البابا تواضروس رفض الخروج من الكنيسة بعد التفجير
الكنيسة المصرية تلغي احتفالات عيد القيامة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
ألغت الكنيسة المصرية، الاحتفالات بعيد القيامة، يوم الأحد المقبل، وقررت تخصيص هذا اليوم لـ" لتلقي التعازي من أبناء الشعب المصري"، بينما كشف قسان كبيران في الكنيسة تفاصيل اللحظات التي تزامنت مع تفجير الكنيسة المرقسية في الإسكندرية، ورد فعل البابا تواضروس على التفجير، الذي وقع أثناء صلاة أحد الشعانين، مؤكدين أنه لم يهرب من الكنيسة، حفاظًا على حياته.
إيلاف من القاهرة: قررت الكنيسة المصرية، إلغاء الاحتفالات بعيد الفصح، والاكتفاء باستقبال المعزين في ضحايا التفجيرين الإنتحاريين اللذين أصابا كنيستي مارجرجس في طنطا والمرقسية في الإسكندرية، وأسفرا عن مقتل نحو 45 شخصًا، وإصابة أكثر من مائة آخرين.
وقال المتحدث باسم الكنيسة القس بولس حليم، "نظرا للظروف الحاضرة ومشاركة مع المتألمين من أسر الشهداء والمصابين، ومع حلول عيد القيامة المجيد، سوف نكتفي بصلوات القداس ليلة العيد والاحتفال الطقسي في الكنائس والأبرشيات"، مضيفًا "يخصص يوم العيد (الأحد) لتلقي التعازي من أبناء الشعب المصري". ويقام قداس عيد الفصح في مصر مساء السبت المقبل قبل ساعات من الاحتفال بالعيد الأحد.
وقال وكيل البطريركية الأرثوذكسية القمص سيرجيوس "سنكتفي بصلاة القداس فقط دون أي مظاهر احتفالية. لن نستقبل مهنئين بالعيد. نرحب فقط بالمعزين". واصفًا القرار بأنه "طبيعي، لم نكمل أسبوعا واحدا منذ دفنا شهداءنا في طنطا والإسكندرية".
&
&
وأضاف سيرجيوس، سيتم إلغاء أية مظاهر احتفالية بما فيها توزيع البابا الحلوى على المهنئين، وقال: "لن يتم تعليق أي أنوار أو إضاءة أو زينة احتفالية في الكنائس عبر البلاد كما لن يتم فتح غرف الاستقبال أمام المهنئين كما هو معتاد في الأعياد".
البابا تواضروس لم يترك الكنيسة
وفي السياق ذاته، كشف راعي الكنيسة المرقسية وسكرتير مجلس كهنة الإسكندرية، القس إبرام إميل، اللحظات التي تزامنت مع التفجير الإنتحاري الذي وقع أمام الكنيسة، أثناء إقامة البابا تواضروس الصلاة في أحد الشعانين.
وقال إميل، في مقطع فيديو نشرته صفحة بطريركية الأقباط الأرثوذكس في الإسكندرية على موقع فيسبوك، اليوم الأربعاء: "كنا مرتبين نخلص الصلاة والقداس في حدود الساعة الثانية عشرة والنصف أو الواحدة ظهرا، وحطينا ترتيبات القداس والألحان، وصلينا كل حاجة متفقين عليها، وكان مترتب إننا منصليش المزمور باللحن، إلا أن الأنبا بافلي أصر على صلاة المزمور باللحن ما استغرق وقتا طويلا".
وأضاف: "أنهينا القداس الساعة الحادية عشرة و50 دقيقة، وفي آخر صلاة التجنيز قال البابا تواضروس (قبل ما يلف الآباء الأساقفة لرش المياه.. هذه المياه ليست السعف، وإنما للناس الذين استشهدوا، ونحن بنصلي تحسبا لأي طارئ آخر ممكن يحصل في أسبوع الآلام)، وطلب من المصلين الحاضرين أن يصلي كل منهم في سره، ويقول (اديني يارب النهاية الصالحة)، وده كان طلب البابا، وبعد الانتهاء من القداس، خرج البابا لمقره في الكنيسة، وبدأ المصلون في الخروج، وكان عددهم يقدر بنحو 3 آلاف مسيحي".
