فضاء الرأي

من هم اعداء الاسلام؟

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

اعداء الاسلام، عبارة نسمعها كثيرا تقال في وسائل الاعلام، سواء من خلال الحوار او يتم عنونة الكثير من المقالات بها. ولكنها عبارة ان لم تكن كاذبة حقيقة، فهي عبارة لا تتفق مع كون الاسلام رسالة، ويقول الكثير من المسلمين صادقين انها رسالة تسامح وسمو ومساواة وعدل وغيرها من الصفاة الايجابية، لا بل انني سمعت احد الدعاة يصف الاسلام بانه دين شفاف. ولا اعتقد ان هناك من يمكنه الاعتراض لوصفي الاسلام بانه رسالة، بغض النظر عن تقييمنا لهذا الرسالة. وهنا هو مربط الفرس كما يقال، ان تقييم الانسان للرسالة، وهو حق من حقوق الناس الاساسية، ان يتمكنوا من ابدأ رايهم وتقييمهم لاي مادة او فكرة او رسالة او عمل ابداعي ادبي، فني، فلسفي، ديني او غيرها. والكل سيتفق معي بان من حق الناس التقييم وابدأ الراي. اذا ابداء الراي يحتمل الايجاب والسلب، لانه لا ينتظر ان يتفق كل الناس في كل وقت على رسالة او راي معين، الا على القييم الانسانية العابرة للاديان والافكار والايديولوجيات، مثل العدالة، والمساواة، والحرية، والتي حاول البعض سلبها من الانسان بحجج تعتمد على المفاهيم العنصرية البحتة.

يقال ان الانسان عدو ما جهل، وهذه قد تكون حقيقة في المجتمعات المنغلقة، والتي تعتقد انها الافضل، وانها الانظف، وانها الاكثر انسانية من الاخر. ولذا فان القول هذا ينطبق عليها وليس على كل المجتمعات التي عملت وبجد للتخلص من الكره والعداء لاسباب مجهولة او لمجرد الاختلاف. وادركت ان الاختلاف هو سمة الطبيعة، اي هو طبيعي وليس امرا شاذا مرذولا، ان الكثير من الاختلافات التي تحدث في المفاهيم الاجتماعية والثقافية هي نتيجة للبيئة المعاشة، ولذا فمن الطبيعي ان يختلف الياباني عن الهندي او عن الشرق اوسطي او عن الاوربي.

الموقف من الاسلام مهما وصفنا هذا الاسلام هو موقف مشابه للموقف من الدين اليهودي والمسيحي والبوذي والهندوسي والى ماهناك من الاديان. فاما ان تقبله وتؤمن به، او ترفض الايمان به. اما ان تسانده وتحاول ايجاد كل ما يؤيد هذا الايمان او تحاول اثبات انه غير صحيح وغير سليم. والمسيحية واليهودية كديانة وليس كمجموعة بشرية وغيرها من الاديان تتعرض يوميا لمئات المواقف الناقدة او الناسفة او حتى افلام فكاهية وتقليد يقلل من قيم هذه الاديان، وهذه المواقف تندرج في باب حرية الراي، اي كل حر برأيه ويقول في المعروض ما يرتأيه. لم اسمع اعداء المسيحية، علما ان المسيحيين تعرضوا للمذابح الكثيرة جراء عقيدتهم هذه، ومنها مذابح شابور الثاني التي امتدت طيلة مدة حكمه البالغة اربعون سنة، ضد مسيحيي مابين النهرين (العراق) وايران. ورغم ان الملوك الاشوريين سبوا اليهود، فلم يعتبروا اعداء اليهودية. ولا يترردد حاليا اي تهمة بمعاداة المسيحية، او الايحاء بان المجموعة الفلانية تريد محو المسيحية، رغم ما تشاهدونه في العراق وسورية ومصر،ومن منع بعض البلدان من اقامة الشعائر الدينية للمسيحيين المقيمين فيها.&

يقال مثلا ان الغرب يعاني من فوبيا الاسلام، وفي الغرب التبشير بالاسلام وكل الاديان الاخرى حر، في حين انه لا يذكر شيئا عن فوبيا منطقتنا من كل الاديان، حتى ان الاديان التي تعتبر جزء من تاريخ المنطقة مثل المسيحية واليهودية ممنوع التبشير بها، ويتم التضييق على ممارسة شعائرها، وهناك منظمات تحضى بالدعم تقوم بقتل اتباعها. هذا ناهيك عن التبشير بديانات اخرى فمن يا ترى لديه فوبيا من الاخر؟ ومن يظهر العداء للاخر؟

