من هو الأولى بالحضانة بعد وفاة أحد الوالدين؟؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&&جاءني احد معارفي مؤخرا مهموما يحمل أثقال الدنيا على كتفية، إستشعرت الألم في داخله وفي عينيه. شاب في مقتبل العمر من أصل فلسطيني جاء من لبنان قبل ثلاثة سنوات وحظي بالحصول على الجنسية البريطانية يعد حرمانه من أي جنسية في بلد اللجوء. يكافح ليبني مستقبل أفضل في لندن. وحين سألته عن سبب همه؟ أجاب بأنه يواجه معضلة قضائية بين لبنان ولندن؟&
&فقد أخته قبل سنوات، تاركة طفلتان واحده في الثالثه والأخرى في السادسة من العمر. وتماشيا مع القانون اللبناني فقد حصلت الجدة على حق حضانتهما. ولكن الأب البريطاني الجنسية، المقيم في لندن والعاطل عن العمل، ويعيش على نظام الضمان الإجتماعي، رفع قضية في المحاكم البريطانية ’يطالب فيها بحضانه طفلتيه. وتبعا للقوانين البريطانية فهو الأولى بالحضانه كأمر طبيعي وأحد حقوق المساواة. ولكن الخال والجدة يرفضون هذا الحكم و’يصرّون على إبقائهما في لبنان لإعتقادهم بأن الأب لن يستطيع القيام بتربيتهن تربية صحيحة إضافة إلى الخوف على مستقبلهن للإختلاف الكبير بين الثقافتين والخوف عليهن من فساد الثقافة البريطانية. إضافة أنه عاطل عن العمل ولن يستطيع تأمين متطلباتهن المادية؟؟؟&كنت قد واجهت موقفا مماثلا حين فقدت إحدى صديقاتي العربية الأصل إبنتها قبل سنوات ، تاركة طفله لم تتجاوز الثالثة من العمر. وإعتقدت أنه ومن الطبيعي أن تتولى الجدة رعايتها لإنشغال الأب بوظيفته أو لإعتقادي بأن الأب غير قادر على رعاية وحماية إبنته. ولكني فوجئت حين سؤالها عن ذلك بإجابتها بالتاكيد بأن الأب سيتولى رعايتها وتربيتها تحت إشراف العائلة كلها، فيكفي أنها فقدت أمها فمن غير المعقول أن تفقد أبوها في نفس اللحظه وتتيتم في هذه السن الصغيرة؟؟&فاجئني جواب صديقتي.. وإعتقدت في داخلي أن هذا هو منطق الأغنياء ، لأنهم عملوا على شراء بيت قريب منهم لإقامة البنت ووالدها. ولكنيي وبعد تفكير عميق في الموضوع ، وجدت أنني مخطئة في ظني بعدم قدرة الرجل على لرعاية ولكننا في ثقافتنا وتفكيرنا ’نفضّل إخلاء الرجل من المسؤولية برغم أن عواطفه تجاه أطفاله لا تقل أبدا عن عواطف الأم..’ترى وفي مثل هذه الحالة ( وفاة احد الوالدين ) من هو الأولى والأقدر على رعاية وحماية الأطفال. وهل الجدة أم الأم في حالة وفاة الأم.. أم الجدة أم الأب في حالة وفاة الأب أقدر على رعايتهم أم أن الوالد الحي هو الأفضل والمسؤول؟؟؟&فحسب القانون اللبناني والذي يعطى الحق لكل طائفة بالعمل حسب قوانينها الدينية!! وتبعا لإجماع فقهاء المذاهب الأربعة فالحضانة تنتقل في حال وفاة الأم إلى أم الأم ( الجده من الأم ) وإن إختلف فقهاء المذاهب الأربعة مرة اخرى في تحديد السن الذي تنتهي فيه حضانتها. ولكنهم تركوا الباب مفتوحا مرة اخرى لإخلاء الرجل من المسؤولية حيث يحق للأب الحضانة بشرط أن يكون معه إمرأة لتقوم برعاية الأطفال !!&&أما في حالة وفاة الأب فالحضانة تؤول إلى الأم بشرط عدم زواجها !!! فإذا تزوجت تؤول الحضانة إلى الجدة من الأب أو العمة !!!&لماذا ’نجذّر لعدم المساواة والتمييز بين الرجل والمرأة ، ولماذا لا يعمل فقهاء الدين بالمنطق والعدالة لكلا الطرفين؟؟؟&لماذا نحرم الرجل من علاقة الحب الطبيعية مع طفلتيه؟ ثم أليس هو الأقدر صحيا على العناية بهن من الجدة التي لا تملك الطاقة الجسدية الكافية للقيام بمتطلباتهن؟؟؟