وإذ يرفع إبراهيم القواعد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
قيام الإنسان بعمل لا يحقق الغرض المطلوب يجعله خارج زمرة العقلاء لا سيما إذا كان العمل المقصود لا يتناسب مع الإطار القانوني الذي تبنى عليه الأسس السليمة، وإذا عد هذا العمل من اللعب المجرد أو اللهو الدخيل فإن الذي يأتي به يكون من باب أولى قد ابتعد عن الموازين الكلية التي سخرها الله تعالى للإنسان بما هو إنسان بغض النظر عن الانتماء اللاحق الذي يضاف إليه، ومن هنا يمكن تطبيق هذا المثال على الأمر العجيب الذي تم بموجبه خلق السماوات والأرض، أي كيف يكون الوصف الذي يؤول إليه الخلق إذا كان الفعل متماثلاً مع العبثية التي لا تنسجم مع النظم اليقينية التي نشاهدها أو تلك التي لم تصل إليها المعرفة الإنسانية، ولذلك أشار الحق سبحانه إلى تنزيه نفسه عن تلك السنخية بمجموعة من الآيات منها قوله تعالى: (لو أردنا أن نتخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إن كنا فاعلين) الأنبياء 17. وكذا قوله: (وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما لاعبين) الدخان 38. وقوله: (ما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما إلا بالحق وأجل مسمى) الأحقاف 3.
وبناءً على ما تقدم نرى كيف ظهرت المديات البعيدة التي ساعدت في تنظيم التراتبية المسخرة لهذا الكون، وكيف تم إخراجه بهذا الشكل البديع الذي لولا الدأب وتكرار المشاهدة لأصبح الحديث عن كل ذرة من ذراته يحتاج إلى تصنيف مطابق للآيات الباهرة التي يتساوى فيها الجزء مع الكل، لأن النظام المشاهد الدال على وجود الخالق جل شأنه لا يختلف في تركيبه سواء في الخلق والإيجاد أو الفناء والعدم، بمعنى أن كل شيء يدل على وجود إرادة خالقة لهذا الكون ابتداءً من أصغر الأشياء إلى أكبرها، ولا فرق في ذلك بين القرآن الكريم أو كتاب أصل الأنواع فكلاهما يدل على عظيم صنع الله في هذا الكون، وكذا لا فرق بين ناقة صالح وعصا موسى في قبال النياق أو العصي الأخرى، وكذلك لا فرق بين تسبيح الحصى في يد النبي (ص) أو في يد إنسان آخر مهما كانت درجة إيمانه متدنية، لأن كل ما ذكر هو من صنع الله تعالى الذي خلق كل شيء سواء كان بواسطة أو من دون واسطة، وقد بين سبحانه هذا المعنى بقوله: (صنع الله الذي أتقن كل شيء إنه خبير بما تفعلون) النمل 88.
فإن قيل: إذا كان الأمر كذلك فلمَ أنزل الله آيات إعجازية مع الأنبياء كالتي ذكرتها دون أن تفرق بين مميزاتها؟ أقول: الآيات الإعجازية التي جاء بها الأنبياء لا تثبت وجود الخالق كون هذا الأمر ليس من اختصاصها، وإنما كان الهدف منها هو تأييد الأنبياء في صحة نبوتهم وصدق دعواهم، ولذا أطلق عليها بعض العلماء تسمية المعجزات للتفريق بينها وبين الآيات الدالة على وحدانية الله تعالى، وهو وصف صائب وإن أنكره بعضهم ظناً منهم أن القرآن لم يأت به وأنت خبير أن هذا لا يتنافى مع إيجاد المصطلحات التي تحقق الغرض المطلوب من المعنى، وبهذا نعلم أن الله تعالى لا يحتاج إلى معجزة تثبت وجوده فهو ظاهر في الفطرة الإنسانية وإن جحد به الجاحدون، وقد مثل سبحانه لهذا المعنى بقوله: (ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض وسخر الشمس والقمر ليقولن الله فأنى يؤفكون) العنكبوت 61. وكذا قوله: (ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن خلقهن العزيز العليم) الزخرف 9. وهناك آيات أخرى بهذا المعنى.
فإن قيل: إذا ثبتت هذه الدعوى فما سبب الإشارة إلى الآيات التي يفرق القرآن في بيان نوع القوة التلازمية بين كل واحدة منها؟ أقول: القرآن يراعي النظر الساذج في طرحه لمنهجيته المعرفية وذلك كون التكرار الملازم للإنسان قد يطغى في جميع الحالات على مسيرته الحياتية، وبهذا يبتعد شيئاً فشيئاً عن مشاهدة الأدلة الحسية سواء أكانت صغيرة أم كبيرة، ولذلك نرى أن القرآن الكريم يريد أن يلفت انتباه الإنسان إلى صنع الله تعالى ومن هنا كان التفريق بين صغر الآيات وكبرها، أما الأمر في حقيقته فليس فيه هذا البعد كون الآية ظاهرة في الحجر الصغير وفي الجبل العظيم على حد سواء، وتعليلاً لهذا المعنى نلاحظ مدى التفريق في نوع الآيات، كما في قوله تعالى: ( لنريك من آياتنا الكبرى) طه 23. وكذا قوله: (وما نريهم من آية إلا هي أكبر من أختها) الزخرف 48. وقوله سبحانه: (لقد رأى من آيات ربه الكبرى) النجم 18. وكذلك قوله: (فأراه الآية الكبرى) النازعات 20.
