فضاء الرأي

شو حشيش ما حشيش؟

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

كنت في طريقي البارحة إلى موعد مبكر في الصباح وفتحت الراديو في السيارة لأتسلى وأسمع آخر الأخبار وبعد نشرة الطقس قال المذيع "وسنوافيكم الآن بآخر التطورات عن الأحداث المؤسفة من باريس". حدسي أخبرني أنها مصيبة كبيرة فأخذت أقول بصوت مرتفع للمذيع "لا تقولها...لا تقولها" وفي نفسي أدعوا بأن يكون الخبر المؤسف أي شيء، طوفان، حريق، زلزال، أي شيء...إلا عمل إرهابي. بالطبع لم يستمع مذيع الأخبار لتوسلاتي وترجياتي وتابع قراءة الأخبار بأن مجموعة مسلحة قتلت عددا من الصحفيين والرسامين والشرطة. الخبر كان صادما ولكن عندما قال اسم جريدة شارلي هيبدو المعروفة بكاريكاتيراتها الصادمة كدت أن أفقد تحكمي بالسيارة. أستطيع أن أجزم أن معظم المسلمين الذين يعيشون في الغرب مثلي تلقوا الخبر كمن يسكب عليه سطل الماء البارد في صقيع الشتاء الذي نعيشه الآن. كان الخبر في كل مكان مرفقا بتاريخ المجلة المتوتر مع المسلمين. يعني كانت الإذاعات ونشرات الأخبار في كل مكان وكأنها تقول "لا بد أن يكون من قام بهذا الإجرام مسلمين." ورغم أنني كنت أفكر بالشيء ذاته إلا أنني وجدت نفسي أصرخ على المذيع بأنه عنصري وعلى المجرمين الذين قاموا بالجريمة لأنهم يريدون تحويل دين عظيم إلى منظمة إرهابية (مع أن الخبر كان ما زال مبكرا ولم يؤكد أحد بعد هوية المجرمين).
انتبهت لنفسي كما أنا متأثرة من الخبر وكم أنا غاضبة لدرجة أنني أتشاجر لوحدي مع مذيع الراديو بصوت عالي ونظرت حولي في زحمة الطريق في مونتريال ورأيت الناس يقودون سياراتهم بهدوء وتساءلت يا ترى هل يسمعون نفس الأخبار التي أسمعها؟ وإن سمعوها ماذا سيشعرون؟ أتوقع أنهم سيصابون بالصدمة مثلي وسيشعرون بالحزن للأبرياء الذين قتلوا كما شعرت أنا وسيشعرون بالتعاضد مع حرية الكلمة والتعبير مثلي. ولكنهم لن يشعروا بأن أصابع الاتهام موجهة لهم بالمشاركة بهذه الجريمة مثلما أشعر ومثلما يشعر كل مسلم يعيش في الغرب. تذكرت النكتة التي تقول إن شخصا يتعاطى الحشيش ويحمله كان يركب حافلة وعندما صعد الشرطي إلى الحافلة وسأله عن بطاقته لمس أبو الحشيش جيوبه وقال "شو حشيش ما حشيش؟" أشعر وكأننا نحن المسلمين كلنا ركاب الحافلة وكلما سمعنا بفعلة شنيعة من واحد مسلم نرفع كلنا أيدينا في الهواء ونقول "شو حشيش ما حشيش؟"
هناك ضغط نفسي علينا كمسلمين لنعتذر عما يفعله بعض المجرمين لأنهم يدعون أنهم يفعلون جرائمهم باسم الإسلام. ويسارع الكثير من الأشخاص المسلمين والمؤسسات الإسلامية لنشر بيانات تؤكد أنهم ليسوا مجرمين وأنهم لا يساندون ولا يفرحون بالأعمال الإرهابية! وكأن المسلم قاتل ومجرم افتراضيا ويجب على كل مسلم، لتبرئة ذمته، أن يصرخ "شو حشيش ما حشيش؟" قبل حوالي شهرين هاجم مسلح مبنى البرلمان في عاصمة كندا وقتل أحد الحرس قبل أن تقتله الشرطة. وصلني بعدها طلب توقيع على عريضة كتبها بعض الأشخاص في الجالية المسلمة هنا تتبرأ مما قام به المسلح "المسلم". عادة أحب أن أشارك في شجب كل أشكال العنف والتنديد بأي اعتداء على الأبرياء ولكن توقفت عند هذه العريضة ولم أستطع أن أوقعها. إذا كان واحد مجنون ومجرم قام بجريمة فلماذا يجب أن أعتذر أنا؟ لأننا ننتمي لدين واحد؟ أؤكد لكم أنني أنا ومسلحي باريس نبعد عن بعضنا في اعتقاداتنا الدينية بعد المريخ عن الأرض وأنهم يرونني، أنا المسلمة، أقرب في المعتقد إلى ضحاياهم في شارلي هيبدو مما أنا لهم. الأسباب كثيرة، منها أنني أؤمن بحق الجميع في التعبير عن آرائهم مالم تفرض بالقوة، ولأنني أؤمن أن هناك العديد من الطرق التي تودي إلى الله، ولأنني أؤمن بقوة العقل وأنه لا قدسية للنص فوق قدسية الإنسان، ولن تكون آخر هرطقاتي في نظرهم إيماني بنظرية التطور.
ولكنني لا أستطيع إلا أن أتساءل "وماذا الآن؟" فقد اتفق العالم على أن ما يفعله بعض السفهاء والمجرمين من المسلمين يجب أن يحسب على المليار ونصف الآخرين! السفر في المطارات والتفتيشات كانت صعبة بما فيه الكفاية على كل واحد من أصل عربي. نقف على جنب وننكش حقائبنا وربما نرى طائرتنا تطير من بعيد من دوننا لأن تفتيش جيوبنا وجواربنا لم ينته.
والسؤال الأهم الذي يطرح نفسه هل ستستخدم هذه الحادثة للضغط أكثر على الشعوب العربية المضغوطة أصلا بحجة مكافحة الإرهاب؟ الذي لا يفهمه العالم المتحضر الذي يقف مندهشا منصدما لما حدث في باريس أن مكافحة الإرهاب لن تفعل سوى أن تزيد من الإرهاب. كيف سيكافح العالم الإرهاب أكثر؟ سيكثف العالم دعمه للأنظمة الاستبدادية مثل النظام الأسدي في سوريا والنظام العسكري الانقلابي في مصر ليساعدهم على السيطرة على الإرهابيين. لذلك هذه الأعمال الإجرامية الغبية لن تفيد إلا بإطلاق إيدي المستبدين أكثر على شعوبهم.
برأيي، وأظن أن الكثير يشاركونني الرأي، سيتوقف الإرهاب عندما تستطيع الشعوب المظلومة نيل حقها في الديمقراطية والعدالة والحياة الكريمة. سيتوقف الإرهاب عندما تصبح حياة الإنسان بنفس درجة القداسة والحرمة على مدى القارات والبلاد وكل الحدود. سيتوقف الإرهاب عندما يتحد العالم في صدمته لرؤية صور اللاجئين السوريين وهم يموتون من البرد كما يصدم لقتل صحفيين أبرياء.
اليوم صورتان لم تفارقا خيالي. صورة الأب السوري الذي يحمل ابنه الذي مات من البرد في مخيمات اللاجئين في لبنان. كيف لا يتحرك العالم لإيقاف أكبر إرهاب يرتكب بحق البشرية وهم أمام هذه الصور التي تجمد الدم في العروق؟ الصورة الثانية كانت صورة مبتسمة للشرطي المسلم الذي قتل على الرصيف في الهجوم على جريدة شارلي هيبدو. قتل هذا الشرطي وهو يدافع عن حرية الرأي مع أن هذه الحرية سمحت بالاستهزاء من رموز دينه فحقق أسمى ما جاءت الثورة الفرنسية به كما شرح فولتير "قد لا أتفق معك في رأيك ولكنني على استعداد للموت دفاعا عن حقك بالتعبير عن رأيك."&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لا أعتقد
حمورابي1 -