&وبرغم أنني نصيرة للمرأة إلا أنني وفي هذه القضية بالذات وليس فقط من منطلق إيماني بالمساواة.. بل من إيماني بأن عواطف الرجل تجاه أبنائه لا تقل عن عواطف المرأة في الحب والحرص على مصلحة الأطفال، فإنني أقف مع حق الأب في حضانة وتربية اطفالة.. وأعلم تماما أن عطله عن العمل لن يقف حاجزا أمام توفير كل مقومات الحياة الكريمة لهن خاصة وأن الحكومة البريطانية سخية جدا في موضوع الضمانات والمعونات المالية للوالد الوحيد. والأهم من ذلك الفرق الكبير في مستقبل الفتاتين بين أن يعيشوا في لبنان وقد يحصلوا على الجنسية اللبنانية؟؟؟ وبين أن تضمن لهم جنسية بريطانية ومستوى تعليمي أفضل بكثير ومستقبل؟؟؟&حاولت إقناع الشاب بأنه وحماية لمصلحة ومستقبل الفتاتين أن يعيدوهما للأب، وأنه وفي هذه الحالة من الممكن حصول الجدة على حق الإقامة لتكون قريبه منهن، ولكن الرفض القاطع للفكرة، والإعتقاد بفساد الثقافة الغربية كان هو المسيطر على تفكيره. كنت أتمنى أن ’يفكر للحظة بأن قيم الثقافة الغربية و حقوق الإنسان هي ما أعطته الفرصة لتحسين حياته وأن ’حرم من هذه الفرصة طيلة عمره في لبنان وغيرها من الدول العربية الإسلامية، ولكن باءت كل محاولاتي بالفشل وذهبت أدراج الرياح. تماما كما قد يذهب مستقبل الفتاتين أدراج الرياح في معظم الدول العربية خاصة وأن العائله غير متمكنه ماديا؟؟؟؟&نعم أؤمن بالعدالة وبالمساواة في الحقوق وفي الواجبات، ومن خلال تجربتي الحياتية لا أستطيع إنكار بأن هناك الكثير من الرجال الذين يتفانون في رعاية أطفالهم تماما كما تتفانى الأم وربما أكثر في بعض الحالات..&نعم صديقتي محقة بغض النظر عن ظروفها المادية، وتيقنت كأم وكإمرأة بمنطقية إجابتها حينما اعدت السيناريو في مخيلتي عدة مرات...&التعليقات
مساواة باطلة
نورا -المساواة لا تجدي في كل شي ..وقد تضر ..حضانة الأطفال هي الام والجدة فهي الاقدر والأصلح والاحرص بدون جدال ..فمتى كان الرجل متفرغا ؟.. او واعيا في هذه الامور او دقيقا او يقظا ليل نهار خوفا على الأطفال ؟..تربية الأطفال صعبة لا تجيدها غير المرأة . تطالبون بالمساواة في كل شئ بدون وعي او تفكير او حتى منطق وانتم تعلمون النتيجة ..فالمشاعر الأبوية لا تكفي للتربية ..
فساد العقول الذكورية
فول على طول -لا شك أن شعوب الذين امنوا يعانون من ازدواجية فى المعايير وانفصام ذهنى ....يرتجفون عندما نكلمهم عن المساواة بين الرجل والمرأة وتقشعر أبدانهم عند سماع ذلك . هذا الشاب الفلسطينى الذى يعيش فى لندن يتكلم عن فساد الثقافة الغربية وهو يعيش فى الغرب وينعم بخيراتة ولا يخجل من وصف الثقافة الغربية بالفساد ...ونحن نسألة لماذا لا يخاف على نفسة من الثقافة الغربية الفاسدة ويعود للعيش فى بلاد الايمان ؟ وهل لو تزوج هذا الشاب المغوار وأنجب بنات هل سوف يعود لبلاد الايمان تفاديا للثقافة الغربية الفاسدة أم سيظل هناك ؟ بالطبع لو أنجب بنين لا يوجد مشكلة عند سيادتة لأن الرجل الفحل لا خوف علية من الثقافة الغربية الفاسدة بل سوف يتنعم بها ..عموما ومنطقيا أن الوالدين هما أحب الناس لأطفالهم والعكس صحيح ولكن فى بلادنا السعيدة يتحول موضوع الحضانة - عند حدوث اختلاف عائلى أوطلاق أو وفاة أحد الوالدين - الى حرب وتكسير عظام بين الطرفين ولا يهم مصلحة الأطفال وكل طرف يحاول كسر عظام الطرف الأخر أو غيظ الأخر ..أتمنى تربية أفضل لأبنائنا وأحفادنا بعيدا عن الازدواجية والفصام . تحياتى للاستاذة أحلام .
سيناريو
نورا -وهذا الاب البريطاني العاطل عن العمل ..عندما تكبر بناته وفي سن 15 سيتخلى عنهن وهذا يعد أمرا طبيعيا بالنسبة للمجتمع الاوروبي ..فالأخ معه حق ..الجده والخالة أولى بهن ..ورفاهية المجتمع الاوروبي لا تعني الانغماس فيه والاستسلام للأغراءات المادية والتخلي عن المبادئ والقيم .
