كتَّاب إيلاف

من الاسوأ للكرد؛ العراق أم اسرائيل؟

محمد واني
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك


محمدواني
لن نقدم جديدا عندما نعرض بعض مظاهر الفساد والجرائم الطائفية وغير الطائفية الخطيرة التي ارتكبت في العراق اذبان حكم رئيس الوزراء السابق"نوري المالكي"(2006ــ 2014) فالوقائع والارقام ووثائق المنظمات الدولية والانسانية هي التي تدين وتتكلم وتؤكد بالدليل الدامغ الذي لايقبل الشك ابدا، ان العراق في عهده المشؤوم انحدر الى افسد واوحش واقذر بلدان العالم واخطرها على حياة الانسان، فالتقارير السنوية التي تصدرها"منظمة الشفافية الدولية"تدين بشدة زعماء الاحزاب الشيعية الذين تولوا الحكم وتكشف مدى توغلهم في الفساد والجريمة المنظمة وعجزهم التام عن ادارة الدولة وعلى رأسهم(المالكي)الذي اقر بانه وجميع الزعماء السياسيين فشلوا في الحكم، ينبغي على" هذه الطبقة السياسية أن لا يكون لها دور في رسم خريطة العملية السياسية في العراق وينبغي أن يبرز جيل جديد يأخذ بنظر الإعتبار الأخطاء التي إرتكبت"، فالاضرار التي لحقت بالعراق من جراء فشلهم السياسي كلف العراقيين اثمانا باهظة من أمنهم واستقرارهم وحريتهم ووحدتهم، وافسد عليهم عيشهم ولخبط حياتهم وحرمهم من ابسط حقوقهم الانسانية، والادهى من ذلك ان عجزهم وجهلهم المطبق بشؤون الادارة والسياسة بث نارالعداوة والفرقة والحرب الطائفية بين العراقيين وجعلهم اعداء بعضهم البعض، الشيعي يكره السني كره الموت والسني بدوره يكره الشيعي وبدورهما يكرهان الكردي ويتمنيان له الموت الزؤام، فشل المالكي وباقي زعماء الشيعة في ادارة الدولة هو الذي دفع بالسني الى المطالبة بانشاء اقليمه الخاص ليتخلص من قمعهم وجورهم الذي فاق جور البعثيين وقمعهم وهو ايضا الذي جعل الكردي يكره اسم العراق والعراقيين ويطالب بالاستقلال واقامة دولته المستقلة، واخيرا وليس آخرا فشل هؤلاء في حكم العراق هو الذي اوجد تنظيم"داعش"الارهابي وهو الذي مكن ميليشيا الحشد الشعبي ان تتحكم بمصير البلاد وتوجهها كيفما تشاء وفق اجندة طائفية اجرامية.. فهل الاعتراف اللفظي بالخطأ والاقرار بالفشل السياسي، يكفي لاعفاءهم عن المسؤولية القانونية والاخلاقية؟ الجواب طبعا لا! ولكن كيف وهم من يمتلكون السلطة ويقودون ميليشيات طائفية اجرامية! الامر يبدو شبه مستحيل ولا يمكن تطبيق الاحكام القضائية بحقهم وستظل الامور على حالها الى ان تظهر قوة شعبية عارمة او قوة خارجية كبيرة تفوقهم عدة وعددا وتزيلهم عن كاهل العراقيين..
كان من الممكن ان تكون للشعارات الاصلاحية التي رفعها"حيدر العبادي"في اول اعتلائه للحكم بديلا عن المالكي، مصداقية لدى العراقيين والعالم لو انه شرع بمحاكمة المسؤولين السابقين المتورطين بالفساد وفي مقدمتهم(نوري المالكي) الذي ارتكب في ظل حكمه الطويل ابشع انواع الخراب في البنية الاساسية للبلاد، ولكنه لم يفعل ذلك او عجز عن مواجهته، وظل الحكم الجديد يفتقد الى اهم اركان الحكم الرشيد وهي المصداقيةوالعدالة.. ورغم تنحيه عن الحكم و اعترافه الصريح بفشله الا ان"المالكي"مازال يدير جزءا كبيرا من سياسة البلاد ويهيمن عليها من خلال تحكمه في الميليشيات المنضوية داخل هيئة الحشد الشعبي ومن خلال تغلغل حزبه وانصاره في مؤسسات الدولة الحساسة كالقضاء والوزراء وكتلته الكبيرة في البرلمان، فالعراق يظل يتخبط ويغوص في فوضى عارمة ويتقدم الدول الاكثر فسادا واجراما ما لم يحارب"الفساد فعلا لا قولا لان الفساد لا يكافح بإطلاق الشعارات فقط”. كما جاء في كلمة لل"لمالكي"القاها في مناسبةمؤخرا.
كلمة اخيرة..
في تصعيد جديد مع الكرد، قال(المالكي)؛ ان(بارزاني) وليس(طالباني)!
أصبح نقطة ارتكاز لسياسة أميركا وإسرائيل وان علاقته بإسرائيل وصلت الى حد ان يقام معرض لليهود في اربيل وان ترافق القناة الاسرائيلة الثانية البيشمركة في معركة إستعادة الموصل"والسؤال الذي يطرح نفسه؛ما الضير في ذلك؟ ولم نعادِ امة لم نر منها الا كل خير بخلاف الامة العربية التي اكتوينا بنارها عبر عمليات الابادة الجماعية"الانفال"والقصف الكيمياوي على مدنهم الآمنة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
آلاسواء من الاثنین
ازاد -

