العراق والقضية الكردية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&في اقليم كردستان هذه الايام تحركات وشكاوى واضطرابات لست مطلعا على تفاصيلها وخلفياتها وابعادها... وكأنما لم تكف بغداد وبقية المناطق هذه الموجة الهوجاء من ألاضطرابات لينتقل شيء منها الى إقليم كان لحد الان ينعم بقدر كبير من الامان والخدمات والتنمية .. في هذا الظرف أرى مفيداً التفكير بما مرت فيه الحركة القومية الكردية في العراق من تجارب مرة ومطبّات وما عاناه الشعب الكردي على مّر العهود، وصولاً الى تحقيق حلم ألفيدرالية، ضمن عراق فيدرالي، وذلك خلال التسعينيات، وقد اعترفت القوى الوطنية العراقية المعارضة، عهد ذاك، بفيدرالية كردستان، وصار الاقليم ملجأ امنا للمعارضة.
لم يختر الاكراد عهد ذاك الانفصال والاستقلال، بل اختاروا البقاء ضمن عراق إتحادي، اريد له ان يكون ديمقراطياً. وبعد سقوط النظام السابق، لعبت القوى الوطنية الكردستانية دوراً إيجابياً في العهد الجديد، ولا سيما رئاسة وسلوك الصديق الكبير جلال طالباني، الذي ما احوج العراق وكردستان اليه. اكراد العراق هم جزء من امة كردية مجزأة على اربع دول، ومن حق هذه الامة ان تتوحد يوما ما في إطار دولة واحدة، تكون دولة وئام وسلام وديمقراطية في المنطقة. هذا حلم مشروع ولكن ثمة معطيات الواقع والمصالح والتوازنات الاقليمية والدولية. والواقع هذا قد جعل من اكراد كل دولة هم فيها ذوي علاقات وثيقة، متعددة الجوانب بظروف واوضاع البلد الذي يسكنونه وبالقوى الوطنية فيه. وفيما مضى كان الشعار الكردي الرئيسي (على صخرة الاتحاد العربي- الكردي، تتحطم المؤامرات) ثم (الديمقراطية للعراق والحكم الذاتي لكردستان) ومن بعد (الديمقراطية للعراق الاتحادي والفدرالية لكردستان) إن من واجب الزعامات الكردية ان تحل خلافاتها في جو من الوئام والحوار البنّاء لكي تستطيع ان تساهم في التوصل مع القوى الديمقراطية العراقية الى حلول عملية ناجعة للازمة العراقية الساخنة والخطيرة وان تعمل مع كل اخيار العراق لقيام ديمقراطية حقيقية في عراق اتحادي متآخ ومسالم، بعيد عن التدخلات الخارجية ومطلوب في الوقت نفسه معالجة كل خلل وثغرة وانحراف في اوضاع كردستان وأداء حكومتها، فتكون كردستان نموذجاً ايجابيا ومثالاً للجميع. ان المساهمة في الحياة العراقية العامة لا تعني قبراً لحلم الدولة الكردية الموحدة، ولا حتى لحلم استقلال كردستان العراق وحدها، ولكن الواقع غير الحلم. ولو افترضنا ان قامت دولة كردية مستقلة في العراق فسوف تكون في مهب ازمات وتدخلات جميع دول ألجوار وفي خطر دائم. وباختصار فان
المرحلة الحالية تتطلب عراقاً اتحاديا ديمقراطيا بعيداً عن المحاصصات والطائفية والتدخل الخارجي. وبمقدار ما تكون الحكومة الاتحادية ديمقراطية، تزداد حصانات وضمانات الحقوق الكردية وصيانة مكتسبات النضال الكردي الطويل والشاق. ان التجربة الكردية في العراق ذات دروس وعبر يجب الاتعاظ بها، وفي المقدمة رفض التدخل الخارجي . ايران الشاه اغرقت جمهورية مهاباد ذات الحكم الذاتي بالدم، وقتلت قادتها، ومع ذلك راحت تتودد لاكراد العراق نفاقاً، لاسيما زمن الثورة ومن بعد، وفي زمن الولي الفقيه أيضاً الذي يعتبر الاكراد اولاد الشيطان على حد تعبير خميني. واكراد تركيا هم العدد الاكبر من مجموع الكرد، ولكنهم محرومون من الحقوق. وقبل سنوات دخل اوردغان في مفاوضات مع الزعيم الكردي عبد الله آوجيلان ثم انقلب، وراح ينكل ويحارب. فلا يمكن الاطمئنان اليه. والنظام السوري لم يستجب يوماً ما لأي حق كردي، واذا كان اليوم يناور مع الاكراد فالاطمئنان اليه خطأ كبير...اما عندما تقام في هذه الدول انظمة ديمقراطية عادلة، فلكل حادث حديث.
