كتَّاب إيلاف

الکونفدرالية الترکية ـ الکردية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

دخول القوات الترکية لعفرين و رفع العلم الترکي فوقها وليس العلم السوري(خصوصا وإن ترکيا قد دفعت أمامها الجيش السوري الحر کدلالة على إنها تحترم السيادة الوطنية السورية)، هذ الدخول ەمثل الخطوة العملية الاولى لتنفيذ المخطط الامريکي ـ الترکي الذي يسعى لضم المناطق الکردية السورية و من ثم إقليم کردستان العراق زائدا الموصل الى ترکيا"وهو أمر أشارت إليه مصادر ألمانية بعد سقوط عفرين" وقد يکون ضم الموصل إليها کتعويض عن موافقتها على کونفدرالية تقام بعد ضم تلك المناطق إليها.

تنفيذ المخطط الذي سيعمل في نهايته على إقامة نظام کونفدرالي يجمع الاکراد و الاتراك معا له الکثير من المبررات لتنفيذه في هذه الفترة الحساسة التي تمر بها المنطقة، إذ هناك الکثير من الامور التي تعجل بالاسراع في تنفيذه قبل أن تستجد أحداث و تطورات تجعل من تنفيذه أمرا مستحيلا.

هذا المخطط، من شأنه أن يمنح الطمأنينة و الراحة للأتراك على ضمان عدم إنسلاخ المناطق الکردية عنها مستقبلا، کما إنه يأتي أيضا بمثابة سکينة خاصرة على المشروع الايراني في المنطقة و الذي يعمل على ضم مناطق الى دائرة نفوذه و جعلها إيرانية أکثر من إيران نفسها کما نرى في الحالات العراقية و اللبنانية و اليمنية، الى جانب إن هذا المخطط يضع الروس في زاوية حرجة و يصعب من مهمتهم في سوريا بشکل خاص و المنطقة بشکل عام، کما إنه بالاضافة الى کل ذلك فإن تنفيذ هذا المخطط و ضم المناطق الکردية السوري و العراقية و الموصل الى ترکيا سيکون لصالح اسرائيل و يضمن أمنها الى أبعد حد.

السيطرة الترکية على عفرين بمساعدة سواعد سورية، سيستمر بصورة و أخرى للسيطرة على منبج و قامشلي مثلما إن التحرك بإتجاه الاراضي العراقية ستکون هناك أيضا سواعد عراقية تتقدم الجحافل الترکية، تماما کالجيش السوري الحر الذي يبدو إنه فقد کل مصداقيته الوطنية بعد رفع العلم الترکي فوق رؤوسهم على عفرين، وهنا قد يتبادر الى الذهن عن ماهية الرد الايراني على ذلك، وهل ستتصدى إيران عن طريق الميليشيات التابعة لها في العراق"کعادتها دائما" للتقدم الترکي وهل هي في مستوى ذلك؟ الحقيقة أن الجمهورية الاسلامية الايرانية هي الان في أسوء حالة وهي محاصرة بالمخاطر و التهديدات من کل جانب وبالاخص من جانب شعبها و المعارضة الايرانية، ولذلك فإن دخولها في هذه المواجهة تعني إنها ستحفر قبرها"کنظام"بيدها و تسير نحو مجهول.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المتدينون
خوليو -

لا يوجد اغبى من المتدين عندما يعمل بالسياسة ،،الهم الاكبر عنده ان يحافظ على كرسيه ولو قتل شعبه واهله ،،تركيا السنية تستخدم الجيش الحر السني لقتل الاكراد السنة ايضاً من اجل ان يبقى الخليفة اردوغان على كرسيه ،،النظام السوري ورئيسه من جماعة اهل البيت يتحالف مع ايران اهل البيت لمحاربة كتاءب السنة السورية حول دمشق من اجل ان يبقى بشار من اهل البيت في كرسيه،، الان الدور على تركيا السنية وكتائب السنة السورية ومعها سنة العراق لمحاربة العبادي وجماعته والمليشيات العراقية من جماعة اهل البيت ومن وراءهم ايران اهل البيت ،،وهكذا تكون جميع القوى من السنة وأهل البيت منهكة لاتبغي سوى مرضاة ربهم للحصول على جنته وحورياته وهو يضحك عليهم من كثرة غباءهم ،،بينما اله موسى واتباعه يضحكون على الحميع،، وما كل هذا الدمار والتآكل الا لضمان سلامة اتباع موسى في فلسطين ،، يا لغباء المتدينين من السنة ومن اهل البيت ،هناك من يدرس عقولهم ويشجعهم على ذبح بعضهم البعض لصالح جماعة موسى الذين عرفوا كيف يدخلون في عصر الحضارة بينما سنة وشيعة الذين امنوا و يذبحون بعضهم بعضا ملتهون في كسب ود الههم وجنته وحورياته وانهار لبنه وخمره وعسله ،،اقرف من هكذا وضع لايوجد،، والمغفل تقع دوماً الفاس على راْسه ،،فهل سيستيقظ العقل الواعي لهذه الأمة يوماً ما ؟ ربما .

صحيح ان العرب والاتراك يك
Rizgar -

صحيح ان العرب والاتراك يكرهون بعضهم البعض ولكن يجمعهما الحقد الدفين على الكورد .لاحظوا اعمال المرتزقة العرب في عفرين , تدمير الرموز الكوردية ,الاستهتار بالعلم الكوردستاني , اظطهاد عنصري وشتائم بالجملة على الكورد , ....مقدار الحقد القومي وجرائم الحقد التركي والعربي في احتلال عفرين اخجل النازيين .

الكرد شعب مناظل وكافح وما
اسلان -

الكرد شعب مناظل وكافح وما زال يكافح ، ويستحق ان يكون له دولة حرة مستقلة وذات سيادة ، لانه قدم الكثير من الضحايا ، وان يعود الى ديانته الأصلية الزرداشتية لتي تتحلى باسمى القيم والتي اهم شعارها او مبدأها ( الفكر الصالح والقول الصالح والعمل الصالح ) اليس هذا اجمل من اقتلوا واسلبوا وانهبوا واغزوا ، الزرداشتية ديانه قديمة سبقت جميع الديانات التي تسمى السماوية التي هي بعيدة عن السماء ، والزرادشتية ديانه لجميع العصور ، يحيا الانسان فيها براحة وامان ، وأكرر على جميع ............ ان يرجعوا الى ديانتهم الزرداشتية

البكاء على الاطلال
اصيل -

الاكراد يعشقون قصص البطولات الاسطورية و بعد ان تباكوا على سقوط كركوك و طوزخرماتو و سقوط عفرين,,, ألان يتباكون على تمثال هم انفسهم اختلفوا عليه و قاموا على تحطيمه بشكله الاول لأسباب تبعية النحات و نصبوا تمثال غيره لنحات يتبع حزب معين ذو ولاء للنظام السوري... هل هذا تعدي على التراث !!؟؟ أي تراث هذا الذي تتباكون عليه ؟؟؟

