الشخصية العراقية وسرير "بروكست"!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
كتبَ الكثيرُ عن الشخصية العراقية، وكان القاسمُ المشترك بين هذه الكتابات هو أنَّ هذه الشخصية تكاد تنحصر في عدَّة صفات، وهي: التناقضُ، والتسلُّطُ، والعنفُ الدمويُّ، والازدواجية، والمزاجية، والقَبَليّة، والطائفية.......إلخ. وبذلك تكون هذه الخلاصاتُ قد رسمت صورةً نمطيَّةً حول شخصية العراقيّ، جاعلةً منه إنساناً دمويّاً عنيفاً ومزاجيّاً حادَّ الطباع!
وبالتالي: تمَّ وَسْمُ العراقيّ وتصنيفُهُ ضمنَ قالب محدَّدٍ يذكِّرُنا بسرير "بروكستوس" الأبِ الروحيّ لكلّ نمطيةٍ.
وفي رأيي: أنّ في ذلك مغالاةً كبيرةً يترتَّبُ عليها إغلاقُ باب الأمل أمام التغيير الذي ينشده العراقيون لتطوير مجتمعهم، وتخليصِهِ من أزماته السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
الباحثُ المُنصِفُ الذي يريد تشخيصَ الظواهر الاجتماعية لشعبٍ ما يبحث في جذور ومسار تشكُّلِها، ومن ثَمَّ يخرج بخلاصات تستند على تاريخ حركة المجتمع والصيرورة التي انتهى اليها، وبعد ذلك يقدّمُ الحلولَ والعلاجاتِ اللازمةَ للسلبيات أو الأمراض الاجتماعية، التي شكّلت بِنْية اللاوعي الجَمْعيّ لهذا الشعب، أما في الحالة العراقية فأغلبُ الذين كتبوا حول الشخصية العراقية كأنهم يصدرون عن مشكاة واحدة هدفُهُم &- وأفترض هنا حسنَ النية عند الكثيرين منهم - تشريحُ شخصية العراقيّ من خلال الانطلاق من مقدماتٍ معينة ليصلوا إلى نتائج محدَّدةٍ سلفاً!
وهذا لا يعني أنّ العراقيّ مَلاكٌ يمشي على الأرض، لكن كنتُ أتمنى أن ينظر للعراقي كأيِّ إنسان آخرَ تعرَّضَ لظروف قاسية جعلته على صورته هذه؛ فالعراقيُّ تعرَّضَ لفترات طويلة من أنماطٍ أو أشكالٍ من الإدارة السياسية الظالمة والمستبدَّة جعلته ينفر من الدولة والاستقرار، ويلجأ الى حاضنته الأولى (القبيلة) التي كانت سائدةً قبل مرحلة ما قبل الدولة.
وأحسبُ أنّ هذه التجربة المريرة قد طبعت سلوكَ أغلب &- إن لم نقل: كلَّ - مجتمعاتنا العربية مع بعض الفوارق؛ فالأزمةُ التي تسكنُ عقلَ مجتمعاتنا عميقةٌ ومستقرة في بِنْية "لا وعينا الجَمْعيّ".
لذلك تندرجُ أزمةُ العراقيّ ضمن سياقها العربيّ الممتدِّ عبر حِقَبٍ زمنية طويلة ، وبالتالي: لا يمكن سجنُ شخصية العراقيّ أو حصرُها ضمن قالَبٍ محدَّدٍ سيؤدي حتماً إلى شَيْطَنَتِها!
وتأسيساً على ذلك: أدعو إلى تكثيف الدراسات حول الأنماط الإيجابية في "شخصية الفرد العراقي" للبناء عليها من أجل تخليصها من السلبيات التي تتحكَّمُ بها في واقعها الحالي، وأظنُّ أنّ إبراز الجوانب السلبية عند العراقيّ قد أخذت شطراً كبيراً من جهود الباحثين العراقيين والعرب، وقد آن الأوانُ للبحث عمّا هو إيجابيٌّ، وإبرازُهُ لتعزيز ثقة العراقي بنفسه؛ حتى يستطيع الانفكاك من قيوده التي تمنعه من أن يدرك عظمةَ بلده وأصله الذي أنتجَ أقدمَ وأعرقَ الحضارات البشرية.