ونفى إميل ما قيل عن خروج البابا تواضروس خوفًا من الموت، وقال إن البابا لم يهرب ولم يترك الكنيسة، مشيرًا إلى أنهم طلبوا منه مراراً الخروج حفاظًا على حياته، لكن أصر على الانتظار حتى "يطمئن على أولاده". وتابع: "البابا لم يهرب ساعة الانفجار".
وكشف إميل أنه كلف أحد الخدام في الكنيسة بالمشاركة في تفتيش من يدخلون الكنيسة، وقال: "أنا طلبت من عم نسيم أن يقف مع أمن الكنيسة منذ أسبوع، لوجود 3 أفراد فقط لتفتيش الدخول، وقلت له إننا في أسبوع الآلام لازم نكون مركزين ومشددين في التفتيش"، مشيرًا إلى أنه "لولا تركيز نسيم كان الانتحاري دخل في أكثر مكان زحمة وفجر نفسه وكان العدد أضعاف من ماتوا، أو يدخل في مقر البابا ويفجر نفسه، وهنا ستحدث مشكلة وكارثة كبيرة للكنيسة والبلد، فقد نجانا كلنا".
ودعا إميل الأقباط للافتخار، وقال: "افتخروا بالانتماء إلى كنيستكم، كنيسة أبونا الكبير مارمرقس، والمرقسية على واجهتها لوحتان، ونحن نحتاج أن نضيف لهم لوحة ثالثة نكتب عليها (قدمت الكنيسة شهداءً للمسيح يوم أحد السعف 2017)".
وقدم القس رويس مرقص رواية مشابهة لما حصل داخل الكنيسة المرقسية وقت تفجير الإنتحاري نفسه، وقال إنهم لم يبلغوا البابا تواضروس بحادث تفجير كنيسة طنطا مبكرًا أثناء الصلاة.
وأضاف في مقطع فيديو آخر نشرته صفحة الكنيسة، أن البابا لم يرش المياه المقدسة، "لأن ظهره يؤلمه، فقد عاد من رحلة علاج بالنمسا الأسبوع قبل الماضي".
وتابع: "تناول البابا إفطاره مع الكهنة في الكنيسة، وفي تمام الواحدة إلا الربع، أثناء إنتقال البابا إلى مكتبه في الكنيسة، هز الانفجار المبنى كله".
واستطرد قائلًا إن البابا كان موجودا داخل الكنيسة وقت الانفجار، مشيرًا إلى أنه لم يغادر المكان.
&ووصف ما تردد عن مغادرة البابا الكنيسة فور الحادث بأنه "افتراء"، وقال: "سيدنا مسبش عياله ومشي"، لافتاً إلى أن البابا "استمر قابعًا داخل الكاتدرائية لمدة أربع ساعات كاملة بعد الحادث، وكان يتابع أولا بأول عمليات نقل المصابين للمستشفيات وإزالة آثار الحادث".
وشهدت مصر تفجيرين انتحاريين يوم الأحد الماضي، تزامنًا مع أداء الأقباط صلاة "أحد الشعانين". وقع التفجير الأول في كنيسة مارجرجس في مدينة طنطا، والآخر في الكنيسة المرقسية في الإسكندرية، وأسفرا عن مقتل نحو 45 شخصًا وإصابة أكثر من مائة آخرين. وأعلن ما يعرف بـ"تنظيم داعش" مسؤوليته عن الحادثين.