القاتل والمقتول في النار
يا خوليو الصليبي الحقود -

مش صحيح يا خوليو الصليبي الحقود اذا اقتتل مسلمان فالقاتل والمقتول في النار يبدو انك مهووس بالسب والشتم ولا تنام من دونهما ويوما ما ستقف امام المراءة وتسب نفسك وتبصق عليها

تاريخك مليء بالمذابح
البينية يا خوليو الصليبي -

تاريخك يا خوليو الصليبي الحقود سواء كنت مسيحياً صليبياً او كنت علمانياً ملحداً مليء بالقتل والمذابح التي حصدت ملايين منكم مصيرهم الجحيم وبئس القرار. بيتك من زجاج يا خوليو الصليبي الشتام السافل الحقود

الحل الواقعي لقضية الكورد
بعيداً عن الهذيان -

المضبوع خوليو / لا يمكن تصور حل للأزمة الكردية المزمنة إلا ضمن أحد خيارات ثلاثة:أول الخيارات هو الإدماج القسري بشريا وثقافيا بطريقة استبدادية، وهذا أسلوب فاشيٌّ فاشل، وخطيئة أخلاقية، وحماقة استراتيجية، تبنَّتها أحيانا الأنظمة القومية -العربية والتركية والفارسية- من قبلُ ضد الكرد، وكانت نتائجها مدمرة على الكرد، وعلى البلدان التي ينتمون إليها سياسيا. ولعل الدمار الذي حل بالعراق ثم بسوريا كان من أسبابه العميقة سيرُ النظام البعثي في البلدين في هذا المسار.وثاني الخيارات هو الاستقلال السياسي عن الدول الأربع التي يتوزع الأكراد بينها (تركيا والعراق وإيران وسوريا)، وبناء كيان كردي جديد. وهذا حلٌّ غير ممكن عمليا، وأيُّ سعي إليه ستكون نتائجه عكسية. فتوزُّع الكرد على أربع دول يجعل قضيتهم -بمنطق الجغرافيا السياسية- قضية معقدة للغاية. واستقلال الكرد عن إحدى الدول الأربع -على نحو ما جرت المحاولة في العراق مؤخرا- لن يكون حلا للمسألة الكردية، بل تعقيدا أشدَّ للمسألة، لأنه سيفجر حروبا أهلية في الدول الأخرى، وستكون النتائج خطيرة على نسيج الشعب الكردي، وعلى شعوب المنطقة كلها. وثالث الخيارات هو التعايش في دول ديمقراطية، على قاعدة من المواطنة المتساوية التي تضمن للكرد -ولغيرهم- جميع الحقوق اللغوية والثقافية، مع ضمان التواصل والتداخل بين الكرد في الدول الأربع، وهذا هو الحل المنطقي الذي يصون حقوق الجميع. ويجنِّب هذه المنطقة الممزَّقة أصلا مزيدا من التمزيق والتفريق. وهو حل منسجم أيضا مع تاريخ المنطقة، وفضائها الحضاري الإسلامي المشترك. ولأننا نرى هذا الخيار هو الحل الأخلاقي والعملي الوحيد للمسألة الكردية، وثمة أمور عملية أخرى تجعل استقلال الكرد عن تركيا أمرا مستحيلاً، وهو أن التداخل البشري بين الكرد والترك عميق جدا. ويكفي أن نعرف أن أكبر تجمع بشري للكرد في أي مدينة على وجه الأر ض هو في مدينة اسطنبول. وهي مدينة بعيدة جدا عن المناطق الجنوبية الشرقية من تركيا ذات الجذور التاريخية الكردية. كما أن الكرد في حواضر تركيا الكبرى -مثلهم مثل الكرد في دمشق- مندمجون إلى حد بعيد في النسيج الاجتماعي والثقافي الوطني.أما الجماعات اليسارية المتطرفة التي تتصدر المشهد الكردي اليوم بصخبها، وترفع راية الانفصال عالية، فهي لا تمثل بالضرورة أعماق الشعب الكردي، في أصالته، وتدينه، وعمق ارتباطه بأمته الإسلامية وضميرها.

التعقيب على تعليقاتي
خوليو -

كلما قرات التعقيبات على تعليقاتي اسال نفسي ما الذي يولمهم ياترى ؟ أهو لأنني أريهم تاريخهم المفجع الدموي بين بعضهم البعض حيث لم يحلوا بأرض الا وخربوها ولا بحضارة الا ودمروها وذلك باستخدامهم شرع وقاتلوا وانكحوا؟ ،، لا يطيب لهم العيش الا اذا فرضوا مبادئهم وحدود دينهم على الجميع ويسمونه عدلاً ،،لا يهنىء لهم بال الا اذا دفع الاخر لهم جزية لانه فقط من غير دين وانكحوا وقاتلوا ،، كل ما أطالب به هو فصل هذا الشرع عن السياسية لبناء دولة المواطنة التي تتساوى فيها جميع مكونات الوطن في الحقوق والواجبات ،، وهنا اجد معقب يقول عين العقل حيث اتفق معه في خياره الثالث الذي يقول بإعطاء المكون الكردي جميع حقوقه في تراثه وثقافته والاعتراف بلغته كلغة رسمية في الوطن ،،اعتقد ان المكون الكردي في جميع دول المنطقة ما كان ليطالب بالاستقلال لولا هدا الاضطهاد والتهميش المتواصل له وللمكونات الاخرى التي لم تخفت ملاحقتها وتهميشها ووضعها في درجة ثانية تحت نير شرع وقاتلوا وانكحوا ،، كيف سينسى اهل البيت اصحاب شرع نكاح المتعة ما فعله صلاح الدين الأيوبي صاحب شرع وانكحوا ما طاب لكم بالفاطميين حيث ذبح اكثر من ٢٠٠ الف لتحويل مصر لسنة الاصحاب ،، وياليت ينحصر الذبح بين جماعة اهل البيت وجماعة الاصحاب بل نرى ايضاً ان جناح الاصحاب من السنة يقتل الاكراد الذين هم ايضاً سنة ،،وكان ما قال لهم في احد احاديثه جءتكم بالذبح هي القاعدة المستخدمة بين اصحابه ،، وياتي معقب ليقول استناداً لحديث اخر له بان القاتل والمقتول في النار ،،إذاً هل سيكون احد من اهل السنة خارج النار؟ صحيح ان اتباع اديان اخرى تقاتلوا فيما بينهم ولكنهم استفادوا من تلك الماسي وأنهوا هذا القتال للأبد على اساس المذهب،، بينما نرى انه منذ تاسيس دين وقاتلوا وانكحوا وليومنا هذا لايزال القتال بينهم ،،فيدمرون انفسهم ويدمرون الآخرون معهم ،،بينما اله موسى واتباعه يموتون من الضحك عليهم ولسان حالهم يقول اكبر حليف لنا هو غباء هولاء .