واذا كان هناك خوفا ما،فهو ليس من تعاليم الاسلام العظيمة كما يقال، فالناس لا تخاف التعاليم العظيمة والتي ترقي بالناس وباسلوب حياتهم ان كانت هذه هي غاية تعاليمه، بل تقبل عليها لكي تتعلم منها وان لم تنتمي بشكل كامل الى منظموتها، وهذا واضح من الاقبال على الاطلاع على كل ما يتعلق بالكونفوشيسية والبوذية والهندوسية والكثير من التعاليم الدينية او المذهبية او حتى الافكار السياسية والفلسفية. ولكن الخوف هو من ممارسات معينة تحدث الان او حدثت في التاريخ وتصريحات مستفزة، من هنا وهناك تاخذ طريقها الى الاعلام، والناس يقارنون بين هذه التصريحات وما حدث سابقا. لا اعتقد انه يمكن ان يتم نكران ان الاسلام في الغالب انتشر بواسطة السيف، اي باحتلال وغزو البلدان، ومرد ذلك لم يكن فقط نشر الاسلام، بل جلب الرخاء والاموال ورفد ميزانية الدولة او لنقل الخليفة او الامير بالاموال. فلم ينتشر الاسلام في الجزيرة اي خارج يثرب الا بالغزوات المتتالية. نعم حدث فيه حراك اجتماعي، حيث قام البعض ممن لا خلفية عشائرية قوية لهم، بالانتماء اليه، لانه كون الية جديدة لمقام الناس وهي الايمان بما يقول او قال نبي الاسلام والقران، والمشاركة في الغزوات والابتلاء فيها، مما رفع من منزلة الكثيرين ممن لم يكن لهم حسب ونسب ما، ولكن الغالب ان الايمان كان غاية لتحقيق الرخاء. ولم ينتشر في بلاد النهرين والشام ومصر وما بعدها الا بالسيف وبالغزو، ومن هنا فان الطابع الاولي الذي اخذ عليه هو العنف الدموي، وهذا الامر يمكن الاطلاع عليه في الكتب. اما ما يتم قوله ويتنشر بسرعة فهو متاح امامكم في الفيديوهات التي يتم من خلالها ليس تكفير غير المسلمين فقط، بل فئات ومذاهب ورجال ونساء من المسلمين ايضا، والتكفير تلحقه عقوبة القتل حتما، والقتل يمكن ان يقوم به اي مسلم، وليس هناك عقوبة لقاتل الكافر، بل هو موعود بالجنة وما فيها.&

بعد تحرير الكويت اقدم شخص كويتي على اعتناق المسيحية واعلن ذلك، وقامت الدنيا ولم تقعد، كما يقول المثل وتجندت المؤسسة الدينية والدولة كلها من اجل اقناعه للرجوع عن ما اقدم عليه، وهذه وغيرها من الممارسات تجعل الناس تفكر اذا الاسلام او على الاقل المسلمين لا يؤمنون بحرية العقيدة.في حين انه في الدول الكافرة يؤمن الانسان باي دين ويعلن او لا يعلن ولا احد عليه سلطة ما. في الدول الكافرة ستجد القران مترجما ترجمة انيقة ويباع او يوزع احيانا ولا احد يعترض، وفي هذه الدول الكافرة يتم بناء الجوامع والمساجد، علما ان الاسلام لم يكن من اساس التنوع السكاني فيها، ولا من معترض الا بما يخالف القانون مثل الصوت العالي الذي يؤثر على راحة الناس، او تشويه صورة العمارة المحددة مسبقا كنوع من الحفاظ على التراث من قبل البلديات.

وفي الدول الكافرة او الغربية ستجد الفتيات المحجبات في الشوارع، وقد يحدث نوع من التحرش او الاستفزاز من البعض تجاههن ولكن ذلك امر يعاقب عليه القانون، ولكنه معلن ومدان من المجتمع او الغالبية باعتبار ان الحجاب حرية شخصية، ولكننا نعلم انها في الغالب ليست حرية شخصية بل فرض من العائلة وفي الغالب الزوج او الاخ او الاب. والبعض حتى يدافع عن النقاب باعتباره حرية شخصية، رغم انه يمكن ان يسهل تمرير الكثير من الامور الجرمية.

في المقابل يشكل المسيحيون واليهود والازيدية والمندائيون، والكاكائيون ومذاهب اسلامية اخرى مثل العلوية والدرزية، كما ذكرنا جزء من المكون الاساسي للسكان ان لم يكونوا هم الاقدم حقا في المنطقة، وفي اي مناقشة يتم تعيير الكل ان بقاء هذه الاقليات هو نتيجة للصدر الرحب للمسلمين، ويقارنون بما حدث للمورسكيين وكان المسيحيين كانوا سبب نزوحهم واضظهادهم. لا بل يقارونون بمصير الهنود الحمر وكان المسيحيين الشرقيين مثلا هم امريكيين وسبب تحول الهنود الحمر عن ديانتهم. ولكن لا احد يقول ما مصير مسيحيي المنطقة وما مصير الازيدية وما مصير غيرهم ممن عانوا المذابح تلو المذابح. ولا احد يقول لماذا لا يحق للمسيحي كمثال التبشير بدينه. وهل ننسى ماذا حدث حينما تم السماح للايرانيين لدخول مصر، على المستوى الشعبي، لقد علت الاصوات محذرة من تشييع مصر. اي لماذا يكون المؤمنين بالاديان الاخرى، قاصرين في ايمانهم، انهم يؤمنون ولكن لا يحق لهم ان يبشروا بما يؤمنزم به؟ الا ترون ذلك مفارقة غاية في الغرابة؟ انهم سيقولون انهم في بلد اسلامي، ولكن ما معنى بلد اسلامي، هل لمصطلح بلد اسلامي معنى محدد؟ اذا قيل ان يجب احترام عقيدة الاغلبية، ماذا نعني باحترام عقيدة الاغلبية، هل يعني عدم القدرة على انتقادها، ام يعني الخضوع لتعليماتها والتي في الغالب تتعارض مع معتقدات الاخرين، وفي هذه الحالة اين الحرية الاخرين؟ اين حريتهم في اقامة صلواتهم ونشر كتبهم واظهار رموزهم؟ وهل ينطبق هذا على الدول الاخرى، يعنيى هل يحق للهند ان تعلن محرمات او حدود على المسلمين كمثال باعتبار الهندوسية دين الغالبية؟

الحقيقة التي يجب ان نقرها ويقرها الكثيرين ان الاسلام هو الذي يعادي الاخرين، وبالدليل القاطع، ان الاخرين ينتقدونه كما ينتقدون بقية الاديان، الا انه الدين الوحيد الذي يريد امتياز عدم انتقاده او مهاجمته. انه الدين الوحيد الذي يقر بوجوب بقاء المسلم على ما كان عليه اباءه من عقيدة دينية تحت طائلة الحكم بالردة عليه. ان اي انتقاد للعقيدة الاسلامية يعتبر هجوما، يجب ان يقطع دابره من الاساس. من هنا فان ما يحدث وما حدث في باريس وهولندا وكوبنهاكن وغيرها نابع من عدائية التعاليم التي تفسر الاسلام على الاقل. ان لم نقل عدائية الاسلام ككل.&

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أعداء رغم أنوفنا !!!!!
مصرية -

أعداء الأسلام يحاربونه بالكلام ومع ذلك يخشى المسلمون ويرتعبون من تأثير الكلام على دينهم !!!!! فى حين هجمات المتطرفين على باقى البشر من جميع الجنسيات والديانات بالسيوف والقنابل و السكاكين ولم نصنفهم أعداء ولن نصنفهم كأوامر ألهنا محب البشر !!!!! الموضوع موضوع ثقة يا عزيزى فنحن فى حمى ملك الملوك ورب الأرباب فمن انا حتى أحامى عنه !!!!! على العموم لو كوننا نصف الأوضاع الجنونية الحاصلة من حولنا بأسم الدين سيجعلنا أعداء ... فليكن !!! وبالتأكيد هى وضعية متفردة ان نصبح جميعا اعداء لبشر نحبهم ونتمنى خلاصهم !!!!! انا أحبك اذن أنا عدوك ..... طيب أزاى !!!!!!!

ايها الكاتب أخشى الله
سكت عن الاباده والحرق -

اذا المسيحي تعرض للتهجير والاضطهاد فكذالك المسلم في كل من العراق وليبيا وسوريا فهم مشاركين في المواطنة وتحمل الوطن بكل مافيه وان كانوا اقليه فهذا لان حكام الغرب قضوا على الديانه المسيحيه في الغرب كماان الكنائس والرهبان مارسوا الاباده بحق اهل الكتاب لهذا هم اقليه ..الا ترا الإلحاد شامل الغرب أليسوا هم من أبادوا الديانه المسيحيه واليهودية ..قل الحق ايها الكاتب ..في الماضي غزوات وفتوحات ..وفي هاذا الزمن اليس الغرب ضرب وجوه القسس والرهبان وكبتهم في المعابد والكنائس ..من ابعد من ؟؟؟من أباد من ؟؟؟؟؟.أوليس المسلم هو الذي يتعرض الى الاباده والعنصرية في الصين وفلسطين والبوسنه الم تقرأ مسلمي بورما الى يومنا هذا يحرقون ويفحمون ...(((((( يعاني المسلمون في إقليم أراكان المسلم في بورما مآسي الاضطهاد والقتل والتشريد التي كابدها أبناء ذلك الإقليم المسلم منذ 60 عاماً على يد الجماعة البوذية الدينية المتطرفة (الماغ) بدعم ومباركة من الأنظمة البوذية الدكتاتورية في بورما. حيث أذاقوا المسلمين الويلات وأبادوا أبنائهم وهجروهم قسراً من أرضهم وديارهم وسط غيابٍ تام للإعلام أن ذاك إلا في القليل النادر. ويعيش مسلمو ولاية آراكان الواقعة في غرب بورما أوضاعا مأساوية، بعدما تحولت المواجهات التي يشهدها الإقليم إلى حرب شاملة ضد المسلمين في بورما, فقبل عدة أيام قتل عشرة من دعاة بورما المسلمين لدى عودتهم من العمرة على يد مجموعات بوذية, قامت بضربهم حتى الموت وذلك بعدما اتهمتهم الغوغاء ظلما بالوقوف وراء مقتل شابة بوذية.ومنذ ذلك الحين تجوب مجموعات مسلحة بالسكاكين وعصي الخيزران المسنونة العديد من مناطق وبلدات ولاية أراكان, تقتل كل من يواجهها من المسلمين وتحرق وتدمر مئات المنازل، ))).........وإبادة الفلسطينيين وهدم بيوتهم ..برءت الديانه اليهوديه .... ؟؟؟؟ .والماضي نسيته ولم تقرأه حتى تدونه في مقالك وجرائم الكنائس باسم الصليب في الأندلس الم تحرق وتقتل وتمثل بالمسلمين ..ام اكتفيت بذكر الغزوات والفتوحات .....والتبشير في كل القنوات لماذا التجاهل والتظلم من منعكم من التبشير ...لماذا هذا التدليس والعنصرية والطائفيه ...حزام ناسف واحد من مسلم تدينون فيه الاسلام وقتل اليهود لألوف الفلسطينيين تبرأ منها الديانه اليهوديه ....اين الحق ..ومن بعد غلبهم سيغلبون .

لمن تنادي
لاحياة -

مقال رائع يضع النقاط على الحروف لكنك اسمعت اذ ناديت حيا لكن لا حياة لمن تنادي.

تحية كبيرة لكاتب المقال
محمود -

كلام في الصميم جزاك الله خيرا يا أستاذ تيري بطرس

الجواب الصحيح
Serdar -

السؤال من هم اعداء الاسلام ؟ اريد ان اجاوب على السؤال فقط والجواب هو: االاسلام ، الاسلام عدوا نفسه وجعل من الآخرين اعداء له .

رائع
كلكامش -

ولو المقاله مطوله لكنها اختصرت الكثير مما نردده لعل الاخرين يفهم ان المنطق سيد الادلة ولامجال للترويه واللعب على العقول ,,, برقية للاسلامين اقول فيها حان وقت فصل الدين عن الدوله وسترتاحون وتريحوا الاخرين من هذا الجدل البيزنطي

انا لا أكذب ولكنى أتجمل !
مصرية -

قام مسئولى وزارة التربية والتعليم فى مصر بحذف مقاطع من قصة مادة اللغة العربية الخاصة بعقبة بن نافع ودخوله أحدى القرى وقتله جميع أهلها !!!!! لأنهم يقولون ان هناك من( يزعم )بناء على مثل هذة القصص أن الأسلام أنتشر بحد السيف ومن خلال العنف وهو كلام غير سليم ( كلام المسئول الغير مسئول ) !!!!!!! هذة القصة وغيرها لابد وأنها صحيحة لأنها تدرس منذ سنوات طويلة بدون أن يبدى احد أعتراضه على فحواها ( بالعكس حزب النور السلفى هاج وماج أعتراضا على الحذف ) !!!!! وكانت تدرس بكل فخر بمحتواها على الطلبة لدعوشتهم ( ومنهم المسيحيين الذين تمتلىء القصة بلفظ أعداء الله وهو اسم الدلع الخاص بهم ) !!!! ولكن بعد ظهور الدواعش و كشف المستور كان لابد من تعديل المناهج بما يتناسب مع الأدعاءات بأنهم لا يعرفون من أين أتى الدواعش المتطرفين !!!!!! هذا يذكرنى بمن يقوم بتنظيف مسرح الجريمة حتى لا يبقى ما يربطه بها !!!!! وبالنعام الذى أزال مقاطع من قصة عقبة بن نافع وظن أن العالم بذلك لم يعد يرى شيئا !!!!!! هل الأزالة محت من الوجود ما فعله عقبة وغيره بالأبرياء من اجل نشر الأسلام !!!!!! بدلا من تصحيح الأفكار يتجملون بأزالة ما يدينهم ويدفع العالم كلما رأى جريمة للدواعش ان يقول ... قديمة !!!!! وعجبى !!!!!

