العراق بين ديوان الريف وديوان الرئاسة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
قبل نيسان 2003 كان ديوان الرئاسة في العراق بمثابة الاسم المرعب في البلد لانه وببساطة يعني صدام وعدي وقصي وذيولهم عبد حمود وارشد ياسين وحسين وصدام كامل ومصطفى زوج حلا بنت صدام، خليط من الأجلاف ومن الأجرام والفساد والصنمية والهمجية والقتل والبطش والدمار والتخلف والطائفية.
اما ديوان الريف فهو برنامج للغناء والفن الجنوبي العراقي الريفي النقي الأصيل كان يبث هذا البرنامج يوم الجمعة لمدة ساعة واحدة مع اغاني داخل حسن وحضيري ابو عزيز وفرج وهاب وغيرهم.وكان ساعة الديوان الريفي تعتبر (مكرمة) رئاسية من الديوان الرئاسي السني الذي يمثل أقلية سكانية حاكمة في البلد مقابل أغلبية شيعية سكانية ساحقة محكومة، ومن ضمن اهداف عرض هذا البرنامج تقزيم الاغلبية بهذه الصورة الريفية الغنائية فحسب لااكثر.ويقال ان احد الفنانين أجر تاكسي فقال للسائق الى الديوان فرد عليه (صار أستاذ ) وبعد ان لاحظ ان التاكسي تتجه نحو جسر المعلق حيث القصر الجمهوري وديوان الرئاسة، سأله الفنان يااخي أين تتجه انا قصدت الصالحية حيث الاذاعة والتلفزيون! فتوقف سائق التاكسي منفعلآ شاتمآ للراكب قائلا له ( تصورتك ديوان الرئاسة وانا اظهر لك احترامي الكبير منذ صعودك معي !!)
ان المعركة المستمرة في العراق منذ 2003 وحتى يومنا هذا معركة حكم لا أكثر رغم تغير الوجوه والأسماء بين الزرقاوي والبغدادي وأبو بكر الارهابي. فهولاء مطايا لآخرين من السنة دول وأحزاب وأفراد وكلاهما يلاعب الاخر بالسر والعلن. لجني المكاسب لنفسه تحت يافطة (عودة الحكم للاقلية السنية في العراق ) يختلفون بكل التفاصيل بينهم ويتفقون على هذه النقطة الجوهرية الكبرى. ساعدهم في ذلك الدول العربية الطائفية ولكن يبقى المساعد الاكبر لهم وجود ممثلين في الواجهة السياسية الشيعية وهم عبيد الكراسي وخدام للمناصب لايرون العراق البلد ولا الاغلبية الساحقة التي أوصلتهم لهذه المناصب بل يرون فقط الراكب السالب من الانساب ومعهم الاولاد والعائلة والعشيرة وبعدها الحزب وكلها سمات صنمية باامتياز.
جماعة الديوان الرئاسي الساقط يصرون على إرجاع عقارب الساعة الى الخلف وكأن الزمن متوقف عندهم، وفات عليهم أن احلام العصافير هذه أبعد عنهم من السماء وأن دون ذلك رقبة العراق نفسه. وأن معركة داعش صنعت نوع من الحضور الذهني والبطولي الفريد لدى الغالبية العراقية والمتمثل باابطال الحشد الشعبي والخبرة التي اكتسبوها لمقارعة رموز وادوات الديوان الساقط ومطاياهم من الشيشان وافغانستان وبعض الدول العربية.&
وتبقى المفارقة المحزنة ان ديوان الرئاسة اليوم يسير بخطى ثابتة على خطى ديوان الرئاسة قبل 2003 فيحكمه الأنساب والاولاد والعشيرة والحزب. والمفارقة الأكثر إيلام اختفاء برنامج ديوان الريف على اعتبار أن غناء داخل حسن وفرج وهاب حرام لكن سرقة المليارات وزيادة الجوع والعوز وأبعاد الكفاءات حلال، أنه دين السلطة دين معاوية الذي عمل به السنة سابقآ وجاء السياسين الشيعة ليعملوا به ضد جمهورهم ومذهبهم ليكملوا على نفس خط خصمهم التاريخي معاوية وأبنه يزيد وحفيده صدام!
