أخبار

رئيس الوزراء العراق اختتم زيارته لأنقرة ووصل إلى طهران

أردوغان للعبادي: نعم لمواجهة الاستفتاء.. ولا لحزب العمال بكردستان

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للعبادي خلال اجتماعهما في أنقرة اليوم دعمه لإجراءات حكومته في مواجهة تداعيات الاستفتاء الكردي، وأبلغه قلقه من وجود قواعد جزب العمال التركي الكردي في كردستان العراق.. فيما وصل رئيس الوزراء العراقي إلى طهران مساء اليوم في ختام زيارة قصيرة لأنقرة.

إيلاف: عقد رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في أنقرة ظهر اليوم مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اجتماعًا ثنائيًا، ثم توجّها بعدها إلى ترؤس جلسة المباحثات المشتركة بحضور أعضاء الوفدين.

وجرى خلال الاجتماع استعراض شامل للعلاقات بين البلدين وسبل تعزيز التعاون وتبادل المصالح بما يخدم الشعبين والبلدين، وفي مقدمتها مواجهة الإرهاب وقضايا المياه والنفط والطاقة والمنافذ الحدودية والتبادل التجاري والتعاون الثقافي والسياحي. 

وأكد الرئيس أردوغان رغبة بلاده في توسيع العلاقات العراقية التركية ودعمه لخطوات الحكومة العراقية في مواجهة تداعيات الاستفتاء وتوحيد البلاد وفرض سلطة الدولة بقواتها وإرادتها الوطنية، مؤكدًا التعامل المباشر مع الحكومة العراقية، وداعيًا إلى تفعيل مجلس التعاون الاستراتيجي بين البلدين وتوسيع العلاقات العراقية التركية ورفع التبادل التجاري.

مباحثات الوفدين العراقي برئاسة العبادي والتركي برئاسة اردوغان

أضاف الرئيس التركي: "نحن سعداء بانتصاركم على داعش والتخلص من تبعاتها السيئة وبسط الاستقرار ومستعدون للمساعدة في جهود دعم عودة النازحين في المناطق المحررة وإعادة البناء والاستثمار في المجالات كافة". وأعلن أردوغان استعداد بلاده لإنشاء سد مشترك. وقال "نحن حريصون على عدم إلحاق الضرر بإخوتنا العراقيين ونقص المياه".

وعبّر الرئيس التركي عن قلقه الشديد من تواجد منظمة حزب العمال التركي الكردستاني الانفصالي والمنظمات الإرهابية الأخرى في إقليم كردستان العراق "لكونها تشكل خطرًا مشتركًا على بلدينا الجارين، وندعو إلى التعاون لمواجهة ذلك الخطر"، كما نقل عنه بيان صحافي لرئاسة الحكومة العراقية عقب الاجتماع إطلعت على نصه "إيلاف".

العبادي: أرادوا إقامة حدود لدولة بالدم على أراضينا
من جهته أكد العبادي رغبة بلاده في تعميق العلاقات مع تركيا وبحث القضايا التي تخص البلدين وكذلك التي تخص المنطقة.. وأضاف "لقد حان الوقت لإنهاء النزاعات والحروب التي تسببت بضياع القدرات واستنزاف الموارد ونزوح الملايين، ولولا هذه النزاعات لكانت دولنا في وضع أفضل ولكان صوتنا مسموعًا في العالم".

تابع العبادي "إن ماعانيناه من إرهاب داعش خطير وبشع وبعيد عن الإسلام الذي يدعونه زورًا وكذبًا، وأرادوا تخريب التنوع الذي نعيشه ونفتخر به، ولكننا نجحنا في مواجهة داعش، وانتصرنا عليه، بتضحيات غالية وعزيزة علينا، ولكن علينا أن نعمل معًا على غلق الأبواب أمام عودة داعش وكل الإرهابيين، وأحذر من أن هذا التنظيم خطير جدًا، بحيث لو أعطي فرصة سيعود مرة أخرى ليرتكب ما هو أبشع".

أضاف "لقد كان هناك مشروع لتفكيك المنطقة، وليس العراق فقط، عندما أرادوا إقامة حدود دولة بالدم، ونحن رغم كل ذلك لم نقاتل شعبنا الكردي، وأوامرنا كانت مشددة بعدم المواجهة، وظننا حسن بالبيشمركة، ودعوناهم إلى عدم القتال، والحمد لله إنهم استجابوا، لكن ما يؤسف له هو حملة الكذب والتزييف والإدعاءات الباطلة بوجود قوات غير عراقية في كركوك وحولها".