علينا أن نستحضر العقليةَ العراقية الإيجابية الفاعلةَ في تاريخ الحضارة الإنسانية جمعاء، وأن نستلهم من تاريخ العراق المشرق شخصياتٍ غيّرت العالم،على سبيل المثال لا الحصر: "نبوخذ نصر" القائد العسكري والسياسي المُحنَّك الذي يُعدُّ من أبرز الشخصيات التاريخية في العراق القديم، وأن نتذكر أمجاد الإمبراطور العظيم، والمُشرِّعِ القانوني الكبير "حمورابي"، والخليفة "هارون الرشيد" الذي ترك للأجيال دروساً في السياسة، وعبراً في القوة والعزم،وفلاسفةَ "بيتِ الحكمة" الذين علَّموا أوروبا الفلسفةَ في العصور الوسطى، كما يجب علينا أن لا ننسى دور و إبداعات فقهاء وعلماء العراق الأفذاذ، كالإمام جعفر الصادق والإمام أبي حنيفة النعمان اللذين ساهما في نشأة وتطوّر الفقه الإسلامي.
والسؤالُ الذي أطرحه هنا: ما هو المطلوب من العراقيين لتغيير تلك الصورة السلبية عنهم؟
أحسبُ أنّ العراقيين يُدركون أنّ أحوال بلادهم لا تسرُّ أحداً من أهل العراق ولا من العرب؛ فالتطرُّفُ والطائفية و الفساد تكاد تشملُ الكثيرين من شرائح المجتمع العراقي، ممّا أوجد حالةً من الإحباط واليأس عند المواطن العراقيّ؛ لذلك فالكرةُ في ملعب العراقيين، وعليهم وحدهم تقعُ مسؤوليةُ تغيير واقعهم نحو الأفضل دونَ التفاتٍ للآخرين وإملاءاتهم، فهم أصحابُ القضية، وعليهم أن يشخصوا أمراض مجتمعهم من خلال الاستعانة بالخبرات العراقية ذاتِ الكفاءة العالية في كافةِ الاختصاصات داخلَ العراق وخارجَهُ؛ حتى يتوصلوا إلى أنجع الحلول التي تناسب واقعهم بعيداً عن وصفات وتشخيصات الآخرين.
لقد عشتُ مع هذا الشعب الكريم سنواتٍ طويلةً بدأتْ في عام 1994؛ عندما ذهبتُ إلى العراق للدراسة، فوجدت فيهم العلماء والفنانين والمثقفين والأدباء...الخ، حينها أدركتُ لماذا تميّزُ بكلِّ هذا العطاء، وكيف استطاع أن يعيش في أصعب الظروف وأحلكها.
هذه الأرضُ التي يقطنُها كثيرٌ من القوميات المهمة والعريقة ولَّادةٌ، سوف تنتجُ العباقرة والعلماء، وقدْ رأيْنا كيف أنّ الشباب العراقي يتحرّكُ اليومُ ليستعيدَ تلك الأمجاد، ويجسِّدَ هذه القوةَ الكامنةَ فيه على أرض الواقع.
وأخيراً: أتمنّى من كلّ قلبي أن أرى العراق معافًى ومستقل الإرادة، وأن يحظى شبابه بثقةِ ودعمِ قادته الْمُخْلَصِينَ ، وعندها نكتشفُ الشخصيةَ العراقيةَ الحقيقةَ.