تشخيص جيد ولكن...
زبير عبدلله -

جميع ماتقوله في مكانه لكن اين الحل,هذا مالم تقله.والحل في يد اصحاب القرار .وهذا لن نجد مكانا لي اولك فيه.لكن كيفيه وصول ما نقترحه الى من بيده الحل.اولا الاقتراح:الوصول الى اجماع في تفسير نصوص القران .وضع تفسير الجلالين وغيرهمن التفسيرات جانبا .وتشكيل لجنه علميه اسلاميه لاعاده تفسير القران اولا.ثانيا.الغاا الاجتهاد في تفسير نصوص القران..ثالثا.القياس وهذا الغااه تماما...رابعا. الاقتداا. عدم الاقتدا بهذا او ذاك في التاريخ الاسلامي...... التنفيذ.اولا الدعوه الى مواتمر اسلامي شيعي ِ... سني مشترك وتشكيل لجنه علميه لدراسه ووضع تفسير جديد للقران والسنه...قرارات اللجنه ملزمه للجميع ويقوم بتتفيذها دول ذات الاغلبيه السنيه مثل السعوديه او الشيعيه مثل ايران......اذا كان هناك اراده صادقه يمكن عمل شي. لكن لاشي ممكن بدون هذه الاراده....

هذا بعض من سماحة الاسلام
yosri -

هذا بعض من سماحة الاسلام يقال مثلا ان الغرب يعاني من فوبيا الاسلام، وفي الغرب التبشير بالاسلام وكل الاديان الاخرى حر، في حين انه لا يذكر شيئا عن فوبيا منطقتنا من كل الاديان، حتى ان الاديان التي تعتبر جزء من تاريخ المنطقة مثل المسيحية واليهودية ممنوع التبشير بها، ويتم التضييق على ممارسة شعائرها .

مرض أعداء الاسلام
فول على طول -

... لا اليهود ولا النصارى يجبرون أحدا أن تتبع ملتهم ولا يجبرون حتى أتباعهم للبقاء فى العقيدة نفسها ..وليس لديهم نصوص تحريضية ضد أحد ولا يقسمون العالم الى دار المؤمنين ودار الكفار ...ولكن المرضى دائما يسقطون أمراضهم على الأخرين . ولكن الذين امنوا يريدون فرض دين اللة وهو الاسلام على كل البشر ولن يرضوا غير ذلك بديلا ومن لا يتبع دين اللة فهو كافر وما أدراك حكم الكافر .. مصيبة ..أليس كذلك ؟ لماذا يعادون الاسلام ؟ هل هناك سبب واحد لذلك ؟ الاسلام هو مجموعة من التعاليم - مثل أى ديانة - ويمكن لأى شخص أن يعتنق الاسلام وهذا بمنتهى السهولة والذين امنوا يهللون لذلك - عكس أى ديانة - والاسلام مثل أى ديانة ليس ملكا خاصا لأحد وممنوع اعتناقة بل مشاعا للجميع ولكن الذين امنوا لا يريدون الفهم ..مساكين . لماذا لا يعادى العالم البوذية أو الهندوسية أو الكاثوليكية أو أو ؟ أما تشوية صورة الاسلام فهذا لن يتحقق الا من الأصل .

الاسلام اعلن الحرب على
المسيحية مند اول يوم -

ان الاسلام اعلن الحرب على المسيحية واليهودية مند اول يوم نشوئها وقضى على المسيحية واليهودية في الجزيرة العربية بقوة السيف الاسلامي وحرم المسيحية واليهودية في الجزيرة ليومنا هدا رغم دلك انتشر المسيحية ولا يزال ينتشر في الجزيرة واليمن ودول الخليج واحتل الاسلام البلدان المسيحية في الشرق الاوسط واناضوليا وارمينيا وشمال افريقيا واجزاء من اثيوبيا وبلاد النوبة وغزت اوروبا القوقاز والبلقان واسبانيا والبرتغال ونصف فرنسا وصقلية وكريتا وقبرص واعطى الاسلام المسيحيين الاندار باربعة اختيارات تحت شعار اسلم تسلم وهي قبول الاسلام او الجزية الباهظة او القتل او ترك الديار والهجرة ونتيجة للسياسة الاسلامية تحولت هده الدول من مائة بالمائة مسيحية الى اقليات مسيحية ونتيجة للمجازر الاسلامية ضد المسيحيين اختفى المسيحيون في بلدانهم فالابادة الارمنية الاشورية اليونانية 1915على يد الاتراك وبمساعدة الاكراد وقتلو ثلاثة ملايين مسيحي والان الارهاب الاسلامي كل مكان ويمنعون الناس المسلمين من اعتناق المسيحية ويقتلونهم تحت اسم حد الردة وقتلو ويقتلون المسيحيين في العراق وسوريا ولبنان وفلسطين ومصر والسودان ونايجيريا وكاراباغ/ارتساخ وقبرص وكينيا وافريقيا الوسطى وحتى في امريكا ولا يوجد دولة لم يقتل فيها الارهاب الاسلامي المسيحيين واليهود والبوديين وكل من هو غير مسلم

