إرهاب مقدس
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
لن أتطرق لتاريخ العمليات الإرهابية في اوروبا وفي لندن بالتحديد.. ما أود التعبير عنه صراحة بأنه آن الأوان لنقول الصدق.. سواء كانت داعش المسؤولة أم مرة اخرى ذئب منفرد.. فإن المسؤولية الأخلاقية تلزمنا
- إدانة هذه العملية الإرهابية ’يماثل إدانة كل جرائم داعش بدون أي تردد ولا تبرير بأي شكل هو ما ’يحدد الموقف الأخلاقي لنا سواء في المنطقة العربية أو في أي دولة أخرى..
- مسؤوليتنا في التعاون مع السلطات الأمنية بلا تردد تزيد الآن عنها في أي وقت مضى..
- مسؤوليتنا في رفض كل ما لا يتوافق مع العقل والمنطق والخير والمحبة مهما كانت مصادره والصدق مع النفس ومع ما حولنا في الدعوة للتغيير..
إعتراف داعش بمسؤوليتها عن العملية الإرهابية التي قام بها شخص واحد خلفت مايزيد عن العشرين قتيلا معظمهم من الأطفال لا يعني أن داعش خططت للعملية الإرهابية بل يعني نجاح فقهاء الدين في غسل عقول وقلوب شباب حين أقنعتهم بأن دماء البشر الغير مؤمنة مباحة لهم.. وهو نجاح مماثل حين قام متطرفون مصريون بتفجيرات في الكنائس المصرية. ولكن وبالتأكيد تم إستغلال العملية الإرهابيه من داعش وإعلان مسؤوليتها عنها للفوز بالنصيب الكبر من الدعاية الإعلامية..
الإزدواجية التي نشهدها في إدانة الأزهر للعملية بينما يرفض إدانة داعش.. ’تلزمنا بدعوة الأزهر على التصريح بأن الإسلام دين كبقية الأديان.. وإدانة كل أشكال الإرهاب من داعش ومن كل التنظيمات المتلحفة بالدين..
من قام بالعملية ليس بالضرورة أن يكون جزء من خلية إرهابية.. فلقد زرع فقهاء الدين الإرهاب في جمجمته.. حين درسوه بأن من لا يحكم بشريعة الله هم كفار يحل له قتلهم وأن ذلك هو أقصر طريق للجنة؟؟ حين زرعوا في جمجمته الحديث "" أمرت ان أقاتل الناس جميعا حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فإن فعلوا عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام ""..
هناك الكثير من الإثباتات التي تؤكد بأن إرهاب الكفار ركن أساسي وواجب على كل مسلم.. يؤسفني القول مرة أخرى بأن هناك الكثير من الحاضنات الفكرية والثقافية لثقافة العنف.. من خلال ترسيخ الخوف بحيث وصل التفكير إلى حالة من العقم الثقافي والإجتماعي الغير قابل على التطور وقبول الاخر وحتى قبول الحريات؟؟؟ والرفض المستمر من الهيئات الدينية والمجتمع لعملية التجديد الديني تحت مبرر بأن الدين صالح لكل زمان ومكان؟؟؟
مهزلة ان يخرج علينا شاب لم يتجاوز العشرينيات ( حمزة بن لادن ) ليقدم لنا النصائح الروحية ثم يحثنا على القتل كواجب ديني وتنفيذ عمليات في الغرب على أنها الفوز الأكبر والأسرع للجنان؟؟؟
نعم قرأت اليوم عن فتح مركز إعتدال " لمجابهة الفكر المتطرف " وأنه لن يركز على مواجهة جماعات العنف المتطرف مثل داعش والقاعدة فقط بل ستركز أيضا على جماعة الإخوان المسلمين وإعتبارها الحاضنة للجماعات الإرهابية كافة ""
وليس دفاعا عن الإخوان المسلمين مطلقا ولكن هذا التصريح يبقى ناقصا ومبتورا بدون الإعتراف بأن السلفية والتمويل العربي هما أيضا المسؤولان عن هذا الفكر المتطرف الذي وصل إلى الخطر الذي نواجهه جميعا في الشرق والغرب.. الإرهاب الذي حث هذا الشاب على إرتكاب الجريمة البشعة في حق أطفال أبرياء.. في رفض تام لحقهم في الحياة وحقهم في إختيار طريقة حياتهم.
التعليقات
الاسلام هو الحل
غاسل أدمغة -الاسلام دين حب وتسامح وسلام. الاسلام هو الحل.
لا يوجد
حسن -عذرا يا سادة لا يوجد ارهاب ومقدس الارهاب ارهاب أما النص الديني الذي يدعو الى الارهاب ايأ كان هذا النص والى أي دين انتمى فلا يكون نصا دينيا ويكون من صنع بشري لأنه لا يمكن لله أن يدعو الى الارهاب ويصبح طرفا في المعادلة الدين محبة وتسامح وسرور وطمأنينة وتقبل الآخر ومساعدته والأخذ بيده حين يعثر لا قتله لأنه لا يؤمن بما نؤمن ...
هنالك قول معروف ومهم جداً يتوافق مع هذه المقالات المتواترة التي تحاول تبرير العقيدة الراسخة من المسؤولية عما يجري من عمليات إرهابية ، آخرها الهجوم على حافلة أقباط يحجُّون إلى أحد الأديرة . القول هو ***أخطر الكذب ما يكون نصفه حقيقة*** ليس رجال الإفتاء هم الذين يزرعون ثقافة القتل في عقول الشباب، الذي يزرع هذه الثقافة ، تعاليم موجودة في كتاب السجع المقدس ، ومن سيرة النبي الكريم الأسوة الحسنة للجميع ! يكفينا فصام في الشخصية ، إحداها تقول عكس الحقيقة ، والأخرى تخفي هذه الحقيقة . ألي من الغريب جداً أن نحمل المسؤولية للمفتي، وفِي نفس الوقت والموضع نستشهد بكتاب السجع وبحديث النبي الذي يقول أن الله أمره بمقاتلة الناس ، تُعصم دماؤهم وأموالهم وووووإلخ فقط إذا شهدوا بوحدانية الله ورسوله ؟!
حواضن مستدامة لاتنفذ
محمد البغدادي -لن تنتهي التنظيمات الارهابية بالاقناع او بالاجراءات الامنية لأنه وببساطة لم نعالج التربة التي تنبت فيها هذه الادغال..انها منظومة ثقافية مريضةمتكاملة في كل المجتمع ويشترك فيها السياسي ورجل الدين والمدرس والطالب والعامل والمهندس والطبيب الكل مشترك فيها دون ان يدري ..هي بيئة الانغلاق الفكري والتباهي بالدين والنفاق الطقوسي ورفض الافكار العلمانية الحديثة..بيئة مايسمى الاسلام الوسطي وهو اكذوبة كبرى فلا توجد وسطية مستقرة وهي من تخرج سنويا ارهابيين ومتطرفين وترقيهم الى المرحلة اللاحقة
الارهاب المسكوت عنهوالذي
لا يزال مستمرا للحظة ! -" ﺇﻥ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﻗﺘﻠﺘﻬﻢ ﺍﻟﻤﺴﻴﺤﻴﺔ ﻓﻲ إﻧﺘﺸﺎﺭﻫﺎ ﻓﻲ ﺃﻭﺭوﺑﺎ ﻳﺘﺮﺍﻭﺡ ﺑﻴﻦ 7الى 15 ﻣﻠﻴﻮﻧﺎً" - المؤرخ الأمريكي بريفولت ، وفى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر المسيحية فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت المسيحية على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسمائة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبر وقد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشرى المسيحية فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر المسيحية فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسرها.أما فى الأمريكتين فكانت المأساة الكبرى فإبادة عشرات الملايين من الهنود الحمر و كذلك حضارة الأنتيل و حضارة المايا و حضارة الأزتيك و حضارة الأنكا فى بيرو و قد نشرت الصحف صورة لما رافق إكتشاف جزيرة هايتى على يد الأسبان و كانت المادة العلمية تحتها ما يلى:- ( و إنشغل ضباط أسبان ( خلفاء المستكشف صاحب الحملة ) بإكتشاف جزيرة هاييتى و إحتلالها و كانت ما تزال أرض مجهولة و قد تولى هذه المهمة كل من دينغو فلاسكيز و بانفليو دونارفيز فأبديا من ضروب الوحشية ما لم يسبق له مثيل متفننين فى تعذيب سكان الجزيرة بقطع أناملهم و فقء عيونهم و صب الزيت المغلى و الرصاص المذاب فى جراحهم أو بإحراقهم أحياء على مرأى و مسمع من الأسرى ليعترفوا بمخابىء الذهب و ليرغموا على دين المحبة ؟!!*في عام 1340م أرغم الملك شارل روبرت غير المسيحيين في المجر على التنصر أو النفي من البلاد. *وفى مصر قتل جستنيان الأول عام 560م 000 200 في الإسكندرية وحدها
الارهاب صناعة
غربية عربية -الارهاب صناعة الانظمة الغربية بالتعاون مع الانظمة العربية الوظيفية التابعة للغرب الغرب يريد ان يصد الناس عن الاسلام بتشويه صورته والنظم الوظيفية توظف الارهاب لقمع اي معارضة من اي نوع ليس بالضرورة إسلامية انظروا ماذا تفعل النظم الوظيفية ببعض الرموز العلمانية الحرة من سجن وقمع وترهيب اليوم مما يتسمون بالليبراليين من امثال الكاتبة وهي لبرالية مضروبة او مزورة تعمل جنباً الى جنب مع الغرب والنظم الوظيفية من اجل منع وصول الاسلام الى السلطة ولو أدى ذلك الى قمع بل الى موت وتشريد ملايين البشر كما في سوريا ولا يحكم الاسلام ولكني اقول لكم انكم تحاولون عبثاً صليبيين وملاحدة ان الاسلام صائر الى صيرورة لا راد لها من التمكين في الارض وانكم لن تحصدوا الا العار في الدنيا والعذاب والخزي في الآخرة
