فضاء الرأي

المسلمون متعايشون في مهاجرهم والغرب يتآمر على بلدانهم

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&استغربت جدا من ردة فعل مضيفنا عندما غضب علي بشدة، لأنني لم أبق الباب مفتوحا لمن يريد الدخول بعدي في الدائرة التي ذهبنا اليها لانجاز عمل ما، مما دفعه الى المسارعة لابقاء الباب مفتوحا.في تلك الفترة التي زرت فيها ذلك البلد الأوروبي لم يتم اكتشاف تقنية فتح واغلاق الأبواب بشكل آلي، بل كانت الأبواب تفتح وتغلق باليد وكان التقليد السائد في ذلك البلد (وهو تقليد أخلاقي جميل جدا) هو أن من يدخل أي مكان عام وفيه باب، يستوجب عليه إبقاء الباب مفتوحا للذي يريد الدخول خلفه مباشرة، ومن الطبيعي أن التالي سيشكر الشخص الذي أبقى الباب مفتوحا له.
&هذا نموذج بسيط وصغير جدا على تعايش الجاليات المسلمة مع العادات والتقاليد السائدة في المجتمعات الغربية، واذا كان المسلمون يحترمون الى هذه الدرجة التقاليد الاجتماعية، فما بالك بالقوانين السائدة في تلك البلدان.
&أكاد أجزم ان المسلمين من أكثر الجاليات تعايشا واندماجا مع المجتمعات الغربية، على الرغم من ان الكثير من القوانين والعادات والتقاليد لا يجيزها الاسلام، فلم نسمع على سبيل المثال ان مسلما قام بتفجير دائرة حكومية فرنسية لأنها منعت ارتداء الحجاب على المسلمات مما أرغم زوجته أو ابنته على التخلي عن الخروج للشارع أو عن عملها لكي تبقى محافظة على حجابها، ولم نسمع أيضا ان مسلما اغتال مديرة أو مدير مدرسة لأنهما أرغما ابنته المكلفة شرعيا على الدخول الى درس السباحة المختلطة.
&لا أحد ينكر وجود قوانين راقية في الدول الغربية، وفي مقدمتها بعض قوانين حقوق الانسان، ويعود الفضل في اندماج وتعايش المسلمين مع المجتمعات الغربية بالدرجة الأولى الى دينهم العظيم وليس للعقوبات التي تفرضها الدول الغربية على من لا يحترم تلك القوانين، وعندما نرى أن المسلم يندمج بسلاسة مع القوانين الغربية لأن الاسلام يتضمن تلك القوانين، وبالتالي فان المسلم مهيأ لتنفيذ تلك القوانين، بل ان الكثير من المسلمين اضطروا الى هجرة بلدانهم، ليس لأسباب اقتصادية وأنهم كانوا فقراء ومعدمين في بلدانهم وانما لأن الحكومات في بلدانهم لا تحترم الانسان فما بالك بحقوقه، واذا رأينا ان قمية الانسان وكرامته ومهدورة في البلدان الاسلامية، فلأن الاسلام لا يُطبق في هذه البلدان.
&هذا لا يعني انه ليس لقاعدة تعايش المسلمين مع المجتمعات الغربية شواذ، بل هناك مسلمون ينتهكون القوانين، غير ان الأغلبية متعايشة وهذا هو المطلوب، بما ان المسلمين أقلية في المجتمعات الغربية فعليهم أن يتعايشوا مع أوضاع وظروف تلك البلدان وليس من المنطق أن يطالب المسلمون تطبيق الاسلام على الأغلبية غير المسلمة، لكن لو جئنا وعكسنا الآية، فهل يا ترى الحكومات الغربية متعايشة مع المسلمين ولا تتدخل في شؤون بلدانهم وتتعامل بندية معهم، أم انها تفرض ارادتها عليهم؟
&ما يحدث في الظاهر والعلن ان الحكومات الغربية تتدخل في كل شاردة وواردة وصغيرة وكبيرة في البلدان الاسلامية، اما ما يحدث في الخفاء فأعظم وأكبر فلا يكف الغرب عن حبك المؤامرات وتنفيذها ضد الدول الاسلامية، ولا يكاد يمر يوما إلا وهناك مؤامرة جديدة، ويأتي دعم الأنظمة الاستبدادية في العالم الاسلامي من أكبر المؤامرات التي تنفذها.
&منذ أن خلق الله البشر والى يومنا هذا كان القوي يهاجم الضعيف ليحقق المزيد من الرفاهية لنفسه ولعائلته ان كان فردا، ولحكومته وشعبه ان كان دولة، ولكن بما أن تجربة الاستعمار المباشر فشلت ودفع المستعمرون أثمانا باهضة لاستعمارهم لذلك فان الأقوياء بدأوا ينفذون طرق ملتوية لنهب ثروات الشعوب وفي مقدمة هذه الطرق هو أسلوب الترهيب والترغيب الذي تمارسه ضد الحكومات، فلكي يرغم القوي الحكومات على الاستجابة لمطالبهم يرغبها ببعض الامتيازات التي ربما تكون وهمية، وفي نفس الوقت يهددها من خطر داهم ربما يكون وهميا.
&هذا اذا كانت الحكومة تتمتع بنوع من الاستقلالية، أما الحكومات (البايعة ومخلّصة) كما يقول المثل العراقي فلا يستخدم القوي معها الترغيب والترهيب وانما يوجه لها طلبات وأوامر مباشرة.ربما هناك من يقول، بما أن الشعب شاء أن يكون ضعيفا فعليه أن يدفع ثمن ضعفه، والحقيقة انه لا أحد يريد أن يكون ضعيفا، بل أن الانسان مفطور على تحقيق التطور والتقدم سواء على الصعيد المادي أو المعنوي، وهناك جملة من العوامل تمنع تقدمه وتطوره وفي مقدمتها السلطات الحاكمة التي تتمتع بدعم كبير من الدول القوية.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
البارنويا او جنون العظمة
Sam -

حالة مرضية ذهانية (مرض عقلي) تتميز بالهذيان الواضح والمستمر أي يميزها مجموعة ثابتة منتظمة من الهذيان كما يسيطر على المريض مجموعة من المعتقدات الثابتة.يتركز هذيان مريض البارنويا علىمشاعر العظمة ومشاعر الاضطهاد. (نظرية المؤامرة )ويعيش افكارامتسلطة تسبب له الهذيان ولكنها لا ترتبط بالهلوسات.يبدو كلام المريض منطقيا فالبارانويا عبارة عن اعتقاد جازم بفكرة خاطئة فهي حالة نفسيّة مرضيّة يملك المصاب بها جهازاً عقائدياً معقّداً وتفصيلياً يتمركز حول أوهام واقعية لها، هذه الأوهام تقنعه بأنه مضّطهد (نظرية المؤامرة ) من قبل الآخرين وبأنّ السبب الرئيسي لاضطهاده من قبلهم هو كونه شخص عظيم ومهمّ للغاية.