هذا معيار الحضانة
بعيداً عن هذيان الكنسيين -ان معيار حضانة الاطفال لا علاقة له بالذكورة او الأنوثة وإنما بعدالة الحاضن ومصلحة المحضون وتقدير القاضي لما يناسب الحالة وقد يأمر بأن يوضع الطفل في رعاية الدولة اذا لم يجد بعد والديه من أقاربه من يتصف بالعدالة التي تشمل حسن الخلق والامانة والدين والمقدرة المادية
لماذا لا يهتم مطران الذين
كفروا بشئون رعيته ؟! فول -«لم يتخيلوا أنهم يحكمون على آلاف النساء بالنفى، نحن نحمل مسؤولية أطفالنا بمفردنا، والكنيسة تأتى على الجانب الأضعف، ولا تقول للرجل اصرف على أولادك»، هكذا لخصت سيرين، وهو اسم مستعار، معاناة أغلب النساء اللاتى لديهن مشكلات خاصة بالطلاق أمام المجلس الإكليريكى بالكنيسة الأرثوذكسية. سيرين بدأت رحلة البحث عن حل لإنهاء معاناتها فى علاقة زواج لم تكن سعيدة فيها بالمرة، منذ أن كانت فى الثلاثين من عمرها، وبعد مرور 10 سنوات ما زالت المشكلة عالقة، وتقول «الانفصال قرار صعب، ترفضه الكنيسة والبيت»، وتضيف «عندما ذهبت للشكوى للكنيسة كان رد الأب الكاهن: اخزى الشيطان.. صلى وصومى».وتضيف «الكنيسة تطلب منى الاحتمال، ولم تسألنى معاكى تأكلى عيالك اللى جوزك رماهم! ولم تسألنى كيف أسدد احتياجاتى، ولم تسأل عن حالتى النفسية، وكيف أواجه ضغوط المجتمع علىّ». ما تعانيه سيرين ومن لديهم مشكلات مثلها، وصل إلى حد الانفجار فى العظة الأسبوعية الأخيرة لبابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية الأنبا تواضروس الثانى، عندما صرخ مجموعة من أصحاب مشكلات «الأحوال الشخصية»، قبيل إلقاء كلمته ليغادر العظة مسرعًا عائدًا للمقر البابوى. فإن أصحاب المشكلات المعلقة منذ سنوات لم تعد لديهم القدرة على الانتظار. سيرين توضح أنه خلال رحلة بحثها عن الانفصال، تعرفت إلى سيدات أخريات، وصارت فى دائرة معارفها نحو 50 سيدة، وتضيف «كل منهن لديها مشكلة وحكاية تسجل فى كتب»، وتشير إلى أنها ذهبت مع إحدى صديقاتها لتفتح ملفا فى المجلس الإكليريكى، الخطوة الطبيعية لمن يرد الانفصال عند الكنيسة، وتضيف «لكن ذهبنا أكثر من مرة، ولم نجد المسؤول عن فتح الملف». وتشير إلى أن «فترة الانتظار الطويلة للكنيسة جعلتنى أتساءل: لماذا أحتاج إلى طلاق الكنيسة؟ لأن أساس الزواج هو العهد والطرف الآخر كسر العهد»، وتشير إلى أن الحل هو ورقة تغيير الملة، أى أن أتحوّل من الأرثوذكسية إلى طائفة أخرى مسيحية، للحصول على الطلاق من المحكمة. وتقول إن تغيير الملة صار صعبًا، وأمام صعوبة تغيير الملة سعت فى قضية «الانسلاخ عن الكنيسة الأرثوذكسية»، قضية رفعها أصحاب المشكلات أمام المحاكم بسبب صعوبة تغيير الملة، حتى يتم تطبيق الشريعة الإسلامية عليهم بعد ترك الأرثوذكسية، ويحصلون على طلاق من المحكمة، وتشير إلى أنها عانت مع 4 محامين، ولم تحصل على شىء. ، ولا يجوز لأحد أن يأخذ مالها بغير
لماذا تحتقر كنيسة الذين
كفروا المرأة الأرثوذوكسية -سيدنا الأنبا بسنتي
المساولة بين الجنسين
