كتَّاب إيلاف

كوردستان والملا مصطفى البارزاني

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

تمر في هذا الشهر آذار العديد من المناسبات التاريخية في حياة شعب كوردستان العراق، حيث يختلط فيها الحزن والفرح بين تاريخ خالد يشيع الأمل والفرح وتاريخ حزين يتذكره الناس بألم، في منتصف هذا الشهر وقبل ما يزيد على قرن من الآن، ولد الزعيم التاريخي للكورد وكوردستان الملا مصطفى البارزاني عام 1903م، وفي الأول منه وقبل ستة وثلاثين عاما أي في عام 1979م توفاه الله ليكون بحق رمزا تاريخيا كبيرا يمثل نهضة شعبه ووطنه.

ليس من السهل ولوج حياة رجل اختزل تاريخ شعب عبر أكثر من ألفين وسبعمائة عام، لكنه ببساطة الحكماء أوحى لنا جميعا بأن الحياة رغم تعقيداتها أصغر من أن تعترض إرادة الإنسان وتحدياته الصادقة فشق طريقه عبر قساوة الطبيعة والحياة واتجه نحو الشمس، حاملا راية الحرية لشعب يمزقه ظلام التخلف والاضطهاد، فلم يكن الملا مصطفى البارزاني مجرد ثائر يقود شعبه للأنعتاق، بل كان خلاصة لحقب من الأزمان منذ كاوه الحداد وحتى انتفاضة آذار 1991م، حيث أختزل تاريخا ومارس سلوكا أصبح فيما بعد نهجا ومدرسة للتربية والأخلاق، وفلسفة في التعامل والتعاطي مع مستجدات وثوابت الحياة، من خلال إدراكه منذ البداية لحقيقة شعبه ووطنه المشكل من التضاريس الحادة والمتناقضة بين تخوم حمرين وشنكال جنوبا وحدود آسيا الصغرى شمالا، فأندفع بكل ثقل التاريخ وأرثه باتجاه الشرق عله يجد ضالته بين أحضان مهاباد، فكانت خطوته الأولى باتجاه الشمس، هناك كان المخاض الأصعب والولادة الأعسر والقرار المستحيل، اجتمعت فيه كل وحوش الشرق المفترسة حاملة معها جوع العنصرية وفقر الشوفينية وانتهازية الرفاق الحمر آنذاك، متربصة تلك الولادة لتنقض على الوليد افتراسا وتمزيقاً.

في قلب هذه التراجيديا كان البارزاني مصطفى قد أدرك استحالة ديمومة الوليد في طوفان من الهمجية والبربرية، فتداعت الأحداث واندفعت قطعان البهائم الهائجة لتفترس وتسحق فرسان الشمس، ولأنه أدرك كل ذلك فقد حمل الوليد بين أضلعه وأندفع مع ثلة من رجال الشمس في كل اتجاهات الأرض من حوله شاقاً طريقه المعروف في رحلته الأسطورية إلى وطن الرفاق الحمر، ليستقر هناك في استراحة الثوار وليمنح ذلك الوليد فرصة النمو والحياة، ولم تكن سنوات الرحيل إلى ( الاتحاد السوفييتي ) إلا مرحلة للتأمل والتهيؤ لحقبة خطيرة في تاريخ هذا الشعب الذي سيبدأ أولى خطواته نحو تحقيق ذاته في خضم عالم مليء بالتناقضات والأستقطابات في دنيا الحرب الباردة التي جاءت على أنقاض حربين قذرتين لتقاسم ( العبيد ) و ( الغنائم ) من إمبراطوريات ودول القبائل والعشائر. وكان أهم نتاجات&تلك الحرب الباردة ما أطلق عليه في أدب شعوب الشرق بالثورات والانقلابات التي أنتجت أنظمة إما مصنعة بالكامل في دهاليز ودوائر المتصارعين الكبار أو تم احتوائها لاحقا من قبلهم.

لقد أدرك البارزاني هذه الحقائق قبل عودته إلى بغداد عاصمة ( الجمهورية الخالدة ) التي عاد إليها بعد تغير الشكل وبقاء المضمون، وكان يعرف جيدا إن إقامته في الجمهورية الأولى ليست طويلة وإنه ذاهب إلى حليفه الأبدي وحضن وليده الذي خرج به قبل اثنتي عشر عاما، ويقينا كان البارزاني في تأملاته يرى كاوه الحداد في وجوه أولئك الذين يحتضنون جبال كوردستان باحثين عن طريق إلى شمس الحرية، وقد أدرك بحسه التاريخي وتحليلاته العميقة إن الخطوة الأولى ستكون حتما من قلب كوردستان وليس من بغداد، التي ما أن وصلها حتى اكتشف إنها واحدة من نتاجات الحرب الباردة التي أفرزتها حروب العبيد والغنائم وكان ( الوليد ) ضحية من ضحاياها، فكانت بعد فترة وجيزة ثورة الخريف ( 11 أيلول 1961 ) بعد أكثر من ( 2661 ) سنة من ثورة كاوه الأول التي أزاحت ظلام القهر والعبودية، لكي تتبعها عشرات الثورات والعديد من الأمارات والمشيخات، لكنها لم تحدث خرقا تاريخيا وتحولا اجتماعيا كما أحدثته ثورة كاوه الثاني مصطفى البارزاني.

كان البارزاني مصطفى رجلا ميدانيا ينتج الفلسفة ولا يؤلفها ويطلق عنان الثورة ولا ينظر لها، كان بحد ذاته نوعا من السلوك والتربية والتعامل الإنساني الذي يقترب في تفاصيله من زهد الزاهدين وصوفية الناسكين، عمل جنديا وقائدا في آن واحد دونما أن يُثقلَ على حركة وقانون الحرب، ويتحسس مشاعر العدو وأفراده ويفترض دائما أنهم ضحايا مجبرين ويوصي بجرحاهم وأسراهم حتى من كان منهم قاسيا في أدائه الواجب أثناء الحرب، وقد أقر الفصل بين الأنظمة والشعوب منذ البداية، وبشر الآخرين بأن مفتاح الحل هو الديمقراطية في تحقيق أهداف الشعب سواء ما كان منه في كوردستان أو في العراق ورفع شعار الديمقراطية للعراق والحكم الذاتي لكوردستان، مؤكدا بشكل دائم بان العرب والكورد ضحايا الدكتاتوريات وأنه لا خلاص إلا باحترام حقوق الآخرين والاعتراف بهم.

البارزاني مصطفى لم يكن قائد ثورة فحسب بل كان تاريخا من الحكمة والفلسفة والزهد ومنظومة من السلوك والتربية والأخلاق، كان بسيطا متواضعا نقيا ابيض القلب واليد، أبعد نفسه عن هالات وبروتوكولات ( الرئاسة ) وبيروقراطيتها ومظاهرها، ووضع حوله خيرة رجال الثورة وأكثرهم طهارة وإخلاصا في المال والإدارة، وبذلك اخترق أدق مشاعر وأحاسيس شعبه حتى حسبه الناس أبا وعما وأخا كبيرا.

واليوم بعد أن أصبح رمزاً ونهجاً وعنواناً لنهضتنا وحكاية شعبنا منذ كاوه الحداد وحتى يومنا هذا يحق لنا أن نسأل:

هل ما زلنا ونحن في أول الطريق ننتهج ذات النهج والسلوك؟

وهل يعرف الجيل الجديد إن الأسس الأولى ولبناتها في حياة اليوم إنما وضعها الملا مصطفى البارزاني ورفاقه؟ فهل وفينا الرجل حقه؟؟

kmkinfo@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حقائق
الساطع -

الحقيقة ان الملا مصطفى رجل ناضل كثيرا" لاجل قيام كردستان المستقلة ومع اني مع قيام دولة كردستان ومع حق الشعب الكردي بدولة مستقة حاله حال دول المنطقة الاخرى.. ولكن لدي سوال للكاتب اذا يستطع ان يجيبني عليه. ماهو رايك بمسعود البارزاني وانا اعلم انك احد رجلات الحكم في كردستان ولا تستطيع الاان تمدح السروك هناك...ولكن ماهو ردك عن انه في عام 1996 وعندما اقتربت قوات الطالباني من اربيل طلب البارزاني من صدام انذاك المساعدة لاخراج الاكراد من قوات الاتحاد الوطني التابعة للطالباني..هل من المعقول ان يطلب انسان قومي يؤمن بكردستان الكبرى من قوات عربية الدخول الى كردستان لقتال اكراد مثله... اليس صدام من قام بعمليات الاتفال نهايات الثمانينيات واليس صدام من قتل ادريس البارزاني اخو مسعود..كيف تثقون بشخص يطلب من قاتل اخيه ومن الذي ذبح شعبه المساعدة فقط لانه لايريد ان تسقط اربيل بيد الاتحاد الوطني الكردستاني ..هذا الرجل لو قدر له غدا اقامة دولة كردية على ان لايكون زعيمها من ال البارزاني فسوف يقوم بحرق الارض ولايسلم كردستان ..حقيقة البارزاني انه شبه صدام ..صدام قال عام 1982 انه يقاتل نيابة عن العالم الحر ( المقصود الغرب) واليوم البارزاني يقول نفس الكلام بقتاله داعش... اليوم قوافل شهداء البيشمركة مستمرة ونفط كردستان يباع مقابل السلاح والمقابل هو بقاء مسعود في الحكم .. مجرد تسال اذا كان هناك اجابة !!!

النهج الخالد باق
almas khalel -

لقد قدم البرزاني مدرسة في النضال الاخلاقي بالتعامل مع اعدائه مما جعله يستحوذ على احترام خصومه وجعل من نضاله قضية تحررشعبه قضية عالمية تستحق النظر في مواقف الدول التي وقفت في وجه حقوق الكورد في الاستقلال وجعل كلمة كردستان كلمة ذات مدلول على ارض كردستان .ولقد تابع ابنائه نهجه التحرري نحو دولة كردستان القادمة وباعتراف اغلب الدول واقرارهم بحقوق الكورد بعد ما تبين ان الكورد هم الوحيدين من بين شعوب المنطقه في مواجهة داعش الظلامية

فبركات .. ثورية
كامل -

السيد كفاح يتحدث عن اسطورة ( كاوة الحداد) و كأنها حقيقة تاريخية، عن رجل تاريخي ( كوردي) قاد ثورة ضد طاغية خرافي اسمه الضحاك، تنبت على كتفيه الأفاعي، و يقتات أدمغة الأطفال، و هي أسطورة موجودة لدى جميع الشعوب الإيرانية، بأسماء مختلفة و تفاصيل مختلفة، وز عيمك التاريخي الجديد ( البرزاني) لم يتجه الى الشمس، كي يستنبك منها فلسفته، بل خان جمهورية 14 تموزاتلي استقبلته، و تآمر مع السي آي أي و عبد الناصر و شيوخ النفط و بريطانيا و الشاه، من أجل إسقاط الجمهورية الوليدة .. قائدك التاريخي الذي أتجه نحو إسرائيل و القاتل الصهيوني، من أجل ( تحرير) شعبه .. أليس كذلك، ايها ( الفيلي) الذي ( أستكرد) مع أن الباحثين الفيليين يؤكدون لأنهم من الشعوب الأيرانية، و لكنهم ليسوا كردا أو عربا أو فُرساً ..

كوردستان والملا مصطفى
أمير الطيب -

تحياتي لك اخي العزيز كفاح وسلمت يداك على هذا المقال ونحن بدورنا سنسير على درب الزعيم الخالد ملا مصطفى البارزاني الذي ضحى بحياته من اجل كوردستان وسيبقى خالدا للابد لن ننساه في عقولنا وقلوبنا وضمائرنا

البارزانى جامعة الكورد...
احمد لفته على -

الذين نهلوا من مدرسة ونضال البارزانى يعرفون جيدا ان هذه الجامعة الكوردية لم تمت بل بقى حيا لانه مسك بمعول كاوة الحدادلتحطيم العراقيل والسدودالتى اقيمت امام نهضة الكورد لترتفع المشاعل النور والتحرر والانعتاق من كل العبوديات التى تكبل الارادة الشعبيةالكوردية....والبارزانى الاسطورة والفكر والخيال..تجسدت نقية فى تصرفات انسان بسيط مع الفلاح والفقيروالبائس والمظلوم من الانسان الكوردى المهضوم الحقوق والمسلوب الارادة...ومع الكبارفكرا ونضالا امثال غاندى ومانديلا قامة كبيرة وشموخ واباء الانسان الذى لم يعرف الذل والهوان...والبارزانى مصطفى هو مساحات الشعب المبعثرة والمتفككة فى اجزائها الاربعة وبارادات الاتفاقيات الخارجية طبقا لمصالحها النفعية.... وبارزانى جامعها رغم العثرات والعراقيل والضحايا والمال والخراب فى القرى والقصبات وخيانات الحكام الذى تعاقبوا ع حكم العراق...فتحية للبارزانى الخالد وتحية لمكمل المسيرة البشمركة مسعودالبارزانى الذى يحمل راية الاب فى احلك ظروف المؤامرات الدولية امثال داعش ومايشابه داعش.... فالنصر ابدا حليفنا لاننا شعب حى كسائر شعوب الارض والحق معنا .. وتحية للقلم المناضل وقلم البيشمركة الاستاذ كفاح محمود سنجارى....

الى المعلق كامل رقم 3
متابع كوردي -

اليك هذه الكلمات يا كامل لعلك تفهم منها شيئا ينفعك. قال البارزاني الخالد طيب الله ثراه: ‘‘طلب مني رئيس الوزراء العراقي الأسبق في العهد البائد نوري السعيد أن أكف عن النضال من أجل حقوق شعبي، وعرض علي وعلى أبنائي المال الكثير والقصور والوظائف العالية، فرفضتُ ذلك قطعا. واستغرب الرجل نوري السعيد متسائلا لماذا يا بارزاني؟ فجاوبته بلا تردد وبشكل حاسم: للإنسان شيئان عزيزان، الشرف والحياة. فإماّ أن يضحي الإنسان بحياته من أجل شرفه أو يضحي بشرفه من أجل حياته. وأنا أضحي بحياتي من أجل شرفي، لأنه لا حياة بلا شرف، فالشرف باق والحياة فانية، وشرفي هو كرامة الشعب الكردي‘‘. ويقول الباحث الألماني الدكتور كونتر دشنر في كتابه(احفاد صلاح الدين الايوبي) عن الكرد وزعيمهم البرزاني الكبير:(وأنا أتابع مراسم دفن مصطفی البارزاني في ذلك الیوم من أیام ربیع العام 1979 م تبین لي بوضوح أن جمهور المعزین لم یکن یقوم بمجرد إلقاء النظرة الأخیرة علی جثمان الزعیم الکردي . . بل إنهم کانوا یقومون بتودیع أهم شخصیة کردیة سیاسیة و عسکریة علی مدى التاریخ منذ صلاح الدین الأیوبي .) هل فهمت يا كامل؟

اعلاه قيمه الكوردايه تى
bawaferas -

بدون شك ان ملا مصطفى البارزاني هو الشخصيه الكوردستانيه البارزه التي رفع رايه وقيمه كوردايه تى تجاه اعداء كوردستان ودافع عن هويه الكوردستانيه بكل ما يملك من طاقه ومعه كل المخلصين والشرفاء .والشعب الكوردي كله مدين له ويجب سداد هذا القرض عن طريق الدفاع عن مقدسات الشعب الكوردي الا وهي الاعتزاز بالقوميه ودفاع عنها من اجل اعلاه قيمه وتربه كوردستان من اجل تحقيق حلم الدوله الكورديه التي باتت قريبه الى الواقع والحقيقه ......

تاريخ وعنوان..
جلال منلا علي -

في البدء لابد من الانحناء تقديرا لعظمة فكره واحتراما لتاريخه النضالي وهو يختزل تاريخ أمة في التضحية والعطاء ويحمل رسالتها عنوانها الحرية والحياة ورفع رايتها عالية خفاقة لتسكن فيها الشمس ساطعة لينتهي عهد العبودية والظلام..

البارزاني الخالد رمزنا
حسن الشنكالي -

بارك الله بك استاذ على هذا المقال الرائع ومهما مرا الزمن يبقى اناس خالدون لما قدموا لشعبهم من تضحيات وناضلوا من اجل قضية شعبهم وهؤلاء تشي جيفارا وغاندي ووالقس مارثن لوثر كينك ولكن يبقى الملا مصطفى البارزاني الابرز من بين هؤلاء حيث كان قائدا لجميع الكردستانين مسلمين وايزيديين ومسيحيين يجمعهم الارض والتاريخ والمصير المشترك وفي ذكرى رحيله لا يسعنا الا ان نبتهل الى الله ان ينعمه بجنات الخلد

Mulla Mustafa AlBaraxani
Iraqi Assyrian -

In 1959, the Assyrian Club in Baghdad gave a party. I was a 17 year old teenager. Mulla Mustafa and his close Assyrian friend, Malcolm Amreekhas, attended that party. The two were old friends and fought together during the 1940s Mahabad events. They both came back to Iraqi in 1958. As the two were being escorted to their seats by the floor manager, we were all standing and clapping. At this time a man shouted "Ya''eesh Azza''eem Mulla Mustafa AlBarazani". Mulla Mustafa stopped, turned to that man, and using his hands said "Makoo Za''eem, Illa Kareem", and proceeded to his seat. I remember this as if it happened yesterday. He was a great man and a great leader. May he rest in peace.

برزاني الاسطورة
برجس شويش -

في الايام الاولى من طفولتي ومن الوعي الطفولي اي قبل سن المدرسة , عرفت برزاني في الوقت الذي كنت اجهل اسماء الكثير من رجال قريتي , هكذا دخل الى قلبي هذا الرجل منذ البدايات الاولى لطفولتي,فلولا عظمته وانعكاسه لتطلعات شعبه لما سطع هذا الاسم , برزاني, في سماء كوردستان ليراه كل الكورد بما فيهم الاطفال من امثالي, برزاني هو اعظم رجل في تاريخ الكورد , قاتل وناضل بشجاعة وبسالة تفوق بكثير طاقاته في سبيل شعبه وامته في ظل ظروف في غاية الصعوبة لشعب يريد الحرية واسترداد حقوقه المغتصبة, برزاني استطاع ان يثبت للجميع الاعداء قبل الاصدقاء بانه مناضل من طراز اول الذي ارغم الاعداء والعالم بانه هناك شعب اسمه الشعب الكوردي وان هناك امة لن يستطيع احد ان يقف سيرها الى التحرير, انظروا معي الى الحركات التحررية في شمال وغرب وشرق كوردستان كلها مدينة لهذا الاب الروحي للكورد , فلولاه لما كان اليوم هناك اي حركة تحررية في اي جزء من كوردستان, برزاني هو الاسطورة التي الهم الاغلبية العظمى من شعبنا بالانخراط في العمل النضالي والسياسي من اجل كوردستان, برزاني هو المحرر الحقيقي لكوردستان لانه اسسس كل شيء من اجل هذا التحرير, انه المدرسة التي اخرجت امثال مسعود برزاني ليحالفه الحظ بان يكون هو من يقود هذا التحرير. برزاني مدرسة للاخلاق والقيم وحب كوردستان والتضحية من اجلها, ولهذا البشمركة الابطال نتاج مدرسة برزاني وهم يقومون بواجبهم البطولي بمهنية وباخلاق عاليتين جدا. برزاني في قلب كل كوردي وسيبقى في ضمير امته خالدا . برزاني صنع تاريخ امته.

تهرب العقراوي من الحقيقة
برجس شويش -

بعد كيل التهم الباطلة والملفقة بانني باسم مستعار واتقاضى دفاتر وبانني عملت في اجهزة مخابرات اعداء كوردستان,اصطرت ان اوجه اليه دعوة بالمواجهة لمعرفة حقيقة كل منا, ولكنه للاسف الشديد تهرب من هذه المواجهة, فمن يريد الاطلاع ليعود الى مقال السيد سربست بامرني الذي لايزال على صفحات الايلاف , فمن هو الشجاع ومن يقول الحقيقة السيد نافع عقراوي ام انا؟؟

كوردستان والملا مصطفى بار
حسن كاكي -

لقد كان البارزاني الخالد زعيماً ، ومعلماً وتتصل خطواته الأولى بخطوات أولئك القادة الخالدين العظام ، بل أنه قد تجاوزهم بفعل الزمن ، وتطورات الأوضاع عموماً ، والتي شهدت صعود الوعي القومي ، وأستعداد الجماهير للعمل بمختلف الأساليب ، وقدرتها على التماسك ، والوحدة ، وأن مسيرته البطولية في مراحلها المختلفة غنية بالدروس والعبر ، ونستمد من رصيد تجربته التأريخية التضحية عندما تتشابك الأمور أمامنا ، وتتعقد . كما نؤكد للجميع نحن شعب مسالم يحب السلام والعيش بامان واطمئنان على اجيالنا القادمة من الغدر والخيانة مرة ثانية ، وثالثة ، ورابعة ، وأستمرار حلقات الخيانة والغدر والتامر لهذا اليوم ، لذا نحذر هذا الجيل الذي عاش اجواء الحرية والاستقلال في كوردستنان منذ اكثر من عشرين عاماً ، ان لايستكين ، ولابد من الحذر واليقضة والتماسك ووحدة الصف والفكر والمصير المشترك ادراكاً منهم بضرورة أداء واجبهم القومي والوطني وتجنب الفرقة والتناحر والانجرار وراء من يتاجرون بالقضية الكوردية لمصالح ذاتية ، لكي نثبت للعالم باننا شعب متحضر وحي ، وأصحاب موروث حضاري يمتد في عمق التاريخ ، وهو من علم البشرية القراءة والكتابة والزراعة ، فالمجتمع القوي من الداخل لايمكن اختراقه من الخارج باي قوة كانت ، وما تحقق لحد الأن في الأقليم من انجازات التي نعيشها اليوم هي ثمرة النهج الذي أنتهجه البارزاني الخالد في رعايته للديمقراطية ، والتعددية الحزبية ، وهي ثمرة نضال شعبنا الكوردستاني الطويل المليء بالمعانات والتضحيات والأصرار على المضي قدماً الى الأمام من أجل تحقيق الديمقراطية للعراق والفيدرالية لكوردستان ، وما تحقق لحد الأن تعد فرصة تأريخية قد لاتتكرر اذا لم نحسن أستغلالها بوحدتنا ، وتمسكنا بأهدافنا القومية ، والوطنية ، وقوة جبهتنا الداخلية ، وضبط مسيرتنا نحو القبلة الصحيحة ، ونحن متفائلون في تعويلنا على طاقات جماهيرنا فهي معين القوة الحقيقية الذي لا ينضب ، وهو خيار شعبنا الذي قدم له القرابين . أخيراً على الذين يريدون السير على درب البارزاني الخالد ، والاعتماد على رصيد تجربته ان يكونو بارزاني عصرهم عبر اغناء ذلك الرصيد بالارتقاء الى مستوى المرحلة ، وتعقيداتها ومتطلباتها ، فما كان صحيحا بالامس يمكن ان لايكون كذلك اليوم ، فقد تطورت القضية الكوردبة عموماً ، ونما وتطور الفكر والشعور والثقافة القومية ، والأح

سلمت يداك
abdulkareem aradni -

شكرا لك على هذا الرد القيم على مقال لاستاذ كفاح , تم نقل مشاركتك ,للعلم

يا ﺃﺸﻭﺮﺴﺗﺎﻦ يا دولة
-نحن بالقرن 21 -

ألى كمال....أنت واحد عنصري ،لأنك تسب الكورد ولاتحترم مشاعر ملايين الكورد، لافرق بينك وبين إي متعصب جاهل لايملك من ثقافة سوى السب والشتم. الدواعش وأمثالك وجهان لعملة واحدة وهي عملة الإنحطاط الفكري. - -نحن بالقرن 21-- وهذه العقول المصدية-- هذه الشعارات المتخلفة--روحوا اشتغلوا وانتجوايا ﺃﺸﻭﺮﺴﺗﺎﻦ يا دولة::: اكعد اعوج بس احجي عدل

البارزاني أهم شخصیة
شعب حى -

وليعلم كل العالم وخاصه الشوفينيين العربان وما يسمون الاشورين بانه الكرد بات المعادله الصعبه في المنطقه والقاده الكرد من امثال فخامه الرئيس الطالباني وبااعترافهم صمام الامان لهم اما فخامه الرئيس البارزاني فهو رجل التوازنات السياسيه في المنطقه ويمارس السياسه بحكمه والصبر مع الاعداء وبااتفاق مسبق مع القيادات السياسيه الكرديه وعلى راسهم الاتحاد الوطني الكردستاني .. -