لكم دينكم ولي دين
سالم -

يا هذا أنت حر في أن تعود الى ديانتك الاصلية أو حتى تعبد الحجر والبقر,ولكن ليس من شأنك اعادة الناس الى دين بال لم تكن حتى له وجود من الاساس الا في مخيلة ضعاف النفوس من العلمانيين المفلسين,قبل سنوات كانوا يتهافتون وراء الشيوعية والماركسية الالحادية كمن يهرول الى السراب يحسبه الظمآن ماء,ولكن عندما أفلت الشيوعية الى مزابل التأريخ لم يعد لهؤلاء الايتام الا أن يصنعوا لهم آلهة كما فعل السامري لبني اسرائيل,ولكن هيهات,الشعب الكوردي شعب واعي مسلم ولم يختر دينه حتى يتركه بقصص خيالية من مخيلات مريضة, لهذا كل شخص حر أن يختار ما يشاء,ولكن ليس لأحد أن يتكلم بأسم غيره ويختار لهم دينهم وعقيدتهم, لأن هذا من شأن خالق الاكوان,وهو الذي أعطى البشر حرية اختيار دينه وعقيدته.

الى خوليو
سالم -

تذكر أن صلاح الدين رحمه الله تعالى أنصفه حتى أعدائه,والدليل من زار المسجد الاموي ورأي قبر صلاح الدين الايوبي رحمة الله عليه,يرى أن هناك من أهدى له ضريحا وهم أشد أعدائه من قبل, نعم صلاح الدين لم يكن هذا الهمجي الذي تدعيه زورا وبهتانا,والتأريخ شاهد على أن صلاح الدين من أشرف قادة جيوش العالم القديم وحتى الحديث,صلاح الدين أفرج عن آلاف الصليبيين بعدما سقط بيت المقدس في يديه وحررها من نجس الصليبيين الحاقدين المجرمين وما تقوله عن قتله للشيعة ليس بصحيح وهي ملفقات المنافقين من اعدائه,الصليبيين الذين قتلوا وذبحوا آلاف المسلمين المسالمين الذين احتموا بالمسجد,ولم يرحموا شيخا ولا طفلا, واذا كان هناك من المسلمين يقتل غيره فهي رد فعل على تلك الجرائم البشعة التي ترتكب ضد المسلمين في مشارق الارض ومغاربها على مرأى ومسمع المجتمع الدولي المنافق المنحاز,ألم تنتهك اعراض المسلمات العفيفات الشريفات تحت راية الامم المتحدة في البوسنة والهرسك على يد الصرب الصليبيين الحاقدين؟ألم تقتل أمريكا الصليبية ومعها الدول الغربية مئات الأف من المسلمين في العراق وأفغانستان وغيرها من الدول بحجة محاربة الارهاب,والارهاب الاكبر هم الامريكان والروس والغرب كلهم عندما يشاركون المجرم أو يسكتون عن جرائمه,كما سكتوا عن جرائم البوذيين في بورما ضد المسلمين المسالمين,أنت يا خوليو انسان حاقد ولست فقط شخصا تبدي رأيك أو تدافع عن جهة وفئة معينة,كل تعليقاتك هي الهجوم على الاسلام والمسلمين ومقدسات المسلمين,ولهذا لاتنتضر من أي مسلم أن يمطرك بالزهور ويرحب بسعارك المجنون صباح مساء,نحن نحترم كل صاحب دين كما يأمرنا رب الارض والسماء الاله الاحد الاوحد الذي لاشريك له ولا ولد,وأن هناك خطأ من أصحاب كل ديانة تجاه غيره,وما يرتكبه الاشخاص لايحسب على الاديان,ولكن عندما يتعدى الشخص حدوده فسوف يأتيه الرد بما يستحقه.

رداً على الصليبي الشتام
خوليو الكذاب المدلس البذي -

انا صاحب التعقيب الذي استحسنته اش رايك الآن يا صليبي حقود ؟! طبعاً انت تكذب وتعرف انك تكذب والواقع يكذبك بوجود ملايين من غير المسلمين ولهم الاف الكنايس والمعابد منذ الف واربعمائة مشكلة الاقليات الكردية وغيرها صنعها اخوانك الصليبيين الغربيين. بتمزيقهم على عدة دول في سايكس بيكو اما الفكر القائم على اضطهاد الاقليات ودمجها بالقوة وقمعها بالقوة فهو فكر أنتجه اخوانك الصليبيين المشارقة من امثال ميشال عفلق والتعريب بالقوة وفي تركيا التتريك والقمع وراءه الملاحدة اخوانك في الاتحاد والترقي اش رايك ؟! لا تعرف كيف تكذب وتدلس وتزور فقط يا خوليو ولكنك ايضاتعرف كيف تشتم وتسب وكل اناء بما فيه ينضح وكما قال مسيحك من ثمارهم تعرفونهم يا كافر بالوصايا والتعاليم انت عار على مخلصك وعار على العلمانية التي تدعيها يا صليبي قذر .

سيدنا صلاح الدين أيقونة
بكنايس الأوروبيين -

يا خوليو الصليبي البليد البذيء الشتام ان الصليبيين الغربيين الذين غزو المشرق وغادروا بعد ان هزمهم سيدنا الكردي صلاح الدين عادوا الى بلادهم وصنعوا له أيقونة وضعوها في كنايسهم وقدسوه لفرط ما لمسوا منه من رجولة ومروءة وانسانية انبثقت من دينه وأخلاقه يا صليبي مشرقي حاقد وسافل .

شهادات تنصف الاسلام وترد
على ابناء الخطية والرهبان -

تعالوا يا مسلمين سُنة موحدين ويا عقلاء من اي دين او بلا دين نطالع شهادات غربية تنصف الاسلام والمسلمين و ترد على أبناء الخطيئة والرهبان والقسس الصليبيين الكذابين من الذين كفروا من الأمة الضالة و الكافرة حتى بيسوع الانجيلي وتعاليمه ووصاياه واعماهم الحقد الكنسي والتاريخي واخوانهم الملاحدة الشعوبيين الجهلة ونصفعهم على اقفيتهم بشهادات للمؤرخين المنصفين يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".وينقل ترتون في كتابه " أهل الذمة في الإسلام " شهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتناكتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم علينا. هذا من جهة ، و من جهة أخرى سادت بيننا الط

