فضاء الرأي

العقل العربي أسير الغيبيات والخرافات

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

يقول الفيلسوف الفرنسي "رينيه ديكارت" عن العقل: انه اعدل الاشياء قسمة بين الناس، ولا يكفي ان يكون للمرء عقل، بل المهم ان يحسن استخدامه". والعقل عند الحكماء له تعريفات كثيرة، منها: ان العقل هو قوة طبيعية للنفس متهيئة لتحصيل المعرفة العلمية. والعقل ايضا قوة الاصابة في الحكم، أي تمييز الحق من الباطل والخير من الشر، والحسن من القبيح. والعقل ايضا هو قوة تجريد، حامل معرفة، ومركز التفكير والاحكام، وملكة متعالية شكلت التفوق النوعي للإنسان بوصفه كائنا فكرياً.

لا يمكن لأي انسان منصف ان يجادل في أن العقل العربي يمر بأزمة حقيقية منذ فترة طويلة. يقول المفكرون والمؤرخون ان العقل العربي قد توقف عن الإبداع والعطاء، منذ سقوط بغداد على يد "هولاكو" في عام 656 هجرية (1258م)، وأصيب بالشلل، متصفا بضعف الرؤية وضحالة الفكر، وأصبح أسير الغيبيات والخرافات والشعوذة وتقديس وعبادة الفرد. وانا، شخصيا، اعتقد ان توقف العقل العربي عن الإبداع والعطاء حدث قبل هذا التاريخ بسنوات طويلة، أي منذ القضاء على المعتزلة (رواد النزعة العقلية) وحرق كتبهم ومحاربة فكرهم. 

بدأ العقل العربي الحديث احتكاكه المباشر مع النهضة الفكرية الاوروبية منذ اوائل القرن التاسع عشر، واستمر هذا الاحتكاك والتعامل مع كل ما أثمر من ثراء للعقل واساليبه في تناول قضاياه الفكرية والسياسية والثقافية - بما فيها قضية التراث - الى منتصف القرن العشرين، دون صراع او تناقض اساسي مع الاعتقاد والثوابت الدينية، كما انه لم يحدث اي صدام يذكر مع السلطة السياسية وحليفتها المؤسسة الدينية التقليدية. خلال هذه الفترة نشأت حركة نشيطة في الاطلاع على فكر وفلسفة النهضة الفكرية الاوروبية، اضافة الى ترجمة الكثير من كتب فلاسفتها ومفكريها الى اللغة العربية. ترافق هذا مع ظهور نخبة من المفكرين والمثقفين والادباء، في مقدمتهم طه حسين، عباس محمود العقاد، محمد حسين هيكل، والشيخ علي عبد الرزاق. 

لكن العقل العربي الحديث بدأ، منذ منتصف القرن العشرين، يواجه حالة عدائية من السلطات السياسية الوطنية الوليدة بعد انحسار مرحلة الاستعمار الاوروبي، فقد تبنت اغلب هذه السلطات مواقف متناقضة من العقل والفكر، ففيما عملت بجد لمنح الانسان العربي فرصته في التربية والتعليم، غير ان هذه الفرصة لم تكن سوى امتداد على السطح دون الغوص في العمق، حيث انتشر التعليم ولكن اضمحلت الثقافة. صحيح ان هذه السلطات حاولت الانسجام مع الوجدان الوطني والقومي في تطلعاته نحو تأسيس مشروع نهضوي حضاري متكامل، الا ان هذا التطلع صاحبته ظاهرة خطيرة تمثلت في التدخل الرسمي لهذه السلطات لمحاولة السيطرة على العقل العربي وصياغة مفاهيمه وتوجهاته بعيدا عن الشرط الأساسي للإبداع والتفتح، وهو شرط الحرية.

 يقول الباحث المصري "مراد وهبة": على مدار التاريخ، جاء عجز العقل العربي عن تجاوز الماضي نتيجة لهيمنة المحرمات الثقافية على الذهنية العربية، إذ يرفض العقل العربي التعرض لمثل هذه المحرمات وتناولها بعقل ناقد لأنه ملتزم بالماضي، وحيث أن المحرمات الثقافية من إفراز الماضي سيظل العقل العربي يفكر في إطارها. والشائع عن المحرمات الثقافية أنها في مجالات الدين والسياسة والجنس، ويمنع العقل الناقد أن يحكم في هذه الثلاثية لأنه عاجز عن تلقي صدمات في معتقداته التي تثبت له مدى تخلفه.

العقل العربي لا يزال يرزح تحت سطوة التفسير الماضوي للدين المناقض لحقائق العلم والتقدم، والثقافة معدومة الصلة بالعلم والعالم المعاصر، ومؤسسات وبرامج تعليمية لا ترسخ القيم الانسانية المدنية، بل في الواقع ترسخ كل ما هو مناقض ومضاد لهذه القيم. يعيش العقل العربي حاليا في حالة من الهروب المستمر تجعله عاجزا عن مواجهة التحديات العلمية المعاصرة، وان هذا العقل بات يقتات على فتات الماضي، ويحصن ذاته بيقين من الغيبيات والخرافات، ويبرر عجزه بنظرية المؤامرة. 

ما نحتاج اليه اليوم للخروج من نفق التخلف هو القطيعة مع ثقافة القداسة المطلقة التي منحناها لفقهاء يحتمون بثقافة الاسلاف ومحاربة أي فكر تنويري في تراثنا العربي. نحن في أمس الحاجة الى طفرة علمية وفكرية تخرجنا من هذا المأزق المظلم، وهذا امر يتطلب ارادة قومية، واصلاحا سياسيا واقتصاديا واجتماعيا، وصحوة ثقافية تشارك فيها انظمة التعليم، والعلماء والمفكرين والمثقفين والكتاب، ووسائل الاعلام المقروءة والمرئية والمسموعة.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
علاج
خوليو -

مقالة علاجية لمرض مزمن أصاب امة بكاملها تشكو من متلازمة اسمها النقل والثوابت ،،فالثابت ضد القانون الطبيعي للطبيعة المتحركة المتطورة داءماً نحو الأفضل والأحسن ،،أحاطوا هذا الثابت بهالة من القداسة ممنوع الاقتراب منه تحت طاءلة العقاب الأرضي الذي يستمر في سماء الوهم والهلوسة ،،تاخرت البشرية في اكتشاف البنج منذ ان كتب احدهم في العهد القديم بان الأنثى ستلد بالآلام والاوجاع،، لم يفكر احد ما في البحث عن طريقة تمنع تلك الآلام لحد عام ١٨٢٥ حين اكتشف طبيب أسنان أميركي الذي غرد خارج السرب التخدير،، واليوم تلد الإناث بدون الم،، في الكتب الاخرى هناك من كتب ان آدم اول الخلق لذا لا تجد عالم واحد خرج من تلك الثوابت ليبحث عن أصل الانسان والكون،، وحتى في مدارس اطفالهم يمنعون تدريس غير الثابت عندهم ،،فثابتهم ان آدم وحواء هم اول الخلق واولاده الذكور نكحوا أخواتهم الإناث فجاءت البشرية ،،يدرسونها دون اي نقطة حياء،، ويقولون الا تعقلون( يعني عقل) ، يدرسون ان الشهب رجم للشياطين لانها ثوابت وَيَا وَيْل من ينتقد،، فهالة القداسة سوط ناري يلهب الجلد هذا اذا بقي الراس فوق الكتف،، وهذا ليس وليد الان فها هي المقالة تذكر المعتزلة الذين حاولوا عقلنة الدين بعد ان قرأوا للفلاسفة الاغريق فتم ذبح اكثر من أربعين الفاً من قبل دين العقل بتاع الا تعقلون ،،وهناك من لايزال يسال عن سبب تخلفنا . أطلقوا الحرية للعقول فهي مفتاح التقدم والرقي .

خلي بالك يا مؤمن
مراد وهبه دا مسيحي -

خلي بالك يا مؤمن موحد ، المدعو مراد وهبه مسيحي متطرف في أفكاره يختفي تحت قناع العلمانية حاقد على الاسلام بذيء اللسان . يقول كما صبية ايلاف من المعلقين ما فيش حاجه اسمها الحضارة الاسلامية ؟!

ازالة النظم الوظيفية
شرط للتقدم والازدهار -

الخلاص من النظم العربية الوظيفية والتابعة للغرب شرط أساسي للخروج من نفق التخلف هذه الانظمة تغار من الناجحين على كل صعيد فلا كرامة لمبدع تحت سلطتها بل تحطيم وتدمير وان تطلب الامر حبس او اغتيال .

عقلانية د ، مراد وهبة
وعينة منها -

من مقولات د مراد وهبه العقلاني ؟!!! ترامب رسول أرسلته السماء لتدمير الاسلام !!!

العقل لا يصلح حكم
على الامور بالمطلق -

بعيداً عن هذيان الكنسيين واخوانهم الملحدين الصرعي السبابين الشتامين الذين ما أضافوا الى الحياة الا القبح وما خدموا الانسانية بربع فرنك نقول :فإن العقل لا يصلح على كل حال كمعيار اخلاقي مثلاً فما تراه انت حسن قد يراه غيرك سيّء لاختلاف العقول والأفهام ولذلك فالمعيار الحقيقي الدين الحق وهو هنا الاسلام السني تحديداً بما أحله وبما حرمه وكفانا مؤنة الاختلاف العقلي ، ونحن كمسلمين سنة موحدين اس اعتقادنا هو الايمان بالغيبيات الله الملائكة الجن القدر الجنة والنار وغيرها .

خرافة عبادة العقل
غسان -

لكي لا نعيد اختراع العجلة التي اكتشفتها البشرية منذ قرون مديدة، اقول بأن العقل الغربي بعد نحو ثلاثة قرون من الجهود الفكرية الجماعية المضنية توصل الى الشك الجوهري بقدرة العقل المجرد على التوصل الى معرفة أخلاقية (وليس علمية أو تجريبية) موضوعية، وهذا هو ملخص مذهب الشك الأخلاقي الذي يصف الوضع الانساني بالجهل Ignorance في مجال القيم والأخلاق. هذا الاستنتاج تم اعطاؤه مصطلح "المغالطة الطبيعية" ويقصد بهذه المغالطة الشك العميق في امكانية التوصل الى القيم والمعايير الأخلاقية "الأساسية" أو "المثالية" أو "المطلقة" من خلال اللجوء حصراً الى التنظير العقلي والتجريب العلمي والمنطق والفلسفة. ولكن ماذا عن قدرات وحدود العلم البشري في مجال تحصيل الحقائق وليس القيم؟ العلم التجريبي وفقاً لنظرية المعرفة الحديثة جداً وهي مرحلة ما بعد المدرسة الوضعية المنطقية Post-Positivism هو مجرد "نموذج معرفي ارشادي "Paradigm كغيره من النماذج الارشادية التي سبقت لفترة "التنوير"، لا أكثر ولا أقل. ومن يؤمن به بشغف وهوس -دون غيره- هو في واقع الحال كمن يؤمن بالأوثان. القصة طويلة ومنسية لدى العلمانيين العرب، فهم لا زالوا عند أوهام وأطلال المدرسة الوضعية التي فاتها قطار العلم الغربي الحديث. القصة باختصار كما يلي: التفسير العلمي الدقيق لا يعني السيطرة بالضرورة، وان عنى السيطرة، فهنالك مع -محاولات- السيطرة أو تداعيات سلبية غير متوقعة وغير متوخاة وأحياناً كارثية. نظرية الفوضى الحديثة تكشف أسرار ضعف الانسان في التحكم ببيئته الطبيعية، وسخف فكرة سيطرته على بيئته الاجتماعية أو الاقتصادية أو السياسية. فمثلاً ما يعرف ب"أثر الفراشة" ينص على ان تغييراً متعمداً بسيطاً في بيئة التحكم قد يولد تداعيات هائلة وفوضى في النظم. لا زلنا للأسف نؤمن بمبادئ الوضعية الكلاسيكية الخاصة بالقرن الثامن عشر. العالم الغربي "درور" وهو متخصص في علوم السياسة العامة، له قوانين تصف العلاقة بين تطور العلم وتطور التحديات البشرية، خلاصاتها: على الرغم من ان القدرات البشرية على تشكيل البيئة الطبيعية والمجتمع والانسان تزداد بسرعة الا ان المصاعب والتحديات والمخاطر البشرية تتزايد وتتفاقم بسرعة أكبر بكثير مع مرور الزمن. لماذا؟ بسبب خرافة الاعتماد المفرط على العلم البشري. البعض لا يزال عقله "كلاسيكياً"!.

مكانة العقل بالاسلام
بعيداً عن الهذيان الصليبي -

مكانة العقل في الإسلام كبيرة، ومنزلته رفيعة، فهو مناط التكليف، ومن أعظم النعم والتشريف، وقد امتن الله به على الإنسان، لأنه يميز به بين النافع والضار، ويدرك به التكاليف الشرعية، ويتدبر به الآيات القرآنية، ويفهم به الأحاديث النبوية، ويجتهد به في أموره الدنيوية، فهو واسطة لا غنى للإنسان عنها في إدراك أمور دينه ودنياه، ولهذا، اعتنى الإسلام به عناية كبرى، نظراً لأهميته، فمن مظاهر عناية الإسلام بالعقل:أولاً: إنه اعتبر العقل إحدى الضرورات الخمس الكبرى التي ينبغي المحافظة عليها، وحرَّم كل ما يضر بالعقل ويغيِّبه، كالخمور والمسكرات والمفتِّرات، وشرع العقوبات الرادعة لمن يتعاطى ذلك، حفاظاً على هذه النعمة العظيمة.ثانياً: إنه دعا العقل إلى اتباع البرهان، وأمر بنبذ الجهل والهوى والكبر والتعصب والتقليد الأعمى والجدل بالباطل والخرافات والأوهام والسحر والشعوذة والدجل، لأن هذه الآفات كلها تعطل العقل عن وظيفته، فيتمسك صاحبه بالخطأ ولو ظهر عواره، ويُعرض عن الصواب، ولو استبانت أنواره، قال تعالى: {وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا، أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئاً ولا يهتدون}.ثالثاً: إنه دعا العقل إلى التفكر والتأمل، سواء كان التفكر في نصوص الشرع بحسن فهمها والعمل بها، أو التفكر في مجالات الكون الفسيح، وما أودع الله فيه من عجائب المصنوعات، الدالة على وحدانيته وعظمته وجلاله، والقرآن مليء بالآيات الداعية إلى النظر في سنن الكون وقوانين الحياة، قال تعالى:{قل انظروا ماذا في السماوات والأرض ) وقوله سبحانه: {إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب}، العقول . وقد عاب الله على من يعطلون عقولهم عن وظائفها، ولا يسخرونها في التفكر، سواء في آياته الشرعية، كما في قوله: {أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها}، أو في آياته الكونية، كما في قوله: {وكأيِّن من آية في السماوات والأرض يمرون عليها وهم عنها معرضون}.رابعاً: إن القرآن حافل بالحجج العقلية الدامغة على توحيد الله وصدق رسله وإثبات المعاد وغير ذلك، فمن ذلك على سبيل المثال، قوله تعالى: {أم خُلقوا من غير شيء أم هم الخالقون}، فهذا برهان عقلي قاطع، أي: إما أن يكونوا خُلقوا من العدم، ومعلوم أن العدم لا يخلق شيئاً، لأن فاقد الشيء لا يعطيه، وإما أن يكونوا خَلقوا أنفسهم، وهم يعلمون أنهم لم يخلق

