فضاء الرأي

النفاق السياسي والتهريج في إقليم كردستان

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

بعد وفاة المنسق العام لحركة التغيير السيد (نوشيروان مصطفى)، زار يوم امس،الاثنين المصادف 22 ايار رئيس حكومة إقليم كردستان السيد نيجيرفان بارزاني مدينة السليمانية، برفقة وفد رفيع المستوى, ضم كل من سكرتير المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني فاضل ميراني، د. روز نوري شاويس،هوشيار زيباري،محمود محمد اعضاء المكتب السياسي للحزب ودلشاد شهاب عضو قيادة الحزب، بهدف تقديم التعازي بوفاة المنسق العام لحركة التغيير السيد (نوشيروان مصطفى)، كما وضع بارزاني والوفد المرافق له اكليلاً من الزهورعلى ضريح الفقيد في ( تلة زركتة كَردى زه ركه ته) في مسقط رأسه بمدينة السليمانية. 
وقال السيد نيجيرفان بارزاني للصحفيين على هامش الزيارة، انهم جاءوا إلى السليمانية نيابة عن السيد مسعود بارزاني وقيادة الديمقراطي الكردستاني بهدف تقديم التعازي والمواساة والتعبيرعن حزنهم وألمهم الشديد لفقدان السيد (نوشيروان مصطفى)، كما تحدث السيد نيجيرفان بارزاني عن مراحل حياة الراحل النضالية، واستطرد بارزاني قائلا : (على الرغم من خلافاتنا السياسية مع حركة التغييرخلال السنوات الماضية الآ ان هناك ايضاً اعمال مشتركة تم انجازها . واشار بهذا الصدد الى دور ونضال منسق حركة التغيير السيد( نوشيروان مصطفى ) قبل وبعد انتفاضة آذار وفي كتابة الدستور العراقي الجديد).
وهنا اسأل، الم يكن من الافضل ان يزور السيد بارزاني برفقة اعضاء المكتب السياسي لحزبه ( تلة زركتة ) حيث المقر الرئيسي لحركة التغيير، عندما كان المنسق العام لحركة التغيير السيد (نوشيروان مصطفى ) على قيد الحياة، وذالك لحل المشاكل والخلافات السياسية والنزاعات القائمة بين (الاخوة الاعداء) و التى يدفع عامة الشعب المغلوب على امره ثمنها باهضأ؟ الم يكن من الاجدر برئيس الحكومة ان كان مؤمنأ حقأ بشيء اسمه الاصلاح والشراكة الحقيقية ونبذ الخلاف وطي صفحة الماضي الأليم وفتح صفحة جديدة، ان يامر اولأ باعادة وزراء حكومته التابعين لحركة التغيير منها وزير (الأوقاف والشؤون الدينية والمالية والتجارة وشؤون البشمركة) الى مناصبهم بعد عزلهم من وظائفهم بقرار ارتجالي وانفعالي غير مدروس؟
 الم يكن من الاحسن ان يلغي الديمقراطي الكردستاني قرار منع دخول رئيس البرلمان واعضاء التغيير الى اربيل، بدل ان يذرفوا الدموع ويضعوا اكليلا من الزهور على ضريح الفقيد ( نوشيروان ) الذي شكوا في إخلاصه لإقليم كردستان وحملوه هو واتباعه بالوقوف وراء تفاقم مشاكل الإقليم، وعليه توعد الديمقراطي الكردستاني أكثر من مرة وفي أكثر من مناسبة، بالرد المناسب وفي الوقت المناسب وبالطريقة المناسبة على حركة التغيير ورئيسها؟ 
للاسف لم يسمع احد من المسؤولين نداءاتنا وطلباتنا المتكررة التي شقت عنان السماء، مطالبين بفتح صفحة جديدة من الحوار والمباحثات الجدية بين (الاخوة الاعداء ) للوصول إلى حلٍّ سياسي مقنع وليس حلا تجميليا وهشأ على اساس (الهيمنة والنفوذ والتفرد بالحكم والتمركز وإقصاء الآخر او استتباعه)، ولكن دون جدوى, لم نسمع سوى صدى اصواتنا .... 
 اختتم مقالتي بمقولة كردية شعبية في هذا الجانب قد تختصر كل المعاني وهي : (نحن شعب نقتل الحي ونعبد الميت ) . 
 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
كنت اتوقع اشعار ود موع
Rizgar -

كنت اتوقع اشعار ود موع على المرحوم ولكن اتصور خجل عندما تذكر ما فعل المرحوم بالرفيق والرفيقات .

ماحدث هو نقص حرامي
عبدالله -

استغرب من الهرج حول موت نوشيروان مصطفى الحقيقه التي يحاول الجميع نسيانها ان نوشيروان هو واحد من الذين تسببوا بالكوارث التي لحقت بالكرد و كمواطن كردي اتساءل من أين جاء بكل هذه الأموال والشركات اذا لم يكن حرامي درجه أولى ان جميع الحروب الداخلية وخاصة الاخيرة كان له اليد الطولى لانه يكره البارزاني والبارزاني يكرهه ولهذا السبب أسس حركة التغير لان جلال الطالباني كان يوقفه احيانا لهذا أراد ان يكون حرا ومنذ تأسيس حركة التغير ولحد الان يحاول دائماً خلق المشاكل وان يكون في صف أعداء الكرد وتصرفاته وتحالفاته مح الحثالة من الشيعه من أمثال المالكي وغيره أوضحه ولا يحتاج الى دليل هل يستحق كل هذا البكاء عليه ومن يبكي على الضحايا الذين تسبب نوشيروان وغيره في فقدانهم

الم يكن اجدر
ahmad -

كان بالامكان تفادي كل ما تطرق اليه الكاتب من المشاكل والخلافات السياسية والنزاعات القائمة بين (الاخوة الاعداء) لو لم يقم رئيس البرلمان بنقض الاتفاق الذي عقد في اربيل بحضور امريكا و الامم المتحدة حول رئاسة الاقليم و نسي او تناسى بأن منصبه كان ضمن توافق و الا كان هنالك اشخاص اكثر كفاءة من الدكتور لشغل المنصب. كان الاجدر بك ان تنصح الحركة بالرجوع الى جادة الصواب و ليس العكس.

کاک شمال
نشميل احسان -

اشكرك على ما تكتبه من حقائق نابعة من واقعنا المؤلم , وادعو من كل قلبي ان يبعدك الله من شر المنافقين ـ ربي يحفظك ويديمك استاذنا الغالي

الى عبد الله
Jwamer Ahmed -

الحواب تجده عند مسعود ونيجيرفان ومسرور ومنصور وبابو وووووووووالخ ـاسألهم من اين جاءوا بارصدتهم الخيالية وانذاك تعرف جواب سؤالك ـ وللعلم انا لست من جماعة التغيير ولا مسعود ولا اي حزب فاسد ـ انا موظف بسيط استلم اقل من راتبي كل شهرين .....

اقليم الفساد والنهب
Jwamer Ahmed -

عشت اسناذ شه مال عادل سليم , نتذكر جيدا عنما طرد المكتب السياسي للحزب «الديموقراطي الكردستاني »، الوزراء الثلاثة لـ«حركة التغيير» من حكومة إقليم كردستان التي يرأسها نائب رئيس الحزب الديمقراطي، نيجرفان البرزاني.ولكن بحسب النظام الداخلي لبرلمان إقليم كردستان، لا يستطيع رئيس الحكومة إقالة أيّ من وزرائها إلا إذا تقدّم الوزير بطلب الاستقالة، أو جرى سحب الثقة منه من قبل البرلمان.لقد حول حزب البارزاني الاقليم الى اقليم الحزب الواحد وكل من يفتح فمه ـ يرحلوه الى خارج اربيل وكانما اربيل ملك والدهم ......

الى احمد
ابن كوردستان -

احمد من هو اكفء من رئيس البرلمان الدكتور يوسف ؟ تقصد (الاميين) من اتباع حزبك ؟كفى سئمنا منهم ـ انهم لايعرفون ان يكتبون اسمائهم ـ فكيف يستطيعون ادرة الاقليم ؟ قل لرئيسك المعتوه والملصق بالكرسي ـ كفى التعنت ـ الشعب يموت جوعا يا رجل

انه افضل الموجود .
نافع عقـراوي -

دعنــــــــا نكون صريحين ودون مجاملة .... كل القيادات الكردية ((التقليدية)) الحالية عليهــــا عدة علامات استفهام ومآخذ متعددة وايديهـا ملطخة بالدمـاء منهـا كانت لأسباب الاقصـاء او الغدر او العداوات الحركية والحزبية او أمور أخرى ...والجميع لهم علاقات ((كانت ولا زالت للبعض)) مشبوهة بدوائر مختلفة ..ومعادية للقضية الكردية ...وليس بعيدين عن الفسـاد والأطماع الخاصة والشخصية ولكن لنكون منصفين ايضـا هي ((بدرجات متفاوتة)) وقد تكون لظرف ما قبل النضوج للبعض الأشخاص .وعندمـا تجد الوضع الكردي في الإقليم يتخبط بمشـاكل وصراعات واطماع ((انانية شخصية عائلية وعشـائرية)) في السلطة والمكاسب من قيادات كردية على حسـاب راحة ومستقبل ورفاهية المواطن ... واستغفال كل حقوقه ونضـاله المرير ...فعلى المواطن (( من وجهة نظري الخاصة )) أن يختار افضـل الموجود من هذه القيادات ...نعم المرحوم نورشيروان يذكرني ببداية السيد جلال الطالباني الذى استطاع ان يحصد ويجمع (( جموع من المثقفين والعلمانيين والمناضلين من اجل حياة مدنيه و دستورية ..على اثر ...سقوط وهزيمة ((القيادة البارزانيه )) في فخ الشـاه وضد التسلط العائلي والعشـائري للحزب ((الوحيد )) أنذلك ... ولكن يؤسفني ....برغم من كل التضحيات والخسـائر البشرية لصراع الحزبيين لعقود ..سقط ((الاتحاد الطالباني )) في فخ الأطماع والفسـاد واصبح شريكا وداعمـا للقيادة في الإقليم ...من هنــا وباعتقادي ((الشخصي )) نهض المرحوم نورشيروان وسط هذه (( المأساة والمشـاكل والفسـاد )) ..ليقود حركة تصحيحية قوامهـا مشاركة الشباب وأصحاب الكفاءات ..لإعادة عجلة الكفاح والنضـال الى مسارها الصحيح .. وبالفعل استطاع بفترة ((قياسية)) ان يكون ثاني قوة سياسية في الإقليم ...برغم من ضعف الإمكانيات وأنواع الحصـار المفروض على حركته ....ودون إطالة يبقى نورشيروان وحركته التغيـر افضل الموجود على سـاحتنا السياسية ..وكعنصـر مستقل ...في أي انتخاب مستقبلية ستكون ورقتي في الصندوق لصـالح (( حركة التغيـر )) التي سوف تستمر بجهود الخيرين من الكوادر ...ولهم التوفيق .

الشيوعيون الجدد
محمد الكوردي -

اينما تقرأ دفاتر الشيوعيين ..تصل الى حقيقة انهم حيارى في اتخاذ موقف سليم مما يحدث في الوقت الراهن وقراءاتهم جميعها خاطئة 100%قسم كبير منهم تحولوا بقدرة قادر الى اصوليين اسلاميين وقسم كبير تحولوا الى قوميين رجعيين وقسم كبير منهم تأمركو مع الرأسمالية والبورجوازية العالمية الجديدة مع مرجعيتهم روسيا ...وقسم منهم تحولوا الى مافياوات ارهابية هنا وهناك وقسم من ارتمى في احضان الديكاتورين والحكام المستبدين .لكن السؤال للكاتب البروليتاري اين هي مكانتك من كل هؤلاء ؟ اعتقد يناسبك المكان الذي تضع فيه نوشيروان مصطفى عندما تتذكر حادثة قتل مناضليك الاممين في مجزرة البشت....سبحان مغير الاحوال.