لا أعتقد لأن إيمانك بدينك العظيم يوحي لي بأنك مسرورة للإنتقام لرسولك المرسل من الله وأنت فخورة بإسلامك, هذا من حقك الذي لا أستطيع أن أنكره لك, هنا أنت بكسر التاء قلت ما لديك وليس لك شيء آخر تقولينه, دعيني أقول ما لدي: أعتقد و100% بأن جميع المسلمين ضمنا أنت مسرورين لهذا العمل الجبان حيث وكالعادة تضربون بالغدر وتهربون كالأرانب وأنت بكسر التاء دائما منهم بالتأكيد, لماذا تخجلون من دينكم الذي هو جيد للمسلمين فقط ليس إلا, أنا إنسان لا أحتاج لمساعدة مسلم في أي ظرف ولم أحتاج يوما ولن أفعل, فخور جدا بأنني هاجرت سوريا حيث لم أكن أشعر بأنني إنسان حتى وصلت إلى أميركا بلد الفرص والعز والافتخار والولاء أيضا

بلائنا الاخوان
كريم الكعبي -

لاتشرق الكاتبه ولاتغرب ولاتذهب بنا بعيدا تنظيمات الاخوان المسلمون هم منبع الارهاب العالمي الذي خرج القاعده والنصره واخرها داعش ومن ورائهم الماسونيه العالميه فقط الذي يكون ضحية ارهاب هذه الفصائل هو سيء الحظ وهو وحده يتحمل المصيبه اما الاعذار النظام السوري او النظام العراقي او الايراني او الحوثيون او او او فهي ذر الرماد في العيون الانظمه الاستبداديه التي دعمت هذه العمليات الارهابيه السعوديه وقطر وتركيا والاردن والامارات ترتبط مع فرنسا وامريكا والغرب بافضل العلاقات والتواصل على جميع المستويات وهي تعلم بما يجري في المستور من تآمر على مصالح الدول العربيه ونهب خيرتها وتسخيرها لمخططات مستقبليه لضرب الاسلام الحقيقي واظهاره بصورة الارهاب امام المواطن الغربي الساذج

