سورة البقرة من الآية 3 إلى الآية 4
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
قوله تعالى: الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون: من أهم الصفات التي تميز الإنسان المؤمن عن الآخرين هي صفة الإيمان بالغيب، أي إيمانه بما وراء الحس الذي ينسل من المطالب التي ترتكز على الآثار وما تشتمل عليه من دلالات يرجع تعريفها إلى العلل ومدى ارتباط المعلول فيها وصولاً إلى العلة المباشرة للوجود، وهذا التفكير قد يحرم منه غير المؤمن وذلك لعدم تصديقه بما وراء المادة، فهو لا يؤمن إلا بالتجربة دون الانتقال المعنوي الذي يؤهله للاستفادة من أبعاد الكون الأخرى وإن شئت فقل دون الخروج من القيد الذي يتمثل بالظواهر الحاضرة أمامه سواء علم بالسبب المباشر لتلك الظواهر أم لم يعلم، ولهذا فالتجربة لا يمكن أن تقدم برهاناً على التكامل المعرفي بما فيه من قوانين وسنن وذلك لبعدها عن المستلزمات العقلية، وكذا ما يراعى فيها من عدم الاطمئنان إلى ما هو خارج الزمان والمكان، وهذا خلاف العقل الذي يكون حاكماً على التجربة بسبب خروجه عن دائرة الزمان والمكان.
من بعد هذه المقدمة يمكن القول إن الإيمان هو التصديق، والتصديق من أفعال القلوب ولهذا نجد أن هناك كثيراً من الآيات قد قرنت الإيمان بالقلب، كقوله تعالى: (من الذين قالوا آمنا بأفواههم ولم تؤمن قلوبهم) المائدة 41. وكذا قوله: (إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان) النحل 106. وقوله تعالى: (أولئك كتب في قلوبهم الإيمان) المجادلة 22. وقوله: (ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم) الحجرات 14. أما الآيات التي قرنت العمل الصالح بالإيمان فظاهرها يدل على أن الإيمان لا يدخل فيه العمل إلا من الجهة العرفية، وذلك لتغاير المعطوف والمعطوف عليه، من هنا يظهر الفرق في قوله تعالى: (وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا) الحجرات 9. وكذا قوله: (الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم) الأنعام 82. وعلى هذا التقدير لا يمكن أن يكون إقرار اللسان بالإيمان داخلاً في معنى التصديق وهذا ما أشار إليه تعالى بقوله: (ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الآخر وما هم بمؤمنين) البقرة 8. فإن قيل: وماذا عن الآيات التي أثنت على المؤمنين دون الإشارة إلى عملهم؟ أقول: للإيمان مراحل ودرجات فقد يزيد وينقص، حيث إن الزيادة في الإيمان يكون متعلقها الإخلاص في العمل وإلا كانت سالبة بانتفاء الموضوع، باعتبار أن الصلاح يقود إلى الأصلح، وهذا يدخل تحت المسمى الشرعي للإيمان دون الوضعي، وقد بيّن القرآن الكريم درجات الإيمان التي تتفاوت بين الناس، كما في قوله تعالى: (ولكن لعنهم الله بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلاً) النساء 46. وكذا قوله: (فأما الذين آمنوا فزادتهم إيماناً وهم يستبشرون) التوبة 124.&
وبناءً على ما قدمنا يمكن القول إن الإيمان إذا تلبّس بالعمل فلا ينفك عنه إلا بتأثير خارجي أو بسبب ضعف الإنسان نفسه، باعتبار أن مراحل الإيمان أقرب إلى مراحل التقوى التي بينها تعالى بقوله: (فاتقوا الله ما استطعتم) التغابن 16. وفي مرحلة أخرى قال: (يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته) آل عمران 102. وما يقابل هذا نجده ظاهراً في قوله تعالى: (لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت) البقرة 286. والفرق واضح في هذه الآية بين الكسب والاكتساب، ثم في آيات أخرى نجد أن معنى الاكتساب قد دخل في معنى الكسب، وذلك بعد أن أصبحت السيئات في متناول الأيدي دون كلفة وعناء، كما في قوله تعالى: (ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس) الروم 41. وكذا قوله: (وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم) الشورى 30. وقوله: (وذر الذين اتخذوا دينهم لعباً ولهواً وغرتهم الحياة الدنيا وذكر به أن تبسل نفس بما كسبت ليس لها من دون الله ولي ولا شفيع وإن تعدل كل عدل لا يؤخذ منها أولئك الذين أبسلوا بما كسبوا لهم شراب من حميم وعذاب أليم بما كانوا يكفرون) الأنعام 70. فإن قيل: وماذا عن قوله تعالى: (والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتاناً وإثماً مبيناً) الأحزاب 58. أقول: إن ما ينسب هؤلاء للمؤمنين قد أنزل منزلة الصدق في باب المصدق، حتى صارت الأفعال الصادرة من المؤمنين على فرض وقوعها كأنها أمر متلبس بهم من جهة الذين آذوهم دون الحقيقة المرادة من الفعل، وهذا كقوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ) الحجرات 6. ولو كان هذا الكلام بغير القرآن يكون تقديره "إن جاءكم فاسق بخبر" لأن الثاني يحتمل الصدق وخلافه، إلا أن القرآن الكريم أتى بـ "النبأ" ليبيّن قوة الفعل الصادر من الفاسق، وإن شئت فقل قوة الفعل التي أجراها مجرى الصدق، ومن هنا تظهر النكتة في قوله تعالى: (ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا وآمنوا وعملوا الصالحات ثم اتقوا وآمنوا ثم اتقوا وأحسنوا والله يحب المحسنين) المائدة 93. فالآية جمعت الإيمان والعمل الصالح ثم أخرجت العمل باعتبار تضمن الإيمان له، ثم أخرجت الإيمان باعتبار تضمن التقوى له فتأمل.
