أخبار

أكد قرب انتهاء داعش عسكرياً لكن التحدي الأمني يبقى قائماً

العبادي يعاهد العراقيين بالنصر على الفساد

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

عاهد العبادي العراقيين بالانتصار في الحرب ضد الفساد كما تحقق الانتصار ضد الارهاب وأكد أن داعش سينتهي قريبًا عسكريًا ولكن يبقى التحدي الأمني قائمًا وهو ما يتطلب تكثيف الجهد الاستخباري وخطة عمل استراتيجية تطبق على الارض.

إيلاف من لندن: قال رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في كلمة متلفزة إلى العراقيين الليلة الماضية لمناسبة انتهاء مراسيم اربعينية الامام الحسين في كربلاء، وتابعتها "إيلاف"، إن ارض العراق قد اتسعت لملايين المُعزين السائرين نحو كربلاء الفداء والتضحية من مدن العراق ومن جميع دول العالم لإحياء ذكرى اربعينية ابي الشهداء الامام الحسين عليه السلام واهل بيته. 

وأشار إلى أنّ "هذا الاقبال والاندفاع الفريد نحو كربلاء لدليل على ان قضية الامام الحسين هي قضية انسانية وليست محصورة بدين او طائفة". 

وأكد الاصرار على "مواصلة الدرب الذي سار عليه الحسين واصحابه درب العمل المقرون بالصدق ودرب الاقدام الموصول بالتضحية ودرب السير بلا خوف نحو احدى الحسنَيين النصر او الشهادة وقد نالهما الامام الحسين معا، فهو سيد شباب اهل الجنة ببشارة جده النبي وهو المنتصر الحي الذي تعيش ذكراه وترتفع رايته في كل زمان ومكان".

وقال "اننا اليوم يجب ان نكون مع الحسين سلوكا وعملا وصدقا وتضحية وليس شعاراً ومظهرا، ويجب ان تنسجم الشعارات مع العمل فثورة الامام الحسين هي ثورة لتحرير الانسان والارض من العبودية وثورة لاصلاح الاوضاع الخاطئة وتصحيح المسارات المنحرفة وبهذا الفهم نستلهم من ثورة الامام الحسين الثبات على المبدأ والدفاع حتى النصر او الشهادة في سوح القتال والتحرير والسير بمسيرة الاصلاح وبناء الانسان والوطن بالشكل الصحيح الذي نحفظ به حقوق الجميع ونحكم بالعدل والمساواة ونحمي ثروة البلاد من ايدي العابثين والمفسدين". 

 

العبادي مترئسا اجتماعًا للخلية الوطنية لهيئة التنسيق الاستخباري

 

وعاهد العبادي العراقيين بالانتصار في الحرب ضد الفساد، "كما انتصرنا في حربنا ضد الارهاب وسنفي بكل عهد قطعناه وسنحقق طموحات العراقيين بتعاوننا معا وبنفس الروح والاندفاع التي مضينا بها خلال عمليات التحرير والنصر وتوحيد البلد". 

وقاد العبادي حملة ضد الفساد المستشري في البلاد لدى تسلمه رئاسة الحكومة في اواخر عام 2014 لكن نتائجها ظلت محدودة بسبب انشغالات البلاد بالحرب ضد داعش الذي احتل ثلث مساحة البلاد في يونيو من ذلك العام.

وأضاف العبادي قائلاً "إن اكبر مصداق لانسجام النوايا مع العمل هو ماىيسطره مقاتلونا الابطال في عمليات تحرير الاراضي والمدن العراقية والتي نجحت طيلة ثلاثة اعوام في الحاق الهزيمة بعدما ارتدى ثوب الاسلام كذبا وزوراً فرفعوا راية العراق في ابعد نقطة حدودية واذهلوا العالم بهذه الشجاعة وبصور التضحية وبتسابق الشيب مع الشباب من اجل الدفاع والاستشهاد والنصر". 