دعوشة بامتياز
فول على طول -

لا تحتاج الى جهد اطلاقا كى تكتشف أن الكاتبة التى تعيش فى كندا وتدعى الليبرالية والحرية والمساواة أنها داعشية بامتياز ..واليكم الدليل من المقال نفسة : جريدة شارلي هيبدو المعروفة بكاريكاتيراتها الصادمة ..وبالطبع فان الكاتبة تبدأ بالتبرير ومعروف ما وراء هذة الجملة . جملة أخرى : تاريخ المجلة المتوتر مع المسلمين. وبالطبع هذا تبرير اخر والكاتبة لم تقل أن المجلة تسخر من كل الأديان ومن الذات الالهية ولكن الذين امنوا فقط هم المخولون للدفاع عن الالهة ورسولها . جملة أخرى : ونشرات الأخبار في كل مكان وكأنها تقول "لا بد أن يكون من قام بهذا الإجرام مسلمين.. وبالطبع فان الكاتبة لم تقل أن القتلة كانوا يصيحون بالتكبير وأنهم انتقموا للرسول محمد أى لا يحتاج لدليل أكثر من اعتراف القتلة أنفسهم بأنهم من المؤمنين ولكن الكاتبة ترى غير ذلك وأن الاذاعات تتحامل على المؤمنين والكاتبة ترى وتصرخ أن المذيع عنصرى وترى أن الاسلام دين عظيم ولكن الحمقى من المسلمين - فى كل مكان فى العالم يرتكبون نفس الاعمال الارهابية ومازال الاسلام دين عظيم - هم السبب ربما يرتكبون هذة الأعمال بالصدفة وتستغرب الكاتبة كيف أن العالم يحسب هذة الأعمال على الاسلام ..فعلا عالم غبى لم يفهم الاسلام بعد والعيب فى العالم بالطبع وامسحيها فى أنا يا سيدتى ولا داعى لتفتيش المؤمنين فى المطارات بعد كل هذا . وسيادتها ترى أن سبب الارهاب هو الأنظمة الفاسدة فى سوريا والانقلاب فى مصر ونكتفى بذلك لأن المقال كلة ملئ بالارهاب والدفاع عن الارهابيين ... .

دعوة لإجتهاد
منذر العاصي -

سيدتي، لاحظت أنك إنسانة متفتحة ومثقفة وإقامتك في الغرب ميّزة إضافية، لأنك محمية هناك بحرية ليست (مع الأسف) متاحة في بلادنا، وسأستغل الفرصة هنا لدعوتك إلى البدء في باب حوار ونقاش قد يفيد ولن يضرّ. أولاً دعيني أختلف معك في الرأي حول هؤلاء الذين يمارسون الإرهاب بإسم الدين، مع الأسف، في ديننا الكثير من النصوص التي تحثّ على الإرهاب، من هنا أرى أنه يجب فتح باب الإجتهاد في الإسلام بركيزة من المتنورين، وليس شيوخ الفساد والكراهية. ألم يحن الوقت لوضع بعض الأمور في نصابها واعتبارها غير ملائمة للعصر الحالي، مثل السبي والجزية. كيف يسعنا تطبيق هذا في العام ٢٠١٥ (طبعاً إن لم نتحول جميعاً إلى أبو بكر البغدادي ورهطه)؟ يجب الإرتقاء بمستوى الحوار والجدل إلى درجة أكثر حرية. اخترتك أنت، وليس بقية كتاب إيلاف من ذوي الميول الدينية والذين لا يمكن بدء نقاش حضاري معهم، لأنني أعتقد أنك تؤمنين بالحرية والمساواة والعدل، في كل الأحوال هذا واضح من خلال قراءة مقالاتك، وأيضاً لأنك إمرأة. في بعض النصوص أنت كإمرأة وأم لا غنى عنك وتحت أقدامك تجري الجنة، لكن في نصوص اخرى تنعكس الصورة فتصبحين ناقصة عقل ودين، (فاتت النصوص ذكر أهمية حيض المرأة كما يبدو لإستمرار حياة البشرية) حتى شهادتك ليست كاملة، وما إلى هناك من أمور تقلل من شأن المرأة وتعتبرها أداة لذة تلبي رغبة الرجل لا أكثر ولا أقل. الدعوة للإصلاح يقوم بها البعض، لكنها مشوبة بالخجل. الخجل ليس صحيحاً، بل الخوف من بطش فتاوى الشيوخ. أنا كعلماني آتٍ من عائلة مسلمة أرغب حقاً في خوض مسألة أن ديننا بحاجة إلى بعض الإصلاحات إعتماداً على الإجتهاد. هذا لا يعني تغيير الآيات التي تدعو إلى البغضاء والكراهية، رغم أنني أحبذ الفكرة، لأنني أعرف إستحالة تحقيق هذه الفكرة، لكن ماذا لو قمنا بإنشاء جمعية تتألف من نساء ورجال لا يُشكّ بإيمانهم، بعيدة كل البعد عن المتشددين، يقومون بالبحث والإجتهاد لوضع حدّ لكل شائبة لا تناسب عصرنا الحالي؟ هل تجرؤين على فتح باب الجدل حول هذه المسألة؟