قوله تعالى: والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك وبالآخرة هم يوقنون: المفاهيم العامة التي تفرقت في القرآن الكريم تدعو جميعها إلى تكامل الإنسان ابتداءً من المنهج التربوي وانتهاءً بالبيان الملازم للآخرة وما يحدث فيها من الأهوال أو ما يقابل ذلك من النعيم، إلا أن المراحل المهمة التي تأخذ المساحة الأكبر تجعل الامتداد التأريخي يتكفل في مسيرة الإنسان بكل ما أتى به الأنبياء من خلال فتراتهم المتعاقبة التي سبقت عصر التنزيل، ولهذا فإن الله تعالى لم يجعل التعاليم بمنأئ عن المقومات الخاصة بالشرائع السابقة على الرغم من العقد والابتعاد المعنوي بين اتباع تلك الشرائع باعتبارها غاية واحدة وإن اختلفت الوسائل الموصلة إليها، ومن هنا كان مبعث الأنبياء يسير ضمن التكامل الذي يكتب للإنسان أسباب تواجده على هذه الأرض، ثم بعد ذلك يأخذ بيديه إلى النعيم الأبدي، أما التفرق الذي حدث بين العلماء في تلك الشرائع فهذا لا يعد من الغرابة، إذا ما نظرنا إلى أقرانهم في هذه الأمة، وكيف يجانب بعضهم بعضاً بسبب الطائفية التي ما أنزل الله بها من سلطان، وهذا ما جعل الجهل والتخلف يتحكمان في أتباع من يتبنى مختلف الأفكار الناتجة من العلماء أو ما يسمى بذلك، حتى أصبح الدفاع عن المذهبية أقرب إلى أصحابه من الاهتمام بالمنهج الذي أنزله الله تعالى على لسان نبيه (ص) وهذا ما يجعل الأمر جلياً من أن المذاهب هي من صنع الناس أنفسهم.
وعند البحث عن الحقيقة نجد أن القوانين والنظم التي وضعها الله تعالى تشير جميعها إلى اتجاه واحد وهو خدمة الإنسان بما هو إنسان دون النظر إلى الجهة التي ينتمي إليها، اللهم إلا الانتماء الذي يُخرجه عن معرفة التوحيد الذي جاء على لسان الرسل "عليهم السلام"، وهذا ما نجده في دعوة القرآن الكريم إلى لغة الحوار بين جميع أتباع الشرائع، كما بين تعالى ذلك في قوله: (قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئاً ولا يتخذ بعضنا بعضاً أرباباً من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون) آل عمران 64. ومن هنا نفهم أن التوحيد هو الجامع الأكبر بين المسلمين وأهل الكتاب وقد بين تعالى هذا النهج في كثير من الآيات التي تدعو إلى الروابط العامة في هذا الجامع، كما في قوله: (غلبت الروم... في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون... في بضع سنين لله الأمر من قبل ومن بعد ويومئذ يفرح المؤمنون... بنصر الله ينصر من يشاء وهو العزيز الرحيم) الروم 2- 5.
وبناءً على ما مر يظهر أن الغرض الأسمى من إرسال الرسل يجب أن ترد نتائجه إلى الإنسان، لأجل أن تسير الحياة ضمن المنهج الذي قضى به الله تعالى في قوله: (والأرض وضعها للأنام) الرحمن 10. ولمّا كانت البشرية في نزاع لا تنفك لوازمه فمن الطبيعي أن يوجه هذا النزاع ليشتمل على الطاعة المجسدة له من جهة وإخضاعه للقوانين التي تمهد صيرورته من جهة أخرى، وهذا ما جعل التفاضل بين الرسل يتفق مع الجانب الذي يقتضيه العمل المتكامل في دعوتهم التي تختلف حيثياتها باختلاف الأماكن والنزعات المتطرفة بين الأقوام المرسل إليهم، ومن هنا كان التخصيص ببعض الصفات لبعض منهم دون بعض، وهذا الأمر يجري في جميع الاتجاهات التي تنتهجها الأقوام الذين يحتاجون إلى الريادة أو القيادة التي تأخذ امتدادها من التعاليم التي وصلت إليهم عن طريق الأنبياء سواء في زمن تواجدهم أو ما بعد المرحلة التي يطلق عليها بـ "الفترة". وقد بين تعالى هذا التخصيص في قوله: (تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفع بعضهم درجات وآتينا عيسى ابن مريم البينات وأيدناه بروح القدس ولو شاء الله ما اقتتل الذين من بعدهم من بعد ما جاءتهم البينات ولكن اختلفوا فمنهم من آمن ومنهم من كفر ولو شاء الله ما اقتتلوا ولكن الله يفعل ما يريد) البقرة 253. وكذا قوله: (ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض وآتينا داود زبورا) الإسراء 55. فالتفضيل المشار إليه في الآيتين يعد من المقررات التي حملتها الرسالات قياساً إلى ما يقتضيه الحال الذي يقوم على متطلبات الأقوام المبعوث إليهم.
