استفتاء كردستان وصفعة أردوغان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الشعب الكردي والذي يتجاوز عدده ال 30 مليون منقسم بين أربعة دول، هذه الدول هضمت وأجحفت بحقه ومنعته من حقوقه الطبيعية والمكتسبة، هذا الشعب يحلم بأن يكون له دولة كبقية الشعوب، وأن يرفرف علمه في سماء وطنه كبقية شعوب العالم، وأن يكون له ممثليه في دول العالم، وأن يكون له السفارات والدوبلوماسيين أسوة بغيره، فهناك شعوب لايتجاوز أعدادهم ربع عدد الكرد لهم دولهم المستقلة، ولكن هذا الشعب ظلمه التاريخ على مر العصور ويظلمه الإنسان، فمنذ أعلان رئيس أقليم كردستان المنتهية ولايته السيد مسعود البرازني بأنه سوف يعرض مسألة إقامة الدولة الكردية في كردستان العراق على الشعب الكردي من أجل أبداء رأيه في هذه المسألة المصيرية بدأت الكثير من الدول برفض ذلك جملةً وتفصيلا، فهذا أردوغان صديق مسعود العزيز يرفض ذلك قطعياً ورئيس حكومته لايستبعد أستخدام القوة من أجل منع ذلك، فمن المعروف أن الحكومات التركية المتعاقبة هي ضد حقوق الشعب الكردي إينما وجدوا، فالشعب الكردي في كردستان تركيا يناضل ويحاول الحصول على حقوقه على أرضه بالوسائل السلمية ولكن الحكومات التركية المتعاقبة تستخدم كل وسائل الغير الشرعية في وجهه، من القمع والأعتقال التعسفي والزج بالسجون بدون المحاكمات، كل ذلك على مرمى من أنظار العالم والذي لايحرك ساكناً، كل هذا الظلم والإضطهاد من قبل الحكومات التركية والسيد مسعود البرزاني لايرى ذلك أو بالأحرى لايرغب في أن يرى ذلك، فأصبح أردوغان العثماني صديقه العزيز الودود، فكم مرة تقوم الدولة التركية بضرب الكرد في مناطقه بحجة ملاحقة أعضاء حزب العمال الكردستاني، وهذا ماأضطر الحزب أن يطالب بحقوقه ويلجأ إلى النضال المسلح، هذا الحزب الذي دافع وضحى من أجل الكرد في العراق في منطقة الشنكال ضد تنطيم داعش الإرهابي في الوقت الذي هربت قوات البيشمركة من تلك المنطقة وسلمت الشعب الكردي الأعزل في تلك المنطقة بيد داعش، حيث نكل داعش بهم وقتل الآلاف منهم وسبى النساء وقطع الرؤوس، وحرق البيوت، وسرق ونهب، والأسوء من كل ذلك فحكومة كردستان لم تقم بمحاسبة من تسبب في تلك الكارثة ولم تفتح مجرد تحقيق في ذلك، فأي قائد هذا الذي يُقتل من شعبه الآلاف ويغتصب النساء في عهده وهو لا يقوم بمعاقبة المجرمين الذين تسببوا في ذلك، فأي أحساس بالمسؤولية هذه؟
أرودوغان الذي قام بتحويل النظام البرلماني في تركيا إلى نظام رئاسي ليضع كل السلطات في يده، وليتحول إلى ديكتاتور عصره، حيث عدل الدستورووسع من صلاحياته، فهويحلم بأن يعيد أمجاد الأمبراطورية العثمانية ويسيطر على الدول الإسلامية كسابق، فيزج بمعارضيه في السجون ويحيل الكثير إلى القضاء ويطرد المئات من الوظائف ليضع حاشيته وليسيطر على مقاليد الحكم في الدولة التركية، هذا الغول الذي ترتكب أجهزته الأمنية كل الظلم بحق الشعب الكردي في القسم الشمالي من كردستان هو الصديق المفضل لدى رئيس أقليم كردستان العراق، ولكن هذا الصديق هو أول من وجه الصفعة بوجه البرزاني، الذي وثق به ونفذ كل طلباته، نعم وضع السيد مسعود يده بيد أعداء الكرد من أجل مصلحته الشخصية، فقام بزيارات مكوكية له وقدم الكثير من الهدايا له ولحاشيته وكان يستقبل رئيس حكومته بحفواة ورحابة الصدر في الوقت الذي كان يغلق الأبواب في وجه الكرد، أردوغان الذي فتح حدوده أمام كل الإرهابيين والمرتزقة واللصوص وأدخلهم إلى سوريا، هذه الحدود التي كانت ممر آمن لهؤلاء الإرهابيين ولدخول السلاح، وعندما طرد الكرد هؤلاء الإرهابيين من تلك المناطق قام أردوغان بغلق الحدود وبنى جدار ويقوم بشكل يومي بقصف القرى الكردية في القسم الغربي من كردستان، ويبدو ومع الأسف أن بعض القيادات الكردية في كردستان العراق لم تستفيد ولم تأخذ العبرة من الدروس التي يتعرضون لها، فلم يستفيدوا من أخطائهم عندما أستنجد البعض بصدام حسين والبعض عندما لجأ إلى إيران.
