فضاء الرأي

تلميحات غير سليمة حول الايزيدية والمسيحيين

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

في حوار قال احدهم ان بعض الازيدية صاروا يعتنقون المسيحية بعد ما مارسته داعش بحقهم، فقلت انها خسارة للانسانية وللعراق.

الحقيقة انا من المؤمنين بحق التبشير، لانه يعبر اصدق تعبير عن عمق الايمان، ولكن التبشير يكون بطرح الرؤى والاراء، وقد يحتوى على ما يفند الاديان او المعتقدات الاخرى، وقد قامت في التاريخ البشري حركات واديان باستعمال سبل بشعة وكريه لفرض العقيدة او المعتقد او الدين على الاخرين، مثل تخييرهم بين الموت او الانتماء او التجويع او السبي او الاسر او فرض ضرائب باهضة بحقهم تجبرهم على التخلي عن ما يؤمنون به لاجل التخلص من ما يفرض عليهم.

لقد تطور العالم وتطورت المفاهيم، وبات استعمال القوة والترغيب او الوعيد لفرض عقيدة ما امرا مكروها ومرذولا، وبات من يستعمل هذه الاساليب يوصم بالتوحش، الا ان التناقض الذي يقع فيه البعض هو من كون اغلب المنظمات الانسانية، والتي تهرع لمساعدة المنكوبين في الاصل منظمات دينية، ورغم ان تجاربنا ومشاهداتنا عن هذه المنظمات تؤيد انها تبقي محايدة في الغالب ولا تحاول استعمال المساعدات كاغراء لجذب الناس للانتماء الديني، لانه بات مدركا ان من يغيير عقيدته لاجل لقمة عيش او لوضع اكثر رفاهية، سيقوم بتغيير ما اتخذه لو تم اغراءه بما يزيد عن ما هو متوفر له.

هناك امور لم يتم توضيحها في ما ذهبت اليه السيدة فيان دخيل، عضو مجلس النواب العراقي، والتي اتهمت بعض المنظمات باستغلال المساعدات للتبشير بين الازيدية بالدين المسيحي، وهي هل انه يتم قطع المساعدة عن من لا يستسلم لهم، او يكون هناك تمييزا بين من يعتنق او من يرفض، او ان ما تقوم به هذه المنظمات هو مجرد دعوات عامة او خاصة لاعتناق المسيحية مع بقاءه هذه الدعوات ضمن نطاق العادي اي كونها لا تترافق مع اي تهديد من اي نوع، كان تكون دعوات لحضور محاضرات او قراءة بعض الكتب مع ترك الانسان حرا في الحضور او القراءة او لا.

من خلال التجارب التي تمتلكها تلك المنظمات، باعتقادي انها لا يمكن ان تفرض معتقدها وباي وسيلة على احد، فهذه المنظمات هي نتيجة المجتمع الاوربي العلماني التي تؤمن بحرية العقيدة، وان كنت مخطأ فنرجو ممن لديه ما يثبت خطأي ان ياتينا بادلة تثبت ذلك، وسنكون اول من سيرجم هذه المنظمات لفعلتها الشنعاء.

قد لا يفهم الكثيرين مخاوف الازيدية، فالازيدية ليست ديانة فقط، بل تكاد ان تكون هوية دينقومية للازيدية، نتيجة لمعايشتهم في محيط عدائي اقترف بحقهم اكثر من سبعون مذبحة خلال مائتي سنة الاخيرة. ورغم ان اغلبهم يقول بكورديته، الا انه تبقى الازيدية او الهوية الازيدية ملجاء وهوية خاصة، تدفعهم في احيان كثيرة للتماييز عن الكورد المسلمين حتى قوميا. وان انسخلاخ الازيدي عن ديانته يعني خروجه عن المكون كليا، واذا علمنا ايضا ان الازيدية هي ديانة يتوارثها الابناء عن الاباء وليست ديانة تبشيرية، لادركنا حقا مخاوف الازيدية من التبشير فيهم باي دين. وقد يكون المسيحيين الاشوريين جيرانهم الاقرب اليهم من ناحية المخاوف هذه، ورغم ان الاشوريين يفصلون بين انتماءهم الديني والقومي بشكل واضح نظريا، الا انهم في الواقع لا يتمكنون من فعل ذلك اضا بشكل فعلي، فكل اشوري منهم يخرج عن انتماءه المسيحي بكاد ان يفقد انتماءه الاشوري القومي ايضا بسبب عدم ترحيب الاشوريين به ضمنهم.

