فضاء الرأي

لمَ لا يحقّ للبارزاني أن يقود الكورد، ويحقّ لغيره أن يضيّعهم؟

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

عندما يريد اللصّ أن يجعل نفسه شريفاً صادقاً مع الفرد والمجتمع والوطن والقضية، فيقوم بشراء الذمم واستئجار أغبياء يرون أنفسهم أذكياء، ليمجّدوا نضاله ووطنيته وانتصاراته، ويطعنوا بكفاح الشخصيات والزعماء والعائلات الكوردية التي تقاتل الأعداء حتى آخر رمق، هادرة النفيس والرخيص في سبيل ذاك المبتغى. فاللئيم يعتبر الطيبة غباءً، والخداع فطنة، والنذل يعتبر الوفاء جهالة والتسلّق واللصوصية ذكاءً وشطارة، وهذا ما يعبّر بدقة عن واقعنا الكوردي الراهن، وما نمرّ به اﻵن من أحداث تاريخية مفصلية، قد تغيّر قدر الكوردي الحالم دوماً بالحرية، الذي لم يكن له شيء سوى الجبال والرياح طيلة قرن مليء بالدم، واليوم سنحت له الفرصة في أن يستعيد أمجاده وحضارته، ممَن تعاملوا معه على أنه من العبيد. إنه موسم المتسلقين واللصوص وتجّار الوطنية والمراهنين على نتائج استفتاء إقليم كوردستان على الاستقلال وتقرير المصير، المزمع عقدها في الخامس والعشرين من سبتمبر. 
 
لأصحاب الأقلام الحرّة الجريئة والمستأجرة الجبانة، لكلّ الذين يهاجمون تاريخ العائلة البارزانية، سواء يمتلكون المعلومات والمصادر الصحيحة والحقيقية عنها وعن ثوراتها التحرّرية المسلّحة، أو أن معلوماتهم تقتصر فقط على قراءات نظرية مسموعة من بعض الأحزاب والقيادات التي تحاربها في سبيل النيل منها وتخديم أجنداتها، دون أدنى مسؤولية أو تفكير أخلاقي وإنساني وبعد قومي، لكل الذين يقولون بأن إقليم كوردستان سيتحوّل إلى مملكة أو سلطة بارزانية، بعد عملية الاستفتاء الشعبي والوصول بها نحو الاستقلال وإعلان الدولة الكوردية في المدى القريب، وأن العائلة الحاكمة الآن كلها من البارزانيين، وسيكونون من البارزانيين أيضاً بعد الاستقلال، وأنهم يديرون أمور الشعب والثورات والحروب وهم في قصورهم وفيلهم، وأن البارزاني يسعى إلى إنشاء إمارة عائلية على شاكلة إمارة عائلة حافظ الأسد، ومعمر القذافي وعلي صالح وحسني مبارك وأخرين كثر من أمثال هؤلاء الحكّام، حكام الدول العربية، عليكم أولاً بقراءة تاريخ الكورد وحركاتها التحرّرية من الألف إلى الياء، ومن ثم اكتبوا ما تشاؤون، ووجّهوا الاتهامات كيفما يشاؤون، وخوّنوا مَن يشاؤون، واعملوا مع مَن تشاؤون! لأن بعد قراءتكم للتاريخ، وإدراككم للحقائق الغائبة عن بصركم وبصيرتكم، واستيعابكم ولو بجزء بسيط لكل ما جرى للكورد، فأنا متأكد بأنكم لن ترموا أحداً بكلمة تخوينية أو شتيمة أو اتهام، إلا وستحسبون ألف حساب لكلمتكم. عودوا إلى التاريخ ومؤلفات المستشرقين الأجانب الذين دوّنوا الأحداث بكل مهنية ومصداقية، بعيداً عن التحزّب والتعصّب، وستكتشفون بأن البارزانية ليست عائلة أو عشيرة أو إمارة أو مملكة كما تعتقدون، بل عبارة عن بقعة جغرافية سكنية، تسمّى «بارزان»، تقع في قضاء «ميركسور» في هولير، وكلمة «بارزان» تعني بالعربية «مقابل الشمس»، حيث سكنها قديماً شيوخ الطريقة النقشبندية الصوفية، ومنها خرج الجدّ الأول الشيخ عبد السلام بارزاني «أحد تلامذة مولانا خالد النقشبنّدي، أول مَن أتى بالطريقة النقشبندية لكوردستان والشرق الأوسط، وتعلّم في الهند، وقبره موجود في دمشق»، ومن ثم الشيخ محمد والد الملا مصطفى بارزاني، ومن ثم الأخ الأكبر لملا مصطفى الشيخ عبد السلام بارزاني خليفة الشيخ عبيد الله النايري المؤسّس الأول للروح القومية والثورات التحرّرية التي لم تتوقف، وقائد المرحلة الراهنة مسعود بارزاني.

لعلّ هذا التشبّث العربي بكرسي السلطة وإدارة كل أمور البلاد والعباد أصاب رؤساء وأمناء وزعماء وسكرتارية الأحزاب الكوردية، أمثال زعيم أحد الاحزاب الكردسة السورية، الذي – بحسب تصريحاته ومواقفه – ندم كثيراً، لعدم لقائه ببشار الأسد مع بدايات اندلاع ثورة الشعب السوري ضدّ نظامه ورموزه وحزبه، عندما وجّهت لهم الدعوة رسمياً «الأحزاب السياسية الكوردية المعارضة» للجلوس على طاولة المفاوضات، فقبل أن يصبح حافظ الأسد رئيساً كان هذا الزعيم سكرتيراً لحزبه الديمقراطي الكوردي، ومات الأسد ولا زال سكرتيراً، وسط توجيه الشارع الكوردي انتقادات ساخرة له واصفاً إيّاه بأنه «نفرتيتي كوردي»، واتهامه بإقامة علاقات سرّية «مشبوهة» مع استخبارات النظام السوري أيام حكم حافظ الأسد، وأحياناً اعترافه شخصياً بتلك العلاقات، والسؤال الذي يجب على منتقدي ومُهاجمي البارزاني الإجابة عليه بكلّ جرأة وشجاعة: «ألا يوجد مَن يخلّفه في مهام قيادة الحزب بصفة (أمين عام)؟ أهذا الحزب الشعبي العريق ذو التاريخ الكبير خال من الطاقات الشبابية والكفاءات السياسية، والتي من شأنها تقدّم الحزب نحو الأمام، بإشغالهم منصبه في القيادة، حتى بإشراف وإرشادات حكيمة منه؟ هل الأجندات الإقليمية تبقيه في هذا المنصب أم العقلية السلطوية أم القرار التحزّبي النرجسي هو المانع والمُمانع؟ ألا يحقّ القول بأن كلّ القرارات المصيرية المتعلّقة بسياسة التقدّميين لا بدّ وأن يطّلع عليها ويوقّعها ويعلنها بصفة (زعيم كوردي)». 