لاأدري متى سوف يستفيق بعض قادة الكرد من سباتهم ويدركوا بأن المصلحة الكردية تكمن في تضامن الكرد مع بعضهم البعض وليس الوقوف في خندق الأعداء، متى يبتعدوا عن مصالحهم الضيقة_ الشخصية ويكون همهم المصلحة العامة، نعم لايخفى على أحد بأننا نعيش في منطقة تسمى بالعالم الثالث أو المتخلف، حيث الأمية والجهل ينخر بجسد المجتمع والأمراض الاجتماعية مستفحلة فيه من الرشوة والمحسوبية وصلة القرابة، فالشعب الكردي أيضاً تأثر بهذه المساوء، ومع الأسف البعض من قادة الكرد يطبقون ذلك في سياساتهم اليومية، فالقائد الكردي هوباقي في الكرسي حتى مماته وغير مستعد للتنازل عن ذلك وليس هذا فحسب فهو كغيره من القادة الديكتاتوريين يجمع حوله شلة من اللصوص والحرامية ويضعهم في المناصب ويشتري ذممهم ويعتمدون على رجالات الدين من أجل التبرير لسياساتهم القذرة واللإنسانية.
نعم الشعب الكردي هو كغيره من الشعوب التي تعيش تحت ظلم الديكتاتوريين هو في خدمة الحزب والحزب بدوره يكون في خدمة رئيس الحزب أي الكل يعمل من أجل كسب رضى هذا القائد، هذا القائد الذي لايهمه سوى مصلحته الشخصية، وعليه نرى بأن هؤلاء القادة يتربعون على المليارات من الدولارات وأطنان من الذهب في الوقت أغلبية الشعب لايكاد أن يوفر قاته اليومي، هؤلاء يعملون ويكون همهم أرضاء الخارج وليس الداخل من أجل الحفاظ على الكرسي، وعندما ينتهي دورهم يقوم الخارج برميهم في سلة المهملات ويضع يده على أملاكهم فلا هم يستفيدوا منها ولاالشعب الذي لاحول له ولاقوة، فمتى يدرك قادة الكرد هذه الحقيقة؟
hisen@hotmail.de
التعليقات
الزعيم اردوغان
فوق السحاب -لمن يهتم السحاب ؟!