الکاتب ینسی ان الکرد یدیرون شونهم من ٢٥ سنە . وان اول حوکمهم بدا بقتال البکک بامر من ترکیا ثم بدا حرب الکمارک او حرب الاخوە وقتل فیها الالاف الشباب الکرد وهرب الالاف لاوروبا من جراء حربهم هذا ، ثم وضع مسعود برزانی حصارا علئ مناطق هولیر سلیمانیە کرمیان الذی کان خارج سلطتە ، بینما الالاف الشاحنات ا لنفطیە التابعە لصدام کانت تقف بالطوابیر من موصل حتی الحدود الترکیە وبالعکس کانت تنقل المواد الغذائیە للمناطق التی کانت تحت سیطرە صدام ،ثم اسس الجیش الترکی ١٧ قاعدە عسکریە فی دهوک لحمایە البرزانی . ثم ادخل دبابات صدام الی اربیل فی ٣١ اب ، وکانت الدبابات تملء البرلمان الکردستانی ،ثم بدا سرقە نفط کردستان وعقد برزانی مع ترکیا لتسلیم نفط کردستان برخص التراب لمدە خمسین سنە ،تحویل بعض الامیین السراق الفساد الی ملیاردیرات واستلام الموظفین کل اربع اشهر ربع راتب ،تحویل الکثیر من الشعب الی قطیع من الانتهازیین ( بن دیوار) یشتری اصواتهم ومواقفهم مقابل رواتب ادی الی تدمیر الاقتصاد وشعب کسول ،ولاء القوات المسلحە للاحزاب ثم لاشخاص داخل الاحزاب بدل الامە، تعطیل البرلمان والقضاءمن اجل الصق بالکرسی والتغطیە علی اکبر فرهود وسرقە فی تاریخ کردستان لاراضیە ونفطە وغازە.تسلیم شنگال للدواعش وتسلیم ٥٠٠٠ امراە کردیە یزیدیە للدواعش والجبناء والخونە لم یحاسبهم احد ، تکریم المستشارین الجحوش الذین کان لهم دور کبیر فی الانفال وادخالهم فی حزب البعث الکردی واصبحوا کلهم فوق القانون ، قتل الصحفیین الکرد . محاربە کرد سوریا وترکیا . الغاء کل موسسات الدولە من اجل سیطرە العائلە علی المقدرات ، صرف ملیار دولار علی الاعلام لحزبی للعائلە ،والاف الاطفال ترکوا المدارس بسبب الفقر والعوز . قتل الصحفیین الکرد ، ایواء مجرمی الدواعش فی اربیل ، اخره الشیص صفوک الطائی الذی خرج فی فیدیو وهو یدعم الدواعش ویتکلم عن طرد البیشمرگە والیوم یجلس معزز مکرم فی اربیل . اکبر عدو للکرد جالس فی مدینتک ،دخلها علی دبابە الحرس الجمهوری الصدامی فی ٣١ اب ویحمیە الان ١٨ قاعدە عسکریە ترکیە .