باتت دقة قديمة جداً -العلمانيات الشرقيات يصلن دائماً متأخرات فالمساواة بين الجنسين باتت دقه قديمه وإلحاح العلمانيات الشرقيات عليها رغم ذلك من باب كراهيتهن للدين الاسلامي والتبعية النفسية للغرب ودفع فاتورة احتضانه لهن !المرأة الغربية تتكبد ثمن المساواة بين الجنسينالمرأة الغربية تتكبد ثمن المساواة بين الجنسينالبريطانيات يعتبرن أن الحركة النسوية المطالبة بالمساواة بين الجنسين قمعت الرجال بشكل جعل النساء الأصغر سناً لا يدعمنها.المصدر : ميدل ايست أونلاين– كشفت دراسة حديثة أن النساء البريطانيات يعتبرن المساواة بين الجنسين مسألة عفا عليها الزمن في العالم الحديث.وكشفت الدراسة أن واحدة فقط من كل 7 نساء بريطانيات تصف نفسها بأنها من أنصار المساواة بين الجنسين، في حين تعتقد الأكثرية أنهن حققن المساواة مع الرجال في الكثير من المسائل مثل الأجور والمهارات.وقالت إن النساء البريطانيات ينظرن إلى المؤلفة “جي كي رولينغ” التي تحوّلت إلى مليونيرة كأفضل مثال على المرأة البريطانية المستقلة، بالمقارنة مع الصحافية والأكاديمية الناشطة في مجال المساواة بين الجنسين جيرمين غريار.وأضافت الدراسة أن 28% من النساء البريطانيات وصفن غريار بأنها عدوانية جداً تجاه الرجال، في حين أكدت 25% منهن بأنهن لا يعتبرنها مثالاً إيجابياً للمرأة.وأشارت إلى أن واحدة من كل 5 بريطانيات اعتبرت أن مفهوم تحرّر المرأة صار “طرازاً قديماً” ولم يعد له صلة بجيلهن، فيما ورأت 17% من البريطانيات أن الحركة النسوية المطالبة بالمساواة بين الجنسين مضت أبعد من اللازم وقمعت الرجال وبشكل جعل الجيل الأصغر سناً منهن الأقل احتمالاً لدعمها.وأوضحت الدراسة أن 9% فقط من البريطانيات من الفئة العمرية 25 إلى 29 عاماً يدعمون الحركة النسوية المطالبة بالمساوة بين الجنسين، بالمقارنة مع 8% من نظيراتهن اللاتي تتراوح أعمارهن بين 20 و24 عاماً.وقالت إن 48% من النساء البريطانيات أردن أن تكون المساواة بين الجنسين حول حصول النساء والرجال على حقوق متساوية، ومساواة في الرواتب، في حين أرادت 58% منهن أن تضمن حصول النساء على خيار حقيقي بشأن أسرهن وحياتهن المهنية.وأضافت الدراسة أن 69% من البريطانيات يعتقدن أن أكبر معركة للمساواة بين الجنسين هي الآن إعطاء أولوية لمسألة الأمومة، و32% إعطاء دور أكبر للنساء في الحياة السياسية، و34% منح النساء مناصب في المجالس الإدارية للشركات.
نتائج كارثية على المرأة
بسبب دعوى المساواة -وتبرز الإحصاءات مقدار الخسارة التي تعاني منها المرأة، نتيجة لخروجها إلى العمل، فقد أثبتت الأبحاث العلمية أنه بعد أكثر من قرن من دخول المرأة إلى مجال العمل واقتحامها ما يناسب فطرتها وما يناقضها من الأعمال، الظلم الذي تتعرض له من تلك الخطوة والظلم المسلط عليها في مجال الأعمال.وتبرز الإحصائيات ان عدد النساء العاملات في العالم يصل الى ما يقارب نصف مليار امرأة، يتوزعن في سائر مجالات العمل.وتشير إلى أن انخراط المرأة في العمل لمدة 10 أو 12 ساعة خارج المنزل تسبب في 12 مليون حالة طلاق في العالم، منها 58% في الغرب.وتشعر معظم النساء العاملات أن العمل أفقدهن ميزة الأنوثة والعاطفة والميل الفطري إلى الأمومة، وأوضحت الاستقصاءات التي أجريت مؤخراً على النساء العاملات في أوروبا وأميركا وكندا واليابان أن 78% منهن يفضلن البقاء في المنزل من أجل تربية الأطفال.وتشتكي النساء المتحمسات للعمل من التمييز ضدهن في الأجور، فهن يتقاضين أجوراً تقل بنسبة 38% عن أجور الرجل رغم أنهن يمارسن الأعمال نفسها التي يمارسها الرجال وأكثر.وأثبتت الأبحاث العلمية أن أطفال الأمهات العاملات أقل تكيفاً من الناحية النفسية عن أطفال الأمهات ربات البيوت، كما وجدت أن أطفال الملاجئ والمدارس الداخلية والمؤسسات والمنظمات الاجتماعية أقل تكيفاً من أطفال الأمهات ربات البيوت.وتدل الإحصائيات العالمية على وجود نسبة متزايدة من أبناء الأسر الراقية من أبناء الأمهات العاملات من مرتكبي السلوك المنحرف رغم ارتفاع المستوى المادي للأسرة.