كوردستان إسرائيل ثانية للأميركان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يقول الباحث الفرنسي بيير روندو: «القضية الكوردية مفتاح حل قضايا الشرق الأوسط».
لأنه قائد تاريخي، نموذجي، بحكمته وسياسته وتعامله مع الخصم فقد طلبه سادة العالم، وسيعود حاملاً في سرواله الكوردستاني ليس فقط مفتاح الدولة الكوردية؛ بل مفتاح الشرق الأوسط الجديد، وحلّ قضايا معقّدة قد ترسم في المستقبل آفاقاً جديدة لأصحاب الحضارات من الغرب والأوروبيين، وسيعلن بنفسه قيام الدولة الكوردية المستقلة.
بعد أن رفعت الولايات المتحدة الأمريكية حزبي «الديمقراطي الكوردستاني والاتحاد الوطني الكوردستاني» من قائمة المنظمات الإرهابية كشرط أساسي من قبل رئيس إقليم كوردستان العراق مسعود البارزاني لأن يزور واشنطن (معقل سادة العالم)، وبدوره وكما هي عادته يحمل البارزاني في جعبته مشروع إقامة (تحالف) دائم، وحلولاً ورؤى تمكنهم من حلّ معظم معضلات الشرق الأوسط التي أثرت ولا زالت تؤثر على مصالحهم ومستقبلهم.
كوردستان المقسّمة والمشتّتة بين أربع دولٍ نمرودية، ففي العراق إقليم فيدرالي معترف به محلياً ودولياً، في ظلّ تخبّط حكومة المركز وسعيها دوماً لتعطيل اتفاقاتها وخيانة وعودها، وفي تركيا القسم المنخرط في مفاوضات بائسة مع الحكومة التركية، ولعلّ أسمى تسميها لها هي (مفاوضات لاستمرار الحرب)، لأن قادته تخلّوا عن كوردستان مطالبين فقط بالمواطنة وأممية الشعوب والحقوق الثقافية في تركيا ديمقراطية موحدة، وفي غربي كوردستان المشتعل بألف نار ونار (القسم السوري) يعملون على تحديد مستقبلهم من خلال المشروعين المتناقضين غير المتفقين، مشروع الإدارة الذاتية البعيد عن تطلعات وآمال الكورد ومشروع الفيدرالية المشتّت والمبعثر هنا وهناك، وكلاهما خطّان مستقيمان لا يلتقيان أو ربّما لن يلتقيا طالما أن أحدهما يرفض الفكر القومي ويضع يده في يد العدو فقط من أجل شرب فنجان من القهوة، والآخر لا حول له على المدى الآتي، أما في إيران فأحفاد الشهيد قاضي محمد بدأوا ينتفضون ضد الملاليين، ولربما هم الأبعد عن نيل الحياة، ولو على المدى المقروء.
كوردستان هي إسرائيل ثانية بالنسبة للكثيرين من المنظمات والأحزاب والقادة السياسيين والعسكريين في الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا وفرنسا وبريطانيا ودول أخرى، وهذا ما يرفضه جيرانها، لأن إسرائيل تريد أن تتحالف مع البارزاني، وأن تقوى أكثر لتتخلّص من حراسة العرب العلويين له المتمثل ببشار الأسد ووالده حافظ الأسد، فإن أراد اليهود المنتشرون وبقوة في مراكز صنع القرار في العالم فما على الأمريكان إلا أن يجهدوا لتحقيق ذلك، ومراعاة مصالحهم ومصالح حلفائهم، وقد أبلغت واشنطن أن استقلال كوردستان عن العراق أمر محتوم ومفروغ منه، فالعلاقة بين الإسرائيليين والكوردستانيين قديمة وتعود إلى أيام الثورات التي أعلنها الراحل مصطفى ملا البارزاني عام 1963م ضد الحكومة العراقية وجيشها وأسلحتها، فطوال 12 عاماً وقفت إسرائيل الى جانب الكورد ودعمتهم، وكانت لديها وفد من المستشارين الكورد يتغّير كل ثلاثة أشهر، ويضم ممثلاً عن الموساد وضابط من الفرق الخاصة ومستشار تقني وطاقم طبي.
فقد وصف رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو الكورد "الشعب المناضل"، الذي أثبت التزامه واعتداله السياسي والفكري، فهم يريدون أن يتصادقوا مع الكوردستانيين، فكما إسرائيل تعدّ «بعبعاً» في قلب الوطن العربي عامة والشرق الأوسط خاصة، فكوردستان هي أيضاً تعدّ «جنة استقرار» سياسي واقتصادي في قلب العراق المنزلق في صراعات سنية شيعية، ومستقبلاً في قلب سوريا التي ستتقسّم لا محال.
أما العرب فقد اعتبروا إسرائيل – ظاهرياً – العدو الأول والأخير، وهم نجحوا في ترسيخ هذا الأمر في نفوس شعوبهم منذ قرابة قرن، وما وراء الكواليس – باطنياً – فهي الصديق الأول والأخير للقادة والرؤساء والملوك والزعماء العرب، يعملون جاهدين وبشتى الوسائل الممكنة على حمايتها وإرضائها في سبيل إبقائهم على السلطة، وعدد حقوق الردّ المحتفظ بها للغارات الإسرائيلية على الأراضي السورية تخطّت المئة حق، وهو أكبر مثال حيّ على أن إسرائيل هو الصديق الحميم للعرب في ظل انتعاش إسرائيلي وتفتت وانهيار عربيين، ثم لا يمكن لأيّ مجتمع حرّ الفكر وجيد التنظيم أن يُحكم من قبل الطغاة، فالمجتمع الفاسد الذي يبدأ بالضياع هو مجتمع سهل حكمه، والشخص الذي يقف للاشيء سيقع لكل شيء.
