فضاء الرأي

لماذا على أميركا دعم قيام دولة كردية؟

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

هذا سؤال شرعي ومنطقي، وعلى كل كردي أن يضع نفسه مكان أي مسؤول أمريكي،&ويطرح هذا السؤال على نفسه: لماذا علىأميركا دعم قيام دولة كردية؟

كلنا نعلم بأن الدول تنطلق في سياستها الخارجية، وفق مصالحها الإقتصادية والسياسية والأمنية على المدى القصير والطويل. فما هي المصالح التي تدفعأميركا والغرب لدعم قيام دولة كردية على حساب علاقاتهما مع تركيا والعراق وسوريا وإيران؟

إذا ما قارنا مصالح أميركا الإقتصادية والسياسية والعسكرية فقط مع تركيا، بالمصالح الأميركية مع إقليم جنوب كردستان، سنجد هناك فارق شاسع غير قابل للمقارنة أساسآ. وخاصة إذا علمنا بأن تركيا هي من تتحكم في كافة مفاصل الحياة الإقتصادية والأمنية والتجارية والسياسية للإقليم دون منازع.&

فما بالكم لو جمعنا مصالحأميركا مع بقية الدول الثلاثة المغتصبة لكردستان، إضافة لبعض الدول العربية الرافضة لإقامة دولة كردية في المنطقة، وضعناها بجانب مصالح أميركا مع إقليم جنوب كردستان، سنجد في ميزان الأرقام إننا نشكل صفرآ أمام الطرف الأخر، وبالتالي ليست من مصلحة أميركا دعم قيام دولة كردية الأن.&

كان هناك أمل ضعيف لدى الكرد وأصدقائهم القلة، بأن تصبح جنوب كردستان نموذجآ ديمقراطيآ على النمط الغربي وذو إقتصاد منفتح، يضمن حقوق الأقليات الدينية والإثنية، ويحترم حرية الصحافة ونشهد تغيرآ في الوجوه الحاكمة، ولكن هذا الأمل تبدد حتى قبل بداية تبلور الكيان الكردي بالشكل الحالي، أي بعد إنسحاب قوات صدام حسين من الإقليم مباشرةً، عندما دخل البرزاني والطالباني في قتال مرير لسنوات عدة، فقط من أجل السلطة والنفوذ.&

لقد مر على التجربة الكردية في جنوب كردستان عشرين عامآ، وخلال هذه السنوات لم نشهد سوى نسخة كردية مكررة عن أنظمة شمولية تحكم في المنطقة منذ سنوات طويلة كالنظام السوري المتشبث بالسلطة، رغم دمار سوريا ومقتل نصف مليون إنسان وتشرد عشرة ملايين مواطن.&

هذا إلى جانب توسع نفوذ العوائل داخل السلطة كعائلة البرزاني والطالباني، وزيادة نسبة الفساد والمحسوبية بشكل مخيف، وغياب الحريات الفردية والقوانين الجائرة بحق المرأة والعمال. كما أن التطور الإقتصادي الذي شهده الإقليم، لم يتسفيد منه الفقراء ولم يؤدي إلى تحسين مستوى المعيشة للناس، لا صحيآ ولا تعليميآ ولا إجتماعيآ، وهذا يتناقض مع القيم الغربية ومفهوم الديمقراطية وحقوق الإنسان. وفي مجال الحريات الفردية والصحفية في الإقليم، فالوضع لا يختلف بشيئ عن أوضاع الحريات الفردية والصحافة في إيران و سوريا في ظل حكم الأسد.

وخلال كل هذه المدة الطويلة، لم نشهد أي تغير في الوجوه أبدآ، فالبرزاني يحكم الإقليم منذ اليوم الأول وإلى الأن، ومازال مصرآ هو وعائلته على البقاء في السلطة رغمآ عن الجميع، ومع ذلك يتحدث عن الديمقراطية وحكم القانون.

وإذا نظرنا إلى التجربة الكردية الثانية في غرب كردستان، التي تفرد بها حزب العمال الإستاليني، وأقصى بقية الأحزاب والقوى السياسية الكردية، لا تبشر بالخير هي الإخرى وليس هذا فقط، وإنما حزب العمال مازال يرفع لواء مقاومة الإمبريالية الأمركية في المنطقة، وهو الذي يسعى ليلآ ونهار لكي يقبل بهالأميركيين، ويمنحون فيزا لأحد أعضائه لزيارة واشنطن. مع العلم كانوا يترجون الأمريكان بالتدخل لحماية شنكال وكوباني، وكلنا نعلم لولا التدخل الأميركي العسكري عبر الطيران الحربي، لسقطتت كوباني من الإسبوع الثالث. والأمر المحير الأخر في سياسة هذا الحزب المتذبذبة، هو رفضهم لقيام دولة كردية مستقلة، ويتهمون المطالبين بها بالتخلف والعمالة للأمريكان!

ففي ظل تأرجح ميزان المصالح لصالح أعداء الكرد، وفشل الكرد في بناء تجربة ديمقراطية حقيقية على مدى عشرين عامآ، على الطراز الغربي ورفض أكبر الأحزاب الكردستانية وزعيمه قيام دولة كردية، كيف يمكن لأمريكا أو غيرها دعم قيام دولة كردية في أي جزء من كردستان؟

إنما ورد على لسان بعض قادة حزب البرزاني وتناقلته بعض وسائل الإعلام الكردية، قبل توجه هذا الأخير إلى واشنطن ولقاء الرئيسالأميركي اوباما، بأن البرزاني سوف يقوم بطرح مسألة تحديد وتثبيت حدود إقليم كردستان على الإدارةالأميركية ومعها فكرة قيام دولة كردية. إن هذا الكلام هو مجرد دعاية رخيصة موجه للداخل الكردي، لتسويق البرزاني لفترة رئاسية إخرى لا أكثر. لأن جدول أعمال الزيارة لا يحددها البرزاني وأبواقه، وإنما الطرف الأميركي بكل تأكيد. ثانيآ إن أميركا لا تستطيع رسم وتحديد حدود الإقليم حتى وإن أرادت ذلك.

الحدود ترسم بطريقتين لا ثالث لهما في الحالة الكردية برأي. الطريقة الإولى، هي عبر التفاوض مع بغداد، وهذه لم تؤدي إلى نتيجة خلال أكثر خمسين سنة، وبقناعتي لن تؤدي في المستقبل أيضآ لأي نتيجة، بسبب وجود النفط في مدينة كركوك. والطريقة الثانية هو إنتزاع هذه المناطق بالقوة مثلما حدث أخيرآ والدفاع عنها ورفض التفاوض عليها وإلحاقها إداريآ بالإقليم بشكل نهائي. هنا أميركا يمكن لها دعم الموقف الكردي أو السكوت عن إحتفاظ الكرد بتلك المناطق.&

نعم بامكان مسعود البرزاني طرح موضوع قيام دولة كردية، ولكن هذا لا يعني أبدآ بأنأميركا ستقول له حاضر.أميركا لها سياساتها الخاصة بها كدولة عظمة، ولها مصالحها التي تدافع عنها في كل منطقة من العالم. وإن تصادف وتلاقت هذه المصالح مع مصالح جهة ما، بامكان تلك الجهة الإستفادة من ذلك إن أرادت.

