فضاء الرأي

مصالح الأقطاب أهم من عويل المعترضين

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

من كل بُد أن الإقليم كلما تقدوم خطوة صوب الموعد المحدد للاستفتاء زادت العراقيل الحقيقية والخلبية، الحقيقية منها هي تلك التي ستحاول الأنظمة المحاطة بالإقليم العمل عليها خفية وعلى قدمٍ وساق من خلال أدواتها الرخيصة في الداخل، بما أنها في العلن لا بوادر تذكر إلى الآن لمواجهة تطلعات شعب الإقليم، والخلبية منها ستركز على وسائل الإعلام المعادية والطابور الخامس من مروجي الإشاعات ومنظمي الحروب النفسية، وهذا الطابور قد يشمل بعض مسؤولي الأحزاب أو المنظمات المدنية وكذلك الصحفيين وبعض من ينتمون إلى جماعة الثقافة الفالحين في تثبيط الهمم وتعميم مشاعر الإحباط بين الناس.
ولكن أمام هذه الخطوة المصيرية يبقى الأهم من المذكورين أعلاه جميعاً هم الدول الغربية وخاصة الدول التي هي بمثابة أقطاب عالمية والتي ومنذ عشرات السنين كانت ولا تزال تدعم أسوأ الدكتاتوريات في الشرق الأوسط لا حباً بها إنما حباً بمصالحها، والتي ربما تظل تدعم الأنظمة الفاسدة إلى أجلٍ غير مسمى، طالما أن تلك الأنظمة مع كل مقابحها تحقّق مصالح تلك الدول إلى حين، ولا شك أن قادة الإقليم على بينة بحقيقة مواقف الدول الغربية من قضايا الشعوب، وأن أرقى دولة غربية لا تزال تفضل المستبد الشرقي على الجماهير المقهورة، بما أن الحاكم المستبد قادر على إقناع الغرب بدوام وإدامة عمر مصالحه في الشرق، وهو الأمر الذي فشلت في كسر قاعدته أغلب المعارضات بما فيها معارضات الربيع العربي ومن ضمنها المعارضة السورية على وجه الخصوص، بل وغالباً ما كانت المعارضات تحقق رغبات الأنظمة الاستبدادية من خلال رفعها لشعارات معادية للغرب وتهديد مصالحه، لذا بقيت الدول الغربية تفضل التعاطي مع الأنظمة المستبدة التي تعرفها وتؤمن مصالحها على المعارضات التي لا تعرف خلفياتها ولا تثق بها.
ومن هنا فإن الدول العظمى إن لم تجد في اللاعب الجديد ما هو مغري ومفيد لها فقد لا تدعم خطواته أصلاً، وتلتفت بالتالي للاعبين السابقين الذين لا يزالون يقدمون الولاء والطاعة للغرب كرمى بقائهم على الحكم ولو على حساب قمعهم المتواصل لشعوبهم، وقد أشار إلى هذه العلة والسمة اللاأخلاقية لدى الأنظمة الحاكمة في الغرب أحد أبرز المشاركين ببعثة المراقبين العرب إلى سوريا، أي أنور مالك، وذلك في نصٍ كتبه مالك بموقع الخليج أونلاين في: 2015-07-13 والذي قال فيه: "بلا أدنى شك أن ملفات حقوق الإنسان والديمقراطية والحريات والمواثيق والقوانين الدولية، يستعملها الغرب الديمقراطي من أجل الضغط السياسي والدبلوماسي والاقتصادي كي يحقق مكاسب على مستوى مصالحه في البلاد العربية والإسلامية فقط" وليس بغرض تحقيق أي شيء مما يدعون إليه من هذ المصطلحات أو الملفات المذكورة، ومن هنا فإن الإقليم إن لم يستطع تحقيق مصالح الدول العظمى من خلال الخطوة المصيرية في 25 أيلول فإن الأنظمة المقسمة لكردستان هي مسبقاً تفعل ذلك منذ نشوئها ولا تزال، لذا فإن لم يكن الوجه الجديد على الساحة السياسية والاقتصادية على مستوى طموحهم الاقتصادي، ربما تجنبوه مع كل ما يحمل المشروع الحق من القيم الإنسانية والهموم والمواجع والأمال، وتناسوا بالتالي طموح ملايين الناس كما فعلوها من قبل أكثر من مرة وفي أكثر من مكان!
لذا فإن تحقيق الإقليم لبعض مصالح الدول العظمى أهم من كل صراخ المعترضين على ما يلي الاستفتاء، وحيث أن المعترضون أغلبهم من أصحاب المصالح الشخصية وليس من الصعوبة بمكان تحييدهم بطريقةٍ ما، أو شراء ذممهم، طالما كان بعض الساسة أصلاً يعملون كالسماسرة، وباعتبار أن السياسي التاجر عادة ما تكون مصالحه أهم من المبادئ التي يتزعم بأنه يتبناها ويسير على هديها، لذا فهو عادة ما يحاول أن يبعد مقياس المنطق عند اتخاذه لأي موقفٍ يتعارض مع منافعه الشخصية، لأنه إن عاين الموضوع وحاكمه بالمنطق العدلي لربما تصرف أو قال بخلاف ما ترمي إليه مصالحه، لذا فهو من باب الأنانية غالباً ما يسمح لنفسه الشيء نفسه الذي يحرمه على غيره، منها مثلاً أن السيد عمار الحكيم ربما يعرف جيداً بأن هنالك 22 دولة عربية، ويعرف بأن هنالك 55 دولة اسلامية في العالم، ومع ذلك فإن كل الدول تلك لا تشكل خطوط حمراء لديه، ولا إشكالية في وجود أي منها أو ولادة العشرات منها إن كانت بعيدة عن مضاربه، بينما وجود دولة كردية على غرار أية إمارة في المنطقة أو دويلة في الجوار فتقض مضجعه، وتهز كيانه، وتقصم أركانه، لذا فمن هذا المنطلق الخالي من العدل والقيم قال الحكيم "وحدة العراق خط أحمر ولا يمكن ان نتساهل فيه" وذلك في خطابٍ له أمام قيادات الحشد الشعبي، معلناً بذاك موقفه الجائر من حق الشعب الكردستاني في تقرير مصيره، وبخصوص الخطوط الحمر التي تحدث عنها الحكيم وغيره الكثير، بل وتضعها الأنظمة الغاصبة أمام الكرد منذ عشرات السنين كسور الصين العظيم، وللتخلص من هذا الكابوس الذي صنعه المُعادي لنهوض الكرد وتطلعاتهم، كان الكاتب محمد صادق قد دعا في مادة له في موقع الحوار المتمدن بتاريخ 2014 / 7 / 15 إلى تحرير الكرد من الخطوط الحمر التي يضعها الأعداء أمامهم، بما أن حق الشعوب لا يَعترف بالخطوط الحَمراء التي ترسمها السلطات المحتلة للشعوب قائلاً "إلى متى سنبقى نحنُ حراساً أُمَناء نحمي الحدود الوهمية لأصحاب الخطوط الحمر ومقدَّساتِهِم، حتى باتت هذه الخطوط الوهمية مقدسات آمنَ بها الكُرد وَغَدَت تَسري في دمائهِم من جيلٍ لآخَر ولازال الخوفُ يَمنَعُهُم من تخطي هذه الخطوط لأتفه الأسباب كالظروف الأقليمية والدولية" وبما أن "رضا الناس غاية لا تدرك" لذا فلو انتظر الكرد قروناً أخرى فلن تزول الخطوط الحمر التي يرسمها أعداء الحق والحقيقة أمامهم، طالما كان ذلك الحق يضر بمصالحهم القائمة على تقويض مصالح الآخرين.
وفي ختام وقفتنا هذه فإننا نكرر بأن موقف الأقطاب العالمية أكثر أهمية من كل عويل المعترضين على الاستفتاء، ولعلها بكفة موازية تماماً لكفة إرادة شعب وقيادة الإقليم في اتخاذ هكذا قرارٍ مصيريٍّ حازمٍ وحاسم يتحتم على القيادة تحمل تبعاته، وبما أن القيادة الحقيقية هي أصلاً في الأنفاق المظلمة كخيار وليس مجرد منصب إداري أو سياسي في مرحلة السلم، لذا فعلى القيادة السياسية في الإقليم نشر الأمل في أحلك الظروف حتى لا يدمر اليأس كل المآثر والمنجزات التي جاءت عقب تُرعٍ من دماء الضحايا الذين كانوا سككاً أمام قطار الاستقلال، ونرى بأن هذا الأمل لا يزال موجوداً وبحماسٍ منطق النظير ليس من قبل الجماهير المتشوقة لرؤية علمها مرفرفاً في الأمم المتحدة فحسب، إنما الوقائع والتجارب والشهادات الحية أيضاً تشير إلى ذلك، وبهذا الصدد سبق أن تحدث الكاتب الأمريكي ستيفن مانسفيلد في حوارٍ مع رووداو بتاريخ 7/6/2015 أنهم أي إقليم كردستان على "الرغم من الحرب والقمع، أعادوا بناء مدنهم ببراعة، ففي المواقع التي سقطت فيها القنابل وشهدت مذابح، بنيت أرقى الفنادق ومراكز التسوق والمدارس، لدرجة أن كوردستان أُدرجت ضمن الدليل السياحي لقناتي ناشيونال جيوغرافيك وكوندي سايتو وأنهم بالرغم من كل ما تعرضوا إليه من المجارز الوحشية فإنهم لم يفقدوا الأمل ولم يتحولوا إلى شعب متشائم". 
 

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
انت فعلا مسكين؟
متابع من امريكا -

لن أكيل بل اقول لك ومن موقع الممابع المطلع على الامور -اقول مايلي-حرام عليك ان تبيع الاوهام للبسطاء وانت تعلم ان البرازاني الحكيم ونوري والجميع وعام 2003 وبوش -كلهم طبخة واحدة وكذبة واحدة والان من يتكلم هو ايران-تركيا-اسرائيل نعم وامريكا وروسيا -يحسبونها بجدية ويقولون -كشملك ؟؟؟؟؟؟؟؟اذا سيدك البرازاني لم يتعلم من تجربة المرحوم ابيه وانت تخدر الناس تبيع لهم اوهام بمشروع فاشل من جذوره واعطيك رد واحد-الخطوط الحمراء ؟الم يكون صدام يعطي خطوط حمراء للطالبني؟1996؟اذا لا تخدع شعبك القيادات وخاصة البرازاني الاب والابن والعائلة وطبيعتهم ومصالحهم وعشائريتهم هي اساس الفشل وناهيك عن عملية غسل دماغ بان العالم بدون كردستان -البرازاني لن تقومله قائمة؟كافي عيب وحرام

الكاتب يتناسى
عراقي متبرم من العنصريين -

سوف أردّ فقط على آخر عبارة فقط من جملة ماورد في هذه االمقالة، فيبدو أنّ الكاتب يتناسى أنّ هذا العمران على الرغم من ضئالته وقزميته أمام مايسمى عمراناً بحق وحقيقة كما في دبي وقطر مثلاً فإنه لم يولد اليوم أو بعد خراب كما يحاول الكاتب أن يزيّف الحقائق. هذا العمران الذي هو من النوع الذي (لايمكن الخروج والتباهي به) هو بسبب حماية التحالف الغربي الصهيوني لمدن الإقليم المحتل وبالتحديد منذ ١٩٩٠ عندما أقرّ مجلس الأمن الدولي حظراً على الطيران الجوي العراقي على هذه المدن، يضاف إلى ذلك أنّ جميع المعارك التي خاضها بيشمرقة مسعود والقوات العراقية ضدّ داعش قد جرت بأجمعها خارج الإقليم. وإذا عرفنا بأنّ معظم مؤتمرات البعث الصدامي التي عقدت بعد ٢٠٠٣ والتي تمخّض عنها تنظيم داعش الإرهابي قد جرت في أربيل برعاية مسعود بارزاني مما يدلل على أن صفقة أمنية كبيرة قد أجراها مسعود مع قادة التنظيم بحيث لم تشهد مدن الإقليم من انفجارات يومية جاءت على ما أبقاه التحالف الغربي الصهيوني من بنية تحتية نجت من حملات وقصف هذا التحالف. وبناء على ماتقدم فلا مجال للإعجاب بهذا الإعمار ـ على بؤسه ـ فهو ليس من صنع هذه العائلة السارقة لقوت قومها لينبري الكاتب أعلاه ـ على بؤسه ـ الافتخار به بين الأمم! بقي موضوع الاستفتاء الذي يظنّ هذا الكاتب أنه قد جاء من القوى الكبرى ثمناً ومكافأة منها لعائلة بارزاني للخدمات التي قدمتها في سبيل تحقيق مصالح هذه القوى في العراق والمنطقة سواء بإثارتها الأزمات تلو الأزمات في العراق والمنطقة أو بتسهيلها مهمة داعش، فعلى الرغم من ان هذا الاستفتاء سوف لاينفع الأكراد في شيء إلا في إطالة عمر المتسلطين البارزانيين فإنني أحيل التعليق على هذه الخدمات التي يتبجح الكاتب بأن سيده ومرتزقته هي معتمدهم لتحقيق حلمهم الأهوج أحيل التعليق على هذه الخدمات التي يعترف الأكراد علناً بأنها خدمة عملاء لأسياد قدمتها هذه الفئة من الاكراد لأعداء أمتنا، أحيلها للقراء الأعزّاء ليروا رأيهم فيها!

الواقع عكس الخيال يا ماجد
متابع من امريكا -

اليك ما يلي وعسى ولعله تفهم ما نقصد وكالاتي ومن سخرية الأقدار أن يستمر الكرد في تقديم خدماتهم العسكرية الكبيرة للترك حتى بعد زوال الدولة العثمانية وقيام الجمهورية التركية رغم انتشار الوعي القومي بين قطاعات معينة منهم . يقول المؤرخ الكردي الكبير محمد أمين زكي (كان وزيراً للمالية في العراق أثناء مذابح الآشوريين في سميل عام 1933) في كتابه الموسوعي (تاريخ الكرد وكردستان) الذي كتبه عام 1931 وترجم إلى العربية عام 1936 وطبع في القاهرة، يقول بأنه لما زالت كلمة (العثماني) العامة من الوجود في تركيا، وهي الكلمة الشاملة لجميع العناصر والشعوب الخاضعة للدولة العثمانية والتي كانت قد خدرت نوعا ما أعصاب كل واحد منا نحن أبناء القوميات الأخرى، وحلت محلها كلمتا التركي والطوراني، شعرت أنا أيضا بطبيعة الحال، كسائر أفراد العناصر العثمانية غير التركية، شعوراً قوياً بقوميتي المستقلة من الترك فحملني ذلك على إظهار الشعور القومي الفياض والإحساس بالعاطفة الوطنية القوية (من مقدمة الكتاب )، وهو الشعور الذي كان يعم بين العديد من المثقفين الكورد وبين بعض شيوخ العشائر الكردية التي طالبت بحق الكورد في تقرير مصيرهم القومي وتأسيس دولة كوردية لهم والذين كانوا قد قدموا مطالبهم وأرسلوا الوفود إلى مؤتمر السلام في فرساي بفرنسا (1919-1920)، إلا أنه مع هذا كله أستمر وبشكل عام معظم الكورد في مساندة الترك وتقديم خدماتهم لإنجاح الحركة القومية التركية وتأسيس الجمهورية التركية الحديثة حيث شاركوا مشاركة فعالة في توطيد أركان النظام التركي الجديد وفي القتال ضد الآشوريين والأرمن وضد القوات الروسية حتى تمكنوا من إفشال معاهدة سفير (1920) وانتعاش "التركي الميت" كما يقول زكي (ص268)، ومن ثم إحلال محلها معاهدة لوزان (1923) والقاضية بموت مشاريع بناء دولة أرمينيا الكبرى وكردستان المصغرة والحكم الذاتي للآشوريين ومن ثم بروز تركيا بقيادة كمال أتاتورك كقوة فاعلة ورئيسية في المنطقة وقادرة على مفاوضة الإنكليز والفرنسيين لضمان استقرار حكمها. وبالمقابل لم يحصل الكورد إلا مزيداً من الاستبداد والظلم والحرمان من أبسط حقوقهم القومية، بما فيها منعهم من التكلم والتعلم بلغتهم الكوردية، ولم يعترف بهم كقومية كوردية بل اعتبروهم مجرد أتراك الجبال.

ومهما يكن فان مسالة استق
پارتیزان -

ومهما يكن فان مسالة استقلال كوردستان مسالة وقت .

لن نُقسّم العراق بل سنست
پارتیزان -

لن نُقسّم العراق بل سنستقلّ عنه!

إذا كانت حقوق ملايين
Rizgar -

إذا كانت حقوق ملايين العرب تُنتَهك في العراق بأسوأ الصور فقط بسبب الاختلاف المذهبي، فأيّ أملٍ للكورد والقوميات غير العربية من العيش في دولةٍ كهذه،

خلال السنوات الخمس والعشر
Rizgar -

خلال السنوات الخمس والعشرين المنصرمة، أصبح إقليم كوردستان مصدراً للأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، وقد تفوّق في ذلك على العديد من دول المنطقة، الأمر الذي ساهم في إعلاء صوت شعب كوردستان المطالب بالاستقلال.

لم تكن مشاعر الكورد ولا
لم -

لم تكن مشاعر الكورد ولا أرضهم عراقيةً في أي وقت مضى، حتى يقوم الكورد بتقسيم العراق الآن، لأن العراق أُنشئ بالأساس مقسّماً، مثلما لم تتشكّل "الأمة العراقية" أبداً،

ثورات كوردستان الماضية،
لاستفتاء -

لاستفتاء يُعبر عن صوت شعب، وقد غدا العالم اليوم، وذلك بفضل تطوّر الإعلام ووسائل الاتصالات، عالمَ إيصال أصوات الشعوب والأفراد بسهولة تامة، وفي عصر ثورات كوردستان الماضية، كان للكورد عددٌ محدودٌ من ممثليه في العالم، أمّا اليوم، فقد اختلط الكورد مع جميع شعوب العالم بفضل وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام الجديد، وهناك الكثير من الكورد الذين يستطيعون من خلال شبكة علاقاتهم الواسعة توفير دعم عالمي واسع لاستفتاء استقلال كوردستان، لذلك فإن هذا الوقت هو الأنسب من أي وقت مضى لكي يعمل الكورد على الاستقلال، وأن يعلنوا استقلال إقليم كوردستان كنتيجةٍ لهذا الاستفتاء.

قي صامداً ومرفرفاً
العلم الكوردي -

وتذكروا بأن الشاه الايراني القاجاري قد انخلع وبقي العلم الكوردي خفاقاً على ذرى جبالنا الشماء، ونهشت الديدان “اب الأتراك”، عميل الانجليز مصطفى كمال، وظل العلم الكوردي يخفق في كوردستان حتى اليوم، وأخرج صدام حسين “حامي البوابة الشرقية للأمة العربية” من جحر ضب في العويجة بعيداً عن مقر قيادته العسكرية، بعد أن هرب من المعركة ببغداد، ولايزال يعتبر كأكبر مجاهدٍ بينكم، بل كمعبودٍ لبعضكم، وأنا أسميه بالمعبود الهربان. ولكن العلم الكوردي بقي صامداً ومرفرفاً، يزين اليوم مطارات كوردستان وأسواقها الحديثة ومدارسها التي أعيد بناؤها بعد تدميرها من قبل جيش بغداد

كلام أنشائي
Ameer -

للأسف المقال أعلى لا يحوي أكثر من كلام أنشائي دون عمق أو معنى . استغرب كيف يتم نشره كمقال . ليس كل من كتب كلمه أو سطرين باستطاعته تسميه نفسه كاتب .

دولتنا شرفنا
د. حسن الدهوكي -

العقارب والثعابين والأفاعي من منتحلي الهوية الآشورية لا ينبغي أن يُمنحوا الجنسية الكُردستانية. الحل هو في منع إزدواجية الجنسية. .

أين برجس ؟
نارين برواري -

الطبال برجس غائب الْيَوْمَ. ليساعد صاحب المزمار ماجد الموظف من قبل استخبارات البارزاني والذي تفرغ للدفاع عنه مقابل حفنة من الدولارات

لو سمحتم
د. حسن الدهوكي -

هلاّ نشرتم تعليقي الموجه إليكم البارحة بخصوص قيام أحد المعلقين الدائمين من المنتحلين للهوية الآشورية بإسادة الأب بحق الأمة الكُردية؟ هلاّ تفضلتم بإبلاغي فيما إذا كنتم قد نويتم بوقف نشر تعليقاته المسيئة للآداب؟ لو احببتم راسلوني على الإيميل الموجود في هذا التعليق. شكرا جزيلا.

إلى الكاتب مع المودة
أبو ذر -

أيهما أهم، الكباب أم القضاء على الإرهاب؟

استفتاء فاشل لرئيس ساقط
واحد -

مسلسل مستمر . فلنضحك على الغباء العالمي , رئيس غير شرعي منتهى الصلاحية منذ سنوات يعلن بشكل فردي ن استفتاء لايحق الا لبرلمان الاقليم المنحل لسنوات اعلانه !!! ويستجدي بغداد لدفع مصاريف الاستفتاء لان ميزانية قزم اربيل مفلسة هههه كل هذا على لسان قيادي في الاتحاد وحين ضحك الحضور اجاب القيادي , الشعوب الغبية يسهل خداعها بالشعارات !!!! تصوروا حجم الاستحمار في الاقليم . ولن نتحدث عن الصفعات المتواصلة ,الايرانية والتركية والاوربية والامريكية حتى اصبح وجهه ككالته ..هههه.. ساعطيكم نبؤة اكيدة ,قبل الاستفتاء بايام سيخرج مسعود ليصرح ان الاستفتاء لن يجري استجابة لتوسلات دول الجوار هههه

وسقط
(أحمد سعيد) -

وسقط (أحمد سعيد) ونظام عبد الناصر لأنهم انتهجوا التضليل الاعلامي والسياسي ... .

الاداب العامة
ابن كوردستان الشامخ -

هنا حقكم كتابة ما تشاؤون الا ان حريتكم تقف عند حدود كرامة الاخرين لذايرجى التقيد بالاداب العامة .

اصل كلمه العربي من كل
اصل -

اصل كلمه العربي من كلمة عرابه باللغه الاراميه وهي تعني الارض المحروقه ,يعني الارهاب .

منذ محاولتهم الفاشلة عام
Delivery address -

منذ محاولتهم الفاشلة عام 1948 لسرقة أراضي اليهود أو ما يُسمى بـ”النكبة ” وحتى الان لا يزال الفلسطيني اللاجئ في البلدان الناطقة بالعربية نذير شؤم وخراب في كل مكان يحط فيه بحجة كذبة اسمها “الصمود والمقاومة” وما هنالك من هراء وقيء فارغ لا يدخل عقل انسان عاقل ان الفلسطينيين اصحاب عنتريات فارغة وحملة السلاح ضد الشعوب العربية وقد قتلوا من العرب اكثر مما قتلوا من اليهود بل انهم مع الديكتاتوريات القمعية في كل بلد يستضيفهم بحيث تحولوا إلى مجموعة ميليشيات تقاتل لصالح من يعوي معهم ومن يعطي لهم بحيث تحولوا الي مرتزقة خصوصا في فترة السبعينات وللأسف هناك من شعوبنا من هو مخدر بأسوأ أنواع المخدرات المسماة ” بالقضية الفلسطينية”