قال الدكتور الجيولوجي الكوردي “بيوار خنسي“ قبل عشرين عاماً ببحثه الجيولوجي في جامعات هولندا: «كوردستان ستششهد استخراج آخر برميل نفط في العالم، وبين قامشلو ودهوك لا كركوك»، ونظام الأسد لم ينقب عمداً عن النفط أكثر في المنطقة خوفاً من جذب الغرب للكورد وغربي كوردستان، فذهب ليبحث عنه في الساحل ودير الزور واستخراجه.
مائياً، يقول علماء البيئة أن الحرب العالمية الثالثة لن تكون إلا على الماء، وكوردستان بدورها تضم مصادر مياه كبيرة، تمد حالياً تركيا وسوريا والعراق بها، وشراء إسرائيل الماء من تركيا منذ مدة طويلة سيتوقف ما إن وضعت يدها في يد الكوردستانيين، عندها ستحصل على الماء من الدولة الكوردية وليس إقليم كوردستاني واحد.
في الحملة الإرهابية لتنظيم داعش "الجناح العراقي المدعوم من المالكي ومَن معه" على إقليم كوردستان، ومع اقترابهم من هولير (مركز تواجد شركات غرفة التجارة الأمريكية) تدخلت أمريكا بمشروع قرار من مجلس الأمن الدولي يقضي بتشكيل تحالف دولي جوي لضرب أهداف استراتيجية لمواقع داعش وإضعاف قوتهم ووقف انتشارهم، فعندما هاجمت داعش المسيحيين عمل الجميع بالطرق السلمية لنجاتهم، وأثناء مهاجمة شنكال ذي الغالبية الإيزيدية والذين تشردوا صغاراً وكباراً في الأراضي والسلاسل الجبلية تدخلت المنظمات الإنسانية والغذائية العالمية بفعل الضغط الإعلامي والشعبي لتأمين المأكل والمأوى لهم، ولحظة اقتراب داعش من هولير تدخلت هنا إسرائيل، وطالبت من أمريكا أن تقصف داعش ومواقعه ومقاتليه وقوافله مرة واثنان وثلاث، وكل ذلك أصبح حقيقة تم رؤيتها بالعين المجرّدة، وهذا إن دلّ على شيء فهو يدلّ على أن إسرائيل تريد أن تكون كوردستان حليفتها المستقبلية باعتبارها حليف غني سياسياً واقتصادياً واستراتيجياً، ويملك جيشاً جبّاراً من البيشمركة، وباعتبار أن العرب لا يعترفون بهما كدولتان استراتيجيتان في الشرق الأوسط سياسياً واقتصادياً لهم وللعالم.
لا شكّ أن الاستحقاقات الكوردية التي ستنتج عن لقاء القرن بين “ترامب والبارزاني“ ستغيّر الكثير من المعادلة الإقليمية والدولية، فالكونغرس الأمريكي سيوافق على تسليح قوات البيشمركة بشكل علني ووفق اتفاق ورعاية دولية، عندها سيكون تمثال الحرية وبرجي إيفل وبرلين في كوردستان عاجلاً أم آجلاً، وسيصبح البارزاني تيودورستان إن عمل على ما يلي: “هناك فارق بين أن تأخذ النفط وتستبدَّ الشعب، وبين أن تأخذ النفط وتبني الشعب“.
الغرب في سبيل أن يحصلوا على حصةٍ من نفط أي دولة يقومون بصناعة الحروب والثورات ويجعلون من الأنظمة منظمات إرهابية لتمارس إرهابها ضد شعبها، إذاً ليكن النفط الكوردستاني دم يغذي شرايين الدولة الكوردية لقرون وقرون، وتقسّمه إلى قسمين، قسم للغرب وقسم لكوردستان – علنياْ لا سرياً – لألا تكون كوردستان كإسرائيل (عدوة بعين الشعب وصديقة بعين النظام الحاكم)، وليقف الكورد على قدميهم، ثم لماذا نضع الشعب في مواجهة المآزق والمهالك؟ ولماذا الوقوف ضد التطوّر والتقدّم؟ ثم أليس المحتلون لكوردستان منذ قرابة قرن يجنون ظاهر وباطن أرضنا أهم ثروات وبها يزيدون قمعاً واضطهاداً؟ ليأخذوا النفط ولنحمي كوردستاننا، ولنكن إسرائيل ثانية للغرب والأوروبيين.
إن علاقة أمريكا بإسرائيل هي أكثر من علاقة خاصة، فقد كانت ولا تزال علاقة فريدة، وهي علاقة لا يمكن تقويضها؛ لأنها متأصّلة في وجدان وأخلاق وديانة ومعتقدات الشعب الأمريكي. فإسرائيل هي التي تتحكّم بالقرارات الكبيرة والمصيرية داخل الأنظمة الأمريكية، بسبب نفوذها وتوغلها العميق داخل المجتمع الأمريكي، لأن معظم المسؤولين الأمريكيين الكبار هم من اليهود، وهم العامل المساعد الأكبر والحاسم للمترشّحين للرئاسة والكونغرس من حيث قدرتهم على تمويل الحملات الانتخابية، فاليهود هم أصحاب منظمة ”آيباك” وهي أقوى جمعيات الضغط على أعضاء الكونغرس الأمريكي لتحقيق الدعم الأمريكي لإسرائيل وحمايتها من العرب ومنظماتهم وثوراتهم، إذ لا يمكن لأيّ مرشح للرئاسة الأمريكية أن يفوز إلا إذا حصل على الدعم المباشر من المنظمة التي تسيطر على مفاصل الحياة السياسية للأمريكيين، ثم إسرائيل تعتبر حارس أمين لمصالح الأمريكان في الشرق الأوسط، وبالتالي تعد الولاية 51 للولايات المتحدة الأمريكية، وستكون كوردستان إسرائيل ثانية في المستقبل القريب، والولاية ذات الرقم «52».
