فضاء الرأي

الآن خفف الله عنكم

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

يُبنى الجدال المفضي إلى الشقاق على نهج نظامي يخضع لطرق مسيّرة ودراسات متكاملة تقوم على فرض الآراء البعيدة عن الواقع المألوف، ولذلك ترى أن من يدخل هذا الصرح لا يكون لديه الميل الصادق في إبداء رأيه بقدر ما يجعل عقيدته تابعة لما يقرره الأسياد الذين يزعمون أن للقرآن الكريم الدور المباشر في الدعوة إلى القتال غير المبرر ونبذ السلم، وكأن اتخاذ الطريق السالكة إلى المبتغى لا يمر إلا عن هذا الإدعاء، ولأجل أن نبين هذا المعنى على أتم وجه يجب أن لا نغفل النتائج السلبية الموضوعة من قبل أولئك الناس الذين يدعون إلى هذا الاستحسان الناتج عن عدم المسؤولية، ومن أهم تلك النتائج ارتباط هذا النهج بجذور متداخلة مع نوع عقيم من المصادر غير الموثوقة، وما يؤسف له أن جل هذه المصادر تعتمد على آراء مجردة عن الصدق لأناس لا يفقهون أسرار الكتاب المجيد، ولهذا انتشر بين أوساطهم أن الشريعة المقدسة لا يمكن أن تستقيم إلا باتخاذ السبل الباطلة، لأجل أن يتم استقرار الحياة على الإتجاه الذي يناسب أفكارهم.

ولو تأملت هذه الفرية ستجد أن الأمر كذلك أي إن القرآن يدعو إلى القتال بل في كثير من الأحيان يدعو إلى بدء القتال، ولكن الفرق بين الحقائق الثابتة في نهجه وبين آراء أولئك الناس الذين أشرنا إليهم يتجسد في دفعهم للحقائق والعمل على جمع الآراء المتفرقة دون النظر إلى ما يميز الحق عن الباطل، علماً أن الآراء المعتبرة تكمن في عدم الخروج عن الغايات التي شرعت لها الوسائل الصحيحة، وهذه من المسلمات البعيدة عن تأثير الجدال، ولعل هذا هو السبب في مراعاة المصالح المتفرعة على الحالات المستطردة التي تتطابق مع إرادة الإنسان والحفاظ على بقاء نوعه، وأنت خبير من أن الاقتصار على هذا الأمر لا يمكن أن يقوم إلا على الحرب المشروعة، ويكون القتال هو الصفة السائدة في الأرض، أما السلم فقد يصبح أقرب إلى المنحى المجانب للطبيعة البشرية وما يلحق بها من إكراه لا تود الاستقرار على مجاراته وإن كان هذا المعنى لا يُتقبل من قبل بعض الناس وذلك تبعاً إلى خفاء نتائجه.

من هنا يظهر السبب في تجهيز الإنسان بمجموعة من القوى التكوينية وجعلها خاضعة للدفاع عن الحق الذي يرى مدى تناسبه مع تكامل الحياة والعمل على نشر العدل فيها، وهذا ما يضعه على مقربة من الوسائل الموصلة إلى المقاصد التي أمده الله تعالى بها مع ملاحظة عدم استعمال تلك الوسائل في أمور تُخرجها عن المقررات الفعلية أو الالتزامات العقائدية التي يرتضيها الشارع، وكذا عدم تمسكه بالمنافع المؤقتة وذلك لأجل وضع حد بينه وبين الحصول على الجزاء المرتبط بالعبثية المنهي عنها، وبهذا يكون اعتماد الوجه الثاني لا يقرر الرؤية الإيجابية بين الطرفين، وعند الالتزام بهذا الإتجاه من قبل الطرف الآخر فلا مناص من الابتعاد عن طرح الأحداث التي ارتضاها أصحاب الحق واتخذوها طريقاً للوصول إلى الغايات المعدة لهم، ولا يخفى على ذوي البصيرة من أن هذا الأمر لا يتأتى إلا لمن علم بنوع المهمة الملقاة على عاتقه، وكما ترى فإن الوسائل لا يمكن أن تكون ميسرة في جميع الأوقات للدخول إلى هذا الميدان ما لم يتم الحصول على التفقه في الدين، وبهذا تظهر النكتة في الإشارة إلى قوله تعالى: (وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلو لا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون) التوبة 122.

وبناءً على ما تقدم يتضح أن التفقه في أمور الدين لا يجانب الدخول الضمني في المصاديق المتفرعة على المفهوم العام الذي يحتويها، مما يجعل الأثر الراجح يلازم الكبرى في جميع الحالات، وبالقياس إلى هذا التقييد نستطيع القول إن العلم ودراسة شؤون القتال لهما الدور الريادي في إعلاء جانب الحق وإن كانت الظروف غير مؤاتية للتمكن من النصر، وهذه الأسباب تجعل دور الخصم يقترب من الضعف والانكسار في جميع تحركاته على الرغم من الكثرة العددية التي يملكها، وهذا المشهد يضع الإنسان الباحث عن الحقيقة أمام الدافع اليقيني الذي لا شبهة فيه إلا الاعتبار الشامل لدخول مصاديقه ضمن سيادة مفهوم متكامل يلتزم بالاعتماد على نوع التفقه المنشود من قبل الإنسان دون الابتعاد عن الشرط الذي بيناه مع مراعاة تجنب الدوافع التي يركن أصحابها إلى الأرض لأن ذلك يقود أتباعه إلى النتائج التي لا يحمد عقباها.

من هنا نفهم أن الركون إلى الأرض لا يمكن أن يتحقق من خلاله النصر المراد من القتال، وإن تم ذلك فإنه لا بد أن يتلاشى بزوال المؤثر المؤقت الذي انتصر أصحابه بموجبه، ومن الأمثلة على ذلك ما نشاهده اليوم من القمع المتكرر على أيدى الطغاة من الحكام بالإضافة إلى التمكن الجائر المصاحب لهذا العمل وما يلحق به من كسب غنائم الحرب وما إلى ذلك، وعند الوصول إلى هذه المرحلة فههنا يتطلب الأمر اتخاذ الوسائل المناسبة للتحريض على القتال من قبل القائد المكلف بإدارة شؤون الحرب، أما في حال فقد المعنى المقرر للتحريض فإن القانون الآخر سوف يأخذ الأجواء على القانون الحقيقي الذي وضع لأجل الحصول على النصر، ولهذا كان البيان القرآني مترتباً على نوع من التحريض الموجه من الله تعالى للنبي (ص) وذلك لأجل أن يعلم إن عدم تفقه الخصم في أمر القتال سيكون سبباً مباشراً للتمكن منه وإعلاء كلمة الحق، وهذا ما يظهر من قوله تعالى: (يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفاً من الذين كفروا بأنهم قوم لا يفقهون***الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفاً فإن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين وإن يكن منكم ألف يغلبوا ألفين بإذن الله والله مع الصابرين) الأنفال 65-66.&

فإن قيل: ما هي الكيفية التي يحرض النبي (ص) المؤمنين من خلالها على القتال؟ أقول: التحريض: هو الحث أي إن الله تعالى أمره أن يحث المؤمنين على القتال وذلك بواسطة إلقاء الخطب التي تثير في نفوسهم الحماس والمتضمنة للترغيب والترهيب وكذلك يبين لهم المبادئ الأولية لكسب المعركة، وهذا ما يجب على القائد فعله في كل زمان ومكان من أجل أن يجعل الجند على يقين من النصر وأصل الباب مأخوذ من الحرض، وهذا المصطلح يعني القرب من الهلاك، كما في قوله تعالى على لسان إخوة يوسف: (قالوا تالله تفتأ تذكر يوسف حتى تكون حرضاً أو تكون من الهالكين) يوسف 85. فإن قيل: بناءً على هذا المعنى يصبح التحريض فيه نوع من الهلاك؟ أقول: هذا ما يظهر من اللفظ ولكن عند الرجوع إلى أصل الوضع يتضح أن التحريض هو إزالة الهلاك، لأن هذا من المصطلحات التي تأخذ المعنى المضاد لوضعها، كما هو الحال في إطلاق لفظ البصير على الأعمى أو السليم على اللديغ، أو بالأحرى هي من المشتركات التي تؤدي إلى نفس المعنى بين المتقابلين.