ملاحظة : (حق تقرير المصير) لا يعني فقط حق الدولة المستقلة، بل ايضا الفيدرالية، وكذلك الحكم الذاتي، وكل حسب ظروفه.
التعليقات
على اكراد العراق الاعتراف
بالابادة الارمنية والمسيح -على العراق واكراد العراق الاعتراف بالابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 والاعتراف بالدور الكوردي السيئ فيها ودور اكراد العراق خصوصا الدور الاجرامي لاكراد رواندوز 1916 لانه بدون الاعتراف بالابادة الارمنية والمسيحية والاعتدار والتعويض وارجاع الارض الارمنية والمسيحية واستقلال شعوب ارمينيا الغربية وارمينيا الصغرى واشور وبوندوس لا حل لما يسمى القضية الكوردية اولا ارمينيا العظمى والصغرى واشور وبوندوس ولا امبراطورية كوردية على الاراضي الارمينية والاشورية واليونانية المحتلة
حكم الفرد والعائلة
raman -لا شك إن الدول الكبرى، سعت وتسعى بشكل دائم الإستفادة من أي خلل داخلي في أي دولة، وتستغله لصالحها إقتصاديآ وسياسيآ، بعدما ولت مرحلة الإستعمار المباشر للدول. بالطبع الدول الصناعية القوية، تبحث لها عن اسواق لبيع منتجاتها العسكرية والسلمية والغذائية فيها، وهدفها إبقاء هذه الدول مجرد أسواق مستهلكة لبضائعها، وتكون تابعة لها سياسيآ. وثانيآ الإستفادة من ثرواتها الطبيعية، كالغاز والنفط. وهذه الدول تفضل التعامل مع حاكم مستبد، بدلآ من حكومة منتخبة ومؤسسات ذات صبغة وطنية. لأن المستبد شخص فاسد، يمكن إبتزازه وشراء ذمته بكل سهولة، لأن مثل هذا الحاكم لا يهم بلده ولا شعبه، كل ما يهمه هو النهب والسرقة، وشراء العقارات في الخارج، وبناء القصور الفخمة، وبناء التماثيل لنفسه، وممارسة الدعارة المقننة. وكل هذه الألام والحروب والإرهاب وموجات الهجرة، التي نراها اليوم في المنطقة هي نتيجة طبيعية لتلك “السياسة” التي إتبعت خلال الخمسين العام الماضية، من قبل اولئك القتلة والمستبدين من العسكر والقومجيين والإسلاميين العرب والترك والفرس، والكبت الذي مارسوه خلال فترة حكمهم الطويل، إضافة إلى زرع الشقاق والفتن بين مكونات المجتمع العرقية منها والدينية، بهدف منعهم من التوحد ومواجهته، ولسهولة التحكم بهم. الخلاصة، لا خلاص لشعوب هذه المنطقة، إلا بالتخلص من حكم العسكر، والأحزاب الشمولية، ووصاية الدول الأجنبية، وحكم الفرد والعائلة، وبناء دولة القانون مكانها، دولة يحكمها المؤسسات، وتحترم حرية الفكر والفرد، وتحمي الجميع، بغض النظر عن جنسه، لونه، عرقه ودينه. وإلى اللقاء.
Logical Contradiction
Hilawi -There is a logical flaw in the writers argument. He calls on Kurds to be weary and mindful of all states occupying Kurdistan such as Iran, Syria and Turkey but he then goes on to ask them to work with Iraqi government and politicians. Why should Kurds distrust all others and be expected to to trust Iraq. Does not make sense.
Time is ripe for Kurdista
Rizgar -عدم اعلان استقلا ل كوردستان قبل انتهاء حرب داعش , يعني هجمات شرسة من قبل الحشد الشعبي الشيعي على كوردستان , حقد الاحزاب الشيعية اشرس وابشع على الكورد من حقد حزب البعث .