مكانة العقل في الاسلام ٢
بعيداً عن الهذيان الالحادي -

خامساً: إن الإسلام دعا إلى تنمية العقول بالحث على التعلم والاستزادة منه، لأن العلم زاد العقول، والنصوص الشرعية حافلة بالحث على طلب العلم، وبيان كثرة فضائله ومزاياه، وقد صنف العلماء الكثير من المصنفات التي تتناول ذلك.سادساً: إنه حث العلماء على إعمال العقول بالاجتهاد لاستنباط الأحكام الشرعية في الحوادث والنوازل المستجدة، وذلك في مختلف الأزمنة والأمكنة، وفق ضوابط وشروط مذكورة في مواضعها، يقول النبي عليه السلام: «إذا حكم الحاكم فاجتهد فأصاب، فله أجران، وإذا حكم فاجتهد فأخطأ، فله أجر».سابعاً: إن الشرع قائم على جلب المصالح وتكميلها، ودرء المفاسد وتقليلها، ومرجع ذلك إلى الشرع والعقل اللذين هما أخوان نصيران، يقول ابن القيِّم: «الشريعةٌ عدلٌ كلها، ورحمةٌ كلها، ومصالحُ كلُّها، وحكمةٌ كلُّها، فكل مسألة خرجت عن العدل إلى الجور، وعن الرحمة إلى ضدها، وعن المصلحة إلى المفسدة، وعن الحكمة إلى العبث، فليست من الشريعة».ثامناً: إنه تعامل مع العقل تعاملاً واقعياً، فاعترف بقصوره، وحث على تكميله، ومن هنا، جاء الحث على المشاورة، لتتكامل العقول وتجتمع الآراء، ومن رحمة الله بعباده، أنه أرسل الرسل وأنزل الكتب لهدايتهم إلى تفاصيل ما لا تهتدي إليه العقول، بما يتوافق مع فطرهم السليمة..ولا يتعارض مع عقولهم المستقيمة، فكل ما هو من مقتضيات العقل الصحيح، فليس في الشرع ما يعارضه البتة، ولذلك يقول ابن القيم: «الكتاب المنزَل والعقل المدرِك حجَّة الله على خلقه».

الهيمنة الغربية كأحد
معوقات النهضة -

بعيداً عن هذيان الصليبيين المشارقة الذين ما قدموا للانسانية سوى المسبات والشتائم التي تليق بهم وتلطخهم. فإننا نقول : تؤمن الشعوب الآسيوية التي تقدمت مثل اليابان وكوريا الجنوبية والصين بآلاف الغيبيات وتعبد الأصنام وارواح الأسلاف وقوى الطبيعة الغيبية ومع ذلك لم يتهمها في ايمانها الغيبي ولا في عقولها ، ولكن لديها مشروع وارادة سخرت من اجله الأموال والامكانات والأوقات ومعلوم ان من شروط اي نهضة ان يكون هناك مشروع وارادة ومراكز بحثية واهتمام بالنوابغ والمبادرات الفردية وأندية علمية وكل هذا غير متوفر في ظل انظمتنا الوظيفية القمعية ودولنا الريعية والاستهلاكية ناهيك ان اي مشروع للنهضة في هذا الجزء المركزي من العالم ليس في مصلحة الدول الصليبية / العلمانية الكبرى ولذلك تم تدمير مشروع محمد علي باشا النهضوي وكذا مشروع جمال عبدالناصر وصدام حسين على الرغم من انها انظمة فردية وقمعية لكن غير مسموح لها بالنهوض توجساً .

السبب سياسي لا ديني
متابع -

التخلف سببه سياسي وليس ديني . الاستبداد الداخلي والهيمنة الخارجية . انتهى

الكاتب
مسلم -

يقول الكاتب عن المعتزلة انهم(رواد النزعة العقلية) لنقرا عقيدتهم: التوحيد"لا يصفون الله إلا بالسلوب، فيقولون عن الله : لا جوهر ولا عرض ولا طويل ولا عريض ولا بذي لون ولا طعم . إلخ، أما الصفات الثبوتية كالعلم والقدرة فينفونها عن الله، فكان التوحيد عندهم مقتضيا نفي الصفات"هل يعقل هذا؟هل يصح ان ننفي عن الله ما وصف به نفسه؟."العدل: ويعنون به قياس أحكام الله على ما يقتضيه العقل والحكمة، فنفوا أن يكون الله خالقا لأفعال عباده، وقالوا: إن العباد هم الخالقون لأفعال أنفسهم ,خلافالقول الله(والله خلقكم وما تفعلون)"الوعد والوعيد:والمقصود به إنفاذ الوعيد في الآخرة على أصحاب الكبائر وأن الله لا يقبل فيهم شفاعة،خلافا للمقام المحمود للنبي يومالقيامة وهو الشفاعة"نفيهم رؤية الله : حيث أجمعت على أن الله لا يرى بالأبصار لا في الدنيا ولا في الآخرة خلافا لقول الله (وجوه يومئذ ناضرة* إلى ربها ناظرة) "قولهم بأن القرآن مخلوق, ( إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ) قوله : ( كن ) هو أمره ، فلو كان مخلوقا لاحتاج خلقه إلى أمر ، والأمر إلى أمر ، إلى ما لا نهاية ، وهذا باطل .وبعد هذا كله,هل تصح النزعة العقلية لديهم؟ويقول الكاتب:وحيث أن المحرمات الثقافية من إفراز الماضي سيظل العقل العربي يفكر في إطارها. والشائع عن المحرمات الثقافية أنها في مجالات الدين والسياسة والجنس، ويمنع العقل الناقد أن يحكم في هذه الثلاثية لأنه عاجز عن تلقي صدمات في معتقداته التي تثبت له مدى تخلفه.المحرمات هي ما حرمها الله ورسوله,وطالما ان هذين مصدرهما فلا يعقل الغاؤهما ولاي سبب كان,وهل يعقل ان نحلل ما حرمه الله ورسوله؟ان ذلك معول لهدم الدين.ويقول الكاتب:العقل العربي لا يزال يرزح تحت سطوة التفسير الماضوي للدين المناقض لحقائق العلم والتقدم..ما هي تفاصيل ذلك التناقض؟هذا زعم يفتقر لادلة موثقة ومعتمدة.ويضيف حضرته:وان هذا العقل بات يقتات على فتات الماضي، ويحصن ذاته بيقين من الغيبيات والخرافات..ما هي تلك الغيبيات والخرافت؟وما الادلة على تلك الخرافات المزعومة؟..اخيرا يقول الكاتب:نحن في أمس الحاجة الى طفرة علمية وفكرية تخرجنا من هذا المأزق المظلم، هذا كلام عام يحتاج لبيان تلك الطفرة العلمية والفكرية وبدون ذلك البيان يبقى الحديث عن الطفرة مجرد كلام لا تسنده ادلة معقولة ومقبولة...كثير من كتابنا المح

هذيان صليبي بغطاء
علماني لا يتوقف -

ان المدعو خوليو و ان كان يدعي انه علماني فهو في العمق صليبي معتق حقود على طريقة حراس الأرز الكتائب اللبنانية التي تقتل المسلمين على الهوية وتغتال الصالحين من المسيحيين ؟! خوليو ينتمي إلى مدرسة معروفة في الغرب من العلمانيّة الانتقائيّة: أي تلك المدرسة التي تُخضِع «الدين الآخر» لنقد قاسٍ، فيما هي تغفر لدينها خطاياه وجرائمه وأخطاءه. هناك في الأصوليّة المسيحيّة واليهوديّة في أميركا مَن يعظ المسلمين بالحريّات الفرديّة، من دون أن يلتفت إلى واقع التزمّت والتضييق في الأصوليّتيْن، كما أنّ البطريرك صفير أعطى عظة مرّة عن المرأة في الإسلام، استقى ما فيها من كليشيهات استشراقيّة، مُتناسياً تاريخاً طويلاً من قمع المرأة في الكنيسة (حتى لا نتطرّق إلى أهانة المرأة وتحقيرها الفائق، في العهد القديم).والذي لا زال مستمراً في المشرق في البيئات المسيحية في مصر والشام مثلاً .