وشدد العبادي بالقول "إننا ماضون ببسط السلطة الاتحادية، ومن واجبي حفظ وحدة العراق وسيادتها وحماية ثروة البلاد". وأكد "أن الحشد الشعبي يتكون من مقاتلين عراقيين، وقد تشكل في ظل ظرف هجمة داعش واحتلالها مدننا، وبفتوى من سماحة السيد السيستاني والحشد الشعبي اليوم جزء من المؤسسة الأمنية للدولة وفق قانون أقرّه البرلمان، ونحن نرفض وجود أية قوة مسلحة خارج إطار الدولة، ومن غير القوات العراقية، كما لن نسمح بوجود أية قوة على أرضنا تعمل ضد دول الجوار، وهذا التزام دستوري نتمسك به". 

وشارك في الاجتماع من العراق وزراء الداخلية والنفط والتخطيط والكهرباء والموارد المائية ومستشار الأمن الوطني والسفير العراقي في أنقرة مع نظرائهم من الجانب التركي.

العبادي وصل إلى طهران
وفي وقت سابق اليوم  توجّه العبادي إلى أنقرة في زيارة رسمية قادته إلى طهران، التي وصل إليها مساء اليوم، لبحث تطوير العلاقات ومواجهة الإرهاب والاتفاق على خطوات لمعالجة الأزمة التي أثارها الاستفتاء الكردي، وذلك باتخاذ إجراءات مشتركة لزيادة الضغط على سلطات كردستان ووقف التجارة وغلق المنافذ الحدودية مع الإقليم.

وفي طهران وصف على أكبر ولايتي مستشار المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي للشؤون الدولية زيارة العبادي المرتقبة إلى إيران بالمهمة للغاية، لافتًا إلى العلاقات الاستراتيجية القائمة بين البلدين. 

وقال ولايتي في تصريحات نشرتها وسائل إعلام إيرانية إن العلاقة بين إيران والعراق استراتيجية وقائمة على أساس حسن الجوار والأخوة.. مشيرًا إلى أنه "خلال الأيام الصعاب في العراق فإن الشعب الإيراني من خلال إرشادات سماحة قائد الثورة الإسلامية قد ذهب لمساعدة الشعب والحكومة العراقية، وإنهم بمساعدة إيران استطاعوا بقوة الحفاظ على وحدة تراب بلدهم والانتصار على أعدائهم في الداخل والخارج".

وأضاف إن تبادل الزيارات بين البلدين، سيما على مستوى كبار المسؤولين، يعد أمرًا طبيعيًا وملحًّا، وكلما ازدادت هذه الزيارات خلال  فترات زمنية أقصر فإن إمكانية تبادل وجهات النظر ستكون أكثر وفي أي وقت يقوم السيد العبادي أو أي مسؤول عراقي بزيارة إيران، فإنها تحظى بترحيبنا". وأشار إلى أن هذه الزيارات ليست زيارات دبلوماسية بحتة، بل زيارات حيوية تجري في ظروف حساسة.

وأمس قال العبادي خلال مؤتمر صحافي في بغداد إنه سيزور تركيا وإيران لنقل الرؤية العراقية حول مستقبل المنطقة وبحث السيطرة على المعابر الحدودية التي كانت سلطات الإقليم تسيطر عليها، وتستولي على أموالها، إضافة إلى ملف المياه المشتركة. 
وأوضح أن البلدين يعتبران انفصال إقليم كردستان خطرًا على أمنهما الوطني وعلى أمن المنطقة.. مشددًا على أن العراق أصبح له أثر ومحور إقليمي كبير وأنه يتعامل مع كل جيرانه بمرونة عالية.

وكان العبادي قام خلال الأيام الثلاثة الماضية بجولة إقليمية قادته إلى السعودية ومصر والأردن بحث خلالها تطوير علاقات العراق مع البلدان الثلاثة والتنسيق معها في مواجهة الإرهاب الذي تتعرّض له دول المنطقة.
 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الثمن الباهظ
برجس شويش -

عراق والعراقيون سيدفعون الثمن باهظا كما دفعوه بعد اتفاقية الجزائر الخيانية بين شاه ايران والنظام العراقي و النتيجية ,حروب وغزوات ومعارك كلف العراقين و العراقيون ارقاما فلكية من الضحايا البشرية والمادية , هذه قضية شعب كوردستان وعدم حلها بطريقة عادلة وحسب حق تقرير المصير فان العراق لن يكون مستقرا وامنا .

