من باع الرمادي؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&معلومات من الميدان من جنود وضباط وتقارير رسمية عراقية حكومية أكدتها تصريحات الادارة الامريكية تنص (بأن أمر أنسحاب صدر لقوات الجيش العراقي من الرمادي) يضاف لها صور وأفلام فديو موثقة لعشرات الالاف من شرطة الرمادي وهم يسلمون أسلحتهم ويتسللون الى بيوتهم بملابس مدنية وبطريقة مهينة.
طريقة أقالة القادة العسكرين بعد هكذا كارثة شبيهة لكارثة الموصل وصلاح الدين في واقع الامر هذا نوع من المزاح المسخ واللعب بدماء الابرياء ومقدرات ومصير البلد. الإقالة تتم لقائد لم يلتحق بوحدته او مقصر ببعض الامور الادارية او غيرها من الامور البسيطة.&
في الرمادي خيانة كبيرة وأثمان ذلك دماء وتدمير كبيرين ودماء وتضحيات متوقعة من ابطال الحشد الشعبي وهم يتوجهون لتحرير الرمادي ناهيك عن نزوح الالاف العوائل من بيوتهم ومزارعهم ومدنهم بسبب هذه الخيانة.
في العراق مطلوب أعادة التحقيق في كل ملفات ( السقوط ) دون أستثناء وأن تقام محاكم عسكرية علنية لكل القادة في القواطع العسكرية المعنية ومحكمة مدنية أخرى مرادفة وايضاً علنية لكل سياسي في موقع المسؤولية.
الموصل بيعت ومازال البياع والدلال والمقصر يمشون على ( طولهم ) متبخترين دون أدنى خوف أو خجل. واذا بقيت أليات المحاسبة والتحقيق عن طريق الحكومة او مجلس النواب فلن يقدم مجرم او خائن الى المحاكم ومن يقرأ تقرير جريمة سبايكر سيتأكد من ذلك بل ويصل لقناعة أن الشهداء المغدورين هم السبب وليس الإرهابين !!
ونفس الحالة تنطبق على تقرير لجنة سقوط الموصل.
الرمادي مثل الموصل تم بيعها من قبل بعض قادة الجيش والشرطة وبغطاء سياسي علني.
فأما محاكم عسكرية ومدنية قانونية عادلة وعلنية&وميادين رمي بالرصاص للقادة العسكرين الخونة وحبال مشانق للسياسين الخونة الذين تثبت أدانتهم. وأما بغداد وكل العراق معروض للبيع في بورصة الانذال الخونة.
ومن يشعر بالعجز من تنفيذ ذلك حكومة وبرلمان وقضاء وأعلام عليه أن يجلس في بيته ويغلق فمه لان شط الدم العراقي فاق كل تصور، وتفوق حتى على الرافدين العظيمين.&
محمد الوادي
Md-alwadi@hotmail.com
التعليقات
عبثا تحاولون
Avatar -حضرة الكاتب ....العراق بأكمله قد تم بيعه .....!!
الرمادي لم تباع
عبدالله -الرمادي لم تبع وإنما لعبه خبيثه من الشيعه لإهانة السنه وعقوبة لهم على رفض دخول الحشد الشعبي الى الرمادي فالحكومه طلبت من القوات الامنيه الانسحاب لكي تضع الجميع امام الامر الواقع وهو ان البديل لتحرير الرمادي هو الحشد لان الآلاف من عناصر الجيش لايستطيعون الصمود امام بضعة عناصر وحتى بدون قتال مباشر وإنما يكفي ان يكون الدواعش على بعد عشرين كيلومترا حتى يهرب الجميع وبسرعة البرقان الشيعه يحاولون ان يحكموا العراق لوحدهم اي بمعنى ان شرطة و موظفي المحافظات السنيه والكرديه يكونوا من الشيعه اي التحكم بالبلد بصوره مطلقه لولاه لن يستطيعوا إكمال هلالهم الشيعياذا الموصل والرمادي لم تبع من قبل القاده العسكريين وإنما الحكومه هي من تبرعت بها لداعش وإنما بشكل مؤقت لكي تستعيدها مرة اخرى وتحتفظ بهما على اعتبار لا السنه ولا الجيش يستطيعون الوقوف بوجه داعش
الاعتراف فضيلة
حيدر الحسني -يجب ان نعترف اننا غير مؤهلين لحكم العراق وبعد ثلاثة عشر سنة من الحكم ماذا حل بالعراق ،، العراق الى التقسيم ونصف أراضيه محتلة من داعش وجيش فضائي وخزينة فارغة ونحن مشغولون بثارات الحسين وبالمسيرات المليونية والادهى والامر احتلال إيراني رسمي مسيطر على كل مفاصل الدولة ..واكبر دليل ان العبادي لا يقدر ان يحاكم المالكي وهو يعرف جرائمه بحق العراق والعراقيين لكن خوفه من ايران جعل المالكي يسرح ويمرح الى الان ..يجب علينا ان نعترف بقدم قدرتنا على إدارة محافظة فكيف ندير دولة مثل العراق ،،،
من امن العقاب اساء الادب
سومري -صدق الكاتب في كل كلمة قالها لادولة تقوم بدون ثواب وعقاب، اقدم الديمقراطيات في العالم لديه قانون لردع الجريمة والخيانة، العراق اليوم لاخوف من عقاب ولاخوف من الله ولاضمير لاغلب الساسة العراقيين، فهم جميعا دون استثناء شركاء فيما وصل اليه العراق اليوم، يعيشون بمبدا غطي لي واغطي لك على حساب المساكين، اناس جهلة لايعرفون ابسط قواعد بناء الدول، اغلبهم لم يكونوا موظفين في الدولة وجاؤوا فقط للسرقة والنهب، لديهم احساس بالنقص ...نقص في المال والمسكن والجاه والسيارات وغيرها وفجاة اصبح بيدهم ملايين الدولارات فصدموا من حياه الترف الجديدة، الحقيقة هم ساسة فاشلون وجعلوا العراق بلد فاشل.