الدين واي دين، يتطور وينتشر بالتبشير به، وليس بفعل الولادات، لانه بقدر ما يكتسب يفقد بفعل الموت والتخلي الاخرين عنه لقناعات جديدة. ومن هنا فمعضلة الازيدية هي في الخيار ان يكون دينا تبشيريا، ويوسع قاعدته الايمانية او ان يبقى دينا منغلقا على عدد محدود من الاتباع والذين في الغالب تربطهم علاقات اسرية.

من الواضح ان الديانة الازيدية امام معضلة، فعليها الخيار والا فانها مهددة حقا، وخصوصا في المهاجر حيث لا وجود لمجتمعات ازيدية كبيرة تحتضن الناس. ولكن قبل الاقدام على الخيار الاكثر عصرية وهو قبول دخول الاخرين الى الدين الازيدي،على الازدية ان يقوموا باعادة صياغة ونشر وتفسير عصري لكتبهم الدينية وكتابة وتفسير الشعائر الدينية، لكي لا تبقى امام اجتهادات مختلفة واغلبها يثير تساؤلات اكثر او يثير الشكوك. هذا ناهيك عن ادخال تعديلات تطال بنية المجتمع الازيدي المبني على نوع من الطبقية الدينية، وجعله مجتمعا مفتوحا يمكن لاي شخص فيه الارتقاء في المناصب الدينية وعدم ابقاءها حكرا على التوارث، وهذا يتطلب انشاء بعض المدارس الدينية التي تلقن رجال الدين المستقبليون، الدين على صحيحة وتفسيرات للاسئلة وطرق اداء الشعائر. ولتقريب التجربة هذه نقول ان كنيسة المشرق الاشورية كانت ومنذ القرن الرابع عشر وبعد المذابح التي اقترفها المغول والامارات التركمانية الاخرى، قرار بان تكون المناصب الدينية بالتوارث، حيث تقوم كل عائلة رجل دين وخصوصا الاساقفة والمطارنة والبطريرك، بتربية ابن اخ رجل الدين تربية دينية ويخضع للتعليم الديني، ليرث منصب عمه عند الوفاة، ولكنها تمكنت التخلي عنه منذ السبعينيات القرن الماضي. ومن هنا باعتقادنا ان ادخال مثل هذه التحديثات سيقوي المجتمع الازيدي ويجعل الديانية خاضعة لمجلس من شخصيات متعلمة تعيش عصرها، وتتمكن من الدفاع عن معتقدها امام تهجمات الاديان الاخرى او انتشار الالحاد.

ان الهجوم الذي استشعرته على المسيحيين من خلال كلام السيدة دخيل او من خلال الناطق باسم الوقف الازيدي في اقليم كوردستان، باعتقادي غير مبرر وغير صحيح، فالتهديد المبطن بان العلاقة الازيدة المسيحية يمكن ان تتاثر، يطال مسيحي العراق حتما وليس المنظمات التبشيرية او الكنائس التي تدعمها، ودليلنا ان السيدة النائب والناطق ذكرى بالعلاقة الجيدة في الماضي بين الطرفين. ومن هنا يجب ان نطرح تساؤل مشروع ان كان ما قالته السيدة فيان دخيل والناطق باسم الوقف الازيدي، له بعد اخر سياسي، لاشغال الازيدية والاشوريون المسيحيين بمشاكل ثانوية؟ كما ان من حقنا ان نتسأل يا ترى هل كان منطلق التصريحات حقا مخاوف حقيقية ومستند الى حقائق دامغة ام ان خلفه نوع من الاستقواء بدفع من جهات اخرى.