نعلم جيداً أن شاه إيران شرطي أمريكا في المنطقة، سقط منذ 36 عاماً، واستعملت الولايات المتحدة تركيا العسكرية بديلاً له لمؤازرة إسرائيل في المنطقة، وبعد استيلاء إخوان أردوغان على الحكم في أنقرة لا بدّ لأمريكا أن تبحث عن حليف آخر قوي، فإسرائيل لوحدها غير قابلة على الصمود في وجه ما يجري من حولها من تشدّد ديني وطائفي وحروب مستعرة، وليس هناك سوى كوردستان، وإن كانت كوردستان بأيدي الإسرائيلين كما كان العرب، فعندها الكورد سيكونون مجرّد ورقة “جوكر“، يستخدمونها متى شاؤوا ويقضون عليها نهائياً إن لزم الأمر!
المحلل السياسي العربي الدكتور غسان سلامة قالها إثر انتفاضة جنوبي كوردستان في ربيع 1991م وبعيد الهجرة المليونية وما تلاها من منطقة آمنة وحماية دولية، وعلى إذاعة مونتيكارلو الدولية: «الكورد سيتقدمون لماماً شاء العرب أم أبوا، والأفضل للدول العربية دعم الكورد ومنحهم حقوقهم وكسبهم إلى جانبهم ليبقوا حلفاء وجيران أفضل من قموعين أعداء سيرتدون منتقمين يوماً، وسيتحالفون مع كل عدو للعرب وأولهم إسرائيل».
ويبدو أن لا العرب ولا تركيا ولا إيران مستعدة لمنح هذا الحق لشعب من 40 مليون جار وأخ في الدين، وإسرائيل هي الأكثر إدراك للمستقبل ومعرفة به، ولكسب تحالف هذه الطاقة البشرية الهائلة التي ستنفجر كبركان يوماً ما ولن توقفها قوة.. كما قال الرحالة والمؤلف البريطاني الشهير دبليو آتش هاي قبل قرابة 100 عام : «عندما يتوحّد الكورد ستتطاير أمامهم الدول العربية والفارسية والتركية كالغبار».
مختصر الكلام: جميع الحروب في العالم كانت حول المستعمرات والثروات وإنشاء القواعد العسكرية وبناء المصالح عليها، أما في الوقت الحاضر فالحروب والأسلحة لا تعني شيئاً بالنسبة للدول العظمى والصناعية بقدر حاجتهم للاستقرار والسلام، فهناك دول كثيرة تضررت اقتصادياً من الحرب في سوريا، ولم تستطع إرسال صناعاتها كالسيارات والكومبيوترات والهواتف المحمولة... الخ إليها، فيما تأكد لدى أمريكا والغرب بأن حدودهم توقفت وامتدادها غير قابل للتطور، وهم يبحثون عن حليف صادق قوي لتأمين السلام والاستقرار لمنطقة الشرق الأوسط للمحافظة على مصالحهم، ولن يجدوا قوة كقوة كوردستان، فهم يعلمون جيداً أنها كبيرة واستراتجية بين مراكز قارات ثلاث تقريباً وبين الخليج وقزوين (القوقاز) أكبر مصدرين للنفط والغاز عالمياً، لكنهم يتكتمون عن ذلك.
التعليقات
حكم ذاتي اشوري ويوناني
في ارمينيا المتحدة العظمى -شرق وجنوب تركيا الى الانيا على البحر المتوسط هي ارمينيا الغربية وارمينيا الصغرى هي الهضبة الارمنية المحتلة وليست ما يسمى كردستان شمالية نعم يعيش هناك اكراد وارمن مستكردون فقط ودلك بسبب الابادة الارمنية والمسيحية 1878 - 1923 على يد الاتراك وعملائهم المرتزقة الاكراد بندقية الايجار ولكن لقد تم تاسيس حكومة ارمينيا العظمى المتحدة في المنفى ولها اليد العليا في الولايات الارمنية السبعة وارمينيا الصغرى والاقليات اليونانية والاشورية والايزيدية وهم ليسوا اكرادا سيمنحون حكما ذاتيا يونانيا واشوريا وايزيديا داخل حدود دولة ارمينيا المتحدة في الجزء الشرقي من تركيا بعد تحريرها من الاحتلالين التركي والكردي ولا لكردستان شمالية ونعم لدولة ارمينيا العظمى المتحدة حكم ذاتي اشوري ويوناني في ارمينيا المتحدة
ماذا بقي
raman -أن هذه المرحلة من الأنزلاق والسقوط أدت إلى فقدان الهيمنة القومية والنهج البرزاني على مسار الحركة التحررية الكوردية ووصلت في بعض الحالات إلى درجة الإفلاس السياسي على مستوى كوردستان الكبرى في كافة أجزائها وأدت حاليآ إلى الهم الوحيد المحافظة على إمارات عشائرية عائلية مقابل بيع أو تخلي عن كافة الطموحات الشعب الكوردي في الأجزاء الأربعة لذا علينا العودة إلى الماضي وطرح الكثير من الأسئلة على هذا الوضع ماذا بقي من هذا النهج القومي تحرير وتوحيد كوردستان ؟ هل كان حقآ هناك خطة عملية للنهج البرزاني؟ ماذا بقي من هذا النهج القومي التي كنا نحلم بها ، حاليا ليس هناك سوى محافظتان كورديتان يديرها أبناء البرزاني الملا مصطفى آلا وهي أربيل ودهوك ومحافظة السليمانية تحت إدارة الطلباني هل توجد نظرية أو خطة عملية من أجل دعم ومساعدة الشعب الكوردي للحصول على حق تقرير المصير وتوحيد الشعب الكوردي تحت ظل نظام ديمقراطي حر؟ أم أن النهج والسياسة البرزانية تقلصت من حلم وتحقيق طموحات الشعب الكوردي إلى إمارة برزانية تحت وصاية تركية أردوغانية وأصبح الأقليم ماذا بقي من هذا النهج القومي تحرير وتوحيد كوردستان ؟ هل كان حقآ هناك خطة عملية للنهج البرزاني؟ نرجو من الناشطين الكورد الجواب على هذا السؤال ؟ماذا بقي من هذا النهج القومي التي كنا نحلم بها ، حاليا ليس هناك سوى محافظتان كورديتان يديرها أبناء البرزاني الملا مصطفى آلا وهي أربيل ودهوك ومحافظة السليمانية تحت إدارة الطلباني هل توجد نظرية أو خطة عملية من أجل دعم ومساعدة الشعب الكوردي للحصول على حق تقرير المصير وتوحيد الشعب الكوردي تحت ظل نظام ديمقراطي حر؟ أم أن النهج والسياسة البرزانية تقلصت من حلم وتحقيق طموحات الشعب الكوردي إلى إمارة برزانية تحت وصاية تركية أردوغانية وأصبح الأقليم مستعمرة تركية؟
مقال یجید الواقع
بەختیار موراد -مقال ممتاز، احسنت، موفق انشاءالله
اسرائيل زي الفريك ...