&برأيأميركا لن تقدم الأن على مثل هذه الخطوة، أي دعم قيام دولة كردية في جنوب كردستان، لأسباب عديدة لا مجال الأن للدخول في تفاصيلها. ولكن هذا لا يعني بأن ذلك غير وارد في المستقبل. يكفينا الأن ككرد بأن يمرر الكونغرس الأميركي قرارآ يسمح التعامل مع الكرد والسنة على أنهم دول، ويقدموا الدعم للإقليم بشكل مباشر، من دون العودة إلى بغداد. هذه الخطوة من شأنها إن حدثت، أن تقربنا جدآ من الإستقلال وبتأيد من أهم مؤسسة في النظامالأميركي ألا وهي الكونغرس.

لاشك إن المطالبة بقيام دولة كوردية، هو استحقاق قومي وشرعي للشعب الكردي إسوة ببقية الشعوب، ولكن لتحقيق ذلك يجب أن تسبقه الكثير من الخطوات الكردية على الصعيد الداخلي، تمكننا من إقناع العالم بجدارة هذا الشعب بالعيش في وطنٍ مستقل،

بعيدآ عن سيطرة الأخرين وفي ظل نظام ينعم بالحرية والديمقراطية.

إن إصرار البرزاني على البقاء في سدة الحكم، وإستمرار الإنقسام الكردي بين هولير والسليمانية وسيطرة العائلة البرزانية على الحكم وممارسة القمع والنهب والسلب،&

لا تشجع أحدآ في العالم، لتأييد قيام دولة شمولية إخرى في المنطقة.

&ثم إن الربط بين بقاء البرزاني كرئيس للإقليم وقيام دولة كردستان، هذا كلامٌ سخيف لا يصدر إلا عن أناس ضيعي النفوس، وإنتهازيين كل همهم هو المحافظة على مصالحهم الشخصية لا أكثر. وكل زيارة وأنتم بخير.

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
جيران الكورد والدوله
الدكتور محمد علي الخالد -

تطرق الكاتب الى موضوع حساس يقلق الشرق الاوسط والاوروبين والامريكان وجيران الكورد من ترك وعرب وفرس الا وهو قيام نواة دولة كورديه وهذا ليس بالامر السهل نظرا لقوة اللوبي العربي والتركي والفارسي المتمثل بالمصالح الاقتصاديه والجغرافيه والسياسيه ناهيك عن الانقسام والتشرذم والعلات المتأصله في الكورد ومهما يكن فان حلم الدوله الكورديه يرواد كل كوردي وهذا حق مشروع وللاسف طريقهم محفوفة بالمطبات السالفة الذكر وفي النهايه فالشرق الاوسط لن ينعم بالاستقرار مالم يتم حل القضيه الكورديه والاعتراف بحق عشرات الميلايين من الكورد باقامة دولتهم

لهذا السبب-.
خليجي قليل الكلام-ولكن؟ -

لان الاكراد بصورة عامة اكثر مدنية وتفاهم وتسامح وفكر عصريلايؤمن بفكر وسلطة رجال الدين والشعوذه على حياة الناس--مجرد مقارنة--الاكراد النساء خصوصا شوف مدى تمدنهن باللباسوالتحضر مقارنة باغلبية العرب السنة والشيعة--اضافة الى الشجاعة بالحربرجال ونساء--كوباني-عين العرب-مثال--حي

امريكا عليها دعم الاقليات
متابع--خليجي -

نعم اقولها بصدق--وانا مسلم خليجي--ان لو العراق بما فيه من عمق بالتاريخ والحضارة-والامكانات المتراكمة من الخبرة وهذه الثروات-- لو ان اغلبية سكانه من المسيحيين واليهود وقليل من المسلمين--لكان الان دولة تنافس اكثر الدول رقيا وعلما وتفوقا-هذه حقيقة اؤمن بها--ولهذا قلت لاتزعلون من صراحتي---ثم ما قام بها العراقيين-طرد اليهود--في الخمسينات--كان خطا استراتيجي الى شعب محترم وخلوق ومسالم-وكانوا قمة بالتعليم والذكاء والعمل المنتج لا ليس هذا فحسب بل انهم هم اكثر اصلالة من العرب الذين غزو العراق حيث انهم بالعراق من 2500 سنه-بعد سبي ملك بابل نبوخذ نصر والان يهجرون المسيحيين وتاريخهم الممتد ل 6000 سنه مما يعمله مشعوذين ارهابيين اصلا ليسوا من العراق تاريخا -امر غريب---الحين اصل العراق معروف منهم-جميع -الازيدين والمسيحيين والشبك والصابئة----وقليل من العرب والتركمان واغلبية من الكرد----الان تريد حرمان اصحاب البلد من حقوقهم -العرب غزاة-دخلوا بقوة السلاح ونظرية- الاسلام-الجزية-الحرب----هؤلاء هم السبب بمصائب.-.--الحل الان اقليم واحد يجمعهم- الى المسيحيين-الازيدين-الصابئة-الشبك

الشجاعة ونضوج الفكر
خليجي-لا ينافق -

بنات ونساء كوباني-عين العرب--سيسحقون دولة الخلافة عفوا انا غلطت--دولة الخرافة - برئاسة المجرم ابو بقر البغدادي- والى الابد وعلى ايدي البطلات الكرديات---وليس كما يفهمه الدواعش عن المرأة- انها لاشيء---انها تعطي دروسا قاسية ومذلة واهانة للدواعش سكان القبور واللحى الوسخة-.قاومن من اسلحة خفيفة مع رفاقهم-ضد الهمج واسلحتهم الثقيلة--لكن الذي يعجبني بالكرديات انهن متحررات ومدنيات الفكر والثقافة-وهذا سر النجاح عكس النساء التي تتبع الدواعش حيث التخلف الحضاري والفكر المشعوذ المشعشع بقلوب سوداء متخلفة- ولباسهن الخيمة السوداء

مقارنات خاطئه.
زبير عبدلله -

ادخلت الكورد وكوردستانهم في غرفه انعاش تركيه,ويتم عد انفاسهم والتحكم فيه بجهاز اصطناعي تركي, وكانك تريد ان تقول ان الكورد في حاله موت سريري ,ليس على بني عثمان الا ايقاف الجهازالتنفس الاصطناعي,وادخالهم في موت بيولوجي ..لم تاتي الى قم والعباءات العنكوبوتيه السوداء ودورهم....وهم .الفرس ماذا بقي لهم من كوردستان؟.بالتاكيد انت قصدك ليس كوردستان ,وقيام دوله كورديه مستقله,.قصدك هو التهجم على البرزاني,وهذا ما اردت الذهاب اليه في نهايه المقال,.1_المقارنه الاولى.شبهت جنوب كوردستان ومصطلح اقليم شبه مستقل كثير عليه.وانت نفسك تقر بذالك .بتحكم الترك في كل شيء.لذالك مقارنتك جائت خاطئه,حتى ترتب الدوله اولوياتها يجب ان تكون مستقله من التاثير الخارجي وفي الحاله الكورديه غير موجوده...2_المقارنه الثانيه.الديمقرطيه تقارن بين اقليم لايزال الكثير من القوانين القبليه تتحكم فيه,وبين دول لها على الاقل سبعين سنه منه. _اذا حسبنا الديمقراطيه الاوربيه بعد الحرب العالميه الثانيه....ثم وسط اجواء من الهمجيه الجميع يوجهون بوصلتهم نحو كوردستان لابتلاعها...3_المقارنه الثالثه.سميت غربي كوردستان ولهم تجربه _وهنا فقد مقالك ايه مصداقيه له_قيادات PYD,هم دمى بايدي اعداء كوردستان,ومجرد فكره كانتونات هي لخدمه الاعداء,بالاضافه الى انهم مشروع الاقتتال الكوردي القادم لتوجيهيهم نحو الاقليم الذي لم تجد فيه ايه ايجابيه...لا ايها الكاتب انها ليست فكره سخيفه ,فالبرزاني صمام امان كوردستان,بل كوردستان كله ,ولذالك هو مستهدف...قال ماركس قبل اكثر من قرن .ان المصالح الاقتصاديه فوق المصالح القوميه.... لكن في حاله تركيا وايران,فهما مشروعين لحربين قادمين,وعندها ستكون كوردستان الاقتصاد الاقوى....وان غدا لناظره لقريب...