ويمكن ادراج مثال “برندا بارنز” التي تحصلت على أعلى المناصب القيادية في شركة ببسي كولا كنموذج على الورطة التي ولدتها المساواة بين الجنسين.بارنز عملت رئيسة لعمليات الشركة في أميركا الشمالية مدة اثنتين وعشرين سنة، وتقاضت راتبا شهريا قدر بمليوني دولار اميركيا سنوياً.ولكن مع ذلك كان عليها أن تختار بين الاستمرار في العمل أو العودة إلى البيت، ويعود سبب عودتها إلى البيت إلى أنها أم لثلاثة أولاد (في العاشرة والثامنة والسابعة)، وذات مرة قال لها أحد أبنائها “لا يهمني أن تكوني امرأة عاملة إذا كنت ستحضرين المناسبات العائلية (أعياد ميلادنا)”.وتضيف بارنز “لقد كنت أحترق من جهتين، لقد قمت بجهود كبيرة جداً من أجل شركة ببسي كولا، لقد كان لدي جدولاً مزعجاً ومتعباً وكنت أحضر موائد العمل من غداء وعشاء، وتضيف إن ترك العمل سيك
يلي بيجرب لمجرب عقلو مخرب
والعاقل من اتعظ بغيره -وكتبت مينيت مارين في جريدة “التلغراف” البريطانية مقالا حول وضع المرأة في المجتمعات الغربية، في معرض تعليقها على الكتاب الجديد للمؤلف الأميركي الياباني الأصل ميشال فوكوياما قالت فيه “قد لا يكون فوكوياما أول من قال بهذه الآراء عن المرأة ولكنه بالتأكيد من أكثر الرجال صراحة، ففي كتابه المثير للجدل المسمى بـ’نهاية التاريخ’ تناول دور المرأة في انهيار النظام الاجتماعي الغربي بسبب الحرية المدمرة التي حصلت عليها المرأة”.وأضافت “تحدث فوكوياما عن الفرق بين النظام الاجتماعي الغربي والنظام الاجتماعي في دول آسيا وخاصة اليابان وقال إن من أسباب عدم حصول المشكلات الاجتماعية في دول آسيا “أنها حدت بقوة من مساواة المرأة”.وأوضحت بأن “الدول الغربية إذا ما أرادت أن تستحدث قوانين تبعد المرأة عن أسواق العمل، ولم تسمح بإعطاء المرأة أجوراً مساوية للرجل، فإن ذلك سيؤدي إلى اعتماد المرأة على الرجل وبالتالي يساعد في إعادة الأسرة المكونة من أبوين”.أما السبب الذي قاد فوكوياما إلى هذه النظرة فهو أنه نظر إلى الأمراض الاجتماعية التي أصابت المجتمعات الغربية في الثلاثين سنة الماضية فوجد أنها ترجع إلى حصول المرأة على قدر كبير من الحرية.ويربط فوكوياما بين التطور الاقتصادي والبناء الأسري فيرى أن الزواج والأسرة يبنيان الرأسمال الاجتماعي وهو الذي تعتمد عليه المجتمعات وإن التراجع في الرأسمال الاجتماعي تبعه بلا شك تراجع في الأسرة.ويرى المفكر الانكليزي فيليب لاركن أن التدهور الاجتماعي في الغرب بدأ منذ عام 1963 بظهور التحكم في النسل والمساواة في الأجور بين الرجال والنساء، فبما ان النساء يستطعن السيطرة على خصوبتهن ويُعلن أنفسهن وأولادهن، فإن أصبح الطلاق وغياب الأب ممكناً بل أصبحت أمراً مرغوباً، وبالتالي تم التقليل من شأن الأبوة، وهكذا فالأطفال الذين عاشوا بلا آباء انجبوا فيما بعد أطفالاً بلا آباء.واللي بيجرب لمجرب عقلو مخرب كما يقول المثل الشامي .
لماذا ترفض كنيسة الذين
