بارزاني يتراجع عن تأسيس الدولة الكردية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
قبل فترة حينما أوشكت ولاية مسعود بارزاني رئيس الإقليم على الإنتهاء وحان وقت صرفه عن كرسي الرئاسة، بذلت قيادة حزبه كل ما بوسعها من أجل إنتزاع سنتين أخريين لولاية بارزاني ريثما يتم إعداد مسودة الدستور المحلي للإقليم والذي سيجيز حسب إعتقادهم لبارزاني الترشح لولايتين جديدتين بواقع أربع سنوات لكل ولاية، ما يعني بقائه بالحكم لعشر سنوات أخرى.
&في بيت أحد أصدقائي دخلت بنقاش حول أحقية بارزاني في البقاء بمنصبه مع أحد كوادر هذا الحزب..ورغم أن هذا الكادر الحزبي كان يحمل رتبة الرائد بالشرطة وهذا يعني بأنه على الأقل حاصل على الشهادة الجامعية،لكني وجدته لا يختلف بتاتا عن أي من رفاقه الآخرين بالحزب، فجميع أعضاء وقيادات هذا الحزب ينقلون موقفا واحدا ينزل اليهم من سكرتير الحزب،والذي يأخذه بدوره من داخل الأسرة البارزانية الحاكمة. سألت هذا المتخرج الجامعي" إعتبرني مواطنا غير حزبيا،لا إتحاديا ولا بارزانيا، لا إٍسلاميا ولا شيوعيا، قل لي لماذا تريدني أن أصوت لصالح بقاء بارزاني بالحكم لسنتين أخريين؟. أجابني بكل بساطة ودون تردد مرددا كالببغاء موقف قيادات حزبه"لأن جناب ( السروك) الرئيس سيشكل دولة كردستان الكبرى"؟
قلت له" هل هذه الدولة سيشكلها بالكهرباء أم بدونها؟. إٍستغرب الرائد موقفي وقال" يبدو أنك تستهزيء بي ؟. قلت له" يا أخي..حزبك يحفر الخنادق على حدوده مع كردستان الغربية ويفرض حصارا قاسيا على شعبها هناك..ويرسل عناصره لقتال حزب العمال الكردستاني بكردستان الشمالية ويدعم بلا حدود سياسات تركيا الأردوغانية لقمع الشعب الكردي هناك..وعلاقاته في أسوأ حالاتها مع أحزاب كردستان الشرقية..أما وضع إقليمنا الجنوبي فلا راتب ولا كهرباء ولامياه صالحة للشرب ولا خدمات والحياة متوقفة تماما، فأي دولة كردستان كبرى سيشكلها بارزاني حتى نعطيه فرصة سنتين أخريين؟
بعد أن أشغلت الآلة الإعلامية لحزب بارزاني الشعب الكردي لفترة طويلة بأن رئيسه مسعود بارزاني يمضي نحو إعلان الدولة الكردية المستقلة، وجددت الأقلام المأجورة هذه الإدعاءات مع إقتراب إنتهاء ولايتيه الرئاسيتين الرسمية والممدة بهدف كسب عواطف الشعب بإتجاه تمديد آخر غير قانوني لرئاسة بارزاني في الإقليم وتثبيته ديكتاتورا جديدا بكردستان، وبعد أن طبل المطبلون وزمر الزمارون من موظفي شعبة التعليقات بالمكتب الإعلامي لرئاسة الإقليم من خلال ردودهم على مقالات الكتاب الأحرار والترويج الزائف للدولة الكردية المنتظرة، خرج بارزاني أخيرا بتصريح أدلى به لقناة روسيا 24 ليؤكد بشكل واضح أن تأسيس الدولة الكردية بات من المحال. فضاع الحلم الكردي وأصبح هذا الحلم الأثير لدى بارزاني رئيس الإقليم مجرد أضغاث أحلام؟
يصف مرتزقة الحزب من موظفي قسم الإعلام الرئاسي الملا مصطفى والد الرئيس الحالي مسعود بارزاني بالأب القائد الذي قاد ثورة أيلول التحررية، علما بأن بارزاني الأب سرق هذه الثورة من قادتها السياسيين والهيئة المؤسسة للحزب من كبار المثقفين الكرد أمثال حمزة عبدالله وإبراهيم أحمد وجلال طالباني وغيرهم من القادة السياسيين الذين بثوا الروح القومية والوطنية لدى الشعب الكردي، وتمكنوا من إنتزاع حق الشراكة الكردية العربية بدستور العراق الجمهوري، ولكن بارزاني الأب حول ذلك الحزب الى حزب عشائري وفرض نفسه قائدا له، وفجر ثورة عشائرية هدفها تصفية العشائر المناوئة لسلطته على منطقة بهدينان، وينسى هؤلاء المعلقين من وراء مكاتب رئاسة الإقليم أن البارزاني الأب كان المحرك الأساسي لإنشطار الحزب وإنقسامه منذ عام 1964 حين داس على المباديء الديمقراطية لهذا الحزب ونصب نفسه قائدا أوحدا للحزب.
