الأخذ بالتجربة الغربية لإقتلاع التعصّب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تساءل أحد الأصدقاء أمامي كيف وفي خلال فترة زمنية قصيرة أصبح لداعش جيش يفوق 50 ألف مقاتل؟؟؟ وكان ردي بلا أي تردد.. البطالة أولا.. و غسل الدماغ ثانيا.. من خلال عملية تحريض وكراهية لكل ما هو مختلف ولكل معتنقي الأديان الأخرى.. إمتدت عبر أكثر من ثلاثين سنة عملت على تكريس مفهوم التضاد بيننا وبين المجتمعات الأخرى والأديان الأخرى.. بحيث جعلت كل شعوب المنطقة العربية الإسلامية في حالة جهاد مستمر أخذ كل الأشكال بدءا بالرفض لكل القيم المختلفه بدون حتى التفكير بما قد نستفيد منه من هذه القيم.. رفضنا حرية التعبير... وحرية التفكير... وحرية الدين.. وحرية المرأة.. وإستعمل فقهاء الدين المنابر لتوظيف كل ماهو مناقض للقيم المجتمعية الإيجابية التي يجب غرسها في هذا القرن.... كما قال الدكتور عبد الحميد الأنصاري في إحدى مقالاته السابقه.. نحن الأمه الوحيدة التي تدعي على الكفار في مساجدها.. ولولا الكفار لما وجدنا المكيف.. ولا السيارة..ولا الطيارة !! بمعنى كل وسائل الراحه التي ننعم بها بينما نرفض مخترعيها ونكفّرهم !!!وأكدنا لكل هذه الإختلافات في مناهجنا التعليمية.
في سبتمبر 2001 وخلال أيام بعد إعتداء القاعدة في نيويورك.. وفي حلقة للمذيع حافظ المرازي "من واشنطن" حيث جمع أربعة من الأميركيين من أصول عربية للبحث من أين جاء هذا العنف.. شاركت هاتفيا كمستمعه للبرنامج.. بأن التحضير لهذا العنف تم من خلال الخطاب الدين المشحون بالتعصّب والكراهيه لسنوات الذي كرّس لتقسيم البشر إلى نحن.. وهم !!! ويبدوا أن المشاركين ’صعقوا من تعليقي لأنني رأيت كيف تبحلقت عيونهم خوفا من الرد أو الإجابه... هل كانوا غافلين عن حقيقة ما كان يحدث في جوامع المنطقة العربية.. وحتى الجوامع الموجودة في الغرب...
’ترى من هو المسؤول الحقيقي... هل نضع اللوم على الأنظمة العربية التي تقاعست عن تحقيق طموحات مواطنيها في حياة كريمة.. هل نضع اللوم على فقهاء الدين.. هل نضع اللوم على الثقافة العقيمة والتي أنتجها بالتأكيد فقهاء الدين وإستمرأها حكام المنطقة العربية خوفا على عروشهم الذهبية.. هل نضع اللوم على أنفسنا لأننا لم نتصدى فورا لتصاعد العنف المبرر بالنص وبالثقافة.. في منازلنا.. وفي مجتمعاتنا.. وفي عقولنا..&
داعش ليست وليدة مؤامرة غربية جاءت حصيلة الأسباب السابقه... وإن كان غباء الغرب في التعامل مع الوجود السوفياتي في أفغانستان كان أول من ساهم في إعادة ولادة الفكر الجهادي.. ولكن علينا في ذات الوقت ان نتساءل وبصدق هل حقا مثل هذه الأفكار موجودة في الدين؟؟؟ من حق الإنسان العربي أن يعرف الحقيقة وأن مثل هذه التحريضات موجودة في كل الأديان.. وكل الكتب الدينية..بما فيها كتب الدين الإسلامي..&
بالمقابل علينا اولآ الإعتراف بأن الأديان كلها جاءت من أجل خدمة إنسانها. بهدف تنظيم للمجتمع الذي يعيش فيه بما يتناسب مع تلك الحقبة التي نزلت فيها الأديان... ولكن من واجبنا في هذه الحقبة الإعتراف بالتغييرات الكبيرة التي مرت بها البشرية خاصة وخلال المائتين سنة السابقه.. والتعايش مع ما حولنا..&
الأهم في ذلك التساؤل كيف إستطاع الغرب أن يقتلع الأفكار الدينية المتصلبة من النفسية الغربية بينما تسمع ضجيجها حتى في دقّات قلب الإنسان العربي.. سواء القابع في المنطقة أم المغترب المواطن في دول الغرب..&
كيف نجح الغرب في تحجيم وإقتلاع العناصر السلبية من مجتمعاته؟
اولآ تحييد الأديان..لوأد التعصب في مهده.. مما مهد وتدريجيا للفصل التام بين الدين والدولة.. بحيث تحوّلت المنابر الدينية وحفاظا على وجودها وإستمرارها.. منبرا للنور والتنوير من خلال رسالة التعاطف الإنساني التي تحث عليها مستعملة العوامل المشتركة بيننا كبشر على أنها الرسالة الإلهية والهدف الأسمى من الدين.. واستعملت هذه الرسالة كعامل جامع وليس عامل ’مفرّق... وبالتدريج وأدت في نفسية المواطن الإحساس بالتميّز والإستعلاء..&
في ذات الوقت الذي عملت فيه الحكومات على تجذير فكرة المواطنه من خلال دستور يؤكد الحريات والمساواة ولكنه وفي ذات الوقت يؤكد سيادة القوانين... وعملت على إعلاء وترسيخ ترابط المصالح الإقتصادية المشتركة بين شعبها وشعوب المناطق المجاورة..بحيث ضمنت فكرة الأمن الإقتصادي والأمان للجميع..&
تقنين حرية التعبير.. التي شجّعت على نمو وتنمية المجتمع المدني الذي يوجه الحكومات من خلال الرأي العام.. (حتى وإن لم تعمل به هذه الحكومات كما حدث حين خرج الملايين من المواطنين في أنحاء العالم الغربي رافضين لفكرة الحرب على العراق.. ولكن هذا المجتمع المدني وحتى هذه اللحظة يعمل على محاسبتها.. خاصة في بريطانيا ).. المجتمع المدني هو القلب النابض والموجه للسياسات الحكومية سواء الداخلية أو الخارجية.. نعم قد يعطب لفترة.. ولكنه يعود ليحيي الضمير الجمعي في هذه المجتمعات لتوجيه الحكومات..&
في المقابل وفي المنطقة العربية فحرية التعبير شبه معدومة...و’محرّمه دينيا.. ومرفوضه من الحكومات والمجتمعات وكلها تعمل على تنمية ونمو ثقافة القطيع فكيف لمجتمعات العمل المدني الخروج عن هذه الثقافة.. والخروج من الخوف المتأسس في قلوبنا عن هذه الثقافة؟؟؟ إضافة إلى أن المبدأ الأساسي للعمل المدني في الغرب مبني على الضمير الفردي لبعض الأثرياء من منطلق الإحساس بالمسؤولية والعطاء.. يقومون برصد ثرواتهم أو جزء منها للعمل المدني.. وهي أيضا ثقافة غير منتشره أو معروفه في المنطقة العربية إضافة إلى ما ذكره الزميل العراقي جواد غلوم في مقالته في إيلاف "" منظمات العمل المدني في العراق بؤر فساد وسياحة"" عن الفساد المستشري فيها.. تعليقي أن غياب ثقافة المسؤولية المجتمعية في مجتمعاتنا هي ما جعل العمل في مثل هذه المنظمات مجرد وظيفة تضمن الراتب إضافة إلى تغطية مصاريف حياة تشمل الإستمتاع ورؤية العالم !!