ومن هنا كان سبب إنزال الكتب أقرب إلى بعث روح اليقين لدى الناس مما يمهد لهم الإيمان بالله تعالى وبالأنبياء واليوم الآخر، وما يلحق ذلك من متطلبات العقيدة لأن الرسالات يكمل بعضها بعضاً، وصولاً إلى الرسالة الخاتمة التي بين تعالى فيها صراحة الدعوة إلى الإيمان بجميع الرسل والرسالات التي سبقت عصر التنزيل، علماً أن هذه الظاهرة كانت مستطردة في جميع الشرائع إلا أن تأكيد القرآن الكريم لها أضفى عليها الشرعية العامة التي ينبغي الامتثال لها سواء من أهل الكتاب أو الأميين، ولهذا قال تعالى: (آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير) البقرة 285. وكذا قوله: (قل آمنا بالله وما أنزل علينا وما أنزل على إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وما أوتي موسى وعيسى والنبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون) آل عمران 84. فإن قيل: كيف يأمرنا الله تعالى بطاعة الأنبياء وعدم التفريق بينهم وهناك آيات ذكرت التفاضل كما أشرت؟ أقول: أسباب التفاضل ترد إلى الله تعالى دون الإنسان وقد بين سبحانه هذا الأمر بقوله: (إن الله اصطفى آدم ونوحاً وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين) آل عمران 33. ولم يكن هذا التفاضل عبثاً بل كان برحمة منه تعالى نتيجة ما سلف من أعمالهم كما في قوله: (وقالوا لولا نزل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم) الزخرف 31. ثم قال: (أهم يقسمون رحمة ربك) الزخرف 32. من هنا يظهر أن الغرض الأسمى للدعوة وإرسال الرسل لا يراد منه إلا هداية الناس إلى ما فيه صلاح أمورهم في الدنيا والآخرة، ولا يتحقق هذا إلا باعترافهم بوحدانية الله تعالى، كما في قوله: (وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون) الأنبياء 25. وبناءً على هذه النتائج تظهر الصفة الرابعة من صفات المتقين التي أشار إليها تعالى بقوله: (والذين يؤمنون بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك وبالآخرة هم يوقنون) البقرة 4.&
&من كتابنا: السلطان في تفسير القرآن
&
&
التعليقات
...........
2242 -خالف شروط النشر
الكتب
قارىء تفسير -الاية ( والشمس تجرى لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم ) تقلب جميع كتابات وتفسيرات الكاتب حول ما كتب فى المصحف ( القران) راسا على عقب ، من فضلك ياسيدى اشرح لنا معنى ومضمون الاية السابقة دون الرجوع الى تفاسير وروايات المفسرين الذين يحاولون ترقيع وتجميل الصورة،خلل واحد فى اية واحدة تجعل من جميع الايات مشكوك فيها ،اذن لا داعى باتيان ايات بصورة انتقائية واستخفاف بعقول الناس فى عصر الذرة والانترنيت والفضائيات ،
التجسد
قطري-اقول الحق -ارجو المعذرة--أتمنى من الجميع عدم التهجم- وهذا اعتقادي----بصراحة وبعد سنوات من البحث بالعقائد والحقائق والتركيز على الروح وما تكون فيه- وهذه البحوث تناولت أمور تتعلق بالتجسد او التقمص توصلت-الى موضوع او عقيدة التقمص هي الصحيحة بعد نهاية الجسد--وان عملية الاحلال حقيقة حتى العلم يثبتها نتيجة تتابعها -لا مجال للسرد--وان موضوع النيرفانا التي تصل الى نهاية المطاف -واقع--والتي تعني "التطاير" أي تطاير نيران الجشع والحقد والوهم بعيدا.------------كل الشكر
إلى السائل عن الشمس