يروي السياسي الكردي الكبير نوشيروان مصطفى في كتابه"الأصابع تكسر بعضها" كيفية إندلاع ثورة أيلول التي يدعي حزب بارزاني أنها كانت خالصة لهم. يقول نوشيروان" إثر تأزم العلاقة بين الملا مصطفى وعبدالكريم قاسم، سعى بارزاني الى تحسين علاقاته معه، فقام بإصدار أوامره لنصب كمين لرئيس عشيرة الخوشناو صديق ميران بك الذي كان نائبا في العهد الملكي وعلى علاقة حسنة مع قاسم.وهو ثاني رئيس عشيرة مناوئة له يتم تصفيته بأمر البارزاني..ثم من وراء ظهر المكتب السياسي للحزب قام الملا مصطفى بتحريض رؤوساء العشائر والقبائل للتظاهر المسلح ضد الحكومة،وكان هؤلاء يضمرون الكراهية لقاسم بسبب تشريعه قانونا للإصلاح الزراعي، ولكن أعضاء المكتب السياسي لم يؤيدوا هذه التظاهرات وإعتبروها مضرة بالشعب الكردي، وكانوا يتصورون ومعهم الشيوعيون بأن هذه التظاهرات مدفوعة من قبل القوى الإمبريالية، ولم يكونوا يعلمون بأن الملا البارزاني هو من يدفعهم الى ذلك، لذلك يمكن القول بأن المكتب السياسي كان في واد والملا مصطفى في واد آخر.وهكذا تجمع الآلاف من المسلحين بأنحاء كردستان، وكان الملا مصطفى يظن بأن هذه التظاهرات ستخيف قاسم وحكومته، وأنها ستدفع بقاسم الى الإلتجاء إليه لتسكين الوضع وعندها يستطيع أن يفرض شروطه عليه.لكن حكومة قاسم أصدرت أوامرها الى الجيش المرابط بدربنديخان وبازيان في 9-11 أيلول1961 بالتقدم نحو السليمانية وشاركت الطائرات بالتحليق فوق المتظاهرين فإنفضت التظاهرات وإنسحب المتظاهرون بشكل عشوائي وأخلوا خنادقهم فدخل الجيش الى مواقعهم.ثم بدأت ملاحقة أعضاء الحزب وزجهم بالسجون في مقراتهم الأصلية.
وحين بدأت ثورة أيلول كان الشيخ أحمد البارزاني شقيق الملا مصطفى يقيم في بارزان ولم يقم بأية إستعدادات للثورة بل على العكس حين قصفت الطائرات العراقية بلدة بارزان،فإن الشيخ أحمد أبرق لعبدالكريم قاسم مجددا ولائه وإخلاص عشيرة البارزان له ولحكومته معربا عن إستنكاره الشديد ضد ثورة الملا مصطفى".
وفي لقائي مع السياسي الكردي الدكتور محمود عثمان المنشور بجريدة " إيلاف" أكد لي في مذكراته " أن الملا مصطفى سعى قبل عام 1964 الى تصفية جناح المكتب السياسي الذي ضم كبار مثقفي الحزب ومناضليه من الهيئة المؤسسة لينفرد بقيادة الثورة والحزب، ولذلك عقد مؤتمرا حزبيا ضم اليه كل من يؤيدون نهجه،ثم قام بطرد جميع أعضاء المكتب السياسي المناوئين له لينفرد بزعامة الحزب".وكان هذا الإنشقاق وما ترتب عنها من إضعاف الصف الكردي وشقه الى نصفين هو أحد الأسباب التي أدت الى إنهيار ثورة أيلول والرضوخ لإرادة شاه إيران بوقف الثورة ضد نظام البعث".
حتى أثناء الإنتفاضة الجماهيرية التي إندلعت في ربيع عام 1991 لم يكن لمسعود بارزاني أي دور في قيادتها، فقد فرضته إيران مسؤولا للجبهة الكردستانية وهو جالس في منطقة كرج القريبة من طهران، في حين أن القادة الميدانيين للإنتفاضة والذين واجهوا قوات صدام حسين كانوا من قيادات الإتحاد الوطني والأحزاب الأخرى المؤتلفة معه بالجبهة الكردستانية.