التعليقات
الانحياز الفكري
Abdalali al deeb -كلنا تعرضنا لظروف قاسيه ماكنا حسب الوصف الي وصفتو
طباع العراقيين
Alia -تعاملت مع عراقين فعلاً بيمتلكو الصفات دي بس مش بشوفهم انظلمو يعني كل ده
مبررات لا داعي لها
Joudi -كلنا مرينا بظروف بشعة كتير بس ماصرنا هيك ...عم تطلع مبررات ولا شو
لماذا التعميم
امل -لا يمكن وصف شعب كامل بهذه الصفات حتى وإن كان بعض منهم ذلك فلا يجوز قول ان كل شخص بالعراق هو كذلك
العراق
Karma -شعب واعى كان يمتلك حضارة عريقه
العراق
Amira Ali -لا يجب أن نحكم على الناس من شكلهم الخارجي لا بد وأن نعاشرهم حتى نعلم ما بداخلهم
نحن العراقيين، منافقين، حاقدين و دمويين ، نتاجرباسم الدين و السياسة من آجل الوصول الى مصالحنا الشخصية على حسب الآخرين
يجب آن نعترف إن كنا صادقين مع آنفسنا هذه حقيقة عراقنا -نحن العراقيين، منافقين، حاقدين و دمويين ، نتاجر باسم الدين و السياسة من آجل الوصول الى مصالحنا الشخصية على حساب الآخرين يجب آن نعترف إن كنا صادقين مع آنفسنا هذه حقيقة عراقنا, إن شئنا أو أبينا- مع الاسف الشديد***أنظروا إنها حقآ مآساة في هذا الظرف الصعب كل واحد يحاول الحصول على آكثر عدد من الغنائم*** آساس المآسات في العراق هي التجارة بالدين، القومجية العنصرية و العصبية القبلية أو العشائرية الفاسدة المتخلفة. هذه العوامل سوف يؤدي الى تدمير العراق الحتمي الى الابدالشخصية و العقلية العراقية بشكل عام دموي مليء بالحقد و التحريض الطائفي والعنصري والشتائم ***الطريق الوحيد لانقاذ٠ العراق من الهلاك هو فصل الدين عن الدولة و القضاء على الفساد الى الابد بالاضافة الى القضاء بشكل نهائي على العصبية القبلية أو العشائرية الفاسدة المتخلفة.
العراقي وكيفيه بناء شخصيته
ريهام حماده عبدالله -التطرف والطائفيه والفساد تكاد تشمل الكثيرين من المجتمع العراقي ، مما اوجد حاله من الاحباط واليأس عند المواطن العراقي..واعتقد ان ابراز الجوانب السلبيه عند العراقي قد اخذت شطرا كبيرا من جهود الباحثين والعرب ،وقد آن الاوآن للبحث عن الايجابيات لتعزيز نفسه حتي يستطيع الانفكاك من القيود التي تمنعه ان يدرگ عظمه بلده فعلينا تكثيف الدراسات حول هذه الايجابيات للبناء عليها والتخلص من السلبيات
الحضاره البابلية
محمد عبد المنعم -لا يجب أن ننسى أن العراق كانت أمة واحدة وقامت بها حضارة من أعظم الحضارات وهي الحضارة البابلية لا يقلون شأناً عن الحضارة المصرية القديمة, فالهلال الخصيب أمة واحدة لو عدنا للتاريخ.
الفتنه
أميرة رحمه -العراق بها سنة وشيعة وأكراد ٣ طوائف, لكن ليس التنوع في الطوائف هي المشكلة, فالهند بها ٥٠ جماعة عرقية ونجد الهند أمة متماسكة, ببساطة ما يحدث في العراق بصنع المستعمر, أية دولة بها موارد العراق وإمكانياتها كانت جديرة أن تهدد تواجد إسرائيل لذلك لم يجد الأمريكان بد من زرع الفتنة وأواصل الفرقة حتى يضعف العراق وبعد الاحتلال عمل على تشويه الشخصية العراقية
العراق
Noga ali -الأصل أنهم عراقيون: أمة واحدة وحضارة من أقدم الحضارات لا يجب أن ننسى ذلك, فنحن في مصر مهما تعددت الفئات بين مسلم ومسيحي بحري ولا قبلي, في النهاية نحن مصريون من قديم الأزل.
دور الأمريكان
Mahmoud rahma -لا يجب أن نغفل دور الأمريكان البارز في تشويه صورة العراقي عن نفسه, فأمريكا من نزعت فتيل الفتنة وقسم العراق لشيع وهذا كان أثره أشد فتكاً من الاحتلال العسكري ومن نهب ثروات العراق على مدار العقدين الماضيين.
