ملكة جمال المؤمنين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
عندما تحدث مجزرة جديدة يصطنع الجميع علامات الدهشة الكاذبة على وجوههم باتقان شديد وكأنها مفاجأة من العيار الثقيل، وتصدر بيانات معلبة عن المحبة والسلام والتسامح أما الحقيقة فهم فى قمة لحظات الشبق، فالأشلاء &المتناثرة على الارضيات وبقع الدماء الساخنة التى تسيل على زجاج النوافذ هى غاية شهوتهم،فها هم يرون &بأم أعينهم النتائج المبهرة لتعليمهم وتمويلهم وتحريضهم،ويتأكدون تماما من أنهم تربعوا فى أدمغة بشر بعد أن فرغوها من محتواها، كل محتواها فكر ومنطق وعقلانية وثقافة وأى منتج انسانى قد يتيح لاصحاب هذه الادمغة ولو شبهة اعمال للعقل &أو شبهة تواصل بأى عوالم أخرى تفسد الخطة التى رسموها بدقة واتقان،خطة تحويل البشر الى قطعان مغيبين غارقين لآذانهم فى فعاليات وغيبيات مهرجان الكذب والتقية، المهرجان الذى ينعقد عقب كل مجزرة بشرية حيث يعلن الجميع براءتهم،ومن كثرة ترديد الأكذوبة صدقوها وكأن مستودعات الديناميت التى تعيش بيننا هى نبت شيطانى، فعندما تختطف زهور عمرها ثلاث سنوات فى سراديب جمعيات مشبوهة بعيدا عن أى رقابة ويرضعونهم &أصول الكراهية والبغض لكل ماحولهم بشر وحكام وجيران وجماد وحيوان، وهكذا حتى يختتم تعليمه بالحصول على الشهادة العليا فى حفظ تعاليم &ابن تيمية والمودودى وابن عبد الوهاب، ويتناول الجرعة الاخيرة من فقه الجهاد،ثم يخرج للحياه مختبئا أو مختئبة فى أزياء الصحارى متنمرا حانقا فى انتظار المواجهة مع المجتمع بل مع كل كوكب الارض. &
هذا هو المنتج الذى يدعى الجميع كذبا البراءة من انتاجه وتصديره الى كل أرجاء الكوكب،منتج جاهز خالص الرسوم مستعد للانفجار عند أول اشارة من الممولين والمحرضين،هؤلاء الذين لم يتركوا مجتمعا واحدا الا وبثوا فيه سمومهم التى استخرجوها من أنياب ثعابين سامة رابضة فى صفحات صفراء من القرن الرابع هى مجلدات &أحاديث البخارى ومسلم والعتعتات التى لم يعد يقبلها منطق ولا عقل ولادين،&حتى المجنمعات التى التى دخلها الاسلام هادئا وهى الاكثر نهضة وتقدما &لم يتركوها فى سلامها وانسجامها المجتمعى،ففى ماليزيا وهى أكبر دولة اسلامية يبتعث طلابها للأزهر بمنح مجانية وياليتهم ظللوا على فطرتهم لكنهم عادوا لبلادهم محملون بأفكار سيد قطب والغزالى،عادوا نواه لخلايا مالبثت أن استشرت فى كل جنوب شرق آسيا، وأمثلة بسيطة قد تدلنا على كم التراجع عن ثقافة العيش المشترك التى تبنتها هذه المجنمعات كسياسة أمن قومى صعد بها الى درجة محترمة من النهوض الاقتصادى، فقد حكم المتطرفون &بأحقية المسلمين فقط دون غيرهم باحتكار لفظ الجلاله ( الله )، والقصد المخفى الذى أراده هذا القاضى العنصرى من هذا الحكم هو احتكار الاله وفرض الوصاية عليه بعد أن حولوه لاله عاجز يتولون الدفاع عنه ونصرته على أعدائه والانتقام له ممن يسيئون اليه،ولازلنا فى جنوب شرق آسيا وامعانا فى ثقافة الفرز والتمييز التى غزت أندونيسيا من نفس المصدر وهو الابتعاث للازهر، فبعد أن نجحوا فى عزل اقليم اتشيه وتحويله لامارة اسلامية تفتق ذهن المتطرفين عن وسيلة عنصرية جديدة ومبتكرة ردا على مسابقة ملكات الجمال،&وهى ما بسمى ملكة جمال المسلمين،ولا ندرى كيف يمكن قياس جمال امرأة استنادا الى دينها،الا اذا اعتبرنا ان ستر (أحد &عوراتها ) يمكن ان يميزها عن ملكة جمال الكفرة أو ملكة جمال المشركين أو بقية نساء العالمين،ثم ماهو المقياس الذى يمكن الاستناد عليه اذا تم ستر( بقية عوراتها ).