الصليبية المشرقية
منغلقة على أحقادها -يقول شاب فرنسي مسيحي قبل إسلامه كنتُ لا أُطيق الحديث عن #الإسلاموأقول للمسلمينلا تُحدّثوني عن دين الحرب والسيففلما قرأت سيرة النبي ﷺوجدت أنه دين الحب والسلام ، المسيحيون المشارقة متعصبون ضد الاسلام هيك لله في لله كما. يقول المثل ؟! وتصورات خاطئة تماماً ، رغم انه أي الاسلام ما ضرهم بشيء ومنغلقون على ذواتهم ولديهم احكام مسبقة عن الاسلام ولم يبذلوا ولو جزء بسيط لمعرفة الاسلام من مصادر محايدة ولذلك هم اعداء لما جهلوا. ربنا يهديهم
الصليبية المشرقية تروج
لأكاذيب صنعتها -ولا يوجد ارغام على الاسلام عندك دليل اذهب الى اقرب كنيسة في بلدتك وهات منها دليل ولو مزور لا يوجد قتل لمن لا يدفع الجزية عندك دليل هات لنا واحد مزور من اقرب خوري في منطقتك ان الله قد بعث محمدا صلى الله عليه وسلم هادياً ويرسله لا جابياً ولا قاتلاً وبطلوا كذب مقدس كنسي او الحادي بقا ولا تعيرونا بداعش فتاريخكم مليء بالدواعش القوات اللبنانية والكتائب والنمور والجيش المريني وفرسان الصليب والكتيبية الطيبية تبع الكنيسة الارثوذوكسية في مصر وتنظيمات اخرى في اسيا وافريقيا وأمريكا الشمالية وأمريكا اللاتينية مشروعكم في تلطيخ الاسلام يا كنسيين وحتى ملاحدة فاشل فاشل تماماً والنَّاس تعرف الحقيقة وليسوا جهلة حقدة مثلكم العجيبة ان المسيحيين بتوع الحمل الوديع رب الجنود ويسوع بيحبك ومات عشانك لم يقبلوا الجزية من الكفار سكان الامريكتين مثلاً مع قدرتهم على دفعها ولم ينصروهم واعتبروا ان ابادتهم شرط خلاصهم لقبول الحمل الوديع رب الجنود لهم في الملكوت ؟! !! يقول مسيحي مشرقي منصف انه لولا ابادة المسيحيين لشعوب الامريكتين لكانوا اليوم ملياراً وليس ثمانية ملايين ؟! ولولا ابادة المسيحيين للشعب الابورجي في استراليا لكان اليوم ثلاثمائة مليون وليس عشرة آلاف ؟! وقال لك هذا الصليبي الحاقد ان المسلمين لو امتلكوا القوة لأبادوا الناس يا صليبي حقود ان المسلمين بعد نبيهم رحمة للعالمين ولو كانوا يرغبون في ابادة الخلق لابادوهم قبل الف واربعمائة علم وما انتظروا ظهور داعش ان وجودكم في الشرق إنما هو بعد فضل الله للرسول والمسلمين ولو كنتم انتم طائفة مسيحية في اوروبا القرون الوسطى لتمت ابادتكم او نفيكم الى استراليا باعتباركم كفار مهرطقين مع المجذومين والجربانين والمشوهين والمجرمين ولكنه الاسلام ووصية الرسول العربي بكم وصحابته رضوان الله عليهم الذين أنقذوكم من الإبادة او الأرغام على مذهب الأكثرية على يد اخوانكم في الدين الرومان
هل تقتنع الصليبية
والالحادية العربية ؟ -كلام اكاديمي فهذه شهادة باحث من أهلها، قام بدراسة علمية استمرَّت لعقدٍ، فحَص فيها آيات القرآن والكتاب المسم بالمقدس، وخلَص إلى نتيجة لم يتردَّد في إعلانها، أوجَزها بقوله: "إن العُنف الدموي في القرآن أقل بكثيرٍ من دمويَّة الكتاب المدعو بالمقدس؛ إذ تَدعو التعليمات الصريحة الواضحة في الكتاب المقدس إلى الحرب بكونها حربًا إبادية، ( صموئيل الأول إصحاح 15 3 فَالآنَ، اذْهَبْ وَحارِبْ عَمالِيقَ. اقْضِ عَلَيهِمْ قَضاءً تامّاً، هُمْ وَكُلِّ ما لَهُمْ. لا تُشْفِقْ عَلَيهِم. اقْتُلْ جَمِيعَ الرِّجالِ وَالنِّساءِ وَالأطفالِ وَالرُّضَّعِ، وَاقتُلْ ثِيرانَهُمْ وَغَنَمَهُمْ وَجِمالَهُمْ وَحَمِيرَهُمْ نقرأ من سفر حزقيال إصحاح 9 : 5 ثُمَّ سَمِعْتُهُ يَتَكَلَّمُ إلَى الآخَرِينَ وَيَقولُ: «جُولُوا فِي المَدِينَةِ وَراءَ اللّابِسِ الكِتّانِ، وَاضرِبُوا الَّذِينَ لَمْ تُوضَعْ عَلامَةٌ عَلَى جِباهِهِمْ. لا تَرحَمُوا وَلا تَتَرَأَّفُوا. 6 اقْتُلُوا الشُّيُوخَ وَالشَّبابَ وَالبَناتِ وَالأطفالَ وَالنِّساءَ، وَلَكِنْ لا تَلمِسُوا كُلَّ مَنْ يَحمِلُ العَلامَةَ عَلَى جَبهَتِهِ. وَابدَأُوا هُنا، مِنْ هَيكَلِي.» فَبَدَأُوا بِالشُّيُوخِ الَّذِينَ كانُوا أمامَ الهَيكَلِ. 7 ثُمَّ قالَ اللهُ لَهُمْ: «نَجِّسُوا هَيكَلِي بِأنْ تَملأوا السّاحاتِ بِالجُثَثِ. اخرُجُوا!» فَخَرَجُوا إلَى المَدِينَةِ وَقَتَلُوا النّاسَ الَّذِينَ فِي المَدِينَةِ. )في حين أن القرآن لا يدعو إلى الحرب، وإذا اضطرَّته الظروف إليها، فهي لا تكون إلا حربًا دفاعية".وهو فيليب جينكينز: يتميَّز فيليب جينكينز أستاذ التاريخ بجامعة بايلور، والمدير المشارك لبرنامج بايلور للدراسات التاريخية في الدين في معهد الدراسات الدينية، وأستاذ متفرغ في أدوين أرل سباركس لدراسة العلوم الإنسانية في جامعة ولاية بنسلفانيا (PSU، جينكينز بروفيسور (من 1993)، ثم أستاذ متميز (منذ عام 1997) في التاريخ والدراسات الدينية في نفس المؤسسة، وأيضًا أستاذ مساعد، ثم أستاذ كامل للعدالة الجنائية والدراسات الأمريكية 1980 - 1993 - بأنه لا يَقتصر نشاطه على الحرَم الجامعي؛ فإنه يحرِّر جنكينز، ويكتب عمودًا شهريًّا في صحيفة ، ويكتب أيضًا مقالات متنوعة في معظم الصحف الأمريكية، في عام 2002 ناقَش جينكينز تحوُّل الأُسقفَّيَّة الكاثوليكية، وقام بدراسة حالات الاعتداء الجنسي الكاثوليكي على
وسائل لمحاربة العنف
لطفي -الجميع يريد محاربة الارهاب بالحديد والنار. هل فكرتم بمحاربته بالعدل والانصاف وتوزيع الثروة واحترام الحقوق والتوقف عن اضطهاد الشعوب وقمعها؟
الارهاب الشيعي والشيوعي
والصليبي والعلماني المقدس -إن عدد القتلى التقريبي في كل غزوات النبي rوسراياه من المسلمين والمشركين ، يتراوح بين 1000 إلى 1500 قتيل كأقصى حد متصور . و نلحظ أن كثيراً من المستشرقين بالرغم من سوء نوايا أغلبهم إلا أنهم لاحظوا تلك المثالية التي تحلى بها النبي r في حروبه ، والتي لم يعهدوا لها شبيه في غيره من القادة ، وهذه الملاحظة تشير إشارة واضحة إلى مصداقية محمد r في نبوته ، بل أخلاقيات الحرب في السيرة النبوية من أعظم دلائل نبوة محمد r ، ولئن كان العهد النبوي يمثل سقف تلك الأخلاقيات على مستوى التاريخ إلا أن المسلمين في حروبهم عبر القرون كانوا يهتدون بهديه بنسب متفاوتة حسب قربهم أو بعدهم عن هدي النبي r ، ولعل أقل هذه النسب تمثلاً بأخلاقيات حروب النبي r يعتبر من أرقى المثل الحربية الأخلاقية بالنسبة لمن حوله من الأمم ، يعبر المؤرخ المشهور ول ديورانت عن ذلك بقوله : « إن المسلمين – كما يلوح – كانوا رجالاً أكمل من المسيحيين ، فقد كانوا أحفظ للعهد منهم ، وأكثر منهم رحمة بالمغلوبين ، قلما ارتكبوا في تاريخهم من الوحشية ما ارتكبه المسيحيون عندما استولوا على بيت المقدس في عام 1099م . » عندما قتلوا الآلاف من المسلمين واليهود وحتى المسيحيين المشارقة واستباحوا القدس لأيام اغتصبوا خلالها النساء وكانوا يضربون ادمغة الاطفال بالجدران لتتفجر ؟! يا سلام على المحبة بتاعت يسوع الانجيلي الحمل الوديع رب الجنود صحيح انه لم يقتل لكن اتباعه قتلوا ملايين من البشر بعده اليس هو رب الجنود وهو الذي سيطهرهم من خطاياهم ويدخلهم الملكوت اليس هذا إقرار منه بصحة ما يفعلونه من قتل واجرام ؟! يذكر التاريخ أن ٥ أشخاص قتلوا ١٨٥ مليون إنسان ١- ماوتسي تونج " زعيم الصين" قتل ٧٩ مليون. ٢- جوزيف ستالين " زعيم روسيا" قتل ٥٠ مليون. ٣- أودلف هتلر " الزعيم النازي" قتل ٤٠ مليون. ٤- بول بوت "الزعيم الكمبودي" قتل ٣ ملايين من شعبه. ٥- ليو بولد " ملك بلجيكا" اشترى الكونغو و قتل ١٥ مليون من شعبها. لا يوجد من بينهم اسم احمد او محمد.وفي الفترة المعاصرة قتلت العلمانية المتمسحنة المعاصرة أمريكا وأوروبا الغربية ملايين المسلمين المدنيين من العراق الى أفغانستان ومن البوسنة الى الشيشان اما للتخلص من أنظمة عربية ا تنظيمات إسلامية او لقتل حق المسلمين في الاستقلال ؟!