إلى رقم 2 -يقول الله فيما قال عن الشمس في القرآن- شمس المجموعة الشمسية التي تضمن كوكب الأرض : (وَٱلشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَّهَـا ذَلِكَ تَقْدِيرُ ٱلْعَزِيزِ العليم ) ( لاَ ٱلشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَآ أَن تدْرِكَ ٱلقَمَرَ وَلاَ ٱلَّيلُ سَابِقُ ٱلنَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ ) والشمس بالفعل تجري في فلك مداري حول مركز مجرة درب التبانة بسرعة قدرها 782000 كيلومتر أرضي في الساعة الزمنية الأرضية ويلزمها 226 مليون سنة بالزمن الأرضي لكي تكمل دورة واحدة حول مركز مجرة درب التبانة وآخر دورة مكتلمة للشمس كانت عندما كانت الداينوصورات تمشي على الأرض ، وقد أكملت الشمس حتى الآن عشرون دورة فلكية حول مركز المجرة وبقى لها 31 دورة أخرى ، وهاهو الله يقول في القرآن أنها تسبح وتجري في فلكها عندما تحدث عنها كظاهرة كونية هو أعلم بها لأنه خلقها ، ولكن ماذا قال الكتاب المقدس عن الشمس والشموس (النجوم) ؟ أولاً ، نحتاج لوضع 109 كوكب الأرض لنكمل دورة حول قطر الشمس ، ويمكن وضع مليون و300 ألف كوكب بحجم كوكب الأرض في داخل قرص الشمس ، ومع ذلك فالشمس صغيرة نسبياً إذا ما قورنت بالنجوم الأخرى في مجرة درب التبانة ، هنالك شموس عملاقة مثل بيتل جووس أكبر من شمسنا بـ أربعين مرة وهنالك نجم إسمه ڤي واي كونيس ميجوروس أكبر من شمسنا بـ بليون مرة . ولكن أنظروا ماذا قال الكتاب (المقدس) عن هذه النجوم ؟ : (ونظرت لما فتح الختم السادس، وإذا زلزلة عظيمة حدثت، والشمس صارت سوداء كمسحٍ من شعر، والقمر صار كالدم. ونجوم السماء سقطت إلى الأرض كما تطرح شجرة التين سقاطها إذا هزتها ريح عظيمة. والسماء انفلقت كدرج ملتف، وكل جبل وجزيرة تزحزحا من موضعهما. وملوك الأرض والعظماء والأغنياء والأمراء والأقوياء وكل عبد وكل حر، أخفوا أنفسهم في المغاير وفي صخور الجبال. وهم يقولون للجبال والصخور اسقطي علينا وأخفينا عن وجه الجالس على العرش وعن غضب الخروف.لأنه قد جاء يوم غضبه العظيم ومن يستطيع الوقوف؟" [12-17] وظَهَرَتْ آيَةٌ أُخْرَى فِي السَّمَاءِ: هُوَذَا تِنِّينٌ عَظِيمٌ أَحْمَرُ لَهُ سَبْعَةُ رُؤُوسٍ وَعَشَرَةُ قُرُونٍ، وَعَلَى رُؤُوسِهِ سَبْعَةُ تِيجَانٍ. 4وَذَنَبُهُ يَجُرُّ ثُلْثَ نُجُومِ السَّمَاءِ فَطَرَحَهَا إِلَى الأَرْضِ. وَالتِّنِّينُ وَقَفَ أَمَامَ الْمَرْأَةِ الْعَتِيدَةِ أَنْ تَلِدَ حَتَّى يَبْتَلِعَ وَلَدَهَا مَتَى وَل
سؤالى فى المقال السابق
فول على طول -كان سؤالى فى المقال السابق واضح ومحدد ..فقد ذكر الكاتب أن حرف " الواو " تستخدم مثل حرف " أو " وهى مغالطة كبيرة بالطبع يريد الكاتب أن يبرر بها الورطات التى جاء بها الكتاب العزيز ..ومثال على ذلك : وانكحوا ما طاب لكم مثنى وثلاث ورباع ...ونحن نسأل هل : هل هذا يعنى مثتى وثلاث ورباع مجموعهم تسعة ..أم يقصد مثنى أو ثلاث أو رباع ؟ بالتأكيد هناك فرق كبير بينهم وحرف " الواو" تفيد العطف أو الجمع على ما قبلة ..اما حرف " أو " تفيد التخيير وهذة قاعدة ثابتة ومعروفة ..وبناء علية هل التشريع يبيح الزواج بتسع زوجات ؟ ومن أين جاء التشريع باربع زوجات فقط ؟
الى تعليق التجسد
هادي بن جابر -كلامك صحيح ---وكل يوم العلم يثبت هذه الظاهرة---وان الخلود للروح--وعملية التقمص حقيقة---وهي بحالة تسمى الاعادة او السايكل--لاتفنى استمرارية الى الابد
الى تعليق 3
فؤاد بن عمربن همام -ماتقوله فيه الكثير من المنطق------------السلام والتسامح اهم شيء
إلى صاحب التجسد رقم 3
حظاً طيباً -ولماذا تتوقع من الآخرين الهجوم عليك وتستميحهم عذراً؟ إيمانك بالتقمص وإستنساخ الأرواح أمر شخصي بحت ولا علاقة للناس به ، وهو غير مهم إطلاقاً بالنسبة للآخرين ، وربما تعود للحياة مجدداً في صورة فأر من يدري؟ إذا حدث هذا الشيء فعليك الإحتراس من القطط ومن فضلك خذ حذرك من مصائد الفئران التي يضعون عليها الجبنة ـ علماً بأنك تحب الجبنة كثيراً ـ ولكن السؤال المهم ماذا لو تم إستنساخ روحك في صورة صرصور؟ عندها سوف يحكم عليك بالحياة في داخل المجاري طول عمرك حتى يتكرم عليك أحدهم بأن يدوس على رأسك بنعاله. وهل تعلم لماذا لا يأكل البوذيون الكلاب؟ لأنهم يعتقدون إنها آخر مرحلة من الإستنساخ قبل أن يستنسخ الشيء في صورة شبه بشرية قد تكون لبشر أو لكلب في صورة بشر. على كل حال نتمنى لك حظاً بما تستحق.