بحق الاسلام والمسلمين
شهادة ادمون رباط المسيحي -

وعلى خلاف ما يروجه أبن الخطية والرهبان الانعزالي الصليبي خوليو وهو من الذين كفروا حتى بوصايا مخلصهم و تعاليم كتابهم فإن القابلية النفسية للفتوحات العربية كانت موجودة لدى سكان تلك البلاد كما يقول إدموند رباط وكان من الطبيعة الإنسانية أن تولد تلك الانقسامات اللاهوتية، والاضطهادات الدينية، نفورًا وكراهية وعداء في سوريا ومصر، حيال الإغريق في بيزنطيا، كما كانت عليه الحالة النفسية في العراق تجاه الساسانيين الفرس، الذين لم يمتنعوا هم أيضًا عن اللجوء إلى العنف وسفك الدماء لإخضاع المسيحيين، من نساطرة ويعقوبيين، إلى سياستهم المجوسية.وكان لا بدّ للأصول السامية من أن تهيء النفوس لهذا النفور نحو المملكتين العظميين في ذلك الحين، وهي التي دفعت سكان سوريا والعراق على الأخص، إلى أن يتوسّموا الخير وينشدوا الخلاص على يد الفاتحين العرب، ليس فقط من محنتهم الدينية، بل أيضًا من ظلم الضرائب وكثرتها التي كانت تثقل كاهل المكلفين في أقطار الهلال الخصيب ووادي النيل.وهذه المعطيات أجمع المؤرخون على أنها ساهمت كثيرًا بتسهيل سبل النصر للفتوحات العربية، لدرجة أنه جزموا بأن سكان هذه الأقطار قد تقبلوا العرب بقلوب رحبة، لأنهم رأوا فيهم محرّرين لا غزاة.وحسبنا الاستشهاد ببعض الأقوال من هذا القبيل، كميخائيل السرياني، بطريرك السريان الأرثوذكس في القرن الثاني عشر، أي بعد خمسة قرون من الفتح، وفي تاريخه الطويل نجد عبارات استهجان لسياسة الروم، كالتالية:لأنّ الله هو المنتقم الأعظم، الذي وحده على كل شيء قدير، والذي وحده إنما يبدّل ملك البشر كما يشاء، فيهبه لمن يشاء، ويرفع الوضيع بدلاً من المتكبّر، ولأنّ الله قد رأى ما كان يقترفه الروم من أعمال الشر، من نهب كنائسنا ودياراتنا، وتعذيبنا بدون أيّة رحمة، فإنما قد أتى من مناطق الجنوب ببني إسماعيل، لتحريرنا من نير الروم ... وهكذا كان خلاصنا على أيديهم من ظلم الروم وشرورهم وحقدهم واضطهاداتهم وفظاعاتهم نحونا.وهي شهادة رهيبة، نجد مثلها، مما يتعلق بمسيحيي مصر، في تاريخ يوحنا النيقوسي، الذي تولى أسقفية نيقو في دلتا النيل، بعد فتح مصر بقليل، وكذلك في تاريخ سواروس الأشموني، الذي جاء من بعده، وهي شهادة لا شك بأنّها تدل على ما كان عليه مسيحيو مصر وسوريا والعراق من الشعور نحو البيزنطيين والفرس من جهة، وحيال العرب المسلمين من جهة ثانية.ولأنهم قد تحققوا من هذا الوضع النفساني، ا

الأخ سالم المحترم دعني
اخبرك بشيء عن خوليو -

الصليبي البذيء الشتام ، / يا اخ سالم المحارم دعني اخبرك شيء عن هذا المخلوق المصاب بسرطان الكراهية للاسلام ولديه غدة متقيحة في دماغه المتكلس ، خوليو هذا وان كان يدعي انه علماني فهو في العمق صليبي معتق على طريقة حراس الأرز ينتمي إلى مدرسة معروفة في الغرب من العلمانيّة الانتقائيّة: أي تلك المدرسة التي تُخضِع «الدين الآخر» لنقد قاسٍ، فيما هي تغفر لدينها خطاياه وجرائمه التاريخية الفادحة بحق الانسانية وأخطاءه. هناك في الأصوليّة المسيحيّة واليهوديّة في أميركا مَن يعظ المسلمين بالحريّات الفرديّة، من دون أن يلتفت إلى واقع التزمّت والتضييق في الأصوليّتيْن، كما أنّ البطريرك صفير أعطى عظة مرّة عن حقوق المرأة في الإسلام، استقى ما فيها من كليشيهات استشراقيّة، مُتناسياً تاريخاً طويلاً من قمع المرأة في الكنيسة (حتى لا نتطرّق إلى أهانة المرأة وتحقيرها الفائق، في العهد القديم).والذي لا زال مستمراً في المشرق في البيئات المسيحية في مصر والشام مثلاً .

عاطفيون
خوليو -

لايمكن قراءة التاريخ ياسيد سالم بالعاطفة بل بالوقائع والموضوعية والحقيقة ولو كانت صادمة للعاطفة ،، تعليقاتي سيد سالم تستند على مراجع من التاريخ الاسلامي نفسه وهي بعيدة عن اي تحيز لجهة او لأخرى ،،وما هذه الردود التي اقرأها الا حقد يملىء الصدور ولا يشفيها الا الدم حسب الاية التي تقول وقاتلوهم يعذبهم الله بايديكم ويشفي صدور قوم مؤمنين ،،،سأذكر لك مرجع واحد عن مؤلف إسلامي وهو ابن الأثير الذي عاصر صلاح دينكم هذا وكانت تربطه علاقة وثيقة به وسأتركك مع نص ابن الأثير من كتابه الكامل (جزء ٩ صفحة ١٠٣ ) وابن الأثير شافعي ان كنت لاتعلم فيقول : ارسل صلاح الدين الى محلاتهم ( الفاطميّون الشيعة الإسماعيليون ) في المنصورة فأحرقها على اموالهم واولادهم فلما اتاهم الخبر ولوا منهزمين فركبهم السيف وأخذت عليهم افواه السكك،،فطلبوا الأمان بعد ان كثر فيهم القتل فأجيبوا الى ذلك فخرجوا من مصر الى الجيزة،، فعبر اليهم شمس الدولة اخو صلاح الدين الاكبر في طاءفة من العسكر فأبادهم بالسيف ولم يبق منهم الا القليل . انتهى نص ابن الأثير الشافعي صديق صلاح الدين ،،اكيد انت لاتعلم او تعلم ولكنك لا تعير أهمية لهذا القتل والحرق للكتب وإغلاق الأزهر لان المقتولين من اهل البيت،، فأنتم مشهورون بفقدان الحس عندما يكون القتيل من غير مذهبكم ،،فهل رأيت سيد سالم ؟ انا ادعوا داءماً لنظام علماني يتعايش فيه الجميع على قدم المساواة ،،هذه الكلمة التي تكرهونها لأنكم مصدقون حقاً بأنكم خير امة ودينكم هو الأعلى كما يقول العزيز فول ،،تواضعوا قليلاً وكونوا حياديون عندما تقرأون تاريخكم وأغلبكم لم يقرا عشرة صفحات من هذا التاريخ ،،خوليو ياسيد لا يحقد ولايشتم بل يقرا التاريخ ويحكم بحياد عليه ،،اتباع اديان اخرى ايضاً قتلوا بعضهم البعض غير انهم استفادوا من دروس القتل هذا ،،فتوصلوا لقناعة بان العلمنة تحمي حقوق القاتل والمقتول قبل ان يقتل اذا ارتضى ان يعبد ربه الذي يختاره بمحض ارادته وحقه في هذا مصان من قبل القانون او الدستور العلماني المدني ،، والحقيقة أنكم لا تريدون هذا،، لان بذلك يعم السلام المجتمع وأنتم تكرهون السلام لأنكم تشربون من شرع عمود فقراته قاتلوا وانكحوا ،،فقاتلوا هذه تشفي صدوركم الحاقدة دوماً على ثلاثة ارباع البشرية اليوم ،،تستسيغون لعب دور الضحية ،،ولكنكم لا تنظرون لدوركم كجلادين معتدين ،،من الذي حطم تمثال بوذا اله الب