ماذا نستطيع وكيف نواجه التهمة الموجهه للمنطقة العربية بأسرها الآن.. وهي تهمة الإرهاب؟
الحرب على الارهاب تتطلب الجرأة وعدم الخوف والانخراط في معركة الافكار بدل التفجيرات.. تماما كما حاول المرحوم فرج فودة.. والمرحوم نصر حامد أبو زيد الذي دعا لتجديد الخطاب الديني وإعتبره الفريضة الغائبة.. بمعنى تخليص النص من سلطته المطلقة.. أي تفسيره تفسيرا إيجابيا يتناسب مع الوقت والزمان.... ومحاولة فهمه من حيث القصد والنية وليس التطبيق الحرفي لما كان ’يعمل به قبل 1400 سنة !!!! وهي السلطة التي تستعملها داعش وأخواتها للمرور خلالها إلى المجتمعات والعقول العربية.. ولتجنيد الشباب العاطل عن العمل....&
الحرب على الإرهاب تبدأ من تحييد النصوص.. وليس التأكيد على أنها منهاج حياة.. لأنها وفي القرن الحادي والعشرون.تغلغلت إلى ثقافة.تصطدم بقوة مع التغيير المطلوب فيما أصبح ’يعرف بالتقاليد والعرف والتي تصطدم بقوة داخل المجتمع ذاته مع قيم الإنسانية والتسامح والعفو...&
الحرب على الإرهاب تقتضي نقدٌ للثقافة السائدة من داخلها التي ’شرّعت من خلال النص ونقد جرىء لتلك القوانين المعمول بها والتي تتصل مباشرة بالحط من الكرامه الإنسانية.. تماما كما يحدث فعليا وعلى أرض الواقع في موضوع الشاب السعودي الذي حكمت عليه المحكمة بألف جلده لمجرد تفكيره الليبرالي الذي يرى بان من مصلحة المجتمع السعودي إلغاء المؤسسة الدينية المعروفة بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لأنها عائقة للتنمية المجتمعية وتتدخل في كل الأمور الشخصية.....&
الحرب على الإرهاب تقتضي التمييز الواعي بين الواقع.. وبين الأسطورة.. ودفن الكثير من الخرافات الدينية التي تملأ المناهج التعليمية.. وهي تتطابق أيضا مع محاولة الشيخ الأزهري سالم عبد الجليل وكيل وزارة الأوقاف السابق تبرير فكرة تعدد الزوجات في الإسلام.. بأن كشف أسطورة النبي سليمان الموجودة في الكتب التوراتية والتي من غير الممكن قبولها وقبول فحولته الجنسية التي تدّعي بمعاشرته ل 100 إمرأة في ليلة واحدة...&
الحرب على الإرهاب تقتضي تقنين حرية التعبير والفكر.. والفصل التام بين العمل الدعوي والعمل المدني الذي يقوم على أساسة المجتمع المدني.. تماما كما حصل حين قامت جمعية صناع الحياة بالإطاحة بالداعية عمرو خالد.. لبعد نظر المؤسسين للجمعية بفصل تام بين العمل المدني التنموي للقدرات البشرية.. والدعوة الدينية خاصة وأن دعوته إرتكزت على التنمية بالإيمان.. فكيف؟؟؟؟&
خلل التفسير والتأويل الديني بناء على الفقه هو ما أدخل الإنسان العربي المسلم في متاهات الفهم والتطبيق؟؟ وليس هناك من أمل في إصلاح سياسي.. أو إقتصادي أو إجتماعي بدون مراجعة هذا الفكر وفهمه فهما يتناسب مع الحاجات الإنسانية العصرية.. ومع مبدأ التعايش في هذا العالم..&
&الحرب على الإرهاب يجب أن تبدأ من أنفسنا ومن داخل المنطقة العربية.. خطوة بابا الفاتيكان الأخيرة لفتح حوار للأديان في جنيف تصب في فتح عيون الغرب على أنه من الجهل انفاق المليارات بمعركة عسكرية لن تنتهي.. بل ستؤسس للغلو في التعصب وفي رفض حتى المسلم المعتدل لهذه الحرب خاصة حين تاتي من الخارج وبمساعدة أنظمة عربية ساعدت ولا تزال على نمو وتنمية هذا التعصب والإستعلاء.... والتطرف.
ولكن البابا لم يستطع إقناع الحكومة البريطانية حين قال " إن حرية التعبير لا تسمح بإهانة ديانة الآخر أو التهكم عليها "... وعلى لافور أجاب ديفيد كاميرون رئيس الوزراء بان المجتمعات الحره تعطي الحق بالتهكم على الديانات.. ولكنها لا تعطي الحق بالإستعلاء على القانون وإستعمال العنف.
&
التعليقات
الاصل خطأ
متابع--قطري -الدين لافائدة منه ابدا--حروب وكراهية وارهاب(من ايجابيات الالحاد انها غير موجودة تلكم الامور) --هذا ماتوصلت اليه بعد سنوات طوال---اصحاب او رجال الدين يزعمون ان الله ارسل جبريل ليبلغ الرسائل---بصراحة يعني اسمع هذا--يتبادر الى ذهني افلام هوليوودالسينس فيكشن---science fictionمعقول هذا الكلام--طائر ( مادام يمتلك 600 جناح كما يقال- يعني طائر السؤال كيف يتكلم او على هيئة انسان او كيف شكله نريد الحقيقية)يقطع مسافات لا نعرفها قد تكون الاف بل بلايين بل تريليونات بترليونات الكيلومترات--اي مليارات او بلايين او تريليونات او ارقام فلكية من سنوات ضوئية لا ندركها-بدون اجهزة او معدات ((المفروض ان الخالق متقدم علما وتقنيا وليس كما يقال دائما وبكل سذاجة كن فيكون-هذا كلام لا يجوز قوله بل تصديقه-))لكي يقول لاحد انت رسول --شيء انا ماعرف كيف حصل كل هذا بغفلة من التاريخ من وقت ومكان-ثم تراكمت الافكار والاعتقادات الى الان----لكي اكون منصف--ساطرح سؤال واحد اذا تمت الاجابة علية علميا--بعدها كل شيء ممكن--متى هبط أدم على الارض----بعدها عندي استفسارات لهذا السؤال؟؟وفي الختام ارجوا ان لايتشنج او يتعصب احد لاني انشد الحقيقة--وكما ذكر بالقرءان--من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر--تحياتي
التكفير اختراع مسيحي
هاتوا الدفاتر تنقرأ -الحقيقة ان التكفير ليس اختراع الاسلام فهو موجود قبله في اليهودية والمسيحية خاصة التي استخدمته على نطاق واسع تسبب عنه ابادة ملايين البشر من داخل المسيحية ومن خارجها وارجعوا الى أضابير التاريخ الموثق لتعرفو ا لكن يفرق التكفير في الاسلام ان الكافر كفره على نفسه والله يوم القيامة حسيبه وهو مالم يكن حربيا او معتديا او متجاوزاً للانظمة والقانون في المجتمع المسلم فهو معصوم الدم والعرض والمال له ذمة الله ورسوله وأمرنا. بالعدل معه والاحسان اليه ولو كان للاسلام والمسلمين موقف من الكفار كان أبادهم من الف واربعمائة عام ولم ينتظر المسلمون وكانوا سادة الدنيا ظهور داعش. فكل ما يكتب الان هو هذيان وهو الرائج وسبوبة العيش ورغي المثقفين
a brilliant article
k.g -A straight forward you nailed it.Hoping that the readers of this respectable elect.news-paper will understand and appreciate.Keep on writing expose the demagogues. THANKS.