كفروا كهنوت المرأة -"لا كهنوت للمرأة".. هكذا أعلنتها الكنيستان الأرثوذكسية والكاثوليكية في مواجهة الدعاوي الغربية للمساواة بين الجنسين، باعتبار أن الإناجيل لم تذكر نصًا يحظر كهنوت المرأة، ؟!! استناداً إلى أن الكنيسة وحدة أساسية علمها بولس شاؤول للمسيحيين الأوائل بقوله:"الآن، لا تمييز بين يهودي ويوناني، ولا بين عبد وحرّ، ولا بين رجل وامرأة". تاريخياً وواقعيا اليوم ينظر إلى المرأة بشكل مليء بالاحتقار، حيث كان الإغريق يعتبرونها "شجرة مسمومة"، وهي عمل رجس من عمل الشيطان، وكانوا ينظرون إليها كما ينظر إلى الرقيق ويرون أن عقلها لا يُعتد به وفي ذلك يقول الفيلسوف أرسطو:"إن الطبيعة لم تزود المرأة بأي استعداد عقلي تعتد به"، ووصفها الرومان بأنها ليس لها روح.أما اليهود، فقالوا عنها إنها لعنة، لأنها سبب الغواية للرجل، وفي عام 586 م عقد الفرنسيون مؤتمراً للبحث في تركيبة المرأة، وهل هي إنسان؟ أم هل لها روح؟
الى اذكى اخواتة
فول على طول -واضح جدا أن أذكى اخواتة يصاب بالتشنج والهياج العصبى عند رؤية اسمى وبالتأكيد عند قراءة تعليقاتى .اهدأ يا ذكى واركح واشرب لمون وحاول تفهم الاتى : الدين - أى دين - هو مجموعة من النصوص والتعاليم ...والنصوص التى لا تفحص وتنتقد وتمحص لا تستحق القراءة ...فهمت ؟ أنا قلت هذا الكلام مليون مرة والدين ملكية عامة لكل البشر ومن حق أى شخص يقرأ أو ينتقد أو يعتنق أى ديانة ...واضح الكلام ؟ وقبل ما تسأل عن كهنوت المرأة فى الأرلاثوذكسية والكاثوليكية عليك أن تسأل نفسك عن المرأة فى الاسلام ...وبالمرة هل المرأة فى الاسلام تتقلد منصب شيخ جامع مثلا أو مقرئ قران أو مؤذن ..الخ الخ ؟ ومع ذلك سوف أجاوبك عن الكنيسة وكهنوت المرأة : الكاهن لة زى معين وهيئة خاصة - الملابس واللحية - وهذا لا يليق بالمرأة ومن وظائف الكاهن هو زيارة المرضى فى البيوت والمستشفيات واقامة الصلوات على الموتى ..وايضا زيارة وخدمة الأماكن البعيدة التى لا توجد بها كنائس وخاصة فى القرى ناهيك عن البذاءات التى يتعرض لها فى الطريق من أتباع الدين الأعلى وحضور الجلسات العرفية والمناسبات الوطنية والذهاب الى أقسام الشرطة بحجة أنة يرمم شباك فى الكنيسة سقط على المصلين ولكن لم يأخذ تصريح من رئاسة الجمهورية ...الخ الخ ..هل هذا يليق بالمرأة فى مجتمعنا السعيد ..؟ جاوب بينك وبين نفسك . ..انتهى - الكنيسة لا تقدر أن تحتقر المرأة لأن وصايا الانجيل تقول : ليس المرأة دون الرجل أو الرجل دون المرأة بل الاثنين متساويان ..وعند الزواج فان الرجل يترك أباة وأمة ويلتصق بامرأتة - خلى بالك من كلمة يلتصق - ويصير الاثنان جسدا واحدا ...ما أرقى هذة التعاليم أن يصير الاثنان واحدا أى لا فرق مطلقا بينهما ...بالاضافة الى المزيد والمزيد من مثل هذة التعاليم ..اذن هل تقدر الكنيسة أن تحتقر المرأة ؟انتهى - مشكلة سيرين وغيرها ليست مع الكنيسة بل مع الدولة ويمكنها اقامة دعوى نفقة فى المحكمة وليس فى الكنيسة . نعم الكنيسة لا تطلق الا لعلة الزنى - للرجل أو المرأة وهذا قمة المساواة - أما المشاكل المادية فهى مسئولية المحاكم ..انتهى - بالمناسبة فان فى الكنيسة خادمات ومكرسات وراهبات الخ الخ ماعدا الكهنوت ...انتهى .- عن الحيض والنفاث وقبل الكلام عنهما عليك بالرجوع الى الدين الأعلى لتعرف حكم الطامث فى الاسلام ..ومع ذلك فى المسيحية فان المرأة الطامث أو حديثة الولادة فهى لها كل
هذه حقائقهم to 6
كشف المستور للقارئ -ولماذا لا تسمح الكنيسة بدخول المرأة التي وضعت ولد ألا بعد 40 يوم و بنت بعد 80 يوم ؟ و هل تكافئ التي ولدت ولد بقلة المدة و تعاقب التي ولدت بنت بضعف المدة ؟ و هل تعتبر الكنيسة المرأة نجسة بعد الولادة و يجب أن تنتظر فترة تطهير40 للولد و 80 للبنت - )..............لماذا لا يرد ...فول ....على هذه الفضائح ...ولماذا تعجب..... خوليو ...ويدافع عنها...لا يشمئزون من مبتدعات الكنيسة ويعيبون على الاسلام النقي .