أساطير العقل العربي وليس
العقل المسلم- Maher -

الحق يقال، العقل العلماني العربي هو فعلاً أسير الغرب وعقله وعقلانيته المادية والدنيوية. غيبيات وخزعبلات لكن من نوع متطور!

محنة العقل المسلم
فول على طول -

المسلم مجنى علية وجانى فى نفس الوقت .مجنى علية بسبب التعاليم التى ورثها ولابد أن يقدسها والا طارت رأسة .وجانى فى نفس الوقت لأنة لا يفكر فى هذة التعاليم ومصداقيتها وصلاحيتها بل يؤمن أنها صالحة لكل زمان ومكان ومطالب بتفعيلها مع أنها لا تصلح حتى للبيئة الصحراوية التى نشأ فيها . ونقتبس جملة واحدة من المقال : والعقل ايضا قوة الاصابة في الحكم، أي تمييز الحق من الباطل والخير من الشر، والحسن من القبيح...انتهى الاقتباس . الحقيقة هذة الجملة تضع الذين أمنوا فى شك فى قواهم العقلية ...هل القتل من الخير أم الشر ؟ وهل السبى ونكاح السبايا وبيعهن خير أم شر ؟ وهل هذة الأفعال قبيحة أم حسنة ؟ وهل أخذ أموال الغير بالقوة فعل حسن أم قبيح ؟ وهل خير أم شر ؟ وهل قتل الناس جميعا ما لم ينطقوا الشهادتين فعل قبيح أم جميل ؟ وهل وهل وهل ..هناك مئات الأسئلة والاجابة عنها فى منتهى الوضوح ولكن لا يجرؤ المسلم على التمييز بين الخير والشر أو بين الباطل والحق بل مطالب بالدفاع عن هذة التعاليم القبيحة . وممنوع أن تنتقد سيدنا شيخ الاسلام رضى اللة عنة ومن ينتقدة يدخل السجن ..وممنوع أن تتمنطق - من علم المنطق - لأن من تمنطق فقد تزندق ...ويقول أهل العلم الثقاة أن الفكر والكفر لهما نفس الحروف الهجائية وممنوع التفكير خارج الصندوق ...والا ؟ الطبيب المسلم يؤمن بالحمل أربع سنوات وقيل أقصاها سبع ...وأن حيوانات الرجل والمرأة بين الظهر والترائب ...وأن الشيطان ينكح المرأة ما لم تستعيذ باللة عند الجماع ...وأن نكاح المرأة من الخلف يأتى بمولود أعور ...وطالب الجيولوجيا المسلم يؤمن بأن الأرض مسطحة ..وأن الشهب والرعد هم ملائكة بمخاريق من نار ..وأن النجوم رجوم للشياطين ...ونكتفى بذلك . لا تنسي أن ممنوع الاقتراب من ابن تيمية شيخ الاسلام أو سيدكم البخارى أو الطبرى أو ..أو وكلهم رضى اللة عنهم وأسيادكم الى أن تقوم الساعة ...لا شفاء لكم ولا أمل فى ذلك . سيدنا السيسي افتتح أكشاك للفتوى كى يعم الجهل أرجاء المحروسة وكأن الأكشاك بها اسلام يختلف عن اسلام الكتب ...ومازال المسلم يترك المشايخ يفكرون لة لأنة أعطى عقلة أجازة مفتوحة ويصدق أن الدين يحتاج لعلماء ولم يخلق لكافة البشر . واستراح المسلمون للتبريرات العقيمة بأن العالم يحقد على الاسلام .وأن الحاكم المستبد هو السبب وكأن الحاكم هو من وضع النصوص ..والحاكم العميل للغرب الخ الخ

تحريم المنطق
هيـام -

حتى يعمل العقل بشكل فعال يلزمه استخدام المنطق , والاسلام يسفه المنطق ويحرمه ويهدد من يستخدمه ,, فابن الصلاح يفتي بان ( من تمنطق فقد تزندق ) والزندقه هي الكفر والضلال وتوابع الكفر معروفه في الاسلام,وايضا يقول (الفلسفة أس السفه والانحلال، ومادة الحيرة والضلال، ومثار الزيغ والزندقة، ومن تفلسف عميت بصيرته عن محاسن الشريعة المؤيدة بالبراهين، ومن تلبس بها، قارنه الخذلان والحرمان، واستحوذ عليه الشيطان، وأظلم قلبه عن نبوة محمد). ويقول السيوطي ( فن المنطق فن خبيث مذموم ، يحرم الاشتغال به ، مبني بعض ما فيه على القول بالهيولي الذي هو كفر يجر إلى الفلسفة والزندقة ، وليس له ثمرة دينية أصلا بل ولا دنيوية). اما ابن تيميه فيضيف عن المنطق ("لا يحتاج إليه الذّكيّ ولا ينتفع به الغبيّ)!!!!الشافعي يقول عن اهل المنطق : ((حكمي في أهل الكلام أن يطاف بهم على العشائر، ويضربوا بالجريد والنعال))، والسبب في تحريم المنطق عند الإمام ابن الصلاح هو أنه يؤدي إلى الكبر، فإن مَن عرفه قويت حُجته على غيره فاستطال عليه بلسانه، ويؤدي ذلك إلى كبره وعجبه، والكبر والعجب كلاهما من أمراض القلوب وأمراض القلوب حرام، فيحرم على الإنسان السعي في تحصيلها!!! !

المنطق وصمود الاسلام
هيـام -

فالاسلام كما يتضح من اقوال الائمه يخشى من المنطق ويخافه , لانه يدل الانسان على طرق التفكير السليم والاستدلال السليم والاستنتاج السليم , ولا نه يقوي حجة الانسان ويجعل كلامه منطقي وعقلاني ومقنع . ولانه يشجع الانسان على التسائل والنقد والتحليل والاعتراض , و على التمييز بين المعقول واللامعقول , وبين ما يجب ان يصدق وما لا يجب ان يصدق . فالاسلام لا يصمد امام المنطق ولا يقوى عليه , لذلك تم تحريم المنطق وابعاده -حتى عن المقررات المدرسيه -وبذلك هو اضعف العقل وقيده واحيانا عطله تماما . فالعقل المسلم هو عقل خائف مرعوب لا يقوى على التفكير بحريه او التعبير بحريه ولا على التسائل او النقد او الشك , فهو مهدد باحكام التكفير والرده , في الدنيا والاخره .

