نحن والديمقراطية... متى يتحقق الحلم المنشود؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تُعرف الديمقراطية بأنها أحد أشكال الحكم السياسي القائمٌ علَى التداول السلمي للسلطة وحكم الأكثريّة؛ هذا من حيث التعريف الحرفي أو المباشر لمفهومها؛ لكنني اتفق مع القائلين بأن مفهوم الديمقراطية هو أوسع من ذلك بكثير بحيث يمكن اعتبارها منظومة شاملة من الممارسات التي تشكل ثقافة جمعية لشعب من الشعوب، بمعنى أن الممارسة الديمقراطية لا تتعلق بالشأن السياسي فقط، بل إنها ثقافة شاملة تشكل بنية العقل الجمعي للمجتمع.
وأنا هنا لا أريد الدخول في جدل أو مناقشة تطور مفردة الديمقراطية تاريخياً أو في تعريفاتها المتعددة من حيث أشكالها وأنواعها وآلياتها في الفكر السياسي القديم والحديث، ولكنني ابدأ من حيث انتهت له الممارسة الديمقراطية في واقعنا المعاصر؛ من خلال تحققها في أرض الواقع كمنظومة شاملة تتضمن مصفوفة من الحقوق التي هي حق لكل فرد من أفراد المجتمع؛ وتشمل الحق في المشاركة السياسية للجميع والفصل بين السلطات وسيادة القانون والمساواة بين الأفراد والحق في الحرية الفردية، تُشكِّلُ في مجموعها ما يسمى بالديمقراطية اللِّيبرالية.
تُعد الديمقراطية (رغم سلبياتها) من أفضل أشكال وآليات الحكم التي توصل إليها البشر حتى الآن؛ فمن خلالها تمكّن الناس من المشاركة في الحكم بطريقة سلمية بعيدة عن العنف، فمن خلال حق الترشح والانتخاب يستطيع الفرد بأن يشارك في صناعة واتخاذ القرار السياسي، وهذا يحسب للديمقراطية كآلية لتنظيم التداول السلمي للسلطة.
نحن والديمقراطية
تكاد اغلب شرائح مجتمعاتنا متعطشة للديمقراطية، بل إنها تعدها الحلم الذي سينتشلها من جحيم أزماتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية؛ ولكن السؤال الذي أطرحه هنا هل هي جادة في مطالبها تلك؟
بات من المعلوم أن الديمقراطية كمنظومة شاملة قد مرّت بعدة مراحل مختلفة وتطوّرت حتى وصلت إلى الشكل السائد حالياً في المجتمعات المتقدمة؛ حيث مرت هذه المجتمعات بمسيرة تاريخية طويلة من المخاضات والمعاناة التي أوصلتها إلى ذلك النمط من الممارسة السياسية والاجتماعية والثقافية والحقوقية، استطاعت من خلالها إنهاء الصراع العنيف على السلطة وطي صفحة حرب "الكل ضد الكل" وكل أشكال الاستبداد في مجتمعاتها. وبذلك سادت فيها قيم الحرية والمساواة وسيادة القانون والمواطنة، فتحقق السلام الاجتماعي بين جميع أفرادها.
أمّا في مجتمعاتنا فإنها ما زالت ترزح تحت وطأة الماضي وحمولته؛ فصراع العصبيات الفرعية يكاد ﻳﺠﻬّﺰ ما تبقّى من لحمتنا الوطنية؛ بحيث أصبح "كل مِنّا قابيل أخيه" و"ذئب أخيه" لأننا لم نتقن بعد مبدأ الحوار الإيجابي والتعاطي السلمي في إدارة أزماتنا ومشاكلنا، وأصبحت العداوات والضغائن والحروب والأنانية تحكمنا، رافعين شعار "أنا ومن بعدي الطوفان"، وهي الحالة التي جعلت أحد المفكرين الغربيين (كارل ويتفوجل) يصك مصطلح "الاستبداد الشرقي" ليصف نمط تفكير الشرق كله بما فيه شرقنا الأوسط الجريح!
ولكي نتأكد من ترسّخ فكرة الديمقراطية في أوساطنا الاجتماعية والشعبية &-على الأقل- تعالوا بنا نستعرض بعض مفردات خطابنا المجتمعي وثقافتنا اليومية؛ سنجد من أكثرها تداولاً المفاهيم والمصطلحات التالية، وعلى سبيل المثال لا الحصر: التكفير، التخوين، الزندقة، الكراهية، التعصب، الطائفية، الاقصاء، التمييز...الخ؛ هذه بعض النماذج التي أريد البناء عليها وأقول إن الديمقراطية تحتاج مؤمنين بها "فلا ديمقراطية بدون ديمقراطيين" وبالتالي لا معنى للمطالبة بالديمقراطية في مجتمع غير ديمقراطي؛ بمعنى حتى تنجح الديمقراطية لا بد لها من حواضن شعبية تؤمن بالآخر الشريك لها في الوطن على قدم المساواة في الحقوق والواجبات، ولا يجوز في &-نظري- أن نختزل "الدمقرطة" في الجانب السياسي أو في صناديق الاقتراع فقط، لأن الديمقراطية كمنظومة تشمل كافة مجالات الحياة: السياسية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية.
وحتى ننجح في تحقّق أو ترسيخ الديمقراطية لا بد أن تصبح ثقافة مجتمعية، لأن المجتمع اللاديمقراطي لن يفرز ديمقراطيين؛وهذه المهمة ليست منوطة بالحكومات فقط بل بمؤسسات المجتمع المدني والأحزاب السياسية والمفكرين والدعاة والمؤسسات الثقافية والأكاديمية والأسرة، وبغير ذلك ستكون مطالبتنا بالديمقراطية مجرّد شعار حالم!
وعليه، فإن قضيتنا الأساسية في الشرق الأوسط هي كيف نحقق هذه الثقافة المجتمعية التي تستند على عقد اجتماعي جديد يقوم على أساس ثقافة احترام الآخر الشريك لنا في الوطن -الدولة المدنية- الذي يشارك في بناءه الجميع ولا فضل لأحد إلا بمقدار ما يقدمه لوطنه. أما التمترس أو الاختباء وراء أطروحات ماضوية تعاني من نزعة (نستولوجية) تحنّ إلى ماضيها الغابر على حساب التَّغيير الهائل الذي شهده العالم، فإنه لن ينقلنا للأمام خطوة واحدة!
الديمقراطية خيار محلي أم خارجي؟
تعاني مجتمعاتنا من حساسية مفرطة لأي مشروع أو محاولة من خارج المنطقة حتى لو كانت في صالحنا، ومنها مشروع "الدّمقرطة"، وفي نظري لا بأس بهذه الحساسية؛ فالإصلاح هو قرار ذاتي، ولكنه يتطلب منها (إن كانت جادة) البدء الفوري في إحداث تغيير جذري في منظومتها الفكرية وثقافتها الاجتماعية والسياسية وذلك من خلال تفكيك بنية عقلها الجمعي والتخلَّص من ترسانته المفاهيمية الاستبدادية، ومن ثم إعادة بنائه من جديد وفق شروط صيرورة الحياة وقانون التغيّر والتطور الاجتماعي والثقافي في عالم اليوم، حتى تثبت -مجتمعاتنا- لنفسها وللعالم مدى صدقية توقها إلى فردوس الديمقراطية المنشود!
أما إذا تلكأنا في إصلاح ذواتنا بحجة أن الآخرين هم من يمنعوننا من تحقيق ذلك، فتلك إِذاً قسمةٌ ضيزى! لأن العائق الحقيقي هو ثقافتنا المتكلّسة، التي عالجها رواد النهضة العربية الأوائل وفي طليعتهم عبدالرحمن الكواكبي الذي ساهم في طرح قضايا التغيير وأسباب التخلف بعمق في كتابه "طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد" والتي منها: استبداد الجهل على العلم، واستبداد النفس على العقل، وفي ذلك يقول: (إن الله خلق الإنسان حرّا، قائده العقل، فكفر وأبى إلا أن يكون عبداً قائده الجهل...).