المقال مليء بالعداء
مظفر -

الكاتب مدح الاسلام وتعاليمه في أول فقرة وانتقده في كل مقاله، واذا اراد ان يكتب ايجابية عنه يقول كما يقال، يعني هو لا يعترف بذلك، ثم يكرر العبارة المشروخة ان الاسلام انتشر بالسيف والدم، ولو سلمنا بذلك فلماذا يعتنق اليوم أكثر من مليار ونصف انسان في العالم الاسلام، لاشك انك تكرر العبارة المشروخة انه ورثوه عن آبائهم كما فعلت في قضية الحجاب فاوحيت ان المسالمات يرتدين الحجاب ليس لقناعتهن وانما لارغام ذويهم على ارتداء الحجاب، ولكن نسألك اذا كانت مرغمة اليس باستطاعتها ان تذهب الى الدوائر القانونية في الغرب وتشتكي على من ارغمها، ثم ان الاسلام لا يرغم احدا على اعتناقه وبالتالي لا يعترض على ان يعيش غير المسلمين اوساطهم، مشكلتنا نحن المسلمون هو العداء السافر الذي يمارسه الغرب المسيحي ضد المسلمين وتزايد هذا العداء بعد انتهاء الحرب الباردة مع الاتحاد السوفيتي وبالتحديد عندما اعلن جورج بوش الابن بدء صراع الحضارات، فيا ترى أي حضارات كان يقصد؟ فشن الغرب المسيحي حربه ضد أفغانستان والعراق وليبيا، بالطبع لم يجرأ في أن يعلن أنه يشن حربا مسيحية ضد المسلمين لأنه سيجعل المسلمين يعون لما يجري حولهم وهم لا يريدون تعبئة كل المسلمين ضدهم، وبكلمة فان الكاتب اراد أن يثبت أنه لا يوجد عداء ضد المسلمين ليبقى السملمون في غفلتهم وليفعل الغرب المسيحي ما يشاء بهم، ولكن هذا المقال المليء بالاحقاد والانتقادات للاسلام والمسلمين أفضل دليل على عداء غير المسلمين للاسلام وان المسلمين يتعرضون لهجمة شرسة منذ قرون ولكنها تضاعفت مؤخرا عقب اعلان بوش عن بدء صراع الحضارات.

سماحة الاسلام
مظفر -

طعنت أيها الكاتب بالاسلام وتعاليمه وسماحته، ومواقفه تجاه غير المسلمين، إليك ماقاله الامام علي عليه السلام لأنصاره حينما بلغه أن هناك من يشن هجمات على مناطق تقع ضمن امارته فيسلبون النساء المسلمات والمسيحيات ذهبهم "حجلهم"، فيقول الامام ان من حق المسلم ان يموت كمدا وحزنا عندما يسمع بهذا الخبر "هذَا أَخُو غَامِد قَدْ وَرَدَتْ خَيْلُهُ الاَْنْبَارَ، وَقَدْ قَتَلَ حَسَّانَ بْنَ حَسَّانَ البَكْرِيَّ، وَأَزَالَ خَيْلَكُمْ عَنْ مَسَالِحِهَا، وَلَقَدْ بَلَغَنِي أَنَّ الرَّجُلَ مِنْهُمْ كَانَ يَدْخُلُ عَلَى المَرْأَةِ المُسْلِمَةِ، وَالاُْخْرَى المُعَاهَدَةِ، فيَنْتَزِعُ حِجْلَهَا وَقُلْبَهَا وَقَلاَئِدَهَا، وَرِعَاثَهَا، ما تَمْتَنِعُ مِنْهُ إِلاَّ بِالاسْتِرْجَاعِ وَالاِسْتِرْحَامِ، ثُمَّ انْصَرَفُوا وَافِرِينَ، مَا نَالَ رَجُلاً مِنْهُمْ كَلْمٌ، وَلاَ أُرِيقَ لَهُمْ دَمٌ، فَلَوْ أَنَّ امْرَأً مُسْلِماً مَاتَ مِن بَعْدِ هَذا أَسَفاً مَا كَانَ بِهِ مَلُوماً، بَلْ كَانَ بِهِ عِنْدِي جَدِيراً"اننا نعتقد ان الاسلام الحقيقي يجب أن نأخذه من النبي وأهل بيته، واما داعش وغيرهم فانهم يقومون بهذه الممارسات لتأتون أنتم وتقولون ان الاسلام دين القتل والدمار وسفك الدماء ومصادرة حقوق الاقليات