القانون ينصف الجميع1
جاك عطاللة -

سيدتى ساصارحك القول- اشم رائحة الخيانة و التبجح قوية ونفاذة وقبيحة فى مقالك من كونك غير ملزمة باستشعار الحرج او التاسف للضحايا --الا تشعرى بالذنب عندما ترين تعليمات دينك الارهابية الاستئصالية تطبق بحذافيرها ضد الابرياء والمسالمين الذين ناضلوا لنوال حرية الراى مهما كان حجمها بطل قانون يسمح بذلك ارتضته الامم الغربية لنفسها ؟؟؟ والجرائم تطبق كما وردت بكتابك واحاديثك وسيرة الرسول والصحابة والتابعين بصورة طبق الاصل لما حدث لاهلى واهل الشرق كله من باكستان وافغانستان الى المغرب وقد يكونوا اهلك من النساء ضحايا نكاح الجهاد او الاسر كجوارى وعبيد جنس للغزاة الحفاة العراة ان كنت سورية اصيلة ؟؟؟ المتضرر فى الدول الغربية لابد ان يتبع القانون الذى وافقت عليه اغلبية الشعب فى الغرب واللقانون سيعطيه حقه الكامل ان اثبت الضرر فلماذا لا يلجا المسلمين لهذا الحل الحضارى؟؟ واضح ان منظماتك الاسلامية بفرنسا لجات للقانون ورفض طلبها لان الكاريكاتير مبنى على حقائق دامغه من كتبك وسنة رسولك فلماذا هذا الانتقام الارهابى البشع؟؟ ولماذا تلك الهمجية الحمقاء؟؟ان الحكم القانونى هو نهاية مشوار العدالة وعلى الاطراف المتقاضية القبول به كعنوان للعدالة ولكن للاسف المسلم لديه عنجهية خير امة وانصر اخاك ظالما ومبدا استحلال حياة الاخرين والانتقام الاهوج والاعمى والخالى من الشرف وما حدث من انتقام لرسول الله كما يردد المجرمين وتابعى فكرهم من المبررين والمستحلين لشرف وعرض ومال الاخرين جريمة دولية وعودة لنظام الغابة سيتضرر منه الاسلام والرسول والمسلمين وعليك اعادة صياغة المقال ليظهر بعض الانسانية والحرج المفقود لدى نخبة المسلمين ...

القانون ينصف الجميع2
جاك عطاللة -

مرة اخرى اخوانجية واضحة تدس سطرين عسل فى مقال - اول سطرين انسانية لتضحك على السذج ثم تفتح السم على الرابع -سيدتى ارجو ان تستعيدى حسك الانسانى من قال لك ان النظام المصرى انقلاب عسكرى؟؟ هذا نظام ارتضاه الشعب بانتخابات انظف من انتخابات الاتيان بمرسى التى اطالب بمحاكمة المجلس العسكرى بكامل اعضائه عليها لتزويرها الفاضح هم والقضاة المشرفين لان رئيس الجمهورية الفعلى هو احمد شفيق و نقطة سوداء بسجل السيسى انه يغطى على هذه الجريمة وهذا الاقتباس الذى يعرى السم الذى تدسينه (((((كيف سيكافح العالم الإرهاب أكثر؟ سيكثف العالم دعمه للأنظمة الاستبدادية مثل النظام الأسدي في سوريا والنظام العسكري الانقلابي في مصر ليساعدهم على السيطرة على الإرهابيين -)))))

تغيير
مقصود الصباغ -

مراجعة في القران والتغيير اكثر الايات والذي لا ينسجم مع عصر التطور السريع في ا لمجال علم الجينات والتطور الجنس البشري (نظرية دارون ) وعلم الجيولوجي وعلم الكون وعلم الفيزياء . لان المحتوي القران لا يلائم مع علم التنكنولوجية والتطور... , كي نصل الى فصل الدين عن السياسة

ردا على الكاتبة المحترمة
اقرئي تاريخ ارهاب الغرب -

هههه لاحظتي يا اختنا الكاتبة ان التيار الانعزالي الكنسي المصاب بسفلس الكراهية الانجيلي وايدز الحقد الكنسي لن يقبل منك حتى ولو كنتي ملحدة ليس اقل من ان تكوني مسيحية انعزالية مثلهم وتسبين الاسلام والمسلمين على مدار الساعة هذا شرطهم الاساسي انصح للخروج من حالة جلد الذات هذه والشعور بالاتهام قراءة التاريخ الارهابي والدموي للمسيحية على مر العصور خاصة الارهاب الارثوذوكسي وتاريخ العلمانية الغربية الاجرامي هو الاخر خاصة الفرنسي في ابادة ملايين البشر في شمال افريقية الجزائر والمغرب وفي افريقيا وفي الهند الصينية وفي العالم الجديد وفي جزر المحيطات حيث اباد هؤلاء الانسانيون المسيحيون والعلمانيون الذين تسكنهم الروح الكاثوليكية المتوحشة ملايين البشر

جاك طريد رحمة الله
ياجاك عطالله -

جاك عطالله لماذا أنت دائماً ظالم ومعتدي؟ إين تربيت في داخل كنيسة قبطية؟ واضح إنك قبطي من أخلاقك وتخلفك وعقدك النفسية. لماذا تعتبر الكاتبة خائنة بينما أنت هو الخائن الحقيقي وطالما ناديت تدعو لعودة الإستعمار لمصر وطالما طالبت وناديت بالدمار لمصر مثل قولك يجب على إسرائيل أن تضرب السد العالي بالطائرات! لماذا تطالب الكاتبة بالإعتذار عن أحداث وأفعال لا دخل لها فيها؟ لماذا يجب على المسلمين الشعور بالذنب عن جريمة قام بها أشخاص إرهابيين؟ هل نطالبك بالإعتذار عن جريمة الهولوكوست الذي قام به هتلر المسيحي عندما قتل ملايين اليهود؟ هل طالبك أحد بالإعتذار عن إستعباد المسيحيين البيض للمسيحيين الأفارقة في جنوب أفريقيا لعدة قرون أو بيع المسيحيين البيض للأفارقة كعبيد لعدة قرون؟ أنت شخص عنصري وأمثالك لن يجلبوا إلا الوبال لطائفتك الحاقدة ، وأنتم الأقباط لا تبشرون للمسيح بل تبشرون للكراهية والعنصرية والتفرقة وكنيستكم كنيسة شر يعبد فيها الشرير وأنتم أحقد البشر في كل تاريخ البشرية وفي النهاية نار حقدكم سوف تحرقكم حرقاً.