طروحات فكرية مرفوضة
من انتم يا اقلية الاقلية -الحقيقة ان الطروحات الفكرية أوما تقترحه الاقلية الفكرية العلمانية او اللبرالية او الملحدة هي طروحات فكرية مرفوضة جملة وتفصيلاً ولا توافق عليها الأغلبية المؤمنة في الدولة الاسلامية نحن ننصح هؤلاء ان يرتاحوا ويعيشوا حياتهم كما يرغبون في الغرب اما اذا قدموا الى ديار الاسلام فلا يسعهم الا الالتزام التام بالنظام والقانون في دولة الاسلام وغير مصرح لهم بالتصريح بأي افكار كفرية تعارض مباديء واحكام الاسلام ولا يُسمح لهم بالتصريح بالحادهم ولهم فقط ان يعيشوا داخل بيوتهم كما يرغبون مالم يستخدموا أدوات التواصل الاجتماعي فيها للدعوة لأفكارهم المنحرفة او التآمر على الدولة
اسلوب غير كاف
ابو رامي -اعادة التفسير بالاسلوب الذي ذكرته الاستاذة قد ينفع البعض وليس العموم وسوف يبقى جمع غفير لا يعيروا اهتماما مهما تعددت التفاسير واختلفت الآراء وسيبقى خطر الارهاب على يد المتطرفين قائما ما زال في الامة دعاة وفقهاء يدعون اليه كونه جهادا واجبا على كل مسلم ومسلمة..قد يكون استكمال تجربة الغرب في تشكيل كيان مستقل لهؤلاء المتشددين على غرار الفاتيكان ليحكموا بالشريعة التي يريدون كما أن الجمع بين مجمل الافكار المطروحة اكثر نفعا دون شك.
هراء المثقفين
الارهاب كصناعة -هراء ،. فالجوامع والخطب فيها موجودة منذ الف واربعمائة عام ولم ينتج عنها عنف او ارهاب للاخر العنف والارهاب تمت صناعته في دوائر الاستخبارات وتم الاستعانة فيه بالأكاديمية الضليعين في الاستشراق لصناعة عدو للغرب وقد اوشكت الشيوعية على الأفول. فكان لابد من عدو جديد يجري به اخافة المواطن الغربي ولكن هذا البعبع الذي أنتجته المختبرات خرج عن السيطرة وضروب صانعيه
لا تعيرونا بما انتم فيه
ماذا قدمتم للانسانية -ياست احلام ان مخترع السيارة او المكيف او الجوال لا يتصدق بها علينا بل نشتريها بحر مالنا بعد معاناة ولكن اخبريني انت وتيارك الذي كفر بالله وأشرك اوالحد وتعلمن وتغربن ماذا أنتج للانسانية من اختراعات ، غير شتم الاسلام وسب المسلمين بألفاظ عنصرية وبذيئة ؟ انتم تعيشون كملاحدة كنسيين مشارقة عالة على الغرب العلماني والشرق البوذي في صناعاته ومنتوجاته فأنتم متخلفون مثلنا فلا تعيرونا بما انتم فيه فعلا ولا تنسبوا انفسكم الى الغرب المسيحي او العلماني حتى لا تكونوا كالقراءة الصلعاء التي تتباهى بشعر اختها
كفره على نفسه ؟
خوليو -ياسيد رقم -2- تقول أنّ في الإسلام من كفر فكفره على نفسه ؟ إذاً قل لنا لماذا القصاص في الدنيا في الإسلام ؟ لنشعل لك ضوءاً حتى ترى قليلاً : إن قال شخص ما أنه لايصدق بالله ورسوله ولا باليوم الآخر ولايحرم ماحرم الله ورسوله والقول فقط بالكلام اللفظي والمكتوب دون أن يحمل سوى ريشة وقلم ، ما هو رد الإسلام عليه ؟ تجد في التوبة 29 الرد الواضح : وقاتلوا الذين لايؤمنون بالله وباليوم الآخر ولايحرمون ما حرم الله ورسوله ، فكيف تقول حضرتك أن كفره على نفسه ؟ هذا الكلام قله ياشيخ على تلاميذ الكتاتيب ، هذا العصر لايسمح باستخفاف العقول ، افصلوا الدين عن الدولة واكتبوا دستوراً أساسه المساواة ، هذه الكلمة اتي ترتجف مفاصلكم منها ، مقالة جيدة للسيدة الكاتبة .
الله محبة
ابو زيد شاهين -من السذاجة اذا قلنا بان لله وكلاء على شكل انبياء او مرسلين وعددهم بالالاف . ان الحقيقة هي ان الذين ادعوا النبوة ليسوا الا قادة سياسيون متميزون استغلوا تخلف البشرية في حينه كل حسب موقعه الجغرافي وظروفه الاجتماعية والسياسية وادعوا بانهم مرسلون من قبل ما اسموه هم (الله ).واذا اعترفنا جدلا بانهم مرسلون من قبل الله هل يعقل بان الله يرضى بان تمارس كل هذه الجرائم من قطع الرقاب واغتصاب النساء والاطفال وسبي الاموال وهدم البيوت فوق رؤوس اصحابها باسم الله دون ان يعاقب فاعليها او ردعهم على اقل تقدير علما بان المتدينين منهم يدعون بان الله هو غفور رحيم وان الله محبة وان معظم الحروب حصلت بسبب الدين .
