مذاقات

مع السلطة أو الخضر المسلوقة على البخار

فيليه السمك الحار

فيليه السمك الحار
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إختار لكم شيف "إيلاف" لهذا اليوم طبق فيليه السمك الحار المغذي واللذيذ مع سلطة موسم الشتاء أو الخضراوات المسلوقة على البخار. إليكم الوصفة والمقادير:

فيليه السمك الحار
*المقادير:

• 2&ملعقتان صغيرتان من&الزنجبيل، المبشور ناعماً
• 3 فصوص مسحوقة من الثوم
• 1 ملعقة صغيرة& من توابل "غارام ماسالا"(garam masala)
• 1/2 نصف ملعقة صغيرة من الكمون المطحون
• 1/4 ملعقة صغيرة من الكركم(العقدة الصفراء)&المطحون
•&1/2 ملعقة صغيرة من&مسحوق الخردل
• 1/4-1/2 ربع أو نصف ملعقة صغيرة من الفلفل(cayenne pepper)
• 2&ملعقتا طعام من عصير الليمون الحامض الطازج
• ملح خشن
• الفلفل الأسود المطحون الطازج
• 5 ملاعق طعام من الزبدة غير المملحة، والمذوبة
• 4 إلى 6 أونصات&من فيليه السمك

*طريقة التحضير:
• في وعاء صغير،&إجمعي بين الزنجبيل والثوم و"غارام ماسالا" والكمون والكركم(العقدة الصفراء)، ومسحوق الخردل والفلفل(Cayene pepper)، عصير الليمون الحامض، 3/4 ملعقة صغيرة ملح، وقليل من الفلفل الأسود. وتخلط جميعها في حوالي 1 ملعقة طعام من الماء الدافئ لتشكيل عجينة سميكة جداً. وادهنيها على السمك.
• إستخدمي الفرشاة لتدهني ملعقة كبيرة من الزبدة على ورقة الخبز،& وضعي فيليه&السمك عليها.
•اغمري&السمك على كلا الجانبين بالماء المالح. واتركيهم&جانباً لمدة 15 دقيقة على الأقل&و30 دقيقة على الأكثر.
• سخن&شواية الفرن على&حرارة عالية.
• وضعي على فيليه السمك 2 ملعقتا طعام من الزبدة.&واشويهم&حتى&يصبح لونهم أحمر بلطف،& لمدة 5-6 دقائق. ثم اقلبي شرائح السمك رأساً على عقب، ووزعي عليهم الزبدة المتبقية (2 ملعقتان كبيرتان). وواصلي الشوي حتى تكسب احمراراً وتصبح ناضجة.

&

* السلطة:
يمكن&تقديم هذا الطبق مع سلطة فصل الشتاء. لتحضيرها،&إجمعي بين&الكرنب(من عائلة الملفوف)&والفجل وشرائح البرتقال وحبيبات الرمان والجوز والمشمش ممزوجة مع صلصة الخردل والعسل والتوت والخل، وزيت الجوز، الملح والفلفل. إخلطيهم وتبليهم على&حسب مذاقك.

*طريقة التقديم:&
يمكن تقديم فيليه السمك المشوي مع هذا الطبق من السلطة أو النوع الذي تفضلينه، أو مع بعض الخضراوات المسلوقة على البخار.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف