كتَّاب إيلاف

العلمانيّة تحمي الدين، ورعاتُهُ يقوّضونه

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

كادت أقاويل واتهامات الاسلاميين عندنا وتكتلاتهم السياسية بان العلمانية وأتباعها تقف بالضد من الدين وشعائره تخسر رهانها؛ فلم يعد تنطلي هذه الاكاذيب على المجتمع ومنها اتهام العلمانية بانها تسلك منهجا بالضد من الدين وبالضد من الخالق وكونها صادرة من الغرب الكافر من اجل الهيمنة على عقول المسلمين.

وقد تكشفت للملأ الاكبر من الناس ان هؤلاء يدّعون ادعاء كاذبا ان الفكر العلماني يلغي الدين وهذا هو فهمهم لفصل الدين عن الدولة ولم يدر بخلدهم ان الدولة ليست سوى نشاط انساني لترتيب هيكل نظام سياسي سليم راقٍ بعيدا عن الدين الذي لانريده ان ينغمس في معمعان السياسة ومن اجل حفظه في القلوب والمشاعر وتكون علاقتك مع الخالق قريبة جدا إذ لا دخل للعلمانية في شأنك العقائدي بينك وبين الله، فلو تداخلَ الدين بشكل الدولة سنعود حتما الى مايشبه ما كان يجري في القرون الوسطى في اوروبا وكذا في نمط الخلافة السائد بعد وفاة الرسول الكريم حيث الخلط مابين الديني والسياسي مما نتج عنه من كوارث بليغة مازلنا نعاني منها حتى الوقت الحاضر.

وقد تبيّن لمعظم الشرائح الاجتماعية بكل مستوياتها بانّ العلمانية أحرص على الدين من زعمائه ومدّعيه وأوصيائه فهؤلاء يشوهونه بسلوكهم واستغلالهم اياه لتحقيق منافعهم الخاصة ويرتقون على سلالمه طلبا للجاه والمال والحظوة والمكانة اللائقة بلا اية مواهب او امكانيات فردية او ابتكارات سوى ممارسة التضليل والخديعة للملأ المتعب الجاهل وإبقاء العقل هابطا منحطّا متقبّلا طروحاتهم الطوباوية واحلامهم غير القابلة للتحقيق الاّ في اذهان مريديهم ذوي الآفاق الضيقة دون ان يرفعوا بمستواهم حتى يصبحوا زمنا بعد اخر مجرد غوغاء او دهماء رعاع مطاعين كالبهائم يسيرون وراء راعٍ جاهل فمرة يسيّرهم الى حروب كارثية باسم الدين او يدسّ في نفوسهم وعقولهم ما يسمى بمُثُل الشهادة في سبيل العقيدة او المذهب ليعيش رجل الدين بمنأى عن غبار ونصال الحروب موجها هذا وذاك لإيقاد مزيد من اللحم الانساني كي تستعر الحرب طالما وقودها الناس السذّج.

ففي النهج العلماني يراد للدين ان يقوّم اخلاق الفرد وتشذيبها وتأهيل الانسان المهذب والمحافظة على عقيدته واحترام علاقته العمودية مع الله ولا دخل للدولة في شأنه العقائدي الشخصي، اما العلاقة الافقية التوسعية لافكار دينية او عرقية في مجتمع مدني علماني فهي لاتعدو كونها نزعات طائفية او رؤى شوفينية عدوانية لبقية فئات المجتمع ويجب ردعها وايقافها عند حدها فلا تبشير ولا هداية الى سواء السبيل ولا مغريات لأوهام دينية وشهوات ما بعد الحياة يمكن الترويج لها في المجتمع القائم على المدنية والعلمانية ؛ فاعبد ربك ومارس طقوسك حرا دون ان تدسّ انفك في قناعات الاخرين العقائدية مادام المجتمع والدولة أتاحت لك حرية العقيدة ومن هذا المنطلق ترسخت الدعوة المدنية الى فصل الدين عن الدولة كي يتاح للدولة ان تبني الانسان مجددا بالشكل الارقى وتضمن رفاهيته وارتقاءه وترسيخ مواطنته التي تتساوى تماما مع اخيه المواطن الاخر في الحقوق والواجبات ولا مفاضلة او محاباة او معاداة بين احدهما الاخر بسبب الدين او اللون او الجنس او العرق الاّ بما يقدّم من انجاز عقلي وابداع فكري يسهم في تطوير وتنمية بلاده.

هذا التمايز موجود بكل وضوح في البلدان غير العلمانية فرجل الدين يوضع في الترتيب بالصفوف الاولى مع رجل القبيلة وشيخها الجليل ولهما من الامتيازات مايفوق صنعة مخترع او مكتشف او مبدع او استاذ جامعي ومُرَبٍّ قدير يصنع اجيالا من الشباب الناهض الباني ومايتجاوز العلماء والفنانين والمبدعين ورجل السياسة يمتلك من النفوذ والسلطان مايخيف المواطن البسيط وكذا الحال في شخوص رجال القوات المسلحة والدرك الذين يمتلكون السطوة ويثيرون الرعب في نفوس الناس البسطاء.

هنا لابد من سحب البساط للاطاحة برؤوس منتفعي الدين والقبيلة ومن يسايرهم من متزعمي الميليشيات من خلال فصل الدين عن السياسة وفصل القانون المدني عن الاعراف العشائرية للقضاء عليها تماما فلا يصلح ولايمتد القانون المدني ولا يحقق اية سطوة مادام رجل القبيلة ورجال الدين يمتلكون قانونا واعرافا خاصة بهم ؛ وليس تقليص نفوذهم انما محوه تماما وقبر سننهم وطمر قوانينهم الى الابد لكي يتاح للدولة المدنية ان تتسع من خلال تقليص نفوذ هؤلاء الى ابعد حدّ وان اقتضى الامر سحب البساط من تحت اقدامهم لاجل الاطاحة بهم فهم عثرة العثرات والمعوّق الاول والاخير للبناء المدني السليم

اما كيف يتم هذا التضييق عليهم في بلداننا المبتلية بهم وبجذورهم الراسخة في عقول الجهالة والرعية الطيعة المغلوب على أمرها فلابد هنا من تأسيس قوى وطنية علمانية متسلحة عقلا ويدا معا مع اجراء وتنظيم قانون وضعي اساسه النظم العلمانية في المساواة بين الناس وخضوع الجميع تحت طائلة هذا القانون دون اي محاباة او معاداة لاصناف الناس وشن

حملات جادة للقضاء تماما على الجهل والتجهيل من خلال البدء في ايقاظ الوعي الجمعي ومسخ الامية نهائيا وبث اليقظة العقلية لكل شرائح المجتمع والتركيز على محو كل مايعيق نماء تشكيل نظام جديد راق هادف الى الخروج من دهاليز الطائفية ومنعرجات العرقية ونعنعات الإثنيات وتثبيت مبدأ المواطنة الحقة اساسا راسخا في المجتمع حيث لامفاضلة بين هذا الجنس او ذاك ولا تمايز سواء في لون العقيدة او البشرة او المنابت العرقية الخرافية.

فالعلمانية إيمان وليست إلحادا، إيمان بوحدة شعب بلا فوارق طبقية او دينية او عرقية ؛ تراها تؤمن بحق كل فرد من إداء طقوسه التي يقتنع بها وتريد من الدين ان يشذب اخلاق الفرد وتحرره من الكراهية والنرجسية في المعتقد وتسعى ان يسالم الانسان اخاه المواطن وان اختلف معه في المعتقد ليكونا على مسافة واحدة في احترام القوانين والافكار سواء كانت سماوية او وضعية.

والعلمانية ليست انفلاتا اخلاقيا او تحررا مطلقا مؤداها الى الفوضى والانسان العلماني يحترم الاعراف والتقاليد والموروث الشعبي مثلما يحترم القوانين المرعية في شأن الثواب والعقاب والمواد الدستورية والقانون المدني ويتقيد بما ترسمه الدولة العلمانية لترتيب حياة المجتمع وتنظيمها التنظيم اللائق بها على العكس من المتدينين النرجسيين وذوي المعتقدات الداعية الى التبشير ونشر قناعاتهم بالإرغام وبالأطماع او التهديد الذين يخرقون القوانين ويؤلبون على العنف ويرغمون الاخرين على اتباع مايريدون دون اية مراعاة للقوانين المدنية.