أحسنت أيها الكاتب! لكن؟
Almouhajer -

أقتبس من المقال أهم مقطع قد يلقي الضوء الكاشف على وضع العقل العربي :"وانا، شخصيا، اعتقد ان توقف العقل العربي عن الإبداع والعطاء حدث قبل هذا التاريخ بسنوات طويلة، أي منذ القضاء على المعتزلة (رواد النزعة العقلية) وحرق كتبهم ومحاربة فكرهم" انتهى الإقتباس . لو وضعنا المكبرة فوق الكلام في هذا المقطع , وهو برأيي صحيح 100%, لاكتشفنا أن الذي أخمد العقل في مهده في منطقتنا العربية الإسلامية , هو الإسلام نفسه , لأنه وحسب عنوان المقال , يُبقي العقل أسيراً لهذه الغيبيات , ويرفض حتى مناقشتها , والآية القرآنية المعروفة /لا تسألوا عن أشباء إنْ تُبدى لكم تسوؤكم/ خير دليل على ذلك . وفي هذا السياق ! لابد من تقديم الشكر للمشاركة هيام التي قدمت إستشهادات موثقة , تثبت وضع العقل العربي الإسلامي في صندوق مقفل ومنعه عن العمل بشكل تام . قبل أقل من أسبوع , قرأنا مقالاً للكاتبة نورة شنار عن الموسيقى , المعروف عنها أنها غذاء الروح , فالإسلام جعل الموسيقى مفسدة من المفاسد , التي توقع الإنسان في الخطيئة . يا أمةً ضحكت من جهلها الأمم .

معلقين بالمنطق والعقل
نورا -

تطور ماليزيا الاسلامية وإندونيسيا مثلها ..وتخلف دول أفريقية غير مسلمة ...مازالت الهند متعددة الديانات تستعبد النساء ....والصين وصاروخيتها الاقتصاديه تملك أشهر مواخير لسوق النخاسه ..وامريكا نفسها المتطوره مازالت تفتقد المرأة حقوقها فالرجل اعلى منها في كل شي حتى في الراتب مع نفس الجهد اليست كاملة العقل لماذا اذن ينتقص من قدرها وحقها وتحرم من بعض الحقوق في امريكا ام الحقوق كما تدعون ...وترامب الرسول القادم لهدم الاسلام على العكس صديق عزيز ..وحتى وقت قريب تم تداول فيديو لرئيس النمسا وهو يقف نصيرا للمحجبات المسلمات ويتوعد بتحجيب تساء النمسا ان تم إيذاء المسلمات ...لأنهن احرار فيما يلبسن ..من العاقل الآن ..اين منطقكم وعقلكم اعزاء المعلقين حين تكيلون الاتهامات على الثوابت الشرعيه ...الغرب تطور في المقابل محيت الاخلاق تدريجيا ...(تبكي الام الغربيةً اذا لم تجرب ابنتها او ابنها من سن المراهقه الحياة الجنسية والصديق -تبكي لانها ابنها ااو ابنتها تخالف الطبيعة ) ) وهذه حقيقة يحكوها لي شخصيا ..تدريجيا تمحى القيم بالمنطق والعقل الغربي المتطور .....ارجعوا للواقع وتحدثوا بالمنطق ..عنوان المقال غريب جدا ..العقل العربي أسير الغيبيات والخرافات ...يا كاتبنا العزيز المسلم السني الحقيقي لا يؤمن بالخرافات والغيبيات وان تقصد المذاهب الاخرى التي تمثل مذهبك فلك ان تنتقدها وهي تعيش خرافة القبور وضرب الصدور هذه نعم خرافات هبطت بالعقل البشري في العالم الاسلامي لانها لم توجد في الثوابت الشرعية ولم ينادي بها القرآن .

صبية وصبايا المسيحية
رمتني بداءها وانسلت -

المسيحية كلها اسرار مقدسة ممنوع السؤال أغلق عينك وعقلك واتبعني احذر السؤال والا رمتك الكنيسة بالهرطقة وبالحرمان الكنسي ومنعتك من دخول الملكوت ؟!!!

القتل والسبي والنهب
اختراعات مسيحية حصرية -

يا عظمه زرقا / ‪يقول المؤرخ الأميركي بريفولت‬" ﺇﻥ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﻗﺘﻠﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴﺔ ﻓﻲ إﻧﺘﺸﺎﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﺃﻭﺭوﺑﺎ ﻳﺘﺮﺍﻭﺡ ﺑﻴﻦ 7الى 15 ﻣﻠﻴﻮﻧﺎً" ‏ وفى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسمائة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبر وقد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها.أما فى الأمريكتين فكانت المأساة الكبرى فإبادة عشرات الملايين من الهنود الحمر و كذلك حضارة الأنتيل و حضارة المايا و حضارة الأزتيك و حضارة الأنكا فى بيرو و قد نشرت الصحف صورة لما رافق إكتشاف جزيرة هايتى على يد الأسبان و كانت المادة العلمية تحتها ما يلى:- ( و إنشغل ضباط أسبان ( خلفاء المستكشف صاحب الحملة ) بإكتشاف جزيرة هاييتى و إحتلالها و كانت ما تزال أرض مجهولة و قد تولى هذه المهمة كل من دينغو فلاسكيز و بانفليو دونارفيز فأبديا من ضروب الوحشية ما لم يسبق له مثيل متفننين فى تعذيب سكان الجزيرة بقطع أناملهم و فقء عيونهم و صب الزيت المغلى و الرصاص المذاب فى جراحهم أو بإحراقهم أحياء على مرأى و مسمع من الأسرى ليعترفوا بمخابىء الذهب و ليرغموا على دين المحبة ؟!!*وبيقولوا قال عن يسوع الانجيلي الحمل الوديع بيحبك ومات عن عشانك ‏

فين هو القتل يا ارثوذوكسي
يا عظمه زرقا يا ضلالي -

لم اجد في حياتي قلوباً سوداء قاسية كقلوب هؤلاء. الصليبيين المشارقة الانعزاليين وألسناً أشد بذاءة منهم ؟!! أتساءل دائما كيف فشل الرب إبن الرب يسوع المسيح ووالدته أم الرب القديسة العذراء - حسب ما يعتقدون هم والله حسيبهم - لا بل كيف فشل الكتاب الموصوف بالمقدس بشقيه العهد القديم والجديد وبجميع تفاسيرها الكاثوليكية والبروتستانتية والأرثوذوكسية في زرع المحبة في قلوب هؤلاء؟!فين القتل ياصليبيين يا ابناء الخطيئة ؟ وأبناء الرهبان والقساوسة بعد الفتح الاسلامي للبلدان او سمه الغزو او الاجتياح ان شئت يا صليبي فإن الشعوب الأصلية لهذه البلدان لا يزالون موجودين. بالملايين ولهم الاف الكنايس والأديرة يقارنون بما فعلته المسيحية الرحيمةً بالشعوب الأصلية للعالم الجديدعلى سبيل المثال ثم ان هذه النصوص التي تدعون موجودة منذ الف واربعمائة عام ونيف ولو كان المسلمون فهموا منها الكراهية كانوا ابادوكم كلكم عن بكرة أبيكم كما فعلتم يا مسيحيين بشعوب العالم القديم والجديد الى درجة الإبادة رغم دعاوي المحبة والسلام والتسامح ؟!!لو كان الاسلام والمسلمين كما يدعي العنصريون الصليبيون المشارقة ما وصلوا الى حوار التعليقات بموقع ايلاف صاحبه مسلم متسلسلين من اسلافهم الكفار المشركين قبل الف واربعمائة عام وكانوا اما أُبيدوا او مسلمين رغم انوفهم عكس ذلك عندما غزت المسيحية الرحيمة العالم الجديد أبادة سكانه واستخسرت فيهم الخلاص المسيحي او حق الحياة أودفع الجزية ليعيشوا ويتعبدوا وخلصت عليهم ولم تخلصهم كما هي وصية يسوع المحبة والسلام ، يقول المؤرخون انه لولم يقض المسيحيون على السكان الأصليين لأستراليا لكان اليوم تعداد السكان الأصليين لاستراليا 300 مليون وليس عشرة آلاف ولكان سكان الامريكتين الأصليين مليار وليس اربعه مليون فهل رأيتم شيئاً من هذا حصل لشعوب البلاد التي غزاها الاسلام ؟ هاهم بالملايين ولهم آلاف الكنايس والمعابد منذ الف وربعمائة عام يولدون كفار ويعيشون كفار ويموتون كفار وحيخشوا جهنم كفار برضو بمزاجهم ومليء ارادتهم وهنا يتجلى لا اكراه في الدين ويتجلى لكم دينكم ولي دين ومع لك يملأ الحقد السرطاني قلوبهم على الاسلام والمسلمين مما يؤكد فشل التعاليم والوصايا المسيحية في خلق بشر أسوياء سيكون مصيرهم جحيم الابدية لان يسوع لن يخلص ارواحهم الشريرة ولن يغفر لهم خطاياهم الخبيثة . بالكم يا انعزاليين مس

