يا شيخ... مصر ليست دار إسلام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
سبقتني في طرح الموضوع
Akram -ألف تحية وشكر للكاتب للأسف البؤساء والجهله في مصر والعالم العربي هم الأغلبية وليس الأقلية ؟؟؟والبؤساء هم من يهدموا العالم العربي ثم يهاجرون مع أفكارهم المظلمة للعالم الغربي ..نحن في أحوج ما نكون لتحييد الأديان والإعتراف بوجودها ولكن الإعتراف أيضا بأن لا احد منها يملك الحقيقة الواحدة .. الفصل التام بين الدين والدولة عن طريق قوانين صارمة ورادعه وإعلاء سلطة وسيادة القانون هي الطريق الوحيد الممكن .. ولكنه طريق طويل وصعب .. يبدأ بالحكم على الغوغائيين الذين رفضوا بناء الكنيسة وهجموا على الحضانه ...
مسيحيو بلادنا ليسوا ١
ليسوا مصريين أصلاء -لأقليات العرقية والدينية والمذهبية في العالم عادة ما تتميز بالقلق، ومحاولة تخطي الحواجز، وفي هذه المحاولة يصبح التاريخ عبئًا، والتخلص منه ضروريًّا، ويتم اختيار الأسطورة بديلًا للحقيقة؛ لأنها تعين على الانتصاف من ذلك التاريخ.وفي ظل ذلك السياق لا تتعثر فقط في إقامة الحجج على صدق دعواها، بل تقوم باستصناع التاريخ وتزييفه؛ إذ لم تستطع تطويعه لخدمتها ليصبح جزءًا من قواعد لعبة سياسية تهدف للهيمنة، مما يوقعها في التناقض العلمي والتاريخي، وأيضًا التناقض مع دعاويها الفكرية.ولا يخفى أن المجتمع المسيحي المصري، يمر الآن بأزمة نفسية حرجة ومعقدة، فمن جهة تحديد هويته اختار لنفسه نسبة "إيجي أو إيجه"، أقامها على فكرة أسطورية تزعم اختلاف الأصل العرقي بين المسيحيين والمسلمين، معتمدًا قراءة تاريخية مفادها أن المسلمين هم أحفاد الغزاة العرب المتوحشين، وبعد فتحهم لمصر تزاوجوا مع أعداد كبيرة من سكان مصر المسيحيين، بالإضافة إلى تحول جزء آخر من المسيحيين إلى الإسلام بسبب عجزهم عن دفع الجزية.وهكذا تستمر تلك الرؤية، حتى تخلص إلى أن سكان مصر الحاليين من مسيحيين هم السكان الأصليون للبلاد، والذين تعود أصولهم بدون ي «شوائب» عرقية إلى المصريين القدماء، أصحاب الحضارة الفرعونية، بينما لا يتمتع مسلمو مصر بهذا «النسب العريق» بسبب اختلاطهم.وتمضي الأسطورة حتى تصور القوم أنفسهم، وكلاء عن شعب مصر في ماضيه وحاضره، كما زينت لهم الأساطير أن شعب مصر كان على ما هم عليه من اعتقاد اليوم، كما تزين لهم اليوم أعدادًا وأحوالًا وأهوالًا، ليس لها واقع إلا في أذهانهم.فما هي الحقيقة؟ وما هي طبيعة الجغرافيا السكانية لمصر في ذلك الزمان؟ كم كان عدد المصريين حين الفتح الإسلامي؟
مسيحيو بلادنا ليسوا ٢
ليسوا مصريين أصلاء ٢ -نقاء العنصرعلى الرغم من عنصرية الفكرة وسخافتها، ورفضها دينيًّا وحضاريًّا؛ إلا أنها لا تخدم مسيحيي بلادنا في دعواهم، فقد اختلط المصريون بشعوب شتى من المناطق المجاورة لهم، فلم يكن كل من كان يعيش في مصر قبل دخول الإسلام من أصل فرعوني، فسكان مصر كانوا عبارة عن خليط من أجناس وأديان وأعراق عدة، وأغلبهم كان من الإغريق واليهود، بالإضافة إلى أعداد من آسيا الصغرى، وكذلك العرب.يقول المؤرخ د."محمد شفيق غربال" في كتابه "تكوين مصر عبر العصور"، ص (14): (أعني بالمصري: كل رجل يصف نفسه بهذا الوصف، ولا يحس بشيء ما يربطه بشعب آخر، ولا يعرف وطنًا له غير هذا الوطن، مهما كان أسلافه غرباء عن مصر في واقع الأمر)، ثم يقول في بيانه للأسلاف، ص (27) إنهم: (الإغريق، واليهود، ومَن إليهم من الغرباء).يؤكد ذلك ما هو ثابت من كون اليهود، والإغريق كانوا يعملون كمرتزقة في جيش "أبسماتيك الثاني" (593-589 ق.م)، إضافة إلى أن ملوك الأسرة السادسة والعشرين، الذين كان أبسماتيك ينتمي إليهم، ذوو أصول ليبية( 1)، وقد عُرف عصرهم بالعصر الصاوي؛ نسبة إلى "صالحجر".ويذكر د.مصطفى عبد العليم أن: (ملوك العصر الصاوي، كانوا يشجعون الأجانب على القدوم إلى مصر؛ للاشتغال بالتجارة والجندية)(2 ).وقد وقف أولئك اليهود، الذين كانوا يتمتعون بتمام الحرية، موقفًا سلبيًّا من المصريين حين الغزو الفارسي (525 ق.م) لها، وكذلك حين شاركوا في إخماد ثورة المصريين ضد الفرس(3 )، وأما الإغريق فقد رحبوا " بالإسكندر"، واحتفوا به حال دخوله لمصر عام (332ق.م)؛ مما أوغر صدور المصريين ضدهم، ولذا لم يقبلوا الديانة المسيحية التي جاءتهم على يد المبشرين اليهود واليونان.(وما أن دخل "الإسكندر الأكبر" مصر؛ حتى حرص على فتح أبوابها للمهاجرين الإغريق، خاصة المقدونيين)( 4)، وعلى الرغم من قصر الفترة التي قضاها بمصر، إلا أنها حولت مصر إلى فلك الحضارة الإغريقية.ثم قام "بطليموس" (305ق.م)، من بعده بإنشاء مدينة جديدة في صعيد مصر؛ ليوطن فيها الجنود المسرحين المقدونيين ... ومكانها الآن المنشأة بمحافظة سوهاج، ... وقد أقام هذه المدينة؛ لكي تكون مركزًا لنشر الحضارة الهيلينية في قلب مصر(5 ).وقد فعل الرومان نفس الأمر أيضًا؛ فقد كان الجندي بعد أن يقضي حوالي ربع قرن في الخدمة، يقوم بالتوطن في البلاد، وشراء الأراضي، وربما الزواج أيضًا في أثناء الخدمة، إلا أن الاعتراف القانوني كان ي
مسيحيو بلادنا ليسوا ٣
ليسوا مصريين أصلاء ٣ -ويذكر "بيللينى": (أن قبائل عربية كانت تعيش في برنيقى؛ وهي ميناء على البحر الأحمر، يعود الفضل في إنشائها إلى "بطليموس الثاني")( 7)، إضافة لما ذكره "سترابون" من أن مدينة "فقط"، كانت تعد مدينة عربية.وهكذا، فإن مصر لم تعرف العنصرية منذ القدم، وامتزجت بسماحتها مع جميع الأجناس، إلا أن الأكثرية كانت لليهود والإغريق القادمين من جزر بحر إيجة، والذين بلغوا من الكثرة حدًّا جعلهم ينازعون المصريين في بلادهم، وبخاصة الإغريق الذين قاموا بتغيير اسم البلاد من أرض مصر إلى أرض "إيجي" ـ إيجبتوس ـ، وكذلك ما تم من تغيير لأسماء المدن، فمثلًا "إرسنيوي" بدلًا من "الفيوم"، و"بانوبوليس" بدلًا من "أخميم"، و"هيراكليوبوليس" بدلًا من "أهناسيا"، و"هرموبوليس" بدلًا من "الأشمونين"، إضافة إلى "نوكراتيس" و"بطلمية" وغيرها من المدن؛ مما يبين لك مدى ما كان للإغريق من غلبة على سكان مصر الأصليين، ويوضح عميق حزنهم وجرحهم من المسلمين حين فتحوا مصر؛ فعادت لأهلها وفقدوا ما كانوا عليه من غلبة وتمييز.كثرة اليهود والإغريق بمصرتقول "بتشر": (أن سكان مصر قبل استيلاء الرومان على عليها؛ كانوا ثلاثة طوائف: اليونان واليهود والمصريين، وأن ذلك كان بسبب موجات الهجرة في العهد البطلمي، حتى أصبح كل فريق منهم أمة أجنبية مستقرة في البلاد، ممتازة بشريعتها ولغتها عن سواها)(8 ).ولك أن تتخيل ذلك، عندما تعلم أن المؤرخ اليهودي "يوسفيوس" ـ يوسف ـ ذكر أن عدد اليهود بمصر كان لا يقل عن مليون نسمة، في عهد "فلاكوس"، حاكم مصر عام 38م؛ وقد تابعته على ذلك "بتشر" في كتابها "تاريخ الأمة القبطية" (1/8)، وأضافت في (1/38): (أنه في عام 70م، بعد سقوط الهيكل؛ اقتيد لمصر 97 ألف يهودي، ليعملوا في معادن مصر بالأخص، بالإضافة إلى عدد غفير تبعهم، رجاء أن يجدوا عونًا لدى يهود مصر الأغنياء).هذا مع العلم أن "يوسفيوس"، قدر عدد سكان مصر في ذلك الوقت بسبعة ملايين ويذكر "بيللينى": (أن قبائل عربية كانت تعيش في برنيقى؛ وهي ميناء على البحر الأحمر، يعود الفضل في إنشائها إلى "بطليموس الثاني")( 7)، إضافة لما ذكره "سترابون" من أن مدينة "فقط"، كانت تعد مدينة عربية.وهكذا، فإن مصر لم تعرف العنصرية منذ القدم، وامتزجت بسماحتها مع جميع الأجناس، إلا أن الأكثرية كانت لليهود والإغريق القادمين من جزر بحر إيجة، والذين بلغوا من الكثرة حدًّا جعلهم ينازعون المصريين في بلادهم، وبخاصة
الدين لله
علم العراق -يتم بناء كنيسة الان في احد مناطق بغداد تستطيع ان تشاهد في موقع البناء المهندسة مسلمة ومحجبة واغلب العاملين هم من المسلمين عندما يحين موعد الصلاة يصلون في باحة الكنيسة
الرقص على السلم
