ماذا بعد "داعش"؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
من خلال متابعتي لمقالات الرأي والتقارير الصحفية المنشورة في الصحف العربية الآونة الأخيرة، لاحظت أن هناك توقعات تسود الغالبية بأن تنظيم "داعش" قد أوشك على الاندحار، وأن أيامه قد باتت معدودة في العراق وسوريا معاً، وما ضاعف هذه التوقعات أن بريت ماكغيرك، المبعوث الأمريكي لتنسيق عمليات تحرير الموصل، قد تحدث مؤخراً عن أن مسلحي تنظيم "داعش" الذين بقوا في المدينة العراقية سيموتون فيها، وذلك بعد أن تمكنت القوات العراقية من قطع الطريق الأخير الخارج من المدينة، ومحاصرة المسلحين في داخلها، لتنهي بذلك سيطرة التنظيم على ثاني أكبر المدن العراقية، التي احتلها منذ عام 2014.
قد يكون صحيحاً أن "داعش" يلفظ أنفاسه الأخيرة في العراق وسوريا، ولكن هذا ليس هو جوهر النقاش المفترض، فالإرهاب الداعشي لم يكن ليستمر تلك السنوات الطويلة بقوته الذاتية، فليس مقنعاً أن خمسون ألفاُ على الأكثر من عناصر "داعش" يمكنوا أن يسيطروا على مساحة أراضي تفوق مساحة كثير من دول العالم ، وأن يصمدوا أمام ضربات جوية ممتدة منذ أعوام لقوات التحالف الدولي بكل عدتها وعتادها العسكري الحديث!.
المسألة إذا أن "داعش" كانت مطلوبة على الأرجح لفترة كي تنتهي تفاهمات إعادة هندسة المصالح الاستراتيجية بين القوى الدولية الكبرى، والآن يجب أن يسأل الجميع أنفسهم السؤال الحقيقي: ماذا بعد "داعش"؟ وهل تنتهي حقبة الإرهاب بعد زوال التنظيم واندحاره على الأرض؟ الواضح أن الإرهاب كفكر لن ينتهي بسقوط "داعش"، بل إن التجارب التاريخية القريبة قد علمتنا أن أخطر مراحل الإرهاب تبدأ بعد انفجار هذه التنظيمات من داخلها وتشظيها وتفتتها وتحولها إلى فسيفساء مجهري يعمل كنواة لتشكل تنظيمات جديدة تحمل الفكر ذاته بتكتيكات مغايرة، أو تتبنى فكراً ومنهجاً مختلفاً بعد ثبوت فشل الفكر الداعشي وإخفاقه في الحفاظ على كيان "الدولة" التي وعد أنصاره واتباعه باستمرارها وتمددها كما كان يردد في إعلاناته ومنشوراته!!
الثابت في قصة الإرهاب أن أفكاره لا تنتهي، بل تعمل وفق تكتيك موجات المد والجزر، فتندحر وتتقدم بفعل عوامل معينة وفي ظروف وتوقيتات تختلف باختلاف الظروف ومعطيات البيئة الاستراتيجية المحيطة بالظاهرة. والعامل الخارجي وفكر "المؤامرة" هنا ليس مستبعداً تماماً، فهو أحد عناصر فهم مايدور من حولنا، شريطة الا يتملكنا هذا الفكر ويسيطر علينا كلياً. ومن ثم فإن من غير الدقيق القول بأن الإرهاب سينتهي بانتهاء "داعش"، بافتراض أنها ستلقى مصير "القاعدة" بالتفكك أو الانحسار والضعف ودخول مرحلة الأفول، فما زال التنظيم يمتلك موارد مالية وبشرية كبيرة، وقادر على تغيير التكتيكات والعمل بشكل مغاير للمرحلة السابقة، لاسيما أن قائده وزعيمه الروحي أبو بكر البغدادي لا يزال على قيد الحياة، ومن الممكن أن يكون بقائه النواة الصلبة التي تحفظ للتنظيم كيانه ومقدرته على البقاء والمقاومة والصمود لفترة قد تطول أو تقصر بحسب الظروف.