كيف يكون
كريم الكعبي -

لن يحدث ماتصبوا اليه الا بالحرية الفكرية المتأتية قببل كل شيء التخلص من سفاء العقول حكام العرب أولا، أعدام فيلسوف العصر الشهيد محمد باقر الصدر من قبل صدام وحزبه دليل واضح سيبقى الحال لوقت اخر ، وجميع حكام العرب على شاكلته وأزمة الحكم الخليجية اليوم مثال حي، الصبي بدل الكبير في ادارة الدولة نعيش تدهور سريع في جميع القطاعات بسبب هؤلاء الطغاة

الاسلام قائم على الأسئلة
مش زي ما هو عندكم يا جهلة -

الإسلام السني ، كله قائم على الأسئلة. وعبارة يسألونك يتردد صداها في الكتاب والسنة وليس كما عندكم حيث السؤال ممنوع تحت طائلة الأسرار المقدسة والحرمان الكنسي والتهديد ببحيرة الكبريت والاسيد والقتل

تهافت الفلاسفة
غسان -

ست هيام اتحفينا بمسألة اخلاقية حسمها المنطق العقلي او الفلسفة الغربية بدءا من البغاء ومرورا بالقتل الرحيم وانتهاء بالهندسة الوراثية والتلاعب بالجينات البشرية. لا زالت خلافية منذ البدء ببحثها.

St Augustine condemns ignorant Christians (1 of 2)
Salman haj -

العقل العربي لا يزال يرزح تحت سطوة التفسير الماضوي للدين المناقض لحقائق العلم والتقدم، والثقافة معدومة الصلة بالعلم والعالم المعاصر، ومؤسسات وبرامج تعليمية لا ترسخ القيم الانسانية المدنية، بل في الواقع ترسخ كل ما هو مناقض ومضاد لهذه القيم. يعيش العقل العربي حاليا في حالة من الهروب المستمر تجعله عاجزا عن مواجهة التحديات العلمية المعاصرة، وان هذا العقل بات يقتات على فتات الماضي، ويحصن ذاته بيقين من الغيبيات والخرافات، ويبرر عجزه بنظرية المؤامرة. .. ... ... ... ... Default St Augustine of Hippo on the Literal Interpretation of Genesis[St Augustine (4th century) was one of the greatest thinkers of West a priests a d later a Bishop of Milan. It not infrequently happens that something about the earth, about the sky, about other elements of this world, about the motion and rotation or even the magnitude and distances of the stars, about definite eclipses of the sun and moon, about the passage of years and seasons, about the nature of animals, of fruits, of stones, and of other such things, may be known with the greatest certainty by reasoning or by experience, even by one who is not a Christian. It is too disgraceful and ruinous, though, and greatly to be avoided, that he [the non-Christian] should hear a Christian speaking so idiotically on these matters, and as if in accord with Christian writings, that he might say that he could scarcely keep from laughing when he saw how totally in error they are. In view of this and in keeping it in mind constantly while dealing with the book of Genesis, I have, insofar as I was able, explained in detail and set forth for consideration the meanings of obscure passages, taking care not to affirm rashly some one meaning to the prejudice . of another and perhaps better explanation

تعليقات الموحدين
وتعليقات الصليبيين -

اذا نظرنا الى تعليقات المسلمين الموحدين سنجد انها موضوعية وعاقلة ومتوازنة وفي صلب الموضوع على عكس التيار الكنسي الذين تنز تعليقاتهم بالسفالة والوضاعة والبذاءة والعنصرية والتجاوز على معتقد المسلمين مما يعكس أزمة اخلاقية عند هذا التيار الصليبي الحاقد الذين لم تهذبهم لا وصايا ولا تعاليم ولا طول إقامتهم في الغرب المتحضر نا س مسرطنة بالكراهية ربنا يهديهم او يإخذهم أخذ عزيز مقتدر آمين

St Thomas Aquainas- intrprtionof Torah- (2 of 2)
Salman Haj -

St. Thomas Aquinas was a Dominican priest who lived from 1225 to 1274. Born in Roccasecca, Italy to the Aquino family, he joined the Dominicans at the age of 18. He received his doctorate in theology and taught at the University of Paris during the height of Christendom. The thirteenth century was the peak of the Medieval Age, a time of extraordinary intellectual activity, due to the foundation of the mendicant orders (the Franciscans, Dominicans, Carmelites, and Augustinians), the introduction of Arabian, Hebrew, and Greek works into the Christian schools, and the rise of the University, especially the one in Paris, founded in 1200. It was the time of Scholasticism ("of the schools"), a method of learning that placed emphasis on reasoning. Important writers at the time were the Franciscans Bonaventure and Duns Scotus, and the Dominicans Albertus Magnus and his student Thomas Aquinas, who became the greatest theologian and philosopher of the age. One of the greatest contributions by Thomas was his incorporation of the philosophy of Aristotle into the theology of the Catholic Church. Thomas saw reason and faith as one and mutually supportive, and combined the Bible and Church Fathers and the reasoning of Aristotle into one unified system of understanding Christian revelation through faith enlightened by reason. ....."..... Excerpts from St Thomas Aquinas on interpretation of the TorahFirst, that the truth of Scripture be held without wavering. Second, that since sacred Scripture can be explained in many ways, one should adhere to no explanation so precipitously that he would [still] presume to assert this understanding of Scripture [even if] it were [later] agreed, because of a certain argument, that this position is wrong—lest Scripture be mocked by unbelievers because of this, and the way of believing be blocked for them.7..... .... ... Those things that pertain to the faith are distinguished in two ways. For certain things are of themselves the subst