إذا علمنا هذا يكون الأمر قد أخذ مساراً آخر في التفريع وكيف أن الله تعالى قد جعل في كل جزء من أجزاء الكون ما لا يحصى من الآيات وإن شئت فقل كل شيء آية، ولندع الكون وما به من عجائب ولنأخذ الإنسان وليكن هو حسبنا في هذا السرد ولنطرح السؤال الذي يفرض نفسه، وهو هل من الطبيعي أن يترك هذا المخلوق سدى وهو يبصر الآيات في كل حين لا سيما تلك التي ترافقه في تكوينه بل وفي جميع الأعمال التي يقوم بها سواء المادية منها أو المعنوية، وههنا نلاحظ أن الحق سبحانه قد تحدث عن الآيات المصاحبة له وذلك في قوله: (وفي أنفسكم أفلا تبصرون) الذاريات 21. أي إن الآيات التي يصعب عليكم اكتشاف مكوناتها لا تزال تتكاثر وتنتج كل يوم ما هو أعجب وأغرب وذلك لتفرقها في البدن أو ما يختلج النفس من مشاعر وأفكار، وقد يطلع الإنسان على بعضها في كل لحظة تمر به ليرى الكيفية التي تتكون منها هيئته المادية وصولاً إلى ما يظهر أمامه من أفعال متفرعة عن الملكات الناطقة أو الحواس المشاركة في التمييز الذي يصنف لديه الخير من الشر أو الحسن من القبح وما إلى ذلك، وهذا التفريق بحد ذاته يعد من أعظم الآيات إذا ما جمع في غاية واحدة دالة على خالق واحد لا شريك له، ثم إذا أمعن النظر إلى ما وراء التركيبات المادية فسوف يرى أن هناك ما هو أبعد منها، كالقوى التي يمتاز بعضها عن بعض وما يلحق بها من تفريعات، ولو شاهد هذه الآيات التي اجتمعت في بناء كيانه لعلم أن جميع ما وجد في نظام الكون قد وجد في شخصه، وهنا تجدر الإشارة إلى ذكر قوله تعالى: (أيحسب الإنسان أن يترك سدى) القيامة 36. بمعنى كيف يخلق الله سبحانه هذا العالم بما فيه من غرائب الصنعة التي يكون الإنسان على رأسها وبالتالي يترك وشأنه ليلعب ويلهو ويفعل ما يشاء دون حساب يذكر، وعند تأمل هذا الوجه نرى عدم تناسب المبررات إذا ما وجد بهذا الشكل.
وخلاصة لما تقدم يمكن القول إن الله تعالى قد ألزم هذا المخلوق بالعبادة التي تمثل روح الحياة، دون العبادة التي يفهمها القابعون في الظلام والذين لا يريدون التحرر من الأخطاء التي ورثوها عن سلفهم كون المعنى الحقيقي للعبادة يتجسد في إثراء الحياة بما يتناسب مع العيش الكريم في هذه الأرض بعيداً عن الاجتماع الفاحش الذي نشاهده لدى جم غفير من الناس عند استصغارهم لعظائم الأشياء ظناً منهم أن هذا من اللمم الذي لا يحاسب على فعله الإنسان، وهذا تفسير يخالف الواقع بكل مجرياته، كون الخالق جل شأنه لا يرضى لعباده السير في طريق الضلال، وإن كان ما يترتب على ذلك لا يتعدى إلى أكثر من كلمة يلفظها الإنسان أو شق كلمة، وكما ترى فإن كثيراً من الناس لا يهمهم سوى القول الذي لا يثمر عطاءً ولا يقدم منفعة، فهم يأتون المجالس صفاً حديثهم الدنيا وهمهم الدنيا، ولذلك أصبح دينهم أقرب إلى اللهو واللعب، علماً أن الله تعالى قد تعبدنا بذكره في كل عمل نقوم به، ولهذا قيل إن كل أمر لا يبدأ بذكر الله فهو أبتر وروي هذا الحديث بطرق مختلفة، ومن هنا يجب أن نقارن بين أولئك الناس الذين تعرضنا لذكرهم، وبين الناس الذين لا يفارقهم ذكر الله تعالى في جميع الأعمال التي يمارسونها وقد ضرب الحق سبحانه لهؤلاء الناس أروع الأمثلة بإبراهيم وإسماعيل عند رفعهم القواعد من البيت، وذلك في قوله سبحانه: (وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم) البقرة 127.
من كتابي: السلطان في تفسير القرآن
التعليقات
يا فتاح يا عليم
فول على طول -اللمم حلال يا سيدنا الكاتب وهذا هو الدليل : الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ ۚ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ ۖ فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ ۖ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَىٰ (32)النجم في تفسير ابن كثير : وقال عبد الرحمن بن نافع الذي يقال له ابن لبابة الطائفي قال سألت أبا هريرة عن قول الله " إلا اللمم" قال القبلة والغمزة والنظرة والمباشرة فإذا مس الختان الختان فقد وجب الغسل وهو الزناتفسير الجلالين: الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم" هو صغار الذنوب كالنظرة والقبلة واللمسةتفسير الطبري: قال : ثني عبد الرحمن بن نافع الذي يقال له ابن لبابة الطائفي , قال : سألت أبا هريرة عن قول الله : { الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم } قال : القبلة , والغمزة , والنظرة والمباشرة , إذا مس الختان الختان فقد وجب الغسل , وهو الزنى .تفسير القرطبي: قال ابن مسعود وأبو سعيد الخدري وحذيفة ومسروق : إن اللمم ما دون الوطء من القبلة والغمزة والنظرة والمضاجعة .تفسير الزمخشري: وعن أبي سعيد الخدري: اللمم هي النظرة، والغمزة، والقبلة،تفسير البيضاوي: وعن أبي سعيد الخدري: اللمم هي النظرة، والغمزة، والقبلة...ونحن نسأل الكاتب : هل هذا معقول ؟ وما هو رأى سيادة الكاتب ؟ اذن هل التحرش حلال بناء على التفسيرات السابقة ؟ يتبع