معاهدة سعد آباد ١٩٣٨ تعت
Rizgar -

معاهدة سعد آباد ١٩٣٨ تعتبر من اشرس المعاهدات العنصرية بين العرب والترك والفرس ضد الشعب الكوردي .كل المعاهدات والاتفاقيات بين العرب والترك والفرس لخنق الشعب الكوردي والاستهتار بكرامة الكورد مجرد رغبات عرقية على الورق ...... لانهم فشلوا خلال ١٠٠سنة الاخيرة.هل نجح اتفاقية بورتسموث ١٩٤٨ بين الانكليز والعرب لقصف كوردستان باستعمال مطار الحبانية من قبل الكيان العنصري ؟هل نجح شاه ايران وصدام في اتفاقية الجزائر ١٩٧٥ في انفال وابادة الكورد كما خططوا؟ هل الاستهتار بكرامة الكورد بهذه السهولة ؟ كيانات marionette ومجرد puppet مدعومين من..... ...

ارعبناهم
Rizgar -

حتمية استقلال كوردستان.. يثبتها هذا الرعب من مجرد استفتاء اجراه ما يقارب 4 ملايين كوردي.. مقابل 220 مليون عدد سكان ايران وتركيا وسوريا العراق مرعوبين من مجرد استفتاء زوال الدول الاربعة ضرورة للاستقرار العالمي هذه حقيقة يجب ان يعيها الجميع.. (دولة كوردستان يجب ان تكسر خشم ايران وتركيا اساسا). ارعبناهم...... مفروض استفتاء كل ٤ اشهر , لنرعبهم وليموتوا حقدا وغما وقهرا من العنصرية والعرقية الخبيثة .مصيركم بائس ايا حثالات العنصرية ....كوردستان آتية ,ويل لكم.

هل تعرفون ان هنالك قنات
-

هل تعرفون ان هنالك قنات تلفزيونية TV شيعية يشتم مسعود البارزاني ٢٤ ساعة , وصور كاريكاتيرية لمسعود ......... ومسبات بالجملة . القنات كان مختصا بشتم ابوبكر وعمر سابقا . ...... لقد نسوا ابوبكر وعثمان حقدا بمسعود .

في حربها ضد الكورد
-

في حربها ضد الكورد لن يخرج العبادي رافعاً راية النصر، لأن قضية الكورد ونضالهم في كوردستان هي أكبر من قامة العبادي والمالكي وأشباههما ممن يبيعون شعبهم أوهام نصر كاذب مستخدمين بنادق الغير.

نكتة اليوم
-

نكتة اليوم

اكثرية الشيعة يتصورون ان
-

اكثرية الشيعة يتصورون ان البارزاني كان متورطا في واقعة الطف في 12 أكتوبر 680م، وكانت الملحمة بين الحسين بن علي بن أبي طالب "سيد الشهداء" ومعه أهل بيته وأصحابه، وجيش تابع ليزيد بن معاوية والبارزاني

نتائج92%
-

لا يمكن إلغاء نتائج92% من الشعب الذي طالب بالاستقلال، لكن التجارب الدولية في جنوب السودان، وكوسوفو، والآن في كاتالونيا، تجعل من تلك النتائج كملف مستعد وحاضر دوماً في أي حوارات ونقاشات مقبلة ومستقبلية حول الوضع العالم في العراق

حذركم من مغامرة
-

حذركم من مغامرة الاستفتاء ؟ لماذا يفكّر النّاس بأنّ الفتاة هي سبب تعرّضها للاعتداء الجنسيّ وليس المجرم المغتصب ؟ الاعتداء الجنسيّ يُلام فيها الضحيّة !!! والّتي لا تلطّخ المعتدي فحسب بل تلطّخ المعتدى عليه، بأنّ النّساء سيتجنّبن الاغتصاب لو توقفن عن ارتداء ملابس غير محتشمة !!!( غباء سخيف )... . بنفس الطريقة ان دخول بعض افراد سوباه باسداران الى هلبجة ادى الى رش المدينة بالغازات السامة , يُلام فيها الضحيّة بسبب دخول باسداران ولا يلام المجرمين الذين رشوا المدينة ( غباء سخيف )..... ....معاقبة الشعب الكوردي لا نهم مارسوا حق الاستفتاء فعلى الشعب الكوردي ان يتحمل التجويع والا نفال والقتل .... يُلام فيها الضحيّة طبعا ...لماذا يمارسون الا ستفتاء ؟ الا يعرفون المجرم له حق المعاقبة !!! ( غباء سخيف ) (حذركم من مغامرة الاستفتاء ؟ ).