لأجزم واقولها علنا وهذه قناعتي التي لا احيد عنها ان العلمانية لاتريد ابدا إلغاء الدين وهي أحرص على الدين والمعتقد من مشايخه وخطبائه وتهدف الى سلامته وبقائه نقيا في القلوب والنفوس على العكس ممن يدعون انهم من رعاته وممثليه الذين يجعلون الدين عنيفا ودمويا من خلال اختلاق العداوات والكراهيات وتفعيل الحروب ويجرجرونه حسب اهوائهم ومنافعهم ويفصّلونه تبعا للباسهم ووفقا لمطامعهم بينما مريدو العلمانية يظهرونه مسالما مقوّما للاخلاق هادفا الى التعايش السلمي مع كل الاطراف المختلفة ضمن الوطن الواحد ويرعونه الرعاية الكبيرة، بينما مدّعوه وماسكو زمامه يقودونه الى المهالك والحروب الرعناء ومزالق الكراهة والبغضاء وابتزاز الناس ماليا وعاطفيا وأرخصوا قيمه ومبادئه المثلى حتى صار تجارة وسلعة ينتفع بها لخاصّته وضررا بالغاً لعامّته.

حقا لقد طال مكوث التخلف وأرهقَـنا ثقاله فينا ولم نعد نحتمل اكثر ولا بد من التحرّك السريع من اجل التغيير لتثبيت الخطوة الاولى برسوخ تام وعزيمة لاتلين.

نحن بحاجة الان وقبل كل شيء الى أنظمة حكم مدنية متحضرة ومراكب ترسو بنا الى شواطئ العلمانية الآمنة ؛ فلنجرؤ برباطة جأش وقوة الى سحب البساط للإيقاع بكل من يعيق هذا التوجه سواء من رجال الدين او زعماء القبائل والأغوات المتنفذين وكل من يعرقل هذا المسعى والاّ فلا منجاة لنا من طوفان الاثنيات وفيضان الكراهيات واتساع العنف وبحيرات الدم وامتدادات الخراب ودعوات التجزئة على اسس عقائدية وعرقية بالية فقد خسرنا الكثير ولم يبق الاّ النزر اليسير، فلنعملْ على لمّ شتاتهِ وإنقاذه.

جواد غلوم

jawadghalom@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ندعو الى استعادة الاسلام
المختطف ونرفض العلمانية -

العلمانية ( الإلحاد ) ليست شيئاً واحداً فهناك علمانية معادية للدين ( الاسلام خاصة ) ومستأصلة له وهي العلمانية المفضلة لدى المثقف العربي ( الملحد ) بالضرورة الذي يسعى ما وسعه الى ابعاد الدين الاسلامي من الفضاء العام تماما وحتى الخاص ! وهناك العلمانية المتسامحة مع الدين وليس الدين الاسلامي كما نلاحظ في الغرب ، وفي كل الأحوال تجبر اي علمانية الانسان المتدين خاصة المسلم على الحياة وفق شروطها وليس كحقوق إنسانية له ؟! فهو لا يستطيع العيش وفق قناعاته الدينية حتى ضمن فضاءه الخاص ؟! وعلى هذا فالعلمانية دين وضعي ولاشك ان اعتناقه كفر ، ان وجود التطرّف لا يسوغ للكاتب الدعوة الى العلمانية بحسبانها الترياق ولكن لتكن دعوته ان كان مسلماً الى العودة بالإسلام الحقيقي الذي اختطفه المستبدون و جيروه لحسابهم او اختطفه المتطرفون وأرهبوا الناس به . العلمانية يعتنقها قطاع ضئيل في كل بلد عربي مسلم لا يملئون حتى حافلة نقل متوسطة ويريدون فرضها على الأغلبية التي هي مع الاسلام الم نقل لكم ان العلمانيون العرب معادون للدين الاسلامي خاصة واستئصاليون !

العلمانية وخصوصيتها التار
غسان -

من المهم جداً عدم القاء الطفل البرئ (اساسيات الدين الحق) مع مياه الاستحمام القذرة (ممارسات البشر وتاريخهم ومذاهبهم الشخصية) بعد تنظيف الطفل، كما تقول الحكمة الانجليزية. فصل المذهب عن الدولة والسياسة العامة أمر يمكن الدفاع عنه، لكن هذا يختلف تماماً عن فصل أصل الدين. التجربة الغربية في فصل الكنيسة عن الدولة لها خصوصيتها غير القابلة للنسخ والتعميم حيث التحكم الاعتباطي في العلم والبشر والطب والعقائد والغفران والموارد. هذا لا ينطبق على الاسلام، بل العكس هو الذي يحصل.

ملاحدة علمانيون فتكوا
بملايين البشر أكثر -

اكثر مما فعلت الأديان السماوية مجتمعة ومهما كانت تجاوزات معتنقيها ! يذكر التاريخ أن خمسة أشخاص ملاحدة علمانيون قتلوا ١٨٥ مليون إنسان ١- ماوتسي تونج " زعيم الصين" قتل ٧٩ مليون. ٢- جوزيف ستالين " زعيم روسيا" قتل ٥٠ مليون. ٣- أودلف هتلر " الزعيم النازي" قتل ٤٠ مليون. ٤- بول بوت "الزعيم الكمبودي" قتل ٣ ملايين من شعبه. ٥- ليو بولد " ملك بلجيكا" اشترى الكونغو و قتل ١٥ مليون من شعبها. و لا يوجد من بينهم من اسمه احمد او محمد.؟! وفي الفترة المعاصرة قتلت العلمانية المعاصرة أمريكا وأوروبا الغربية ملايين المسلمين المدنيين من العراق الى أفغانستان ومن البوسنة الى الشيشان اما للتخلص من أنظمة او تنظيمات إسلامية او لقتل حق المسلمين في الاستقلال ؟!

الخلاص من الاستبداد أولاً
لطفي -

اغلب ان لم يكن كل البلدان المسلمة حكمتها او تحكمها العلمانية المتطرفة التي تنهب الثروات وتقمع الشعوب الى درجة الإبادة كما في سوريا مثلاً وتخدم الغرب والخطوة الاولى من اجل علمانية حقيقية كما يطالب الكاتب ان تثور الشعوب على هذه الأنظمة العلمانية الوظيفية الخادمة للغرب بعدها تقام انتخابات يقرر فيها الشعب شكل النظام الذي يحكمه علماني إسلامي هو حر في اختياره وعلى الأقليات الفكرية والدينية والمذهبية القبول بنتيجة الصناديق وان لم تعجبهم .

العلمانية وخصوصيتها2
غسان -

المقال ربما تأثر بتجربة بلد عربي محدد، حيث المذهبية الدينية السلبية طاغية للأسف، وبالذات تدخل ايران بمذهبها الصفوي السافر. لكن الحل ليس هو العلمانية الغربية، فهي أيضاً لها رعاتها التي يقوضونها في الوطن العربي!، كما حدث في تونس وسوريا وتركيا قبل التحولات. الديمقراطية هي التي تحمي الدين وليس العلمانية الخشنة أو الناعمة. وللعلمانية الغربية خصوصيتها التاريخية ولا يجب ان نستنسخها كعرب دون وعي لظروفها وأسبابها ونتائجها الكارثية في بلدان مذكورة اعلاه.