المسيحيية كديانة تبشيرية تقوم بما هو واجبها، ورغم ايماني الشخصي ان المسيحيين لا يحتاجون للمزيد على كوكب الارض، ففيهم كفاية لكل الامور الجيدة والسيئة بعددهم الذي يفوق المليارين من الناس، الا ان المسيحي العقائدي لن يتنازل عن واجبه في التبشير بما يعتنقه، ولكن المهم ان يكون ضمن اطر المتفق عليها، اي بالحوار والنقاش وليس باستعمال الضغوط والوعيد والترهيب. وبالمقابل على الازيدي ان يقوي موقفه، وان لا يكون في مهب ريح كل من يأتي ويقتلعه من جذوره، اي الثقة بالنفس والانتماء، وشخصيا لا اشكك في ذلك، وخصوصا بعد ان هب الازيدية للدفاع عن انفسهم وبقوة ورغم قلة الدعم. ولكن كلام المصرح به، هكذا يوحي.

بالنسبة لي كاشوري وعراقي ارى ان ضياع الازيدية من العراق يعني ان هناك عراقا اخر، عراق قاحل لا يتقبل ابناءه الاصلاء، عراق يسير رويدا رويدا نحو هاوية الانغلاق. ولكي لانخسر مكونا يشكل ثراء للعراق، ارى بان اول الامور الواجب الاخذ بها هو الاصلاح الداخلي، ففي الماضي كان مستحيلا اجراء مثل هذا الامر، لان المخاوف كانت كثيرة، ولكن اليوم باعتقادي ان الازيدية كديانة مطالبة بان تطرح نفسها للعالم كرسالة لا تخاف ولا ترتعد امام الاديان الاخرى

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ادمان نظرية المؤامرة
فول على طول -

المسيحية تأمر أتباعها بعمل الخير للمحتاج وللجميع دون تفرقة ..وتأمر بمحبة الأعداء ..ومن هذا المنطلق تقوم المنظمات المسيحية بتقديم المعونات للمحتاجين والمنكوبين بغض النظر عن دياناتهم وعرقياتهم وهذا من صميم المسيحية ..أما أتباع الديانات الأخرى لا يعرفون ذلك ولذلك يعتقدون أنة لا شئ بالمجان أى لا مساعدات مجانية بل لابد ورائها فائدة أو مؤامرة وهذا ينبع من تعاليمهم هم ولذلك يؤمنون بنظرية المؤامرة ...مادامت المنظمات المسيحية تساعدها لابد أنها تنوى أو تجبرنا على اعتناق المسيحية وهذا هو اعتقاد الأخرين وهى مشكلتهم هم ...اطمئن فيان الدخيل - التى تاعطفنا معها كثيرا ومع أهلها - بأن المسيحية لا تجبر أحدا على اعتناقها ولا تجبر أحدا على البقاء فيها وربنا يشفى .

الحيادية مطلوبة
بافي -

الأستاذ كاتب المقال لم يتمكن أن يكون محايداً ... فمن وجهة نظري من المفروض أن يقف الإنسان إلى جانب الإنسان أياً كان وأن يحافظ على حقوق الإنسان ويلتزم بالقيم الإنسانية .. ويقر بما هو خاطئ ... فلا شك أن استغلال معاناة النازحين من خلال منظمات خيرية تقدم المساعدات الإنسانية أمر بعيد عن القيم والخلق الإنسانية .. من المفروض على الجميع أن ينكر هذا الأمر ويرفضه ... ويجب على هيئات الأمم المتحدة إبعاد هكذا منظمات التي لها أهداف غير إنسانية من ساحات الناس المحتاجين والذين لهم معاناة ... وأن لا تسمح لها بالعمل في المخيمات والتجمعات التي تضم اللاجئين والنازحين ... ما دامت لا تحترم حقوق الإنسان ... وفق الله شعوبنا لطريق الخير وأبعد الله عنها الأشرار والمضرين .... مع تقديري للجميع .