مقال موضوعي ورائع
برجس شويش -لا يسعني سوى ان اشيد بما كتبه السيد الكاتب عزيز الحاج من رؤية سليمة لقضية شعبنا, فقط اود ان اضيف ان معظم المسؤولية تقع على الجانب العراقي وحل مشاكلهم اولا بالتخلص من الصراع الطائفي والتبعية المطلقة للقوى الشيعية لايران الملالي, وايضا على قوى عرب السنة نبذ التطرف والفكر القومي العربي والتخلص من حلم ان كل العراق عائد لهم.
الحزب الشبوعي العراقي
كان جسرا عبر عليه الاكراد -كان الحزب الشيوعي العراقي هو الحربة التى استعملها الاتخاد السوفياتي للاطاحة بالنظام الملكي ونشط الشيوعيون العراقيون في محاربة النظام الملكي تحت مبررات محارية االاقطاع والامبريالية . وكان الشيوعيون العراقيون غير قارئين جيدين لتطورات الاوضاع في المنطقة رغم انهمارهم في قراءة الماركسية التى لم يفهموها لحد الان .فتحويل السلطة من نظام فيه نوع من الحرية وان كانت محدودة الى يد العسكر المتسلطين وتاليه غبد كريم جاسم المجهول الهوية والنسب ورفع الحبال والسكاكين بوجه كل من يحاربه وتشجيع ثقافة السحل والقتل وممارستها ضد كل من يعارض نظام عبد كريم جاسم التسلطي الفوقي صاحب الاهواء المتنازعة وتشجبع فكرة الانتقام من المزارعين على اساس ان كل مزارع هو اقطاعي والاكتفاءبتفتتت المكية دون بناء اوتهيئة بيئة تحتية او خدمية في الريف واعتبار الاصلاح الزراعى هو احد المنجزات التى سموها تقدمية للشيوعيين وحليفهم الموتور والمجهول الهوية عبد كريم جاسم .ولقد وجد الكرد في الحزب الشيوعي العراقي مركبتهم لتحقيق مطامعهم القومية في تفتيت العراق واقامة كيانهم الكردي المرتقب وكان الحزب الشيوعي العراقى يزخر بالكوادر الكردية ومن بينهم الكاتب والتى كانت الاشد حماسا لغبد كريم جاسم ولكنهم سرعلان ما تخلو عنه بعداختلافة مع االمنتقض الكردي العشائري الامي مصطفي برزاني. لقد استعمل الاكراد الحزب الشبوعي العراقي في تفتييت كل العقبات التى كانت تحول دون تحقيق مطامحم ه الكردية و,بعد انقلابهم على عبد الكريم قاسم انقلبو او خرجوا من الحزب الشيوعب العراقي بعدان حققوا كل ما استطاعوا عن طريقه ووجدو في حفرة برزانى وبئره الذي شيده في كردستان بعد اصطدامات عسكرية مع جيش الدولة العراقية هذه الاصطدامات التى راح ضحيتها الاف من شباب الشعب العراقي ورجاله .وقداتضح بما لايقبل الشك ان الاصطدام بالجيشالعراقي من قبل الاكراد كان مدعوما من الغرب وايران واسرائيل وبذا نري البروليتاليرون الكرد انصار الطبفة العاملة بالامس من الشيوعيين الاكراديتحولون الى الاصطفاف مع برزاني وحلفائه الامبرياليين .ان الماساة التى يمر بها شعبنا اليوم مسؤؤل عنها الحوزبالشيوعي الذي ساند الجيش في الاستيلاء على مقدرات البلد لتهوى السلطة في بئر عميق تناوب عليها البغثيون بالامس واليوم بيدحلفاء يران واتباعها .
انفصال الاكراد افضل لنا و
علي البصري -النزعة الانفصالية تسري في دم قيادة الاكراد وشعاراتها للاخوة كذية مرحلية وصولا للهدف، تعاون مصطفى البارزاني مع الموساد وشاه ايران في تحطيم الدولة العراقية ولا انكر الاسلوب الوحشي لصدام حسين في قمع الاكراد خاصة وكل العراقيين عامة ،اذا كان الاكراد لايريدون وطننا اسمه العراق دعوهم يقيمون وطنهم دون موساد وCIA ولايكونون بندقية مؤجرة لهذا وذاك ومع الف الف سلامة يكفي القتل والدماء فالشعوب لاتجمع رياضيا او جبريا ونفس الشيء لاخوتنا السنة لاداعي لجلب اقذر واوحش شيء حتى تسترجعوا سلطانكم على الكرد والشيعة ويستغلكم اعداء العراق فقد دمترتم انفسكم وخربتم بيوتكم بانفسكم واكيد انكم لاتريدون الانفصال ولكن افهموا حجمكم ووجودكم،واقول ونفس الشيء للشيعة كونوا عراقيين لوطنكم ولاتكونوا مشاريع للغير قدتم العراق من فشل لفشل طيلة حكمكم ل14 سنة لم تفيدوا انفسكم ولا غيركم !!!