بوصلة
خوليو -

هذه المقالة الجيدة هي بوصلة تدل المجتمع على طريق التقدم في هذا العصر ،،هم ،،اي الذين ينتفعون من ادخال الدين في السياسة يرفضونها لان مصالحهم ومكتسباتهم تنهار بوجود دستور يمنح الانسان المساواة والحريّة في خيار ممارسة معتقده الديني بعيداً عن دستور الدولة ،، يريدون ان يكون الدين هو الدستور لان دستور المساواة يفضح تسلطهم وتجهيلهم للناس بتعاليم الخيال غير العلمي وبوعود أشبه الى قصص الهلوسة والهوس المرضي منها الى الواقع ،،دستورهم الديني يسحق المراة نصف المجتمع ويجعلها اسيرة فحولتهم الذكورية لايفضحه سوى دستور علماني ينصف المراة لترى امام أعينها قيمتها الانسانية والانتاجيةوحقوقها كاملة فتختار العلمنة لحفظ تلك الحقوق لها وللرجل،، وبذلك ينسحب البساط من تحت اقدام اهل الخيال غير العلمي بدون عنف وتتركهم بدون زبائن فيضمحل شانهم وتقل أهميتهم ويرتاح المجتمع من تخلفهم فتصبح مواعيظهم للتسلية والتفكه بها،، وهذا ما يخشونه،، اي فقدان القاعدة الشعبية عندما يشاهد الشعب عدالة النظام المدني ويقارنه بظلمهم وسواديتهم المدمرة لاي مجتمع،، لان بضاعتهم فاقدة للصلاحية في عصر النت وغزو الفضاء والحقوق والمساواة والحريّة الشخصية والخيار في اختيار العقيدة او تركها وعدم خلطها بقانون المساواة ،،هذه الاخيرة يرونها من أشد الأعداء لهم لانها تنتزع منهم التسلط والهيمنة وتكشفهم على حقيقتهم كعوامل تدمير لاي وطن وأي مجتمع ،،على كل حال الزمن ليس لصالحهم وعاجلاً ام اجلاً سينفضح تخلف ما يحملون من نهج وسلوك امام الوعي الزاحف نحوهم والذي لايستطيعون عمل اي شيىء أمامه ،،وما هذه المذابح التي تحصل في صفوفهم سوى تعبير لعجزهم عن تقديم اي مشروع حل للناس فيتهمون الاخر بسبب فشلهم ،، فلايوجد في جعبتهم سوى القول امام هذا الفشل والتخلف بانه بسبب عدم تطبيق الدين ولا حجة لهم سوى ذكر الماضي الذي تدل دراسته الحيادية على انهم انجزوا بعض الأشياء لانهم تَرَكُوا الشرع وراء ظهورهم ومن أنجز بعض الشيىء كفروه ولاحقوه ولكن هذا لايرونه بل يضموه لإنجازاتهم ،، كما يضمون كثير من الاكتشافات الحالية للتلميح بانه موجودة في كتابهم وهذه هي عقدة النقص بذاتها التي يتحلون بها ،،الى متى سيستمر هذا الوضع ؟ الى ان ينتشر الوعي بين صفوفهم وهذا الوعي هو الذي سيضعهم في موقعهم الصحيح ويعيدهم الى حجمهم وعدم صلاحية مشروعهم كحكم ،، فينزوون بأفكارهم وعج

العلمانية ومسوغاتها
غسان -

يمكن لبعض البشرية ان تجادل عقلياً ومنطقياً وتجريبياً بتريليونات الصفحات دفاعاً عن مبدأ أو قيمة معينة ولنسمها (س)، ولكن هل هذا يوفر مسوغاً مستقلاً وموضوعياً ومطلقاً ونهائياً وحاسماً للقول بأن (س) هو أمر جيد (أو سيء). هذا غير ممكن وفقاً للمغالطة الطبيعية Naturalistic Fallacy المعتمدة من قبل الفكر الأكاديمي الغربي وغير المسيس، بدءاً من المذهب الوضعي قبل 160 عاماً وانتهاء بمذهب الشك الأخلاقي الحديث ومذهب ما بعد الحداثة. المغالطة الطبيعية هي للعلم مبدأ معرفي راسخ منذ الغزالي وديفيد هيوم ويؤكد ان القيم وأحكام القيمة (س هو أمر جيد (أو سيء)) لا يمكن البرهنة عليها حصراً من خلال الأدلة المنطقية أو التجريبية، مهما عظمت. دعونا اذن من اعادة اختراع العجلة، ومن الفذلكات والعواطف والمهاترات غير المجدية! ولتعتمد على منهجية جديدة في الجدل والدفاع عن القيم.

الذكاء في البناء لا الهدم
غسان -

العلمانيون العرب للأسف يظنون خطأ بأن نقد القيم والأديان كفيل بالتوصل الى المعرفة الأخلاقية الموضوعية أو المطلقة. هذا أشبه بحلم ابليس بالجنة!. النقد البشري للقيم قادر على هدم هذه القيم ولكنه للأسف لا يوفر أو يثبت البديل الأفضل. أي نص ديني (أو حتى علمي) يمكن نقده بشراسة، لكن هذا لا يصنع المعرفة الموضوعية بل يصنع جيلاً مائعاً ومجتمعاً مفرقاً وجرائم وانحرافات أكثر. انها عملياً صناعة الفوضى التي يتقنها العلمانيون العرب باتقان. لكن أين البديل الموضوعي أيها الناقدون لدين التوحيد؟

العلمانية
مواطن -

العلمانية لاتحمى المبادىء الدينية ولاتحمي المبادى التي تدعيها فاول من ساند الدكتاتوريين بعد الربيع العربي هم العلمانييون وهم من باركوا التعذيب ولازالو وهم الوحيدون الذين لايقبلون بصناديق الاقتراع وهم الوحيدون الذين يؤيدون الاحزاب المتطرفه في الغرب والله ان الشيطان اشد رأفه منهم

la religion doit reprendr
jamal -

la laicité c que l''état reste neutre par rapport aux religions et qu''il traite ttes les religions de la même distance,mais les islamistes surtout qui veulent ingérer et s''immiscer dans les affaires de l''état explique la laicité autrement comme une hérésie pour manipuler les gens,et on voit actuellement dans bcp de pays que les gens de la religion ont le pouvoir ce qui est pas de leur ressort,les gens de la religion leur palce est la mosquée

غسان ابو المغالطة
خوليو -

النقد سيد غسان لا يأتي من اجل النقد بل ليكشف مدى صلاحية امر ما او عدم صلاحيته ،،هل المساواة بين البشر ذكوراً واناثاً واتاحة الفرص امام الجميع اهم ام استعباد الرجل للمراة ؟ ،، اي هل المساواة اهم ام الاستعباد؟ فاي مغالطة طبيعية يمكن ان يقع فيها الانسان في هذا المجال ؟ المغالطة الطبيعية هي ان يقول ان الاستعباد اهم ،، وعادة يأخذ الانسان الخبرة والعبرة من تجاربه وخبرته ؛ المراة التي تعمل وتنفق على نفسها وعلى اَهلها باي حق نعطيها نصف حصة اخيها من الارث؟ واين هي المغالطة الطبيعية في هذا الموضوع ان أنصفنا وساوينا حقوق كلاهما ،، ماهو موقف الشرع الذي تعتبره حضرتك منصف وعادل والذي يقول ان الرجال قوامون على النساء بما أنفقوا من اموالهم ،،وكما ترى في هذا العصر ملايين النساء ينفقن من أموالهن ،،فمن هو الذي يغالط الطبيعة في هذه الحالة الشرع ام النظام العلماني الذي يؤمن المساواة للجميع ،،١٤٣٨ سنة والشرع يخالف الطبيعة التي اقرت المساواة بين الرجل والمرأة،، وهاهي الازمنة الحديثة تبرهن على ذلك ؛ النساء منتجات مثل الذكور ،،فلماذا يخالف الشرع هذه الطبيعة عند الحكم على كل منهما ،،فتارة يسمح للذكر بنكاح ما يشاء وتارة يسمح له بضربهن وتارة بتطليقهن وسبيهن وبيعهن كما ترى اخوانك الدواعشة يفعلون ،،النقد ياسيد هو للبناء وليس للهدم الهدم الدم الدم كما جاء في خطابه في بيعة العقبة الثانية ،،استيقظ سيد غسان فالمغالطة الطبيعية يمارسها ذلك الشرع .

موافقين على دستور الخوري
بشرط -

روح اولا انته اعمل دستور وهات أولاً بيان توقع عليه كل كنايس المشرق بإنه لا مانع لديها من انتقال رعاياها الى الاسلام او الى اي مذهب مسيحي مغاير لأي طائفة من غير تكفير ولا حرمان كنسي ولا لعن ولا قتل منها ولا من رعاياها اذا ما بدل احد المسيحيين دينه او مذهبه وتعال كلمني .