مطلوب اجابات
فول على طول -قل آمنا بالله وما أنزل علينا وما أنزل على إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وما أوتي موسى وعيسى والنبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون) آل عمران 84 ونحن نسأل : ما هو الذى انزل على ابراهيم أو اسماعيل أو يعقوب أو الأسباط ؟ لم نقرأ أى شئ نزل عليهم ولو عندك شئ أرجو أن تقولة لنا ..وهل الكتب التى سبقت القران لها أصول أى لوح محفوظ مثل القران أم لا ؟ وهل قبل التنقيط أم بعده ؟ نرجو الاجابة وشكرا .
أى حوار ؟ تعقيب أخير
فول على طول -يقول الكاتب : وهذا ما نجده في دعوة القرآن الكريم إلى لغة الحوار بين جميع أتباع الشرائع، كما بين تعالى ذلك في قوله: (قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئاً ولا يتخذ بعضنا بعضاً أرباباً من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون) آل عمران 64 - ..انتهت الفقرة . ونحن نسأل الكاتب عن أى حوار تتحدث ؟ تقولون أن الدين عند اللة هو الاسلام ومن أتى بغير الاسلام دينا لن يقبل منة ...ونهاية الاية تقول : اشهدوا بأنا مسلمون ..اذن عن أى حوار تتحدث ؟ أهل الكتاب مبسوطين بكتابهم ولن يغيروا عقائدهم - والذين ليس عندهم كتب راضين بقناعاتهم - ولن يشهدوا بأنهم مسلمون ..اذن ما جدوى الحوار ؟ وهل تعتبر هذا حوار أم اكراة واجبار ؟ بالتأكيد عدم الحوار أفضل للجميع وكل واحد حر فى قناعاتة ...سيبوا أهل الكتاب وبقية البشر فى حالهم وخليكم فى حالكم أفضل للجميع ..يا ريت تتحاورون مع بعض الأول وهذا يكفى .
PROPHETS POINT TO JESUS
ROSE -THE AUTHOR MENTIONED FAITH IN PROPHETS..AND I TELL YOU ALL PROPHETS SENT AND FORTOLD ABOUT JESUS, HIS BIRTH, CRUCIFICTION, RESURRECTION......AND ALL DIED, BUT JESUS IS THE FIRST AND THE LAST, IS ALIVE SETTING ON HIS THRONE IN HIS GLORY AND HAS MADE EVERYTHING NEW, ...WAKE UP FROM YOUR STEEP SLEEP ADN COME TO HIM WHO SAID ; I AM THE GOOD SHEPARD WHO GIVES UP HIS LIFE FOR THE SAKE OF THE SHEEP, YES HIS SHEEP WHO ACCEPT HIM AS LORD AND SAVIOR WHO SAID WITH ST PAUL, WHAT IS LIFE, FOR ME IT IS CHRIST, DEATH THEN WILL BRING MORE...THANKS ELAPH
الى السائل عن الشمس
قارىء تفسير -هذه المبررات ما يفيدك الاية واضحة لا تجعل نفسك الناطق باسم الله (والشمس تجرى لمستقر لها)الذى يعرف قليلا من قواعد اللغة العربية يعرف الاجابة الصحيحة ،الشمس مؤنث والمستقر هنا هو الارض الذى كان يقف عليه النبى يعنى الشمس تجرى حول شىء واحد ومفرد هو الارض لان النبى والناس كلهم يرون باعونهم كيف تشرق الشمس وكيف تغيب ونظريا نرىا جميعنا ان الشمس تتحرك .فى احد المرات سال بعض الصحابة النبى عند مغيب الشمس قالوا يا رسل الله اين تذهب الشمس عندما تغيب فاجابهم عندما تغيب تذهب الى تحت العرش العظيم تسبح ولا تخرج الا باذن الله ويمكن ان لا تخرج او تشرق من الغرب ،وهذا دليل على ان النبى لم يعرف اى شى من الجيولوجيا والكون والا اقحمه فى القران دون مساعدة المفسرين امثال حضرتك
من يسكن فى بيت من الزجاج
Ahmed -لو أنت ملحد فلا معنى أنك تعلق على مقال روحانى فلسفى موجهه لمن لديهم ذلك الأرتباط الروحانى بعقيدتهم حتى لو كان هذا الأرتباط مجرد تهيؤات,, أما أذا لم تكن ملحد فياريت تتكلم عن نظرة كتب ديانتك للكون والسماء والكائنات, وبدون ترقيع وتجميل للصورة لو سمحت..
