أخبار

"إيلاف فايسبوك" تعزز من تواصلها مع قرائها

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

مع الشمعة الحادية عشر التي تشعلها "إيلاف" في مداها الذي لا ينتهي، تنحو صحيفتكم إلى تواصل أشمل مع قرائها، وتحاول بكم ومنكم أن تصل إلى كل الأبعاد الممكنة، لكي تجعل علاقتها معكم مترابطة وممتدة في كل شيء، وعبر كل مجال يتيحه الإعلام الجديد.

على صفحات "إيلاف" في فايسبوك وتويتر ستجدون المعنى الحقيقي لقيمة الإعلام الجديد، ستجسدونه عبر"إيلاف" واقعاً يربط الجميع نحو صنع الخبر وتبسيط الفكرة والجنوح نحو ألق المعرفة والتفاعل الإنساني.

ستتيح صفحات "إيلاف"عبر فايسبوك وتويتر لكل قرائها أن يكونوا صحافيين، يكتبون ويفكرون ويصنعون التقرير والتحقيق وكل أنواع الفنون الصحافية، وستجد كل الإبداعات طريقها إلى النشر في الصحيفة الأم "إيلاف".

وستقوم نخبة من صحافيي"إيلاف" بالتواصل معكم تفاعلياً في كل الأوقات، سواء عبر المشورة أو الحوارات والنقاشات وحتى الندوات المصغرة على صفحات فايسبوك وتويتر نحو ما يحقق هدفنا، وهو العمل على تقريب كل المسافات بيننا وبينكم.

إذن، لقد بدأ موعدنا وإياكم هناك، فقابلونا على فايسبوك وتويتر، لنصنع معاً عصراً جديداً، تماماً كما صنعناه سوياً مع بدايات الإنترنت في العالم العربي عبر صحيفتكم الرائدة عربياً "إيلاف".

http://www.facebook.com/Elaphnews

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الحرية
ابو وليد الشامي -

من منا لا يريد ان يكون حر بحياته ومعتقداته الذي لا يريد الحرية اكيد عنده نقص ما

يا عمي !
نورا الاصلية -

الا تشبع ايلاف من مدح نفسها ؟ والله انا احرجت عنكم من ما كتب اعلاه .

الى نور
Julia -

عزيزتي نور لا استطيع إلا أن أوافقك الرأي تمام. إيلاف أصبحت تتبع المثل القائل: شاف شي ما شاف، شاف فايسبوك وغشي

تصويت الجمهور
mia amor -

ونتيجة التصويت بنسبة ساحقة الرقم 3ألف مبروك