الغرب هو بؤرة تعصب
قاد الإبادات ضد الانسانية -بالواقع ان الغرب الوثني ثم المسيحي ثم العلماني هو بؤرة التعصب ضد الأجناس البشرية الاخرى والاديان ومن هنا نفهم الإبادات العظيمة التي مارسها ضد الانسانية في قارات العالم القديم او في قارات العالم الجديد وكله موثق عليه
يا سيدة احلام
رائد -الا يتوجب عليك ان تكوني موضوعية بطرحك انت تريدين منا ان نترك ديننا وقرآننا الشريف وسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لانها لاتتوافق مع العقيدة الغربية وما تطلبيه انت يا سيدة احلام لم يطلبه أحد من لغرب لعلمهم استحالة ذلك ولو كنت تقرأين او تتابعين لاستمعة لخطاب الرئيس الفرنسي هولاند حين قال ان الاسلام يتوافق مع الديمقراطية ولاستمعت لخطاب البابا انت يا سيدة احلام تصدرين أحكامك معتمدة على مرجعيات عقائدية تحارب الاسلام والمسلمين انت تريدين منا ان نتعلم قبول اهانات وتجريح وشتم الاخرين لنا واعتبارها الطريق الى الحرية وكأن لسان حالك يقول انه يجب على الضحية ان توافق جسدها مع صوت الجلاد ... قد تكون تجربتك الشخصية في الدول الغربية علمتك ان هذه هي الطريقة الصحيحة لنيل اعجاب ورضى الغرب ... اننا نشكرك على محاولة تعليمنا طريقتك ولكننا لن نستطيع ان نطبقها ... عليكي يا سيدة احلام قراءة المزيد عن الدين الاسلامي لتتعلمي كيف تخاطبينا بشكل منطقي ولتتعلمي ان اكثر من الف واربعمائة عام حاول غيرك من الجهابذة وعلماء الغرب ان ينالوا من الاسلام والمسلمين ادت تلك المحاولات بمعظمهم الى اعتناق الاسلام
غباء و تهاون الغرب
هل هو مقصود ؟ و خطة -احد النقاط المهمة التي تدفع الشباب للالتحاق بداعش هو وجود أمل في نجاحهم بتحقيق أهدافهم لان الشاب الذي لا يعتقد بوجود اي أمل آر فائدة ترجى من التضحية بروحه فلا يقدم على عمل و لكن عندما يتصور ان تضحيته هذه ستأتي بنتائج فمستعد ان يضحي بنفسه و سبب وجود الأمل هو ما يرونه من تسامح و تهاون الدول الغربية معهم في محاربتهم و الانشقاق الحاصل بين الغرب و وروسيا و بين الغربيين انفسهم بخصوص سياستهم تجاه اسرائيل و كذلك بسبب تأثير المال الخليجي و الطمع الغربي و الركض وراء المال الخليجي يجعلهم لا يحاربون القاعدة و داعش بجدية و لا يستهدفون الأسس الفكرية التي تقوم علبها هذه المنظمات فضلا عن استمرار التهاون و التشجيع على هجرة المسلمين الى اوروبا بعد كل تلك الهجمات الإرهابية على اوروبا و التي ينظر لها كمكافأة لأعمالهم فلو كان الإرهابيين شعروا بان المسلمين يفقدون مواقعهم و يخسرون إمكانية الهجرة الى اوروبا لما أقدموا على هذه العمليات ، مطلوب تبديل السياسة الغبية للغرب تجاه داعش و غيرها و تغيير التكتيك فلا يمكن ان تحارب منظمة إرهابية و انت في نفس الوقت تكيل الثناء على أسسها للفكرية العقائدية مثل ان تعلن يوميا ان الاسلام بريء من الارهاب بينما العالم كله يعرف انت تكذب و حتى الغبي يدرك من كثرة تكرار العمليات الارهابية التي يقوم بها مسلمون متطرفون بعلاقة الاسلام الوطيدة مع الارهاب يعني مثل ان تحارب الشيوعيين و لكن في نفس الوقت تمدح الأفكار الشيوعية و تكيل الثناء على ماركس و تتهم الشيوعيين بانهم لا يطبقون الشيوعية و انحرفوا عن مبادئ ماركس بهذا للخطاب الضعيف لن تستطيع إقناع الناس و لا محاربة داعش
شريعة الزوجة الواحدة
Sam -الأخت أحلام لا أريد في تعليقي علي هذا المقال ان ازيد علي ماعلقت به علي مقالاتك السابقة . ولكن ارغب في إضافة ملحوظة وهو نقلك عن الشيخ سالم ان قصة سليمان قصة توراتية . الأخت الفاضلة انت مازلت تؤمنين بكلام الشيوخ الذي يعتمد علي المصادر الإسلامية فهو لابد ان يكون صادقاً من وجهة نظرك وهذا هو حقك . ولكن هل تحققت من القصة من مصادرها الأصلية أرجو ياسيدتي ان تقرأي عن قصص الأنبياء من مصدرها الأصلي وهو التوراه . والتوراة تنقل حقائق وليست خرافات وقد ذكرت التوراه ان سليمان كانت له زوجات كثيرة وتصل الي ١٠٠٠زوجة أي اكثر مما ذكر الشيخ ولكن لم تقل التوراة موضوع لف علي ١٠٠ في الليلة الواحدة وهذا إسقاط إسلامي . ولكن هذا الفعل كان ضد إرادة الله واضع شريعة الزوجة الواحدة منذ خلقة أدم. فالله خلق حواء واحدة لآدم وليس حوات. وعندما جاء قوم من اليهود يسألون السيد المسيح " هل يجوز ان يطلق الرجل أمراته لأي سبب"فرد عليهم السيد قائلاً " بسبب قساوة قلوبكم سمح لكم موسي بالطلاق ولكن من البدء لم يكن هكذا . من طلق امرأته الا لعلة الزنا جعلها تزني ومن تزوج بمطلقة فهو زاني" أي ان في المسيحية اصبح الطلاق فقط لعلة الزني وبالقطع شريعة الزوجة الواحدة المطبقة في المجتمع الغربي والتي لا يأنس لها المسلمون الذين يعيشون في الغرب ويريدون تطبيق الشريعة الإسلامية . ومن المعروف في الغرب ان كثير من المسلمين يتزوج بأكثر من واحدة ولكن لا يستطيع ان يجاهر بذلك وإلا يتعرض للمسائل القانونية
اقتلاع الدين او التعصب ؟
كان غيركم اشطر وانكى -الحقيقة ان التعصب العرقي والديني كامن في الثقافة الغربية وهناك تيارات ومنظمات تشبه العصابات مصرح لها بالعمل تمتلك اعلاما قويا ومؤثرا وتستقطب عشرات الألوف من الشباب الغربي وهي تتدرب علنا على استخدام السلاح وتذهب مع الجيوش الغربية لقتل المسلمين او تتطوع مع الصهاينة لقتل الفلسطينيين ان مطلب الكاتبة هو اقتلاع الدين الاسلامي وهيهات لها او لغيرها ان يحصل كان غيرها اشطر وكان يملك أدوات الابادة ان هذه الامة تضعف ولا تستأصل وبالتالي دينها اننا نقول للملحدين واخوانهم الكنسيين الانعزاليين انكم تحاولون عبثا فالله غالبكم وانتم ستموتون وتتعفنون ثم الى جهنم وبئس المصير .