العرب افضل لحكامك
نافع عقـراوي -

نعم ....واتفق مع الكاتب أن المالكي و ((وشرذمته من المتخلفين واللصوص والحرامية الذين تخفوا تحت عباءة الدين والمذهب الشيعي تحديدا )) احد اسباب هذا الخراب والدمار والتخلف في العراق ...ولكن ...من كان سبب وجودهم واستمرارهم في السلطة ...اليس قادة الأكراد اولا تحالفهم منذ البداية مع هذه الشرذمة متفقين على الغاء الأخرين لتقاسم ((الخزينة)) ..وثانيـا والاهم حينما رميتم الديمقراطية ونتائجهـــــا الانتخابية بجزمتكم القديمة التي كانت بأقدامكم عند مجيئكم ..من اجل مصـالح واطماع (( شخصيه وعائلية )) فقط دون النظر الى حقائق نتائج الصناديق الانتخابية وكذلك الى مصالح ومستقبل العراق المشترك ....فقد جاءكم المالكي وخدع وارضى أطماع ((الساسة الأطفال في الإقليم الكردي )) بقطعة شكولاتة مؤقته ..الى حين أن ثبت اقدامه ...لقد (( ضحك عليكم ايهـا المغفلين !!!!....)) موضوع داعش لا يحتاج الى شرح وافي وأصبح مكشوف للعيـــــــان ...نعم المالكي ((تغاضى)) على دخول عصـابات داعش ... الى المناطق السنية لتعبث فسـادا لحقدة الأعمى على هذه الطائفة ...ولم يفكر بعواقبهـا المستقبلية ...ولكن ما الذي دفع ((قيادة الإقليم الكردي)) بالانسحاب من المناطق المتنازع عليهـا لقرى واقضية ((المسيحية واليزيدية)) في سهل نينوى ...عرفنـا سبب المالكي ...اذن ماهي أسباب ((حكام الإقليم)) ...؟؟ حكام الإقليم وداعش عملاء مشتركين للنظام التركي ...والادلة واضحة وضوح الشمس ولا مزيد من التعليق ... ... العبادي يحاول بكل جهد السير بطريق الإصلاح الشـاق والطويل والمدعوم من امريكـــــــــا .....ويحتاج ايضـا الى تضـامن أكثر من القوى المخلصة والخيرة من ابنـــاء العراق ((الوطنيين)) ...اما مطالبتكم بمحاكمة الفاسدين ...فاعتقد كان الأولى بحكام الإقليم محاكمة فاسديهم ..قبل نصيحة الاخرين ......أما محاكمة الفاسدين بعد إصلاحات العبادي ستبدأ بآن واحد لكل الفاسدين ((في العراق )) دون استثناء..!!!...الامـر الاخيـر ((اليوم )) الإقليم جزء من العراق ......ما معناه ان ((السياسة الخارجية والدفاع والوطني والخزينة العامة )) تكون موحده الى اغلب الحدود الممكنة ..وكان من الافضـل التعامل مع بحذر دون الانجراف لأمور سطحية باستفزاز أعداء الاكراد الذين يتحينون الفرص لاستغلالهـا ضدنا ....والمضحك المبكى خيارات الكاتب حول افضلية العرب او إسرائيل لنـا ....(( ن

