فضاء الرأي

الصراع التاريخي (الإسلامي - المسيحي) وأثره على الأمن والسلم العالميين

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

يأخذُ الصِّراعُ بين الأمم والشعوب أشكالاً مختلفة، ويحاول كلٌّ من المفكِّرين والباحثين أن يُضفِيَ اختصاصَهُ على نوعِ هذا الصِّراع وشَكْلِهِ، فالسياسيون يرونه صراعاً على السُّلطة، والاقتصاديون يعدُّونه صراعاً من أجل المال، ويرى آخرون أنه صراعٌ دينيٌّ له جُذُورُهُ وأسبابُهُ ومكوِّناتُهُ، وصولاً إلى نتائجه الكارثية على البشرية.
ومن هؤلاء الكاتب والمؤرخ "أندرو هويتكروفت"؛ حيثُ ألَّف كتاباً عن الصرِّاع الدينيّ تحت عنوان: "الكُفَّار- تاريخ الصراع بين عالم المسيحية وعالم الإسلام"، ناقَشَ فيه قضيةً مهمَّةً تتعلَّق بموضوع الساعة في الثقافة الغربية عموماً، وتتَّصلُ بمشكلة علاقة العالم الإسلامي بالغرب الأوروبي والأمريكي بصفةٍ عامة، والأهمُّ من ذلك أنَّه حاولَ الدخولَ في واحدةٍ من أكثر القضايا إشكاليةً على مستوى التراث الإنسانيّ؛ حيثُ إنَّ علاقة العالَمَ الإسلامي بالعالَمِ المسيحيّ تتطلَّب خبرةً طويلةً في تاريخ كلٍّ من العالَمَينِ، فَجَال الكاتبُ بينهما باحثاً ليس عن مفهوم الآخر فحسب، بل عن المسارات التي تشكَّل بها هذا المفهوم، والبِنْيَةِ الرمزية التي أثارت الهياجَ ضدَّهُ، والأحداث التاريخية المتولِّدة عنه.
وقد قادَ الكاتبُ هذه الرحلة بين العالَمَين عبرَ محطاتٍ متنوعة من التاريخ والجغرافيا، فَجَالَ بين أصقاع حوض المتوسِّط، عبرَ مجموعةٍ من الطبقات التاريخية والزمنيَّة صعوداً ونزولاً، من القرن السابع الميلادي وحتى القرن الواحد والعشرين، باحثاً عن جواب هذا السؤال: كيف تشكَّلَتِ الكراهيةُ بين المسلمين والمسيحيين؟

وللإجابةِ عن هذا السؤال افتتح كتابَهُ "الكفَّار" بنَقْدِ التاريخ، مستشهداً بمقولة "بول فاليري": ((التاريخُ أخطرُ نِتاجٍ نَتَج عن كيمياء الذَّكاء منذ الأزل، إنه يتسبَّبُ بالأحلام، ويجعلُ الأممَ تسكَرُ بالنَّشْوة، وتُثْقِلُ كاهلَها بالذكريات الزائفة، ويُبقي جراحَها مفتوحةً)).
والتاريخُ أيضاً هو الذي يؤسِّس لكثيرٍ من الأفكار، إنَّه أشبَهُ بلُعْبة الهَمَسات الصِّينيَّة، عندما يهمس شخصٌ ما معلومةً لشخصٍ آخر، ينقلُها بدوره إلى آخر يحرفها قليلاً، وهكذا دواليك...
فعندما وقَفَ البابا "أوربان الثاني" سنةَ /1095/م يدعو المسيحيين لإنقاذ القدس لم تكن الحملاتُ الصليبيةُ -وفقاً للكاتب- في ذهنه، لقد أطلق الفكرة في الهواء، ثم لم تكن له سيطرةٌ على التأثيرات الناجمة عن كلماته التي سبَّبَتْ الكوارث، وتردَّدَتْ أصداؤها على مرِّ القرون.
والكتابُ حافلٌ بالتفاصيل الفرعية والمعلومات المفيدة، وينتقل من مسرحٍ جغرافيّ إلى آخر، ومن فترةٍ تاريخيةٍ إلى أخرى؛ سعياً وراءَ صورة "الآخر الكافر"، كما رَسَمها المسلمون للأوربيين في العصور الوسطى والحديثة، وكما رسمها الغَرْبُ للعالم الإسلامي في الحقبة الزمنية نفسها، وكيف تطوَّرت حتى زماننا هذا.
وذكر أقوالاً للقساوسة والرهبان الذين كتبوا عن المسلمين الأوائل وصولاً إلى ما قاله "جورج بوش" الابن عقب أحداث الحادي عشر من سبتمبر، وما يكتبه الكُتَّابُ والصحفيون الغربيون عن الإسلام والمسلمين حديثاً، فيأخذك الكتابُ في رحلةٍ من شبه الجزيرة العربية إلى بلاد الشام ومصر والمغرب العربي عبر مضيق جبل طارق في إسبانيا، ويسافرُ بك إلى البلقان لينهي رحلته في الولايات المتحدة الأمريكية.
ومن الطبيعيِّ أن لا أكون متفقاً مع المؤلِّف في كلِّ ما جاء في كتابه، وخصوصاً في بعض التفاصيل التي لم تذكرها الكتبُ التاريخيةُ الموثَّقة، وإنما ذكرت مبتورةً في بعض المقالات أو زُوِّرت من بعض الباحثين الذين لا يتحَّلوْنَ بالموضوعية في منهج البحث والتأليف التاريخيّ.


ولكنني رغم ذلك أُشيدُ بالأفكار التي ذكرها المؤلِّفُ في ثنايا كتابه، والتي ترتكزُ على الصورة المشوَّهة التي حَمَلها كلٌّ من الجانبين للآخر، وأورثت الكراهيةَ على مرِّ العصور، للوقوفِ على أسبابها، وما حملَتْه من نتائج، نلمَسُ تأثيرها على الأجيال المتعاقبة في الشرق والغرب، ثمَّ نخلُصُ إلى الأفكار التي تنتشل الجيلَ الجديد من مستنقع الكراهية والحقد، ونأخذُ بيده للتخلُّص من التكلُّسِ الناتج من الوقوف على هذه الأحداث التاريخية، لعلنا نستطيع أن نمحوها من الذاكرة السَّلْبية، ونؤسس لذاكرةٍ إيجابيةٍ قائمةٍ على قبول الآخر، بل على هدفٍ سامٍ كبيرٍ يتجلَّى في نبذ التاريخ الذي جَلَبَ للبشرية الحروب والدمار والتخريب، وولادةٍ جديدةٍ للحب والسلام لبني الإنسانية جمعاء.
وأنا لا أزعمُ أنَّ هذا من السهولة بمكانٍ، بل على العكس هو عملٌ شاقٌّ وطويل، وخصوصاً أنَّ المسلمين فيما بينهم غيرُ متفقين، واستطاع التاريخُ أن يفرِّق شَمْلهم بين سُنَّةٍ وشيعة، وأنَّ المسيحيين -رغم تقدُّمهم بخطوةٍ على المسلمين في هذا المجال- لا يزالون في حالة انقسام وخلافٍ حول العقيدة والمنهجية في علم اللاهوت.
ولكنَّ الطريق يبدأ بخطوة، وأصلُ الشجرة العظيمةِ الباسقةِ بَذْرةٌ، عسى أن يأتي بعدنا مَنْ يسقي هذه البذرة ويعتني بها، لنحصد من وراء ذلك سلاماً حقيقياً لهذا العالم.

يذكُرُ الكاتبُ أنه بالعودة إلى النصوص والكتب والتفاسير والقصائد توضَّحَ أنَّ انشغال المسيحيين بالمسلمين فاق انشغال المسلمين بهم، فمنذُ منتصف القرن السابع الميلادي كان يُنْظَرُ للإسلام على أنَّه العدوُّ الخارجيُّ للعقيدة المسيحية، وقد تغلغل فِعْلُ إضفاء الشيطنة على الأعداء في أوروبا الغربية، فَنَمَتْ المعاني وتكاثرت، ومنذُ البداية فوجئ الغَرْبُ بسرعة تقدُّم الإسلام؛ حيثُ ولد النبيُّ محمدٌ صلى الله عليه وسلم سنة /570/م، أي: بعد خمس سنوات من ولادة الإمبراطور "جستنيان" الذي أعاد بناء الإمبراطورية الرومانية البيزنطية إلى أقصى اتساع، لكن في غضون جيلٍ واحدٍ بعد وفاة النبيّ صلى الله عليه وسلم سنة /632/م كان أتباعُهُ يفرضون الحصار على القسطنطينية.
وتحوَّل الاقتتالُ باتجاه الغزو الخارجيّ -وفقاً للمؤلف- وراء شبه الجزيرة العربية، فهزَمَ خالدُ بنُ الوليد في معركة "أجنادين" جيشَ "هرقل" البيزنطيّ سنة /634/م، ثمَّ أطاح بعد عامٍ بجيوشه قُبالة أسوار دمشق قبل أن يدخلها، ثمَّ ما لبثَ أن تسلَّم عمرُ بن الخطاب رضي الله عنه مفاتيح بيت المقدس سنة /638/م.
وليس غريباً أن يرى الجهازُ الكَنَسيُّ في المسلمين خطراً كبيراً، وفي عمر بن الخطاب خاصيةً أشدَّ خطورةً ممّا رأوا في حُكَّام الفرس الذين سبقوه، ومن نقطة الاتصال تلك نَبَعَ خوفٌ عميق وتوجُّسٌ بين النصارى الأرثوذكس تجاه الإسلام.
وبعد حصارَيْنِ من قبل العرب المسلمين للقسطنطينية ارتبَطَ عِداءُ حركة "محطمو الايقونات" -الذين رفضوا تصوير الربّ بشكل إنسانٍ- بِعِداء المسلمين، وصاروا العدوَّ الأكثرَ شيطانيةً بين أعداء "بيزنطة"، وصار المسلمون هم العدوَّ الخارجيَّ والداخليَّ معاً، بعقيدتهم التي تحدَّتْ المبدأ الجوهريَّ للعقيدة الأرثوذكسية، ومنذُ ذلك الوقت تمَّ "فهمُ الإسلام" من خلال أوصاف الشرّ والدَّمار في العهدين القديم والحديث من الكتاب المقدَّس، هذه الأوصافُ التي بقيت دون نَقْدٍ أو مواجهةٍ على مدى قرون، ثم اكتسبَتْ معانيَ جديدةً من العداء.

ويعتمدُ "فهمُ الأفكار" التي تتناول المسلمَ بوصفه كافراً على طريقة عمل "اللغة"، حيثُ يرى الفيلسوف "فريناند دي سوسير" أنَّ الخطاب هو نظامٌ خالصٌ وشاملٌ من العلامات، تتكوَّنُ فيه كلُّ كلمةٍ من عنصرين، الوصف (المدلول)، والوسيلة التي توصل إلى المعنى (الدالّ)، سواءٌ أكانت الوسيلةُ صوتاً منطوقاً أو علامةً مرئيَّةً كالكتابة.

ولكي يوضح المؤلفُ "هويتكروفت" كيف يمكن للعداوة أن تصنَعَ نسيجَ المعنى وتُزَيِّفه ثم تحافظ عليه أحضر مثالاً من القرن التاسع عشر، عندما طلبت الحكومةُ البريطانيةُ سنة /1860/م من قناصلها في الدولة العثمانية كتابةَ تقريرٍ عن حياة المسيحيين في ظلّ حكومةٍ مسلمةٍ، وبناءً عليه: لاحظ القنصل "بلنت" في البلقان أنَّ المسيحيين كانوا بالتأكيد أحسنَ حالاً منهم قبل عشر سنوات؛ حيثُ كانوا يُرْغمون وَقتَها على الزحف تحت أبوابٍ (أي: أبواب الكنائس) لا يكاد يصلُ ارتفاعُها إلى أربعة أقدام، وبناءً على كلام القنصل "بلنت" كان واضحاً أنَّ الأتراكَ فَرَضُوا على النصارى جَعْلَ أبوابِ كنائسهم منخفضةً لإجبارِ مَنْ يرتادها على الانحناء.

ولكن هناك رواياتٌ أخرى أكَّدَتْ أنَّ أبواب الكنائس كانت كبيرةً، وكانت تفتح في الاحتفالات، وأنَّها احتوَتْ على أبوابٍ صغيرةٍ ترمزُ إلى طريق الخَلَاص مثلاً.

أراد المؤلفُ من ضربِ هذا المثال أن يبيِّن كيف يتمُّ تزوير الحقائق عبر الروايات التاريخية، ثمَّ ساقَ أحداثاً تاريخيةً أخرى، وعَلَّقَ على بعض رواياتها التي كانت تؤجِّجُ العداوة بين كلا الطرفين إلى أقصى درجاتها، وذَكَرَ أنَّ المسلمين أيضاً كان لهم سِجِلٌّ ممتدٌّ من المصطلحات التي تصفُ المسيحيين -وفقاً للمؤلف- بوصف الكلابِ والخنازير وألفاظِ النجاسة، وكانَ المسلمون -بنظر المسيحيين- رمزاً للخطر والخوف، وارتبطت هذه المصطلحاتُ بنظر الجانبين على مدى عقودٍ طويلة.

ويعلِّقُ المؤلفُ على الحروب الصليبية بأنَّها شُنَّتْ بذريعة إنقاذ القدس، ولكنَّها كانت سابقةً بزمنٍ طويلٍ على كلمة "صليبيّ"، فقد صِيْغَتْ بعد جيلٍ من استرداد المسلمين للقدس سنة /1187/م، وقد جنَّدَ البابوات مفهومَ أعداءِ المسيح لإعلان الحروب المقدسة التي كانت مجرَّدَ بدعةٍ داخل الكنيسة.

وعلى الجانب الآخر -وفقاً للمؤلف- طوَّر المسلمون نظريةً متماسكةً عن "الجهاد"، فقسَّموا العالم إلى "دار حرب" و"دار إسلام"، ودَلَّتْ كلمةُ "الجهاد" على السعي في سبيل قضيةٍ خيِّرةٍ. فالحربُ بالنسبة لكل من المسلمين والمسيحيين كانت شرَّاً، ولكن لإضفاء القدسية على المعركة والقتل كانَ لا بُدَّ أن تُلبَسَ ثوباً لجعلها شرعيةً وربَّانيةً.

ونتيجةً لهذه الثقافة من الجانبين فإنَّ كلَّاً منهما بقي مسلَّحاً بإيديولوجيا حربٍ جاهزةٍ، وبذريعةٍ عادلةٍ للحرب.

وفي مواجهات الحروب كانت الراياتُ الإسلاميةُ تحملُ الكثيرَ من الرموز والعبارات، كالآيات القرآنية وأسماء الله الحسنى، فيما سادَتْ صورةُ الصليب على رايات الجانب المسيحيّ.
وناقَشَ الكاتبُ: الصراع العثماني الأوروبي في منطقة البلقان، وما خلَّفه هذا الصراعُ من دمارٍ ووحشيةٍ يتحمَّلُ جريرته كلٌّ من الطرفين، فقد كان الاتصالُ الإسلاميُّ المسيحيُّ في هذا الجزء "مزدوج الشخصية"، وهو الأعنف والأكثر دمويةً، حيثُ خلَّف وراءه صراعاتٍ طائفيةً وعرقيةً ومناطقيةً عديدةً استمرَّت إلى ما بعد انتهاء الصراع التركي الغربي في المنطقة، هذا الصراع الذي ترك إرثاً ثقيلاً من العداوة والوحشية التي استمرَّت بين شعوب المنطقة إلى العصر الحديث.

ففي البلقان بعد عام /1922/ لم يعد هناك عثمانيون، لكنَّ الألبان المسلمين أخذوا مكانهم، وكانوا هدفاً لكراهيةٍ خاصةٍ من حكومة "الصِّرْب"، وفي سنة /1985/ ذكرت الصحف اليوغسلافية أنَّ فلاحاً صربياً تعرَّضَ لهجوم جنسيّ على طريقة "الخوزقة" التركية، وذكرت تقارير أخرى أنَّ دوافع الهجوم تتعلَّق بالأرض وليس بهذه الحادثة، وتناقضت التقارير، ولكنَّ الحقيقة كانت أقلَّ أهمية من رمزية "الخوزقة" وربطها بمذابح الأتراك، وعلى كلٍّ اتهم الألبانُ بذلك، وكانت الحربُ الوحشيةُ التي قتلت الإنسان وهدمت البنيان عاراً في جبين البشرية، وكأنَّ البلقان ملعونةٌ دوماً بتكرُّر الأفعال الدموية.

ثم انتقل المؤلفُ: إلى عصر الطباعة، وتطورها في أوروبا وتأخّر وصولها إلى العالم الإسلاميّ؛ الأمرُ الذي وسَّعَ انتشارَ الذمِّ الغربيّ للشرق، فمنذُ الأيام الأولى للطباعة في منتصف القرن الخامس عشر كان غيرُ المتعلمين قادرين على القراءة بأنفسهم من خلال الصور، فقد كانت أوصافُ الأتراك متخمةً بالرمزية، تذكِّرُ بالعنف والخطر أو الانحراف أو الإفراط الجنسيّ وولعهم بالخوزقة، وعلى النقيض أظهرَتْ صورٌ أخرى رزانة الحياة العثمانية.

إنَّ الصور المطبوعة والأعمال المرسومة والنَّحْت أعطت العداوةَ هويةً مرئيةً، وعلى مرِّ الزمن تطوَّرت الأدوات، وتغيَّر الممثلون، فحتى القرن التاسع عشر كان الكافرُ هو "التركيّ"، ورغم أساليب التقديم الجديدة إلّا أنَّ المواقف القديمة من الغرب تجاه الشرق الكافر بقيت قائمةً.
فالمطبعة كما يرى المولف آلةٌ لا أخلاق لها، لكنَّ قوَّتها هائلة، وفي عصر التنوير وُجِدَ إيمانٌ بقدرة المطبعة السحرية على تحويل المجتمع.

وذَكَرَ: أنَّ محاولة التقنين للفروق بين الشرق والغرب لا يمكن أن تمتَّ بصلة إلى حقائق الحياة المعيشية، إذْ إنَّ نفراً قليلاً في الشرق أو في الغرب -في الماضي والحاضر- عاشوا أو يعيشون حياتهم كلَّها حسب الكتب المقدسة والشرائع، فمعظمُ الناس يقضون أيامهم في توافق مع أخلاق جماعتهم أو طائفتهم الخاصة، وعند السطح المشترك حيث يتصادم العالَمَان تقعُ الحوادثُ في سياقٍ واحدٍ خاص، وهو التجارة العالمية، فهناك زمنُ الساعة، وهناك زمن الإنسان، والغَرْبُ بات محكوماً بزمن الساعة.

وفي القرن الحادي والعشرين بات الشرقُ والغربُ يشتركان في الكثير من البضائع والأدوات، خاصةً وسائل الإعلام والكتب والإنترنت، لكنَّها لم تستخدم في التوقيت نفسه، بل وُجِدَتْ فَجْوةٌ زمنية، فالغرب يطوِّر النماذج الجديدة للاتصالات، ويأخذها الشرقُ في وقت لاحق.

فقد مضت أربعةُ قرونٍ قبل أن تصبح الصور والكلمة المطبوعة شائعةً في الشرق المسلم، ومع الراديو والتلفزيون كانت مسألةَ عقود من الزمن، ولم تستغرق الإنترنت إلا خمس سنوات، لكنَّ التأخير الكبير في قبول ثورة الطباعة كان له عواقبُ وخيمةٌ، فقد كان معناه أنَّ توقيتات الشرق وتوقيتات الغرب لم تكن متطابقة.

وهذا يعني أنَّ الكفار المسيحيين والكفار المسلمين كانوا ينظرون لبعضهم البعض بعين الشَّكّ والارتياب لفترة طويلة، كلٌّ منهم يلعن الآخر بشكلٍ روتينيّ، ومنذ اختراع الطباعة صارت المذمَّةُ الغربيةُ أقوى وأوسع انتشاراً، لكن مع الزمن تعلَّمَ الشرقُ الدرسَ، وبات المسلمون يستخدمون وسائل الاتصال بالمهارة نفسها، وتعلَّموا كيف يمكن لهذه التقنيات الجديدة أن تحمل الذَّمَّ أو الكراهية إلى مدى أبعدَ وأكثر قوةً.

ويختتمُ "هويتكروفت" كتابه بذكر أمثلةٍ من العداوة في التاريخ الحديث والمعاصر، وكأنَّه يؤكِّد لنا -وهو الذي افتتح كتابه بنَقْد التاريخ- أنَّ التاريخ الذي ينتهي في الحاضر لا يكتمل قطُّ؛ حيثُ يبدو أنَّه من الصعب ضبطُ لغة الكراهية والذمّ والعداوة، فالشرُّ كالخير موجودٌ في كلّ واحد من البشر، ولكنَّ رؤيتنا المشوشة تجعلنا نرى في مرآتنا عدواً دون البشرية (نظرة دونية)، وهذا ما تفعله الإدارة الأمريكية في حروبها الصليبية المعاصرة، ليختم الكلامَ برسالةٍ يوجِّهها إلى الغرب، يحذِّره فيها من استمرار إعادة إنتاج لغةِ الحروب الصليبية، فهذه الأيديولوجيا لها ثَمَنُها، وقد يكونُ الثمنُ تفكُّكَ الغرب.

وفي العصر الحديث تطوَّر معنى "الجهاد" وممارساتُهُ، ففي عام /1978/ قبضت حكومةُ "إيران" على طاقم السفارة الأمريكية، ووصف "الخميني" أمريكا بأنها "الشيطان الأكبر" و"الحية الجريحة"، وهذا ليس مجرد شتيمة، ولكن معنى أعمق، فالروايات تتحدَّثُ أنَّ الشيطان اتخذ شَكْلَ حيَّةٍ، وعَضَّ ساقَ الإمام "عليّ" لإخراجه من الصلاة، لكنَّ علياً واصَلَ صلاته رغم الألم.

وبالتالي: فإنَّ قصد "الخميني" أنَّ الولايات المتحدة يمكن أن تجرح، لكنَّها لن تعرقلَ المسلمَ في الوصول لحقِّه، وسوف تستسلم الحيةُ الجريحة في النهاية لقوة الإسلام الإلهية.
وفي الطرف الآخر: أعلن أحدُ القساوسة الذين زاروا الهند سنة /2000/م أنَّ سبب زيارته هو الدعوةُ لحربٍ صليبية.

وما تزالُ حربُ الكلام تستخدم على نطاقٍ أوسع، إلّا أنَّ الحرب من أجل الصليب -حسب "برنارد لويس"- فقدَتْ معناها الأصلي، والمعنى الحاليّ للحملة الصليبية هو حَمْلةٌ حماسيةٌ من أجل قضية خيِّرة اجتماعية أو أخلاقية أو بيئية، ونادراً ما تكون دينية.

كانت كلمات "برنارد لويس" هذه عام /2001/م قد ابتكرت لتبرير زلَّة اللسان المحرجة سياسياً لرئيس أمريكا "بوش الابن" عقب أحداث الحادي عشر من سبتمبر، والحقيقةُ -وفقاً للمؤلف- أنَّ الحملة الصليبية بقيت قائمةً داخلَ المسيحية الإنجيلية وخارجها، ورغم ما قد تحملُهُ عبارةُ "حملة صليبية" من معنى خَيِّر إلا أنها لسوء الحظ لها تأثيرٌ سلبي على العالم خارج الولايات المتحدة مشابِهٌ لتأثير كلمة الجهاد فيما وراء العالم الإسلامي، فكلا المصطلحين اكتسب قوةً سياسيةً واجتماعيةً جديدة، فهما ليسا حفرياتٍ حيَّةً، بل هما من نِتاج القرن العشرين، وقد اكتسبا مع وسائل الاتصال الحديثة مدىً غيرَ عاديّ.

لقد أدار "جورج دبليو بوش" كارثة /11/ سبتمبر إدارةً تقليديةً، وكان لديه أسبابٌ وجيهةٌ لاستخدام عبارة "حملة صليبية"، وقد كان مقتنعاً أنَّ عليه إيجادَ صياغةٍ لأول كلمةٍ يلقيها بعد الكارثة فقال: (( نحن بحاجةٍ إلى أن نكون منتبهين لحقيقة أنَّ هؤلاء الأشرار ما يزالون موجودين، هذا نوعٌ جديدٌ من الشرّ، ونحن نفهم والشعبُ الأمريكي بدأ يفهم هذه الحملة الصليبية، هذه الحربُ على الإرهاب سوف تستغرق وقتاً)).

كانت عبارة "الحملة الصليبية" نابعةً من أعماقه، واستخدم كذلك: "نوع جديد من الشر"، ولاحقاً "محور الشر"، والآن اكتسبت كلمة "إرهاب" صفاتِ الخوف نفسه التي ارتبطت سابقاً بالتتار والأتراك، فقد أراد "بوش" رأسَ "ابن لادن" في صندوق، ولعلَّ هذا الأمر كان من الممكن أن يبدو مناسباً أكثر للسلطان العثماني في القرن السادس عشر أكثر من ملائمته للإدارة الأمريكية في القرن الحادي والعشرين.

ويعلِّقُ الكاتب: أنَّ القصور والخطأ الجوهريَّ عند صانعي السياسة الأمريكية يأتي من أنَّهم يسيئون فهم طبيعة خصومهم وقدراتهم، ذلك أنَّ الإدارة الأمريكية لا ترى أمامها "عدواً في المرآة"، بل ترى كائناً غريباً أدنى من البشر، وهذه الرؤيا المشوشة تضمن الفشل السياسي بشكلٍ أو بآخر.

ويرى المؤلف إنَّ تمويل حربٍ طويلةٍ يتطلَّبُ إعادةَ إنتاجِ المذمَّة وإرجاعها إلى لغة الحملة الصليبية، لكنَّ إحياء الماضي له ثمنُهُ؛ لأنَّ إيديولوجيا قائمة على الاستجابات الرجعية سوف تفشل، وربما تفكِّكُ ببطءٍ تطوُّر الغرب اجتماعياً وثقافياً وروحياً.

باعتقادي أنَّ المؤلف استطاع أن يبيِّن الأسبابَ الايديولوجية الدوغمائية التي حرضت ودفعَتْ كلا الفريقين أو العالَمَين نحو تأجيج الحقد والكراهية؛ بحيث أصبحَ كلٌّ منهما يصفُ الآخر بـ"الكافر"، وهو مفهومٌ يعني "إعلانَ الحرب"، بل بقاء هذه الحرب بين الطرفين كـ"حرب باردة " إلى ما لا نهاية، والنتيجة دمارٌ وخرابٌ وإزهاقُ أرواح.

حقاً لقد كان "الكاتب" على مستوى المسؤولية الانسانية، اتسم بالموضوعية والوضوح في مناقشة الأفكار الجامدة والمتحجرة والتي وجدت عند البعض من الطرفين، فغذت الكراهية وأدت الى الصراع بين العالم الاسلامي والعالم المسيحي على مدى قرون طويلة. ان نزاهة المؤلف وموضوعيتةُ جعلته يختم بهذه الكلمات الهامَّة، التي من شأنها أن تسقط القناع عن أيّ وجهٍ يريد أن يأخذ الحروب في كثير من الأحيان إلى توجُّهٍ أو طابعٍ دينيّ، أو أن تجعل الصراع إيديولوجياً، بينما هي في كثيرٍ من الأحيان ذات أبعادٍ سياسيةٍ قائمةٍ على السلطة، أو تكون في حقيقتها لتحقيق مكاسب اقتصادية أو مصلحية.

وفي الوقتِ ذاتِهِ نبَّه إلى ضرورةِ اتباع منهج جديد، ينبذُ خطابَ الكراهية، والحقد لأتباع الرسالات السماوية، وينبذ الأحداثَ التاريخية التي تؤجج الصراع في الوقت الحاضر عبرَ التذكير بالماضي، الذي يحمل في طيَّاته بذور الشقاق ومبررات الحروب.

وأقول - ونحن في عتبة القرن الحادي والعشرين- ينبغي أن يتخذ المفكرون والحكماءُ في العالم موقفاً جازماً لإنهاء خطاب الكراهية، فنحن نعلمُ أنَّ الشرائع السماوية لم تُوْجَدْ وأنَّ الكتب المقدسة لم تُنزَّل إلا لسعادة البشرية والإنسانية، وكفانا افتراءً على الله وعلى رسله وعلى أنبيائه وكبته.

وإني لأدعو إلى تجاوز أطلال الماضي وإلى نبذ الحوادث التاريخية العرضية التي لن تزيدنا إلا تصُّلباً وتشدُّداً في الاحتكام إلى الأوهام، ويجب أن يعلم كلُّ مَنْ يوجِّه خطاباً دينياً من كل الأطراف -الإسلامية والمسيحية- أنَّ الكلمة هي أخطرُ سلاحٍ، فيجب ضبطُها، ويتحمَّل مسؤوليةَ ذلك المؤسساتُ الدينيةُ من كلا الجانبين، الأمرُ الذي يدعونا إلى إعادة النظر في الخطاب الديني الموجَّه للجماهير من كلّ الطوائف والأديان، ويجب أن نستبدل خطابَ الكراهية بخطاب الحبّ، وخطاب الحرب بخطاب السِّلْم، وخطابَ العنف بخطاب الرحمة، وخطابَ التكفير بخطاب التفكير والعقلانية المنفتحة على الآخر، وخصوصاً أننا في عصر الاتصال والتواصل السريع، وهذا يجعل مسؤوليةَ الكلمة أكبرَ، فكلمةٌ قد تقتل، وكلمةٌ قد تحيي النفوس.

وأدعو كذلك المؤسسات ذات القرار والتأثير على العَقْل الجمعي أن تتبنَّى رؤيةً جديدةً، وتضع منهجية مدروسةً للتأسيس لجيلٍ جديدٍ يؤمن بالآخر الشريك بالقيم الإنسانية.
لعلَّنا نؤلفُ كتاباً يحمل عنوان "الإنسان" تاريخ الإخاء الإنسانيّ الإسلاميّ المسيحيّ، بدلاً من "الكفار" تاريخ الصراع بين عالم المسيحية وعالم الإسلام.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الصراعات بين الشعوب
أحمد داود -

ينبغي علينا أن نعلم اطفالنا من الصغر علي فهم هذه الأشياء لكي يستطيعوا أن يتصدوا لها و يكون لديهم وعي

المسيحيه والمسلمه
امل محمد يونس يونس -

كل هذه الصراعات والخلافات بين المسيحيه والدين الإسلامي وارده لأن الدين المسيحي فيه بعض من التخاريف والاعتقادات الخاطئه والافعال الخاطئه ومما لا شك فيه أن كثيرا من المسلمين يفهمون الدين الاسلامي خاطئا ويدعون الي العنف والتطرف والوحشيه وحقا أن ف كل زمن فيه فتنه ولابد أن نترك كل انسان ع عقيدته التي يؤمن بها لأن الله لو شاء لدخل الناس جميعا ف الدين الاسلامي

زمن الصراع المسيحي الإسلامي
Hedia Elkholey -

العلاقة بين الإسلام والمسيحية معقدة على مر القرون، فقد سادت ألفة وتبادل إنساني وحضاري في أحيان، ومنازعات وعداوات كثيرة في أحيان أخرى بين المسيحيين والمسلمين لذلك يجب علينا جميعا ان نتحد لكي ننهي كل الخلافات الي حدثت ع مر العصور

مردخاي فول يدافع عن أسلافه وكلمة العدو الصهيوني تحك له على جرب
بسام عبد الله -

أعداء المسيحيين الحقيقيين هم اليهود وليسوا المسلمين، فماذا يقول تلمود اليهود عن المسيح والمسيحيين ومقدساتهم وإنجيلهم ؟! لا غرابة ولا عجب فيما قام به جيش الاحتلال الصهيوني من حصار وتدنيس لكنيسة المهد في بيت لحم بفلسطين, فهذا أمر أقرته العقيدة التلمودية اليهودية, حيث يعتبر اليهود الكنائس المسيحية بمثابة بيوت للباطل, وأماكن للقاذورات, لذلك يجب هدمها وتخريبها. وليس هذا قولاً نلقيه على عواهنه دون سند أو دليل. ودليلنا هو الدراسة العالمية التي وضعها الأب الكاهن «آي . بي. برانايتس» العالم الكاثوليكي اللاهوتي القدير في العبرية, والذي كان عضوًا في هيئة تدريس جامعة الروم الكاثوليك للأكاديمية الإمبراطورية في مدينة «سانت بطرسبرج» عاصمة روسيا القيصرية. وهذه الدراسة بعنوان «فضح التلمود - تعاليم الحاخامين السرية», وقد قام بترجمة هذه الدراسة الأستاذ الفاضل «زهدي الفاتح» وقامت بنشرها دار النفائس - بيروت. هذا, ولا يغيب عن البال أن التلمود هو المصدر الثاني من المصادر المقدسة عند اليهود, حيث يتوسط العهد القديم وبروتوكولات حكماء صهيون. والتلمود هو اسم مأخوذ من كلمة لامود LAMOD العبرية, ومعناها تعاليم, إذن فالتلمود هو الكتاب الذي يحتوي علي التعاليم اليهودية, وهو الذي يفسرها ويبسطها. ويعتبر اليهود التلمود - من قديم الزمان - كتابًا منزلاً مثل التوراة, ويرون أن الله أعطى موسى التوراة على طور سيناء مدونة, ولكنه أرسل على يده التلمود شفاهًا.. هكذا يدّعون . ولا يقنع اليهود بهذه المكانة للتلمود, بل يضعون هذه الروايات الشفهية في منزلة أسمى من التوراة. فقد جاء في التلمود: «من احتقر أقوال الحاخامات استحق الموت أكثر ممن احتقر أقوال التوراة, ولا خلاص لمن ترك تعاليم التلمود واشتغل بالتوراة فقط, لأن أقوال علماء التلمود أفضل مما جاء في شريعة موسى». وقام الحاخام «روسكي» المشهور: «التفت يا بني إلى أقوال الحاخامات أكثر من التفاتك إلى شريعة موسى». وجاء في التلمود: «إذا خالف أحد اليهود أقوال الحاخامات يعاقب أشد العقاب, لأن الذي يخالف شريعة موسى خطيئته مغفورة, أما من يخالف التلمود فيعاقب بالقتل». يتبع مقتطفات من التلمود..

سيبقى دائما
هبة الله قاسم -

الصراع الديني سيبقى دائما بين الشعب الواحد والشعوب المختلفة فلا احد سيقبل بدين اخر ويؤمن به

علاقة معقدة
عادل شهوان -

العلاقة بين الديانات المختلفة معقدة لا يمكن التهاون فيها او السلام الا مع المثقفين اما المتطرفين فلا تفاهم

التاريخ
Mahmoud -

يمكننا تغيير مجري التاريخ للأفضل ولكن لن يحدث هذا قبل تغيير نفوس البشر اولاً .. وهذا سيحتاج لوقت كبير حتي نتفكر ونتدبر ونأخذ في اعتبارنا أن تغيير التاريخ مجري التاريخ للأفضل ليس سهلاً .. فهذا ينطبق علي نوايا الأشخاص.

المسلمين والمسيحيين
Aya Masoud -

أحسنت القول عندما قلت انه يجب أن نستبدل خطابَ الكراهية بخطاب الحبّ، وخطاب الحرب بخطاب السِّلْم، وخطابَ العنف بخطاب الرحمة، وخطابَ التكفير بخطاب التفكير والعقلانية المنفتحة على الآخر، وخصوصاً أننا في عصر الاتصال والتواصل السريع، وهذا يجعل مسؤوليةَ الكلمة أكبرَ، فكلمةٌ قد تقتل، وكلمةٌ قد تحيي النفوس، وفعلا الكلمة سلاح قوى جدااا وذو حدين بمعنى انه ممكن يبنى علاقة بين شعوب او يدمر العلاقة دى.

تاريخ برؤيه جديده
alia abdulmoghni ottfah -

إستوقفني مقال حضرتك استاذ حسن وكلنا مع حضرتك ب تجاوز أطلال الماضي وإلى نبذ الحوادث التاريخية العرضية التي لن تزيدنا إلا تصُّلباً وتشدُّداً والتأكيد على فهم التاريخ الحقيقي جيدا" ونشر فهم أننا كلنا أمه واحده تحت سقف الإنسانيه والرحمه

الاتراك سبب المصائب
عابر سبيل -

يقول باحث آخر حول هذا الموضوع انه لما احتل السلاجقة الاتراك القدس اعلنوها مدينة اسلامية ومنعوا دخول الحجاج المسيحيين اليها وهذا هو ما جعل البابا "أوربان الثاني" سنةَ /1095/م يدعو لإنقاذ القدس . وتوالت الحملات بعد ذلك لتنفيذ هذا المطلب ولم تنجح الا الحملة الاخيرة في عهد صلاح الدين الايوبي الذي يعتبره المسلمون بطلا محررا للقدس ولكنه في الحقيقة وافق على شروط الصليبيين بفتح القدس للحجاج المسيحيين وهذا هو جل مطلب المسيحيين الاوربيين ولم يكن لهم أية مطامع أخرى. من هنا نرى ان سبب الحملات الصليبية الاساسي هم المسلمون انفسهم وخاصة الاتراك الذين جلبوا كل انواع البلاء والمصائب للعالم الاسلامي.

العقل نعمة وأفضل نعمة .
فول على طول -

فوضى التعريفات تؤدى الى الشعوذات . سوف نعلق على بعض فقرات المقال . تاريخ البشرية جمعاء ملئ بالمخازى ولكن هذا لا يعطى الحق فى تحريف التعريفات أو تغيير الحقائق الساطعة مثل سطوح الشمس فى رابعة النهار . لفظ " كفار " هو ماركة اسلامية مسجلة ولا توجد فى القاموس المسيحى ولا كتب المسيحيين نهائيا . العهد القديم أو العهد الجديد لم يصف المسلمين بالأشرار وبكل بساطة ومن لدية ذرة عقل يعرف أن العهدين - القديم والجديد - كتبا قبل الاسلام بقرون طويلة جدا أقلها سبعة قرون ..يعنى الاسلام لم يكن ظهر من الأساس ..كيف تصف شيئا قبل معرفتة أصلا بقرون ؟ قليل من العقل لا يضر . انتهى - قراءة التاريخ القريب وليس البعيد تؤكد أن الاسلام بدأ فى الجزيرة العربية ومنها بدأ الغزو للغرب أى باتجاة شمال افريقيا بعد أن غزا الشام وبلاد فارس ولم يتوقف عند أسبانيا فقط بل حاول غزو بلاد الغال أى فرنسا ..لا تنسي غزو المسلمين للقسطنطنية عاصمة ييزنطة الشرقية أى الامبراطورية الروماتية الشرقية المسيحية وما حدث بعد ذلك وهذا تاريخ ..أى أن الغزو الاسلامى هو البادئ والأهم أنة يستند على نصوص اسلامية مقدسة بل اكراة الناس على الاسلام ..عكس المسيحية التى لم ولن تحرض على غزو أحد ولا تجبر أحدا على اعتناقها ..انتهى - الحروب الصليبية كانت ردا على قتل الحجاج المسيحيين عدة مرات ومنهم الشيوخ والنساء والأطفال والرهبان وسلب ممتلكاتهم والصليبيون تركوا القدس ولم يحتلوها بعد الحملة اياها . انتهى - نعم خوف المسيحيين وكل البشر من الاسلام والمسلمين خوف مبرر ولة أسباب عديدة جدا وكلها تنبع من تعاليم الاسلام نفسة ومن ينكر ذلك فهو أعمى بصر وبصيرة ولا يستحق النقاش معة. يتبع

فوضى التعريفات - تاربع ما قبلة
فول على طول -

لا يوجد مصطلح مسيحى اسمة " أعداء المسيح " المسيح فى الاعتقاد المسيحى هو صورة اللة على الأرض أو اللة الذى تجلى فى السيد المسيح ..الله فى المسيحية ليس له أعداء بشر اطلاقا فهم خليقتة وصنعة يدية وقادر أن يتعامل معهم وغير عاجز عن معاقبتهم متى أراد واذا أراد ولم يكلف أحدا بمساعدتة ..الفهم المغلوط هى مشكلة الكثيرين وخاصة من الذين أمنوا . ..انتهى - لا أعرف ما هو الخطاب العدوانى من الجانبين - يقصد المسيحيين والمسلمين - كما يقول الكاتب أو مؤلف الكتاب ؟ هذا الخلط هو مقصود وخاصة من المسلمين بغرض أن كل الأديان سواسية وأن المتطرفين موجودين فى كل ديانة ..ونحن نسأل : هل أحد منكم سمع رجل دين مسيحى فى أى مكان فى العالم يتفوة بخطاب عدوانى ضد أى بشر ؟ وهل يوجد نصوص تحريضية فى الكتاب المقدس ضد أحد ؟ انتهى - أما الحرب بين الطوائف المسيحية فأسبابها سياسية ولا يوجد أى نصوص مسيحية من أى كاتب مسيحى يحرض على أى مذهب مسيحى يختلف عنة ولذلك أمكن تجاوز هذة الخلافات وانتهت الحروب بينهم كما حدث فى اوربا فى العصور الوسطى ...أما الدين الأعلى دين التوحيد ومن أتى بغيره لن يقبل منه فهو ملئ بالتحريض حتى بين أتباع المذهب الواحد لدرجة أن صحابة رسول الله كفروا بعضهم البعض وقتلوا بعض ..اقتلوا نعثلا -ذو النورين وثالث الخلفاء الراشدين - لأن كافر وهذا مثال واحد فقط وظل 3 أيام بعد موتة بدون دفن وتم دفنة فى مقابر اليهود الكفار .

وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ
ضرورة الايمان و ضرورة الحذر وضرورة الاخذ باسباب القوة -

قال الله تعالى { وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ۚ وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَٰئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ وَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }

التاريخ و الديانات
Bella aldeeb -

كانت الرواياتُ الإسلاميةُ تحملُ الكثيرَ من الرموز والعبارات، كالآيات القرآنية وأسماء الله الحسنى، فيما سادَتْ صورةُ الصليب على رايات الجانب المسيحيّ

الطبقات التاريخيه و الزمنيه
Abdalali al deeb -

هذه المرحلة بين العالَمَين عبرَ محطاتٍ متنوعة من التاريخ والجغرافيا، فَجَالَ بين أصقاع حوض المتوسِّط، عبرَ مجموعةٍ من الطبقات التاريخية والزمنيَّة صعوداً ونزولاً

....
Abdo sh -

متي سينزل هاذا ككتاب في الاسواق ؟؟

خالف الرماة امر الرسول فأتاهم عدوهم من هذه الثغرة
عبدالرحمن -

ضعف المسلمين يطمع عدوهم فيهم ولذا متى كان المسلمون اقوياء فإن الكل يخشاهم و الكل يتملقهم ، فالغارات الصليبية على المسلمين قديمة منذ ان كانت دولة الرسول العربي صلى الله عليه وسلم و دولة الروم تتحرش بتلك الدولة الناشئة في يثرب فمن هنا اوعز الروم الى ولاتهم على اطرف الجزيرة بقتل سفراء النبي الى القبائل العربية ، و بداية اول احتكاك مسلح في معركة مؤتة ، لقد امر القرآن المسلمين الاخذ باسباب القوة المادية { وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ } وترهبون هنا بمعنى تردعون وتزجرون واليقظة وبث العيون و رصد الاخبار وجمع المعلومات والتجسس وشراء العملاء اي ما يسمى اليوم الاستخبارات والمبادرة ويسمى اليوم بالحرب الاستباقية فلما اهمل المسلمون كل ذلك تكالبت عليهم الضباع والذئاب والثعالب وحتى الدجاج ، فلا حل لدينا الا بالعودة الى الاسلام والاخذ باسباب القوة والنصر ..

جيل جديد
محمد -

يجب تأسيس جيل جديد يتحلي بالقيم الإنسانية والتسامح

الكفار من مسيحيين ومن غيرهم هم الاخطر على الكوكب
أوس -

لاشك ان الكفار من مسيحيين ومن غيرهم ممن يمتلكون اسلحة الدمار الشامل مثل القنابل النووية والهيدروجينية والقنابل الكيماوية والجرثومية هم الاخطر على الامن والسلم العالميين وخطر على سلامة الكوكب وسكانه .. وتاريخ المسيحية والعلمانية والالحادية هو تاريخ الابادة والاجرام والارهاب الذي ضحاياه بالملايين نتيجة استخدام افتك الاسلحة في الحروب اضافة الى ملايين آخرين زمن السلم نتيجة جشع المسيحيين علمانيين وملاحدة حيث يموت آلاف الاطفال والنساء يوميا نتيجة الجوع والمرض ..

حقيقة الصراع الوهمي
Eslam Kandil -

في الواقع لايوجد صراع بين الدين الاسلامي و الدين المسحيحي بل هما مكملتين فـ لاولا تعليم المسيحية مالم خلقت التعليم الاسلامية. وكلاهما مشتركين في معظم التعليم مع اختلافات قليلة ولاكن الصراع نتج لحساب مصالح اشخاص وحكام في الماضي وذالك لأسباب لهذه الكراهيه بين الاسلام والمسيحيه مع العلم اننا نعرف منذ عهد الرسول . كيف كان الرسول وصحابته يعاملون أصحاب الديانات السماويه الاخري و عندما قام عمرو ابن الخطاب بفتح اورشليم رفض الصلاه في كنيسة القيامة حتي وهذا ان دل علي شي يدل علي المحبة بين المسلمين و الاقباط منذ العهود الاولي و الدليل الثاني الشعب المصري يعيشوا مسلمين و مسححين في مصر كا وحده واحده منذ فتح عمروا ابن العص مصر حتي الان .