خلق الأرض
فول على طول -وبمناسبة خلق الأرض نستعرض لكم الأتى من سورة ن : ن ۚ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ (1) ..تفسير سورة " ن " وهي مدنية .قد تقدم الكلام على حروف الهجاء في أول " سورة البقرة " ، وأن قوله : ( ن ) كقوله : ( ص ) ) ق ) ونحو ذلك من الحروف المقطعة في أوائل السور ، وتحرير القول في ذلك بما أغنى عن إعادته .وقيل : المراد بقوله : ( ن ) حوت عظيم على تيار الماء العظيم المحيط ، وهو حامل للأرضين السبع ، كما قال الإمام أبو جعفر بن جرير :حدثنا ابن بشار ، حدثنا يحيى ، حدثنا سفيان - هو الثوري - حدثنا سليمان - هو الأعمش - عن أبي ظبيان ، عن ابن عباس قال : أول ما خلق الله القلم قال : اكتب . قال : وما أكتب ؟ قال : اكتب القدر . فجرى بما يكون من ذلك اليوم إلى يوم قيام الساعة . ثم خلق " النون " ورفع بخار الماء ، ففتقت منه السماء ، وبسطت الأرض على ظهر النون ، فاضطرب النون فمادت الأرض ، فأثبتت بالجبال ، فإنها لتفخر على الأرض .وكذا رواه ابن أبي حاتم ، عن أحمد بن سنان ، عن أبي معاوية ، عن الأعمش به . وهكذا رواه شعبة ، ومحمد بن فضيل ، ووكيع ، عن الأعمش ، به . وزاد شعبة في روايته : ثم قرأ : ( ن والقلم وما يسطرون ) وقد رواه شريك ، عن الأعمش ، عن أبي ظبيان - أو مجاهد ، - عن ابن عباس فذكر نحوه . ورواه معمر ، عن الأعمش : أن ابن عباس قال . . . فذكره ، ثم قرأ : ( ن والقلم وما يسطرون ) ثم قال ابن جرير : حدثنا ابن حميد ، حدثنا جرير ، عن عطاء ، عن أبي الضحى ، عن ابن عباس قال : إن أول شيء خلق ربي عز وجل القلم ، ثم قال له : اكتب . فكتب ما هو كائن إلى أن تقوم الساعة . ثم خلق " النون " فوق الماء ، ثم كبس الأرض عليه .حديث آخر في ذلك : رواه ابن عساكر ، عن أبي عبد الله مولى بني أمية ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : " إن أول شيء خلقه الله القلم ، ثم خلق " النون " وهي : الدواة . ثم قال له : اكتب . قال وما أكتب ؟ قال : اكتب ما يكون - أو : ما هو كائن - من عمل ، أو رزق ، أو أثر ، أو أجل . فكتب ذلك إلى يوم القيامة ، فذلك قوله : ( ن والقلم وما يسطرون ) ثم ختم على القلم فلم يتكلم إلى يوم القيامة ، ثم خلق العقل وقال : وعزتي لأكملنك فيمن أحببت ، ولأنقصنك ممن أبغضت " وقال ابن أبي نجيح : إن إبراهيم بن أبي بكر أخبره عن مجاهد قال : كان يقال : النون : الحوت العظيم الذي تحت الأرض السا
لم يكن ابراهيم مسلما بل
يهوديا ويشهد للرب المسيح -لم يكن ابراهيم مسلما او حنيفا بل يهوديا ويشهد للرب يسوع المسيح مخلص البشرية وابراهيم لم يدهب للحجاز ابدا ولم يبن كعبة المسلمين
MUSSY IN, TERROR OUT
ROSE -NINETY NINE PERCENT OF THE BELIEVERS IN ISLAM DO NOT UNDERSTAND THEIR BOOK, HOW COME THEY NEED SUCH ARTICLES TO UNDERSTAND AND THE AND THE ARTICLES ITSELF IS MUZZY ......MAN MADE WORDS IS COMPLICATED , IT CAN NOT BE WORDS OF GOD..WHO IS THIS GOD WHO SPEAK TO THE PEOPLE WITH ARABIC LANGUAGE WITHOUT POINT AND THEN POINTS ADDED, WHO IS THIS GOD WHO TALK WITH POEM FORM....NOBODY UNDERSTAND BUT ONLY RECEIVE MESSAGE OF HATE FROM THE CLERKS WHO READ THE BOOKS THAT ENCOURAGE TERROR AND CRIME AND ALL KIND OF EVIL...COME TO HIM WHO SAID., I TOLD YOU WHAT I HAVE HEARD FROM THE FATHER, I AND THE FATHER ARE ONE ...THANKS ELAPH
SIMPLE LIFE GIVING WORDS
ROSE -I AM THE BREAD OF LIFE, JESUS TOLD THE JEWS, HE WHO COMES TO ME WILL NEVER BE HUNGRY; HE WHO BELIEVES IN ME WILL NEVER BE THIRSTY......MY COMMANDMENT IS THIS; LOVE ONE ANOTHER , JUST AS I LOVE YOU....THIS HOW GOD TALKS TO PEOPLE , THIS HOW IS THE MESSAGE OF LOVE, THESE ARE THE WORDS OF GOD ....ABANDON MAN MADE STORIES AND DO YOURSELVES A FAVOUR THANKS ELAPH
SIMPLE WORD SIMPLE PEOPLE
ROSE -NOBODY UNDERSTAND MUZZY WORDS.....HERE IS HOW JESUS TEACH PEOPLE FROM THE BOOK OF LUKE..... I TELL YOU NOT TO WORRY ABOUT THE FOOD YOU NEED TO STAY ALIVE OR ABOUT THE CLOTHES YOU NEED FOR YOU BODY. LOOK AT THE CROWS; THEY DON''T SOW SEEDS OR GATHER A HARVEST, THEY DON''T HAVE STORE ROOMS OR BARNS ; GOD FEEDS THEM! YOU ARE WORTH MUCH MORE THAN BIRDS...LOOK HOW THE WILD FLOWER GROW, THEY DON''T WORK OR MAKE CLOTHES FOR THEMSELVES BUT I TELL YOU THAT NOT EVEN KING SOLOMON WITH ALL HIS WEALTH HAD CLOTHES AS BEAUTIFUL AS ONE OF THESE FLOWERS...WAKE UP FROM YOUR SLEEP IN THE DARKNESS AND COME TO HIM BEFORE THE TIME WHERE REGRET WILL NOT WORK OUT THANKS ELAPH
دقة قديمة
من بفسور فول! -بروفسور فول يسأل.. لكن الطلبة دوماً وأبداً لا تجيب؟! .... الحق على الأسئلة السخيفة والبائسة .
