في غارة لطائرة أميركية بدون طيار قرب الرقة
مقتل قرصان داعش الالكتروني جنيد حسين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
عقبال باقي الدواعش
elaph-follower -لانقول سوى اننا نسأل الله لهذا الداعشي ان يذيق روحة شتى الوان العذاب الى يوم القيامه لإن موت اي اخواني من عبدة المرشد او تكفيري او حتى سلفي متشدد اضافة الى كل داعشي وداعشية من مجاهدات الشر والزنى الذي حرمه الله في كتابه واحله مشايخ الفتنه والكفر والظلال فموت أي واحد منهم هو رحمة من الله للعالم والانسانية فبموتهم لن ينقص العالم سوى موت روح شريرة حاقدة كفرت بما انزل الله على نبيه في كتابه الكريم لذا نسأل الله ان يخلد ارواحهم في نار جهنم ويذيقهم اشد العذاب وان يعجل لمن بقي منهم بعذاب في الدنيا يبرىء به دينه من افعالهم الدنيئة المخالفة للشرع والفطرة وممارساتهم الارهابية والوحشية وان يشمل بعذابة كل من يدعمهم ويؤيدهم وكل من تآمر معهم وآواهم
مصدر الارهاب وتهمة المصدر
ابن رشد -في لعبة القاء تهمة منبع الارهاب يتجه اللوم دائما لدول الخليج وللسعودية بشكل خاص. وللأسف يصدّق الخليجيون والسعوديون هذ الافتراء الكاذب ويتعاملون مع العالم على أنهم المذنبين. ولكننا لو نظرنا للحقائق نجد أن المنبع الحقيقي للارهاب هي الدول التي تمارس ارهاب الدولة على شعبها وجيرانها بينما تلقي الخطب وترفع الشعارات الوطنية. رغم مذابح صدام ضد شعبه وضد شعب الكويت، يعتبره أكثر العرب من الأبطال. ارهاب العراق وسوريا بدأ في العراق ووفرت سوريا الانتحاريين والمتفجرات. ورغم مذابح بشار ضد شعبه والشعبين اللبناني والعراقي، يوجد من يقول أنه مقاوم لاسرائيل. جنيد حسين من أصول باكستانية واذا نظرنا الى من يريدون قطع الرؤوس في أوروبا واقامة دولة الخلافة فوق الجثث نجد أن معظمهم من الهند وباكستان، وليس دول الخليج، يكفي أن ننظر الى صور هؤلاء المتظاهرين لأجل اقامة الشريعة في أوروبا. واذا نظرنا الى من ينفذ العمليات الارهابية في أوروبا نجد أن معظمهم من دول المغرب ودول الشام، وليس دول الخليج. واذا نظرنا من أنشأ ونشر الفكر الارهابي نجد أنهم من مصر وبلاد الشام. أعتقد أنه سلمية دول الخليج قد جعلها مُستغلّة من "أشقائها العرب" وأنه حان الوقت أن تشير دول الخليج الى منبع الارهاب الحقيقي: "أشقائها العرب".
عذاب القبر
متعاطف مع -اقترح ان تدفن جثة هذا الارهابى بمزرعة ....حتى يذوق عذاب القبر
مصدر تمويل الارهاب
قيس منصور -عزيزي ابن رشدماذكرته حظرتك هو وسيلة التنفيذ. استغلال الجهلة والفقراء (من دول مثل باكستان و الجزائر) و استغلال المحاربين القدامى (من العراق و سوريا)اما الفكر و التمويل فبلا شك هو خليجي. لكن هذا لا يوجه اصابع الاتهام الى الحكام او الى عامة الشعب. و انما هم مجموعة اثرياء مسلمين خليجيين (قد لا تربطهم صلة بالعائلة الحاكمة) مقتنعين بتطبيق فريضة الجهاد وينفقون اموالهم عليها. و هناك من غير المسلمين الذين يتعاونون معهم لمصالح اقتصادية او سياسية. مثل تجار السلاح و مافيات التهريب و انظمة دكتاتورية تحاول ابقاء العالم منشغل عنها في محاربة داعش.
الوفاء والعرفان بالجميل
سيد عبد الرحمن -مما تحلى به الرسول الكريم - صلى الله عليه وسلم من الأخلاق الفاضلة، الوفاء بالعهد، وأداء الحقوق لأصحابها، وعدم الغدر. وكان على جنيد حسين بأن يتحلى بهذه الصفات الحميدة عرفانا بالجميل للبلد التى ولد وتعلم فيها وأعطت اسرته الباكستانية العيش الرغيد والحياة الكريمة، فقد دخل في عهد مع هذه البلد ومع الله بأن يحافظ عليها ولا يضرها. وقال الله تعالى: "بَلَىٰ مَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ وَاتَّقَىٰ فَإِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ" 3:76
To Hell Inshallah
Mabrouk, Texas -Now he''s rotting in hell, with devils like him...
منبع الارهاب فكرا وتمويلا
ابن رشد -عزيزي قيس منصور: شكرا على ملاحظتك ورأيك، بالتأكيد فيهما شيء من الصحة. ولكن، اختصارا، رأيي أن الخليجيين مجرد ممولين ليس لهم وزن يذكر في التفكير أو الفعل النهائي. معظم الفكر العنيف جذوره غرب دول الخليج مثل حسن البنا وسيد قطب في مصر (حتى بن لادن تأثر بأفكار الظواهري) عقود قبل انتشار الفكر الوهابي، أو شرق دول الخليج مثل ايران (تمويلا وتفكيرا) أو طالبان (أفعالا). ومهما كان دور الخليجيين فانه لا يساوي قطرة في بحر مليارات ايران التي أغرقت العراق ولبنان وسوريا واليمن وفلسطين في بحر العنف والدمار والتسلط.