ان أصواتا شجاعة بدأت تعلو على استحياء تتساءل ماهو مصير هذه الشعوب المحبوسة خلف هذه الجدران الصلدة،الشعوب المدفونة فى توابيت أغلقت عليهم وأهيل عليها ركام أربعة عشر قرنا،ودفن معها نقاء رسالة سامية يوم دفن صاحبها وقتل خلفائه الاربعة،(هناك رواية عن قتل أبوبكربالسم ) وتحول الاسلام من رسالة الى سلاح ايديولوجى تم استخدامه &فى الصراع المستدام منذ وفاة الرسول وحتى اليوم، أمويين وعباسيين وقرامطة وفاطميين وعثمانيين وقتل ملايين البشر بدعاوى الكفر والايمان، والعرض لازال مستمرا بنفس السيناريوهات لاعند العرب فقط ولكن عند كل الاعراق واذا اتخذنا الباكستانى أبو الاعلى المودودى كنموذج مستنسخ حديث لرأينا كيف ساهم هذا العنصرى المتعصب فى تقسيم الهند ثم فى تقسيم باكستان &وتسبب فى &بؤرة صراع متقيحة عمرها الان ثلاثة أرباع القرن ولازالت تنضح دماء على كل جيرانها، وبينما ننقر حروف هذا الطرح يخرج أتباعه فى مظاهرات &تندد بمن أساءوا لرسول المسلمين، أساءوا بحبر على ورق سينمحى بعد أيام قليلة ونسى هؤلاء المتظاهرين المدعين أنهم أساءوا لرسولهم بدماء غزيرة لن تمحوها الايام أبد الدهر، لن تمحو الايام جرائم الابادة التى ارتكبها العثمانيون فى أرمينيا أما فى كراتشى ولا هور فلازالت رائحة اللحم المحترق تعبق الارجاء رائحة الزوجين المسيحيين الذين ألقوا بهم &أحياء فى فرن حرق الآجر، أما عن مصر وسوريا والعراق فتلك تحتاج لمجلدات لتدوين جرا ئم الابادة والتهجير والاضطهاد والعنصرية ارتكبها غزاة باسم الدين والدين منهم براء،ان هذه التيارات التى تشيع القتل فى ارجاء الكوكب قد وفر لها الغرب بيئة حاضنة وغطاء لوجستى مكنهم من التغلغل فى هذه المجتمعات وحولوا المهاجرين البسطاء الذين جاءوا للبحث عن ملاذ أمن ولقمة عيش، حولوهم من مواطنين الى كارهين واتخذوا من مساجد وجمعيات أنشأوها بتشجيع الدولة لحثهم على الاندماج فى مجتمعهم الجديد،اتخذوا منها بؤر للتطرف وبث الكراهية وعندما حكى لى مواطن مهاجر عن كيفية التعاقد مع المهاجرات العاطلات للتجوال مجرد التجوال بالحجاب قى شوارع بروكسل وباريس ومدريد وروما & عندما حكى الرجل هذا لم أندهش،فقد كانوا يدفعون لسائقى الميكروباس فى مصر ليفرضوا اسماء جديدة على ميادين وشوارع ذات اسماء تاريخية، فيتم النداء على ميدان فيكتوريا باسم ميدان نصر الاسلام، وعلى ميدان رمسيس بجامع الفتح والحديث طويل عن مؤامرة دبرها فاروق حسنى باشراف وتمويل الاخوان لنزع الملك الفرعونى من ميدانه الشهير،انه نفس اسلوب الدلاسة اسلوب فرض الثقافات &المزورة مثل ما يحاولون فرض مقاييس مزورة للجمال لكن الناس لم يعودوا كما كانوا أصبحوا يعرفون المقاييس الحقيقية للمفاضلة بين ملكة جمال الكفرة وملكة جمال المؤمنين. & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & & &&
التعليقات
مقالة جيدة ولكنها تساير