وكان أول من نادى بحق تقرير المصير للشعب الكردي هو الإتحاد الوطني الذي ثبت هذا الشعار منذ أن كان في الجبال، ثم تبنت بقية الأحزاب هذا الشعار كخيار للشعب الكردي، وجاء حزب بارزاني متأخرا ليتبنى هذا الشعار الذي يستخدمه اليوم كلما واجهته أزمة سياسية كذريعة لكسب التعاطف الشعبي.فقد لوح بهذا الشعار منذ أكثر من ثلاث سنوات حين إشتد نزاعه مع نوري المالكي وذهب الى خطوط التماس لينظر من هناك بالمنظار الى ربايا الجيش العراقي كما فعل صدام أثناء قادسيته المشؤومة، وقبل سنتين أيضا لوح بالإستقلال حين تفاقم الفساد وهدد أركان حزبه وحكومته، ومنذ شهرين مع إقتراب نهاية ولايته يستخدم هذا الشعار لخدع الجماهير وإيهامه بالإستقلال في حين أن حكومته لا تستطيع دفع رواتب موظفيها.
لقد تحول شعار الدولة الكردية المستقلة عند حزب بارزاني الى مجرد ورقة زائفة هدفها خدع البسطاء من الشعب، وإلا فإن من لديه أٌقل قدر من الثقافة يدرك حقيقة وماهية هذا الحزب وقيادته ويعلم جيدا بأن قيادة الحزب ليست مؤهلة البتة لقيادة الشعب نحو هذ الهدف الأسمى لأن الشعب لايريد دولة يقودها آل بارزان الى أبد الآبدين، وأن حزبا عشائريا مثل حزب بارزاني الذي حول إقليما صغيرا الى جحيم لايطاق يفر منه الشباب، لا يستطيع بناء دولة كردستان الكبرى، وبالتالي فإن إطلاق مثل هذه الشعارات تبقى مجرد أضغاث أحلام وكلام فارغ لايسمن ولا يغني عن جوع الشعب الكردي الى قوته اليومي.
التعليقات
احسنت
ابو عامر -احسنت و هذه هي حقائق لا يعترض عليها سوى برجس وجماعة الاعلام "الرئاسي"
افتراء
عبدالعزيز امين الاتروشي -لاحاجة الى التعليق على مقالك لسبب واحد وهو انت معروف قد سخرت قلمك ضد البارزاني والشعب الكردي
البارتي
شارا -لا احد في كردستان يصدق مسعود الا هو ومجموعته الهاتفة بحياته دوما لمصالحها الشخصية والمادية، الشعب الكردي يعلم الحقيقة ولكن الخوف كتم انفاس الناس هناك ، الاسايش تراقب اي تصرف لكي ترد بطريقة صدامية، مسعود دمر البناء الاجتماعي لكردستان وقسم الاقليم بتصرفاته المتغطرسة. حتى اليوم مسعود يرفض اي حل تاتي به الاحزاب الكردية، يجب على الجميع الانصياع له، واتباعه يهددون سرا وعلنا بالحرب وبالقوة العسكرية لارضاخ الاحزاب الكردية والشعب الكردي لاوامره، مسعود يقود وطننا الحلم الى الدمار والهلاك، ويخدع الناس بانه سوف يعلن قيام دولة كردستان مع ان جميع الابحاث الدولية تقول انه لايمكن القيام بذلك في الوقت الحاضر ولكنه يريد دغدغة مشاعر شعبنا لكي يحصل على فترة رئاسية ثانية، وموقف الاحزاب الكردية جميعها لم تستطع تغير تفكيره وتشبثه بالكرسي، الشباب الكردي اصبحوا ياتوون الى اوربا باعداد كبيرة تذكرنا بهجرتنا اثناء فترة حكم صدام، اين موقف مثقفي الاقليم اين هم ابناء واحفاد مناضلي الحركة الكردية امام هذا الظلم؟؟!!
رد على الشيخاني
abbas alali -كيف عرفت أن البرزاني تراجع عن إعلان الدولة الكوردية ولماذا أعطني إثبات واحد أن البرزاني قال سيعلن دولة كوردستان الكبرى أليس هذا إفتراء البرزاني تاريخ من النضال لايجوز ان تتكلم عنه بهذا الحقد ؟
بني جلدتي
محمد الكوردي -وكأنه لا يوجد أحد يفقه التاريخ والسياسة ومعايير الوطنية والولاء للكرد وكوردستان وأحدا لم يمارس النضال والاستشهاد في سبيل القضية سوى صاحبنا الشيخاني والغريب في الامر أن من أبسط معايير كتابة التاريخ والحقائق أن تاتي بناس محايدين لكن صاحبنا الشيخاني خرق هذه القاعدة . فصاحبك نوشيروان مصطفى زعيم التغيير المنشق عن حزب الطالباني وهو زعيم شق الصف الكوردي وزعيم صف الاقتتال الاخوي ومن ألد أعداء وأشد خصوم البارزاني الخالد .. تستشهد به في تقييم مسيرة حركة البارزاني الخالد والله لانها الطامة الكبرى في كتابة التاريخ بحيادية ومنهجية بل هي انتكاسة للبحث العلمي التاريخي .يقال انه تم محاكمة غاليلو . لانه أقر بأن الارض تدور حول الشمس أي ان الارض ليس مركز الكون عكس ما كان يقره الكنيسة ان الارض ثابتة والشمس تدور حوله فقيل انه اثناء اعدامه او اعطائه السم تراجع عن رأيه لكن هناك من فسر حركة فمه أنه كان يقول ويتم تم ( ومع ذلك فان الارض تدور حول الشمس .)البارزاني رئيس منتخب صوت له 70 % البارتي له حصة الاسد من مقاعد البرلمان الكوردي بكل ديمقراطية وبكل شفافية . البارزاني الاب والابن والعائلة والبارتي يعشقه كل الكورد الشرفاء والمخلصين في جميع الاجزاء الاربعة من كوردستان لا تستطيع هذه الاقلام الميؤووسة أن تنزعها من قلوب محبيها .