واذا كان فالح حسن قد أبدع بعزفه على الكمان في ديوان الريف السابق فاالدعوة مفتوحة لشبكة الاعلام العراقية التعبانة المتخبطة أن تؤسس وتطلق برنامج (ديوان الصحراء) يختص بغناء المناطق الغربية في العراق ولتعزف ربابة جبار عكار لحنها المكرر على وترها الاوحد الذي بقي جامدآ في مكانه ولم يتطور لا باأضافة وتر أخر للربابة و لا كجملة موسيقية جديدة، لذلك ومن المؤكد ان برنامج ديوان الصحراء مقابل ديوان الرئاسة الحالي سيكون وبكل سلبياته هو صورة واقعية لعراق اليوم،، وعلى فنان ديوان الريف السابق ان يأخذ التاكسي مرة اخرى ولايقول الا كلمة واحدة لا أكثر وهو واثق مطمئن الى،،، (الديوان). حيث ديوان الحكم في العراق رغم سلبية رموزه الفائزين لكن يبقى تجربة ديمقراطية ممكن كنس رموزها المسيئة في اقرب نقطة وعي وتجربة انتخابات، أما دونه رقبة العراق البلد نفسه أن فكر البعض بقلب معادلة الدواوين الجديدة هذه.رسالة لمن يهمه الامر&
&
Md-alwadi@hotmail.com
التعليقات
السنة :أغلبية العراق ....
د. أحمد الجبوري -بداية أود أيضاح حقيقة أني تحاملت على نفسي كثيرا وأثرت عدم الرد الى أني وجدت نفسي في النهاية مجبرا على الرد على هكذا نوع من المقالات التي وللاسف لم تسعفني ذاكرتي بأختيار لفظ أو عنوان يمكن أن تصنف تحته. حيث أجد مفردة (الانحطاط الاعلامي) قليلة بحق لغة الكاتب ومقاله. وبقدر تعلق الامر بالرد فأود أن أشير الى مجموعة من الحقائق التي تعمد الكاتب عدم تبيانها: فيما يتعلق بالسنة في العراق فتشير الاحصائيات الغير معلنة أن نسبتهم جاوزت 68% من عدد سكان العراق وبالتالي فهم أغلبية العراق المطلقة وحتى في حالة الاخذ بالاعتبار القومي وأستثناء الاخوة الكرد فتصبح نسبة السنة العرب قرابة 42 % من المجموع الكلي لسكان العراق. أن أستخدام وصف الاقلية في الاشارة الى السنة العرب هي محاولة لتهميش حقوق أبناء هذا المكون وجريا على ما هو كائن بعد العام 2003. أن محاولة تسويق المكون الشيعي على أنه أغلبية هي (كذبة أو بدعة السياسة في العراق) روجت لها القوى الغربية نتيجة لتلاقح المصالح الذي أعتقد أن الكاتب يدركه جيدا. أما فيما يتعلق بمدى احقية السنة في حكم العراق فأعتقد أنها حقيقة أجابت عليها أحداث ما بعد العام 2003 من حيث أن العراق وكل أسهاماته الفكرية والابداعية وتواصله مع الحضارة الانسانية حصلت في أزمان قيادة أبناء هذا المكون . وبالتالي كنت أتمنى على الكاتب أن يكون موضوعيا أكثر عند سرده للحقائق خصوصا ما يتصل منها بمستويات الفساد وتراجع أوضاع العراقيين وحتى ما يتعلق بصيانة كرامة البلد والحفاظ على وحدته الداخلية.