31 ى آب
ئالان -

مسعود برزاني همه الاول والاخير بقائه علر كرسي رئاسة الاقليم !! وسوف يحاول ان يجرب كل الطرق لذالك الغرض ولكن الشعب الكردي الان يعرف مسعود وعائلته اكثر من قبل واصبح اهدافه معروفة لكل الاكراد حتى التابعيين له !!

ارادة شعبنا تقرر
برجس شويش -

اعتقد السيد الكاتب يريد ان يتغاضى عن الانجازات الكثيرة التي تحققت في كوردستان على اصعد كثيرة وفي زمن قياسي , اهمها تطوير الديمقراطية الناشئة وتجذيرها, ولكن مشكلة السيد الكاتب وغيره يريدون القفز فوق المراحل واستنساخ الديمقراطيات في العالم الغربي دون اي اعتبار للظروف والاوضاع السائدة داخل وخارج كوردستان, ولا يدركون بان القفز فوق المراحل يعني بكل تاكيد السقوط في حفر عميقة من الصعب الخروج منها, الدعوات المثالية هي اشد فتكا بالاستقرار والامن والتقدم نحو الافضل من المتطرفين انفسهم, فالسيد الكاتب يعتقد بانه بامكان كوردستان ان تصبح بين ليلة وضحاها كدولة سويسرا و هم يعلمون جيدا كم هناك متربص بكوردستان داخل كوردستان وما يحيط بها: ملا كريكار , اليساريون المتطرفون, المتزمتون دينيا, المثاليون, بعض القوى الكوردستانية لها اجندات خاصة لا تخدم مصالح كوردستان العليا, القوى السنية والشيعية العراقية , داعش والارهابيون, ايران والنظام السوري والاتراك, التخلف السائد في مجتمعنا نتيجة حرماننا من ابسط حقوقنا على مر العقود بل قرون, فليقارن السيد الكاتب كوردستان مع العراق او سوريا او مصر سيجد فرقا كبيرا وهذا دليل بان الصورة القاتمة التي يريد اعطائها كوردستان غير صحيحة. امريكا دعمت وتدعم اسرائيل بالضد من مصالحها مع العالم الاسلامي والعربي, واعتقد ان السيد الكاتب ينظر الى المسائل من زاوية ضيقة جدا, لا هكذا يقيم مصالح امريكا ويقاس بالكيمية, هناك عناصر اخرى تحقق مصالح امريكا على مدى البعيد او حتى القريب ربما السيد الكاتب يجهلها, ولكن اود ان اقول للسيد الكاتب ان انطباعاته المثبطة عن كوردستان تختلف عن الانطباعات الجيدة لدى اصحاب القرار في العالم الحر, الكثيرون يشيدون بكوردستان وبالشعب الكوردي واعتقد الامل كبير لدى شعبنا بانه اليوم اكثر مقبولا لدى الشعوب المتحضرة من اي وقت مضى ,ولكن في الحساب الاخير ارادة شعبنا هي التي تقرر مصيره, وبرزاني اليوم هو ناطق باسم هذه الارادة وهو يمثلها خير تمثيل,

ابدعت
Darya -

عزيزي الكاتب لقد ابدعت، قيام دولة كردية هو حلمنا جميعا ولكن يجب ان يبنى على اسس صحيحة، اولها بناء علاقات مميزة مع الدول الكبرى واعني هنا بين كردستان كدولة مع الدول الكبرى وليس علاقات شخصية ومصلحية يقوم بها مسعود البارزاني لاجل البقاء في الحكم، ثانيا" يجب بناء اقتصاد قوي والسماح بحرية الراي فالغرب لم يصل الى ماوصل اليه الا بحرية الراي والنقد الذي ينتج افكار جديدة. وعلى البارزاني لكي يبقى لنا الامل بقيام دولة كردستان ان يتنحى وكما قلت ان ربط قيام الدولة ببقى البارزاني في الحكم هو تفكير السذج والاتباع وليس تفكير الحكماء والاذكياء، والذي يفعله اتباع البارزاني بالقول ان بقاء مسعود في الحكم هو ضرورة مرحلية لقيام دولة كردستان تذكرني بمقولة اتباع صدام حينما كانوا يقولون اذا قال صدام قال العراق مختصرين بلد في رجل واليوم اتباع مسعود يتبعونهم في ذلك الطريق والذي ادى بالعراق الى ماادى اليه

دولة كردية كبرى
شيرين الجبل -

دولتنا قادمة لامحالة، شعبنا قدم الاف التضحيات ولن يتوقف حتى قيام دولتنا، دولتنا ليس حلم، هي حقيقة بعيون الشعب، هي دولة لكل مااستقطع في الدول الاربعة، الخير لهذه الدول القبول بقيام دولة كردية لكي ينعموا بالسلام ونكون جيران خير وتكون هناك علاقات قوية معهم بدل المشاكل التي لن تنتهي مادام هناك شعب مظلوم هو شعبنا الكردي يعاني من الظلم ومن انكاره من الاخرين. لكن هذه الدولة يجب ان تقام بطريقة صحيحة واعطاء حقوق شهداء كردستان وابنائهم واحفادهم من الذين ناضلوا لاجل الاستقلال وليس بوضع مقدرات وطننا بايدي سراق لكي يتنعموا بها.. واحفاد البيشمركةو واحفاد المناضلين الاوائل يعيشون بشغف العيش، دولة لاتربط اسمها بعائلة البارزاني خونة كردستان وسراق امواله، على البارزاني ان يتنحى ويدع مجال للمفكرين والطبقة المثقفة تبني وطن للكرد يصلح للعيش وليس للسرقة، اما الذين يقولون ان قيام دولة كردستان يعتمد على بقاء البارزاني في الحكم فاقول لهم انتم شرذمة من اعوانه همكم المال والسلطة وليس حلم الكرد بقيام دولة، انتم وهو سبب خراب كردستان وحروبه الاهلية، ونذكركم نحن شعب كردي له قوة الجبال ولن يسامح من يسرقونه باسم قوميتنا المظلومة.