وقال "ثلاث سنوات من التلاحم البطولي الفريد كانت فيه الوحدة بين ابناء الشعب سلاحنا الأمضى والاقوى ثلاث سنوات نحن في ايامها الاخيرة لنعلن النصر النهائي الكبير بتحرير كامل الارض العراقية والوفاء بالعهد.. ان مسيرة التحرير العراقية ستبقى خالدة في التأريخ فقد توحدت كلمتنا من كل محافظات العراق وتوجهنا بقلب واحد ويد واحدة لانقاذ اهلنا في المحافظات التي احتلتها داعش في غفلة من الزمن".

ودعا العبادي الله "ان يمكننا من اكمال مشوار النصر على العدو وانجاز مهمة التحرير ليكتمل النصر الكبير ويعود كل مهجر ونازح لمدينته وبيته وننتصر على الفاسدين وادواتهم ونكسر شوكتهم ونودعهم السجون التي يستحقونها ونسأل الله ان يحفظ العراق ووحدته ووحدة شعبه وان نبدأ معا عهداً جديداً من الأخوة والسلام والبناء ونعمر مدننا التي خربتها الايادي الارهابية المجرمة".

 وقد اكتسبت شعائر اربعينية الامام الحسين هذه السنة طابعاً مختلفاً بعد الانتصار على تنظيم داعش، حيث حلت مع اقتراب القوات العراقية من حسم آخر معاركها ضد التنظيم في غرب البلاد.

وتوافد ملايين المسلمين الشيعة إلى كربلاء امس حيث احيوا أربعينية الحسين في مناسبة تعد اكبر المناسبات الدينية في العالم حيث خرجوا من محافظات الجنوب والوسط أفراداً وجماعات مطلع شهر صفر سيرا على الاقدام إلى مدينة كربلاء (110كم جنوب بغداد) في حين استقبلت المنافذ الحدودية والمطارات مسلمين شيعة من مختلف البلدان العربية والإسلامية للمشاركة في زيارة أربعينية الإمام الحسين ثالث أئمة الشيعة الاثني عشرية ليصلوا في العشرين من الشهر ذاته الذي يصادف الزيارة أو عودة رأس الحسين ورهطه وأنصاره الذين قضوا في معركة كربلاء عام 61 للهجرة وأصبحت هذه الممارسة أو هذه الشعيرة تقليداً سنويا.

العبادي: داعش سينتهي عسكرياً قريباً لكن التحدي الامني سيبقى

وقد ناقش رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي خلال اجتماع للخلية الوطنية لهيئة التنسيق الاستخباري عمل الاجهزة الاستخبارية وخططها المستقبلية خلال المرحلة المقبلة بعد القضاء على تنظيم داعش الارهابي.

وأشاد العبادي "بالانتصارات الكبيرة للقوات المسلحة على عصابات داعش الارهابية وكسرها شوكة الارهاب في العراق مؤكدًا ان داعش سينتهي قريبا عسكريا ولكن يبقى التحدي الامني قائمًا وهو ما يتطلب تكثيف الجهد الاستخباري وخطة عمل مدروسة واستراتيجية تطبق على الارض وهذا ما قمنا به خلال الفترة الماضية ومستمرون به وبجهود اكبر، كما نقل عنه مكتبه الاعلامي في بيان صحافي اطلعت على نصه "إيلاف". 

وأكد العبادي على اهمية دور المواطن بتعاونه مع المنظومة الامنية منوهًا إلى أنّ الاشهر الماضية قد شهدت مثل هذا التعاون الذي ساهم بشكل كبير في استتباب الامن وتحرير المناطق وشدد على الحاجة إلى مزيد من هذا التعاون خلال الفترة المقبلة ثم استمع إلى شرح مفصل للعمل الاستخباري ونتائجه واصدر توجيهاته من اجل دعم هذا الجهد لتوفير الامن للمواطنين.