لسنا عربا - منقول
فول على طول -نحن وإن تكلمنا العربية فهذا لا يعني أننا عرب . الأمريكي الذي يتكلم الإنكليزية ليس إنكليزياً، والبرازيلي الذي يتكلم البرتغالية ليس برتغالياً ... والأرجنتيني الذي يتكلم الإسبانية ليس إسبانياً ، هذه لغات الإحتلال .نحن وإن نتكلم العربية فلسنا عرباً ولا نشبه العرب بشيء، لا بالفكر ولا بالذوق ولا بالحضارة ؛ هم أهل بادية أما نحن فأهل حضارة .هم أرضهم الصحراء أما أرضنا فأرض اللبن والعسل والتين واللوز والتفاح والعنب .أجدادنا زرعوا الأرض وتأصلوا فيها فصاروا "أولاد أصل"، أما أنتم فرحّل لم تزرعوا ولم تتأصلوا .آباؤنا زرعوا الكرمة وصنعوا الخمر وأوجدوا الموسيقى ففرحوا ورقصوا، بنوا حضارات وكتبوا كتباً ،أجدادكم شربوا الدم ولا يزالون، رقصوا على جثث بعضهم وذبحوا بعضهم للفرحولا يزالون . دمروا الحضارات وأحرقوا الكتب ولا يزالون .لا في التاريخ القديم نشبهكم ولا في التاريخ المعاصر نشبهكم .تاريخنا ملاحم وعلم ومجد، تاريخكم خيانة وحاضركم خيانة ومستقبلكم خيانة . لا نشبهكم بشيء ، لا بتاريخنا الإنساني ولا المسيحي ولا الإسلامي .تاريخنا حضارة وعلم وادب وموسيقى وشعر، تاريخكم دم وغزوات وأحقاد وشهوات .من صار مسلماً في بلادي بعد الغزو العربي ظل بنبله الإجتماعي والتقاليد والأعراف وحتى من سكن بيننا صار مثلنا من الجانب الإجتماعي، أكلنا سوية، رقصنا سوية، ضحكنا سوية وبكينا سوية، أما أنتم فلم تتغيروا .ألف وأربعمائة عام ولم تتغيروا ولما لم تقدروا على تغييرنا لأجل ذلك أنتم تدمرون بلادنا وتراثنا وتعايشنا وإنساننا .نحن من علّمكم ومن بنى مدنكم ومستشفياتكم وجامعاتكم ومن حفظ لغتكم . ليتنا لم نفعل، ليتنا تركناكم لجهلكم ولقضاء الله وقدركم الأشد سواداً من لون نفطكم .كنا جسراً بينكم وبين الغرب فصرتم أداة بيد الغرب لتدمير مشرقيتنا . من ثماركم عرفناكم، تاريخ من الهمجية والذل والإنكسارات.ذكرونا بانتصار واحد، أو بمجد واحد. انتصاراتكم هي إفناء بعضكم البعض، الأخ لأخيه والإبن لأبيه من أجل الحكم أو من أجل ناقة أو امرأة أو حمار ....نكتفى بهذا القدر من المقال الذى قرأتة فى احد المواقع ....هذا ملخص للاسلام . مجموعات بدو غزاة وجعلوا من الغزو عبادة ومن تاريخ الغزو ديانة ومن عادات العرب طقوس دينية ...وكما قال احد الدكتور أحمد صبحى منصور : جعلنا التاريخ دين ونقدسة . ومازال الذين امنوا يؤمنون بالغزو والنهب والسلب وقتل ا
العنف المقدس
صناعة الغرب المدنس -تنظيم الدوله الاسلاميه هو صناعة اجنبيه ، امريكيه - بريطانيه ، جرى زجه في الفراغات الامنيه التي احدثتها ذلك الدول في العراق وسوريا وليبيا على وجه الخصوص ليكون ( مسمار جحا ) الذي بسببه تتدخل الولايات المتحده وبريطانيا في المنطقه بعد ان اصبح تواجدهما مقززا وغير مرغوب فيه من قبل شعوبها ، انظروا الى المفارقات : الحشد الشعبي الايراني الهوى والميول والعقيدة والارتباط يتحالف مع الشيطان الاكبر ضد هذا الداعش ، لولا وجود داعش لوجه سلاحه الى عدو ايران الشيطان الاكبر وأجبره على مغادرة العراق ، الولايات المتحده تتواجد في سوريا بحجة محاربة داعش بينما هي في الحقيقة تحارب الى جانب عصابات كردية انفصالية ارهابيه لإنشاء كيان كردي كمقدمه لتقسيم سوريا والمنطقة وإنشاء شرق اوسط أمريكي على اشلاء الدول الحاليّه وعلى اساس عرقي وديني وطائفي وقومي لتضمن بقاء الصراع الى ما لا نهايه وليكون لها موطئ قدم ومبرر للتدخل في اي وقت تقوم فيه باشعال الفتن ونيران الحروب لتتدخل ولو تحت ذرائع انسانيه وكلنا يعرف حقيقة موقفها من الامور الانسانيه ومن منظمات الامم المتحده ، توافد الألف المقاتلين الى العراق وسوريا وليبيا يؤكد بانه لا توجد حاضنه للارهاب فيها ، لذلك تم استيراده ، حتى اغبى الاغبياء لا يصدق بان الاف الارهابيين يصلون الى المنطقه دون ان تعلم بهم الولايات المتحده وشركاؤها ، والأكثر إدراكا يعلمون بان هناك تسهيلات لدخولهم ، هذا ان حدث ( اي بدون علم اجهزة الولايات المتحده وشركاؤها ) فانه انتقاص كبير للإمكانات الهائله المعروفه وغير المعروفه لتلك الدول ، الحكومة السورية كشفت حقيقة الولايات المتحده وشركاؤها وتواجدهم بمناورة صغيره : حركت جزء من قواتها داخل اراضيها وسيادتها الى منطقة التنف فقامت الولايات المتحده بقصفها ومنعها في الوقت الذي خاض ويخوض فيه الجيش العربي السوري معارك عنيفه جداً ضد داعش !! اذن تواجد القوات الامريكيه ليس لمحاربة داعش !! ، هل سيتم القضاء على داعش في المنطقه ؟ كلا ابدا قبل إيجاد ( بعبع ) آخر باسم آخر ومن نفس المنشأ يضمن استمرار التواجد الامريكي المرفوض من قبل الشعوب .