تصحيح للتاريخ
محمد توفيق -أول حزب سياسي عراقي طرح مسألة حق تقرير المصير والحكم الذاتي للأكراد هو الحزب الشيوعي قبل تأسيس الأحزاب الكردية القومية جمبعا ، والشيوعيون الأكراد كانوا من أوائل من المؤسسين للعمل السياسي المنظم بين الأكراد . ورد حق تقرير المصير في أدبيات الحزب الشيوعي منذ 1946 . ومن المعروف أن أكبر حزب سياسي كردي وهو الحزب الديمقراطي الكردستاني برئاسة مصطفى البرزاني قبل عودته الى العراق بعد ثورة تموز 1958، لم يكن حزباً بالمعنى المعروف أو يملك خطً سياسياً واضحاً بل كان يتبع في قيادته ملا مصطفى البرازاني كقائد عشائري بالدرجة الأولى. ومع ذلك ضم هذا الحزب شخصيات كردية مرموقة منها المرحوم المحامي صالح اليوسيفي رئيس تحرير جريدة التآخي في بغداد ، وكان هذا الرجل اقرب الى اليسار منه الى بعض المتنفذين المتعصبين الأكراد ، وكان المؤهل لأن يقود الحزب لكن انفراد البارازاني كقائد أوحد للأكراد حال دون ذلك ، وانتهت حياته في حادث اغتيال في بغداد دبرته مخابرات صدام في طريقة معتادة يزيل بها النظام كل من يراه خطراً عليه من السياسيين الشرفاء .أما الحزب الثاني فكان الإتحاد الوطني الكردستاني وقد تأسس في عام 1975 بعد انهيار الحركة القومية وهروب ملا مصطفى البارازاني الى إيران عام 1974 . وضم هذا الحزب الشخصيات التي كانت مهمشة في الحزب الديمقراطي الكردستاني ومنها جلال الطالباني وابراهيم أحمد وغيرهم ، إضافة الى بعض الشيوعيين السابقين ومنهم فؤاد معصوم رئيس جمهورية العراق حالياً الذي يحاول جاهداً طمس وإخفاء هذه الحقيقة " المعيبة" .
الارمن والاشوريين يطالبون
باراضيهم المحتلة كرديا -اسباب عدم استقلال الاكراد اولا 1- الاكراد محتلين اراضي الارمن والاشوريين وساكنين بها والارمن والاشوريين يطالبون باراضيهم المحتلة كرديا بعد الابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 وهو اي الابادة الارمنية والمسيحية قضية دولية يبحثها الدول الكبرى وما اخد بالابادة يعتبر لاغيا ثانيا 2- الاكراد ليس لهم اقتصاد ولا زراعة ولا صناعة وعايشين عالة على العراق وعلى الاقتصاد العراقي ففي حالة الاتفصال العراق تقطع عليهم الاموال وما تعطيهم فلس احمر وعليهم مواجه اعدائهم بدون مساعدة العراق:
الغوبلزية بعدها باقية
Diji Derewiiiyna -يا استاذ ماذا تريد من المساكين الأكراد أتريدهم ان يمحوا كل الذاكرة القومية والنضال التحرري للقاءد الأسطورة البارزاني الخالد- حتى المرحوم مام جلال ثمن نضالاته وتضحيات البارزانيين. ماذا تصبو اليه اذا تريد حرب الأخوة وقتال كردي كردي فتأكد هذا محال مهم رقصت وولولت للالحان والمؤامرات الصادرة من الدواءر المعادية للكرد
لماذا السكوت
سيروان -الغريب ان اتابع البارزاني كانوا دائما يقولون ان ايران تريد ان تطيح بالبارزاني، ولكن بعد ذلك تبين ان ايران مويدة لبقاء البارزاني بالحكم ونقلا عن النائب في الجماعة الاسلامية الكردستانية زانا سعيد روستاي ان ايران تويد بقاء البارزاني في الحكم وقد طلب السفير الايراني ذلك صراحة من الاحزاب الكردية، وباعتبار ان تركيا ايضا تويد بقاءه لانه حليفها الرئيسي بالمنطقة، من هنا تتوضح اكاذيب اتابع البارزاني الذين كانوا يقولون ان التغيير والاتحاد والاحزاب الاسلامية تتحرك بطلب ايراني، ولكن الحقيقة ان الاحزاب الاربعة تتحرك لشعورها بالمسئوولية تجاه الاقليم وشعب الاقليم الذي يعاني الامرين ولانهم يعلمون انه لو تم التمديد للبارزاني مرة اخرى فهذا يعني نهاية الديمقراطية وبداية الديكتاتورية.