حقيقه ام تضليل ؟
هوزان خورمالى -

الاخ كاتب المقال تحيه طيبه ..اود ان اسالك عندما تتتحدث عن الاسلام اى الاسلام تقصد ؟الاسلام السياسي ام الاسلام الشيعي ام الاسلام الوهابي او اسلام داعش ام اسلام الحوثيين !!الحقيقه سيدي نعم هناك اعداء الاسلام بكل ماتحمل الكلمه من معنى الاسلام كنهج وعقيده وفكر رساله تريد الخلاص للبشريه الاسلام كدين يريد ان يعيد الاصاله للبشريه اما اولئك الذي يدعون الاسلام ويقموا بما لايرضي الله والعباد من ذبح وقتل وتشريد وتكفير غيرهم اولئك صناعه غربيه صهيونيه امريكيه بحته الهدف من دعمهم وتخطيط لهم من قبل اعداء الاسلام هوه تشويه صوره الاسلام والمسلمين جملة وتفصيلا رمي مئات الاطنان من الاسلحه وذخائر لجنود تنظيم الدوله اكبر دليل على ان هناك اتفاق مسبق بين الاطراف على السيناويو المعد له ..دخول الاسلام المتطرف الى العراق واليبيا ومصر واليمن اكبر دليل على ان هناك تصادف المصالح باتفاق مسبق ووخاصه بعد سقوط الانظمه الحاكمه فيها ودخول الاحتلال التقليدي والغير التقليدي لتك الدول ... عزيزي لم تكن منصفا في كتابه هذا المقال بل خانك القلم وتبين حقيقة مافي باطنك بصدد الاسلام ومليار ونصف من المسلمين ,نعم هناك اعداء للاسلام اعلاميا ولوجستيا وعسكريا وهناك غزو ثقافي للاسلام وبات للعالم جليا هذا الامر .. اما بصدد ماتسميه حريه الراي اتفق معك انظر الى التاريخ الاسلام سوف يتبن لك ماكان ولا يزال تحمل تلك الرساله من حريه ان كان اول عمل قام به الاسلام هوه تحرير العبد من سيده فمابالك من ايمانه بحريه الراى اما الامثله التى اتتيت بها مثل شارلى ايبدو وغيرها عزيز المنطق لايقبل هذا الاختراق الامني لتك الدول التى تدرك صوت الصرصور في بقاع الارض وان كانت حقيقه على من يريد ات يعبر عن حريه رايه عليه ان يتحمل حريه الرد كما بكل منطق التطاول على الانبياء ورموز الاسلام يصنف في حريه الراي والمواطن امريكي الذي يقتل دكتور لاجهاضه امره يعتبر قتل جنائي ويحكم عليه باعدام او السجن المؤبد مع العلم دافع القاتل كان نص من نصوص الانجيل الذي يحرم الاجهاض وتصرف هذا المعتوه لاينطبق عليه الارهاب لانه في هذا الوقت للدين لاناقه ولاجمل بما حدث ..هذه هي العداله وحريه الراى التشريع مايحلو لهم وتحريم مايحلو لهم ... اتفق معك هناك تفاوت في الفهم وتاؤيل النصوص من قبل ممن يدعونه انفسهم الاسلامين لكن الاسلام شئ والمسلمين شئ اخر سيدي الامول نهج وعقيده و

بصراحه
نورا -

الكاتب غير منصف ..مجرد اثارة القراء وزرع فتنه وطائفيه ..اين الدعوه للتعايش السلمي .

التاريخ لا يكذب وهم كاذبو
فد واحد -

العالم كله يدرس تاريخه وينتقده بكل موضوعية الا في العالم الاسلامي وخاصة مذهب الغالبية من المسلمين لان مجرد قراءة الانسان السوي لهذا التاريخ سيكفر بمذهبهم لما فيه من اجرام وموبقات ودعاته لايستطيعون حرق كتب التاريخ كلها فعمدوا الى ابدال الكلمات فصار الغزو فتحاً والذبح تنفيذاً لحكم الله والبغي اجتهاداً خاطئ وهكذا يصدقها الجهلة ويضحك لها اصحاب العقول وتصرف المليارات لزيادة الجهل في مجتمعاتهم لان الشعوب المثقفة لاتبقي الحاكم وان جلد ظهرك وسلبك مالك وعرضك . فالجواب ان اعداء الاسلام هم السواد الاعظم من المسلمين....