فين هو القتل ي ابن الخطية
والرهبان البذيء الشتام ؟ -

فين هو القتل ياصليبيين يا ابناء الخطيئة ؟ وأبناء الرهبان والقساوسة الملحدين الكافرين بالوصايا المهرطقين بالتعاليم يا كفرة ومشركين

المتدينون
خوليو -

لا يوجد اغبى من المتدين عندما يعمل بالسياسة ،،الهم الاكبر عنده ان يحافظ على كرسيه ولو قتل شعبه واهله ،،تركيا السنية تستخدم الجيش الحر السني لقتل الاكراد السنة ايضاً من اجل ان يبقى الخليفة اردوغان على كرسيه ،،النظام السوري ورئيسه من جماعة اهل البيت يتحالف مع ايران اهل البيت لمحاربة كتاءب السنة السورية حول دمشق من اجل ان يبقى بشار من اهل البيت في كرسيه،، الان الدور على تركيا السنية وكتائب السنة السورية ومعها سنة العراق لمحاربة العبادي وجماعته والمليشيات العراقية من جماعة اهل البيت ومن وراءهم ايران اهل البيت ،،وهكذا تكون جميع القوى من السنة وأهل البيت منهكة لاتبغي سوى مرضاة ربهم للحصول على جنته وحورياته وهو يضحك عليهم من كثرة غباءهم ،،بينما اله موسى واتباعه يضحكون على الحميع،، وما كل هذا الدمار والتآكل الا لضمان سلامة اتباع موسى في فلسطين ،، يا لغباء المتدينين من السنة ومن اهل البيت ،هناك من يدرس عقولهم ويشجعهم على ذبح بعضهم البعض لصالح جماعة موسى الذين عرفوا كيف يدخلون في عصر الحضارة بينما سنة وشيعة الذين امنوا و يذبحون بعضهم بعضا ملتهون في كسب ود الههم وجنته وحورياته وانهار لبنه وخمره وعسله ،،اقرف من هكذا وضع لايوجد،، والمغفل تقع دوماً الفاس على راْسه ،،فهل سيستيقظ العقل الواعي لهذه الأمة يوماً ما ؟ ربما .

العرب والاتراك
Rizgar -

صحيح ان العرب والاتراك يكرهون بعضهم البعض ولكن يجمعهما الحقد الدفين على الكورد .لاحظوا اعمال المرتزقة العرب في عفرين , تدمير الرموز الكوردية ,الاستهتار بالعلم الكوردستاني , اضطهاد عنصري وشتائم بالجملة على الكورد , ....مقدار الحقد القومي وجرائم الحقد التركي والعربي في احتلال عفرين اخجل النازيين .

الكرد شعب مناضل
اسلان -

الكرد شعب مناضل وكافح وما زال يكافح ، ويستحق ان يكون له دولة حرة مستقلة وذات سيادة ، لانه قدم الكثير من الضحايا ، وان يعود الى ديانته الأصلية الزرداشتية لتي تتحلى باسمى القيم والتي اهم شعارها او مبدأها ( الفكر الصالح والقول الصالح والعمل الصالح ) اليس هذا اجمل من اقتلوا واسلبوا وانهبوا واغزوا ، الزرداشتية ديانه قديمة سبقت جميع الديانات التي تسمى السماوية التي هي بعيدة عن السماء ، والزرادشتية ديانه لجميع العصور ، يحيا الانسان فيها براحة وامان ، وأكرر على جميع ............ ان يرجعوا الى ديانتهم الزرداشتية

البكاء على الاطلال
اصيل -

الاكراد يعشقون قصص البطولات الاسطورية و بعد ان تباكوا على سقوط كركوك و طوزخرماتو و سقوط عفرين,,, ألان يتباكون على تمثال هم انفسهم اختلفوا عليه و قاموا على تحطيمه بشكله الاول لأسباب تبعية النحات و نصبوا تمثال غيره لنحات يتبع حزب معين ذو ولاء للنظام السوري... هل هذا تعدي على التراث !!؟؟ أي تراث هذا الذي تتباكون عليه ؟؟؟

القاتل والمقتول في النار
يا خوليو الصليبي الحقود -

مش صحيح يا خوليو الصليبي الحقود اذا اقتتل مسلمان فالقاتل والمقتول في النار يبدو انك مهووس بالسب والشتم ولا تنام من دونهما ويوما ما ستقف امام المراءة وتسب نفسك وتبصق عليها

تاريخك مليء بالمذابح
البينية يا خوليو الصليبي -

تاريخك يا خوليو الصليبي الحقود سواء كنت مسيحياً صليبياً او كنت علمانياً ملحداً مليء بالقتل والمذابح التي حصدت ملايين منكم مصيرهم الجحيم وبئس القرار. بيتك من زجاج يا خوليو الصليبي الشتام السافل الحقود

الحل الواقعي لقضية الكورد
بعيداً عن الهذيان -

خوليو / لا يمكن تصور حل للأزمة الكردية المزمنة إلا ضمن أحد خيارات ثلاثة:أول الخيارات هو الإدماج القسري بشريا وثقافيا بطريقة استبدادية، وهذا أسلوب فاشيٌّ فاشل، وخطيئة أخلاقية، وحماقة استراتيجية، تبنَّتها أحيانا الأنظمة القومية -العربية والتركية والفارسية- من قبلُ ضد الكرد، وكانت نتائجها مدمرة على الكرد، وعلى البلدان التي ينتمون إليها سياسيا. ولعل الدمار الذي حل بالعراق ثم بسوريا كان من أسبابه العميقة سيرُ النظام البعثي في البلدين في هذا المسار.وثاني الخيارات هو الاستقلال السياسي عن الدول الأربع التي يتوزع الأكراد بينها (تركيا والعراق وإيران وسوريا)، وبناء كيان كردي جديد. وهذا حلٌّ غير ممكن عمليا، وأيُّ سعي إليه ستكون نتائجه عكسية. فتوزُّع الكرد على أربع دول يجعل قضيتهم -بمنطق الجغرافيا السياسية- قضية معقدة للغاية. واستقلال الكرد عن إحدى الدول الأربع -على نحو ما جرت المحاولة في العراق مؤخرا- لن يكون حلا للمسألة الكردية، بل تعقيدا أشدَّ للمسألة، لأنه سيفجر حروبا أهلية في الدول الأخرى، وستكون النتائج خطيرة على نسيج الشعب الكردي، وعلى شعوب المنطقة كلها. وثالث الخيارات هو التعايش في دول ديمقراطية، على قاعدة من المواطنة المتساوية التي تضمن للكرد -ولغيرهم- جميع الحقوق اللغوية والثقافية، مع ضمان التواصل والتداخل بين الكرد في الدول الأربع، وهذا هو الحل المنطقي الذي يصون حقوق الجميع. ويجنِّب هذه المنطقة الممزَّقة أصلا مزيدا من التمزيق والتفريق. وهو حل منسجم أيضا مع تاريخ المنطقة، وفضائها الحضاري الإسلامي المشترك. ولأننا نرى هذا الخيار هو الحل الأخلاقي والعملي الوحيد للمسألة الكردية، وثمة أمور عملية أخرى تجعل استقلال الكرد عن تركيا أمرا مستحيلاً، وهو أن التداخل البشري بين الكرد والترك عميق جدا. ويكفي أن نعرف أن أكبر تجمع بشري للكرد في أي مدينة على وجه الأر ض هو في مدينة اسطنبول. وهي مدينة بعيدة جدا عن المناطق الجنوبية الشرقية من تركيا ذات الجذور التاريخية الكردية. كما أن الكرد في حواضر تركيا الكبرى -مثلهم مثل الكرد في دمشق- مندمجون إلى حد بعيد في النسيج الاجتماعي والثقافي الوطني.أما الجماعات اليسارية المتطرفة التي تتصدر المشهد الكردي اليوم بصخبها، وترفع راية الانفصال عالية، فهي لا تمثل بالضرورة أعماق الشعب الكردي، في أصالته، وتدينه، وعمق ارتباطه بأمته الإسلامية وضميرها. وقد أس