ماذا بعد داعش إذاً ليس سؤالاً إجبارياً وحيداً، بل هو أحد الأسئلة أو البدائل التي تستحق النقاش خلال الفترة الراهنة، فمن السابق لأوانه الحديث عن مصير التنظيم، لاسيما أن مصير المناطق المحررة من قبضته لا يزال مجهولاً، وقد يكون نشوب صراع نفوذ دولي حول هذه المناطق الثغرة التي يعود منها "داعش" إلى ممارسة نفوذه رافعاً راية "المقاومة" المزعومة أو غير ذلك.
من واقع اهتمامي البحثي بالظاهرة الإرهابية وتأصيلها تاريخياً، أدرك أن الإرهاب يعمل في سلاسل متواصلة جيلاً بعد آخر، فقد كانت "القاعدة" هي الجيل الثاني بعد التنظيمات الأصولية الجهادية التي تشكلت في ثمانينيات القرن العشرين في مصر والجزائر وغيرها، وبعد تفكك "القاعدة" عملياً وأفول نجمها عقب مقتل مؤسسها وزعيمها أسامة بن لادن في باكستان عام 2011، برزت "داعش" جيلاً ثالثاً للإرهاب يتبنى مفهوماً مغايراً قائماً على إقامة "الخلافة"، والسيطرة على الأرض، بعد أن انحصر الجدال لعقود طويلة بين تنظيمات الإرهاب محصوراً في جدلية محاربة العدو القريب أم البعيد، فجاء "داعش" ليعمل وفق نهج أكثر دموية وعنفاً مطبقاً المنهج الوارد في كتاب "إدارة التوحش: أخطر المراحل التي ستمر بها الأمة"، وهو كتاب "قاعدي" بالأساس ولكن تلقفته عناصر "داعش" لتطبق ما ورد فيه حرفياً، بل إن مؤلفه، محمد خليل الحكايمة، كان ينتمي إلى "القاعدة فكرياً وتنظيمياً، حيث قسم مراحل تطور الأمة في العصر الراهن إلى ثلاث مراحل هي "جهاد النكاية" ثم "عموم الفوضى" ثم التمكين وتأسيس الدولة الإسلامية" عبر إدارة الفوضى في المناطق التي يضربها التوحش، وكانت العراق في البداية "مختبراً" نموذجياً لتنفيذ هذا الفكر، ثم ما لبثت سوريا أن انضمت إليه في ظل الفوضى التي ضربتها.
المتوقع في ضوء ما سبق، أن يأتي بعد "داعش"، جيلاً ارهابياً أكثر تطوراً وشراسة من "داعش"، لذا فإن من المهم أن يدرك الجميع أن الخطر لا يقتصر على "داعش" بل يتمثل أيضاً في الأسباب التي تغذي الظاهرة الإرهابية بشكل عام، وهنا يجب التفرقة بين أسباب كامنة في العالم العربي والإسلامي مثل التطرف والتشدد ومناهج التعليم والفقر والفساد والبطالة وغير ذلك من عوامل، وبين أسباب أخرى كامنة في الغرب، الذي تحظى تيارات معاداة الإسلام فيه بدعم شعبي ورسمي متزايد، فظاهرة "الإسلاموفوبيا"، على سبيل المثال، تنمو وتنتشر بشكل مخيف في دول غربية عديدة، وهناك توجهات رسمية معادية للإسلام والمسلمين باتت تتفاقم في بعض دول الغرب، وهذه الممارسات ليست سوى هدايا مجانية، أو قبلة حياة في توقيت مناسب لتنظيمات الإرهاب التي تحتضر !.