شتائم الخوري خوليو مصدرها
يا بيتو يا كنيستو يابيئتو -

هل هذا تعليق او وصلة شتائم قبيحة عنصرية وليئمة تدل على ان صاحبها ان كان مسيحي فلم تهذبه الوصايا وان كان علماني فلم تهذبه حضارة الغرب رغم طول إقامته فيه. فهو يتصرف ككنسي مشرقي انعزالي لئيم حقود وهذا التصرف نتاج تربيته الكنسية والمنزلية الوضيعة ونضح بيئته العفنة وكل اناء بما فيه ينضح ؟!

ما هي المغالطة الطبيعية؟
غسان -

المغالطة الطبيعية هي مصطلح فني فلسفي معروف في النظرية الأخلاقية الغربية ولها جذور عميقة في اصول الفقه الاسلامي (مبدأ التحسين والتقبيح الشرعيين). المغالطة الطبيعية تعني: عدم امكانية اشتقاق القيم الأساسية -مهما كان حبنا أو كرهنا لنا شديداً- من خلال اللجوء الى الحقائق -مهما كملت هذه الحقائق- أو من خلال الجدل - مهما اتسع وتعمق هذا الجدل. المغالطة هي الخلط بين عالم القيم وعالم الحقائق والاعتقاد الزائف بأن القيم المثلى يمكن بطريقة ما ان تشتق منطقياً أو من خلال المختبر والمشاهدة والتجربة . في واقع الحال، فان القيم قائمة في عالم ذهني شخصي ذاتي ثقافي معين، في حين أن الحقائق تتواجد في عالم طبيعي موضوعي آخر ولها وجود مستقل عن رغبات الناس وميولهم وقيمهم المتناقضة، وبالتالي لا يمكن اشتقاق القيم من الحقائق حصراً. هذا يرتبط ارتباطا وثيقاً في العلوم الحديثة الطبيعية والاجتماعية بضرورة الفصل بين "ما هو كائن" وبين "ما يجب أن يكون" Is/ Ought Distinction. وقد يقول قائل، وكيف يمكن اثبات القيم اذن؟ هنالك خياران أو حلان: حل غربي هو عد الرؤوس أو اعتماد الديمقراطية ممثلة بمبدأ الأغلبية، وحل شرقي هو العودة الى الدين الحق كمصدر صاف للقيم الموضوعية غير الشخصية. وغير ذلك هذيان أو انفعال أو هوس شخصي!.

رداً على الشتام خوليو
كلامك يرفضه المسيحيون -

لماذا تشتم الرجل غسان يا خوري خوليو ؟!! لعلم جهلك ان المسيحيين المشارقة لا يوافقون على هذيانك العلماني الذي مصدره كراهيتك للاسلام والمسلمين فقط وأنهم اي المسيحيين المشارقة يَرَوْن ان القيم الاسلامية افضل لهم من قيم الغرب الآفل خاصة قيم الاسرة والعائلة وأنك لو جهرت بهذه الأفكار بينهم لرجموك بالحجارة زي اي شيء . ان تروج للأفكار الغربية منتهية الصلاحية بين المسلمين وغرضك مكشوف هل الغرب لا تُضرب فيه المرأة ام ان ضرب النساء فيه حالة وبائية ؟! هل لا يوجد مسبيات في الغرب ؟! فماذا عن النساء اللواتي تستخدمهم مافيات الدعارة وينقلن كالماشية من قارة الى قارة تحت تهديد القتل والتشوية هل حقق الاستقلال المادي للنساء سعادتهن ام جعلهن نهباً لكل طامع وتحت التهديد والابتزاز والابتذال اعود وأقول لك يا خوري الجهالة المختفي تحت قناع العلمانية ان المسيحيين المشارقة لا يوافقون قبل المسلمين على افكارك .

عارضة أزياء غربية 1
تصفع خوليو على قفاه -

نشر موقع شبكة تقريرا للكاتبتين مونيكا إينلي وفيونا سنكلير سكوت، تشيران فيه إلى أن مصممي الأزياء وبيوت الأزياء العالمية يتساءلون عن سر انتشار الزي المحتشم.وتقول الكاتبتان إن "البحث عن كلمة الحشمة على (إنستغرام) يفتح خزنة من الأدلة، فساتين طويلة وفساتين بالعنق الطويل، وهناك نصف مليون شخص لديهم هاشتاغات تحت صورهم تحمل تعليق (محتشم)، وهناك العديد من التعليقات الأخرى، مثل (لباس محتشم، وحركة محتشمة، وأسلوب محتشم) وتستخدم بشكل واسع، وبنظرة عامة، فإنه يبدو أن اللباس المحتشم يشير إلى موجة مرتبطة بشكل عام بالنساء المسلمات، لكن نظرة فاحصة تشير إلى أن هذه موجة عامة تشمل نساء من أديان أخرى وأحيانا لا علاقة لها بالدين".ويورد التقرير، نقلا عن مراقبي خطوط الموضة، قولهم إن هذا تعبير عن موجة جديدة من الأنثوية، أو تقوية متعددة الجوانب، حيث تقول المتخصصة في مجال الموضة في بيسلرز في باريس إزا ديزون، إن "المرأة القوية لم تعد موضوعا لتعريف محدد، ولا تعيش ضمن معايير محددة"، وتضيف: "نحن نشاهد بداية لما نراه وسائل التقوية التي تسمح للمرأة بخلق تعريفاتها الخاصة بها". ويشير الموقع إلى أن حركة الحشمة تبني زخمها منذ سنوات، حيث أصبح الحجاب رمزا معروفا، لافتا إلى أن شركة "دي كي أن واي" قامت في عام 2014 بالإعلان عن مجموعة من الأزياء المحتشمة، وقامت شركة "دولتشي كابانا" في عام 2016، بطرح تشكيلة من الأزياء المحجبة والعباءات، وقدمت شركة "أتش أند أم" في العام ذاته عارضة أزياء مسلمة تلبس الحجاب في فيلم فيديو للترويج للتشكيلات التي طرحتها.وتلفت الكاتبتان إلى أن حليمة أدن في تشرين الثاني/ نوفمبر كانت أول متسابقة في مسابقة ملكة الجمال ترتدي الحجاب في تاريخ المسابقة، وذلك في منيسوتا في الولايات المتحدة، حيث تلقت أدن في الشهر الماضي دعوة من ميلان للمشاركة في عرض أزياء لكل من "ماكس مارا" و"ألبرتا فيرتي" وهي ترتدي الحجاب، حيث قابلها المصمم كاني ويست من أجل عرضه "ييزي" في نيويورك، مشيرتين إلى أن شركة "نايك" أعلنت عن أول تشكيلة "مناسبة للحجاب".ويعلق التقرير قائلا إن الجدل الذي أثير حول لباس الممثلة البريطانية إيما واتسون على غلاف العدد الأخير من مجلة "فانيتي فير"، يشير إلى أن اختيارات المرأة لا تزال تثير النقاش، وتدعو للحرية في اختيار ما تريده، ومن هنا استجابت دور الأزياء لهذا الأمر.وينقل الموقع عن مراسلة الأ