معاناة المسلمين
نورا -

اعظم معاناه عاشها المسلمون حين دمر العراق منذ زمن صدام الى يومنا هذا وهو يذوق مر الأيام والسنين وكوابيس الأحلام ..وصولا الى داعش والعالم فقط متفرج ولو ارادت أمريكا محوها لحصل ذلك في يوم ولكن سلسلة التدخلات الغربيه مستمره لتفرقة شمل العرب واستنزاف خيراته وبتروله ..اين خير العراق وبترول العراق وشعبه محروم منه ولا يذوق غير الالم والحسره ..

القانون واجب
حمورابي١ -

إذا انت لم تسمع ولم وولم تهتم بما فعله المسلمون في الدول الغربية ضمنا أميركا فقط الثلاثين سنة الماضية وعن سابق اصرار وتصميم٠ يبدو انك لست هنا ربما وصلت للتو من القرن الثاني الميلادي ليبث سمومه وتضلتله الذين لن يقتنع بهما أحد ولا حتى الشباب المسلم الشجاع٠ لماذا تكلف نفسك وتنظر الى ذلك! تعاليم المسلم حسب مخيلتك من القرآن٠ إذا ماذا عن المسلمين الغيرمتعلمين هل يأخذوا ذاك العلم من (الملا) مثلا اي شيخ الجامع؟ وماذا لو كان الآخرأميٌ وبالكاد يقرأ, يا صديقي إحترام القانون واجب يعلم في مدارس الغرب وينفذ في المجتمع الموحد خارج خرافات الاديان٠ عزيزي الكاتب إني أدعوك لنترك تعاليم الاديان ولنلتفت لتعاليم الانسان التي قد تحقق توحدنا شكرا

كل مسلم في الغرب هو
مشروع داعشي -

كل مسلم في الغرب هو مشروع داعشي ويمكن في اي حظه ان يمثل او يشكل خطر على المجتمعات الغربية فالمسلمون جاحدون ناكري الجميل فان الغرب يستقبل المسلمين كلاجئين ويصرف الملايين على تعليمهم ويوفر لهم المعونات الاجتماعية والعيش الكريم ولا ننسى ان المسلمون في الغرب مهاجرون وليسو سكان اصليون على عكس مسيحيي الشرق الدين هم السكان الاصليون والدول الاسلامية كانت مسيحية قبل فتوحات المسلمين الاستيطانية والمسلمين يردون اسلمة واحتلال العالم بالارهاب الاسلامي الداعشي والدي يريد ان يرهب العالم بالابادات كالابادة الارمنية والاشورية واليونانية سنة 1915 سيلقون الرد المناسب في كل الاوقات ولا سلام للدول الاسلامية بدون ايقاف الارهاب الاسلامي وبدون ايقاف اضطهاد وقتل المسيحيين سكان الشرق الاوسط الاصليين وعلى المسلمين الاعتدار لمسيحيي الشرق والغرب عن الفتوحات الاسلامية وابادتهم وبالتالي تعويض المسيحيين واعطائهم حقوقهم

حضرة الكاتب
mazin -

باحضرة االكاتب ... الى متى يبقى العرب بنظرية المؤامره المستمره منذ ستينيات القرن الماضي؟. لماذا لانعترف ان العيب في العرب نفسهم ؟ لماذا لانعترف ان الخلل في انظمه التي يطبل ويزمر لها الشارع العربي؟ . ألم يكن صدام والقذافي والاسد دكتاتورا ومستبدا؟ .وثانيا هنا انتهى الاستبداد في العراق وليبيا من هذه الانظمه ومالنتيجه؟ الاسوء فالعراق وليبيا من ازمه لازمه من انهيار امني واقتصادي وضياع مقدرات البلد الى غير ذلك.ياحضرة الكاتب ينبغي ان تناقش تآمر العرب على العرب انفسهم والمسلمين على المسلمين انفسهم ... فمن يتامر على البحرين ايران ومن يتامر على سوريا هي قطر وتركيا وهم مسلمين ومن يتامر على ليبيا هم السودان وقطر وتركيا وهم مسلمين ايضا والكثير من امثلة .ياعزيزي يفترض ان تعطي لبنان والاردن مقارنه بسيطه على ان سيسات رؤوسها وقيادتها هي نوعا ما سبب افضل من كثير من دول العربية واسلاميه لان قيادتها مؤمنه بتنوع الموجود فيها وذو عقلية متفتحه جعلت من شعب ان يدافع عن وطنه رغم محدوديات وامكانيات هاتين الدولتين وهما في مرتع نيران اسرائيل وسوريا والعراق.ولاتنسى ياحضرة الكاتب الدولة الاسلاميه في العراق والشام التي بدات تمتد بسبب الدعم اللامحدود من قطر وتركيا واليست هاتين الدولتين مسلمتين؟. ياعزيزي لايمكن للغريب ان يأتي لبيتك او مدينتك اذا لم يكن له موطىء قدم وعملاء وهذه مالم تتطرق لها وهي حقيقة تكفي لتفنيد مقالتك.

غريبة
كلكامش -

يبدو ان الكاتب يعيش في كوكب اخر فهو يصر على قراءة التاريخ عبر ابن تيمية وابن قيم الجوزيه وهو حر لكن المشكلة ان عليه فقط ان يفتح الباب ( بطريقة اسلامية) ويشاهد قنوات الحقد التي تبثها الجوامع والشاشات والمنابر

.............
حاتم السبسوكي -

لم يذكر لنا الكاتب اسم البلد الأوربي الذي عاش فيه؟ ربما كان يقصد بتوشنوك وهو كما معلوم بلد افتراضي .اما اذا اعتبر العراق بلدا اوربيا فهذا شأن جغرافي آخر .

عجيب وغريب
كمال كمولي -

نعم يبدوا ان الكاتب يريد ان يفرض واقعا خياليا عن المسلمين المهاجرين بالامس تم تعديل القانون الامبراطوري النمساوي الذي سن قبل 100 عام بخصوص علاقة الدولة بالمسلمين وتبين ان المسلمين وخلال 100 لم يستطيعوا الاندماج مع المجتمع النمساوي وتم تعديل القانون بناءا على مواقف المسلمين وجعلهم الانتماء الى الدين قبل الانتماء الى الوطن ثم ألم يسمع الكاتب بان نصف نزلاء سجون اوروبا والغرب هم من المسلمين