البابا لا يحاور بل يحارب
ليكن معلموماً لكل مسلم -الحقيقة ان بابا الكاثوليكة ضل الرب على الارض وراعي كنيسته ومن خارجها كفار ؟! لا يحاور بل يحارب وهو يسعى لدى الحكام المسلمين لإباحة الردة عن الاسلام وحماية المرتدين والسماح بالتنصير في المجتمعات المسلمة وبناء كنائس بجزيرة العرب واستغلال الفقر والمرض والعوز من اجل تنصير المسلمين
ردا على الشماس الجاهل ٨
رد الاعتداء حق طبيعي -اوضحت لك يا شماس جاهل ان الاسلام قد عصم دم الكافر وعرض ومال غير حربي وغير المعتدي اما الكافر المعتدي فواجب ردعه وقتله ان تطلب الامر دفاعا عن النفس وهذا حق طبيعي لأي فرد وجماعة فحتى يسوع الذي يأمر اتباعه بإدارة الخد اتباعه مدججون بالسلاح حتى أسنانهم ويعتدون على الناس خلاف الوصايا ، اما اقتراحك الذي تكرره كثيرا هنا فليس له سوق وهو منتج فاسد وفاشل ولا يشتريه احد ونحن نعرف الغرض الخبيث من ترويجه لكننا لكم بالمرصاد .
كلمة الحق
عائشة -سنبقى وندور دون حل لاننا خائفين من كلمة الحق. الكل يعرف ان السبب ليس الرسوم وليس البطالة وليس قضية فلسطين. في العراق وسوريا وبلجيكا والهند وباكستان و ليبيا وروسيا والفلبين وتايلاند والكثير من الدول التي طالها ارهاب المسلمين لم يكن هنالك اي رسوم. واذا كانت الحجة هو اكتوائنا بحروب الغرب ولنفرض انه صحيح فقط لاسكات المنافقين لان الغرب ساعدنا للتخلص من الدكتاتوريا واوانا ومنحنا الجنسية عدا عن المساعدات الانسانية والاقتصادية لبلداننا, اقول ولنفرض انه قد اكتوينا بنار الغرب ولكن الكوبي لم يفعل هذا باميركا والصيني لم يفعل هذا باليابان والهندي لم يفعل هذا ببريطانيا وكذلك الصيني من هونج كونج. واذا كان بسبب فلسطين فانه لم يحدث مع شعب التبت ولم يحدث مع اسكتلندا ولم يحدث في جزر الفولكلاند ولم يحدث في تركيا عند احتلالها قبرص ولم يحدث عند احتلال بلد مسلم لاي بلد مسلم او غير مسلم كاحتلال سوريا للبنان وايران لجزر الامارات وامثلة اخرى كالمشكلة الكردية ومشكلة الاقباط والبوليساريو هناك امثلة كثيرة ما اريد ان اقوله هو ان هذا الارهاب لم يحدث صحيح انه كانت هناك بعض المناوشات والقلاقل لفترات قصيرة في بعض هذه الاماكن ولكن لم يكن احدا يمجدها في صلاته من اية ديانة كان. هناك بطالة في جميع انحاء العالم وخاصة بين المهاجرين المسلمين والمسيحيين واليهود والهندوس والبوذيين والعلمانين ولكن لا احد يفعلها ويمجدها في الصلاة غير المسلم. لنتخلص من هذا الارهاب يجب ازالة تعاليم الارهاب لانه اليوم الجميع قد عرفها ولم تبقى مخبئة كما كانت لمدة ١٤٠٠ سنة وذلك بسبب الطباعة والكمبيوتر والانترنت ولن يستطيع احد كبحها واسكاتها كما اسكت من قال اعطوني قرطاسا وقلما لادلكم الى الدين الحق.
ردا اخر على الشماس
غير مصرح لك بهذه الامور -غير مسموح لك يا شماس او لغيرك من الملحدين بالتصريح في مجتمع الأغلبية المسلمة ان تصرح بما يناقض أسس ومباديء واحكام الاسلام وغير مسموح بالتصريح العلني بالكفر والالحاد اما اذا كنت في بيتك او معبدك فأنت حر افعل ما تشاء وعش وفق أسلوبك اما اذا خرجت للفضاء العام فلا يسعك الا الالتزام بالنظام العام للدولة في الاسلام والقانون واذا خالفت طبقنا عليك قانون الهرطقة ان كنت مسيحي او قانون ستالين ان كنت ملحدا .
القران الكريم
كاميليا -المشكلة في انهم لا يعرفون القران. و كذبوا علينا و قالوا لنا بان الأنبياء مقدسين و ذلك عكس ما جاء في القران. القران يتحدث عن صناعة الانسان, عن النمو والتطور. انه النبي موسى الذي احتاج ل 10 سنوات ليعرف بان العيب فيه و قال: رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي. كان يحتاج لان يواجه فرعون و يتعلم الصبر حتى ينمو و يتطور و ينتقل من انسان خائف (يهرب من المواجهة) الى انسان كله ثقة وايجابية (واجه البحر و كله ايجابية). النبي يوسف: حب ابيه له جعله يكره نفسه. و لأنه ما بعد السقوط الا النهوض: في مذلة السجن تعلم ان يحب نفسه . قبل السجن قال: قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ (اعتقد انه ما كان عليه ان يطلب لنفسه السجن) و في السجن قال للملك : قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ. اما النبي محمد فطريق طويل من: يَا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ... الى: وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ. فمتى نعطي اهمية ل تقدم و تطور الانسان اسوة بالانبياء.