التعقيب على تعليقاتي
خوليو -

كلما قرات التعقيبات على تعليقاتي اسال نفسي ما الذي يولمهم ياترى ؟ أهو لأنني أريهم تاريخهم المفجع الدموي بين بعضهم البعض حيث لم يحلوا بأرض الا وخربوها ولا بحضارة الا ودمروها وذلك باستخدامهم شرع وقاتلوا وانكحوا؟ ،، لا يطيب لهم العيش الا اذا فرضوا مبادئهم وحدود دينهم على الجميع ويسمونه عدلاً ،،لا يهنىء لهم بال الا اذا دفع الاخر لهم جزية لانه فقط من غير دين وانكحوا وقاتلوا ،، كل ما أطالب به هو فصل هذا الشرع عن السياسية لبناء دولة المواطنة التي تتساوى فيها جميع مكونات الوطن في الحقوق والواجبات ،، وهنا اجد معقب يقول عين العقل حيث اتفق معه في خياره الثالث الذي يقول بإعطاء المكون الكردي جميع حقوقه في تراثه وثقافته والاعتراف بلغته كلغة رسمية في الوطن ،،اعتقد ان المكون الكردي في جميع دول المنطقة ما كان ليطالب بالاستقلال لولا هدا الاضطهاد والتهميش المتواصل له وللمكونات الاخرى التي لم تخفت ملاحقتها وتهميشها ووضعها في درجة ثانية تحت نير شرع وقاتلوا وانكحوا ،، كيف سينسى اهل البيت اصحاب شرع نكاح المتعة ما فعله صلاح الدين الأيوبي صاحب شرع وانكحوا ما طاب لكم بالفاطميين حيث ذبح اكثر من ٢٠٠ الف لتحويل مصر لسنة الاصحاب ،، وياليت ينحصر الذبح بين جماعة اهل البيت وجماعة الاصحاب بل نرى ايضاً ان جناح الاصحاب من السنة يقتل الاكراد الذين هم ايضاً سنة ،،وكان ما قال لهم في احد احاديثه جءتكم بالذبح هي القاعدة المستخدمة بين اصحابه ،، وياتي معقب ليقول استناداً لحديث اخر له بان القاتل والمقتول في النار ،،إذاً هل سيكون احد من اهل السنة خارج النار؟ صحيح ان اتباع اديان اخرى تقاتلوا فيما بينهم ولكنهم استفادوا من تلك الماسي وأنهوا هذا القتال للأبد على اساس المذهب،، بينما نرى انه منذ تاسيس دين وقاتلوا وانكحوا وليومنا هذا لايزال القتال بينهم ،،فيدمرون انفسهم ويدمرون الآخرون معهم ،،بينما اله موسى واتباعه يموتون من الضحك عليهم ولسان حالهم يقول اكبر حليف لنا هو غباء هولاء .

لكم دينكم ولي دين
سالم -

يا هذا أنت حر في أن تعود الى ديانتك الاصلية أو حتى تعبد الحجر والبقر,ولكن ليس من شأنك اعادة الناس الى دين بال لم تكن حتى له وجود من الاساس الا في مخيلة ضعاف النفوس من العلمانيين المفلسين,قبل سنوات كانوا يتهافتون وراء الشيوعية والماركسية الالحادية كمن يهرول الى السراب يحسبه الظمآن ماء,ولكن عندما أفلت الشيوعية الى مزابل التأريخ لم يعد لهؤلاء الايتام الا أن يصنعوا لهم آلهة كما فعل السامري لبني اسرائيل,ولكن هيهات,الشعب الكوردي شعب واعي مسلم ولم يختر دينه حتى يتركه بقصص خيالية من مخيلات مريضة, لهذا كل شخص حر أن يختار ما يشاء,ولكن ليس لأحد أن يتكلم بأسم غيره ويختار لهم دينهم وعقيدتهم, لأن هذا من شأن خالق الاكوان,وهو الذي أعطى البشر حرية اختيار دينه وعقيدته.

الى خوليو
سالم -

تذكر أن صلاح الدين رحمه الله تعالى أنصفه حتى أعدائه,والدليل من زار المسجد الاموي ورأي قبر صلاح الدين الايوبي رحمة الله عليه,يرى أن هناك من أهدى له ضريحا وهم أشد أعدائه من قبل, نعم صلاح الدين لم يكن هذا الهمجي الذي تدعيه زورا وبهتانا,والتأريخ شاهد على أن صلاح الدين من أشرف قادة جيوش العالم القديم وحتى الحديث,صلاح الدين أفرج عن آلاف الصليبيين بعدما سقط بيت المقدس في يديه وحررها من نجس الصليبيين الحاقدين المجرمين وما تقوله عن قتله للشيعة ليس بصحيح وهي ملفقات المنافقين من اعدائه,الصليبيين الذين قتلوا وذبحوا آلاف المسلمين المسالمين الذين احتموا بالمسجد,ولم يرحموا شيخا ولا طفلا, واذا كان هناك من المسلمين يقتل غيره فهي رد فعل على تلك الجرائم البشعة التي ترتكب ضد المسلمين في مشارق الارض ومغاربها على مرأى ومسمع المجتمع الدولي المنافق المنحاز,ألم تنتهك اعراض المسلمات العفيفات الشريفات تحت راية الامم المتحدة في البوسنة والهرسك على يد الصرب الصليبيين الحاقدين؟ألم تقتل أمريكا الصليبية ومعها الدول الغربية مئات الأف من المسلمين في العراق وأفغانستان وغيرها من الدول بحجة محاربة الارهاب,والارهاب الاكبر هم الامريكان والروس والغرب كلهم عندما يشاركون المجرم أو يسكتون عن جرائمه,كما سكتوا عن جرائم البوذيين في بورما ضد المسلمين المسالمين,أنت يا خوليو انسان حاقد ولست فقط شخصا تبدي رأيك أو تدافع عن جهة وفئة معينة,كل تعليقاتك هي الهجوم على الاسلام والمسلمين ومقدسات المسلمين,ولهذا لاتنتضر من أي مسلم أن يمطرك بالزهور ويرحب بسعارك المجنون صباح مساء,نحن نحترم كل صاحب دين كما يأمرنا رب الارض والسماء الاله الاحد الاوحد الذي لاشريك له ولا ولد,وأن هناك خطأ من أصحاب كل ديانة تجاه غيره,وما يرتكبه الاشخاص لايحسب على الاديان,ولكن عندما يتعدى الشخص حدوده فسوف يأتيه الرد بما يستحقه.