عنف
مواطن -

. الاسلام المتطرف دخل اوربا . المسلمون في اوروبا هم ضحية الاسلام نفسه الذي يطاردهم وفي الغرب الدين مفصول عن الدولة والسيادة للقانون وليس لشئ اخر . طبعا نظرية المؤامرة جاهزة في ترحيل اخطائنا نحو الاخر . جوهر المشكلة الاسلام العدواني وحين تناقش الشرقي فانه وبسبب تخلف المناهج العقلانية لايدخل لجوهر المشكلة وكيفية التخلص منها . مثلا في الاسلام نصف المجتمع غائب : اعني المرأة . فالمراة يتسلط عليها الجميع منذ الاب والاخ وابن العم منذ البيت الى الشارع والمدرسة . وبالمناسبة فان مرتكبي جرائم 11 سبتمبر لندن ومدريد وباريس هم المسلمون بنسختهم الاسلامية السوداء . النص جامد وغير قابل للحراك والتبدل والايقاف . لماذا مثلا لااقول صراحة ان آية ما مثلا لاتصلح وهي لم تعد واردة ان تكون ذات صلاحية لان العلم والحياة تغيرا وتطورا بل حتى اجناس بشرية تغير شكلها كأن تكون تحسنت او انحطت . ان نقد العقل الاسلامي اسوة بمحمد اركون او نصر حامد ابو زيد او ادونيس لم يعد واردا تقوم الدنيا ولاتقعد ان تم ذكر النص والاسلام بالنقد . كان ابن رشد الفيلسوف قد نوه بان بعض الايات يجب ان تؤول لانها لاتصلح للعصر في زمنه مثلا فتم نفيه وسجنه وو ؛ . اما نقد العقل العربي فغير مقبول هو الاخر لوجود مؤامرات ضد الذكاء العربي ضده . الدول العربية لاتبعث بجنودها وتتحالف مع الدول الغربية لتقضي على داعش والقاعدة . بل هي دائما مع المجتمعات المتجيشة ضد الامة الامريكية وضد الغرب والانسانية دون مبرر .

لا أمل
فول على طول -

اليكم العبارات التالية الى جاءت فى المقال : : أكاد أجزم ان المسلمين من أكثر الجاليات تعايشا واندماجا مع المجتمعات الغربية، ويعود الفضل في اندماج وتعايش المسلمين مع المجتمعات الغربية بالدرجة الأولى الى دينهم العظيم - المسلم يندمج بسلاسة مع القوانين الغربية لأن الاسلام يتضمن تلك القوانين -وبالتالي فان المسلم مهيأ لتنفيذ تلك القوانين واذا رأينا ان قمية الانسان وكرامته ومهدورة في البلدان الاسلامية، فلأن الاسلام لا يُطبق في هذه البلدان...انتهى الاقتباس . كيف نناقش الكاتب وهو يجزم أن المسلمين من أكثر الجاليات تعايشا واندماجا فى المجتمعات الغربية ويرجع اندماجهم الى الدين الحنيف ؟ ؟ ربما لأن الكاتب لم يسمع أن المسلمين فقط دونا عن باقى الديانات فى الغرب هم من يفتعلون المشاكل وهم من يفجرون وينتحرون وأن المسلمين فقط هم من يعيشون عالة على تلك المجتمعات نظرا لعدم قدرتهم على التكيف والتعايش مع تلك المجتمعات ومعظم نزلاء السجون فى الغرب من المؤمنين . ونحن نسأل الكاتب هل سمعت أن أتباع البوذية أو الهندوسية أو السيخ أو اليهود أو الملاحدة الذين يعيشون فى الغرب افتعلوا أى مشكلة ؟ أو اتركبوا أى حماقة أو عمل ارهابى واحد ؟ وماذا قدم الدين الحنيف لأتباعة حتى يساعدهم على التكيف فى الغرب ؟ وما الذى جاء بة الدين الحنيف يمتاز بة عن غيرة من أى دين ؟ والاسلام لم يأتى بقوانين المساواة والعدل يا مولانا

كلام لا يستحق القراءه
متابع -

المقال لا يستحق القرائه ولا التعليق والافضل تجاهله

متى
أركان -

لم يسمع ابن باقر من ان مسلما اغتال مديرة أو مدير مدرسة لأنهما أرغما ابنته المكلفة شرعيا على الدخول الى درس السباحة المختلطة. ياسلام على التعايش ،الكاتب يعتقد ان المديرة أو المدير يستحقون الاغتيال لذلك السبب ولكن المسلم المهاجر لايعملها إيماننا بقيم دينه ،ياسلام سلم , تعال الى أمريكا لتعرف وترى بأم عينك إنجازات العرب والمسلمين وإمكاناته الهائلة والعجيبة والسريعة في تحويل أجمل المناطق الى زبالة وفي أسرع وقت ،

بل تقية مطبقة جيدا
قبطى صريح -

لا يا سيادة الكاتب .. مش علينا الكلام ده كما نقول فى مصر نحن عجناكم ( من العجين ) و خبزناكم لمدة 1463 عاما .. نفهمكم جيدا .. ربما هذا الكلام تضحكون به على السذج فى تايلاند أو فيتنام أو بلاد الواق الواق و لكن لا تقل لنا هذا الكلام .. المسلمون فى الغرب و أتفق مع ما قيل من الأخوة أعلاه هم مشاريع داعشية فى طور التكوين و الأعداد و أيضا يطبقون ( التقية ) أفضل تطبيق حتى و كما نصحهم داعية أسلامى شهير ( تقوى شوكتنا ) و نتمكن من فرض أرادتنا على هذه المجتمعات .. قال أحدهم أيضا .. سنستخدم السيستيم فى هذه البلاد ضدهم أى سنستفيد من كل ما يقدمه المجتمع فى الغرب من حريات و مزايا وخدمات لصالحنا و لكن لن نصطدم به الأن و قليلا قليلا نتسلق و نعتلى المجتمع حتى يتم لنا أخضاعه بالكامل .. فيا سيادة الكاتب مهلا فلسنا من هؤلاء السذج بل نحن واعون جيدا لما يحاك .. و يكفى هذا الأن و فى الفم شلال من ماء كثير

................
حسين طالباني -

حقيقة المقال لا يستحق القراءة او التعقيب فهو كلام في كلام، لا يستند الى اسس العلم او الاحصاء او علم الاجتماع، مصادره هلوسات المتدينين الاسلاميين، ونظرية المؤامرة التي مللنا منها، النقطة التي اريد ان اطرحها على القراء ما هي الرسالة التي يريد الكاتب ايصالها، هل هي التخلف؟ ؟ ارحمنا يا سيد صالح .