فول على طول -ما بين تحديث الاسلام وتزويقة وبين الحقيقة يرقص المسلم على السلم ...الاسلام لدية النص والنقيض فى نفس الوقت وهذة تضع المسلمين فى ورطة شديدة وهم يعتبرونها ميزة ...يقولون كلاما للخارج أو فى المناسبات عندما يضطرون لذلك يختلف عنما يؤمنون بة ..مثلا يقولون : لهم ما لنا وعليهم ما علينا وهذا لتحسين الصورة عند اللزوم ولكن الوجة الاخر : لا تبنى كنائس فى دار الاسلام ...والذى يهدم لا يعاد اعمارة الى اخر بنود العهدة العمرية التى تدرس فى الأزهر . ..ولا ولاية لغير المسلم على المسلم ...ومطلوب منهم الجزية وهم صاغرون ...الى أخر الكلام البذئ الذى لا يقبلة أى عاقل . شيخ الأزهر صرح عدة مرات وفى تلفزيون الدولة أن النصارى كفار ..وفى الأقصر قال خطبة عصماء مضمونها : أن الغرب عندما أدار ظهرة للمسيحية تقدم وعندما كان مسيحيا كان فى قمة التخلف عكس الاسلام ...لا فض فوك يا شيخنا الجليل ..وبعد هذا الخطاب زار بابا روما والمانيا وفرنسا وبالتأكيد قال كلاما مخالفا لما يقولة فى مصر ...وكل كلامة موجود فى النصوص المقدسة - الشئ ونقيضة أو الكذب المباح - يا سيد اميل أرى أن المشكلة أكبر بكثير مما نتخيل ..محاولة اصلاح الدين الأعلى مهمة مستحيلة وسوف تكلفهم الدين كلة ولذلك لا يمكن الاقتراب منة ..سوف ينهار ذاتيا بعد التقدم التكنولوجى الهائل وفضح المستور . هذة ليست أمنية بل قراءة واقعية .
اختلف معك يا دكتور اميل
رمسيس -يا دكتور اميل ، مقالك جيد ولكنى أختلف معك فى قولك أن شيوخ التطرف وأتباعهم أقلية.يمكن كان يصح هذا الكلام زمان ! أما الان فالمتطرفون يزدادون يطريقة متسارعة ، حتى الذى كان معتدلا ينقلب بسرعة والسبب : أولا : لتغلغل التطرف فى مفاصل الدولة ثانيا : لاستقواء المتطرفين بهؤلاء المتطرفين المتغلغلين فى مفاصل الدولة ، وبالتالى ليس هناك من ينصح أو من يردع !ملحوظة : تابع تعليقات أعداد متكاثرة من القراء تتأكد من صدق كلامى !
مش عايزين .. مسيحيين
قبطى صريح -الكاتب الكبير .. مالى أراك حسن النية نحاول أن تقنع الأخرين بما هو صواب و تتجادل معهم ( بالتى هى أحسن ) .. يا أستاذ أعرف عنك أنك أكثر ذكاءا و فطنة من هذا .. يا أستاذ أين هم ( علماء الدين المستنيرين ) ألم تعلم أن الأزهر يرفض تكفير داعش و يعتبر قتالهم أنما هو حرب لله و رسوله لأنهم ( أهل قبله ) ؟؟؟ هل الأزهر معتدل حقا ؟؟ الأسلام الحقيقى لا يحرم الكنائس فقط .. الأسلام الحقيقى يحرم أى دين أخر .. عن ماذا تتحدث لا أظن أنك تجهل هذا .. أما الحديث مع ( عقلاء المسلمين ) أن وجدوا .. فهو حوار طرشان .. الا تعلم يا أستاذ .. أن الدين عند الله هو الأسلام و أن من يبتغ غير الأسلام فلن يقبل منه فهو من الخاسرين ,, ألم يصلك خبر كتاب ( فتنة التكفير ) الذى يعتبر قتل غير المسلمين ( وجوبيا ) أن هم رفضوا الأسلام ؟؟ يا أستاذ ينبغى أن نكف عن هذا السخف بل الهبل بل الخبل و نتصور أن هناك أسلام معتدل و أسلام أخر متطرف .. هذا يشبه ما يقول به بعض الساسة الفربيون المعابيط .. لا يوجد الا أسلام واحد هو أسلام سعد أبن معاذ الذى ذبح رجال بنى قريظة 900 و سبى النساء و الأطفال الذين لم ينبت لهم شعر العانة و قال له نبيه ( حكمت بحكم الله ) ..أن كل ما يقال عن ( الرحمة فى الأسلام ) أنما هو من قبيل ( التقية ) لا أكثر و لا أقل و المهابيل مننا يصدقون هذا الهراء .. يا أستاذ .. و على بلاطة كما نقول فى مصر .. أن نموذج ( بنى قريظة ) أنما ينتظرالبشرية جمعاء و لكن مؤجل على مراحل حتى يحدث ( التمكين ) و قد حدق مع اخوتنا الأرمن و الأشوريين و اليونانيين قبل 100 عام ..... هناك فرق كبير بين الطيبة و بين السذاجة .. يقولون أن القانون لا يحمى المغفلين .. هم يعتقدون أن سفك دماء غير المسلمين أنما يقربهم الى الله لا يمكنك أن تشفق على حية رقطاء و تدعها تنام فى الفراش مع أطفالك و تقول أنها لن تلدغهم لأنك عملت معها معروفا أذ أويتها من البرد القارص .. متى يفيق العالم بل متى نسمى الأشياء بأسمائها .. كن معافى
مش عايزين .. مسيحيين
قبطى صريح -الكاتب الكبير .. مالى أراك حسن النية نحاول أن تقنع الأخرين بما هو صواب و تتجادل معهم ( بالتى هى أحسن ) .. يا أستاذ أعرف عنك أنك أكثر ذكاءا و فطنة من هذا .. يا أستاذ أين هم ( علماء الدين المستنيرين ) ألم تعلم أن الأزهر يرفض تكفير داعش و يعتبر قتالهم أنما هو حرب لله و رسوله لأنهم ( أهل قبله ) ؟؟؟ هل الأزهر معتدل حقا ؟؟ الأسلام الحقيقى لا يحرم الكنائس فقط .. الأسلام الحقيقى يحرم أى دين أخر .. عن ماذا تتحدث لا أظن أنك تجهل هذا .. أما الحديث مع ( عقلاء المسلمين ) أن وجدوا .. فهو حوار طرشان .. الا تعلم يا أستاذ .. أن الدين عند الله هو الأسلام و أن من يبتغ غير الأسلام فلن يقبل منه فهو من الخاسرين ,, ألم يصلك خبر كتاب ( فتنة التكفير ) الذى يعتبر قتل غير المسلمين ( وجوبيا ) أن هم رفضوا الأسلام ؟؟ يا أستاذ ينبغى أن نكف عن هذا السخف بل الهبل بل الخبل و نتصور أن هناك أسلام معتدل و أسلام أخر متطرف .. هذا يشبه ما يقول به بعض الساسة الفربيون المعابيط .. لا يوجد الا أسلام واحد هو أسلام سعد أبن معاذ الذى ذبح رجال بنى قريظة 900 و سبى النساء و الأطفال الذين لم ينبت لهم شعر العانة و قال له نبيه ( حكمت بحكم الله ) ..أن كل ما يقال عن ( الرحمة فى الأسلام ) أنما هو من قبيل ( التقية ) لا أكثر و لا أقل و المهابيل مننا يصدقون هذا الهراء .. يا أستاذ .. و على بلاطة كما نقول فى مصر .. أن نموذج ( بنى قريظة ) أنما ينتظرالبشرية جمعاء و لكن مؤجل على مراحل حتى يحدث ( التمكين ) و قد حدق مع اخوتنا الأرمن و الأشوريين و اليونانيين قبل 100 عام ..... هناك فرق كبير بين الطيبة و بين السذاجة .. يقولون أن القانون لا يحمى المغفلين .. هم يعتقدون أن سفك دماء غير المسلمين أنما يقربهم الى الله لا يمكنك أن تشفق على حية رقطاء و تدعها تنام فى الفراش مع أطفالك و تقول أنها لن تلدغهم لأنك عملت معها معروفا أذ أويتها من البرد القارص .. متى يفيق العالم بل متى نسمى الأشياء بأسمائها .. كن معافى
غريبة
كلكامش -سنبقى ندور في حلقة مفرغة طالما بقت النصوص في الكتب هي المغذي الذي ينهل منه هولاء فانت حتى وان عاملت هؤلاء المتشددين بالقوة وقضيت عليهم فالنصوص والتعاليم ستنجب اخرين ويمكن ان يكونوا اكثر متشددين من سابقيهم فالمطلوب ان يتحرر كل اللذين امنوا بلا استثناء من هذه التعاليم وتفصل الدين عن الدولة انذاك لاتحتاج الى قوه او سلطه كي تحمي الاخرين او اللذين يخالفوهم بالدين او المذهب وشكرا
مصطلحات
........... -الحقيقة ان وصف المعترضين على إقامة كنيسة بالجهلاء والبؤساء من الكاتب والغوغاء من المعلقين ينم عن روح عنصرية خبيثة لم تهذبها الوصايا ولا قيم الحضارة حيث يقيم الكاتب وهذه المصطلحات مخففة لدواعي النشر في غير مواقع الانعزاليين المسيحيين الارثوذوكس وغيرهم واخوانهم في الدين الملحدين والشعوبيين الكارهين للعروبة والاسلام حاول تدخل الى مواقعهم
ما الذي يرضي الارثوذوكس
ولا مليون كنيسة ؟! -ايش اللي يرضي الارثوذوكس
مصر لم تكن مسيحية
ولا للحظة واحدة ولن تكون -مين قال ان مصر كانت مسيحية قبل التدخل العربي فيها
مصر دار اسلام منذ
سيدنا يوسف عليه السلام -خلي بالك يا مصري مسلم في مواجهة التدليس والبلطجة المسيحية ما فيش حاجه في التاريخ اسمها الكنيسة المصرية لان مصر لم تكن مسيحية ولا للحظة واحدة وان المسيحية والمسيحيون طارئون عليها من خارجها وخلي بالك يا مصري مسلم ان القبطية لا تعني المسيحية ولا الارثوذوكسية وإنما تعني المصرية وادعاء الارثوذوكس انهم الأقباط فقط محاولة من الكنيسة الخائنة طول عمرها ورعاياها الخونة طول عمرهم لنزع القبطية من المصريين المسلمين بالترويج أنهم عرب اغراب عن مصر مع ملاحظة ان الوجود العربي في مصر سابق على وجود المسيحيين ذوي الأصول اليونانية واليهودية في مصر بقرون وأنهم اي العرب كانوا يتولون حماية الحدود الشرقية والغربية لمصر زمن الفراعنة وزمن الرومان والى الان بينما يخون الارثوذوكس مصر مع او اول غازي او دكتاتور يقمع المصريين .