فرصة أخرى للذين آمنوا
خوليو -

الفرصة الأولى أعطيت لهم عندما قامت هذه المجلة بإعادة نشر كاريكاتور الرسام الدينماركي حيث وضع قنبلة في جبة النبي وسأل هل الإسلام وصاحبه وراء العنف؟ ، وجاء الجواب الهادر عنيفاً بحرق السفارات وبالمقاطعة ويقتل راهبة تساعد المرضى والجياع في غابات أفريقيا ، لم ينبري ولامثقف أو مثقفة لللإجابة على سؤال القنبلة في الجبة ، لأنهم يعرفون أنه هو القائل بأنني نشرت بالرعب مسيرة شهر ، واليوم تتكرر نفس القصة : فعندما فتحت موظفة البناء الباب الخرجي للقتلة الذين سألوا عن مكتب المجلة ، فقالت لهم هنا ، وضربت أرقام الكود لفتح الباب ، صعدا المجرمان من صنف أوموس إريكتوس (إنسان منتصب على قدميه عاش منذ ثلاثة ملايين سنة ) ،صعدا ونادا على أسماء الذين يريدون قتلهم من الرسامين حيث كانوا مجتمعين لإصدار المجلة ، وأطلقوا النار عن قرب ، وقبل الإنسحاب قال أحدهم : لقد ثأرنا للنبي محمد، الله وأكبر (صرخة الرعب اليوم ) وهنا تأتي فرصة أخرى للذين آمنوا للرد عن هل لمن ثأروا له علاقة بالإرهاب ؟ حسب التراث والسيرة كان من ينتقده ولو بشعر أو بجملة بعد الهجرة يرسل يغتاله : (أم قرفة ، كعب ابن الأشرف ، عصماء بنت مروان ، أبي عكف إلخ ...راجع صحيح البخاري ) أي أنه كان يثأر ممن ينتقده ، هؤلاء الأموس إيركتوس ثأروا له ممن سأل بالرسمة إن كان الإسلام وراء الإرهاب ؟ تفضلوا أعطوا الغرب أجوبة فكرية ، لاينفع القول أن ديننا العظيم دين سلام وتسامح ، الأسبوع الذي كانت ستصدر فيه المجلة كان هناك رسم للخليفة البغدادي رضي الله عنه يخطب من أعلى المنبر عن دين السلام والمحبة والرحمة والتسامح وبيده الأخرى رشاشاً يطلق منه النار على الناس ، لا تنفع هنا كثيراً الإدانات السطحية ، لأن هؤلاء المتخلفون فكرياً يتبّعوا نفس الأسلوب القديم الذي استخدمه السلف الصالح في قتل المخالف أو المرتد ، المثقفون الغربيون بعد غزوة نيويورك عام 2001 بدأوا بقراءة القرآن (انبسط الذين آمنوا لأنهم ظنوا أن الغربيين سيدخلون في دين الحق أفواجاً ) النتيجة عام 2006 ظهر رسم الكاريكتور الدينماركي القنبلة والجبة وإشارة السؤال ، الخلاصة هي فرصة الان لتوجيه أجوبة فكرية تبرهن على أن لاعلاقة للدين بالإرهاب ، وأكيد هذه المقالة لاتفي بالغرض .

و ليش عاملة من الحبة قبة؟
samer -

إذا كتير العبادة شاغلة بالك بإمكانك تغيري ديانتك و تعبدي الله بديانة تانية .... ولا لأنو أهلك مسلمين فأنت بالوراثة صرتي مسلمة؟ .... مو عن طيبو الغرب بشوفكن ناس غير قادرة على تشغيل عقلها

Fight back lady
sue him in court -

لو شاءت السيدة الكتابة مقاضاة هذا المدعو جاك عطاء الله ورفع دعوى قانونية عليه امام المحاكم الكندية لأنه شهر بشخصها وإتهمها في منبر عام بأنها خائنة وألقى عليها تهمة الإرهاب وايضا فهو يحرض على الكراهية الدينية التي قد ينتج عنها اعمال العنف

كفى استخفافا بالعقول
صفية / فرنسا -

كفى من التقية يا سيدة ! الارهابيون هم فقط ترجموا الاقوال الى افعال ..؟كفى من الاستخفاف بعقولنا.. ماقام به هؤلاء المعاقون (ذهنيا) موجود في دفتي القرآن والسنة.. ( انما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الارض فسادا ان يقتلوا او يصلبوا او تقطع ايديهم وارجلهم من خلاف او ينفوا من الارض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الاخرة عذاب عظيم ) هذه هي تعاليم دينك لماذا تنكرينها..؟ الم يصرح احد الشيوخ (المغاربة) في برنامج على الهواء مباشرة وامام ملايين المشاهدين ان الاسلام دين الذبح والقتل..؟! كفى من المساحيق ..؟ الفرنسيون لن يقنعهم كلامكم المعسل.. هم يتسائلون لماذا كل هذه المصائب والجرائم الهمجية تاتي من المسلمين مسبوقة بـ"الله اكبر".. وحدهم دون غيرهم..؟ هم يحكمون على الواقع وليس الفرضيات.. قتل صحافيين من خيرة الفنانين الفرنسيين على يد ارهابيين همجيين لالسبب الا ان المجلة (الساخرة) تجرأت على نشر صور ساخرة برموز الديانة الاسلامية كما سبق لها وفعلت مع جميع الديانات !! لماذا انتم الاستثناء..؟