&فإن قيل: إذا أخذنا بهذا الوجه تكون المعاني مبهمة على المتلقي وبالتالي يحق له أن يجعل أي من المتقابلين يقوم مقام الآخر فكيف الجمع؟ أقول: لا يذهب إلى هذا الظن إلا الذي يريد أن يفتري على اللغة، وذلك لأن السياق يبين المعنى دون لبس أو إبهام، كما هو الحال في البشرى التي تستعمل للخير وللشر باعتبار تأثيرها في بشرة الوجه، ومن الطبيعي أن يظهر على الوجه إما السرور وإما الحزن، وعند تأمل الآيات التي تشير إلى كلا المعنيين نجد أن الأمر في غاية الوضوح، ولهذا أشار تعالى للأول بقوله: (وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات أن لهم جنات تجري من تحتها الأنهار) البقرة 25. وكذا قوله: (وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به) آل عمران 126. وقريب منه الأنفال 10. ومنه قوله: (يا بشرى هذا غلام وأسروه بضاعة) يوسف 19. ويشهد للثاني قوله تعالى: (بشر المنافقين بأن لهم عذاباً أليماً) النساء 138. وكذا قوله: (إن الذين يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير حق ويقتلون الذين يأمرون بالقسط من الناس فبشرهم بعذاب أليم) آل عمران 21.

هذا ما لدينا وللمفسرين في الآيتين آراء:

الرأي الأول: قال ابن عاشور في التحرير والتنوير: أعيد نداء النبي (ص) للتنويه بشأن الكلام الوارد بعد النداء وهذا الكلام في معنى المقصد بالنسبة للجملة التي قبله، لأنه لمّا تكفل الله له الكفاية، وعطف المؤمنين في إسناد الكفاية إليهم، احتيج إلى بيان كيفية كفايتهم، وتلك هي الكفاية بالذب عن الحوزة وقتال أعداء الله، فالتعريف في (القتال) للعهد وهو القتال الذي يعرفونه، أعني قتال أعداء الدين. والتحريض: المبالغة في الطلب، ولمّا كان عموم الجنس الذي دل عليه عموم القتال يقتضي عموم الأحوال باعتبار المقاتلين بفتح التاء، وكان في ذلك إجمال من الأحوال، وقد يكون العدو كثيرين ويكون المؤمنون أقل منهم، بين هذا الإجمال بقوله: (إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين) وضمير (منكم) خطاب للنبي (ص) وللمؤمنين، وفصلت جملة: (إن يكن منكم عشرون صابرون) لأنها لمّا جعلت بياناً لإجمال كانت مستأنفة استئنافاً بيانياً، لأن الإجمال من شأنه أن يثير سؤال سائل عما يعمل إذا كان عدد العدو كثيراً، فقد صار المعنى: حرض المؤمنين على القتال بهذه الكيفية، و (صابرون) ثابتون في القتال، لأن الثبات على الآلام صبر، لأن الصبر تحمل المشاق والثبات منه، قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا) آل عمران 200. وفي الحديث: لا تتمنوا لقاء العدو وأسألوا الله العافية فإذا لقيتم فاصبروا.

الرأي الثاني: يقول الطباطبائي في الميزان: قوله تعالى: (الآن خفف الله عنكم وعلم أن فيكم ضعفا فإن يكن) إلخ، أي إن يكن منكم مائة صابرة يغلبوا مائتين من الذين كفروا، وإن يكن منكم ألف صابر يغلبوا ألفين من الذين كفروا على وزان ما مر في الآية السابقة، وقوله: (وعلم أن فيكم ضعفاً) المراد به الضعف في الصفات الروحية ولا محالة ينتهي إلى الإيمان، فإن الإيقان بالحق هو الذي ينبعث عن جميع السجايا الحسنة الموجبة للفتح والظفر، كالشجاعة والصبر والرأي المصيب، وأما الضعف من حيث العدة والقوة فمن الضروري أن المؤمنين لم يزالوا يزيدون عدة وقوة في زمن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وقوله: (بإذن الله) تقييد لقوله (يغلبوا) أي إن الله لا يشاء خلافه والحال أنكم مؤمنون صابرون، وبذلك يظهر أن قوله: (والله مع الصابرين) يفيد فائدة التعليل بالنسبة إلى الإذن، وقوله تعالى في الآية السابقة تعليلاً للحكم: (بأنهم قوم لا يفقهون) وكذا في هذه الآية: (وعلم أن فيكم ضعفاً) (والله مع الصابرين).

&وعدم الفقه والضعف الروحي والصبر من العلل والأسباب الخارجية المؤثرة في الغلبة والظفر، والفوز بلا شك يدل على أن الحكم في الآيتين مبني على ما اعتبر من الأوصاف الروحية في الفئتين: المؤمنين والكفار، وأن القوى الداخلة الروحية التي اعتبرت في الآية الأولى ما في المؤمن الواحد منها غالبة على القوى الداخلة الروحية في عشر من الكفار عادت بعد زمان يسير، يشير إليه بقوله: (الآن خفف الله عنكم) لا يربو ما في المؤمن الواحد منها من متوسطي المؤمنين إلا على اثنين من الكفار فقد فقدت القوة من أثرها بنسبة الثمانين في المائة، وتبدلت العشرون والمائتان في الآية الأولى إلى المائة والمائتين في الآية الثانية، والمائة والألف في الأولى إلى الألف والألفين في الثانية.

ويضيف الطباطبائي: والبحث الدقيق في العوامل المولدة للسجايا النفسانية بحسب الأحوال الطارئة على الإنسان في المجتمعات يهدي إلى ذلك، فإن المجتمعات المنزلية والأحزاب المنعقدة في سبيل غرض من الأغراض الحيوية دنيوية أو دينية في أول تكونها ونشأتها تحس بالموانع المضادة والمحن الهادمة لبنيانها من كل جانب، فتتنبه قواها الدافعة للجهاد في سبيل هدفها المشروع عندها، وتستيقظ ما نامت من نفسانياتها للتحذر من المكاره والتفدية في طريق مطلوبها بالمال والنفس، ولا تزال تجاهد وتفدي ليلها ونهارها، وتتقوى وتتقدم حتى تمهّد لنفسها حياة فيها بعض الاستقلال. انتهى.

وفي البحث بقية من أرادها فليراجع تفسير الميزان.

&

abdullahhenrico@outlook.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مش كفاية قتال يا استاذ ؟
فول على طول -

بالرغم من الطلاسم التى عودنا عليها الكاتب ولكن لا بأس فقد امتلأ المقال بالقتل والتحريض علية ومؤيدا بالنصوص من الكتاب الذى لا يأتية الباطل ..وحينما نقول لهم ذلك يسبونا ويشتموننا ..ما علينا . لقد جاء بالمقال : يزعمون أن للقرآن الكريم الدور المباشر في الدعوة إلى القتال غير المبرر ونبذ السلم الصدق لأناس لا يفقهون أسرار الكتاب المجيد، ولو تأملت هذه الفرية ستجد أن الأمر كذلك أي إن القرآن يدعو إلى القتال بل في كثير من الأحيان يدعو إلى بدء القتال ..انتهت اجملة وماذا نقول للذين امنوا أكثر مما قالة الكاتب وبوضوح بأن القران لة دور مباشر فى القتل والقتال ؟ وهو صالح لكل زمان ومكان . ثم يقول الكاتب : وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون) التوبة 122 ..انتهت الاية وها هو يثبت أن الدين يحتاج للراسخين فى العلم كى يفهمونة ويشرحونة لأتباعة من المؤمنين أى ليس للعامة أن يفهموة ..وكيف للناطقين بغير العربية أن يقرأوة ولا أقول يفهموة ؟ وبعد ذلك يقولون أن لا كهنوت فى الاسلام مع أن كل خطوة يخطوها المؤمن يحتاج للفتوى وكلام الكاتب يثبت أن أكثر من 99 بالمائة من الذين امنوا لا يفقهون كتاب اللة . ثم يقول الكاتب : (يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال ...ونحن نسأل الى متى التحريض ؟ وجاء معنى التحريض : هو الحث أي إن الله تعالى أمره أن يحث المؤمنين على القتال وذلك بواسطة إلقاء الخطب التي تثير في نفوسهم الحماس والمتضمنة للترغيب والترهيب وكذلك يبين لهم المبادئ الأولية لكسب المعركة، وهذا ما يجب على القائد فعله في كل زمان ومكان ..انتهت الجملة ونحن نؤكد أن هذا بالضبط ما يفعلة البغدادى والظواهرى وأبو أنس والحوينى والأزهر وكل أسيادنا المشايخ والارهابيين وهم جميعا متفقون على ذلك ..اذن لماذا تهاجموننا حينما نقول لكم ذلك ؟ ويقول الكاتب : (بشر المنافقين بأن لهم عذاباً أليماً) النساء 138. ...ونحن نسأل هل العذاب الأليم بشرى سارة كى نبشر بها المنافقين ؟ لغويا فان البشرى هى الشئ الجميل . وجملة أخيرة فى تعليقى قول الكاتب : وقتال أعداء الله، ..ونحن نسأل هل اللة لة أعداء ؟ هل يقدر أحد على معاداة اللة ؟ وهل اللة لا يقدر على الانتقام من أعدائة ويحتاج للمساعدة من بشر ؟ ...المقال ملئ بالغرائب والطرائف ولكن نكتفى بذلك . .فعلا