ازاي ما فيش دين باطل اذا
كنتُم انتم تبطلوا دين بعض -المسيحيون يبطلون دين بعضهم البعض الم يقل بابا الفاتيكان ان الكاثوليكية كنيسة المسيح والبقية فالصو
انتم اكبر تجمع للخونة
خارج مصر يا ارثوذوكسي -أكبر تجمع للخونة الارثوذوكس موجود في الغرب في أوروبا وأمريكا ولهم اجتماعات دورية وتحريضية وتنسيقية مع الصهاينة ومع كل عدو لمصر الاسلامية والمصريين المسلمين
مجاملة الاديان
خوليو -لأتعترف اليهودية بالمسيح ولايزالون يبنتظرونه وما المسيح الذي جاء الا مسيحاً دجالاً أمروا بصلبه ،، ولا المسيح يعترف بان هناك أنبياء سيأتون من بعده فحسب إنجيل يوحنا الذي يقول سياتي بعدي أنبياء وكلهم كذبة وأما الاسلام فيعترف بمن جاء قبله ولكن يقول ان كل من جاء من الأنبياء قبله كانوا مسلمون ،، هذا ما موجود في الكتب الدينية ،، امام هذا الواقع لابد من إيجاد صيغة للتعايش بسلام واحدى تلك الصيغ هو ان يكون دين واحد في الدولة وحتى هذه الصيغة لاتنفع لان في الدين الواحد يوجد مذاهب تصارعت ولا تزال فيما بينها وتركت ضحايا بالملايين على مدار التاريخ ،، ماهو الحل إذاً ؟ الحل برأيي هو ترك الاديان في صدور اتباعها وكتابة عقد اجتماعي يسمح للجميع بالعيش على قدم المساواة دون استثناء ،، من عنده حلول اخرى فليتفضل ،، الرجاء ان تاخذوا بعين الاعتبار ان الاستبداد والتهميش ودعس الحقوق الانسانية يمكن ان يستمر طويلاً ،، ولكنه لن يكون أبدي ،،ومن الأفضل ان يتفق كل شعب على كتابة دستور يسمح بالعيش بسلام وبحقوق متساوية للجميع ،، لايوجد حل اخر ان أردنا العيش بكرامة واحترام متبادل .
مسيحيو بلادنا ليسوا
مصريين والمسيح ينكر صلبه -وحقيقة الامر أن السوء قد مس المصريين الخلص من المسيحيين والوثنيين على حد سواء، حين أعلن الإمبراطور الروماني "ثيوديوس" في عام 391م المسيحية ديانة رسمية، ولكن طبقًا لقانون الإيمان النيقاوي، والذي ينص على تأليه المسيح:يقول "جاك تاجر في كتابه مسلمون وأقباط" ص(11) أن: (مسيحيو مصر تركوا ديانة أجدادهم مكرهين، لأن ديانة الفراعنة ومعابد الفراعنة وآلهة الفراعنة كانت تذكرهم بمجد مصر في مختلف عهودها).أي أن المصريين بداية من القرن الخامس إنما دخلوا في المسيحية مكرهين، حينما تم الاستيلاء على معابدهم وحولت إلى كنائس وأديرة، تلك المعابد التي هي ملك للمصريين، وليس لليونان واليهود فيها أي حق حتى وإن كانوا مسيحيين، حيث يقول "جاك": (ولما زالت عبادة الأصنام، وكفت السلطة عن حمايتها، لم يستطع المصريون تلافي المسيحية)(19 ).هذا بالنسبة للوثنيين، أما المسيحيون من المصريين الخلص فحدث ولا حرج، حيث كانوا يختلفون عن اليهود والإغريق في المعتقد وفي الأناجيل المعترف بها، يرشد إلى ذلك مجموعة المخطوطات التي وجدت بالقرب من نجع حمادي بمحافظة قنا، التي تقع في أقصى جنوب مصر، وفي ذلك دلالته، إذ أنها لم توجد بمدينة الإسكندرية ذات الأغلبية اليونانية والهوية الإغريقية، أو في بطليمية (سوهاج)، أو إرسينوي (الفيوم)، أو غيرها من المدن التي كان يكثر بها أولئك المسيحيون الأغراب، وإنما وجدت في مدينة بعيدة عن السلطة المركزية، ويضعف فيها سلطان أولئك القائلين بالصلب وألوهية المسيح، في حين أن تلك المخطوطات تهزأ من تلك المعتقدات.ففي بعض مما ورد بمكتبة نجع حمادي القبطية عن موت يسوع المسيح في كتاب (كشف) بطرس (Apocalypse of Peter) يقول الكتاب الذي لا يحتوي على فقرات مرقومة: (وقلت ما هذا الذي أراه يا سيدي؟ أهذا أنت نفسك الذي يأخذونه؟ وأنت الذي تمسكني بقوة؟ أو من هذا الشخص الذي يضحك سعيدًا أعلى الشجرة؟ وهل هو شخص آخر الذي يخرقون يداه وقدماه؟قال المخلص لي: هذا الذي تراه على الشجرة يضحك سعيدًا هو المسيح الحي، وهذا الذي يدقون المسامير في يديه وقدميه هو جسده المادي الذي هو البديل، يوضع في العار الذي بقي في شبهه، لكن انظر إليه وانظر إلي، وعندما نظرت قلت: سيدي، لا أحد ينظر إلينا، دعنا نغادر هذا المكان).وفي كتاب آخر بعنوان "المقالة الثانية ليست الأكبر" يقول: (كان شخص أخر، أباهم الذي شرب المرارة والخل، لم يكن أنا، ضربوني بالقصبة، كا
مسيحيو بلادنا ليسوا أصلاء
واضطهدوا المصريين الاصلاء -وفي كتاب آخر بعنوان "مقالة القيامة" فإن المسيح مات كأي شخص آخر، ولكن روحه المقدسة هي التي لا يمكن لها أن تموت.كما أنها لم تكن تزين بالصليب الروماني الذي كان يمثل آله الإعدام لعقاب الخارجين على قانونها، وإنما نقش عليها ما يقولون عنه بالصليب ذي الرأس البيضاوي، وهو ما كان معروفًا لدى المصريين بمفتاح الحياة، وأما أسماء الكتب فهي إنجيل المصريين، وإنجيل تحتمس، وإنجيل يحمس، وهذه كما ترى أسماء مصرية خالصة، وليست يونانية كالتي تطالعك في قوائم أسماء بطاركة الإسكندرية، إضافة إلى إنجيل فيليب ويهوذا ومريم.فتلك كانت عقائد المصريين الخُلص وأناجيلهم، والتي اعتبرها كل من أوريجانوس وجيروم أنها من الكتابات المزورة، ومع ذلك فقد بلغت الآفاق طيلة القرن الرابع، (وهو ما عرف بمذهب أريوس)، تقول "بتشر": (أن الإنجيل الذي كان ينسب للمصريين ... نشر حينئذ في البلاد بكل حرية، وبدون أدنى معارضة من تلك الكنيسة المسيحية)( 20).وقد تم دفن تلك الكتب حين بدأ اضطهاد أهل ذلك المذهب، وذلك في بداية القرن الخامس كما قدمنا آنفا، وعلى الرغم من قصر الفترة التي تمتع بها أصحاب ذلك المذهب من حرية؛ فقد برع من المصريين فيه الأسقف جرجس المعروف (باسم "مارجرجس" وهو بالأساس أريوسي المعتقد)(21 ).وكان "للأريوسيين" بمصر ثلاث كنائس باسمه، والذي قتله الوثنيون لشدته عليهم، وقد صُوِّرَ راكبًا على ظهر جواد وتحت سنابكه تنين قد أغمد فيه سيفه، في إشارة إلى تغلبه على "أثناسيوس" (صاحب قانون الإيمان النيقاوي) بقوته ومهارته، ومن هذه الكنائس كنيسة مارجرجس المقامة داخل أسوار القلعة الرومانية بمصر القديمة، وكذا الكنيسة المقامة بمصر الوسطى بسوهاج (بطليمية) وقد تغلب اسم القديس الأريوسي المصري على الاسم اليوناني، فصارت تدعى جرجا إلى يومنا هذا(22 ).وما أن بدأ اضطهاد المصريين من أصحاب المذهب الأريوسي حتى تم الاستيلاء على تلك الكنائس من قِبل المسيحيين ذوي الأصول اليونانية واليهودية.فهل يملك مسيحيو اليوم الشجاعة ويتقدموا لأهل البلاد من المصريين بالاعتذار عما أصابهم من بلاء على أيدي أجدادهم، أم أن العرق دساس؟عمومًا نحن بالسماحة المصرية المعهودة والتي عمقها الإسلام نغلق ملف الماضي، ولا نبحث عن أصول أقوام مضى عليهم ما يقرب من ألفي عام، سواء أكانوا مصريين أم إغريق أم يهود فالجميع اليوم مصريون.ولكن، كلمة أخيرةإن عودة العرب لمصر هي عودة لنقاء العنصر ل
المسيحيون يستولون على