وشهدت الايام الاخيرة معارك دفاعية شرسة خاضها تنظيم داعش في مدن وبلدات وادي الفرات بالقرب من الحدود بين العراق وسوريا فقد استسلم العديد من عناصره أو هربوا. واعتبرت مصادر عسكرية انتكاسات داعش هذه بمثابة اعلان لسقوط مشروع التنظيم الإرهابي في المنطقة عموما وانهيار لأوهام رعاته وداعميه لتقسيمها. 

وقد استعادت القوات العراقية السيطرة على الموصل في يوليو  الماضي بعد معركة استمرت تسعة أشهر، فيما سيطر تحالف قوات سوريا الديمقراطية المؤلف من قوات كردية وعربية والمدعوم من الولايات المتحدة، على مدينة الرقة أهم معاقل التنظيم في سوريا في أكتوبر الماضي بعد قتال استمر أربعة أشهر.

 وقد تبقى قيادة تنظيم داعش تحت الأرض الآن كما فعلت بعد نكسات سابقة وتنتظر فرصة جديدة للاستفادة من الفوضى في الشرق الأوسط. ففي العراق أثار استفتاء حول انفصال إقليم كردستان في شمال البلاد مواجهة كبيرة بين حكومة الإقليم والحكومة المركزية في بغداد.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كلام فارغ
احمد -

العبادي اصبح مغرورا جدا واصابته الحماقة كيف وانت اكبر عميل لايران وتاخذ جميع اوامرك من سليماني المجرم

عبادبات
محمد موسوي -

دعونا من السياسة ونسال !هل العبادي الذي درس في لندن وحصل على درجة الدكتوراه باستحقاق يؤمن بوجود جنة وان الحسين يتنعم بها !؟اذا كان هذا الايمان صادقا فقولوا لي كم من السنين نحتاج حتى يبدا اولاد الملحة من الدراويش والاميين حتى تساورهم الشكوك بوجود هذه الجنة؟ام ان العبادي حاله حال لصوص العراق من السياسيين الذين اعلى سرقة ثروات الشعب باسم الدين , وهو الشماعة التي يتعلق بها هؤلاء!قولوا لي كيف يسرق السراق وهم يؤمنون ان هناك عاقبة تنتظرهم!كيف ينهب لصوص السياسة من الدينيين اموال الشعب وهم يؤمنون بالعواقب!الف علامة اسفهام وتعجب!؟ومن ابداعات هؤلاء يستعدون لوأد القوانين العراقية في مجال حقوق النساء ويبررونها دون خجل بموبقاتهم حتى ينطبق عليهم المثل الشهير ان لم تستح فاعمل ما تشاء!اليكم تبرير دجالي الدين حول الموضوع. كتب الشيخ فلاح القريشي في صفحته الشخصية زواج القاصرات من وجهة نظر دينيةالموارد التي يجب أن يتم النقاش حولها في مسألة زواج القاصرات من وجهة نظر دينية – والا فان محاولة تحريف الحديث وتجهيله من قبل العلمانيين ينم عن جهل واضح في ملاكات التشريع وزوبعة اعلامية في محاولة لزيادة حظوظهم الانتخابية بعد فشلهم في ميدان الحياة الاجتماعية بمستواها الفكري والثقافي ليتجهوا باتجاه التهريج -.المحاور:1- مشروعية الزواج.2- التفريق بين عقد النكاح والدخول بالمرأة.3- شمول هذا المبدا – زواج القاصرات – بأحكام الزمان والمكان وتغييرها بحسب ذلك المبنى من الاجتهاد.4- تدخل الولي الفقيه وتعديل تلك المادة من الحكم فتصبح قانونا..والمطلع على ملاكات التشريع الديني يلاحظ بالضرورة عدم قبول الاسلام بهذا المبدأ وذلك لأنه فرض:1- الكفؤية..2- دية الافضاء ووجوب النفقة لحين اندمال الجرح في حال الدخول قبل البلوخ وحتى بعده الا ان ثبوت الدية فيه أقوال ولكن في وجوب النفقة شبه اتفاق..3- الولاية للاب أو الجد في العقد..4- البلوغ والرشد للمرأة في حالة فقد الولي.. واعتبار العقود فضولية لحين بلوغ المرأة ويثبت لها الخيار في التثبت أو الفسخ..عموما المسألة فيها تفاصيل عدة وتفريعات لذا ان لم يكن الشخص خبيرا في هذا المجال فهو مهرج..