عارضة أزياء غربية 2
تصفع الخوري -

وتنوه الكاتبتان إلى أن هذا التحول يأتي في وقت بدأت فيه العلامات التجارية الفارهة بالاستجابة في تصميماتها للمرأة الملتزمة ومن أديان مختلفة، حيث تقول بيتون: "لم تعد تستطيع تجاهل جوقة الأصوات العالية حول العالم، التي تطالب باختيارات واسعة". ويفيد التقرير بأن عارضة الأزياء الأمريكية جيجي حديد، ظهرت في هذا الأسبوع على غلاف وهي ترتدي حجابا مزينا بألماس، ووضعت حديد صورة الغلاف على حسابها في "إنستغرام" مع تعليق يمدح المجلة، وقالت: "كوني نصف فلسطينية فإن هذا يعني أن العالم كله لي وأن أكون على غلاف العدد الأول وأضافت: "آمل أن تظهر هذه المجلة صورة عن صناعة الأزياء ورغبتها بشمول وقبول الناس كلهم والعادات جميعها بشكل يشعر كل شخص أن لديه لحظات من الأزياء التي يمكن أن يعود إليها ويتعلم وينمو".ويذكر الموقع أن الموجة الجديدة تعد دفعة لغزلان غونيز ومغامرتها الجديدة، حيث أعلنت في يوم المرأة العالمي عن "ذا موديست"، وقدمت نفسها في زي للمرأة الخارقة، حيث تريد غونيز أن تملأ فراغا في سوق الأزياء الراقي. وبحسب موقع "، فإنه سيحاول التوجه نحو السوق العالمية المتعددة الثقافات وللنساء كلهن من الأعمار كلها، وعملت غونيز (14 عاما) في القطاع المالي قبل أن تغير مجالها للتصدي لحاجات المرأة حولها، وتقول: "قد تكون المرأة مصرفية، لكنها تريد بدلة أو لباسا جميلا تلبسه من الصباح إلى المساء، ويكون لباسا غير فاضح"، وتضيف: "قد تكون أما تريد حضور حفل زفاف ابنتها، أو طالبة جامعية في دبي تحب الموضة، لكنها ترتدي اللباس المحتشم لأسباب ثقافية". وتورد الكاتبتان أنه بسبب ما شاهدته غونيز من إحباط، فإنها قررت البحث عن فكرة وإطلاق "ذا موديست"، وقالت إن "النساء اللاتي نشأت بينهن عصريات ويتابعن الموضة لكنهن يلبسن بهذه الطريقة، أمي وبنات عمي كن يذهبن من محل إلى محل للعثور على قطعة لباس تناسبهن، فقلت لنفسي لا بد من حل".ويختم "سي أن أن" تقريره بالإشارة إلى أنه بحسب دراسات فإن إمكانيات سوق الزي المحتشم كبيرة، ويمكن أن تصل قيمتها بحلول عام 2019 إلى 484 مليون دولار أمريكي.

الغربية جوانا فرنسيس
بتنصح النساء المسلمات -

كتبت الكاتبة والصحفية الامريكية "جوانا فرانسيس" في أحد مقالتها تحت عنوان "رسالة من مسيحية إلى مسلمة"، حيث توجّهت الكاتبة الأمريكية بالخطاب للمرأة المسلمة.ونقلت مختلف المواقع الالكترونية " قالت "جوانا فرانسيس" مخاطبة المسلمات "إن هناك من يحاول اغراءكن بالأشرطة والموسيقى التى تدغدغ أجسادكن، مع بعث صورة غير لائقة للأمريكيات كذبا ويقولون عنا بأننا سعداء وراضون ونفتخر بلباسنا مثل لباس العاهرات وبأننا قانعون بدون أن يكون لنا عائلات" .وأكدت الصحفية الامريكية التي تنتمي إلى الديانة المسيحية أن واقع معظم النساء في امريكا لسن سعيدات موضحة " أن الملايين منا يتناولن أدوية ضد الاكتئاب، ونكره أعمالنا ونبكى ليلا من الرجال الذين قالوا لنا بأنهم يحبوننا، ثم استغلونا بأنانية وتركونا" .كما حذّرت المسيحية المرأة المسلمة من هؤلاء الذين يريدون تدمير العائلات المسلمة، المحافظة وبمحاولة اقناعهن بانجاب عدد قليل من الأطفال، حيث يقومون بتصوير الزواج على أنه شكل من أشكال العبودية ، وبأن "الأمومة لعنة" ، وبأن الاحتشام والطهارة عفا عليهما الزمن وهى أفكار بالية، -على حد قولها-. أما عن النساء الاوروبيات فقد أشارت الصحفية الامريكية جوانا فرانسيس تعرضن لعملية غسيل دماغ كي يعتقدن أن النساء المسلمات مضطهدات ، حيث قالت إن في الواقع "نحن اللواتى يخضعن للاضطهاد ، نحن عبيد الأزياء التى تحط من قدرنا ، ويسيطر علينا هوس وزن أجسامنا ، ونتوسل للرجال طلبا للحب والرجال لايريدون أن يكبروا" . تابعة كلامها "ونحن ندرك فى أعماقنا أننا خدعنا ، ولذلك نحن معجبون بكن وأنتم مثار حسدنا.. رغم أن البعض منا لايقرون ذلك". وترجت الكاتبة الصحفية "جوانا فرانسيس" النساء المسلمات بعدم النظر الى النساء الغربيات بحقارة أو التفكير بأنهن يحبن الأشياء كما هى عليه، قائلة " إن الخطأ ليس عندما كنا صغارا لم يكن لنا آباء للقيام بحمايتنا لأن العائلات قد جرى تدميرها.. وأنتن تدركن من هو وراء هذه المؤامرة ". ودعت الكاتبة المسيحية "جوانا فرانسيس" اخواتها المسلمات بعدم الانخداع "فلا تسمحن لهم بخداعكن ، ولتظل النساء عفيفات وطاهرات.. نحن المسيحيات يتعين علينا رؤية الحياة كما ينبغى أن تكون بالنسبة للنساء". مردفة "نحن بحاجة اليكن لتضربن مثلا لنا نظرا لأننا ضللنا الطريق ... اذا تمسكوا بطهارتكن ، ولتتذكروا أنه ليس بالوسع اعادة معجون الأسنان داخل

اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -

كادت أقاويل واتهامات الاسلاميين عندنا وتكتلاتهم السياسية بان العلمانية وأتباعها تقف بالضد من الدين وشعائره تخسر رهانها؛ فلم يعد تنطلي هذه الاكاذيب على المجتمع ومنها اتهام العلمانية بانها تسلك منهجا بالضد من الدين وبالضد من الخالق وكونها صادرة من الغرب الكافر من اجل الهيمنة على عقول المسلمين. )<<الاكاذيب !! طيب شو الدليل؟ أو فقط لان بني علمون قالوا انه كذب فعلى الجميع يصدق هل كلامكم "مقدس"؟ الواقع يقول بسبب علمانية الدول قامت الثورات " أنتم السبب في شلالات الدم" العجيب لما يكونمعاك انسان عايش في الدنيا في " هذا الوقت بالجسد" وعقله في زمن ثاني من مخلفات الماضي بصدق تحتاج لوقفه ودراسة هذي الحاله "" كلامكم في جه والواقع في جه ثانيه" بوص يا عم حواسكم لكم نحن ما نحتاج لها رب العالمين خلق لكل انسان حواس وعقل في المعطل بمزاجه وفي اهل المرض والله يشفيهم يعني بطلوا تفرضون علينا وصايتكم وتمارسون علينا ألاعيب سحرة فرعون عدنا المضاد "" الدين وبعدها الثقافه " والاهم أين علمانيتكم من ممارسات بعض الحكام ؟ أين علمانيتكم أو قل اخلاقكم وشهامتكم هذا اذا كنتم تفهمون معنا هذي الكلمات من ممارسات اصحاب الاديان الأخرى في اهل الاسلام وبتحديد أهل السنه ؟ أين تاخذون وضعية الميت بامتياز تحسدون عليها فقط اسهمكم الحراقه تنزل على "" اهل السنه وعلماءهم حتى لو واحد فيهم اخطأ وبدون قصد تكبرونها وتعملون منها حكايات وروايات عقيمه مقرفه مع العلم ان رجل الدين في النهايه انسان مش معصوم ولا ملاك حتى لا يخطأ ويزل لكن بلاويكم وكوارثكم في حقنا ما تبغون أحد يحاسبكم عليها وكأنكم ألهه " في النهاية انتم مالكم وزن وقيمه عند الشعوب تحاولون تزرعون في اعماق البحر ورود

لماذا
احمد شاهين -

لماذا كل شيء يحصل في العالم يوجهونه المسلمين انه ضد الأسلام؟؟؟؟؟؟لو ان ألعالم فعلا قلق من المسلمين كان لم يصل لهذه الدرجة من العلم والتقدم؟؟؟؟العالم ناسي انه في اسلام ومسلمين اللي ذكرهم بوجوده ابو بكر الخليفة المزعوم صار يسأل العالم من هؤلاء قيل المسلمين فتذكروا ان في عالم عايشة في عام 700 م ولا يزالوا؟؟؟ما حدا يتآمر عليكم انتم تذبحون بعضكم وانتم 73 ملة الى ان تفنوا حالكم والعالم يزودكم بالسلاح المدفوع ثمنه من قوت ابنائكمعلى ماذا يحسدكم الناس علي تدمير سوريا؟اليمن؟ليبيا؟مصر؟العراق؟الحمدلله على نعمة الاسلام