وأيضاً عبد الله أوجلان، الذي لا زال زعيماً وقائداً روحياً لحزب العمال الكوردستاني وكل ملحقاته السياسية والعسكرية والثقافية منذ عام 1978 أثناء تأسيس الحزب وحتى اليوم، رغم عزله في معتقل خاصّ به في سجن إيمرالي بتركيا، وسط تشويه تاريخه النضالي على وسائل الإعلام، لارتباطاته بجهات معادية للكورد أولاً، وثانياً لأن رفاقه من قيادات قنديل التي تدير عمليات الحزب العسكرية ضدّ الجيش التركي قد قتلوه حيّاً، بتنمّرهم عليه وعدم السماع لأوامره، فاسألوا أنفسكم: «لماذا يحقّ له أن يُعبد ويُقدّس ويكون القائد الأوحد، بذكر اسمه في كلّ شاردة وواردة في شمالي وغربي كوردستان ولا يحقّ لغيره ذلك؟ لماذا يحقّ له أن يكون زعيماً وقائداً كوردياً لحزب جماهيري منذ أكثر من ثلاثين عاماً ولا يحقّ ذلك لغيره، رغم أنه معتقل في السجون التركية، ولا يمارس العمل السياسي إلا عبر التقارير التي ينقلها لقادة الحزب عن طريق محاميه الخاصّ؟».

وكذلك الأمر بالنسبة للرئيس العراقي السابق جلال الطالباني، الذي يشغل حالياً منصب أمين عام حزب الاتحاد الوطني الكوردستاني، والذي لو كان رئيساً لإقليم كوردستان لما شهد الإقليم وبمَن فيها كل هذا التطوّر السياسي والتقدم التكنولوجي والازدهار الاقتصادي وتحسين الأوضاع المعيشية، بعد أن كان إقليماً يفتقد لأبسط متطلّبات الحياة، فمنذ زمن ليس ببعد كان أفرادها يركبون البغال والحمير، وينامون في الكهوف وعلى حجارتها، ويأكلون ويشربون ما قدّمت لهم الطبيعة، ويدخنون أردأ أنواع التبوغ، لم يكن لديهم قصور وفلل ولا أموال في البنوك ولا سيارات فارهة. اسألوا أنفسكم: «أفكرتم فيما كان سيفعله الطالباني جراء علاقاته وسياساته الواضحة مع دمشق وطهران ضدّ الكورد، أم أن العمى العقلي أصابكم؟ لماذا يحقّ للطالباني أن يقود الاتحاد الوطني الكوردستاني – وهو على فراش الموت – ولا يحقّ للبارزاني أن يقود الإقليم والشعب الكوردي نحو الاستقلال، وبفارق كبير أنه يدير المعارك الشرسة ضد تنظيم داعش الإرهابي تحت رتبة “بيشمركة“، ورفضه للعودة إلى بيته إلا ويحرّر شنكال من داعش وحلفائها؟».

في هذا المقال، لست بصدد الدفاع عن عائلة بارزاني، سواء كنت مناصراً لهم أو معارضاً أو محايداً، كما لا يحقّ لي أن أشكّك بنضالية أو وطنية أوجلان و خصوم بازراني من القيادات والزعامات الكوردية، ولا طعناً بما قدّموه من قيادة حروب ضدّ الفقر والقمع والنفي والخوف، وتحقيق انتصارات سياسية بتوعية الشعب وإيقاظ المجتمع من غفوته وتحريكه نحو الأمام، للخلاص من العبودية والتبعية ومستنقع الاستبداد، لست في نيّة داخلية في أن أخوّنهم وأرميهم بشتائم واتهامات باطلة هنا وهناك، لكن كلمة الحق يجب أن تقال، حتى لو كانت جارحة، حيث كتب الصديق “محمد صادق عمر“ على صفحته على الفيسبوك، كلمة عادلة أراها تعبّر عن مضمون عنوان المقال، فقال كلمته ودافع عنها: «هاتوا لي عائلة أخلصتْ للقضية الكوردية، وقدّمتْ ثمانية آلاف شهيد من أبنائها في التاريخ الكوردي القديم والحديث مثل عائلة بارزاني؟!».

لقد فكرت في هذا الكلام بشكل عميق، مراراً وتكراراً، وفي معظم الأحيان، أصل إلى نتيجة أراها منطقية وواقعية من وجهة نظري، أنه ليس بمقدور أي عائلة كوردية أخرى تستطيع تقديم كل هذه التضحيات، في الأرواح وغير الأرواح في سبيل الدولة الكوردية ونيل شعبها لحريتهم وحقوقهم، فلمَ لا يحقّ للبارزاني أن يقود الكورد نحو تأسيس الدولة الكوردية وتحرير شعبه من مجازر وقمع الأعداء، دون أن يرتكب أي انتهاك ضد أقلية أو طائفة، فهو الذي يأخذ برأي قيادته وكافة الأحزاب الكوردستانية في أيّ خطوة يقدِم عليها، بعد أن وصل حلفه الآن والمؤلّف من 90 بالمئة من أحزاب الإقليم، جميعها معه، إلا حركة التغيير والجماعة الإسلامية، فيما يحقّ لغيره من أمثال حركة المجتمع الديمقراطي وحزب الاتحاد الديمقراطي أن يضيّعهم، من رفضهم مشاركة معظم الأحزاب الكوردية في قرار السلم والحرب والسلطة والإدارة، حيث تأتيه مشاريع جاهزة من جهات مجهولة الهوية والهدف، يفرضها فرضاً على الشعب، دون إرادته أو استفتاء رأيه، وزجّهم في حروب لا تعنيه بشيء، ولا تخدم مشروعهم التحرّري؟!