هيام
سلطان -

" من تمنطق فقد تزندق"المراد بالمنطق هنا: ما كان على طريقة الفلاسفة في أمور الغيب والإلهيات,وقد بين ابن الصلاح السبب في ذم التمنطق فقال:أنه يؤدي إلى الكبر، فإن مَن عرفه قويت حُجته على غيره فاستطال عليه بلسانه، ويؤدي ذلك إلى كبره وعجبه، والكبر والعجب كلاهما من أمراض القلوب وأمراض القلوب حرام، فيحرم على الإنسان السعي في تحصيلها,اما القول:فالاسلام كما يتضح من اقوال الائمه يخشى من المنطق ويخافه , لانه يدل الانسان على طرق التفكير السليم والاستدلال السليم والاستنتاج السليم , ولا نه يقوي حجة الانسان ويجعل كلامه منطقي وعقلاني ومقنع .هذا قول مجاف للحقيقة والواقع فالاسلام لا يخشى او يخاف من المنطق السليم,بل يحذر من المكابرين فيه الذين يعتمدون على قوة الحجة مما يدفع بالاستطالة على الغير ويؤدي للكبر,هذا هو المحذور فقط" ولانه يشجع الانسان على التسائل والنقد والتحليل والاعتراض , و على التمييز بين المعقول واللامعقول , وبين ما يجب ان يصدق وما لا يجب ان يصدق" المعقول عند احد قد لا يكون معقولا عند اخر والعكس صحيح ايضا,كذلك فان التصديق من عدمه يتبع نفس القاعدة,هل المعقول عند ترامب هو نفس المعقول عند كيم جونغ اون؟ام عند الاسد والمعارضة؟ام عند اردوغان وغولن؟والامثلة كثيرة" فالاسلام لا يصمد امام المنطق ولا يقوى عليه"هذا زعم غير صحيح, انّ أكثر الوسائل إقناعاً للإنسان وتأثيراً علىه، هي الوسائل التي تخاطب عقله بأسلوبٍ منطقيّ ومن خلال الدّليل الذي لا غبار عليه، ومن هنا نجد هذه الوسيلة من أهمّ الوسائل التي تستعمل في الحقول والنقاشات العلميّة، حيث تفيد في إقناع كلّ البشر على ـ إختلاف ثقافتهم ولغتهم وإعتقاداتهم ـ.نعم يلزم في طرح الدّليل مراعاة المستوى العلمي للمخاطب، مع ملاحظة البيئة التي يأتي منها,ليتمكن من فهم الدّليل أوّلاً، ثمّ الإقتناع بنتيجته. ولذلك يلزم على كلّ أحد يريد طرح نظريّةٍ جديدة ـ سواءً كانت نظريّة إقتصاديّة أو مشروعاً إجتماعيّاً أو غير ذلك ـ وإقناع الغير بها، أن يأتي بدليلٍ منطقيّ يخاطب عقل البشر، ولا يحقّ لأحدٍ الإدّعاء بأنّ علمه وذكاءه كافٍ في إلزام الغير.ولذلك نجد الدّين ـ الإسلامي الأصيل ـ الذي جاء مخاطباً عقل البشر، قد أقام الدّليل المنطقي المتين، لإثبات دعواه، ولم يرضَ بإجبار الناس على إتّباعه دون إقامة الحجّة والدليل المقنع عليهم ـ من خلال الكتاب والسّنة ـ. فالإسلام من ب

Follow up to (1 of 2), and(2 of 2) by Haj
Salman haj -

العقل العربي أسير الغيبيات والخرافاتحسن العطار...... as a glaring example of extreme imprisonment of the mind is the recitation by so many Arab writers and commenters on the pages of elaph and other publications the Catholic Church actively blocked,hindered, progress in all shapes and forms, from social, to scientific, to political, to arts and crafts. . Nothing is farthest from truth, and solidly planted in the realm of metaphysics and superstitions. Isincearly urge all Arabs who entertain such erroneous ideas to do research. Erroneously accusing the church of having been an enemy of human progress does a great damage and disservice to the enlightening and progress of Arabs. And this (ignorance) is shared by many if not all Christians in the Arab world; all these share many elements of the same culture. It is a culture based on unreasoned conjecture, speculation. This does a great damage. The Arabs who indulge in these characterlizations of the church and Christian clergy of the idle ages, dos so, in my my opinion to assuage the pain of the conditions they find themselves in. And to indirectly say, see, it is not just our clergy who are uneducated, but the Christian clergy were just as ignorant as ours. This does not help. It makes the worse worst. Regards, and God blesd

نقطة
نظام -

نسيتي أيات التفكر والحث على طلب العلم و"اقرأ".

Follow up to (1 of 2, and 2 of 2) by Haj
Salman Haj -

.العقل العربي أسير الغيبيات والخرافات... ... ... ... one of the reasons, the major reason, why reconciliation of faith and reason succeeded in the west and failed in Arab environment is explained hereafter. It is my opinion, but based on reading and thinking. Early on after Christ, his message spread rapidly among Greek and Roman speaking people. Greeks were highly educated and philosophy was a major field of study and discourse. Faith as the name implies is not based on tangible, measurable, observable phenomena. Hence, a belief is based on FAITH. it can not be proven by measurement, observation, or reasoning. It is accepted or rejected. Even as many Greek and Roman speaking accepted Christ, his birth, his crucification, his resurrection on faith, the educated among them required explanation for what was never experienced by humans. Greek philosophy was utilized for this purpose, and the church successfully integrated Greek philosophy, Roman law, customs and traditions of the tribes of Europe and married them to Christian principles creating what became known as western (Christian) civilization. Prior to this marriage there were Greek civilization, and Roman civilization in Europe. As quoted above both St. Augustine, 4th century, and St. Thomas Aquinas, 13th century, quoted above, rejected a literal interpretation of the Torah, and these are just two of a long line of church fathers and doctors (not medical) who reconciled faith with reason and Greek philosophy. As the great European universities began to emerge beginning in the 12th century, two major departments were that of theology, and philosophy. These universities were church institutions. They were established by religious orders of monks. They were constructed next to monasteries and cathedral churches. Many religious orders were teaching orders. Education was one of their major endeavors and they were prominent in universities. Maury of the rituals and customs associated with graduation

الاسلام مش زي المسيحية
يا هجوره الصليبي -

يا هجوره الصليبي الجاهل الحقود ان معنى لا تسألوا اي لا تطلبوا يا مسلمين المزيد من التكاليف الشرعية حتى يكلفكم الله بها فقد سألها ( طلبها ) من كان قبلكم من اليهود والنصارى فكفروا ولم يقوموا بها فهمت يا جاهل والإسلام السني ، كله قائم على الأسئلة. وعبارة يسألونك يتردد صداها في الكتاب والسنة وليس كما عندكم حيث السؤال ممنوع تحت طائلة الأسرار المقدسة والحرمان الكنسي والتهديد ببحيرة الكبريت والاسيد والقتل

التمنطق النطعي
محمد البغدادي -

فعلا يااستاذ لقد فشل الغرب والحل لفشلهم بسيط فأما يدخلوا الاسلام زرافا وجماعات فينهلوا من الاخلاق التي عندنا لعلهم يصلوا الى مستوى اخلاقنا وأما ان يهاجروا الى بلداننا ويتركوا بلدانهم وسنعطيهم حق اللجوء الانساني عرفانا لمواقفهم النبيلة معنا ...فكرتك رائعه وهي مهما تطورت في العلم والتكنولوجيا فأن العودة الى الغابات والاحراش هي الحل الامثل للفراغ الروحي عند الغربيين

إرجعوا للواقع وتحدثوا..!
Almouhajer -

.. وتحدثوا بالمنطق .. هذا ما تطالب به العزيزة نورا . الواقع يقول أن الغرب يسبقنا بمئات السنين من حيث التقدم . والواقع يقول أننا نعتمد على الغرب(الذي لايملك الأخلاق) على ذمة نورا وفيلسوف إيلاف غسان . الواقع أيضاً يقول أننا في وضع أخلاقي مذري فالكذب والخيانة والتملق وعدم الأمانة ووووووإلخ كلها علامات مسجلة لأمتنا العربية الإسلامية . هذا هو الواقع يا ست نورا ويا سيد غسان . نحن نعيش في أوروبا , ونعرف تماماً أن حرية الفرد فيها مقدسة , لكن لا يجوز أن ننسى النسبة الكبيرة من الشعوب الأوروبية التي لا زالت تؤمن بقداسة العائلة فليس مجرد وجود مواخير دعارة , يسمح لنا باتهام أوروبا كلها هذا الإتهام الباطل . لماذا تغمضون عيونكم عن مواخير الدعارة في البلاد العربية والإسلامية ! هل تنتشر القداسة في إندونيسيا وفي ماليزيا ووووو؟ البروفيسور غسان المريض نفسياً بعقدة الأخلاق , يسأل المشاركة هيام ...! لقد سألتك مرات ولم تُجب ! أعيد السؤال : عدد لنا بعض الحوادث من السيرة , تثبت علو أخلاقه ؟