الانفعال في حالة العقدة
raman -

إن الانفعال في حالة العقدة، مركب لا شعوري في حين أنه في حالة العاطفة يكون في مستوى شعوري. إنّ هذه العواطف والعقدة أكثر تعقيدا وتنظيما من جميع الدوافع قد يخطرعلى ذهنك وهي عندما تنشأ تخضع الحياه الوجدانية لتنظيم أخر إذ تخلع على حياة الفرد صفة شخصية لذا فإن حياة المعقدالكردي مجموعة من الانفعالات المتغيرة الغير المتركزة، ومن المؤكد حياتهم في سن مبكر تتميز بحدة الانفعالات، فكل انفعال يشعر به في تلك الآونة يكون قويا وحادا ويتمثل في نوبات الخوف أو البغض وللأسف المعقدالكردي نشأ في ظل البيئة المليئة بالحقد والكراهية والفقر لذا ينتقل فجأة من الحزن الى الفرح أو العكس أو من السعادة والتفائل إلى الضيق ومن المسالمة إلى العدوانية تلك المظاهر الانفعالية والتغير والمزاجية أكبر دليل على أن المعقدالكردي في هذه الفترة من سن المبكر لم يستطيع أن ينظم دوافعه ومن ثم سلوكه الغير الثابت والمتغير بسرعة متقلبة نتيجة تأثير العوامل الخارجية، وعندما تزداد صلاته الاجتماعية في بيئة غير بيئته تخضع انفعالاته إيجابيا لهم وسلبيا لمجتمعه الكردي ويعوض نقصه من خلال حصوله على بعض الامتيازات ويرى فيه اللذة ويتلافى آلام الماضي ويصبح له خطة ثابتة لتحقيق غرض في نفسه ويعوض كل شيء على حساب قضيته. هنا أريد فقط أن أشير أن التعويض النفسي ما يقال له متلازمة الضئيل وهي أن يتصرف صغار الحجم بطريقة استبدادية مع الغير أو البعض هناك ثمة الحالة النفسية للمعقد الكردي، فمثلا عندما يخرج في تصرفاته ما فوق الطاقة أي أنه يخرج عن الحد المعقول ويصدر في سلوكه عن بعض الدوافع لا يريد أن يعترف بها ..

No. 15
Raid -

I now realise why you like and mention kebab so much: because it is similar to a nob you like so much to, and regularly, chill out on

هل نجحت في تحرير قرية آ
كانتون طوكيو -

كانتون طوكيو هل نجحت في تحرير قرية آ بو ؟؟

Kurdish state
kamaran -

Kaka Majid,It is ironic that the Kurdish state that we all dreamt of has become a political football to fulfil Barzani’s dream of establishing a dictatorship not dissimilar to the ones have been falling one after another in the region. It is also ironic, and listening to the Kurdish argument, that the strongest supporters of Barzani for his ill thought referendum and a Kurdish states are people who were ex- jashs and have questionable pasts. kaka Rizgar rightly commented that some Arabs not accepting the truth but this applies to us as well. Let’s not forget that Sadam committed atrocities with the help thousands Jashs who seem to be strong advocates for Barazani’s call for an independent state, let alone Barzani’s history himself. We are being told that it does not matter if the economy is in such a bad state, it does not matter if there is no democracy and rule of law or even a unified army. This is a project of a gulf style Kurdish monarchy and nothing else and will end in tears and then will be for people to pick up the pieces, yet again. Your duty as a writer and intellectual, even if your supporting Barzani , to highlight these issues rather than giving you unconditional support. I am sure once this is over you and many online heroes will disappear overnight.

الحالة النفسية
raman -

.أنك تتصرف بطريقة التحريض مع الغير أو البعض هناك ثمة الحالة النفسية لعقدتك فمثلا عندما يخرج في تصرفاتك ما فوق الطاقة أي أنك تخرج عن الحد المعقول ويصدر في سلوكك عن بعض الدوافع لا تريد أن تعترف بها .