الكوردي لا يمتلك أسلحة ن
♥ ♥ ♥ ♥ ♥ ♥ ♥ ♥ -

الكوردي لا يمتلك أسلحة نووية وصواريخ بعيدة المدى وطائرات تلقي بحممها على رؤوس المعتدين عليه، ولكن لديه سلاح من نوع آخر مصنوع من إحساس أبدي بالظلم والإهانة ومن رغبة مزمنة في العيش بحرية وعزة نفس ومن رفض مطلق للعنجهية والتسلط . ذلك السلاح لا يعرفه العبيد والمهزومون في دواخلهم. سلاحٌ المقاومة الكوردي الذي سينهال على رؤوس المتغطرسين المغرورين .

قال روزفلت: لا اعتراض عن
卡哇伊 -

قال روزفلت: لا اعتراض عندنا على الديكتاتوريين ما داموا لا يخرجون عن بلدانهم. نعم هذه هي الحقيقةاعدم صدام حسين كل معارضيه و بيده و بمسدسه في قاعة الخلد باعدامه 22 بعثيا اقدم منه في الحزب و لهم طموح قبادية,........

وستندمون و وسوف يتبخر
-

وستندمون و وسوف يتبخر أسماء دولهم.

الجميع يتكلم عن عنوان
-

الجميع يتكلم عن عنوان (ماذا بعد داعش).. ولكن السؤال الاهم (ماذا بعد وحدة العراق القسرية).. بالحديد والنار.. بعد اجتياح مليشة الحشد والقوات المركزية لبغداد لمناطق خاضعة لكوردستان.. تتمثل بـ (كركوك والمناطق المتنازع عليها).. والوصول الى مشارف اربيل .. وجاء ذلك كصفحة ثانية.. بعد اقتحام الموصل والمثلث السني العربي الذي تركه الحشد والجيش.. مدن مدمرة.. وشعب سني نازح بالملايين.. بغض النظر عن كل (المبررات).. ولكن نحن نتعامل اليوم بالنتائج.. هذه النتائج التي تريد ارجاع الامور ليس فقط لما قبل عام 2014 .. بل لما قبل عام 1991 (بضم كوردستان) كلها كما يطمح (المندفعين المغامرين) ببغداد من (مليشة قاسم سليماني.. فرع الحرس الثوري الايراني بالعراق وهذه التسمية تطلقها اليوم مراكز القرار الدولية نفسها على مليشة الحشد).. (فاليس الوضع قبل عام 1991 ولد لنا حلبجة والانفال، والاوضاع قبل عام 2014 اوجدت داعش وجيش متبخر.. ومذابح وانتهاك حرمات وماسي لا تعد ولا تحصى.

(ماذا لو حصلت ثورة شعبية
-

(ماذا لو حصلت ثورة شعبية كبرى سنية عربية، كوردية).. للاطاحة ببغداد، وليس فقط (بشيعة ماما طهران بالحكم بالمنطقة الخضراء) واجنحتهم العسكرية التي يطلق عليها (الحشد).. لمتى سيوف يصمد (الشيعة)؟؟ مجرد تساؤلات.. (فمن يشعر انه لا يقهر.. نقول له بهذه اللحظة اعلم انك قهرت).. لانك بهذه اللحظة ستكون اعمى عن مصادر قوة الاخرين وتبحث فقط عن نقاط ضعفهم التي ستكون (فخ تقع فيه، لتحطمك نقاط قوة خصمك). هذه النتائج التي تريد ارجاع الامور ليس فقط لما قبل عام 2014 .. بل لما قبل عام 1991 (بضم كوردستان) كلها كما يطمح (المندفعين المغامرين) ببغداد من (مليشة قاسم سليماني.. فرع الحرس الثوري الايراني بالعراق وهذه التسمية تطلقها اليوم مراكز القرار الدولية نفسها على مليشة الحشد).. (فاليس الوضع قبل عام 1991 ولد لنا حلبجة والانفال، والاوضاع قبل عام 2014 اوجدت داعش وجيش متبخر.. ومذابح وانتهاك حرمات وماسي لا تعد ولا تحصى.