زمن الصراح المسيحي الاسلامي
Ema -

عندي سؤال الكتاب متوفر في المكتبات و لا بس اون لاين ؟

لماذا يكرهون الإسلام ويكرهون الرسول صلى الله عليه وسلم؟ وكيف يخططون لتدميره؟
مسلم بيحب المسيح -

لماذا يكرهون الإسلام ويكرهون الرسول صلى الله عليه وسلم؟وكيف يخططون لتدميره؟ قال تعالى: ﴿ وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ﴾ [ البقرة: 120]. لقد حاول الصليبيون تدمير الإسلام في الحروب الصليبية الرهيبة. ففشلت جيوشهم التي هاجمت بلاد الإسلام بالملايين، فعادوا يخططون من جديد لينهضوا.. ثم ليعودوا إلينا بجيوش حديثة، وفكر جديد.. وهدفهم تدمير الإسلام من جديد. وكان جنديهم ينادي بأعلى صوته، وهو يلبس بزة الحرب قادما لاستعمار بلاد الإسلام:أماه... أتمي صلاتك و لا تبكي.. بل أضحكي وتأملي.. أنا ذاهب إلى طرابلس (ليبيا)... فرحا مسروراً... سأبذل دمي في سبيل سحق الأمة الملعونة... سأحارب الديانة الإسلامية... سأقاتل بكل قوتي لمحو القرآن.. وسياسة الغرب وأمريكا مخططة على أساس أن الحروب الصليبية لا تزال مستمرة بين الإسلام والغرب. وما الحرب على أفغانستان والعراق والحرب على ما يسمى بالإرهاب، واتهام الجمعيات الخيرية بأنها تمول الإرهاب، والتدخل في المناهج التعليمية، والمطالبة بإغلاق المدارس الدينية ومدارس تحفيظ القرآن في الدول العربية والإسلامية بحجة أنها تربي أبنا المسلمين على الإرهاب إلا صور منظورة من الحرب على الإسلام غير الخطط غير المنظورة. ودليل ذلك؛ أن (أيوجين روستو) رئيس قسم التخطيط في وزارة الخارجية الأمريكية ومساعد وزير الخارجية الأمريكية، ومستشار الرئيس جونسون لشؤون الشرق الأوسط حتى عام 1967م: يقول: (يجب أن ندرك أن الخلافات القائمة بيننا وبين الشعوب العربية ليست خلافات بين دول أو شعوب، بل هي خلافات بين الحضارة الإسلامية والحضارة المسيحية. لقد كان الصراع محتدما بين المسيحية والإسلام منذ القرون الوسطى، وهو مستمر حتى هذه اللحظة بصور مختلفة... إن الظروف التاريخية تؤكد أن أمريكا هي جزء مكمل للعالم الغربي، فلسفته، وعقيدته، ونظامه.. وذلك يجعلها تقف معادية للعالم الشرقي الإسلامي، بفلسفته وعقيدته المتمثلة بالدين الإسلامي، ولا تستطيع أمريكا إلا أن تقف هذا الموقف في الصف المعادي للإسلام وإلى جانب العالم الغربي والدولة الصهيونية لأنها إن فعلت (أمريكا) عكس ذلك فإنها تتنكر للغتها وفلسفتها وثقافتها ومؤسساتها). إن روستو يحدد هدف الاحتلال الغربي في الشرق الأوسط هو: تدمير الحضارة الإسلامية، وأن قيام إسرائيل هو جزء من هذا المخطط، وأن ذلك ليس إلا

دعوة للترابط الامة
Ahmed -

ولا عجب في ان يكون الإسلام على هذا القرب من المسيحيّة، إذ إنّ النبيّ محمّدًا كان له إلمامٌ غير يسير بما جرى عليه الرهبان في مواطن نسكهم والرعايا المسيحيّة في البقاع الممتدّة بين شمالي الجزيرة العربيّة ومشارف فلسطين وسورية. فكان للقرآن ذكرٌ طيّب للرهبان في تعبُّدهم، وكانت أُولى مواضيع الدعوة القرآنيّة إلى المشركين في مكّة تشبه ما كان يكرز به القسّيسون عند إقامة شعائر عبادتهم في كنائسهم

القيم الانسانيه وانهاء الكراهيه والعداوه
Yousif Mohammad -

احسنت ي أستاذ حسن فالكلمه الطيبه صدقه

العلاقات وعلم اللاهوت
عائشة أحمد -

لم تتشكل العلاقات بين المسلمين واليهود والمسيحيين بفضل العقائد وعلم (اللاهوت للديانات الثلاث) فقط، ولكن غالباً وبشكل أكثر تأثيراً بالظروف التاريخية التي عاشوها أيضاً. ونتيجة لذلك أصبح التاريخ أساساً للفهم الديني. فقد كان تحديد من يعتبر مسلماً أو يهودياً أو مسيحياً يتغير في كل مرحلة تاريخية، بحيث يشير أحياناً إلى الهوية الدينية فقط، ولكن غالباً ما كان يشير إلى جماعة سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية محددة.

الخلط بين الهوية والدين
فائق العراقي -

نجد ميلاً لوضع السلوك اللغوي والهوية الدينية والموروث الثقافي تحت تعريف واحد واضح وُجد لفترة طويلة جداً فإن عصرنا الحديث بأيديولجيته القومية ميّال ميلاً خاصاً إلى الخلط والمزج. فقد جرى أحياناً خلط الهويات العرقية مع الهويات الدينية داخلياً وخارجياً مما عقّد مهمة تحليل علاقات الجماعة المتداخلة والعلاقات العامة المشتركة. فعلى سبيل المثال، غالباً ما سوّي المسلمون بالعرب، مع طمس وجود العرب اليهود والمسيحيين (أي أفراد هذين الدينيين الذين يتكلمون العربية والذين ساهموا بشكل أساسي في الثقافة العربية) وتجاهل المسلمين من غير العرب الذين يشكلون غالبية المسلمين في العالم. وفي حالات معينة ُفهمت العلاقات بين العرب والإسرائيليين بصفتها علاقات بين المسلمين واليهود، حيث نسب مفاهيم ثقافية عربية إلى الدين الإسلامي، ونسب الثقافة الإسرائيلية إلى اليهودية. وهذا مماثل لما حصل أثناء الحروب الصليبية، فقد اتهم الغزاة الأوروبيون المسيحيين العرب خلال تلك الحروب بأنهم متطابقون مع المسلمين. بينما لا تميز الثقافات حيث يسيطر الإسلام بالضرورة تميزاً شديداً بين المفاهيم الثقافية العلمانية والدينية، إن مثل هذه التمييزات البسيطة تجعل مهمة فهم طبيعة العلاقات بين المسلمين واليهود والمسيحيين أسهل

تحليل العلاقات
ناصر هلال -

لتحليل علاقات المسلمين واليهود والمسيحيين هي وضع الأفكار والتصرفات في سياقات جغرافيةو زمنية معينة. فقد تركت رؤى الماضي أثراً قوياً على كل الأديان، وبشكل أكثر قوة على الإسلام. ولدى غالبية المسلمين وعي حاد بالأحداث التي جرت أيام النبي معادل في حدته لوعيهم بالأحداث في أيامهم. ومن المهم للمسلم الممارس لدينه أن يعرف ما فعله النبي في علاقاته مع اليهود والمسيحيين باعتبار تلك المعرفة وسيلة لتشكيل سلوكه نحوهم. القرآن و سنة النبي هما المرشدان الرئيسيان للمسلم في تعامله مع اليهود والمسيحيين، كما هي حالهما في جميع حالات التصرف. هذا الوعي التاريخي نفسه حاضر في أوساط اليهود والنصارى، حيث تطالب كل جماعة بمواقع اعتبارية ومكانة في المجتمعات الإسلامية. ومن الجدير بالذكر أنه نتج عن التفاعلات التاريخية بين المسلمين واليهود والنصارى أن كل جماعة تشكلت وتأثرت وتغيرت بتأثير الجماعتين الأخريين ، مما جعل من الصعوبة بمكان أن نتصور كيف سيكون كل دين كما هو بدون حضور وتأثير الدينيين الآخرين.

عصر الرسول
اماني عزت -

عندما ولد النبي محمد عام 570 م كانت الجزيرة العربية منخرطة بعمق في تنافس سياسي وديني واقتصادي بين الإمبراطوريتين البيزنطية والساسانية الفارسية. وكانت طريقاً هاماً لتجارة البضائع القادمة من الشرق الأقصى وأفريقية، كما كانت هامة من الناحية الإستراتيجية لدفاع كل من الإمبراطوريتين. وقد جُند العرب في جيش كل منها وجهزوا بالجمال والخيل للفرسان، وحافظت كل إمبراطورية على دويلة عربية صديقة لها بصفتها واقية وقاعدة لعملياتها. وقبل حوالي خمسين عاماً من ذلك كانت قد سقطت آخر دولة يهودية قامت في جنوب شبه الجزيرة العربية وكانت حليفة للفرس، وحلّ مكانها جيش مسيحي يؤمن بطبيعة واحدة للمسيح قدم من إثيوبيا (الحبشة) وتحالف مع بيزنطة. وبحسب المؤرخين المسلمين الأوائل فقد قاد هذا الجيش جنرال اسمه أبرهة حاول غزو مكة في العام الذي ولد فيه النبي محمد بسبب أن المشركين العرب دنسوا إحدى الكنائس المسيحية في جنوب شبه الجزيرة العربية. وعلى كل حال اندحرت قوات أبرهة. وبما أن الإثيوبيين استخدموا فيلة حرب في محاولتهم لغزو مكة، فإن الكثيرين يعتقدون بأن ذلك كان السبب في تسمية السورة 105 في القرآن بسورة الفيل في القرآن.

موالاة اليهود
هدير حمدي -

كان في أرجاء جنوب وشرق شبه الجزيرة العربية العديد من المستوطنات المسيحية، ولكن قلة منها كانت في الحجاز حيث ولد النبي محمد. وكان العديد من المستوطنات اليهودية في الحجاز، ويعود معظمها إلى تاريخ بعيد أقله يعود إلى زمن تهديم الهيكل الثاني عام 70 م. ويرى بعض الدارسين أن أقدم هذه المستوطنات في الحجاز يعود إلى زمن نابونيدس Nabonidus حوالي 550م. وتألف مجتمع اليهود في هذه المستوطنات من التجار والمزارعين والخمارين والحدادين أما في الصحراء فكانوا قبائل بدوية. وكانت أهم مدن هذه المستوطنات المسيطرة يثرب، التي عرفت فيما بعد باسم المدينة وبرزت ملامحها من خلال وجود النبي محمد فيها. ويبدو أن يهود الحجاز كانوا بشكل عام مستقلين، ولكن لدينا دليل على أنهم تحالفوا مع البيزنطيين والفرس معاً. وادعى بعضهم أنهم "ملوك" الحجاز، وتعني على الأغلب أنهم جامعوا ضرائب لصالح الفرس، وكان معظم اليهود ولأسباب مختلفة موالين للمصالح الفارسية معارضين في ذلك أولئك الموالين لمصالح الإمبراطورية البيزنطية. ويبدو أن كلا من اليهود والمسيحيين كانوا منخرطين في محاولة لتحويل السكان العرب إلى مواقفهم الدينية والسياسية، وغالباً ما نجحوا في ذلك. وكانت تعني موالاة اليهود والنصارى لإحدى الإمبراطوريتين الاختيار بين اليهودية والمسيحية، وعنت الانحياز إلى قوة عظمى تهتم بالسيطرة على شبه الجزيرة العربية.

هل حرفت الاديان
مهدي ظافر -

عندما تلقى محمد الوحي الأول لأول مرة عام 610م طلبت زوجته خديجة النصيحة من ابن عمها ورقة بن نوفل، وهو حنيف عالم بالكتب المقدسة لدى اليهود والنصار. وأعلن محمد أخيراً أنه متمم للتقاليد النبوية اليهودية والمسيحية وذكر أنه وردت البشارات به في كتبهما المقدسة. وثمة عقيدة إسلامية مركزية تضع محمد خاتماً لسلسلة الأنبياء من الله، تلك السلسة التي تبدأ من آدم وتضم الأنبياء البارزين في اليهودية والمسيحية بما في ذلك إبراهيم وموسى وعيسى. وقيل بأن إنكار اليهود والمسيحيين لهذه الفكرة المركزية كانت نتيجة تحريف النصوص المقدسة سهواً أو عن قصد. هذا التفاوت في وجهة النظر يوضح معظم ما يعتقده المسلمون عن أسلافهم اليهود والمسيحيين، ويحكم وجهات نظر المسلمين المنتصرين حول صلاحية الإسلام مقابل التحريف الجزئي للتقليدين الآخرين.

انتشار الاسلام
مختار خليفة -

مع انتشار الإسلام إلى مناطق جديدة في العالم فإن المزيد والمزيد من المسلمين يعيشون باعتبارهم أقليات في بلدان غير مسلمة. وهذا أثبت أيضاً أنه تحدٍ فكري. بعض البلدان والمنظمات المسلمة تحاول أن تعيد إلى الحياة

التعايش السلمي
سلامة زكي -

سيطرت على الخطاب حول العلاقات المسيحية – اليهودية – الإسلامية في النصف الأول من القرن صعوبات تشكيل هويات الجماعات الجديدة بعد انحسار الاستعمار. لقد عانت الجماعات الإسلامية واليهودية والمسيحية من الصراعات التي تحرض الواحدة منها ضد الأخرى. وكما في كل الصراعات فإن هذه الفترة أورثت خصومات ذات أهمية. كما أنتجت أيضاً دعوات إيجابية للاحترام المتبادل والتعاون المشترك. وقد دعا مجلس الكنائس العالمي إلى حوار إيجابي مع الإسلام باعتبار ذلك جزءاً من حركته للوصول إلى شعوب من جميع الأديان، كما دعا السنودس الثاني للفاتيكان أي الكنيسة الرومانية الكاثوليكية أتباع هذه الكنيسة لتقدير المسلمين. ووسعت جماعة من اليهود الأمريكيين نشاطهاضمن الكنس داعية إلى تنشيط الحوار اليهودي – الإسلامي. بينما تناقش معاهدات السلام وعندما تتوارى الصراعات إلى حالة نبذ الحروب، فإن أتباع الديانات الثلاث يجدون أنفسهم في وضع يساعد على البناء على تقاليد الموروث المشترك والخبرة المشتركة.

معاهدات السلام
صبري عبد المنعم -

مفهوم الذمّي بالعودة إلى الماضي، محاولة أن تكون حامية لحقوق المسلمين في البلدان غير الإسلامية، على سبيل المثال جامعة المسلمين العالمية ومجتمع الدعوة الإسلامية. ومما يرتبط بهذه الأفكار فكرة الدعوة، دعوة غير المسلمين إلى الإسلام. إن وضع المسلمين باعتبارهم أقليات في أفريقية وشمال أمريكة وآسية حيث يمارس معظمهم الإسلام بطرق مختلفة عما هي الحال في البلدان ذات الأغلبية المسلمة وحيث امتزج الإسلام والثقافات الوطنية، هذا الوضع دفع إلى الأمام صيغة جامعة إسلامية موازية لرغبة المسلمين في المساهمة في شامل جوهري مع اليهود والمسيحيين بقصد الفهم المتبادل وبدون محاولات لتحويل الأتباع من دين إلى آخر.

متعايشون
علي الامين -

عاش المسلمون والمسيحيون في الشرق الأوسط قروناً عديدة، وكان التعايش السلمي فيما بينهم نموذجاً من نماذج الشراكة في الوطن والمصير، معاً بنوا الأوطان وبهم نهضت وتطوّرت، وبهم معاً تستمرّ. وكانوا وما زالوا في مواطن تعايشهم عائلة واحدة تنوع انتماء ابنائها الديني أو السياسي.

التاريخ يتحدث
صفاء العايشي -

ويحدثنا التاريخ عن العلاقة الأولى بين المسيحية والإسلام، والتي حصلت عندما كان الإسلام محاصراً ومطارداً في مكة المكرمة، وعندما أوذي المؤمنون بالرسالة الجديدة لخروجهم من الوثنية والشرك إلى عبادة الله الواحد، فأشار النبي عليهم يومئذ ان يهاجروا ويذهبوا للحبشة التي كانت تحكمها المسيحية، فقال لهم: اذهبوا إلى الحبشة فإن فيها ملكاً لا يظلم عنده الناس.

حقيقة الصراع الوهمي
Eslam Kandil -

في الواقع لايوجد صراع بين الدين الاسلامي و الدين المسحيحي بل هما مكملتين فـ لاولا تعليم المسيحية مالم خلقت التعليم الاسلامية. وكلاهما مشتركين في معظم التعليم مع اختلافات قليلة ولاكن الصراع نتج لحساب مصالح اشخاص وحكام في الماضي وذالك لأسباب لهذه الكراهيه بين الاسلام والمسيحيه مع العلم اننا نعرف منذ عهد الرسول . كيف كان الرسول وصحابته يعاملون أصحاب الديانات السماويه الاخري و عندما قام عمرو ابن الخطاب بفتح اورشليم رفض الصلاه في كنيسة القيامة حتي وهذا ان دل علي شي يدل علي المحبة بين المسلمين و الاقباط منذ العهود الاولي و الدليل الثاني الشعب المصري يعيشوا مسلمين و مسيحيين في مصر كا وحده واحده منذ فتح عمروا ابن العاص مصر حتي الان .

نفر لوطن يجمعنا
عادل صبحي -

وما أشبه الليلة بالبارحة ! ففي أيامنا يفرُّ المسلمون والمسيحيون معاً من أوطانهم باحثين عن دول تقبل إيواءهم.

هجرة اليمة
هلال صديق -

بعضنا يهاجر من اجل السلام والتعايش إن ما يدفع لهذه الهجرة الأليمة والمحفوفة بالأخطار هو ما أصاب الناس من ظلم وطغيان وما لحق بهم من اضطهاد بسبب الصراعات الجارية في أوطانهم بين الدول والجماعات التي فقدوا بسببها الإستقرار وصيغة التعايش السلمي في أوطانهم.

التعصب
خالد الرباعي -

إني أؤكد على أنها حالة طارئة وشاذة غريبة عن قيمنا الإسلامية والمسيحية، ولن يكتب لها البقاء وإن كان لا بدّ من مواجهتها.

صيغة التعايش
د. محمد فادي سلامة -

إن ما أصاب صيغة التعايش اليوم من اهتزاز هي حالة طارئة قامت بها شرذمة في العراق وسوريا تنكّرت لكل روابط التاريخ والوطن، وخرجت على مبادئ الأديان الداعية للتسامح وكرامة الإنسان، وهي في أذاها ووحوشيّتها أصابت المسيحييّن والمسلمين وغيرهم.

ضعف الدول
خيري السيد مقداح -

التعصب سمة البعض و من أسباب نشوئها وانتشارها ضعف الدول التي تواجدت فيها ليس على المستوى الأمني والعسكري فحسب ،بل في عجز النظام السياسي عن إقامة الدولة على قاعدة المواطنة الكاملة، وقصور رؤيته عن مواجهة ثقافة التطرّف ببرامج الثقافة والتعليم، وقد أتاح هذا الضعف لتلك الجماعات أن تسيطر على مناطق كبيرة وأن تعمل على نشر ثقافة الكراهة والعداء بين شعوب المنطقة وضرب صيغة التعايش السلمي فيها وفي العالم.

انقسام الامة
سعيد الزهراني .. الباحة -

ولا شكّ بأن هذه الظاهرة لم تلق المواجهة اللازمة من المجتمع الدولي الذي اعتبر بعضه أن ما يجري هو لون من ألوان الصراع الداخلي الذي ينهك المتصارعين على أرضهم دون أن يصل ضرره إلى المشاهدين خارجها.

هذه الظاهرة يجب مواجهتها
نيرة الخالدي -

هذه الظاهرة التي تستهدف أوطاننا وعيشنا المشترك يجب علينا مسيحيين ومسلمين مواجهتها بالإصرار على العيش المشترك والمطالبة بالإصلاحات التي ترسخ حقوق المواطنية، وفي أنظمة التعليم التي تساعد على نشر ثقافة التسامح والإعتدال.

الاصلاحات
محمد حسين الشتيحي -

إن الواجب علينا أن نسعى إلى تحقيق الإصلاحات التي تقيم لنا الدولة المدنية الحافظة لحقوق المواطنة بالتساوي دون تمييز في انتماءاتهم الدينية والسياسية، ويجب أن يستمرّ سعينا لذلك من أجل أن يبقى أبناء شعبنا في أوطانهم ومناطقهم .

البعض يهاجر من الاستعباد
دكتور إسماعيل النجار -

إن منطق الإستبداد والظلم والطغيان الذي يدفع لهذه الهجرة والتهجير هي هذه الأنظمة الإستبدادية التي لم تنطلق من قواعد المواطنة والإنسانية التي تساوي بين جميع المواطنين، وهي التي كانت من أسباب ولادة جماعات التطرّف والإرهاب.

تحقيق الاصلاحات
صبري السيد مختار -

إن الواجب علينا أن نسعى إلى تحقيق الإصلاحات التي تقيم لنا الدولة المدنية الحافظة لحقوق المواطنة بالتساوي دون تمييز في انتماءاتهم الدينية والسياسية، ويجب أن يستمرّ سعينا لذلك من أجل أن يبقى أبناء شعبنا في أوطانهم ومناطقهم .

نشر القيم
samy mahroos -

إن نشر القيم الدينية الداعية إلى التسامح والتعايش السلمي بين مختلف المكونات الدينية والثقافية هو أمر واجب علينا أن نعمل له وأن ندعو إلى تطوير المناهج التعليمية وتحويل خطاب الإعتدال والتسامح إلى كتاب يدرسه الطلاب في المدارس والجامعات والمعاهد الدينية في منطقتنا والعالم.

اطفاء نار الشعوب
متسامحة مع الجميع -

المطلوب من المجتمع الدولي أن يساعدنا على إطفاء نار الحروب المشتعلة والصراعات الجارية في منطقة الشرق الأوسط، لأن الحروب والصراعات هي التي تصنع حواجز الكراهة بين الشعوب وتغذّي التطرف والإرهاب الذي يعمل على ضرب صيغة التعايش السلمي بين شعوب المنطقة وفي العالم.

فتنة التطرف
عصام محمود -

ويبقى أن نقول بأن منطق الأخوة بيننا في الشرق هو الذي يشكل أساس نهضتنا وخروجنا من فتنة التطرّف والإرهاب، كما قال الشاعر القروي رشيد سليم الخوري: يا قومُ هذا مسيحيٌّ يذكّركم _ لا ينهض الشرقَ إلاّ حبّنا الأخوي

يارب سترك
المحمدي شاهين -

احذروا رجلاً قرأ القرآن حتى إذا رأيت عليه بهجته اخترط سيفه على جاره ورماه في الشرك,فقلت يا أمير المؤمنين أيّهما أولى بالشرك ؟:قال:الرامي !