خوليو -لاغبار عن أنّ السيد الكاتب وضع جميع أصابعه على الجروح ، ولكنه وربما نتيجة المسايرة قال أن الدين من تلك الأفعال براء ، فإن كان هذا صحيح فمن أين تعلم هؤلاء كل ماينفذونه ، القتل والتهجير للمختلف كانت على حياة عينه في مرحلة الإسلام في المدينة التي هاجر إليها طوعاً ،لأن في مكة لم يسعفه إلهه كثيراً فقرر الهجرة ، جميع ما جاء في المقالة صحيح ما عدا براءة الدين من تلك الأفعال . آسف هي الحقيقة وعليهم أن يبرهنوا العكس بالأفعال إن كان ما أقوله خطأ . كتابة دستور جديد هو الحل لمعظم مشاكل الوطن ، إن لم يقبلوا بذلك فليستمروا في القتل والتخلف حتى تأت أجيال تستلم زمام الأمور وتعرف أنها تعيش في الألفية الثالثة .
تعالوا نعانق المسيحية
الوديعة المسخسخة -مارست الكنيسة الكاثوليكية الحرب الدينية المقدسة" ضد البروتستانت {1562 ـ 1629م} ، بأسم الرب يسوع وفيها اشتهرت إحدى عشرة حربا .. وأبيد فيها ـ 40% من شعوب وسط أوروبا ـ أي عشرة ملايين ـ وفق إحصاء "فولتير. كما مارست المسيحية الغربية ـ كاثوليكية .. وبروتستانتية ـ "الحرب الدينية المقدسة بأسم الرب يسوع " بواسطة "محاكم التفتيش" ضد المخالفين والمفكرين والفلاسفة والعلماء .. فأبادت فيها الملايين بالخنق والإحراق والإغراق والإعدام شنقاطوال ثلاثة قرون !!. و في عام 379م أمر الامبراطور فالنتيان الثاني بتنصر كل رعايا الدولة الرومية ، و قتل كل من لم يتنصر، و اعترف طامس نيوتن بقتل أكثر من سبعين ألف . و في القرن الخامس كان القديس أوغسطين يقول بأن عقاب الملحدين من علامات الرفق بهم حتى يخلصوا ، و برر قسوته على الذين رفضوا النصرانية بما ذكرته التوراة عن فعل يشوع وحزقيال بأعداء بني إسرائيل الوثنيين .. في هذه المجازر التي ارتكبها النصارى ضد شعوب العالم الاخرى برروا افعالهم بأنها اوامر الرب مستندين على ايات القتل الواردة بالعهد العهد القديم وقد استندوا اليها بقتل المسلمين وابادتهم في الاندلس و يكفي أن ننقل ما سطره غوستاف لوبون في كتابه" حضارة العرب "حيث يقول عن محاكم التفتيش: " يستحيل علينا أن نقرأ دون أن ترتعد فرائضنا من قصص التعذيب و الاضطهاد التي قام بها المسيحيون المنتصرين على المسلمين المنهزمين ، فلقد عمدوهم عنوة، و سلموهم لدواوين التفتيش التي أحرقت منهم ما استطاعت من الجموع . الم يظهر يسوع حسب ادعائكم للملك قسطنطين ويأمره بان يستعمل في حروبه علماً مصنوعاً على شكل صليب وان يحارب ويقتل بأسمه وفي عام 1400م اصبح حرق الهراطقة على يد الأساقفة والإكليروس قانوناً دستورياً في إنجلترا جاء فيه " في مكان عام مرتفع أمام عيون الشعب يحرق الهرطوقي العديم الإصلاح حياً . لماذا اخذ رجال الدين النصرانيين على عاتقهم ارتكاب كل هذه الجرائم اذا لم يكونوا يعتمدوا على نصوص العهد القديم بأرتكاب هذه الجرائم بل ان بعض الباباوات ترأس حملات على بلاد المسلمين بأمر من يسوع
المسيحيون اسؤهم على