ليس لديك معلومات عن تاري
Rizgar -ليس لديك معلومات عن تاريخ الحركة الاستقلالية الكوردستانية , لديك حقد عنصري على كوردستان فقط. الحركة الشيوعية بمثابة اكبر ضربة للحركة الاستقلالية الكوردستانية , جميع برنامج الاحزاب للكوردية كانت مبنية على استقلال كوردستان , حزب خويبون ١٩١٦ حزب شورش ١٩٣٢ حزب هيوا ١٩٢٥ حزب الد يمقراط الكوردستاني ١٩٤٦ .....بعد انتشار الشيوعية غيّر كل الا حزاب الكوردية الد عوة الى الاستقلال الى الدعوة بقبول العبودية تحت شروط الاخوة العربية الكوردية المشؤمة !!!!في مؤتمر الحزب الديمقراط الكوردستاني ١٩٥٣ تم وضع شعار الديمقراطية للعراق والحكم الذاتي لكوردستان بدل شعار استقلال كوردستان . تا ثر الاحزاب الكوردية بالمد الشيوعي والنجاح السوفيتي في التعايش بين الامم والقوميات .وتحت شعار الاخوة العربية الكوردية تم اغتصاب الا لا ف الكورديات , ومئات المقابر الجماعية ,تحت شعار الاخوة العربية الكوردية تم تعريب المدن الكوردية وحرق قرى كوردستان , تحت شعار الاخوة العربية الكوردية تم اعدام الفقراء الكورد وجلب العرب الى مساكنهم . الشيوعية آ فة على الشعب الكوردي في قبول العبودية .مع العلم رفض الشعب الكوردي رفضا قا طعا الانظمام الى الكيات المنحط اخلاقيا وعاصمة التعريب والانفال والعنصرية ١٩٢١.
لن اشتري عاصمة الحقارة
Rizgar -لن اشتري عاصمة التعريب والاحتقار بفلس احمر .لقد كانت السلطة العراقية الوليدة تعرف تماماً بأن الشعب الكوردي يحس بعدم الأنتماء لهذه الدولة وأن وطنهم كوردستان لم ولن تكون جزءاً من العراق. وقد تجلى ذلك بوضوح عند الاستفتاء للقبول بالملك فيصل الأول كملك على العراق (عارضت كركوك تنصيب الملك فيصل فيما لم تشترك السليمانية اصلاً في هذا الأستفتاء)(30). بينما وافق لواءا الموصل وأربيل(31) على تنصيب الملك فيصل بشرط حماية حقوق الكورد (الوفاء بمعهادة سيظر)(32). لقد كان شعب كوردستان يؤمن بأن كوردستان ليست جزءاً من العراق لذا فليس من حقهم التصويت على تنصيب ملك عليه وإعطاء أصواتهم للقبول بذلك. وقد أوضح مواطنو السليمانية ذلك بجلاء (لأن كوردستان منفصلة عن حكومة العراق فلا حاجة لأبداء رأيها في تنصيب الملك(33) ومما لاشك فيه أن الكورد منذ البداية كانوا غير راغبين في كيان دولي مشترك مع العرب. (لايريدون أن يلحق جنوب كوردستان بالعراق ولا يريدون أن يعيشوا مع العرب ضمن اطار وكيان واحد)(34). لدي كل ارقام المصادر الموثوقة .