قرار امريكي بحت
عصام حداد -

ان اعلان قيام دولة كردستان من عدمه نابع من ارادة امريكية خالصه لا غير،،فسياسة مسعود وطريقة ادارته للاقليم وعلاقاته الداخلية والخارجية مرسومة له بدقة وما عليه إلا التنفيذ والتقيد بالتعليمات،أما جيران الكورد فلا طاقة لهم امام امريكا لو انها قالت نعم لكردستان وساندتها ،،لكن للاسف الشديد واتمنى على الاخوة الكور ان لا يزعلوا من صراحتي اذا قلت ان امريكا والغرب سوف لن تدعم قيام دولة كردية (وهو حق مشروع )لانها هي من ساعدت وربما عملت على انشاء معاهدة سايكسبيكو التي من خلالها جعلت المنطقة قاطبة متوترة وغير مستقرة وهذا هو هدفها كي تبقى تستنفذ خيرات المنطقة من خلال بيعها للسلاح وتصديرها الفائض من صناعاتها الآخرى،كما ان اوضاع منطقة الشرق الاوسط وتدهور الاوضاع الامنية فيها واشعال الحروب الاهلية بحجة الربيع العربي يجعل المرء يتشائم ويظن بأن المنطقة كلها وبدون استثناءمقبلة على واقع بائس وان الدول ستسقط الواحدة تلو الآخرى كقطع الدومينو وكردستان لا يمكن ان تكون استثناء من تلك المنطقة

مسعود الى اين؟
هافال -

قيام الدولة الكردية سوف يحدث ان اعاجلا او اجلا والاجلا لن يكون بعيدا، لكن اتفق مع الكاتب ان مشكلة كردستان هي العائلة المتحكمة بمقدراته، عائلة مستعدة لعمل اي شي للبقاء في السلطة، قبل اسبوع كان البارزاني يهدد بمن يتكلم عن اداراتين وقال ان على حكومته وبرلمانه ان يتدخل ( نسي ان عضوين من اتباعه ضربوا عضوا من التغيير لانه تجرا وناقش ابقاء مسعود في الرئاسة في اكبر اهانة للبرلمان امام شاشات التلفزيون)، تخيلوا انه يدعوا البرلمان الذي اهانه بهذه الطريقة للتدخل، مهزلة ديمقراطية تتناسب مع مسعود فقط. بعد ان هدد وتوعد ولم يفعل شي وعندما راى ان مصلحته الذهاب الى السليمانية ليطلب العون من الطالباني، ذهب وطلب المساندة للبقاء في الحكم، هذا الرجل مستعد ان يفعل اي شي ليبقى في الحكم، مهما كان هذا الشي ومرة اخرى مهما كان هذا الشي، شعب كردستان مظلوم خارجيا بايدي الدول المجاورة ومظلوم اكثر داخليا بايدي سراق الشعب من اتباع مسعود.

انسوا
سعد السعدي -

على الاكراد ان يكفوا الكلام عن هذا الهراء ,الاكراد اصلهم من افغانستان ارجعوا اليها ولاتحلموا بكرستان شمالية وشرقية اعتقد انتم مصابين بهلوسة جماعية , الذي جلب الاكراد الى المنطقة هم المغول الذين قضوا على دولة كورت وهكذا كانت تسمى كورتستان جبلوا هؤلاء المقاتلين معهم الى المنطقة .ان زيادة عدد الاكراد في المئة سنة الاخيرة نتيجة التكاثر وسبي نساء الارمن والاشوريين في الحرب الاولى لايعطيكم الارض كفوا عن هذا

توضيح
Rizgar -

, لماذا اعترف امريكا بدولة تيمور الشرقية ذات اقتصاد بدخل متدني. . تحتل تيمور الشرقية المرتبة 162 حسب مؤشر التنمية البشرية بين دول العالم، والتي هي ثاني أدنى مرتبة في آسيا.!!!!الولايات المتحدة1975 رفضت فرض أي عقوبات اقتصادية أو وسيلة عندما احتل اندونيسيا البقعة الصغيرة . اين مصالح بقعة صغيرة مثل ايست تيمور مقارنة ٣٠٠ مليون اندو نيسي مسلم عنيف بالنسبة لامريكا ؟ مع ذلك نمت حركة التضامن مع تيمور الشرقية في البرتغال وأستراليا والولايات المتحدة......؟

كوسوفو
Rizgar -

هذه قائمة بالدول والمنظمات التي أبدت موقفها بخصوص الاعتراف بجمهورية كوسوفو بعد إعلانها الاستقلال في 17 فبراير2008 الدول التي لن تعترف بكوسوفو كدولة مستقلة...... الارجنتين: تعتبر أن استقلال كوسوفو سيكون "سابقة خطيرة" وتساند مبدأ التماسك الإقليمي, اذربيجان : تعتبره مخالفاً للقانون الدولي,بيلا روسيا: تعتبر الاستقلال أمر "غير قانوني" وفقاً للقانون الدولي, بوليفيا : رفض رئيس بوليفيا ايفو مورالس الاعتراف بكوسوفو وقارنها بمطلب أربع ولايات في شرق بوليفيا بالاستقلال أكثر عن الحكومة البوليفية.كوبا : هاجم رئيس كوبا السابق فيدل كاسترو خافيير سولانا واتهمه بأنه "الأب الأيديولوجي لاستقلال كوسوفو" حيث قد يصبح استقلال كوسوفو سابقة تؤدي لاستقلال كاتالونيا وإقليم الباسك. قبرص : لن تعترف بكوسوفو لأجل التماسك الإقليمي وحكم صربيا. جورجيا : لن تعترف بكوسوفو.كازاخستان : لن تعترف بكوسوفو وتصر على أن يتم حل المسألة سلمياً حسب مبادئ الأمم المتحدة. رومانيا : صوت البرلمان بأغلبية ساحقة ضد الاعتراف (357 مقابل 27) كما عارض رئيسها الاعتراف بكوسوفو. روسيا : قال رئيس الوزراء فلاديمير بوتين أن الاعتراف باستقلال كوسوفو الاحادي الجانب من قبل العديد من القوى العالمية الكبرى لهو "سابقة خطيرة".وقالت روسيا أيضاً أن حالة التوتر الواقعة في التبت له علاقة باستقلال كوسوفو. سلوفاكيا : قال رئيس الوزراء روبرت فيتسو أن استقلال كوسوفو مخالف للقانون الدولي ولكن قال رئيسها إيفان غاشباروفيتش أن كوسوفو أعطت في القرن الحادي والعشرين إشارة واضحة للنقاش عن الأقليات الوطنية وحقوقها ومراجعة الأقاليم, وبالتالي فإن قرار دولته لن يتوضح حالاً.اسبانيا : تعتبره أمراً لا يحترم القانون الدولي. سريلانكا : تعتبره أمراً يخالف ميثاق الأمم المتحدة. سوريا : صرح الرئيس السوري بشار الأسد لوزير الخارجية الصربي أن بلاده تبحث عن حل سلمي سياسي للوضع في منطقة البلقان والشرق الأوسط, وأن سوريا ضد أي محاولة للتجزئة في البلقان على أساس عرقي أو ديني وكنتيجة لذلك يرفض الأعتراف بالدولة الجديدة.بينما اعترف امريكا بكوسوفو ١,٨٠٠٠٠ نسمة واقل من مساحة اربيل

الإستقلاليون الكورد يؤمن
Rizgar -

الإستقلاليون الكورد يؤمنون بأن الشعب الكوردي شعب واحد و أن بلاده، كوردستان، محتلة و مجزأة و مقسمة بين عدة دول و يعملون من أجل إستقلال كوردستان بكافة أجزائها لجمع شمل شعب كوردستان في كيان سياسي موحد. الإستقلاليون الكورد يُشكّلون الغالبية المطلقة، حيث أظهر الإستفتاء غير الرسمي الذي جرى في الإقليم الجنوبي في بداية عام 2005، بأن 98% من المواطنين الكوردستانيين يريدون إستقلال كوردستان. من جهة ثانية فأن هناك من الكورد مَن تنم أعمالهم و ممارساتهم، ،سواء عن دراية أو بدونها، عن تبنّيهم و قبولهم بكون الشعب الكوردي جزء من الشعوب المحتلة لكوردستان و أن الأقاليم الكورستانية هي أجزاء لا تتجزأ من الدول المحتلة لكوردستان، أي أن أرض كورستان هي أرض تابعة لكل من (تركيا) و إيران و العراق و سوريا. هؤلاء الداعون الى تكريس إحتلال كوردستان، يعتبرون أنفسهم من مواطني تلك الدول و التي تعني أنهم يقرّون و يعترفون بواقع تجزئة كوردستان و يقبلون الواقع التقسيمي لها، و عليه فأنهم ينطلقون في أفكارهم و أعمالهم و ممارساتهم و طروحاتهم من منطلق القبول بالأمر الواقع، أي بقاء كوردستان بلداً محتلاً و مقسّماً، يفتقد شعبه الى هوية تُعرّف بها نفسه للعالم و لتبقى الشعوب المحتلة لوطنه تهيمن عليه و تسلبه هويته و لغته و تأريخه و تراثه و حريته.