ايها المسيحي العاقل
ذنب آدم لا يضر الا آدم -لا تذهبوا الى نور العالم إن ذنب ادم لا يضر الا ادم -إن الديانة المسيحية المبدَّلة (البولسية) كلها تقوم فعلى مسألة الصلب والفداء, المبنية على مسألة الخطيئة والتكفير، فعلى الخطيئة الأولى وإليها يقوم الدين المسيحي الجديد، والكنيسة المسيحية تلح على هذه القضية أيما إلحاح، وتجعل مدار الرغبة والرهبة في داخل نطاق هذه القضية فقط فمن آمن بالفادي المخلص فقد ضمن دخول الملكوت، ومن كذّب به فقد حرم نفسه منه، وتوحي الكنيسة لرعاياها أنهم هالكون لا محالة، وأنهم خُطاة مذنبون ــ من قبل ولادتهم! ــ بسبب انتسابهم لوالديهم آدم وحواء الذين أكلا من شجرة المعرفة([1]) فحلت العقوبة بهما وبذريتهما قرونًا متطاولة من الزمان حتى افتدى الرب ابنه وبكره ووحيده ــ تعالى الله عن ذلك ــ بأن قتله وصلبه وأهانه على يد أعدائه اليهود، فكل من آمن بالمسيح مخلّصًا فقد فاز وأفلح ونجا، أما من لم يؤمن بذلك فهو باق على هلاكه الأزلي! ــ في نظر الكنيسة ــ مما يجعل الجاهل يحس بثقلٍ عظيم على كاهله من تلك الخطيئة المتوارثة، ثم بعد أن يفترسه ذلك الشعور الرهيب بالهلاك يفتحون له باب الخلاص عن طريق إيمانه بالمخلص ــ الخيالي ــ فيهرع إلى تلك العقيدة خاشعًا منيبًا، شاكرًا للكنيسة فاتحًا لها قلبه ومحفظته لعله يحظى منها بخلاص ونجاة وحظوة في دار الملكوت! ولكن هذه العقيدة باطلة بشهادة المسيحيين ؟! فمخطوطات نجع حمادي المكتشفة بعد الحرب العالمية خلت من الحديث أو حتى الإشارة إلى عقيدة الخطيئة والغفران التي يتحدث عنها آباء الكنيسة، ناهيك عن الكثير من رجال الكنيسة المنكرين لها على مر العصور، ومن أشهرهم الراهبان بيلاجوس وسليتوس وأصحابهما، ومن المنكرين لها كذلك اللاهوتي الشهير يوحنا فم المذهب وكوائيليس شيس صاحب المقولة الشهيرة: «ذنب آدم لا يضر إلا آدم»([21])، ولقد أحسن الدكتور نظمي لوقا حين قال: «إن تلك الفكرة القاسية ــ الخطيئة ــ تسمم ينابيع الحياة كلها، ورفعها عن كاهل الإنسان منّة عظمى بمثابة نفخ نسمة حياة جديدة فيه، بل هو ولادة جديدة حقًا... وإن أنس لا أنسى ما ركبني صغيرًا من الهول والفزع من جراء تلك الخطيئة الأولى، وما سيقت في سياق مروّع يقترن بوصف جهنم جزاءً وفاقًا على خطيئة آدم بإيعاز من حواء، ولا أنسى القلق الذي ساورني على ملايين البشر قبل المسيح أين هم؟ وما ذنبهم حتى يهلكوا بغير فرصة للنجاة؟! -
بولس ورطّ اتباع المسيح
ايها المسيحي العاقل 2 -لا تذهبوا إلى نور العالم فقد ورط بولس اتباع المسيح ومن الأسباب الداعية لوضع هذه العقيدة المخترعة: أنهم لما قالوا: إن المسيح قد صلب على يد الأعداء، وقعوا في مأزق توراتي، ففي العهد القديم «إن المعلق ملعون من الله» (تثنية 21: 23)، ويلزم من هذا حلول اللعنة من ربهم على ربهم؟! فأي دين هذا؟! لذلك حاروا في أمرهم، ولو أنهم لجأوا إلى حقائق التاريخ بأن المسيح لم يصلب، لسلموا من هذا اللازم لكن سيترتب على ذلك أمور أخرى لا يريدونها، لذلك فقد استعاروا من الأدبيات المصرية والشرقية فكرة الخلاص بالصلب، وقال كبيرهم بولس: «المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار ملعونًا من أجلنا لأنه مكتوب ملعون كل من علق على خشبة» (غلاطية 3: 13) كذا: «صار ملعونًا»!! إذن فقد رضوا بأن يكون المسيح ملعونًا من أجل تبرير هذا الإسفاف البشع، ولا نملك إلا نقول إزاءها: ألا لعنة الله على كل من تجرأ على وصم المسيح | باللعنة.وهكذا وجه البولسيون عاطفة جهلة المسيحيين نحو هذه العقيدة الجديدة، فالمسيح ــ عندهم ــ قد عانى الألم ودق المسامير في يديه وقدميه وتعرض للشتم والبصق والإهانة والصلب والموت من أجل خلاصهم من اللعنة الإلهية الأبدية!!