الكنائس فارغة.
زبير عبدلله. -

تمشيت انا وزوجتي في الشارع, شارع مدينة اوربية قديمة يدخل ضمن التراث الانساني, في الشارع راينا باب كنيسة مفتوحا, يتعالى منها صوت موسيقى هادئة, انه صوت ليس صوت الاجراس الصاخبة, صوت البيانو ,عازف شاب, يعزف عزفا دينيا, استمالنا عزفه, هناك عدة اشخاص لم يتعدَ عددهم, اصابع اليد,جلسنا بخشوع( بالرغم من اننا انا وزوجتي,لا نعتنق المسيحية) .وفي قلبي اتصلت مع الله, اطلب الرحمة, الصحة, العافية,لي ولعائلتي, وكذلك رفيقة عمري...الكنائس فارغة في اوربا, وروادها من الجيل القديم, الذين يستبشرون للمسيحية, مثل شهود يهوة...المرممون, .لهم اجندات اخرى غير التقوى...والان الى الايزيدية...كدين وجد قبل الزرادشتية..بدليل ان زرادشت ذكر اسم الايزيدية في كتابه وهذا يعني, انها كانت موجودة, قبلها...ومثلها وفيما بعد اليهودية, انطباق الدين على القومية..كان ميزة التاريخ, وحتى الان...بمجرد ذكر الايزيديه, يجب ان يعني الكورد..ونحن الذين اعتنقنا الاسلام, من الكورد, (خرجنا عن الدين) .وفي الايزيدية تسميتها (ji oli derket ).عندما نقرب بين البشر, كونه انسان, ستزول هذه الحساسيات...وهذا يقف على عاتق, حكومة الاقليم, واالافضل جعل الاقليم دولة القوانين, وتعلييم الناس كيفيه احترام القانون, من القمة الى القاعدة...وبصرامة, بدون تمييز..وسن مايلزم كل يوم قانون....عندها يجريجد,كل شخص انه صاحب كوردستان, الشوري..كلداني..سرياني..عربي.. كوردي...الوقت مناسب وليس متاخرا

الاصدياد في الماء العكر
مراقب -

كل هم الاشوريين والبعثيين سلخ الايذيديين من قوميتهم الكردية للطعن في الوجود الكردي في ارضه منذو زمن الزردشتيين الميديين. يعني يحاولون الاصدياد في الماء العكر.

الى رقم 2
فول على طول -

المعلق رقم 2 - اذكى اخواتة - ظهرت علية اعراض المؤامرة .. مطلوب من القراء عمل حلقة صلاة من أجلة ....أو حفلة زار ..اللة حى ..اللة حى ..اللة حى .

قبطي
مراقب -

انا بعتقادي هناك فرق كبير بين مسيحيي الشرق والمنظمات الاوروبية , وهؤلاء الذين يساعدون الايزيدية لايساعدونهم من منطلق ديني او اخلاقي بل لهم اهداف مشبوهة لاننا لم نعتد منهم خصوصا في سوريا سوى مساندتهم وعطفهم للاسد حتى لو قتل خمس ملايين طفل سوري.