يا استاذ مفيش فايدة
فول على طول -سبب الارهاب الحقيقى دون اللف والدوران هو النصوص المقدسة عند الذين امنوا ولا شئ اخر . البطالة موجودة فى كل العالم ولم يتحول العاطلين عن العمل الى ارهابيين وأغلب الذين امنوا من الارهابيين ليسوا فقراء ويحملون أعلى الشهادات الجامعية وخاصة القادة منهم . الارهابيين الاوربيين من المسلمين مثلا ولدوا فى اوربا وليسوا عاطلين أو جهلاء ولا يعانون من الكبت السياسي أو الجنسى وهذة مجرد أمثلة ولكن لديهم قناعة دينية ارهابية . يحاول المؤمنون تبرير الارهاب بأن سياسة الغرب انتقائية والقضية الفلسطينية وأن الأديان الأخرى كذلك وأيضا استدعاء التاريخ وبالطبع هذة كلها مراوغات فاشلة . محاولات المؤمنين بالكذب وانكار النصوص الارهابية والفتاوى أو بأن هذا هجوم على الاسلام وكراهية فى المسلمين ويريدون أن نترك الاسلام وتوزيع الشتائم والاتهامات على المعلقين مثل ملاحدة وكنسيين وأرثوذكس الى اخر هذة الترهات تثبت أنة مفيش فايدة يا استاذة . ؟
من قتلني ؟؟؟
هيباتيا -كان عهد الإمبراطور قسطنطين العظيم هو النقطة الفاصلة في تاريخ المسيحية، فقد اصبحت المسيحية اخيرا و بعد اكثر من 300 سنة من الضعف و الصراع هي الديانة الرسمية للإمبراطورية الرومانية، و سرعان ما تم خلع قناع الضعف و المسكنة الذي ارتدته المسيحية لمدة ثلاث قرون و ظهر الوجه الحقيقي الذي كان مختبئ متحينا الفرصة للظهور، فبمجرد انتقال ميزان القوة للمسيحية بدأ الهجوم علي بقايا الوثنية في الإمبراطورية و زاد اضهاد الوثنية بشدة في فترة حكم الإمبراطور جوليانوس المرتد (332-363م) و الذي تسبب ارتداده إلي الوثنية في موجة من الغضب الشعبي المسيحي تجاه الديانات الوثنية و اتباعها و معابدها، فقد حدث في مصر أن تعدي الغوغاء المسيحيين من رهبان مريوط ووادي النطرون علي افراد الطبقة الأرستقراطية السكندرية من اتباع ديانة سيرابيس، كما هاجمت كتائب القديس شنودة من الرهبان في مدينة “بانوبوليس” (أخميم الحالية) الباقيين من اتباع الديانات المصرية القديمة في الأقصر و باقي مراكز الصعيد الوثنية و شرعوا في تحويل المعابد المصرية إلي كنائس، و لا عجب في ذلك من اتباع نظام الرهبنة، فالرهبان ماهم إلا مجموعة من المتعطلين الجهلة الجبناء الذين اتجهوا إلي الرهبنة هربا من مشاكل الحياة و اضهاد الأقوي لهم عوضا عن مواجهة مشاكلهم و حلها، بأختصار هم مجموعة من الفشلة الذين عجزوا عن مواجهة صعوبات حياتهم فأنعزلوا عن هذه الحياة و سلموا عقولهم إلي أشخاص ليبلوروهم و يستخدموهم كما يشائون
لو افترضنا--
متابع--خليجي -ارجوا ان لا يسأ فهمي-او يزعل احد---لو افترضا غدا لا يوجد دين اسلامي--ماهو السيناريو---سلوك الناس--حرية النساء -الحريات الخاصة ستكون عالية-تغيير الانسان فكره عن مسائل الجهاد والارهاب والشهادة- تغيير القوانين-الى مدنية-انهيار التفرقة العنصرية على اساس الدين-المجتمع سيكون اكثر تمدن وتحضر--انتهاء دور رجال الفتاوي المحرضيين--اغلاق كافة دور العبادة -واستخدامها لامور مختلفة مدنية مفيدة---امور كثيرة--ستتغيير--المهم اختفاء السلفيين التكفيريين الهمج---من القاعدة وداعش--وتختفي ظاهر الارهاب 100%--الان ماهو رـأيكم--واقول بصراحة هذا ممكن حدوثه-لو عرفنا سر الوجود من نحن-عن طريق كائنات فضائية متقدمة علميا ببلايين السنيين--متأكد- وبصراحة انااعرف جزء من هذا السرتحياتي للجميع
ارتباط الكنيسة بالحروب
رائد -المتابع لنشأة الديانة النصرانية يلاحظ انه كلما كان سيطرة لرجال الدين النصارى على السلطة الحاكمة بأي مكان بالعالم تبدأ الحروب والقتل ففي عهد الإمبراطور قسطنطين وهو العهد الذي سيطر رجال الكنيسة على مقاليد الحكم بالامبراطورية الرومانية خلع الرهبان الكنسيين قناع الضعف و المسكنة والحب الذي ارتدوه 300 عام و أظهروا الوجه الحقيقي لعقيدتهم فقتلوا وعذبوا الوثنيين ودمروا معابدهم وفي مصر قام البطريرك كيرلس (سيريل) الأول و هو البطريرك الرابع و العشرون من اباء كنيسة الأسكندرية الذي لقب بألقاب عديدة أشهرها “عمود الدين” و “العظيم” اما عظمنه فقد تجلت بأنشاءه جيش من الأتباع المخلصين وسماهم “بارابولاني” اي الانتحاريين وقد قام هؤلاء بأرتكاب اشنع الجرائم ضد كنائس النوفاتيين وضد اليهود بالاسكندرية وضد كل من يخالف عقيدته من العلماء وفي العصور الوسطى شنت الكنيسة حروب وارتكبت جرائم ضد المسلمين واليهود واستعبدوا الافارقة وباعوهم واشتروهم وأقامت الكنيسة شرعية الرق على مبدء الخضوع المبني على ترتيب هو من أمر الله وهو نظام الهي ولم تنتهي جرائم الكنيسة الا حين اطاحت بهم الشعوب الاروبية وابعدوهم عن السياسة وبعد ذلك ظهر دور البابا بيوس الثاني عشر بالحرب العالمية الثانية الذي حض على حرق اليهود من قبل النازيين وفي عصورنا الحديثة وما ان استلم ما يسمى بالمسيحيين الجدد مقاليد السلطة بالولايات المتحدة الامريكية حتى بدأت الجرائم والحروب من جديد ....لا يمكننا ان نلوم الديانة النصرانىة بشكل عام على هذه الافعال بل ان هذا التحليل المنطقي يمكننا من الوصول الى نتيجة ان تلك الجرائم ارتكبها الكرادلة والرهبان بمختلف رتبهم وطبقاتهم وهذا يوضح وبشكل دقيق خطأ نظام الرهبنة .
في اي انجيل قرأ ماكفي
والى اي كنيسة كان ينتمي ؟ -لم يخل عام في الخمسين عاما الماضية من عمل إرهابي نتج عنه مقتل العشرات أو المئات من الأبرياء، قبل العمل الإرهابي ضد مجلة "شارلي إيبدو " الذي نتج عنه وما تبعه 19 قتيلا .ويكفي التذكير بأمثلة صارخة سمع بها وعرف عنها الجميع: العمليات الحربية والارهاب والعنف التي كان تقوم بها الخلايا الشيوعية بطول وعرض اوروبا الغربية وتفجيرات الجيش الايرلندي الجمهوري في قلب لندن وعمليات الجيش الاحمر الياباني و الالوية الحمراء الحمراء وبايدر ماينهوف الالمانية والعمل والمباشر وغيرها من التنظيمات المسلحة المتطرفة كما . قام الشاب النرويجي "أنش برايفك" يوم الجمعة الثاني والعشرين من يوليو 2011 بتفجير في مقر الحكومة النرويجية في العاصمة أوسلو، ثم هرب نحو جزيرة "أوتاة" القريبة من العاصمة وهاجم بالرشاش معسكرا لشباب حزب العمال النرويجي، ونتج عن الحادثين مقتل 92 شابا وشابة، وكان عمله حسب اعترافاته بتخطيط مسبق ومع سبق الإصرار وأنّه غير نادم ما فعله، وتمّ الحكم عليه بالسجن المؤبد. .العملية الإرهابية التي نفّذها في التاسع عشر من أبريل 1995 الجندي الأمريكي "تيموثي ماكفاي"، بتفجيره شاحنة والعجيب انه لم يشر الى ديانته او الكنيسة التي يتبعها ولا الانجيل الذي يقرأ فيه ؟!