طائفي
Mukhlis Amin -مع الأسف حديث الكاتب طائفي وماعلاقة اغاني الريف الجميلة النقية البعيدة عن السياسة والسياسين الانتهازين والذين يعملون لمصالحم الشخصية وعلى كل كاتب ان يترفع عن ذكر الطائفية والمذهبية لكي يساهم بتثقيف القراء لا يٌخلفهم وان يعطي صفة الكاتب قيمتها ومعناها
طرح طائفي
mo3taz -أبهذا المنطق وبهذا الفكر تريد أن تجد مكاناً ( للديموقراطية ) في بلد تمزقهُ الطائفية كالعراق ؟! يقول الأستاذ ( وجاء السيايين الشيعة ليعملوا ضد جمهورهم ومذهبهم ليكملوا على نفس خط خصمهم التاريخي معاوية وأبنه يزيد وحفيده صدام ) !! وأين الفارق بين طرحك هذا وبين هؤلاء الذين اسميتهم بالسياسيين الشيعة ؟ وهل هناك ثمة إختلاف في هذا المضمون الطائفي وبين ما يطرحه ويروج له أمثال نوري المالكي وحنان فتلاوي وعلي شلاه وأشباههم ؟! .
مقال رائع
صلاح البغدادي -مقال اكثر من رائع وربط وتحليل جميل جداً لأحداث مرت ومازالت تمر بالعراق شكرًا ايلاف شكرًا استاذ الوادي.
رقم 1
سليم جابر -من اين جئت بمعلوماتك واين تسكن هذه الاغلبية السنية في العراق ؟ مناطقكم تحتلها داعش وهي مناطق معروفة ومحصورة وهذا اكبر احصاء السنة في العراق وفي كل الإحصاءات ١٧٪ .
الأخ صاحب التعليق الثاني
جنان العزاوي -انا أمراة سنية لم ارى اي طائفية بالمقال بل الاخ الكاتب ينتقد السنة والشيعة بنفس المقال . ارجو عدم اثارة هذه النعرات الطائفية شكرًا لكم
ابو جسام الشجاع
ابو نصير -اخي السيد الكاتب ابو جسام ،، عرفتك شجاعآ بطلا فلا تأخذك لومة لائم بالحق وعاش قلمك ايها الشجاع لقد اوجعتهم . وشكرا الى صحيفة ايلاف المنبر الاعلامي الحر
سرد تاريخي
احمد جبار -ممكن القول ان المقال فيه سرد تاريخي واقعي وصريح وايضاً يصل للحاضر وحقيقة الذي أعجبني بالمقال انتقاده للساسة السنة والشيعة .اتمنى على الكاتب ان يطرح مستقبلا الحلول لهذه المشاكل .
الى ـالمعلق 1
كريم الكعبي -الاخ الجبوري نعرف منذ السقيفه ولحد هذا اليوم كتب التايخ بيد المزوريين حتى وان كانت الحقائق دامغه فيها احاديث نبويه متواتره وايات قرانيه زوروها بالتفسير لحد يوم السقوط من اين اتيت بالاغلبيه السنيه ونتيجتكم القصوى في الانتخابات معروفه وهذه مقاعدكم ونسبة السنه العرب في العراق لاتتجاوز 5 مليون الم تشاهد الزيارات المليونيه في اربعينية الامام الحسين والتي تجاوزت 22 مليون عدا الذين لم يذهبوا للزياره اكيد ان داعش تعرف البيئه التي تحتضنها وتنمو فيها لشدة الجهل والمعرفه في اراضيها الخصبه فكيف بالدكتور الذي يريد ان يلغي الحقيقه الواضحه من اجل طمس الحقيقه ولو اعلاميا اتمنى لجميع السنه العرب ان يتخلصوا من هذا المرض المزمن بفضل جهلكم اصبحت عصابات من دول مختلفه تحتل مدن لحكمكم العراق مدة 70 عام
روعة
نور الكعبي -فعلآ مقال رائع روعة .