,طيح الله حظك عراقي
الكورد تاج رأسك -

,طيح الله حظك عراقي متورم والكورد تاج رأسك ليش ما تسال نفسك هناك مليونين عربي هارب ولاجئ يعيشون في كوردستان مكرمين معززين مع أنكم تتذابحون مع بعضكم البعض -

الكتابه ضمير ووجدان
لماذا هذا الحقد -

. كل الدول الاوربيه معترفه مع امريكا وحتى الصين بان اقليم كوردستان هي افضل منطقه للعراقين ومنطقه امنه ومتطوره والتطور الذي صار بالاقليم لم يحصل في الخليج لماذا هذا الحقد لاحول ولاقوه قوه

العملاء
مهابات -

جميع الاحزاب الدينية والقومية في المنطقة من صنع الامريالية العالمية منذ سنين الطويلة ... عبدالكريم قاسم كان وطنيا اتفق حزب البعث مع الملا مصطفى والاحزاب الدينية والقومية لاسقاط عبدالكريم قاسم بمساندت الدول الاقليمية ..ملا مصطفي خان ايضا ثورة مهابات واعدم قاضي محمد وانهزم الملا الى الاتحاد السوفبتي ...تاريخ هذه العائلة البارزانية العمالة والتخريب لصالح سيدهم الامبريالية لا لاجل قضية الكوردية انما لخدمة الاستعمار في المطقة.

إنشاء
مصطفى انور -

مقالك اليوم عبارة عن انشاء كلماته جميلة لكنه بلا اساس ولا تاريخ , عام 1958 عاد الى العراق من الاتحاد السوفيتي بعد لجوء استمر 20 سنة , وعندما انقلب على عبد الكريم قاسم كان مسنوداً من شاه ايران , اما وفاته فكانت في امريكا , وعندما قال قولته المشهورة ( أنا أتحالف مع الشيطان في سبيل كردستان ). مثل هذا الرجل لا يحق له تمثيل الشعب الكردي , واليوم ابنه مسعود يسير على خطى أبيه في تحالفه مع اسرائيل , ووجود قنصلية ا سرائيلية في اربيل , وبيعه نفط الشمال لاسرائيل . صدقني يا سيد كفاح أن البرزانيون قتلوا من الشعب الكردي اكثر مما قتل الجيش العراقي .

To # 14
Iraqi Assyrian -

Why do you think this Kamel, number 3, is an Assyrian? And why do you include the Assyrians in your negative responce? By the way, I disagree with Kamel and the tone of his message. I also believe Mulla Mustafa AlBarazani was a great man and a great leader. May he rest in peace.

برجس شويش ..التحدى هنا
Akrawi Nafie -

برجس شويش ...يطالبني بالتحدي عبر سكاي بي .... ما معناه انا وهو فقط ...ويطالب بحضور شهود اثنين لكل طرف لأثبات شخصيتينـا ... بالنسبة لي انا شخص معروف في بعض الأوسـاط وفى مدينة أربيل تحديدا .... ...وتصلني مكالمات ورسائل وشخصية معروفة ...والأهم لدي صفحتي الشخصية على الفيس بوك الموثقة ببيناتي وصورتي الشخصية ... وعبر هذه الصفحة اكتب تعليقات في ((موقع ايلاف) )...اضـافة ان بعض الأوساط الحزبية الحاكمة في الإقليم لدى الطرفين كانت (( تربطني )) علاقات صداقه ومعروف لديهـم ومعروفه مواقفي ....جاوبتك بالتعليق التالي على نفس الصفحة التي اشرت اليهـا وهذا هو النص ((((سـاحة النقاش بيننـا موقع ايلاف ...والأمـر لا يحتاج الى تهرب باسم التحدي ...وشهود اثبات ونفى ...وتحديد وقت ....مع احترامي لكل السيدات والسـادة المشتركين في التعليقات على هذا الموقع تحت اسماء مستعارة و افتراضية ....كنت اتمنى من يتخفى تحت اسم (( برجس شويش )) أن اجد عنده الشجاعة ..بان يتعرف عليه الجميع في هذا الموقع وليس لشخص معين ...حتى تعرف هويته بصورة صحيحة ...ينفى او يؤيد ما (( يتهم به )) ..وحتى نعلم موقعه من الأعراب )))) وباعتقادي انك لم تفهم الرسالة ولن تفهم ام تتجاهل وتتهرب من رسالتي !!!!....الموضوع انا لا احتاج الى تعريف بالنسبة (( للقراء الأعزاء لموقع ايلاف )) ... ولكن انت تعرفني جيدا من خلال غلطة ارتكبتها في احدى تعليقات السابقة.. حول متابعة ملفي لدي ((....)) ...!!!! ولكن انت شخص افتراضي تحت اسم ((برجس شويش)) من هو؟؟؟ ...ويدور النقاش بينـنـا هنا على صفحات هذا الموقع ((ايلاف)) ..ما هو علاقة سكاي بي بالأمر ....ورغبتي بظهور شخصيتك الحقيقية على القراء في هذا الموقع ....حتى نعرف جيدا أسباب تعليقاتك المنحازة(( لسلطة الفساد والتسلط والدكتاتورية في الإقليم )) وردودك على التعليقات واتهامك الأخرين بالخيانة وكأنك (( بيدك اختام الولاء والخيانة لسلطة بارزان ))..الهارب انت ...انا لست بحاجة لمعرفة شخصيتك ....للمعلومة عسى ان تفهم (( قبل فترة هاجمني احد البرزانيين وفى موقع ايلاف تحديدا ونعتنى بكلمات غير أخلاقية ..اضافة كان يتباها بعشيرته وان البرزانيين اليوم أصحاب مال وسلطة وبدأ بتخوين الكل )) لست بمجال الاطالة ..بعد يومين لا اكثر وصلتني من احد الأصدقاء معلومات كاملة عن هذا ((المراهق )) أتمنى ان تفهم القصد ...التحدي

sweeden
كريم الزكي -

البارزاني الخالد الذي سطر وحقق نضالات وأمنيات الشعب الكوردي . في قيادته لنضالاتها بكل عنفوان ثوري يتقدم الثوار في أكثر المعارك المفصلية وكشاهد عيان في معركة جبل هندرين برز الخالد مصطفى البارزاني كقائد من طراز جديد يقود المعارك من جهة ومن الجهة الثانية كان مفاوضاً شجاعاً أرغم السلطة على الرضوخ للكثير مطالب الشعب الكوردي العادلة . وبين للعام أجمع أن الشعب الكوردي له حقوقه التي يجب أن ينالها من خلال لمفوضات أو المعارك الباسلة التي كان يقودها المناضل وبطل الشعب الكوري المقدام الملا مصفى البارزاني . بحيث جسد الروح الثورية للقائد واسطورة الشعب الكوردي كاوة الحداد

بالمناسبة
Akrawi Nafie -

في بداية محاكمة صدام حسين .... سألني أحد الأصدقاء في جلسة مشاهدة المحاكمة عبر التلفاز عن راي الشخصي....فأجبته (( كان الأولى بان تحاكم الأقلام التي صنعت من هذا المجرم بطلا وأسطورة )) بالتوازي مع محاكمة صدام (( الدكتاتورية ليست بذرة يتم زراعتهـا ابدا ولكن صنم نحن نصعه لغرض مصالحنا الخاصة ))

أعجبنى تعليق ((18))
Akrawi Nafie -

الكتابه ضمير ووجدان.. صاحب ضمير ووجدان وفهم ومعرفة ((مافي منه ابدا )) كردستان يقول المعلق صاحب ضمير ووجدان ما يلى (( التطور الذي صار بالاقليم لم يحصل في الخليج لماذا هذا الحقد لاحول ولاقوه قوه )) واله انا معك لا حول ولاقوة . وخذ من هذا المال ((المعلقين )) حمل اجمال ))

البارزاني الخالد قدوتنا
فرهاد عمر -

بتاريخ الاول من اذار عام 1979م توقف قلب أنسان سخر كل حياته من أجل تحرير أمته الكوردية من الظلم والأضطهادمن قبل انظمة عنصرية شوفينية...انه البارزاني الخالد...ان جسده الطاهر احتضنتها أرض كوردستان التي كان يصول ويجول عليهاوهو يقود ليوثه من البيشمه ركة الابطال ...ولكن هل مات ..طبعا لا...لان الأنسان بافعاله وافكاره وكم من حي ولكنهم في عداد الاموات لخسة افعالهم ..البارزاني الخالد كان قائدا بمعنى الكلمة يدافع عن الحق بشكل مطلق وكان شعاره (الحكم الذاتي للكورد والديمقراطية للعراق) ...لذلك كان هناك العديدمن افراد البيشمه ركه من اخوتنا العرب والكلدان والاشور والسريان والارمن ومن جميع الاديان والمذاهب ..ستبقى خالدا أيها الأب الروحي ليوم يبعثون ....احترمك حتى اعدائك ايضاكقائد تحلى باخلاق القيادة ...ويشرفنا اننا تلاميذ مدرستك المقدسة ...