تمويه الكاتب وفيلسوف إيلاف
Almouhajer -

الكاتب الكريم يعتبر أن الدين قد تدخل في أمور السياسة بعد موت نبي الإسلام محمد مما أدى إلى مشاكل الأمة منذ ذلك الوقت وحتى اليوم . هذا تمويه عن الحقيقة الغير قابلة للشك ، وهي أن محمد نبي الإسلام هو مؤسس الدولة الإسلامية معتمداً بعدها على قوة هذه الدولة العسكرية في نشر ما يسمونه ، وهنا بالطبع فيلسوف إيلاف السيد غسان، (الدين الحق) . يا أستاذ جواد ويا جميع كاتباتنا وكتَّابنا المتنورين الأكارم ! بالله عليكم أبصقوا (بحصة) الحقيقة فلا إسلام بدون دولة ولا دولة بدون إسلام مهما طال الزمن . بناء على هذه الحقيقة ... لا أمل في تقدم هذه الأمة . حضرة البروفيسوور غسان ! يحاضر بالأخلاق بشكل فلسفي ، لا يسمن ولا يغني عن جوع ، ويحاول تسويق (الدين الحق) على أنه مصدر الأخلاق ومصدر الحكم الرشيد ومصدر سعادة الناس الذين يعيشون تحت حكمه . المهاجر يعتقد بشكل شبه جازم أن السيد غسان لا يعيش في دولة إسلامية، بل هو يتنعم بما توفره علمانية الغرب من حرية ومن مساواة ومن حقوق ، وهو بالتأكيد لم يتعلم الفلسفة لا في جامعة الأزهر ولا في جامعة الملك فيصل في الرياض، بل تعلمها في جامعات العلمانيين الغربيين . هذه الحقيقة لابد وأنها تُظهر إنفصال البروفيسور غسان عن الواقع الذي يعيشه ، بما يمكنني تسميه النفاق المقصود . سألتك عدة مرات يا سيد غسان أن تعدد لنا أو تشرح لنا الأسس الأخلاقية التي تحتويها عقيدة(الدين الحق) ، أو أن تذكر لنا بعضاً من مكارم الأخلاق التي كان يتمتع بها نبي الإسلام ، لكن الهروب كان منهجك . هل تتفضل اليوم وتمتلك بعض الجرأة ، وتعدد لنا هذه الأسس الأخلاقية ومكارم أخلاق النبي ، ربما يغفلها المهاجر وسواه من القراء فتكون قد أسديت لنا خدمة إنسانية ، نتبع العقيدة الإسلامية بعد معرفتنا وقناعتنا . يكفي تمويه للأمور أو محاولات لتبييض صفحة العقيدة فالأمل مفقود ؛ وحضرتك آيها الكاتب الكريم ، مثلك مثل السيد غسان وكل المسلمين ، لا تستطيعون فعل شيء فيما يخص الحاجة إلى المفتي وفتاويه . عقيدة غير قابلة للإصلاح . شكراً للمحرر .

رحم اللة المشعوذين
فول على طول -

المشعوذون هم مخلوقات ارتكازية معبأة بنصوص مقدسة يحفظونها عن ظهر قلب ولكن لا يفهمون ما يقولونة ...هم حفظة الشئ فقط وليس فهم الشئ . يؤكدون لك أن الاسلام هو الحل ...مجرد عبارة مبهمة أو مجهولة تبدو براقة للمشعوذين فقط . ما معنى الاسلام هو الحل ؟ لا تجد اجابة . والمشعوذون يعتقدون أنهم وكلاء اللة على الأرض ويظنون أنهم الأعلون وأن الكفار خلقوا للتسخير ..والمشعوذ يرتجف من كلمة حرية اعتقاد ومساواة وخاصة بين المشعوذ والأخرين الكفار أو بين المشعوذ والمرأة . والمشعوذ يهرب الى العيش فى بلاد الكفار وعندما يصل الى هناك يطالب بالدولة الدينية التى هرب منها أصلا ...مساكين المشعوذين . يعتقد المشعوذ أن دين اللة فى خطر ويجب حمايتة وكأن اللة نفسة فى خطر مع أن اللة لا يحتاج للحماية من أحد الا اذا كان ضعيفا وهذا لا يتفق مع كونة الة . المشعوذ يؤمن أن الدين يجب تنفيذة بالقانون والاكراة ويؤمن أن العفة فى كمية القماش التى تتكفن بة المرأة واللحية والجلباب والفن حرام وتالموسيقى حرام والعلم حرام - ما عدا العلم الشرعى - أى كل العيشة حرام ولكن الموت فى سبيل اللة هو الغاية ...مع أن اللة وهب الحيباة للبشر ولم يطالب أحد بالموت فى سبيلة ...لكن يقولون لك أن اللة اشترى من المؤمنين أنفسهم وهو فى الحقيقة باع لهم جنة الوهم ولم يشترى أو يدفع للمؤمنين شيئا . وأتمنى من المشعوذ اياة الذى يوزع بذاءاتة على رواد الموقع أن يوضح لنا ما فائدة ما قالتة عارضة الأزياء أو الغربية جوانا فرانسيس ؟ العلمانية لا تمنع أحدا من الاحتشام - التكفين أو لباس الكفن يعنى - أو عدم العمل أو الخروج للعمل أو ارتداء ما تريد ....مجرد شعوذة ينقلها لنا دون أن يقرأها وان قرأ لا يفهم . رحم اللة المشعوذين . المشعوذين فى نعيم .

غير اسمك فول
أو الافضل تقاعد -

وهل يملك هذا الفوال غير التهكم والازدراء والاستهزاء؟

العِلمانية
abdou bourhane -

اولا لماذا تُصرّ على ربط العِلمانية بالالحاد وهما مفهومين مختلفين،ثانيا الا ترى ما يقوم به دُعاة وما يُسمّى ب (العُلماء) ورجال الدين من دجل واحتيال وشو بيز ودعوات للقتل والفتنة وما يجري اليوم في دول المشرق والمغرب العربيين الا تراه مشابه للمجازر التي عددتها ونسبتها للعِلمانية.أكيد أنت تحت سِحر الشيوخ .

شتائمكم يا كنسيين نتاج
تربيتكم ونضح بيئتكم -

هل هذا تعليق او وصلة شتائم قبيحة عنصرية يا ارثوذوكسي ؟!! تدل على ان صاحبها ارثوذوكسي عفن فلم تهذبه الوصايا ولم تهذبه حضارة الغرب رغم طول إقامته فيه. فهو يتصرف ككنسي مشرقي انعزالي وهذا التصرف نتاج تربيته

تعال نغيضك يا
شاهينوه الصليبي الملحد -

خلينا أربعمائة فرقة لكن هناك فرقة منا ناجية بالنهاية .. اما انتم كملاحدة فلن ينجو منكم احد كلكم في الجحيم

النقد والاصلاح
عند خوليو وفوليو -

النقد نوعان: نقد في الوسائل والأدوات ونقد في الغايات العليا. النوع الاول صحي ويحسن من الفعالية في الانجاز المجتمعي في نهاية المطاف، أما النوع الثاني من النقد فهو تكريس للعدمية والفوضى والشلل المجتمعي ان وصل الى أساسيات الدين واللغة والثقافة والتاريخ (كنقد فوليو وخوليو).

مضحوك عليكم
احمد شاهين -

لا تغيظني ولا اغيظك شايف المسلمين امام عيوني عايش بينهم واتعامل معهم.....قال النبي المسلم لا يكذب لم اتعامل مع مسلم لا يكذب كله بيكذبروح شرم لا تغيظني مش كتير بتهموني بصراحة عمي لا يوجد مسلمين سوى بالهوية....اتحداك ان تجد مسلما لا يكذبمع تحبات شاهينو يا عديم أللقب

أين الحل
بروفسور فول؟ -

هي باقة تشكيكات وازدراءات بطعم الكراهية.

-

هذه المشاركة تتكرر على كل صفحات التعليقات . صاحبنا يدعي أن مشاركاتنا ليست سوى شتائم ...! إن كانت مشاركة فول أو مشاركتي تحتويان شتيمة واحدة فاستشهد بها يا صاحبي. إذا لم تأتِ بالدليل فستكون بالتأكيد مشعوذاً كما يصفكم العزيز فول . ماذا يمكن تسمية كلامك في المشاركة /٢٥/ ، إن كان كلامنا شتائم ؟!