لا شك أن الكُتّاب
أُسْكُتْلَنْدِيّ -

لا شك أن الكُتّاب و المثقفون و السياسيون الكورد، الداعون الى تكريس إحتلال كوردستان، و ذلك بالترويج لفكرة إندماج الشعب الكوردي، كل في إقليمه، مع الشعوب التركية و الفارسية و العربية المحتلة لكوردستان و فرض واقع التجزئة و التشتت على الشعب الكوردي، يلعبون دوراً سلبياً و خطيراً ضد المصالح القومية الكوردية. دور هؤلاء هو أخطر بكثير من النتائج الكارثية لعمليات الأنفال و الإبادة الجماعية التي تعرض الكورد لها و لا زال يتعرض لأهوالها. لأن الخطاب الإسستسلامي الذي يحمله هؤلاء، يعمل على زرع روح الإستسلام في نفوس الكورد و القبول بواقع الإحتلال و التجزئة و إستمرارية عمليات التعريب و التتريك و التفريس للشعب الكوردي و لأرضه. إن نتائج محاولة هؤلاء في تدجين الشعب الكوردي و تلقينه بأفكار إنهزامية و تقسيمية و إبعاده عن الفكر القومي التحرري، ستكون كارثية على وجود و مستقبل هذا الشعب المكافح الشامخ لأن تربية و غرس روح اليأس و الإستسلام في نفوس الأجيال الكوردية بقبول واقع الإحتلال و التقسيم ستؤدي الى هزيمة الشعب الكوردي بدون إبداء أية مقاومة منه أو رفض لواقعه المأساوي

أن عشرات الملايين من الكو
أُسْكُتْلَنْدِيّ -

أن عشرات الملايين من الكورد تم تعريبهم و تتريكهم و تفريسهم خلال القرون الماضية، حيث أن معظم العرب الشيعة و الفرس و الملايين من الترك الذين نراهم اليوم، ينحدرون من أصول كوردية فقدوا هويتهم و لغتهم و تراثهم بمرور الوقت نتيجة إفتقار الكورد لدولة تجمعهم و تحافظ على وجودهم و تحميهم من الأعداء. أذكر هذه الحقائق المًُرّة و المأساوية لتبيان مدى خطورة الخطاب الكوردي الذي يُكرّس واقع إحتلال كوردستان، على الوجود الكوري كشعب و هوية و ثقافة و تراث و تأريخ و جغرافية.

إستقلال كوردستان.
إستقلال كوردستان. -

السياسيون الكورد، نتيجة الظروف المحلية و الإقليمية و الدولية التي يعيشون في ظلها، فأن بارومتر سياساتهم و مواقفهم في تصاعد و هبوط مستمرين، تبعاً لمتغيرات الظروف المحيطة، مستخدمين المناورات و التكتيكات و التي يجب أن تكون ضمن حدود تسمح بها مصالح الأمة الكوردية، حيث يضطرون الى إتخاذ قرارات و إجراءات تًشكّل مُحصّلة للمصالح الكوردية القومية و تجاذب و تنافر القوى و المصالح و النفوذ الفاعلة على الساحة الكوردستانية. من جانب آخر، فأن الكُتّاب و المثقفون الكورد يختلفون عن السياسيين، لأنهم أحرار في تحديد أهدافهم و إتخاذ مواقفهم و إختيار أساليب و مكان و زمان طرحها، بعكس السياسيين الذين تُقيّدهم عوامل كثيرة. المشكلة أن خطاب قسم من الكًتّاب الكورد الإستقلاليين تطغى عليه الضبابية و الإزدواجية و التناقض و يفتقر الى تحديد و رسم الأهداف. في الوقت الذي يؤيدون و يناضلون من أجل تأسيس دولة كوردستانية، التي هي من الحقوق القومية الأساسية للشعب الكوردي، على سبيل امثال لا الحصر، يساهمون في إصدار بيان يؤكدون فيه على عراقيتهم و أنهم (يُقدّسون) العَلَم العراقي. هنا أوجّه إنتقاداتي الى الكاتبات و الكُتّاب الكورد الإستقلاليين و في الوقت نفسه أحترم آراء الكورد الآخرين الذين يؤمنون بعراقية الكورد الجنوبيين، لأننا يجب قبول الرأي المخالف رغم نتائجه السلبية الوخيمة على الشعب الكوردي، حيث يمكن للفكر الإستقلالي أن يسود عن طريق الحوار و المناقشات و التحليلات. مما يعزز من سيادة و نجاح الفكر الكوردي الإستقلالي و الوصول الى تحقيق أهدافه، هو الإلتزام الشعبي العارم به، حيث تطالب غالبية الشعب الكوردي بإستقلال كوردستان.

الشخصية الكوردية
نه سرين ئه سرين -

إن الشخصية الكوردية هي شخصية تبعية بشكل عام بسبب تسلط الشعوب الفارسية و العربية و التركية على الشعب الكوردي لفترة طويلة، خلالها هيمنت ثقافات تلك الشعوب على الثقافة الكوردية، لذلك نرى الكوردي تابعاّ للعربي أو الفارسي أو التركي، مُقلّداً له نتيجة التراكمات التأريخية المكونة لشخصيته و ثقافته. علينا أن نبدأ بتكوين شخصية كوردية مستقلة جديدة، تثق بنفسها و تعتز بقوميتها و تأريخها و لغتها و ثقافتها و تراثها و تتخلص من آثار ثقافات الشعوب المحتلة لكوردستان. ظهور مثل هذه الشخصية يحتاج الى جيل أو جيلين و الى جهود تربوية و ثقافية و إعلامية جبارة.

يمكن تصنيف الكورد الذين
يلماز غوناي -

يمكن تصنيف الكورد الذين يرفعون شعار العيش المشترك بين الكورد و الشعوب المحتلة لهم في كل من إيران و (تركيا) والعراق و سوريا، و الإبقاء على الشعب الكوردي مجزأً و مقسّماً فاقداً لهويته، الى المجاميع التالية: 1. الإسلاميون، حيث ينطلق هؤلاء من فكرة الدين المشترك بين الكورد و الشعوب التركية و العربية و الفارسية و عدم إعترافهم بالفكر القومي. هؤلاء قد تم غسل أدمغتهم وينطلقون من شمولية الفكر و فرضه بالعنف و القوة. طيب، إذا كان الإسلام يساوي بين المسلمين، بغض النظر عن لغاتهم و ألوانهم و قومياتهم، لماذا تعرض الكورد الى الأنفالات و الإبادة و هيمنت الثقافة و اللغة العربية على نظيراتها الكوردية؟ لماذا تم حرمان الكورد من أبسط الحقوق الإنسانية طيلة الحكم الإسلامي لكوردستان؟ إن شعار الإخوة الإسلامية المرفوع من قِبل هؤلاء الكورد المنخدعين، هو شعار خادع و مُقنّع هدفه تكريس إحتلال كوردستان من قِبل العنصريين العرب و الفرس و الترك.