معابد المصريين ككنائس -تقول المؤرخة أيريس حبيب المصرى : " أن الأنبا ثاؤفيلس قد إنتهز فرصة وجود الإمبراطور ثيئودوسيوس الكبير بالأسكندرية وأقنعه بفكرة تحويل المعابد الوثنية إلى كنائس مسيحية ، وراقت الفكرة للإمبراطور فأصدر فوراً أمراً بتيسير هذا الطلب"ويذكر الأب ميشيل جوليان وهو راهب فرنسى زار عدداً من المعابد القديمة التى تركها الفراعنة أن المسيحيين حولوا معابد الآله القديمة إلى كنائس ، وفى بعض الأحيان حولوا جزء من المعبد إلى كنيسة ولم يجدوا حرجاً فى أن يقيموا صلواتهم داخل جدران هذه المعابد القديمة ، وقد وجد الأب جوليان كنيسة فى صحن معبد دندرة ، وإثنتين فى معبد الأقصر ، وإثنتين آخرتين فى معبد الكرنك ، وكذلك وجد أن معبد الملكة حتشبسوت قد تحول إلى دير أطلقوا عليه اسم الدير البحرى ، على أنه لم يبق الآن أثراً لهذا الدير ، غير أن بعض الصلبان ما زالت مرسومة على جدرانه . راجع مقال " الاثار القبطية تبعاً لملاحظات الأب جوليان " نشره فى مجلة الاثار القبطية العدد السادس سنة 1940م
انته تخرس خالص
يا ارثوذوكسي -هذا حكم الله في التوراة يا جاهل وسعد بن معاذ كان متهوداً وصديق لليهود واليهود رضوا بحكمه فيهم ولم يقبلوا بحكم الرسول فيهم لربما كان اخف او عفا عنهم لكن تعال الى تاريخ مسيحيتك االرحيمة التي ابادت اليهود تقريباً حتى صفصفوا على خمسة عشر مليون وقد كانوا أمة عظيمة يا ارثوذوكسي. ولو كنت يا أرثوذوكس في اوروبا لقام الكاثوليك بابادتكم
الحل بسيط
حفيد قريش -محاربة التطرف الاسلامي اطلبوا من دول البترودولارخصوصا--1- وقف التمويلات--2---القاء القبض على كل المتشددين اي رجال الدين وفتاويهم المجرمة- ومعاقبة الجاني واخذ الباقيين لمصحة عقلية للعلاج-3--السيطرة على الاعلام التحريضي-4-وهذا اهم عنصر--الغاء كل الكتب الدينية بالمدارس وتقليل المادة الدينية يكتفي بكتاب واحد وترسيخ التربية الوطنية--وتنقيح كل كتب التراث الاسلامي-بحيث يتم ابعاد كل الذي به ارهاب-وحرقه ومحاسبة كل من يحتفظ به او يطبعه-5-اذا امكن الاعتماد على القوانين المدنية لحين اعتبار منهج الدولة مدني علماني--اما الدين كل طائفة لها الحق بالتعبد والاحوال الشخصية -لاتدخل او تسييس الدين--
دولة علمانية 100%
رجب وعجب-بهذا الزمان ----أٌقباط مصر: نتعرض للإذلال ودماؤنا تسفك بالمنيا المنكوبة -------هناك مليون شرطي---ونصف مليون جندي تقريبا---لكن بدون فائدة-- لان اذا هم لا يوقفون ضد البلطجية الوحوش---ايش فايدتهم-او مفيش اوامر--- الحل-كما قلت--من قبل---اقليم وحكم ذاتي--- وانتم اصلاء وبلدكم من 7 الاف سنة يا اقباط مصر---وانتم اكثر من 10 مليون--ستبنون اقليما متطورا وحديثا ومدنيا---حتى الليبراليين المصريين المسلمين سيتمنون العيش معكم-----لاتنتظروا اكثر-الوقت ليس بصالحكم--اندونسيا 200 مليون -وتيمور الشرقية مليون فقط ومع ذلك اخذت استقلالها - لانكم صبرتم بما فيه كفاية--اما دولة مدنية علمانية عادلة بين الجميع او الذي قلته---
تفتكر الارثوذكس حيقبلوا؟
لطفي المصري -يا ريت والله يا خوليو لكن الارثوذوكس لن يقبلوا بهكذا دستور ، ليس اقل من طرد كل المصريين المسلمين الى جزيرة العرب كما تقول أدبياتهم المنشورة على نطاق واسع
التكفير بكنيسة الارثوذوكس
خبر قديم متجدد -وافق المجمع المقدس الأرثوذكس بالكنيسة الأرثوذكسية ا"الكرازة المرقسية" بالإجماع على حرمان الدكتور جورج حبيب بباوي وفصله من الكنيسةالأرثوذكسية.الاجتماع عقد برئاسة البابا شنودة الثالث بطريرك الكرازة المرقسية، وبحضور 66 أسقفاً يمثلون جميع الأبرشيات في الداخل وفي المهجر، وقال الأنبا بيشوي السكرتير العام للمجمع المقدس في مؤتمر صحفي عقب الاجتماع إن مبادئ جورج حبيب بباوي ليس لها علاقة من قريب أو بعيد بتعاليم الكنيسة الأرثوذكسية إلى أن يتوب عنها، وإنه في حالة إعلانه ذلك عليه أن يقدم طلباً مكتوباً للمجمع المقدس ثم تنظر الكنيسة فيما يتم اتخاذه بشأنه.لكن الدكتور جورج حبيب بباوي أعلن عقب صدور القرار أنه سيلجأ إلى القضاء الإداري ومجلس الدولة وهما أعلى هيئتين قضائيتين في مصر بالنسبة للقرارات الإدارية والجزائية الخاصة بعلاقة الأفراد بالهيئات.واتهم قرار المجمع المقدس بعدم الدستورية، وبأنه صدر غيابياً دون أن يسمح له بالاطلاع على التهمة المنسوبة إليه، وإعطائه الحق في تفسيرها أو الدفاع عن نفسه بشأنها، أو الدخول في مناقشة مع كبار الكهنة حول صحة أو عدم صحة ما كتبه وقاله في هذا الصدد.خلاف عقائدي وشخصي"جورج بباوي دعا البابا شنودة إلى توبة علنية واعتذار وتراجع عما كتب، ولكن الدوائر المؤيدة للبابا شنودة ترى أنه لا يجوز مخالفته لأنه البطريرك وحامي الإيمان المسيحي في العصر الحديث "نحن أمام قضية لها ملابساتها الطويلة، والمعروفة حول اجتهادات مجموعة معينة من داخل الكنيسة لها رؤيتها الخاصة والمختلفة شيئاً ما عن البابا شنودة ورجاله داخل الكنيسة. ونقصد بها مجموعة الأب "متى المسكين" الذي أطلق عليه البابا شنودة ذات يوم "متى المسكون".وهو نوع من الغمز لا يخفى على أحد بالطبع. وكان الأب متى المسكين يرى عدم مشروعية ما يفعله البابا شنودة من تدخل في الأمور الدنيوية، وأن الكنيسة يجب أن تهتم بالأمور الروحية فقط.كما يرى أن الكنيسة تحولت في عهد البابا شنودة إلى ناد اجتماعي وحزب سياسي وشركة اقتصادية، وهو ما يخالف العقيدة الأرثوذكسية للكنيسة ويخالف تقاليدها العريقة التي أصبحت علماً عليها منذ تأسيسها على يد القديس مرقص وحتى آخر الباباوات.بالإضافة إلى ذلك فإن الأب متى المسكين كون مدرسة من تلاميذه في دير الأنبا مقار، وأصدر عدداً من الكتب اللاهوتية والكراسات الإيمانية طبعها دير الأنبا مقار واعتنقها تلاميذه وكانت مختل
لماذا يتعاطف ارثوذوكسي
معفن مع بني قريضة -لماذا يتعاطف اي مسيحي ارثوذوكسي مع يهود بني قريضة هل لأن العرق دساس على اعتبار ان الارثوذوكس فيهم مصدر يهودي او ان عقيدته كمسيحي تحتم عليه الكراهية الشديدة للاسلام والمسلمين السُنة ان تاريخ المسيحية مليء بالمذابح والمجازر بلا سبب ضد اليهود لقد كان اليهود أمة عظيمة العدد صفصفت على خمسة عشر مليون بسبب مذابح المسيحيين ضدهم عبر التاريخ القديم والحديث مثلاًالمذابح ضد اليهود تاريخ لم يعد من الممكن على الكنيسة في زمن الفضاء المفتوح اخفاؤه ففي القرنين الرابع والخامس احرق المسيحيون معابد اليهود و قتلوا منهم اعداد لا تحصى. في منتصف القرن الرابع تم تدمير اول معبد يهودي بامر الاسقف ينوكنتيوس بدرتونا في شمال ايطاليا. احرق معبد يهودي كان بالقرب من نهر الفرات بامر الاسقف كالينيكون في سنة 388. في عام 694 اتخذ مجلس توليدو قرارا باستعباد اليهود و مصادرة ممتلكاتهم و اجبارهم على تنصير اطفالهم و تعميدهم بالقوة. امر اسقف ليموج بفرنسا في