البارزاني الخالد قدوتنا
فرهاد عمر -

بتاريخ الاول من اذار عام 1979م توقف قلب أنسان سخر كل حياته من أجل تحرير أمته الكوردية من الظلم والأضطهادمن قبل انظمة عنصرية شوفينية...انه البارزاني الخالد...ان جسده الطاهر احتضنتها أرض كوردستان التي كان يصول ويجول عليهاوهو يقود ليوثه من البيشمه ركة الابطال ...ولكن هل مات ..طبعا لا...لان الأنسان بافعاله وافكاره وكم من حي ولكنهم في عداد الاموات لخسة افعالهم ..البارزاني الخالد كان قائدا بمعنى الكلمة يدافع عن الحق بشكل مطلق وكان شعاره (الحكم الذاتي للكورد والديمقراطية للعراق) ...لذلك كان هناك العديدمن افراد البيشمه ركه من اخوتنا العرب والكلدان والاشور والسريان والارمن ومن جميع الاديان والمذاهب ..ستبقى خالدا أيها الأب الروحي ليوم يبعثون ....احترمك حتى ا عدائك ايضاكقائد تحلى باخلاق القيادة ...ويشرفنا اننا تلاميذ مدرستك المقدسة ...

Iraqi Assyrian10
Rizgar -

Interesting comment. I tried to locate Malcolm Amreekhas on Google, unfortunately no luck. ......all the best

Iraqi Assyrian10
Rizgar -

Interesting comment. I tried to locate Malcolm Amreekhas on Google, unfortunately no luck. ......all the best

قائد او مجرم وعميل ؟
Rizgar -

قائد او مجرم وعميل ؟ انها مسألة اراء ....حس قناعتي الشخصية , بارزاني خدم القضية الكوردية وناضل في سبيل كوردستان وبطل قومي. وهل هناك قائد -ملائكي -حزب تحرري في العالم ؟ اي من هؤلاء ملا ئة ؟ ستالين ؟ ماو تسي تونغ ؟ عمر المختار ؟ ياسر عرفات ؟ الرفيق هوشي منه: قائد الثورة الفيتنامية في مقاومة الامريكان ؟ بول بوت الملقب بعدة أسماء أولها بول بوت وبالأخ رقم 1؟ كاسترو ؟ لنين ؟ تروتسكي ؟ ..... حقد وحقارة وعنصرية و معاملة عاصمة الانفال للكورد ادى الى حركة شعبية ومقاومة النازية العربية والتعريب واعدام الفقراء الكورد بدون سبب. كنت اتمنى ان ارى قيم واخلا ق ومبادئ البار زاني في ابنائه و احفاده. وحتى مثوى البارزاني كاي مقبرة بسيطة , لا فخفخة ولا حراس ولا جدران رخامية كبعض القادة الكورد .

البارزاني
صدام حسين -

في يوم ١٥ أيلول ١٩٧١ أقبل الى المقر كل من العالمين الدينين عبدالجبار الأعظميوهو سني المذهب وعبد الحسين الدخيلي وهو شيعي بقصد زيارة البارزاني فاستقبلهما مرحباً محتفياً. وزعم بأنهما قصداه بسبب تردي الاوضاع بين الثورة وبين النظام وبينا له تأثير ذلك على الرأي العام وانهما جاءا ليعلماه بأنهما سيقومان بحملة بين علماء ألدين والناس لأجل القيام بمحاولة رأب الصدع ورأيا أن يستمزجا رأي البارزاني في هذه الخطوة. استحسن البارزاني الفكرة وتحمس لها وشجعهما عليها. كان السائق الذي أقلهما واحداً من موظفي أجهزة المخابرات فانتهز الفرصة بناء على التعليمات التي زود بها واجرى استطلاعاً للمنطقة وعرف بموضع جلوس البارزاني والمداخل والمخارج المؤدية اليه.وفي يوم ٢٩ أيلول ١٩٧١ أقبل الوفد المنتظر الى حاجي عمران . وفي هذه المرة كانت هناك سيارتان احدهما من طراز تويوتا ستيشن واخرى شفروليت صالون طراز ١٩٦٥ ، أوقف الضابط المسؤول في سيطرة حاجي عمران السيارتين ومنعهما من المرور والاتجاه الى مقر البارزاني الا أن عبد الجبار الأعظمي خرج اليه مهدداً بالشكوى منه لدى البارزاني. فخشى المسؤول العاقبة وافسح للسيارتين السبيل.

المرتزقة
كوردي -

الى الاستاذ Akrawi المحترم انا منذ زمن بعيد اتابع كتاباتك وردك المعقول والعلمي وكل كلمة تكتبها صحيحة جدا ونحن نشكرك جدا لانك انسان الوطني الشريف وليس مثل الاخرين ، عملاء للعائلة الخائنة والعميلة وهم حقا المرتزقة بالكوردي خو فروش ....جاشي مالي بارزاني ... واقول لهم لاولا هذه العائلة الاقطاعية الرجعية لكان وضع الاكراد احسن وكنا لنا حكومة المستقلة الان, اذا كان الغراب ( العائلة البارزانية ) دليل قوم فمصير قوم الى اين ؟؟ هل ننساه كارثة 1975 تركوا شعب الكردي تحت رحمة حزب البعث !!! المؤمن لايلدغ ... الا الاغبياء

محاولة اغتيال مصطفى
صدام حسين 2 -

تبين أن البارزاني سبق الموعد الذي ضربه للقاء وقصد القادمين بعد صلاة العصر مباشرة. ودخل فرحب بهم وجلس ودخل النادل شريف أبن شريف واخذ يضع اقداح الشاي أمام الضيوف ووقف بين العبوة الناسفة التي يحملها ابراهيم الخزاعي أحد العلماء في طيات ثيابه فبات سداً واقياً للبارزاني عندما فجرت العبوة وهكذا وبمعجزة خرج البارزاني سالماً. وقتل في غرفة الأستقبال أربعة من القادمين بشظايا العبوة الناسفة . واصيب الجالسون عن يمينه ويساره وخرج القادرون منهم منهزمين وترك البارزاني الغرفة وهو يهيب بالبيشمرگه لاتقتلوا أحداً منهم . ألا أن السائقين أخذا يقذفان الرمانات اليدوية كيفما اتفق بعدما فشلا في الوصول الى سيارة الشوفرليه التي كانت هي الأخرى مفخخة ووضعت صواريخ في موضع المصباحين الخلفيين لاطلاقها على السيارة التي تتعقبها اذا كتب لهم النجاح والفرار بها. وهذا يدل أن خطة الهروب للسائقين ، وهما ضباط أمن ، كانت قد أخذت في الحسبان بينما لم يكن هناك ما يشير الى اهتمام بنجاة الملالي.

قتل تسعة من رجال الدين (
صدام حسين 3 -

قتل تسعة من رجال الدين ( عبد الجبار الأعظمي، عبد الوهاب الأعظمي ، عبد الحسين الدخيلي، باقر المظفر ، ابراهيم الخزاعي (حامل آلة التسجيل المفخخة) غازي الدليمي ، أحمد عبدالله ياسين الهيتي ، نوري الحسيني ، أحمد محمد قاسم ) مع السائقين ( سليمان كوخي ومحمد كامل اسماعيل).واستشهد أثنان من البيشمرگه سليم زبير البارزاني ومحمود شريف نزاري. وجرح أربعة عشر اخرون.