الفاسد
مروه -

استنادا على الأرقام الموجودة في الميزانية العراقية لعام 2017 تم صرف أكثر من مليار دولار لما يقارب 200 الف مقاتل من الحشد الشيعي..ومن هو قائد الحشد عبادي نفسه ومن يعاهد الشعب بالقضاء على الفساد ...الجواب عندكم.. من هم الحشد؟ الحشد عبارة عن النسخة الإيرانية للحرس الثوري..

عهود انتخابية فارغة
هادي المختار -

اذا كان العبادي جادا في محاربة الفساد، فان اركان الفساد معروفين للعامة والخاصة، اولهم نوري المالكي الذي اهدر اكثر من 800 مليار دولار، والذين سجلت اعترافاتهم مثل مشعان الجبوري وحنان الفتلاوي، والكربولي الذي حول 850 مليون دولار الى الاردن ومعظم الوزراء واعضاء مجالس المحافظات، فاذا كان العبادي صادقا وقادرا ليصدر باعتقال عضوا واحدا من حزب الدعوة او من مليشيات هادي العامري او قيس الخزعلي.ان النجوم السماء اقرب الى العبادي من ان يحاسب فاسداَ واحدا من حزب الدعوة او المليشيات الإيرانية. ان ايام العبادي معدودة في الحكم اذا بدأ حملة القضاء على الفساد او لم ينفذ وعده، فعليه ان يسجل انتصارا حقيقيا قبل ان يزاح ويهان من قبل قاسم سليماني وعملاءه في بغداد.

عبادي فاشل
کاروان -

أي إنتصارات يتحدث عنه حزب الدعوة ؟؟؟ أليس داعش وليد سلطتكم الشيعية في العراق الذي تدار من قبل ملالي ايران ؟؟ أليس بسبب سياساتكم الشيعية الطائفية القذرة نشأ وترعرع الزرقاوي والبغدادي ؟؟ والآن لم يبق غير الكورد لصب جام غضبكم الطائفي عليها لخلق صراع وحرب دائم كونهم لايتمكنون أن يحكموا العراق من دون صراعات الطائفية ....أي إنتصار يتحدثون عنه ؟؟ وأنتم مفسدين كيف ينتصرون على الفساد ... الفساد الحقيقي أنتم ونظامكم الطائفي الشيعي الموالي لملالي ايران

هو من كبار الفاسدين
عراقي متشرد -

عندما كان وزيرا للإتصالات زمن حكومة الجعفري حصل على أكثر من سبعة ملايين دولار من شركات الهاتف النقال وتقاسمها مع الجعفري والمالكي والقضية ما زالت أمام المحاكم العراقية ولن يصدر بها حكم لأن القضاء العراقي مسيس .وفي مجلس النهاب كان رئيس اللجنة الإقتصادية ثم اللجنة المالية وكان بحكم منصبه يعرف كل شاردة وواردة عن أوجه الصرف ولم يعترض على الفساد أو يكشف الفاسدين بل حتى لم ينطق يوما بكلمة واحدة عن الفساد . اليوم أصبح شريفا ويريد محاربة الفساد وهو ضحك على الأغبياء والسذج العراقيين ...