عراقي متبرم من العنصريين -ياحضرة الكاتب أنا لاأرى رهانك ورهان البارزانيين على إسرائيل إلاّ كمن ينفخ في قربة مثقوبة، أنتم على وهم كبير جداً لو أطلقتم على استخدامكم كأداة لهم من قِبَل الصهيو أمريكان اسم تحالف، وواهمون أكثر لو ظننتم بأن إسرائيل وحلفاءها سوف تفي بوعودها بتأسيس كيان لكم كمكافأة أو تعويض على تقديم دمائكم بالمجان لسواد عيونها حتى من مستوى كيان الجنوب السوداني الهزيل والمهزوز. والله أنا في غاية الدهشة والاستغراب من حديثك يارجل؛ كيف تضع قومك في كفّة مساوية لكفّة إسرائيل التي تتزعم العالم وبيدها مِقوَد ترامب وكل السائرين في ركبه؟ أنتم أيها الأكراد رغم كل خدماتكم الجُلّى لإسرائيل لم تتعدوا أن تكونوا أكثر من رقم بين الأرقام الكثيرة العميلة لإسرائيل في العالم فكيف يمكنكم أن تطلقوا على أنفسكم إسرائيل ثانية؟ ثم إن إسرائيل من الغرور والعنجهية والنمردة بمكان بحيث ترى نفسها فوق الجميع وسيدة العالم وأنّ شعبها شعب الله المختار يعني على حد قول إخوتنا المصريين (زيّ الفريك مابتحب الشريك) فكيف تسمح لكم وأنتم بضعة قطاع طرق وبندقية ايجار ونفر لايعرف أصلهم وليست لهم جذور ولا تاريخ في المنطقة وقد قيل إنكم نفر من الجنّ أن تكونوا صنواً أو شريكاً لها؟!... على أية حال، ولكي لاأبخس حقك فإني أقول: ليست مقالتك بأجمعها مما لا يتقبله المنطق والعقل فقد وردت نقطتان عِلميّتان رغم أنهما محطّ جدل كما سيأتي: الأولى، قولك إنّ شرطيّ الصهيو أمريكان في المنطقة منذ أن سقط شاه إيران وحتى اليوم هي تركيا غير أنك لم توضّح لنا كيف يمكن لإسرائيل أن تفرّط بشرطي من وزن تركيا وتؤسس كياناً لفصيل من المرتزقة مثلكم من شأنه إغضاب هذا الشرطي الكبير؟؟؟ النقطة الثانية، إنّ إسرائيل قد تهيأ لها من العرب من قدّم ويقدّم لها أضعاف أضعاف الخدمات التي قدّمتموها وتقدمونها لها أنتم الأكراد مايعني أنكم لستم جنودها الوحيدين الذين تعتمد عليهم في الساحة وأنّ لها فائض من المرتزقة والعملاء والمتطوعين أيضاً وعليه لو زعلتم منها في خُلف وعدٍ ما قطعته لكم فسوف لن ترمش لها عين وستستبدلكم بمرتزقة آخرين ـ وما أكثرهم! ـ ولن تضرّوها شيئا!
السلام احسن لكم من الحرب
علي البصري -حسبت ان يقول المقال ان كردستان تريد العيش بسلام مع جاراتها بدلا ان تتشبه باسرائيل التي هجرت شعبا كاملا واغتصبت اراضي غيرها وخارج خارطة فلسطين مثل الجولان وشبعا بمساندة امريكا واثرياء اليهود في العالم الذين يسيطرون على الاقتصاد العالمي والاموال ويوجهون الحروب (عائلة روتشيلد) اي ان الاكراد مقبلين على حروب طاحنة مع الاتراك والايرانين لان العراقيين او السوريين قد جرى انهاكهم بالحرب لتامين اسرائيل كردستان كما اسماها الكاتب وتمزيق العراق وسورية وتامين الدولة العبرية بمساندة حلفاء اسرائيل العرب الذين ذكرهم الكاتب ..العراق الافضل ان يودع الاكراد ولاحاجة له بهم ويتركهم لمصيرهم مع غيره فالمشوار طويل والذي يصبح بندقية للايجار لايحصل في النهاية الا الخيبة والخسران اذا سلك طريق الشر ..وحتى اسرائيل المصير المجهول ينتظرها لانها في وسط هائج ومتفجر وكل الاحتمالات واردة...