عناق الصليبية والعلمانية
الملحدة العربية ؟!!! -عندما هاجم الصليبيون الموارنة في لبنان الباص الذي يحمل مسلمين فلسطينيين وقتلوهم لم نقل ان كل المسيحيين ارهابيين ولم نقل انهم يدعمون ارهابهم من كتابهم المقدس فقط أشرنا الى القتلة حتى اننا لم نشر الى عقيدتهم نفس الشيء مع مذبحة تل الزعتر و غيرها من مذابح المسلمين على يد الصليبيين المشارقة يا لكم من انعزاليين كنسيين و ليبراليين وملاحدة مشارقة
ضرورة إفهام اللبرالية
العربية الملحدة الجاهلة -ان آيات القتال وليس القتل كما يروج الكنسيون واخوانهم الملاحدة أقول ان الآيات الواردة في المصحف الشريف موجهة بالأساس الى أمة العرب وهي أمة وثنية كان لزاماً قتال رؤوس قبائلها لما منعوا انتشار الدعوة سلمياً بل أشهروا السلاح والقتال ضد الرسول العربي واصحابه بقصد استئصالهم وهددوا عدة مرات مدينته هؤلاء كان مطلوباً قتالهم وإخضاعهم حتى لا يقفوا في وجه الدعوة ووجه الناس الراغبين في اعتناقها وفِي كل الأحوال كان لابد ان تدخل أمة العرب الوثنية في الاسلام طوعاً او كرهاً واستثناء اليهود والنصارى من ذلك بحسبانهم اهل كتاب واتباع أنبياء وقد فعلت من قبل ذلك اليهودية والنصرانية اذ ادخلت الوثنيين كرهاً فيها بدليل اننا لا نجد وثنيين في المشرق ولكننا نرى مسيحيين وكنائس ويهود وكنس حتى قيام الكيان الصهيوني ان الاسلام لم يضر اهل الكتاب ولم يرغمهم على الاسلام بدليل وجود الملايين منهم ومن غيرهم ولهم آلاف الكنايس والمعابد بل ان النصرانية المثلثة زمن قسطنطين لم تسمح للنصارى الموحدين بحق الاعتقاد فهي اما ارغمتهم او ابادتهم انا أزعم ان المسيحيين المشارقة لو كانوا في أوروبا القرون الوسطى لتمت ابادتهم كما حصل لليهود وطوائف مسيحية صغيرة او إرغامهم او على الأقل نفيهم الى استراليا وجزر المحيطات
الاسلام
Khalid -هذه المبادئ القاتله الموجوده هنا غريبه وغير انسانيه مطلقا وليس فيها اي نبل أو قيم او تقديس...والجرائم المتتابعة والتي أبطالها من المسلمين...صار كره الجميع له واضحا جدا....مع الأسف.....هل الرب كان قد أرسل محمد بهذه المبادى....مستحيل...الرب ملك السلام والخير....فكيف ارسل محمد ليعلم الناس استخدام السيف والقتل بكل الوسائل المدمرة.
هوه ابادة الكفار تأخر
كل هذا الوقت كده ليه -بشهادات للمؤرخين المنصفين يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".وينقل ترتون في كتابه " أهل الذمة في الإسلام " شهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتنا كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم علينا. هذا من جهة ، و من جهة أخرى سادت الطمأنينة بيننا ، فهذه شهادات اناس منصفين لم يتغلغل الحقد الكنسي والتاريخي والشعوبي والعنصري الى قلوبهم وتعاملوا بموضوعية مع التاريخ على عكس الشعوبيين المتكلسين الذين اعمى ابصارهم وبصيرتهم الحقد الكنسي السرطاني
فضل المسلمين والاسلام على
الصليبيين المشارقة اللئام -في الوقت الذي يتعرض فيه تاريخنا الإسلامي لحملات شرسة ظالمة من الانعزالية المسيحية الحاقدة والشعوبية المتصهينة الملحدة الجاهلة ، وخاصة تاريخ الفتوحات الإسلامية، علينا أن نلفت الأنظار إلى الكتابات التي كتبها كتاب ومؤرخون غير مسلمين، والتي اتسمت بالموضوعية في رؤية هذا التاريخ.ومن بين الكتب المسيحية التي أنصفت تاريخ الفتوحات الإسلامية — وخاصة الفتح الإسلامي لمصر- كتاب “تاريخ الأمة المصرية ” الذي كتبه المؤرخ المصري “يعقوب نخلة روفيلة” (1847–1905م) والذي أعادت طبعه مؤسسة “مار مرقس” لدراسة التاريخ عام 2000م بمقدمة للدكتور جودت جبرة. وفي هذا الكتاب، وصف للفتح العربي لمصر باعتباره تحريرا للأرض من الاستعمار والقهر الروماني الذي دام عشرة قرون، وتحريرا للعقائد الدينية التي شهدت أبشع ألوان الاضطهادات في ظل الحكم الروماني، وتحرير اجتماعيا واقتصاديا من المظالم الرومانية التي كانت تفرض على كل مصري ثلاثين ضريبة، منها ضريبة التمتع باستنشاق الهواء!!. ففي هذا الكتاب نقرأ: “ولما ثبت قدم العرب في مصر، شرع عمرو بن العاص في تطمين خواطر الأهلين، واستمالة قلوبهم إليه، واكتساب ثقتهم به، وتقريب سراة القوم وعقلائهم منه، وإجابة طلباتهم، وأول شيء فعله من هذا القبيل استدعاء البطرك “بنيامين” (39 هـ ، 641م) الذي سبق واختفى من أمام “هرقل” ملك الروم (615–641م)، فكتب أمانا وأرسله إلى جميع الجهات يدعو فيه البطريرك للحضور ولا خوف عليه ولا تثريب، ولما حضر وذهب لمقابلته ليشكره على هذا الصنيع أكرمه وأظهر له الولاء وأقسم له بالأمان على نفسه وعلى رعيته، وعزل ىالبطريرك الروماني الذي كان أقامه “هرقل” ورد “بنيامين” إلى مركزه الأصلي معززا مكرما. وهكذا عادت المياه إلى مجاريها بعد اختفائه مدة طويلة، قاسى فيها ما قاساه من الشدائد، وكان “بنيامين” هذا موصوفا بالعقل والمعرفة والحكمة حتى سماه البعض “بالحكيم”، وقيل إن “عمرو” لما تحقق ذلك منه قربه إليه، وصار يدعوه في بعض الأوقات ويستشيره في الأحوال المهمة المتعلقة بالبلاد، واستعان بفضلاء المصريين وعقلائهم على تنظيم حكومة عادلة تضمن راحة الأهالي والوالي معا، فقسم البلاد إلى أقسام يرأس كل منها حاكم مصري ، له اختصاصات وحدود معينة، ينظر في قضايا الناس ويحكم بينهم، ورتب مجالس ابتدائية واستئنافية، مؤلفة من أعضاء ذوي نزاهة واستقامة، وعين نوابا مخصوصين من المصريين ومنحهم حق ال
كفر الاخر في الاسلام
لا يبيح قتله او إيذاءه -على خلاف ما تفعله الصليبية المسيحية والعلمانية الملحدة واليهودية وغيرها بالاخر خاصة المسلم.وعلى خلاف ما يروجه الكنسيون الصليبيون هنا واخوانهم الملاحدة فإن كفر الاخر في الاسلام كالكافر الاصلي المسيحي او اليهودي او الشيعي او الدرزي الخ لا يرتب نحوه اي شيء فكفره على نفسه والله حسيبه لحظة احتضاره وفي قبره ويوم الحساب اللهم اذا خرج هذا الكافر بسلاحه او لسانه على النظام العام لدولة الاسلام وهذا ما تفعله حتى الدول الكافرة . وتاريخياً الطوائف المسيحية كفرت و لا تزال تكفر بعضها بعضاً وحتى النظم الغربية العلمانية الحالية تتحرك بدوافع دينية ضد بعضها او ضد غيرها وبسبب هذا التكفير قامت قديماً وحديثاً الحروب العظيمة بينها مما أدى الى ابادة ملايين المسيحيين في أوروبا و في المشرق أيضاً. واما غير المسيحيين من الوثنيين فقد اعتبرتهم المسيحية كفاراً. وابادتهم واستخسرت فيهم التنصير ولم تقبل منهم دفع الجزية ليعيشوا فابادتهم تقريباً اما في الاسلام فكفر الكافر على نفسه ولا يترتب نحوه شيء فلّه حق الحياة والاعتقاد والمعاش بدليل وجود ملايين الكفار والمشركين من المسيحيين وغيرهم في ارض الاسلام ولهم آلاف الكنايس والمعابد بينما ابادت المسيحية ملايين البشر فيها ومن خارجها باعتبارهم كفار ؟! ولم تقبل منهم الجزية مع قدرتهم على دفعها واعتبرت قتلهم شرط لخلاصهم وقبولهم بالملكوت يا لرحمة الحمل الوديع رب الجنود بالانسانية ؟! واحصائياً تفوقت المسيحية على نفسها في ابادة البشر وهذه احصائية بأعداد ضحايا الارهاب المسيحي من امريكا الى روسيا مرورا بالمانيا وبلجيكا وبقية دول اوربا ارتكبوا جرائم ابادة ادت الى قتل عشرات ملايين البشر يقدر ما اباده الانجلو سكسون من الهنود الحمر في امريكا الشمالية فقط حوالي (١١٨) مليون و٦٠ مليون من جاموس البافلو. غذاء الهنود الحمر الامر الذي أدى حصول مجاعات فتكت بهم ،. ومن الزنوج (٦٠) مليونا وملايين المسلمين في البلقان منذ العشرينات وروسيا والشرق الأوسط وشرق اسيا وإفريقيا ثم يتكلمون عن المحبة والتسامح والسلام مهزلة كانت من أهداف الغزو العسكري البرتغالي المعلنة ابادة المسلمين في الشرق العربي وقطع النيل عن مصر والسودان ولكن الله قيض الدولة لعثمانية فحمتنا يتوقع علماء الاحصاء انه لولا ابادة سكان استراليا الاصليين على يد البيض لكان عددهم الآن (٣٠٠) مليون ! لم يبق
داوها بالتي كان هالداء
العلاج والشفاء بالقرآن -قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الفَلَقِ ﴿1﴾ مِن شَرِّ مَا خَلَقَ ﴿2﴾ وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ ﴿3﴾ وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ ﴿4﴾ وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ﴿5﴾
احسنت
من الشرق الأوسط -انا احيانا لا اتفق مع تعليقاتك عامة لأنها احيانا تكون متطرفة قليلا. ولكن هنا انت قلت كل الحق.