التعليقات
للمرة المليون
فول على طول -للمرة المليون داعش هم أبناؤكم وأباؤكم وأحفادكم وبناتكم ...داعش هى نتاج تعاليمكم التى بين أيديكم ومنذ 14 قرنا ...انتم لا تريدون الاعتراف أو لا تريدون الفهم وهذة مشكلتكم ومسئوليتكم . وللمرة المليون نسألكم ما الذى يفعلة الدواعش ولم يفعلة السلف الصالح وأولهم مؤسس الدعوة وعصابتة ؟ ما الذى يفعلة الدواعش ولا يوجد فى كتب السيرة وتقدسونة وتمجدونة حتى تاريخة ..وتتمنونة أن يعود ؟ أما عن اليمين الغربى المتطرف كما تقولون والذى يعادى الاسلام ...يا أخى كفاكم تهريج ...الاسلام يعادى كل البشرية ..واليمين الغربى بدأ يفوق من غيبوبتة وبدأ يستشعر الخطر الاسلامى ...هل كثير عليهم رد الفعل ؟ وهل كثير عليهم حماية بلادهم من خطركم وارهابكم ؟ ..انتم يحق عليكم قول السيد المسيح : اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ هذَا كُلَّهُ يَأْتِي عَلَى هذَا الْجِيل «يَا أُورُشَلِيمُ، يَا أُورُشَلِيمُ! يَا قَاتِلَةَ الأَنْبِيَاءِ وَرَاجِمَةَ الْمُرْسَلِينَ إِلَيْهَا، كَمْ مَرَّةٍ أَرَدْتُ أَنْ أَجْمَعَ أَوْلاَدَكِ كَمَا تَجْمَعُ الدَّجَاجَةُ فِرَاخَهَا تَحْتَ جَنَاحَيْهَا، وَلَمْ تُرِيدُوا!38 هُوَذَا بَيْتُكُمْ يُتْرَكُ لَكُمْ خَرَابًا...ونحن نحذركم والعالم كلة يحذركم أنتم قتلة ونريد أن ننبهكم الى خطر التعاليم التى تتعاطونها وأنتم لا تريدوا ...هوذا بيتكم الان خرابا ولن يعمر بعد ...هذة هى الحقيقة دون رتوش . نحن لن نعيش دهرا ولكن نتمنى حظا أفضل للأجيال القادمة ولذلك نحذركم ...وسنظل نحذركم وأنتم لا تريدوا .
فضل الاسلام
على الارثوذوكس اللئام -في الوقت الذي يتعرض فيه تاريخنا الإسلامي لحملات شرسة ظالمة من الانعزالية المسيحية الحاقدة والشعوبية المتصهينة الملحدة الجاهلة ، وخاصة تاريخ الفتوحات الإسلامية، علينا أن نلفت الأنظار إلى الكتابات التي كتبها كتاب ومؤرخون غير مسلمين، والتي اتسمت بالموضوعية في رؤية هذا التاريخ.ومن بين الكتب المسيحية التي أنصفت تاريخ الفتوحات الإسلامية — وخاصة الفتح الإسلامي لمصر- كتاب “تاريخ الأمة المصرية ” الذي كتبه المؤرخ المصري “يعقوب نخلة روفيلة” (1847–1905م) والذي أعادت طبعه مؤسسة “مار مرقس” لدراسة التاريخ عام 2000م بمقدمة للدكتور جودت جبرة. وفي هذا الكتاب، وصف للفتح العربي لمصر باعتباره تحريرا للأرض من الاستعمار والقهر الروماني الذي دام عشرة قرون، وتحريرا للعقائد الدينية التي شهدت أبشع ألوان الاضطهادات في ظل الحكم الروماني، وتحرير اجتماعيا واقتصاديا من المظالم الرومانية التي كانت تفرض على كل مصري ثلاثين ضريبة، منها ضريبة التمتع باستنشاق الهواء!!. ففي هذا الكتاب نقرأ: “ولما ثبت قدم العرب في مصر، شرع عمرو بن العاص في تطمين خواطر الأهلين، واستمالة قلوبهم إليه، واكتساب ثقتهم به، وتقريب سراة القوم وعقلائهم منه، وإجابة طلباتهم، وأول شيء فعله من هذا القبيل استدعاء البطرك “بنيامين” (39 هـ ، 641م) الذي سبق واختفى من أمام “هرقل” ملك الروم (615–641م)، فكتب أمانا وأرسله إلى جميع الجهات يدعو فيه البطريرك للحضور ولا خوف عليه ولا تثريب، ولما حضر وذهب لمقابلته ليشكره على هذا الصنيع أكرمه وأظهر له الولاء وأقسم له بالأمان على نفسه وعلى رعيته، وعزل ىالبطريرك الروماني الذي كان أقامه “هرقل” ورد “بنيامين” إلى مركزه الأصلي معززا مكرما. وهكذا عادت المياه إلى مجاريها بعد اختفائه مدة طويلة، قاسى فيها ما قاساه من الشدائد، وكان “بنيامين” هذا