هذا هو الحل---------
متابع--خليجي -

افليم او حتى دولة----تجمع مسيحيي العراق ومعهم الازيديين--في مكان واحدويمكن ايضا معهم الصابئة----هؤلاء هم اهل العراق الحقييين----لابد من هذا---لاتسكتوا اكثر---الحقوق تريد المباثرة لأنتزاعهاانتم جميعا اكثر من 3 مليون بالداخل والخارج------------

المسيحية ديانة تبشيرية
وهي علاقة شخصية مع الرب -

المسيحية ديانة تبشيرية وهي علاقة شخصية مع الرب يسوع المسيح الله الحقيقي الظاهر في الجسد خالق السماوات والارض وكل الخليقة بما فيهم البشر وقبل صعود الرب المسيح بالجسد في اليوم الاربعين بعد قيامته بالجسد من الموت ارسل تلاميده الى كل العالم واوصاوهم بنشر المسيحية الخبر السار الى كل البشر وعمودهم باسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد امين والدي يقاوم المسيحية فهو يقاوم الله الحقيقي واما بالنسبة لليزيدية في ارمينيا والعراق فالمسيح يحبهم حالهم حال كل البشر ويدعوهم الى حظيرته الى ملكوت الرب لانه الراعي الصالح وقد تحول الالاف من اليزيدية الى المسيحية برغبتهم وايمانهم وليس مثل داعش الخلافة الاسلامية الدي يجبرهم على ديانة الدين امنو ونقول ان ارادة الرب هو المنتصرة وصعب مقاومة مشيئة الرب فان ابواب الجحيم لن تقوى عليه فان الارض وكل البشرية ملك الرب يسوع المسيح امين

لم افهم شيئا
ناقد -

,,نقول للكاتب ابتعدوا انتم كنصارى عن التدخل فى شئون الاخرين ومحاولة استغلال محنهم وأزماتهم لفكرة التبشير ..يبدو ان لغة الضاد لاتزال صعبة على الكاتب لإيصال المعانى المطلوبة فالمقال ملىء بالتناقضات ويبدو ان التعبير خان الكاتب الذى يدعى بانه من "المواطنين الاصلاء" ,,ندعو الله لكم الهداية فى هذا الشهر الفضيل

المسيحية ديانة تبشيرية
وهي علاقة شخصية مع الرب -

المسيحية ديانة تبشيرية وهي علاقة شخصية مع الرب يسوع المسيح الله الحقيقي الظاهر في الجسد خالق السماوات والارض وكل الخليقة بما فيهم البشر وقبل صعود الرب المسيح بالجسد في اليوم الاربعين بعد قيامته بالجسد من الموت ارسل تلاميده الى كل العالم واوصاوهم بنشر المسيحية الخبر السار الى كل البشر وعمودهم باسم الاب والابن والروح القدس الاله الواحد امين والدي يقاوم المسيحية فهو يقاوم الله الحقيقي واما بالنسبة لليزيدية في ارمينيا والعراق فالمسيح يحبهم حالهم حال كل البشر ويدعوهم الى حظيرته الى ملكوت الرب لانه الراعي الصالح وقد تحول الالاف من اليزيدية الى المسيحية برغبتهم وايمانهم وليس مثل داعش الخلافة الاسلامية الدي يجبرهم على ديانة الدين امنو ونقول ان ارادة الرب هو المنتصرة وصعب مقاومة مشيئة الرب فان ابواب الجحيم لن تقوى عليه فان الارض وكل البشرية ملك الرب يسوع المسيح امين