حشيش أصلى
زعبوط أخو فول -

تاجر الحشيش يعلم جيدا أنة يبيع الحشيش ويحمل فى جيوبة حشيش عالى الجودة ولكن لمزيد من الاستهبال والاستعباط يردد هذا الكلام ...حشيش ..مو حشيش وهويعلم تماما أنة حشيش أصلى من المنبع . بالطبع مثل الكاتبة تعلم تماما أن الفعل الارهابى ماركة اسلامية مسجلة ولكن بتسأل مثل بائع الحشيش ..اسلام مو اسلام ؟ واذا كانت الكاتبة لا تعلم فهذة مصيبة .عموما لا مانع من أن نأتى بالدليل الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :هذا حكم الإسلام فيمن سب النبي صلى الله عليه وسلم أو استهزأ به أو تعرض لشخصه الكريم بأي نقيصة ، صلوات الله عليه وسلامه .وحكم الإسلام فيه أنه كافر زنديق ويقتل ولا تقبل له توبة ، وهذا مقرر بالأدلة من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وعليه إجماع الأمة ، لم يختلف اثنان من أهل العلم في وجوب قتله ، وهناك كتاب شيخ الإسلام ابن تيمية "الصارم المسلول" لمن أراد الزيادة .وهذا بإذن الله تعالى مختصر مفيد ، نسأل الله تعالى أن يقطع دابر الكفار والمنافقين ..بالطبع بعد هذا الدليل وهو واحد من دلائل عديدة اتضح أنة اسلام ..اسلام ..اسلام ..هل يقتنع البائع ؟ أم يستعبط ؟ . ا فول على طول .

ومكروا مكرا كبارا
والله من ورائهم محيط -

كالعادة ، أعطوك أمانيهم من الآخر ، يقولون لك بإختصار المشكلة ليست المجرمين الإرهابيين بل الأرهابي هو إله المسلمين والإرهابي هو رسول المسلمين والإرهابي هو قرآن المسلمين ، والإرهابي هو كل من يدين بالإسلام ، ويقولون لكِ بوقاحة غيري دينك ، وأحد الغربان ينعق منذ فترة بأن الإسلام يحتضر ، لعله تعود أكل الموتى وهو يمني نفسه بوجبة سيموت جوعاً وتأكله الأرض قبل أن يتناولها. لا علينا ! لكل إمرئٍ أمانيه والله يفعل مايشاء. لا يخالجني القليل من الشك أن الأحداث الباريسية سيئة لأقصى درجة ممكنة ومحزنة لأقصى درجة ممكنة وتمثل إعتداء على حقوق الإنسان وعلى الإنسانية لأقصى درجة ممكنة ومسيئة للإسلام لأقصى درجة ممكنة وتبعياتها على المسلمين في كل بلاد العالم ستكون سلبية لأقصى درجة ممكنة ، وبالرغم من هذه الأهوال التي تتساقط على رؤوسنا فجأة كل فترة وبلا مقدمات منذ أيام غزوة منهاتن وبالرغم من حزني الشديد على كل ضحايا الإرهاب الأبرياء وبالرغم من الحصار الخانق الذي يطبق أصابعه بإحكام على أعناقنا نحن المسلمين وتزداد قوته عند كل حدث إرهابي جديد ، إلا إنني لست خجِلاً من ديني الإسلام لأنني ومع إلتزامي الشديد لكل تعاليمه بحذافيرها منذ صغري ، لم أفكر أبداً أن أؤذي أحداً من خلق الله لداعي أن ذلك الشخص لا يشاركني الإعتقاد أو بداعي إن ذلك الشخص يختلف عني في تفكيره أو أسلوب حياته. ويقيني التام المؤكد إن إكتسابي لهذه المحامد تأصل في نفسي منذ الصغر بفضل تعاليم الإسلام. ويقيني أيضاً أن هنالك مئات الملايين من المسلمين في هذا العالم يمارسون حياتهم من المهد إلى اللحد وهم يعايشون الوجود من حولهم بسلام وفي سلام حتى يغادرون الدنيا بسلام. ويقيني إن الله سينصر دينه بما يكيدون ! والله أنا بالفعل حزين لمآل الأحداث وأؤمن إن الله لايرضيه كل هذا الدم المسفوك ظلماً بإسم الإسلام ، ولكن هل يتحتم علي كمسلم أن أعتذر عن الإسلام بسبب أحداث إرهابية دموية ترتكبها عصابات إرهاب من المجرمين القتلة بإسم الإسلام وهم يصرخون (الله أكبر) عند كل ذبيحة؟ حسناً يا سادة ، هل تذكرون الطبيب الأمريكي اليهودي الإرهابي باراك غولدستين؟ باراك وُلد وترعرع وتربى وتعلم الطب ومارسه في نيويورك قبل أن يهاجر لإسرائيل ويقوم بمجزرة في نهاية تسعينات القرن الماضي حصد فيها مدفعه الرشاش أرواح ثلاثين شخص مسلم بينما كانوا ساجدين لله في صلاة الفجر في العشر الأو

تعليقاتكم نضح تربيتكم
ونتاج بيئتكم العفنة -

يقول ناشر الرسوم والمقالات المسيئة انه أراد اختبار ردة فعل المسلمين تجاه ما ينشر فجاءه الجواب الاسلام يا جماعة دين يعتنقه الملايين وفيه محددات ومقدسات لا يمكن لاحد التجاوز عليها ومن يفعل عليه تحمل النتيجة وقد فهمت اوروبا مؤخرا بعد العملية البطولية هذا الامر وهي الان بصدد مراجعة قوانين النشر ان اصطفاف زمرة من الصليبيين والكنسيين المشارقة وخاصة غجر المهجر من أرثوذكسي مصر مع هؤلاء اليساريين الذين لم يوفروا المسيح عليه السلام يأتي من باب الحقد الذي لا شفاء منه الا بموت صاحبه وهم سيموتون ويتعففون والى جهنم سيرسلون .