تمعت قيادتا الحزب والثورة
صدام حسين 4 -

اجتمعت قيادتا الحزب والثورة وطلب بعضهم قطع العلاقات مع النظام واستئناف القتال الأ أن البارزاني عارض في ذلك قائلاً " كلا لو بدأنا بالقتال فليكن من أجل كركوك وخانقين وسنجار لا بسببي".ثم أعيد وزراونا الى بغداد لاستئناف أعمالهم.

هل كان رجال الدين !!!!
صدام حسين 5 -

هل كان رجال الدين هولاء يعلمون بالمؤامرة ؟ أم أنهم كانوا مجرد أدوات وضحايا؟في رأيي أنهم كانوا يجهلون ما جاووا في سبيله. وقسم منهم لم يكن لديه أي فكرة غير ما انتدبوا له. ما بات واضحاً فيما بعد أن كلاً من عبدالجبار الأعظمي وعبدالحسين الدخيلي وغازي الدليمي وابراهيم الخزاعي كانوا أما عناصر أمن أو من المتعاونين. لكنهم كانوا يجهلون تفاصيل المؤامرة. أما الخزاعي الذي حمل آلة التسجيل المفخخة فقد تصور أنه يسجل صوت البارزاني والمتحدثين الأخرين ليس ألا. لكن سائقي السيارتين كانا من الضالعين في المؤامرة والمطلعين على أدق تفاصيلها.

صحيفة البرافدا
الصحفي ليانميت -

الصحفي ليانميت الذي كان في ستينات القرن الماضي مراسلاً لصحيفة البرافدا، هكذا تحدث عن البارزاني: كان البارزاني يمتلك احساساً قوياً اثناء المخاطر، لقد كان يستقرئ الاحداث وذا حاسة سادسة.. انه شخص فذ وكان رجل القرن، فلو طلب مني تحديد شخصية القرن العشرين لقلت دون تردد انه مصطفى البارزاني.

السفير الفرنسي
برنارد دورين -

السفير الفرنسي برنارد دورين يقول: مصطفى البارزاني كان الشخصية التي كنت اتمنى رؤيته، لقد كان انساناً شهيراً وعظيماً.

والاكاديمي الألماني
د. كوينتر دشنر -

والاكاديمي الألماني المعروف د. كوينتر دشنر يقول: كان البارزاني ذا شخصية قوية ومؤثرة، ففي اول لقاء التقيته، عيناه السوداوان كانتا تشعان، لقد كان مثالاً للمحارب الشجاع وذا سيرة صعبة ورومانسية، مع أن حياته كانت بعيدة كل البعد عن الرومانسية، لقد كان واسع الخبرة في تسيير الامور السياسية، وقد تعلم خلال سني نضاله اللغات الفارسية والعربية والروسية.

الصحفي دانا آدمز
دانا آدمز -

الصحفي دانا آدمز مصطفى البارزاني: انه رمز الحركة الوطنية الكوردية، أنه الرأس المفكر والمدبر لثورة كورد العراق، البارزاني قائد عسكري وسياسي، انه القلب والعقل، وهو الشخص الاكثر محبوبية في كوردستان.

في لقاء اجراه الصحفي الفرنسي
رينيه موريس -

في لقاء اجراه الصحفي الفرنسي رينيه موريس عام 1966 مع البارزاني يقول فيه: كان البارزاني يسهر طوال الليل ويستقبل الضيوف واثناء مغادرتي ودعني الى ان بلغت بداية الطريق وقال لي: متى ما شئت تستطيع زيارتي. أما الصحفي والكاتب الفرنسي المختص بالشؤون الكوردية كريس كوجيرا فيقول: كان مصطفى البارزاني صاحب سلطة نافذة في كوردستان وقد كان ملكاً من دون تاج.

اجراه الصحفي
ة ناشنال جيوكرافي -

مراسل مجلة ناشنال جيوكرافي يقول في لقاء له مع البارزاني: في الوقت الذي كنت اروم الذهاب للقائه، تذكرت الهدية التي حملتها اليه، فقد طرق مسامعي ان الكورد يخشون الهجوم بالغازات السامة، فقد اهديت قناعي الكيمياوي الى الجنرال مصطفى البارزاني، فقال لي البارزاني: حين يحل الوقت الذي احتاج فيه استعمال هذا القناع، فانني لن استخدمه اطلاقاً، بل افضل الموت مع شعبي.

مصطفى البارزاني
كمال جنبلاط -

كمال جنبلاط فقد قال: مصطفى البارزاني قائد تأريخي لشعب تواق للحرية، أنه رفيع الادب ومتواضع، وذو شخصية قوية جداً، وهو متمرس في الامور القيادية العسكرية المعاصرة ويحترمه جميع من حوله.

برزاني غدر بعبد الكريم
عمار -

الرجل الذي يتآمر على الإنسان الذي أكرمه ورحب به وأدخله بيته وآمنه وتعهد بسلامته و ليس برجل شريف وإنما رجل غدار وهذا مفعله مصطفى البرزاني بعبد الكريم قاسم وكان أول من أيد إنقلاب 8 شباط البعثي الدموي وأول من تلقى مكافأة البعثيين بحرب شاملة عليه وأكثر قسوة من ذي قبل وإنتهى مصيره لاجئ ذليل في أمريكا أرسله صدام إلى هذا المصير بعد إتفاق الجزائر ومات هناك لا أحد يدري به وبعدها يطلب إبنه مسعود من صدام أن يتحالف معه لضرب الإتحاد الوطني الكردستاني أشقائه الكرد وهذه نتيجة الخيانة والغدر البرزاني الذي نرى صورها في إبنه مسعود رئيس كردستان مدى الحياة وإبن أخته نجيرفان ئيس الوزراء المزمن في حكومة الإقليم الذي لم يكمل المدرسة الثانوية ولكنه يتصرف ويتكلم كعبقري ما أنجبت كردستان مثله

To Mr. Rizgar # 28 and 29
Iraqi Assyrian -

Mr. Amreekhas died of a heart attack around 1961, if my memory serves me right. He was one hell of a tough man and didn''t know what the word "fear" meant. Masood Barazani was young then but I wouldn''t be surprised if he remembers Mr. Amreekhas.

المعلق رقم 32
Yekdest -

برزاني لم يحرر فقط كوردستان وانما اعاد الكرامة الى عشرات الالوف من الجاش الكورد, انت وعقراوي من هؤلاء الجاش المستعدين دوما العمل مع اعداء كوردستان. المرتزق من يتهجم على انجازات شعبه وما تحقق من مكاسب بفضل الحركة التحررية الكوردية التي فجرها و قادها برزاني . انتم فقط بالمهاترات تريدون ان تصلوا الى غاياتكم. ,

عميل
Ali -

اول من أسس لأعماله مع الصهاينة و سار على دربه من جاء بعده. فتباً لهم جميعاً

بارزان مهد الاحرار
محمدشواني -

ان تاريخ نضال الامة الكوردية ضد الاحتلال والظلم بدا منذ اكثر من قرن ونصف من بارزان قلعة الكورد العريقة وقد التمت في نفس البارزاني الخالد روح النضال والصمود والتحدي للظلم والظلام منذ طفولته المباركة حيث اعتقل مع والدته الكريمة عام 1906 عندما كان في عامه الثالث على جريرة ثورة والده الشيخ الجليل محمد البارزاني وقد سبقه شقيقه الاكبر عبد السلام في قيادة الثورة ضد المحتلين والذي استشهد على يد السلطات العثمانية فتم اعدامه في الموصل 1915 وبذلك نشا البارزاني في بيت الثوار والتضحية والفداء وتناوب مع شقيقه الشيخ احمد في قيادة الثورات الكوردية حتى قيام جمهورية مهاباد 1946 ليقود الجيش حتى اجهاض الجمهورية عام 1947 فجاء مع 500 من البيشمه ركة الى الاتحاد السوفييتي ليعود بدعوة من عبد الكريم قاسم الى بغداد 1958 وعندما نكث قاسم عن وعوده وشراكته للكورد في حكم البلاد اعتلى البارزاني صهوة النضال الثوري من جديد ليقود ثورة ايلول الكبرى 1961 التي استمرت 14 عاما حتى اجهضت في مؤامرة دولية كبرى اذار 1975 وقد انهكه المرض فلجا الى امريكا للعلاج حتى توفي في مطلع اذار 1979 ليسدل الستار على حياة رجل قل نظيره في العالم القديم والمعاصر وترك للكورد منهجا انسانيا واخلاقيا وديمقراطيا وللانسانية تاريخا في الحكمة والحنكة والتواضع الا على روحك الطاهرة سلام الله ورحمته وبركاته يا ابا الكورد ويا مؤسس مدرسة الكوردايتي