الغرب هو منبع الارهاب
ام يسوع -الحقيقة ان الغرب هو منبع العنف والتطرف من الحروب الاهلية على خلفية دينية الى الحروب العالمية الاولى والثانية على خلفية مصلحية والتي نتج عنها مصرع ملايين ملايين البشر في اوروبا والعالم ثم نقل الغرب عنفه الى العالم الثالث فاحتل قارات العالم القديم وكان قبلها قد احتل قارات العالم الجديد واباد سكانها لاسباب دينية ومصلحية ان ممارسات الغرب هي التي تغذي العنف والتطرف لا بل ان التطرف والعنف هو صنيعة الغرب وتخلق في مختبراتها ان على الغرب عدم التدخل في المشرق المسلم والكف عن الاساءة الى معتقد الاكثرية المسلمة فيه وعلى اراضيه وسن قوانين تمنع ذلك ولجم الاعلام الكنسي والالحادي والنفعي الذي يشعل العنف كرد فعل على الاستفزاز
اوروبا المتحضرة
نبيل -دولة افريقية فقيرة . فرنسا ( او شركاتها على الاقل) اغرت حاكم هذه الدول الفقيرة بان يصرف على نفسه وان يتمتع بالرفاهية كغيره من ملوك العالم . ولانه لايملك شيئا سهلوا عليه الامر بان استدان منهم عشرات الملايين من اليورو . واصبح البلد مدينا لهم فاستولوا على مزارع المطاط وهي الثروة الرئيسية للبلد . كان من الاجدر بهم ان يبنوا له مدارس ومستشفيات وطرق وماء صالح للشرب . هكذا هي اوروبا المتحضرة وتريد سعادة الانسان . . ياست احلام ! هذه القصة في سنة 2014 وليست قديمة . . ولدي قصص اخرى لامجال لذكرها .
اسمعي كلام الارثوذكسي
ياست احلام تحاولين عبثا -ههههه زي ما قال لكِ الارثوذكسي الانعزالي الفاشل ما فيش فايدة ان كل محاولات ايذاء الاسلام تكسرت على صخرته الصلدة قبل قليل كنت اشاهد شريط على اليوتيوب لبلد كان شيوعيا قبل عقود فرض الطغاة فيه وفعلوا كل ما وسعهم فعله من اجل ابادة الاسلام ولكن يا للعجب فقد خرج عشرات مئات الالوف من سكانه المسلمين اصلا في مظاهرة مليونية مؤيدة للرسول الاعظم والاكرم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم موتوا بغيظكم وحقدكم الكنسي والالحادي السرطاني يا كنسيين ويا ملاحدة ثم تعفنوا ثم الى جهنم وبئس المصير
ردا على المسيحي المتألحد
المختفي تحت اسم خليجي -سؤال افتراضي احمق مليء بالسباب والشتائم على الاسلام المسلمين هكذا هم الملاحدة والكنسيون ظاهرا وباطنا نتاج تربيتكم وبيئتكم وكل اناء بما فيه ينضح
الارهاب بين ستالين وهتلر
سؤال الى المضبوعين -العجيب ان ستالين الملحد الذي كان من عشاق الموسيقى وبعزفها فقد تسبب في هلاك على الاقل 22 مليون انسان ؟! اما هتلر فقد كان يعشق الرسم ويرسم ومع ذلك تسبب في هلاك سبعة عشر مليون انسان ؟ نحن نسأل الملحدين واخوانهم الكنسيين هل قتل المسلمون مثل هذه الاعداد من البشر ؟!
مقارنة جميلة
فول على طول -مقارنة جميلة يقوم بها الذين امنوا ...يقارنون الدين الأعلى ب هتلر أو موسولينى أو الجيش الايرلندى والألوية الحمراء ..وبادر ماينهوف والألوية الحمراء والشيوعية والجيش الأحمر اليابانى والشاب الارهابى النرويجى والأمريكى ...فعلا مقارنة جميلة وأنا معجب بها ...طيب لماذا الغضب حينما نقول لكم ذلك ؟ ها أنتم مشكورين تقولون نفس الكلام ..مع تحياتى .
فهم الذين كفروا بطيء جداً
مرقص عبد المصلوب -ههههه فهم احمق من الذين كفروا بيسوع ووصاياه ولذلك لن يخلص ارواحهم وسيتركون يحترقون ويتعفنون في الجحيم. المقارنة يا جهلة بين بشر وبشر وليس بين دين ودين. يارب الذين كفروا يكونوا فهموا
ماخطبك على الاسلام؟
رفقا بالقوارير -ماخطبك على الاسلام والمسلمين ايتها الكاتبة تابعنا سلسلة مقالات مسيئة للدين الاسلامى ( هل صحيح البخارى صحيح) و(داعش وجهاد النكاح) و(ونحن بحاجة لثورة دينية) و(الأخذ بالتجربة الغربية لاقتلاع التعصب), اود ان اسال الكاتبة هل انتى منبهرة بالغرب لهذه الدرجة التى تسيئين فيها على نحو متعمد للدين الاسلامى ؟ ان تكونى متنصرة او مرتدة او ملحدة او كافرة فهذه حريتك الشخصية لا احد مهتم لذلك, اما ان تحشرى قلمك بمواضيع كهذه لا ارى مبررا له!! فانت لن تزيدى ولن تنقصى من الاسلام شيئا, وياريت تطلعى علينا بمقال هادف صادق يستفيد منه الجميع ويكون موضوعا لحوار شيق
تعليق 32 يعبر عن الواقع
رائد -نعم يا اخي فالسيدة احلام اختصت بالاساء الينا والمشكلة انها تجمع نفسها معنا وتقول نحن
الى رقم ٣٢
مقالات أحلام كلها هادفة -و هل تريد مقالة هادفة اكثر من تلك التي تكتبها السيدة أحلام و كلها تصبح مواضيع لحوارات شيقة ، و اذا كانت القشرة الدماغية للبعض سميكة يصعب اختراقها و تجعلهم سعداء في غبائهم و تعاستهم فهذا ليس ذنب الاستاذة احلام ، شر البلية ما يضحك
و المسلمون اقلية
ماجد المصري -نحن أيضا نقول لك ولجميع المتواجدين في الشرق و الغرب وعلى الكرة الارضية كلها إنه ليس من حق الأقلية الفكرية المسلمة أن تقترح علينا مايناقض قيمنا ومبادئنا أنتم أقلية في هذا العالم والاقلية غير مسموح لها بالتصريح لفرض احترام خرافاتها على الأغلبية المستضيفة ولكم أن تعيشوا داخل بيوتكم و مساجدكم بما تعتقدونه أما اذا خرجتم للفضاء العام فليس أمامكم الا الالتزام بقوانينه وخلع الحجاب والنقاب وكل مظاهر البداوة والتخلف التي تناقض قيم العالم الحر الغيرمسلم والا فانتظروا الأسوأ
الاقلية المسلمة
ماجد المصري -مايناقض قيمنا ومبادئنا أنتم أقلية في هذا العالم والاقلية غير مسموح لها بالتصريح لفرض احترام خرافاتها على الأغلبية المستضيفة ولكم أن تعيشوا داخل بيوتكم و مساجدكم بما تعتقدونه أما اذا خرجتم للفضاء العام فليس أمامكم الا الالتزام بقوانينه وخلع الحجاب والنقاب وكل مظاهر البداوة والتخلف التي تناقض قيم العالم الحر الغيرمسلم والا فانتظروا الأسوء
و ماذا عن الأوربيين
ئارى -اعتقد ان الكاتبة لا تعلم لحد الآن ان هناك عدد مهول من القاتلين الدواعش هم أوربيو الأصل لم يكونوا مسلمين من قبل بل أصبح مسلمين و دخلوا في داعش مباشرة، أي انهم لم يعانوا من ما تقوله الكاتبة من البطالة و الفكر المترسخ عند المجتمع و و و و و و و و.ان ظاهرة الداعش هو ظاهرة خاصة لم تكن لها وجود على مر التأريخ الإسلامي حتى مع كل التزوير الموجود في التأريخ لم يذكر احد المزورين للتأريخ عن قوة تدعي انتماءها للإسلام كانت ببشاعة ما تفعله داعش اليوم، لذا فان رأي الكاتبة هراء في هراء.الموضوع لابد ان يقدم لها دراسة موضوعية غير منحازة و هو مستحيل في ظل الثقافات الغريبة التي يتمتع بها اكثرية من يكتبون و يدرسون هذه الحالات في جميع وسائل الإعلام فان كنت تبحث عن المعلومة الصحيحة لا تقرأ في هذه الأماكن لكي لا تتوه.