NEW SUN AFTERLIFE
ROSE -THE BOOK OF REVEALATION SPEAKS ABOUT THE NEW CITY OF GOD AND HOW IT SHALL BE ENLIGHTED BY THE LORD HIMSELF WHO WILL DWELL IN THE NEW WORLD, NO MORE SUN, NO MORE EARTH, THERE SHALL BE A NEW EARTH - HIS KINGDOM - WHERE GOD LIVES WITH THOSE WHO ARE CLEANSED BY THE BLOOD OF THE HIS BEGOTTEN SON JESUS CHRIST...COME TO HIM , JESUS WHO SAID TO SINFUL WOMAN, YOUR SINS ARE FOREGIVEN YES HE IS GOD WHO CAN FORGIVE THANKS ELAPH
AUTHORITY ON SEA AND SUN
ROSE -WHEN THE SEA ROARED UP, THE WAVES WENT HIGH AND THE BOAT WAS ABOUT TO SINK, THE DISCIPLES CRYED TO JESUS WHO WAS ABOARD AND ORDERED THE SEA TO DIE . DOWN AND IMMEDIATLY IT BECAME QUIET.......ON THE CROSS, FROM NOON AT THE TIME OF CRUCIFXTION DOWN FOR THREE HOURS , THERE WAS DARKNESS ON THE WHOLE EARTH AS THE ONE WHO CREATED IT WAS ON TEH CROSS...WAKE UP AND COME TO HIM , JESUS WHO SAID I AM THE LIGHT OF THE WORLD, WHOEVERS FOLLOWS ME SHALL NOT REMAIN IN DARKNESS BUT SHALL HAVE THE LIGHT OF LIFE THANKS ELAPH
الى معلق-حظاً طيباً
من 3 -كلامك معيب-------في الاخير عندما تموت ستعرف ان عقيدتك كلها كذب
الى رقم 3
مراهن جبار -بصراحة اول مره اعرف حقيقة -كهذه---نريد المزيد--لان الذي عندناكله ارهاب وقتل وسفك دماء
اعجبني-كلامك
صالح ثامر البو عمر -هذا النوع من الكلام والتوضيح---ممتاز يارقم 3-----ياليتالناس بهذه الفكرة والعقيدة--لانها تحث على السلام والانسانية
شكرا رقم 3
مراقب- -اشاركك بما تقول---لاني قرأت عن امور تتعلق بما قلته----اعتقد انت على حق--اما الاخرون----ليس عندهم الا الارهاب
نظرية جديدة يا رقم 3
سالم بن كمال-بن مراد -بالتفكير والمنطق--------------معاك حق----اما غيرك فهم يتصارعونعلى عقيدة كلها سراب واوهام
شطور ياميكي ماوس
! -لا فائدة ! لا فائدة البتة يجنيها الإنسان بالحديث مع أمثالك يا ميكي ماوس.
أين الاجابات ؟
فول على طول -منذ المقال الماضى وما قبلة وفى كل مقال نطرح أسئلة ولا من مجيب وها نحن نكرر أين الاجابات وبدون هروب ؟ وقلنا مرارا أن تكون الاجابات من المنهج أى من المقرر أى حينما نطرح سؤالا من الدين الأعلى تكون الاجابات من نفس الدين وليس من خارج المقرر ...واضح ؟ أما الايات وكما هو واضح : ظَهَرَتْ آيَةٌ عَظِيمَةٌ فِي السَّمَاءِ: امْرَأَةٌ مُتَسَرْبِلَةٌ بِالشَّمْسِ، وَالْقَمَرُ تَحْتَ رِجْلَيْهَا، وَعَلَى رَأْسِهَا إِكْلِيلٌ مِنِ اثْنَيْ عَشَرَ كَوْكَبًا،2 وَهِيَ حُبْلَى تَصْرُخُ مُتَمَخِّضَةً وَمُتَوَجِّعَةً لِتَلِدَ.3 وَظَهَرَتْ آيَةٌ أُخْرَى فِي السَّمَاءِ: هُوَذَا تِنِّينٌ عَظِيمٌ أَحْمَرُ، لَهُ سَبْعَةُ رُؤُوسٍ وَعَشَرَةُ قُرُونٍ، وَعَلَى رُؤُوسِهِ سَبْعَةُ تِيجَانٍ.4 وَذَنَبُهُ يَجُرُّ ثُلْثَ نُجُومِ السَّمَاءِ فَطَرَحَهَا إِلَى الأَرْضِ. وَالتِّنِّينُ وَقَفَ أَمَامَ الْمَرْأَةِ الْعَتِيدَةِ أَنْ تَلِدَ، حَتَّى يَبْتَلِعَ وَلَدَهَا مَتَى وَلَدَتْ...وهى رؤيا - من اسمها - راها القديس يوحنا والسفر كلة اسمة سفر الرؤيا ...واضح ؟ وكما رأي سيدنا يوسف الصديق بأن الشمس والقمر يسجدان لة ...واضح ؟ أى ليست حقائق علمية بل رؤيا ...مفهوم ؟ الحقيقة معدل الذكاء عندكم عالى جدا وهذا يزيد من أعبائكم وأعبائنا معكم ..كان اللة فى العون وربنا يشفى ..أين الاجابات ؟ نقول تانى ؟
شروط جديدة للنشر
Ali -المعلق الذى رد على التعليق رقم 2 أستشهد بأيات من العهد الجديد وزعل الأستاذ فول على طول, دا كلام ماينفعش,, ولذا أقترح على محررى أيلاف أضافة شرط جديد لشروط النشر,, لا يجوز للقراء المسلمين التطرق للديانات الأخرى فى تعليقاتهم, والعكس بالطبع ليس صحيح أطلاقاً, شرط بسيط وأرجو أن يلتزم بة قراء أيلاف علشان الأستاذ الفول مايزعلش ويتقمص...