تعلم دينك يا ابن الرب
بسام عبد الله -

صحح عقيدتك يا ابن الرب فاليهودية والمسيحية شرائع وليست أديان، إذ لايوجد شيء أسمه الأديان السماوية الثلاثة. قال الله تعالى {إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ}[19آل عمران 19] وهذه معلومة رائعة عن ديننا الإسلامي أغلبنا يجهلها فتعرفوا عليها. والسؤال هنا ماهي اليهودية والمسيحية؟ وماهي كتبهم المسماة التوراة والإنجيل؟ هي "شرائع وكتب سماوية وليس ديانات والدين واحد فقط وهو الإسلام". قال الله تعالى ﴿لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا﴾[48المائدة]، فالشرائع تختلف حيث أن كل شريعة تختلف عن الأخرى في الحرام والحلال ولكن الدين واحد، فكل الأنبياء والرسل دينهم واحد وهو الإسلام، أما الإدعاء بأن اليهودية والمسيحية ديانة فهو خاطيء، لأن اليهود والمسيحيين هم الذين سموا أنفسهم بذلك قال الله تعالى {وَمِنَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ}[14 المائدة] {وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ تَهْتَدُوا}[135البقرة] فهم الذين قالوا على أنفسهم، ولكن كل الأنبياء والرسل قالوا إنا مسلمون حتى فرعون قال حين أدركه الغرق{قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ [90يونس] فلماذا لم يقل وأنا من اليهود؟ هذه الآيات التي تدل على أن الدين واحد وهو الإسلام وليس ثلاث ديانات. قال نبي الله نوح عليه السلام {فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ ۖ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ}[72يونس] وقال نبي الله إبراهيم عليه السلام لبنيه {وَوَصَّىٰ بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُسْلِمُونَ}[132البقرة] وقال نبي الله يوسُف عليه السلام {تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ} [101يوسف] وقال نبي الله موسى عليه السلام {وَقَالَ مُوسَىٰ يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ}[84يونس] وقال نبي الله عيسى عليه السلام {فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَىٰ مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ ۖ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ}[52آل عمران] وتأتي الآية الجامعة

تهجم المدعو على طول فول على الاسلام لن يبيض وجه تاريخ المسيحية الاجرامي الكالح
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر -

لماذا يكره المتطرفون الاقباط الاسلام رغم افضاله الكثيرة عليهم ، ويشنعون عليه مثاله هذا المدعو على طول فول فقد انقذهم من الابادة علي يد اخوانهم في الدين الكاثوليك وانقذ مذهبهم الارثوذوكسي من الانقراض ومع ذلك يقابلون الاسلام والمسلمين بالاساءة والبذاءة ، لماذا ؟ ينقل المتطرف الصليبي القبطي حليق الرأس على طريقة النازيين الجدد مجدي خليل كلام للورد کرومر عن مؤلف شهير لإدوارد لين قوله “إن التعصب يشكل واحدة الخصائص في شخصية الأقباط، وهم يكرهون سائر المسيحيين الآخرين، وإن هذه الكراهية تفوق كراهية المسلمين للكفار في الفكر الإسلامي. والأقباط بصفة عامة أصحاب مزاج معتل، وهم مقترون إلى أبعد الحدود، وهم يظهرون غير ما يبطنون بصورة كريهة جدا، وهم يتذللون أو يسيطرون طبقا للظروف. يعضد هذا كلام للمطران جورج خضر مطران الروم الأرثوذكس في لبنان.المطران جورج خضر أكد أنه لو كان الأقباط هم الأغلبية في مصر لكانوا ( أبادوا ) المسلمين وقام بنشر ذلك في مقال في صحيفة لبنانية. وهذا التأكيد جاء نتيجة لمعرفته الوثيقة بقيادات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية لكونه عضو في مجلس كنائس الشرق الأوسط ويعرف ما يدور بعقولهم تجاه الأغلبية المسلمة في مصر.اللورد كرومر ذاته اظهر محنة العقل الارثوذوكسي القبطي ولو انه جمالهم لاغراض سياسية لكن كلامه يشكل فضيحة للعقلية القبطية والتي لا يستطيع القبطي ان يتخلص منها ولو الحد فهي متوارثة في جيناته الفاسدة العفنة ..

عابر الجهل يهرف بما لا يعرف لم تعرف الانسانية حماية الحرية الدينية الا مع الاسلام
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا جهلة -

عبر نصٍ مدوّن، تعهد السلطان العثماني محمد الفاتح، منذ 555 عاما، بضمان حرية ممارسة الرهبان المسيحيين و رعاياهم في البوسنة والهرسك، شعائرهم الدينية، بعد فتحها.ومنذ ذلك الوقت ما زال نص التعهد هذا محفوظاً في دير مسيحي، وسط مدينة فوينيكا بالبوسنة والهرسك.ويعدّ تعهد السلطان محمد الفاتح، واحد من أقدم المواثيق التي نُشرت في مجال حقوق الإنسان والحريات.ومنح السلطان العثماني تعهده إلى الراهب الفرنسيسكاني آنديو زفيزدوفيتش، في 28 مايو/ أيار عام 1463 .وتضمّن نص التعهد، الحفاظ على حرية العبادة للفرنسيسكانيين القاطنين في البوسنة والهرسك، إضافة إلى منحهم عدداً من الحقوق والحريات في مجالات أخرى.والرهبنة الفرنسيسكانية، والتي يعرف رهبانها باسم الفرنسيسكان، هي رهبنة في الكنيسة الكاثوليكية، تأسست شمالي إيطاليا في القرن الثالث عشر.ومنذ عصور، يحافظ رجال دين مسيحيون ينتمون إلى الطائفة الكاثوليكية، على التعهد في دير بُني فوق تلة مرتفعة بمدينة فوينيكا.ويتم الاحتفاظ بالتعهد في قسم خاص داخل متحف الدير، وعلى الرغم من الحروب العديدة التي شهدتها البوسنة والهرسك بعد انسحاب العثمانيين منها عام 1878، وخضوعها لاحتلال العديد من الدول المختلفة، إلّا أنّ التعهد ما زال موجوداً في مكانه دون أن يلحق به ضرر.تعهد السلطان العثماني وفّر للفرنسيسكانيين البوسنيين حماية واسعة، الأمر الذي دفع مسيحيي البوسنة إلى الإقرار بأنّ هذه الوثيقة دليل على مدى احترام الدولة العثمانية لثقافة ومعتقدات الآخرين.وفي كل عام يتوافد إلى الدير، مئات الزوار من كافة المذاهب والمعتقدات والبلدان، بغية رؤية التعهد.وزوّدت إدارة الدير، المتحف بنظام بريل للقراءة، كي يتمكن المكفوفون الذين يزورون المكان، من قراءة التعهد.بالمقابل انظر ماذا فعل المسيحيون بالمسلمين الأوروبيين في البلقان وشرق اوروبا وروسيا منذ العشرينات وحتى حرب البوسنة الاخيرة وماذا فعلوا بتوع الرب محبة بشعوب القارات التى غزوها ذبح الى درجة الابادة تقريبا ؟!

هجوم المدعو على طول فول على الاسلام لن يبيض صفحة تاريخ المسيحية لذا ننصح بقراءة هذه المجلدات العشرة
لكم بالمرصاد -

كما توقعنا بعيدا عن هذيان القبطي الصليبي المتطرف على طول فول ، نقول ان الارهاب منشأه مسيحي غربي اصلاً اين الشعوب الأصلية للعالم القديم والجديد ؟!المؤرخ المسيحي أندرو ملر في كتابه مختصر تاريخ الكنيسة ص222 يقول:{ كان الغرض الذي يعترف به شارلمان هو غرس المسيحية في أجزاء ألمانيا النائية ، ولكنه استخدم لذلك وسائل عنيفة جدا فكان يضطر الألوف للدخول في مياه المعمودية تخلصا من الموت الشنيع.وكان الاصطلاح الذي يستخدمه الغازي هو (السيف أو المعمودية) وقد سنّ قانونا يقضي بعقوبة الموت على كل من يرفض المعمودية ولم يكن يقبل عقد أية هدنة لا تكون المعمودية شرطها الأساسي وكان شعار الفرنسيين الاهتداء أو الإعدام }.فهل انتشرت المسيحية بالمحبة ؟؟وطبعا هذا بسبب نصوص الكتاب المقدس !!يقول يسوع: [ لا تظنوا أني جئت لألقي سلاما على الأرض.ما جئت لألقي سلاما بل سيفا ].[Mt.10.34]ويقول: [اما اعدائي اولئك الذين لم يريدوا ان املك عليهم فأتوا بهم الى هنا واذبحوهم قدامي].[Lk.19.27]ويقول في العهد القديم: [تجازى السامرة لانها قد تمردت على الهها.بالسيف يسقطون.تحطم اطفالهم والحوامل تشقّ].[Hos.13.16 وانصح بقراءة كتاب «تاريخ المسيحية الإجرامي» للكاتب الالماني كارل هاينز ديشنر وستعرف الحقيقة عن ديانتك وكتابه هو عبارة عن موسوعة يعرضً من خلالها تاريخ الحروب والمذابح، التي قامت بها الدول والكنائس والمجتمعات المسيحية باسم الديانة المسيحية، مُتتبعًا العصور المسيحية كافَّة من بداية نشأتها، وحتى القرن السادس عشر، أخذ هذا العرضُ ثمانيةَ مجلدات كاملة في أكثرَ من ثمانية آلاف صفحة، ثم زاد عليها مجلدين آخرين، واعتمد فيها على قدرٍ غير مسبوق من المراجع والمخطوطات. فأبمكانك معرفة تاريخك المشرف والنصوص من كتابك المقدس التي تحرض على القتل وتبرره .وهي متوفرة على النت لمن طلبها ..

اكاذيب المدعو على طول فول لن تمر فالمشرق كله كان تحت الاحتلال الروماني ولماذا غزا المسيحيون بتوع المحبة العالم القديم والعالم الجديد وابادوا سكانه
مسلم بيحب المسيح -

حتى لا يمرر علينا المدعو على طول فول اكاذيبه فإن مصر والشام والعراق وعموم المشرق القديم قبل الاسلام كان تحت الاحتلال الروماني الغربي او الاحتلال الفارسي الشرقي فمتى كنتم احرارا في بلادكم نحن من حرركم من اضطهاد اخوانكم في الدين لكم الكاثوليك وانقذناكم من قدور الزيت المحمي ومن السحل بالخيول فوق عيدان القصب المدببة ومن دفع الضرايب الباهظة ومن السخرة وأعادنا لكم كنايسكم وبطرككم الهارب لعشرين سنة في الجبل ؟! لماذا لم تكونوا رجالاً وتدافعوا عن بلدكم المحتل اساسا ؟ وماذا يسمى غزو المسيحيين للعالم القديم والعالم الجديد وابادة سكانه نزهة ولا سياحة واستجمام هههه

القيم الانسانيه والتقبل
منار -

يجب تقديس القيم الانسانيه وتنشئة جيل يتسم بالسماحه والتقبل ونبذ الكراهيه وعدم التحريض عليها

المسيحية والمسيحيون شر مطلق
بالمرصاد -

إن المسيحية عقيدة الاشرار / سبعة ملايين طفل في العالم يموتون سنويا بسبب الجوع،أي17ألف طفل في اليوم،بما معدّله طفل واحد كل خمس ثوان‏أغلبهم في افريقيا حيث ينهب المسيحيون افريقيا و يسلطون على شعوبها حكاما طواغيت درسوا في الكنايس وتعلموا ان المسيحية محبة ؟!

كلام نظرى في الهدف لكن من يعلق الحرس برقبه القط؟؟
باحب عيوش وحمادة وباحب السيما -

عزيزى الكاتب جهد جيد جدا وكلام في الصميم لكن لمن يعقلون ويعتبر نظرى و غير قابل للتطبيق لغياب أى اليه او حتى رغبه لحدوث علي الاقل من جانب خير امه //وخلينا نبقي عملين ونتكلم بالعقل لو قلت لي من يمثل الإسلام ولمن ستوجه حديثك ليقتنع ومن سينفذ من المسلمين ويلزم كل الفئات الرئيسيه منهم بالاتفاق وبالتنفيذ ساشد علي يدك وسابدا بإعطاء بعض المقترحات التى تفيد باستجابه الجانب المسيحى وبهذا نتقدم خطوات لكن يا عزيزى الشيطان كامن في التوبة ٢٩ وفي عدم اعتذار أحد ولا تعويض من من غزى الآخرين من جماعه خير امه وادمن سرقة واغتصاب شرفهم ونسائهم وأسرهم وحقوقهم كامله من ١٤٠٠ سنه ولليوم ويعتبره حق الهى الامر بالسطو والقتل والإرهاب والتوسع والاستعباد و فرض دينه بالقوة الغاشمه وهذا اصلا شغل مافيا وليس شغل اديان //ولهذا كبادرة عمليه وخطوة للامام عليك الاجابه من يمثل المسلمين بطريقه واضحه لا لبس فيها ولا غموض ومن يستطيع بعد أن يقتنع ينفذ ما يتفق عليه لكى يبدأ الطرف المسيحى في إعداد أجندة وخطوات لتنفيذ الجزء الخاص به وبالتالي وبعد اتفاق الطرفين والالتزام لعام يتم دعوة الهندوس واللادينيين وباقي ممثلى سكان العالم حيث أنهم يمثلوا نصف البشريه ونحتاج ان نضمهم لسلام عالمى لكل اتفاق اجندة اى خطه عمل وهدف او اهداف وجدول زمنى و تمويل فمن سيضع الجرس برقبه القط يا اخ سميك؟؟ تحياتى لك ولا يلاف

من لايؤمن بالله ورسوله
سماهر ابراهيم درويش -

على أهل الإسلام أن يكفروا من كفرهم الله ورسوله وأن يبينوا باطلهم وأن يحذروا المسلمين من مكائدهم؛ لأن دين اليهودية ودين النصرانية أصبحا دينين باطلين لا يجوز التمسك بهما، ولا البقاء عليهما

شرح الاسلام
حمدي طعيمة -

يجب على أهل الإسلام أن يدعوا إلى الحق، وأن يشرحوا الإسلام ومحاسنه ويبينوا حقيقته لجميع الأمم باللغات التي يفهمونها، حتى يبلغوا عن الله وعن رسوله دينه، كما يجب عليهم أن يكشفوا الشبه التي يشبه بها أعداء الإسلام

الدعاء مهم
حمادة وهبة -

وأسأل الله عز وجل أن يوفقنا والكاتب وسائر المسلمين للفقه في دينه والثبات عليه والنصح له ولعباده، وأن يعيذنا جميعًا من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا ومن القول عليه أو على رسوله بغير علم، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين

الصراع قديم
احمد العسال -

الصراع بين الحق والباطل قديم، كان منذ خلق الله البشر، وجعل للأهواء حظًّا من السلطان على نفوسهم. ومن فروع هذا الصراع، الصراع بين الإسلام والكفر، فقد صرع الإسلام في عنفوان قوته السماوية الأولى كلَّ ما كان قائماً من الأديان والنحل الباطلة، ومزَّق بنوره وبرهانه الضلالات التي كانت مغطية على العقول، حتى استقر في قراره من النفوس والأقطار، وضرب بجرانه في القطعة العامرة من أرض الله.

دعايات الاديان
حمزة هلال -

فلما ضعفت الدعوة إلى الإسلام في المسلمين بما شاب هدايتهم من ضلال، وما خالط عزائمهم من وهن، ثم تلاشت بتفرقهم فيه، واشتغالهم بالجدل الداخلي، وغفلتهم عن فوائد الدعوة فيهم وفي غيرهم، وبعدهم عن منبع هدايته الأولى، هاجت عليهم دعايات الأديان الأخرى، وما تفرَّع عنها من مذاهب مادية، تغري بالمادة وتؤلِّهها، ومن مذاهب فكرية تغري الفكر المسلم بالمروق من الدين، وخلع رِبقته، ثم تشعبت هذه المذاهب الفكرية إلى شعبتين

المحافظة على الفريضة
زهدي الرفاعي -

لو حافظ المسلمون على فريضة الدعوة في دينهم، وكانت لهم دعاية منظمة يمدُّها الأغنياء بالمال، والعقلاء بالرأي، والعلماء بالبرهان المثبت للحقائق الإسلامية، وبالتوجيه لغاية الغايات فيه، وهي إسعاد الإنسانية، وتحقيق السلام بين البشر، والقضاء على الطغيان والعدوان والظلم، وإقامة العدل بين الناس، ونشر المحبة بينهم، لو فعلوا ذلك، وحافظوا عليه في كل أطوار الزمن، لكانوا اليوم فيصلاً بين الكتلتين المتطاحنتين، وحاجزاً حصيناً بين البشرية وبين الكارثة المتوقعة، التي لا تُبقي على برٍّ ولا فاجر، ولا مؤمن ولا كافر، بل إنني أعتقد اعتقاداً جازماً أنه لو كان للإسلام دعاة فاهمون لحقيقة الإسلام، محسنون للإبانة عنها، ولعرضها على العقول، لرجعت إليه هذه الأمم الحائرة في هذا العصر، الثائرة على أديانه وقوانينه وأوضاعه؛ لأن أديانه لم تحفظ لهم الاستقرار النفسي، والطمأنينة الروحية، ولأن قوانينه الوضعية لم تضمن لهم المصالح المادية، ولم تُقِم الموازين القسط بين طبقاتهم، ولأن الأوضاع العامة لم تحقن دماءهم، ولم تغرس المحبة بينهم، فهم لذلك تائهون، متطلِّعون إلى حال تُغيِّر هذه الأحوال، وفي الإسلام ما يقول بذلك كله، ويَرجع بالناس إليه، وإلى اختياره حكماً، تُرضَى حكومته، لو وجد من يدعو إليه على بصيرة، ويبيِّن حقائقه، ويحسن عرضها على العقول ببرهان الواقع والمعقول.

المدعو على طول فول يستخف بعقول الكُتاب والقراء ويحاول تزييف تاريخ المسيحية المتوحش
ناصر دين الاسلام -

يفترض الأفاك والآفاق الصليبي الارثوذوكسي الشتام المدعو على طول فول ان كتاب وقراء ايلاف مسلمين و علمانيين و ملاحدة لم يقرأوا كتابا واحدا عن المسيحية وتاريخها المتخلف و الدموي والمتوحش وغزوها وتكفيرها لبعضهم و للاخرين وعن حروب المائة عام بينهم ولا محاكم التفتيش التي اودت بحياة ملايين منهم بدعوى الكفر والهرطقة والسحر الاسود وان كتاب ايلاف لم يقرأوا سطرا واحداً عن مذابح ومجازر المسيحيين بتوع المحبة في الأعالي وعلي الارض السلام ضد شعوب العالم القديم والعالم الجديد وقتلهم وابادتهم ونهبهم وسبيهم لملايين البشر ؟! و يفترض هذا الاحمق المدعو على طول فول ان كتاب ايلاف لم يقرؤا سطرا واحد من نصوص الابادة في الكتاب الموصوف بالمقدس المخبؤة في العهد القديم الحاثة على الابادة والقتل والكراهية والتكفير والنهب والسلب والسبي ، وعن التخريف العلمي بالكتاب الموصوف بالمقدس ولم يقرؤا سطراً واحد عن مسبات رب المسيحيين لقومه وللاقوام الاخرى وان الطعام يطرح للكلاب ولا يطرح للكنعانية ؟! وإن التكفير في المسيحية عقيدة تراق من اجلها دماء المخالفين ولو كانوا مسيحيين فبمجرد ان اصبحت المسيحية الدين الرسمي للامبراطورية الرومانية عام 315، دمرت العصابات المسيحية الكثير من المعابد الوثنية و قتلوا الكهنة الوثنيين. بين عام 315 و القرن السادس تم ذبح الكثير من الوثنيين. اشتهر كثير من القساوسة مثل مارك اريثوسا و سايرل من هليوبوليس بلقب “مدمروا المعابد”. في عام 356 صدر قرار بان يعاقب بالاعدام كل من يقيم طقوس وثنية. و كان الامبراطور المسيحي ثيودوسيوس (408-450) يقوم باعدام الاطفال اذا لعبوا ببقايا التماثيل الوثنية (و هو بذلك – حسب المؤرخون المسيحيون – فانه “كان ينفذ التعاليم المسيحية بكل دقة…”). في اوائل القرن الرابع تم اعدام الفيلسوف سوباتروس بناءا على طلب الكنيسة. في عام 415 مزق جسد الفيلسوفة الشهيرة هيباتيا اربا بشكل هستيري داخل كنيسة في الاسكندرية باستخدام شظايا الزجاج بواسطة عصابة مسيحية برئاسة كاهن نصراني يدعى بيتروش ..بالمقابل الكفار والمشركون في المشرق الاسلامي بالملايين ولهم الاف الكنايس والاديرة والمعابد منذ الف واربعمائة عام ونيف وعايشين متنغنغين ويشتمون الإسلام والمسلمين هنا وفي مواقعهم على مدار الساعة عمرك شوفت وساخه ونتانه وعفانه اكتر من كده يا مؤمن مسلم موحد ؟!

ردا على المدعو على طول فول بالطبع المسيحية لم تنتشر بتوزيع البنبوني والمكسرات وانما بالسيف والبارود
صلاح الدين المصري وراكم -

إن المسيحية عقيدة الاشرار/ إن المراقب لتاريخ المسيحية تصدمه وقائع الطريقة التي تعامل بها المسيحيون مع شعوب العالم، إذ سرعان ما يكتشف المرء أن لا فرق بين نظرة اليهود إلى الأمميين ونظرة المسيحيين مثلاً ابادتهم لشعوب العالم الجديد والسبب هو أن الولايات المتحدة الأمريكية تشكلت بعد اكتشافها من عناصر انكلوسكسونية كان الغالب عليها العرق البريطاني الأبيض الذي يشمل الإنجليز واليهود الغربيين، ورافقت حملات الإرهاب والإبادة ضد الهنود الحمر حملات الإسترقاق من أفريقيا، والتي كان أهم تجارها من البروتستانت واليهود، وجميع الوثائق التاريخية تشير إلى ذلك دون مواربة أو تعصب أو اتهام. وراحت الولايات تتشكل حتى جرت أحداث الحرب الأهلية الأمريكية بين الجنوب والشمال، وانجلت عن تشكل ما يسمى الولايات المتحدة الأمريكية. ومع مطلع القرن السابع عشر كان عدد الهنود الحمر في عموم القارتين الأمريكتين أقل من ثماني ملايين، بعد أن كان أكثر من خمسين مليونا، لنرى حجم الإرهاب المسيحي ضد الشعوب الأصلية التي سكنت تلك الأرض. لنثبت حجم الإرهاب اللا إنساني الذي قام به المستعمرون الأمريكان لتلك الارض.و يكفينا أن نذكر أنه في عام 1730 أصدرت الجمعية التشريعية ( البرلمان) الأمريكي لمن يسمون أنفسهم (البروتستانت الأطهار) تشريعاً تبيح عملية الإبادة لمن تبقى من الهنود الحمر، فأصدرت قرارا بتقديم مكافأة مقدارها 40 جنيها مقابل كل فروة مسلوخة من رأس هندي أحمر،و40 جنيهاً مقابل أسر كل واحد منهم، وبعد خمسة عشر عاماً ارتفعت المكافأة إلى 100 جنيه و50 جنيه مقابل فروة رأس إمرأه أو فروة رأس طفل (هذه هي الحضارة المسيحية التي يتشدق بها ؟!!. ولا يزال تعقيم نساء الهنود الحمر مستمرا حتي اللحظة مع نشر الفواحش والمخدرات والخمور والقمار بينهم يعطونهم باليمين ويأخذون بالشمال ؟!