HE TOOK OUR BURDEN
ROSE -

HE WAS NAILED ON THE CROSS, CARRIED OUR SINS, SO THAT ALL WHO LOOK AT HIM AND BELIEVE SHALL BE SAVED....AS JESUS SAID< AS MOSES RAISED THE BRONZE SNAKE ON THE POLE ,SO SHALL THE SON OF MAN BE RAISED AS ALL WHO LOOK AT HIM SHALL BE SAVED.......HE DIED IN YOUR AND MY PLACE SO THAT WE MAY BE RIGHTEOUS IN THE EYES OF GOD AND AS THE BIBLE SAYS....< JUSTICE AND MERCY CAME TOGETHER....AND THEN YOU SHALL BE A CHILD OF GOD AND BE ELIGIBLE TO INHERIT THE KINGDOM OF GOD WHERE JESUS RULE FOR EVER ....AND WHERE NO SIN EXIST BUT THE RIGHTEOUSNESS OF THE LORD CHRIST...COME TO HIM BEFORE IT IS TOO LATE HE LOVES YOU AND DIED IN SUFFERED FOR YOUR SAKE THANKS ELPAH

REIGN ON A WOOD WHY
ROSE -

WHY SATAN FEARS THE SIGN OF THE CROSS....IT IS BECAUSE IT THE FIELD WHERE HE WAS DEFEATED AND WHERE CHRIST CONQUER THE KINGDOM OF SATAN AND SMASHED THE HEAD OF THE ANCIENT SNAKE , SATAN , AS GOD PROMISED EVE IN F PARADISE THAT THE DESCENDANT OF EVE WILL SMASH THE HEAD OF THE SNAKE WHO LED THEM INTO DISOBEDIENCE OF GOD....ALSO WHERE THE BLOOD OF JESUS WAS SHED SO THAT MAN''S SINS ARE FORGIVEN , THE SACRIFICE OF THE SON OF GOD , NOT A SHADOW OF EARLIER ANIMAL SACRIFICE...BUT THE BLOOD OF JESUS WHO CLEANS ALL MAN SINS.....COME TO HIM AND DO NOT RUN AFTER MAN MADE WORDS...IT IS YOUR LIFE ...THANKS ELAPH

الفول
أجوبة على أسئلتك -

القرآن في خطابه يوجه كلام خاص بالنبي محمد فيقول يا أيها النبي ، وفي خطابه أيضاً يوجه كلام خاص بالمؤمنين من أمة محمد فيقول يا أيها الذين آمنوا ، ويوده كلام خاص بالبيهود والمسيحيين (وليس الصليبيين الذين يقولونأن الله ثالث ثلاثة لأنه سمى الصليبيين كفاراً ) وعندما يخاطب اليهود والمسيحيين يقول يا أهل الكتاب ، ويخاطب الناس قاطبة المسلم منهم والكتابي والكافر فيقول يا أيها الناس ، هل الآية تقول يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال ، أم هل تقول يا أيها البغدادي ويا أيها الظواهري حرضوا المؤمنين على القتال؟ إن قالت الآية يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إذن فذلك القتال كان مرهوناً بزمن النبي والآية تختص بأحداث حدثت في النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، بشر المنافقين سياقها اللغوي سياق سخرية وليس بشرى سارة ، كأن أقول لك مثلاً أبشر بالنار يا كافر ، هل يقدر أحد على معاداة الله؟ لا أحد يستطيع أن يضر الله بشيء ومع ذلك نعم لله أعداء ، مثلاً هل إبليس عدو الله؟ نعم ! هل إبليس خارج عن سلطان الله ؟ كلا ! أعداء الله لا تعني أن هم من تمكنوا من الخروج عن سلطان الله بل تعني أنهم إكتسبوا عداوة الله بعصيانهم له وشركهم به ، نعم الله قادر على الإنتقام من أعدائه الذين يخرجون عن طاعته ويفسدون الأرض وهو لا يجتاج مساعدة تعالى الله ، ولكن الله يسلط المخلوات لكي تعاقب المخلوقات العاصية ، مثلاً هل عاقب الله فرعون بالقمل والضدفادع والدم والجراد؟ هل كان الله محتاج لمساعدة هذه المخلوقات الحقيرة؟

نداء الى رجال اللاهوت
يا مفسري الاناجيل الحقونا -

كيف تقرأون فى كتابكم (ملعون من يمنع سيف من الدم )؟ كيف تقرأون (أقتلوا للهلاك) وكيف تقرأون (والحوامل تُشق)؟ كيف تقرأون (اقتلوا طفلا او امراة او حتى البقر والغنم والحمار) ؟ وتقرأون كل هذا بأمر الرب، وكما امر الرب ويتكرر هذا فى اكثر من 100 موضع فى كتابكم ومثله الكثير من الظلم والسلب والنهب بأمر الرب قرابة 46 مرة ثم من 399 موضع كذلك، يحبذ العنف والارهاب تستنبط الكنيسة فى نهاية المطاف لأتباعها و تبشرنا بـ (يسوع بيحبك ومات عشانك)اذا بحثت عن كلمة سيف فى الكتاب المقدس ستجد أنه ذكر أكثر من 400 مره ... هل يستخدم السيف فى المحبة أيضا !.- في انجيل لوقا 22: 37 .... على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام "فَقَالَ لَهُمْ "يسوع": لَكِنِ الآنَ مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذَلِكَ وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفاً".وفي انجيل لوقا 12: 49-53” على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام جِئْتُ لأُلْقِيَ نَاراً عَلَى الأَرْضِ فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟ وَلِي صِبْغَةٌ أَصْطَبِغُهَا وَكَيْفَ أَنْحَصِرُ حَتَّى تُكْمَلَ؟ أَتَظُنُّونَ أَنِّي جِئْتُ لأُعْطِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ؟ كَلاَّ أَقُولُ لَكُمْ! بَلِ انْقِسَاماً. لأَنَّهُ يَكُونُ مِنَ الآنَ خَمْسَةٌ فِي بَيْتٍ وَاحِدٍ مُنْقَسِمِينَ: ثَلاَثَةٌ عَلَى اثْنَيْنِ وَاثْنَانِ عَلَى ثَلاَثَةٍ. يَنْقَسِمُ الأَبُ عَلَى الاِبْنِ وَالاِبْنُ عَلَى الأَبِ وَالأُمُّ عَلَى الْبِنْتِ وَالْبِنْتُ عَلَى الأُمِّ وَالْحَمَاةُ عَلَى كَنَّتِهَا وَالْكَنَّةُ عَلَى حَمَاتِهَا“وفي انجيل متى 10: 34-35 على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام" لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لِأُلْقِيَ سَلاَماً بَلْ سَيْفاً. فَإِنِّي جِئْتُ لِأُفَرِّقَ الإِنْسَانَ ضِدَّ أَبِيهِ وَالاِبْنَةَ ضِدَّ أُمِّهَا وَالْكَنَّةَ ضِدَّ حَمَاتِهَا”و في انجيل لوقا 19: 27 على لسان المسيح ابن مريم عليه السلام .. "أَمَّا أَعْدَائِي أُولَئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي" ..... ) هل سيذبح أعداؤه بالمحبة ... ولا شبه كما يقولون انه يوم القيامة لان القيامه على مبدأهم ستكون بالروح لا بالجسد والروح لا تذبح فكيف يعقل أن تحب عدوك والمسيح نفسه يذبح عدوه !