الفشل
Salim -

من حقك كرئيس وزراء العراق ان تتكلم عن انتصارتك على الكورد وعلى السنة ولكن ليس من حقك ان تتكلم عن الفساد، النصر على الفساد يعني ان تغير جوهر الحكم الشيعي في العراق،النصر على الفساد يعني النصر على المالكي والدعوة لابل على نفسك، من 2003 لحد اليوم ماذا فعلتم للعراق غير الفساد الذي اصبح جزءاً مهماً من حياتكم اليومية، الطبقة الواعية من الشعب العراقي اسيرة اهل العمائم السوداء وايدلوجيات ايران الطائفية وبذلك لم يبقى لهم دور في المجتمع العراقي ثم ان الشيعة كالبعث تطبق نظرية ( اللي مو ويايه عليه)، ان اختلاق داعش في العراق جعل الكثير من الدول الاقليمية والغرب وعلى رأسهم بريطانيا واميركا ان يساندوا الحكومة الشيعية ضد داعش وحتى ضد (حلفائهم الكورد)، العبادي يريد ان ينشر بذور الخير في العراق ليس من اجل العراق وانما من اجل الانتخابات ولكنه ينسى ان قاسم سليماني هو من يقرر مصير ونتائج الانتخابات ثم ان عقليتك ياسيد عبادي كعقلية الانظمة السابقة، موضوع كوردستان مثلاً حيث لم تستطع حله الا بالقوة والعنف فهل تستطيع حل الفساد بالقوة والعنف؟؟

انت تبيض سياسلت ايران
وحيد -

انت تغالط انت تقول ان جيشك الشيعي المليشياوي الايراني لن يعبر الحدود ولكنه عبر مؤخرا لنجدة حافظ اسد انت بررت ذلك بانك تقاتل حت لاتعبر داعش الى العراق الاوامر جاءتك من ايران لتفعل ذلك كفاك كذبا لقد انكشف دورك انت تغلف وتبرر سياسات ايران ودورك هو خداع العراقيين وتسويق سياسات ايران المجرمة لن تستطيع ان تخدع الناس طول الوقت انت تبيض سياسات ايران . انت تساهم في بيع العراق لايران .

Too good to be true
خالد -

سارق النهار يحاسب سارق الليل. ان كان العبادي فعلا يحارب الفساد, فالفساد بالف خير!!! من يحاسب من؟ ومن اين تبدا؟ لو طبقت العداله في العراق فلربما 75% من الشعب يجب ان يدخلوا السجن. لكن لنترك السمك الصغير ولنتوجه الى الحيتان الكبيره. نوري المالكي وبهاء الاعرجي وابراهيم الجعفري وهم اقرب للعبادي من حبل الوريد, وقد نهبوا مئات المليارات, والكارثه انهم يسكنون بيننا ولا يريدون حتى ان يرحمونا من النظر الى وجوههم الكالحه, هؤلاء لو القى العبادي القبض عليهم لسجدنا له وبايعناه من الفاو حتى سيدني ملكا على العراق, ولكن نعلم ان وراء الاكلة ما ورائها. الفساد باختصار ضرب كل مفاصل الدوله والمجتمع والدين واصبح ثقافة شعب, اي الادعاء بالاستعداد للانقضاض عليه ليس اكثر من دعايه انتخابيه. والا لماذا يحذرهم العبادي ان كان صادقا انه قادم لهم؟ لكي يهربوا ماتبقى؟ لا تقدر على هؤلاء, . الكل مدان, حتى المرجعيه سكوتها مشبوه, وادانتها على استحياء محل نقمة عند عوام الشعب.

ابحثوا عن سليماني لكم
واحد -

اذا كان سليماني يسحق الدواعش في العراق وسوريا ويسحق رؤوس الخونة في شمال العراق بدون إطلاق طلقة ويخرج اليمنيين كالعنقاء من بين الرماد ويقود المنتصرين في لبنان وسوريا وفلسطين فما أحوجكم لاستنساخه علكم تربحون ولو واحدة من معارككم بعد معركة بدر ، فعلاً اصحاب العقول في راحة

بدون دعم -الشيطان الاكبر
Rizgar -

بدون دعم -الشيطان الاكبر - مصير العبادي كمصير صدام .