ثم تطورت هذه الفكرة الغريبة حتى وصلت إلى مرحلة «المحبة ليس أننا نحن أحببنا الله بل إنه هو أحبنا وأرسل ابنه كفارة لخطايانا» (يوحنا الرسول (1) 4: 10) ثم ثبتوا شواهد لعقيدتهم المحدثة المخترعة في ثنايا الأناجيل المخترع ــ الخالي من المناعة ضد الدس والإدراج ــ «هذا هو دمي الذي أريق لتكفير خطايا الكثيرين» (متى 26: 28).ثم تطور الحال ومشوا خطوة جديدة فخلطوا بين الرمز والحقيقة «أنا الخبز الحي الذي نزل من السماء... والخبز الذي أنا أعطي هو جسدي المبذول من أجل حياة العالم» (يوحنا 6: 51).وبما أن الأسفار المقدسة تحوي نصوصًا منسوبة للأنبياء الكرام تنقض هذه العقيدة البدعية فلم يكن من الصعب عليهم إلغاء كل الأنبياء السابقين ومصداقيتهم ووصاياهم «كل الذين أتوا قبلي هم سراق ولصوص... أنا الراعي الصالح والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف... وأنا أضع نفسي عن الخراف» (يوحنا 10: 8ــ 15)، وبهذا تم قطع الصلة بالرسالات السماوية السابقة([11])، وأضحى الميدان خاليًا لهم ليبنوا في عقول الرعاع ما شاءوا من إملاء الشياطين لهم وفي دائرة المعارف البريطانية: «صارت نظرية الخلاص أبرز مكان في العقائد المسيحية لدرجة أن معظم المؤ
خلاص لا يوجد خلاص 3
ايها المسيحي العاقل -لا تذهبوا الى نور العالم خلاص ما فيش خلاص الديانة المسيحية المبدلة تدعي أنها استمرار للديانة التوراتية وتزعم أنها هي المكملة لها، وهذا حق لو أنهم لم يحرفوا دين المسيح وشريعته، قال المسيح | ــ بشهادة العهد الجديد ــ: «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس والأنبياء([3])، ما جئت لأنقض بل لأكمل» (متى 5: 17) ولكن الذي حدث أن نظّار المسيحية قد حرفوا التصورات في التوحيد التوراتي ثم أتبعوه بتغييره في الإنجيل، بأن جعلوا موجب الخلاص والنجاة مخالف كليًا للأسفار المقدسة الأولى. وبما أن الخلاص والنجاة في التوراة وملحقاتها يتم عن طريق الإيمان بالله تعالى والعمل بشعائر التوراة والتوبة عند التقصير في ذلك([4])، وكان باب التوبة مفتوح في الشريعة التوراتية «ارجعوا إلي واحفظوا وصاياي واعملوا بها» (نحميا 1: 9)، ورحمة الله تعالى لا تحتاج إلى وسيط([5]) «اغسلني كثيرًا من إثمي ومن خطيئتي طهرني» (المزامير 51: 1، 2)، وقد استمر هذا الحال الخلاصي العملي في عهد المسيح | «هكذا يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب» (لوقا 15: 7) لذا فقد كان الحواريون (التلاميذ) يؤمنون ــ مثل اليهود ــ أن النجاة تكمن في العمل بالشريعة، وأن التوبة تجبر النقصان في العمل وتكمله وتسمح بتصحيحه. قال الحواري يعقوب: «الإيمان بدون أعمال ميت» (رسالة يعقوب 2: 20). وفي دائرة المعارف البريطانية: «لم يكن يؤمن آباء الكنيسة في العصور الأولى بالفكرة التي تقول: إن آلام المسيح كانت وسيلة لتهدئة غضب الله»([6]). وفي دائرة المعارف الكاثوليكية: «لا تلعب عقيدة الكفارة في العهد الجديد دورًا أساسيًا»([7]).وبعد عصر المسيح | ابتدع بولس عقيدة الكفارة، حيث أسسها على خطيئة آدم | ([8])، وهي الخطيئة في نظره التي لم يقتصر أثرها على آدم فقط بل شملت جميع ذريته إلى أن كفّرت بصلب يسوع([9])! «المسيح مات من أجل خطايانا» (كورنثوس (1) 15: 3)، «جعله الله كفارة بدمه» (رومية 3: 25)، وبهذا الإجراء الخطير ألغى بولس ــ عمليًا ــ الناموس الموسوي «لو كان الإيمان يحصل بالناموس لكان موت المسيح باطلاً» (غلاطية 2: 21). لذلك فقد تنبه الحواريون لذلك التبديل والنقض فلما أخذ يلمح بذلك ويهيئ له عن طريق ترك الختان ونحوه قام كبارهم في وجهه وقالوا له: «وقد أخبروا عنك أنك تعلم جميع اليهود الذين بين الأمم الارتداد عن موسى قائلاً أن لا يختنوا أولادهم ولا يسلكوا حسب العوائد.