غريبه
كلكامش -ستبقين سيدتي الجميلة صوت فيه الكثير من الصح الجميل وسينعتك احباب دينك بالنفاق لكني ارفع لك تحيه وانت تسبحين ضد التيار لا لتفسدي الدين وإنما لتصحيح الخطاء واللحاق بالحضارة. شكرا
رد4 نعم لايوجد وسطي
عربي من القرن21 -لأن الوسطي مشارك في الأرهاب والجريمة , لأحتضانه لهم و والسكوت على جرائمهم بالرغم من أنه لاينفذ ( وهو أضعف الأيمان) وهذا جهاد بالقلب واللسان بدلا من اليد , والأهم هو أمر وفريضة واجبة التنفيذ :- أجهد على المشركين والمنافقين وأغلظ عليهم ( صدق من قالها لهؤلاء المغيبين ) !!؟..
LION AND TERROR
ROSE -A VIDEO WAS CAPTURED FOR A LION WHO DID NOT DEVOUR A CUB OF DEER SHOWING A MERCY FOR INNOCENT VICTIMS BUT THOSE TERRORIST ARE SONS OF DEVILS, ALL OF THEM AND THOSE WHO SUPPORT THEM, REVENGE IS MINE SAYS THE LORD HE WHO ALSO SAID LOVE YOUR ENEMIES THANKS ELAPH
DEATH OF FAITH
ROSE -IN CHRISTIANITY, FAITH IS DEAD IF IT IS WITHOUT DEEDS, BUT EL AZHAR BLESSED A FAITH OF TERRORIST AS LONG AS THEY BELIEVE IN THEIR GOD AND THEIR PROPHET ...WHAT A FALSE FAITH? WHAT FAITH IS THAT WHO MADE THEM BLIND AND FEAR NO JUSTICE AND REVENGE OF GOD ...IT IS DEVILS WHO SEEDS THEIR FAITH...COME TO HIM WHO SAID REVENGE IS MINE THANKS ELAPH
ورطة الذين امنوا
فول على طول -الدين الأعلى ومفسرية ورطوا أتباعهم ورطة لا يحسدون عليها ...الدين الأعلى وبكل صراحة يحرض على قتل البشرية جمعاء ما لم يعطوا الجزية وهم صاغرون أو يصير الدين كلة للة ...وأسيادهم المشايخ ورطوهم بأن هذة التعاليم - بالاضافة الى بقية التحريضات - صالحة لكل زمان ومكان ...الحل الوحيد هو اعتبار أن نصوص التحريض فى الدين الأعلى والنصوص ضد المرأة وضد الأخرين تصلح فقط فى سياقها التاريخى أى كانت صالحة أيامها فقط ولكن الان لا تصلح وهذا هو المخرج الوحيد ..بالاضافة الى ترك كتب الأحاديث والفقة والاكتفاء بالقران فقط ...هذا الكلام قالة المفكر السودانى محمد محمود طة والنتيجة أعدموة ...انتهى - المشعوذون من الذين امنوا يكررون التعليقات السقيمة مثل : ليوبولد قتل 10 ملاييين ..ودوق كييف قتل 5 ملايين ..وشارل قتل 6 ملايين وزعيم الصين قتل 69 مليون الخ الخ مع أن هذا تاريخ ولكن هل أحد قال عن القتلة أنهم قديسون مثلا ؟ وهل فعلوا ذلك بناء على نصوص مقدسة لديهم ؟ والمشعوذون يقولون عن القتلة فى التاريخ الاسلامى سيدنا فلان وسيدنا علان رضى اللة عنهم ....شعوذة بالتأكيد . أو يهرعون الى العهد القديم ويقولون أن بة قتل ...المشعوذون يتغابون عن عمد بأن نصوص العهد القديم لم تكن من أجل نشر الدين اليهودى ولم تكن تعاليم عامة بل محددة وفى أرض محددة وكانت دفاعية ولم تكن هجومية..أى كانت تعاليم خاصة بمكانها وزمانها فقط ...انتهى . ويقول أذكى اخواتة : فَالآنَ، اذْهَبْ وَحارِبْ عَمالِيقَ. الى اخر الاصحاح ...هل فهمت يا ذكى أن الحرب كانت فقط قاصرة على عماليق ؟ هل تعرف لماذا ؟ ..قليل من العقل لا يضر . الذين أمنوا فى ورطات كبرى وورطوا العالم معهم ...ربنا يشفيهم .
الخطوه الأولى
نبيل -في غسل الدماغ للارهابي المسلم تبدأ على يد رجال دين او مدرسبن او صحفيين ومفكرين أيضا وتبدا بتفريغ الانسان من محتواه الوطني من حبه لوطنه وولائه لها ولأهله من سكان ذلك الوطن ثم يبدأون غرس فكر الانتماء الديني وهو فكر العصابه والعداء لكل شيء خارج هذه العصابه , تربية أبناء وبناتنا على حب وطنهم والاعنزاز يه هو الدفاع الأول والأقوى , تدمير الهويه الوطنيه هو هدف الإسلام السياسي وتبدا بتدمير الشعور الوطني وتحويله من مواطن الى مسلم .
قبيلة الاسلام
خوليو -المعروف قبل الاسلام بشكل عام ان اقتصاد القباءل كان بعتمد بمعظمه ما عدا مكة والمدينة على الغزو والسبي والغنائم وهذا مدون في اشعارهم،، كل مافعله هذا الدين هو توحيد جميع تلك القباءل بقبيلة واحدة اسمها الاسلام السنة واُخرى الشيعة ،، ماذا يعني هذا ؟ يعني اذا قتل مسلم واحد استنفرت لللاخذ بثأره القبيلة بكاملها كما كان ساءداً قبل انتشار هذا الدين،، لذلك نرى تصرفهم الان على هذا الاساس حيث واضح في بياناتهم القول بانهم يحاربون عُبَّاد الصليب ( بيان داعش بعد غزوة المرقص كما يسمونه او الحفل الماجن) وعندما يتفحص الباحث تعليقات القرّاء يجد ان هناك تبرير مبطن وبصيغة أسئلة تقول هل دم اطفالنا في العراق وسوريا هو ماء ودم أطفال عُبَّاد الصليب هو دم ؟ اي ان عقلية القبيلة هي المسيطرة ،، دم طفل عراقي او سوري يقع على رقبة طفل صليبي يرقص ويحتفل وهو ليس باحسن من الطفل المسلم ،،تسمع هذا الحديث باستمرار عندما يكونون مع بعضهم ،،لاتزال عقلية القبيلة هي المسيطرة فهاهي طاءرات القبيلة المسيحية وصواريخها تقتل أطفال القبيلة المسلمة( سماها امة) ،، لذلك يستوجب الرد ،،هذه الفكرة قابعة في عقولهم الإرادية وغير الإرادية ومن غير المستبعد ان يتحول الذي يبدوا معتدلاً في الظاهر الى مسلماً يريد تنفيذ ما امر به لمجرد تفعيل جين القبيلة والثأر المغروس غرساً في خلايا عقله والمستمد بشكل رئيسي من ذلك الكتاب الذي يقول فان لَقِيتُم الذين كفروا فضرب الرقاب فان اثخنتموهم فشدوا الوثاق فإما مناً واما فداء ،،حتى تضع الحرب أوزارها،،والحديث امرت ان أقاتل الناس حتى يشهدوا ،،، ولا دينان في جزيرة العرب ،، ان استمر الوضع على هذه الحالة سياتي يوم تمنع وتجرم عقيدة القبيلة كما فعلوا مع النازية .