موصوفا بالعقل والمعرفة والحكمة حتى سماه البعض “بالحكيم”، وقيل إن “عمرو” لما تحقق ذلك منه قربه إليه، وصار يدعوه في بعض الأوقات ويستشيره في الأحوال المهمة المتعلقة بالبلاد، واستعان بفضلاء المصريين وعقلائهم على تنظيم حكومة عادلة تضمن راحة الأهالي والوالي معا، فقسم البلاد إلى أقسام يرأس كل منها حاكم مصري ، له اختصاصات وحدود معينة، ينظر في قضايا الناس ويحكم بينهم، ورتب مجالس ابتدائية واستئنافية، مؤلفة من أعضاء ذوي نزاهة واستقامة، وعين نوابا مخصوصين من المصريين ومنحهم حق ال
كنايس الارثوذكس بمصر
والمهجر وتعاليم الكراهية -بقلم الدكتور وديع أحمد (الشماس سابقاً)بسم الله الرحمن الرحيم ..الحمد الله على نعمة الإسلام نعمة كبيرة لا تدانيها نعمة لأنه لم يعد على الأرض من يعبد الله وحده إلا المسلمين. ولقد مررت برحلة طويلة قاربت 40 عاما إلى أن هداني الله وسوف أصف لكم مراحل هذه الرحلة من عمري مرحلة مرحلة:- مرحلة الطفولة:- ( زرع ثمار سوداء كان أبى واعظا في الإسكندرية في جمعية أصدقاء الكتاب المقدس وكانت مهنته التبشير في القرى المحيطة والمناطق الفقيرة لمحاولة جذب فقراء المسلمين إلى المسيحية. * وأصر أبى أن أنضم إلى الشمامسة منذ أن كان عمري ست سنوات وأن أنتظم في دروس مدارس الأحد وهناك يزرعون بذور الحقد السوداء في عقول الأطفال ومنها: - المسلمون اغتصبوا مصر من المسيحيين وعذبوا المسيحيين. المسلم أشد كفرا من البوذي وعابد البقر. القرآن ليس كتاب الله ولكن محمد اخترعه. المسلمين يضطهدون النصارى لكي يتركوا مصر ويهاجروا..... وغير ذلك من البذور التي تزرع الحقد الأسود ضد المسلمين في قلوب الأطفال.وفى هذه الفترة المحرجة كان أبى يتكلم معنا سرا عن انحراف الكنائس عن المسيحية الحقيقية التي تحرم الصور والتماثيل والسجود للبطرك والاعتراف للقساوسة مرحلة الشباب ( نضوج ثمار الحقد الأسود )أصبحت أستاذا في مدارس الأحد و معلما للشمامسة وكان عمري 18 سنة وكان علي أن أحضر دروس الوعظ بالكنيسة والزيارة الدورية للأديرة ( خاصة في الصيف ) حيث يتم استدعاء متخصصين في مهاجمة الإسلام والنقد اللاذع للقرآن ومحمد ( صلي الله علية وسلم وما يقال في هذه الاجتماعات: القرآن مليء بالمتناقضات ( ثم يذكروا نصف آية ) مثل ( ولا تقربوا الصلاة... أسئلة محيرة:الشباب في هذه الفترة و أنا منهم نسأل القساوسة أسئلة كانت تحيرنا: شاب مسيحي يسأل:س: ما رأيك بمحمد ( صلي الله عليه وسلم ) ؟القسيس يجاوب: هو إنسان عبقري و زكي.س: هناك الكثير من العباقرة مثل ( أفلاطون، سقراط, حامورابي.....) ولكن لم نجد لهم أتباعا و دين ينتشر بهذه السرعة الي يومنا هذا ؟ لماذا ؟ ج: يحتار القسيس في الإجابة شاب أخر يسأل: س: ما رأيك في القرآن ؟ج: كتاب يحتوي علي قصص للأنبياء ويحض الناس علي الفضائل ولكنه مليء بالأخطاء.س: لماذا تخافون أن نقرأه و تكفرون من يلمسه أو يقرأه ؟ج: يصر القسيس أن من يقرأه كافر دون توضيح السبب !!يسأل أخر:س: إذا كان محمد ( صلي الله عليه وسلم ) كاذبا فلماذا تركه الله ي
هل تجد بينهم محمد واحمد
سفاحون قتلوا ملايين -يذكر التاريخ أن ٥ أشخاص قتلوا ١٨٥ مليون إنسان ١- ماوتسي تونج " زعيم الصين" قتل ٧٩ مليون. ٢- جوزيف ستالين " زعيم روسيا" قتل ٥٠ مليون. ٣- أودلف هتلر " الزعيم النازي" قتل ٤٠ مليون. ٤- بول بوت "الزعيم الكمبودي" قتل ٣ ملايين من شعبه.٥- ليو بولد " ملك بلجيكا" اشترى الكونغو و قتل ١٥ مليون من شعبها. لا يوجد من بينهم اسم احمد او محمد.