واخيرا دلى بدلوه
برجس شويش -السيد الكاتب اعلاه انضم الى جوقة الكاتبين شيخاني وكولزادة للتهجم على شخص الرئيس مسعود بارزاني, ويلجأ الى نفس الاساليب : تهم باطلة وتنظير مثالي لا تمت باي صلة الى الواقع, ولا يتناول الموصوع من كل جوانبه, لانه يعرف مسبقا بالتطرق الى الجوانب الاخرى من الموضوع سيقع في تناقضات و ازدواجية المعاير. الكاتب يعتبر من الكفر التعامل مع اردوغان بينما يرى شرعية تعامل بعض القوى الكوردستانية مع ايران الملالي او بشار الاسد او الحكومة العراقية الطائفية, ان ما يراه الكاتب في كوردستان المحررة من انجازات ومكاسب و انتصارات وعلاقات دولية متقدمة يعود الفضل الكبير الى سياسات الرئيس مسعود بارزاني المعتدلة, هذا الكاتب وغيره وبطريقة مملة يكررون : المنتهة ولايته, هرب البشمركة من شنكال, استنجد بصدام في 1996 , دليل كبير على رغبتهم في التسقيط وكيل التهم دون اي تقيم سليم وحقيقي لتلك الاحداث, مثلهم كمثل الذي يسمع من الراوي وهو الاخر يرويها بالطريقة التي يحلو له , اسأل الكاتب وغيره : ماذا هو وغيره كانوا سيشاهدون في كوردستان لو لم يكن الرئيس بارزاني يقوده, وهل الامن والاستقرار و الفدرالية التي هي شبه دولة , نزلوا من السماء على شعب كوردستان ام هي كانت نتيجة حتمية لنضال البارتي بقيادة الرئيس بارزاني. اردوغان قضى على اتاتورك العدو اللدود لشعب كوردستان الذي كان يقود العنصرية في تركيا وهو في قبره من خلال جندرمته وجنرالاته, الكاتب يريد من الرئيس بارزاني اعلان حرب ضد تركيا وهو لا يعرف عن الظروف المحيطة بكوردستان . الكاتب يتنرك بالدور الكبير الذي لعبه بارزاني في العملية السلمية التي كانت بين الدولة التركية و ب ك ك والذي اشاد به الكثيرون من البرلمانين الكورد في البرلمان التركي, التطرف و التنظير المثالي وكيل التهم التي يلجأ اليه الكاتب وغيره لا تخدم قضيتنا
نرفض هذه الجزئية
من المقال وندينها -الكلام الذي يشبه الهذيان ضد الزعيم رجب طيب اردوغان قائم على الضغينة والتدليس وهو بذاءة مرفوضة ومدانة ، كلا ولا يمكن حتى في البلدان الغربية الديمقراطية السماح بحمل السلاح ضد الدولة وتهديد المواطنين تحت دعاوي الانفصال او المطالبات ، الانفصال والابتزاز المسلح مرفوض ، ولا داعي لحمل السلاح مادام بالإمكان إقامة الاحزاب والمشاركة السياسية. وصحافة حرة ومنظمات المجتمع المدني والسماح للثقافة المحلية بالتداول والحصول على اجزاء من الرفاه الاجتماعي والخدمات التنموية للاقليات او الطوائف . تحاول بعض التنظيمات الراديكالية ارهاب الطوائف الراغبة بالسلم والامان والعيش ضمن الوطن الواحد وهذا مرفوض ومدان ايضاً. ويجب ان تجابه بكل قسوة و بلا هواده حتى تخضع وتلقي السلاح وتجنح للسلم وتندمج في الحياة السياسية المتاحة .
الاتراك!
زبير عبدالله -الشعب التركي اخذ على عاتقه محاسبة اردغان، وليس على الكورد قيادة قنديل ان تنضم لهم،وتلقي السلاح،وتنسحب من شنكال،وتكف عن نهب غربي كوردستان،وتقسيم البترول بينهم وبين النظام السوري،بينما الفلاح الكوردي لايجد ليترا من المازوت ليسقي،حقله واذا ذهب الى مسؤول الادارة الذاتية،يقول له من قالك ازرع بندورة،ومئات سيتيرات المازوت تذهب الى بانياس،ويضخ الدولار الى قنديل....البرزاني صافح اكبر مجرم في التاريخ(صدام حسين)من اجل كوردستان وهو ليس غشيم عن معرفة اردوغان...اذا كان في الانسان الكوردي ذرة وطنية،عليه ان يقف خلف البرزاني،وكل من لايقف خلف البرزاني في خطوة الاستفتاء والاستقلال فهو خارج السرب الكوردي الوطني....