الاستقلال
زائر -جل احترامنا للكاتب الكبيروبعد انه عند التاكيد في مقالتكم على التحالف مع قوى اليسار الا يجد الكاتب ان التيارات الدينيه قد همشت اليسار بشكل كامل حتى انها قفزت على قيادات منظمات المجتمع المدني واليسار --من اجل قيادتها لكي تتحكم بالمطاليب الجماهيريه !!؟ اعتقد هذا ما حدث --مع احترامي الكبير للكاتب --مرت الدولة العراقيه بعدة انقلابات وفي كل انقلاب تتشكل قوى مسلحة ظهيرة للحزب الانقلابي --كيف نفسر اليوم تشكيل اربعين قوه مسلحه على الساحة العراقيه ظهيرة لاحزاب السلطه وهي اليوم على ارض الواقع اداتا لها حتى امسى القانون العراقي (المفقود) غير قادر على محاسبتها !!وبعض منها مرتبطه اقليميا !!حتما ان كاتب المقال اليوم متطلع على التعليقات على هامش مقالته --!!ا اعتقد ان اعداء الكورد اليوم يحشدون كل الافكار الفوضويه التي لا تمت بالواقع والحقيقه والتاريخ بصلة من اجل التيل من قضية الشعب الكوردي !!اما جهلة السياسه والاقتصاد فحدث ولا حرج --والمشكله عندما يذهبون الى الاسواق لشراء حاجة ما يطلبون الصناعة الكوريه الجنوبيه او الاميركيه او الالمانيه او الفرنسيه او الانكليزيه في الوقت الذي كانت اميركا مستعمره بريطانيه وعندما استقلت تشكلان اليوم اقوى تحالف دولي !!واما التعليق رقم 1 شهدته على اكثر من ثلاث مقالات حول قضايا تخص الكورد --! بالمختصر الممل التناحرات السياسيه والطائفيه في المحيط الاقليمي لن تنتهي فما على الكورد الا البحث عن الاستقلال بعد تجاربه المريره منذ تاسيس الدولة العراقيه
الاستقلال
--- -الكورد جربوا كل الخيارات مع هذه الانظمة الاستبداديه اي خيار ديموقراطي لا تسمح بها وخصوصا الاسلام السياسي فهي اعتادت ان تسرق ثورات الشعوب كما حدث في مصر --فان من اولى مهامها ضرب الديموقراطيه --اذن لا خيار للكورد سوى التوجه نحو الكونفدراليه او الاستقلال
بركات مفتى النفاق
نافع عقـراوي -استاذنا الفاضـل عزيز الحاج ...بارك لشخصكم واشـاد بكتاباتك مفتى النفاق في العراق الشيخ ((برجس شويش) ).. . واصدر أوامره وتعليماته ونصائحه المباركة الى الحكومة العراقية و خاصة بالابتعاد عن ((النفوذ الشيعي الإيراني وكذلك للأخوة السنة بالعراق ابدى مفتينــا ارشـاداته لهم .. والخطوات الواجب اتباعهـــا)) ...يبقى السؤال ...؟؟ وماذا يجب على الجانب الكردي العمل ...سرقة النفط العراقي ...والمطالبة بأموال من حكومة المركز، وطرد رئيس واعضـاء البرلمان ...والسماح للقوات التركية بإقامة قواعد ومعسـكرات على الأراضي العراقية .... وجعل كردستان مكب للنفايات للبضائع التركية ...والتمسك برئاسة الإقليم بالرغم من انتهـاء ولايته .... والسماح لداعش بانتهـاك مناطق اليزيدية والمسيحيين في سنجار وتوابعهـا وسهل نينوى .... وكثيرا من الأمــــور ...موضوع العراق لن يحل باي شكل من الأشـكال ...سوى بحكومة علمانية ودكتاتورية قاسية لفترة لا تقل عن خمسة سـنوات ...لتجرف وتمحوا اثـار هذا الدمار الذى حل بالعراق من عصـابات السياسة الكردية والشيعية والسنية الفاسدين وبناء دولة المواطنة العراقية ...بعيدا عن المحاصصة والنفاق الطائفي والقومي ..غير ذلك سنتجه نحو الخراب والاقتتال الداخلي التي يسعى اليهـا دول الجوار ...... بالرغم انه هنالك محاولات أمريكية ...بدعم العبادي بجوانب عديده بإجراءات اصـلاحات تسير على خطى السلحفاة .