عام 1010 بقتل او نفي اليهود الذين لا يعتنقون المسيحية. الحملة الصليبية الأولى عام 1096: تم ذبح الآلاف من اليهود قدر عددهم الاجمالي 12 الف يهودي في انحاء متفرقة من اوروبا خاصة المانيا. الحملة الصليبية الثانية عام 1147: تم قتل المئات من اليهود في انحاء متفرقة من فرنسا. الحملة الصليبية الثالثة عام 1189: تم نهب و تدمير ممتلكات اليهود بانجلترا. مدينة فولدا بالمانيا عام 1235: قتل 34 يهودي (رجال و نساء). بين عامي 1257 و 1267 تم ابادة اليهود في لندن و كمبريدج و اماكن اخرى كثيرة في انجلترا. في بوهيميا ببولندا عام 1290: قتل 10 آلاف يهودي. عام 1337 بدأت حالة هوس بقتل اليهود في مدينة ديجندورف بالمانيا ثم امتدت الى 51 مدينة في بافاريا و النمسا و بولندا. عام 1348 احرق جميع يهود بازل بسويسرا وستراسبورج بفرنسا (الاجمالي الفين يهودي). عام 1349 قتل جميع اليهود فى اكثر من 350 مدينة المانية معظمهم احرقوا احياء (في هذا العام فقط قتل من اليهود أكثر مما قتل من النصارى في مائتي عام من الاضطهاد الروماني للنصارى). عام 1389 ذبح 3 آلاف يهودي في مدينة براغ. عام 1391 تم قتل يهود اشبيلية بقيادة المطران مارتينيز (4 آلاف قتلوا و تم بيع 25 الف كعبيد).و كان تحديد اليهودي سهل جدا لانهم ارغموا على ارتداء علامة ذات الوان مميزة تسمى “شارة العار” و كان يجبر اي يهودي فوق العاشرة على ارتدائه
متعوده على الرقص إنتي
يا فوله متعوده -متعوده إنتي على الرقص يا فوله متعوده
أصل كلمة عرب
فول على طول -كلمة عرب ليست عربية من الأساس بل هى أشورية ..وجاءت أول مرة فى عهد شلمناصر الثانى ملك أشور وكان يوصف بها سكان الخيام والذين يمتهنون مهنة الرعى - رعى المعيز والجمال والغنم - وكان أغلبهم يسكن فى صحراء الجزيرة العربية وبعضا منهم صحراء الشام ..وكان أغلبهم من قطاع الطرق نظرا لشظف العيش الذى يعيشون فية وكانوا يحسدون أهل الحضر - مصر والشام - الذين كانوا ينعمون بالحياة المستقرة على الأنهار وينعمون بوفرة المياة ..وكان البدو أى العرب يقومون بغارات احيانا على سكان الحضر ..وحتى تاريخة تجد البدوى يشعر بالنقص والدونية . والبدو لا يجيدون أى حرفة أو مهنة ويحبون الجهل والنكاح والزواج فى سن مبكر والانجاب من أجل يتولى الأبناء الذكور مهمة الرعى والسطو والقتال ..والأنثى عندهم ليست لها مكانة و والبدو ليس لديهم انتماء للوطن لأنهم مغرمون بالتنقل . الغريب أن المسلمين فى مصر فقط ينسبون أنفسهم للعرب دون أدنى خجل لأنهم لا يفهمون معنى كلمة عرب وهم لا يخجلون من الأساس ويتنكرون لمصر وللمصريين ..ومن هنا قال زعيم الاخوان " طز فى مصر ..اذن لا غرابة أن يتنكر المسلم لأى وطن ولأهلة أيضا . مساكين الذين امنوا .
اوعى
اوعى فوليو الارثوذوكسي -فوليو عامل زي التور اللي دخل محل الخزف عمال ينطح ويخبط يمين ويسار يا سلام على فوليو عامل نفسه أستاذ وذكي وبيدي مواعظ وربنا خلق منه كتلة غباء سكوب وأطلقه والعجيب انه لِسَّه عايش ولم يقتله الذين آمنوا وقد تسلسل من اجداده الكفار الذين برضو لم يقتلهم الذين آمنوا حتى تكاثروا وأصبحوا عشرة ملايين في مصر ومثلهم مسيحيون وغير مسيحيين في بقية المشرق ولهم آلاف الكنائس والأديرة والمعابد ايه الدين ده بتاع الذين آمنوا الذي لم يقتلهم لأنهم كفار
اي علمانية لطفاً
تريدون؟ -هل المطلوب علمانية تركيا أتاتورك الفاشلة والمستبدة؟ أم علمانية تونس التي ولدت البطالة والفساد والاحتكار والثورات الشعبية؟ أم علمانية سوريا الاسد التي فاحت أزهارها الى العالم كله؟ أم العلمانية الشخصية الحلم التي في دماغك ولا وجود لها خارجه؟
نصيحة للدكتور أميل
كتاباتك بتجرسنا -ما بلاش هذه المواضيع يا دكتور في مواقع المسلمين بتفضحنا وبتجرسنا ، خليها في مواقعنا ومواقع إخوانا الملحدين أحسن .
الكنيسة سترفض اقتراحك
لطفي المصري -لا توافق الكنيسة الارثوذوكسية في مصر على دولة علمانية ودستور علماني لان معنى هذا نزع سلطانها على رعاياها الذين تسيطر عليهم بالارهاب الديني وارهاب أمن الدولة بالتنسيق مع حاكم مصر العسكري وقد يتسبب ذلك في دخول رعاياها الى الاسلام او الانتقال الى مذاهب مسيحية اخرى ولو حاولت الدولة بفرض العمل باقتراحك سوف تستنجد الكنيسة بالعالم المسيحي قائلة ان رعاياها يتعرضون للاسلمة .
يا ارثوذوكسي أوقف معووج
وأتكلم عدل -ولماذا بعد مئة سنة يا ارثوذوكسي
جذور ارثوذوكس مصر
من مصدرين -تعود جذور ارثوذوكس الى مصدرين يهود قدموا من ارض كنعان واشتغلوا فعله في مناجم المصريين ثم تمسحنوا بعد ذلك والمصدر الثاني لهم حفر اليونان اغلبهم غجر حيث استقدمهم الرومان المحتلين لمصر للعمل في إسطبلات خيولهم
عندما يهذي البروفسور
فول ويتجنب الحقيقة! -يمكن دحض مقولات "فول" الازدرائية المتكررة المملة الفارغة المقززة المؤسفة من عدة زوايا. بداية، فان على فول ان يثبت ادعاءاته بأدلة مقنعة بدلاً من الاكتفاء بالتشكيك والازدراء، لأن البينة على من ادعى شيئاً يتناقض مع الحكمة السائدة. لا يكفي التشكيك و الادعاء بتاتاً من قبل المدعو فول، وعليه ان يقدم الدليل التجريبي غير التنظيري تلو الدليل وباسلوب غير ازدرائي على كل طروحاته الشاذة. ما المشكلة في الرعي والانتاج الحيواني؟. انه اقتصادياً نشاط منتج يتسق والبيئة الجافة والصحراوية. أما الصراع والغزو فهو القاعدة في العلاقات الدولية والحروب العالمية العلمانية ليست بعيدة حتى تنسى بروفسور، والتدخل في العراق وسوريا متحقق فعلاً!. ثانياً، المدعو "فول" دوما يستند الى الواقع المرير للامة العربية في الوقت الراهن، لكن الكل يجمع على ذلك، ولا جديد في هذا الطرح بتاتاً. المهم والاهم هو تقديم تفسير لهذا الخلل. هل العلمانية العربية هي السبب؟ هل غياب الحوافز للعلم هو السبب؟ وهذا التفسير المقنع يجب ان يأخذ بالاعتبار 800 عام من العصر الذهبي للاسلام قبل حتى التفكير في طرح هذا التفسير. ويجب أيضاً ان يأخذ بالاعتبار تجربة الدول الآسيوية المسلمة مثل ماليزيا وتركيا وأندونيسيا. وغير ذلك فهو نوع من التفكير المستند الى الرغبة غير المقنع بتاتاً في كل الأحوال. ثالثاً، خطاب المدعو "فول" هو خطاب سلبي وازدرائي من الدرجة الاولى، وهو اذا اراد ان يقنع العرب والمسلمين على انه لا يحمل حقداً دفيناً ومتأصلاً تجاههم، عليه ان يقدم الحلول العملية لهذا الواقع المرير غير التخلي عن اللغة والتاريخ والدين والثقافة، بل يجب ان تتسم هذه الحلول باخذ "الظروف الأولية" للأمة بعين الاعتبار كمدخل لامكانية التطبيق بدلاً من المقترحات الطوباوية الحالمة والتدميرية بعيدة المدى. لا يكفي النقد، فاي طرح بشري يمكن نقده باللغة البشرية، الأهم هو تقديم البديل الديمقراطي والقابل للتنفيذ.