بعيداً عن هذيان
الكنسيين المضبوعين -صعود اليمين الاوروبي المسيحي القومي المتطرف قد يكون إيذاناً بخراب اوروبا وأمريكا فالتوجهات اليمينية هي التي أشعلت الحربين الاهليتين الاولى والثانية بين الأوروبيين المعروفتين بالحربين العالميتين وحصدت ارواح ملايين المسيحيين وطار شرارها الى اجزاء اخرى من العالم من يدري ربما شغل الله الأوروبيين بعضهم ببعض لنتفرغ نحن لإزالة طواغيتنا واسترجاع ما اغتصب منا .
قادمة الى شوارعكم
واحد -ستعود هذه العقارب اليكم ولنرى بطولاتكم حينها ام تظنون ان لاثمن لدماء الابرياء ودعوات الثكالى؟؟؟؟
جيل التحرير والتمكين
بعد داعش -ان شاء الله بعد داعش يظهر جيل التحرير والتمكين للإسلام الصحيح الذي اختطفته النظم العربية الوظيفية العميلة للغرب والتنظيمات الإرهابية المشبوهة التي تقف خلفها النظم الاستخبارية في الغرب والشرق ويسطع نور جديد للإسلام يمهد لظهور مهدي المسلمين السُنة لنزول المسيح عليه السلام بالشام مجاهداً بالاسلام كاسراً للصليب اي مدمراً للفاتيكان وقاتلاً للخنزير اي اخر باباوات المسيحية اضافة لخنزير كنيسة الاسكندرية وخنزير موسكو مريقاً للخمر اي حاشاً لرقبة من لم يقبل بالاسلام من مسيحي وملاحدة ولا دينيي زمانه وسيتزوج وينجب ويموت ويصلي عليه مهدي المسلمين ثم يدفن ثم يقوم مع الناس يوم القيامة ويقف امام ابيه ليسأله أأنت قلت للمسيحيين ان يعبدوك وأمك ؟ فينكر المسيح عليه السلام هذا الامر ويقول ما دعوتهم الا ليعبدوك ويمجدوك ويحبوك وحدك لا شريك لك فيغضب الرب غضبة شديدة لتأتي ملائكة العذاب لتسوق بسياطها مليارات المسيحيين المشركين الى الجحيم ونار الابدية وسط قهقهات بولس شاؤول اليهودي الذي ضحك على النصارى فبدل النصرانية وأورادهم موارد التهلكة .
سنچوري زيرو عرب!!
