نظرية المؤامرة تلاحق الحراك المطلبي في لبنان
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تعريفات النظرية&وبحسب فياض تختلف تعريفات مصطلح نظرية المؤامرة باختلاف وجهات نظر أصحابها، يمكن القول بأن المؤامرة فيها طرفين رئيسين، هما المتآمر وهم الحكومات عادة، والمُتآمر عليه وهو الشعب عادة، بهدف إخفاء الحقيقة، وهي مقتبسة من الفعل تآمر والذي يعني صياغة أكاذيب بشكل منظم، فقد تحدث في المنزل وقد تحدث في العمل وقد تحدث في الدولة وقد تحدث على مستوى عالمي، هذا على المستوى المكان، وعلى مستوى الزمان أيضًا هو غير محدود، ولا بد فيها من وجود طرف متآمر والذي يفعلها عن قصد، وطرف مُتآمر عليه، وقد يكون أطراف هذه المؤامرة أو أحدهم على علم بها، وقد تتم المؤامرة دون علم المستهدفين بها، ودائماً تأخذ شكل التهمة، نظراً للشكوك التي يشعر بها المتَهِم، ويذهب انصار نظرية المؤامرة إلى تعاريف أوسع من مجرد مصطلح ومثلاً:قيام طرف ما معلوم أو غير معلوم بعمل منظم سواءً بوعي أو بدون وعي، سرًا أو علنًا، بالتخطيط للوصول لهدف ما مع طرف آخر ويتمثل الهدف غالبًا في تحقيق مصلحة ما أو السيطرة على تلك الجهة، ومن ثم تنفيذ خطوات تحقيق الهدف من خلال عناصر معروفة أو غير معروفة.ومن أبرز المؤامرات كما ذكرنا سابقًا هناك أيضًا: مؤامرة من الحكام العرب على القضية الفلسطينية، مؤامرة الحكام العرب على شعوبهم والمؤامرة الغربية على الدول العربية والإسلامية.&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كل السياسين جواسيس بلبنان
وطني لبناني -ليس غريبا ان يدعي النظام والسياسيين بالبنان بان الحراك الشعبي مشكوك به لان كل سياسي بالبنان هو جاسوس وعميل لجهه خارجية لذلك يشكون بكل مواطن عندما يرفع صوته ويطالب بحقه لانهم يعتبرون الجميع خونه مثلهم!