من يويده
سيروان -والحقيقة ان البارزاني مسنود من ايران وتركيا اكثر من غيره، لان مصالحهم تلتقي بمصالحه.
انهم سرطان
على ميركه سورى -العائلة البارزانية المتخلفة معروفين بالتاريخهم الاسود وقتل وابادت قيادات الكوردية في جميع اجزاء الاربعة لكوردستان ... وبوجود العائلة البازانية فقدنا تكوين حكومه مستقلة لنا منذ زمن البعيد ... انهم كالسرطان في جسم كوردستان .. يجب استصالها باسرع وقت ممكن ...
سیعیدون التاریخ
ازاد -یقول الکاتب الایرانی الشهیر امیر طاهری انە اجری مقابلە صحفیە مع مصطفی البرزانی بعد استسلام ١٩٧٥ یقول الکاتب ان برزانی کان یعیش فی قصر مع عائلتە فی طهران وکان یلبس البدلە الغربیە وترک الملابس الکردیە وکان الملا مصطفی یقول انە لم یشعر بصحە وامان فی ای وقت کالان ویقول خلال المقابلە التی دامت ٩٥ دقیقە لم یبدی ای شعور بالام او الحسرە لشعبە ،بل بالعکس کان سعیدا جدا ،ویقول ان البرزانی قال انە لم یکن یعرف باتفاقیە الجزائر لکنە موافق علیها وعلی کل الکرد الموافقە علیها.وعن جواب عن اکراد العراق رد مصطفی البرزانی انا هنا وهم هناک انا لست قائدا او زعیما اشطبوا اسمی من التاریخ لکن الصحفیین لا یترکوننی وشآنی. ویقول طاهری ان البرزانی هاجم بشدە بعض الکرد الذین اتهموا الایران منهم عصمت شریف وانلی فقال ملا مصطفی ان من یهاجم ایران لیس کوردیا او انسانا او رجلا وان عصمت وانلی باع نفسە وانە لیس بمسلم ، کذللک الکاتب محمد حسنین هیکل یقول عندما قابلتە فی طهران قلت لە ( لم اتصور ان اراک فی هذا البدلە فی قصر فی طهران بل کنت اتمنی ان اراک بالملابس الکردیە فی کوردستان . یقول الصحفی گونتر دیشنر من صحیفە دی ڤیلت الالمانیە الذی قابل البرزانی فی ١٩٧٥،٤،١ سئلت البرزانی ما هی خططتک الشخصیە هل ستطلب اللجوء من امریکا کما یقال فقال لا سابقی مع شعبی لکنە طلب اللجوء من امریکا وبقی فیە حتی مات ،یقول محمود عثمان انە عند استسلام الثورە کان فی خزینە الحزب ٢٢ ملیون دینار عراقی حوالی ٧٠ ملیون دولار ٦٠ الف پیشمەرگە ،١٧ملیون طلقە ٤٣ قوات مساندە ومساحە ارض محررە اکبر من مساحە سویسرا ووهولندا معا لکن تم تسلیم کل هذا فی دقائق عدا الاموال الذی اخذها العائلە . الیوم لدیهم الملیارات سیهربون یوما بملیاراتهم المسروقە وسیترکون الشعب لنفس المصیر
برزاني مستبد
كاروان -سلطة الميليشياتية و الاستخباراتية لبارزاني هي أسوء بكثير من نظم القمعية في المنطقة ...إقامة دولة كردية ،كحق مشروع لجماهير كردستان ،سوف لن يتم إلا بالقضاء على حزب بارزاني و حلفائها الأخرى من حزب طالباني أو حزب الرجعي لنوشيروان و الإسلاميين أي بإزالة سلطة الفساد في كردستان
سيروان 9
صلاح زيباري -ومن قتل الشهيد فرانسوا حريري غير الاتحاد بالاتفاق مع الجماعة الاسلامية الكردستانية، والان تستشهد بهم.