الهجوم افضل من الدفاع
نبيل -

المسلمين في الغرب ليس لديهم موقف او استراتيجية تحافظ على كيانهم. بدلا من الدفاع والتبريء من هذه الافعال بسبب الخوف من التداعيات. اعملوا كمل يعمل اليهود عند التعرض لمقدساتهم ويتهموا كل من ينتقد اعمال اسرائيل الفظيعة تجاه الفلسطينين يتهمونهم بالعداء للسامية . ينبغي ان يكون لكم صوت تهاجمون به كل من يهين مقداساتكم . حتى لايلجأ هؤلاء الشباب الى مثل هذه التصرفات . فهؤلاء لديهم منسوب العاطفة والغيرة على دينهم اكثر مما لدى الاخرين . "قل اعملوا وسيرى الله عملكم

الهجوم افضل من الدفاع
نبيل -

المسلمين في الغرب ليس لديهم موقف او استراتيجية تحافظ على كيانهم . بدلا من الدفاع والتبريء من هذه الافعال بسبب الخوف من التداعيات . اعملوا كمل يعمل اليهود عند التعرض لمقدساتهم ويتهموا كل من ينتقد اعمال اسرائيل الفظيعة تجاه الفلسطينين يتهمونهم بالعداء للسامية . ينبغي ان يكون لكم صوت تهاجمون به كل من يهين مقداساتكم . حتى لايلجأ هؤلاء الشباب الى مثل هذه التصرفات . فهؤلاء لديهم منسوب العاطفة والغيرة على دينهم اكثر مما لدى الاخرين . "قل اعملوا وسيرى الله عملكم

يجب القضاء على هذا الفكر
george -

في الحقيقة أني أرى بأنه يجب أن يكون هناك أجماع عام واتفاق تام بين جميع رجال الدين الاسلامي بالذات وبجميع مذاهبهم و طوائفهم للوقوف جنباً الى جنب للتنديد لكل عمل أرهابي ! وأعتقد بان هذا واجبهم أتجاه الانسانية جمعاء ! .... فكيف سيتم القضاء على هذا الفكر وأغلب رجال الدين الاسلامي صامتون عنه ! ...فهؤلاء الجناة هم في الاساس ضحاية فكر لا يمكن أن يمثل الانسانية بشيء ؟... وما دامت المشكلة بدأت من الاسلام يجب أن تنتهي من المسلمين ؟......وشكراً

الى رقم 15 وبعد التحية
فول على طول -

تعليقك عبارة عن خطبة عصماء جوفاء ومحاولة فاشلة للهروب كالعادة دائما وخلط للأوراق وهذة هى مصيبتكم الكبرى . تعليقى رقم 1 لم يكن أمنيات ولا حاجة ولكن هو نص مقدس من نصوصكم واذا كنت لا تعرفة فهذة مصيبة وان كنت تعرفة وتنكرة فالمصيبة أكبر وبالمناسبة هو موجود على اليوتيوب بالصوت والصورة لكبار المشايخ وأنا لا يعنينى ديانة أى شخص بالمرة ..يبقى فيها أو يغيرها فهذا شأن خاص وأنا لم ولن أطلب من أحد ذلك . وأنت لا تلتزم بتعاليم الاسلام بحذافيرها لأنك لا تضيق الطريق على الكفار ولا تغزو مرتين فى العام ولا تنكح ما طاب لك من النساء وربما أنت تتشبة بالكفار فى ملابسهم وربما تعيد على الكفار فى أعيادهم - أستغفر اللة - وتذهب الى الطبيب حينما تمرض ولا تتعالج بالطب النبوى وهذة مجرد بعض أمثلة أنك لا تنفذ الاسلام بحذافيرة . والطبيب الأمريكى اليهودى الذى نفذ المجزرة فهو ارهابى بكل المقاييس ولكن قام بالعملية فى مكان يعج بالقتال بين الاسرائيليين والفلسطينيين أى لم يقوم بها فى مسجد فى نيويورك مثلا أو باريس ولكن قام بها فى موقع ساخن ولذلك ضاعت القضية بين الاتهامات والأفعال القتالية المتبادلة بين الاسرائليين والفلسطينيين وللانصاف فان الفلسطينيين يفعلون نفس الشئ مع الاسرائيليين ولذلك اعتبرت معادلة متساوية بين الطرفين . ونضال حسن ارهابى بامتياز لأن فعل الارهاب موجة الى زملائة وأصدقائة الذين يأكل معهم ويعمل معهم أى غدر وخيانة ما بعدها خيانة وكان يردد الصيحات اياها : اللة وأكبر ..ولم يوجة رصاصاتة الى الاسرائيليين فى فلسطين ولكن الى زملائة الأمريكيين فى أمريكا وهم أبرياء لا ذنب لهم فى شئ بل مجرد موظفين . أما الكاثوليكى تيموثى مكفاى فهو ارهابى بالقطع ولكن هل ارهابة عنصرى موجة للمسلمين مثلا او للهندوس ؟ أم ارهاب لمجرد الارهاب ؟ هل يستند على نصوص دينية مسيحية ؟ هل قال أنة ينتقم لشرف المسيح أو لنصرة المسيحية ؟ هل ارهابة لة أى سند دينى أو قانونى أم مجرد ارهاب فقط ؟ واذا كان المسلمون عاشوا 14 قرنا بتعاليم القران فهذا لا ينفى وجود التعاليم التحريضية وهى تفعل عند اللزوم وعند امتلاك القوة ولا تفعل عند الوهن والضعف وكما تقولون أنكم الان فى حالة ضعف ولا تقدرون على الغزو ولكن لا مانع من ارهاب هنا وارهاب هناك وقتل وحرق ونهب وقد تم تفعيلها - غزو ونهب وملكات يمين وداعش الان تفعل نفس الشئ - بالتأكيد فان الهروب من جوهر ا