الواقع حسب رأي
المهرج المهاجر -

في خلاصة لاستطلاع رأي "عالمي" أجرته شركة "ستاتيستا" عن أكثر عشر دول حول العالم يخون فيها الرجال زوجاتهم ، وجد بأن نسبة الخيانة بلغت في الدنمارك 46%، في ايطاليا 45%، في المانيا 45%، في فرنسا 43%، في النرويج 41%، وفي بلجيكا 40%، وفي اسبانيا 39%. حصلت بريطانيا وفنلندا على أدنى معدل والبالغ 36%. أما تقديرات المعهد الفرنسي لاستطلاع الرأي فقد بلغت 55% لكل من فرنسا وايطاليا فيما يخص الرجال.

34
Almouhajer -

كم مرة كتبت هذه المشاركة أيها المهرج الحقيقي ؟ في البلاد التي تحترم نفسها، تسود الشفافية في دراسة مشاكل مجتمعاتها ؛ أما في بلاد خير أمة أُخرجت للناس فلا مشاكل ما شاء الله ولا خيانة زوجية ولا طلاق ولا أية معلومة ، لأن كل شيء ماشي عدل . إخجل يا ابني من إعادة النسخ للمرة الألف ربما ، وأتحفنا بإحصائية مماثلة في بلاد الذين آمنوا

I will lower my head to the ground- God my witness
Salman Haj -

28- وما زال اسرع الاديان انتشارا,الانتشار يدل على القوة وليس على الرعب,وحرية التفكير كانت متاحة لمن دخلوا ويدخلون الاسلام بحريتهم التامة,كثيرون تخلوا عن الاسلام فمن منهم عوقب على التكفير والردة واين ومتى؟؟شبهات داحضة لا تصدر الا من قبيل الحقد والحسد لا غير !!!... ... .. respectfully I comment on above. The gentleman days (Islam continues to be the fastest spreading religion). I say, it is the fastest growing religion. It is growing through high birth rate, about 8 or more children per woman, a good guess. Chinese government limits the number of children per family to one and not all Chinese women and men marry. The Hindus reproduction rate is about two children per woman on average. In Pakistan and Bangladesh, next door neighbors the birth rate per woman is in excess of 6. In Europe and North America it averages between one and 1.4 per woman.... ... the gentleman says, WHO AMONG MUSLMS WHO COMMIT APOSTASY AND BLASPHEMY GET PUNISHED. When and where? The answer is in all Islamic countries, if not killed they are punished in many ways, persecuted, harassed, kicked out of job, forcefully separated from spouse and children. Even in such countries,Like Malaysia and Turkey which are touted by Elaph commenters as examples of tolerance... ... ... I would ask the gentleman to conduct an experiment to support his claim. Wherever you are, in any Islamic country, announce your apostasy to members of family or friends. And if you are left to exercise your new way freely, I promise, God my witness, I will lower my head to the ground to you in absentia. Just post a few words message on elaph addressed to Salman Haj. ....... sincerely yours, your brother in God, salman Haj

مهاترة المهاتر لا
تفيد بفلس واحد -

الأولى معرفة الاحصاءات في عصر النبوة والخلفاء الراشدين الخمسة، وليس في عصر العلمنة العربي الحالي.

لعل التكرار يفيد الشطار
والذين في قلوبهم مرض! -

تكررون نفس الشبهات منذ 1500 عام، ونحن نلجأ الى أحدث الاحصاءات وأوثقها وأشملها، ثم تستهزؤون وتنكرون الحقائق!. في خلاصة لاستطلاع رأي "عالمي" أجرته شركة "ستاتيستا" عن أكثر عشر دول حول العالم يخون فيها الرجال زوجاتهم ، وجد بأن نسبة الخيانة بلغت في الدنمارك 46%، في ايطاليا 45%، في المانيا 45%، في فرنسا 43%، في النرويج 41%، وفي بلجيكا 40%، وفي اسبانيا 39%. حصلت بريطانيا وفنلندا على أدنى معدل والبالغ 36%. أما تقديرات المعهد الفرنسي لاستطلاع الرأي فقد بلغت 55% لكل من فرنسا وايطاليا فيما يخص الرجال.

حملقة دون حل
مهاترة المهاتر -

درست ظاهرة الانتحار من قبل دوركايم -مؤسس وعالم الاجتماع المعروف- منذ 130 عام، ولا زال علماء الاجتماع الغربيون ينظرون الى احصاءات الانتحار دون علاج.

سؤال الى المهاتر
أبو التشكيك -

احصاءات الخيانة الزوجية في الغرب هي احصاءات موثقة وشاملة وتغطي دول أوروبية عديدة، وليس من العلم والعقل تجاهلها كما تفعل النعامة. فهي الى جانب مشكلات حادة أخرى كالبغاء والاجهاض والشذوذ والأمراض الجنسية مؤشر قوي على وجود مشكلة هيكلية في الاسرة الغربية وأخلاقيات الجنس في الغرب. ما حل المسيحية لهذه المشكلة ان وجد؟ ولم لم يؤخذ به في العالم الغربي؟ أم أُخذ به وفشل لعدم واقعيته ومسايرته لفطرة الانسان؟. هل من الموضوعية والواقعية تجاهل كل المشكلات الاجتماعية السابقة باسم "السمو" بالكود الأخلاقي أم ان الموضوعية تقتضي النظر في الواقع بتجرد وايجاد الحلول?.

41
Almouhajer -

يا أخي !! خليك داخل الموضوع ولا تشرد وتغرد خارج السرب من فضلك . المهاجر لايدافع عن الغرب ولا عن حماقاته , المهاجر يطالبك بإحصاء عن حالة الأمة العربية والإسلامية بهذا الخصوص . أما سؤالك السخيف فسأجيب عليه وأقتبسه :"" ما حل المسيحية لهذه المشكلة ان وجد؟"" أولاً من الواجب أن تعلم يا صديقي , أن الغرب قد وقع في أحضان الشيطان , وابتعد عن السيد المسيح وتعاليمه, لذلك كثُرت آفاته الإجتماعية . ألا تدرك هذا الأمر ؟ الحل ؟؟؟ هو العودة إلى المسيح وتعاليمه , وتنتهي كل تلك المشاكل . النظر بتجرد وإيجاد الحلول , ليس من واجب المسيحية أو بالأحرى الكنيسة ؛ الحل كما قلت لك ببساطة, هو بالعودة إلى أحضان السيد المسيح الخالي من كل خطيئة , وهذا هو واجب كل فرد من أفراد المجتمع , فإن التزم الجميع بتعاليم المسيح , وهذا أمر شديد الصعوبة بل مستحيل, لأن الشيطان يلعب في العقول والقلوب , والمسيح وضع أمامنا طريق الخطأ وطريق الصواب , وترك لن حرية الإختيار, وسيكون الحساب , يوم سيعود في آخر الزمان . شكراً لك ولسؤالك يا سيد أبو التشكيك /41/