الفتنة اشد من الحرب
Abdelmenem -بث الفتنة وروح الفرقة بين أبناء الأمة الواحدة والشعب الواحد أشد وطأة من الاحتلال العسكري, وهذا ما فعلته أمريكا فلم تكتفي فقط باحتلال العراق ونهب ثرواتها وتدمير آثارها وحضارتها بل عدمت لبث الفرق وتأجيج الصراع بين الشيعة والسنة والأكراد ليس هذا وحسب بل والترويج لتلك الصفات المغلوطة عن العراقيين وتشويه صورة الشخصية العراقية.
السلم و الحرب
Bella aldeeb -أتمنّى من كلّ قلبي أن أرى العراق معافًى ومستقل الإرادة، وأن يحظى شبابه بثقةِ ودعمِ قادته الْمُخْلَصِينَ ، وعندها نكتشفُ الشخصيةَ العراقيةَ الحقيقةَ.
رجعية الدول العربية
Eman rahma -لماذا العراق والدول العربية تحديداً تعدد الأعراق والطوائف فيها يكون أزمة؟ فأمريكا خليط من عدد كبير جداً من الأعراق والجماعات والجنسيات, ورغم ذلك دولة مهيمنة على العالم. والهند بها أكثر من ٥٠ جماعة عرقية ورغم ذلك دولة قوية جداً ومن أقوى الاقتصادات الصاعدة.
أنت بخير لو جارك بخير
عراقي متبرم من العنصريين -أقول لكاتبنا الذي توقّف عند العراق ولم يجرؤ أن يكتب كلمة واحدة عن أسباب كثرة الأمراض النفسية بين أبناء وطنه الأردن التي تفوق نسبتها مايماثلها في سائر البلاد العربية وكذلك للأكرادي صاحب تعليق (يجب أن نعترف) الذي كباقي الأكراد (الأكراد وليس الكورد) يطعنون في العراق والعراقيين أقول للأكرادي صه وأقول لكاتبنا الموقر كفاك تقريعاً بإخوان جلدتك؛ حضرتك عتبتَ على أمريكا في أنها لم تدرس نفسيات العراقيين قبل أن تغزو العراق كما دَرَستَهُم جنابك في الجامعة المستنصرية عندنا في التسعينات وكأن أمريكا غبية وتحتاج لمن يعلّمها وهي التي أعلنَت في أول يوم من دخولها بغداد أنها تحتل العراق ومن اليوم الأول قامت بما قامت به قبلها مستشارتها الأولى بريطانيا بتكريس الفتن الطائفية والعِرقية (فَرِّق تَسُد) ولا زالت بهذا الدور هي وعملاؤها في المنطقة.. أنا لايسعني أيها العزيز بعد قراءتي مقالتَيْك عن العراق إلا أن أقول لك: خلّيك في شغلك وابتعد عنّأ ــ يرحم أبوك وأمّك ــ وأرجوك أن تقرأ لعراقيين لم يدنّس فكرهم الغرب ودع المرحوم علي الوردي المسكين. أنا لاأمنعك من الكتابة عنّا لكن أرجو منك أن تضع يديك على السبب الرئيسي لمحنتنا وشقائنا ولا تضرب في العراق (جريح الأمة العربية) اليس ضرب الجريح حرام. نحن لانبرئ أنفسنا من طبائعنا فطبائع كل مخلوق من طبيعة بيئته التي خُلِق بها كما يقول معظم علماء الاجتماع وهنالك من المجتمعات البشرية مَن يفوقنا فيما ذَكَرت ورغم ذلك نراها تنعم بالأمن والستقرار والنمو، ثمّ ألم تكن فينا هذه الطبائع عندما كنا سادة للحضارة الإنسانية؟ هل أنت من أولئك الذين قالوا إنّ سبب تفشي وباء الكورونا من تناول الصينيين الخفافيش وهم يأكلونها منذ آلاف السنين؟! ليتك سألت نفسك لو أن العراق لم تدنّسه أيادي العدوان الغربي طيلة المائة عام الماضية أما كان الآن على أقل تقدير كأي دولة نامية وربما كنتَ حضرتك أحد المستثمرين فيه، بل وربما قرأنا لك مقالاً تشيد بنهضته كما تفعل الآن مع الإمارات؟ ليتك عددت المصائب التي حلّت بالعراق من حزب البارزاني الصهيوني وداعش والاحتلال الأمريكي الغاشم وتحالف أشقائه عليه وأطماع وتدخلات جيرانه في شؤونه بدل أن تنخرط في زمرة شتم وتأنيب الإنسان العراقي.. يارجل، العراق من كثرة ضرب كل من هبّ ودبّ أصبح اليوم فلسطين ثانية تحتل شماله إسرائيل ووسطه وجنوبه أمريكا، أخيراً وليس آخراً
الشخصية العراقية وسرير "بروكست"!