ما ليش دعوة فين المساواة
ليه كل هذه الذكورية -بعيداً عن موقف الأرثوذكسية والكاثوليكية، المحتقر للمرأة اتخذت الكنيسة الإنجيلية موقفاً أكثر ليبرالية، حيث أعلن الدكتور صفوت البياضي، رئيس الطائفة، عن رغبته لكنه بيماشي أؤلئك في أن يكون للمرأة دور أكبر في الكنيسة، متمنياً أن يتم ترسيم المرأة كقس، خصوصاً أن السيدات يدرسن في كلية "اللاهوت"، ويرسّمن مديرات بالكنيسة.وكانت أول إنجيلية، وتدعى "آن ذكى" في 2009 تقدمت بأول طلب إلى رئاسة الطائفة الإنجيلية في مصر لتصبح "قسيسة"، رافضة أن تتم رسامتها في الولايات المتحدة، مُصرة أن تتم "الرسامة" في مصر، لتكون بذلك أول امرأة تكسر قاعدة تاريخية في الشرق الأوسط بتعيينها قسيسة بعد أن تم السماح للمرأة بأن تكون "شيخًا"
الكارثة فى عقول المؤمنين
فول على طول -أذكى اخواتة لا يقرأ ما يأتى بة من تعليقات ..وواضح جدا أنة حتى لو قرأة فهو لن يفهمة ..تحت عن المساواة بين الجنسين باتت دقة قديمة جدا - تعليق 7 - يقول أذكى اخواتة : كشفت دراسة حديثة أن النساء البريطانيات يعتبرن المساواة بين الجنسين مسألة عفا عليها الزمن في العالم الحديث. وكشفت الدراسة أن واحدة فقط من كل 7 نساء بريطانيات تصف نفسها بأنها من أنصار المساواة بين الجنسين، في حين تعتقد الأكثرية أنهن حققن المساواة مع الرجال في الكثير من المسائل - وأشارت إلى أن واحدة من كل 5 بريطانيات اعتبرت أن مفهوم تحرّر المرأة صار “طرازاً قديماً” ولم يعد له صلة بجيلهن، فيما ورأت 17% من البريطانيات أن الحركة النسوية المطالبة بالمساواة بين الجنسين مضت أبعد من اللازم وقمعت الرجال وبشكل جعل الجيل الأصغر سناً منهن الأقل احتمالاً لدعمها. وأوضحت الدراسة أن 9% فقط من البريطانيات من الفئة العمرية 25 إلى 29 عاماً يدعمون الحركة النسوية المطالبة بالمساوة بين الجنسين، -..انتهى الاقتباس . يا ذكى عنوان تعليقك ومضمونة أيضا يفيد أن المرأة الغربية حققت المساواة من زمااااااااان ...والمطالبة بالمساواة بين الجنسين باتت دقة قديمة وهذا صحيح ...فهمت ؟ هل تأكدت فعلا أنك كلما تعلق تفضح نفسك وتفضح المؤمنين ؟ أما الكارثة الكبرى عند المؤمنين أنهم يعتبرون المساواة بين الرجل والمرأة كارثة - تعليق 8 - أما أم الكوارث فهو تعليق 9 وأعتقد أنة أذكى اخواتة أيضا ...المشكلة الرئيسية تكمن فى دفاعكم عن اللوح المحفوظ الذى أتى بتعاليم كارثية ..بالطبع لا تقدرون على مواجهة هذة الحقيقة وتعترفون بأن نظريات اللوح المحفوظ خاطئة ولكن الأسهل لكم القول بأن التطبيق خاطئ وتدورون فى هذة الدائرة منذ 14 قرنا ...ربنا يشفيكم جميعا . مع تحيات فول على طول .
لماذا تعيب علينا ما تفقده
يا مطران -ههههه أنا أرد على مطران فوليو وأقول له ان الذي يعيب على ناس في شيء يجب عليه ان يكون لديه ما هو افضل منهم ، فهل في عقيدتك مساواة وعدالة ازاء المرأة ؟! راجع تعاليم بتاعت كنيستك وموقفها من المرأة كمخلوق وانسان وانت تعرف ، أليست تولد الانثى لديكم خاطئة وهي لِسَّه لحمه حمرا طريه ؟!
يا مطران الذين كفروا
اكرز بالمساواة في قومك -انته يا مطران الذين كفروا اكرز بالمساواة في مجتمعك المسيحي اولاً في كنيستك .. تقدر ؟! حتكفرك الكنيسة ومش حتحصل على خروجه لها القيمة لما تفطس
يقولون المسيحية دين واحد
فلماذا الاختلاف هنا وهناك -بمجرد إعلان بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية تحويل كاهن – لم يذكر اسمه – للتحقيق قام بغسل أرجل النساء خلال خميس العهد بواسطة الأنبا بيشوى رئيس لجنة المحاكمات الكنيسة ، مؤكداً أن المسيح " عليه السلام " لم يفعل ذلك سوي مع تلاميذه " الذكور " ، حتى فوجئ المقر البابوي بسيل من المكالمات التليفونية و بعض الرسائل المكتوبة تشكو من تجاوزات مماثلة لكهنة أخري قاموا بغسل أرجل النساء في قداس " خميس العهد " الماضي ، حيث تحسسوا أرجلهن حتى الركبة ظناً من النساء أن الإنجيل يؤكد ذلك ؟! و أن الرسائل طالبت بإتاحة حق المرأة في الرسامة كقس حتي تأمن الفتيات علي نفسها خلال التناول " طقس مسيحي " ؟! يذكر أن ممثلي الكنائس الإنجيلية الشرقية المشاركين في اجتماع رابطة الكنائس الإنجيلية بالشرق الأوسط الذى عقد بالعاصمة بيروت في يناير الماضي وافقوا على أحقية المرأة في الرسامة لرتبة "القسوسية" داخل جميع كنائس الطائفة بدول الشرق الأوسط ومنها مصر خلافاً للعرف السائد في الكنيستين الكاثوليكية والأرثوذكسية .