أنا اقترح ترجمة المقالة
حتى يعرف الأوروبي عقلية ا -

أنا لم اكن أتصور انه يوجد ناس يعيشون في عالمنا المعاصر عندهم هذه العقلية و هو يعيش في اوروبا!! يعني الكاتب يمن على و يتباهى و يستشهد بسماحة المسلمين على المجتمع الأوروبي لان المسلم لم يفجر دائرة حكومية عندما منعوا زوجته من لبس الحجاب يعني كانه الرد الفعل للانسان المسلم الطبيعي هو ان يفجر و يقتل كل من يجبره على الالتزام بالقوانين المرعية ، و هو يريد ان يقول لنا شوفوا المسلمين كم هم مسامحين و عندهم سعة الصدر لأنهم لا يقتلون مديرة المدرسة ، الله ألله على هذا التسامح و الله صارت زحمة و ربما تحتاجون ان يقدموا لكم شكر و تقدير لأنكم لا تقتلون الناس التي تمشي في الشارع و لا تفجرون البنايات ( هم زين ما كلت شوفوا كم نحن متسامحين لأننا نسمح لهم بالتنفس و لا نسمم الجو ؟ ) و لكن أنا جاء بخاطري ربما انت منطقك صحيح اذا وضعنا انفسنا مكانك و تذكرنا انك من خير أمة أخرجت للناس و انك من الأعلون و إلهكم أوصاكم بقتل الكفار أينما ثقفتموهم !! وإذا كان قصدك على هذا القياس فمن هذا المتطلق صحيح أنكم متسامحين لأنكم لا تقتلون الأوروبيين الكفار أينما ثقفتموهم ( وهم في عقر دارهم و يصرفون عليكم ) كما أوصاكم إلهكم ؟؟؟؟ .. ما هذه العقلية ؟ هل معقول ان يوجد ناس بهذا المنطق الأعوج؟ ها تذكرت شيء اخر ربما اذا قتلتمهم و فجرتم مدارسهم فمن سيصرف عليكم و من اين ستأتون بالفلوس و كيف ستعيشون ، فليس من مصلحتكم ان تقتلوهم مثلما لم يقتل اجدادكم الناء الاقليات الدينية في بلدانهم لانهم كانوا يستفيدون منهم فالمعروف الحشرة الطفيلية لا تقتل المائة الذي تعتاش عليه لانها أيضاً ستموت ؟

ماهذا ياإيلاف
أركان -

تعليقي رقم 12 حكم بالأعدام بقطع الأوصال أربا أربا. ماهكذا يستعمل المقص يارقيب ، من الآن وصاعدا ساكتب عنوان التعليق وأسمي والبريد الألكتروني، أما التعليق فسابقيه فارغا طالبا من الرقيب وبكل وقار أن يكتب مايشاء .فليس لنا نحن البشر الحق في قول كلمة الحق ، انه حقا عالم غريب ولازلنا نقول باننا الأفضل من غيرنا ، ومن حق ابن السيد ان يقول مايشاء لانه ليس هناك من يردعه ويرجعه الى الصراط المستقيم . عجبي من جريدة تصدر في لندن وتحكم بأوامر العقل العربي وحسب الشريعة

هل الكاتب جاد في مقالته؟
أم انه يستهزئ !! -

اسمعوا ما يقول الكاتب " أكاد أجزم ان المسلمين من أكثر الجاليات تعايشا واندماجا مع المجتمعات الغربية، - " ليس معقولا انه جاد في كلامه هذا ! أنا اعتقد انه يستهزئ ؟ اللهم الا اذا كان هو يعتقد ان كل هذه التفجيرات و الاعمال الارهابية والسرقات التي حدثت في انحاء مخالفة في اوروبا و قام بها المسلمون هم اعداء الاسلام (ربما هم يهود او هندوس او بوذيين او مسيحيين او يزيديين) ليشوهوا سمعة الاسلام ؟ أنا اقترح من ايلاف ان تعرضه على طبيب نفسي لتعرف هل هو مصاب بأي عقدة نفسية وهل هو في كامل وعيه؟

وهنا انتحر المنطق !!!
مصرية -

شىء غريب و عجيب ومريب ... بلدان أسلامية .. بشر مسلمين .. من البيت للجامع ومن الجامع للبيت .. ومع ذلك لا يحترمون قيمة الانسان ولا حقوقه بالرغم من تطبيق شرائع الأسلام !!!!! ولكن نفس المسلمين لا تعطى قيمهم الأسلامية مفعولها الا فى وسط بيئة غربية غير أسلامية !!!!! وحضرتك تمن على الفرنسيين انكم لم تغتالوا او تفجروا من يطبق قوانين البلد عليكم !!!!!! وفخور بأن صديقك المسلم ترك الباب مفتوحا لمن دخل بعدكم كدليل رائع على تعايش المسلمين فى الغرب !!!!!! انت بتتكلم بجد !!!!!!!!!!!!

لكل علة دواء إلا ....
شعوب بحاجة الى علاج نفسي -

السيد صالح السيد باقر تحفة ونموذج رائع تتجلى فيه نظرية المؤامرة بأبهى صورها حيث يقول " ان الحكومات الغربية تتدخل في كل شاردة وواردة وصغيرة وكبيرة في البلدان الاسلامية، " يعني ماذا كانوا سيقولون عن الغرب لو لم يكن يفتح أبوابه و يقبل بدخول ملايين المسلمين الى اوروبا و يعيشون عالة عليه و ماذا كانوا سيقولون لو ان الذي يقوم بالتفجيرات في العراق و يوريا هم ناس مسيحيين او أجانب و لم يكونوا ملهم مسلمين !! طبعا هو اكيد يعتقد ان داعش هم مسيحيين ويهود و بوذيين كلهم اعتنقوا الاسلام كذبا احتى يشوهوا سمعة الاسلام الحنيف ( الذي انتشر بتوزيع الحلوى و الشوكولاتا حيث كان العرب يدخلون الدول و هن حاملين معهم قوافل محملة بالنستلة و الجوز و اللوز و يبدؤون بتوزيعها على الناس التي تتحمع حول العرب القادمين من الحزيرة العربية فيستغل العرب هذه الفرصة فيقومون بقراءة آآيات من القرآن الى ابناء هذه الشعوب - و لكن انا اللي محيرني هو كيف كانوا ابناء تلك الشعوب يفهمون القرآن و هم لا يعرفون العربية و من كان يقوم بترجمه القرآن لهم ) : و السيد صالح عنده استنتاجات قوية مثلا " بل أن الانسان مفطور على تحقيق التطور والتقدم سواء على الصعيد المادي أو المعنوي، وهناك جملة من العوامل تمنع تقدمه وتطوره وفي مقدمتها السلطات الحاكمة التي تتمتع بدعم كبير من الدول القوية. - : طبعا هذا نموذج للتفكير السائد في الدول العربية و الاسلامية و الاردوغانية حيث يزعمون ان الغرب لا شغل عنده غير حبك المؤامرات ضد المسلمين و الدول الاسلامية و الغرب هو الذي يمنع الدول الاسلامية من التقدم ( و هو مثل التلميذ الابتدائي الذي يصدق كل ما يقال له و ربما هو يعتقد ان العراق كان يصنع الصواريخ و الطائرات قبل ان يدخله الإنكليز الذين خربوا البنايات الشاهقة و الجسور المعلقة التي كانت موجودة في بغداد و لا يعرف ان الدول الاسلامية كانت غارقة في الجهل و ينتشر بها المرض و الفقر الى ان جاء الاستعمار الأوروبي و انتشلهم من الفقر و المرض و فتحوا لهم المدارس و المستشفيات و اخرج النفط من باطن الارض ( و لو باقي الامر على المسلمين لبقي النفط الى يومنا هذا تحت الارض ) خلف الله على الأوروبيون جاؤوا و اخرجوا النفط و أخذوا قسم من الواردات كثمن لأتعابهم و أعطوا الباقي للدول العربية و هذا من حقهم و لكن الشعوب المسكونة بنظرية المؤامرة يقولون ان الغرب جاء

ما هذا يا إيلاف؟؟
سلمى -

أضم صوتي الى صوت المتابع, صاحب التعليق 11, هذا المقال مضحك ومجرد هراء ولا يستحق القراءة..الأفضل تجاهله..