الشعب الكردي محتل
ارمينيا الغربية الصغرى -الشعب الكردي محتل ارمينيا الغربية وارمينيا الصغرى في شرق تركيا وجنوبها وساكن بها ويتمتع بخيرات ارمينيا بدون وجه حق والاكراد جلبهم العثمانيون 1514 من خراسان وافغانستان وطاجيكستان واسكنوهم في ارمينيا المحتلة وبنو مستوطنات كردية في كل المدن والقرى الارمنية والاراضي الارمنية الدي يحتلها المستوطنون الاكراد مساحتها اربعمائة الف كيلومتر مربع 400,000 والاكراد خانو الارمن ولم يستطيع الاكراد احتلال الاراضي الارمنية بقوتهم بل بمساعدة الاتراك والجيش العثماني فبعد تجنيد الشباب الارمني في الجيش العثماني شارك مائة واثنان وستون الف كردي مسلح 162,000 في قتل واستكراد ثلاثة ملايين نساء واطفال الارمن وكدلك مليون ونصف مليون يوناني واشوري والان ثلاثة عشر مليون ارمني ودولة ارمينيا ودولة كاراباغ الارمنية يطالبون بارجاع شرق تركيا للارمن وليس للاكراد وكل المعاهدات الدولية تؤكد ارمنية شرق تركيا وما اخد من الارمن بدبحهم التطهير العرقي للارمن والابادة الارمنية والمسيحية 1878 - 1923 على يد التركي المحتل وعميله المرتزق الكردي بندقية الايجار سنرجع اراضينا من المجرمين المحتلين الاكراد والاتراك بالدبح الموت للغزاة الفاتحين الاكراد والتراك والشعب الارمني مصمم على تحرير ارضه وبلادة لا لامبراطورية كردستان في ارمينيا واشور المحتليتين يا ارمن ويونان واشوريين في كل العالم اتحدو
اين صدقية الكاتب
yasir muhamid axa -هل الكاتب يريد ان يلفق اتهامات ب الرئيس مسعود البرزاني بانه باق على الحكم حتى مماته وكنت اعتقد بانه اخطأ بالاسم لان هنا زعيمه المسجون في تركيا رفض ويرفض التخلي عن زعامة حزبه من اول يوم بدخوله السجن سنة 1999 وحتى الان..
الى برجس شويش
عراقي متبرم من العنصريين -هل هي جوقة فقط أم أن معظم قومكم زهقوا وقرفوا منكم يازمرة بارزاني؟!
سننتقم يوماً لضحايانا من
الصليبيين السفاحين الارمن -نشرت صحيفة "ميللي" التركية وثائق تاريخية قالت إنها تكشف رفض دول أوروبية طلب الدولة العثمانية إرسال قضاتهم للانضمام إلى لجنة التحقيق التي أسستها للتحقيق في أحداث 1915 , والتي يطلق عليها الغرب "مذابح الأرمن".وأضافت الصحيفة في تقرير لها في 3 يونيو أن هولندا وسويسرا والدانمارك وإسبانيا رفضت المشاركة في هذه اللجنة، بدعوى أنها لا تناسب مصلحتها وغير ضرورية.وبدوره, قال مدير مركز دراسة العلاقات التركية الأرمينية في جامعة أتاتورك بمدينة أرضروم التركية إيرول أوغلو، لوكالة "الأناضول"، إن الدولة العثمانية عندما أصدرت في 1915 قانون "الترحيل والإسكان" لم يكن لأهداف دينية أو قومية، بل لإبعاد "العصابات الأرمينية" التي ارتكبت مجازر في حق المسلمين وخاصة النساء والأطفال والمسنين, واتهم الأرمن بمحاولة "خلط الأوراق وتضليل الرأي العام العالمي للتغطية على جرائمهم تلك".ويزعم الأرمن أن 1.5 مليون منهم قتلوا بطريقة منظمة قبيل انهيار السلطنة العثمانية بين عامي 1915 و1917، لكن أنقرة ترفض هذا الادعاء وتقول إن حوالي 350 ألف أرمني ومثلهم من الأتراك المسلمين قتلوا عندما انتفض الأرمن وتحالفوا مع القوات الروسية ضد الدولة العثمانية.وحسب وثائق تركية, فقد تعاون القوميون الأرمن مع القوات الروسية بغية إنشاء دولة أرمينية مستقلة في منطقة الأناضول، وحاربوا ضد الدولة العثمانية إبان الحرب العالمية الأولى التي انطلقت عام 1914.