المسلمين اغلبهم ناس عاديين و ليسوا ارهابيين
و لكن هذا لا يعني ان الإسلام ليس ارهابا و خطرا -نحن نحمدالله ان المسلمين ليسوا جميعهم دواعش ( و لو ان اي مسلم ممكن ان ينقلب الى داعشي في وقت ما ! و لا احد يستطيع ان يحزر من من المسلمين و متى سيصبج داعشيا و يبدأ بقتل الناس بالتفجير او بالذبح بالسكين او بالدهس بالسيارة و غيرها - و هنا تكمن خطورة الاسلام ) و لهذا البشرية جمعاء عليها ان تشكر الله لان المسلمين ليسوا كلهم سيئين و لا يطبقون تعاليم دينهم: و اساسا نحن نرى ان المشكلة ليست في المسلمين بل في دينهم و تحديدا المشكلة تكمن في بعض نصوص دينهم التي تحرض المسلمين على عدم اقامة العلاقة الإنسانية السوية مع غير المسلمين والملاحظ في نصوص القرآن هو تصاعد لهجة التحريض تدريجيا ضد غير المسلمين مع زيادة قوة المسلمين و تدرجت من الأمر بعدم تقليد الكفار و التيرؤ منهم ( بعد ان كان قد اعتيرهم عندما كان ضعيفا بان لا خوف عليهم و لا هم يحزنون الى التحريض على مضايقة الكفار اذا لقوهم في الطريق و اخيرا التحريض يصل الى القمة بالتحريض على القتل و بصورة عنيفة و بشعة مثل ضرب الرقاب وقطع البنان و ما الى ذلك (هذه النصوص هي التي تضع حاجزا بين المسلمين و غير المسلمين و تمنع المسلم من الإندماج مع غير المسلمين و مع المجتمع الإنساني من غير ان يشعر بالذنب و بخطا ما يفعله ). المشكلة او الطامة الكبرى هي ان النصوص العنيفة المفعمة بالكراهية و الحقد ضد الكفار و الداعية الى قتلهم كانت اخر السور التي نزلت على نبي المسلمين و نسخت كل ما قبلها و الطامة الأخرى هي ان المسلمين يعتقدون ان ما جاء في القرآن صالح لكل زمان و مكان و هذا يعني ان المسلمين الحقيقيين يؤمنون بان عليهم تطبيق ما جاء في سورة التوبة من دعوة للقتل و شن حرب دائمة ضد الكفار ( و هذا ما تفعله داعش و القاعدة و النصرة و الذئاب المنفردة و هذا هو ما يجعلنا لا نفارق الحقيقة عندما نقول عن هؤلاء انهم يجسدون عمليا الاسلام الحقيقي على الارض بالرغم من انهم يشكلون اقلية ضمن المسلمين حاليا ). و لهذا اقول مرة ثانية نحن نحمدالله اولا ان المسلمين ليسوا كلهم دواعش و ثانيا تحن نحمد الله لان المسلمين لا يملكون القوة التي يستطيعون بها ان يحاربوا و يغزو العالم كله ذلك الامر الذي يحرضهم دينهم على فعله و يسميه جهادا في سبيل الله و لا احد يشك لو ان المسلمين كان عندهم القوة لما ترددوا بغزو العالم كله ( يالرغم كم
صدقت يا استاذة احلام
المسلم و ارهاب العالم -""هناك الكثير من الإثباتات التي تؤكد بأن إرهاب الكفار ركن أساسي وواجب على كل مسلم.. وأن الدين صالح لكل زمان ومكان "".انتهى الإقتباس ؟؟ وفاذا اخذنا بتعريف الكفار من الوجهة الشرعية الإسلامية بانه يشمل كل من ليس مسلما فإن هذا نظريا يعني ان ارهاب كل من ليس مسلما هو واجب كل مسلم !!!. و ربما يبدوا هذا الأمر مستهجنا في عصرنا هذا و امرا يرفضه عقل الإنسان السوي و لهذا يخجل المسلمين الذين يحسنون الظن بدينهم يرفضوا الإعتراف بان لأسلام هو دين ارهاب و لكن هذا لا ينفي حقيقة كون الإسلام دين ارهابي و المسلمون الأوائل كانوا يفتخرون بانهم يرهبون اعداء الإسلام و حتى صاحب الدعوة نفسه يفتخر بانه نصر بالرعب مسيرة شهر و الإرهاب مارسه المسلمون من اول يوم
نصوص قطعية الدلالة
فول على طول -الارهاب الاسلامى المقدس نتاج نصوص قطعية الدلالة وتفاسير للنصوص ومن يلوم الفقهاء فهو غير صادق ولن يحل المشكلة ...المشكلة الحقيقة معروفة للجميع ولكن الكل يخاف من سيف الاسلام وسيف الردة والتكفير والسجن فى أحسن الأحوال . الحل سوف تكون مواجهه عالمية دينية ولا شئ أخر ...وما عدا ذلك لا حل .
مسيحيو بلادنا 1
ليسوا مصريين أصلاء -الاقليات العرقية والدينية والمذهبية في العالم عادة ما تتميز بالقلق، ومحاولة تخطي الحواجز، وفي هذه المحاولة يصبح التاريخ عبئًا، والتخلص منه ضروريًّا، ويتم اختيار الأسطورة بديلًا للحقيقة؛ لأنها تعين على الانتصاف من ذلك التاريخ.وفي ظل ذلك السياق لا تتعثر فقط في إقامة الحجج على صدق دعواها، بل تقوم باستصناع التاريخ وتزييفه؛ إذ لم تستطع تطويعه لخدمتها ليصبح جزءًا من قواعد لعبة سياسية تهدف للهيمنة، مما يوقعها في التناقض العلمي والتاريخي، وأيضًا التناقض مع دعاويها الفكرية.ولا يخفى أن المجتمع المسيحي المصري، يمر الآن بأزمة نفسية حرجة ومعقدة، فمن جهة تحديد هويته اختار لنفسه نسبة "إيجي أو إيجه"، أقامها على فكرة أسطورية تزعم اختلاف الأصل العرقي بين المسيحيين والمسلمين، معتمدًا قراءة تاريخية مفادها أن المسلمين هم أحفاد الغزاة العرب المتوحشين، وبعد فتحهم لمصر تزاوجوا مع أعداد كبيرة من سكان مصر المسيحيين، بالإضافة إلى تحول جزء آخر من المسيحيين إلى الإسلام بسبب عجزهم عن دفع الجزية.وهكذا تستمر تلك الرؤية، حتى تخلص إلى أن سكان مصر الحاليين من مسيحيين هم السكان الأصليون للبلاد، والذين تعود أصولهم بدون ي «شوائب» عرقية إلى المصريين القدماء، أصحاب الحضارة الفرعونية، بينما لا يتمتع مسلمو مصر بهذا «النسب العريق» بسبب اختلاطهم.وتمضي الأسطورة حتى تصور القوم أنفسهم، وكلاء عن شعب مصر في ماضيه وحاضره، كما زينت لهم الأساطير أن شعب مصر كان على ما هم عليه من اعتقاد اليوم، كما تزين لهم اليوم أعدادًا وأحوالًا وأهوالًا، ليس لها واقع إلا في أذهانهم.فما هي الحقيقة؟ وما هي طبيعة الجغرافيا السكانية لمصر في ذلك الزمان؟ كم كان عدد المصريين حين الفتح الإسلامي؟
مسيحيو بلادنا 2
ليسوا مصريين أصلاء -على الرغم من عنصرية الفكرة وسخافتها، ورفضها دينيًّا وحضاريًّا؛ إلا أنها لا تخدم مسيحيي بلادنا في دعواهم، فقد اختلط المصريون بشعوب شتى من المناطق المجاورة لهم، فلم يكن كل من كان يعيش في مصر قبل دخول الإسلام من أصل فرعوني، فسكان مصر كانوا عبارة عن خليط من أجناس وأديان وأعراق عدة، وأغلبهم كان من الإغريق واليهود، بالإضافة إلى أعداد من آسيا الصغرى، وكذلك العرب.يقول المؤرخ د."محمد شفيق غربال" في كتابه "تكوين مصر عبر العصور"، ص (14): (أعني بالمصري: كل رجل يصف نفسه بهذا الوصف، ولا يحس بشيء ما يربطه بشعب آخر، ولا يعرف وطنًا له غير هذا الوطن، مهما كان أسلافه غرباء عن مصر في واقع الأمر)، ثم يقول في بيانه للأسلاف، ص (27) إنهم: (الإغريق، واليهود، ومَن إليهم من الغرباء). يؤكد ذلك ما هو ثابت من كون اليهود، والإغريق كانوا يعملون كمرتزقة في جيش "أبسماتيك الثاني" (593-589 ق.م)، إضافة إلى أن ملوك الأسرة السادسة والعشرين، الذين كان أبسماتيك ينتمي إليهم، ذوو أصول ليبية( 1)، وقد عُرف عصرهم بالعصر الصاوي؛ نسبة إلى "صالحجر".ويذكر د.مصطفى عبد العليم أن: (ملوك العصر الصاوي، كانوا يشجعون الأجانب على القدوم إلى مصر؛ للاشتغال بالتجارة والجندية)(2 ).وقد وقف أولئك اليهود، الذين كانوا يتمتعون بتمام الحرية، موقفًا سلبيًّا من المصريين حين الغزو الفارسي (525 ق.م) لها، وكذلك حين شاركوا في إخماد ثورة المصريين ضد الفرس(3 )، وأما الإغريق فقد رحبوا " بالإسكندر"، واحتفوا به حال دخوله لمصر عام (332ق.م)؛ مما أوغر صدور المصريين ضدهم، ولذا لم يقبلوا الديانة المسيحية التي جاءتهم على يد المبشرين اليهود واليونان.(وما أن دخل "الإسكندر الأكبر" مصر؛ حتى حرص على فتح أبوابها للمهاجرين الإغريق، خاصة المقدونيين)( 4)، وعلى الرغم من قصر الفترة التي قضاها بمصر، إلا أنها حولت مصر إلى فلك الحضارة الإغريقية.ثم قام "بطليموس" (305ق.م)، من بعده بإنشاء مدينة جديدة في صعيد مصر؛ ليوطن فيها الجنود المسرحين المقدونيين ... ومكانها الآن المنشأة بمحافظة سوهاج، ... وقد أقام هذه المدينة؛ لكي تكون مركزًا لنشر الحضارة الهيلينية في قلب مصر(5 ).وقد فعل الرومان نفس الأمر أيضًا؛ فقد كان الجندي بعد أن يقضي حوالي ربع قرن في الخدمة، يقوم بالتوطن في البلاد، وشراء الأراضي، وربما ا
