تحيات الاجلال والمحبة أيها الراحل الغالي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
لروحك السلام ايها المام
جمو روباري -المام والتوقيع على إعدام صدام ...للكورد شرف في الخصومة يلمسه من يعرفهم ؛ فالمام الطالباني جلال يرحمه الله لم يوقع على إعدام صدام بعد صدور الحكم ؛ ليس لأن صدام لا يستحق بل لأن الكوردي الاصيل لا يجهز على أسير ...لروحك السلام ايها المام
الرافدان دمع العراق عليك
شوشو -ما أحوجنا إليك يا مام جلال! في هذه الظروف الحساسة التي يمر بها العراق و الإقليم نفتقد وجود الحكيم والسياسي المحنك والوطني والعراقي بجدارة ليطفيء نيران الحقد والتي تستعر من كل مكان حولنا لتهدد اخوتنا العربية - الكوردية وسلامنا حتى وإن كان مصيرنا أن نكون دولتين شقيقتين أو نكون دولتين ضمن كونفدرالية...ما أحوجنا إليك ايها الفارس الذي ترجل بعد نضال سبعين عاماً!كان العفو الرئاسي زمن صدام حسين يستثنيك دائماً، وحين صرت رئيساً للجمهورية رفضت التوقيع على إعدام صدام حسين! يالها من شيمة تثبت طيبة اصلك و كرم أخلاقك و شجاعتك! .. كنا نشعر بالأمان بوجودك، كنت صمام الأمان للعراق بعد السقوط والإنهيار! .. ما احوجنا إليك أيها الرئيس المثقف الضليع في السياسة والقانون وفي إدارة السلام! .. أخشى أنها نهاية العراق برحيلك أيها الوطني الذي جمعنا بعد أن فرقتنا الطوائف والاثنيات وبعد كارثة سقوط بغداد وانهيار الدولة.. سلاماً لروحك ولذكراك.. سلاماً..
المدعو جلال الطلباني
امجد -جالال طالباني شخصية متلونه انتهازية ماكرة ومخاتلةوهو يصلح ان يكون رئيس مافيا او سرك اكثر منه رئيس جمهورية .....والسؤال الذي يجب ان نسأله ماذا افاد هذا الشخص العراق عندما جاء به الاجنبي ونصبه رئيس جمهوريه لاشي بل انه كلف العراق ملايين الدولارات لانه كان يتعالج على حساب العراق بكلفة باهضة وفائدته للعراق كانت صفر ...اما مدح الكاتب له ووصفه بكل الصفات الغير الحقيقبة فلان الاثنين هم اكراد وهذه هي الحقيقة. الاكراد مكلفين للعراق غير صادقين هم اذا صارو جيرانا للعراق كما يدعون فان مضرتهم سوف ربما تكون اكثر من مضرتهم الحالية
موقف الحزب والاحزاب الشيوعية من الاستفتاء
معتز -اصدر الحزب الشيوعي العراقي بيانا يحتوي ضمنا على التضامن مع موقف المدعو بيرزاني وصدر الحزب الشيوعي بيانا وردت فيه عبارات كردستان مع حذف كلمة الاقليم واصر بيان الحزب الشيوعي العراقي على ما اسماه حق تقرير المصير والسؤال اين هي الاممية التى نادى وينادي بها الحزب الشيوعي الذي تامر ويتامر مع العنصريؤن الاكراد ضد بقية الشعب العراقي ان التضامن مع برزاني ذو العقلية العشائرية المعادية للحريات المدنية حيث تمتلى سجون كردستان باصحاب الراي الحر و حيث يتم في كردستان قتل الصحفيين و مطاردتهم واعتقالهم والمخزي ان بيان الحزب الشيوعي يردد نفس عبارات برزاني عن كردستان ديمقراطية لم نرى اية ديمقراطية في كردستان طول فترة حكم بيرزاني ان الحزب الشيوعي العراقي الذي ساند العسكر امثال عبد الكريم قاسم والعشائري بيرزاني الاب والابن لايمكن له التحدث عن الديمقراطية والوطنية بل الناس صارت تعرف كيف انه بفعله هذا تنتفي عنه الصفة التقدمية والعلمية التى يتمشدق بها
غير صحيح
كوردية -لم يتعالج على حساب الحكومة.
الشيوعية رفعتكم
من الشرق الأوسط -هذه هي الأممية , الأممية هو توحيد الأمم لتعرف حقوقها ولتقف ضد كل انواع الأستعباد معا, لا ان تحكم امة امما اخرى.الشيوعية التي لا تحبها وتصفها بالصفة السخيفة للعرب لكل شيء عقلاني (العمالة, وليس هنالك عميل غيركم), الشيوعية هي الحركو الوحيدة التي ارقت العراق والعراقيين إلى درجات من الثقافة ونبذ الجهل والتخلف, لا يستطيع العراق الآن حتى ان يحلم بها. في زمن كان اغلب العراقيون فيه شيوعيون كان العراق مثقفا منفتح العقل في المرتبة الأولى في تحرير المرأة, في الشعر, في كل شيء. ثم رددتم إلى دعاة القومية الشوفينية فانحدرتم, ثم ردعتم إلى التديين فانحدرتم بصورة اكبر. هنيئا لكم.
رحلت ايها الرئيس
حميد -رحلت ايها الرئيس.رحلت ايها العم جلال ولا تملك من حطام الدنيا سوى بعض شركات المقاولات الكبيرة وعدد من الفلل المنتشرة بين اربيل والسليمانيةودهوك..وبعض المدن العالمية.وفندق قيمته 100 مليون دولار .رحلت ايها الرئيس وليس في حسابك المصرفي سوى 2 مليار دولار..رحلت عنا ايها الرئيس ولم نفهم من السنوات الاربع.سوى صوت شخيرك..ونكتتك الشهيرة لا گصب لا حصران لا عدنه بردي ..فوك القهر والظيم رئيسنا كردي...رحلت ايها الاب الفاضل والمسلم الملتزم .الذي لا يقبل على ابنه سوى زوجة يهودية صالحة وسيدة اعمال ناجحة وابنة قيادي في حزب الليكود الاسرائيلي.رحلت عنا ونتمنى ان يعجل الله بزملائك في العملية السياسية لتسكنوا فسيح الجنات في الاخرة بعد كل هذا النعيم في الدنيا ..ولنا بعدكم. وبسببكم شقاء في الدارين.
احسنت
برجس شويش -حقا كان مام جلال المرحوم رجل كان في غاية الاهمية لتقارب الفرقاء, كان حيوي وقريب من الجميع , حبه للعراق ذهب الى بغداد ليصبح رئيسا وترك كوردستان وادارته للرئيس بارزاني, السيد الكاتب عزيز الحاج بحكمة كاتب يدعو الحكومة العراقية الى الحكمة والعقلانية والابتعاد عن الدول الجوار المعادية للعراق وللشعب الكوردستاني , وان تنتهج الحكومة نهجا سليما في معالجة الملفات والمشاكل مع شعب كوردستان بدلا من التصعيد و فرض عقوبات جماعية لا تخدم غير اعداء العراق وخاصة ايران و تركيا اللتان كانتا دوما المستفيدتين من مأسي العراق .
حسنا فعل الاكراد
حمزة -حسنا فعل الاكراد انهم لم يغطواا جسم الانتهازي والمنافق جلال بالعلم العراقي لان العلم العراقي هو للاشخاص النظيفين الابطال وليس للماكرين والمحتالين والمنافقين