الطغمة الحاكمة
جيفارا -

إن الراحل نشيروان مصطفى، رئيس حركة التغير، هو أحد أهم رموز حركة التحرر الوطني الكردية في القرن الحادي والعشرين، ومثال المناضل الحقيقي والسياسي النزيه. ولم تغريه المناصب والمال ولا الألقاب، ورحل عنا مرفوع الهامة، ولهذا نال حب وتقدير الملايين من الكرد.ويذكر له بأنه في عام 1975، وبعد رضوخ ملا البرزاني لأوامر شاه إيران، بتصفية ثورة ايلول واللجوء إلى إيران، قطع دراسة الدكتوراة في النمسا، وعاد إلى كردستان، وشكل مع رفاق دربه جلال الطالباني وفؤاد معصوم وغيرهم، تنظيم الإتحاد الوطني الكردستاني، ومنذ تلك اللحظة وهب كل حياته لخدمة القضية الكردية، باخلاص نادر.وحاول هذا المناضل الأصيل، تصليح الإتحاد الوطني الكردستاني من الداخل وتحديثه، بحيث يتلاءم مع روح العصر، وإنهاء تفرد الطالباني بقرار الحزب، ودمقرطة الحزب، لكنه فشل في ذلك، بسبب سيطرة الطالباني على الحزب، ورفض المستفيدين من حوله من القيادين الكبار، لتطوير وتحديث مؤسسات الحزب وتشديد شبابه. ولهذا قرر مؤخرآ الخروج من صفوف الإتحاد الوطني، وتشكيل تنظيم سياسي جديد أسماه “حركة التغير”والتي فازت بي 25 مقعدآ في الإنتخابات البرلمانية الأخيرة في إقليم جنوب كردستان، وبذلك إحتلت المرتبة الثانية في تلك الإنتخابات. وعلى ضوئها تسلم أحد كوادرها رئاسة برلمان الإقليم، وفق إتفاق الأطراف الذي جرى على ضوئه شكيل الحكومة أنذاك.وبقيا الراحل نشيروان، رافضآ لإحتكار السلطة من قبل عائلة البرزاني وكان كل همه، هو إقامة نظام سياسي ديمقراطي، تحكمه المؤسسات والقوانين وليس الأهواء الشخصية، وأن يتمتع جميع أبناء الإقليم، بخيراته، ويصان كرامتهم ويعيشون بحرية، بعيدآ عن تسلط سلطات الأمن التابعة لعائلة البرزاني .ووقف بشدة ضد الإقتتال الكردي- الكردي، في مطلعع التسعينات، وكإعتراضآ على ذلك غادر الإقليم، ولم يشارك في الحرب.وكان الراحل كردستاني الفكر والنزعة، ولم يتقوقع يومآ على نفسه، وظل على إتصال دائم مع الأجزاء الإخرى من كردستان وأبنائها، وداعمآ لهم، وكان صاحب مواقف مبدئية، ولم يتنازل للأعداء، لقاء دعمهم له ولحركته. وهو القائل: “إن لم أستطع أصلح حال فقراء شعبي، فعل الأقل يمكنني أن أعيش مثلهم” ورفض تسلم أي منصب وزاري في حكومة الإقليم، ولا في حكومة المركز، رغم أنه كان الأجدر من بين جميع القياديين الكرد الحاليين الفاسدين والفاسقين. ولم يترك خلفه نشيروان أية قصور وأم

النهج البرزاني .
جيفارا -

في ظل الزيارات البرزانية المتتالية وتعاملها مع الديكتاتور أردوغان لا بد أن نعود إلى الماضي ونذكر حاملي النهج القومي البرزاني والكورديتي لكي يعرفوا إلى أين وصل بهم الأمر , أن هذه المرحلة من الأنزلاق والسقوط أدت إلى فقدان الهيمنة القومية والنهج البرزاني على مسار الحركة التحررية الكوردية ووصلت في بعض الحالات إلى درجة الإفلاس السياسي على مستوى كوردستان الكبرى في كافة أجزائها وأدت حاليآ إلى الهم الوحيد المحافظة على إمارات عشائرية عائلية مقابل بيع أو تخلي عن كافة الطموحات الشعب الكوردي في الأجزاء الأربعة .ماذا بقي من هذا النهج القومي التي كنا نحلم بها ، حاليا ليس هناك سوى محافظتان كورديتان يديرها أبناء البرزاني الملا مصطفى آلا وهي أربيل ودهوك ومحافظة السليمانية تحت إدارة الطلباني هل توجد نظرية أو خطة عملية من أجل دعم ومساعدة الشعب الكوردي للحصول على حق تقرير المصير وتوحيد الشعب الكوردي تحت ظل نظام ديمقراطي حر؟ أم أن النهج والسياسة البرزانية تقلصت من حلم وتحقيق طموحات الشعب الكوردي إلى إمارة برزانية تحت وصاية تركية أردوغانية وأصبح الأقليم مستعمرة تركية؟هل بقيت كرامة لعلم أقليم كوردستان بعد وصفه بالخرق البالية من قبل أردوغان ولم ينتقد مناصروا البرزاني بالشكل اللازم وتقوقعوا بالصمت في مواقعهم ولكنهم يهاجمون العمال الكوردستاني بشراسة لأنهم لا يرفعون هذا العلم في مناطقهم ولا يعترفون به بأنه علم قومي موحد و إنما هو علم أقليم كوردستان وهذه حقيقة أليس صحيحآ؟