فمنذ ثلاثينيات القرن الماضي، وتحديداً عام 1932 عندما وقع أول صدام مسلّح بين العائلة البارزانية والحكومة العراقية، حول رفض أحمد بارزاني لنشر الحكومة مخافراً للشرطة في منطقة بارزان، وحتى الاحتلال الأميركي للعراق 2003، وصولاً إلى قيام الثورات العربية التي ندّدت بطغاة العرب الحاكمة للسلطة 2010، ولا تزال عائلة البارزاني تقود العمل المسلح الكوردي، هذه العائلة التي تحارب وتضحّي لأكثر من 115 عاماً، دون كلل أو ملل. فأول قائد كوردستاني تحرّري شهيد في العصر الحديث هو من العائلة البارزانية، «الشهيد الشيخ عبد السلام بارزاني»، والذي أعدم على يد العثمانيين عام 1913 في الموصل، بعدما رفض دفع الضرائب للدولة العثمانية، بل وتمرّد عليها في مدينة «عقرة»، فوجهت إليه الدولة العثمانية قوة عسكرية، أسرته، ثم أعدمته. 

وأخيراً، وعلينا ألا ننسى أن أول ثورة قومية كوردية قادها الشيخ عبيد الله النايري «معلّم الشيخ عبد السلام بارزاني في الطريقة النقشبندية والفكر القومي» في شمالي كوردستان عام 1880 كانت ضد تركيا، التي حرّرت قسماً كبيراً من شرقي وشمالي كوردستان، إلى أن قامت كلّ من تركيا وإيران وحتى روسيا بقمع ثورته، باعتقال النايري، ونفيه إلى إزمير، وبعد انتهاء ثورات النايريين، استلم البارزانيون زمام الثورة والكفاح، لتتلوها ثورة عبد السلام بارزاني، والذي أعدم شهيداً، بعده جاء إعدام الشيخ سعيد بيران ورفاقه، ثم نجله سيد علي رضا ورفاقه، ثم رئيس جمهورية مهاباد القاضي محمد، فعبد السلام أول قائد كوردي يتم إعدامه ويستشهد، ويبقى السؤال الأهم، والذي على كلّ المثقفين وأشباه المثقفين أن يجيبوا عليه: «أول قائد ثائر شهيد هو من البارزانيين، فهل يكون مؤسّس الدولة الكوردية قائداً بارزانياً؟ ثم لمَ لا يحقّ للبارزاني أن يقود الكورد، ويحقّ لغيره أن يضيّعهم؟!».

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
التملق للسلاطين
حسن مزيري دهوكي -

السيد الكاتب يفكر كشخص يعيش في والقرن ٢١ في واد اخر . لقد ولى زمن الثورات والعنتريات والعالم الان يقوده سيد أوحد هو امريكا بقيم جديدة في قلبها الديمقراطية والتداول السلمي للسلطة والشفافية والمسؤولية وغيرها من قيم العالم الحر . بعبارة اخرى السلطة مسؤولية وليست مغنم او او تعويض عن '' التضحيات '' العائلية او ثروة للعائلة . ماذا استفاد الكاتب من تلميع صورة البرزاني الذي على رغم تسلطه على مدينتين صغيرتين فان مماراسته والطريقة التي يدير به الأمور مقيتة وغير علمية وستؤدي بالشعب الكوردي الى الهاوية كما فعل كبيرهم صدام بالعراق ؟ أليس في الكرد رجل رشيد يوقف هذا العبث بمقدرات الشعب المسكين ؟

Kurds should once for all
Delivery address -

Kurds should once for all realise that embracing the religion of Arabs has brought them misery. Arabs will never consider Kurds as brothers in faith, but always look at them as enemy trying to take their land.

Tragedy
kamaran -

It is tragic when a warlords and traitors become the hope of a nation. I would be suspicious of the path to heaven if Barzani and his corrupt mafia were involved in it.

أتفق مع رد2 تماما برافو!
عربي من القرن21 -

الكرد وذلك الدين كجا مرحبا !!؟.. أرجعوا الى أصلكم في الزرادشتية , دين المحبة والتسامح والطهارة العقلية والجسدية !!!..

حركة تحررية
برجس شويش -

على الرغم من ان كوردستان المحررة تنعم بالفدرالية الا انها لاتزال في خطواتها الاولى ولم تكتمل حريتها , فحدودها الجغرافية غير مثبته والمناطق المستقطعة منها لم تعد اليها رسميا و تتعرض الى سياسات تستهدف تهميشها واضعافها وهناك تهديدات ومخاطر كثيرة محدقة بها من دول الجوار وايضا من الدولة العراقية وميليشياتها الشيعية, كل هذا يعني ان حركتنا التحررية لم تنجز كل مهامها وهي لا تزال في منتضف الطريق. فكوردستان ليست دولة و الدولة التي كوردستان ضمنها غير مستقرة وغير امنة ويحكمها مزيج من العقلية الطائفية والعنصرية, فهذه المرحلة يتطلب ايضا ان يستمر قيادة كوردستان الحالية في قيادة الحركة التحررية لشعب كوردستان كما قادها في بداياتها, حين اصابت ثورة شعبنا بقيادة الخالد ملا مصطفى بارزاني بنكسة في عام 1975و التي لم تمض عليها اكثر من سنة ليفجرها من جديد الذين ترعرعوا في رحمها وليقودها بنجاح الى هذا اليوم الذي ينعم شعب كوردستان بحريته النسبية, فالرئيس مسعود بارزاني يملك حق شرعي في قيادة شعب كوردستان في هذه المرحلة ايضا , فهو قادها بتفان وبتضحيات كبيرة في مراحل كانت في غاية الصعوبة فلما لا يحق له قيادتها في مرحلتها النهائية : استقلال كوردستان. ارى معاداة عائلة بارزاني وتهجمهم عليها بالتوازي مع الاعداء ما هي الا سياسات متطرفة يغلب عليهم المثالية و الانفصام عن الواقع او ان البعض منهم يرتمون في حضن اعداء كوردستان بحجج واهية تماما مثلما ارتمى مئات الالوف من الافواج الخفيفة في حضن البعثين لمقاتلة شعبهم. لا فرق اليوم بين نوري المالكي وصدام حسين بالامس.