حرر كهف ثم اشتم الاخرين
حرر -حرر كهف ثم اشتم الاخرين ,
كل احزاب جنوب كوردستا
آراز -النهج القومي تحرير وتوحيد كوردستان ؟ كل احزاب جنوب كوردستان يناضلون من اجل كوردستان وجماعتك من شدة الخوف والجبن من بشار حذفت كوردستان من قاموسكم . اذا لم يتمكن اتاتورك بحذف كوردستان من الجغرافيا فكيف بامكان بعض مرتزقة بشار حذف كوردستان ؟
زوال الانظمة الوظيفية
شرط لتعافي المنطقة -حينما نتكلم عن حكومات عربية فنحن نتكلم عن انظمة وظيفية صنعها الاستعمار على عينه ، وليس جيداً ان نتكلم عن وجود كردي وظيفي آخر يخدم اجندة الغرب اظن الإطار الجامع لنا كمسلمين وغير مسلمين من اعراق ومذاهب شتى في هذه المنطقة من العالم هو مشروع وحدة خلاق كالاتحاد الاوروبي وأفضل نظراً لأن ما يجمعنا كسكان منطقة أعمق واشمل من الاتحاد الاوروبي او اي اتحاد اخر بالطبع لن نستطيع تحقيق هذا الحلم الا بزوال الانظمة العربية الوظيفية وغيرها التي تخدم الغرب والكيان الصهيوني
كوردستان لن تبقى مستعمرة
Rizgar -كوردستان لن تبقى مستعمرة الى الابد.
عداء الكورد يعتبرون الكور
Rizgar -عداء الكورد يعتبرون الكورد غير جديرين، بحياة كريمة ولائقة،
عداء الكورد
الكورد و الإسرائيليون -الكورد و الإسرائيليون يشتركون معاً في التعرض للإبادة و الظلم من قبل العرب منذ بدء العرب بالقيام بغزواتهم الإسلامية و إحتلالهم للمنطقة. خلال الحكم العربي، حاول العرب طمس الهوية و التأريخ و الثقافة الكوردية و الإسرائيلية و القضاء على لغتهما. من هنا ندرك أن الإسرائيليين و الكورد من ضحايا القمع العربي خلال أربعة عشر قرناً و يتعرضون للعداء و الكراهية من قبل العرب و الفرس و الترك، خلال حكمهم للمنطقة و يتعرض وجودهم لخطر الفناء بسبب عمليات الصهر العنصري و تعرض ثقافتهم للإلغاء و التشويش بسبب تحكم العرب و الفرس و الترك العنصريين بمصيرهم خلال حقبة زمنية طويلة و نتيجة الفكر العنصري الذي يحملونه تجاه القوميات الأخرى و تجاه ثقافاتها و التهديدات الخطيرة التي يتعرض لها الشعبان في الوقت الحاضر من قبل أعدائهما الذين يتوعدونهما بالقضاء على وجودهما. إذن الشعب الكوردي و الإسرائيلي محاطان بالأعداء من كل جهة و يلتقيان في مواجهة نفس الأعداء و يشتركان في المصير و يتعرضان للأخطار و التحديات نفسها و تجمعهما هموم مشتركة. لهذه الأسباب فأن الكورد و الإسرائيليين هم حلفاء طبيعيون يجب أن يناضلوا و يتعاونوا و يتحالفوا معا ً للحفاظ على وجودهم. إسرائيل تمتلك خبرة عظيمة في الممارسة الديمقراطية و دولة متقدمة في كل من النواحي الزراعية و الصناعية و التكنولوجية و العلمية و العسكرية و تشترك مع الكورد في القرب الجغرافي، حيث تقع في قلب الشرق الأوسط، بالإضافة الى نفوذها الكبير في العالم، التي تؤهلها للعب دور محوري في السياسة العالمية. كوردستان، بدورها بلد شاسع، يبلغ تعداد سكانها أكثر من أربعين مليون نسمة، تمتلك المياه و البترول و المعادن و تقع في منطقة إستراتيجية و مجتمعها منفتح و متسامح دينياً و إثنياً. كل هذه الخصائص لكل من كوردستان و إسرائيل تخلق ظروفاً مثالية للعمل معاً على إقامة علاقات إقتصادية و سياسية و ثقافية و علمية و عسكرية و أمنية مشتركة و التي ستساهم بشكل كبير في الحفاظ على الوجود الكوردستاني و الإسرائيلي و صيانة أمنهما القومي و تخلق ظروفاً مناسبة لتقدم و رفاه الشعبين
عداء الكورد
أراضي عربية -اسرائيل محتل أراضي عربية وليس أراضي كوردية ؟ ؟
الخطة البديلة لRAMAN
محمد الكوردي -الخطة البديلة هي عودة PKK العمال الكوردستاني الى رشدهم الكورداياتي لا الرمي في احضان الدول الغاصبة لكوردستان سئمنا من الامة الاديمقراطية القرباطية وحزب الشعوب وووالخ
قتل الكورد باهض التكاليف
إِسْكُتْلَنْدِيّ -ابرم العرب والاتراك والفرس اتفاقيات و معاهدات عسكرية مخيفة لا حتقار واذلا ل وقتل وابادة وحرق الاطفال الكورد من اتفاقية سعد آباد العنصرية الخبيثة ١٩٣٧ الى معاهدة بورتسمث المنحطة اخلاقيا ١٩٤٩ والى اتفاقية الجزائر التعريبية الا نفالية ١٩٧٥.بعد استقلال كوردستان يجب توقيع اتفاقية مع اسرائيل لتخويف الهمج من الهجوم و انفال الكورد .مجرد اتفاقية بسيطة مع اسرائيل عامل خير لشعب كوردستان و تحطيم لارادة عاصمة التعريب والحقارة والانفال . ثم الخطوة الاهم الحصول على اسلحة كيمايوية خبيثة اذاء تجراء كلاب عاصمة الانفال الهجوم على كوردستان .