رداعلى الذين كفروا
بالوصايا شهادة من منصف -

لا أنا ولا انتم - والحكم للمؤرخين) وأولا / تقاريرهم عن الاسلام يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".وينقل ترتون في كتابه " أهل الذمة في الإسلام " شهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسو بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتناويقول ". تريتون " في كتاب " الإسلام " طبعة لندن ( 1951 ) ص 21 :" إن صورة الجندي المسلم المتقدم وبإحدى يديه سيفا وبالأخرى مصحفا هي صورة زائفة تماما " .كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم علينا. هذا من جهة ، و من جهة أخرى سادت الطمأنينة بيننا

هو الحل للنهوض
متابع--خليجي -

ياليت الدول العربية كلها دول شيوعية--الفكر والاعتقادلكان اليوم حالنا مليون مره افضل من وجود المشعوذين الدجالينصدق القائد الخالد--ماركس----الدين افيون الشعوب

ردا على الذين كفروا
المسيحية تكشر عن انيابها -

كان عهد الإمبراطور قسطنطين السفاح هو النقطة الفاصلة في تاريخ المسيحية، فقد اصبحت المسيحية اخيرا و بعد اكثر من 300 سنة من الضعف و الصراع هي الديانة الرسمية للإمبراطورية الرومانية، و سرعان ما تم خلع قناع الضعف و المسكنة الذي ارتدته المسيحية لمدة ثلاث قرون و ظهر الوجه الحقيقي الذي كان مختبئ متحينا الفرصة للظهور، فبمجرد انتقال ميزان القوة للمسيحية بدأ الهجوم علي بقايا الوثنية في الإمبراطورية و زاد اضهاد الوثنية بشدة في فترة حكم الإمبراطور جوليانوس المرتد (332-363م) و الذي تسبب ارتداده إلي الوثنية في موجة من الغضب الشعبي المسيحي تجاه الديانات الوثنية و اتباعها و معابدها، فقد حدث في مصر أن تعدي الغوغاء المسيحيين من رهبان مريوط ووادي النطرون علي افراد الطبقة الأرستقراطية السكندرية من اتباع ديانة سيرابيس، كما هاجمت كتائب القديس شنودة من الرهبان في مدينة “بانوبوليس” (أخميم الحالية) الباقيين من اتباع الديانات المصرية القديمة في الأقصر و باقي مراكز الصعيد الوثنية و شرعوا في تحويل المعابد المصرية إلي كنائس، و لا عجب في ذلك من اتباع نظام الرهبنة، فالرهبان ماهم إلا مجموعة من المتعطلين الجهلة الجبناء الذين اتجهوا إلي الرهبنة هربا من مشاكل الحياة و اضهاد الأقوي لهم عوضا عن مواجهة مشاكلهم و حلها، بأختصار هم مجموعة من الفشلة الذين عجزوا عن مواجهة صعوبات حياتهم فأنعزلوا عن هذه الحياة و سلموا عقولهم إلي أشخاص ليبلوروهم و يستخدموهم كما يشائون -

يا ست روز
اي اله هذا الذي يهان ؟ -

اي اله هذا يا ست روز الذي يضرب ويصفع ويجلد بالسياط ويسمر ويرفع على خشبة ؟! انا اعرف من تقصدين بالشيطان وسوف تجازين على هذا القول اللئيم في الحياة بالامراض الخبيثة وفي القبر وفي بحيرة الملح الكبريت ولكن الشيطان الحقيق هو الذي ضحك عليك واهمك ان هذا المسكين البائس الذي يصفع ويهان هو الاله

واقع-عجيب
جابر فهدبن سالم ال عمران -

هل الالحاد افضل نعم–بدليل–في الدين—من بدل دينه فاقتلوه—سؤال هل لو شخص قال انا تركت الالحاد هل سيقتل–؟؟واقول هذه حرية لمن يريد لا تعنيني ابدا-—الثاني جهاد الطلب–اي تغزو المشرك او الذي على دين اخر–قتلهم سلب اموالهم وسبي نساؤهم–اقره ابن القيم الجوزي والان ونحن بالقرن 21 ابو وكبير السلفيين بمصر يقول هذا انه واجب وفي جهاز الاعلام–الثالث- حرب الردة–حديث كذبه ابن عبدالله بن عباس بما اورده عكرمه بل قام علي ابن عبدالله بن عباس بربطه بالشجرة عقابا له–وهذا الحديث زهقت ارواح الكثير بسببه– ثم قتل المتزوج الزاني او الشيب الزاني- هل هذا منطق او جريمة كيف تسلب روح لعمل لم يقتل- وهنا تناقض–على مسائل العقوبات بالشريعة-لان العقوبات-3—-القصاص-الحدود-التعزير—المهم هنا القصاص ان يقتل احد ثم تعاقبه بنفس الفعل–والزاني لم يقتل تقتله-هذه جريمة ومعيب ذكرها كعقوبة-هنا التخلف الانساني والحضاري-واخيرا ماذا اضيف اكثر الامر لكم—— الارهاب والقتل والذبح والكراهية جاءت من التراث الاسلامي وخصوصا الاحاديث---مثل حديث الردة-وأمرت ان اقاتل الناس-وحديث جهاد الطلب----ورجال الفتاوي الغير متحضرين هم من يلقن هؤلاء المجرمين والمشعوذين----نعم الاسلام لابد ان يتغير ويفسر ويتم التأويل من جديد كله وخصوصا احاديثه بل حرق الجزء الاكبر منه-----والا العالم لن يسكت --وسوف يقاتلونا حتى الابادة- وكله بسبب جماعات متهورة متخلفة مجرمة عندنا- ولان الاخرين الاقوى بالعلم والقوة والتطور والرقي والتحضر والانسانية وكما قلت لن يسكتوا الى مالانهاية---نصيحة----------سؤال غريب-----------لماذا العرب في صراعات دموية--هل هو الدين وفهمه والنصوص الارهابية التي تحتاج للتفسير والتأويل من جديد-الفتاوي المجرمة--التخلف التقني والعلمي والثقافي والحضاري-الفقر-الديكتاتوريات-الاستبداد الطبيعي للفرد العادات البدوية او القبلية--الفقر-البطالة--كلها بدرجات--لكن من اشعلها انه بسبب لا عدل ولا مساواة واشعله الاعلام التحريضي لاجل اجندة خارجية بعد 11 سبتمبر-وما قام به المتخلفون القتلة من بن لادن وجماعته المجانين دمروا العرب ومستقبلهم--والان دور الدواعش سكان القبور واللحى المليئه بالقمل-لتكمل المسرحية C

الى فول
عيسى الخطيب -

كالعادة,صاحب الفول وراء رشاشه منتظرا اي مقال للكاتب ليبدا هجومه مباشرة,والغريب انه يقول يسبوننا ويشتموننا !!! اذن ماذا تصف تعليقاتك المتكررة حول الاسلام والمسلمين؟؟؟قليلا من الموضوعية والعدالة لطفا,القتل والقتال جزء اصيل من الطبيعة الانسانية لكل البشر,هل اطلعت على القتال بين الفرس والروم قبل نزول القران؟؟ماذا تسمي الحروب الصليبية؟من الذي استعمر اسيا وافريقيا وامريكا بفرعيها ولماذا؟؟من الذي قتل مليون فيتنامي ومثلهم عراقي ومثلهم افغاني وغيرهم؟؟؟من الذي يقاتل في اليمن بطائراته بدون طيارين؟؟من الذي يقاتل في سوريا والصومال ومالي وبورما ووووووو؟؟؟؟ مالكم تغمضون عينا وتفتحون الاخرى؟؟؟ من اين اتيت بنسبة ال 99%؟هل اجريت استبيانا شمل مليار ونصف مسلم لتاييد ما تقول؟؟ام انك فهمت ذلك من مقال الكاتب؟من الذين انتخبوا الكاتب ليتحدث باسمهم؟؟ ما علاقة مليار ونصف بالظواهري والبغدادي وغيرهم؟ناسف انك وضعت الازهر معهم دون دليل !!! التحريض على القتال امر لا يقتصر على الرسول بل كافة القادة وعلى مر التاريخ يحرضون جنودهم على قتال العدو,تعليقاتك انت كلها تحريض ليس على القتال بل على الطعن والقدح في ديانة الاخرين والفتنة اشد من القتل !!!ّ! اما اعتراضك ( ونحن نسأل هل العذاب الأليم بشرى سارة كى نبشر بها المنافقين ؟ لغويا فان البشرى هى الشئ الجميل )فنرد عليك بانه لما كان التظاهر بالإيمان ثم تعقيبه بالكفر ضربا من التهكم بالإسلام وأهله ، جيء في جزاء عملهم بوعيد مناسب لتهكمهم بالمسلمين ، فجاء به على طريقة التهكم فلا حجة لك وللعرب مظاهر كثيرة للتهكم,,,(وجملة أخيرة فى تعليقى قول الكاتب : وقتال أعداء الله، ..ونحن نسأل هل اللة لة أعداء ؟ هل يقدر أحد على معاداة اللة ؟ وهل اللة لا يقدر على الانتقام من أعدائة ويحتاج للمساعدة من بشر ؟) من فمك ادينك:اذا كان لا احد يقدر على معاداة الله,فمن الذي وضع الصليب على من تدعونه ربكم؟ولماذا لم ينتقم ذلك الرب لنفسه ويدمر اعداءه فورا؟؟؟؟هل لديك خروج من المطب الذي اوقعت نفسك فيه دون ان تدري؟؟؟

SON OF THE MORNING
ROSE -

HE WAS NAMED SON OF THE MORNING, GLORIFIED BY HIS BEAUTY CARRYING THE THRONE OF GOD , BUT HE REBELLED AGAINST GOD AND WANTED TO BE LIKE HIM...FOLLOWED BY OTHER ANGLE..SO ST MICHAEL THE ARCH ANGEL FOUGHT AGAINST THEM AND THE SON OF THE MORNING BECAME SATAN.....SO HE BELIEVES IN GOD AND HIS DEEDS ARE EVIL AND HE IS THE SOURCE OF EVIL SOWED IN MANKIND.......SO DEAR READER NEVER THINK THAT YOUR FAITH IN GOD WILL SAVE YOU AND YOU IGNORE HIS TESTIMONY FOR HIS SON JESUS , AND AS JESUS SAID...< WHOEVER TESTIFY FOR ME BEFORE PEOPLE , SO I SHALL TESTIFY OF HIM BEFORE THE ANGEL OF MY FATHER>.....COME TO HIM WHO SAID...< WHOEVER BELIEVES IN ME SHALL NOT COME TO JUDGEMENT BUT BE TRANSFERRED FROM DEATH TO LIFE....THANKS ELAPH

الى رقم 4
المعارض رقم 1 -

الى المعلق رقم 4..... أجوبة على أسئلتك .....في تعليقك تاءتي بالطرق والاساليب التي يخاطب بها الله في القراءن البشر بمختلف الصيغ والاشكال وتاءتي بالامثلة ....طيب اذا كيف تعلل او تفسر هذه الاية (وَٱلسَّلاَمُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيّاً) والتي يخاطب الله فيها البشر عن لسان المسيح ....بربك قل لي لماذا يخاطب الله البشر باقوال من البشر هل ليس لديه ما يستشهد به غير اقوال البشر وخصوصا اذا علمنا ان المسيح ولد قبل ان يقال هذا القول باكثر من ستمائة سنة ...ام انك ستاءتي بتفسير اخر ؟؟؟ ثم ما معنى قولك ان الايات كانت مرهونة بوقائع حصلت في زمان النبي ؟؟؟ اي ان ايات القراءن هي خاصة لذلك الزمان وليست صالحة للحاضر ؟؟؟ اذا وهل بقولك وتفسيرك هذا اصبح القراءن كتاب تاريخ وليس كتاب شريعة يقتدى بها المسلم ؟؟؟

علمَ فيكم ضعفاً
خوليو -

هذه المقالة لأجل هذا العنوان حيث غض السيد الكاتب النظر عن فعل الماضي علمَ، فعندما ورد الشطر الأول من الآية التحريضية على القتال شرح لنا الكاتب أن التحريض هو الحث وكأننا لانعرف ذلمك (ماشاء الله كما يقول الذين آمنوا ) ولكن عندما يبحث القارئ عن لماذا قال أنّ كل مؤمن يغلب عشرة في الشطر الأول ومن ثم أنقص العدد لواحد مؤمن يغلب إثنان في الشطر الثاني من الآية ، لانجد شرحه من قبل الكاتب ، بينما يستعين بالطبطبائي ليقول لنا أن المؤمن يغلب عشرة روحياً ومن ثم أنقص العدد لأنه مؤمنيه في معركة بدر لم يكونوا على هذه العظمة من الإيمان فانخفض الرقم لأنه علمّ (فعل ماض ناقص) فيما بعد أن فيهم ضعفاً ،، والسؤال ألم يكن يعلم وهو علام الصدور وما تخفي الأنفس ؟؟ أما القصة أيها الذين آمنوا فلها مساراً آخر وتفسيراً آخر لايعجب أكيد ،، وهو الآتي :: هذه الآية "نزلت" في معركة بدر وتقول السيرة أن العدد كان لصالح جيش قريش ، وعندما وصل الجيشان لآبار بدر ، تم التوزيع بشكل لم يعجب أحد المجاهدين من الأنصار في جيش النبي وهو المنذر ابن الحباب،، فاقترب من العريش على الرابية حيث كان موجوداً القائد وناقته مستعدة للركوب وللهرب إن مال كف القرشيين في المعركة،، وسأله إن كان هذا التوزيع من الوحي أم لخطط حربية منه ، وسأله إن كان يسمح له بالتغيير فأذن له ، فنصح الحباب أن يتم ردم آبار المياه ولايتركوا سوى بئراًخلف جيش النبي ليشرب المجاهدون ولاتشرب قريش ، وهذا ماحدث،، فقد أُعجبا الوحي والنبي بهذا الرأي ،،،فجاء جبريل ليقول له أن ّالرأي الصائب هو رأي الحباب (في التوزيع الأول للمقاتلين لم يكن من الوحي على مايبدوا أو أنّ الوحي غير رأيه ،،،انتبهوا لتغيير الرأي بسرعة )المهم تم ردم الآبار ، فجاءت الخطبة التحريضية على القتال ،، فتذمر المجاهدون من قول الواحد يغلب عشرة ، عندها غير الوحي رأيه للمرة الثانية فخّفض العدد ، فكروا قليلاً فتجدون الجواب لهذا التغيير( غّير ترتيب الجيش وغّير العدد قبل بدء المعركة ) ،،، لن أقول السبب لكم خوفاً من عدم النشر ، استنتجوا بأنفسكم وتذكروا عبد الله ابن أبي سرح ،،هذا هو التفسير الفكري الذي يفهمه كل إنسان ، لاداعي ياشباب للمناقشات الأخرى ونطلب من صاحب المقال ولكل من يريد التعليق أن يقول لنا لماذا انخفض العدد؟ و ألم يكن يعلم ؟ فهذا هو عنوان المقالة

الذين امنوا وبعد التحية
فول على طول -

الكاتب وبصريح العبارة يقول أن القرآن يدعو إلى القتال بل في كثير من الأحيان يدعو إلى بدء القتال ..ونحن نسأل هل القران يخص الرسول محمد فقط أم يخص الذين أمنوا جميعا ؟ ويقول مؤمن اخر أن القران يخاطب محمد ويخاطب المؤمنين ويخاطب الذين كفروا ويخاطب اليهود والنصارى وهذا يضع عدة أسئلة ..هل كل هذة الفئات أنبياء مثل محمد وتتلقى وحى أو خطاب ؟ واذا كان الخطاب واضح و القتال كان مرهوناً بزمن النبي والآية تختص بأحداث حدثت في النبي محمد صلى الله عليه وسلم للرسول اذن لماذا خرج المؤمنون بعد وفاة محمد للغزو والقتال وحتى تاريخة ؟ هل الذين خرجوا للغزو ينفذون تعاليمهم أم تعاليم محمد والقران ؟ واذا كانوا ينفذون تعاليمهم هل تقدرون أن تسموهم غزاة ؟ ولماذا لم يطيعوا اللة والرسول اذا كان لم يأمرهم بالغزو مع أنهم خير السلف وأهل خير العصور وأمراء المؤمنين الخ الخ من أسماء رنانة ؟ ولماذا تلقبونهم سيدنا فلان وسيدنا علان اذا كانوا غزاة ؟ مشاكل كبيرة وقعتم فيها ..وكلما تحاولون التفسير تقعون فى مطبات أعمق . وأين مقولة أن القران وتعاليمة صالح لكل زمان ومكان ؟ ولماذا لا يفهمة الا الراسخون فى العلم ..وحتى الراسخون فى العلم لا يعلمون التأويل ..اللة فقط يعلم التأويل ..فعلا مساكين . أما حكاية توماس أرنولد والراهبة كاترين والاستاذة عطيات أنصفوا الاسلام فهذا كلام يشبة الاستجداء أو كلام شحاتين على باب اللة أرجو أن تتوقفوا عنة نهائيا لأنة مسار للسخرية منكم ..عطيات أو أرنولد أو كاتى ليسوا أنبياء ولا يعرفون لغتكم ولم يعيشوا بينكم وقلنا لكم ذلك مرارا وتكرارا ونحن نرى ونقرأ لكم كتبكم ونعيش بينكم . ونكرر للمؤمنين هناك فرق كبير بين التاريخ وأفعال البشر والنصوص الدينية ..نحن نتكلم عن نصوصكم الدينية فلا تحشر الصليبيين والمغول وأمريكا وكوريا وفيتنام الخ هذا الهزل . ونداء أخير للمؤمنين من حقك أن تنتقد المسيحية كما تشاء بشرط أن تأتى بالاية وتفسيرها من مصادرها كما نفعل معكم وساعتها سوف نناقشكم وماعدا ذلك فهو تهريج وهروب ولا يستحق الرد ..فهمتوا ؟ بالتأكيد لا .