عار علي أن أكون عراقيا
عراقي متشرد -لم يحدث في تاريخ الحروب أن جيشا قوامه مليون جندي يهرب أمام بضع مئات من الإرهابيين لا يملكون سوى بيكبات تحمل رشاشات.لم يسبق في التاريج العسكري أن أولئك الجنود المنهزمون يصدر عفو من القيادة العليا بحقهم ويطلب منهم العودة إلى وحداتهم.كان صدام يضع فرق قتل في الخطوط الخلفية تقتل كل من يهرب كما يحدث في كل جيوش العالم.أسلحة بمليارات الدولارات تركها هؤلاء الجبماء لجاحش وهربوا وكان ملايين اليتامى والأرامل والثكالى العراقيين بحاجة إلى أموالها.لو كان هؤلاء الجبناء الهاربون يعرفون أن عقوبة تنتظرهم لما هربوا.مليون جندي يطعمهم المالكي منذ عشر سنوات وثلث الموازنة مخصصة لهم والنتيجة هروب جماعي.أخجل وأنا أتنقل في مطارات العالم أن أقدم جواز سفري العراقي الذي أصبح مصيبة علي إلى سلطات المطار.إت.عار ما بعده عار على كل عراقي.إتركوا العراق لأهله أيها الجبناء وعودوا إلى البلدان التي جئتم منها،فحاناتها ومواخيرها بانتظاركم ومشتاقةإليكم
انسحاب الجيش العراقي من
Rizgar -انسحاب الجيش العراقي من رمادي تماما كما حدث في الموصل بسبب وجود الكورد في المنطقة...حسب السيد المالكي .
اخوان الخبر غير صحيح
علي عيسو – كولن -اخوان الخبر غير صحيح والله واكو قوه جايه من بغداد وحاليا هي بالنخيب
طالما حنان فتلاوي بخي
إِسْكُتْلَنْدِيّ -طالما حنان فتلاوي بخير يعني خطه الشيعه ناجحه عرب السنه والكورد يقتلون في مناطقهم بعيدا عن كربلاء والنجف.
الشيخ جلال الدين
إِسْكُتْلَنْدِيّ -القى الشيخ جلال الدين الصغير القيادي في المجلس الأعلى الاسلامي والمشرف على مسجد بُراثا في بغداد ، محاضرة بعنوان ( طبيعة الحِراك الكوردي وعلاقته بظهور المهدي ) . وقد دارت المحاضرة حول رواية منسوبة تنبؤية للإمام الباقر 57 ميلادي ، مفادها أن أحداثا ستقع في المنطقة ، في سوريا وتركيا وأجزاء من كوردستان أيضا . وقد بلغت مدة هذه المحاضرة الغريبة الشرح والأطوار والأهداف إثنان وأربعون دقيقة وتسعة عشر ثانية .لقد كانت جميع شروح الشيخ جلال الدين الصغير وتحليلاته وإستنتاجاته متجهة نحو إدانة الشعب الكوردي وآعتباره من [ المارقة ] لاشك إن الشيخ الصغير كان يبغي من وراء محاضرته أهدافا غير عادلة ونوايا غير نزيهة ومقاصد غير إنسانية . اين الامام الان من داعش ؟ اين جلال الدين الصغير الان من داعش؟ من هم المارق الكورد ام داعش ؟ام جلال الدين ؟
اين مليشياته
تعليق -اين مليشيات شيخ ... ؟
Mayday ..Mayday..Mayday
هه ڤاڵ هه ولێری -يبدو أن ( مهدي ) الشيعة هذا لايأتي ولايظهر إلاّ للإنتقام والبطش والتنكيل ، وإنه لايأتي ولايظهر إلاّ لإبادة الشعب الكوردي ، كما إنه لايظهر ولايهدف من ظهوره إلاّ إنتصارا ومناصرة لعا صمة الانفال . الموصل ثم الرمادي والفلوجة و ثلث العراق !!! اين انت يا جلا ل الدين ؟ اين انا يا مهدي ؟ Mayday, Mayday ....please ...Mayday
Mayday ..Mayday..Mayday
Mayday -Mayday استغاثة مايداي, إشارة استغاثة دولية والتي تستخدم خاصة من قبل السفن والطائرات في حالات الضرورة القصوى
انت شللك بالرمادي