خرافة خلق الارض كما في
الكتاب المسمى مقدس -أول ما يلفت الإنتباه أن حادثة خلق الله بحسب رواية النصارى أنها أتعبت الإله و أرهقتهجاء في سفر التكوين , الإصحاح الثاني : " وفرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل فأستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل . وبارك الله اليوم السابع وقدسه لأنه فيه إستراح من جميع عمله الذي عمل الله خالقا"فتصور أن إله يتعيه عمل سبعة أيام فالأكيد حسب تلك الرواية أن الإله الآن في قمة التعب و لا نعجب قد ينهكه التعب ليشل أركانه تعالى الله عن إفك النصارى عموما نبدأ بسرد بعض الأخطاء العلمية عن بداية الخلق سفر التكوين 1لإصحاح 1:1-2: في البدء خلق الله السموات والأرض. وكانت الأرض خربة وخالية وعلى وجه الغمر ظلمة وروح الله يرف على وجه المياه...طبعا الثابت علميا أن الأرض في بدايتها لم يكن بها ماء و أن السموات والأرض كانتا كتلة غازية و تفككت في شكل إنفجار سفر التكوين 1لإصحاح 1 : 1- 5 وقال الله ليكن نور فكان نور.….وكان مساء وكان صباح يوماً واحداً...طبعا لم تكن النجوم قد تكونت و الشمس نجم من النجوم فمن أين جاء النور؟؟سفر التكوين 1لإصحاح 1 : 6 -8 "ليكن جلد في وسط المياه. وليكن فاصلاً بين مياه ومياه …ودعا الجلد سماء و متى كان الماء ينقسم إلى كتلتين؟؟سفر التكوين 1لإصحاح 1 : 11 " وقال الله لتنبت الأرض عشباً هنا مراحل عديدة تم تجاوزها و أهمها تكون النجوم و تهيئة الأرضطيب لنلخص الأمر:اليوم الأول: خلق الله النور وهذا أول أمر إلهي (ليكن نور).[3] وفصل النور عن الظلمة فسمى "النهار" و"الليل"يعني أول يوم بدأ الأمر بخلق النور..مع أنه الضوء فشمس تضيء لا تنير لكن المفاجئة أن النجوم لم تكن أول ما خلق اليوم الثاني: خلق الله الجلد وهذا ثاني أمر (ليكن جلد) ليفصل بين المياه التي تحت الجلد والمياه التي فوق الجلد. سمى الجلد "السماء"... لكن للمعلومة أن الأرض خلقت خالية من المياه و لكن خلقت أسباب نزول المياه اليوم الثالث: أمر الله المياه التي تحت السماء أن تجتمع في مكان واحد وأن تظهر اليابسة، وهذا الأمر الثالث. سمى "الأرض" و"البحر"، والأمر الرابع عندما أمر الأرض أن تنتج عشبا وبقلا وأشجار ثمر...مع أننا قلنا أن الأرض كانت من يابسة و من ثم جاءت المياه اليوم الرابع: خلق الله الأنوار أي الشمس والقمر في جلد السماء (الأمر الخامس) ليفصل النور عن الظلمة وتكون علامات للأيام والفصول والسنين...طبعا هنا التناقض الصارخ و كأن النه
أبحاث تحك للكنسيين
على جرب ليستمر الجلد -لا يزال الاستاذ عبدالله يجلد الكنسيين المعاندين على طريقة عنزه ولو طارت ويلهب ظهورهم بأبحاثه استمر بوركت
احذروا تدليسات الفول ينقل
من خرافات اسلافه اليهود -فقد جاءت آثار موقوفة تدل على أن الأرضين السبع على ظهر حوت، وقد أوردها أبو الشيخ الأصفهاني في كتابه (العظمة) وعلق عليها محققه ضياء الله بن محمد المباركفوري بقوله: (لم يرد في الكتاب والسنة الصحيحة ذكر هذا الحوت الذي يحمل الأرض، وكل ما ورد من هذا القبيل مأخوذ من الأخبار الإسرائيلية) انظر العظمة 4/1400. وحكم الشيخ الألباني بالوضع على حديث "الأرض على الماء والماء على صخرة والصخرة على ظهر حوت" انظر سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة حديث رقم 294. وأورد الإمام ابن كثير في البداية والنهاية شيئا من ذلك وأشار إلى أنه من المأخوذ عن بني إسرائيل (البداية والنهاية 1/18). كما ذكر هذه الآثار في تفسيره عند قول الله تعالى: (ن والقلم وما يسطرون) [القلم: 1]. وبالجملة فكل ما ورد في ذلك لا يرتقي إلى درجة الثبوت عن المعصوم صلى الله عليه وسلم ، وهو مما لا مجال للرأي فيه ، فيجب التوقف عنه والانشغال بما ينفع ، والعلم عند الله تعالى .
على خلاف ما يروجه الخبيث
فول حول مسألة اللمم -حرم الاسلام الزنا وجعله من الكبائر وجعل مجرد النظر الى ما لايحل له اثم . يقول الرسول العربي لأن يطعن احدكم بحديدة خير له من ان يمس امرأة لا تحل له ، وحرم الاسلام مقدمات الزنا كالنظر بشهوة الى المرأة فكيف يزعم الصليبي فول وغيره بحل التحرش ؟ لاشك انه يدلس ويزور وان الانسان المسلم مؤاخذ على كل ذنب يقترفه الا ان يندم ويتوب وليس كما زعم النصارى على عيسى عليه السلام انه سيتحمل عنهم ذنوبهم واوساخهم ويطهرهم منها. وكأنه يقول لهم حاشاه ارتكبوا ما شئتم وانا أتحمل عنكم ، لا يشير الحديث الشريف الى حل اي شيء وإنما هو يقعد بقاعدة شرعية تتصل بعقوبة الزاني فليس من قبّل وأحاطت في عقوبته كمن اولج ولمقدمات الزنا له عقوبة تعزيرية في حال الضبط غير عقوبة الزنا الكامل .