مفاجأة تنتظر الارثوذوكس
وعموم مسيحيي العالم -مفاجأة تنتظر الارثوذوكس وعموم مسيحيي العالم تبرؤ سيدنا المسيح منهم
يا فول
احمد شاهين -يا فول سيبك منهم لا يقرأو ألتاريخ...يدمرون حالهم بالعنجهية ومعتبرين حالهم أفضل أمة؟؟؟؟للخلف طبعا...أليوم في مدينة الناصرة في أسرائيل؟؟؟؟ليست فلسطين؟؟؟؟؟سمحت أسرائيل للمسلمين المتشددين برفع علم داعش مقابل الكنيسة؟؟؟؟يعني أسرائيل سمحتلهم لأنها عشقاهم؟؟؟؟لبحث لماذا؟؟؟؟تركيا خضعت لشروط أسرائيل وبدأ أردوغان بتدير تركيا حامية ألسنة كما يظنونبالتدمير الذاتي باي باي تركيا....أيران لها اليد الطولى أنظر ما عمل صالح والحوثيين أليوم؟؟؟؟؟أيران قالت اليمن لنا وطز في العرب ألسنة لو كنتم يا سنة ألعرب فعلا رجال حرروا مقدساتكم واوطانكم من اليهود والفرس لكن هبهات كلكم تجار دين وجبناء تقتلون كاهن عمره 84 سنة تعتدون على المعابد التي أشك ان ألرسول نهاكم عنها..ألجيش ألفرنسي موجود في كل فرنسا حاربوه لو كنتم رجال؟؟؟كانوا ألعرب عندهم شهامة ونبل قبل الأسلام لكن بعد ألأسلام صاروا يلهثون
SATAN FEARS THE CROSS
ROSE -IT IS ALL ABOUT SATAN WHO DOES NOT NEED THE CROSS TO BE GLORIFIED ON THE TOP OF THE CHURCH , HE WORKS INSIDE THOSE TERRORISTS AND AGITATE CONFLICTS...WHY HE FEARS THE CROSS BECAUSE IT IS THE THRONE OF GOD, WHERE HE REIGNED ON IT AS HE CRUSHED THE HEAD OF THE SNAKE AND BROUGHT HIS MERCY AND HIS JUSTICE TOGETHER AS DEATH WILL NO MORE REIGN IN HIS KINGDOM WHEN ALL THOSE WHO ARE SAVED WILL RISE FROM THE DEAD AND LIVE FOR EVER AS HOLY ANGEL THANKS ELAPH
GOD DOES NOT PLAY GAME
ROSE -YES, JESUS CRUSHED THE HEAD OF THE ANCIENT SERPENT -SATAN- AND THIS ALL THE OLD TESTAMENT AND NEW ONE IS ABOUT....DO YOU THINK THAT ANY OTHER MAN WHO UNDER THE POWER OF SIN COULD BE SENT AGAIN BY GOD....YOU FOOL, HE SAID ON THE CROSS ...IT IS ACCOMPLISHED....YOU FOOL DO YOU THINK THAT SOME MORTAL BODY WHO NOW IS IN THE GRAVE CAN COMPLETE THE WORK OF GOD!....WAKE UP FROM YOUR SLOW DEATH AND COME TO HIM WHO SAID...I AM THE LIFE AND THE RESURRECTION THANKS ELAPH
HIS KINGDOM IS HEAVENLY
ROSE -WITH SWORD ISLAM SPREAD , BUT WHAT ABOUT IF IT SPREAD ALL OVER THE WORLD!.....DO YOU KNOW THE PRICE OF THIS WORLD!. IT IS SATAN ....SO YOUR WORK WOULD BE IN VAIN AS THIS WORLD WILL COME TO END AND SATAN WILL BE THROWN INTO HADES WITH ALL THOSE WHO ARE NOT SAVED......THE CHURCH IS INSIDE US WHERE JESUS ABIDE IN US WITH HIS HOLY SPIRIT...COME TO HIM WHO SAID....MY KINGDOM IS NOT FROM THIS WORLD THANKS ELAPH
دين الدولار النفطي
صوت المستضعفين -مخدوع او مغفل من يعتقد ان من يحرك هؤلاء هو نصوص التكفير في الكتب لانها لو كانت حقيقة لظهرت منذ قرون , هؤلاء يعبدون الدولار النفطي الذي تمتلكه دول التخلف السلفية والمهزومة في كل معاركها وعوراتها كشفت كعورة عمرو للعالم فلم يبقى لهم من سلاح يستر عورتهم سوى الدولار النفطي وخلق اعداء كطواحين الهواء ليظهروا بطولاتهم بحق الابرياء والاقليات . مع الاسف ان مصر وازهرها (المسروق اصلاً من الفاطميين) سلعة تباع وتشترى بين دولتين يحكم احداها دواعش والاخرى تحكمها القاعدة . ولكن قريباً وقريباً جداً وربما قبل ان تمر ٢٠١٧ ستزول لان القرار قد اتخذ لمن هم فعلاً يحكمون المنطقة
اخ خوليو انت غلطان
الدين لا يحفظ في الصدور -الحل الذي تقترحه يا اخ خوليو لحل مشاكل الناتجة عن اختلاف الاديان و ابرزها الاٍرهاب الاسلامي الذي يهدد البشرية بحفظ الاديان في الصدور هو غير عملي ، هل تريد المؤمن ان يحفظ الكراهية في قلبه لغير المؤمن و يتخلى عن مايأمره دينه بالجهاد و أباح له غزو الدول الكافرة و فتل رجالها اخذ نساء الكفار سبايا ، ان الدين لم يعتنق ليبقى في الصدور بل ليطبق على الارض ، ثانيا لا يجب ان تعامل الديان سواسية فالدين الذي يقول احبوا أعداءكم ليس. فيه خطر على البشرية و هل هناك خطر ان تحب عدوك ؟ اليس هذا هو الحل المثالي ؟ صحيح هناك اتباع لهذا الدين لن يطبقوا تعاليم دينهم و لكن هؤلاء لا يحسبون على دين المحبة بل هم مخالفون لتعاليمه ، اذن هناك اختلاف بين دين يحرض على الكراهية و دين يدعو الى المحبة ، دين الكراهية هو الذي يشكل خطرا على البشرية و الحل هو ان يقف العالم كله بوجه اتباع دين الكراهية و يطالبوهم بأزالة النصوص التي تحرض على الكراهية والقتل من دين الكراهية و ليس هناك حل غيره و الباقي كله لف و دوران و اقتراحك بإبقاء الدين في الصدور يؤدي الى تبقى المشاكل مشتعلة تحت القش و الان لنأتي على دين المحبة. فلا بوجد خطورة فيه على البشرية بل هو الحل لمشاكل العالم و خصوصا لمشكلة الاٍرهاب اتباع دين المحبة مطالبون ان ينشروا كلمة و فعل المحبة في العالم و اذا لم يفعلوا فلا معنى لإيمانهم بدينهم و لا خطورة من الدعوة لنشر المحبة بل الخطورة من نشر عقائد الكراهية التي تثير الفتنة و البغضاء بين خلائق الله من البشر هذه هي التي يجب ان تبطل و تزال و بدون ذلك لن ترتاح البشرية ،
بأي حق
abunoura -من سمح لك يا مسيحي ان تصف هذه التصرفات بالغزوة ؟ ان كنت لا تعلم فليس من حقك ان تصف الاسلام بعظمته ووقاره باسم شخص ... سخط الله عليك
مصر لم تكن مسيحية ١
ولا في وقت من الأوقات ١ -يحلو لمسيحي مصر أن يصوروا لأنفسهم أنهم كانوا أغلبية وكثرة كاثرة قبل دخول الإسلام أرض مصر . كما يحلوا لهم أيضا أن يصوروا أنفسهم أنهم أحفاد الفراعنة وأنهم أصحاب البلاد وأصلها (وقد بينا فساد ذلك القول في مقال ( مسيحيو بلادنا ليسوا مصريين أصلاء).ففي ضوء الحقائق التاريخية التي يراد لها أن تطمس لم تكن مصر مسيحية في أي وقت من الأوقات، لا كمرحلة انتقالية بين العصر الفرعوني والإسلامي، ولا أيام الفتح الإسلامي. ولم يحدث في التاريخ أن كان المسيحيون في مصر يمثلون الأغلبية في أي وقت من الأوقات.حيث أن المسيحية ظلت غريبة على أهل مصر الأصليين(1) الذين كانوا هم أغلبية السكان.كما أن الصراعات بين الفرق المسيحية في مصر خاصة :" أدت بهم ولا سيما الأقباط إلى الإضمحلال والدمار."(2)ولم ينقذ هؤلاء المسيحيين الأقباط المنتحلين الملة الأرثوذكسية من الاندثار سوى الفتح الإسلامي الذي يصفونه اليوم بالغزو والاحتلال؛ يقول ألفرد بتلر: "لقد كان لعودة بنيامين أثر عظيم في حل عقدة مذهب القبط وتفريج كربهم ، إن لم تكن عودته قد تداركت تلك الملة (الأرثوذكسية) قبل الضياع والهلاك"(3).