قضية هي انسانية بحتة
Rizgar -

واذا ما كنت اليوم اعامل العربي واجلس معه واتناقش معه واعطيه حق المواطنة بأن يكون جاري واعطيه حق الاقامة في مدينتي فالقضية هي انسانية بحتة لا تستند الى تأريخ العروبة البشع فالعربي انسان مثلي اذن اعامله معاملة الانسان لأخيه الانسان نعم قد اتعاطف معه احزن معه ابكي معه اطرق بابه اسأل عن اخباره احمل طفلا عربيا على كتفي واعطيه قطعة شوكولاتة ( غير مسمومة طبعا) اقف منتصب القامة امام امراة عربية مسنة تطلب مساعدتي .....كل هذا يمكن فعله والدافع الانسانية لا غيرها لكن غير ذلك فهو ليس اخا لي ولن يكون ولن تربطني به صلات دم ورحم حتى لا يمتزج دمي مع دم العروبة .....فمن صنع داعش لن يكون اخا لي ..فمن اغتصب بنات الازديات الكورديات لن يكون اخا لي ..فمن اغتصب بنات قرانا لن يكون اخا لي ...لذا لا مفر من الانقسام بين هاتين القوميتين العرب والكورد لا مفر من المواجهة بينهما الان او غدا او بعد مائة عام فلا اخ للكوردي سوى الكوردي .

المال،المال،المال....
زبير عبدالله -

يقول يوفال نوح هراري:المال اكثر خيال يصدقه الانسان،ربما لاتؤمن بالاله،ربما لاتؤمن بحقوق الانسان،لكن الجميع يؤمن بالمال بدون استثناء...كتاب تاريخ الغد..اذا استشرفنا المستقبل للشعب الكوردي،ليس على اساس الاكتشافات العلمية،في مجال الهندسة الوراثية،فمعارضي الاستقلال الكوردي،جيناتهم لوثها التطور غير الطبيعي للانسان الكوردي،اعتباره العمالة شيئ طبيعي،باسم الاسلام،اوالشيوعية،او الدونية الذي خلقها فيه التركي،والفارسي والعربي،وهكذا ينموا وعقدة الذنب والدونية مستحوذة على قلبه...عملية انقاذ الكوردي تخليصه من هذه الدونية،والشيئ الثاني،هو تقليل ايمانه المطلق بالمال،والثالث افهامه ان كوردستان لليس للبرزاني وعائلته،،،فقط البرزانية والوطنية صنوان لاينفصمان...ومن هذا المنطلق الحملةالشعواء على البرزاني ،والبرزانية،في المئة السنة الاخيرة،ومن هنا ربط الاستفتاء والاستقلال،بشخصية البرزاني مسعود..،انه المعادلة الكوردية،الاكثر استهدافا،من قبل الاعداء ،ومن عملائهم الكورد...انا اقول هذا شخصيا ،ككوردي لم استفد سنتا واحدا من كوردستان،وليس في نيتي الاستفادة بسنت واحد،من كوردستان القادمة...وهنا اختلف مع يوفال نوح ليس للمال اي تاثير على سلوكي،كانسان اولا وككوردي ثانيا...تجربتي لاكثر من خمسين سنة،اوصلني الى قناعتي هذه...من يريد الخير للشعب الكوردي،كوردا بالدرجة الاولى، واصدقاء الشعب الكوردي ثانيا ،عليه ان يؤيد البرزاني وبقية القيادات الوطنية في مشروع استقلال كوردستان...

انسانية العرب :
المشاعر الانسانية -

انسانية العرب : فكر العرب في "رمي اليهود فى البحر" ولأن هذا يؤدى الى تلوث البيئة البحرية Contaminationو ميت الكائنات الحية مسمومة , لذلك قرر العرب بعدم رمي اليهود في البحار . انسانية منقطع النظير وحس مرفه و تفكير سليم . شكرا للعرب لعدم رمي اليهود باعداد هائلة في البحر.كم احب المشاعر الانسانية النبيلة للاخوان العرب .

للأمين العام للجامعة‌
الرئيس بارزاني -

الرئيس بارزاني للأمين العام للجامعة‌ العربية‌: حصتنا من الشراكة‌ مع العراق كان القتل والتغييب والأنفلة‌ والقصف الكيمياوي .

مخطيء من يظن أن الانتحار
جلال شيخ علي -

مخطيء من يظن أن الانتحار يقتصر على فئة اليائسين عن الحياة أو المرضى النفسيين من البشر، او حتى اولئك الذين يعانون من مشاكل مالية، الانتحار ممكن ان ينطبق ايضا على الكيانات السياسية والمعنوية فهناك انتحار للاحزاب السياسية ولحكومات عندما تتخذ قرارا ضد أرادة الشعب......فعندما يعتقد مسؤولو بعض الاحزاب السياسية الكوردستانية ان المكايدة او الانتقام من حزب رئيسي في كوردستان طالما رفع راية الحرية لشعبه، لايكون الا بالارتماء بحضن الحكومة العراقية نكاية بالمشروع والتوجه التحرري لذاك الحزب او الجهة السياسة فهو بلاشك انتحار سياسي ومكايدة خاسرة وهذا هو المشهد الذي نعيشه اليوم مع بعض الجهات السياسية التي تطالب بتأجيل مشروع الاستفتاء العام حول حق تقرير المصير للشعب الكوردي، وعندما يجادلهم مشفق عليهم يتذرعون ان الوقت غير مناسب لاجراء الاستفتاء دون ان يحددوا الوقت الذي يناسبهم لاجرائه !!!!