وعندما احتل الجيش الروسي شرقي الأناضول، انشق بعض الأرمن الذين كانوا يخدمون في صفوف القوات العثمانية وانضموا إليه. كما عطلت الوحدات العسكرية الأرمنية طرق إمداد الجيش العثماني اللوجستية، بينما عمدت العصابات الأرمينية إلى ارتكاب مجازر ضد المدنيين في المناطق التي احتلتها.ومع استمرار هجمات المتطرفين الأرمن، قررت الحكومة العثمانية في 24 إبريل 1915، إغلاق ما يعرف باللجان الثورية الأرمنية، ونفي بعض الشخصيات الأرمنية البارزة. واتخذ الأرمن من ذلك التاريخ ذكرى لإحياء "الإبادة الأرمينية" المزعومة في كل عام.وقررت السلطات العثمانية في 27 مايو 1915 تهجير الأرمن القاطنين في مناطق الحرب والمتواطئين مع جيش الاحتلال الروسي، ونقلهم إلى مناطق أخرى داخل أراضي الدولة العثمانية.ولقي عدد كبير من الأرمن مصرعهم خلال رحلة التهجير بسبب ظروف الح
الحضارة الديمقراطية
raman -في القانون الانتخابي الجديد على ضد من القومية الكردية، وظلم لهم فاق الظلم البعثي السابق!. الأمة الديمقراطية؛ في مثال القضية الكردية؛ لا تربط ما بين الحرية والدولة القوموية. لا داعي أن نذكِّر بعضنا ما فعلته الدولة القومية من مجازر بحق الشعوب الأخرى طيلة مئة عامٍ سابقة في الشرق الأوسط. ببساطة فإن ثقافة وتضاريس وجغرافيات الشرق الأوسط تؤكد حل الأمة الديمقراطية. فكردستان كتسمية جغرافية –على سبيل المثال- تسبق جميع الدول القومية الحالية وفق الجغرافيات الحديثة بثمانية قرون على أٌقل تقدير؛ لكنها لم تكن يوماً مقتصرة على الكرد وحدهم. إلى جانب الكرد الذي يعيشون الشرق الأوسط منذ آلاف السنين هناك شعوب أخرى سكنت سويّة. ولم تنطفئ الرغبة في العيش مجدداً؛ لكن هذه المرة؛ بإرادتها وفق أساس الشرعية الثورية الممنوحة لها شعبياً محلياً وسورياً وعالمياً؛ في أن من وقف ضد الإرهاب (كفكر وكتنظيم) ومن وقف ضد الاستبداد (كفكر وكآلية حوكمة استبدادية)؛ يحق له تقرير مصيره ووضع الممارسة المثلى الضامنة لحق الجميع؛ جماعات كانت أو أفراد.ما بين المعولمين (ليسو بالعلمانيين؛ ليسو بالديمقراطيين؛ أو الشكليين منهما) والقومويين (ليسو بالقوميين)؛ يظهر سرب يغرد وبالكاد لا يُسْمَعُ صوته إلّاه. تراهم يربطون مصير شعوب بأوراق وثبوتيات ممهورة من قبل النظام الاستبدادي. وهذه على الرغم من أهميتها الاجرائية؛ إلّا أنها مشكلة تعود أسباب حلها للتأخير والمماطلة الدولية حتى تنفيذ ما يفيدها. وما هو المفيد هنا في زمن دسترة الأمة الديمقراطية بأن لا نخسر هويتنا البشرية الفاعلة حينما يضيع أحدهم هوية اسمية واخراج قيد. وكل التأكيد بأنها وأن جميع مثيلاتها تعتبر بعض من المهمات التنفيذية للفيدرالية الديمقراطية لشمال سوريا؛ حتى يتم الحل الديمقراطي للأزمة السورية. وإلى حينها؛ ولأن الشعوب لا تتوقف، وغير مسموح للحركات الثورية أن تتوقف؛ فإن جميع الحلول تتواجد بحسب الزمان وبحسب المكان. إنه جزء من حديث ثورة روج آفا وشمال سوريا؛ حديث الوعي الانتخابي للمكتسبات المتحققة المعمّدة من خلال دماء آلاف من الشهداء.
اضافة
Ahmad -اضافة الى ذلك يبدو ان الكاتب لا يفهم بال(geopolitics ) و لايعرف بأن السياسة هي فن الممكنات ، نعم التكاتف مع بقية الكرد مطلوب و لكن يجب الابقاء على بعض الخيارات التي يتيح لك الحركة و على اخواننا الكرد في بقية الدول دعمنا و التضحية من اجل الاستقلال و التي ستصبح نواة الدولة المستقبلية للجميع.