من سيمائهم تعرفوهم
مسيحي مهاجر -

ياسبحان الله قبل ان ابدأ بقراءة هذا المقال شاهدت صورة الكاتب واسمه ياسبحان الله انه وجه أسلامي متطرف فمن سيمائهم تعرفوهم نعم ان مثل هذا الكاتب من المسلمين الذين فتحت لهم اوربا ابواب الهجرة هم من يخلقون التطرف ويساعدون على انتشار الأرهاب في هذه الدول وفي انحاء العالم لذا نرجوا من ايلاف عدم نشر مقالات لهذا الكاتب المتطرف. من يقرأ المقالة الذي يبدو انه يعيش في عالم اخر او انه كان نائما طوال هذه السنيه واستيقظ فبل ايام قليله ليكتب هذه المقاله دفاعا لما يتعرض له المسلمين على ايدي الدول الغربيه المتطرفه لهؤولاء المسلمين المنفتحين والمسلمين نتمنى من أيلاف ان تدقق في من يكتب مثل هذه المقالات على صفحاتها قبل نشرها

الكاتب والشيزوفرينيا
عراقي مهجر -

ولكن لماذا نقول اين اميركا؟ ولا نقول اين روسيا اين الصين مثلا، وكلاهما من الدول الدائمة العضوية في مجلس الامن ويمثلان الثقل المقابل لاميركا، ان اعتبرنا بريطانيا وفرنسا حليفتي اميركا دائما. لماذ نستنجد باميركا التي في الاوقات العادية نتمنى زوالها ودمارها وحتى في الكثير من الخطب نطلب من الله ان يذيقها العذاب! سؤال باعتقادي يبين الشيزوفرينا التي نعيشها في حياتنا اليومية، نعم نحن نحب ان نعيش في راحة وسلام ولكننا نعشق القوة، اميركا هي السلام والراحة والرفاهية نحبها، ولكننا نعشق ايضا قوتها، ونتمناها لنا وحينما نريد زوالها لاننا نعتقد انها المنا لتحقيق غاياتنا في ان نسود العالم، هنا اتذكر النكته التي قيلت عن لسان اهل اليمن والتي تقول ان الاخوة اليمنيين اتفقوا على محاربة اميركا، ولكن بعد الاتفاق طرح احدهم السؤال الصعب وهو وماذا لو انتصرنا عليها، فمن يساعدنا حينها، سؤال وجيه اوقع الجميع في حيرة حقا، ان الانتصار وسيادة العالم لا يكفيان، ولكن من يشبع الناس هو اهم من السيادة، وحينها تخلى اليمنييون عن خططهم في الهجوم على امريكا.

مسلمون متعايشون
كاره الأسلام -

أحبطت الشرطة الفرنسية محاولة لتفجير برج إيفل ومتحف اللوفر ومصنع للطاقة النووية في باريس، بعدما اعترضت رسائل سرية بين شاب من أصول جزائرية وقيادي في القاعدة. إن الشرطة استطاعت الوصول إلى رسائل مشفرة بين جزار جزائري مقيم في جنوب فرنسا، يلج الانترنت باسم رضوان 18، وبين عضو بارز في تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، يدعى علي م.وكانت الخطة تشمل استهداف محطات للطاقة النووية في فرنسا وإسقاط طائرات لحظة إقلاعها، بالإضافة إلى تدمير المعالم الأثرية كبرج إيفل ومتحف اللوفر، ومصنع الطاقة النووية.كما اقترح الشاب الجزائري على مراسله في تنظيم القاعدة استهداف مدنيين فرنسيين في الأسواق والنوادي الليلية، والمنتديات الثقافية التي تجتذب الآلاف من المسيحيين. لكن العضو في القاعدة نصحه بالرجوع للجزائر لتلقي التدريبات المناسبة لهذه المهمة.واستطاعت الشرطة الفرنسية إلقاء القبض على علي م. في حزيران (يونيو) الماضي، وقال محاميه إنه تعرض لغسيل دماغ من أتباع القاعدة.

هكذا يندمج المسلمون
الى حضرة الكاتب -

بدأ العديد من الجهاديين البريطانيين الذين يقاتلون مع فرق إرهابية في العراق يستعينون بالعديد من مواقع التواصل الاجتماعي على شبكة الإنترنت لجذب المراهقين المسلمين الشبان من المملكة المتحدة وحثهم على الانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية "داعش".في سياق حملات التجنيد الإلكترونية، التي يقومون بها، يقول هؤلاء المتشددون، الذين يتفاخرون بذبح الأيزيديين الأبرياء وسبي نسائهم، للفتيان الشبان، الذين يبلغوا من العمر 15 عامًا، إنهم لم يعودوا صغارًا، وإنهم باتوا مطالبين بالاستشهاد في سبيل الله

هكذا يندمج المسلمون
الى الكاتب المحترم -

ستاءت نادين مورانو، وزيرة الأسرة الفرنسية السابقة، جدًا لرؤية امرأة مسلمة تجلس على الشاطئ الفرنسي، بكامل ملابسها وحجاب رأسها، فقررت أن تلتقط صورتها وتنشرها على موقع فايسبوك مع تعليق استفزازي.كتبت مورانو: "على المسلمين الذهاب إلى دولة أخرى، إذا كانوا لا يريدون الاندماج في المجتمع الفرنسي". وأرفقت صورة السيدة المحجبة مع صورة للنجمة الراحلة بريجيت باردو، لإثبات وجهة نظرها القائلة إن لفرنسا تاريخًا مشرفًا للمرأة الحرة.

هل نكتفي ام تريد المزيد؟
الى الكاتب -

أعرب الإرهابي أبو أنور البريطاني عن أمله في أن تتاح له الفرصة مستقبلاً لقتل رهائن غربيين، "أدعو الله أن يمنحني ذات الفرصة التي منحها لأخي الذي قتل الصحافي فولي" !. وعندما سألته مراسلة عن ما إذا فعلا يرغب بفعل ما فعله جهادي آخر مع فولي: قال أبو أنور:"سيكون لي الشرف ان أقتل شخصا مثل جيمس فولي، أو جنديا لبشار الأسد، أو جندي أميركي، فهذا عمل مبارك". هذه هي جرائم وعمليات أرهابيه قام ويقوم بها المسلمون في اوربا وهناك الكثير الكثير وانت تعرفها جيدا