رداً على الصليبي الشتام
خوليو الكذاب المدلس البذي -

انا صاحب التعقيب الذي استحسنته اش رايك الآن يا صليبي حقود ؟! طبعاً انت تكذب وتعرف انك تكذب والواقع يكذبك بوجود ملايين من غير المسلمين ولهم الاف الكنايس والمعابد منذ الف واربعمائة مشكلة الاقليات الكردية وغيرها صنعها اخوانك الصليبيين الغربيين. بتمزيقهم على عدة دول في سايكس بيكو اما الفكر القائم على اضطهاد الاقليات ودمجها بالقوة وقمعها بالقوة فهو فكر أنتجه اخوانك الصليبيين المشارقة من امثال ميشال عفلق والتعريب بالقوة وفي تركيا التتريك والقمع وراءه الملاحدة اخوانك في الاتحاد والترقي اش رايك ؟! لا تعرف كيف تكذب وتدلس وتزور فقط يا خوليو ولكنك ايضاتعرف كيف تشتم وتسب وكل اناء بما فيه ينضح وكما قال مسيحك من ثمارهم تعرفونهم يا كافر بالوصايا والتعاليم انت عار على مخلصك وعار على العلمانية التي تدعيها يا صليبي .

سيدنا صلاح الدين أيقونة
بكنايس الأوروبيين -

يا خوليو الصليبي البليد البذيء الشتام ان الصليبيين الغربيين الذين غزو المشرق وغادروا بعد ان هزمهم سيدنا الكردي صلاح الدين عادوا الى بلادهم وصنعوا له أيقونة وضعوها في كنايسهم وقدسوه لفرط ما لمسوا منه من رجولة ومروءة وانسانية انبثقت من دينه وأخلاقه يا صليبي مشرقي حاقد وسافل .

شهادات تنصف الاسلام وترد
على ابناء الخطية والرهبان -

تعالوا يا مسلمين سُنة موحدين ويا عقلاء من اي دين او بلا دين نطالع شهادات غربية تنصف الاسلام والمسلمين و ترد على أبناء الخطيئة والرهبان والقسس الصليبيين الكذابين من الذين كفروا من الأمة الضالة و الكافرة حتى بيسوع الانجيلي وتعاليمه ووصاياه واعماهم الحقد الكنسي والتاريخي واخوانهم الملاحدة الشعوبيين الجهلة ونصفعهم على اقفيتهم بشهادات للمؤرخين المنصفين يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".وينقل ترتون في كتابه " أهل الذمة في الإسلام " شهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتناكتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم علينا. هذا من جهة ، و من جهة أخرى سادت بيننا الط

بحق الاسلام والمسلمين
شهادة ادمون رباط المسيحي -

وعلى خلاف ما يروجه أبن الخطية والرهبان الانعزالي الصليبي خوليو وهو من الذين كفروا حتى بوصايا مخلصهم و تعاليم كتابهم فإن القابلية النفسية للفتوحات العربية كانت موجودة لدى سكان تلك البلاد كما يقول إدموند رباط وكان من الطبيعة الإنسانية أن تولد تلك الانقسامات اللاهوتية، والاضطهادات الدينية، نفورًا وكراهية وعداء في سوريا ومصر، حيال الإغريق في بيزنطيا، كما كانت عليه الحالة النفسية في العراق تجاه الساسانيين الفرس، الذين لم يمتنعوا هم أيضًا عن اللجوء إلى العنف وسفك الدماء لإخضاع المسيحيين، من نساطرة ويعقوبيين، إلى سياستهم المجوسية.وكان لا بدّ للأصول السامية من أن تهيء النفوس لهذا النفور نحو المملكتين العظميين في ذلك الحين، وهي التي دفعت سكان سوريا والعراق على الأخص، إلى أن يتوسّموا الخير وينشدوا الخلاص على يد الفاتحين العرب، ليس فقط من محنتهم الدينية، بل أيضًا من ظلم الضرائب وكثرتها التي كانت تثقل كاهل المكلفين في أقطار الهلال الخصيب ووادي النيل.وهذه المعطيات أجمع المؤرخون على أنها ساهمت كثيرًا بتسهيل سبل النصر للفتوحات العربية، لدرجة أنه جزموا بأن سكان هذه الأقطار قد تقبلوا العرب بقلوب رحبة، لأنهم رأوا فيهم محرّرين لا غزاة.وحسبنا الاستشهاد ببعض الأقوال من هذا القبيل، كميخائيل السرياني، بطريرك السريان الأرثوذكس في القرن الثاني عشر، أي بعد خمسة قرون من الفتح، وفي تاريخه الطويل نجد عبارات استهجان لسياسة الروم، كالتالية:لأنّ الله هو المنتقم الأعظم، الذي وحده على كل شيء قدير، والذي وحده إنما يبدّل ملك البشر كما يشاء، فيهبه لمن يشاء، ويرفع الوضيع بدلاً من المتكبّر، ولأنّ الله قد رأى ما كان يقترفه الروم من أعمال الشر، من نهب كنائسنا ودياراتنا، وتعذيبنا بدون أيّة رحمة، فإنما قد أتى من مناطق الجنوب ببني إسماعيل، لتحريرنا من نير الروم ... وهكذا كان خلاصنا على أيديهم من ظلم الروم وشرورهم وحقدهم واضطهاداتهم وفظاعاتهم نحونا.وهي شهادة رهيبة، نجد مثلها، مما يتعلق بمسيحيي مصر، في تاريخ يوحنا النيقوسي، الذي تولى أسقفية نيقو في دلتا النيل، بعد فتح مصر بقليل، وكذلك في تاريخ سواروس الأشموني، الذي جاء من بعده، وهي شهادة لا شك بأنّها تدل على ما كان عليه مسيحيو مصر وسوريا والعراق من الشعور نحو البيزنطيين والفرس من جهة، وحيال العرب المسلمين من جهة ثانية.ولأنهم قد تحققوا من هذا الوضع النفساني، ا

الأخ سالم المحترم دعني
اخبرك بشيء عن خوليو -

الصليبي البذيء الشتام ، / يا اخ سالم المحارم دعني اخبرك شيء عن هذا المخلوق المصاب بسرطان الكراهية للاسلام ولديه غدة متقيحة في دماغه المتكلس ، خوليو هذا وان كان يدعي انه علماني فهو في العمق صليبي معتق على طريقة حراس الأرز ينتمي إلى مدرسة معروفة في الغرب من العلمانيّة الانتقائيّة: أي تلك المدرسة التي تُخضِع «الدين الآخر» لنقد قاسٍ، فيما هي تغفر لدينها خطاياه وجرائمه التاريخية الفادحة بحق الانسانية وأخطاءه. هناك في الأصوليّة المسيحيّة واليهوديّة في أميركا مَن يعظ المسلمين بالحريّات الفرديّة، من دون أن يلتفت إلى واقع التزمّت والتضييق في الأصوليّتيْن، كما أنّ البطريرك صفير أعطى عظة مرّة عن حقوق المرأة في الإسلام، استقى ما فيها من كليشيهات استشراقيّة، مُتناسياً تاريخاً طويلاً من قمع المرأة في الكنيسة (حتى لا نتطرّق إلى أهانة المرأة وتحقيرها الفائق، في العهد القديم).والذي لا زال مستمراً في المشرق في البيئات المسيحية في مصر والشام مثلاً .