ماذا سوف يجني شعب وسط و
-

ماذا سوف يجني شعب وسط وجنوب (الشيعة العرب).. من (ضم المثلث السني العربي، وكوردستان) للمناطق الخاضعة لبغداد.. هل سوف تعمر أراضيهم؟؟ هل سوف تتوفر الخدمات ؟؟ هل سوف يتحسن وضعهم الامني؟؟ هل سوف يتوقف (سياسيي شيعة السلطة).. من (الفساد والحرمنة)؟؟ ام سوف تزداد حصص هؤلاء السياسيين من الكعكة المالية؟؟ على حساب ملايين الفقراء الشيعة كالعادة.. هل سوف تتوفر فرص عمل لجيوش العاطلين من خريجي الجامعات والمعاهد.. ومن العمال الذين تقتلهم محنة فقدان فرص العمل؟؟ هل سوف يتوقف نزيف دماء ابناءهم الذين زجوا قبل وبعد عام 2003 بمستنقعات الحروب الداخلية والخارجية تحت شعار زائف (وحدة العراق).

لماذا يزج الشيعة
-

لماذا يزج الشيعة ابناءهم.. بحروب لا ناقة لهم ولا جمل.. باعتراف (القوى السياسية الحاكمة ببغداد) الذين يعترفون بان استقلال كوردستان (لمصلحة الشيعة العرب) بان النفط سوف يكون للشيعة بدون مشاركة الكورد، والمناصب السيادية ستكون للشيعة ايضا، والقرار شيعي عربي لا يشارك به برزاني ولا بقية الكورد، لماذا التمسك بوحدة قسرية لكيان سياسي اسسته بريطانيا ببداية القرن الماضي باسم العراق ضمت اليه متنافرات قومية ومذهبية لا يجمعها جامع ولا يوحدها موحد، لمصالح استعمارية رسمتها قوى الاستعمار القديم (فرنسا وبريطانيا بمباركة روسية قيصرية).

ونكرر تساؤلنا.. لماذا الم
-

ونكرر تساؤلنا.. لماذا المكون السني العربي.. والمكون الشيعي.. بقواهم السياسية.. لا يوحدهم غير الحرام.. (الفساد، والحقد العنصري ضد الكورد).. هل بحث هؤلاء اليوم عن اكذوبة (هيبة الدولة).. حقيقتها (فرض قيود على الحريات).. للهيمنة على السلطة.. بعد افلاسهم امام الراي العام.. وهل هيبة دولتهم هذه لا تكون الا على (شعوب منطقة العراق) بالحديد والنار،

التعليقات على قدر الخيبة
عراقية -

انصح مسعود وهوشيار بعد ان يعيدوا اموال النفط المسروقة ان يتوكلوا ويشتغلوا في بيع كباب ولبن اربيل وجاي حار طبعا

ارمينيا العظمى هو جار
لايران وسوريا والعراق -

معاهدة سيفر 1920 وسايكس بيكو يقولان شرق تركيا للارمن وهي ارمينيا العظمى مساحته اربعمائة الف كيلومتر مربع 400,000 klm وهو جار الحقيقي لايران وسوريا والعراق الى البحر المتوسط ولكن مهلا لمادا التركي المجرم يحتل ارض ارمينيا العظمى ولمادا المستوطن الكردي المجرم يعيش في ارض ارمينيا العظمى 1878 - 1923 ويتمتع الكردي المحتل بخيرات ارمينيا المحتل ويكثر شعبه المجرم القاتل بارزاق الارمن لا للاكراد والاتراك المحتلين بلاد الارمن للارمن ولاطفال الارمن وخيرات وارزاق ارمينيا للارمن وليس للاكراد والاتراك قاتلي الشعب الارمني وسارقي خيراته وبلاده الفدائيون الارمن قادمون بلاد الارمن للارمن وليس للاكراد والاتراك المحتلين