الى نافع عقراوي
رشا -

احسنت يانافع عقراوي تحليل دقيق وصائب

المعلقان الاول والثاني
برجس شويش -

ليس عندهم هاجس في هذه الدنيا الواسعة سوى هاجس الرئيس بارزاني, كان الرفيق شيرزاد شيخاني يؤيد المالكي ولا يهمه ان كان ضد كوردستان و شعبه بل ما يهمه هو ان المالكي ضد بارزاني والاخير هزمه شر هزيمة بعدم انتخابه مرة اخرى, الان الرفيق المعلق الثاني يؤيد العبادي ويتكلم بالوطنية العراقية وينسى الوطنية الكوردستانية, هؤلاء الرفاق يقدرون المسائل و القضايا بمقايس متباعدة , فيقعون دائما في سوء التقدير ليس حبا في قضيتهم ولكن انتقاما من حقق الكثير لشعب كوردستان, ما حققه قيادة كوردستان لشعبهم يذهل الجميع, ولكن في مقايس الرفيقين المعلقين ومن لف لفهما, المتاهات والهوامش يهمهم. هل الرفيقان يجهلان بان كوردستان في مرحلة متقدمة جدا من مراحل نضال شعبنا بفضل نضال وقيادة البارتي وبفضل الرئيس بارزاني, هذا لم ينزل من السماء يا رفاق على شعب كوردستان. انه نتيجة نضال وسياسات سليمة انتهجها الرئيس بارزاني, يكفي وهذا ما يزعج جحوش الكورد ونوري المالكي وغيره من الطائفين بان كوردستان افضل من العراق في كافة المجالات , على علمكم يا رفاق , بان كوردستان لازال تابعا للعراق الدولة الفاشلة. عودة الى موضوع السيد الكاتب محمد واني(طبعا الرفيقان لم يتطرقا اليه بسبب هاجس بارزاني او عقدة بارزاني فيهما) اقول للجميع بانه ليس لنا اي مشكلة مع اسرائيل فهي لم تقتل كورديا واحدا ولم تسلب حق من حقوقنا ,ومن حق قيادة كوردستان انتهاج السياسات التي تخدم مصالح شعبنا بغض النظر عن مواقف الاخرين , لا يمكن لنا ان نتبنى وجهة نظر ومواقف القومين العرب( المعادين لحقوق شعبنا الكوردستاني) اتجاه اسرائيل او ان نعمل من اجل ارضائهم.الرفيق المعلق الثاني يحمل ثقافة البعثين ولهذا يتهم قيادة كوردستان بالعمالة لاسرائيل.

لاتوجد مقارنة
باسم زنكنه -

كيف تساوي وتقارن اناس متحضرين بأناس همج رعاع انها مقارنه ظالمة سيدي الكاتب

جميل المدفعي
Rizgar -

الجواب طبعا الكيان العرقي .قراء ت رسالة العنصري العربي جميل المدفعي رءيس الوزراء. العراقي الى الحكومة ، رسالة في غاية العنصرية والحقارة

الأسوأ
شوشو -

أخشى أن الأسوأ من الأثنين هم الكرد انفسهم! .. لقد أثبت الكرد خلال أكثر من ربع قرن من حكم انفسهم انهم غير أهل للإدارة، لقد فشلوا فشلا ذريعا في خلق انتماء وطني حقيقي، وحق على ساستهم ومن ورائهم احزابهم قول الحكومات العراقية في العهد الوطني منذ الملكية وحتى السقوط: انهم مخربون! .. لقد خربوا التعليم وحولوا التعليم الى القطاع الخاص واصابوا القطاع الحكومي بالشلل، باعوا الارض والسماء لغير الكرد بإسم الاستثمارات واصبح اللاجيء العربي يتملك في كردستان و يعمل ويرسل ابنه الى المدارس بينما ابن كردستان لا يستطيع ان يرسل ابنه الى المدرسة! .. الكرد امة فشلت في ان تكون امة موحدة ولا دخل للدول الاقليمية وليست هناك مؤامرة ابدا..