عاطفيون
خوليو -

لايمكن قراءة التاريخ ياسيد سالم بالعاطفة بل بالوقائع والموضوعية والحقيقة ولو كانت صادمة للعاطفة ،، تعليقاتي سيد سالم تستند على مراجع من التاريخ الاسلامي نفسه وهي بعيدة عن اي تحيز لجهة او لأخرى ،،وما هذه الردود التي اقرأها الا حقد يملىء الصدور ولا يشفيها الا الدم حسب الاية التي تقول وقاتلوهم يعذبهم الله بايديكم ويشفي صدور قوم مؤمنين ،،،سأذكر لك مرجع واحد عن مؤلف إسلامي وهو ابن الأثير الذي عاصر صلاح دينكم هذا وكانت تربطه علاقة وثيقة به وسأتركك مع نص ابن الأثير من كتابه الكامل (جزء ٩ صفحة ١٠٣ ) وابن الأثير شافعي ان كنت لاتعلم فيقول : ارسل صلاح الدين الى محلاتهم ( الفاطميّون الشيعة الإسماعيليون ) في المنصورة فأحرقها على اموالهم واولادهم فلما اتاهم الخبر ولوا منهزمين فركبهم السيف وأخذت عليهم افواه السكك،،فطلبوا الأمان بعد ان كثر فيهم القتل فأجيبوا الى ذلك فخرجوا من مصر الى الجيزة،، فعبر اليهم شمس الدولة اخو صلاح الدين الاكبر في طاءفة من العسكر فأبادهم بالسيف ولم يبق منهم الا القليل . انتهى نص ابن الأثير الشافعي صديق صلاح الدين ،،اكيد انت لاتعلم او تعلم ولكنك لا تعير أهمية لهذا القتل والحرق للكتب وإغلاق الأزهر لان المقتولين من اهل البيت،، فأنتم مشهورون بفقدان الحس عندما يكون القتيل من غير مذهبكم ،،فهل رأيت سيد سالم ؟ انا ادعوا داءماً لنظام علماني يتعايش فيه الجميع على قدم المساواة ،،هذه الكلمة التي تكرهونها لأنكم مصدقون حقاً بأنكم خير امة ودينكم هو الأعلى كما يقول العزيز فول ،،تواضعوا قليلاً وكونوا حياديون عندما تقرأون تاريخكم وأغلبكم لم يقرا عشرة صفحات من هذا التاريخ ،،خوليو ياسيد لا يحقد ولايشتم بل يقرا التاريخ ويحكم بحياد عليه ،،اتباع اديان اخرى ايضاً قتلوا بعضهم البعض غير انهم استفادوا من دروس القتل هذا ،،فتوصلوا لقناعة بان العلمنة تحمي حقوق القاتل والمقتول قبل ان يقتل اذا ارتضى ان يعبد ربه الذي يختاره بمحض ارادته وحقه في هذا مصان من قبل القانون او الدستور العلماني المدني ،، والحقيقة أنكم لا تريدون هذا،، لان بذلك يعم السلام المجتمع وأنتم تكرهون السلام لأنكم تشربون من شرع عمود فقراته قاتلوا وانكحوا ،،فقاتلوا هذه تشفي صدوركم الحاقدة دوماً على ثلاثة ارباع البشرية اليوم ،،تستسيغون لعب دور الضحية ،،ولكنكم لا تنظرون لدوركم كجلادين معتدين ،،من الذي حطم تمثال بوذا اله الب

فين هو القتل يا ابن الخطية
والرهبان البذيء الشتام ؟ -

فين هو القتل ياصليبيين يا ابناء الخطيئة ؟ وأبناء الرهبان والقساوسة الملحدين الكافرين بالوصايا المهرطقين بالتعاليم يا كفرة ومشركين 😅 فبعد الفتح الاسلامي للبلدان او سمه الغزو او الاجتياح ان شئت يا صليبي منك له له فإن الشعوب الأصلية لهذه البلدان لا يزالون موجودين. بالملايين ولهم الاف الكنايس والأديرة يقارنون بما فعلته المسيحية الرحيمةً بالشعوب الأصلية للعالم الجديدعلى سبيل المثال ثم ان هذه النصوص التي تدعون موجودة منذ الف واربعمائة عام ونيف ولو كان المسلمون فهموا منها الكراهية كانوا ابادوكم كلكم عن بكرة أبيكم كما فعلتم يا مسيحيين بشعوب العالم القديم والجديد الى درجة الإبادة رغم دعاوي المحبة والسلام والتسامح ؟!!لو كان الاسلام والمسلمين كما يدعي العنصريون الكنسيون المشارقة واخوانهم الشعوبيون الملاحدة ما وصلوا الى حوار التعليقات بموقع ايلاف صاحبه مسلم متسلسلين من اسلافهم الكفار المشركين قبل الف واربعمائة عام وكانوا اما أُبيدوا او مسلمين رغم انوفهم عكس ذلك عندما غزت المسيحية الرحيمة العالم الجديد أبادت سكانه واستخسرت فيهم الخلاص المسيحي او حق الحياة أودفع الجزية ليعيشوا ويتعبدوا وخلصت عليهم ولم تخلصهم كما هي وصية يسوع المحبة والسلام ، يقول المؤرخون انه لولم يقض المسيحيون على السكان الأصليين لأستراليا لكان اليوم تعداد السكان الأصليين لاستراليا 300 مليون وليس عشرة آلاف ولكان سكان الامريكتين الأصليين مليار وليس اربعه مليون فهل رأيتم شيئاً من هذا حصل لشعوب البلاد التي غزاها الاسلام ؟ هاهم بالملايين ولهم آلاف الكنايس والمعابد منذ الف وربعمائة عام يولدون كفار ويعيشون كفار ويموتون كفار وحيخشوا جهنم كفار برضو بمزاجهم ومليء ارادتهم وهنا يتجلى لا اكراه في الدين ويتجلى لكم دينكم ولي دين ومع لك يملأ الحقد السرطاني قلوبهم على الاسلام والمسلمين مما يؤكد فشل التعاليم والوصايا المسيحية في خلق بشر أسوياء سيكون مصيرهم جحيم الابدية لان يسوع لن يخلص ارواحهم الشريرة ولن يغفر لهم خطاياهم الخبيثة . بالكم لو كنتم طائفة مسيحية في أوروبا لتمت ابادتكم او نفيكم الى استراليا باعتباركم كفار مهرطقين مع المجذومين والجربانين والمشوهين والمجرمين ولكنه الاسلام ووصية الرسول العربي بكم وصحابته رضوان الله عليهم الذين أنقذوكم من الإبادة او الأرغام على الكثلكة على يد اخوانكم في الدين