الخيال البشري
shahriki kurdo -اسمحوا لي بحرية الرأي دون استفزاز انا اشك ف انا افكر ب اختصار بسيط ما جاء في ما تسمى ب كتب السماوية الثلاثة ليس إلا روايات بشرية سطحية خرافية في اغلبها والكثير منه دموية غريزية حاقدة وارهابية تعكس طبيعة البشر ولم تستطع ولو ب نسبة طفيفة ان تشرح بطريقة علمية منطقية المنظومة الكونية بتلك النسبة التي توصل اليه العلماء اليوم .فهل يحتاج ان كان هناك خالق لهذا الكون المعقد لهؤلاء الرسل ليلتقي بهم سرا في الجبال والكهوف بوساطة سفيره الخاص كيسنجر الوحي لينشر ايدولوجيته وشروطه على عباده من خلقهم هو بنفسه اذا اخذنا بعين الاعتبار ب انه هو الفاعل على تلك الشاكلة وكانه كانت عجز خلقي يحتاج ل اصلاحه وإلا ان شاء لخلقهم على الشكل الذي يريده دون رسل مختلفة وب ايدولوجيات متناقضة ومتحاربة وفي النهاية فشلت كلها على اقناع العباد لا بل نصف البشرية لم تعترف اصلا بما توصلت اليها تلك الكتب السماوية الثلاثة التي وجدت في رقعة صغيرة لا قيمة لها لو قارنت بشعوب وحضارات العظيمة التي كانت موجودة في تلك الحقب التي ظهرت فيه هولاء الرسل . فهل قرار الهي ام اقتباس وقرصنة فكرية ب تغيرات حسب ثقافة وعادات تلك القبائل والشعوب . اله يتدخل شخصيا لصالح نبيه المدل ضد عبده البسيط ابو لهب الذي لم يقتنع برسالة ابن اخيه فتدخل الله بوعد شديد العقاب ل ابو لهب وزوجته تبا يدا ابا لهب وتب وانا يكفيني هذه الاية فقد ل اشك بكل هذا الكتاب دون الحاجة التطرق لها علميا بناء على نظرية التطور وغيرها من التمعن العقلاني في فهم ودراسة الخلفية لظهور هذه الاديان ب اشكالها المختلفة
drea, vision, revelation
The Book of Revelation -Revelation definition (Theology) ;; God''s disclosure of Himself and His will to His creatures..... an instance of such communication or disclosure... something thus communicated or disclosed.... something that contains such disclosure, as the Bible
اين الاجابات ؟
فول على طول -سوف اظل اطالبكم بالاجابات الى ان ينتهى امرا كان مفعولا ...أين الاجابات عن أسئلتى ؟ وبالمرة وتقول الجملة : امْرَأَةٌ مُتَسَرْبِلَةٌ بِالشَّمْسِ، وَالْقَمَرُ تَحْتَ رِجْلَيْهَا، وَعَلَى رَأْسِهَا إِكْلِيلٌ مِنِ اثْنَيْ عَشَرَ كَوْكَبًا، ..ونحن نسأل الأذكياء من الذين امنوا ..هل هناك امرأة تتسربل بالشمس ؟ وتضع القمر تحت رجليها ؟ وعلى رأسها اكليل من اثنى عشر كوكبا ؟ أم شئ اخر غير أن يكون حقيقة علمية أو تاريخية ؟ نكرر انها رؤيا ..مثلما رأى يوسف الصديق أن الشمس والقمر يسجدان لة ...هل الشمس والقمر يسجدان ؟ ونكرر أين الاجابات ؟ ولن أسكت حتى يحصل القراء على الرد كى تعم الفائدة .
إسأل و إفهم
مــتــابــــع -جميل أن يسأل من لا يعلم من لديه العلم لكي يتعلم.. بدلا من أن يردد كلام من لا يفهم أو من في قلبه مرض أو غرض... إستسهالا أو لمجرد أنه يصادف هوي في نفسه.
انشر يا إيلاف
سرجون البابلي -ستصل اول مركبة فضائية إلى المريخ سنة 2025 وسيبقى الجدال عند المسلمين هل الاستنجاء بروث الحيوانات حلال أم حرام .
الفول يسأل ونحن نرد..
ACME Answers.com -( ونحن نسأل الأذكياء من الذين امنوا ..هل هناك امرأة تتسربل بالشمس ؟ وتضع القمر تحت رجليها ؟ وعلى رأسها اكليل من اثنى عشر كوكبا ؟)... للحكم على مغزى هذة الأيات السؤال لا يجب أن يوجهه الى الذين امنوا من المسلمين الذين يعيشو الأن فى القرن ال 21 ولكن لو أفترضنا أننا وجهنا هذة الأسئلة الى الذين امنوا من المسيحين فى الزمن الذى كتبت فية هذة الأيات ( القرن الأول أو ربما الثانى م. ) لكانت أجابتهم بالطبع; نعم هذا ممكن ربما يحتاج لمعجزة ولكنة لا يتعارض مع نظرتهم للكون فى ذلك الزمن, فالشمس والقمر كانت أقراص والنجوم نقط مضيئة فى السماء فى نظرهم...