لذلك فالإصرار على تحكّم الجهل والجمود في عقولنا يجعل منا مجتمعاتنا عصيّة على سُنة التغيير والتطور، وهو ما يجعلني أشك -أحياناً- في مدى نجاعة أطروحة المفكر السياسي فرانسيس فوكوياما الذي أعلن -بعد نهاية الحرب الباردة- عن "نهاية التاريخ" وانتصار الديمقراطية الليبرالية، وإمكانية دمقرطة العالم، على اعتبار أن الديمقراطية ستصبح خياراً عالمياً (معولَم) أو واقعياً في جميع أنحاء المعمورة، لعدم وجود بديل آخر منافس يستطيع تحقيق نتائج أفضل منها!
التعليقات
....
Aya -إن الديمقراطية في الوطن العربي مرتبطة بتحرير الوطن العربي وتوحيده وتهديم بنى التخلف والتبعية والتجزئة فيه، وإسقاط أنظمة العنف والقمع وبناء مجتمع عربي مدني ، أساس السيادة فيه إرادة الشعب ومصالحه ومطامحه وليس لها مصالح غير مصالحه ومطامح غير مطامحه.
الديمقراطيه و المجتمع
Mohammed -ارى ان حتى ننجح في تحقّق أو ترسيخ الديمقراطية لا بد أن تصبح ثقافة مجتمعية، لأن المجتمع اللاديمقراطي لن يفرز ديمقراطيين؛وهذه المهمة ليست منوطة بالحكومات فقط بل بمؤسسات المجتمع المدني والأحزاب السياسية والمفكرين والدعاة والمؤسسات الثقافية والأكاديمية والأسرة
..
Mohamed -تكاد اغلب شرائح مجتمعاتنا متعطشة للديمقراطية، بل إنها تعدها الحلم الذي سينتشلها من جحيم أزماتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية
الشعب والديمقراطية
Mohamed talaat -اري ان الديمقراطية لاتقتصر فقط علي السياسة بل انها حرية وديمقراطية في جميع نواحي وأساسيات الحياة مثل الديمقراطية في العمل في اختيار المدير او غيره لانحاول أن يتدخل احد من الخارج حتي وأن يري انه سيحقق الديموقراطية له وهذه مشكلة يجب أن نصل لحل لها
الديموقراطيه
ريهام حماده عبدالله -منظومه الديموقراطيه شامله تتضمن مصفوفه من الحقوق ، التي هي حق لگل فرد من افراد المجتمع ، ولكي تنجح الديموقراطيه في مجتمعنا لابد من وجود افراد تؤمن بها ، فلا معني لها وللمطالبه بها في مجتمع غير ديموقراطي .
الديمقراطيه
امل محمد يونس يونس -النشاط السياسي بحد ذاته يمكن أن يكون شيئاً قيماً لأنه يثقف المواطنين و يجعلهم إجتماعيين، لكنهم لا يحبون أيضا أن يستمعون الي ارائنا كما إن بإمكان الإشتراك الشعبي وضع حد للنخب المتنفذة. كما إن الأهم من ذلك كله حقيقة ان المواطني لا يحكمون أنفسهم فعلاً إن لم يشاركوا مباشرة في صنع القوانين و السياسات في بلادنا العربيه كل شئ يمشي عكس ما نريد وعكس المتوقع وعكس كل شئ
الديمقراطيه
Mahmoud mohamed -ان الديمقراطيه من اهم العوامل لبناء الدوله ورhضاء شعبها لانه تعتمد علي الارتء وتقبل النقد ولا تكون الدوله ناجحه الا ان تطبقت الديمقراطيه فيها
الديمقراطية والعرب
Sally mostafa -ان المجتمعات العربية في الوقت الحالي تفتقر الى ثقافة الديمقراطية، وتفتقر الى قائد يدفع نحو الديمقراطية في مرحلة التحول من الحكم الديكتاتوري، ولهذا انتهت جهود التحول الديمقراطي بالفشل كما حدث في الدول العربية التي حدثت فيها ثورات الربيع العربي
الديموقراطية
محمد -يجب تحقيق العدالة والديمقراطية الشاملة في جميع انحاء العالم والتخلص من الجهل والعنصرية
المجتمع
ايما -ضروري من الديمقراطية لنجاح المجتمع و تقدمة و هذا عكس مجتمعنا حاليا لا يوجد حرية راي و تصرف و لا يوجد ديقراطية
مفهوم الديمقراطية
نورا حماده -الديمقراطية هي إحدى المثل العليا المعترف بها عالميا، كما أنها إحدى القيم الأساسية للأمم المتحدة. وتهيء الديمقراطية بيئة مناسبة لحماية حقوق الإنسان وإعمالها على نحو فعال. وهذه القيم مكرسة في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، كما جرى تفصيلها بشكل أكبر في العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية ، الذي تتجسد فيه طائفة كبيرة من الحقوق السياسية والحريات المدنية التي تستند إليها الديمقراطيات الصحيحة.
الديمقراطية
ديانا -تكاد اغلب شرائح مجتمعاتنا متعطشة للديمقراطية حيث مرت بعدة مراحل وبمسيرة تاريخية طويلة وبذلك سادت فيها قيم الحرية والمساواة
الديمقراطيه
Hedia Elkholey -تمّ تطبيق الديمقراطية بشكلٍ بدائيّ في أنحاءٍ مختلفة من العالم منذ القِدم، إذ كانت أشكال الحُكم الاستبداديّة والأقليات هي أشكال الحُكم المنتشرة في ذلك الوقت،[٥] وتعود بداية تطبيق الديمقراطية إلى الإغريق والرومان،[٦] حيث تمّ تطبيق أول نموذج رسميّ للديمقراطية في المدينة اليونانيّة أثينا في القرن الخامس قبل الميلاد، وقد تميّز النموذج الأثينيّ عن باقي الأنظمة بتطبيق الديمقراطية المباشرة، والتي تتمّ من خلال اجتماع أفراد الشعب، ومناقشتهم مسائل الحكومة، وتنفيذ القرارات السياسية دون الحاجة لانتخاب ممثّلين عنهم، وما ساعد على نجاح هذا النّوع هو سهولة تطبيقه، بسبب قلّة أعداد المشاركين بشكلٍ مباشر في السياسة، ففي ذلك الوقت كان الذكور فقط هم من يشاركون في السياسة،
معنى الديموقراطية
Nahed -تعد اليمقراطية من افضل اشكال وآليات الحكم التي توصل اليها البشر حتى الان يستطيع الفرد ان يشارك في اتخاذ القرار بحرية مطلقة
الديمقراطيه
زهراء سلامه -الديمقراطية ليست غاية في ذاتها بل هي"وسيله أفضل من غيرها لتسيير دفة الحكم والعيش بسلام ضمن حدود دستور حر يعبر عن أرادة الشعب
حتى ننجح في تحقّق أو ترسيخ الديمقراطية
احمد سيد حسن عبدالجواد -حتى ننجح في تحقّق أو ترسيخ الديمقراطية لا بد أن تصبح ثقافة مجتمعية، لأن المجتمع اللاديمقراطي لن يفرز ديمقراطيين؛وهذه المهمة ليست منوطة بالحكومات فقط بل بمؤسسات المجتمع المدني والأحزاب السياسية والمفكرين والدعاة والمؤسسات الثقافية والأكاديمية والأسرة
الديموقراطية
عمر عبدالله عبدالحميد -الديموقراطية مهمة جدآ فى ارتقاء الشعوب و اصبحت الشعوب متعطشة جدا لها و تحتاج الشعوب للحرية فى ابداء رأيها
الديمقراطيه
سهيله محمد -الديمقراطيه شكل من أشكال الحكم يشارك فيها جميع المواطنين المؤهلين على قدم المساواة - إما مباشرة أو من خلال ممثلين عنهم منتخبين - في اقتراح، وتطوير، واستحداث القوانين. تمكن المواطنين من الممارسة الحرة والمتساوية لتقرير المصير السياسي بلادنا العربيه خارج هذا النطاق لا نستفيد من هذه الديمقراطيه وتسير الرياح بما لا تشتهي الأنفس
مدى نجاعة أطروحة المفكر السياسي فرانسيس فوكوياما
ديمقراطية -نظرية فوكوياما يتم تطبيقها فى العالم كله الا عند الاعراب .... فوكو ياما لا يعرفكم جيدا و لا يمكنه ان يرى القفل المحكم الابدى الذى قفل به عقولكم قبل الاف السنين و الذى يستحيل فكاكه او كسره او اصلاحه . لقد انتهى امركم حين بعتم عقولكم و انفسكم للشيطان ، و فوكو ياما لا يؤمن بوجود الشيطان وهو عالم واقعى و يصدر احكامه من خلال النظريات العلمية الصحيحة و ليس بالضرب بالغيب و الاعتقاد بالخرافات و بالشيطان و افاعيله . يقول الكاتب : [[ وهو ما يجعلني أشك -أحياناً- في مدى نجاعة أطروحة المفكر السياسي فرانسيس فوكوياما ]] ، هاهاهاهاها.... ضحكت كثيرا من كلامه الغريب و تفكيره السطحى ، فانه يقيس نجاح النظرية العلمية بامكانية تطبيقها على نشاءته تربيته و تراثه الشيطانى ، يشكك فى علمية النظرية ؟؟؟...هاهاهاها .... و لا يشك لحظة فى السبب الحقيقى لنكبة امته التى جميعها بدون استثناء تفكر بنفس الطريقة !!!!!!! .... حاولوا ... لعل و عسى تغيرون ما بانفسكم كى تنطبق نظرية فوكو ياما عن الديمقراطية عليكم و بعكسه :...... النظرية فى عالم لا عين رات و لا اذن سمعت ، و انتم فى عالم اخر بعيد جدا فى ظلمات الكون .....