الاكراد لاجذور
عراقي متبرم من العنصريين -خَلُصَ تشارلز تريب الباحث البريطاني في تاريخ المنطقة بأنّ الأكراد لاجذور ولا تاريخ لهم في المنطقة وإنما هم بطن من بطون الفرس قومية ولغة وعقائد وتقاليد وعادات وطبائع. ماتفضل به السيد علي البصري تعليق٧ من أن النزعة الانفصالية تجري في عروقهم أنا أوافقه مائة بالمائة فهؤلاء الأكراد لايتحلّون بنبل الغريب والدخيل الذي يقدّر ويثمّن ويعترف بجميل من يحسن إليه. هؤلاء وـ كما تفضل الأستاذ الحاج ـ رغم أنهم حَظوا في العراق بما لاتحظى به جالية في التاريخ ورغم أنهم نالوا حقوقاً أكثر بكثير مما تنشده منظمات حقوق الإنسان الدولية للجاليات في العالم بحيث كان المفروض أن يعطى صدام حسين ـ وأقول هذا رغم إني معارض شديد له ـ جائزة نوبل لتوقيعه على اتفاقية ١٩٧٥ ومنحه حكماً ذاتيّاً لهم كما أعطي نيلسون مانديلا على موقفه من الطارئين البيض على بلده . الأستاذ الحاج أشار إلى هذه الناحية وقارَنَها بحال الأكراد في سوريا وإيران وتركيا ليذكّر هؤلاء الذين يحوصون ويلوصون بمدى دماثة الخُلُق العراقي الرفيع والطيبة المتناهية والسماحة الفريدة التي تجلّت بحصولهم منه على ماتقدم رغم أنّ تاريخهم أسود مع جميع المكونات العراقية ورغم دمويّتهم وذبحهم المئات بل الآلاف من العراقيين بمختلف فئاتهم بزعم أخذ حقوقهم المسلوبة. أقول للبحاثة ترامب: هؤلاء ليسوا فقط بلا تاريخ وجذور لأن كثيراً من الأقوام الطارئين الذين فتح لهم أصحاب ذلك البلد الذين لجأوا إليهم قد أحسنواالمكوث والتصرف معهم مقابل احتضانهم لهم أما هؤلاء الأكراد فلم يَدَعوا يداً عراقية أعطتهم كل خير وأكرمتهم آخر كرم إلا عضّوها ومزّقوها. أحد المعلقين الأكراد واسمه برجس على موضوع الكردي والخفاش الذي لايزال في هذا العدد من إيلاف قال:(صحيح إننا نلنا حكما ذاتيا وحصلنا على الكثير في العراق لكننا نريد أكثر من ذلك) إنهم لم يكتفوا بما أنعم العراقيون عليهم بحيث وصل الأمر إلى مناصفة كل شيئ في العراق حتى الحكم وسكوتنا على تمددهم في أراضينا ومدننا وسرقة ثرواتنا فوق أنهم يحصلون على حصة الأسد من الموارد على حساب حرمان شعبنا بأجمعه. هؤلاء الذين أصبحوا أرباب المنزل واحتلوا كل العراق تقريباً ماذا يريدون أكثر؟ والله إنهم سوف لن يكتفوا بتقسيم العراق لأنهم لايريدون إلا موت العراق؛ يريدون قظم قطعة كبيرة من جسد العراق حتى لو كلفهم ذلك وجودهم لكي يمحوا اسم العراق بلد الحضارات وعشرات
حكومة وطنية علمانية
نافع عقـراوي -السيد برجس شويش اصدر أوامره وتعليماته ونصائحه المباركة وفتاويه الوطنية الى الحكومة العراقية منهـا بالابتعاد عن ((النفوذ الشيعي الإيراني وكذلك للأخوة السنة بالعراق ابدى مفتينــا ارشـاداته لهم .. والخطوات الواجب اتباعهـــا)) ...يبقى السؤال ...؟؟ وماذا يجب على الجانب الكردي العمل ...سرقة النفط العراقي ...والمطالبة بأموال من حكومة المركز، وطرد رئيس واعضـاء البرلمان ...والسماح للقوات التركية بإقامة قواعد ومعسـكرات على الأراضي العراقية .... وجعل كردستان مكب للنفايات للبضائع التركية ...والتمسك برئاسة الإقليم بالرغم من انتهـاء ولايته .... والسماح لداعش بانتهـاك مناطق اليزيدية والمسيحيين في سنجار وتوابعهـا وسهل نينوى .... وكثيرا من الأمــــور ...موضوع العراق لن يحل باي شكل من الأشـكال ...سوى بحكومة علمانية ودكتاتورية قاسية لفترة لا تقل عن خمسة سـنوات ...لتجرف وتمحوا اثـار هذا الدمار الذى حل بالعراق من عصـابات السياسة الكردية والشيعية والسنية الفاسدين وبناء دولة المواطنة العراقية ...بعيدا عن المحاصصة والنفاق الطائفي والقومي ...غير ذلك سنتجه نحو الخراب والاقتتال الداخلي التي تسعى اليهـا خلافات دول الجوار ...... هنالك محاولات أمريكية ...بدعم العبادي بجوانب عديده بإجراءات اصـلاحات تسير على خطى السلحفاة ... وتحتاج الى دعم ((الخيرين )) من الشعب العراقي .