اين رزكار
حمدي -اين تعليق رزكار الحاقد على العرب
كركوك، كردستان
شيروان كركوكي -لا دولة ولا هم يحزنون هذه ادعاءات هي الا شحن يعض مؤيديهم لاستعلاء على الاخرين! تستعمل الشرق والغرب الكرد لاغراضهم الدنيئة و تحقيق رغباتهم في الشرق الاوسط! من عرقل جمهورية مهاباد في عام 1946، وماذا فعلوا بالثورة الكردية في عام 1975، من سلمت اوجلان الى تركيا و كان دور وتسليم تمت في تل ابيب وفي نفس الوقت القادة الكرد لا يريدون الدولة ولا ينبع من قلوبهم مرة يقولون يانها من احلام الطيور و الشعراء ومرة يقول بعد زيارتي لواشنطن ساعلن الاستقلال! هذه كلها هراء وكلام فارغ! انا اقول بانهم اي القادة عندما نزلوا بجيوب الفارغة من الجبال وسيصعدونها بنفس الجيوب الفارغة لان هناك القول بان الانسان يرجع الى اصله! الله يهمل ولا يهمل يا قادة الجبناء!
حبل الكذب قصير
زياد -بعد ان بثت قناة روسيا 24 مقابلة متلفزة لرئيس اقليم كوردستان مسعود البارزاني، الخميس الماضي 10/9/2015، أجاب البارزاني خلال اللقاء عن أسئلة حول امكانية استقلال اقليم كوردستان. وقال المتحدث الرسمي باسم رئاسة اقليم كوردستان، "ان رئاسة الاقليم تنفي هذه القراءة جملة وتفصيلاً، حيث كان السؤال حول كيفية الحفاظ على الفرص المتاحة على ارض كوردستان، وازاحة العوائق امام تقدم كوردستان ورؤيا البارزاني عن المستقبل، وكان جواب البارزاني انه "لا يمكن تجاهل المشاكل الموجودة في المنطقة"، مؤكداً على ضرورة اخذ تلك المشاكل بعين الاعتبار. وأضاف البارزاني، "ان وضع كورديستان يتأثر بالوضع الخارجي ايضاً، ورغم كثرة الفرص الا ان هناك تحديات كثيرة، ويعتبر تنظيم داعش تهديد للجميع، بالاضافة الى انخفاض اسعار النفط ايضاً من التحديات التي تواجهنا، وفي الوقت ذاته بات معلوما لدى الجميع ان الكورد لا يشكلوا تهديدا على اية جهة، ونحن عنصر امن للمنطقة، وفي الجانب الاقتصادي نؤدي دورنا، وحاولنا مع العراق حل المشاكل العالقة، الا انها لم تجدي نفعاً، وفي النتيجة نحن كشعب لنا حق مشروع للتوجه نحو الاستقلال، ولا يتحمل الوضع اكثر من هذا ، لكننا نريد ذلك عبر الحوار والتفاهم". وبين المتحدث الرسمي باسم رئاسة اقليم كوردستان، "ان تصريحات البارزاني كانت واضحة وجلية، ولم يذكر استحالة استقلال اقليم كوردستان بتاتاً". وأشار المتحدث الى ان قناة روسيا 24 راجعت ترجمة التصريحات والاخبار التي اذيعت في هذا الشأن وصححتها، وقدمت ادارة القناة اعتذاراً لقرائها ومتابعيها
عجيب وغريب امر الرفاق
برجس شويش -الرفيق الكاتب الكاتب يريد بانشائته ان تحريف الوقائع والاحداث وخلق انطباعات معادية ضد اعظم قائد كوردستاني واعرق حزب كوردستاني, يا رفيقنا الكاتب هل تعرف اي شيء عن القيادة وكيف يصبح انسان ما قائدا بلا منازع؟ اليس فيه صفات وخصائص يغيب في غيره في قيادة حركة سياسية او حزب او مجتمع ؟ لو لم يكن للبرزاني الخالد صفات ومميزات ومؤهلات لما كان القائد الاوحد لكوردستان؟ لنسأل الحاقدين والمتطرفين . لماذا استطاع برزاني ان يلعب دورا عظيما في قيادة حركة شعبه التحررية واصبح هو بنفسه عنوان لهذه الحركة ؟ لماذا لم يستطع الاخرون الذين ذكرهم رفيقنا الكاتب يستطيعوا ان يصلوا الى مرتبة الخالد ملا مصطفى برزاني على الرغم من مؤامرات الدولة العراقية ودول الجوار ايران وسوريا وتركيا عليه ؟ لماذا برزاني اصبح ليس فقط قائدا لحركة التحرر في جنوب كوردستان وانما قائدا لكل امته التي وضعت كل امالها عليه؟, والكاتب يعتمد على الافتراءات و الافتراضات , فاذا الرئيس مسعود برزاني كان في كرج والذين قادوا الانتفاضة على الارض فلماذا مسعود برزاني اصبح القائد الابرز لكل ما حصل اثناء وبعد الانتفاضة ؟ اليس هذا السؤال يكشف افتراءات الرفيق الكاتب؟ وايضا لماذا البارتي الديمقراطي الكوردستاني بقيادة برزاني يفوز بالاغلبية في اول انتخابات في كوردستان ؟ اليس هذا ايضا يكشف زيف وادعاءات رفيقنا المناضل شيرزاد شيخاني؟ ولماذا القوى الغربية والامريكية بشكل خاص تعول على قيادة برزاني اكثر من اي قيادة اخرى ؟ اليس لان البارتي هي القوة الاكبر بين شعبه والاكثر اعتدالا في سياساته ؟ لماذا مسعود برزاني يصبح رئيس كوردستان بينما يذهب جلال طباني الى بغداد ليصبح رئيسا؟ لو كان الطلباني هو القائد الابرز او نوشيروان مصطفى لبقى هو في كوردستان ولذهب برزاني الى بغداد, اليس كذلك يا رفيقنا الكاتب المناضل؟ الرئيس مسعود برزاني سيبقى امل شعب كوردستان في التحرر الكامل , وبكل تاكيد انت يا رفيقنا الكاتب تستنكر الواقع وتقلبها راسا على عقب تماشيا مع الحقد الدفين فيك , فهل تستطيع ان تنكر بان كوردستان امن ومستقر , اليس بفضل الرئيس برزاني وقيادته وحزبه وبشمركته الابطال؟ اذا تثبت العكس سارفع قبعتي لك احتراما وتقديرا .