(الاكراد! كما يسمونهم)،
في العراق -فليس في العراق اليوم من هو مستعد للتخلي عن احد عبيده (الاكراد! كما يسمونهم)،
تسمية قديمة،
زبير عبدالله -اسرائيل الاولى ،واسرائيل الثانية القادمة ،عدا عن كونهما تسميات اعطي من قبل اعداء هذين القوميتين (اليهودية والكوردية)،فهي تسميات غير صحيحة ،ولو قبل العرب بقيام اسرائيل ،لما تم تداول هذه التسمية لمدة سبعين سنة،ولما كان هناك شيزوفرينية سياسية،في التعامل العربي،شعوبا وحكام،اليهود شعب من شعوب الشرق القديمة ،اسوة بالكورد والعرب والفرس ،،،وقيامها اعتمد عاى شعب على ارضه التاريخية،،،الكورد واعتمادا على صديقهم المخلص جبال كوردستان الاشم ،لم يشردوا مثل الشعب اليهوديي ،وهذا هو نقطة الخلاف بين هذين الشعبين، ـربما بالغت في مفتاح الشرق الاوسطـــ،الكورد لم ياخذوا المقاييس الحقيقية لهذا المفتاح ،لذالك عملية صنع هذا المفتاح لاتزال،تعتمد على مقاييس الاخرين،وقبل ذالك عليك انتقضي على معامل الشوفينية التركية،والايرانية،الذين يحتكرون صنع هذا المفتاح،ويمنعون الاخرين من صنعه،،،،البرزاني ،وبحق هو المنقذ ،لكن هناك شعب لايزال بحاجة الى فهم هذا ،عدا عن تنظيمات تتحكم في قياداتها،اناس تربوا على حليب العمالة ،والتخلف العقلي،وقصر النظر،،،يقدمون الكورد قرابين،في جبال قنديل،وشنكال،والرقة،تتحكم جهاز عن بعد ببد انقرة وقم،،،،لكي يفهمنا الاخرون علينا ان نجمع كلمتنا،وان لم نستطع ذالك فربما المام ،ترامب ،يقوم بذالك،،،الكتاب والساسة العرب ،يفهموننا الان ،واعتقد يفهمون باننا اصدقاا لهم اكثر من الترك والعرب،،،الى يفهموا ذالك،باغلبية،سنعيش جميعا بسلام،،،،
ما ان تكلم الكورد عن الاس
باسط -ما ان تكلم الكورد عن الاستقلال حتى بدأت حملة تشويه سمعتهم. ان اسرائيل هي حليف ايران و قد قامو ببعض الفرقعات الاعلامية بطلب من العمائم لتأجيج الشارع السني ضد الدولة الكوردية القادمة لا محال و تشويه صورتها و تحويلها الى عدو للمنطقة و هذا تفسيره كره الشيعة للكورد الدفين منذ قديمم الزمان و السبب معروف لذا نرجو من العرب السنة دعم نشوء الدولة الكوردية لأنها ستكون في صفكم ضد العمائم المتربصة بالامة و اذا كنتم تشككون في ذلك فانظروا الى الارض و كيف دعم الكورد ثورة السنة في العراق.
و الله انني حزين
الكرد -و الله انني حزين لما اَل اليه الامور لقد كنت احب ان ارى اخوتنا في الدين يساندوننا لنيل حريتنا ولكن بدلا من ذلك إسرائيل تفعلها و الله أعلم بما يخبؤونه من النوايا ليجعلونا نتقاتل بيننا
كوردستان ليس لها أية مشاك
كوردي زرادشتي -كوردستان ليس لها أية مشاكل حدودية مع اسرائيل وهناك ٢٠٠ الف كوردي يهودي يعيشون في اسرائيل وهم إخوتنا ونتمنى من الأخوة الكورد الإسرائيليين مد يد العون والمساعدة لإخوانهم الكورد في اقليم كوردستان
ويتعجب لوصفنا بالغباء !!!
واحد -هل فتحت خارطة كردستان ؟؟ اي انهار تنبع من اراضيها ؟ ان كان قصدك تركيا فاعلم ان امريكا ليست بغبائكم لتحارب العالم لعيون دكتاتور !! سعره وعائلته معروف في اسواق السماسرة العالمية وتريد امريكا ان تدللك مثل اسرائيل !!!!..
إذا كان بيتك من زجاج فلا
خالد -إذا كان بيتك من زجاج فلا ترمي الآخرين بحجر فالعرب والاتراك لديهم سفارات إسرائيلية وعلاقات جيدة وأعلام إسرائيل ترفرف في بلدان اسلامية فلانا بحاجة إلى نصائحكم بالإضافة أن إسرائيل لم تضربنا كيمياوي ولم تقتل اﻻف من رجالنا وأطفالنا فقط فعلها الإعراب مصاصي الدماء وقاطعي الرؤوس ومغتصبي النساء والرجال في السجون
من المضحك حقا ان يعتقد ال
عربي اعربي -من المضحك حقا ان يعتقد الاكراد انهم سيحصلون يوما على دوله مستقله تماما مستعينين برضا اليهود ومعادين لكل جيرانهم من العرب والاتراك ومن المضحك ايضا انهم يعتقدون ان اليهود يتمنون لهم الخير ولكن الجاهل عدو نفسه
يعني العرب و الأتراك
حلال -يعني العرب و الأتراك حلال عليهم التعامل مع الصهاينة والأكراد حرام عليهم... كلكم في الهوى سوى.
أشار السياسي الأمريكي الم
لورانس فرانكلين -أشار السياسي الأمريكي المعروف لورانس فرانكلين، خلال محاضرة ألقاها في معهد (كيت) الدولي، تحت عنوان "كوردستان تشبه إسرائيل أكثر من شبهها بالعراق"، إلى أن "إقليم كوردستان أكثر ديمقراطية من الدول المجاورة له، وعلى الرغم من وجوده في وسط لا يتمنى له الخير، إلا أنه استطاع المحافظة على توازنه". وتطرق لورنس فرانكلين خلال المحاضرة، إلى النقاط المشتركة بين كل من إسرائيل وكوردستان، موضحا: "كوردستان كما إسرائيل، أكثر ديمقراطية من جيرانه، وعلى الرغم من وجوده في وسط لا يتمنى له الخير، كالدول المجاورة لإسرائيل، إلا أنه استطاع المحافظة على توازنه ". وعبر فرانكلين عن إعجابه بإقليم كورستان، ماضيا بالقول: "كوردستان بلد مليء بالمفاجات، وعلى الرغم من أنه يواجه تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، إلا أن الحياة فيه طبيعية جدا".