الديمقراطيه
وفاء علي محمد علي البرعي -لا يولد أحد مواطناً صالحاً، ولا تولد دولة ديمقراطية. وإنما تستمر العمليتان في التطور على مدى العمر. دولنا العربيه تحتاج ان تطور من نفسها
نظرية العميان و الصم و البكم .... و الضحك على النفس و الاستهزاء بها .....
ديمقراطى ....مهزلة -ان اى اعرابى حين يفتح فمه ليتحدث عن الديمقراطية التى اصلها تعود للحضارة اليونانية و قبلها الهندية و .... الخ ..... يقول اننا بدون ديمقراطية لاننا ابتعدنا عن الدين الحنيف و لا نطبق مبادئها و تعاليمها... ارجعوا الى الله كى تنعموا بالديمقراطية !!!!!!؟؟؟؟؟؟......... حينها اشعر بياس قاتل و اريد ان ابحث عن كائن ما يمكنه علاج الثلاثى العمى و الصم و البكم الموجودة فى تراث بعض الناس ؟؟!!!...... هل يمكن اصلاح العصى عن الاصلاح ؟؟؟!!!
من المستحيلات
فول على طول -الديمقراطيه تبدأ عند انتشار ثقافة المساواه بين البشر جميعا بالقول والفعل والقانون وعندما تقف الدوله على الحياد تماما بين جميع المواطنين على أرضها وعندما يبتعد الدين عن السياسه ..هذا مستحيل فى بلاد الذين أمنوا . اذن المشروع فاشل من أوله وعلى بلاد الذين أمنوا الرضا بالاستبداد والتخلف والاهراب والفوضى ..لا تستحقون أكثر من ذلك وللأسف نحن نعيش بينكم ونتقاسم هذه الموبقات معكم . شكرا سيدى الكاتب على نواياك الطيبه ولكن الأحوال لا تنصلح بالنوايا فقط .
الديمقراطيه
منار -نأمل تحقيق مبادئ الديمقراطيه بدلا من كونها شعارات ينادى بها
العدالة المطلقة
احمد عصام محمد احمد -تقوم العداله المطلقة علي المساوة بين الاشخااص والحفاظ علي حريه كل شخص وحقة في قول رأيه
نحن والديمقراطية ...متي يتحقق الحلم المنشود؟
منة الله عبدالبصير جمعه -الديمقراطية لاتعني السياسة فقط بل انها الحرية في جميه اساسيات الحياة سواء ف المنزل ف العمل ف انت حر في اطار ما ولكن غير مقيد
دوروا على الديمقراطية لدى الاحزاب الكوردية الملحدة والاحزاب المسيحية المشركة ؟!
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر -الذي يبحث عن الديمقراطية في المشرق سيجدها زاهرة ومزدهرة عند الاحزاب الكوردية القومية والشعوبية الملحدة ولدى الكنايس الشرقية والاحزاب المسيحية مثل الكتايب والنمور والاقطاع المسيحي والاقليات المذهبية والعرقية والفكرية ؟! صحيح اللي اختشوا ماتوا ...
هل تؤمن كنيسة الافاق الصليبي على طول فول بالمساواة الانسانية حتى مع المسيحيين ؟
متابع وراكم يا غجر المهجر -كنيسة الارثوذوكس الاقباط في مصر و المهجر تكفر وتشتم مليار كاثوليكي ، ، وتكفر وتشتم ثمانمائة مليون بروستانتي ، وطوائف مسيحية اخرى اصغر واثنين مليار مسلم ؟! ولا تكفر ولا تشتم اليهود لأن العرق دساس ؟!!! ان الارثوذوكس وكنيستهم شر مطلق ..تكره عموم البشر لأنهم كفار مثلاً الملكوت محجوز للارثوذوكس وغيرهم في الجحيم - الأنبا مرقس يقول المسلم كافر واي مسيحي يعتقد غير ذلك فليس مسيحياً ؟!البابا شنوده : لا يجوز الترحم على غير المسيحي والكنيسه لا تسمح بالصلاه على المرتد ولا تترحم عليه ولا تصلي على الارثوذوكسي اذا غير مذهبه فقد رفض قس يتبع الطائفة الأرثوذكسية الصلاة على عروسين توفيا بعد ليلة واحدة من زفافهما، الكثير من الغضب في أوساط الطائفة الإنجيلية التي يتبعانها. كشف الموقف عن وجود خلافات عقائدية عميقة بين الكنيستين الأرثوذكسية والإنجيلية في مصر. ورفضت كنيسة أرثوذكسية في قرية أتليدم في محافظة المنيا الصلاة على زوجين يتبعان الطائفة الرسولية الإنجيلية (البروتستانت)، توفيا بعد ليلة من زفافهما، بينما عرض المسلمون على أسرة الزوجين الصلاة على جثمانيهما في المسجد، بينما أصرّ قس الكنيسة الأرثوذكسية على موقفه. أثار الموقف غضب المسيحيين الإنجيليين في مصر.من جانبه، قال كاهن كنيسة الشهيد مارجرجس للأقباط الأرثوذكس في القرية، القس تادرس سمعان، إن العقيدة الأرثوذكسية ترفض الصلاة على الموتى من غير المؤمنين بها. ( مرتد).الأنبا بيشوى يقول الطوائف الأخرى مش داخلين الملكوت او انهم غير مقبولين عند الرب ؟!! ,, ويقول انه سيتوقف عن مهاجمتهم ( لو قالوا احنا مش مسيحيين ) الأنبا بيشوي الأرثوذوكسي يكفّر الكاثوليك و البروتستانت ويقول : الى بيقولوا ان عباد الاصنام هيخشوا السما من غير ايمان بالمسيح دول ينفع اعتبر ان احنا ايماننا وايمانهم واحد,, ؟!! ويقول متى ان دى كارثه كبرى فى الكنيسه ان هى بتقول ان الى عايز يخش السما لازم يبقى ارثوذكسى ) الأنبا بيشوى : هو انا دلوقتى خدت حقوق ربنا وحكمت لما قولت ان غير الارثوذكس مش هيخشوا ملكوت السما ويقول انا محددتش اسم شخص بالتحديد .. الأنبا بيشوى - الأنبا بيشوى يسخر من متى لأنه يقول أن البروتستانت و aالكاثوليك سيدخلون السما و يؤكد أن اللى عايز يدخل السما لازم يبقى أرثوذكسى الأنبا روفائيل : لن يدخل الجنة إلا الأرثوذكس !فقط ؟!! البابا شنودة يحرم تناول القربان
الديموقراطيه
محمد هيكل -الديمقوقراطية مهمه لكل فرد من أفراد الشعوب للتعبير عن رأيه
شروط لازمة لأي حالة ديمقراطية بعيدا عن شتايم الانعزالية والشعوبية الحاقدة
متابع وراكم يا غجر ويا نَوَر -بعيداً عن فحيح الانعزالية الكنسية الشتامة الكارهة للاسلام والشعوبية الكارهة للعروبة ، والمحكومة بالديكتاتورية الدينية او الحزبية وليس لها من متنفس إلا شتم الاسلام والعروبة وكما قلنا في مقالات سابقة للكاتب معلقين ان وجود الديمقراطية يستلزم زوال النظم العربية الحاكمة الوظيفية ومن ضمنها الكيان الصهيوني الوظيفي الذي يخدم الغرب ، هذا شرط لازم من اجل شرق مسلم ناهض ومستقر ، وهناك أمل ، النظم العربية الوظيفيةتضعف وتشيخ والنظم الغربية تتجه نحو الانكفاء على ذاتها ، الكيان الصهيوني لم يعد ذلك الكيان فأغلب شبابه من المخنثين الذين لا يصلحون للتجنيد ويبكون اذا ما استدعوا للقتال وتسمع عويلهم اثناءه .. هناك أمل ..