ويصور لنا يعقوب نخلة ص 28 ذلك الهلاك فيقول : "جاء في بعض التواريخ أنه قتل في يوم واحد من الأقباط بمدينة الإسكندرية مائتا ألف نفس وإن كان هذا لا يخلو من المبالغة في القول والمغالاة في النقل إلا أنه يدل على شدة اضطرام نار الفتنة ..... وربما كان هذا عدد جميع الذين قتلوا من الأقباط في كل أنحاء مصر ........وهو عدد ليس بقليل "فإذا علمت أن عدد المسيحيين ما بدأ ينمو إلا في القرن الثالث الميلادي وأن قوامهم الأساسي كان يتشكل من الجاليات اليهودية واليونانية المقيمة بمصر التى كانت تشكل أغلبية المسيحيين إلا أن تلك الجاليات ما انتحلت جميعها المسيحية وما ادعى أحد من المؤرخين ذلك وما يستطيع أن يدعيه. وما أن نعمت المسيحية بالحرية في القرن الرابع حتى ظهر الشقاق بينهم والانقسام بين فريق يرى تأليه المسيح (عرفوا بالأرثوذكوس) وأخر يرفض (عرفوا بالآريسيين) والذي كان ينتمي إليه أغلب الوطنيين وهذا الفريق كان الأكثر والأغلب طيلة القرن الرابع حتى استنصر الفريق الأول بسلطان الإمبراطور وحاول فرض مذهبه عليهم وعلى بقية أهل الأديان الأخرى من ويهود ووثنين ثم لم يلبثوا إلا قليلا حتى نشب خلاف أخر بين هذا الفريق القائل بتأليه المسيح حول طبيعته وانقسموا مرة أخري فيما عر
مصر لم تكن مسيحية ٢
ولا في اي وقت من الأوقات -ما ذكرناه وهو أعظم وأكبر الانقسامات التي كانت بينهم في ذلك الحين وإلا فهناك انشطارات أخرى كانت أقل عددا وأهون شأنا أعرضنا عنها مع العلم أن كل أمة منهم يلعن بعضهم بعضا حتى أن يوحنا النيقوسي يصف الملكانيين (الكاثوليك) بالوثنيين.فلك أن تتخيل كم كانت نسبة أكبر طائفة من هؤلاء أن كانوا هم جميعا مجتمعين لا يشكلون أغلبية كاسحة بل ربما لا يشكلون الأغلبية المطلقة. ثم تخيل بعد ذلك نسبة الأرثوذكسيين (أحيانا يقال عليهم يعقوبيين) الذين كانوا في طريقهم للاضمحلال والهلاك والضياع والاندثار.أما الطوائف الأخرى (من مسيحيين أريسة ويهود ووثنيين) فرغم التضييق عليها إلا أنه ظل لها وجود مملموس على الأرض فتقول بتشر : وقد نبغ في نهاية القرن الخامس طبيب قبطي اسمة اتيوس كان وثنيا ودخل المسيحية واعتنق مذهب أريوس(5).وكان ذلك بسبب اعتماد الأمبرطور أناستاسيوس (491م-527م) سياسية السلم والتي نعم بها جميع أصحاب المذاهب سواء كانوا وثنيين أم مسيحيين من الذين تبعوا مجمع خلكدونية أم لم يتبعوه.وهكذا رغم التضييق والاضطهاد ظلت الطوائف الأخرى قائمة حتى الفتح الإسلامي وبعده ومما يدلل على ذلك أن المصريين الوثنيين ظلوا يحتفلون بعيد وفاء النيل ويقدمون القرابين للإله حابي حتى جاء الإسلام.بل ربما كان المسيحيون المثلثين المنتحلين مذهب الطبيعة الواحدة أكثر الطوائف معاناة ولم ينقذها سوى الفتح الإسلامي يقول جاك تاجر:" وفعلا بعثت الكنيسة اليعقوبية من جديد وقويت تحت حكم عمر بن العاص ، واعتقدوا بأن نصر المسلمين سيعيد للمسيحية، أو بالأحرى ـ إن أردنا الدقة في التعبير ـ لمذهب الطبيعة الواحدة سطوته الماضية"(6)وبسبب تلك المعاملة اللينة التي لم يعامل بها الأقباط منذ أمد بعيد ازداد عدد المنتمين لذلك المذهب. كما يذكر ساويرس – بن المقفع – في كتابه " سير الأباء البطاركة ": " أنه كان من نتائج عودة الأنبا بنيامين إلى كرسي البطريركية أن رجع كثير من المصريين إلى المذهب الأرثوذكسي بعد أن كانوا قد نبذوه نتيجة لإضطهاد هرقل قيصر الروم". ويضيف أنه :"بعد أن تم لبنيامين لم شمل قومه من القبط، اتجه إلى بناء ما كان هرقل قد هدمه من الكنائس والأديرة، أي أن المذهب الأرثوذكسي بدأ يستعيد مكانته في ظل الحكم العربي ولا عجب إذا عم السرور والفرح على أهل مصر جميعًا."(7)أضف إلى ذلك أن العرب أثناء ولاية عمرو لم يحاولوا أن يضغطوا على الأقباط ليعتنقوا الإسلا
مصر لم تكن مسيحية أبداً ٣
ولا في اي وقت من الأوقات -فهو قد أثبت إسلام المصريين منذ اللحظة الأولي ومشاركتهم في المعارك مع إخوانهم المسلمين كما أثبت ذلك يعقوب نخلة في ص (54) حين ذكر: "أن حاكم دمياط قتل أحد الوطنيين لما نصحه بالمصالحة مع المسلمين فغضب ابن ذلك الرجل وأسلم ثم حشد جيشا من أقباط أهل البرلس والدميرة وغيرهما من البلاد المجاورة وأمد به المسلمين وحاربوا أهل تانيس؛ هذا بعد أن ساعد المسلمين في فتح دمياط".ويقول في ص (39) : "وكان عدد جنود عمرو يتزايد كل يوم بانضمام القبائل البدوية , التي كان يلتقي بها في طريقه"وذلك بالإضافة لدخول المسيحيين الملكانيين في الإسلام والذين نقم عليهم النقيوسي ووصفهم بالملحدين الخونة وهو يقول:" أن المسيحيين المارقين أصحاب مذهب مجمع خلقدونيا، هم الذين أسرعوا إلى اعتناق الإسلام ، لا أصحاب مذهب الطبيعة الواحدة"(8).أما الوثنيين الخُلص فقد احتاج الأمر إلى بعض الوقت معهم. إذ أنهم احتجوا لأن يروا آية فكان ما اتفق عليه المؤرخون من أن عمرو ـ رضي الله عنه ـ منعهم من تقديم القرابين للإله حابي (رب النيل) فيما عرف بعيد وفاء النيل إذ كانوا يعتقدون أن النيل لا يفيض بالماء إلا إذا أُلقيت فيه القرابين (بغض النظر هل كانت فتاة تلقى في اليم بعد أن يلبسوها الزينة وهو الذي عليه أغلب المؤرخين أم كانت أنواع أخرى من القرابين غير بشرية). فلما مُنِعُوا ظل النيل ثلاثة أشهر لا يجري قليلا ولا كثيرا حتى هموا بالجلاء والرحيل. حتى ألقى عمراً فيه البطاقة التي أرسلها إليه عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنهما ـ وفيها من عبد الله عمر أمير المؤمنين إلى نيل أهل مصر أما بعد فإن كنت تجري من قبلك فلا تجر وأن كان الله الواحد القهار الذي يجريك فنسأل الله الواحد القهار أن يجريك فعرَّفهم عمرو بكتاب أمير المؤمنين وبالبطاقة ثم ألقاها في النيل وقد تهيأ أهل مصر للخروج منها فأصبحوا وقد أجراه الله ستة عشر ذراعا في ليلة وقطع الله تلك السنة السوء عن أهل مصر.وهكذا فقد دخل الكثير من أهل مصر في الإسلام منذ اللحظات الأول حين أعطيت لهم الحرية الدينية فإن كان الوطنيين كما يقول يعقوب نخلة قد اختاروا الإسلام ومعهم المسيحيين أصحاب مذهب الطبيعتين كما يذكر المؤرخ يوحنا. إضافة للمسيحيين من أتباع مذهب آريوس (وهم القائلين بنبوة المسيح عليه السلام، وبسائر ما يعتقده المسلمون في حقه ) فهؤلاء لم يكن بينهم وبين المسلمين كبير فرق. ولم يتبق إلا أصحاب مذهب الطبيعة الو
شكرا احمد شاهين
فول على طول -أحمد شاهين - تعليق 37 - شكرا أخى على تعليقاتك القيمة الصادقة دائما ..أنا لا أهتم بالترهات بالتأكيد ولا أرد عليها ..ولن أتوقف عن الطرق على الرؤوس الخاوية حتى تستفيق . تحياتى لكم دائما .