التعليقات
ما فيش كنايس مصرية
احذروا تدليس الارثوذوكس -عزاؤنا الحار لاسر ضحايا. التفجير الآثم برعاية العسكر والكنيسة ولكن هذا. لا يمنعنا من رفض اكذوبة رائجة في الاعلام. بخصوص مصرية الكنايس فالكنائس لا تنسب الى البلدان وإنما الى المذهب والقول بمصطلح كنيسة مصرية يستسلزم بالضرورة نقول جامع مصري. ولا ايييه ؟. و مصر لم تكن مسيحية بالأصل ولن تكون بإذن الله والمسيحية وافدة عليها كما الاسلام والأديان الاخرى القول بمصرية الكنايس تدليس وتزوير للواقع وللتاريخ يجب ان يروج ويجب الاحتراس منه ويقتضي التنبيه اليه . لأن الالحاح على هذا المصطلح ومصطلح الاقباط الاخر و حصره في المسيحيين يراد منه نزع القبطية و المصرية عن المسلمين المصريين انه خبث ولؤم وكهن التيار الانعزالي الفاشي في كنيسة الارثوذوكس فاحذروهم
غادر ولا ما غادرش
المصري لا قيمة له -الخبر الذي نشرته وسائل إعلام رسمية ان البابا غادر قبل الانفجار. ثم تم سحب الخبر فجأة بدون تصحيح او اعتذار مما يعني ان الخبر الاول صحيح وهناك تضارب بشأن الانفجار أبرزه الإبراشي وناشطون يشير الى ان التفجير تم عن بعد وليس عن طريق انتحاري كما يروج بالنهاية حياة المصريين مسلمين ومسيحيين لا قيمة لها عند العسكر وعند الكنيسة برضو
عاد الأستشهاد عاد من تانى
قبطى صريح -الأخوة الأفاضل .. هل تذكرون رائعة فريد الأطرش عاد الربيع .. عاد من تانى ؟؟ و بالمثل نحن الأقباط نغنى و نقول .. عاد الأستشهاد عاد من تانى .. الأخوة الأفاضل نعم فقدنا أحباء على قلوبنا لكنهم نالوا أعظم تكريم ينتظر أنسان .. نالوا أكليل الأستشهاد أعظم ما يتصوره عقلنا المحدود .. الحقيقة يا أخوتى أن الكنيسة فى هذه الظروف و خلافا للتوقعات تقوى و لا تضعف .. تزيد ولا تنقص.. تتمدد و لا تنكمش .. تعلو و لا تنخفض .. تفرح و لا تحزن و ماذا أقول لشهدائنا الأبرار هنيئا لكم جوار الرب فى الأعالى كم نغبطكم على أكاليل مجدكم و رفعة شأنكم و علو مقامكم و خلود أسمكم و طيب ذكركم و عظيم تضحياتكم و أريح عطركم و يكفى أن نقرأ فى سفر الرؤيا ليوجنا اللاهوتى فى الأصحاح السادس ... " و لما فتح الختم الخامس رأيت تحت المذبح نفوس الذين قتلوا من أجل كلمة الله و من أجل الشهادة التى كانت عندهم و صرخوا قائلين الى متى أيها السيد الرب القدوس و الحق لا تقضى و تنتقم لدمائنا من الساكنين على الأرض فأعطوا كل واحد ثيابا بيض و قيل لهم أن يستريحوا زمانا قليلا بعد حتى يكمل أيضا العبيد رفقائهم العتيدين أن يقتلوا مثلهم " ...فهيا يا أقباط هيا الى الكنيسة هيا فقد ينعم الرب علينا نحن أيضا بمثل هذا و نفوز بما لا عين رأت و لا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ما أعده الله لمحبى أسمه القدوس .. فلا تتردد و لا تخف .. الرب معكم .. كونوا معافين .