اللي يبغا الديمقراطية والانسانية سيجدها متوفرة وبكميات هايلة وفوق الحاجة بالمسيحية ؟!!
فتشوا جيوب البطاركة و الرهبان والقساوسة تلقونها -الأنبا مرقس يقول المسلم كافر واي مسيحي يعتقد غير ذلك فليس مسيحياً ؟!البابا شنوده : لا يجوز الترحم على غير المسيحي والكنيسه لا تسمح بالصلاه على المرتد ولا تترحم عليه ولا تصلي على الارثوذوكسي اذا غير مذهبه فقد رفض قس يتبع الطائفة الأرثوذكسية الصلاة على عروسين توفيا بعد ليلة واحدة من زفافهما، الكثير من الغضب في أوساط الطائفة الإنجيلية التي يتبعانها. كشف الموقف عن وجود خلافات عقائدية عميقة بين الكنيستين الأرثوذكسية والإنجيلية في مصر. ورفضت كنيسة أرثوذكسية في قرية أتليدم في محافظة المنيا الصلاة على زوجين يتبعان الطائفة الرسولية الإنجيلية (البروتستانت)، توفيا بعد ليلة من زفافهما، بينما عرض المسلمون على أسرة الزوجين الصلاة على جثمانيهما في المسجد، بينما أصرّ قس الكنيسة الأرثوذكسية على موقفه. أثار الموقف غضب المسيحيين الإنجيليين في مصر.من جانبه، قال كاهن كنيسة الشهيد مارجرجس للأقباط الأرثوذكس في القرية، القس تادرس سمعان، إن العقيدة الأرثوذكسية ترفض الصلاة على الموتى من غير المؤمنين بها. ؟! و حدث بالنسبة للأب إبراهيم عبد السيد كاهن كنيسة حدائق المعادي، والذي انتقد بعض التصرفات الخاصة ببعض رجال الكنيسة، فتم طرده من الكنيسة.وظل مطروداً إلى أن مات عام 1999 وعندما مات رفض البابا شنودة أن يصلي عليه أو يسمح لأحد من الكهنة بالصلاة عليه أو حتى بدخول جثمانه إلى إحدى الكنائس في طول مصر وعرضها، وقد تنقل جثمان الرجل من الإسكندرية إلى القاهرة ولم يتم السماح بدخوله أي كنيسة.ثم اضطر أهله إلى إقامة الصلاة على جثمانه بالشارع وعن طريق أحد "العلمانيين" أي غير رجال الدين المسيحي وتم دفنه!! وهو ما أثار وقتها نوعاً من الشعور بالغثيان والأسى داخل المجتمع المصري. بينما في الاسلام المسلم المعروف بالحاده يصلى عليه و يدفن بمقابر المسلمين ..
الديموقراطية
Selena -لابديل عن الديمقراطية كونها الملاذ الآمن والملجأ الدافئ للتشاركية والتفاعلية بين فئات المجتمع ككل وهي الكفيلة بعدم اضاعة الفرص ولااضاعة الهمم ولا الكفاءات فلكل هناك دور ولكل هناك مكان داخل المجتمع الديمقراطي .
ديموقراطية
Karma -فالديموقراطية هدف تسعى إليه المجتمعات وتسعى الى نوع من الاستقرار والاستمرار
الواقع مر
اميرة رحمة -للأسف الواقع في مجتمعاتنا العربية مرير وبلا استثناء يا سيدي الفاضل, مافيش حتى حرية علمية ولا فكرية, فكيف ستكون هناك حرية في التعبير وحرية حقيقية في الاختيار.
الحرية
Abdelmenem -إحنا شعوب بيصنفها المفكرون لشعوب ذات السياق العالي واللي بتتعصب للأعراق والقبائل والعائلات ومابتعليش من قيمة الفرد ولا تحترم حرية وإرادة الفرد في مقابل المجموعة أو الجماعة وبالتالي دمقرطة النظم من سابع المستحيلات
الإسلام
Eman rahma -أنا شايفة إن الديموقراطية وغيرها من المصطلحات الغربية كلها مشتقة من الإسلام, أول دولة تنادي بالديموقراطية الحقيقية وعملت نظام الحرية في التعبير وإبداء الرأي وحق الاختيار والمشاركة والانتخاب كان أيام الصحابة رضوان الله عليهم. لكن إحنا كده يا عرب عندنا عقدة الخواجة, ومش متمسكين بديننا ومش معتزين بهواياتنا وسيبنا الغرب يسرقوا كل حاجة منا ويطمسوا شخصياتنا وهوياتنا.
حرية التعبير
Noga ali -الانتخاب وحق الترشح وحرية التعبير وإبداء الرأي هي هي المبايعة في الإسلام. لازم نفتخر بده ونرسخ ده في عقول أبناءنا وشبابنا. بدل من الترويج لكل ما هو غربي كأنه المعجزة اللي ماحصلتش, بالعكس لو ربينا الروح دي داخل أولادنا لكان أولى بنا تطبيقها ولوجدناها واقعاً قابلاً للتنفيذ.
ديموقراطية
Mahmoud rahma -مافيش ديموقراطية حقيقية في أي دولة في العالم كله, حتى أمريكا, ولكن اللي يفرق الدول الأوربية وأمريكا عننا إنهم بيحترموا قيمة الفرد وبيعلوا منها, وعندهم احترام كبير للنظام ومابيقدسوش نهائياً الأشخاص, إنما إحنا ديماً بنطبل للي أكبر مننا علشان ننول رضاه وميئذيناش.
الديمقراطية التمثيلية عرفها المسلمون قبل الف ورابعمائة عام
اوروبا دفعت اثمان باهضة ملايين الضحايا من اجل الديمقراطية لم تجلب العدالة الاجتماعية ولن تمنع الفساد -الديمقراطية التمثيلية عرفها المسلمون قبل الف ورابعمائة عام وبأقل قدر من الخسائر قبل ان تعرفها اوروبا التي دفعت اثمان باهضة لها على جثث ملايين البشر ومع ذلك لم تحقق العدالة حتى ستينيات القرن الماضي ؟! و على خلاف ما يروجه البعض من الصليبيين المشارقة من ابناء الخطية والرهبان والمختفين تحت أقنعة العلمانية فإن الشورى في الاسلام ملزمة للحاكم وواجبة عليه ولابد له ان يقبل بها ولو خالفت رأيه يتبدى ذلك من اول يوم يوم ان قال رسول الاسلام في بيعة العقبة الاولى والثانية اختاروا من بينكم اثناء عشر نقيبا ومبايعته للنساء ونزوله على راي الفرد في معركة بدر ونزوله على راي الاغلبية في معركة احد وقوله في كل مناسبة أشيروا علي ايها الناس وهو المؤيد بالوحي وفي فعل الصحابة من بعده ففي بيعة الخليفة عمر استمزج عبدالرحمان بن عوف رأي ال رجال والنساء وحتى الاطفال ! ان الصليبيين المشارقة متمكن منهم الحقد الكنسي السرطاني الاسود الذي سيقضي عليهم حتما لانهم لا يقبلون من الاسلام لا عدلا ولا صرفا هذا الاسلام الذي لم يضرهم بشيء وكان ولازال ارحم بهم من طوائفهم فهاهم في المشرق بالملايين ولهم الاف الكنايس والاديرة وعايشيين متنغنغين في كنف النظم المستبدة التي تقمع الاغلبية قتلاً وتشريدا وهم مرتاحين ياكلوا حلاوة وبقلاوه ويشتمون في الاسلام والمسلمين على مدار الساعة في هذا الموقع لم تفلح الوصايا ولا طول اتصالهم بالحضارة الغربية ان يكونوا بشرا أسوياء . يبدو ان مفردة الشرع والشريعة عامله للكنسي المتعلمن غدة سرطانية في دماغه ! ستقضي عليه لا محالة والا اي ضرر جلبته عليه هذه الشريعة انه وأسلافه من الصليبيين المشارقة تحت ظلها منذ الف واربعمائة عام ونيف وهم بالملايين ولهم الاف الكنايس والاديرة وهذا بفضل الشريعة التي حقنت دم المخالف في الدين وعرضه وماله بالك لو كان الصليبيون المشارقة أقلية دينية في الغرب الاوروبي لتمت إبادتها او ارغامها على دين الأكثرية او لتم نفيها الى استراليا مع المجرمين والمجذومين والمجانين على اعتبار انها فرقة مسيحية مهرطقة كافرة
نوعية انعزالية مريضة من القرّاء ..