مسيحيو بلادنا 3
ليسوا مصريين أصلاء -ويذكر "بيللينى": (أن قبائل عربية كانت تعيش في برنيقى؛ وهي ميناء على البحر الأحمر، يعود الفضل في إنشائها إلى "بطليموس الثاني")( 7)، إضافة لما ذكره "سترابون" من أن مدينة "فقط"، كانت تعد مدينة عربية.وهكذا، فإن مصر لم تعرف العنصرية منذ القدم، وامتزجت بسماحتها مع جميع الأجناس، إلا أن الأكثرية كانت لليهود والإغريق القادمين من جزر بحر إيجة، والذين بلغوا من الكثرة حدًّا جعلهم ينازعون المصريين في بلادهم، وبخاصة الإغريق الذين قاموا بتغيير اسم البلاد من أرض مصر إلى أرض "إيجي" ـ إيجبتوس ـ، وكذلك ما تم من تغيير لأسماء المدن، فمثلًا "إرسنيوي" بدلًا من "الفيوم"، و"بانوبوليس" بدلًا من "أخميم"، و"هيراكليوبوليس" بدلًا من "أهناسيا"، و"هرموبوليس" بدلًا من "الأشمونين"، إضافة إلى "نوكراتيس" و"بطلمية" وغيرها من المدن؛ مما يبين لك مدى ما كان للإغريق من غلبة على سكان مصر الأصليين، ويوضح عميق حزنهم وجرحهم من المسلمين حين فتحوا مصر؛ فعادت لأهلها وفقدوا ما كانوا عليه من غلبة وتمييز.كثرة اليهود والإغريق تقول ألمؤرخة "بتشر": (أن سكان مصر قبل استيلاء الرومان على عليها؛ كانوا ثلاثة طوائف: اليونان واليهود والمصريين، وأن ذلك كان بسبب موجات الهجرة في العهد البطلمي، حتى أصبح كل فريق منهم أمة أجنبية مستقرة في البلاد، ممتازة بشريعتها ولغتها عن سواها)(8 ).ولك أن تتخيل ذلك، عندما تعلم أن المؤرخ اليهودي "يوسفيوس" ـ يوسف ـ ذكر أن عدد اليهود بمصر كان لا يقل عن مليون نسمة، في عهد "فلاكوس"، حاكم مصر عام 38م؛ وقد تابعته على ذلك "بتشر" في كتابها "تاريخ الأمة القبطية" (1/8)، وأضافت في (1/38): (أنه في عام 70م، بعد سقوط الهيكل؛ اقتيد لمصر 97 ألف يهودي، ليعملوا في معادن مصر بالأخص، بالإضافة إلى عدد غفير تبعهم، رجاء أن يجدوا عونًا لدى يهود مصر الأغنياء).هذا مع العلم أن "يوسفيوس"، قدر عدد سكان مصر في ذلك الوقت بسبعة ملايين ويذكر "بيللينى": (أن قبائل عربية كانت تعيش في برنيقى؛ وهي ميناء على البحر الأحمر، يعود الفضل في إنشائها إلى "بطليموس الثاني")( 7)، إضافة لما ذكره "سترابون" من أ
مركز اعتدال ومراكز تطرف
هيـام -هل يفيد مركز واحد لمكافحة التطرف مقابل الالاف المراكز اللتي تصنع التطرف ؟؟ مؤسسات دينيه وتعليميه واعلاميه , مساجد ومراكز ثقافيه ومراكز تحفيظ القران , مدارس وجامعات وكليات , محطات فضائيه واذاعيه ومواقع الكترونيه , تيث كل ما يلزم لصناعة التطرف والارهاب , شيوخ يأمرون (بالمنكر) وينهون عن (المعروف )!!تسمعهم وانت تتسوق أو وانت في المستشفيات او في أي مكان عام شغلهم الشاغل التحريض على كراهية وايذاء غير المسلمين والنهي عن مودتهم , بل وتكفير من لا يكفرهم !! تنظر حولك في وجوه الناس وتتسائل من يا ترى من هؤلاء الناس ممكن ان يحلو له تطبيق هذه التعاليم يوما ما !! من سيلتقط الفيروس !! فيروس الارهاب !!ان لم يكن في لحظتها ففيما بعد !! وكم من الناس المستمعين لديهم الجرأه والشجاعه ليكافحو هذه التعاليم ويرفضو كل ما هو مؤذي للبشريه وكل ما هو شر بغض النظر عن مصدره كما تفضلت الكاتبه المحترمه !!هؤلاء الشيوخ شيوخ الارهاب والذبح لماذا يظلو طلقاء احرار ينتقلون من موقع الى موقع يبثون سموم الحقد والارهاب في كل مكان ولا أحد يحاسبهم ولا احد يمنعهم ؟؟ بينما مكانهم الصحيح هو السجن حتى يتقي العالم شرهم وشر فتاويهم وعظاتهم اللتي تصنع الارهاب والارهابيين . ومن أين تبث مثل هذه المحطات الارهابيه والمواقع الارهابيه ولماذا لا تقفل وتمنع طالما صناعتها هي صناعة الارهاب والارهابيين ؟؟ ام ينتظرو حتى تكتمل صناعة الارهابي وبعدها يعملو على مكافحته !! عبث ولا جدوى منه .
بل ارسله بالرحمة
يا ابن الخطيئة -خسئت يا صليبي حقود بل ارسله بالرحمة المهداه بالك يا صليبي لوكنتم انتم يا صليبيين مشارقة طائفة مسيحية في اوروبا القرون الوسطى لتم اضطهادكم او ارغامكم على مذهب الأغلبية او ابادتكم او نفيكم الى استراليا ونيوزيلندا مع المجانين والجربانين والمجذومين والمجرمين بحسبانكم طائفة مسيحية كافرة ومهرطقة فالزم حدودك وأدبك
الارهاب بالاسلام
غير الارهاب بالمسيحية -الارهاب في القرآن والاسلام يعني ردع العدو وزجره ولكنكم يا صليبيين مشارقة من أصول لاتينية من بقايا الحملات الصليبية الدموية والمتوحشة على المشرق الاسلامي لا تعرفون المعنى وان الارهاب كما عرفته المسيحية والعلمانية الإلحادية طوال تاريخها ومارسته مرفوض ومدان بالاسلام قال الله ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين .
فين قطع الرقاب يا ابناء
القسس والرهبان والخطية -فين القتل يا ابناء الخطيئة ؟ وأبناء الرهبان والقساوسة
خلاص ما فيش خلاص 1
لا تذهبوا لنور العالم -لا تذهبوا الى نور العالم خلاص ما فيش خلاص الديانة المسيحية المبدلة تدعي أنها استمرار للديانة التوراتية وتزعم أنها هي المكملة لها، وهذا حق لو أنهم لم يحرفوا دين المسيح وشريعته، قال المسيح | ــ بشهادة العهد الجديد ــ: «لا تظنوا أني جئت لأنقض الناموس والأنبياء([3])، ما جئت لأنقض بل لأكمل» (متى 5: 17) ولكن الذي حدث أن نظّار المسيحية قد حرفوا التصورات في التوحيد التوراتي ثم أتبعوه بتغييره في الإنجيل، بأن جعلوا موجب الخلاص والنجاة مخالف كليًا للأسفار المقدسة الأولى. وبما أن الخلاص والنجاة في التوراة وملحقاتها يتم عن طريق الإيمان بالله تعالى والعمل بشعائر التوراة والتوبة عند التقصير في ذلك([4])، وكان باب التوبة مفتوح في الشريعة التوراتية «ارجعوا إلي واحفظوا وصاياي واعملوا بها» (نحميا 1: 9)، ورحمة الله تعالى لا تحتاج إلى وسيط([5]) «اغسلني كثيرًا من إثمي ومن خطيئتي طهرني» (المزامير 51: 1، 2)، وقد استمر هذا الحال الخلاصي العملي في عهد المسيح | «هكذا يكون فرح في السماء بخاطئ واحد يتوب» (لوقا 15: 7) لذا فقد كان الحواريون (التلاميذ) يؤمنون ــ مثل اليهود ــ أن النجاة تكمن في العمل بالشريعة، وأن التوبة تجبر النقصان في العمل وتكمله وتسمح بتصحيحه. قال الحواري يعقوب: «الإيمان بدون أعمال ميت» (رسالة يعقوب 2: 20). وفي دائرة المعارف البريطانية: «لم يكن يؤمن آباء الكنيسة في العصور الأولى بالفكرة التي تقول: إن آلام المسيح كانت وسيلة لتهدئة غضب الله»([6]). وفي دائرة المعارف الكاثوليكية: «لا تلعب عقيدة الكفارة في العهد الجديد دورًا أساسيًا»([7]).وبعد عصر المسيح | ابتدع بولس عقيدة الكفارة، حيث أسسها على خطيئة آدم | ([8])، وهي الخطيئة في نظره التي لم يقتصر أثرها على آدم فقط بل شملت جميع ذريته إلى أن كفّرت بصلب يسوع([9])! «المسيح مات من أجل خطايانا» (كورنثوس (1) 15: 3)، «جعله الله كفارة بدمه» (رومية 3: 25)، وبهذا الإجراء الخطير ألغى بولس ــ عمليًا ــ الناموس الموسوي «لو كان الإيمان يحصل بالناموس لكان موت المسيح باطلاً» (غلاطية 2: 21). لذلك فقد تنبه الحواريون لذلك التبديل والنقض فلما أخذ يلمح بذلك ويهيئ له عن طريق ترك الختان ونحوه قام كبارهم في وجهه وقالوا له: «وقد أخبروا عنك أنك تعلم جميع اليهود الذين بين الأمم الارتداد عن موسى قائلاً أن لا يختنوا أولادهم ولا يسلكوا حسب العوائد.