عاد الأستشهاد عاد من تانى
قبطى صريح -الأخوة الأفاضل .. هل تذكرون رائعة فريد الأطرش عاد الربيع .. عاد من تانى ؟؟ و بالمثل نحن الأقباط نغنى و نقول .. عاد الأستشهاد عاد من تانى .. الأخوة الأفاضل نعم فقدنا أحباء على قلوبنا لكنهم نالوا أعظم تكريم ينتظر أنسان .. نالوا أكليل الأستشهاد أعظم ما يتصوره عقلنا المحدود .. الحقيقة يا أخوتى أن الكنيسة فى هذه الظروف و خلافا للتوقعات تقوى و لا تضعف .. تزيد ولا تنقص.. تتمدد و لا تنكمش .. تعلو و لا تنخفض .. تفرح و لا تحزن و ماذا أقول لشهدائنا الأبرار هنيئا لكم جوار الرب فى الأعالى كم نغبطكم على أكاليل مجدكم و رفعة شأنكم و علو مقامكم و خلود أسمكم و طيب ذكركم و عظيم تضحياتكم و أريح عطركم و يكفى أن نقرأ فى سفر الرؤيا ليوجنا اللاهوتى فى الأصحاح السادس ... و لما فتح الختم الخامس رأيت تحت المذبح نفوس الذين قتلوا من أجل كلمة الله و من أجل الشهادة التى كانت عندهم و صرخوا قائلين الى متى أيها السيد الرب القدوس و الحق لا تقضى و تنتقم لدمائنا من الساكنين على الأرض فأعطوا كل واحد ثيابا بيض و قيل لهم أن يستريحوا زمانا قليلا بعد حتى يكمل أيضا العبيد رفقائهم العتيدين أن يقتلوا مثلهم ; ...فهيا يا أقباط هيا الى الكنيسة هيا فقد ينعم الرب علينا نحن أيضا بمثل هذا و نفوز بما لا عين رأت و لا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ما أعده الله لمحبى أسمه القدوس .. فلا تتردد و لا تخف .. الرب معكم .. كونوا معافين .
من غير اعلان
فول على طول -أعلن داعش مسئوليتة عن الحادثين .....يا سلام على الذكاء ...؟ كلكم دواعش ....وهو فية حد غيركم ارهابى ويفعل هذة الأفعال ؟ ربنا يشفيكم قادر يا كريم ويفتح عيونكم وقلوبكم . القتل والانتحار والارهاب ليسوا من اللة ....بل من الشيطان .
الحقيقة اخيرا
خليجي- -الذي حصل معي غير قناعاتي ان الحياة واسرارها لا يستوعبها عقل الانسان المحدود-- اثبتت دون أي شك --ان المسيح حقيقة ---- هذا فقط استطع قوله--اعيد تعليقي مع توضيح اكثر----- -نعم والله العظيم وأنا مسلم بالولادة من الخليج أقول كلمة الحق لا اريد الشهرة--ولا الأموال لأجل قول شيء فيه ارباك وغير صادق---بشهر ابريل 2016--كنت نائم فجأة نهضت دون سبب--رأيت على جدار غرفتي صورة واضحة تماما وجه عيسى ابن مريم لم ا كن اصدق ما حصل --كان وجهه طويل وجمال عجيب ولحية خفيفة وشعر على الكتف قليلا وعيون شكلها رائع- وكأني لمحت ان يدية الى الخلف-استمر تقريبا لا اعرف بالضبط اعتقد ثواني قليلة والأكثر ان الغرفة بها اضاءة خفيفة -ثم لا اعرف ماذا حصل - بعده صباحا استيقظت من نومي وانا ادرك هذا بل متأكد 100% لاشك ابدا-اكتب هذا وبصدق وكأن شيء يقول لي هذا المسيح لأني اعتقد انها امانة ورسالة لوجوده لابد من قول هذا كما قلت --لماذا مررت لا اعرف لكنها حدثت ولا اريد من الدنيا شيء لأنها فانية وما حصل لي شيء حيرني لماذا انا ولم اكن اصدق أصلا من قبل ان تحصل هذه الأمور لكن انها الحقيقة المطلقة-الصورة التي رأيتها تختلف عن الصور الموجودة المتداولة بعض الشيء وكما قلت وجهه طويل وليس عريض وعيون رائعة ولحيه خفيفة وشعر يصل لبداية الكتف ولون الوجه ابيض اقرب للعرب كهيئة ---الملامح القوية والرائعة - و اسمي لم اكتبه لاسباب خاصة--معذرة-------اصدقكم القول-- الذي شفته بوضوح اثبت لي 100% وجوده يشهد الله اني قلت الحق مما حصل ولكن رؤيتي وجهه استغرق فقط ثواني كما قلت لكن كان المنظر واضح بدرجة اذهلتني.