و كانت أول مجموعة من النساء تم اعتمادهن كقساوسة في كنيسة انجلترا " الانجيلية " كان عام 1994 ، وذلك بعد تصويت المجلس العام لكنيسة انجلترا بأغلبية كبيرة لصالح اعتماد المرأة أسقفا في الكنيسة ، وتبلغ نسبة القساوسة النساء في كنيسة انجلترا السدس، فيما يوجد بالفعل أساقفة نساء ضمن الكنيسة الإنجيلية في كل من الولايات المتحدة وكندا ونيوزيلندا ، ووقتها وصف الفاتيكان هذا الأمر بأنه عقبة في طريق المصالحة بين أتباع الكنيسة الأنجليكانية والكاثوليك ، واعتبروا أن اعتماد المرأة هو ضد إرادة المسيح الذي اختار رجالا فقط ليكونوا حوارييه.تجدر الإشارة أن الكنيسة الإنجيلية لا تعترف بالأسرار السبعة للكنيسة الأرثوذكسية ومنها سر الكهنوت وله 3 رتب " الشماسية - القسيسية - الأسقفية " .وليس سراً أن الرأي الرسمي للكنيسة الارثوذوكسية الخائنة في مسألة رفض دخول المرأة سلك الكهنوت عبر عنه البابا شنودة الثالث في رسالته إلى مؤتمر لامبث للأنجليكان بإنجلترا سنة 1988 والتي قام بتقديمها الأنبا بيشوي سكرتير المجمع المقدس بالنيابة عنه والتي تتلخص في الأسباب الآتية " عدم قيام المرأة بالتعليم فى الكنيسة ، الرجل هو رأس المرأة حسب تعليم الكتاب المقدس ، الكاهن يمثل المسيح نفسه ، لم يسبق فى التاريخ أو التقليد مثل هذا الكهنوت للمرأة ، العذر
الى اذكى اخواتة
فول على طول -أولا يا ذكى يجلب أن تعرف أن وصلات الردح الشرقى التى تردح بها لا تليق فى ايلاف أو فى الحوار ..ثانيا أنا ذكرت لك أسباب عدم رسامة المرأة كاهن وانت حر أن تعجبك أم لا ..؟ ونسألكم حينما تأخذ المرأة المسلمة أى منصب دينى سوف لا نتأخر عن رسامة المرأة قسيسة فى كنيستنا ...فهمت ؟ والكنيسة الانجيلية حرة فى رسامتها للمرأة قسيسة مع العلم أن حتى تاريخة لم ترسم قسيسة ولكن مجرد كلام وهم أحرار فى لذلك ..وأيضا فان الانسة ان ذكى لم توافق عليها الكنيسة فى امريكا وأنا أعرف ذلك جيدا ...ما علينا . ولكن فقط عليك أن تقارن حقوق المرأة المسلمة بنظيرتها فى أى ديانة ولا داعى أن نأتى لكم بنصوصكم المقدسة والتى يعرفها كل القراء من كثرة ما ذكرناها لكم - المرأة كالحمار والكلب والشاة والناقة الخ الخ ومثنى وثلاث ورباع واضربوهن - ..انتهى - والمرأة حينما تضع أنثى أو ذكرا 80 أو 40 يوم ...ليس لأفضلية الذكور عن الاناث يا ذكى ...ولكن وكما جاء فى الكتاب المقدس فان المرأة هى التى سقطت فى الخطية أولا وأسقطت ادم معها - وهذا لا ينفى مسئولية ادم - ولتذكير المرأة بذلك تمنع من التناول فقط هذة المدة فى حالة الأنثى 80 يوما .وفى حالة الذكر 40 يوم وأكرر لتذكير المرأة بخطيئة حواء وهى تمثل حواء ...ودائما يحتاج البشر لمن يذكرهم بخطيتهم كى يتجنبونها ...وكما قال الكتاب المقدس : وخطيتى أمامى فى كل حين ..حتى يتجنب السقوط فى الخطية ...فهمت ؟ هذا هو اعتقادنا وأنت حر أن تقتنع أم لا . ولكن حاول تقرأ ما كتبتة فى تعليقاتك السابقة وخاصة تحت عنوان : ماليش دعوة فين المساواة...كى تعرف حقوق المرأة فى الكنيسة وفى المسيحية ..والمرأة عندنا خادمة ومكرسة وراهبة ومرنمة وواعظة الخ الخ ..انتهى - بالمناسبة فان حكم الطامث أو التى وضعت حديثا فى الاسلام هو سرقات من الكتاب المقدس ولكن لا تعرفون لماذا تمنعونها من ارتياد الجامع ...انتهى يا ذكى . يتبقى مطلب أخير نرجوك أن تأتى بالنصوص المسيحية عندما تتكلم عن شئ فى المسيحية أما الردح الشرقى لا يخدم موقفكم . تحياتى على كل حال وهذا تعليق أخير لأننى لا أجد من يتحاور بجدية .
كل كده عندكم ومخبي
الله يشفيك يافول -الله يشفيك يافول من هذه الاوهام فالأمور بدت واضحه
كترت خطاياك يا مطران
فانتبه لنفسك -بس يا مطران فوليو وان لدى الآخرين موانع مثلما لديك تمنع المرأة من تسنم منصب ديني معين ، وأنك غاوي شغب ليس اكثر لما تربط موضوع سيامة المرأة عندك كاهنة بمنصب ديني عندنا