Ali No. 7
Raid -Just tell me why is it shameful from your point of view for the Kurds to collaborate with the Mossad and the CIA? They have never killed any Kurd, have not been racists to the Kurds neither have they ever conducted a genocidal wars, or any war for that matter, against the Kurds. Therefore, why should the Kurds not befriend to them? You and racist Arabs have done all of the above and you sit in front of your computer board to hide an then abuse the Kurds from your hideout and even deny them the simplest of human rights. You are totally and utterly racist and uncivilized while the Mossad and the CIA are about a trillion times more honourable and humane than you will ever be capable of. Racist people like you are no more civilised than jungle savages. Therefore, the Kurds must collaborate with the Mossad and the CIA even more
Gheer Nafi''s Aqrawi
Raid -You should talk about yourself first. If there is ever "a Sheikh of Hypocrisy" as you call it, then it certainly is your pathetic self. You are not only a "Sheikh of Hypocrisy" but the "Sultan, Shahanshah and Ayatollah" of all hypocrites. What I do not understands is why you hide behind using the name of such a respectable Kurd. Be a man for once and come out of your hideout and use your own name
تحية للاستاذ عقراوي
عادل الدليمي -اقسم بالله انك انسان تستحق ان يقرا لك وكتاباتك لايختلف عليها اي محب للعراق بكورده وعربه وبقية المكونات. فعلا الدنيا بعدهي بخير, والله اللي يقرا كلام ريزكار وشاويش يقول العراقيين غير الكورد شر البريه, ويحاولون تاصيل عقدة ذنب لم نقترفه او ربما اقترفه البعض من ولبس كلنا. تحية مره اخرى والله يحفظك
كل البعثيين
محمد الكوردي -على شواطئ الغرب تحتسي الخمر وتفقد عقلك ووعيك وانت سكران وتكتب ماتشاء وعلى حركات سكرك يرقص البعثيون ويمدحوك لانك على شاكلتهم بعثي خائن لكرديتك ....الفوبيا البارزانية و البارتيتية تنخر عقل وجسمك .البعثيون يعشقون البعثية يا نافع بعثاوي.
يشيدون ويتهجمون
Yekdest -حين يشيد الرفاق البعثين العراقين بالرفاق البعثين الكورد ويتهجمون على الكورد الوطنين, فمن الحكمة ان يسال البعثين الكورد انفسهم لماذا هؤلا معنا وفي نفس الوقت ضد الاغلبية الساحقة من ابناء شعبنا ؟ وما على الكورد الوطنين سوى المزيد من العمل على نفس النهج الذي يزعج اعداء القضية الكوردية,
المعلقين ١٢ و ١٣
Paywand -ارجو من المعلق المتورم رقم ١٣ ان يستثني نافع عقرباوي من تعليقاته لان نافع ايضاً (كوردي).اقرء لنافع يامتورم فأن في كتاباته نفع لك ولامثالك.
The world didn''t say to B
Rizgar -The world didn''t say to Britain you don''t have the right to hold a referendum, they only said don''t leave the union. But the same world is ready and finds a thousand excuses to tell the Kurds a referendum is not a good move and tell them blatantly to stay with Iraq.
حين نكره المحتل التركي
Rizgar -حين نكره المحتل التركي او الفارسي او العربي، لاننسى الاخيار المتحضرون من ابناء هذه الشعوب الذين يؤمنون بوجودنا وحقنا في الحياة وتقرير المصير، ونخص بالذكر هنا المرحوم الدكتور احمد ابو مطر الفلسطيني والتركي اسماعيل بيشكجي وغيرهم الكثيرين، لكن هؤلاء الافذاذ المتحضرين الخيرين لايشكلون حتى 1/ مليون من ابناء تلك الشعوب، التي تحتل ارض كوردستان وتغتصب حقوق الشعب الكوردي، وعذرا لهؤلاء النجباء حين لا يكون بمقدورنا ان نستثنيهم في كل سطر نكتبه ضد المحتلين من الشعوب المحتلة لارضنا والغاصبة لحقوقنا المشروعة.