--بالأخير لا ا عرف ما سيكون لي لكن احساسي و اعتقادي ان الكثير من منطقتنا سيعتنقون المسيحية وسيحدث هذا وهذا تكهني ---وهذه بشارة---- God knows speak here honestly and honor and sincerity in April 2016,before and I got up from my sleep rare to happen for some reason the case with me - saw something that would not believe and I''m being an Arab Muslim from Gulf but I say the right word what I saw on the wall of my room clearly and for a period I do not know but short as possible less than a minute, but I am 100% sure - an image of Jesus Christ with clear face and face beard is not big face shape is little long and head hair lay almost on
مصر والعلمانية
هماش مترك- -الحل--اي دولة مواطنة--والغاء المادة الثانية من الدستور--لان مصر ليست اسلامية--مصر فيها اغلبية مسلمين--وهناك الاقباط الذي لا يقل عددهم عن 10 مليون--لايجوز اعتبار دولة يعيض فيها مواطنين --تعتبر ان ثقافتها وحياتها مرتبط بدين بدل المواطنة والحقوق والواجبات---تخلصوا من تسييس الدين تصبح مصر دولة رائعة بدونه تبقى مصر او حتى ممكن ان تصبح دولة فاشلة---نصيحة
فتش عن المستفيد
من التفجير -شكَّك الإعلامي وائل الإبراشي، في هوية الشخص الانتحاري الانتحاري الذي قام بتفجير نفسه أمام البوابة الرئيسية للكنيسة المرقسية بمحافظة الإسكندرية الأحد.وقال الإبراشي إن التفجير حصل في جزء من الثانية قبل أن يتم الشخص تفجيره، عارضا مقطع فيديو خلص فيه إلى أن التفجير حدث قبل أن يقوم الشخص المُدان بتفجير نفسه، وبالتالي ربما لا تكون له علاقة بالتفجير، أو أن يكون هناك شخص آخر قام بتنفيذه، بحسب وصفه.وعرض الإبراشي، في برنامجه “العاشرة مساء”، عبر فضائية “دريم”، مساء الاثنين، مقطع الفيديو المتداول بالشكل البطئ، مشيرا إلى أنه ليست هناك معلومات أمنية رسمية حتى الآن، وأن هناك مسافة زمنية بعد التفجير، استغرقت أقل من الثانية، وهو ما يثبت أن التفجير حدث، والرجل ما زال حيا، على حد قوله.تعليقات النشطاءواسترعى ما ذهب إليه الإبراشي انتباه، وتعليقات، عدد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.وقال نون هاني: “قلت لكم من زمان إن السيسى هو القاتل، وإن ما نُسب إلى تنظيم داعش ده مزور.. والسيسى عامله”.وقال عادل الزغبى: “فيه حركة في التصوير .. دي مش كاميرات مراقبة”. وقال عثمان إبراهيم: “علشان الشعب فهمه.. السيسي بيرهبنا بعمليات إرهابية”.وقال محمد: “التفجير جاي من أقصى يمين المشتبه فيه.. يعني الكاميرا مصورتش التفجير نفسه أو مكانه.. ربنا يظهر الحقيقة”.