السياسة الخاطئة
Salim -في سنة 1991 عندما اصبح الاقليم مُلك شعبْ جنوب كوردستان لم يتجرء اي قوة اقليمية في التمادي على حرمة الاقليم عدا PKK, فبدلاً من يقدروا ظروف الاقليم الانية وبدلاً ان يساعدوا الاقليم بولادته وان لايثيروا تركيا علينا بدء هذا الحزب يثير المشاكل بد المشاكل للاقليم حتى ان قواته بدء بالقتال ضد بشمركة كوردستان واصبحت لهم مقرات في مناطق متعددة تلك التي كانت تحت سيطرة النظام السابق، التاريخ يشهد ممارسات PKK الاستفزازية ضد الاقليم الكوردي المحرر بحجة ان كوردستان هو ارض لكل الكورد وان الانسان فيه حر لِما يريد ان يعمل، الكاتب يتهجم على شخص البارزاني وبعلاقته مع تركيا ولكنه ينسى ان حزبه كان ولا يزال على علاقة مع سوريا والعراق وايران ، فاذا كنتم تعتبرون ان علاقة الاقليم بتركيا جيدة فهذا بسبب السياسة الاقتصادية للاقليم وليس حباً لسواد عيون تركيا ولعلمك ياسيد الكاتب ان دول واحزاب اطلقت على PKK بمنظمة ارهابي عدا السيد البارزاني رئيس الاقليم. نحن ماضون نحوا الاستقلال ومن الغباء ان نعادي دول المنطقة ومن الغباء ايضاً ان يبقى حزبك في شنكال ومن شنكال يعادي تركيا فالساحة في شمال كوردستان تناديكم للنضال، ياسيد الكاتب سياساتكم خاطئة وخاطئة والدليل هو اين انتم واين موقعكم؟
قادة مقدسون
نارين -في أقليم كوردستان هناك لكل حزب و منظمة العشرات من المقدسات التي يحاولون فرضها على الشعب و منع التحدث عنهم أو أنتقادهم بحجة كونها من الأمور المقدسة . دراويش البارزاني لايتحملون انتقاد البارزاني ويعتبرونه لا يخطأ ، البارزاني الذي فشل في إدارة الإقليم من جميع النواحي ، والبارزاني الذي لايتمتع بعلاقات جيدة باي حزب كوردي على الإطلاق ، البارزاني الذي استسلم لأردوغان وينفذ مطالبه بدون تردد
الاخRaman,
زبير عبدالله -هو انت مبني للمجهول ،مالنا علاقة،به،احيانا تكتب بكامل قواك العقلية، لكن هذه المرة لاتتعدى هلوسات ،هل شرحت ماكتبته،او الكاتب يتفضل ويكتب ويشرح ماكتبته،او احد القراء...انا افهم العربية جيدا،واكتب ايضا بالعربية،لكن اعذرني لم افهم ماكتبته...ولماذا لاتقول اسمك الحقيقي، الانظمة الغاصبة لكوردستان تريد امثالك،وانا على ثقة من ذالك...واووجلان هلوساته ادخله السجن ،وليس وطنيته الكوردية...لذالك بدا يكتب من السجن على الكورد ترك النضال، من الافضل قراءة غوته الشاعر الالماني...واذا ارادوا التخلص من قيادات الب،ي،د فقط لانه ليس هناك حاجة لهم لااكثر،وليس لوطنيتهم الكوردية...وطالما يتهلوسون ،فالجميع بحاجة لهم عدا الكورد...