مسيحياً : المسلم الجيد هو المسلم الميت ! نتوقع صعودا قادما وراشدا للاسلام لهذه الاسباب
عبدالرحمن -

سبب الصراع هو ان الاسلام يحمل تصوراً متكاملا للحياة ولما بعد الحياة ، ولذلك عمل ويعمل المسيحيون على قتل هذا المشروع وقتل اتباعه ما امكنهم ذلك بصورة مباشرة بالغزو الحربي المباشر او الغزو. الثقافي ، حقق هذا الغزو بعض نجاحاته لوجود الحكام والمفكرين المرتدين التابعين للغرب المسيحي ، من المأمل في بحر العقد القادم ان تنهار هذه النظم الطاغوتية المحلية التي يدعمها الغرب وان يحصل للغرب المسيحي انكماش وانطواء وانشغال داخلي وتمزق مع صعود الاحزاب ذات التوجهات النازية والقومية والاصولية المتشددة مسيحيا ، الامر الذي يعزز صعودا قادما راشدا للاسلام ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ..

لله در خالد بن الوليد سيف الله المسلول
عبد المقتدر -

قال سيدنا ابي بكر الصديق رضي الله عنه : والله لانسين الروم وساوس الشيطان بخالد بن الوليد ، وضع خالد بن الوليد خطةً عظيمة لـ” اليرموك” أدّت إلى نصر المسلمين الذي غيّر مجرى التاريخ على الرغم من أن جيش الروم كان حوالي 300 ألف وجيش المسلمين حوالي 41 ألف فقط. أن خالد بن الوليد طـ.ـارد من تبقى من جند الروم بعد نصره عليهم، حتى حشـ.ـرهم في وادي الرقاد السحـ.-يق فتسقـ.ـاطوا فيه قتـ.ـلـ.ـى بعشرات الآلاف بعد أن برع في إغلاق منافذ النهر عن جيش الروم، وأسلوب الإغـ.ـراق لغايات عسكرية يدرس حتى اليوم في كبرى الأكاديميات العسكرية.

هل صحيح لا اكراه على الدين في المسيحية كما يزعم على طول فول ؟ نشوف كده ..
مسلم بيحب المسيح الحقيقي -

اين ذهب الوثنيون اصحاب الارض الحقيقيون بعد ظهور المسيحية واين معابدهم ؟! انتم على الاقل يا صليبيين أقباط حقدة بعد ظهور الاسلام بالملايين بالمشرق ولكم الاف الكنايس والاديرة وقلايات الرهبان الا تستحي يا على طول فول الصليبي الحقود ؟يقول المؤرخ الأميركي بريفولت‬" ﺇﻥ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﻗﺘﻠﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴﺔ ﻓﻲ إﻧﺘﺸﺎﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﺃﻭﺭوﺑﺎ ﻳﺘﺮﺍﻭﺡ ﺑﻴﻦ 7الى 12 مليوناً وفى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسمائة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبر وقد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها و في عام 1340م أرغم الملك شارل روبرت غير المسيحيين في المجر على التنصر أو النفي من البلاد. *وفى مصر قتل جستنيان الأول عام 560م 000 200 في الإسكندرية وحدها. *وفى النرويج ذبح الملك " أولاف " كل من رفض اعتناق المسيحية. *وفى روسيا فرض فلاديمير عام 988م المسيحية على كل الروس بالقوة. *وفى الجبل الأسود قاد الأسقف الحاكم دانيال بيتروفيتش عملية ذبح غير المسيحيين ليلة عيد الميلاد عام 1703م

اباء المسيحية يعترفون بجرائم ضد الانسانية بإسم الرب والمدعو على فول عايش دور الانكار ؟!
لكم بالمرصاد يا -

يعيش الافاق القبطي المتطرف على طول فول دور الانكار وتصوير المسيحية والمسيحيين على غير حقيقتهم رغم اعتذار اباءها عنها وهو اعتذار لا يودي ولا يجيب ما لم يحصل احفاد الضحايا على اموال من خزاين الفاتيكان الممتلئة بالذهب والكنوز المنهوبة من قارات العالم القديم والجديد بسم الرب ؟! فهاهو بابا الفاتيكان، فرنسيس الأول، عن جرائم ارتكبتها الكنيسة الكاثوليكية ضد السكان الأصليين أثناء غزو الأمريكتين.وقال البابا، أمام جمع من الحركات الشعبية في سانتا كروز: «ربما يحق للبعض القول إنه عندما يتحدث البابا عن الاستعمار فإنه يتغاضى عن سلوكيات معينة للكنيسة، وأقول لكم بأسف إن العديد من الخطايا ارتكبت ضد السكان الأصليين للأمريكتين باسم الرب». وأضاف: «أنا بكل تواضع أطلب الصفح، ليس فقط عن جرائم الكنيسة نفسها، ولكن ولكن أيضا عن جرائم ارتكبت ضد السكان الأصليين خلال ما يسمى (غزو أمريكا)». الجدير بالذكر ان البابا لم يعتذر عن الحروب الصليبية ضد المسلمين وقتل مئات الالوف من المسلمين وغيرهم وقتها كما اعتذر لليهود والارثوذوكس بعد ان قام البابا يوحنا بولس الثاني برحلته الشهيرة التي اقتفي فيها خطى بولس الرسول. وأثناء زيارته لليونان طلب الصفح عن الكاثوليك بسبب الأخطاء التي ارتكبوها في حق الأرثوذكس خلال الألف عام التي مضت على الانشقاق التاريخي بين الكنيستين. واعتذر بصفة خاصة عما جرى عند استيلاء الجيوش الصليبية عام 1204 ميلادية على القسطنطينية من نهب للمدينة وقتل للألوف من سكانها. ;وجاء هذا الاعتذار بعد أن استمع البابا بصبر إلى خطاب رأس الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية الذي قرعه فيه على إساءات الكاثوليك ولم يتورع عن مصارحته بعدم ترحيب الكنيسة اليونانية بزيارته باعتباره بابا الفاتيكان! الجدير بالذكر ان الارثوذوكس الاوروبيين تعرضوا بعد ذلك لمذابح في العشرينات و حتى الاربعينات وارغام على المذهب السائد بينما يعيش ملايين المسيحيين المشارقة بالمشرق الاسلامي ولهم الاف الكنايس والاديرة منذ الف واربعمائة عام ونيف ومع ذلك لا يكفون عن الافتراء على الاسلام وشتم المسلمين ا؟ الا شاهت الوجوه الكالحة الباردة الصفيقة وشلت الألسن المعوجة القذرة ..

غيبوبة عقلية
منهل العراقي -

ليس هناك صراع مسيحي إسلامي , هناك من ابتكر الديانات كادوات للتربح والسيطرة . لا اكثر ولا اقل , ولكن هل سيسمع القطيع . لا اعتقد. مثل قصة الخلاف بين الشيعة والسنة حول العلاقة بين معاوية والحسين حيث يقول احدهم انه يكره معاوية فقال له احدهم مالك انت رب معاوية رحيم وخصم معاوية كريم . لا خصومة هناك إنما السلاطين عبر وعاظهم ( الشيوخ) يسكبون النار ويبتدعون القصص كي يبقى القطيع في جهله.

الإخاء الإنساني
خوليو -

دعوة السيد الكاتب لتأليف كتاب في الإخاء الإنساني كانت واردة لولا ظهور عقيدة في القرن السابع حطمت أدنى إمكانية لهذا الإخاء ..كتاب هذه العقيدة هو المسؤول عن تدمير أي علاقة إخاء ، ففي ذلك الكتاب يوجد نبذ للآخر وتكفيره وتهميشه وتنحيته وتنجيسه وإلغاءه بآيات ثابتة وواضحة . يوجد دعوة صريحة لقتال كل البشر ..علاقتهم بالاخرين هي علاقة إخضاع (المعنى الحقيقي لللإسلام ) وتدفيع جزية وإذلال مع السماح لهم بالصلاة(ياله من كرم حاتمي ) ، مدهش وجود شلة معلقين دواعش محبطين طبقوا شرعهم ١٠٠٪؜ خلال اربع سنوات على أراض شاسعة من العراق وسوريا فكان السبي والغنائم الشرعية الحلال من أولى تلك التطبيقات التي قام بها أسوتهم بحياة دعوته واستمر على نهجه السلف الصالح، وداعش طبقتها أمام العالم كله في الشرق والغرب ، ولم يتجرأ مرجع ديني واحد على نقدها أو تكفيرها بل فقط يقولون بخجل أنها لا تمثل الإسلام .. إذا كانت كذلك لماذا لم يكفروها كما يفعلون مع أي شخص آخر ينتقد هذه العقيدة ، الإخاء الحقيقي يكون بفصل الأديان عن الحكم وكتابة دستور علماني يتساوى أمامه الجميع في الحقوق والواحبات ،وهذا هو الإخاء المطلوب ، لماذا لا يقبل أتباع دين الذين آمنوا بالعلمانية ؟ لأنهم يعتقدون بسذاجة أنٌ دين الإخضاع سيعم الكون ،لا يرون أنهم سائرون نحو الهاوية والإنقراض .

الحرية اثمن من الديانات جميعاً
طارق حسين -

تقول سماهر: "لأن دين اليهودية ودين النصرانية أصبحا دينين باطلين لا يجوز التمسك بهما، ولا البقاء عليهما" انتهى الاقتباس.حقيقة كلام مضحك، لان سماهر نسيت ان الاسلام قائم اساساً على اليهودية والمسيحية، وهما اساس الاسلام... هذا يعني وحسب منطق سماهر ان الاسلام سينهار بسبب "بطلان" الذي يعني انهيار اليهودية والمسيحية. لا نطلب لأي دين ان ينهار، لكن المطلوب هو فصل الدين عن الدولة تماما ليتمكن الانسان من العيش بحرية، والحرية اثمن ما في الوجود، اثمن من جميع الديانات.

سؤال بسيط وواضح ومن غير تاريخ ولا جغرافيا
فول على طول -

بدون قراءة التاريخ القديم يكفى أن العالم كلة رأى داعش - النسخة الأصلية من الدين الحنيف الذى جاء بة أشرف الخلق وهو الدين عند اللة كما يزعم خير أمة - وحتى لا يهرب الذين أمنوا نسألهم : ما الذى فعلة داعش ولم يفعلة أهل السلف الصالح وأولهم مؤسس الدعوة ؟ أو لا يوجد فى النصوص وكتب السيرة ؟ واذا كان داعش فعل ذلك فى عصر الميديا المفتوحة وحقوق الانسان ..فماذا فعل السلف الصالح فى عصر التعتيم والهمجية ؟ انتهى . بدون نقاش كل واحد عندة ضمير يجاوب بينة وبين نفسة . والسؤال موجة للكاتب أولا قبل القراء حتى لا يتعب نفسة فى قراءة التاريخ السحيق .

التاريخ المسيحي
Eman rahma -

في التاريخ المسيحي ساهم المسلمين في أوروبا العصور الوسطى مساهمات متعددة، وأثرّوا على مجالات مختلفة كالفن والعمارة والطب والصيدلة والزراعة والموسيقى واللغة

كان المسيحيون أول من حمى المسلمين
Abdelmenem -

كان المسيحيون أول من حمى بعض المسلمين الأوائل في هجرتهم الأولى إلى الحبشة هربا من بطش قريش، فحماهم النجاشي ملك الحبشة ونصرهم ولبثوا عنده سبع سنين، وعندما مات النجاشي قام الرسول محمد بأداء صلاة الغائب عليه في المدينة

حرية العقيدة والعبادة
Noga ali -

فى وقت قوة كل منهما كان يمنح الآخر حرية العقيدة والعبادة.ولم يتعكر صفو هذه العلاقة إلا بعد محاكم التفتيش فى إسبانيا والبرتغال بعد هزيمة المسلمين فيهما وإصرار ملوك إسبانيا الجدد فى طرد عوام المسلمين وقهرهم على تغيير دينهم

العلاقة بين المسلمين والمسيحيين علاقة طيبة
محمد عبدالمنعم -

سميت سورة كاملة باسم «مريم» أم المسيح التى كرمها وشرفها القرآن وسرد قصتها بمزيد من الإعزاز والتقدير عدة مرات، ويشرف المسلم بتلاوة هذه الآيات التى تثنى على المسيح وأمه وأسرته سواء فى عبادته أو صلاته.

أعظم كتاب مدح المسيح
أميرة رحمه -

أعظم كتاب مدح المسيح عيسى بن مريم عليه السلام وأثنى عليه هو القرآن العظيم، فثانى أكبر سورة من سورة القرآن سميت باسم أسرة المسيح وهم«آل عمران» وهو جد المسيح

التعصب السياسي والديني
Mahmoud rahma -

حينما أصاب أوروبا التعصب السياسى والدينى وسيروا أكثر من عشر حملات أوروبية مسلحة سميت مجازا الحملات الصليبية التى استدعاها قسس أوروبا بالتحالف مع ملوكها، ليس من أجل دين المسيح الذى لم تعرفه أوروبا بحق فى يوم من الأيام ولكن من أجل كنوز الشرق واحتلال بلاده الساحرة

Opium
Sam -

"Religion is the opium of the people"How true it is looking at most of the comments on this article!!

اين تعليق الفول
صالح -

الجميع يهاجمون الفول ولا ارى اي تعليق للفول!!!!!! وما اراده الكاتب بمقالته الطويلة التاخي ولكن الجميع يهاجمون لان الطرف الاخر هاجمهم وبما انهم ردوا على الهجموم بهجوم فسيرد الطرف الاخر بالهجوم ايضا

المسيحية عقيدة الاشرار والمسيحيون شر مطلق
صلاح الدين المصري -

مقتل (جورج فلويد) -وهو رجل أميركي أسود مسيحي ! على يد شرطي أبيض مسيحي بطريقة بشعة أمام الكاميرا.. صفحة جديدة من العنصرية المعششة في أعماق المجتمع الأميركي، والاستهتار بأرواح البشر ذوي البشرة السمراء في المجتمعات الغربية المسيحية

الاقباط اصلاً غزاة استوطنوا مصر لماذا لا يعودون الى وطنهم الاصلي اليونان ؟
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر -

تقول ألمؤرخة "بتشر": (أن سكان مصر قبل استيلاء الرومان على عليها؛ كانوا ثلاثة طوائف: اليونان واليهود والمصريين، وأن ذلك كان بسبب موجات الهجرة في العهد البطلمي، حتى أصبح كل فريق منهم أمة أجنبية مستقرة في البلاد، ممتازة بشريعتها ولغتها عن سواها)(8 ).ولك أن تتخيل ذلك، عندما تعلم أن المؤرخ اليهودي "يوسفيوس" ـ يوسف ـ ذكر أن عدد اليهود بمصر كان لا يقل عن مليون نسمة، في عهد "فلاكوس"، حاكم مصر عام 38م؛ وقد تابعته على ذلك "بتشر" في كتابها "تاريخ الأمة القبطية" (1/8)، وأضافت في (1/38): (أنه في عام 70م، بعد سقوط الهيكل؛ اقتيد لمصر 97 ألف يهودي، ليعملوا في معادن مصر بالأخص، بالإضافة إلى عدد غفير تبعهم، رجاء أن يجدوا عونًا لدى يهود مصر الأغنياء).هذا مع العلم أن "يوسفيوس"، قدر عدد سكان مصر في ذلك الوقت بسبعة ملايين ويذكر "بيللينى": (أن قبائل عربية كانت تعيش في برنيقى؛ وهي ميناء على البحر الأحمر، يعود الفضل في إنشائها إلى "بطليموس الثاني")( 7)، إضافة لما ذكره "سترابون" من أن مدينة "فقط"، كانت تعد مدينة عربية.وهكذا، فإن مصر لم تعرف العنصرية منذ القدم، وامتزجت بسماحتها مع جميع الأجناس، إلا أن الأكثرية كانت لليهود والإغريق القادمين من جزر بحر إيجة، والذين بلغوا من الكثرة حدًّا جعلهم ينازعون المصريين في بلادهم، وبخاصة الإغريق الذين قاموا بتغيير اسم البلاد من أرض مصر إلى أرض "إيجي" ـ إيجبتوس ـ، وكذلك ما تم من تغيير لأسماء المدن، فمثلًا "إرسنيوي" بدلًا من "الفيوم"، و"بانوبوليس" بدلًا من "أخميم"، و"هيراكليوبوليس" بدلًا من "أهناسيا"، و"هرموبوليس" بدلًا من "الأشمونين"، إضافة إلى "نوكراتيس" و"بطلمية" وغيرها من المدن؛ مما يبين لك مدى ما كان للإغريق من غلبة على سكان مصر الأصليين، ويوضح عميق حزنهم وجرحهم من المسلمين حين فتحوا مصر؛ فعادت لأهلها وفقدوا ما كانوا عليه من غلبة وتمييز.كثرة اليهود والإغريق بمصرتقول "بتشر": (أن سكان مصر قبل استيلاء الرومان على عليها؛ كانوا ثلاثة طوائف: اليونان واليهود والمصريين، وأن ذلك كان بسبب موجات الهجرة في العهد البطلمي، حتى أصبح كل فريق منهم أمة أجنبية مستقرة في البلاد، ممتازة بشريعتها ولغتها عن سواها)(8 ).ولك أن تتخيل ذلك، عندما تعلم أن المؤرخ اليهودي "يوسفيوس" ـ يوسف ـ ذكر أن عدد اليهود بمصر كان لا يقل عن مليون نسمة، في عهد "فلاكوس"، حاكم مصر عام 38م؛

ذهنية الانكار لا تفيد مع وجود اطنان من المعلومات تدين المسيحية والمسيحيين وجرائمهم ضد الانسانية
مراقب -

يعيش الافاق القبطي المتطرف على طول فول دور الانكار وتصوير المسيحية والمسيحيين على غير حقيقتهم رغم اعتذار اباءها عن جرايم اتباعها وهو اعتذار لا يودي ولا يجيب ما لم يحصل احفاد الضحايا على اموال من خزاين الفاتيكان الممتلئة بالذهب والكنوز المنهوبة من قارات العالم القديم والجديد بسم الرب ؟! فهاهو بابا الفاتيكان، فرنسيس الأول، يعتذر عن جرائم ارتكبتها الكنيسة الكاثوليكية ضد السكان الأصليين أثناء غزو الأمريكتين.وقال البابا، أمام جمع من الحركات الشعبية في سانتا كروز: «ربما يحق للبعض القول إنه عندما يتحدث البابا عن الاستعمار فإنه يتغاضى عن سلوكيات معينة للكنيسة، وأقول لكم بأسف إن العديد من الخطايا ارتكبت ضد السكان الأصليين للأمريكتين باسم الرب».وأضاف: «أنا بكل تواضع أطلب الصفح، ليس فقط عن جرائم الكنيسة نفسها، ولكن ولكن أيضا عن جرائم ارتكبت ضد السكان الأصليين خلال ما يسمى (غزو أمريكا)». الجدير بالذكر ان البابا لم يعتذر عن الحروب الصليبية ضد المسلمين وقتل مئات الالوف من المسلمين وغيرهم وقتها كما اعتذر لليهود والارثوذوكس بعد ان قام البابا يوحنا بولس الثاني برحلته الشهيرة التي اقتفي فيها خطى بولس الرسول. وأثناء زيارته لليونان طلب الصفح عن الكاثوليك بسبب الأخطاء التي ارتكبوها في حق الأرثوذكس خلال الألف عام التي مضت على الانشقاق التاريخي بين الكنيستين. واعتذر بصفة خاصة عما جرى عند استيلاء الجيوش الصليبية عام 1204 ميلادية على القسطنطينية من نهب للمدينة وقتل للألوف من سكانها.وجاء هذا الاعتذار بعد أن استمع البابا بصبر إلى خطاب رأس الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية الذي قرعه فيه على إساءات الكاثوليك ولم يتورع عن مصارحته بعدم ترحيب الكنيسة اليونانية بزيارته باعتباره بابا الفاتيكان! الجدير بالذكر ان الارثوذوكس الاوروبيين تعرضوا بعد ذلك لمذابح في العشرينات و حتى الاربعينات وارغام على المذهب السائد بينما يعيش ملايين المسيحيين المشارقة بالمشرق الاسلامي ولهم الاف الكنايس والاديرة منذ الف واربعمائة عام ونيف ومع ذلك لا يكفون عن الافتراء على الاسلام وشتم المسلمين ا؟ الا شاهت الوجوه الكالحة الباردة الصفيقة وشلت الألسن المعوجة القذرة ..