مقاييس جديدة
خوليو -

ربما يجب إضافة اقتراحات السيد الكاتب لمواثيق حقوق الإنسان كبنود إضافية في التعايش وهي ترك الأبواب مفتوحة للُمراجع التالي أو عدم قتل أصحاب الدائرة التي منعت دخول المحجبات أو المبرقعات أو أصحاب قرار السباحة المختلطة ،،على الأقل فهمنا من المقالة أن السيد الكاتب مغتاظاً من هذه الإجراءات أي منع الحجاب في الدوائر الرسمية والأكثر هي السباحة المختلطة التي تقض مضاجع كثير من الذين آمنوا الساكنون في البلاد الغربية ،، والكاتب يؤكد أن التعايش حاصل لأن الدين العظيم يسمح به ،، أعتقد أن السيد الكاتب يريد إيصال هذه الفكرة للقارئ وهذا من حقه ،، وهنا تخرج مجموعة من الأسئلة تُلزم صاحب الفكرة الرد عليها :: طالما أنّ الدين العظيم هو من دعائم التعايش فلماذا لايسمح بالمساواة في الحقوق السياسية بين أتباعه وأتباع الديانات الأخرى في البلاد حيث هم أكثرية والأقليات الدينية الأخرى هم من أبناء نفس الوطن ،، لماذا لايسمح أبو التعايش بالمساواة بالحقوق الإجتماعية لكل ذكر وأنثى ؟ ولمن لم يعرف ما نقصد سنقولها بصراحة أكثر : لماذا لايسمح أبو التعايش لغير المسلم بالترشح للرئاسة ولماذا لايسمح أبو التعايش بالزواج المختلط بين الأديان بعقد مدني لايلزم تغيير الدين أو المعتقد إن كان هو أبو التعايش وأمها ؟ يارجل : الذين آمنوا ويريدون تطبيق إيمانهم يتعايشون لأنهم وجدوا في الدساتير العلمانية حيزاً لتطبيق خصوصياتهم المحفوظة لهم ولغيرهم في تلك الدساتير ،، الدستور العلماني الذي يسمح بتحضير الطعام الخالي من لحم الحيوان الممنوع لأولاد الذين آمنوا في تلك المدارس هو سر التعايش (هذا الحيوان يشكر هذا الدين ودين آخر لأنهم يحرمون ذبحه فيعيش المسكين كم يوم زيادة ،، ميزة لاتستطيع أن تقولها الخرفان ) ،، بقي حل مشكلة السباحة المختلطة ومنع اللواتي آمن من المحجبات والمبرقعات من ولوج المسابح والبحار بثيابهن السودا ء ،، أعترف أنها مشكلة ونطلب من الدين العظيم إعطاء مشروع حل ،، العلمانية أكيد ستحلها على طريقتها وهي إيجاد مسابح خاصة لهن في المدارس وتخصيص بعض الشواطئ لهن بالذات ، وما عليهن سوى الصبر حتى تتحسن الأحوال المادية ،، تكرم ياسيد .

تحية الى الكاتب
ايلاف -

اعان الله كاتبنا الكريم على بذاءات وتعليقات التيار الانعزالي الكنسي والالحادي والشعوبي المسرطن الذي يستوطن ايلاف

المسيح يعلن المسيحيون
حالة ميئوس منها -

المقال ممتاز موتوا بغيضكم يا كنسيين حقدة لقد اعلن يسوع ان المسيحيين خاصة الارثوذوكس من غجر مصر والمهجر حالة ميئوس منها. وانكم رسبتم في اختبار الوصايا وفي اختبار القيم المسيحية واعلن انه لن يخلص ارواحكم وسيترككم تتعفنون وتحترقون في بحيرة الملح والكبريت الى الابد

جنون العظمة
Noor -

إالشعور بالعظمة أحد أهم ما يتميز فيه اتباع النبي ,المسلمون . فالمسلمون يشعرون برقيهم الأخلاقي عن باقي الشعوب, وبأن لديهم حضارة عظيمة وظلوا حبيسي أوهام الماضي. يمتاز المسلمون بنظرة دونية للثقافات المغايرة ويعتبرون ثقافتهم محور الدنيا وعلى الآخرين اتبعاهم. العدو دوما جاهز ...الغرب ...اسرائيل .......امريكا . وهو ضرب من الوهم الذي يصاب به مريض الشيزوفرينيا، حيث يعتريه الخوف من الآخرين ويشعر دائماً بتآمرهم عليه وبأنه مركز الكون والكل من حوله يريدون الخلاص منه. هذه السمات ذاتها ترسم حياة الإنسان المسلم ؛ فهو دائماً حبيس عقدة التآمر والاعتقاد بأن الكل لا يريد له الخير، بل يبطنون له الشر. هذه السمات تعطل الدافعية نحو الجديد وتجعل الإنسان حبيس أوهامه وهواجسه, فكل ما يحدث له هو غير مسؤول عنه وبالتالي يشعر بالراحة كونه يتجنب عناء البحث عن أسباب إخفاقاته. إن مراجع كنسية كبرى اعترفت بأخطاء وخطايا الحملات الصليبية، وألمانيا ودول أخرى اعترفت بما ألحقته الهتلرية من جرائم وكوارث بحق اليهود خلال فترة حكم هتلر. فهل يعترف العرب بالانتهاكات الفظة التي اقترفها المسلمون العرب في الأندلس؟ بالطبع لا، لأن احتلال المسلمين لأراضي الغير هو عندهم "غزوات" مباركة باسم نشر الإسلام، وإعلاء اسم الله في بلدان الكفر. استطاع الإسلام أن يحافظ على نفسه بقوة السيف ومتى نرفع السيف عن رقاب البشر ستخسر تلك العقيدة قدرتها على العنف وبالتالي ستقل خطورتها.الإسلام جهاز عقائدي مسئول أولا وأخيرا عن انحطاط الإنسان المسلم فكريا وأخلاقيا ولا يمكن تجميل صورة و إصلاح الإسلام.كفوا عن خداع انفسكم ايها المسلمين لقد حان وقت اليقظة من نوم الجهل و الانحطاط الاخلاقي.يجب فصل الدين عن الدولة وعن المؤسسة التربوية والتعليمية .

طرهات.
متابع -

لو لم تكن حرية الاعلام وحرية التعبير ونشر الرأ ى والرأى الاخر من ميزات يومية ايلاف لقلنا ان نشر مثل هذه المقالات هو تعد وعدوان على حرياتنا نحن القراء فهذه المقالة هى بمثابة سب وشتم لذكاءنا وعقولنا .واحسن رد عليها هى كما ذكر الاصدقاء المساهمين وخاصة رقم واحد بعنوان جنون العظمة .والرد رقم اربعة وهو ان كل مسلم فى الغرب بل فى كل العالم هو مشروع داعشي ارهابى ضد الابرياء والتعليق رقم 11 /المقال لا يستحق القراءة ولا التعليق ومن الاحسن تجاهله

26 خوليو
نورا -

قولك ((ولماذا لايسمح أبو التعايش بالزواج المختلط بين الأديان بعقد مدني لايلزم تغيير الدين أو المعتقد إن كان هو أبو التعايش وأمها ؟)) مصمم خوليو على تغيير هذه المعادله الصعبه ..حكم راسخ ثابت خوليو ..هناك ممكن منحى آخر يحل المشكلة ..لن يكون زواج بين دينين الا ان وجد حب بالتأكيد طبعا لانه لا تكون رغبة للزواج الا بذلك الشعور المحرم بين الاديان..قلت لك سابقا صعب دينان في بيت واحد وان وجد الحب حد العشق بين ذكر وأنثى مختلفي المعتقد وهذا يحصل كثيراً ولكن الدين يقف عائقا ..تعرف خوليو يقولون الحب يصنع المعجزات ..في حل ان وجد ذاك الحب حتى لا يسقط في الجب كما سقط يوسف ممكن ان ننشل الحب من الجب بأن يتنازل المحب عن دينه ويصنع معجزة عشقه وهيامه ويتبع دين حبيبته ويخلق أسطورة حبه ويتوج بالزواج ..تحياتي خوليو .