الرؤيا مثل الحلم
george -الرؤيا يا أعزائي تختلف أختلاف كلي عن الحقيقة ..هذا اولاً ثم من يريد أن يعرف حقيقة أي شيء في أي دين عليه أن يذهب الى كتب تفاسير المفسرين الذين لم يدعو أي جزء من أي نص مقدس من أي ديانة الا وقاموا بتفسيرها لكي يتعلم كل الناس ويفهم الجميع معاني النصوص الدينية ..فلماذا أذن يصر البعض على أن يفسر نصوص عقائد الاخرين على هوى فكره أو تعصبه .لدينه !. أعتقد بأنه أن الاوان بأن يتحمل الجميع مسئولياتهم أمام أنفسهم وأمام الجميع لكي يتنور منهم الجميع . ...فالرؤيا مثل الحلم والحقيقة هي واقع معاش ...وشكرا لكل عقلٍ جميل..
هنيئا لك يا مغيب!!..
عراقي -ألى متى تبقى على التل ؟؟!..
جورج الزنخ
غور -ولماذا لا تطبق كلامك هذا على نفسك حين تفسر للآخرين عقائدهم حسب أهواءك؟
STAR OF JESUS BIRTH # 26
ROSE -AT THE BIRTH OF JESUS, THE ANGEL SENT FROM GOD TO THREE WISE MEN PREACHING THEM WITH THE GOOD NEWS OF THE BIRTH OF THE SAVIOR IN BEHTLEHEM AND A STAR, YES UNIQUE STAR GUIDED THEM TO THE BIRTH OF THE KING OF KINGS.........NOT FOLLOWING THE RULES OF THE UNIVERSE, GOD WHO IS IN CONTROL OF WHAT HIS HANDS HAVE DONE, MONITORED THE MOVEMENT OF THE STAR THAT SHOWED THE PLACE TO TEH WISEMEN IN BEHTLEHM........THEN , YOU # 26 , , YOU MORTAL MAN, DARE TO ASK THE WORDS SPOKE BY THE KING OF KINGS,....THEY ARE NOT MAN MADE STORIES OF MEN LIVED IN DARK HISTORIES, BUT BY THE LIVING GOD...THANKS ELAPH
ولا تقفُ ما ليس لك به علم
محمودة المدني -بسم الله الرحمن الرحيم أقول للأخ اسكندر : {ولا تقفُ ما ليس لك به علم , إن السمع والبصر والفؤاد , كل أؤلئك كان عنه مسؤؤلا} جميل ومحل تقدير الجهد المبذول في محاولة التوير ؛ إنما الغرور وادعاء السلطان في التفسير هو منتهة الضلال والتضليل . قرأت هذا الجزء من مقالتك , فما رأيت فيها غير الخلط واللغط في الآيات دون تقديم أي ضوء أو إشارة علمية لمضمون ءاية واحدة من عديد الآيات التي ذكرتها سوى التناقض .. فاتق الله .................
FOLLOWING , WHY 3 WISE ME
ROSE -WHEN THE JEWS EXILED INOT BABYLONIA, THE BABYLONIAN AND SURROUNDING HEARD ABOUT THE PROMISED SAVIOR FROM THE JEWS AND LONGED TO SEE HIM, AND GOD IN HIS FAR WISDOM ALLOWED TO THESE WISE MEN FROM THE EAST TO KNOW ABOUT THE COMING OF THE SAVIOR.......WHAT THEY PRESENTED FOR PRESENTS WAS AMAZING, GOLD FOR THE KING OF KINGS, FRANKESTEIN FOR HIS BEING HIGH PRIEST AND MYHRR FOR HIS SUFFERING ......WAKE UP YOU ARE ASLEEP IN DARKNESS AND FRJECT THE DEVILS WHO BLINDED YOU FROM THE TRUTH THANKS ELAPH
GREEN HORSE REVELATN #26
ROSE -ACCORDING TO THE BOOK OF REVELATION, WE LIVE IN THE ERA OF THE GREEN HORSE, ISIS, AL KAADAH, ALL TERRORISTS...YES GREEN HORSE ND WHOSE RIDER IS NAMED ''DEATH'' ...DOES THIS NEED CLARIFICATION...DOES ISIS AND ALIKE TAKE THE GREEN SYMBOL OF ISLAM AND COMMIT ALL TERRORS AND SATANIC DEEDS....SO WHAT WAS THE ERA OF THE PREVIOUS HORSE RESEMBLES?...IT WAS THE ERA OF MARTYRDOM OF CHRISTIANITY , THE ERA OF ROMAN EMPIRE.........COME TO JESUS WHO SAID I AM TEH ALPHA AND THE OMEGA , THE BEGINNING AND THE END THANKS ELAPH