الجزية ليست اختراع الاسلام
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا نَوَر -

عجيب ان يعيّر الصليبي المشرقي المسلمين بالجزية وهي اختراع سابق على الاسلام وقد دفعها أسلاف هذا الصليبي الانعزالي اللئيم للغزاة الرومانيين الغربيين المحتلين للشرق ولا دا مش غزو يا صليبيين حقدة ؟! المهم ان الجزية امر بها مخلصك وقال ادفعوها لقيصر وكذلك الزمكم بطاعة الرؤساء والسلاطين فإن لم تفعل فأنت كافر مهرطق لا تستحق الخلاص ولا الملكوت وقد استمر اسلافك يدفعونها لقيصر حتى بعد ان تمسحن صار مسيحي ؟!و بعيداً عن هذيان الكنسيين الانعزاليين الاوغاد ورداً على جملة أكاذيبهم المستمرة نقول ان الجزية ليست اختراع الاسلام وهي على نوعان نوع على الرؤوس ونوع يفرض على الدول حال هزيمتها في الحرب او تهديدها بحرب وقد نشرت ايلاف قبل سنوات موضوع عن الجزية طرفاها أميران مسيحيان في القرون الوسطى هزم احدهما الاخر والزمه دفع الجزية والعجيب ان المسيحيين على قد ما هم رحماء و متسامحين محبين كما يزعمون لم يقبلوا الجزية من شعوب وثنية كانت قادرة على دفعها فلاهم بشروها ولا هم تركوها تعتقد دينها ووجدوا ان إبادتها شرط لقبول يسوع خلاصها ودخول ملكوته ؟! شوفتم المحبة ازاي !! عليك ان تقرأ عن مجازر المسيحيين عبر التاربخ , تجد مجلدات و هنا ذرة منها... مجازر الصليبيين عند دخول القدس ذكر " غوستاف لوبون " في كتابه " الحضارة العربية " - نقلا عن روايات رهبان ومؤرخين رافقوا الحملة الصليبية الحاقدة على القدس - ما حدث حين دخول الصليبيين للمدينة المقدسة من مجازر دموية لا تدل إلا على حقد أسود متأصل في نفوس ووجدان الصليبيين. قال الراهب " روبرت " أحد الصليبيين - المتعصبين وهو شاهد عيان لما حدث في بيت المقدس - واصفا سلوك قومه ص325 :( كان قومنا يجوبون الشوارع والميادين وسطوح البيوت ليرووا غليلهم من التقتيل، وذلك كاللبؤات التي خطفت صغـارها ! كانوا يذبحـون الأولاد والشباب، ويقطعونهم إربا إربا، وكانوا يشنقون أناسا كثيرين بحبل واحد بغيـة السرعة، وكان قومنا يقبضـون كل شيء يجدونه فيبقرون بطون الموتى ليخرجوا منها قطعا ذهبية !!! فيا للشره وحب الذهب، وكانت الدماء تسيل كالأنهار في طرق المدينة المغطاة بالجثث) . وقال كاهن أبوس( ريموند داجميل) شامتاً ص326-327: (حدث ما هو عجيب بين العرب عندما استولى قومنا على أسوار القـدس وبروجها، فقـد قطعت رؤوس بعضهم، فكان هذا أقل ما يمكن أن يصيبهم، وبقرت بطون بعضهم ؛

القول ان الاسلام منتحل من اليهودية او المسيحية كلمة لا يقولها الا شخص جاهل بابجديات مقارنة الاديان
متابع -

جرى ايه لمخك يا طروق ؟! كيف الاسلام قايم اساسا على اليهودية والمسيحية ؟! هذا كلام انسان جاهل ، واي طالب سنة اولى جامعة في مقارنة الاديان منصف ، مسيحي او يهودي او ملحد ، يعرف ان الاسلام متفرد في ذاته كدين وتشريع ، كيف يكون الاسلام من المسيحية والمسيحيون يقولون يسوع ابن الله واليهود يقولون عزير ابن الله والاسلام يقول لا إله الا الله ، نحن نقول ان مصدر الديانات واحد وهو الله و أصل الديانات السماوية واحد ودعوتها واحدة توحيد الله وعبادته وحده وطاعته وحده ، ومجموعة القيم الاساسية فيه لا تقتل لا تزن الخ وان دعوة كل الانبياء كانت الاسلام وانهم مسلمون وان اتباعهم مسلمون قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ)

التكفير في الاسلام لا يترتب عنه شيء ضد الآخر الكافر بعكس المسيحية التي ابادت ملايين ولم تسمح لهم بحرية الحياة والاعتقاد مع قدرتهم على دفع الجزية ؟!
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر -

على خلاف ما تروجه الانعزالية المسيحية المشرقية الحاقدة من اكاذيب عن الاسلام السني العظيم فإن ‎التكفير في الاسلام لا يرتب نحو الاخر الكافر اي شيء ما دام ملتزما بالنظام العام للدولة وكما أمره ربه بطاعة السلطة الزمنية التي تحكمه والا غضب عليه وحرمه الملكوت وادخله جحيم الابدية فالكافر في ضَل الاسلام له حرية الاعتقاد وممارسة معتقده وحق المعاش وحق الحياة ، وهي أمور يحرم المسيحي الآخرين منها ولو كان مسيحي ولكان من مذهب مختلف ؟!!! فالتكفير في المسيحية عقيدة تراق من اجلها دماء المخالفين ولو كانوا مسيحيين ؟!! التكفير عقيدة فقد نتج عنه حرب المائة عام بين المسيحيين التي ذهب ضحيتها سبعة ملايين مسيحيي في القرون الوسطى حتى اضطر البابا ان يخالف الاناجيل ويسمح بتعدد الزوجات من اجل التعويض عن الفاقد من الذكور ؟!!وابادة الشعوب الاصلية مع قدرتها على دفع الجزية ؟! قبل ان ترجم المسلمين بالحجارة انتبه لبيتك الذي من زجاج يا كل صليبي مشرقي حقود . بابا الفاتيكان الكاثوليكي يكفر الارثوذوكس ويقول ان الكاثوليكية هي كنيسة المسيح وبابا الاسكندرية الارثوذوكس يكفر الكاثوليك ويقول لا يجوز التناول عند عبدة الأصنام والزواج منهم ؟!! ويعاني الصليبي المسيحي المشرقي غليظ الرقبة من حالة الإنكار المزمنة مع ان الارهاب المسيحي كتبت فيه مجلدات وأنتجت أفلام درامية ووثائقية مسكين المسيحي المشرقي ربنا يشفيه /القس الامريكي الانجيلي القس روبرت جيفريسن ودا مسيحي اصولي داعشي ومن مستشاري الرئيس الامريكي ترومب بيقول ان كتابه المقدس ( البايبل ) وربه الحمل الوديع رب الجنود يبيح له شن الحروب والاغتيال ! المشكلة ان الصليبين المشارقة عايشين دور الإنكار ويتعاطون أفيون الصورة الملائكية للمسيحية ورمي الاسلام بكل نقيصة مع ان الاسلام ما ضرهم بشيء فهم في المشرق الاسلامي بالملايين ولهم آلاف الكنايس والأديرة وعايشين اخر نغنغة يولدون على الفطرة ويعمدون مسيحيين ويعيشون مسيحيون ويموتون مسيحيون وحيخشوا جحيم الابدية مسيحيين برضو.

تعلم دينك يا ابن الرب
بسام عبد الله -

صحح عقيدتك يا ابن الرب فاليهودية والمسيحية شرائع وليست أديان، إذ لايوجد شيء أسمه الأديان السماوية الثلاثة. قال الله تعالى {إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ}[19آل عمران 19] وهذه معلومة رائعة عن ديننا الإسلامي أغلبنا يجهلها فتعرفوا عليها. والسؤال هنا ماهي اليهودية والمسيحية؟ وماهي كتبهم المسماة التوراة والإنجيل؟ هي "شرائع وكتب سماوية وليس ديانات والدين واحد فقط وهو الإسلام". قال الله تعالى ﴿لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا﴾[48المائدة]، فالشرائع تختلف حيث أن كل شريعة تختلف عن الأخرى في الحرام والحلال ولكن الدين واحد، فكل الأنبياء والرسل دينهم واحد وهو الإسلام، أما الإدعاء بأن اليهودية والمسيحية ديانة فهو خاطيء، لأن اليهود والمسيحيين هم الذين سموا أنفسهم بذلك قال الله تعالى {وَمِنَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ}[14 المائدة] {وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ تَهْتَدُوا}[135البقرة] فهم الذين قالوا على أنفسهم، ولكن كل الأنبياء والرسل قالوا إنا مسلمون حتى فرعون قال حين أدركه الغرق {قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ [90يونس] فلماذا لم يقل وأنا من اليهود؟ هذه الآيات التي تدل على أن الدين واحد وهو الإسلام وليس ثلاث ديانات. قال نبي الله نوح عليه السلام {فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ ۖ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ}[72يونس] وقال نبي الله إبراهيم عليه السلام لبنيه {وَوَصَّىٰ بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنتُم مُسْلِمُونَ}[132البقرة] وقال نبي الله يوسُف عليه السلام {تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ} [101يوسف] وقال نبي الله موسى عليه السلام {وَقَالَ مُوسَىٰ يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللَّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُوا إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ}[84يونس] وقال نبي الله عيسى عليه السلام {فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَىٰ مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ ۖ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ}[52آل عمران] وتأتي الآية الجامعة

تعاليم التلمود
Hamed Mahmoudi -

أعداء المسيحيين الحقيقيين هم اليهود وليسوا المسلمين، فماذا يقول تلمود اليهود عن المسيح والمسيحيين ومقدساتهم وإنجيلهم ؟! لا غرابة ولا عجب فيما قام به جيش الاحتلال الصهيوني من حصار وتدنيس لكنيسة المهد في بيت لحم بفلسطين, فهذا أمر أقرته العقيدة التلمودية اليهودية, حيث يعتبر اليهود الكنائس المسيحية بمثابة بيوت للباطل, وأماكن للقاذورات, لذلك يجب هدمها وتخريبها. وليس هذا قولاً نلقيه على عواهنه دون سند أو دليل. ودليلنا هو الدراسة العالمية التي وضعها الأب الكاهن «آي . بي. برانايتس» العالم الكاثوليكي اللاهوتي القدير في العبرية, والذي كان عضوًا في هيئة تدريس جامعة الروم الكاثوليك للأكاديمية الإمبراطورية في مدينة «سانت بطرسبرج» عاصمة روسيا القيصرية. وهذه الدراسة بعنوان «فضح التلمود - تعاليم الحاخامين السرية», وقد قام بترجمة هذه الدراسة الأستاذ الفاضل «زهدي الفاتح» وقامت بنشرها دار النفائس - بيروت. هذا, ولا يغيب عن البال أن التلمود هو المصدر الثاني من المصادر المقدسة عند اليهود, حيث يتوسط العهد القديم وبروتوكولات حكماء صهيون. والتلمود هو اسم مأخوذ من كلمة لامود LAMOD العبرية, ومعناها تعاليم, إذن فالتلمود هو الكتاب الذي يحتوي علي التعاليم اليهودية, وهو الذي يفسرها ويبسطها. ويعتبر اليهود التلمود - من قديم الزمان - كتابًا منزلاً مثل التوراة, ويرون أن الله أعطى موسى التوراة على طور سيناء مدونة, ولكنه أرسل على يده التلمود شفاهًا.. هكذا يدّعون . ولا يقنع اليهود بهذه المكانة للتلمود, بل يضعون هذه الروايات الشفهية في منزلة أسمى من التوراة. فقد جاء في التلمود: «من احتقر أقوال الحاخامات استحق الموت أكثر ممن احتقر أقوال التوراة, ولا خلاص لمن ترك تعاليم التلمود واشتغل بالتوراة فقط, لأن أقوال علماء التلمود أفضل مما جاء في شريعة موسى». وقام الحاخام «روسكي» المشهور: «التفت يا بني إلى أقوال الحاخامات أكثر من التفاتك إلى شريعة موسى». وجاء في التلمود: «إذا خالف أحد اليهود أقوال الحاخامات يعاقب أشد العقاب, لأن الذي يخالف شريعة موسى خطيئته مغفورة, أما من يخالف التلمود فيعاقب بالقتل». يتبع مقتطفات من التلمود..

ملك الحبشة نصراني وليس مسيحي يا اخ عبدالرحمن
مراقب -

ملك الحبشة كان نصراني ناصري وليس مسيحي يا اخ عبدالرحمن وعندما رأى الحق اتبعه ، مثل بطرك القسطنطينية ايام هرقل الذي اغتيل لحظتها وذهب شهيدا ، وحوار هرقل مع القرشيين حتى كاد الامبراطور هرقل ان يسلم لولا خوفه من بطانته وعرشه ، فلم ينفعه ذلك فذهب هو وعرشه ..

اكرز بعلمانيتك يا خوليو نواحي بكركي والاحزاب المسيحية المسلحة والاقطاع المسيحي كان تقدر يا صليبيين انعزالي تتلطى بالعلمانية
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا نَوَر -

ما قلنا لك يا خوري الجهالة سيبك من أوروبا غادرها وتعال انزل و اكرز بالعلمانية بين قومك المسيحيين في لبنان وأقنعهم بعدم احتكار السلطة والمناصب السياسية المحتكرة لطوائفهم. واكرز بدستور علماني يساوي بالجميع يسمح لأي كان في لبنان بالوصول الى منصب رئيس الدولة ووزير الدفاع والأمن الداخلي والمخابرات وفق وطنيته وكفاءته تقدر تعمل كده ولا حتخاف من الكنيسة المارونية والأحزاب والمليشيات المسيحية تطلق عليك كلابها وشبيحتها يأدبوك واحتمال يخفوك ؟ تعال وخلينا نشوف النتيجة ..

اخر. سهم في جعبة تعليقات الصليبيين الانعزاليين الحقدة المشارقة رمي المسلمين انهم دواعش
لكم بالمرصاد يا غجر -

يبدو ان اخر. سهم في جعبة تعليقات الصليبيين الانعزاليين الحقدة المشارقة بعدما افحمتهم وفضحتهم وجرستهم ردودنا ، رمي المسلمين قاطبة بتهمة انهم دواعش ؟! مع انهم المسيحيون تاريخيا هم الدواعش نظرا لما ارتكبوه قديما ولا زالوا من جرائم يندى لها جبين يسوع ضد الانسانيةوعجيب ان هؤلاء الدواعش كما يزعم الافاق الصليبي القبطي على طول فول ، تركوا المسيحيين الكفار الاشرار يتكاثرون طوال إلف وأربعمائة عام ونيف حتى اصبحوا بالملايين و لهم آلاف الكنايس والاديرة ؟! ، بل انهم دافعوا عنهم بل لم يقبلوا ان يضلوا اسرى لدى المغول وقال ابن تيمية اسرى المسيحيين قبل اسرى المسلمين ، وحينما اراد خديوي مصر نفي اقباط مصر الى جنوب السودان لما خانت كنيستهم ، تصدى له شيخ الازهر ومفتي الدولة العثمانية ورفضا علي اعتبار ان للمسيحيين حصانة الله ورسوله وان لا تزر وازرة وزر اخرى لكن تقول ايه في قلالات الاصل والوفاء..

قال الله { وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا ۚ وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَٰئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ وَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }
مسلم بيحب المسيح الحقيقي -

لماذا يكرهون الإسلام ويكرهون الرسول صلى الله عليه وسلم؟ وكيف يخططون لتدميره؟ قال تعالى: ﴿ وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ﴾ [ البقرة: 120]. لقد حاول الصليبيون تدمير الإسلام في الحروب الصليبية الرهيبة. ففشلت جيوشهم التي هاجمت بلاد الإسلام بالملايين، فعادوا يخططون من جديد لينهضوا.. ثم ليعودوا إلينا بجيوش حديثة، وفكر جديد.. وهدفهم تدمير الإسلام من جديد. وكان جنديهم ينادي بأعلى صوته، وهو يلبس بزة الحرب قادما لاستعمار بلاد الإسلام: أماه... أتمي صلاتك و لا تبكي.. بل أضحكي وتأملي.. أنا ذاهب إلى طرابلس (ليبيا)... فرحا مسروراً... سأبذل دمي في سبيل سحق الأمة الملعونة... سأحارب الديانة الإسلامية... سأقاتل بكل قوتي لمحو القرآن.. وسياسة الغرب وأمريكا مخططة على أساس أن الحروب الصليبية لا تزال مستمرة بين الإسلام والغرب. وما الحرب على أفغانستان والعراق والحرب على ما يسمى بالإرهاب، واتهام الجمعيات الخيرية بأنها تمول الإرهاب، والتدخل في المناهج التعليمية، والمطالبة بإغلاق المدارس الدينية ومدارس تحفيظ القرآن في الدول العربية والإسلامية بحجة أنها تربي أبنا المسلمين على الإرهاب إلا صور منظورة من الحرب على الإسلام غير الخطط غير المنظورة. ودليل ذلك؛ أن (أيوجين روستو) رئيس قسم التخطيط في وزارة الخارجية الأمريكية ومساعد وزير الخارجية الأمريكية، ومستشار الرئيس جونسون لشؤون الشرق الأوسط حتى عام 1967م: يقول: (يجب أن ندرك أن الخلافات القائمة بيننا وبين الشعوب العربية ليست خلافات بين دول أو شعوب، بل هي خلافات بين الحضارة الإسلامية والحضارة المسيحية. لقد كان الصراع محتدما بين المسيحية والإسلام منذ القرون الوسطى، وهو مستمر حتى هذه اللحظة بصور مختلفة... إن الظروف التاريخية تؤكد أن أمريكا هي جزء مكمل للعالم الغربي، فلسفته، وعقيدته، ونظامه.. وذلك يجعلها تقف معادية للعالم الشرقي الإسلامي، بفلسفته وعقيدته المتمثلة بالدين الإسلامي، ولا تستطيع أمريكا إلا أن تقف هذا الموقف في الصف المعادي للإسلام وإلى جانب العالم الغربي والدولة الصهيونية لأنها إن فعلت (أمريكا) عكس ذلك فإنها تتنكر للغتها وفلسفتها وثقافتها ومؤسساتها). إن روستو يحدد هدف الاحتلال الغربي في الشرق الأوسط هو: تدمير الحضارة الإسلامية، وأن قيام إسرائيل هو جزء من هذا المخطط،

المسيحيون الاخطر على سلامة الكوكب والبشر
نادر -

لاشك ان المسيحيين ممن يمتلكون اسلحة الدمار الشامل مثل القنابل النووية والهيدروجينية والاسلحة الكيماوية والجرثومية هم الاخطر على الامن والسلم العالميين وخطر على سلامة الكوكب وسكانه .. وتاريخ المسيحية والعلمانية والالحادية هو تاريخ الابادة والاجرام والارهاب الذي ضحاياه بالملايين نتيجة استخدام افتك الاسلحة في الحروب اضافة الى ملايين آخرين زمن السلم نتيجة جشع وانانية المسيحيين علمانيين وملاحدة على خيرات الكوكب واحتكارها حيث يموت آلاف الاطفال والنساء يوميا نتيجة الجوع والمرض ..

خالفنا { واعدوا لهم } فتكالبت علينا امم الضباع والذئاب والثعالب وحتى الدجاج ؟!
عبدالرحمن -

ضعف المسلمين السُنة يطمع عدوهم فيهم ولذا متى كان المسلمين اقوياء فإن الكل يخشاهم و الكل يتملقهم ، فالغارات الصليبية على المسلمين قديمة منذ ان كانت دولة الرسول العربي صلى الله عليه وسلم و دولة الروم تتحرش بتلك الدولة الناشئة في يثرب فمن هنا اوعز الروم الى ولاتهم على اطرف الجزيرة بقتل سفراء النبي الى القبائل العربية ، و بداية اول احتكاك مسلح في معركة مؤتة ، لقد امر القرآن المسلمين الاخذ باسباب القوة المادية { وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ } وترهبون هنا بمعنى تردعون وتزجرون واليقظة وبث العيون و رصد الاخبار وجمع المعلومات والتجسس وشراء العملاء اي ما يسمى اليوم الاستخبارات والمبادرة ويسمى اليوم بالحرب الاستباقية فلما اهمل المسلمون كل ذلك تكالبت عليهم الضباع والذئاب والثعالب وحتى الدجاج ، فلا حل لدينا الا بالعودة الى الاسلام والاخذ باسباب القوة والنصر ..

Islam broke the wall and got hurt
Rose -

As it says in proverbs , whoever break the wall got hurt by the serpent , without any true foundation and sources , Islam beak the wall and claimed false allegation against the Devine nature of the Lord Christ Jesus and about His Being crucifixion , in this case Islam go in a way which is totally against the way prepared by God to save mankind And Islam witnesses is against all witnesses of the Holy spirit Thru all prophesies in the Old Testament about Christ Birth , his sacrificial death , and resurrection, which opened the era of His kingdom for ever . So Islam is against God plan you save mankind and rob God of His glory and gave the glory to an immoral man who claim prophesy , so doing so it get hurt by the serpent of having terrible mistakes in its books , in terms of historical, scientific, , morals , linguistic, ,.... and produced fruits , not from God , but from man and teaching against morality such as , sleeping with dead women and animals , eating human flesh , even wife flesh , , preaching by sword , enslaving of women , not mention all massacre they its history esp Otto era and when giving hope of eternity , it mixes it with orgs of sex with Hor Alain and boys , so Hilliness of God is void , and God is Void . All is about lust and earthly desires , and more important ggetting lost for eternsl

دواعش المحبة آلة تكسير العظام ؟!
متابع -

ألة كسر اليد يعلوها صليب التي اخترعها الكهنة المسيحيين في القرن الخامس عشر حيث يتم كسر أيدي العلماء والفنانين والنحاتين تحت تهمة الإبتداع او التشكيك في مسائل بالدين المسيحي ... المسيحية محبة لكن الاسلام دواعش ؟!

Spear and Bread
Rose -

When The founder of Islam proclaimed that by his spear god allowed him to earn his living, he in the same time established the principal foundation of his faith which is using the sword to preach his faith , which lasts as long as there is faith . Bottom line remove the sword away from the neck of believers , and you will find a few left who are focusing on eternal orgs with boys and Hor vAlain

Baptism two types
Rose -

As Christianity got baptized by water and Holy Spirit , also , in my opinion , muslims got baptized by hate , they teach kids how to hate others unbelievers in KG , , references in the high Uni you Al Azhar are references of hate and killing unbelievers , , they wrap the bodies of kids , beside the adult, with explosives , while their leaders live in mansion , they insult unbelievers with loud speakers on the street , and when it comes to the truth , they are dump, deaf and blind. , so it is responsibility of all those who are stand for the truth , to get rid of this ant human agenda which generated the terrorist and brotherhood and has no effect but on the contrary produce immorality such as having daughters raped by their own fathers , all kind of adultery covered by fatwas , more and more

تاريخ الإسلام
Marwa -

نطالب المؤرخين والمفكرين والعلماء أن يتخذوا موقف لانهاء الكراهية للشرائع السماوية

اهذه اخلاق المسيح ووصاياه وتعاليمه انتِ عار على يسوع يا Rose
مسلم بيحب المسيح -

يا Rose اهذه اخلاق المسيح ؟! اهذه الوصايا والتعاليم ؟! انتي وامثالك عار على مخلصك يا سليلة كنيسة الزناة والعشارين والعيارين وبتوع السحر الاسود والشعوذة لقد شبع آباء كنيستك القبطية اساقفة ورهبان من النوم مع النسوان المكرسات ، والخادمات واليتيمات والعابرات الى المسيحية والمترددات على غرف الاعتراف والقلايات روحي بصي كده على فيديوهات الشاب هاني شلبي الجوكر المتمرد على كنيسته وفاضحها ومجرسها صحيح اللي اختشوا ماتوا ، و كلم القحبة الشرشوحة تلهيك واللي فيها تجيبوا فيك انتم لا تستحون غرقانين في الوساخة والفواحش بكل اشكالها زنا ولواط ولم تتركوا خطية الا وارتكبتوها ومارستوها يا اوساخ اناث وذكور وفضائحكم منتشرة وتزكم الانوف..اهذه اخلاق المسيحية يا Rosa الشتامه الكذابه المفتريه ؟! ما فيش فتيات قبطيات بتتخطف كله بيروح بمزاجه ومحض اراد ، الشاب القبطي المتمرد على الكنيسة السوداء هاني شلبي فضحها وفضح اساقفة عناتيل الكنايس ، يقول ليس لدينا اغتصاب كله يتم يا بالتراضي او التغرير والقبطي بيحب خلفة البنات عن الاولاد علشان همه بيقدروا يمشوا له مصالحه مع الاساقفة عناتيل الكنيسة وكله بحسابه وفتح عينك تاكل ملبن ..دعاوي خطف البنات هذه سبوبة ورزق للي فاتحين دكاكين لحقوق الانسان وبياكلوا من وراها الشهد والزقوم والسحت الحرام وخاصة ما يسمون العابرات الى المسيحية شغل دعاره و اتجار بالبشر يقوم به الكنسيون في كنيسة الكراهية والدعارة ..