الاطلاق ارثوذوكس مصر -اما المسيحية الوديعة كما يدعي اصحابها فقد نشرها الرومان بحد السيف ونصوص ما يسمى الكتاب المقدس استخدمت في تبرير وحشية الكنيسة مع كل من يخالفها: لوقا 19:27 “اما اعدائي اولئك الذين لم يريدوا ان املك عليهم فأتوا بهم الى هنا واذبحوهم قدامي” متى 10:34 “لا تظنوا اني جئت لألقي سلاما على الارض. ما جئت لألقي سلاما بل سيفا” صموئيل الثاني 12:31 “و اخرج الشعب الذي فيها ووضعهم تحت مناشير ونوارج حديد و فؤوس حديد و امرّهم في اتون الآجرّ وهكذا صنع بجميع مدن بني عمون. ثم رجع داود وجميع الشعب الى اورشليم” العدد 31:17 “فالآن اقتلوا كل ذكر من الاطفال. وكل امرأة عرفت رجلا بمضاجعة ذكر اقتلوها” حزقيال 9:5 “و قال لاولئك في سمعي اعبروا في المدينة وراءه واضربوا. لا تشفق اعينكم ولا تعفوا” انكم يا ارثوذوكس مصر ترضعون اطفالكم كره الاسلام والمسلمين المصريين وتحقنكم كنيستكم بالحقد الكنسي والتاريخي ضد المصريين وضد الاسلام وانتم اسوء طائفة دينية في المشرق من ناحية التعصب ضد الاخر ولو كان مسيحيا ويصفكم مسيحو الشام باعراب المسيحية او بدوها لشدة تعصبكمفي عام 1340م أرغم الملك شارل روبرت غير المسيحيين في المجر على التنصر أو النفي من البلاد. *وفى مصر قتل جستنيان الأول عام 560م 000 200 في الإسكندرية وحدها. *وفى النرويج ذبح الملك " أولاف " كل من رفض اعتناق المسيحية. *وفى روسيا فرض فلاديمير عام 988م المسيحية على كل الروس بالقوة. *وفى الجبل الأسود قاد الأسقف الحاكم دانيال بيتروفيتش عملية ذبح غير المسيحيين ليلة عيد الميلاد عام 1703م *وفي منتصف القرن التاسع / لبنان / الأب ماكسمليان ، وهو رجل دين جاء من لتوانيا .. ولم يكد يهبط إلى شاطئ لبنان حتى صرخ فى الناس ، فالتف حوله الناس يسألونه عما دهمه ، فإذا به يطلب من المسيحيين إبادة كل مسلم ومسلمة ، وإخلاء لبنان من المسلمين ويقول غوستاف لوبون في كتابه" حضارة العرب "حيث يقول عن محاكم التفتيش: " يستحيل علينا أن نقرأ دون أن ترتعد فرائضنا من قصص التعذيب و الاضطهاد التي قام بها المسيحيون المنتصرين على المسلمين المنهزمين ، فلقد عمدوهم عنوة، و سلموهم لدواوين التفتيش التي أحرقت منهم ما استطاعت من الجموع
شهادة مسيحي غير غجري
تنصف الاسلام والمسلمين -للمؤرخ المسيحي هــ. سانت. ل. موس في كتابه (ميلاد العصور الوسطى) حيث كتب مشكوراً: «أقام المسلمون والعرب في مصر دولة تتصف بالسماحة والتسامح المطلق مع باقي الأديان، ولم ينشروا عقائدهم بالقوة، بل تركوا رعاياهم أحرارًا في ممارسة عقائدهم بشرط أداء الجزية، فقام النصارى باعتناق الإسلام رويدًا رويدًا، وكان الاضطهاد الروماني (النصراني) وكثرة الضرائب والقهر الديني (الكاثوليكي) لشعوب مصر والشام سببًا في ضياع ولاء هؤلاء للدولة البيزنطية (النصرانية) بل ساعدوا المسلمين. ولقد قام البيزنطيين بمذابح بشعة ضد اليهود أيضًا لأجل تنصيرهم بالإكراه، ولقد عرض الإمبراطور هرقل عقيدة روما في المسيح (الطبيعتين والمشيئتين) على سكان مصر والشام المؤمنين بعقيدة الطبيعة الواحدة في المسيح، فرفضوا