السيد لا يطيع خادمه
واحد -تعددت الصفعات وال.....ووجه مسعود نفسه!!! كم قبلت هذه العائلة من الايادي والاحذية من الشاه الى صدام واردوغان وغيرهم كله لاجل البقاء على كراسي الذل ولو خدم لكل من حولهم وليس للخادم من حق سوى الطاعة او العصى
زبير عبدالله
نارين -كم اشفق عليك عندما تحاول خداع نفسك قبل خداع الاخرين انت أيضا من ضحايا سياسة البارزاني ، هل لك ان تقول لي ماهي علاقة اوجلان في هذه المقالة ؟ انت وامثالك اصغر بكثير من الماساة لأوجلان
كوردستان قادمة
نجاة السطلي -عندما انتفضنا في عام ١٩٩١ وطردنا ازلام النظام السابق ، قالو اصبحتم لقمة سهلة لايران و تركيا، و راهنوا على فشلنا ، و اصبحنا واقع الحال . ✔عندما شكلنا حكومة كوردستان عام ١٩٩٢ ، قالو لا يعترف بكم احد ، و اصبحنا واقع الحال .✔عندما طالبنا بفدرالية العراق عام ١٩٩٢ ، قالو هذا حلم ابليس بجنة ، و اصبحت الفيدرالية دستورية. ✔حينما رفعنا علم كوردستان بشكل رسمي عام ٢٠٠٠ جن جنون تركيا و ايران ، ثم تركيا بنفسها رفعت علم كوردستان في مطار اتاتورك . ✔حين ما قمنا بعملية التنقيب و استخراج النفط و تصديره عام ٢٠١٢، قالو لن نقبل ولا احد يشتري منكم ، و الكل ركض ليشتري منا النفط. ✔عندما بسطنا سيطرتنا على كل اراضي کوردستان و التي كانت تسمى (متنازع عليها) عام ٢٠١٤ ، قالو لن نقبل و راهنو و انتظرو رد فعل ايران و تركيا وبعدين اصبح واقع الحال. ✔عندما رفعنا علم كوردستان في كركوك عام ٢٠١٧ قالو لن نقبل و اصبح واقع الحال ✔حين قلنا حددنا موعد الاستفتاء في٢٥/٩/٢٠١٧ يقولون لن نقبل و نحن نجري الاستفتاء و من ثم الاستقلال و هم يستمرون برفضه و يراهنون على فشلنا و ينتظرون رد فعل تركيا و ايران و نحن نمضي قدما و نفعل ما نخطط له.و انتم ٧٠ سنة خطتتم لتحرير فلسطين على اعلام المووووت لأسرائيل و صارت اسرائيل اقوى و انتم في مكانكم هكذا هي كل مخططاتكم .منقولة
خدم المصالح
ته لان -مسعود واتباعه ليسوا سوى خدم مصالحهم، منذ ايام صدام وهم يعيشون على مايرتزقون منه من امول النفط الكردي الذي كانت تركيا تشتريه من العراق، وحاربوا الى جانب الحكومة التركية ضد الشعب الكردي، غير صفقات النفط والمال المشبوهة بين عائلة اردوغان والبارزاني، واليوم اربيل مغلقة لغير المناديين بالحب والولاء لمسعود، اما غيرهم فليس لهم غير السجن والقتل.
اقليات العراق
عمر ال سوية -هناك المسيحيين والازيديين وغيرهم بالعراق اكثر من 3 مليون بالداخل والاغتراب وهم اصل العراق---نتمى ان يكون مع بعض بأقليم او دولة --ثم ينضمون للكرد كوحدة كنفدرالية--لأن الكرد بثقافة علمانية عكس اغلبية العرب سنة وشيعة حيث الدجل والارهاب التكفيري ومعهم مجانين الاحزاب الهمجية
بشرق تركيا
خليجي لا ينافق -يوجد حوالي 5 مليون ارمني تركي من اصول مسيحية--اجبروا قبل مائة عام على الاسلام--لكن الشيء الزين انهم سرا كثير منهم يمارسون الطقوس المسيحية--على امل رجوعهم لدين الاجداد---ومن اصل 5 اشخاص 4 منهم لهم جدات مسيحيات بشرق تركيا
يانجاة االسطلي
عراقي متبرم من العنصريين -هل تقارنون أنفسكم يا متسكعون ياجربان يامتسولون على أعتاب من هبّ ودبّ بإسرائيل؟ وهل إسرائيل هي خير قدوة لتتخذوها قدوة؟ معنى كلامكِ أيتها البارزانية المسطولة إنكم سائرون على خطى إسرائيل، يعني صهاينة جدد، يعني حسابنا معكم سيكون حسابين، كونكم أغراب ولصوص ومحتلّون، والحساب الثاني كونكم صهاينة تؤسسون كياناً لقيطاً ثانياً على الأرض العربية ولكن هذه المرّة على ترابنا نحن العراقيين، منتهى الغباء منكم ومن سيدتكم إسرائيل التي يبدو أنها لم تنسَ ثأرها من العراقيين الذين كانوا أصدق العرب في كل حروبهم معها. أقول: ذنبُكُم على جنبِكم يا بدو جبال الفرس بالأمس وصهاينة العراق اليوم ووقود جهنم شعوب المنطقة غداَ.