حاول تفهم يا شيخ ذكى
فول على طول -

يا شيخ حاول أن تفرق بين الأوصاف وبين الشتائم .. أنا لم أشتم أحدا كما تفهم أنت بالمقلوب كعادتك وهذة مشكلتكم أنا وصفت حالات ...وصف وليس شتائم ...فهمت ؟ ما معنى الاسلام هو الحل ؟ يعنى المفروض أن يكون هناك أسباب تتبع لايجاد الحل ...ونسأل حل ماذا ؟ يعنى حل مشكلة الاسكان أو المستشفيات أو المواصلات الخ الخ ؟ أما اذا كان مجرد شعار فقط فهو شعوذة وتابعية مشعوذين ليس الا ... ولو سألت أى انسان يرفع شعار " الاسلام هو الحل " ماذا يعنى هذا الشعار سوف - يتنح ويبلم - يفغر فاة ويهرب منك فى أول حارة ...فهمت ؟ وبالفعل من يؤمن أن اللة أو رسولة - من أى ديانة - يحتاجون للحماية فهم مشعوذون ...ومن يسخر نفسة للدفاع عن اللة فهو مشعوذ ...ومن يموت فى سبيل اللة فهو مشعوذ ...ومن يعتقد أن العفة فى القماش - الخيمة يعنى أو النقاب والحجاب الخ الخ - فهو مشعوذ لأن العفة تبنع من القلب والعين والتربية والأخلاق والقانون ...فهمت ؟ ومن يعتقد أنهم أعلون مع أنهم فى أسافل القائمة فهم مشعوذون ...ومن يعتقد أن المرأة أقل من الرجل فهو مشعوذ ..ومن يعتقد أن الأخرين - الكفار يعنى - أقل من المؤمنين فهو مشعوذ ...ومن يعتقد أن الدين يفرض بالقوة وبالقانون فهو مشعوذ ..ومن يؤمن أن الصيام أو الصلاة بالاكراة فهو مشعوذ ...ومن يؤمن أن الفضيلة تأتى عن طريق الاكراة فهو مشعوذ ..ومن يؤمن أن اللة سخرهم أو أوكلهم لحمايتة وحماية دينة فهم مشعوذون جدا ..ومن يصدع رؤوسنا بأن الفن حرام والموسيقى حرام الخ الخ ..فهم مشعوذون لأن هذة المواهب أعطاها الخالق للبعض لاستغلالها ..ونكتفى بذلك ونسأل صاحبنا : صفة واحدة من الصفات السابقة تؤكد أن هذا الانسان مشعوذ فما بالك لو كان يجمع كل الصفات السابقة ؟ ؟ وعندما أقول لشخص أنت ثعلب فهى تعنى المكر - وصف يعنى وليس شتيمة - أو هذا حمار تعنى غبى ..مع أن الحمار ليس غبيا ..وهكذا المشعوذ فهذا وصف لأشخاص وليس شتائم ...فهمت ؟ أما البذاءات الحقيقة هى التى تأتينا بأعلى الأصوات من مساجدكم ..أحفاد القردة والخنازير ....اللهم اخرب بيوتهم ..ويتم أطفالهم ..ناهيك عن تحريضكم على الأخرين بالقتل والنهب والسلب ...بالتأكيد هذة التعاليم لا تنتج بشرا أسوياء أو مؤدبين أو ينتمون للبشر ...فهمت ؟ راجع بذاءات وتطاولك على الجميع فى الموقع ومع ذلك لا أحد يرد عليك لأننا نعرف تربيتكم وتعاليمكم أى ميئوس منكم . تحياتى يا شيخ ذكى .

انا علماني و اكثر
سيروان1 -

نتمنى لكم الصحة و السلام وضعكم لا يحسد علية بين المتطرفين و المخدرين بالدين بكل انواعها,اليوم في الدول الا سلامية كلمة علم و علماني يحكم عليه.تحياتي سيد غلوم

الاسلام كالطائرة المخطوفة
لطفي لطيف -

بعيداً عن هذيان الكنسيين وقبيح السنتهم الذين لم تهذبهم وصايا ولا طول إقامتهم بالغرب نقول ان ‏العلمانية ليس لهاسياق في مجتمعاتنا العربية ،هي سياق تاريخي ظهر لوجود سياقات اخرى أدت الى ظهوره وهي ليست فصل الدين عن السياسة ، وهذا لا يناسبنا كمسلمين حيث ان الاسلام عندنا دين ودنيا لا انفصام عنه ولا انفصال هو كالعروة الوثقى لا يصح ان يجعلنا سوء احوالنا نكره الدين او ننحيه وإنما نكره من كرهنا فيه وننحيه ونعود بالاسلام الى منبعه الصافي الرقراق بعد ان نخلصه من خاطفيه

احذروا شاهينوه
الكذاب يا قوم -

كل يرى الناس بعين طبعه يا شاهينوه

العفة
الارثوذكس وقلايات رهبانهم -

القمص هابيل الثاني يؤكد أن الذي رسمه هو المتنيح مينا الصموئيلي أسقف دير الأنبا صموئيل ويقول أنه لاقي ترحيبا من الارثوذوكس الذين يريدون الزواج للمرة ثانية بعد تعنت الكنيسة ضدهم. التقيناه بناء علي رغبته كمواطن مسيحي إلا أنه فاجأنا وفجر العديد من المفاجآت بقوله أن شخصيات أرثوذوكسية كبيرة يتبادلون الزوجات فيما بينهم في حفلات جنس جماعي واشار إلي انتشار زني المحارم بين الأرثوذوكس ؟! وهناك رهبان لهم سقطات رهيبة واعمال سرية وارسلت لقداسة البابا عن مجموعة من الرهبان يرتكبون الخطيئة في مدينة نصر ومصر الجديدة ؟!- كان لنيقولا وهو رجل دين زوجة جميلة رفضت أن تعتنق المسيحية مثله وهو لم يستطع الرهبنة بعيدا عن زوجته والشيطان خدع نيقولا والذي قال للناس اننا عندما نتناول نصير جسدا واحدا وروحا واحدة

تابع ما قبلة
فول على طول -

على فكرة يا شيخ ذكى : هذا المشعوذ ينطبق على أى شخص أو مجموعة أشخاص - لو حتى 2 مليار أو 6 مليار - من أى ديانة حتى لا تعتقد أننى أغير المبادئ أو لى قياسات مختلفة من دين الى أخر ....لا بالتأكيد هذا القياس ثابت عندى وحتى تفهم : لو مسيحى هددنى بالقتل ان لم أصلى أو أباح دمى ان لم أصلى أو أباح أكل لحمى ان تركت الصلاة فسوف أؤكد وبأغلظ الايمان أنة مشعوذ ...ولو مسيحى منعنى من الافطار فى أيام صيامهم سوف أؤكد أنة مشعوذ ....ولو مسيحى يعتقد أن الحشمة تكمن فى الملابس أو فى المظهر سوف أؤكد أنة مشعوذ الخ الخ الخ .... مع أنى لست ضد الحشمة ولا ضد التعرى ... انتهى - ولو أى ديانة بها نصوص تحريضية ضد أحد ولو حتى ضد انسان واحد فى العالم سوف أنتقد هذة الديانة دون خطوط حمراء عندى ...فهمت ؟ وبناء على القياسات السابقة لتعريف المشعوذين هل لك أن تقر وتعترف بالحقيقة ؟ وهل تفهم ان ذلك ليس شتائم ؟ تحياتى يا شيخ ذكى .