Charity is a Christian duty
Salman Haj -

Charity is a Christian duty, doing good works. Christ emphasized good works; feed the hungry, give water to the thirsty, heal the sick, visit the prisoner and so on. Her said if you do it to any of these needy you are doing it for me. When asked by a Pharisee, Rabi whose is my neighbor, Jesus replied every one is your neighbor, because JEWS considered only other JEWS to be neighbors... ... Atthe time of Aceh Sunami donors fro the wealthy gulf nations asked their Mullas if it was ok to make contributions since some of them might go to infidels... ... .. Here is what is going in Africa right now. Most of charitable works done in Africa are by Christian charity organizations. They help every one who is in need regardless of faith, race, national origin. ON THE OTHER HAND. MUSLIMS IN THESE COUNTRIES COMPLAIN THAT MUSLIM CHARITIES, MOSTLY ARABS, TEFUSE TO PROVIDE CHRITY TO A MUSLIM WHOSE DOES NOT BELONG TO THE SAME ISLAMIC SECT, OR A CERTAIN SUB GROUP WITHIN THE SAME SECT.... .. another example is Iraq. After the USA invasion in 2003 most or all internstiona organization such as UN, and The International Committee of The Red Cross had to leave Iraq because of acts of violence against them... ... The only organization that remained to this day is CARITAS ( The International Catholic Charity with operations in over 160 countries including North Korea, and Chechnya known for their extreme brutality, and or violence).. .. To this day Caritas continues to provide charitable services in Iraq to all regardless of religion, race, ethnicity, or national origin. .. Many MUSLIMS, especially women and their children make use of the services provided by Caritas because they get assistance in a dignified and humane manner. No one is compelled to change his or her religion.. .. I find claims by the two Yazidis suspect, and not credible unless evidence and proof is provided.. ... ... Regards.

.............
خلدون -

سمة الانتهازية في عالم التبشير هي التي يجب البحث لها عن حل أولاً .

ماذا ينفع الانسان ؟
خالد علوكة -

مع جل احترامنا لكافة الاديان فان التبشير كسب مادي ارضي وليس روحي او لله .. لان الله ليس مسلم أو مسيحي او يهودي وليس كوردي وعربي او فاتيكاني أي غير منسوب لاحد لانه خالق وعظيم .. الايزيدي ليس سلعه للتبشير بل ضعف الاديان الكبيرة امام تقرب وتودد لدين صغير ألايزيدية ديانه شخصية وليس لديها ماعند الاديان الاخرى من كتاب ونبي وولي وعلي لكنها اكثر ايمانا صبرا وصمودا وثباتا من غيرها... نعم اليهود من الفراعنه والمسيحية من اليهودية بجزئ العهد القديم والجديد والاسلام اسئلوا اهل الذكرّ! قبلو شريعتكم كما تريدون وارفعوا صلبان ورايات ونجمات كما تحبون واتركوا فقراء الايزيدية لحالهم واتركو مالله للرب ومالقيصر للمنظمات واعمال الخير نعرف ركض داعش وركض المنظمات ورائها .. الميت ميتنا ونعرف من يقتل المقتول ويذهب بجنازته ... {{واخيرا الله محبة }}

الاشورين واليزيديين
ابن الرافدين -

اليزيديه دين عراقي نهريني قديم بقدم الحضارة نفسها . وان ملامحهم الفسيولوجيه تشبه الى حد كبير الاشوريين الكلدان السريانيون وهم من هذه البيئه التي حضنتهم منذ بدء التاريخ . تعرضوا الى المذابح مع اخوتهم الاشوريين وتلقوا ابشع المضايقات لانتزاع هذا الانتماء النهريني الخالد منهم .وطبعاً التاريخ ملئ بالابتزازات والرشاوي والتسلق بحجه المناصب والنفع . اليوم نعم اليوم وفقط هي الدعوة الكبرى لاهل العراق الاصليين الرجوع الى الجذور وقراءه التاريخ بشكله الصحيح وعلى الاشوريين واليزيديين العمل بشكل فاعل ومشترك لاقامة منطقه او اقليم خاص بهم ويكون مئه بالمئه منطقه يحكمها ابناءها ويدير شنوها اهلها الطيبيين . العلاقات الاخويه مابين اليزيديين والاشورين تمتد الى عمق التاريخ وهم ليس غرباء عن هذه الارض . اقولها وانا اتابع انه هناك بوادر نهوض قويه لدى الاشوريين واليزيديين نحو تحقيق امانيهم التي سحقها التاريخ بابشع صوره وهم اليوم يطرقون ابواب الامم في العيش والاستقرار ضمن هذه البقعه الجغرافيه الصغيرة . وعلى كوادرهم الواعيه العمل بنشاط فكري وثقافي عالي المسؤليه ليتم اجتياز هذه المحنه باقل خسائر وبشكل سلمي . واوكد ان هذا هو الطريق الصحيح نحو تحقيق الاماني القوميه والانتماء الصحيح الى حضارة هذه الارض . ودمتم