الغدر شيمتهم
Raad -

‎كنت أأمل ان لا يورث الأكراد ابناءهم شيمه الغدر بعد ان نعمو بالحريه بعد عام ٢٠٠٣ كما نعم بها أبناء الوطن من العرب والأقليات الاخرى ،كان الغدر من شيم الأكراد في العهود التي سبقت سقوط الصنم حيث كان البيشميركه هم اول من استعمل الحراب قبل داعش لذبح الجنود الأبرياء من الجيش العراقي فقد كانو يغيرون ليلا على الروابي ويقومون بذبح الجنود ،اما قاداتهم فكانت العماله والنذالة علامه لا تفارق أعمالهم فقد ارتبطو بايران وإسرائيل وتركيا ومع كل من يعادي شعب العراق وكما هو حال كل عميل فقد كانو اول من ويضحى بهم بعد اكتفاء الحاجه منهم فقد استغلهم شاه ايران بعدائه للعراق وبعد ان حصل على شط العرب رماهم ولكن كما في كل مره فان شعب العراق بر بأبنائه حتى العاقين فبدلا من ان يعاقب الكرد وتحاكم قيادتهم احتضنهم العراق وقدم لهم المال فكان كل من يسلم بندقيته يستلم ٥٠٠ دينار عراقي وكل شجره جوز تعوض ب ٥٠ دينار عراق الذي كان يساوي تقريبا ٤ دولار أمريكي، ومن ثم صدر الحكم الذاتي للأكراد واللغة الكرديه كانت في مدارسهم وأضيفت اللغه الكرديه لمناهج التدريس ، وبدل من ان يحفظ الأكراد وقادتهم العراق تآمرو عليه في حرب ايران وكانو كالخنجر في ظهر العراق وللحفاظ على شعب العراق من المؤامره كان الكردي مخير من الخدمة في زمن الحرب ، وبعد انتفاضة ٩١ المباركه أراد قاده الكرد استغلال الضروف والركوب على ماسي العراقين في الجنوب الا انهم مع اول طلقه من جيش الصنم هربو للجبال واستنجدوا بالجوار وأمريكا وكان لهم ما ارادو فبعد ان قتل ونكل بأهلنا في الوسط والجنوب حمتهم امريكا بمنطقه حظر الطيران فكان أهل العراق يساقون المر من سطع الصنم والحصار الامريكي كان الشمال ينعم بالحريه والامان بحمايه الأمريكان وبعد سقوط الصنم وبدلا من ان يرد الكرد الجميل لاهلنا المظلومين بدو بشرط الشروط و صبحو ملاذ لكل من نهب وقتل العراقين وتحالفو مع من يكن العداء لشعب وحكومه العراق المنتخبه قرى تحالفاتهم مع تركيا وزياراتهم لقطر والإمارات وعملو على تسهيل دخول داعش وعدمر مقاومته الا بعد ان نكل بوعده لهم ،سرقو نفط العراق وباعوه لحليفهم بثمن بخس أتفقو مع ا دغان كما أتفقو مع الشاه من اجل ان لا يعم الأمن والسلام في عراقنا الحبيب باعو لهو النفط المسروق بابخس السعار لا لشي الا نكايه بحكومة العراق ولكن كما في السابق فبعد ان اكتفت الحاجه للعملا رمو بهم رمي

زمرة بارزاني
مضاد رزكار -

لقد دفعتم بتهوراتكم يازمرة بارزاني قومكم إلى الكفر بما تُدعى (القضية الكردية).. بالعين الحمراء فقط تراجعتم كالأرانب إلى جحوركم في أربيل ترتعدون وترتجفون، هل تبقّى لكم شيئ بعد كل هذه الاستعراضات والانتشارات، بل هل تركتم شيئاً لم تستخدموه في محاولاتكم الحقيرة لتفتيت هذا الشعب وهذا الوطن، لقد خسرتم الاستفتاء ومعظم قومكم الذين استنجدوا بنا، ، هل تعرف أيها البيدق البارزاني المسكين الذي لا تملك إلا أن تهدد وتتوعد ماذا هو القادم، القادم هو ملاحقتكم ومحاكمتكم من قبل قومكم على جرائمكم التي اقترفتموها بحقهم كلصوص وخونة وعملاء لأقذر خلق الله الصهاينة، وأنكم شوهتم سمعتهم أمام العالم وأرجعتموهم إلى ماقبل المربع الاول في قضيتهم!

أرعبتمونا أم أيقطتمونا
مضاد رزكار -

أول مرة أسمع أن الفئران الهاربة المذعورة تُرعِب..... وتقومون باستفتاء كل اربعة شهور؟؟؟؟ وهل تركتم للاستفتاء معنى؟! خلاص يا كفاح محمود بَح، لا استفتاء ولا مستفتون ولا دولة ولا قضية ولا بطيخ مبسمر، الشمس طلعت على الحرامية، حرامية القضية وحرامية حقوق الشعب وحرامية ثروات الغير، استعدوا للمحاكمة أو اللجوء إلى تل أبيب!