الى حمورابي ١
ماني سمعان -

تُرى هل لانظمة المخابرات في سورية والعراق وطهران التي أطلقت رجال وقادة داعش من سجونها يد في توجيه ضرباتها الى مثل هذه الأهداف ، وهل هذه رسالة لاقناع هذه الدول الغربية بأن سفاحي الدول الثلاث هم الاقدر في القضاء على ( الارهاب) الذي هو في الأساس من صنعهم !

معظم المسلمين يدينون
سعد -

السيد حمورابياخالفك الرأي بشده ، ان معظم المسلمين يدينون الإعتداء .والتاريخ يشهد من غذى هذه المجموعات الإرهابيه لندفع كبشر وكمسلمين الثمن . الدين لله والوطن للجميع ؟

News were broadcasted 6AM
Sami Soufi -

أروى جلبي هي أخت الإمامة؛ "إمامة حالا اسملا حولا"!فإذا علمنا أن خبر جريمة تشارلي هبدو أُذيع الساعة 5:50 AM بتوقيت مونتريال، لذلك فأخت الإمامة تكذب عندما تكتب أنها كانت في طريقها إلى موعد مبكّر في مونتريال عندما أُذيع الخبر، لأنني لم أسمع في حياتي عن موعد باكر كهذا في مونتريال!يبدو أنه كما ابتلينا بالإمامة، فقد ابتلينا بأخت الإمامة ... أعاننا الله على الإمامة و أختها!

السيد فوول على طول -17-
سلام ومحبة -

سيد فول ، أنا شخصياً لا أهتم لآرائك لأنها ببساطة عبثية ونتاج لعقلية متشبعة بالكراهية والإقصائية ، كما إنك كثيراً تلجأ للكذب الصريح وتنميط الناس والحكم عليهم بجماعية والحكم عليهم بصورة مسبقة وثابتة في ذهنيتك وتتعمد تحميل الكلمات معاني غير مقاصدها ، وإذا أخذنا منشورة إيلاف فقط كدليل فالإرشيف فيها مليء بتعليقاتك العنصرية والمسيئة للمسلمين التي تحمل بين طياتها حقد نووي ، ومع كل ذلك أنا أدافع عن حقك في التعبير عن رأيك ، على الأقل بممارستك لحقك في التعبير عن ما يجول بذهينتك فأنت تسمح للبشرية بتسليط الضوء على مكامن الخلل في تفكير الفرد المتعصب العنصري ، عسى ولعل أن تستطيع الإنسانية يوماً علاج عطوبها وينعم العالم بالسلام . أنت لا تعرفني بصورة شخصية ولكن الصورة الثابتة في ذهنيتك عن المسلمين ودوافعك الشخصية لتنميطهم جميعاً ، دفعت بك في تعليقك -17- أن تقرر إني لا ألتزم بتعاليم الإسلام بحذافيرها ! لماذا؟ لأنني خالفت الصورة النمطية الثابتة في ذهنيتك عن المسلمين ، فالإسلام كدين هو من وجة نظرك هو على حد قولك ، نكاح ما طاب من النساء وتضييق الطريق على الكفار والغزو مرتين في العام ، إلخ ... هذه نمطية Foolish يا سيد فوول ولو أن الإسلام كان تضييق طريق لعجت طرقات السير السريع بحوداث السيارات ولكثرت الحوادث في الطرق الجوية بين الطائرات ، ولو إن الإسلام كان نكاح ماطاب من النساء لكان عدد تعداد أطفال المسلمين في العالم 10 مليار طفل مسلم ، وأحب أن أؤوكد لك إنني أحمد الله مسلم ملتزم بتعاليم ديني ولي زوجة واحدة أمسك لها الكرسي حتى تجلس على مائدة الطعام وأفتح لها باب سيارتي من الخارج لكي تركب قبل أن أجلس على مقعد القيادة ، وأظل ماسكاً باب المصعد حتى يلحق (الكفار) بالمصعد ، وفي داخل المترو أعطي مقعدي لكبار السن والنساء الحوامل ، وأنا متأكد أن هذه الصفات يتمتع بها كل البشر المرتقين إلى مراقي الحضارة الإنسانية بغض النظر عن إنتمائهم الديني الشخصي. ما لم تستطيع إستنتاجه من تعليقي السابق يا سيد فوول ، هو إشارتي أن الإرهاب لا دين له وقد ذكرت أمثلة لإرهابيين من ثقافات وديانات مختلفة ، ومقصدي كان أن يفهم أمثالك إن الإرهاب حالة مرضية ذهنية ، يعللها الإرهابي ويربطها بحوادث ومؤثرات من محيطه ثم يجد ذهنه الإرهابي المريض ما يدفعه للإنتقام من الأبرياء ، وأنت عللت وبررت في تعليقك -17- إرهاب غولدستين بأحداث س