من منطق الحريات
خوليو -

يحق لكل إنسان بأن يبوح بما يعتقد ويدعوا إليه، دون أي إكراه ، فهذا هو منطق الحريات ،، ولإتمام بناء المجتمع بجميع مكوناته فلا بد من نشوء نوع من الحوار الراقي السلمي ،، هذا الأخير (السلمي) هو من أهم العوامل التي تربط خيوط النسيج الاجتماعي بكل ألوانه ،، لامانع من أن تُبشر كل فئة بما تعتقد بأنه الصحيح فكرياً حسب قناعتها مُبينة الأسس التي يقوم عليها كل فكر ،، ألا نرى الدعاة يومياً يستخدمون كافة وسائل النشر المتاحة حالياً ليقدموا ما يعتقدون به بأنه الصحيح والحقيقي ؟ هذا من حقهم طبعاً ،، ألا يستخدمون الترغيب والوعود بالمكافئات إن انتسب الآخر لأفكارهم وعقيدتهم ؟ وهذا من حقهم أيضاً ،، في بيعة العقبة الثانية سألوه ماذا سنستفيد إن اتبعناك مع العلم أن مناصرتك ستخلق عداوة وحروب مع ربعنا وذوينا وأبناء عشيرتنا؟ فكان الجواب أن الجنة وملذاتها بانتظاركم،، وقبلها طبعاً ملذات الحياة الدنيا من النساء السبايا والبنين والخيل والذهب والفضة وهذا ما حصل بالفعل ،، فما هو المانع أن يُبشر الآخرون بما يعتقدون أنه الأنسب والأصح لإنقاذ الروح مقدمين ترغيبات ومساعدات لجذب الآخر لما يدعون إليه ؟ فهذا من حقهم أسوة بحقوق الاخرين ،، جميع هذه الأمور التبشيرية والدعوية ومن أجل أن تعبر بسلام وبدون هزات عنيفة اجتماعية،، يجب أن تنحصر في نطاق الأمور الشخصية كحرية فردية في المعتقد والفكر ،، وطالما أن الأديان تختلف عن بعضها في جوهرها وفي مضمونها ،، ومن أجل التعايش السلمي الحضاري الراقي لابد وأن يكون هناك دستور مدني يمنح الحقوق بالتساوي للجميع بغض النظر عن المعتقد والمذهب والطائفة والقبيلة ،، عندها يستطيع أن يكون أيزيدي أو مسيحي أو مسلم أو عابد للشيطان أو كردي رئيساً للوطن،، طالما سيطبق دستور المساواة في الحقوق والواجبات،، هنا تختفي أهمية عقيدته أو دينه فهذا ملك شخصي له ،، الأصل في التعايش هي المساواة لجميع أبناء الوطن ،، الثانوي أو الفرعي هو المعتقدوالطائفة والمذهب أو العرق ،، هذه هي النظريات والتطبيقات الحديثة لبناء الأوطان ،، لللأسف لاتزال تحتل العقائد الدينية والمذهبية في بلادنا المركز الأول في إدارة شؤون الناس من حيث الحكم والسياسة والشأن العام ،، وطالما هناك خلاف جوهري في مضمونها وهناك عداوة تاريخية بينها ،، فلا بد أن تترجم هذه الخلافات على أرض الواق

المسيحية تسرق البشر
لا شيء مجاني -

قال جومو كيانتا مؤسس كينيا الحديثة: “حين جاء المبشرّون إلى أرضنا، كانوا يحملون بأيديهم الكتاب المقدس، ونحن كنا نملك الأرض. بعد سنوات عديدة، حملنا نحن الكتاب المقدس، وصارت أرضنا بأيديهم”.