والموصل -مو هذولة نواصب انت عليك بكربلاء ونجف وقم وخامنئي وصويحبك نوري الورديمعود شللك بهذولة احفاد يزيد انت خوش ولد وهذولة مو خوش جماعة بعدين انت ميك بالصدر
ألا يكفي
عراقي يحب التقسيم -الا يكفي ما سببته الحكومات الشيعية المتعاقبة ومليشياتها الطاءفية من كوارث وماسي بحق أهل السنة تفوق ماساة الحسين بملايين المرات. ووالله لايمكن ان ينسى هذا الفصل الماساوي من تاريخ العراق أبدا .الحل هو في التقسيم فلا يمكن العيش سوية مع الذين يرفضون الاعتراف بالمكونات الاخرى عَلى أساس اعتمادهم في جرائمهم التطهيرية على ايران.انظر الى العديد نت تصريحات الصدر من ان جل هدف المالكي واعوانه ومليشيات الشيعة هو تشييع العراق. ما هكذا تدار أمور الدولة وشؤون العباد.
نظام صفوي
قدير -لعبه ايرانيه خبيثه وحقيره ومنحطه والمسؤول عن كل هذا هي الحكومه العار اللقيطه ونظامها الصفوي الحقير ...داعش يقدم خدمه ليران وامريكا والمتظرر هم العرب والدول العربيه ..اما السافل ابو السبح فهو حر طليق يصول ويجول ولا احد يحاسبه في دولة البطيخ المهزله
انسحاب مؤلم
كريم الكعبي -هذه المره شارك في موامرة انساب الجيش من من شخصيتين الاول سني قائد شرطة الرمادي اللواء كاظم الفهداوي والكردي اللواء فاضل برواري آمر الفرقه الذهبيه والحقيقه المره مشا ركه من هؤلاء لغرض تقسيم الوطن من اجل اكمال خطة بايدن لاسباب طائفيه الشيغه ابتلوا بشركاء طائفيين لاثقه بهم
كان المالكي قدوة حسنة
عبد اللطيف البغدادي -من اجل تذكير كاتب المقال ان المالكي نفسه كرس ظاهرة عدم معاقبة افراد الجيش العراقي الهاربين ضباطا وجنودا بدون اي عقاب وحساب وما تبعه في الرمادي كان مجرد استمرارية لما حدث في الموصل ام ان ذاكرة الكاتب قد ضعفت الى هذه الدرجة؟يجوز لانه كان من المدافعين عن سياسة المالكي من على صفحات ايلاف .
الى اسكتلندي
كريم الكعبي -كل ماقاله الشيخ الصغير هو موجود في الكتب عن الحركه المهدويه دعني اقول لك المعركه الحاسمه ضد الكرد قبل ظهور الامام المهدي معكم ستكون مع تركيا بموافقة حبيبتكم اسرائيل ستدخل تركيا شمالكم وتقتلون على يدها شر مقتله وتبقى جثثكم على الارض لكثرتها تأكل بها الحيوانات السائبه والضواري والغربان بسبب طمعكم ..يارجل الشيخ الصغير يطلق عليه البغداديون اسد بغداد لشجاعته منذ شبابه الى اليوم وقائد سياسي من الطراز الاول وله فصائل تقاتل داعش اليوم باسم سرايا العقيده كون على ثقه لاتحصلون على دوله وعلى الماده 140 من الدستور . وامريكا لن تفرط بالعرب السنه من اجلكم وهذا ماشاهدناه في زيارة البرزاني الاخيره الذي اراد دعم امريكا لاعلان دولة مهاباد فرفض الامريكان مطلبه ورد خائبا وما انتم الا اضحوكه بيد المخابرات الدوليه وماحدث للايزيديين بتآمر من البرزاني اعلن الحمايه لهم واطمئنوا لكلامه وغدر بهم وانسحب البشمركه وحصلت الكارثه لهم تمهيدا لاعلان الدوله المنقرضه قبل ولادتها
الى كريم الكعبي ١٨
ازاد-ج -لو قال الصغير هذا الكلام على اي شعب اخر في المنطقة من غير الكورد لوجد جثتية مقطوعة الرئس مرمية في احدى مزابل الأحياء السكنية او طافية على نهر دجلة في احسن الاحوال !!!