الى من لا يعرف البارزاني
Shihab Akreyi -

الى من لا يعرف البارزاني الخالد!!کانت حياته‌ سلسلة من الحرب والنفي ، نموذج حياة الكرد فيها قوة العزيمة وتعبر عن أقدارهم ومآسيهم ، هذه‌ کانت صفات بارزة في مصطفى البارزاني، كا ان قصة الثورة الكردية انما هي قصة "بارزاني" الزعيم المحارب، وهو من انتزع ىاول اعتراف قانوني بحقوق الكرد في العراق، والشرق الاوسط لم يشهد في التأريخ قائدا مثله‌ لا يتنازع عن کرامته‌ ورصانته‌ في الظروف العصيبة التي کانت تمر بها کردستان، فهو رجل عظيم لأمة عظيمة. . وعلى كل من يسمي نفسه كاتبا او مناضلا ومحاربا أن يقرأ تاريخه ففيها فلسفة وحكمة لا تموت.شهاب آكريي

من التاريخ ((1))
Akrawi Nafie -

صدام حسين ...كتبت عنه الصحف كثيرا وزينت صوره كل مكان وكذلك شـاشات التلفزة المختلفة في العالم وتغنى وتغنت ببطولته الشعراء...واقلام سخرت بالتمجيد بنضـاله وكفاحه من اجل ((بعث)) الأمة العربية ...شخصيات معروفه وقيادات أحزاب ومنظمات من مختلف دول الجوار وغيرهـا ورؤساء دول وهيئـات متنوعة كانت تزوره وتتفاخر بهذه الزيارة ...والكلام كثير.... صدام حسين بالرغم انه أشرس دكتاتور وسفاح ومجرم بحق شعبه وغيرها من الشعوب والرجل بغنى عن التعريف للصفحات السوداء التي دونت تاريخه ...اخرهـا ان هذا الوضع المأساوي المحزن الذي نعيشه في العراق .... كان نتيجة لحكمه الذي دام أكثر من ثلاثة عقــــــود تحت شعار الأمة العربية ((بالمختصر بعض الأعلام والعلاقات بغالبها تعتمد على المصالح والمكاسب الأنية والمستقبلية دون النظر الى مصالح الشعوب)) ...والأمـر يسرى على شخصية القذافي واليوم على بشـار الأسد .... وحتى هتلر وستالين .... هذه المقدمة اسردها لأروي حادثة لتاريخ شخص اسمه ((مصطفى البارزاني)) قسم من الشهود لازالوا احيـاء ... (((منتصف الستينات قرر الحزب الديمقراطي الكردستاني استحداث مكاتب لإدارة شئون الحزب في مجالات متعددة ومنها العسكري والاستخباراتي والمالي ...وغيرهـا وتم تعيين أبناء المرحوم البارزاني ((ادريس* ومسعود *)) بإدارة ومسئولية المكاتب المهمة العسكري والاستخباري والمالي ...وهنا بدا الخلاف والاعتراض من القيادات في الحزب وكان اشد المعارضين لهذا التعيين او ما وجدوا فيه سيطرة العائلة على الحزب كان المرحوم (( إبراهيم احمد*))...و بعد نقاش وجدال أخذ وقتـا ...وقف (( البارزاني ))امام الجميع ليعبر عن عدم ثقته بأحد بقوله (( كورد خاينه والمقصود بقوله أن الأكراد خونه )) وعلى اثرهــــا بدأ اول انشقاق بالحزب بزعامة المرحوم إبراهيم احمد ومن ضمنهم جلال الطالباني وغيرهم ..ونعتوا بجاش 66 ...والذى اود يكون البعض على علم به هو ان بتلك الفترة الزمنية بدأت القيادة البارزانية بعلاقات اجنبية بالجوار وما بعد الجوار لخدمة اهداف الحركة و خدمة مصالح تلك الدوائـر الأجنبية الأخرى والغرض من تعيين أبنائه بان تكون الأمـور الحساسة وخيوط كل المصالح والاتصالات بيد ((العائلة ومصالحهـا ومستقبلهـا )) للتوضيح (*إبراهيم احمد) من القيادات المؤسسة للحزب والمعروفة آنذاك ...من جيل المرحوم صالح اليوسفي والدكتور محمود عثمان وغي

انه الزعيم القومي للكورد
شمس كوردستان -

يجب ان لا ننسى انه السبب الاول وربما الاخير مع الاعتزاز وكل الاعتزاز والتقدير لتضحيات البيشمه ركه التى كان داءما يؤكد عليها الخالد بانه يجب ان لاتنسى وان تبقى هي ايضا خالده في ذهن كل كوردي شريف ،،، ان لهذا الرجال حقل كلمات مأثورة واليوم وكل يوم وكل حدث يمر به كوردستان لو رجعنا الى مقولاته وحكمه نلاحظ انها تنطبق تماما على ما يجري لكوردستان عبر مر السنين حتى فيما ينطبق على الحياة المدنيه وهذا بحد ذاته مدرسه لرجل حكيم فليس كل انسان تكون لديه مثل هذه الدرايه والحكمه ،، وهو بهذا سيبقى المدرسة التي يقتدى بها كل كوردي اصيل يعشق قوميته وأرضه ،،، اما الأشجار المثمره هي التي ترمى بحجارة الاطفال .....

الملا
عابر السبيل -

الى من 37الى 43 لو نقراء التاريخ الشعوب نرى اكثر القادة في تحرير شعوبهم قتلوا او اعدموا ولكن الملا خان حكومه قاضي محمد في مهاباد وانهزم هو وعشيرته الى الاتحاد السوفيتي . وترك شعبه في كوردستان العراق بعد اتفاقية الجزائر انهزم هو وعائلته الى أمريكا . نحن نريد النتيجة ماذا قدم ملا الى شعبة غير الدماروالخراب سبب دمار العراق هو الملا مع البعثين والقومين العرب والأحزاب الدينية الرجعية بامر من أمريكا في المنطقة لاسقاط عبد الكريم قاسم..ملا ممصطفى من صنع أمريكا كان كما بن لادن أيضا وكذلك الداعش وحزب البعث والاخوان والأحزاب القومية العربية في المنطقة أيضا لتخريب المنطقة ولاجل النفط... جميع القادة في العالم لهم المؤلفات والكتب والاقوال اين يتوفر هذه الكتب عند الملا ، ملا كان رجل امي نحن نسمه فقي :

Nafie Akrawi 22, 24, 25
Mageed -

Like Number 32, the one who calls himself/herself Kurdi, and for sure he/she is not, I also keep seeing your comments in ELAPH but unlike the person who claims to be Kurdi, I just wonder: Do you actually have anything else to say apart from your pathetic bitterness? It seems to me that you hate to death of everything Barzani and this takes away any objectivity whatsoever you may have. I can tell you also that it should be enough for you to note that almost everyone who supports your words is an ardent enemy of the Kurds. This should tell you what you have become. If you want people to respect any of your words you should at least inject some truth, honesty and respect for peoples'' minds into your statements otherwise I wonder what the difference is between you and all before you who betrayed the Kurds for gains, I hope you understand what I mean

كركوك، كردستان
شيروان كركوكي -

احد صفات هذا القائد الملهم بانه لم اذهب يوما الى بغداد خلال المفاوضات لاربع سنوات و لكن قادة اليوم يوميا في بغداد و المشاكل على حالها و الان لدينا 250 طه محي الدين معروف في العاصمة لملأ جيوبهم فقط! ,الله يمهل ولا يهمل!