صلاح 14
سيروان -هذه مجرد اكاذيب، وانتم يااتباع البارتي تعلمون حقيقة الامر...
الى برجس
ابو عامر -مصطفى البارزاني هو عنوان لاکبر انهيار حدث في تاريخ الحرکة الکوردية المسلحة وليس هناك ما يشير الى ان ابنه مسعود سيکون افضل منه..وان استخدامك عبارات قائد الامة والخالد و...الخ هي عبارات لم تعد تجدي نفعا لان الناس صارت تميز بين ثمين الاشياء و غثها ، واخيرا اقول ان قبعتك ليس لها قيمة ان رفعتها ام لا کونك من جماعة "ازبني خولامتم" اي انا خادمك يا سيدي .
عجيب امركم
سرجون البابلي -ياجماعة انتوا عايشين في خيال ، البرزاني ماهو الا بيدق بيد الأكبر منه ومن شعوب المنطقة لا هو ولا غيروا يحل يربط .
إثر تأزم العلاقة بين ا
bizar -إثر تأزم العلاقة بين الملا مصطفى وعبدالكريم قاسم، سعى بارزاني الى تحسين علاقاته معه، فقام بإصدار أوامره لنصب كمين لرئيس عشيرة الخوشناو صديق ميران بك الذي كان نائبا في العهد الملكي وعلى علاقة حسنة مع قاسم.وهو ثاني رئيس عشيرة مناوئة له يتم تصفيته بأمر البارزاني. ......لقد قتل صديق ميران من قبل الحزب الشيوعي او الجناح الشوعي في حزب شورش . معاملة صديق ميران للفلا حين والاستيلاء على اراضي الفلاحين الفقراء كان سببا مباشرا للاغتيال .بارزاني قيادي عشائري فكيف بقتل رئيس عشيرة ؟ او لا حدود لفبركة التاريخ عندما يتعلق الموضوع بالحقد .
الوحدة القسرية
ميرحاج العقراوي -قبل العودة المظفرة لقائد الثورة الكوردية الراحل مصطفى البارزاني الى العراق ، ومن ثَم الى جنوب كوردستان من منفاه في الاتحاد السوفيتي السابق ، حيث كان قد لجأ اليه مع خمسمائة من المقاتلين الكورد ، مع عدد من الشخصيات الكوردية البارزة كالمناضل والعسكري المعروف ميرحاج العقراوي . وذلك عقب إنهيار جمهورية مهاباد الكوردية في شرق كوردستان ، في أواخر عام 1946 من القرن الماضي ، كان الأمير صالح ميران مستمرا في مختلف الفعاليات السياسية والاعلامية والتنظيمية للقضية الكوردية ، وإنه لم يتوقف عنها يوما ، ولم يأخذه في ذلك كلل ولاملل ، لأنه كان على وعي بفداحة المغدورية والمظلومية التي ألمّت بشعبه ووطنه من جميع النواحي .
الأمير صالح ميران
شاهد عيان -ان الأمير صالح ميران قبيل وفاته ، قال : أجلسوني ، فلما أحضر إبنه له كرسيا بإذن من الطبيب المعالج ، جلس عليه ، ثم رفع يديه الى السماء فقال : ( الحمد لله لك يارب وأشكرك ...ها أنا في لحظاتي الأخيرة من الحياة ولم أخن البارزاني والكورد وكوردستان ) . وبعدها فارقت روحه الطيبة الحياة ، فآنتقل الى رحمة الله تعالى ، وأجهش بالبكاء جميع الحضّار الذين أتوا لزيارته !