قتل المسيحيين في بعلبك
جوزفين صفطلي -

اتباع حزب الله في لبنان يقتلون المسيحيين في بعلبك.

جوزفين صفطلي
لن يضيع دمهم هباء -

والله يا جوزفين إن الله لايخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء ! وإن قتل أتباع الحزب المسيحيين في بعلبك فالله سوف ينتقم منهم ويجازيهم وهؤلاء قتلوا أيضاً النساء والأطفال في سوريا ، والله ثم والله والحق أقول يا جوزفين إن الله لا يضيع حقوق المظلومين وويل للظالمين من بطش الله ومن ظلم يُظْلَم ولو بعد حين ، والله يقول في كتابه العزيز : (مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا )

ردا على الذين كفروا
ما تخافوش ما تخفوش -

نعم الاسلام دين قتال والحرب والقوة والارهاب بمعنى ردع العدو وهو يستخدم القوة ليزيل السلط الزمانية التي تتحكم في ارادة البشر بعد ان يدعوها الى الاسلام فإن ابت الزمها دفع الجزية فإن ابت قاتلها واسقطها ثم ترك الناس احرارا بعد ذلك ايقبلون الاسلام او يبقون على اديانهم وهذا هو الواقع وما حصل عبر تاريخ الاسلام ما لكم خايفيين ليه لن يرغمكم الاسلام على شيء لو كان الاسلام يبغي بكم شرا كان ابادكم وهو في اوج قوته قبل الف واربعمائة عام كما اباد اسلافكم الشعوب الاصلية للعالم الجديد الذين لم تتركوا لهم خيار اما ان يتنصروا او يذبحوا وفي الغالب كان ذبحهم افضل لانهم بالملايين وسيشاركونكم خيرات ارضهم وانتم لا تريدونهم ان يشاركوكم فقام اجدادكم بإبادة الهنود الحمر بالتجويع ونشر الطاعون بينهم ما تخافوش من الاسلام وخافوا من بعض كطوائف تذبح بعضها بعضا على خلافات مذهبية ومصلحية

يا خوليو
ردا على الذين كفروا -

يا خوليو ان سيدنا عبدالله ابن ابي السرح ارتد في مراهقته ثم عاد الى الاسلام ومن تاب تاب الله عليه والحسنات يذهبن السيئات والاسلام يجب ما قبله من ذنوب وآثام وصار من قادة الفتح وفتح كامل شمال افريقية وكفر عن ذنوبه اما انت فماذا قدمت للانسانية غير الحقد .. يهديك الله الى الاسلام .

يا فول على طول
ردا على الذين كفروا -

نحن لا نرد عليك يا فول على طول ولا قيمة لما تكتب انما الرد للمسلمين ولغير المسلمين من العقلاء الاسوياء اما انت فتحاول عبثا وسوف ينقضي عمرك هبائا.. يهديك الله

انتم بكم ضعف وأهواء
محايده -

اسمحو لي. .وهذا رأيي الشخصي .. نزل القرآن للعرب لإصلاح فطرتهم وتفكيرهم ومعيشتهم الفاسدة، ..معنى عيشه وثنيه بدون قوانين ..هل تتخيلون معي كيف كان حال الناس قبل 1400 سنه يعبدون أصنام هذه هي كل ما اتخيله انا حين ارى طريقة العيشه العاريه من الكرامه والقيمة الروحيه ..فلابد من قانون قتالي لنقل الناس من جاهليتها ودنو معيشتها ..حين رفضوا الحياه السويه.وحضنو الصنم وكل معاني الوثن .. وإصلاح معيشتهم التي لولا القرآن لما اصطلحت ... الذين يقولون ان القرآن تحول الى كتاب تاريخي لانه يحكي القتال في زمن ووقت الرسول ..ايضا القرأن يحوي قصص وعبر السابقين فانظر مثلا الى قصص الانبياء في القران مع انها تتحدث عن اقوام وشعوب اندثرت لكن الحكمة من وجود هذه الاخبار لا تنتهي ابدا ..والقرآن ومن يفتري عليه وعلى تشريعه ..هو وان ذكر العهود السابقه والقتل والقصص وكل ما سبق وإنما للعلم وأخذ العبر ..كما انه به منهج حياه كامل تضمن حياة سليمه للفرد ....وهو صالح لكل زمان ومكان وبدليل نحن الى الان نأخذ منه الأحكام التي تخص حياتنا في مواضيع الحلال والحرام وكل معاملاتنا اليوميه من شروط البيع والتجاره وكل المعاملات وأحكام الأحوال الشخصيه ..بخصوص قضية ان القران للبشر اجمعين فقد وضحها القران فعلا في اكثر من موضع قال تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} [سبأ: 28] فاحكام الايات لا تزال قائمة الى يوم الساعه .كل من يسيء فهم ايات القران فالخلل من عنده لا من القرآن ..فقتال داعش وغيرها هم من أساءوا فهم القرآن وعملوا على اهواءهم وفهمهم الخاطئ .

الأخ المعارض والأخ فول
ما إستطعتُ من أجوبة لكم -

في سرد الخطاب القرآني يخاطب الله الإنسان برواية أحداث الماضي على لسان شخصيات الأحداث ، تماماً كما أخبر الله في السرد القرآني لقصة عبده ورسوله المسيح الوليد حين تكلم مع الناس وهو في المهد فقال الله على لسان الوليد الرسول عبد الله المسيح أن عبده الله هذا نطق محدثاً ومعرفاً عن نفسه ونافياً تهمة القذف عن أمه المجيدة البتول فتكلم وقال في بعض كلامه (وَٱلسَّلاَمُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيّاً) وفي سياق الكتاب المقدس المسيح أقر بأنه بشر ورسول وأن الله هو الذي أرسله في إنجيل يوحنا أن المسيح -عليه السلام- قال‏:‏‏"‏والحياة الأبدية هي أن يعرفوك أنت الإله الحق وحدك، والذي أرسلته يسوع المسيح‏"‏‏ ‏(‏يوحنا 17/3-4‏)‏‏ كما قال المسيح في إنجيل يوحنا 8:16 ( تعليمي ليس من عندي بل من عند الذي أرسلني) والله في السرد القرآني خاطب البشر بأقوال البشر وبما قال البشر في سرد قرآني إخباري غرضه إنباء الناس بما حدث في الماضي السحيق بحسب كل خطاب ومناسبته وسببه ، وقولك إن المسيح ولد قبل السرد القرآني الذي أخبرعنه بـ 600 سنة هو خير برهان لتفصيل القرآن بالسرد لأحداث حدثت في الماضي البعيد. أما عن سؤالك عن آيات كانت مرهونة بوقائع حصلت في زمان النبي ، فأجيبك بأننا نحن المسلمين نعتبر القرآن بحور طباقا من العلم فيه ما يؤخذ كسرد تأريخي لأحداث حدتث وإنتهى أجلها في زمن النبي محمد (ص) كان فيها أوامر خصت النبي محمد في وقت معين لتعالج مسألة معينة ، مثلاً قول الله الآمر للنبي محمد (ص) : ( يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من الذين كفروا) فهذه الآية تأمر النبي محمد أن يحرض ويحفز المؤمنين معه على قتال الكفار من أعداء النبي والذين معه ، ونعم تؤخذ هذه الآية بحسب إنها أمر شخصي للنبي نزل من عند الله وفق أحداث تاريخية حدثت في زمن النبي ، فهل يمكن لي أنا كاتب هذه السطور أن أعتبر هذه الآية وصاية لي؟ لا ! لأنني لست أنا النبي محمد ولأن النبي محمد (ص) إنتقل إلى الله فإن الآية تؤخذ في سياقها التأريخي. لكن هل القرآن كتاب تأريخ يسرد أحداث الماضي فقط؟ نحن لا نؤمن بأنه كذلك ، ففيه التعاليم والوصايا وطرق المعاملة في الحياة كما يشاءها الله للإنسان أن تكون ، فيه إنباء بأحداث سوف تأتي وفيه وصايا بالقتال والدفاع عن النفس في