نافع عقراوي
برجس شويش -

التحدي في كوردستان , على ارض الواقع, وليس في الكتابات والغناء خارج السرب, التحدي الكبير في كوردستان, نحمدلله ان شعبنا امن بالقادة الحقيقين امثال برزاني وعشرات الالوف من امثاله, ولم يتبعوا اصحاب الافكار الطوباوية والذين يغنون وهم في برجهم العاجي, والا لما كان هناك كوردستان المحررة اليوم ولما انعمت بالاستقرارة والامن, نعطيك الحرية بان تخلق من خيالك التهم الكاذبة والملفقة وتتهجم على من يضحون من اجل كوردستان بتطرف وبدون اي تواصل مع الواقع, الفاشلون دومة عندهم عقدة النقص فيحاولون الانقاص من الناجحين للارتقاء بانفسهم ظاهريا. نحن نحكم كوردستان وهذا تفويض من شعبنا وشعبنا ينبذ الشاطرين بالمزايدات الكلامية بدون اي فعل وعمل.

الى برجس شويش مع التحية
Akrawi Nafie -

استاذى القدير والفاضـل برجس شويش مع التحية والتقدير .........انا منتظر ردك وتعليقك وتحديك ....حتى ارسل لك القسم الثانى من حياة قادتك المناضلين ...وخاصة ((الأسطورة التاريخية بالهزيمة والخيانة واستغلال القضية الكردية لمصلحة عائلته .....سوف افاجئك بالمزيد .......والسلام

زعيم ثورة أم رئيس عصابة؟
عراقي متبرم بالعنصريين -

كيل المديح والتملق للعصابة البارزانية سواء من بعض الكتاب الكرد أو جوقة المعلقين المنتفعين السائرين في ركب السلطة البارزانية المستبدة والحاكمة بالنار والحديد والمكممة للأفواه والمستأثرة بالخيرات أقول لا يغني هذا المديح عن الحقيقة شيئاً فكما تفضل الأخ النزيه عقراوي الذي لم يهبط لهذا المستوى القطعاني ولم يدنس ثوبه من المال الحرام هذا المال الذي يُغدَق على من ماتت ضمائرهم وعرضوا ذممهم في سوق التبعية والعبودية أقول (لو لم يكن للبارزاني الأب وحزبه الفاشي امتدادُ حيُّ له ممثَّلاً بمسعود الذي سار على خطى أبيه في الانتهازية وممارسة كل خطوات الشيطان باعتراف رزكار في تعليقه رقم ٣٠ أقول لو لم يكن مسعود حياً ولم يكن بيده مقاليد الأمور لرأينا تعليقات مناقضة بدرجة ١٨٠ لما رأيناه في أعلاه لنفس هؤلاء المعلقين فينقلبون عليه ليلعنوه ويعددوا مثالبه ومخازيه كما رأينا ذلك بعد هلاك صدام حسين والقذافي وووو... وحينذالك ستظهر العفونة كاملة ونستطيع أن نفرز زعيم الثورة من رئيس العصابة؟!

رد سريع وانت ماشى
Akrawi Nafie -

.... السيد الذي كتب تعليقه باللغة الإنكليزية ((53)) ردي له ...اولا كنت أتمنى ان يكون باللغة العربية لتعم الفائدة وتفهمهـا الأغلبية ...اما اتهامي بتلفيق الأكاذيب .... بعض الشخصيات لا زالت حية وتستطيع الاستئناس بآرائها حول ما ورد بتعليقي .... والتأكد من صحته او عدم صحة الأمر .... وهذا الخبر أوردته ...كنت اعنى منذ البداية تخطيط البارزاني الأب بفرض سيطرة أبنائه ومصالحهم على مقاليد السلطة والحزب وأن الجماهير لا تعتبر مخلصة لأي حركة تحررية كردية دون الولاء والطاعة ((لحكم عائلة بارزان)) وهذا الذى نجده بوضوح الأن ...وهنا سوف اذر مثالين قد تكون عاصرتهم اتفاقية الجزائـر 1975 عندما كان الحزب رافعـا شعار (( يا كردستان يا قبرستان )) ..هل من المنطق والضمير والوجدان والإنسانية والأخلاق ان يأخذ ((البارزاني كافة افراد عائلته والمقربون منه )) مع حفنة من الدولارات ...ويترك مئات الآلاف من ((المقاتلين البيشمركة وغيرهم بمصير مجهول اما العودة احضـان نظام الدكتاتور ..مكسوري و أذلة وعليهم تحمل الإهانة والترحيل والنقل والقبول من السلطة واعوانهم ..او القبول باللجوء في ايران ببطاقة خضراء ....هل تعتقد ذلك من شيم المناضلين والقادة...(( قد )) يدعى البعض ان هنالك مؤامرة وراء ذلك ..الذى يقود ثورة شعب عليه تحمل كل التوقعات ...ام يعتمد على العمالة وخدمة الغير فقط اذا سنحت ذلك ليكون بطلا على حساب مآسينا ...انا اترك ذلك لضميرك الحى ...اما 1996 ...فهل تعتقد التصرف الذى حصل والاستعانة بعدوا الأكراد وتقديم له تنازلات في القضـاء على حركة كردية موازيه فقط من اجل الاستحواذ على حفنة من الدولارات من منفذ إبراهيم الخليل .....هل هذه هي من شيم واخلاق وإنسانية الشرفاء الأكراد ...هل تستطيع ان تخبرني ..كيف تم تصفية (( عائلة حمد اغا ميركوسري )) وفى أي مكان ومتى ؟؟...عندها ستعرف معادن البعض .....وغيرهـا وغيرهـا ....امثلة كثيرة ....الشعب الكردي لم يناضل ويضحي من أجل سيطرة عائلة على مقدراته ...اما السي برجس فاعتقد كانت رغبتك ان تتحداني... على ((سكاي بي )) وكان الاقتراح منى ان يكون التحدي هنا (( على موقع ايلاف )) حيث التقينـا .فقط ملاحظة ..بالأمس استمعت الى تصريحات السيد اياد علاوي على العربية ..وسئل عن لقائه مع الوفد الكردي (( أجاب علاوى ...كل الفصائل الكردية الجميع دون استثناء ... أكدوا تمسكهم بالبقاء ضمن العراق ا

بطل اليوم وقدوتنا
ميرزو -

" إن زوال أي أمة لا يأتي نتيجة للإبادة وإنما الإستسلام" قول قائل بلوشستانيسيامند ميرزونعم استاذي كفاح اشكرك على وهج افكارك تسلطها على ظلامنا من نار نيروز في كل اذارالذي يشهد في العالم أن في هذا الايام من شهر اذار شهر التضحيات والانتصارات والاخفاقات ان ينبعث من جسم كل انسان كوردي دخاندخان حرائق الانظمة والحكام المستحكمون بنا ودخان نار الحرية نار كاوى ومقاوتمنا لتنير دربنا الى الحرية والكرامة الى كل من يشك بقيادتنا الحكيمةالمتجسدة في المدرسة البرزاني ان يعالج نفسه اولا ما نعيشه الان من واقع مرير في الوقت الذي يفضل فيه رؤساء بعض الدول وبعض القادة مصلحتهم الشخصية والطائفية على المصلحة العليا لشعوبهم ولوطنهم وعلى الانسانية فى هذه الاوقات العصيبة يجعلنى اشعر بالفخر والعزة ويمنحني شعورا بثورة كوردستان لدحرالهجمة البربرية على الدواعش والجواحش بقيادة البطل مسعود البرزاني اشعر بهذا الفخر وصل لدرجة اني لا اقرأ ولا ابحث ولا اسمع ولا أرى الا اخبار مسعود البرزاني لدرجة حتى الاعتراف بخطئي لما كنت منتمي لشلة مؤدلجة وليس للفكر اليساري العظيم وراء كل ما يحدث فى الربيع المتجمد والكذب من القوى المتصارعة لم اجد الانتصار والمجد والعمل والنصر على وحوش البشرية من الدواعش الا في المدرسة الكوردية بقيادة البرزانية والمقاتلين والمقاتلات في وحدة حماية الشعب والمدرسة الاوجلانية غير ذلك بالنسبة لغير الشعوب هجمة الداعش اشبه بقصة الراعى والذئب الذى اخذت الانظمة تكذب على شعوبها يكذبون كل مرة ويقولون ان هناك ذئب يريد ان يأكل عنزاته فعندما اتى الذئب واخذ يصرخ ويستنجد بالناس لم يصدقوه واكلت عنزاته ارجو الا يكون هذا حالنا من حالهم لولا دبلوماسية وقوة وحنكة القائد مسعود لكانت " إن زوال أي أمة لا يأتي نتيجة للإبادة وإنما الإستسلام"