متابع ايلاف -مع ان الكاتب لا يحدد في مقالاته نوعية القاريء لا دينه ولا عرقيته الا اننا نجد ان الانعزالية الكنسية والشعوبية الملحدة المشرقية مستفزة على طول ازاء ما يكتب وتسارع الى نبز الاسلام والمسلمين وشتم العرب والعروبة مهما كانت طروحات الكاتب ، هذا الاتجاه لدى الانعزالية الكنسية والالحادية ينم عن نفوس مترعة بالكراهية والحقد وعقول يطن فيها الخواء ، مهمتها التشويش والتغبيش واثارة الغبار والعفار كما يفعل الصغار ؟! فلا هم اضافوا شيئا مفيدا يثري النقاش ولاهم تركوا الموضوع على اعتبار انه لا يهمهم فأغلبهم مهاجرون الى الغرب منذ زمن بعيد ولكنهم حملوا في حقائبهم احقادهم الكنسية والتاريخية وامراضهم النفسية السرطانية المستعصية اللهم اهلكم اجمعين اللهم آمين ..
واحد زائد واحد يساوي اتنين
محمد عبد المنعم -اعطني يا سيدي الفاضل جيلاً مثقفاً أعطيك شعباً ديموقراطياً, وأعطني شعباً ديموقراطية أعطيك حكومة ونظام ديموقراطي. غير كده انسى
الديمقراطية فى الدول العربية
صريح -ان اى اعرابى حين يفتح فمه ليتحدث عن الديمقراطية التى اصلها تعود للحضارة اليونانية و قبلها الهندية و .... الخ ..... يقول اننا بدون ديمقراطية لاننا ابتعدنا عن الدين الحنيف و لا نطبق مبادئها و تعاليمها... ارجعوا الى الله كى تنعموا بالديمقراطية !!!!!!؟؟؟؟؟؟......... حينها اشعر بياس قاتل و اريد ان ابحث عن كائن ما يمكنه علاج الثلاثى العمى و الصم و البكم الموجودة فى تراث بعض الناس ؟؟!!!...... هل يمكن اصلاح العصى عن الاصلاح ؟؟؟!!!
فكوا .. يا ما ......
دليلة -نظرية فوكوياما يتم تطبيقها فى العالم كله الا عند الاعراب .... فوكو ياما لا يعرفكم جيدا و لا يمكنه ان يرى القفل المحكم الابدى الذى قفل به عقولكم قبل الاف السنين و الذى يستحيل فكاكه او كسره او اصلاحه . لقد انتهى امركم حين بعتم عقولكم و انفسكم للشيطان ، و فوكو ياما لا يؤمن بوجود الشيطان وهو عالم واقعى و يصدر احكامه من خلال النظريات العلمية الصحيحة و ليس بالضرب بالغيب و الاعتقاد بالخرافات و بالشيطان و افاعيله . يقول الكاتب : [[ وهو ما يجعلني أشك -أحياناً- في مدى نجاعة أطروحة المفكر السياسي فرانسيس فوكوياما ]] ، هاهاهاهاها.... ضحكت كثيرا من كلامه الغريب و تفكيره السطحى ، فانه يقيس نجاح النظرية العلمية بامكانية تطبيقها على نشاءته تربيته و تراثه الشيطانى ، يشكك فى علمية النظرية ؟؟؟...هاهاهاها .... و لا يشك لحظة فى السبب الحقيقى لنكبة امته التى جميعها بدون استثناء تفكر بنفس الطريقة !!!!!!! .... حاولوا ... لعل و عسى تغيرون ما بانفسكم كى تنطبق نظرية فوكو ياما عن الديمقراطية عليكم و بعكسه :...... النظرية فى عالم لا عين رات و لا اذن سمعت ، و انتم فى عالم اخر بعيد جدا فى ظلمات الكون .....
اللهم اهلكهم جميعا
متابع -ان الضعيف الذى يعرف جيدا مكامن علته و علة امته المبتلاة بالشيطان الرجيم ، لا يملك الا سلاح الضعفاء : الشتم و الدعاء على المتنورين حسدا و حقدا يختلون بشياطينيهم ويبدأ دعائهم و لعناتهم و هى مردودة عليهم و على من يحبون ، لانهم لا يستحقون الحياة .
وماذا عن الديمقراطية في دولة شنودة داخل الدولة المصرية يا ابناء الرب؟
بسام عبد الله -هذا الكلام عن الدول الديمقراطية تقولوه لخالكم نتنياهو ولباباكم شنودة يا ابناء الرب، وتكرزون به على قساوستكم ورهبانكم لا علينا، لأنهم هم أول من يرفضه، إلا إذا كنتم تعتبرونهم وكلاء الرب على الأرض وما يسري على غيرهم لا يطبق عليهم. ومن النماذج التي تجسد البيئة والعقيدة المتقوقعة والمنغلقة على نفسها والمناهضة للديمقراطية وترفض الآخر أياً كان هي الصهيونية في اسرائيل والتي ترفض الإختلاط مع الآخرين، أي دولة دينية مبنية على أكذوبة اسطورية صينية قديمة اسمها أرض الميعاد التي كذبها علماء اليهود أنفسهم، وكذلك أرثوذكس مصر الذين يعتقدون بأنهم أبناء الرب والوحيدين الذين يدخلون الملكوت وغيرهم من مسلمين ويهود وبوذيين وحتى مسيحيين كاثوليك وبروتستانت أبناء إبليس وسيدخلون جهنم. وقد أعلن البابا شنودة الثالث مراراً رفضه التام لتنفيذ أحكام المحكمة الإدارية العليا، وأكد على أنه "لا يأخذ أوامر من جهات مدنية"، لأن الأرثوذكس يؤمنون بتعاليم الدين فقط، قائلاً نحن لا نستطيع أن نخالف أحكام ديننا وتحدى أجهزة الدولة بسلطته الكهنوتية التي تتعالى على أحكام القضاء، وردد بيشوي عبارة: "حخليها دم للركب من الإسكندرية إلى أسوان"، وأن تطبيق القانون المدني على الكنيسة والطائفة يعني الشهادة أي الدم والقتل. وقد سعى دائما البابا شنودة لتدشين دولته الخاصة بقوانينها المستقلة عن قوانين الدولة المصرية برغم أن بابا روما أو رئيس أساقفة كانتربري لا يستطيعان - على قدر اتساع نفوذهما وأتباعهما - مخالفة قوانين الدولة الإيطالية أو البريطانية. البابا لم يكتف بهذا، برغم أن مخالفته لأحكام القضاء توجب عزله من منصبه وسجنه، وإنما بدأت عمليات شحن ديني للأقباط واستنفارهم للدفاع عن (عقيدتهم) فبدأت عمليات حشد في الكنائس ودعوة الشباب القبطي للتظاهر في مقر الكنيسة والكنائس الأخرى في الأقاليم وأقباط الخارج والإنترنت تحت شعارات "هنقلب البلد عاليهـا واطيها لو صدر قرار حبس أو عزل للبابا شنودة الثالث"
لابد من البدء ديمقراطيا تدريجيا
Ahmed -اعتقد انه بالرغم من النجاحات التي حققتها الديمقراطية الا أن الفكرة لا تزال غريبة عن حياة معظم شعوب العالم، كما أن وجودها في مجتمعات معينة لم يكن كافياً ليتمتع الشعب بالمزايا الديمقراطية والحصول على حقوقه التي يصونها القانون ويقوم النظام الديمقراطي على أساسها
الفكرة تحتاج لمجهودات كبيرة
Mohamed -اعتقد ان التجارب الديمقراطية اثبتت ان العوامل المساعدة لاقامة الهياكل التنظيمية واستكمال متطلبات اللعبة الديمقراطية إلا أنها ليست كافية وحدها لنشر روح الديمقراطية في المجتمع وحمل مختلف الأفراد على ممارسة اللعبة الديمقراطية بشكل يحقق الهدف المنشود منها
المسيحيون المشارقة هراقطة مرتدون
متابع وراكم يا انعزاليين -مع ان مخلصهم اوصاهم بمحبة اعداءهم ومباركة لاعنيهم الا اننا نلحظ نكوصاً من الانعزاليين المسيحيين المشارقة عن وصايا مخلصهم المزعوم وتعاليم كتابهم ؟! واتجاههم الى السب والشتم والتطاول بخلاف الوصايا والتعاليم الامر الذي يشي انهم هراقطة مرتدون وملحدون والملحدون افضل منهم لان في الملحدين من عنده اخلاق وضمير ويحترم الاخرين ويناقش بأدب او لا يتدخل فيما لا يعنيه الانعزاليون المشارقة لا يستحقون الحياة ولا يستحقون الملكوت ولا محبة يسوع وان مصيرهم الى جحيم الابدية آمييين ..
