الهدم الدم الدم ،، هو عنوان مقدس لنشيد يُحدد نغماته السيف وصليله ، أفلا تسمعون ؟ ألا تسمعون ضجة وقوع الصنم وإيقاعه ،، الهدم الهدم الدم الدم ،، الدم الدم الهدم الهدم .
لخبطة بالتراث الديني
متابع--خليجي ---مجرد سؤال—–من العشرينات من القرن 20 كانت النساء العربيات يلبسن الملابس العصرية — المفروض ان الفكر والحريات تتطور مع الوقت لا تتراجع بشكل مليء بالبؤس-الان لباس الخيمة السوداء المتحركة—90-% نقاب-حجاب بسبب البترودولار وتأثيره المدمر على الحريات والنهوض والمدنية-وانا هنا اتحدى وجود أية واحدة تقول بالحجاب-رغم ذكره بالقرآن 7 مرات لكن لاتعني اللباس—-انما الساتر—-بدأ من عمر عندما رفض ان تكون الامات نفس الحرات– شوف مبدأ الفصل العنصري—والاية لاتعني الشعر والرأس بدليل ان النساء كانت صدروهن ظاهرة -الاية جاءت وهي تغطية الجيوب—وهي فتحة الصدر–بعدين ماهذه الافكار التي جعلت الله مهتم بملابس النساء؟
صليل سيوف المعلقين
نورا -اغلب المعلقين هنا فعلا يعبرون عن أنفسهم من خلال صليل سيوفهم لاثارة النفوس ...ولا تدعو الى مشاعر سلميه ..هم يعيبون على بداوة العرب واصلا البدوي هو من صدر قصائد الحب وهم شهداء العشق ..وهم فوارس الشعر والكلمه ..وأما سيوف الدم فالماضي كله لكل الاديان ملطخا بالدماء من الحكام والشعوب الماضيه ..معنى محب الدم هم البشر وليست الاديان ..خلق الانسان هلوعا ((..إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً (19) إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً (20) وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً )) هو الانسان خلق يحب ذاته مانع للخير محب للدم والشر .. هذا عام ولا يخص الاسلام ..كفاكم صليل سيوفكم على هذا الدين وهو حاميكم ياليتكم تشعرون .
يا انعزاليين كنسيين
الهدم والدم مسيحيا -ردا على الخوارنه الهدم بالهدم والدم بالدم معناه مقابلة العدوان بالعدوان بغرض ردع العدو الصائل وليس بغرض الاعتداء على الناس بلا سبب ذلك ان الله لا يحب المعتدين وانما الداع عن النفس حق لكل انسان وحتى المسيحية التي يفترض ان تقطر محبة لم تقبل ادارة الخد الايسر بعد الايمن فهي اما اعتدت وبلغ ضحاياها الملايين من داخلها او خارجها او بالغت في الدفاع عن نفسها بشكل لا ينناسب ومقدار العدوان والضحاي ايضا بالملايين في حربين عالميتين وحروب اخرى اصغر ان المسيحية التي تدعي المحبة والرحمة تكسب احصائيا في العدوان والقتل والابادة عند المقارنة والارقام لا تكذب .
تعقيب أخير
فول على طول -يصاب الذين أمنوا بالحساسية مجرد أن نقرأ لهم التاريخ ولا يريدون الصدق فى قراءة ما بين أيديهم من كتب موثقة . كل الشعوب وكل الديانات فى تاريخها وبدون استثناء لديها الكثير من البقع السوداء ويقرأون تاريخهم بكل صدق ..الألمان مثلا والبلغار والمجر كانوا قبائل شرسة ..والغرب حينما اكتشف الأمريكتين ارتكب الكثير من المجازر فى حق الشعوب الأصلية ويقرأون هذا التاريخ بكل حيادية وتصالحوا مع أنفسهم ومع الغير دون أدنى حساسية ورأوا أن الصدق فى كل شئ هو الطريق الوحيد للاصلاح والتقدم وحينما تعرف الخطأ يمكنك أن تتجنبة أما أن تقر أن الخطأ هو مجد وفخر وعز فلن ينصلح حالك ..وهذا بالضبط ما يفعلة الذين امنوا ..يمجدون ماضيهم بكل ما فية ويفتخرون بها وحتى تاريخة يقولون عن الغزو أنة " فتح مبين " ...مساكين . العرب وحتى ستينات القرن الماضى كانوا يعيشون على الرعى وكانت مصر تقدم لهم المساعدات وحتى كسوة الكعبة ..وهذا ليس عيب ولكنة تاريخ ..ونكتفى بذلك وربنا يشفى . بالتأكيد أن لا أقصد اهانة أحد اطلاقا ولكن لا أحب التزوير ..هل ما جاء فى تعليقى الأول بة كلمة كذب واحدة ؟ . مع تحياتى .
مقال ممتاز
باحث -مقال ممتاز وتناول مبدع. يستحق النشر في اكبر الصحف!
حقيقة المسيحي الانعزالي
ارثوذوكسي حقود بطبعه -لا يمكن لاي مسيحي انعزالي و وخاصة اذا كان ارثوذوكسي من غجر مصر او المهجر مهما بلغ تعليمه ومهما ادعى من علمانية وليبرالية الا ان يكون عندما يتصل الامر بالاسلام والمسلمين الا ان يكون كنسياً حقوداً وطائفياً مقيتا .
الموسقى
ابن الرافدين -مساله بسيطه جداً اذا توفرت للانسان حريه ابداء الراي ومزاوله نشاطه الثقافي بدون قيود هذا الانسان سوف يعمل المستحيل وسوف ينتج ويبدع في كل المجالات ومنها الموسيقى . الموسيقى هي ورث يورثه الابناء وهي موهبه تتمتع بها الشعوب التي لها مراكز حضاريه كبيرة كما هي الكتابه والتاليف . وكل اعتداء على هذه القيم الحضاريه هو اعتداء على تقدم الشعوب
سؤال للانعزاليين
المسيحيين والملحدين -ههههه لويقول لنا بس الانعزاليون المسيحيون واخوانهم الملحدين والشعوبيين بعدما تحضروا كده يعني كما يزعمون وصاروا يغنون ويرقصون ماذا قدموا للانسانية من اختراعات وانجازات ساهمت في تقدم ورفاه البشرية غير المسبات والشتائم بحق الاسلام والمسلمين ؟! .
كيف يحاسبونكم
يا انعزاليين حقدة ؟!! -هوه دانيال بايبس الامريكي المتصهين بيحاسبكم ازاي يا كتاب مسيحيين وملحدين وشعوبيين انعزاليين على المقال بالكيلو ولا المتر ولا الساعة ولا كيف ؟ ههههه
نحن نقول للانعزالين
الارثوذوكس من غجر مصر -ان شتائمكم للاسلام والمسلمين انما هي نتاج تربيتكم الكنسية والمنزلية ونضح بيئتكم الانعزالية وكل اناء بما فيه ينضح .