إستخراج النفط
نێچيرڤان بارزاني -

إستخراج النفط وتصديره وبيعه، كان يعني الحصول على بعض المكاسب المحدودة التي لاتقارن بالخسائر التي لحقت بالكوردستانيين طوال عقود عديدة من إستخراج نفط كركوك الكوردستانية وبيعه من قبل الحكومات العراقية المتتالية، واستغلال عائداته في شراء الأسلحة والطائرات التي كانت تستعمل لإبادة الشعب الكوردي .

إذا كنت تعتقد
هه‌ ڤالۆ -

إذا كنت تعتقد أن الكورد يستحقون أن يعيشوا مستقلين كشعوب العالم الأخرى، فإن البعض ينظرون إليك على أنك عبد للسلطة، في حين من المفترض أن العبد لا يرى أن شعبه يستحق الاستقلال.

راجع معلوماتك التاريخية!
عراقي متبرم من العنصريين -

اذا أردت أيها الكاتب الذي استقى تاريخه من بارزان ونيجيرفان وطالبان وأوجلاّن أن تفتخر بأمجادكم فاذهب أنت وآلهتك هؤلاء إلى جحوركم في مهاباد واشبع بهم هناك لأن هنالك تاريخكم وأمجادكم وليس هنا، كان عليك وأنت تنعم في أرضنا أرض الهجرة واللجوء أرض العراقيين الآشوريين الكلدانيين السريانيين أن تلتزم حدود الأدب التي ينبغي أن يلتزم بها كل دخيل على غير أرضه فيبتعد عن تزييف الحقائق ويحترم قوانين البلد الذي احتضنه وقاسمه كل شيئ حتى حكومته.. يبدو أننا نحن العراقيين قد ارتكبنا أكبر جُرمٍ ارتكبه شعبٌ طوال التاريخ ـ أيها الأكراد المتسللون إلى شمالنا الآشوري الحبيب ـ عندما آمَنّاكم من خوف وأطعمناكم من جوع.. كان عليك يامدّاح الفاشلين قطاع الطرق وأصحاب التاريخ الأسود الذي يقطر عمالة وارتزاقاً في شتّى سبل الحرام والذين قضوا أعمارهم في خدمة المستعمرين من كل شكل ولون، كان عليك أن تفتخر بوجودكم بين ظهرانينا وأنكم كنتم قبائل نكرة منبوذة تائهة فجعلنا لكم قراراً وشأناَ وموقعاً بين الأمم، كان عليك أن تشكر النِّعَم الكثيرة التي أنعمنا بها عليكم، كان عليك أن تطلب من أصنامك التي تعبدهم، هؤلاء المُعدَمين لولانا؛ أن يقابلوا إحساننا الكبير لهم بأن يضعوا أيديهم في أيدينا ويساندوننا في إعمار ماخرّبه الاحتلال وعميله داعش لا أن يكون جزاؤنا إشعال الأزمات والفتن وزعزعة الاستقرار في بلدٍ منكوب يجدر بكل المنتفعين منه التعاضد والتكافل لدرء الكربات عنه، أمّا انتهاز فرصة سوء الأوضاع التي سبّبها الاحتلال والحروب المتعاقبة لتفتيت هذا البلد وسلّ سيف الحقد العنصري في وجوه أبنائه فهذه عادة العقارب السوداء والعمياء لا البشر الأسوياء، أنتم بتصرفاتكم العدوانية هذه تجعلوننا نعيد النظر في حساباتنا معكم حيث كنا نعتبركم إخوة وإذا بكم أعداء وكنا نظنكم قد تركتم بداوتكم الجبلية وغيّرتهم مهنة قطع الطرق وتهريب الممنوعات وإذا بكم قد طوّرتوها بإدخالكم بعض التحسينات التكنولوجية العصرية عليها، وإذن فإننا في حقيقة الأمر قد استضفنا من هم ليسوا أهلاً للكرم والضيافة وإنما للطّرد والإبعاد. فأيّ طيبةٍ ونُبلٍ هذه التي تتحدث عنها أيها الكاتب وأنتم بدل عرفانكم بجميلنا الذي أسديناه لكم في وقت نبَذَكم أهلوكم الفرس ورموكم خارج جحوركم عَضَضتُم أيادينا وتحاولون ـ ما أمكَنكُم ـ امتصاصَ دمائنا وقَطْعَ مفاصلِنا!

اقليم السليمانية
سوراني نوشيرواني -

بامكان مسعود وعشيرته تاسيس مشيخة للقبيلة في سهول ووديان بارزان ولكن من سابع المستحيلات ان يتحكم بمصيرنا في منطقة سوران وتشمل محافظات سليمانية وهلبجة وكرميان وكركوك فنحن قررنا مصيرنا بالبقاء مع العراق الموحد وممثلينا في كوران ويكيتي وحركة (كلا) اجتمعوا في بغداد وابلغوا دول الجوار واوربا وامريكا باننا احرار ولسنا عبيد كما يحلو لمسعود وقبيلته ان يحلم .

الحق حق
خليجي صريح -

لاتنسون الأقليات لقد ظلموا كثيرا ومن 1430 سنة وهم بهذا الحال --هم عبق الارض وتاريخها---- المسيحيين والازيديين وغيرهم نتمنى ان يكون لهم اقليم خاص بهم مجتمعين--لان الظلم من التكفيريين وغيرهم شيء لايصدق--وهم اصل العراق--من حقهم هذا --وممكن ان ينضموا الى الدولة الكردية كأتحاد كنفدرالي او فيدرالي--على الاقل الكرد --فكرهم علماني وهذه ميزة وليس مع الاسف مثل اغلبية العرب سواء شيعة او سنة

قمة النفاق .
نافع عقـراوي -

المقال من الفه الى يائه ..مكشوف للعيان ..انه قمة الدجل والنفاق ..والإستجداء ...والتملق ... ...ماتت اخلاقيات الكتابة ...لتصل الى هذا الحضيض القذر ...و محاولة استغباء عقول القراء فى زمن العولمة ..وبكبسة زر يجد المتابع كل الحقائق امامه (( مجانا ))...تبيع المراءة جسدها فى سوق الدعارة ...لأنه طريق سهل للحصـول على المال ..والأمثلة في مجالات اخرى كثيرة .