العراقي القح -الأفضل للكتاب العرب أن لايعيدوا كتابات على شاكلة داعش الإرهابية وماذا بعد داعش...ويستمروا كثور يدور حول مطحنة بالدوران في نفس المكان؟.. الوقت ضيق ، ويضيق أكثر كلما سار الزمن للامام...المرحلة الراهنة تحتاج الى كتاب شجعان يكتبوا لنا الحقيقية ، نحتاج كتاب يوجهون أسئلة ويجيبونا على أسئلة مباشرة على شاكلة: لماذا دمرت أمريكا أبراجها في سبتمبر ٢٠٠١؛ لماذا غزت أمريكا ودمرت العراق ؛ لماذا غزت أمريكا أفغانستان ؛ هل سيكون مصير دول الخليج (التي ساهمت مع أمريكا بتدمير وغزو العراق) نفس مصير العراق؛ لماذا أختطفت أمريكا طائرة ماليزية وأنزلتها في جزيرة ديغو غارسيا في المحيط الهندي وقتلت ركابها جميعا فيما بعد بإستثناء واحد وعشرين خبير ماليزي في إختصاص تكنولوجيا الطيران والحرب الألكترونية(كانوا متجهين لدورة تدريبة في الصين)، وهل وشت الصين بهؤلاء؛ نحتاج كتاب يوجهون أسئلة ويجيبونا على أسئلة مباشرة على شاكلة لماذا خلقت أمريكا داعش وماهي حدود مشاركة الرئيس الروسي بوتين الذي أرسل كل مجريمي الشيشان والدول القريبة والمحيطة ، والذين يعرفهم (أي بوتين واحد واحد) ، وماهي حدود مشاركة إسرائيل؛ وماهي حدود مشاركة دول اوربا الغربية ؛ وماهي حدود مشاركة إيران وبشار الأسد والمالكي ومايهم وما لايهمهم بالموضوع؟؟ لتستبين رؤية مستقبلية واضحة للحدث ونتائجه وأبعاده على المستويين القومي والدولي فان قيادات أمريكا كانوا يحتاجون على الأقل عشر سنوات من التفكير والإجتماعات والتخطيط قبل إتخاذ قرارات مهمة كقرار ضرب ابراج نيويوك وتدميرها؟؟ إذن ماكان وراء الخطة إن القرار أتخذ من أصحاب القرار (الحل والربط) قبل بداية القرن الواحد والعشرين بعشر سنوات والرسالة الواضحة من الضربة كنتيجة حتمية لتدمير الأبراج وصلتنا مطلع القرن الواحد وعشرين بعد ضرب الأبراج أو ماسمي (بغزوة نيويورك) تقول الرسالة: أن العرب والمسلمين إرهابيين ومجرميين لا يستحقون الحياة، إي يجب إنهاء وجودهم، فهل كان السبب هو إخراج العرب والمسلمين من القرن الواحد والعشرين لنصل الى نتيجة قرن خالي من العرب أو بالإنكليزية : سنچوري زيرو عرب!! الآن نحن نعرف هذا ، لكن لعيون من فعلوا كل هذا؟؟ العراقي القح
اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -ماذا بعد "داعش"؟))<< ماذا قبل داعش هذا هو السؤال ؟/(وأن يصمدوا أمام ضربات جوية ممتدة منذ أعوام لقوات التحالف الدولي بكل عدتها وعتادها العسكري الحديث!)<<"" هل يستوي أهل الحق مع أهل الباطل ؟ هل يستوي أهل الايمان مع أهل الطاغوت لا يستويان "" ونعم المولى ونعم النصير لأهل الاسلام الحقيقي ولا مولى ولا نصير لأهل الكفر" معادلة العـزيز الجـبار "" مش أهـل الطين "" أرض سوريا أرض العز والكرامهأرض الامـبراطوريه الغاليه الاسلاميه "" ورغم أنف الكل التاريخ يتغير ويتبدل والناس بعدها نايمه في العسل "" سلامي عليك ورب لك حافظ يا أمير محمد في حلك وترحالك يا راعب ملل الكفر ومحطم العروش وما أخجل بالمناسبه وانا اقول امام الكل اني اعشقك واتمنى يطول عمري وأشوفك " يا مرجع عز أهل الاسلام "
ماذا بعد داعش ؟
هل انتهى الاسلام ؟ -الكاتب يتساءل ماذا بعد داعش ؟ داعش ستبقى موجودة في وجدان كل شخص مسلم مؤمن بالله و رسوله ، داعش لم تفعل شيئا لم يفعل مثله مؤسس الدعوة او أصحابه !داعس تستشهد ب و تستند على النصوص الموجودة في القرآن لتبرير كل عملية عدوانية نقوم بها ؟ من السخف ان تبرر دلك بعدم الفهم و سوء تفسير لنصوص الاسلام ، انه ما طول هده النصوص التحريضية المفعمة بالكراهية باقية سيبقى هناك من يسيئ تفسيرها ( و ان كان هناك اختلاف على هده النقطة اي هل داعش تنتهك تعاليم الاسلام ام تطبق روح الاسلام ) و انا اعتقد انه خداع للنفس القول بعدم فهم نصوص القرآن - كما يُزعم اوباما و هولاند و غيرهم - و ان الدواعش يعرفون الاسلام أكتر من الزعماء الغربيين و الخليفة البغدادي عنده دكتوراه