لاتذهبوا الى نور العالم 2
فقد ورطّ بولس اتباع المسيح -ورط بولس اتباع المسيح ومن الأسباب الداعية لوضع هذه العقيدة المخترعة: أنهم لما قالوا: إن المسيح قد صلب على يد الأعداء، وقعوا في مأزق توراتي، ففي العهد القديم «إن المعلق ملعون من الله» (تثنية 21: 23)، ويلزم من هذا حلول اللعنة من ربهم على ربهم؟! فأي دين هذا؟! لذلك حاروا في أمرهم، ولو أنهم لجأوا إلى حقائق التاريخ بأن المسيح لم يصلب، لسلموا من هذا اللازم لكن سيترتب على ذلك أمور أخرى لا يريدونها، لذلك فقد استعاروا من الأدبيات المصرية والشرقية فكرة الخلاص بالصلب، وقال كبيرهم بولس: «المسيح افتدانا من لعنة الناموس إذ صار ملعونًا من أجلنا لأنه مكتوب ملعون كل من علق على خشبة» (غلاطية 3: 13) كذا: «صار ملعونًا»!! إذن فقد رضوا بأن يكون المسيح ملعونًا من أجل تبرير هذا الإسفاف البشع، ولا نملك إلا نقول إزاءها: ألا لعنة الله على كل من تجرأ على وصم المسيح | باللعنة.وهكذا وجه البولسيون عاطفة جهلة المسيحيين نحو هذه العقيدة الجديدة، فالمسيح ــ عندهم ــ قد عانى الألم ودق المسامير في يديه وقدميه وتعرض للشتم والبصق والإهانة والصلب والموت من أجل خلاصهم من اللعنة الإلهية الأبدية!!ثم تطورت هذه الفكرة الغريبة حتى وصلت إلى مرحلة «المحبة ليس أننا نحن أحببنا الله بل إنه هو أحبنا وأرسل ابنه كفارة لخطايانا» (يوحنا الرسول (1) 4: 10) ثم ثبتوا شواهد لعقيدتهم المحدثة المخترعة في ثنايا الأناجيل المخترع ــ الخالي من المناعة ضد الدس والإدراج ــ «هذا هو دمي الذي أريق لتكفير خطايا الكثيرين» (متى 26: 28).ثم تطور الحال ومشوا خطوة جديدة فخلطوا بين الرمز والحقيقة «أنا الخبز الحي الذي نزل من السماء... والخبز الذي أنا أعطي هو جسدي المبذول من أجل حياة العالم» (يوحنا 6: 51).وبما أن الأسفار المقدسة تحوي نصوصًا منسوبة للأنبياء الكرام تنقض هذه العقيدة البدعية فلم يكن من الصعب عليهم إلغاء كل الأنبياء السابقين ومصداقيتهم ووصاياهم «كل الذين أتوا قبلي هم سراق ولصوص... أنا الراعي الصالح والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف... وأنا أضع نفسي عن الخراف» (يوحنا 10: 8ــ 15)، وبهذا تم قطع الصلة بالرسالات السماوية السابقة([11])، وأضحى الميدان خاليًا لهم ليبنوا في عقول الرعاع ما شاءوا من إملاء الشياطين لهم وفي دائرة المعارف البريطانية: «صارت نظرية الخلاص أبرز مكان في العقائد المسيحية لدرجة أن معظم المؤمنين يرون أنها أعظم العقائد وأ
الارهاب الفكري الصليبي
مرفوض انشغلوا بأموركم -الأنبا مرقس يقول المسلم كافر واي مسيحي يعتقد غير ذلك فليس مسيحياً ؟! البابا شنوده : لا يجوز الترحم على غير المسيحي والكنيسه لا تسمح بالصلاه على المرتد ولا تترحم عليه الأنبا بيشوى يقول الطوائف الأخرى مش داخلين الملكوت او انهم غير مقبولين عند الرب ؟!! ,, ويقول انه سيتوقف عن مهاجمتهم ( لو قالوا احنا مش مسيحيين ) الأنبا بيشوي الأرثوذوكسي يكفّر الكاثوليك و البروتستانت ويقول : الى بيقولوا ان عباد الاصنام هيخشوا السما من غير ايمان بالمسيح دول ينفع اعتبر ان احنا ايماننا وايمانهم واحد,, ؟!! ويقول متى ان دى كارثه كبرى فى الكنيسه ان هى بتقول ان الى عايز يخش السما لازم يبقى ارثوذكسى ) الأنبا بيشوى : هو انا دلوقتى خدت حقوق ربنا وحكمت لما قولت ان غير الارثوذكس مش هيخشوا ملكوت السما ويقول انا محددتش اسم شخص بالتحديد .. الأنبا بيشوى - الأنبا بيشوى يسخر من متى لأنه يقول أن البروتستانت و الكاثوليك سيدخلون السما و يؤكد أن اللى عايز يدخل السما لازم يبقى أرثوذكسى الأنبا روفائيل : لن يدخل الجنة إلا الأرثوذكس !فقط ؟!! البابا شنودة يحرم تناول القربان من عند الكاثوليك ويقول : بنسمى التناول _حتى عند الكاثوليك_ بيسموها ( الشركه المقدسه ) فلذلك لابد للناس تكون متحده فى الايمان عشان يتناولوا من مذبح واحد قبل كده لا يجوز الأب بولس جورج , لا يجوز زواج الأرثوذكس من الطوائف المسيحيه الأخرى ؟! القمص بولس جورج يكفر الكاثوليك ويقول : لا يجوز التناول عندهم ؟!! بالختام نقول ان الارهاب الفكري الكنسي للمسلمين مرفوض ولينشغل كل مسيحي وكل ارثوذوكسي بمشاكله الشخصية او مشاكل طائفته او ما يحصل من بلاوي متلتله في كنايسه وفي قلايات رهبانه او بيته .
تضربون مدنيينا يا صليبيين
سنضرب مدنييكم -وبعدين معاك يا خوري الجهالة والحماقة؟!! ان مبدأ المعاملة بالمثل معمول به في الحروب اذا كنت ستعتدي على مدنيي اطفال ونساء كما يفعل الصليبيون الغربيون و الصهاينة اليهود من قصف وقتل للمدنيين فيحق لي المعاملة بالمثل بل ان الصليبيين أنفسهم استخدموا هذا ضد بعضهم في حروبهم البينية كالحرب العالمية الثانية وكان قصف المدنيين والمدن سائداً لذا يحق لنا كمسلمين ضرب مدنيي الصليبيين ما داموا يضربون مدنيينا ويقتلونهم والمعاملة بالمثل والباديء اظلم
لم أقدرعلى السكوت فسامحوني
Almouhajer -الذي أريد قوله هو فقط الثناء على المشاركات الرائعة من , ومع حفظ الألقاب, هيام وخوليو وفول ونبيل و29 و 30 ... فقط تعليق بسيط على مقارن هيام بالعدد الذي لا يُحصى من مراكز تفريخ وبث الإرهاب , وبين مركز/إعتدال/ الذي شُكل حديثاً أو ربما مازال قيد التشكيل . أعتقد يا هيام أن المقارنة العددية صحيحة, لكن وحسب رأيي فإن هذا المركز الذي أجمعت على تشكيله غالبية الدول الإسلامية وبمبادرة من القيادة الأمريكية الجديدة, يخدم القول المعروف/الكرة الآن في ملعب هذه الدول/ .. هل سيلعبون الكرة ؟ هذا هو السؤال الكبيييييير ! نتمنى على الإدارة الأمريكية وعلى كل دول اعالم الحر أن يتابعوا نشاط هذا المركز , لأنني شبه واثق أنه لن يقوم بالمهام المنوطة على عاتقه فذلك سيكون وبالاً على العقيدة ذاتها .