يمكن تصنيف الكورد 2
يلماز غوناي -

2. المتزمتون من الكورد اليساريين ، حيث يدافع هؤلاء عن (وحدة الطبقة العاملة) في كل من (تركيا) و إيران و العراق و سوريا، بدلاً من العمل على وحدة الطبقة العاملة الكوردستانية و توحيد كوردستان. هؤلاء سياسيون تقليديون يحفظون نصوصاً مرّ على كتابتها أكثر من قرن، دون أن يستطيعوا أو يرغبوا في القيام بتطوير هذه النظريات الإنسانية الرائعة و جعلها تنسجم مع التطورات الكبرى التي حصلت للإنسان و لحياته و معيشته منذ ذلك الوقت. ثم أن دول الشرق الأوسط هي دول متأخرة تفتقد الى المصانع و المعامل ولذلك نجد طبقة عاملة قليلة و ضعيفة في هذه الدول و التي تعني إنعدام طبقة عاملة حقيقية في الدول المحتلة لكوردستان لكي يجعل هؤلاء من الشعب الكوردي ضحية لطبقتهم العاملة. أما ترديد هؤلاء نظرية الوحدة الإقتصادية لكل دولة من الدول المحتلة لكوردستان و عدم الجواز بتفككها، فهي نظرية بائسة لا تحتاج الى الرد. كل ما يمكن ذكره هو التساؤل كيف نجحت الوحدة الألمانية بين ألمانيا الشرقية الشيوعية و ألمانيا الغربية الرأسمالية؟ كيف نجح إستقلال بنغلادش و دول الإتحاد السوفيتي السابق و دول يوغسلافيا السابقة و كل من التشيك و سلوفاكيا و تيمور الشرقية؟

يمكن تصنيف الكورد 3
يلماز غوناي -

3. الكورد المتأثرون بثقافات الشعوب المحتلة لكوردستان و أفكارها، حيث نتيجة لطول فترة إحتلال كوردستان، تأثر البعض من الكورد بتلك الأفكار و أصبحوا يعتبرون الواقع التقسيمي لكوردستان أمراً واقعاً يقبلونه و يُسلّمون به. هؤلاء يعوزهم الوعي القومي و يفتقرون الى المعلومات التأريخية عن شعبهم. نتيجة الإفتقار الى هذا الوعي، يرى هؤلاء أنفسهم جزءً من شعوب الدول المحتلة لكوردستان.

يمكن تصنيف الكورد 4
يلماز غوناي -

4. السياسيون التقليديون الذين لا زالوا متأثرين بالأفكار التي كانت سائدة في فترة الحرب الباردة و لا زالوا يتغنون بالإخوة الكوردية مع العرب و الترك و الفرس و يعتقدون بإستحالة نجاح الكورد في تحقيق الإستقلال. لذلك يجهل هؤلاء تأثير التطورات العالمية الكبرى في السنين الأخيرة على مستقبل الشعب الكوردي. هؤلاء الساسة غير قادرين على مواكبة عصر العولمة و النظام العالمي الجديد و ثورة الإتصالات و المعلومات، لذلك نراهم لا زالوا يستعملون أساليب و وسائل و آليات كلاسيكية في سياساتهم و التي عفى عليها الزمن.

يمكن تصنيف الكورد 5
يلماز غوناي -

5. الإستسلاميون الذين يرون أن إستقلال كوردستان غير ممكن بسبب إحتلال كوردستان من قِبل أربع دول و تعاون حكومات هذه الدول فيما بينها لكبح جماح أي تطلع كوردي نحو الإستقلال و يعتقدون أن الدول الكبرى لا تشجع أو تؤيد طموحات الكورد في الإستقلال. هؤلاء أناس سوداويون لا يرون بصيص أمل الإستقلال أمام الشعب الكوردي. الكورد السوداويون متأثرون بالظروف التي كانت سائدة في فترة الحرب الباردة و لذلك أنهم غير قادرين على فهم الواقع الإقليمي و العالمي الجديد و عاجزين عن تحليل مسارات التطورات الحاصلة الإقلمية و العالمية الجارية و التي في طريقها الى الحدوث على المدى المنظور و البعيد

يمكن تصنيف الكورد 6
يلماز غوناي -

6 . المنتفعون الذين يرتبطون بالحكومات المحتلة بأواصر إقتصادية أو سياسية أو تبعية، التي تجعلهم يفضلون الإبقاء على الواقع التقسيمي لكوردستان للحفاظ على مصالحهم الشخصية الضيقة.

قليل الواقعية
بافي محمد كورد -

كله تخبيص في تخبيص مع قليل من التوابل والبهارات ليستطيع المواطن العادي تقبله عندما تقول ان الدول وخاصة االولايات المتحدة الامريكية الدولة العظمى تنطلق سياساتها من مصالحها الاقتصادية في المنطقة والعالم ( اذا فهذا )يتنافي مع ما تطرقت اليه الوضع الداخلي في اقليم كردستان والنظام الديمقراطي والحريات وو . . حرية الصحافة . تجعل من امريكا ترفض قيام الدولة الكرديةفلا علاقة بين ماتعنيه مصالحها السياسية والاقتصادية التي هي الاهم وبين الاوضاع الداخلية والحريات والديمقراطية في اي دولة او اي بقعة من انحاء العالم وخير مثال ان امريكا تناصر الانظمة الديكتاتورية اينما وجدت دون الحاق الضرر بمصالحها الاقتصادية . هذا اولا.ثانيا : عندما تتطرق في الحديث عن اقليم كردستان وما انجزته خلال الفترة الماضية . انت تطرقت اليها من منهجية المتحامل ومن غاية في نفس يعقوب دون واقعية وكأنك أخذت كل ما طرحته من أعداء الرئيس مسعود البارزاني فأظن ماذكرته من انتشار الفقر والمدقعين والمحرومين وووو كله غير موجود في كردستان وأظن ان ال300 الف من كردسوريا هناك يقرون أن المواطنين في كردستان كلهم في نعيم وفي حالة ميسورة من امرهم ودخلهم ممتاز . وعندما تقول ((أن التجربة الكردية في جنوب كردستان خلال عشرين عامآ، وخلال هذه السنوات لم نشهد سوى نسخة كردية مكررة عن أنظمة شمولية تحكم في المنطقة منذ سنوات طويلة كالنظام السوري المتشبث بالسلطة )): وان البارزاني يفرض نفسه ويحكم بالقوة . هذا كله كذب وافتراء على القارئ فكلنا يعلم والعالم جميعه يعلم ان استلام مسعود البارزاني للحكم اوصلته اليها الديمقراطية واصوات الناس الشرفاء وتوافق الاحزاب الكردية هناك والعالم كله يشهد الا انت ... لا أعلم من اين تأتي بهذا التحامل والافتراء على الناس .. حكم ضميرك قليلا

عدم ثبات الكاتب
برجس شويش -

السيد الكاتب في مقاله السابق خطى خطوة الى الامام ولكنه بهذا المقال تراجع عشر خطوات الى الوراء, فمن ردود الكتابات على مقاله يتبين انه لم يف بالمعايير المطلوبة لكتابة مقال, فطريقة طرحه لافكاره ابترت مقاله وجعلته يبتعد عن المموضوعية, الكاتب الناجح والذي يسطع نجمه بين الكتاب هذا الذي يجرد نفسه عن السياسة ورغباته ونزواته ويكتب بحيادية كاملة , يحلل الموضوع الى عناصره ويقارن و يستشهد ومن ثم ينتهي الى نتيجة ربما نتفق معه او لا نتفق معه, وهذا ما غاب عن هذا المقال للسيد الكاتب الذي كشف عن نواياه في السطور الاولى لمقاله.