وقال رامي سعود: “أعتقد أن الشخص ده بعيد عن الموضوع، ومالوش علاقة بيه.. لما حصل الانفجار هو لسه واقف.. ها يلحق إزاي يفجر نفسه بعد التفجير الأول؟ أكيد خلال الجزء من الثانية بقي أشلاء”.أما صاحب حساب: قلمي قال : “ . دولنا مسيرة بإرهابيين حقيقيين، حتى يغطوا على تقصيرهم في خدمة الشعوب، وانعدام العدالة الاجتماعية، ونهب وسرقة واستغباء فاحش في فترة وجيزة.. يقتلون المسلمين والمسيحيين بالتساوي، فلا ينعم المسيحي، ولا المسلم، بالأمان”.وأردف: “أبعد تورط حبيب العادلي وزير الداخلية في عهد الفرعون في تفجير كنيسة القديسين.. هل تشكون في السيسي حتى يحتفظ بكرسي الدم أكثر فترة ممكنة، وينال الرضى من ترامب والغرب، في حين أنه، وكل الحكام الظلمة، هم أسباب الاٍرهاب، وهم من يجعلون الشباب ييأس من الحياة.. قمع وتعذيب وتجويع وظلم؟”.وقال “متابع الأحداث”: واضح أنها قنبلة كانت موضوع جانبا”.لكن أحمد عثمان رأى أنه: “اللي في الصورة هي الموجة الانفجارية.. يعنى تفريغ الهواء قبل الانفجار، ومش لح
الأخ خليجى ..ماذا تنتظر ؟
قبطى صريح -الأخ الحبيب خليجى أو متابع كما وصفت نفسك سابقا .. لا أشك لحظة فى صدق رؤياك فها هو الرب يعلن ذاته لك وها هو الرب يعمل و يجبر نقصان خدمتنا لكم يا مسلمين .. نعم نحن مقصرين فى أعلامكم بالحق و لكن الرب لا يترك نفسه بلا شاهد وهو يتجلى بنفسه لأحباءه .. أخى الكريم أنت أناء مختار للرب .. الرب يحبك محبة فاءقة و كما يقول الكتاب " محبة أبدية أحببتك لذلك أدمت لك الرحمة " قم أخى لا تتوانى و أبدأ الطريق مع الرب يلزمك أن تعتمد على أسم المسيح .. اعلم أنك فى أحتياج لتعلم أشياء كثيرة و لكن ظريق ألف ميل يبدأ بخظوة واحدة فلا تتوانى و أحرص على متابعة القنوات المسيحية و قراءة الأنجيل على النت فها سهل و ميسور الأن بعد أن سقطت حواجز كثيرة و أنصخك بأن تبدأ بأنجيل متى وهو أول سفر فى العهد الجديد ( الأنجيل ) و الكتاب يقول " كلمة الرب لا تقيد " .. الرب معك يشددك و يقويك أطلب من كل المسيحيين أن يذكروا و أن يرفعوا الأخ خليجى فى صلواتهم ..
الأخ خليجى ..ماذا تنتظر ؟
قبطى صريح -الأخ الحبيب خليجى أو متابع كما وصفت نفسك سابقا .. لا أشك لحظة فى صدق رؤياك فها هو الرب يعلن ذاته لك وها هو الرب يعمل و يجبر نقصان خدمتنا لكم يا مسلمين .. نعم نحن مقصرين فى أعلامكم بالحق و لكن الرب لا يترك نفسه بلا شاهد وهو يتجلى بنفسه لأحباءه .. أخى الكريم أنت أناء مختار للرب .. الرب يحبك محبة فائقة و كما يقول الكتاب " محبة أبدية أحببتك لذلك أدمت لك الرحمة " قم أخى لا تتوانى و أبدأ الطريق مع الرب يلزمك أن تعتمد على أسم المسيح .. اعلم أنك فى أحتياج لتعلم أشياء كثيرة و لكن طريق ألف ميل يبدأ بخظوة واحدة فلا تتوانى و أحرص على متابعة القنوات المسيحية و قراءة الأنجيل على النت فها سهل و ميسور الأن بعد أن سقطت حواجز كثيرة و أنصخك بأن تبدأ بأنجيل متى وهو أول سفر فى العهد الجديد ( الأنجيل ) و الكتاب يقول " كلمة الرب لا تقيد " .. الرب معك يشددك و يقويك أطلب من كل المسيحيين أن يذكروا و أن يرفعوا الأخ خليجى فى صلواتهم ..