الى كفاح
نشميل احسان -

عجبي ان تحاف ان تكتب باسمك الصريح ـ عمى ـ لماذا يستفزكم الصراحةوالحقيقة ـ ـ مرة تؤيدون تركيا ومرة مع ايران ومع صدام ـ هل نسيتم 31 اب ؟ من بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة ؟

كتابة على رمل طري،
زبير عبدالله -

هناك اغنية لفيروز ،تكتبي اسمي على الرمل الطري،....اكتب اسمك على الحورالعصي،،،،،لقد شتت الدنيا وانمحى اسماء الذين كتبت اسمائهم على الرمال،ويدخل في هذه الخانة كتاب كثيرين،كاتبنا منهم،اسم برزاني سيبقى خالدا،لانه مكتوب في ذاكرة كل كوردي،،،،،،كان من الافضل لك ان تستغل المناسبة وزيارة رئيس وزراء كوردستان ،لازالة الاحقاد،،،وراب الصدع لكنك لاتريد الخير للكورد بكل تاكيد،،،،

الى ابن كوردستان
ahmad -

لا يا سيدى قصدت بأنه بما ان المنصب توافقي ليكون من نصيب التغيير كان هنالك من هو اكفأ من الدكتور يوسف (من داخل حركة التغيير) اي يبقى المنصب مع التغيير مع الفارق بأنه كان عليه ان يكون اكثر حنكة لتفادي المشاكل والخلافات السياسية والنزاعات في المقام الاول.

العافل لا يبرئه القانون
برجس شويش -

يبدو ان كاكا شه مال عادل سليم لا يعرف اي شيء عن التصريحات العلنية لقادة حركة التغير ناهيكم عن معرفته بما كانوا يحاكون ضد الحزبين الكوردستانين اليكتي اولا ومن ثم الاثنين البارتي و اليكتي, كاكا شه مال لا يعرف اي شيء عن علاقات قادة حركة التغير مع الطائفين جماعة نوري المالكي للنيل من كوردستان وبالتالي اضعافه وتهميشه لصالح الدولة العراقية الفاشلة التي يقودها الطائفيون, وذلك لان الرئيس بارزاني يقود كوردستان, ويبدو ان كاكا شه مال كذلك لا يعرف بان حركة التغير بتصرفاتها و مواقفها كانت على وشك تهديد الامن و الاستقرار في كوردستان واللذين هما مفقودان في العراق ومعظم دول المنطقة لولا حزم وقوة البارتي بقيادة بارزاني و التحالف الاستراتيجي مع اليكتي بقيادة طلباني. كاكا شه مال واخرون لا يريدون ان يبحثوا عن الاسباب الاساسية بطرد وزراء حركة التغير و رئيس البرلمان ولكنهم يجتهدون في البحث عن امور اخرى للتغطية على سياسات حركة التغير الفاشلة التي مع مرور الزمن خسرت الزخم الذي بدأته.

To Rizgar
Kamaran -

Rizgar, you talk as if you know the history and the rest of us are a bunch of idiots. How about talking about talking about the numerous crimes that Barzani family committed against the Kurds in different parts of Kurdistan from the 60s of the last centuries until now. How about talking about killing Suleman Maeeni from by the Barazini the father, he then handed his dead body to the notorious Iranian secret service. You all have the cheek of accusing people of working for Iran where Barazani family were brought up and trained in Iran. How about talking about killing hundreds and hundreds of Peshmergas who started the new Kurdish movement in the 70s. How about their shameful stance these days against the Kurds in turkey and Syria. From your point of view, people who are not with this corrupt and bunch of murderers do not deserve to live , hence you habve not bothered one day to talk about the killing of Sardahst Osman and the rest. Barzani mafia live out the logic of history and they area starting from a point where other dictators have ended and you will see their tragic fate , not in distance future.

Kurdyaeti
Kamaran -

From Barzani’s point of view and his followers to be become a slave of this corrupt family is Kurdyaeti. I am afraid Kurdyaeti has a different meaning to most of the Kurds . Before anything it means freedom, respecting other views and more importantly the belief in transition of power, not being ruled by an uneducated, ignorant and a criminal bunch. These principles are at the bottom of the list of Barzani mafia and their thugs and I doubt they even understand them.