العراق وفلسطين وامريكا
باسم زنكنه -

يدعى السيد الكاتب ان السبب الرئيسى لعدم دعم امريكا لقيام دوله كرديه هو عدم تاسيس الاكراد لنظام ديمقراطى حقيقى فى الاقليم--فهل هذا يعنى ان على الاخوه الفلسطينيين ايضا عدم التفكير باعلان دولتهم لانهم لحد الان لم يؤسسوا لديمقراطيه حقيقيه فى غزه والضفه---ثانيا امريكا افشلت التجربه الديمقراطيه فى تشيلى فى بدايه السبعينات من القرن الماضى واسقطت سلفادور الليندى المنتخب ديمقراطيا وجاءت بالدكتاتور اوغستينو بينوشيه---اخى امريكا دينها ومنهجها هو مصالحها-- ودوله كردستان ستكون صديقه لامريكا لان امريكا دوله تستحق الصداقه والمحبه ولولا امريكا لكان العالم يعيش فى وضع مشابه للقرون الوسطى .

على الاكراد الاعتراف
بالابادة الارمنية اولا -

على الاكراد قبل ان يفكروا في اقامة دولة كردية عليهم الاعتراف بالابادة الارمنية وابادة المسيحيين 1915-1923 والاعتذار من الارمن والمسيحيين والانسحاب الكردي من ارمينيا الغربية وكيليكيا الارمنية المحتلة من قبل الاتراك والمسكونة من قبل المستوطنين الاكراد بعد ابادة الارمن والمسيحيين 1915 على يد الاتراك وبمساعدة الاكراد مقابل وعد الاتراك للاكراد باقامة كردستان كبرى بدلا من ارمينيا العظمى وهدا لا يمكن لان الارمن والمسيحيين يطالبون بالولايات الستة الارمنية ذات الاغلبية الارمنية والمسيحية 1914 قبل الابادة الارمنية والمسيحية فالاكراد عندهم مشكلة كبيرة مع الارمن فهم ساهموا في ابادة الارمن واحتلوا الهضبة الارمنية وسموها كردستان شمالية بدون وجه حق والاتراك سموها اناضوليا الشرقية والان الكثير من دول العالم تعرف ان الولايات الارمنية الستة ذات الاغلبية الارمنية سنة بما فيها ديكراناكيرد/دياربكر هي ارض ارمنية محتلة ومعاهدة سيفر سنة 1920 تؤكد ذلك فنحن الارمن لن نسمح لكم بانشاء امبراطورية كوردية على الاراضي الارمنية الدي قتلتم سكانها الارمن واحتللتوا مدننا وسكنتم فيها وعلى بارزاني الاعتراف والاعتذار والتعويض للارمن والمسيحيين وارجاع الاراضي الارمنية والمسيحية والا لا يوجد اي دولة كردية وكردستانكم في المشمش وحلم ابليس في الجنة

كردستان وفلسطين وامريكا
باسم زنكنه -

- يدعى السيد الكاتب ان السبب الرئيسى لعدم دعم امريكا لقيام دوله كرديه هو عدم تاسيس الاكراد لنظام ديمقراطى حقيقى فى الاقليم--فهل هذا يعنى ان على الاخوه الفلسطينيين ايضا عدم التفكير باعلان دولتهم لانهم لحد الان لم يؤسسوا لديمقراطيه حقيقيه فى غزه والضفه---ثانيا امريكا افشلت التجربه الديمقراطيه فى تشيلى فى بدايه السبعينات من القرن الماضى واسقطت سلفادور الليندى المنتخب ديمقراطيا وجاءت بالدكتاتور اوغستينو بينوشيه---اخى امريكا دينها ومنهجها هو مصالحها-- ودوله كردستان ستكون صديقه لامريكا لان امريكا دوله تستحق الصداقه والمحبه ولولا امريكا لكان العالم يعيش فى وضع مشابه للقرون الوسطى

تلى رقم ٢
كريم مراد -

الأكراد اكثر مدنيه ....الخ والله أضحكتني ! نسبة قتل وانتحار النساء في شمال العراق حيث أنتم هناك هي اعلى نسبه في العالم حسب احصائيات الامم المتحدة ، انت تجهل الوقائع ، كما كاتبك المحترم !! الذي يتحدث عن أحلامه ، أنتم ليس لكم تاريخ في المنطقه ، جلبتهم من قبل العثمانيين في نهايات القرن الثامن عشر من أفغانستان ، واستعملوكم كأدوات قمعية لمحاربة الأقليات التي تدين بالمسيحية ، منذ عام ١٩٠٩ ولغاية مذبحة الأرمن في عام ١٩١٥ كُنْتُمْ مرتزقة وأدوات بيد العثمانيين ، انتم حسب التاريخ الحقيقي ، مسؤوليين مع الأتراك في هذه المذبحة التي يندى لها الجبين ، ، مكانكم مزبله التاريخ ، وليس لكم في هذا التاريخ مكان

السيد باسم زنكنة
النسر الاحمر -

ان تركيا الدولة الديمقراطية في الشرق الأوسط لاتزال امامها عقبات كثيرة للدخول الى ( الاتحاد الاوربي ) واولى تلك العقبات عدم تطبيق تركيا للمعايير الديمقراطية هذا من جانب اما الجانب الاخر فأن امريكا اذا ارادت شيئا تقول ( كن ..فيكون ) وان بعض المظاهر الديمقراطية الموجودة في كردستان سببها امريكا ولكنك لو قارنت الديمقراطية والممارسات وعدم التقييد ووضع خطوط حمراء في نشاطات متعددة بين بغداد واربيل و( للمقارنة ) لوجدت ان بغداد افضل حالا من ناحية الديمقراطية ولو كان الوضع الامني جيدا فان نصف اهالي كردستان سيتركون الاقليم وياتون للعيش والاقامة في المناطق الخاضعة لسلطة الدولة العراقية وليقل برجس شويش ما يقول وياتينا باللايكات المزورة حسبما يشاء ، وانما الحق قوة من قوى الديان - امضى من كل ابيض هندي..كما قال الشاعر حافظ ابراهيم ..