خلاصة في الاسلام
ايها المسيحي العاقل -لم يكتب الإنجيل في عهد المسيح عليه السلام و بقي المسيحيون مدة 325 سنة بلا كتاب مرقوم يتداولون سيرة السيد المسيح عليه السلام و يعتقدون أن المسيح عليه السلام إنما هو رسول قد خلت من قبله الرسل على مذهب آريوس و كما علمهم المسيح عليه السلام و ليس إلها ، في عام 325 للميلاد حدث التحول الكبير في الدين المسيحي قام به بعض رجال الدين متأثرين بما وجههم إليه بعض اليهود الذين كانوا أشد أعداء المسيح عليه السلام إذ كادوا له عند الرومان و حكموا عليه بالصلب الذي أنجاه الله منه برفعه إليه قسطنطين (274-337م) الذي كان قد ولد في نيش من بلاد الصرب لأبيه القائد قسطنطينوس و والدته هيلينة. أصبح الوالد امبرطورا عام 305 غير أنه توفي عام 306 و كان على قسطنطين الابن أن يقاتل منافسيه للوصول إلى العرش. كان الرومان وثنيين يعتقدون أن إله الشمس المرئي (سول) يرعى الامبرطور بينما كان المسيحيون يلقون أصناف الاضطهاد من قبل الرومان إذ يلقون بهم في ساحات المبارزات أو لتلتهمهم الأسود. قام قسطنطين بإصدار مرسوم ميلان عام 313م منح المسيحيين فيه حق المواطنة و العبادة و أمدهم بالأعطيات لبناء كنائسهم. رغم أنه بقي بنفسه وثنيا يعبد إله الشمس (سول) كإله مرئي رغم اعتقاده بوجود إله أكبر غير مرئي و لم يتعمّد قسطنطين إلا يوم وفاته في 22 أيار عام 337م أوجد ترتوليان (160؟- 220م) فكرة التثليث في المسيحية و كان قد ولد في قرطاج و تحول إلى المسيحية من 190-195م ثم ارتد عنها. اقتنع بالتثليث بعض رجال الدين المسيحيين بالإله المركب من أقانيم ثلاثة: الأقنوم الأول هو الآب و الثاني الابن و الثالث هو الروح القدس مهمته إعطاء الحياة و لكل أقنوم منهم هوية خاصة لا تتم إلا بانضمام الأقنومين الآخرين. فمنذ الأزل كان هنالك حمَل مذبوح على يمين الآب و الذبيخ هو القربان ليعني أن موت المسيح شرط للقيامة. رُفِع المسيح إلى ربِّه و لم يكتب ما أنزله الله إليه من الكتاب. و بقي أتباعه بلا كتاب يتناقلون نصوصا مما حفظوه من سيرة حياته و بعضا من أقواله مدة 325 سنة و لكنهم كانوا موحدين على مذهب آريوس يعتبرون المسيح كما علّمهم نبيا قد خلت من قبله الرسل و كانوا يلاقون أصناف العذاب بما يكيده لهم اليهود لدى الرومان بعد أن تخلصوا من السيد المسيح .اجتمع في نيقية ( بلدة إزنيك الآن بتركية) بدعوة من الإمبرطور قسطنطين أكثر من ألف من رجال الدين المسيحي منهم 700 من ا
انت ملحد وجاهل وفي الوقت