طلسمة الطلاسم
Almouhajer -

حقيقة لم أفقد السيطرة المطلقة على القراءة إلا في هذا المقال . صحيح أن سابقاته طلاسم بطلاسم , لكن لا أدري إن كان قد وصل إلى القمة , إذ يبدو أن كاتبنا العزيز لديه من الموهبة , ما لا حدود له . الحقيقة كذلك أن الكاتب يحاول منذ أن بدأ يكتب في إيلاف تجميل الغير قابل للتجميل فعبثاً تحاول يا سيدي وعبثاً قد يحاول غيرك . الذين يحاولون إجراء عمليات التجميل , أهم شيء يقومون به في البداية , هو كما قاله المقال في المقطع التالي : ((ولأجل أن نبين هذا المعنى على أتم وجه يجب أن لا نغفل النتائج السلبية الموضوعة من قبل أولئك الناس الذين يدعون إلى هذا الاستحسان الناتج عن عدم المسؤولية، ومن أهم تلك النتائج ارتباط هذا النهج بجذور متداخلة مع نوع عقيم من المصادر غير الموثوقة، وما يؤسف له أن جل هذه المصادر تعتمد على آراء مجردة عن الصدق لأناس لا يفقهون أسرار الكتاب المجيد)) كما نلاحظ فإن المقال يصف غيره بِ (عدم المسؤولية) , ليس ذلك فحسب بل يتهم المصادر التي لا تخدم محاولته للتجميل كلها بغير الموثوقة , وأن من كتبها هم أناس مجردة عن الصدق , ولا يفقهون أسرار الكتاب . ما شاء الله ! وحده الكاتب أعطى لنفسه القدرة على فك وفهم أسرار الكتاب .

ومحبة لهذه السماحة الحرة
معلقة -

نرجو من المعلقين الكرام ,طالما تحول موقع ايلاف لمنبر حوار , الارتقاء بلغة الحوار وجعل هذا التواصل فرصة لابداء الرأي وتقديم وجهات نظر بالمواضيع محل الاختلاف دون تجريح وإساءة وتسفيه للرأي الآخر أو معتقده مثلاً موضوع ذو طابع إعلامي ويتعلق بالمساحة الاعلامية الحرة المسموح بها في ظل أنظمة كالتي بالخليج ,لماذا الاساءة للأديان وإخراج ما علق بالنفس من بغضاء وكراهية ونشرها بين مجموعة متحاورين المفترض انهم على درجة من الثقافة والعلم والادب ". هناك مواقع اعتاد روادها على تبادل الشتائم والقاذورات حسب المستوى الاجتماعي والثقافي لرواده . فالرجاء الالتزام بالموضوع والادب

الاسلام هو الحق
احتكم في الاسلام -

قبل ان تعلق على ايه واحدة من القران الكريم, يجدر بك ان تذهب وتتفحص وقت ظهور الاية وفيما ظهرت ولمن,.... وكن حريصا لان من القران يوجد فقط 15% ما هو متفق على تفسيره(محكم), اي ان كل العلماء موافقين على ان هذا هو مقصد الله في اية معينه,وهناك ايات متشابهه (85% من القران غير متفق على تفسير واحد له: فهناك من يفسر تلك الابات بصورة راديكالية, وهناك من يفسرها بصوره وسطية وهناك من يفسرها يصورة ليبرالية دينية)اي ان لا يوجد لها تفسير واحد, في الغالب 3 تفسيرات مركزيه.

الأخ المعارض والأخ فول
ما إستطعتُ من أجوبة لكم -

في سرد الخطاب القرآني يخاطب الله الإنسان برواية أحداث الماضي على لسان شخصيات الأحداث ، تماماً كما أخبر الله في السرد القرآني لقصة عبده ورسوله المسيح الوليد حين تكلم مع الناس وهو في المهد فقال الله على لسان الوليد الرسول عبد الله المسيح أن عبده الله هذا نطق محدثاً ومعرفاً عن نفسه ونافياً تهمة القذف عن أمه المجيدة البتول فتكلم وقال في بعض كلامه (وَٱلسَّلاَمُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيّاً) وفي سياق الكتاب المقدس المسيح أقر بأنه بشر ورسول وأن الله هو الذي أرسله في إنجيل يوحنا أن المسيح -عليه السلام- قال‏:‏‏"‏والحياة الأبدية هي أن يعرفوك أنت الإله الحق وحدك، والذي أرسلته يسوع المسيح‏"‏‏ ‏(‏يوحنا 17/3-4‏)‏‏ كما قال المسيح في إنجيل يوحنا 8:16 ( تعليمي ليس من عندي بل من عند الذي أرسلني) والله في السرد القرآني خاطب البشر بأقوال البشر وبما قال البشر في سرد قرآني إخباري غرضه إنباء الناس بما حدث في الماضي السحيق بحسب كل خطاب ومناسبته وسببه ، وقولك إن المسيح ولد قبل السرد القرآني الذي أخبرعنه بـ 600 سنة هو خير برهان لتفصيل القرآن بالسرد لأحداث حدثت في الماضي البعيد. أما عن سؤالك عن آيات كانت مرهونة بوقائع حصلت في زمان النبي ، فأجيبك بأننا نحن المسلمين نعتبر القرآن بحور طباقا من العلم فيه ما يؤخذ كسرد تأريخي لأحداث حدتث وإنتهى أجلها في زمن النبي محمد (ص) كان فيها أوامر خصت النبي محمد في وقت معين لتعالج مسألة معينة ، مثلاً قول الله الآمر للنبي محمد (ص) : ( يا أيها النبي حرض المؤمنين على القتال إن يكن منكم عشرون صابرون يغلبوا مائتين وإن يكن منكم مائة يغلبوا ألفا من الذين كفروا) فهذه الآية تأمر النبي محمد أن يحرض ويحفز المؤمنين معه على قتال الكفار من أعداء النبي والذين معه ، ونعم تؤخذ هذه الآية بحسب إنها أمر شخصي للنبي نزل من عند الله وفق أحداث تاريخية حدثت في زمن النبي ، فهل يمكن لي أنا كاتب هذه السطور أن أعتبر هذه الآية وصاية لي؟ لا ! لأنني لست أنا النبي محمد ولأن النبي محمد (ص) إنتقل إلى الله فإن الآية تؤخذ في سياقها التأريخي. لكن هل القرآن كتاب تأريخ يسرد أحداث الماضي فقط؟ نحن لا نؤمن بأنه كذلك ، ففيه التعاليم والوصايا وطرق المعاملة في الحياة كما يشاءها الله للإنسان أن تكون ، فيه إنباء بأحداث سوف تأتي وفيه وصايا بالقتال والدفاع عن النفس في

نكرر الأسئلة للمؤمنين
فول على طول -

لا مانع من تكرار الأسئلة على المؤمنين ونرجو التوضيح : خلاص اقتنعنا وحسب تفسيركم أن التحريض على القتال هو أمر خاص بالنبى محمد كما تقولون ولكن نحن نسأل : لمذا خرج تابعى محمد للقتال من بعدة وحتى تاريخة ؟ هل تعتبرونهم غزاة ومجرمى حرب أم ماذا ؟.. نحن نعتبر أى بشر يحاربون بغرض الاحتلال غزاة ومجرمى حرب بصراحة تامة ووضوح مطلق وهذا هو المعيار حتى لا تدخل فى دهاليز ومتاهات . وهل أتباع محمد المحتلين خرجوا من أنفسهم أم بسبب التعاليم القرانية ؟ -أعتقد أن السؤال واضح - وماذا تطلق عليهم وهو نفس السؤال الأول ؟ والسؤال الاخر ها هو الكاتب يقول وبكل وضوح : أن القرآن يدعو إلى القتال بل في كثير من الأحيان يدعو إلى بدء القتال ..وبالطبع أنتم تؤمنون أن القران صالح لكل زمان ومكان ..ونحن نسألك ما رأيك فى هذا الكلام ؟ مع أن الكاتب لم يحدد أسباب القتال حتى لا تقول لى أنها للدفاع لأن الدفاع لا يحتاج الى ايات . ومعلق مؤمن اخر يقول أن 85 بالمائة من القران مختلف على تفسيرة ..وهذا الكلام لا يحتاج منى للتعليق . أما القصص التى وردت عن السيد المسيح فى القران فهى قصص مشوهه - مثل كل القصص - ولا تعنينا فى شئ ولن نرد عليها لأننا لا نؤمن بالقران من الأساس وأنتم أحرار فيها .