هل الحرية بعبادة بارزاني؟
عراقي متبرم من العنصريين -

كاكا إدريس أنت من جانب تريد أن تكون حرّاً ومن جانب أسهبتَ كثيراً في مدح هذا الرجل مسعود وعائلته وكأنك اتخذتَهم أرباباً من دون الله.. يعني هل يعقل ياكاكا إن رأي معظم قومك على خطأ وباطل ورأي فئة قليلة منتفعة منكم على صواب وحق؟ أنت بشكل مباشر عَدَدْتَ في معرض مقالتك أعلاه كلَّ الإتهامات الموجهة إلى هذا الرجل فهل بشرفك كاكا يوجد دخان من غير نار؟!ياكاكا ياحبيبي أنتم تريدون التخلص من الاستعباد فهل تسمّي استعبادأً أننا قاسمناكم في معظم مانملك ولم نستطع توفير كل شيء لكم؟ هل لأننا لم نستطع توفير كل شيئ لكم في الظروف الحالية الاستثنائية الحرجة ونحن في حرب مع داعش تتطلب الكثير من المال أصبحنا بنظركم ظالمين ولصوصاً ومستبدّين ومستعبِدين لكم؟ مسعود بارزاني يسومكم سوءَ العذاب ويستأثر هو وعائلته بأموالكم ويصادر حقوقكم؛ هذا مايقوله معظم قومكم؛ ورغم كل ذلك تعبدونه في وقت نحن العراقيين الذين لحم أكتافكم من خيراتنا وثلث حكومتنا منكم وثلث ميزانيتنا تُمنَح لكم وتسرقون الثلث الثاني.. كل هذا وأنتم عبيد؟! مالكم أيها الأكراد، كيف تفكّرون؟!

نكات البرازاني واتباعه
عراقي شقندحي -

لا اقصد من كتب هذا الذي يمكن تسميته مقال خرنكوعي؟طبعا هذا بالعراقية-الجنوبية-البابلية؟نعم خرنكوعي والاكثر خرنكوعية هو برجس شويس وكما صرت افهم ان مشكلة الاكراد في ايلاف ومن يكتب بالعربية هم اكراد سوريا-سليلي-المجرم سمكو الشكاكي-وبدرخان ونادرشاه وتلاميذ خالد بكداش الشيوعي التقدمي-الكردي العنصري التحريفي؟المهم هولاء الخرنكعية كل يوم شكل ومن كل قطر اغنية وتقريبا مثل محلة قطر او دولة قطر-يتدخلون تحريفا وكذبا مثل قناة قطر او جزيرة قطر القناة والعافقل يفهم ؟نعم مرة -علنا خيانة للزعيم الوطني العراقي المرحوم عبدالكريم قاسم لانه اتى بمصطفى البرازاني وقدره -خان -عادي الانكليز امروه-والشاه انذاك واسرائيل الحبيبة دائما وابدا الى ان تاتي هي بنهايتكم بعد ان تحلبكم حلبا -خرنكوعيا؟المهم تعاون مصطفى البرازاني مع البعث والعروبة لاسقاط الزعيم الوطني عبدالكريم قاسم وسقط الزعينم واتى البعث -حبيب وحليف البرازانيين حتى مسعود البرازاني والدليل-199 المهم ثم اختلفوا والحجة عروبيين ومن ثم الحجة سنمة -وثم الحجة الان شيعة السلطة علما -هاي الكلاوات والخرنكعيات يا برجس على من تعبر -امريكا جعلت منكم رقما -والان يتمرد البرازاني على امريكا والله خوش خرنكعة؟يمعود كافي عنتريات عفوا خرنكعيات هاي نكتة باهتة ونصيحة من الان ابحثوا عن حجة اخرى ولربما من يدري ستتدعون ان اخوتنا الايزيديين بعد ان اكتشفوا ان البرازاني هو وراء الاجرام والمذابح التي حلت بهم قرروا ان يتعاونوا مع كل اعداء البرازاني ولهذا فشل الاستفتاء بل هناك حجة قوية -قيادات روحية ازدية بدات تعلن علنا -انهم يعرفون اصولهم القومية انهم عراقيين اصيليين وارض شمال العراق ارضهم والاكراد غرباء؟او دعوني اقول لكم نكتة جاهزة -حضروا لاتهام ما تسمونوه مسحييبن-مسالمين والكل يعلم من هم واصولهم ولكن انتم تقولون انقرضوا -اي الاشوريين اتهموهم انهم وراء فشل مشاريع البرازاني وخاصة انه مؤخرا -بهدلوا وفضحوا-بيان سامي عبدالرحمن-في امريكا وامام الاعلام بهدولها وفضحوها -وفضحوا البرازاني وحزبه في مدينة -لا يوجد فيها كردي واحد وممنوع منعا باتا وهذا منذ زمن طويل -وستبقى كذلك وهي قلب سهل نينوى -طبعا الغير كردي ويدعي البرازاني انه مناطق متنازع عليها؟لانه بمشروعه الخرنكعي يريد ان يفرض سلطته ومملكته ولكن افشله اشوري امريكا وبهدلوا ممثلة البرازاني في امريكا والفديو موجود في

أنا سأجيبك على سؤالك
مضاد رزكار -

لأنكم جميعاً أيها الأكراد فاشيّون وكل حزب أو جهة تريد فرض رأيها على الآخرين ولا تؤمن بالحوار ولا باحترام الرأي الآخر، وهذا ليس بغريب عليكم لأنكم لازلتم متشبثون بتلك الصفات العنجهية التي يتميز بها بدو الجبال، وقيم قطاع الطرق واللصوص.. يؤسفني أن أقول لكم إنكم حتى لستم من اللصوص الأذكياء لأن اللصوص الأذكياء يتقاتلون على الغنيمة بعد سرقتها والإستيلاء عليها أما أنتم فمن أولئك اللصوص الذين يتقاتلون على غنيمة لاوجود لها إلا في مخيلاتهم المريضة.