مقال اثار الفتنة
نادر حلمي -

هل رايت سيدي الكاتب الجدل الذي اثارته كلماتك ؟ هذا هو الحال تماما بين الأديان

السلام
احمد العسال -

اصبت الحقيقة وألممت بشتى التفاصيل اشكرك استاذ حسن علىالمقال المميز ليتنا نتعظ

Devils have faith
Rose -

Why evil persons boast about that they believe in one god , do they know that devils were angels serving God but due to their arrogance which was an abomination to God they were defeated by the arch angel St Michael and became devils , so why boast about they believe in one god and devils , evil angels have seen God , . So they come as wolves but wearing the cloth of lambs to set traps for blind and innocent people and then unveil their terrible teeth which are the sword and all immoral deeds,. . Mohammad asked and called for his glory , but Christ the Lord took the shape of a slave , which is man, to be sacrificed as the lamb of God who would redeem all mankind, not asking for his glory , to get us righteous and called us sins and daughters of God , as He is now glorified by the Angels and Arch Angels, living for ever , but those who were anti his salvation are in the tombs waiting for their condemnation. Thanks Elaph

من يملك اسلحة الاكثر فتكًا هو من يهدد الامن والسلم العالميين واغلبها دول مسيحية !
ناصر الدين -

ما تزال الأسلحة النووية أكبر خطر محدق بالأمن العالمي، في الوقت الحالي، فيما تقول الدول القوية عسكريا إنها لن تستخدم هذه الترسانة إلا في حالة الدفاع عن النفس مؤكدة أنها لن تبادر إلى الهجوم.ومع ذلك، تظهر الإحصاءات العسكرية أن ما يملكه العالم في يومنا هذا من أسلحة نووية كاف لتدمير البشرية على نحو كامل، وفق ما نقل موقع "بزنس إنسايدر".وأضاف المصدر أن تسع دول فقط تسيطر على 14 ألفا و200 رأس نووي، وتكفي قنابل روسيا بمفردها لإبادة الحياة على نحو نهائي في كوكب الأرض. وانها ترهب الغرب بها ! وينبه الخبراء إلى أن خطورة السلاح النووي لا تنحصر في مسألة الهجوم فقط، إذ ثمة أسئلة مقلقة بشأن اختبارات هذه الأسلحة وطرق تخزينها ودرجة الأمان في المستودعات.وفي التصنيف الذي أعده موقع "بزنس إنسايدر"، حلت كوريا الشمالية التي تعاني عزلة وعقوبات دولية بسبب برنامجها النووي، في المرتبة التاسعة، ويقدر الخبراء رصيدها بـ60 رأسا نوويا.في غضون ذلك، حلت الكيان الصهيوني في المرتبة الثامنة، من خلال ترسانة نووية تصل إلى 80 رأسا، لكن تل أبيب ما زالت تحيط قدراتها النووية بكثير من التعتيم.أما الدولة المسلمة الوحيدة في القائمة فهي باكستان وتملك 150 رأسا نوويا، لتحل بذلك في المركز السادس، بينما جاءت جارتها الهند في المرتبة السابعة بترسانة تصل إلى 140 رأسا نوويا.وتبوأت بريطانيا المرتبة الخامسة من خلال ترسانة تضم 215 رأسا (120 منشورة و95 في حالة تخزين)، وتقدمت لندن على بكين التي تملك 280 رأسا نوويا وتحل في المرتبة الرابعة.أما فرنسا، فتبرز في المركز الثالث بترسانة قدرها 300 رأس (290 منشورة و10 مخزنة)، كما أنها الدولة الوحيدة التي تسير حاملة طائرات بوقود نووي إلى جانب الولايات المتحدة.ونالت الولايات المتحدة المرتبة الثانية في قائمة الدول النووية، عبر ترسانة 6450 رأسا نوويا (1750 صاروخ منشور، و2050 في حالة تخزين، أما الـ2650 رأسا المتبقية فتم سحبها إلى التقاعد).وحسب تصنيف "بزنس إنسايدر"، تحتل روسيا المركز الأول وتملك 6850 رأسا نوويا (1600 منشورة في الوقت الحالي، و2750 في حالة تخزين، أما الصواريخ الـ2500 الأخرى فتم التوقف عن اعتمادها ودخلت مرحلة "تقاعد").

يسوع الانجيلي لا يصلح للفداء لانه وارث للخطية الاصلية من جهة امه ؟!
ادينا بنتسلى -

ولو انها عقائد وثنية لكن ماشي ، يزعمون ان " يسوع " هو الوحيد الذي بلا خطية .. وهذا دليل على إلوهيته !!كلمة طالما رددها ؛ ولا يزال يرددها ؛ المسيحيون جيلاً بعد جيل ولديهم إيمان عميق بصحتها .. ويؤسفني حقاً أن أقول أنهم يرددونها ( كالببغاوات ) دون فهم ودون دليل .. بل دون أن يفكروا لحظة في مدي صحة هذه العبارة التي لا أساس لها من الصحة للأسف كما سنثبت لكم الآن !ولكن .. هل حقاً " يسوع " هو الوحيد الذي بلا خطية .. بل هل هو بلا خطية أصلاً ؟!أولاً : " يسوع " والخطية الأصلية !الخطية الأصلية ؛ وهو الذنب الذي أقترفه " آدم " بالأكل من الشجرة المحرمة ؛ هو من أساسيات الديانة المسيحية .. فمن أجل الخطية الأصلية كان تجسد الرب ؛ كما يعتقدون ؛ وصلبه وقتله وقيامته ليرفع عن العالم نير الخطية الأصلية هذه .. ومن أهم صفات الفادي ؛ كما يعتقد المسيحيون ؛ أن يكون بلا خطية ليصلح للفداء ولبذل دمه .. ولكن " يسوع " ؛ وطبقاً لهذا المبدأ ؛ لا يصلح للفداء لأنه وارث للخطية الأصلية من جهة أمه " مريم " ! وللتوضيح نقول أنه تبعاً للعقيدة المسيحية فإن المسيح هو الإله المتجسد الذي أتخذ جسداً بشرياً وولد من " مريم " العذراء ليتمم عمل الفداء .. ولكن مولد " يسوع " من " مريم " معناه ببساطة أنه حمل وزر الخطية الأصلية منها .. ف" مريم " ؛ بإعتبارها من نسل " أدم " تعتبر حاملة لوزر الخطية الأصلية مثلها مثل باقي أبناء " آدم " .. ولابد إذن ؛ وكما يقتضي المنطق ؛ أنها تمرر هذا الوزر للمولود منها وتورثه إياه ! إذن فالمسيح وارث لوزر الخطية الأصلية مثله مثل أمه ومثل باقي البشر .. فكيف يقال أنه بلا خطية ؟!! قد يقول قائل : أن " يسوع " بإعتباره مولود بدون زرع بشري وبدون أب من بني " آدم " فهو غير وارث للخطية الأصلية .. ولكن أصحاب هذا الرأي يتجاهلون أن الكتاب المقدس يحمل وزر الخطية الأصلية للمرأة أكثر مما يحملها للرجل .. كما يقول " بولس " بنفسه :رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 2: 14(( وَآدَمُ لَمْ يُغْوَ، لكِنَّ الْمَرْأَةَ أُغْوِيَتْ فَحَصَلَتْ فِي التَّعَدِّي )) وعلى ذلك فلو أريد أن يأتي مخلص بدون وراثة الخطية لوجب أن يولد من رجل بدون امرأة .. وليس العكس !ولكن هناك من يقول أن الله خلص " مريم " من وزر الخطية الأصلية وطهرها منه قبل أن تحبل بالمسيح ولهذا فهو غير وارث للخطية أصلاً .. عندئذ ؛ وأسمحوا لي ؛ أرفع القبعة وأحيي ا

من قتل هؤلاء ؟ الدواعش المسلمين ؟!
لا تهرب من تاريخ مسيحيتك يا نطع منك له له له وتهاجم الاسلام -

‏6 ملايين قتيل في ألمانيا‏مليونين قتيل في بوهيميا (جمهورية التشيك)‏مئات القرى .. لم يبق فيها حي واحد ... متى حصل هذا؟ ‏في حرب الثلاثين عام (1618-1648م)‏من هم هؤلاء المتوحشون الذين قتلوا الملايين؟ هل هم دواعش؟ ‏القتلة هم من رجال الكنيسة الاتقياء ..قصة الحضارة ديورانت ف لا تهرب من تاريخ مسيحيتك الدموي والمتوحش يا مسيحي نطع منك له له له وتهاجم الاسلام

المثل بيقول ما تخافشى من الهبله خاف من خلفتها
قبطى بيحب حمادة وعيوش وبيحب السيما -

المثل بيقول ما تخافشى من الهبله خاف من خلفتها - و تحقق فى فضاء الراى بالنص- انا ما باخافشى من حمادة وعيوشه على العكس سيرتهم بتسلينى وتضحكنى زى حكاوى كليله ودمنه زمان - لكن الخوف من خلفتهم المطينه بطين البرك والمستنقعات اللى بتعلق هنا وتمعن بكميه العته والهطل المكتوب فعلا تستغرب ازاى الخلفه المطينه دى عايشه على كوكب الارض و المصيبه ما بتشعرشى بالعار من الهطل اللى بتكتبه --منك لله يا هبله على خلفتك المطينه

اين الجواب على سؤال المعلق فول على طول
2242 -

المعلق فول على طول سإل سؤال واضح وصريح في الصميم وطلب الإجابة عليها من الكاتب أولا والقراء ثانيا ؟ ولكن لم يستطع احدا أن يتطرق للجواب بل بدأوا بالإهانات والهروب وتغيير الموضوع وإن دل على شئ فهذا يدل على أن داعش لم تأت بشيء جديد. عزيزي الكاتب نحن نقرأ لكم كتبكم فقط علكم تستيقظون .

سباق التسلح دا اختراع كفار أساساً حضرتك ..
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا اللي في بالي -

يجب ان لا يغيب عن بال حضرتك اخونا الكاتب ان سباق التسلح دا اختراع كفار اساسا ، بين المسيحيين العلمانيين امريكا واوروبا والملاحدة الروس الارثوذوكس ثم انظم اليه البوذة من صينيين و كوريين شماليين . بينما تخلف المسلمون عن كل ذلك منذ خمسمائة عام وهم المأمورين شرعاً بالاخذ بأسباب القوة الرادعة والزاجرة والمرهبة للعدو وفق معادلة الردع الإستراتيجية { واعدوا لهم } وعلى هذا فإن التهديد للبشرية يأتي من جهة الكفار مسيحيين او بوذة وليس من المسلمين حضرتك .. ان المسيحية والمسيحيون شر مطلق ..والمسيحية عقيدة الاشرار ..

لست مهتما بالاديان بصورة عامة
Rizgar -

لست مهتما بالاديان بصورة عامة ولكن لولا الدين الاسلامي لا نقرظ العرب من الجوع من زمان , الهجمات على الشعوب الاخرى وسرقتهم و الاتجار بالبشر والاتجار بالجنس انقذ العرب من الفناء. العائشة : لقد شبعنا التمر بعد الهجوم على اليهود وابادتهم .

أسئلة بيهرب منها أي مسيحي جاوبي يا Rose
ادينا بنتسلى -

أين قال المسيح عليه السلام أنا الرب ؟! أين قال المسيح عليه السلام أنا إبن الرب ؟؟ أين قال المسيح عليه السلام إعبدوني او إعبدوا أمي ؟! هل يعقل ، بعد ان وصف المسيح عليه السلام نفسه ، (بإبن الانسان) ، ليس مره ، او عشره ، او ثلاثين مره ، بل 83 مره في العهد الجديد ، أن تقولوا (إبن الرب ) ؟؟!! هل الاله يولد ويختن ويأكل ويشرب وينام ويعذب ويصلب و يصلي ويموت ؟؟!! أين قال المسيح عليه السلام أنا مرسل للناس كافه ؟؟! أين قال المسيح عليه السلام أنا جئت لانتحر على الصليب من أجل خطايا البشريه ؟ أين دعا المسيح إلى الرهبانيه ؟؟! أين دعا المسيح عليه السلام إلى شرب الخمر ؟؟ أين دعا المسيح عليه السلام إلى أكل لحم الخنزير ؟؟ متى بنى المسيح كنيسه ؟؟!! متى عبد الصليب ؟؟!! متى عين بابا؟؟!! متى عين بولس مسيح الاغيار ؟؟!! من كتب العهد القديم ؟! من كتب العهد الجديد؟؟ هل العهد القديم يتناقض مع العهد الجديد؟! هل العهد الجديد هو نفس الانجيل الذي نزل على عيسى عليه السلام ؟؟!! هل العهد القديم هو نفس التوراة التي نزلت على موسى عليه السلام ؟؟!! هل تؤمن كل الطوائف النصرانيه بنفس العهد الجديد ؟؟!! هل تؤمن كل الطوائف النصرانيه بالعهد القديم ؟؟!! هل يؤمن اليهود بالعهد الجديد ؟؟!! كيف يمكن جمع كتابين متناقضين في كتاب واحد ؟؟!! لماذا لا تسمون أنفسكم ( مسيحيون) بدل (بولسيون) وهو الاسم الانسب لكم ؟؟!! هل بولس نبي ورسول من رسل الله وانبياءه؟ كيف ينزل الروح القدس (الوحي) على من لم يكن نبيا او رسولا ؟؟!! هل عيسى عليه السلام بشر أم إله او إبن الله؟؟!! هل الكتاب (المقدس؟) المليء بالقتل والاباده والتناقض والعنصريه والافتراء على الله ورسله وأنبياءه كلام الله؟؟!! إذا كان التاريخ النصراني الاكثر دمويه وعنفا وفساد وظلم وإستعباد وتسلط وإباحيه وشذوذ وحروب وقتل وإقتتال وطغيان وإباده ومذابح وتكفير فلماذا تزايدون على المسلمين ؟؟!! ألم يركع ويسجد ويصلي المسيح لله عز وجل ؟؟!! كيف يكون التثليث توحيد؟؟!! هل تستطيعون إثبات عدم تحريف الكتاب (المقدس؟!) بشكل علمي موضوعي حضاري وبدون شتم الاسلام والمسلمين ؟؟!! ألا يتناقض ما كتبه بولس (82%) مع القليل مما قاله المسيح في العهد الجديد؟؟!! ألا يختلف العهد الجديد عند الكاثوليك عن البروتستاتنت عن المورمون عن شهود يهوه عن الانجيليين؟! ألا تتناقض عقيدة الفداء مع أهمية وجود الدين؟ أليس هناك

in my opinion
卡哇伊 -

As Christianity got baptised by water and Holy Spirit , also , in my opinion , Muslims got baptised by blood and not only hate

المسيحيون مدنسون مهما تعمدوا ، ولا تطهرهم إلا نيران جحيم الأبدية ؟!
مسلم بيحب المسيح الحقيقي -

كيف لا ينحرف اباء الكنيسة رهبان واساقفة ورعايا و الصور الاباحية و مشاهد البورنو الفاضحة بالكتاب المقدس تسيطر على ذهنية المسيحي ، ان في كتابهم الذي يصفونه المقدس وكله نجاسة ويحتوي على ما يندى له جبين يسوع من القصص والروايات والبورنو المقدس ما يجعل احدهم يتحرج من ان يرويها لابنه او ابنته ، لا يوجد في الكتاب المقدس شخصيات رسوليه وانبياء تصلح للقدوة للبشر كلهم زناة كلهم ديايثة كلهم خونة وغدارون ولئام و شهوانيون ومجرمون وسفاحون ؟! و ان الكتاب المقدس يدمغ الزمان بالفساد والبشر بالفسق ؟! لا يمكن ان تكون في اصل الدين الحقيقي هل يوحي الرب بهذه النصوص ؟! مستحيل حتما انها محرفة ومع ذلك تحمل صفة القداسة. عند المسيحي ؟! لقد انطبعت واثرت هذه النصوص على ذهنية المسيحي وعلى سلوكه الخاص والعام ، وعلى الفاظه فخلقت منه انسان فاسق غير سوي ذو نفسية مريضة مهما تثقف وتعلم ..زاد الطين اعتقاده ان يسوع سيحمل عنه خطاياه ويخلص روحه وكذلك اعتراف الرهبان والاساقفة لبعض يسقط عنهم ذنوبهم وذنوب من يعترفون لهم من رعاياهم ولكن هيهات ..

انقذ نفسك من الكنيسة وارهابها اياك
ناصح امين -

قررت الكنيسة منذ وقت طويل أن أفضل طريقة للسيطرة على الناس والحفاظ على السلطة هي تشويه الدين وجعل الناس يعتقدون أنهم يجب أن يشعروا بالذنب والخوف وأن العقوبة هي عملية تنوير. هذه أكبر كذبة في تاريخ البشرية. الكنيسة هي مجموعة من الإرهابيين المتدينين ويريدون منعنا من تحقيق إمكاناتنا الحقيقية ، وأن نكون سعداء ويكتشفون أن مصيرنا نقي وصادق ومقدس. حان الوقت للعمل دون خوف والتخلص من القيود الدينية الكنسية المضللة. المبدأ يكمن في فلسفات الكهنة والأساقفة وغيرهم من المجرمين الدينيين المرتبطين بهم والتلاعب بهم :زعموا ان الرب يريدك أن تشعر بالذنبالرب يريدك أن تعاقبالرب يريدك أن تخافالكنيسة هي ممثل الرب لقد تألم يسوع المسيح ويجب عليك أنت أيضًايجب أن تطلب من الكنيسة المغفرةإذا لم تستمع إلى الكنيسة ستحترق في الجحيم

اين الجواب على سؤال المعلق فول على طول
2242 -

المعلق فول على طول سأل سؤال واضح وصريح في الصميم وطلب الإجابة عليها من الكاتب أولا والقراء ثانيا ؟ ولكن لم يستطع احدا أن يتطرق للجواب بل بدؤ بالإهانات والهروب وتغيير الموضوع وإن دل على شئ فهذا يدل على أن داعش لم تأتي بشيء جديد. عزيزي الكاتب نحن نقرأ لكم كتبكم فقط علكم تستيقظون .

وهو في دواعش برضو يتركون الكفار يتكاثرون زي الهسهس والاكلان ويقيمون آلاف الكنايس والاديرة يا مبيدي البشرية يا مسيحيين ؟!
نقول تاني عشان العبيط او اللي بيستعبط يفهم ويارب يفهم .. -

يبدو ان اخر سهم في جعبة تعليقات الصليبيين الانعزاليين الحقدة المشارقة بعدما افحمتهم وفضحتهم وجرستهم ردودنا ، رمي المسلمين قاطبة بتهمة انهم دواعش ؟! مع انهم المسيحيون تاريخيا هم الدواعش نظرا لما ارتكبوه قديما ولا زالوا من جرائم يندى لها جبين يسوع ضد الانسانيةوعجيب ان هؤلاء المسلمين الدواعش كما يزعم الافاق الصليبي القبطي على طول فول ، تركوا المسيحيين الكفار الاشرار يتكاثرون طوال إلف وأربعمائة عام ونيف حتى اصبحوا بالملايين و لهم آلاف الكنايس والاديرة ؟! ، بل انهم دافعوا عنهم بل لم يقبلوا ان يضلوا اسرى لدى المغول وقال ابن تيمية اسرى المسيحيين قبل اسرى المسلمين ، وحينما اراد خديوي مصر نفي اقباط مصر الى جنوب السودان لما خانت كنيستهم ، تصدى له شيخ الازهر ومفتي الدولة العثمانية ورفضا علي اعتبار ان للمسيحيين حصانة الله ورسوله وان لا تزر وازرة وزر اخرى لكن تقول ايه في قلالات الاصل والوفاء..

المسيحيون بتوع الرب محبة يغدرون بالمسالمين ، بس المسلمين دواعش ؟!
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر -

لو ادخلت الاديان مجال الادانة لتمت ادانة المسيحية بسهولة نظرا لتاريخها الاجرامي الطويل ضد الانسانية ، ثم العلمانية والالحادية والبوذية ان المسيحية عقيدة اجرامية منذ الفين عام وحتى الآن ومنطقها يقوم على ابادة الخصم ولو كان مسالماً كما حصل مع شعوب الامريكتين واستراليا ونيوزلندا و جزر المحيطات والذين استقبلوهم بكل طيبة ومحبة ثم لم يلبث ان غدر بهم المسيحيون بتوع الرب محبة والمسيحية سلام وتسامح وابادوهم بوسائل غاية في الخسة والوضاعة جاء كولومبس المسيحي محمًّلًا بأفكار الحروب، وممتلئًا بأفكار السيطرة والاستيلاء والقيادة، إلى شعبٍ منقطعٍ عن العالم، وبعيدًا عن أفكاره وتطلعاته الفكرية، ومسالم جدًّا، بالطبع كانت فكرة الاستيلاء على تلك الأراض محفِّزة للغاية وقوية، خاصَّةً أنَّ المستعمر الأوروبي ليس لديه أيَّة أفكارٍ عن السلام، أو التعايش مع الآخر؛ فالقاعدة الأساسية لديه، هي «أنا فقط لا غير».بدأ الزائر العدو مباشرةً في عمليَّة إبادةٍ جماعيَّةٍ للسكان الأصليين، دون أيَّة رقابةٍ أو مراعاةٍ للحرمة؛ فقتلوا النساء والأطفال، والشباب، ودمَّروا الأخضر واليابس، وسمَّموا الآبار، وذبحوا الماشية، وليس هذا بغريب عليهم فهما فعلوه هو ميراث أوروبا الأسود وما اعتادوا عليه هلى مر العصور، ومع ذلك لم كان من قادة القبائل الهنديَّة إلَّا أنَّهم طلبوا السلام مع المحتل القادم.، فقَبِلَ القادة المعتدون السلام مع الهنود الحمر، ولكن كانت تحرِّكهم المكائد، فأقنعوهم بأنَّهم سوف يُمدُّونهم بأغطيةٍ لحمايتهم، كرمزٍ لقبولهم المعاهدة السلميَّة.إلَّا أنَّهم أعدُّوا لحربٍ جديدةٍ بيولوجيَّة؛ للقضاء على الهنود الحمر تمامًا، فجلبوا لهم أغطيةً من مصحَّات الأوبئة الأوروبِّيَّة، وكلها محمَّلة بالعديد من الأمراض الوبائيَّة المستعصية، مثل: (الطاعون، والدفتيريا، والجدري، وغيرها..) من أجل حصدهم بأعدادٍ مهولةٍ في وقتٍ قصير.بالفعل أدَّت تلك الطرق الوحشيَّة لإبادة 80% من الهنود الحمر السكان الأصليِّين لأميركا، ولكن لم تتوقَّف الجرائم الوحشيَّة بحقِّهم لهذا الحدِّ فقط؛ فعرض القادة العسكريُّون على أفراد الجيش مكافآتٍ ماليَّةٍ في مقابل عدد الرءوس التي يُحضرونها من الهنود الحمر. خلي بالك حصل هذا والرب محبة والحقد في الأعالي و على الارض الدماء ؟!!