لايوجد تصميم
خوليو -

يانورا -32-لايوجد تصميم على تغيير أي معادلة بل يوجد مطالب لمنح فرص اختيار وحرية لللأشخاص من ذكور وأناث ،، فإن أراد شخصان يحبان بعضهما بعضاً ومن دينين مختلفين أن يجدا الطريقة القانونية ليتزوجا فلتكن موجودة،، -في بلادنا غير موجودة -ونطالب بتشريعها دون أن نلغي الزواج الديني ،، وتعليقي جاء في سياق مقالة السيد الكاتب الذي قال أن الدين العظيم يسمح بالتعايش مع الآخر في الغرب العلماني ،، فأتى تعليقي ليسأل إذاً لماذا لايسمح الدين العظيم في بلادنا بإقرار الزواج المدني طالما هو أبو التسامح ؟؟ لذلك لايوجد تصميم على تغيير المعادلة الصعبة والصعبة جداً،، بل إيجاد فرص وطرق متعددة ليشعر كل مواطن على اختلاف دينه ومذهبه وعرقه وعقيدته أنّ وطنه هو أم حنون تحن على جميع أبناءها وتُسهل لهم الحياة وتعطيهم حقوقهم بالتساوي دون نقصان ،، لا أن تعقدها أمامهم ،، أليست جميلة الحديقة التي تحتوي على عدة أنواع من الورود والأزهار والنباتات مختلفة الألوان تجمعهم أرضية الحديقة ؟ فلماذا لايجتمع دينان مختلفان في منزل واحد على أرضية الحب ؟ ولماذا تريدي تغيير الزنبق لزهرة الياسمين أو العكس ؟ بدون تغيير يمكن التعايش ،، أكييييييد . تحياتي .

لاتسيىء الى الشيعه
لاتدافع عن الأرهاب السني -

كانت صحيفةلندينة، قالت السبت إن اثنين من زملاء إموازي في المدرسة الثانوية كانا انضما إلى حركات متطرفة، وهما شكري الخليفي، الذي قتل في سوريا ومحمد صقر، الذي قتل في الصومال.أما صحيفة اخرى، فكتبت أن أشقاء إموازي الخمسة اضطروا إلى الفرار من منزلهم الكائن في حي ميدا فيل اللندني، وانتقلوا للاختباء في مكان مجهول، وأنهم طلبوا من السلطات البريطانية منحهم هويات جديدة خشية التعرّض إلى هجمات انتقامية بعد كشف النقاب عن هوية (الجهادي جون).ونقلت الصحيفة عن صديق مقرب للأسرة أنه تحدث هاتفيًا مع شقيقته، "وهي منهارة نفسيًا تمامًا، وقالت لي إنهم اضطروا إلى الفرار والاختفاء، ويريدون تغيير هوياتهم، وبدء حياة جديدة بعيدًا عن لندن. إنهم يعيشون أوقاتًا عصيبة جدًا، بعدما تسبب الكشف عن هوية إموازي في وضعهم في مهب الخطر، حيث إنه من الممكن أن يتعرّضوا إلى هجمات انتقامية، رغم أنهم لم يفعلوا أي شيء خطأ

خوليو
نورا -

خوليو هناك عادات تحكم ايضا وليس الدين فقط أتعرف ان الفتاه لا تتزوج من غير بلدها معنى غير مسموح ويكون نادرا عندنا ..مع ان الاسلام سمح بذلك ..وانت تطلب المستحيل ..زواج مختلفي الأديان ..معادلة صعبة جدا وبعيدة الحدوث ..آخر حلم باقي في الدنيا خوليو ...تعجبني أحلامك..وطيرانك فوق السحاب ..صرت احلم مثلك ..تحياتي

شيزوفريميا
جظعان هويمل فلخور -

يحيا المخلوق الذي يصنع من لحمه ( البيكن والهام والسلامي والبولوني وال تيلر هام ووو) و لا عزاء للخرفان المساكين ههه ، خوليو انت رائع ومنطقي ( يسقط منطق الطرشان). مقال لا يستحق القراءة فعلاً . يعيش خوليو وايلاف

كذب في وضح النهار!!
جزائرية مرتدة -

عن اي اندماج تتحدث والمسلمون بين أيديهم نصوص ربانية يحفظونها عن ظهر قلب تدعوهم لقتل من على غير ملتهم؟ هنا مكمن الخطر!! سورة التوبة تحوي نصوص كارثية نسخت كل نصوص الجدال بالحسنى، الإسلام ينكر التقوى على غير المسلمين لأنهم يستحقون الإبادة ولو كانوا من أهل الكتاب؟ عن أي تعايش تتكلم والمسلمون مأمورون من طرف إلههم بقتال غير المسلمين؟ المسلم المعتدل ليس مسلما حقيقيا مالم يستجب لأمر الله؟ المسلم الحقيقي يجب أن يكون قتالا للبشرية الغير مسلمة لإرضاء ربه!! لازلت أذكر فيديو لشيخ تونسي في أحد مساجد ألمانيا يحرض فيه السميعة من الحاضرين على استرداد حقوقهم من الغرب الكافر، هذا الغرب الكافر الذي يسمح لك بأن يكون لك مكان للتعبد بكامل الحرية، في حين أنك لاتسمح له بمثل ذلك؟ لقد نالت كل الدول العربية استقلالها، فهل وجدتموها أرحم لكم من بلاد الكفر يا ترى؟

Kkمقال متعوب عليه
Simel -

يقول كاتب المقال: "بل ان الكثير من المسلمين اضطروا الى هجرة بلدانهم، ليس لأسباب اقتصادية وأنهم كانوا فقراء ومعدمين في بلدانهم وانما لأن الحكومات في بلدانهم لا تحترم الانسان فما بالك بحقوقه، واذا رأينا ان قمية الانسان وكرامته ومهدورة في البلدان الاسلامية، فلأن الاسلام لا يُطبق في هذه البلدان." ... من الواضح فعلاً بأن كاتب المقال يعيش في عالمه الخيالي الإفتراضي، لنعط للكاتب benefit of the doubt ونقول بأن كل الدول التي تدين بالإسلام وقوانينها مستمدة من القرآن والشريعة لا تطبق الإسلام، إذاً ماذا تفعل السعودية ؟ أيضاً لا تطبق الإسلام ؟ وهل يمكن للمسلمين ان يقولوا بهذا كما يقول به كاتب المقال ؟ المسلمون يهاجرون الى الغرب ويتمتعوا بكل الميزات التي تعطيها بلاد الغرب للجميع دون تمييز ومن ثم يقوم الكثيرون منهم كما يقول المثل :" بشرب الماء من البئر ويرمون بعدها الحجر فيه". كاتب هذه المقالات عنده إختلاط فيما يريده للإسلام والحقيقة التي لا يريد لا الكاتب ولا غيره من المسلمين ان يعترفوا بها ... نصيحة للكاتب إنتقي مواضيع أخرى لمقالاتك لأن دفاعك عن الإسلام مظلة مثقوبة وأنت تزيد من ثقوبها .