الاكراد والاتراك سيعاقبون
الابادة الارمنية والاشوري -الاكراد قادمون جدد للمنطقة ودخلاء جائو بقرار عثماني 1514 وتم اسكانهم في ارمينيا واشور المسيحيتين المحتلتين وتم تسليحهم لمحاربة الامراء الارمن والاشوريين اصحاب الارض وشارك الاكراد اسيادهم الاتراك في قتل الارمن والاشوريين التطهير العرقي للارمن والمسيحيين 1878 - 1923 على يد المحتل التركي وعميله المرتزق الكردي الداعشي بندقية الايجار وفرغت الارض الارمنية والاشورية من سكانها وزاد الطين بلة رفض الدكتاتور الجزار مصطفى كمال 1925 عودة الناجين الارمن والمسيحيين من الابادة الارمنية والمسيحية الى وطنهم الهضبة الارمنية المحتلة في جنوب وشرق تركيا وشمال العراق واستغل الاكراد الفرصة فاحتلو بيوت ومنازل وقرى ومدن وممتلكات ضحاياهم من الارمن وسكنو فيها واستكردو ثلاثمائة الف من نساء واطفال الارمن 300,000 وكثرو نسلهم باستخدامهم ارزاق وموارد ضحاياهم الارمن والان الاكراد نسو او تجاهلو معاهدة سيفر 1920 والدي مازالت في القوة والدي اعطت شرق تركيا للارمن واعطت حكم داتي للاشوريين في مناطقهم ويردون الاستيلاء على بلاد الارمن والاشوريين المحتلة ويزعمون انها كردستانهم الشمالية ويستغلون عدم وجود ارمن واشوريين فيها ونقول ان الابادة الارمنية والاشورية واليونانية قضية دولية اعترفت بها كل دول العالم سنة 1916 وسنة 1920 والان اكثر من ثلاثين دولة 30 اعترفت بالابادة الارمنية اي اعادت اعترافها اي جددتها والاكراد والاتراك سيعاقبون لجرائمهم ضد الانسانية وقتل واستكراد الارمن والمسيحيين اربعة مليون ونصف مليون ارمني واشوري ويوناني قتلو 4,500,000 ومئات الالاف استكردو واستكردو وبخصوص اسرائيل فان شمال العراق الحالي يقع ضمن حدود اسرائيل من النيل للفرات واسرائيل تضحك على الاكراد وتستغلهم لمصلحتها واخيرا الاكراد شعب مسلم يكرهون اسرائيل واليهود ويريدون مثل بقية المسلمين ابادة اسرائيل واليهود فالكردي حاله حال التركي والعربي يكرهون اليهود ويريدون قتلهم واسرائيل تعرف هدا جيدا والاكراد لا يستطيعون خداع اسرائيل بعقليتهم البسيطة امين
هلوسات العائلة العشائرية
جيفارا -الحالة الى الآن فبعد أكثر من خمسة وعشرون عاما على بدء اعلان السلطة المدنية في الجنوب الكردستاني مازالت البنية العشائرية تتحكم بالبنية السياسة لا بل تدار السياسة الداخلية وتنظم شؤون المؤسسات الحكومية على تلك البنية ولم يبادر الحزبين الحاكمين تغير تلك البنية بل عملوا على تقويتها لتبقى عوائلهم متحكمة بمقاليد السلطة وبالنتيجة لم يتبلور المفهوم الوطني والقومي الشامل بين اغلبية جماهير باشور. بل أصبح اسم العشيرة والمنطقة هو المرتكز والاساس أكثر من ذي قبل بعكس ما كان متوقعا، بالرغم من وجود مساعي استقلالية في الأفق تتطلب التغيير .
اوجلان
raman -أنه منبع الحب والوحدة والتعاضد، لقد رسم ملامح الإنسان الجديد في شخصه وأثبت مدى إمكانية تطور الإنسان. أن مستوى نضال التحرر الوطني الكردستاني في يومنا منسجم مع شعار» لنتحزب ولنتجيّش ولنتحول إلى جبهة لنكسب النصر» وعلى أساس وضع كل المسائل الجانبية على طرف ومواجهة حقيقة العدو بجميع أفراد الشعب الكردي. أن النقطة التي تم الوصول إليها تٌعبر تقريباً عن التفاف الملايين بكل أحاسيسهم مع جميع أبناء الشعب الكردي لخدمة ثورة التحرر الوطني
Turks go Home
Gomard Bicerek -Turks go Home