العرب والعجم
حيدر الحسني -سوْال : لماذا لا يتم عمل احصاء سكاني للعراق منذ 2003 لمعرفة عدد السنة والشيعة .. من الذي يرفض ؟ حكومة الأغلبية التي تدعونها . من ماذا خايفين اذا كُنتُم أغلبية ساحقة مثلما تدعي .. تعرف لماذا لأنكم تعرفون من هم الأغلبية وصار اكثر من عشر سنوات تأتون بالعجم من ايران وتعطوهم الجنسية العراقية لتغير الواقع الطبوغرافي .. اما مستوى مقالتك وما تنوء به من كره مبطن وحقد في ثنايا كلمات المقال .. فلن أرد عليه لان حقد العجم على العرب معروف من ايام القادسية والامام العادل عمر الفاروق .. ونار المجوسية التي اطفاءها الاسلام لن توقد من جديد وهذا مثل عشم ابليس في الجنة
ضرب تحت الحزام
سالم البصراوي -شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم. الكاتب اساء الى كل هؤلاء اعلاه .. فكيف سمحتم لمثل هكذا كلمات جارحه بحق مكون عريق واساسي للبلد ولا تسمحون برد يوقف مثل هكذا كتاب يحملون انفاسا طائفيا واحقادا متراكمة .. ايلاف انتم غير حياديين .
امايحكم او يدمر البلد
امين -مقال جريء وصريح يستحق الاشادة به . واقول للسيد الكاتب جهز نفسك للتهمة المتعارف عليها وهي تهمة الطائفية . . . وهي تهمة لامعنى لها لان اكثرهم للحق كارهون ! ولانها تعري البعض وتكشف سوأتهم . . . ان ماتقوله ياسيدي هو نبض الشارع العراقي . . . اهنئك على هذه الصراحة . ونشكر ايلاف على نشر هكذا مقالات .
ولك انت يجب
ان تحاكم لانك -رصاصة طائفية في قلب العراق ماهذا الكلام الطائفي فلانا قلية وفلان اغلبية اي اغلبية الشيعة اكثرهم ممتعضون وغير متعاطفين
الى الاخ امين
ستار الشمري -اخي العزيز انت جداً متفائل الكاتب فحسب بنظرهم بل صفوي مجوسي كما نزل ببعض التعليقات . اقسم ان الكاتب شجاع وصريح ويستحق الإشادة هو ومجلة ايلاف المميزة .
مقالة واقعية
سردار الجاف -اعتقد المقالة صحيحة وواقعية تعكس مايجري في العراق على الارض لذلك غريب هذا الهجوم من بعض الاخوان على استاذ محمد الوادي .احنا شعوبنا يحبون واحد يكذب عليهم ويخدرهم
مجرد لصوص. طهران
لطم. .مجموعة -ان السياسة الايرانية في المنطقة قائمة على التخريب والابتزاز, هذا هو شأن الفرس منذ فجرالتاريخ لذلك لم يتوان العرب الاوائل في صدر الاسلام عن تحطيم امبراطورية الشر في فارس. تعتقد ايران بان سياسة الابتزاز ستحقق لها مبتغاها وخاصة ان لها مطايا كأقليات شيعية في معظم الدول العربية ويتم استخدامهم لتخريب اوطانهم وتدميرها لمصلحة راس الافعى ايران. اذا اراد العالم ان ان يقضي على داعش عليه ان يقطع راس الافعى في طهران وذيلها -
الخضره من صفات الوادي
فادي أنس -لن أناقش موضوعة الأكثريه والأقليه ولكن أريد أن أناقش ما وصفه الكاتب طائفية النظام السابق لسبب معروف وهو تبرير طائفية النظام الحالي. للجميع أقول أن نظام صدام هو نظام عشائري ليس له علاقه بالطائفيه والدليل أن معظم كوادره هم من الشيعه وللعلم فأن 39 من أصل قائمة ال 55 المطلوبين بعد سقوط نظام صدام هم من الشيعه. أيها الكاتب أنت ومن يتفق معك من الفرس لا تمثلون الشيعه وسترون كيف ستأتيكم الضربه القاصمه من الشيعه قبل السنه أما موضوع أغلبيه وأقليه فهذا لا يعني شيئا عندما نعرف أن من تدعي بأنهم ممثلي الأغلبيه هم من السراق والمجرمين الساديين الذين يتبعون ولاية في ايران.