ان اكرمت اللئيم ذبحك
جاك عطالله -

عدد هائل من المسلمين بالغرب متعايشون على طريقة ادينى حسنة وانا سيدك- جاى طفران من بلده وجعان وبيجمع المساعدة والتعليم والدوا ببلاش وبيتهرب من التزامات المواطنة واهمها الضرائب وفى الاخر عاوز يؤسلم المجتمع ويحارب الدولة ولا يحترم قوانينها ويطلع عياله ارهابيين كارهين ومعقدين وفى الاخر يخربوا البلد وينضموا لداعش او يشتروا سلاح يقتلوا بيه المدنيين الامنين بالشوارع او بمتفجرات داخل البلاد التى اوتهم باحسان- والمثل يقول ان اكرمت الكريم ملطته لكن ان اكرمت اللئيم قتلك ذبحا

لو كنت رسام كاريكاتير
الى السيد باقر -

أنا لو كنت رسام كاريكاتير لرسمت رسما كاريكاتيريا يعبر عن واقع العراق الحالي و لرسمت جثة حيوان كبير فاطس( كأن يكون اسد او حمار لا يهم و) و قد التمت حوله النسور الكبير ( تمثل الاحزاب السياسية للطوائف الوقومية الكبيرة الشيعية والسنية و الكوردية تنهش من لحمه و يقف في الخلف طيور صغيرة ( تمثل المسيحيين و التركمان و اليزيديين و الشبك و الصابئة و الاحزاب العلمانية و غيرها ) تحصل على بعض الفتات من اللحم الذي يتطاير من النسور الكبيرة التي تنهش هذه الجثة ،

لاأدري لماذالاينشرالمحرر؟
Almouhajer -

لا أريد إعادة إرسال المشاركة المحذوفة, بل أقول , وخير الكلام ما قل ودل, كاتبنا العزيز ! وكأنه يعاني في مقاليه الأخيرين من عقدة الغرب . لماذا هذه العقدة ؟! باختصار هي عقدة الشعور بالنقص في المجتمعات الإسلامية فيحاول كاتبنا تلبيس هذه العقدة على الآخرين بمقالٍ, أقل ما يمكن أن يقال فيه أنه لا يستحق القراءة . نصحت إدارة التحرير برفعه عن صفحة إيلاف فجريدتنا الرائعة تستحق أرقى من ذلك بكثير .

الاقليه المسلمه ؟؟؟
نبيل -

لم نسمع في بلاد الغرب بالأقليه المسلمه ألا بعد الثمانينيات , بعد ما يسمى الصحوه الاسلاميه , كانت هناك الاقليه العربيه وممكن المغربيه او المصريه ولم نكن في يوما من الايام الاقليه المسلمه حتى شرف امثالك وبدأو بتقسيم المجتمعات على اسس الهويه الدينيه , بل لا يوجد في امريكا الاقليه الكنفوشيه او الهندوسيه بل هناك الاقليه الاسيويه , كلمة اقليه لا يتدوالها الناس في المجتمعات الراقيه ,لانها كلمه منفره وترمز لتقليل قيمة مجموعه من الناس , نعم يتدوالها اهل السياسه وخاصة في اوقات الانتخابات لكسب الاصوات والتملق للناخبين , وهذا شئ عادي , في زمن اخر جميل كان كل ابناء الجاليه العربيه يجتمعون في نواديهم المشتركه , الأن شكرا لاصحاب الاقليه المسلمه , زالت هذه النوادي المشتركه واصبح مكان المسلم في مسجده ليتلقى الموعظه والخطاب العبقري من ائمة مساجد لا يفقهون شئ عن الحضاره الغربيه ولا يتقنون لغاتها ولا يفهمون قوانينها , ويجلس امامهم خريجي الجامعات ليتلقو الدرس الديني بصمت وبدون تفكير , ياحضرة الكاتب اذا ذهبت لمساجد الاقليه المسلمه في اروبا وامريكا وامعنت النظر بعد ان تنتهي صلاة الجمعه ويتجمع المصلين مع بعضهم في باحة المساجد , سوف ترى أن كل المسلمين العرب يتحدثون ويتسامرون مع بعضهم البعض , ومسلمي الباكستان والبنغال مع بعضهم , والافارقه مع بعضهم , لازالت اللغه والثقافه الواحده هي الرابط الاكبر بين الناس اما الاديان فهي المنفر الأكبر بينهم , المواطنه هي اكبر رابط بين الناس حيث تزول امامها فكرة الأقليه وفكرة الأكثريه وفكرة نحن وهم , بل جميعنا مواطنيين .

مقال مثير للجدل!
assouma -

معظم المعلقين المداومين يجمعون على ان المقال غير جدير بالقراءة , مع هذا كان الحضور مكتملا لم يغب عنه اي من فرسان الكلمة الاشاوس , هنيئا لك ايها الكاتب هذا الحجم من الردود والتعليقات , لقد أثرت زوبعة اخرجت مكنونات صدور القوم , ايلاف انت مدعوة لنشر المزيد من المقالات التي تمجد بالاسلام وستحصدي اكبر عدد من المعلقين . يا اخواني المبغضين للاسلام واهله اليس غريبا ان ينبري لحرب الاسلام اشخاص عاشوا قرونا فى حمى الاسلام وفضله وعدله وتسامحه ونعموا طويلا بعطائه وسخائه واحسانه وحمايته , نحن كنا نظن انكم ستكونون عونا لنا ودرءا من اعداء ديننا واعداء بلادنا فإذا بكم ترتكبون الخطيئة تلو الخطيئة . سامحك الله يا صلاح الدين لقد اعدت اعمار كنائسهم ببيعهم ومعابدهم بعد خياناتهم المتكررة وطعنهم للمسلمين في ظهورهم .ولكن يا صلاح الدين لو تسنى لك ان تعيش المشهد من جديد لعدت الى الاحسان اليهم عملا بأخلاق الاسلام وهم يفسرون هذا ضعفا . لهذا كان هناك متطرفون كداعش يعتقدون ان الخائن مصيره القتل ويعتقدون انك أخطأت بتعاملك باللين مع هؤلاء . اكثر هؤلاء الذين يجعلون من الدنيا غاية همهم ومبلغ علمهم يكرهون الاديان جميعها ويعتقدون ان الله يبغضهم لهذا فهم ليسوا معه ولا يحبونه , والله غني عن العالمين ولكن من يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره وسوف ترون ولو بعد حين