Iraq
Iraqi -

والله انتم صدعتوا رؤوسنا....لماذا لاتنفصلون, من يمنعكم؟

مقال ثمين
كوردى مخلص -

بوجود ساسة وقادة وزعماء فاشلين ومغرورين ومهوسين بالسلطة والنفوذ والقوة والعنف وبعيدين عن الحكمة والعقلانية والمنطق السليم ولغة الحوار والتفاهم وشعوب متخلفة وجاهلة غير واعية لا تؤمن بالتعايش ولا تفرق بين ما هو صالح وطالح لا يمكن ان تقوم قائمة لدول المنطقة وستبقى ملتهبة تسودها الحروب والحرائق والمذابح والدمار صدام والمالكى سبب الخراب في العراق ولا يمكن ان تستقر المنطقة وتسودها السلام ما لم يحصل الكورد على حقوقهم المشروعة في العيش بسلام وحرية وكرامة كباقى شعوب المنطقة تحية للكاتب على مقاله الثمين وراءيه السديد وتحليله الدقيق

لاتلوم الشيغة
كريم الكعبي -

اتفاق اربيل هو الذي نصب المالكي غلى سدة الحكم ، شبيه المرء ينجذب اليه لافرق بين المالكي والبرزاني ، الاثنين فاسدين حد النخاغ والبرزاني نصب المالكي ، الشيغة لم ينصبوه كانوا كارهين ولايته ، ماافرزته اتفاقات اربيل هي التي أوصلت الغراق لهذا المنزلق الخطير ، الكاتب ليس هنالك غداء بين المواطن الشيغي والكردي أو الكردي والسني ، انما سياسي الاكراد والغرب أوجدوا تلك الاطروحات لكي يستحمروا الجهال من الغراقيين لكي يبقوا متمسكين بالسلطة وسرقة أموال الشغب الغربي والكردي واليوم يتلمسه الجميغ في الاقليم وفي المناطق الشيغية والسنية والفضل باستحمار الناس للاغلاميين امثالك بنشر روح الكراهية والغنصرية بين الفقراء والمنتفغين من اصحاب السلطة ، من خلال مغركة تحرير الموصل ضرب الغراقيين من جميغ الطوائف افضل الامثلة بوحدتهم وتآلفهم بمقاتلة هؤلاء دواغش السياسة من الكرد والغرب، اذا كانت حكومة الاقليم متطفلة غلى الشغب الكردي بسرقة امواله وافقرته لايغني هذا الارتماء باحضان اسرائيل ضد وحدة الشغب الغراقي باسم الديمقراطية الكاذبة وهي مغتاشة غلى الاراضي الفلسطينية واجرامها لايقل غن اجرام داغش وهي راغية له مغ حفاة الخليج

إلى من يهمه الأمر
الرفيقة بسبوسة -

العراق هو كيان كأي كيان في العالم و لكن له عمق حضاري يمتد لأكثر من 7 آلاف عام، فما هو العمق الحضاري للأكراد؟ لقد تحدّث محمد واني مسهباً عن الحرب، و لكن عن أي حرب تحديداً؟ هل هو يعني الحرب العالمية الأولى أم الحرب ضد الإرهاب.. إرهاب داعش؟ المقالة غامضة جداً.

أنا أجيبك أيها الكاتب
مضاد رزكار -

أنتم الأكراد وإسرائيل وداعش كلكم على بعضكم (محور شرّ) وأنتم لستم أسوأ للعراق فقط بل لكل المنطقة والعالو أجمع!