حرية
شهديا بسام بكداش -(إن الله خلق الإنسان حرّا، قائده العقل، فكفر وأبى إلا أن يكون عبداً قائده الجهل...).
الاسلام يرحب بآليات الديمقراطية ويتحفظ على منطلقاتها ومآلاتها
صلاح الدين المصري -بعيدا عن فحيح الانعزالية الشرقية الكنسية والملحدة والمريضة - لا شفاها الله - بساندرم الاسلام والعروبة وكراهية الذات وماخوزية تعذيب الروح ، فإننا نقول انت الاسلام يرحب بآليات الديمقراطية ويتحفظ على منطلقاتها . فمنطلقات الديمقراطية الغربية خاصة بأهلها البض المسيحيين الانجلوسكسون وقد اوردتهم موارد التهلكة والدمار والانقراض و ديمقراطية مخاتلة ازاء بقية البشر بعكس منطلقات الشورى في الاسلام التي هي لكل البشر والتي تحكمها ضوابط ومنطلقات الاسلام.
الديمقراطية ليست في صالح الاقليات الدينية والمذهبيةوالفكرية !
متابع ايلاف -يتخذ الكنسيون الانعزاليون ـ وقد امرهم ربهم بالمحبة ـ من هذه المواضيع فرصة للتنفيس عن أحقادهم السرطانية بشتم الاسلام والمسلمين ويروجون كذباً للمواطنة والديمقراطية وهم اول من ساند الاستبداد الطائفي او العسكري كما في سوريا ولبنان ومصر ان الاسلام هو اول دين يطبق مبدأ المواطنة عبر تركه الأقليات وما يعتقدون وباستيعابه للاقليات في الشأن العام والمشاركة ان الأقليات الدينية في المشرق مدينة للإسلام بقاءها وتكاثرها ووصولها الى ملايين لها آلاف الكنايس والأديرة ولو كان المسيحيون المشارقة طائفة دينية في أوروبا قبل قرون كانت أبيدت او أرغمت على مذهب الأكثرية او نفيت الى استراليا مع المجذومين والمشوهين والمجانين والمجرمين بحسبانها فرقة دينية مهرطقة كافرة يا مسيحي انعزالي حقود أوقف معووج وأتكلم عدل يا مطعوج ! ان الديمقراطية ستعانيها الكنايس المشرقية وستستنجد بالغرب ان الحقونا المسلمين الديمقراطيين يأسلمون رعايانا فاتحين لهم حرية الاعتقاد الديني والحماية والرعاية ..
مميزات وعيوب
المسعودي -الشيء المتفق عليه ان لكل نظام سياسي أو اقتصادي اجتماعي محاسن ومساوئ، وهذا ينطبق على الديمقراطية الغربية ايضا. فإنه عبر قرون من الصراع بين الحكام والمحكومين على السلطة، توصلت الدول الغربية في القرن العشرين إلى الحكم الدستوري، أي خضوع الأمة، من القاعدة إلى القمة للقانون، ثم محاولة إلغاء الاستبداد الذي سيطر على النظام السياسي لعدة قرون في دول اوروبا الغربية، وهكذا تمكنت هذه الدول من تأسيس ديمقراطية ليبرالية (متحررة)، وتأتي ذلك بواسطة المجالس التمثيلية، فتمكّن نواب الأمة من مراقبة الحكام خوفا من الوقوع في الاستبداد. توصل نواب الأمة أيضا إلى الحكم لتطبيق برنامجهم السياسي والاقتصادي الاجتماعي الذي يرغب فيه الشعب، أي أن الأمة تمارس سيادتها بواسطة ممثليها، وبالتالي تحقق المبدأ العام للديمقراطية الغربية، أي حكم الشعب من الشعب ومن أجل الشعب
الرقابة هي الاساس
العمدة -الديمقراطية هي النظام الذي يجعل الحكام خاضعين للمسئولية أمام المحكومين، والذي يضمن تمتع المواطنين بحقوقهم ومصالحهم، وان الحكومات الديمقراطية تولد الكفاءات المتميزة، وتعمل على نشر الرفاهية للشعب كله، لأن رقابة الشعب المستمرة على الحكومة وعلى القائمين بأمرها تجعلهم يبذلون جهدهم في القيام بأعمالهم على خير وجه لضمان إعادة انتخابهم.
الشعب يحكم نفسه
العنود -ان الشعب يجب أن يمارس الحكم بنفسه، حتى يتصف الحكم بالتجانس، فيكون من الشعب وإليه، لأن الحكومات جميعها لم توجد إلا لخدمة مصالح الشعب كما أن المشرّعين يسنون التشريعات لمن ساهموا في إيجاد المشرعين. والديمقراطية ايضا تجعل الدولة خادما للفرد، وليس الفرد خادما لها وفيها الضمانات الكافية للحريات الشخصية.
نظام السلم
المهندس -نظام السلم هو ما قيل ان الديمقراطية هي نظام السلم في الداخل وفي الخارج، فهي في الداخل تجعل القوانين تتغير بسهولة كلما حدث تغير في حال الشعب، وبذلك تقوم طريقة تغير الوزراء وتبدل الأغلبية البرلمانية مقام الثورة في مقابلة التطورات الاجتماعية التي تطرأ على الأمة. ومن الناحية الدولية كذلك قيل إن السلم من المعاني التي ينطوي عليها لفظ الديمقراطية، فهي لا تقوم بالحرب على أساس المبدأ، لأن الحرب والديمقراطية ضدان لا يتفقان. وذلك كبه بعكس الدكتاتورية التي تقوم على مناصرة الحرب.
الحوار والمناقشة
الأخ الطيب -الديمقراطية تقوم على العلم وتتبع اسلوب الحوار والمناقشة والاقناع، كما تتولى الديمقراطية بنفسها تربية أبنائها، بينما في الدكتاتورية لا يوجد الاستعداد لذلك، إعداد المحكومين للاشتراك في الشئون العامة.
المساواة التامة
الهدلق -الديمقراطية قائمة على مبدأ المساواة التامة التامة في الحقوق فهي لديها نظام أصيل لإقرار العدل الذي هو من أهم الوظائف التي من أجل تحقيقها قامت الدولة. لذلك فالديمقراطية تقر للأقلية بحق المعارضة ونتيجة لحرية الرأي والمساواة ظهرت الاحزاب السياسية، وجماعات الضغط، وخصوصا بعد اقرار نظام الاقتراع العام. فالديمقراطية ليست مهددة من قبل نظام الاحزاب.