اليهود مثل المسلمين محل عداوة في الذهنية المسيحية الغربية ونظرتها للمسيحيين المشارقة مماثلة !
الغرب المسيحي ينجح في انتاج تيار مسيحي انعزالي مشرقي يعادي الاسلام والمسلمين ! -

منذ القرن السابع والمجامع الكنسية تعلن باستمرار عن أنَّ اليهود غير مرغوبٍ بهم في "أوروبا المسيحية" وبالتالي اعتبرتهم أشخاصًا مرفوضين وبالتالي طردتهم منذ العصور الوسطى وبخاصةٍ من الدول الأوروبية الغربية.وقد عرَّفت أوروبا المسيحية نفسها منذ البداية على أنها ضد اليهود وتابعت بذلك استراتيجية العزل والإقصاء تجاه اليهودية التي ارتسمت من الجانب اللاهوتي في العهد الجديد وفي النصوص المسيحية الأولى من خلال مُدوَّنة ثيودوسيانوس Codex Theodosianus وهي مجموعة قانونية (من عام 438) وكذلك من خلال المجموعة التي تعرف بـ"مُدوَّنة يوستنيانوس" Codex Justinianus (من عام 529) التي أدرجت بعد ذلك ضمن القوانين السارية المفعول، التي تـُشكّل الأساس القانوني لما يتعلق باليهود في تاريخ القانون الأوروبي، الذي تبلور بدوره وبرز إلى حيز الوجود بالشكل الذي عانى منه اليهود في أوروبا.وقد وثّق هينتس شرِكنبرغ Heinz Schreckenberg بالنصوص والصور الأسس اللاهوتية-الفلسفية وكذلك تصاميمها الفنية بالتفصيل في عملٍ شمل أربعة مجلداتٍ حول النصوص المسيحية المعادية لليهود التي سببت عداءً متواصلاً لهم على مدى فترات طويلة من التاريخ الأوروبي. إنَّ الملاحقات التي لا حصر لها وعمليات طرد وترحيل اليهود من البلاد الأوروبية المسيحية منذ العصور الوسطى وحتى استبعادَهم من المجتمعات الأوروبية في العصر الحديث، تثبت في النهاية مدى قلة توافق فكرة أوروبا المسيحية مع وجود اليهود في أوروبا. فكيف هي نظرة الغرب المسيحي الى المسيحيين المشارقة ؟يبدو انه عبر مدارسه وكنائسه نجح في توظيف المسيحية المشرقية وانتاج تيار انعزالي يعادي الاسلام والمسلمين كما يتبدى هنا في التعليقات على اقل تقدير ..

لابد للغرب المسيحي من عدو يصنعه يشغل به مواطنيه ..
متابع -

يبدو ان الغرب المسيحي يدرك القوة الكامنة في الاسلام ، فسعى على الدوام الى تحطيم هذه القوة وعدم نهوض المسلمين ، والغرب لابد له من عدو يشغل به مواطنيه ، ولو كان هذا العدو من جنسه ودينه ؟! لقد انشغل الغرب عن المسلمين بمواجهة الشيوعية المهددة لكيانه وكان يشغل مواطنيه بها ، فلما سقطت التفت يبحث عن عدو جديد يشغل به مواطنيه ، فوجد ان الاسلام يصحو وان المارد النائم يتململ فوجه آلته الاعلامية نحوه بالطبع صنع عبر وكلائه المحليين مادة الصراع الأيديولوجي المطلوب ، نلاحظ مع الانشغال بكورونا خفوت صوت اتهام الاسلام والمسلمين بالارهاب ، ولنبتهل الى العلي القدير ان يشتبك الغرب المسيحي مع الشرق البوذي ويخلص البوذيون حق ملايين البشر الذين ابادهم المسيحيون الغربيون طوال الفين عام يا رب ..

المسيحي المشرقي بيهرب من واقعه الكنسي ..
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر -

قال عزيزي الكاتب نحن نقرأ لكم كتبكم فقط ونحن نقول له روح أولاً اقرأ كتبك ، و ايش اللي اضرك في كتبنا ؟! ما انتوا بالمشرق بالملايين ولكم آلاف الكنايس والاديرة منذ الف واربعمائة عام ونيف وعايشيين متنغنغين ، نسبة كبيرة من مسيحيي المشرق لا يقرأون اناجيلهم بسبب الامية الكبيرة بينهم مثل مسيحيي مصر مثلا ، وبسبب سيطرة الكنايس والكهنة فيها عليهم فلا يسمعونهم الا ما يريدون لتستمر السيطرة على الرعية وتحصيل العشور والاستمتاع بلحم الارانب والطيور وفتح عينك تاكل ملبن حتى شوفوا فيديوهات الواد هاني شلبي المتمرد على كنيسته القبطية و فاضحها ومجرسها في العالمين ! و القنوات الاسلامية والمواقع التي ترد على شبهات قنوات الكنايس فتحت ذهن المسيحي على حاجات كان يجهلها او تخفيها عنه الكنايس ، وتسببت في اتجاه مسيحيين الى اعتناق الاسلام ، والمحصول الشهري لمعتنقي الاسلام في بلد مثل مصر يعدون بالعشرات غيّر الذين يخفون اسلامهم لاعتبارات معينة ، و الهروب من واقعكم الكنسي والحياتي ومن تاريخ مسيحيتكم المتوحش الدامي الى مهاجمة الإسلام والمسلمين لن ينفع ..

Respond to blind
Rose -

Yes , he said , but bottom line as St Oaul said : nobody says Jesus is lord but by the Holy Spirit, and as the son of God said : nobody knows who the Father is except the Son and whom want the Son to declare and nobody knows the Son is except the Father . , so the secret of God is highly intellectual and the more you become full of the Holy Spirit, the more you get to know the Father and the son who are one and three states . Beside all the prophesies about the Messiah in the Old Testament in terms of His virgin birth , his sacrificial death, his resurrection and eternal kingdom , here are what Jesus said : I and the Father are One , who has seen me has seen the Father. Before Abraham was born , I am ( and I am is the term God used to call himself ) . And when you raise the son of man , ( means on the cross ) , then you know that I am who is I am . ....... to explain he took the shape of a slave to redeem mankind , but Mohammad asked for his glory and claim prophesy but he is not , he is now in grave , but Chris is seated on his throne reins for ever , thanks Elaph

مسيحيون منصفون يردون على ادعاءات مسيحيين مشارقة حاقدين
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر -

لن نرد نحن ونترك اهل الانصاف من ابناء ملتهم يردون على ما يروجه الافاقون الصليبيون الحقدة من ابناء الخطية و الرهبان والاساقفة والشمامسة واخوانهم في الدين الشعوبيون الملاحدة فإن قصة الاسلام معروفة ومنشورة منذ اللحظة الاولى وبعيدا عن هذيان هؤلاء فإن اهل العدل والانصاف من المسيحيين المشارقة و الغربيين انصفوا الاسلام والمسلمين ولهم شهادات ومقولات منشورة منها على سبيل المثال لا حصر ، يقول إدموند رباط ( مسيحي مشرقي ) وكان من الطبيعة الإنسانية أن تولد تلك الانقسامات اللاهوتية، والاضطهادات الدينية، نفورًا وكراهية وعداء في سوريا ومصر، حيال الإغريق في بيزنطيا، كما كانت عليه الحالة النفسية في العراق تجاه الساسانيين الفرس، الذين لم يمتنعوا هم أيضًا عن اللجوء إلى العنف وسفك الدماء لإخضاع المسيحيين، من نساطرة ويعقوبيين، إلى سياستهم المجوسية.وكان لا بدّ للأصول السامية من أن تهيء النفوس لهذا النفور نحو المملكتين العظميين في ذلك الحين، وهي التي دفعت سكان سوريا والعراق على الأخص، إلى أن يتوسّموا الخير وينشدوا الخلاص على يد الفاتحين العرب، ليس فقط من محنتهم الدينية، بل أيضًا من ظلم الضرائب وكثرتها التي كانت تثقل كاهل المكلفين في أقطار الهلال الخصيب ووادي النيل.وهذه المعطيات أجمع المؤرخون على أنها ساهمت كثيرًا بتسهيل سبل النصر للفتوحات العربية، لدرجة أنه جزموا بأن سكان هذه الأقطار قد تقبلوا العرب بقلوب رحبة، لأنهم رأوا فيهم محرّرين لا غزاة.وحسبنا الاستشهاد ببعض الأقوال من هذا القبيل، وهي شهادة رهيبة، نجد مثلها، مما يتعلق بمسيحيي مصر، في تاريخ يوحنا النيقوسي، الذي تولى أسقفية نيقو في دلتا النيل، بعد فتح مصر بقليل، وكذلك في تاريخ سواروس الأشموني، الذي جاء من بعده، وهي شهادة لا شك بأنّها تدل على ما كان عليه مسيحيو مصر وسوريا والعراق من الشعور نحو البيزنطيين والفرس من جهة، وحيال العرب المسلمين من جهة ثانية.ولأنهم قد تحققوا من هذا الوضع النفساني، الذي كان عاملاً حاسمًا في إنجازات الفتح العربي، بسرعة مذهلة،

هل كان المسلمون الاوائل دواعش كما يروج الصليبيون المشارقة من ابناء الخطية والمرشومة والرهبان
وراكم وراكم يا غجر -

على خلاف ما يروجه ابناء الخطية والرهبان بخصوص الاسلام والمسلمين من افتراءات وسخة كقذارتهم الجوانية والخارجية فهذه شهادة كبار السريان انهم كانوا مرتاحين لنتيجة الغزو العربي فلم يعد احد يرغمهم على مذهب معين ومرتاحين ان الطوائف الأكبر المسيحية لن تضايق الطوائف الأصغر، مثلاًشهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتناوكتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم علينا. هذا من جهة ، و من جهة أخرى سادت الطمأنينة بيننا ، فهذه شهادات اناس منصفين لم يتغلغل الحقد الكنسي والتاريخي والشعوبي والعنصري الى قلوبهم وتعاملوا بموضوعية مع التاريخ على عكس الانعزاليين الشعوبيين المتكلسين الذين اعمى ابصارهم وبصيرتهم الحقد الكنسي السرطاني عكس ما تطالبهم به الوصايا من محبة الاخر ولو كان عدواً ايها الانعزاليون المسيحيون انتم بمعيار المسيح مهرطقون ومصيركم جحيم الابدية لانكم خالفتم التعاليم و زدتم عليها الكذب والافتراء والسباب والتهجم على دين وامة لم تضركم أبداً وعاملتكم بمنتهى التسامح المأمورة به في قرآنها وسـنة نبيها .

كلاكيت تاني مرة هل كان المسلمون الاوائل دواعش كما يروج الصليبيون المشارقة نشوف كده ؟!
لكم بالمرصاد يا غجر -

تعالوا يا مسلمين سُنة موحدين ويا عقلاء من اي دين او بلا دين نطالع شهادات غربية تنصف الاسلام والمسلمين و ترد على أبناء وبنات القسس والرهبان الكذابين من الذين كفروا من الأمة الضالة و الكافرة حتى بيسوع الانجيلي وتعاليمه ووصاياه واعماهم الحقد الكنسي والتاريخي واخوانهم الملاحدة الشعوبيين الجهلة ونصفعهم على اقفيتهم العريضة بشهادات للمؤرخين المنصفين يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".ويقول ". تريتون " في كتاب " الإسلام " طبعة لندن ( 1951 ) ص 21 :" إن صورة الجندي المسلم المتقدم وبإحدى يديه سيفا وبالأخرى مصحفا هي صورة زائفة تماما " .كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، فهذه شهادات اناس منصفين لم يتغلغل الحقد الكنسي والتاريخي والشعوبي والعنصري الى قلوبهم وتعاملوا بموضوعية مع التاريخ على عكس الانعزاليين و الشعوبيين المشارقة المتكلسين الذين اعمى ابصارهم وبصيرتهم الحقد الكنسي السرطاني فموتوا باحقادكم السرطانية واندفنوا واحترقوا في قبوركم وتعفنوا الى يوم الدينونة بعده احتراق اعظم وتعفن اشد في جحيم الابدية آمييييين ..

Different kind of hyraces
Rose -

In respond , in the beginning there was one church , then through history, appeared hieratic person and dented the Devine nature of Christ , later Islam adopted one of these Hyraces and denied the crucifixion of Christ , you fool , can a mortal man complete the work of God who said , I am the Ally and the Omega, if he said , it is accomplished on the cross , do you think he would send a mortal man to complete , and to complete with sword and kill mankind , for whom God redeemed by his precious blood . Thanks Elaph

The cross and ISIS
Rose -

We have all seen what ISIS did when burning churches and break the dome crosses , so why the cross? As they ,iSIS , and alike of the brotherhood in Egypt, are driven by the evil spirits who fear and hate the cross of the Lord , because the Lord reigned on a wood as it was prophesied about him hundreds of year earlier , and where Jesus fulfilled the promise of God to Eve. And Adam after dismissal from paradise , that her offspring will crash the head of the serpent, Satan , , accordingly, Satan know they cross as the pier of God where they were defeated and salvation from the power of sin and Satan is available to every one who believe , that is why the hyraces that claim Jesus was not crucified came from Satan to fight against god and maintain those who do not believe their captives for ever and deceive them into mythical lust and bodily desires and use of sword to enlarge devils kingdom . So you see a priest only by the cross sign and prayer cast out evil spirits from people and we see many peaceful muslims got healed in Egypt , but those who have not believe in Christ , when trying to cast out them , they , driven by evil spirit , and when and always the victims are women , they abuse and rape them . So do yourselves a favour and ask God to show you the Way before your days are over and you find yourselves with Satan for ever , thanks Elaph

تاني يا بنت الرب يا Rose العنصرية الحاقدة
بسام عبد الله -

يبدو أن تعليقات القراء قد أوصلت المدعوة Rose إلى مرحلة متقدمة من الصرع فبدأت تهلوس وتزمجر وتهوج وتموج فلطعت عدة تعليقات رشاً مخزنة في ذاكرة جهازها. أصبح لكلامنا مفعول سهام تضرب في الصميم وخاصة على من وضعوا جلود قفاهم على وجوههم فبدؤوا يصرخون والصراخ على قدر الألم. أمثالك يا بنت الرب لا ينفع معهم كلام ولا يجدي معهم حوار، لأنكم عنصريون حاقدون كارهون. لا تقرؤون ولا تفقهون حتى تعليقاتكم الغبية، وهي جزء من ثقافتكم التي يلقنهم إياها كباركم الذين علموكم الغدر والحقد والخيانة التي هي طبعكم وطباعكم وديدنكم. ترون الشوكة بحذائنا عمود والعمود في عينكم شوكة. نحن من عاشركم وخبزكم وعجنكم كنا نتستر عليكم من باب داروا سفهاءكم ، وإذا إبتلي جيرانكم بالمعاصي فاستروهم، ولكنكم تماديتم وأصررتم على لؤمكم وتمردتم فحق فيكم قول الشاعر : من يصنع المعروف في غير أهله ... يلقى مصير مجير أم عامر. نحن لا نتجنى على أحد، ندافع عن أرضنا وعرضنا وديننا الحنيف وعقيدتنا السمحاء التي إعتنقها العقلاء منكم، وتهجم عليها السفهاء، والدفاع عن النفس حق مشروع تكفله جميع الشرائع والقوانين، أما أنتم فمرضى وميؤوس من شفائكم، تعودتم شتم البشر، وكورونا وسرطان خبيث وسبب من أسباب تخلفنا لأنكم أهل غدر وخيانة تعيشون بيننا وتطعنوننا من الخلف.

داعش ولا الكتاب المقدس ؟!
صلاح الدين المصري وراكم وراكم يا غجر -

‏‪بصراحة قرفنا من كل مسيحي صليبي شرقي مش متربي الا على الحقد والسفالة يقول نصوصكم ارهابية طيب تعالى شوف كتابك المقدس بيقول ايه عن نصوص الكراهية و نصوص القتل يحدثنا الكتاب المدعو المقدس وهو كتاب أهل المحبة عن الأوامر التي تبين شروط القتال والحصار وأخذ السبايا . وتبين وجوب قتل الأطفال والنساء والشيوخ وحتى الحيوان , كما تبين القصص التي حدثت وكيف شقوا بطون الحوامل بأمر الرب إلههم , إله المحبة.وسنعرض النصوص بدون تعليق كيف تقرأون فى كتابكم (ملعون من يمنع سيف من الدم )؟ كيف تقرأون (أقتلوا للهلاك ) وكيف تقرأون (والحوامل تُشق) ؟ كيف تقرأون (اقتلوا طفلا او امراة او حتى البقر والغنم والحمار) ؟ وتقرأون كل هذا بأمر الرب، وكما امر الرب ويتكرر هذا فى اكثر من 100 موضع فى كتابكم ومثله الكثير من الظلم والسلب والنهب بأمر الرب قرابة 46 مرة ثم من 399 موضع كذلك ، يحبذ العنف والارهاب تستنبط الكنيسة فى نهاية المطاف لأتباعها و تبشرنا بـ (يسوع بيحبك ومات عشانك )اذا بحثت عن كلمة سيف فى الكتاب المقدس ستجد أنه ذكر أكثر من 400 مره ... هل يستخدم السيف فى المحبة أيضا !.- في انجيل لوقا 22: 37 .... على لسان رب الجنود "فَقَالَ لَهُمْ "يسوع": لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً".وفي انجيل لوقا 12: 49-53” على لسان رب الجنود جِئْتُ لأُلْقِيَ نَاراً عَلَى الأَرْضِ فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟ وَلِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا وَكَيْفَ أَنْحَصِرُ حَتَّى تُكْمَلَ؟ أَتَظُنُّونَ أَنِّي جِئْتُ لأُعْطِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ؟ كَلاَّ أَقُولُ لَكُمْ! وفي نجيل لوقا 19: 27 على لسان أرب الجنود . "أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي" ..... ) هل سيذبح أعداؤه بالمحبة ... ولا شبه كما يقولون انه يوم القيامة لان القيامه على مبدأهم ستكون بالروح لا بالجسد والروح لا تذبح فكيف يعقل أن تحب عدوك والمسيح نفسه يذبح عدوه وفي سفر حزقيال 9:5 لاولئك في سمعي اعبروا في المدينة وراءه و اضربوا لا تشفق اعينكم و لا تعفوا الشيخ و الشاب و العذراء و الطفل و النساء اقتلوا للهلاك و لا تقربوا من انسان عليه السمة و ابتدئوا من مقدسي فابتداوا بالرجال الشي

يا اخي المسيحية محبة بس المسلمين همه اللي دواعش ؟!
مراقب -

الجيش الأمريكي قذف ٢٦١٧١ قنبلة حول العالم في عام ٢٠١٦ فقط!! يعني كانوا يقذفون ٣ قنابل كل ساعة

داعش ولا الكتاب المقدس ؟!/٢
لكم بالمرصاد يا اوغاد -

جاء في سفر التثنية: "حين تقترب من مدينة لكي تحاربها... فلا تستبقِ منهم نسمة واحدة"[1].وهذا الإله لا يكتفي بأمرهم بقتال أعدائهم، بل يخوفهم إن لم يتَّبعوا أمره، فيقول: "فإن لم تتبعوا أوامري بالقتل والإبسال فيكون أنِّي كما نويتُ أن أصنع بهم أصنع بكم"[2]. وهو يأمر بعدم الشفقة ، فيقول: "وتأكل كلَّ الشعوب الذين الرب إلهك يَدفع إليك، لا تشفق عيناك عنهم"[3]. فإذا كان الإله بتِلك الصورة القاسية العدوانية؛ فلا عجب أن يكون هم كذلك، وهذا ما جاءت به كتب اليهود المقدسة.وفي حكايات الكتاب المقدس ما لا يُحصى من أمثلة ذلك، فحينما انتصر جُندهم على المديانيين وجاؤوا بالسبايا والغنائم، سخط عليهم ربهم لأنهم لم يُبيدوا الأطفالَ والنساء، وقال لهم: "فالآن اقتلوا كل ذكَر من الأطفال، وكلَّ امرأة عَرَفت رجلًا بمضاجعة ذكَر اقتلوها، لكن جميع الأطفال من النساء اللواتي لم يعرفن مضاجعة ذكَر أبقوهنَّ لكم حيات"[4].ويشوع[5]بن نون بعد أن تمكَّن من دخول أريحا، وضع أسس التعامل مع أهل المدينة: "وحَرِّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة، من طفل وشيخ، حتى البقر والغنم والحمير، بحدِّ السيف"[6].والتحريم في المعنى الكتابي هو إبادة كل شيء في مدينة مهزومة، أو إهلاكُها، أو تخريبها تخريبًا تامًّا .فقد نسَبوا اليهم كذبًا وزورًا تلك الأقوالَ والأفعال؛ فهذا احد انبياءهم يَنسبون إليه أفظع الجرائم: "وأخرَج الشعب الذي فيها ووضَعهم تحت مناشير ونوارج حديد، وفؤوس من حديد، وأمَرَّهم في أتون الآجرِّ، وهكذا صنع بجميع مدن بني عمون، .ثالثًا: الجانب العدواني من الآخر المخالف كإهدار دمِ الأمم الأخرى، واستباحة أموالها وأعراضها وأوطانها! جاء في سفر التثنية: "لا تقطع لهم عهدًا، ولا تشفق عليهم، ولا تُصاهرهم، ولا تعطي بنتَك لابنه، ولا تأخذ بنته لابنك؛ لأنه يردُّ ابنك عني، فيعبد آلهة أخرى، فيحمي غضب الرب عليكم، ويهلككم سريعًا، ولكن هكذا تفعلون بهم: تهدمون مذابحهم، وتحطمون أنصابهم، وتقطعون سواريَهم، وتحرقون أصنامهم بالنار؛ لأنك أنت شعب مقدَّس للرب إلهك، إياك اصطفى الربُّ إلهُك؛ لتكون له شعبًا أخصَّ من جميع الشعوب التي على وجه الأرض، ليس مَن سَجونكم أكثرَ عددًا من سائر الشعوب، الْتحَم الربُّ بكم، بل هو اختاركم؛ لأنكم أقلُّ من سائر الشعوب، من محبة الرب بكم، وحِفظِه القسَمَ الذي أقسَم لآبائكم" وقد نفذت هذه الوصايا بحرفيتها فأبيد ملايين البش

True
Happy -

You are very good with this man and you are a great person