Kameran
Raid -

These abusive words and description aptly describe you and your masters who pay you, you pathetic Mafiosi traitor

nafi''i
Raid -

I agree for once with you that you are best placed to know about the death of writing manners, and indeed manners in the general meaning of the word, because whatever little manners you had has died a long time ago. You are the most pathetic and cynical grudge holding traitor against this family that there has ever been. Do you have anything else or the slight hint of an idea apart from your pathetic repeat of your disgraceful words of hate of everything Barzani even if this family manages to bring the moon to traitors

إلى من يهمه الأمر
أبو ذر -

نعم، يحقّ للبرزاني القيادة إذا امتلك مقوماتها.

اما الاثوريين فهم مجموعة
在日クルド人 -

اما الاثوريين فهم مجموعة دينية مسيحية لا تمت الى القومية بصلة. وأول ظهور للمسيحية في المنطقة كان بعد ما يقارب مرور قرنين من الزمن على ظهور عيسى بن مريم. أي بشكل اخر فأن الفترة الواقعة بين سقوط نينوى وظهور المسيحية في كوردستان كان ما يقارب الثمانمائة سنة. ولا يوجد مصدر واحد يخبرنا بأن هناك قومية كاملة دخلت الى المسيحية في ذلك الوقت. ولا يخبرنا مصدر واحد فقط بأنه كانت هناك طائفة او مجموعة من الأشخاص عاشت في المنطقة سُميت بالآثوريين او الاشوريين او حتى اسماً قريباً من ذلك. فضلاً على إنه لا يمكن أن يكون بقايا الاشوريين قد دخلوا جميعهم للمسيحية، ولم يدخل احدهم ديانة أخرى او حتى انه هناك من بقي على دينه سواء أكان عبادة الأصنام او اليهودية او الزرادشتية. كما لا يمكن ان نصدق بأن الاثوريون او الآشوريون لم يتعرفوا لأصلهم ولم يدونوه في مكان ما وبقوا ما يقارب الألف وسبعمائة سنة، كي يأتي الانگليز والتبشيريات المسيحية والمستشرقون والاثاريون لإخبارهم بأن اسمهم هو الاثوريون وهم احفاد الاشوريين القدامى. كما انه لم نسمع يوماً طائفة دينية وليست عرقية قالت بأنهم ورثة السومريين او البابليين او الميديين، فلماذا الآشوريون بالذات؟

يقول سي.جي. أدموندز بأن ا
库尔德人 -

يقول سي.جي. أدموندز بأن النساطرة يعرفون بالاثوريين في انگلترا!! باعتبار إن هذه اللفظة جديدة وقد استخدمها الانگليز في منتصف القرن التاسع عشر للتلاعب بالمسيحيين في المنطقة لمصالحهم الخاصة. ولن تجد ذكر لهذا الاسم قبل ذلك التاريخ. ويؤكد المؤرخ العراقي عبدالرزاق الحسيني هذا الكلام، ويقول فقد كان الانگليز يطلقون لفظة الاثوريين على النساطرة بينما الأهالي يسمونهم التيارية. ويقول الدكتور احمد سوسة بأن بدعة انحدار النساطرة القاطنين في جبال كوردستان من الاشوريين القدماء كذبةٌ اخترعها الانگليز في القرن التاسع عشر ولاغراضٍ سياسية بحتة.وحتى الأدب الاثوري والذي ظهر وولِدَ في أربعينيات القرن التاسع عشر، كما يخبرنا بهذا الباحث الاثوري الروسي ك. ماتڤييڤ، وبالطبع كان هذا على يد الانگليز. ويقول الباحث جيمس موريس بأن المسيحيين النساطرة ليس لهم أية علاقة عرقية او عنصرية بالآشوريين. كما إن أشهر علماء الاثار والعاديات والاشوريات والأنثروبولوجيا، كالدكاترة طه الباقر وفاضل ذنون ووليد الجادر وفاروق ناصر وعي ياسين الجبوري وسامي سعيد وعامر سليمان وغيرهم من خريجي جامعات مرموقة واورپية لا يرجحون ولا يَرَوْن بأن الاثوريين هم من بقايا الاشوريين القدماء.

الميجر نوئيل
库尔德人 -

ويقول الميجر نوئيل ان الاثوريين هم كورد في الأصل. وكتب جرجيس فتح الله قائلاً: بأن هنري فيلدينك وبعد فحص وأخذ مقاسات مئات الاثوريين بان صفاتهم الجسمية والعرقية هي عين الصفات التي عند الكورد. ويقول الباحث الروسي پيتر ليرة إن قسماً كبيرا من الكورد المسيحين ان لم يكن كلهم ينتمون الى النساطرة. ويقول الباحث الألماني كارل كوخ انه يجب اعتبار النساطرة في جبال كوردستان كورداً. ويقول المؤرخ صديق الدملوجي إن التيارية أمةٌ من الكورد عاشت منذ فجر التاريخ في جبال هكاري.

عرق القوش دمرك
库尔德人 -

كتشاف كوكب يشبه الأرض خارج المجموعة الشمسيةاكتشف علماء للمرة الاولى كوكبا خارج المجموعة الشمسية شبيه بالارض ليس فقط في الحجم بل أيضا في نسب الحديد والصخور وذلك في خطوة مهمة في البحث المستمر للعثور على عوالم شقيقة من المحتمل ان تكون مناسبة للحياة، ويدور الكوكب الذي يعرف باسم كيبلر-78بي حول نجم أصغر قليلا من الشمس يقع في كوكبة الدجاجة على بعد 400 سنة ضوئية، وكشفت القياسات عن ان قطر كيبلر-78بي يزيد بنسبة 20 بالمئة فقط عن قطر الارض.

البعض وما ادراك ما البعض
برجس شويش -

حتى هذه اللحظة, لم اقرأ كتابة واحدة لهؤلاء الرفاق الكورد المعادين للبارزاني يكتبونها دفاعا عن شعب كوردستان في قضية او مسألة او مشكلة مع الجبهات المعادية لقضية شعبنا. يصنفون انفسهم مع الاعداء ضد قيادة كوردستان الوطنية, فهم عراقيون اكثر من العراقين , فابقوا ضمن عراقهم الغريق بالمشاكل والازمات والصراعات الطائفية و الارهاب الضارب في عرضه وطوله, ابقوا في عراقكم وركزوا عليه واتركوا كوردستان لاهلها واصحابها: كوردستان بقيادة بارزاني افضل بما لا يقاس من عراقكم. نقطة في نهاية السطر .