مقال مخربط
عراقي شيعي -اولا لا اعلم انت وين عايش اكيد السويد او المانيا على العموم نحن الشيعة سوى وقود للاشاوس من الشيعة قبل السنة من اول صاحب الامتياز باارسال المفخخين والمفخخات للعراق بعد 2003 اليس هو محبوب ايران والمخلوع المجرم نوري وحاشيته (بشار البعثي ابن البعثي) ومن فجر المرقدين بسامراء وبشهادة الجنرال شانسيز واين نتائج تحقيقات الفاجعة او مقتل اطوار بهجت او جسر الائمة لانها كلها بتدبير ايران وداعش ذلك الكائن المسخ لماذا لم يهاجم ايران والخلاصة العراق والشيعة قبل 2003 كان عايش بخير وامن وامان لولا مؤامرات الجلبي ومناقب حكم الاقلية كما تسميهم (رضات الله عليهم) اعمار وبناء ومشاريع عملاقة لولا هجمة الخميني وتامر الكويت واحزابكم العميلة الخسيسة الدنيئة
good done
iraqi -very good article and reflect truthanybody says sunnei more than shia in iraq , he is just liar
لاتزال هناك فرصة للتسامح
امين -الى الاخ ستار الشمري مع التحية . . . ابتداء ان السني العراقي اقرب لي من الشيعي الايراني بالرغم من ان اخي السني لم ينصفني لمدة عقود ماضية وكنا نضغط على الجرح حتى السفينه تسير . . ببساطة لاننا في ارض واحدة ومصير واحد وعندما نسافر الى خارج عراقنا العزيز كلنا نعرف اننا عراقيون قبل كل شيء وكل المسميات الاخرى ثانوية . لم نرفض يوما ان يكون السني هو الحاكم في بغداد . . . ولكن لما كثرت الاعدامات والمقابر الجماعية لاهلنا واخوتنا في المذهب على ايدي الجزارين من البعثية وصدامهم " ولم يتحرك اخي السني لفعل شيء تجاهي" . . . عند ذلك اختلفنا اختلافا شديدا وصل الى القطيعة . بعد 2003 قلنا لهم تعالوا ننسى الماضي فقط اعتذروا عما لحقنا من ألم وانضموا الى العملية السياسية فما كان منهم الا التفجيرات واخذتهم العزة بالاثم وحب التسلط على رقابنا . فذبحونا في الاسواق والمدارس ومساطر العمال والشوارع . والان نقول لهم لايزال هناك امل وفرصة للتسامح . . ولاتفعلوا كما فعل ابن النبي "نوح" وتقولون ان امريكا تنجينا وتعصمنا من الغرق و"بقطارها" نعود للسلطة . فالوقت والمنطقة تغيرت كثيرا والشعوب تجاوزت جدار الخوف
الى عراقي شيعي
صباح المرشدي -تعليقك غريب واسمك اغرب انزع لثامك واكتب في صحيفة حرة مثل ايلاف . شكرًا استاذ محمد الوادي
شكرا للكاتب
صبحي -مقال جيد. شكرا للكاتب. اجاد فيه استعمال السخرية الممنهجة وأفضل مليون مرة من مقالات الشتائم التي تعودنا عليها
الى صبوحي
عراقي شيعي -مالغرابة في التعليق اين كنا واين نحن اليس نحن وقود لايران ويقولوها الفرس جهارا نهارا بان العراق خط الدفاع الاول وكرروها عند تابين تقوي ان لم يضحي امثال تقوي فان الارهاب يصل شيراز اي حديقة ومكب نفايات لايران وعن الاسم شكو بيهه على اقل احسن من نوري يقول انني شيعي عراقي !!! وجرائم ايران ادخل على الحاقد الاول ضد السنة وهو الكويتي ياسر الحبيب كيف يستعرض دور ايران القذر بتاجيج الفتنة بين مكونات الشعب العراقي ودورها بتفجير الحسينيات لاجل الامن القومي الايراني صبوحي انت الغريب مو اني
مشكلة الشيعة
فاهم -مشكلة الشيعة لا يصلحون للقيادة بسبب المظلومية التي تربوا عليها منذ ٥٠٠ سنة بتحريض من الصوفيون وجعلتهم مطايا للصفويين جينيا... مساكين الشيعة يعيشون منذ الولادة بخوف ان السنة سوف يقتلونهم مساكين