داعش تحولت الى أضحوكة ب
دارا الجاف . -داعش تحولت الى أضحوكة بيد الكورد في كوردستان و لم تنعم بهجومها على أقليم كوردستان .. دولة كوردستان قاب قوسين أو أدنى بقيادة بارزاني.انت تكتب لا خوانك الشيعة في صفحات حزب الدعوة وبارزاني حول امثالك والداعش الى أضحوكة .
عمل اخلاقي ؟
Rizgar -قد بلغ افلاس العروبيين والشوفينيين درجة من السطحية والابتذال وذلك شأن منهجهم وفكرهم .. فنحن نعرف ان القيادات الكوردية لها اخطاءها وزلاتها اسوة بكل القيادات السياسية في العالم فنحن احرار وننتقدهم وبلا هوادة حينما يخطأؤن , ونثمن مواقفهم حينما يصيبون فصحف كوردستان وصفحات الانترنيت مليئة بمقالات من هذا وتلك . ....ولكن تزوير التاريخ من اجل حزب او جماعات معينة عمل قبيح . هل شتم الشعب الكوردي في صفحات حزب الدعوة ودولة القانون عمل اخلاقي ,لان ..... ؟ هل التعامل مع الجماعات الدينية العربية العنصرية الشيعية المتطرفة ,اصحاب الحصار الا قتصادي على كورد ستان , عمل اخلاقي ؟ او عمل مشين ؟ هل سبب تعاملك مع الجماعات العنصرية الشيعية ,بسبب ديمقراطية هؤلاء و عدم ديمقراطية البارتي؟ justification غريب ؟
ككورد
احمد كايا -اننا ككورد لقادرون على الرد على كل من يتطاول على شعبنا و قياداتنا من منطلق الحقد على الشعب الكوردي والنيل من قضيته المقدسة. ن الكورد ليسوا بحاجة الى الآخرين لكي يزكوا قادتهم فهم قد قالوا كلمتهم الفصل تجاههم عبر صناديق الانتخابات ... .. والشعب الكوردي لقادر على ان يرفد مسيرة نضالاته بقادة متجددين مع تجدد الحياة ومتطلبات النضال عبر العملية الديمقراطية المتصاعدة في كوردستان , و لكنه يكن في الوقت ذاته كل الاحترام والعرفان لقادته التأريخيين في كل ارجاء كوردستان اللذين ضحوا بالكثير من اجل ان تثمر نضالات هذا الشعب والذي اصبح مثار اعجاب الشرفاء في العالم , وموطن الاوجاع والاستهداف المعادي من قبل الاقلام الرخيصة والمأجورة
احضان الوطن الام
الام كوردستان -خانقين ومندلي وبدرة وجصان وزرباطية وشنكار عادت الى احضان الوطن الام كوردستان ,......مصير الحاقدين على استقلال كوردستان مصير بائس .
الانتماء المذهبي لايشفع
Rizgar -الانتماء المذهبي لايشفع للنازحين الكورد الشبك الشيعة في كربلاء, في محافظة كربلاء المسؤولين يقومون بترحيل العوائل الكوردية الشبكية من المحافظة والذين كانوا قد نزحوا اليها عقب سيطرة مسلحي (داعش) على مناطقهم في العاشر من حزيران المنصرم. ونقلت تلك المصادر هذه العوائل والبالغ عددها 1200 عائلة . هذه المصادر أضافت أن المسؤولين في محافظة كربلاء يمارسون الضغط على العوائل الشبكية بشتى الطرق والوسائل بما فيها حرمانهم من العمل في المحافظة واجبار ابنائهم على الانخراط في صفوف ميليشيات الحشد الشعبي”. وكان مئات الآلاف من العوائل الكوردية الشبكية قد نزحت الى مدن النجف وكربلاء،من محافظة نينوى عقب سيطرة مسلحي تنظيم الدولة الاسلامية (داعش) عليها”. ابلغ النائب الكوردي في البرلمان العراقي ،عادل نوري، بأنهم “يتابعون موضوع طرد النازحين الكورد الشبك من قبل السلطات المحلية في كربلاء” مضيفا ان “هذا الاجراء يلحق الضرر بالمكون العربي والشيعي في العراق كون الكورد الشبك يعتبرون انفسهم من الشيعة وهذه الاجراءات ضدهم تعزز من انتمائهم لاقليم كوردستان وقوميتهم اكثر من الانتماء لمذهبهم الشيعي” معتبرا هذا العمل موجها ضد الكورد واقليم كوردستان الذي يستقبل الالاف من اللاجئين والنازحين العرب والمسيحيين والتركمان دون التظر الى دين او مذهب او قومية ، وتابع لكون الشبك كوردا فهم يواجهون هذه الضغوطات.