عقيدة روما، فأنزل بهم الرومان أشد أنواع التنكيل، وعندما انتصر المسلمون على الروم ساد الفرح الشعوب النصرانية الشرقية،واعتبروا أن هذا هو عقاب السماء للرومان الكفار (هراطقة خلقيدونيا الكاثوليك)... وقد دخل المسلمون مصر بدون إراقة نقطة دم واحدة، أو تدمير ممتلكات، بل تم إخضاعها سلميًا». وقال ول ديورانت: «المسيحيون كانوا في كثير من الأحيان يفضلون حكم المسلمين على حكم أهل ملتهم» قصة الحضارة (13/ 297). وقال: «كان أهل الذمة المسيحيون والزرادشتيون واليهود والصابئون, يستمتعون في عهد الخلافة الأموية بدرجة من التسامح لا نجد لها نظيرًا في المسيحية هذه الأيام» السابق (13/ 130، 131). والعجب أن من يحمل كبر هذه الافتراءات هم رجال الكنيسة المسيحية (المبدلة بالطبع)!! وتناسوا وتعاموا وتغافلوا عن أن كنيستهم قد قامت على الدم والجماجم والظلم والاضطهاد، ومن له أدنى دراية بالتاريخ يدهش ويصعق من فضاعة تلك الأخبار الشنيعة، ونقول لهؤلاء: ألم تقم الكنيسة الرومانية بقتل المخالفين بالسيف، وإحراق أناجيلهم؟! ألم تقم الحروب بين الكنائس دهورًا، وراح ضحيتها مئات الآلاف من النساء والشيوخ والأطفال والرجال المظلومين في القرون الوسطى المظلمة؟! أي في أوروبا، أما الإسلام فكان عصره زاهرًا. ألم تتحارب الكنيستين وتكفر إحداهما الأخرى وكلّاً منهما تصدر صك الحرمان للأخرى وصك الغفران لأتباعها؟! ألم تقم محاكم التفتيش البشعة بكل ألوان الهمجية التي عرفها بنو آدم ضد المسلمين واليهود والنصارى المخالفين في أسبانيا؟ بل وطال حتى من هرب لهولندا وإنجلترا. كذلك أفلم تقم
كتاباتكم وتعليقاتكم
نضح تربيتكم -الحقيقة اننا نقول للانعزاليين الكنسيين ان شتائمكم للاسلام والمسلمين انما هي نضح تربيتكم
فتح
ابو الفرج -مقال قيم بجميع المقاييس عيبه الوحيد انه فتح علينا ال copy-paste
الدين ليس برئ
فول على طول -المقال ممتاز الى أن وصلت الى الجملة الاتية : جرا ئم الابادة والتهجير والاضطهاد والعنصرية ارتكبها غزاة باسم الدين والدين منهم براء،ان ..انتهت الجملة . الحقيقة يا سيدنا الكاتب لو كان الدين برئ ما كان هناك قتل وتهجير ..أسوأ أنواع القتل والتهجير سببها الدين الأعلى بلا منازع ..بل هو الدين الوحيد الذى يحرض المؤمنين على القتال ونشر الدين حتى يصير كلة للة ..أما محاولات الذين امنوا بالتكذيب أو الانكار أو اتهام ديانات الاخرين أو استدعاء التاريخ فهى محاولات فاشلة ولن تمحو النصوص الارهابية من الدين الغير محرف . وشكرا للقدير خوليو الذى يقرأ ما بين السطور وتعليقاتة لا تصد ولا ترد فهو يمتعنا دائما .
حقاً الدين منهم براء
محايده -((((((فتلك تحتاج لمجلدات لتدوين جرا ئم الابادة والتهجير والاضطهاد والعنصرية ارتكبها غزاة باسم الدين والدين منهم براء - )))) حقاً الدين منهم براء ..وفي المرات القادمة ارجو ان تكتب عن تعذيب المسلمين في أفغانستان وبورما والبوسنه والصين وغيرها من وقع تحت سياط الاضطهاد ..وشكرا