مدافع احمق عن المسيحية -لا علاقة للمسيحيين الحاليين بالنصرانية ولا بعيسى بن مريم ولا بمريم بنت عمران حيث ان انهم ميثرائيون وثنيون يعبدون ميثرا فقبل ميلاد المسيح عيسى بن مريم بحوالي 700 عام، ولد إله النور الفارسي "ميثرا" (إله المجوس)، الذي اعتمدته الديانة الزردشتية كإله مساعد للإله الأكبر أهورا مزدا، ثم دخل إلى روما في القرن الأول الميلادي مع الجنود والتجار والعبيد كواحد من الآلهة الوثنية المعروفة يجسّده أتباعه على الأرض بشعلة من نار.ولد ميثرا من أم عذراء،ولد ميثرا ليلة 25/ كانون اول، ديسمبر،ولد ميثرا في كهف،ومات ميثرا لثلاثة أيام كيّ يفتدي الكائنات ويحرّرها من خطاياها، ثم قام يوم الأحد (يوم الشمس)، 21/ آذار، مارس وهو يوم (عيد النيروز) لا أحد يعرف متى ولد المسيح، ولم تخبرنا الأناجيل الأربعة عن تاريخ مولده (باستثناء الحديث العام عن ظروف الميلاد في مغارة بيت لحم في انجيل متى)، إذا من اين جاء هذا التاريخ المحدد (25/ ديسمبر، كانون أول؟عندما قرر الامبراطور قسطنطين بداية القرن الرابع، بتأثير والدته المؤمنة القديسة هيلانا، أن يفرض المسيحية كدين رسمي وعمومي في أرجاء الامبراطورية الرومانية استثمر (كعوامل معززة) الاحتفالات الصاخبة التي كان يقيمها الجنود والعبيد على حدّ سواء بمناسبة ميلاد معبودهم الاله ميثرا فـ "قّرر" وأشاع معلومة مفادها أن المسيح ولد في الخامس والعشرين من ديسمبر/ كانون أول. فاستمرت الاحتفالات ولكن المحتفى بميلاده صار ملتبسا. ومع توالي السنين والقرون، وتأصل المسيحية كدين في العالم اختفى الاله ميثرا وتقلص عدد اتباعه واستأثر السيد المسيح بهذا اليوم ! كل طقوس المسيحية ومناسباتها ورموزها ذات أصل وثني فهم بالواقع لا نصارى ولا حتى مسيحيون وإنما وثنيون ولو نزل المسيح الان وسينزل مجاهداً بالاسلام آخر الزمان لأنكرهم وسينكرهم امام الله يوم الحساب عندما يسأله الرب سبحانه ان كان طلب من الناس ان يعبدوه ويعبدوا أمه فينكر عيسى عليه السلام ذلك فتأتي ملائكة الجحيم لتسوق مليارات المسيحيين بسياطها الى نار الابدية .
خلاص
John -السبيل الوحيد إلى الجنة. إذا أردنا الذهاب إلى مكان غير معروف أننا لا نعرف الطريق إلى مكان غير معروف ، نحتاج إلى شخص يذهب إلى ذلك المكان أو الشخص من ذلك المكان التقط لنا ، لذلك نحن لا تضيع طريقة التفكير هذه معقولة جدا ويمكن أن تقبل بمنطقنا. إذا أردنا الذهاب إلى الجنة ، فنحن بحاجة إلى شخص يعرف الطريق الجنة أو الشخص من السماء يذهبون إلى الأرض ويستطيع العودة مرة أخرى ، إلى السماء. الشخص هو يسوع ، يعود إلى السماء يشهده تلاميذه (أعمال 1: 9-11) ، لذلك ليس لدى يسوع قبر على الأرض. يسوع قادر على مجيئك إلى الجنة، لكن شخص اخر أن قبره على الأرض ، فأنت لا تعرف روحه تذهب إليه الجنة أو اذهب إلى الجحيم. هذا الشخص غير متأكد من مجيئك إلى الجنة. كيف نتبع يسوع باتباع كلمته ونفعلها. كيف تعرف كلمته من خلال قراءة الكتاب المقدس كل يوم. يرجى إبلاغ كل شخص يعتقد أن يسوع هو ابن الله.