24 السيدة معلقة !
Almouhajer -

هذه مسؤولية قسم التحرير , أن لاينشر الشتائم . لقد طالبت بذلك مرات عديدة , لكن لا حياة لمن تنادي . هذه الأيام يمكن لأي إنسان المشاركة والتعليق . من يعرف طبيعة هذا المعلق أو ذاك أكثر من المحرر ؟! ملايين تقرأ إيلاف وغيرها , وبين الملايين ؟؟؟؟

الى رقم 22 و 26
المعارض رقم 1 -

تقول في بداية تعليقك رقم 22 والمعاد نشره في تعليق 26 .....في سرد الخطاب القرآني يخاطب الله الإنسان برواية أحداث الماضي على لسان شخصيات الأحداث ....طيب لنذكر على سبيل المثال لا الحصر سورة نوح , لست هنا بصدد عرض الحكمة من وراء الحدث او الاسطورة انما الغرض هو لتذكيرك بان قصة نوح والطوفان هذه جاء ذكرها في التوراة قبل القران وكيف ان نوح انقذ الحياة على وجه الارض ,ومما يدل ان القران اقتبس هذه القصة من التوراة ....اعود ثانية لاكرر لست بصدد عرض الحكمة من وراء القصة هذه ....واود ان اذكرك ثانية ان قصة الطوفان هذه التي جاء ذكرها في التوراة حيث تروي قصة شخص (ليس اسمه نوح )كيف انقذ الحياة على الارض من طوفان محتم نقلت عن اساطير السومريين القدماء في العراق حيث كانت مطمورة تحت الارض لعدة الاف من السنين منقوشة على الواح من طين موجودة في المتاحف ......والان سؤالي هو كيف ولماذا اقتبس الله اساطير القدماء والتي لم يتمكن العلم من اثبات حقيقتها ...... نعم قدمها الله للبشر كانها حقائق مسلم بها ؟؟؟

بتكتب تخليص دين
يا شيخ عبد الله -

بص يا شيخ عبد الله ماتزعلش من الصراحة انا قريت اول مقال والتانى والتالث حسيت انك عليك دين لاصحاب الموقع وبتكتب تخليص دين علشان رصيدك يقل شوية انت بتفكرنى بمدرس العربى بالمدرسة الابتدائية اللى بقاله تلاتين سنة مدرس عربى وقران وطول النهار يورد عليه طلبة ومن عائلات فقيرة بتخلف كثير وكلهم اغبى من بعض فييجى للعيل يقوله يا ابن كذا هو ابوك فاتح طابونة بيعمل عيش واحد محروق وواحد مسلوق؟؟ اهو ده اللى بتعمله مقال محروق ومقال شايط ومقال مسلوق زى الرغيف المصرى ودة بيعملوه الجماعة اللى بيخلصوا دين عليهم

ردا على الذين كفروا
ابوفول وشلته -

ما احنا جاوبنا عليك يا كافر وقلنا ان سبب خروج المسلمين للقتال بقصد ازالة السلطة الزمانية التي تتحكم في ارادة البشر وتمنع انسياح الدعوة في البلاد بعذ ذلك يقبلونها او يبقون على اديانهم ولذلك اسلافك هناك من قبل بالاسلام وامن ومنهم بقي كافرا مشركا بالله الى اليوم يذهب الى كنيسته الى عمله يتحاكم الى قانونه دون ان يكلفه الاسلام بشيء بس تعال قولي ايش السبب اللي خلى المسيحيين يخرجون من قارتهم ويغزون القديم والجديد ويخضعونه لسلطان يسوع بالسيف والمدفع والتجويع ونشر الاوبئة ؟!!

ردا على الذين كفروا
ابو فول انموذجاً -

يا ابو فول الارثوذوكسي الكافر وفق الكنيسة الكاثوليكية هههه نحن نسألك بنفس منطقك هل ترى غزو واحتلال المسيحيين للعالم القديم والعالم الجديد اجرام وحرب ولا لك راي تاني وفق شرطك فاتباع يسوع قتلة ومجرمون لانهم غزوا تلك الديار وحاربوا اهلها وهم مدانون لانهم خرجوا على الوصايا وقتلوا ملايين البشر في تلك المناطق

ردا على الذين كفروا
ابوفول كافر بالثلاثه ؟!! -

ههههه صحيح انك كافر اصلي في الاسلام والمسيحية واليهودية والعقلانية ؟! ان القصص التي بالقرآن العظيم لهو القصص الحق كما وصفه ربنا . اجري يا ابني العب بعيد بأناجيلك المتعددة والمتخالفة والمتضاربة بعد الطوائف المسيحية بالعالم وبعدد الفرق داخل الطائفة الواحدة ؟! وانظر اذا كان مؤلفو الاناجيل يتفقون على واقعة واحدة فيها ولا الشيء ونقيضه في كل مرة ؟!!

ردا على التعليق ٣٠
من الذين كفروا بالوصايا -

بالعكس نحن نرى كقراء ان ابحاث الاستاذ عبدالله اسكندر بتحك لكم على جرب وتسبب لكم حالة من الهيجان الجنوني والهرش المدمي لانها جاية تماما على الجرح وتكشفكم امام انفسكم وتعريكم تماما وهذا سبب حنقكم على الاستاذ الفاضل والا فإن الموضوع يخص المسلمين بالدرجة الاولى وانتم عجم من اصول يونانية لا علاقة لكم به الا من باب جر الشكل والتحرش بالمسلمين .

ردا على التعليق ٢٩
كلام ملاحدة لا قيمة له -

ان ورود قصة الطوفان في التوراة والقرآن دليل على ان المصدر واحد والوحي واحد والرب واحد لا اله الا الله محمد رسول الله - قولوا امنا بالله وملائكته وكتبه ورسله وباليوم الاخر ونحن له مسلمون اما التشكيك في القصة الاصلية للطوفان فهذا شغل ملاحدة لا دليل عليه ومع ذلك فالقصص تتداول كأرث شفاهي بين شعوب المنطق وقد يوثق ولا يمنع ان شعوب ما بين النهرين نزل فيهم رسول اخبرهم بخبر الطوفان ومع ذلك نحن نصدق بروايات عن حضارة الانكا لم نشاهدها ما دام الدليل العلمي دل عليها ونصدق بها ايضا كأسطورة لانه لا يترتب على ذلك لا حلال ولا حرام وانما هي اما تسلية او عبرة .

الفول على طول
وبعد التحية -

يا فول نحن لا يعنينا أن تؤمن بالقرآن أو لاتؤمن به ، منتهى حدود مسؤليتنا أمام الله سبحانه وتعالى هو أن نبلغك عن القرآن والإسلام إن لم تكن قد سمعت عنه ، والواضح من تعليقاتك إنك سمعت به وقرأته وتنافيه وترفضه ، وهذا شأنك مع الله سبحانه وتعالى. ونحن غير مسؤلين عند الله عن إيمانك من عدمه ، وحتى لو آمنت الآن بالقرآن وسجدت لله طوعاً وصرت أكبر داعية في العالم للإسلام ودخل ملايين الناس للإسلام بسببك فثوابك على الله وليس علينا ولن ننعم بثواب حسناتك عند الله ، لأن القرآن يقول (كل نفسٍ بما كسبت رهينة) وأنت قد وصلك البلاغ المبين ، أن تؤمن أو تكفر هذا شأنك مع الله.