تناقض
المعتصم بالله -من الطبيعي ان يدير كل عاقل شئونه بنفسه، وأن يصرف اموره بذاته لكيلا تهدر آدميته. فمن التناقض ألا يكون للافراد مجتمعين القدرة على تصريف شئونهم المشتركة، لذلك فالمنطق والعقل يحتمان الأخذ بالديمقراطية كما يقول البعض.
الموافقة
الايهم -نظام الحكم الديمقراطي يجعل السيادة في الدولة ترتكز على الاقناع والموافقة العامة لا على القوة.
حقيقة واقعة
الحاج -الديمقراطية حقيقة واقعة لا يمكن إنكارها وإن أحبها قوم وكرهها آخرون، وليس في استطاعة اية حكومة ان تبقى وتستقر إلا برضا الشعب، لنضج عقول الناس وزيادة وعي الشعوب بعد تقدم التكنولوجيا والتعليم والثقافة ووسائل الاعلام، وزيادة الهجرة والتنقلات، وكثرة الاتصالات العلمية. ورضا الشعب لا يتم الا بإسناد الحكم إليه، ليباشر السلطة بنفسه، ومن ثم فإن الديمقراطية تبرز وجودها وحتميتها، وان كانت تستوى على سوقها في كثير من الدول، وحتى ان معارضيها يفاخرون بأن حكوماتهم تمثل نسبة مئوية أكبر مما تحققه الديمقراطية، وهذا التقرير يعد تسليما ضمنيا منهم بسلطة الشعب. واعترافا بالتيار الجارف للديمقراطية.
رفع المستوى
السيد خليفة -الديمقراطية تنمي عادة الشعوب، وترفع من مستواهم، وتنشئ فيهم اهتماما بالمشكلات العامة، وتقوي ولاءهم لحكومتهم، وتغرس الثقة في نفوسهم، وذلك لشعورهم بأنهم يشتركون في الحكم اشتراكا فعليا. فالديمقراطية بمثابة منظمة لتدريب المواطنين على تحمل اعباء الحكم، وهي تقوّي حب الوطن في نفوسهم، وتقلل من اخطار السخط والانتقاد على الحكم، كما أنها ترفع مستوى الذكاء عند الشعب، وتنشر فيه الفضيلة. كما ان كثيرا من المؤمنين بالديمقراطية يرون انها لا تنجح ولا تحقق اهدافها إلا اذا توافرت في الشعب شروط منها: ارتفاع متوسط ذكائه، وشعوره بالمسئوولية العامة، ودوام اهتمامه بالاعمال العامة، وإدراكه ان ايمانه بمبدأ حكم الغالبية يجب أن يكون مصحوبا بمبدأ احترام حقوق الاقليات.
مذهب فلسفي
الهنداوي -الديمقراطية مذهب فلسفي ونظام للحكم في آن واحد، فقد ظهرت الديمقراطية كمذهب سياسي فلسفي على يد كبار الكتاب في القرن الثامن عشر، امثال لوك في انجلترا، وجاك جاك روسو ومونتسكيو في فرنسا، وكانت غايتهم محاربة الحكم الاستبدادي الذي ساد اوروبا، ثم انتقلت الديمقراطية كنظام للحكم إلى الدول غير الديمقراطية. وتلاقى المذهب الفلسفي مع كونها نظرية للحكم في نقطة اتفاق تجمعها وهي سيادة الشعب أو الأمة.
القيود
الخيال البعيد -يرى البعض ضرورة إحاطة الحكومات الديمقراطية بعدة قيود دستورية ترمي إلى صيانة الملكية الخاصة، وإلى احترام العقود والعهود، كما ترمي إلى الحد من سلطة الغالبية حتى لاتطغى على الاقليات، وإلى مراعاة القصد من تغير الوضع الدستوري للحكومة.
الديمقراطيات الغربية تحمي الاستبداد الشرقي
صلاح الدين المصري -ينقل الكاتب عن احد مفكري الغرب المسيحيين العنصريين قوله وهي الحالة التي جعلت أحد المفكرين الغربيين (كارل ويتفوجل) يصك مصطلح "الاستبداد الشرقي" ليصف نمط تفكير الشرق ! الله ؟! هوه هذا المفكر الغربي الا يعلم ان تاريخه المسيحي طوال الف سبعمائة عام كان غاطساً في الاستبداد الكنسي و استبداد الاباطرة والملوك والاقطاع ؟! ثم ان الاستبداد الشرقي عندنا تحرسه الديمقراطيات الغربية المسيحية ليستمر نهب الثروات و اجهاض اي نزوع للثورة والخلاص الوطني من الاستبداد ، نفاق غربي مسيحي عنصري غليظ و بغيض ..
آمن بالله بالمطلق ولا تؤمن لعقلك بالمطلق
صلاح الدين المصري -إن الله خلق الإنسان حرّا، ولم يتركه لعقله بالمطلق وانما ارسل الرسل وانزل الكتبِ لتنظيم حياة البشر ، فلما كفر الانسان بالله والرسل ، وآمن وعبد العقل، ضاع وتاه وتوحش وصارت حياته ضنكا تنتهي به الى الانتحار
اين الحلول
احمد مختار -نعيش ازمة كبرى مع ايجاد حلول للديموقراطية بعيد ا ع نالمشاكل السياسية والخراب الذي يحيق بالمطالبات فهل من حلول ؟
اقرار حقوق
امير الرفاعي -الديمقراطية عملت الكثير لمساعدة عامة الشعب وإقرار حقوقه، ولهذا اقبلت عليها شعوب العالم قاطبة فلم يعد من اليسير ان تتخلى عنها بعد أن تذوقت طعم الحرية، وممارسة السلطة، بل لابد أن تقاوم من يريد انتزاعها منها.
الحكم الفردي
احمد سلامة -يرى انصار الحكم الفردي ان الامة عاجزة عن حكم نفسها ولا يمكن بالتالي أن تتولى السيادة إلا قوة واحدة. مضافا إلى عدم ممارسة الشعب للسياسة بصفة دائمة.
true
hend -ليست الديمقراطية فعلا حكم الشعب كله مباشرة وحتى في صورتها النيابية ليست هي حكم الشعب كله بطريق النيابة بل وليست محققة حكم الغالبية، إنما هي في الواقع حكم الاقلية السياسية. وبذلك اتسع البون بين الديمقراطية النظرية والديمقراطية العلمية، ولو حققت الديمقراطية حكم الغالبية، فإن هذه الغالبية ستنقاد وراء المصالح، فيكون الرأي في ظاهره لمجموع الشعب، أما في حقيقته فهو رأي قلة من الشعب تمكنت من السيطرة على الحكم.
الفوضى تحكم
احمد النوناني -الديمقراطية تضع مقاليد الحكم في ايدي عامة الشعب وهي طبقة فوضوية جاهلة بأساليب الحكم، وليس عندها استعداد طبيعي له، وان مبدأ المساواة لا محل له مع وجود الفوارق الكبيرة بين الافراد بعضهم بعضا من حيث الاستعداد الذهني ودرجة التعليم والثقافة، ودرجة الاهتمام بالمسائل العامة، والمعرفة التخصصية بالنسبة إلى المشكلات السياسية.
سيادة الأمة
محمود الهواري -الديمقراطية تفضل الكم على الكيف وذلك لأنها تطبق مبدأ سيادة الأمة والذي لا يمكن تبريره قانونيا، اذ يعني سيادة الغالبية اي النصف زائد واحد، بينما النظام الطبيعي يقتضي تفاوت الناس في الكفاءات والمعلومات. والاشخاص الاكفياء قلة وهم من يجب ان تكون مقاليد الحكم في ايديهم، والديمقراطية تساوي بين الجميع سياسيا ولا تشترط كفاءة خصوصا فيمن يتولى الحكم لأن غالبية القائمين بالامر يأتون بطريق الانتخاب وبالتالي تولى الحكم عامة الشعب، اي افقر الناس واجهلهم واعجزهم.
النواب والديموقراطية
ميثاق مناحي -عدم وجود علاقة دائمة بين النائب ومرشحيه، وعدم دفاع النائب عن حقوق مرشحيه أو دائرته بحجة انه يمثل ويعبر عن مصالح الشعب ككل.