Rofy -الشعب العراقي قد ذاق المر كثيرا لهذا ف الكل منقسم ولن يأتي أحد ليحكم العراق ويكون الجميع متفق عليه فسيظل الصراع دائم للأبد
العراق
Mena -ربنا يحفظ العراق وشعبها ويحفط جميع البلاد
الشخصية العراقية
شهديا بسام بكداش -والله العراق حضاره وتاريخ وشعب قوي فعلاً ومر بصعاب كتير وشدائد ونسأل الله أن يزيل كل شده وغمه عن كل شعوب العالم
هناك فرق كبير
فول على طول -هناك فرق كبير جدا بين العراق قبل الغزو العربى وبعدة ولا داعى للخلط بينهما . عراق ما قبل الغزو هو عراق نبوخذنصر وعراق حمورابى وعراق حضارة الرافدين والحضارة البابلية والأشورية وغيرهما وهذا تاريخ صحيح ولا أحد يقدر أن ينكرة . أما عراق ما بعد الغزو العربى هو عراق العنصرية وعراق القبيلة والمذهبية والطائفية والدموية وهذا حال بلاد الذين أمنوا جميعا وليس العراق فقط أو الدول العربية فقط. ..انظر باكستان وأفغانستان والصومال والجزائر الخ الخ ..والسيد الكاتب ذكر شخصيتين هما هارون الرشيد وابن حنبل ...سيدى الكاتب أرجوك أن تقرأ بعين حيادية عن هذين الشخصيتين ..الاول هو مثال للانحطاط الأخلاقى ويضرب بة المثل وللأٍف كان ينفذ شريعتة التى جاؤوا بها الى العراق وهى نكاح مثنى وثلاث ورباع وجوارى بدون عدد ..وهذا مثال سئ ولا يجب أن يحتذى بة أحدا أما ابن حنبل فهو أشد المذاهب دموية وارهاب وهذا بشهادة المسلمين أنفسهم . سيدى الكاتب نحن نثق أنك قارئ جيد ما عساك أن تكتب هذا الكلام ؟ لاحظ أنك تكتب فى ايلاف مع تحياتى واحترامى .
الشعب العراقي قوي
مصطفى محمد -العراق من الشعوب العربيه القويه ذات الثقافه والحضاره لذلك يجب توحد هذا الشعب لمواجهه تلك التفككات والارهاب
التاريخ و الحاضر
Esraa -علينا أن نستحضر العقليةَ العراقية الإيجابية الفاعلةَ في تاريخ الحضارة الإنسانية جمعاء، وأن نستلهم من تاريخ العراق المشرق شخصياتٍ غيّرت العالم
العرب
hussein.ali.ku@gmail.com -اقسم بالله لو رفعتم يدكم عنا سنكون بخير يا أخي تعلمنا الطائفية من مفخخاتكمتعلمنا التطرف من كتبكم وفتاويكم المسمومة تعلمنا الحقد من ردود افعالكم ع قتل اطفالنا في الشوارع كفو شركم عنا ونحن سنكون أقوى منكم ومن حلفائكم بكثير ورجاءاً لا تكتب مقال عنا فلست بذلك الرقي والاسلوب السردي المبهج لتكتب مقال عن العراق وشعبه الجبار المظلوم
العراقيين
Mohamed -كل دول العالم تعرضت لاحتلالات وظلم هاد الشي ما بغير من طباع الشخص
العراق
ع اقية وافتحر -الكل باعوالعراق ماكو احد اهتم فيهم وضاع العراق بالاخير