يكفي اسرائيل
جمعة ابراهيم: -جمعة ابراهيم: يكفي اسرائيل لم يظلم كورد ويستعمر كوردستان
لشعب الكردي استقلاله
في إسرائيل -نّ الكثير من الأكراد في إسرائيل يحافظون على ولائهم لكردستان، ويتمنّون من قلوبهم مجيء اليوم الذي سيحقق فيه الشعب الكردي استقلاله بعد سنوات طويلة من الاضطهاد.
توفي الحاخام يشورون الك
“هدسا يشورون” -. توفي الحاخام يشورون الكوردي الأصل في عاصمة إسرائيل عن عمر ناهز 98 عاماً 1916. ويشورون من مواليد 1918 إذ ولد في قرية تقع بين كوردستان العراق وتمّ ترحيله وهو وعائلته إلى إسرائيل في أربعينيات القرن المنصرم. ويشورون هو والد الفنانة الكوردية “هدسا يشورون” ، والتي لازالت تغني باللغة الكوردية في العديد من المحافل والمناسبات التي تجري في إسرائيل، وهي ترتدي الزي الكوردي، وترفع علم كوردستان.
المعاقيين عقليا
Shahriki kurdo -العقل العربي كسول يعاني من الانفصام وهو بطبيعته عاطفي لم يعرف التفكير المنطقي العقلاني ثقافته شعر ذم ومدح دون المنطق ثقافته الاجتماعية نفاق وغدر والاخطر في تعامله على اساس ء أنا على أخي ونحن الاثنان على ابن العم والثلاثة على الآخرين ومن هنا نرى هذا الحقد و الكراهية الطائفية بينهم ف لا غرابه حقدهم على الآخرين من أي قوم . ثانيا فشلوا في كل الأصعدة لذا لديهم عقدة إنكار ل حق الآخر مهما كان مظلوما وكذلك يعظمون الظالم طالما كان قويا دون الاعتراف بذلك وهم يتسولون عند الغرب لنجدهم في صراعهم الداخلي ولكن يعيرون الكورد الذين يحاربون اعداءهم في المنطقة التي تسود فيه شريعة الغاب والكورد يصارعون اشرس 4 دول في المنطقة من أجل حقوق و عدالة لكن العربان يعربون ذلك على أن الكورد أداة في يد الآخرين تصورا محاربة الكورد همجية داعش العربان يترجمونها ك إنما الكورد أداة للغرب يعني هل داعش خطر للغرب حقا أم للمنطقة وسكانها انهي هنا لا أريد سوى للمن له عقل أن يقف هنا للتفكير
أرفع قبعتي لهذا الكاتب
مضاد رزكار -بغضّ النظر عن مكانة المرتزقة الأكراد عند العدو الإسرائيلي فأنا أرفع قبعتي لهذا الكاتب الذي حاز قصب السبق بجدارة في الإقرار والاعتراف بعمالة قومه الأكراد التي كان ولازال البعض منهم لحد الآن ينفون ذلك.. وبهذه المناسبة أيضاً أراني ملزماً بأن أهنئ زميلنا المعلق رزكار الذي ياما تغزّل بسادته الصهاينة وفضّلهم بكثير على العرب والمسلمين وسائر العالمين وياما توسّل وطلب من الكتاب الأكراد المعروفين وعلى رأسهم كفاح وسربرست أن بصرّحوا علناً عن عمالتهم لإسرائيل لكنهم لم يفعلوا ذلك حتى جاء هذا الكاتب الذي لبّى طلبه وأثلج قلبه بقيامه بهذه الخطوة الجريئة والصريحة.. أنا أظنّ ـ وليس كل الظن إثم ـ بأن مامنع الكتاب الآخرين من التصريح أو التبجح علناً بعمالة قومهم لإسرائيل هو كونهم من المدرسة الإعلامية الكلاسيكية التي تسير على نهجها معظم الأنظمة التي تحكمنا ولأنني من المهوسين بالصراحة فلا يسعني إلا أن أقتدي بالرفيق رزكار وأطلب من كتابنا بل أتوسّل إليهم أن يتحلّوا بنفس صراحة وجرأة هذا الكاتب وبلاش يضلّون (بالضاد وليس بالظاء) هكذا يتعبوننا بمعرفة الحقائق أَوَليس في الصراحة راحة كما ورد على لسان فنانتنا الصريحة (مروى) كثّر الله من أمثالها؟ أنا أتمنى من كل قلبي ـ والتمني رأس مال المفلسين أمثالي ـ أن ليت كل كتابنا وليس الكتاب الأكراد فقط أن يتعافوا من شيزوفيرينيتهم ويأخذوا بزمام المبادرة فيكونوا صرحاء معنا ويعرضون لنا نحن الشعوب (النائمة على ودانها) الحقائق(على البساطة) دون مواربة ومماطلة أو لف ودوران أو خداع وتضليل أو خجل أو وجل، ثمّ يخاطبوننا بعد أن يكشفوا لنا كل العورات بعبارة المرحوم نزار قباني(إني خيرتك فاختاري) قبل أن يفوت الأوان ونكتشف هذه العورات بأنفسنا فباب النّت مفتوح على مصراعيه بحيث حتى أضخم الجمال ولجت فيه وسُمّ الخِياط أصبح هوراً ونقاط الحياء التي بدأت تتساقط الواحدة بعد الأخرى أصبحت بحراً والفضائح من كثرتها أصبحت كما يقول المثل (اللي مايشتري يشيل) وكأنّ اليوم الذي سنستغني به عنكم يامعشر كتّابنا أصبح وشيكاً جداً فتندمون على مافرطتم من حقوقنا وتحاسَبون بل تحاكَمون على مساهمتكم الفعالة في تضليلنا وإطالة مدة تخلفنا وشقائنا ولات ساعة ندم!