إعادة النظر في مفاهيم
هي الحل -السيد الكاتب يتساءل في مقالته "( هل نضع اللوم على فقهاء الدين.. هل نضع اللوم على الثقافة العقيمة والتي أنتجها بالتأكيد فقهاء الدين وإستمرأها حكام المنطقة العربية )" انتهى الاقتباس يا سيد نهاد بل يجب القاء اللوم على الدين نفسه و ليس على فقهاء الدين المفروض بالدين ان لا يكون في نصوصه ابهام بل يجب ان تكون نصوصه واضحة و لا تتحمل التأويل و ان لا يفسر كل واحد النص حسب فهمه و ان اخطر ما يهدد الانسانية و ينسف الغاية من اي دين هو ان يعتقد البعض ان الله يفرح بقتل الناس !! كيف يمكن الله ان يفرح بقتل معبود هو خلقه و اذا كان الله يفرح بقتل البشر استغفر الله فما الفرق بينه و بين الشيطان و الله بريء من كل نص يحث على القتل لان كل دعوة للقتل يمكن ان يستغلها الشيطان و يتستر بها لتمرير هدفه و تحقيق غايته يجب على البشرية إعادة النظر في مفهوم و طبيعة الله و اعتبار كل فكر او عمل تجعل البشر سعداء متساويين متسامحين يحبون بعضهم البعض مهما كان جنسهم و لونهم و دينهم هي من وحي الله بينما الشيطان هو رمز لكل ما هو شرير و سيء وكل فكر او عمل يجعل الناس تعساء و يؤدي الى زرع الفتنة و الفرقة و التمييز بسب اللون و الجنس و الدين ( اؤكد على الدين ) و تأجيج الأحقاد و نشر ترسيخ الكراهية بينهم و عدم تقبل الاخر هي كلها من عمل و بوحي من الشيطان و ان الله هو بريء من كل نص يصنع حواجز بين البشر و يحرضهم على كراهية بعضهم و يزين لهم قتل بعضهم البعض تحت اي ذريعة كانت ،
38 لا يعلم شيء عن دينه !!
رائد -يقول السيد صاحب التعليق "38 " ان الله هو بريء من كل نص يصنع حواجز بين البشر و يحرضهم على كراهية بعضهم و يزين لهم قتل بعضهم البعض تحت اي ذريعة كانت " كيف ذلك ورب المجد يسوع امر اليهود بالقتل والذبح والنهب والسلب "أرميا (48-10): " ملعون من يعمل عمل الرب برخاء وملعون من يمنع سيفه عن الدم" يشوع (6-21):" وحرّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف" مزمور(137-9):" طوبى لمن يمسك أطفالك ويضرب بهم الصخرة" أشعياء(13-15):" كل من وجد يطعن وكل من أنحاش يسقط بالسيف 16 وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نسائهم 17 هاأنذا أهيج عليهم الماديين الذين لا يعتدون بالفضة ولا يسرون بالذهب 18فتحطم القسي الفتيان ولا يرحمون ثمرة البطن.لا تشفق عيونهم على الأولاد " هذه يا عزيزي اوامر رب المجد يسوع ام ان اله غيره أمر بذلك فكما ترى فرب المجد يسوع فرح ويفرح لقتل النساء والاطفال ....فما رأيك الا يتوجب عليك حسب قولك ان كنت صادقاً ان تترك دينك ؟
السبب! وما أدراك ما السبب
Almouhajer -والذي لا يرى السبب فهو بالتأكيد ممغمض القلب والعينين . السبب هو في النصوص (المقدسة) سواء في القرآن أو من الأحاديث . وما كلمة الرئيس المصري في الأزهر إلا ضمن هذا السياق . قال "مِش ممكن نئتل العالم كُلُّو على شان نِعيش إحنا" لا فُضَّ فوك يا سيادة الرئيس , وليحمِكَ الرب من أيدي خفافيش الظلام. لقد أعجبتني فكرة أحد المعلقين ورقم مشاركته (٣١) إذ قال : ((يا جهلة بين بشر وبشر)) أقول لصاحب الإسم المضحك والذي يدين نفسه , إذ يعترف بصلب المسيح , ويقول أنه عبد له . ألف مبروك اعترافك بصلب السيد المسيح .. إلى الأمام على الطريق الصحيح , وخاصة إن كنت حقاً تؤمن بطرحك هذا حول مقارنة البشر بالبشر . أدعوك من هذا المنطلق أن تقارن بين السيد المسيح وبين محمد نبي الإسلام, عندها ستجد ضالَّتك المنشودة في شخص السيد له كل المجد .
الفاضلة أحلام
عراقي يكره المغول -كم أعجبني قولكِ "البطالة أولاً" لكنني للأسف وجدتكِ تفيضين في "ثانياً" ولم تولي "أولاً" العناية ذاتها !!! سيدتي لا أراني أبالغ لو قلت إننا في موضوع العلاج الفكري قد وصلنا إلى حد الثمالة وأن رسالته قد وصلت إلى عقول معظم شبابنا إن لم يكن جميعهم. كلام مكرر مُعاد أصبح يؤمن به غالبية المسلمين اليوم لما لمسوه من وطأة الإرهاب وتعليقات مجترة حفظناها عن ظهر قلب. أدعوكِ أستاذتي أن تفصّلي في" أولاً" لأنه علة العلل وداء الأدواء بل له الأولوية بلا منازع كونه السبب الرئيسي الذي يفضي إلى الإرهاب. ماذا يفعل المحروم المعدَم الذي تُقفَل أمامه كل أبواب الرزق إلا أن يكفُر ويكفّر ويُشهِر سيفه؟ اطلبي من أثريائنا الخرافيين أن يعطوا فريضة الإنفاق حقها كما يواظبون على فروضهم الأخرى ليدرأوا عنهم خطرين ثقيلين ؛ سيوف الإرهابيين التي أصبحت قريبة من رقابهم ويوماً قريباً جداً تكوى به جباههم وجنوبهم بثرواتهم الطائلة!