الحكم الديموقراطي
معاند -الحكم الديموقراطي يؤخذ على نظام الحكم الديمقراطي كثرة إجراء الانتخابات، وقصر مدة الحكم، وسرعة تبادل المراكز الرئيسية في الدولة، ومن آثار هذا كله تعطل الاعمال الحكومية، عدم الاستمرار في التزام سياسة واحدة مدة كافية لتحقيق نتائجها، مضافا إلى ان عدم استقرار الوزراء وكبار الموظفين في مناصبهم قد يغري بعضهم باستغلال نفوذه للكسب السريع على حساب المجتمع.
الاستبداد
محمد عبد العظيم -تؤدي الديمقرطية إلى النيل من الحرية الفردية، وإلى الاستبداد البرلماني وتحكم الغالبية البرلمانية، وهو اشد انواع الاستبداد، لأنه معسول، إذ يحمل اسم السيادة الشعبية.
الخطأ الفردي
معاند -الخطأ الفردي توزع الديمقراطية المسئولية إلى درجة تقربها من العدم. فترى النائب مثلا لا يقول: «أنا أخطأت» وإنما يقول عادة: «أخطأنا» ملقيا العبء على جمهور الناخبين، وكذلك ترى النائب يلقي التبعة على المجلس النيابي جملة، وكذلك الوزير بدوره يعزو أوزار الحكم وأخطاءه إلى تقصير الوزارة في مجموعها أو مجلس الوزراء. وفي كل هذه الصور يتعذر تحديد المسئول بالذات ويتضاءل الشعور بالمسئولية نفسها.
طلاء الذهب
محمد الشرقاوي -الديمقراطية خطرة لكونها تخلع طلاء من الذهب على الأغلال التي تقيد بها الناس فتجعلهم أقل ميلا إلى التمرد والثورة على قيود النظام القائم.
الحرية
مصري -إن ما يراه أنصار الديمقراطية من ان الأمة شخص معنوي له سيادة وإرادة عامة مستقلة عن الأفراد يتعذر اثباته، لأنه افتراض ومجاز، ولو وجدت إرادة عامة فهي إرادة الغالبية فسحب. وهذه السيادة المزعومة غير مفيدة، لأنها لا تستلزم منطقيا مبدأ الاقتراع العام المتساوي الذي يعده أنصار الديمقراطية المظهر الحي للحرية السياسية.
ثقافة الحرية
محمد الساري -كما يؤخذ على هذا النظام انه، وان كان يعنى بنشر التعليم، إلا ان مستوى العلم في هبوط، إذ تتجه نظم التعليم نحو العناية بالتعليم الفني والعملي، وإهمال الثقافة والآداب والفنون.
أحزاب معارضة
محمد مصطفى السيد -الديمقراطية لكونها لا تستقيم إلا بوجود أحزاب متعارضة، تعتبر أداة انقسام في البلاد ومجلبة للضغائن والأحقاد. وهي بالتالي تؤدي إلى إضاعة الجهد أحيانا في «مناقشة بيزنطية» ونقد عقيم، فضلا عما يشوبها عادة من حزبية مغرضة وأنانية بغيضة حتى أصبح بعض الساسة في البلاد الديمقراطية نفسها يفخرون بأنهم مستقلون.
المفروض ان نطلب من الله ان لاتتحقق الديموقراطية في الشعوب المتخلفة
الديموقراطية و لشعب اكثريته اميين و جهلة ، يعني ان يتحكم بمصير البلد ناس جهلة -مآسي تطبيق الديموقراطية لمسناها في العراق ، و رأينا كيف شخص بليد جاهل مثل مقتدى الصدر يتبعه الاف الغوغاء الاميين و يتحكم بمصير البلد و رأينا كيف يمكن لاشخاص منافقين افاقين من امثال نوري المالكي و عمار الحكيم و ناس مصابين بالشيزوفرينيا مثل براهيم الجعفري و ناس بلطجية و عملاء لدولة اجنبية مثل العامري و الخزعلي و غيرهم كيف يمكنهم يتلاعب بمصير البلد و يسرقون قوت الشعب ، عشرات السنوات و الكل يتكلم عن افساد ، و الفاسدون هم نفسهم ينحدثون عن ضرورة محاسبة الفاسدين ، رئيس لجنة النزاهة في البرلمان الافاق الدجال الحرامي مثل بهاء الاعرجي الذي كان ابوه يملك بيتا صغير مساحتهما تتحاوز خمسين مترا الآن هو صاحب ثروة تقدر بالمليارات و عقارات في لندن دبي و القاهرة ، برهم صالح هو نموذج للسياسي الانتهازي الذي يتبجح بشهادته العليا و لكن هو لا مباديء له و هو اكبر غطاء للفاسدين ، الخلاصة الشعب الذي اغلبيته ناس منافقين و جهلة لا تفيد معه الديموقراطية بل هو بحاجة الى سياسة الضرب بل ………… اعذروني من لفظ الكلمة
Conflict
Hatem Nabawy -I see that our most important problems are a sharp contradiction between the changes taking place between Arab youth in knowing their rights and requirements, especially the demand for a decent life, and between the structure of the Arab system, which suffers from laziness and fragility, in a way that makes it incapable of positive interaction with our generation.
الديمقراطيه اساس المجتماعات
محمد بن هادى -نعم نريد حلم الديمقراطيه فهى منهج يقوم على اخذ الراي الصحيح الذى يكون بيه مصلحه للجميع ليس تكون الديمقراطيه لتحقيق مصالح شخصيه او منفعه للوصول الى الحكم فلابد من دراسه منهجيه للدميقراطيه وتوعيه الشعوب بذلك حتى لا تنقلب الى فوضى وارهاب وهذا يعكس بالطبع على البلدان وتاخرها
الديمقراطية
رحمة جلال -لتحقيق الديمقراطيه الصحيحة يجب علينا معرفة ما هي الديمقراطيه و احتياجاتها و لوازمها و طريقه تحقيقها. لان من ينفذ الديمقراطيه في بلادنا الان ينفذ ديقراطيته الخاصه التي تتناسب مع شرائعه هو و احتياجاته لذالك نجد ان دولنا تفسد مع الديمقراطيه و دول اخرى تنهض بها
الديموقراطية
Rahma Roka -الديمقراطيه مفيهاش حاجة غلط عندما نستخدمها ع الطريقه الصحيحه معظم الاشياء شيفنها غلط لاننا بنستخدمها بطريقه الغير صحيحة لابد قبل اتخاذ أي قرار مراجعه دين الله وسنه رسوله سبب عدم تقدمنا هو سوء استخدمنا وقله تفكيرنا في الاشياء إلي حولينا
الديمقراطيه
زهراء سلامه -الديمقراطيه هى حق من الحقوق الشرعيه لأي دوله والدول المتبعه للنظام الديكتاتوري هي دول لا تعرف معنى أن تعطي لشعبها حقوقه كما هو يقدم ما عليه من واجبات
الديمقراطيه
ام احمد ابوسنه -من حقنا كبشر الا نتعرض لأي نوع من الاضطهاد أو الذل وان ننعم ونعيش حياه كريمه تسودها الحريه والديمقراطية
الديموقراطيه
Mohamed toti -تعتبر الديموقراطية منهجا يقوم على اخذ الرائ الصحيح الذي من خلاله يكون به مصلحة للجميع ولتحقيق الديموقراطية يجب معرفة ما هي الديموقراطية بصفة عامة
Democraty
Mahmoud -Democracy is the right of all peoples in the world, it is they who fulfill the people's demands
الديمقراطية
adel -تنتهي ديمقراطية (حريتك) عندما تبدأ ديمقراطية (حرية ) الاخرين أي بمعنى " انتشار ظاهرة الانانية و التعدي على ديمقراطية (حرية) الآخرين هي حدود الله الواحد الأحد لا شريك له له ملك مافي السموات والأرض وهو على كل شيئ قدير أي بمعنى ديمقراطيتك (حريتك) تنتهي عند حدود الله ولهذا ديمقراطيتك مشروع فاشل قد يسبب الفوضى والجهل " المعتمد و"المتعمد لعقل الآدمي السوي المؤمن بالله .