ارمينيا الغربية
Habeeb -من السخف بمكان مقارنه اسرائيل المسيطره على كل ما هو مهم في العالم بشعب متخلف مأجور غير معروف له تاريخ أو أصل . الكردي وحده يعتبر نفسه مهما على صعيد العالم والسياسه العالميه مثل ما يقول المثل المصري "واخد بنفسه مقلب " . استطيع أن أراهن واتحدى أي انسان يعتقد أن هناك دوله كرديه سوف تقوم في المستقبل ، لن يحصل ، أنه الآن ظرف شاذ في جميع أنحاء المعموره لذلك تكون كيان كردي فاشل بمعنى الكلمه حتى بنظر الكورد أنفسهم . دون أي مبالغه أو تجني على أحد ، من المعروف أن ما يسمى بالشعب الكردي أنه ملئ بالعقد بسبب عقليته وطريقه تفكيره والطريقه التي يربي بها أولاده الذين يخرجون الى الحياه معقدين ناقمين على الجميع حتى أنفسهم . بأختصار ... كفاكم أحلاما ... عيشوا وتعايشوا مع غيركم من جيرانكم ، طالما بقيتم مأجورين لمن يدفع أكثر واداه مستعمله لتحقق مصالح الغير لن تقوم لكم قائمه ، استيقظوا لأن من يستعملكم اليوم سوف يرفسكم ويرميكم أرضا بعد انتهاء المهمه المطلوبه منكم .
دولة كوردية
سيروان1 -الحميع يتكلمون عن دولة كوردية قادمة اما كامل ساكو يلح بان الاشورين ليسوا منقريضين
ولك-سيروان صير ادمي
كامل ساكو -ولك سيروان الكردي -العنصري -ما علاقتك -بكامل ساكو وهذا التعليق الذي يعبر عن مرض نفسي عند جوقة الطبالين والاسطوانة المعادة والمكررة عن شعب الله المختار الثاني غير اليهود ؟وكان الله العوبة بيد اليهود وكلابهم مثل القادة الاكراد ؟اسمعني جيدا ايها التافه سيروان وكل التافهين من جماعة بندقية الايجار -ذوي خمسة لهجات فارسية-بدو الفرس-القرج -احفاد قطاع الطرق؟بمن تتحارش يا سيروان الكردي؟بكامل ساكو الاشوري؟نعم لوحده سيجعلكم تذكرون اسمه لان المرض -او العضال -المؤلم والمخيف من الوجود الاشوري -واستمرار الانسان الاشوري المظلوم -ولكن المسالم والحضاري كما كان وسيبقى وعلى أرض اشور -المحتلة في شمال العراق وفي كل شبر اشوري والحقيقة الاشورية لو بقيأشوري واحد لن تمروا اي لم ولن تصبح ارضنا -الاشورية-لا كر-ستان-ولا-اسرائيل الكبرى هل فهمت وقبلكم اليهود -جماعة الشيطان المختار وليس شعب الله المختار-لقد حاولوا من الاف السنين ابادتنا -ووضعوا في كل الكتب -ما يسمى مقدسة ان الله قد دمر واباد الاشوريين ونحن باقون هل فهمت يا سيروان الحاقد -؟والان ايضا اعلم مايليعلمك انا اكتب من كندا واعرف اقرب المقربين للرئيس ترامب ومخططه ؟وانتم لستم غير بندقية للايجار واداة ي مخطط او بزنز-اوعمولة وتجارة رابحة انه Deal ؟؟؟؟؟؟نعم سيتاجر بكم ترامب ؟هذا اولا ثانيا- قرات الموضوع واتابع التعليق واراقب ولم اعلق لانكم مهوسين وبائسين وستبقون ولكن اعترف ياسيروان انت اذكى-الاكراد -لانك تريد ان تعرف ما عرف الاشوري-الصريح -كامل ساكو لان ارشيف ايلاف يثبت ان ما كتبته عن حقائق واستناتجات كلها في الصميم وتذكروا ما قلت عن اتفاق اردوغان وحزب العمال ومجيئ مقاتليكم الى ارض اشور المحتلة اي شمال العراق؟المهم اليك يا سيروان ما سيحدث؟ثالثا- انتهى الفلم الكردي المشوه -؟بالعراقي نقول اخر هدة -مال ريسيز او مثل الحافي صار عنده زوج نعال -صا ر يركض ويلعب بيهم طوبه وانشكوا؟هل فهمت يا سيروا ؟ما شايف وشاف؟مرة اخرى قبل ان تلفظ اسم الاشوري كامل ساكو -فكر ان كنت من البشر -وانصحك سيروان صير ادمي وللموضوع بقية وتتمة وشكرا مقدما لموقع ايلا للسماح لي بالرد على هذا المتطفل والكردي العنصري لزج اسمي بدون مناسبة ولهذا اعتذر من ايلاف لقوة الرد والكلمات المستعملة لانهم هولاء احفاد قتلة وقطاع طرق ومحرفين ومغروريين -وما ينفع معهم الكلام الهادئ بل عين حمرة وح
نعم العرب جهلة
زارا -نعم الجاهل عدو نفسه واكبر دليل على ذلك انتم العرب, لأنه لم ولن توجد ملة في الدنيا لها هذا القدر الذي لديكم من الجهل والغباء مخلوطا بالغرور والعنصرية.
عمالة؟؟؟!!!
من كوردستان -" عمالة" ؟؟؟!!! اما زلت في كهفك؟؟!! ما زلت تستعمل هذه المفردات؟؟!! حقا اكبر عقاب لك انك تعيش مع نفسك.
واضح!!
من كوردستان -نعم واضح جدا ان الكورد هم المليئين بالحقد والعقد النفسية وليس بعض الأرمن امثالكم, اليس كذلك؟؟!! ما الذي يثير حقدكم كل هذا القدر على الكورد, انهم نجحوا فيما فشلتم فيه؟ انهم لم يسمحوا للعرب والتورك بمحوهم وشردهم كما استطاعوا فعله معكم؟؟!!