الى شيخ أذكى اخوتة
فول على طول -يا شيخ ذكى عندما تعترف بأن هذة الأحاديث اسرائيليات أو مدسوسة فهذة فضائح كبرى ...أنتم الان فى ورطات كبرى وكلما تحاولون الرتق يزداد الخرق ...بعد أن قرأنا لكم نصوصكم الساذجة والخرافات التى تؤمنون بها تركنون الى الادعاء بأنها مدسوسة أو اسرائيليات أو حاديث ضعيف ..عموما ها هو التفسير وفية الاسناد ينتهى عند رسولكم الكريم - الذى ورطكم - والكلام عن ابن عباس ...وما أدراك ابن عباس ...فهو حبر الأمة ان كنت لا تعرف ..وكذلك سيدكم أبو هريرة وأنت تعرف قدرة لديكم : وقد روى الطبراني ذلك مرفوعا فقال : حدثنا أبو حبيب زيد بن المهتدي المروذي ، حدثنا سعيد بن يعقوب الطالقاني ، حدثنا مؤمل بن إسماعيل ، حدثنا حماد بن زيد ، عن عطاء بن السائب ، عن أبي الضحى مسلم بن صبيح ، عن ابن عباس قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " إن أول ما خلق الله القلم والحوت ، قال للقلم : اكتب ، قال : ما أكتب ؟ قال : كل شيء كائن إلى يوم القيامة " . ثم قرأ : ( ن والقلم وما يسطرون ) فالنون : الحوت . والقلم : القلم .حديث آخر في ذلك : رواه ابن عساكر ، عن أبي عبد الله مولى بني أمية ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة : سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : " إن أول شيء خلقه الله القلم ، ثم خلق " النون " وهي : الدواة . ثم قال له : اكتب . قال وما أكتب ؟ قال : اكتب ما يكون - أو : ما هو كائن - من عمل ، أو رزق ، أو أثر ، أو أجل . فكتب ذلك إلى يوم القيامة ، فذلك قوله : ( ن والقلم وما يسطرون ) ثم ختم على القلم فلم يتكلم إلى يوم القيامة ، ثم خلق العقل وقال : وعزتي لأكملنك فيمن أحببت ، ولأنقصنك ممن أبغضت ...نكتفى بذلك . ربنا يشفى المشعوذين من الشعوذة .
ما كان ابراهيم يهودياً ولا
نصرانيا ولكن كان حنيفاً -لو أن أهل الكتاب عموماً فهموا شيئاً مما تعني كلمة "الإسلام" الذي يمقتونه ويرفضونه والنَّاس اعداء لما جهلوا ، لكان لهم موقف آخر من المسلمين غير هذا الموقف البغيض العدائي ..! إن "الإسلام" في _لغة القرآن_ ليس اسماً لدين خاص!!..وإنما هو إسم للدين المشترك الذي هتف به كل الأنبياء، وانتسب إليه كل اتباع الأنبياء :- هكذا نرى نوحاً عليه السلام يقول لقومه: ( وأمرت أن أكون من المسلمين ) سورة يونس- ويعقوب عليه السلام يوصي بنيه فيقول: ( فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون ) ان فريقاً من أهل الكتاب حين سمعوا القرآن: ( قالوا آمنا به إنه الحق من ربنا إنا كنا من قبله مسلمين ) سورة القصص ويقول الله سبحانه وتعالى عن ابراهيم: ( مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا ) سورة آل عمران ثم نرى أن _القرآن الكريم_ يجمع هذه القضايا كلها في قضية واحدة , يوجهها إلى قوم محمد ويبين لهم فيها أنه لم يشرع لهم ديناً جديداً ، وإنما هو دين الأنبياء جميعاً من قبلهم , قال الله تعالىَّ: ( شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ .....) سورة الشورى ما هذا الدين المشترك الذي اسمه "الإسلام"، والذي هو دين كل الانبياء؟ إن الذي يقرأ القرآن يعرف هذا الدين ، إنه هو التوجه إلى الله رب العالمين في خضوع خالص لا يشوبه شرك ، وفي إيمان واثق مطمئن بكل ما جاء من عنده على أي لسان وفي أي زمان أو مكان دون تمرد على حكمه ، ودون تمييز شخصي أو طائفي ، أو عنصري بين كتاب وكتاب من كتبه ، أو بين رسول ورسول من رسله..هكذا يقول القرآن: (وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ) سورة البينة ويقول: (قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) سورة البقرةما علاقة دين "الإسلام" بالديانات السماوية السابقة ؟إن علاقة الإسلام بالديانات السماوية في صورتها الأولى هي علاقة تصديق وتأييد كلي ، أما عن
الشيخ فول
حافظ مش فاهم -تحتاج الى ذكر مختلف التفاسير وبصورة متوازنة ودون موقف مسبق وتعصب أعمى وهوى مطاع.
امشي من هنا يا مشعوذ
يا فول الارثوذكسي الخايب -هههههه نحن لا نرد على جهلك المقدس يا ارثوذكسي ولكننا نرد هذيانك وتدليساتك عن المسلمين ونخاطب العقلاء من غير المسلمين امشي اجري من هنا لا جيب لك العصايا أضربك بها يا مشعوذ
الشيخ فول ينتقي
ما يريد من التفاسير -اللمم هي صغائر الذنوب مع عدم الاصرار عليها. نقطة أول السطر.
المشعوذ فول
وانتقائيته المزمنة -نسيت الآية "ولا تقربوا الزنا".