المسيحية ديانة محلية
ورسولها نبي محلي -

الذين يكرزون بالمسيحية يخالفون المسيح فالمسيحية ديانة محلية نبيها رسول محلي الى قومه اليهود معلوم ان المسيح يهودي وأجداده يهود وجداته والمسيح مولود مخلوق له تاريخ ميلاد وتاريخ وفاة وقد بشر قومه برسول يأتي من بعده اسمه احمد اي كثير الحمد لله وبالتالي المفروض ان اتباع المسيح ان يتبعوا الرسول الجديد ويعتنقوا ما جاء به وإلا فإنهم مخالفون مغالطون آثمون كافرون بالمسيح .

رداً على خوليو
العنصري -

يبدو انك يا خوليو لم تأخذ من قيم الانسانية التي تدعيها سوى القليل

داعش الاخرى
فرات -

كل ما تتهمون به داعش العنف الاٍرهاب القتل السبي الجزية الفرض موجود في حرب البوسنة والهرسك. في ألمانيا تم اختطاف خمسة الآلاف طفل تركي لتنصيرهم بدعوى انهم يعيشون مع أسر سيئة ؟!! في اسبانيا يجري مساومة المسلم على دينه ليصبح مسيحي فينال حقوق المواطنة كاملة ؟!! في جنوب إيطاليا يمنع مليون مسلم من إقامة مساجد لهم ؟!

الى رقم 14
واقعي -

فعلا انتم تستحقون شهادة دكتورا في اخراج الافلام الهندية المملة, قريبا سوف تقولون الصينيين هم اصلهم آشوريين والبتالي انتم اصحاب الصين الحقيقيي

الله كبير يا مسملمين
فادي الحادي -

هذا دأب المسلمين ... تخوين الآخرين.

على المسلمين ان يدركوا
الحروب الصليبية قائمة -

ويخطىء من يعتقد ان الحروب الصليبية قد ولت ويخطىء من يضع آمالا على خرافة التعايش بين الاديان يقول الله سبحانه وتعالى فى كتابه العزيز "لم ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم" صدق الله العظيم

الكلام عن الجينات خبيث
وشواطئ وبذيء -

الكلام عن الجينات كلام واطي وبذيء وعنصري ولا يتلفظ به الا الذين لديهم مشاكل اخلاقية في بيوتهم فليذهب هؤلاء العنصريون الذين يتكلمون عن الجينات وليعملوا فحص جيني ليتأكدوا من نسبهم الى والديهم او لا .ان الذين يعتقدون هكذا معتقدات لم تهذب الوصايا ولا قيم المسيحية ولا قيم الانسانية ولم يعذبهم طول مكثهم في الغرب انه تفكير نضح تربية وبيئة غير صالحة وكما يقول الشوام كلو من بيتو !

على المسيحيين والغرب ان
يدركو الفتوحات الاسلامية -

على المسيحيين والغرب ان يدركو الفتوحات الاسلامية الاحتلالية مستمرة وان الارهاب الاسلامي يدبح المسيحيين ويريد بالارهاب ان يمحي ويبيد يحتل كل شخص او بلد او شيئ مسيحي ويهودي وبالمقابل على مسيحيي الشرق انشاء اتحاد مسيحي عالمي لتحرير بلدانهم من غزاة الصحراء المستعمرين حيث لحد الان فقط اسبانيا والبرتغال واسرائيل تحررت من الفاتحين غزاة الصحراء

يا جهلة بالتاريخ كُنتُم تحت
احتلال اخوانكم بالدِّين -

رداً على الجهلة بدينهم وبتاريخ المنطقة من المسيحيين نقول لهم ان الشرق القديم كله كان تحت الاحتلال الروماني الغربي الكاثوليكي والذي عذب واضطهد أجدادكم الإجراء واقنان الارض والمرتزقة في جيش الامبراطورية وان خيرات المشرق ونسوانه كانت تنقل الى روما ليستمتع بها الاباطرة