Irony
Kamaran -

From what we know in the rest of the world, even in the most of primitive democracies, that the parliament has the power to pull the plug on a government , except in Barzani utopia, the government has the right to shut the parliament. One word to some of the commentators who defend Barzani, if I was you I would be embarrassed before talking about this subject.

إلى من يهمه الأمر
أبو ذر -

الدولمة نوعان: دولمة باللحم ودولمة بدون لحم. الأولى أكثر شيوعاً من الثانية. شيوعاً والشيوعية كلمتانِ مختلفتانِ. الأولى تعني الإنتشار، أمّا الثانية فتعني الآيديولوجية المعروفة. أنْ تكون شيوعياً أفضل من أن تكون قبلياً أو ديكتاتوراً. ذلك لأنّ الشيوعي ذو أفكارٍ يسارية وتقدّمية، وأما صاحب العقلية القبلية فهو متخلف وحسب. وقد سرت العادة أن يرقص الناس على أنغام أغنية أربابا ناناوا بعد أن يتناولوا الدولمة. مع الأسف ليس عندنا بصل هذا اليوم، ولكن يوجد لدينا ثلج بارد جداً.

Buddha - BrainyQuote.
Rizgar -

Three things cannot be long hidden: the sun, the moon, and the truth. - Buddha .

7/12/1980
(حمه ى حاجي محمود) -

بتاريخ 7/12/1980 قرر(حمه ى حاجي محمود) ومعه (5) من أمراء الكرتات، و(10) من امراء المفارز و(100) بيشمركة آخرين تكملة واستمرار النضال ضمن صفوف وتنظيمات الحزب الاشتراكي الكوردستاني. قوة من بيشمركة الحزب الاشتراكي الكوردستاني بقيادة (مام ئاراس) حاصرت قرية (قويلة) في منطقة (شاربازير) حيث تم القاء القبض على (نوشيروان مصطفى) مع ثلاثة من البيشمركة وترك احدهم وهو جريح , والسبب كانت اغتيالات (نوشيروان مصطفى) للبارتيين والا شتراكيين في السليمانية . واصطحبوا نوشيروان إلى القياديين في الاشتراكي وهما (تايه ر علي والي و قادر جباري). فتوجه الاتحاد الوطني إلى قيادة الحزب الشيوعي لكي لا يتم اعدام نوشيروان. يوم 16/كانون الثانى 1981عقد اجتماع بين قيادتي الحزب الشيوعي والاتحاد الوطني،، من أجل حل المشاكل والإفراج عن نوشيروان بتاريخ 21/1/1981 وصلت رسالة محمود عثمان (القيادي في الاشتراكي الكوردستاني انذاك) إلى قيادة الحزب الشيوعي، وفيها طلب من الحزب الشيوعي بأن يتصدى لتلك القضية انطلاقا من روح الأخوة، وطلب تسليم الاسلحة والبيشمركة المحجوزين لدى الاتحاد الوطني، بالمقابل يجري الافراج عن نوشيروان، والأسرى هم:1- كامران سعيد 2- محمد فتاح 3- حسين حاجي احمد 4- حه مه رشيد هورامي 5- ناصح بينجويني.يوم 23/1/1981 قرر اطلاق سراح نوشيروان، وتسليمه إلى الحزب الشيوعي وكاوه ى شيخ له تيف من باسؤك .

الى الأخ Jwamer
عبدالله -

اخي انا لا أوزكي احد ولاادافع عن البارزاني او طالباني بالرغم من انني كنت منتمي الى التحاد الوطنياخي في السابق كنا نقول ان حكم البارزانيين هو حكم عاءلي ولكن ماذا حدث قباد والاء وهيرو وكوسرت وخليفته ثم كنا نقول كل الثروات بيد البارزانيين والآن كلهم شركاء وتم تقسيم كردستان الى محميات خاصهاخي نوشيروان لايختلف عنهم جميعا اخي نوشيروان ليس أفضل من الآخرين بل هو شريك معهم في كل شي

أهم رموز
مهندس -

هو أحد أهم رموز الحرب الا هلية في حركة التحرر الوطني الكردية في القرن الحادي والعشرين و احد اشهر مهندسي الحرب الاهلية وباني طرق الاغتيالات بالاخص في مدينة السليمانية . والاقبح قال ليس للمدن الكوردستانية اي قدسية لندمر المدن الكوردية !!!اغتيالات شرفاء مدينة السليمانية نقطة عار في جبين المجرمين .