روز
عاتكة -تقول روز ان 99%من المسلمين لا يفهمون كتابهم,كيف حصلت روز على تلك النسبة؟هل هناك احصائيات موثقة ومعتمدة استندت روز لها ام هو تقييم خاص بالست روز؟ننتظر ان تبين مصدر معلوماتها والا فكلامها من سقط القول,كذلك فقولها اننا ننتظر مثل تلك المقالات المبهمة يعني اننا انتظرنا اربعة عشر قرنا لنقرا تلك المقالات ومع ذلك لا زلنا لا نفهم كتابنا,فهل تتكرم الست روز ببيان فهمها له لعلنا نستفيد منه؟كما تظن ان القران من تاليف الانسان,ولو كان كذلك فكيف لا نفهمه؟ما هي النقطة المشار اليها وما هي النقاط المضافة؟نسيت روز الابهام الذي تحدثت عنه في كتابنا واوردت كلامها هي المبهم !!! اما قولها بان ايات الكتاب تشبه الشعر,فمن المعروف ان القران نزل بلغة العرب وهم اهل الفصاحة والبيان,وكان الله يقول لهم:سانزل كتابا ليس بالشعر او النثر اللذين تشتهرون بهما,واتحداكم ان تؤلفوا سورة واحدة مثله,فشل العرب وما يزالون في مواجهة ذلك التحدي,ولو كان القران من قول البشر كما تزعم روز لراينا العديد من امثال القران على مر العصور ولكن ذلك لم يحدث مما يؤكد ان القران هو كلام الله وحده,لم يقتصر اتهام روز بان القران غير مفهوم,بل تتهم العلماء بانهم اوردوا الحقد والتشجيع على القتل وكل اشكال الشر دون ان تقتبس ما يؤيد زعمها,واخيرا تعود روز لاسطوانتها المشروخة حول القدوم الى المسيح وانه سمع الاب فكيف اصبح الاثنان واحدا؟هذا هو الكلام المبهم يا ست روز وليس القران !!!
روز
عاتكة -تقول روز على لسان المسيحI AM THE BREAD OF LIFE, JESUS TOLD THE JEWS, HE WHO COMES TO ME WILL NEVER BE HUNGRY; HE WHBELIEVES IN ME WILL NEVER BE THIRSTY....حسنا,مئات الملايين من مسيحيي افريقيا واسيا وغيرهما يموتون من الجوع والعطش,لماذا لا يذهب المسيح الى جنوب السودان واوغندا وافريقيا الوسطى ووووو,ليطعم هؤلاء؟؟اما دعوة المسيح للحب فقد عايناها في حروب البروتستانت والكاثوليك وحرب 70 سنة و100 سنة والحربين العالميتين وفيتنام ومالي وسوريا والعراق وافغانستان ووووووو,هكذا هو الحب الذي دعى اليه المسيح !!! تفتحون عينا على رؤية الاخرين وتغلقون الاخرى عن رؤية ان
روز
عاتكة -تعود روز في تعليقها رقم 6لتتحدث عن الطعام والملابس اللذين يؤمنها من تعتقد انه ربها,يا ست:هناك ملايين الفيديوهات التي تظهر الجوع والعري لمئات الملايين ممن يظنون انهم اتباع المسيح,فلما لا يفزع المسيح لهم؟؟؟ ثم تعود لنفس الاسطوانة حول التوجه للمسيح وتطلب ان يستفيق الناس من الظلام,وتتجاهل انها هي واتباعها في ظلام دامس عندما يعبدون بشرا خلقه الله في رحم عذراء وكان ياكل ويشرب كبقية البشر,فكيف اصبح ربا,قضية اللاهوت والناسوت هو الغطاء الذي اظلم عليها وعلى اتباعها,نعم ستندم هي وهم حين لا ينفع الندم وسيتاكدون انهم هم الذين كانوا نائمين ويعيشون في الظلام !!!
أول جملتين في المقال تنسفه من أساسه
-أقتبس"قيام الإنسان بعمل لا يحقق الغرض المطلوب، يجعله خارج زمرة العقلاء، لاسيما إذا كان العمل المقصود لا يتناسب مع الإطار القانوني الذي تبنى عليه الأسس السليمة" انتهى الإقتباس. أعتقد وبقناعة شبه مطلقة أن الكاتب يمكن تلقيبه بكاتب الطلاسم المطلقة . الجملة الأولى تجعل من كل إنسان لا يحقق الغرض الذي يعمل من أجله ، هو إنسان خارج زمرة العقلاء أي إنسان غير عاقل . هذا الكلام لايصح أبداً فليس كل من يعمل ، يحقق الغرض المطلوب من عمله ، بل إن الكثيرين يفشلون . أما الجملتين التاليتين من الإقتباس فتطرح فكرة مقلوبة تماماً؛ فالإطار القانوني هو الذي يجب أن يُبنى على الأسس السليمة وليس العكس يا أستاذ عبدالله بدر إسكندر . الأسس سليمة كانت أم غير سليمة هي التي تبنى عليها القوانين ؤليس العكس ، تماماً كما تُبنى البيوت مثلاً على أساس البناية وليس العكس . إذا كانت بداية المقال خاطئة ١٠٠٪ فلا يجوز لنا أن نتوقع شيئاً صحيحاً في مجمل المقال ؛ من هنا فبكل صراحة أقول ، إنني لم أتابع قراءة الطلاسم التالية .
عادت حليمة
الى متى؟ -يستفسر ويستفز.. ليهاتر... في الظلمة.
المشارك(إلى متى)المدمن على كلمةواحدة،لايعرف غيرها
-المهاترة هي الكلمة الوحيدة التي يعرفها، ويا ليته يعرف معناها !
23عاتكة مسلم والشوفينية الخادعة للنفس
-يكرر الشيخ مسلم عاتكة .....إلخ وأصدقاؤنا المسلمون القول التالي مخاطباً السيدة روز ""وتتجاهل هي وأتباعها (تعبير خاطيء فنحن لسنا أتباع روز بل جميعنا أتباع المسيح يسوع) أنها في ظلام دامس عندما يعبدون بشراً خلقه الله في رحم عذراء"" هذا تشبث وتمسك بالخطأ المطلق لأن الإعتراف بذلك ينسف صحة دعوة محمد . لماذا هو تمسُّك بالخطأ ؟ ١- لم يحصل عبر تاريخ البشرية أن حملت عذراء من روح الله القدوس . ٢- لايوجد عبر التاريخ البشري (بشر) يبقى حياً إلى الأبد ، بل الذي لايموت هو الله وحده .
هوس لا مفر منه
من المهاتر -يستفسر ويستفز.. ليهاتر... في الظلمة.