الرفيقة البسبوسة
برجس شويش -

الرفيقة بسبوسة تتباهى بتاريخ عمقه 7 الاف سنة و هي بام عينها تشاهد بان عراقها اكثر من 7000 قدم تحت خط الحضيض, ما وصل اليه العراق نتيجة حتمية لطريقة تفكيركم و مواقفكم ورؤيتكم القاصرة للسياسة و الحياة, قل من انت اليوم ولا تتغنى بالمالضي البعيد وانت في اسوء احوالك, شعب كوردستان يبني كوردستانه بينما بينما انتم تدمرون عراقكم ان دل على شيء يدل على البدائية في سلوككم.

ما علاقتي بإسرائيل؟
ساله يي -

الأسوأ للكورد كل من حكم العراق في الماضي ومن يحكمه في الوقت الحالي وفي المستقبل.. عند تولي العبادي رئاسة الحكومة كنت اظن ( وبعض الظن إثم) إنه سيختلف عن نوري المالكي والذين سبقوه ولكن تجارب السنتين العاجفتين الماضيتين، أثبتت أنه من ذات الصنف والعجينة..

إلى من يهمه الأمر
الرفيقة بسبوسة -

يقول المثل العراقي الدارج: ((اللي ما اله أول ما اله تالي)) و الترجمة الحرفية هنا هي: إنّ الذي ليس له امتداد حضاري فإنّ شمخراته فاضية. الأكراد كما هو معروف عنهم لا امتداد حضاري لهم و هذا هو سبب خُسرانهم. الأكراد أيضاً مثل طير فقد ذيله. و الطير الذي يفقد ذيله يفقد احساسه بالإتجاه. الجنوب بالنسبة للأكراد يعني الشمال، أما الشرق فهو بالنسبة لهم يعني الغرب وهذا لعمري مثل إختلاط حابل الشيء بنابله. شخصياً، أُشفق على الشاويش برجش لأنه عبد مملوك و لا يقوى على التفكير السليم، و فوق ذلك فهو يعيش داخل فقاعة من الوهم ولا أظنّ أنه سيخرج منها يوماً.

الايزيديون قومية مستقلة
فلمادا سلمتموهم للدواعش -

الايزيديون ليسوا اكرادا الايزيديون قومية مستقلة فلماذا يا اكراد تحاولون استكرادهم ولو كان الايزيديين اكرادا فلماذا سلمتموهم للدواعش لكي يذبحونهم ولماذا الاكراد المسلمون ذبحوا الايزيديين في شرق اناضوليا/ ارمينيا الغربية اثناء الابادة الارمنية والمسيحية على يد الاتراك وعملائهم المرتزقة الاكراد بندقية الايجار وحتى الارمن المستكردون يحاربون ضدكم والايزيديون ايضا ضدكم ان سياسة قتل واستكراد الشعوب الاصلية الارمن والاشوريين واليونان والايزيديين من قبل الاكراد فاشلة ولن تنجح وستنقلب السحر على الساحر وستكون وبالا على الاكراد العنصريين

كونوا رجال وانفصلوا
عراقي الى الأبد -

شماعة المالكي لن تنفعكم لتعليق كل فشلكم وفسادكم وديكتاتورية برزان عليكم ، هل اصبح الطلباني ورسول والآلاف من الكرد كلهم مالكي ؟ تدعون ان الغرب يساند دولتكم والعراق لايستطيع ان يمنعكم فلماذا لاتستقلون ونرتاح وترتاحون ؟ هل سلبكم المالكي رجولتكم ؟ متى تتوقفون عن العيش كطفيليات على العراق ؟ اصبحتم كالعجوز الشمطاء التي تطلب الطلاق من زوجها الذي هجرها لاحضان زوجة اصغر وأجمل ، أعلنوا الوحدة مع اسرائيل او الشياطين الزرق وتنعمون بعمو اردوغان ودباباته في شوارعكم فلقد مللنا منكم ومن قزمكم الفاسد وعائلته او اخرسوا فلقد مللنا عويل العجائز ونقها لأنكم طالق بالثلاث ......دفعة مردي وعصى كردي

من الأسوأ
صحفي في المهجر -

وأنا أسأل: من الأسوأ للعراق ، البارزاني أم الطالباني