اقوال للتاريخ
Delivery -

اقوال للتاريخ , عندما مات مام جلال ( سريريا) انشق الاتحاد الوطني الى ١٠٠ اتحاد وطني واستقل الرواندزي وسالار وفريدون و استقل حمه جان اليوم كناطق رسمي للا تحاد . كان للمرحوم مام جلال دورا بارزا في صيانة الاتحاد وغرس نوع من التوازن بين كل التيارات والاشخاص والمصالح . آثار موت المرحوم نوشيروان نسخة قريبة جدا من موت مام جلال ...مئات المصالح الشخصية والاموال والشركات و المعامل والاستيراد والتصدير واموال .....الخ والنتيجة ١٠٠ حزب مختلف مشتت يجمعهم فقط الحقد على البارتي .

What a joke
K-Assyrian -

Rizgar are you sure? Are you talking about truth ? What truth you know? and you are the only one so far from truth in a distance as the distance between earth and sky . Be silent and enough !!

I agree
Kamaran -

Rizgar. I wonder if you people know who Buddha is, let alone understand what he meant. The truth is our dream was stolen by a bunch of warlords and criminals. In its most basic form democracy means having and accepting the opposition voice. Your people do not and will not understand this. Believe you me, the easy way for many of us, like many others to accept this dictatorship, but we chose not to, because we firmly believe this is not the way to establish a Kurdish state. A state if it does not like what people say, it deports them to Alton Kopri and Degala!!

To whom it may concern
أبو ذر -

Societies lag behind due to illiteracy, ignorance and backwardness. – Abu Thar

للانصاف
ابو تارا -

انا رجل مستقل ولا علاقة او مصلحة لى مع حزب او جهة معينة واعترف بوجود فساد ونواقص واخطاء وسلبيات ولكننى اعتقد بان التقصير وتردى الوضع السياسى في الإقليم يتحمل مسؤوليته حركة كوران اكثر من الحزب الديمقراطى اذ ان الحزب الديمقراطى والاتحاد والأحزاب الإسلامية اتفقوا مع كوران على المشاركة في الحكومة وتوزيع المناصب فيما بينهم ولكن حركة كوران نقضت الوعود والعهود وخرقت الاتفاق وحاكت وقادت مؤامرة ومحاولة غير عقلانية في البرلمان بقيادة يوسف محمد صادق رئيس البرلمان في وقت حساس وظرف دقيق وبوجود تحديا ت جسيمة وتسببت بحصول فتنة وسعت الخلافات الداخلية وافرحت أعداء الكورد واضرت بسمعة ومكانة الإقليم اليوم المشكلة في تعنت حركة كوران واصرارهم على بقاء رئيس البرلمان في منصبه واستغلالهم للاستياء والتذمر الشعبى لتحقيق مكاسب حزبية ضيقة على حساب مصالح الكورد الوطنية العليا دون الالتفات الى نتائج وافرازات وتبعات هكذا مواقف وتصرفات متشنجة كارثية ولا عقلانية غير حكيمة تفتقر الى مرونة على الجميع وبدون استثناء

Amir Abdullah,
13 March 2004 -

At a meeting in Moscow in 1972, Amir Abdullah, the late Iraqi Communist party central committee member, whose party’s brief flirtation with Saddam had landed him a non-descript ministerial post, turned to the only Kurd member of the delegation he was heading and said, "Will you stop bothering us with your Kurdish problem. We’re here to lobby support for Iraq and its leadership, not waste time on a side issue." Barely two years later, Saddam went on a killing spree against the communists. Abdullah had to flee for his life, eventually finding refuge in capitalist Sweden. On deathbed a couple of years ago, he asked to be buried in Iraq. But at the time with proper Iraq under Saddam being off limits, Kurdistan ought to have been the logical alternative. Kurdistan, however, was deemed not sufficiently Arab in character, and was passed over in favor of Syria. So, as it turned out, the communist, despite a lifelong commitment to internationalism, still had quite a bit of nationalism left in him. He wasn’t quite the cosmopolitan he thought he was; when the hour came, he felt he had a home to go to.

الى ابن ايروني
ايروني -

Be embarrassed first about the crime and atrocities of Nawsherwan then insult and accuse others by the way you like , there is no taxes on accusations/Swedish Proverbfeel free please