نشكر موقع ايلاف على ضبطه
لتعليقات الكنسيين العفنة -

ياهجوره الصليبي نحن نرتاد مواقعكم الصليبية التي ينبعث منها ما يشبه طفح من شتائم ومسبات ... ونحمد الله ان ايلاف تضبط تعليقاتكم

يا شاهينوه كن مسلم كاذب
ولا تكن واحد مشرك او ملحد -

او يبدو انك بتتعامل او ببتزامل مع مسلمين كذابين

تنميط المسلمين مشروع
كنسي خبيث قديم وفاشل -

يسعى تيار الكنسيين الانعزاليين المشارقة واخوانهم الملاحدة الى تنميط المسلمين السنة على الجملة اي المليارين نسمة وصمهم بالارهاب وكراهيتهم للآخرين وهذا مشروع كنسي قديم عمره من عمر الاسلام ولكنه فشل على كل صعيد هذا التنميط الخبيث فاشل و لا احد يصدق الكنسيين الانعزاليين فيه لان هذا التنميط لؤم وعنصرية وينم عن نفوس خبيثة مسرطنة تمكنت منها الكراهية العمياء بشكل سرطاني نحن كمسلمين لا نقول ان كل المسيحيين ولا كل اليهود ولا ولا أشرار وهذا أخذناه من ديننا الذي علمنا ان نعدل مع الناس بغض النظر عن الدين والعرق وان نقول للناس حسناً ونعاملهم بالحسنى ونجادلهم بالتي هي احسن وان نتبادل معهم المصالح والمنافع الى درجة مصاهرتهم مع ملاحظة اننا لسنا ملائكة ولا شياطين وان فينا من يتنكب السراط المستقيم كغيره من البشر وانه في هذه الحالة لا يمثل الا ذاته وكل سلوك يسلكه خارج تعاليم الاسلام يدينه ولا نبرر له ونرفضه ان ما يروجه هذا التيار الكنسي المشرقي والالحادي العنصري لا يمثلون فيه الا أنفسهم وهم كنقطة وسط ملايين ملايين البشر الأسوياء في كل دين وكل عرق ان هذا التيار يحاول عبثاً ولن يحصل على شيء وسيهلك نفسه كان غيره اشطر الاسلام يتعرض للهجوم منذ الف واربعمائة عام مش من اليوم لصد الناس عنه وقد فشل هذا المشروع فشلاً ذريعاً باعتراف المراجع المسيحية الكبرى نفسها وصار الاسلام قبلة البشر ومن اعلى المستويات سفراء وكتاب وقساوسة وفنانين وناس بسطاء . فموتوا بحقدكم

متطابقة منطقية
وباختصار شديد -

أوصاف الفوال = شتائم.

-

أحد هؤلاء الكاذبين ، يزور المواقع المسيحية ويرى الشتائم فيها ؟ هذا ليس مشعوذاً بل كاذباً محترفاً ، حلل له نبيه الكذب في حالة الحرب، وإخوتنا المسلمون يعتبرون الدفاع عن الإسلام ، حتى في الحوارات، هو حرب مقدسة (جهاد) . أما المجاهد الثاني فهو صاحب المشاركة /٣٥/؛ هذا يتقمص شخصية رجل صحافة ويقول :"" التقيناه بناء علي رغبته كمواطن مسيحي إلا أنه فاجأنا وفجر العديد من المفاجآت بقوله أن شخصيات أرثوذوكسية كبيرة يتبادلون الزوجات فيما بينهم في حفلات جنس جماعي - انتهى الإقتباس. من يصدقك يا أيها المجاهد في سبيل الله ؟ يعني بلغة العزيز فول : يا أكبر مشعوذ !! ويتابع هذا المشعوذ وأقتبس " كان لنيقولا وهو رجل دين زوجة جميلة رفضت أن تعتنق المسيحية مثله وهو لم يستطع الرهبنة بعيدا عن زوجته والشيطان خدع نيقولا والذي قال للناس اننا عندما نتناول نصير جسدا واحدا وروحا واحدة - رجل دين مسيحي ، رفضت زوجته إعتراف المسيحية؟؟؟ لا تعليق .

عودة الى موضوع المقال
وبعيداً عن الانفعالات -

هل العلمانية هي الحل في وطننا العربي؟ ألم نتجه اليها بالتدريج أو بالانقلاب منذ نحو مائة عام على الأقل؟ فما بال النتائج هزيلة على مستوى التنمية والنظام والديمقراطية والهوية والاستقلال؟ نريد رأي خبراء الازدراء والتهكم والشتيمة فوليو وخوليو والمهاتر؟

الشعوذة عقيدة وصنعة
في كنايس الارثوذوكس -

انته يا ارثوذوكسي قبيح نموذج للارثوذكسي الحقود الذي ربته كنيسة شنودة على الكراهية سُئل الأنبا بيشوي عن السحر. والشعوذة لدى البروتستانت فرد قائلا : ًلا السحر عندنا في كنيسة الارثوذوكس اكترعندنا رهبان بيشتغلوا في السحر والاسود والشعوذةوعندنا قمامصة وقساوسة بيشتغلوا في السحروعندنا يعقوب الخزامى بيشتغل في السحر والشعوذة والحكاية ضاربة خالص ! ان الارثوذوكس من عينتك هم أقذر البشر على الإطلاق

هجوره يتهمنا بالكذب
وهو يكذب طوال السنة -

انظر من يتهمنا بالكذب

شعوذة حقيقية
وليس ادعاء -

هل المهاجر يعلم بالغيب أم يشعوذ؟!

واد يا يا فول
يا ارثوذوكسي حقود -

ما تقولش اي مسيحي قول اي ارثوذوكسي لأنكم بتعتبروا بقية الطوائف المسيحية كفار وترونهم مشعوذين

في موضوع المقال
وبعيداً عن الاستهزاء -

البعض يقترح العلمانية كحل غربي لامة العرب، ولم يذكر لنا أمثلة وتجارب عربية سابقة وناجحة تجعلنا نقتنع؟! هل تونس منبع الثورات العربية وسوريا منبع الفوضى العالمية هي أمثلة جديرة بالتقليد؟؟ أم دكتاتورية تركيا أتاتورك حيث الفشل التنموي واستباحة الاجنبي واهدار الحقوق الأساسية للافراد؟ أم علمانية فرنسا وبريطانيا التي تكونت وفق ظروف أولية ومسار تاريخي مختلف تماما. العلمانية المستبدة هي المشكلة وليست الحل.

فول
دكان بيع الخزفيات -

كما وصفناك سابقاً يا فول الحقود الذي دخل محل خزفيات وعمال ينطح يمين شمال

اماراتيه ولي الفخر
اماراتيه ولي الفخر -

رحم اللة المشعوذينفول على طول - GMT 11:52 2017 الجمعة 12 مايوالمشعوذون هم مخلوقات ارتكازية معبأة بنصوص مقدسة يحفظونها عن ظهر قلب ولكن لا يفهمون ما يقولونة /رحم اللة المشعوذين . المشعوذين فى نعيم )<لازم بتترحم عليهم مش هم نفسهم المشعوذين الغلابه المساكين اللي كهنتك في الماضي احرقوهم أحياء ولنا في افلامكم عبر

42و47 منفصلان عن الواقع
Almouhajer -

الحكم في سوريا والحكم في تونس أو في أية دولة عربية أخرى, الدولتين اللتين تؤخذان كمثال على تطبيق العلمانية من قبل البعض , لم تكن أية دولة منهما في يوم من الأيام أو لحظة من اللحظات دولة علمانية . سوريا طبقت منذ أكثر من خمسين سنة ديكتاتورية الفرد ممثلة بحكومات حزب البعث , ومارست أقصى درجات الوحشية ضد الشعب الثوري غير الموالي لها . كما أنه لا يجب أن يغفل على أحد , أن حكم حافظ الأسد وابنه بشار من بعده قد مارست ديكتاتورية الدين أيضاً فكانت قرارات قرارات الدولة تخضع لمقترحات أو أوامر مجلس الملَّة العلوي ؛ وما يجري في سوريا منذ ست سنوات وتدخل إيران وحزب الله في الحرب السورية , يثبت صحة كلامي . إذا يا 42 ويا 47 ! العلمانية يجب أن تطبق في دولة ديمقراطية وتحترم الفرد وحقوق الإنسان قبل كل شيء , وهذا منعدم في الوطن العربي .

أقتبس من مشاركة هذا الكذاب 41مكرر
-

""ولا عاوزنا نصدق مع عدونا ونعطيه معلومات حالة واحدة نصدق فيها مع العدو مع أخذ الحذر منه هو عند الاتفاق معه على هدنة . . أرأيت كيف فضحتَ نفسك وعقيدتك ؟ لماذا نحن أعداؤكم ؟ ولماذا جعل الإسلام العالم كله عدواً له ؟