البارزاني شان كردي
علي البصري -

اتفق الاكراد او اختلفوا في عائلة البارزاني فان ذلك شانهم ،المهم ان الامريكان ابلغوا الكرد ان عليهم عدم اجراء الاستفتاء وبالتالي فلا داعي للاطالة في هذه الموضوع المحسوم والمنتهي وعلى مسعود اطاعة سادته الامريكان فهؤلاء هم من يعطي الضوء الاخضر للاستقلال وتغيير خرائط الشرق الاوسط بعد تمزيق خرائط سايكس بيكو وليس مسعود او غيره فامر مقرون بتوازنات دولية واقليمية ومصالح وصراعات.

فوبيا البارزاني
محمد الكوردي -

فوبيا البارزاتي تؤرق عديمي الكوردواية .... يا عقراوي

من انت
محمد الكوردي -

من انت حتى تتحكم في مصير السليمانية وحلبجة وكركوك ووو فهل هي ملك ابوك ام حزبك حتي تعطي وتأخذ وتعلن ووو. هناك شعب حي يعرف حقه ومصيره ويعرف دربه ومن حقه أن يصوت لما يراه مناسبا لا تصادر رأي الاحرار وحبهم للاستقلال والدولة الكوردية وايمانها المطلق برئيسها البار البارزاني .

Abu Thar
Raid -

Would be better if you go first and save your family from serving knobs as a way of making a living

No 23 and the rest
Raid -

Say what you wish but one fact: The Kurds and Kurdistan will separate from this so called pathetic Iraq and will have their state irrespective of what ignorant creatures like you say or what level of abuse you dish out. I can assure you that unlike you who are willing to be slaves of whichever masters direct you whether in Qum, Tehran or Syria, the Kurds have no masters and will do what is in their best interest. This is a fact and no matter you will do will change facts

سيفر هو الاساس 1920
ارجاع الاكراد الى افغانست -

ان معاهدة سيفر هو الاساس ستطبق عاجلا ام اجلا ومعاهدة سيفر لم تعطي اي دولة او استقلال للاكراد بل بالعكس اعطت شرق تركيا للارمن سكانها الاصليين واصحاب الارض وكدلك سيفر اعطت حكم داتي للاشوريين ونقول يجب ارجاع الاكراد الى افغانستان موطنهم الاصلي وارمينيا احتلت بالدم وبدبح الارمن وسنرجعها بالدم والدبح الابادة الارمنية والمسيحية على يد الاتراك وعملائهم المرتزقة الاكراد بندقية الايجار والاكراد المجرمون يعيشون في بيوت الارمن ضحاياهم بعد دبحهم في مناطقهم

To Raid
Kamaran -

I am a traitor because I witnessed 31st of Ab when Masoud shamelessly invited Sadam to occupy the Kurdish parliament. I am a traitor because I know the history of what he and his father did to the Iranian Kurds from the 60s till the 80s when he was an agent to the notorious Savak of Shah’s regime. I am also a traitor because I deplore what he has been doing the Syrian Kurds and the economic sanctions that he imposed on them and on his own people because they just had enough for him and his corrupt family. I am a traitor because I don’t want Kurdistan to become the back garden of the fascist Turkish regime. I am also a traitor because I want social justice, rule of law and freedom to my people. In other parts of the world people like him and family would spend the entire of their lives behind bars for the cries they have committed.

الجواب على لم 1
اسو شيخ احمد -

لمَ لا يحقّ للبارزاني أن يقود الكورد؟ الجواب لانه وعشيرته خانوا القضية الكردية اكثر من مر، اذا بدانا من التاريخ القديم، فالحزب الديمقراطي الكردستاني تحول الى حزب العشيرة اكثر منه حزب قومي وبالعودة للتاريخ، عين الملا مصطفى والد مسعود الشيخ زبير محمود آغا الزيباري رئيس العشيرة الزيبارية قائدا عسكريا لمنطقة عقرة ، علما بان زبير الزيباري هو من اخوال مسعود البارزاني . المعروف إن زبير محمود آغا كان من أكثر المناوئين للقضية الكردية والثورة الكردية حتى اتفاق اذار عام 1970 مع الحكومة العراقية انذاك ، بحيث إنه كان دائما مع الحكومات العراقية ضد الثورة الكردية ، وكان أيضا يستلم الأسلحة والأموال الضخمة لمحاربة الثورة الكردية مع قوات الجيش العراقي، وهنا يتضح حجم النفوذ العشائري لدي الديمقراطي على حساب المصالح القومية

الجواب على لم 2
اسو شيخ احمد -

لان البارزاني حارب مع الترك ضد قوات كردية من اجل المال والسلطة على حساب المصلحة القومية العليا للكرد، وقد صرح بهذا الكلام رسميا امام الاعلام بانه حارب مع الترك ضد ال بي كا كا، وهو من جلب قوات صدام لضرب اهله وابناء جلدته من الكرد خوفا على مصالحه الشخصية بخسارة اربيل لمصلحة قوات الاتحاد، كيف تريد منا ان نثق برجل تحالف مع قاتل اهله ومن قام بابادة اولاد عمه من البارزانيين وضرب حلبجة بالكيمياوي، ومع هذا تحالف مسعود مع صدام وسلم اناس معارضين لصدام الى صدام واعدمهم صدام، كيف تريد منا ان نثق برجل سلم من التجا اليه ووثق به الى عدوه وعدوهم، هل هذا موضع ثقة طبعا بالنسبة لنا لانثق به ولايثق به الا من اشتراهم بالمال لكي يكتبوا مديحا له كالمقاله المذكورة. هذا الشخص مستعد لفعل اي شي لكي لايخسر السلطة والرئاسة حتى لو اباد كردستان من اجل الكرسي ومامسالة الاستفتاء الا لعبة للبقاء في السلطة بعد ان فقد كل اوراقه للبقاء على كرسي الرئاسة.