كارثة العرب والاكراد
كريم الكعبي -

السنه العرب يحلمون مع الاكراد مثل حلم ابليس في الجنه كل منهم يغني على ليلاه الاكراد محتلين للاراضي الكلدوآ شاوريه وقضوا على حضارتهم كما حلم السنه العرب بدولة الخلافه التي قضت على حضارة اشور في الموصل والمدينه تعيش عصر الظلام فالاكراد اذا اصروا على دولتهم ومطالبتهم باراضي تصل حتى مدينة العماره الجنوبيه الشيعيه كم هذا غباء فاي حلم يتحقق بعد مليون سنه ومحيطهم الاقليمي الكردي والايراني وشيعة العراق اليد الطولى في العراق لايقبلون بهذا اي ظهر ركوب ستستخدمه الاداره الامركيه في العراق للوصل لمخططاتها وسهولة التخلي عنهم في حالة بقاء امريكا دوله عظمى وانا اتوقع ستسقط قريبا ويسقط حلم الاكراد بالدوله المزعومه

kurdistan free
KHALIL ALI -

انا اعاتب سيد الكاتب الى ما ذهب اليه لانني اتابع كتابته و اعتقد انه بدراية جيدة لخلفيات الامور السيد البرازاني لا يطمع بسلطة ولكن السلطة بحاجة اليه على الاقل في هذه المرحلة ..و يكون بعلمك و بعلم الاخرين البرازاني لن يترك السلطة قبل اقرار دستور كوردستاني و انتخابه من قبل الشعب و انشاء جيش كوردستاني قادر على حماية كوردستان ..ثم ما هي معاير ديمقراطية في شرق اوسطكم. حكومة و البرلمان الموجودتين في الكوردستان يشاركوا فيها جميع الاحزاب وفيها انتخابات الحرة بشهادة جميع دول ديمقراطية ..بس بالله عليكم ماذا عن اردوغان اللي على ابواب اوربا وعمر ديمقرطيته اكثر من مائة سنة..

استقلال كوردستان قادم..
khalil -

فاليكن في علم الجميع ان السيد البرزاني و معه اغلبية شعب الكردي لن يتركوا مصير كردستان لحزاب موالية لمعسكر ايراني المنبوذ اقليميا و عالميا . قبل ان يدع دستورا عصريا لكردستان و انشاء جيش قوي قادر على حماية كردستان من الاعداء .اما بالنسبة لعلاقات كوردستان مع تركيا فهي علاقات علنية كالذي بين الدول و تركية مرغمة على ذلك بسبب حاجة الغرب للنفط الكردي و دليل على ذلك سماح تركية بمرور القوات البشمركا عبر شمال كردستان المحتلة الى غربي كردستان (الكوباني) مرغمة و ليس راغبة بضغوطات الغربية .و لكن بالمقابل احزاب المعسكر الايراني لم يتمكنوا من ارغام نظام الاسد الضعيف من اعتراف بالادارة الذاتية الغالية من كلمة كردستان

بالونة اختبار السنة
علي البصري -

المقصود سنة العراق تحديدا ولا الاكراد ولا الشيعة فغير مقصودين هنا تحديدا ،هل يردون دولة تتعامل معهم امريكا ؟ ام ان الوقت لم ينضج بعد ،الاكراد قضيتهم منتهية ولكن السنة والسنة فقط الان هل يريدوا ان يصبحوا مثل الاكراد هذه هي بالونات الاختبار الامريكية الان فماذا سيجيب السنة ؟؟؟؟ فلا تدوخوا انفسكم في مسعود والطالباني ومعرفش ايه فليس الموضوع هذا !!!

الى الاخ برجس
كوردي امريكي -

الاخ برجس.... قبل كل شئ انا كوردي وكنت من المقربين جدا لرئيس الاقليم و المرحوم بارزاني الاب .اعشق وطني كوردستان ولاجلها اصبحت مستقلا ..لنأتي الى صلب الموضوع وهو ان الاخ الكاتب ليس لديه اية علاقة بالاحزاب بل ومن متابعتي لمقالاته يصيب عين الصواب ..مقارنة العلاقة الامريكية الاسرائيله بالسياسه الامريكيه الكورديه كمقارنه البرتقال بالتفاح..... فاليهود في العالم وبالاخص في امريكا يقررون بكل شئ ولهم القول الاخير حتى في انتاج الموزززززززز.

عجيب غريب
dascht -

هناك بعض البشر عندما ينطقون ويفسرون الأحداث وبطريقة يمكن وصفها كالطريقة التي كان جدي يوصف أحداث تاريخية بالوصف الخارق كمثل أحد الأبطال عندما يهاجم من قبل خمسين رجلآ ولم يٌّهزم وكاتبنا الجليل يوصف لنا الحدوتا أي الحكاية على أنها أقتصاد ومصالح هذا التفكير وهذا الأستنتاج كان في قديم الزمان أي إذا أردنا أن نستسلم لأفكار الكاتب يجب علينا غدآ الذهاب إلى حكام المستعمرين ونقول لهم نحن آسفين على مابدر منا من تفكير في الأستقلال ونحن من الأن في طوع إرادتكم وعلى البارزاني أن يذهب إلى بيته بخفي حنين ونصيحة للكاتب أن يبتعد عن الفكر الإنهزامي لأن الشعب بحاجة إلى الأمل وليس إلى الإنهزامية وغدآ لناظره قريب وعاش كورد وكوردستان

الى رقم 38
كوردي امريكي -

بنظرى المتواضع ليس هناك كوردي شريف يحلم بيوم استقلال كوردستان .لست هنا بصدد الدفاع عن الكاتب حيث اني لا اعرفه من قرب او بعد ومن خلال كتاباته الواقعية المستقلة اكن له جل احترامي ..لن ولم احس في كل ما يكتبه حتى وبكلمه واحدة ان يكون انهزاميا بل كوردا مخلصا ووفيا لقول الحق بعكس الطبالين الدين هم سبب من اسباب تسيير الحزب الديمقراطي الكوردستاني والاحزاب الكوردستانيه الاخرى الى طرق الشوائب والتعثرات في خلق جيل انساني في كوردستاننا العزيزة..

ارجوا أضافه لا
كوردي امريكي -

ليس هناك كوردي شريف لا يحلم باستقلال كوردستان "

عن الشرف
كريم مراد -

مفهوم الشرف نسبي وعلم إيظا ، وليس هناك داعي للخوض في تفاصيله ! ولكن قولوا لي رجاءا ، كيف تفسرون اقتتالكم الداخلي من اجل مصالح شخصيه ؟ كيف تفسرون سياسة كم الأفواه المتبعة داخليا في اقليمكم ؟ أرتهانكم كليا مع سياسات اسرائيل ؟ ممارسة دور الجندرمه ومشاركتكم في مذابح الأرمن ؟ كيف تفسرون هذا اذا كان عندكم نقطه من الشرف ؟

الحقيقة التي لايريد احد ا
عادي -

الكلام في دولة الكردية كانت في نفس الوقت لوعد بلفورد. واليهود احتاجت 50 عام لتفهم ماعليها ان تفعل اما الاكراد كل ما حاول الغرب ان ينظر في قضيتهم في وسط الطريق يتركون الغرب ويتحالفون مع من يعاديهم في الساحة. والاهم يجب على الاكراد ان يفهموا ليحصلوا على مايريدون عليهم يقدموا الكثير الكثير مع الاسف عقولهم لاتستطيع اتفهم للغرب ليحصلوا على ارض كما فعل اليهود وايران ومصر و الاردن. ..........الخ ------- انني اتصور اذا قدم الاكرد معسكرات مغلقة لامريكا مثل ما كان وضعهم في المانيا (الغربية) اذا وقعوا على هذا اليوم سيحصلون على الارض غدا ............و يجب ان يفهموا اي اتفاق معهم يجب يجب يجب ان يبقى سرا وان فضحوا ستكون نهايتهم واخرها راينا ما حدث للاخوان واعتقد هذه اكبر مشكلة عندهم لايستطيعون ان يبوقوا الاتفاق سرا.