الرجاء من ايلاف تجتب نشر
تعليقات مكررة فارغة -أرجو من إيلاف ان تحافظ على مستوى معين للتعليقات حتى تحتفظ بمكانتها كموقع متميز للتعبير عن الرأي الرصين و ان لا تسمح بالتعليقات البايخة المتهافتة التي لا تحترم عقول القرّاء و و التي تتصف بالكذب و المعاندة الرخيصة تنزل من مستوى الموقع و تجعله مكانا للمهاترات المقرفة التي لا طائل و كمثال على تلك التعليقات الممجوجة السخيفة تعليق مكرر باسم المسيحيين ليسوا مصورين أصلاء و تعليق اخر مكرر تافه هو مفاجأة تنتظر المسيحيين و استخدام كلمات مثل معفن و الذي تدل على العفن الموجود في دماغ صاحب التعليق و كلمات سوقية مثل اخرس ، نحن لا نحب ان نصادر حرية الاخرين للتعبير عن الكلمة الصادقة و لكن نشمئز من التعليقات الهابطة المتهافتة و التي تتضمن كذبا مفضوحًا و نرحب بكل من يناقش بموضوعية و يرد على المقالات نقطة نقطة و يحاول ان يفند ما جاء فيها و لا ان يبقى يلوك نفس الكلام و يلصقه مع اي مقالة ، و شكرا
من السبب ؟
استفتاء ايلاف -إستفتاء ايلاف من المتسبب في استهداف المسيحيين في مصر:قوات الأمن: 28.23% الاخوان المسلمون: 16.82% الكنيسة: 41.15% الأزهر: 13.79% -
تعليق
عصام -الحقائق التاريخيه حتى الأسلاميه منها تؤكد بدون ادنى شك بان الأفباط المسيحين هم اهل مصر الأقحاح وان البيقيه الباقيه هم خليط من الأقباط الذين لم يستطع اجدادهم دفع الجزيه فدخلوا في الأسلام مرغمين و من احفاد عرب الجزيره الذين غزوا مصر .
تعليق
عصام -للأسف ان النظام الحالي في مصر يستخدم نفس اسلوب الرئيس المخلوع مبارك بالهاء الشعب المصري عن مشاكله الحقيقه مثل البطاله والفقر والأمراض الأجتماعيه والأقتصاد البالي وذلك باشغال الشعب بالدين وتسليط المتطرفين على الأقباط وهذا لن ينفع بالمستقبل واذا استمر الوضع الحالي فستكون هناك ثوره ثالثه. انشاء الله سيأتي اليوم الذي فيه ستبنى كنيسه في الأزهر,
To sweet Rose
مفاجأة تنتظرك بالسماء -مفاجأة تنتظر مسيحيي العالم تبرؤ سيدنا المسيح منهم
رد
عصام -اجابه ممتازه فهم جبناء اولاد جبناء وغدارون يقتلون العجزه والأطفال ورجال الدين المسالمين بينما يحسنون لهم
اعجبتني فكرة المصحات
ادخلوا الارثوذوكس فيها -أوافق على فكرة المصحات وأدعو الى ادخال المتطرفين الارثوذوكس قسس وكهنة ومثقفين داخل مصر وخارجها وإدخالهم فيها وعلاجهم من أمراضهم الانعزالية والاضطهادية لأن حالتهم بقت صعبة خالص
يا عصام مصادرنا مسيحية
حول حقيقة وجود المسيحيين -يا عصام احنا تجنبنا المصادر الاسلامية حتى لا نتهم بعدم الموضوعية وكل مصادرنا مسيحية. مصرية او اجنبية حول حقيقة الوجود المسيحي في مصر قبل الاسلام والذي أثبتنا فيه ان المسيحية والمسيحيون طارئون على مصر ومن خارجها ، اما حكاية الجزية فهي قصة سخيفة جداً وتطعن في مدى قوة إيمان المسيحيين في مصر الذين تحدوا اخوانهم الرومان الكاثوليك ورفضوا مجرد تغيير مذهبهم الأرثوذوكسي ودفعوا كما يقولون مائة الف شهيد. ان من لا يستطيع دفع الجزية في الاسلام يعفى منها ، على عكس المسيحية التي ابادت ملايين البشر في العالم الجديد مثلاً ولم تقبل منهم الجزية رغم قدرتهم على دفعها ؟! واستخسرت فيهم التنصير ووجدت ان قتلهم افضل لهم حتى يقبلهم يسوع بولس ويخلصهم ؟!
يا هذا ايلاف حر
ونرفض تحريضك وارهابك -لا تحرضوا علينا إيلاف يا كنسيين انعزاليين هذا موقع حر مش ارثوذوكس متحدون. نرفض ارهابكم الفكري. نحن نرد عليكم بنفس أسلوبكم. كتاب ومعلقين. وسنستمر نرد ما دامت الاكاذيب مستمرة ونكشف تزويركم للتاريخ من مصادر مسيحية للعلم نحن لا نرد عليكم نحن نرد لمصلحة القاريء السوي أياً كان معتقده وان عدتم عدنا
Ful 28
Mustafa -Dear Ful Ala-Tool, I am a muslim by birth but, for my misfortunes is also a Kurd. I agree with all that you are saying and empathise will all that you and your people and understand fully the misfortunes of your great people in Egypt. However, I wonder if you are not wasting your time on some of these pathetic mindless commentators who either have no brains and no logic or even in the few cases when they do, they do not know how to use it and start their fabrications. The pathetic ideology of extremist muslims is fast becoming a cancer that is afflicting all humanity but this, I believe, is their last attempts of revival of a criminal state. I am sure all logical and sensible people in the world support you, your people and all minorities in the occupied lands that they call falsely the land of Islam. Humanity will defeat these bigoted people and this barbaric ideology and will allow the new generations to live in peace as equal human beings everywhere despite the denial of some of the pathetic commentators that vent their poison on this site. Long and happy life to the Copts of Egypt
نام وتغطى كويس يا عصومه
سيتم هدم كل الكنائس -هل تهدد بإقامة كنيسة في الأزهر الشريف يا عصومه
شتائمكم للاسلام والمسلمين
نضح تربيتكم وبيئتكم -ههههه اتلم المتعوس الشعوبي الكوردي مع الانعزالي الارثوذوكسي خايب الرجا
لا يجوز استحداث كنايس
ويهدم ما اقيم منها -لا يحق للمسيحيين استحداث كنايس جديدة في البلاد بعد الفتح الاسلامي لإن في ذلك اعتراف بدينهم الباطل المنسوخ واعلاء للصليب رمز الكفر والشرك ، يمكنهم فقط ترميمها ويُهدم ما استحدث منها ، وعليهم ان يعيدوا معابد الوثنيين التي حولوها الى كنايس ويعيدوهم الى الحياة بعد ان قتلوهم ان استطاعوا والاعتذار عن جرائم ابادتهم اياهم او اعادة من نجا منهم الى معتقد اجدادهم بعدما ارغموهم على المسيحية .واعادة معابدهم التي تحولت الى كنايس او أخذت حجارتها لبناء كنايس اليهم انتهى .
الرسول خاطب
bellaev -عظيم أقباط مصر ...هذا ما قرأته ورأيته بأم عيني قبل ايام وحاولت ان أوثق ذلك بالعودة الى الموقع فلم اجده ...فما رأيكم بعد كل الديباجات اللي كاتبينها واللي مش كنايس احنا هون في أوروبا مش عازين جوامع فما رأيك ان قام احدهم بقتل الامام أو بالاحرى نحره في محرابه وحرق المسجد كما تفعلون .....الناس بتعطيكم سلام وامان وانتم تردون الجميل يا خجل رسولكم منكم
رد على مستر X
عصام -لقد اندثرت جميع الهرطقات التي قامت ضد المسيحيه وانشاء الله ستندثر هرطقة الأسلاميه وهناك عشرات الآلآف من المسلمين الذين يعتنقون المسيحيه يوميا
رد على مسترX
عصام -بمشيئة المسيح ستنتصر المسيحيه .
استحملنا يا بوليفه
نحن نرد على التطرّف بتطرف -هههههه استحملنا يا ابو ليفه
اللي انته فيه يا عصومه
هو الهرطقة الأصلية -ما احنا قلنا لك يا عصومه روح نام وتغطى كويس
بل يا فخر رسولهم بهم
قبطى صريح -أخى الكريم .. أعتذر لشخصك الكريم .. و لكن أسمح لى أن أصحح مقولتك ... رسولهم ليس خجل منهم على الأطلاق بل العكس هو الصحيح .. هذا بالضبط جوهر الأسلام و أكاد أسمعه فى قبره وهو يشد على أيدى هؤلاء داعش و أتباعهم انصاف الدواعش من قبيل ما نراه فى صعيد مصر .. هو الأن يباهى بهم الأمم .. اليوم أكمات لكم دينكم و رضيت لكم الأرهاب ( عفوا أقصد الأسلام ) دينا ..أستطيع الأن أن أنام مستريح البال فقد تم تسليم الشعلة الى من يحملها و يصونها و يكمل ( المشوار ) .. و من شابه نبيه فما ظلم .. لم يأت أحد بشىء جديد من عنده أطلاقا .. كله سنه مقرره و معتبره ... ألم يقل كبيرهم فى الماض لمن عانده .. أتيتكم بالذبح .. و جعل رزقى تحت ظل رمحى ..
محاولة يائسة وفاشلة
Almouhajer -السيد الكاتب إميل شكرالله يكتب بأسلوب سهل شعبي عميق بمعانيه، ظناً منه أن هذه الأمة يمكن لها التعايش مع بقية الناس . يا أستاذ إميل العزيز ! محاولتك بمثل هذا الأسلوب من الكتابة محاولة غير مجدية ، لأن هذه الأمة تسير على دستور إسمه القرآن (كلام الله) ولا تبديل لكلامه . قلتَ في مقالك مايلي:""المشكلة تكمن في خبايا المؤثرين في قرار الأزهر"" يا عزيزي لاوجود لخبايا ولمؤثرين !! الأمر واضح في تعاليم القرآن والسنَّة. هل بمقدور شيخ الأزهر أن يبدل في (كلام الله) القرآن ؟؟ بالطبع لايقدر . المشكلة إذن مستعصية على الحل ، إلى أن يأتي الوقت ، وينتهي الإسلام بعد محاكمة كتاب يدعو للتفرقة بين البشر