إلى ٢ و الى ١٢
الاسلام هو الباديء بالعدا -

مظفر ١٢ يتحدث عن العداء السافر الذي يمارسه ( الغرب المسيحي ضد المسلمين) ، هذه العبارة فيها مغالطتين واضحتين ، أولا الغرب لا يعادي الاسلام و المسلمين و اي واحد عنده ضمير و عقل وزار اوروبا و الغرب يعرف ان الغرب لا يعادي الاسلام و انه لو كان يعادي الاسلام لما فتح ابو ابه على مصراعيها للمهاجرين المسلمين الذين زاد عددهم من ٥٠ ألف في نهاية حرب العالم الثانية الى ٢٠ مليون في وقتنا الحاصر ويقدم لهم كل التسهيلات و لما سمح بنشر الاسلام ولا سمح ببناء الحوامع التي اصبح أعدها أكثر الكنائس ثانيا ان الغرب ليس مسيحي و اغلب الناس فيه حاليا ملحدون و الغرب و رجال الدين لا علاقة لهم بالسياسة و في الغرب لا يخلطون الدين بالسياسة بل بالعكس هناك يوميا خطوات تصب في خانة محاربة المسيحية و تضييق الخناق على التبشير بها حتى داخل اوروبا و مسموح بشتم المسيح و الاستهزاء و السخرية بالمسيح و برحال الدين ثالثا لو ان الغرب يريد محاربة المسلمين فانه يمتلك القوة الكافية و يستطيع تدمير دول اسلامية خلال ساعات و هم يملكون ترسانة اسلحة نووية وهيدوةروحينية و صورايخ و لكن مع هذا لا يفعلون ذلك ليس خوفا من المسلمين لان المسلمين لا يملكون اسلحة يستطيعون الرد فيها على الغرب ، و الحقيقة ان الاسلام هو الذي يعادي الغرب و هو الذي بدا في محاربة الغرب و قبل الحروب الصليبية ب ٢٠٠ -٣٠٠ عام و الاسلام هو الذي يحارب كل الاديان و يطعن في عقيدة المسيحيين و اليهود و يحرض ضدهما و ضد كل الاديان و لهذا و بالرغم من كل هذا التدليل للمسلمين من قبل الغرب و فتح الأبواب لهم مع هذا المسلمون يعادون و يكرهون الغرب لان هذا جزء و ركن أساسي في دينهم الذي يفرض عليهم البراء من الكفار و محاربتهم و مقاتلتهم أينما كانوا

العدو الوهمي
Ashour -

الكاتب كتب عن الوهم الذي يوهم به البعض الغير قليل انفسهم ان هناك أعداء للمسلمين يتأمرون على الإسلام عبر استحداث الجماعات الإرهابية وصناعتها لتشويه الإسلام وان هذا البعض يوهم نفسه ا ويقنع الاخرين ان ايات القتل الموجودة في القرأن مثل الانفال والتوبة والنساء .....الخ هي ايات تدعو الى السلام والرحمة عكس نصوصها يجب ان يفهم المسلمين انه ليس هناك أعداء للاسلام ولكن مناهضين للقتل والسبي وقهر الاخرين

صليل الصوارم .. كلاكيت
قبطى صريح -

صليل الصوارم ..كلاكيت يا جماعة ..رابع مرة .. هذه سنة مطهرة ..أتيتكم بالذبح .. فى الحقيقى أنجاز كبير لداعش يذكرنى بما كان النازى ( جوبلز ) وزير الدعاية يعمله لتمهيد الأرض للقوات النازية الغازية ..كان ينشر دعاية رهيبة عن أنتقام قوات النازى الغازية للشعوب و البلاد التى تقاوم و منها على سبيل المثال أن الجنود الألمان يقومون بعمل ( الصابون ) من دهن أعدائهم .. و عليه كانت المعنويات تنهار قبل بدء المعركة .. و لكن عندما أستعيد المشهد فى ذاكرتى أميل الى الأعتقاد أن النازى كان أرحم بكثير جدا من داعش فالنازى لم تكن عنده مرجعية دينية ونصوص مؤسسة لجز الرؤوس ولا تبريرات فقهيه ونصوص مؤسسة لحرق النفوس أنما داعش تسير واثق الخطوة كيف لا وهو سائر على الدرب الذى سار عليه سيف الله المسلول وعقبة ابن نافع وعمرو بن العاص وعلى أبن أبى طالب ومن قبلهم القدوة الأعظم فى بنى قريظة و ذبح تسعمائة رجل فى يوم واحد ... فلا تستغربوا الحادث

عدو الاسلام
Khalid -

بصراحه عدو الاسلام الكبير هو كتابه الذي جعله المخيف والارهابي الاول بالعالم

الحقوا نطوا
جاك عطالله -

اعقل واحد كان طه حسين قال اعطونى قلما احمر لاصح اخطاء القرأن - ولكن هناك حل سريع بدون ورقة ولا قلم احمر للعقلاء فقط اللى شافوا الاسلام وهو بيبوش فى محاليل الحضارة والتقدم الرهيب فى مجال المعلومات وثورة الاتصالات الحقوا نطوا من على سور المزرعة - جاك عطالله

أزمة فكر
خوليو -

ديانة الذين آمنوا مصابة منذ القديم وفي العصر الحديث بأزمة فكرية نابعة من داخلها : الوجه الأول من هذه الأزمة يكمن في نصوصها حيث التناقض وعدم الوضوح وهذا ما انتبه له الأولون وحاولوا الإصلاح بإدخال آيات النسخ لشرح التناقض ،، أليست أزمة فكرية أن يقول الله شيأً وبعدها يمحيه ؟وهنا أوقعوا أنفسهم في مأزق فكري كبير لأن المفروض بالإله أن لايناقض نفسه في نفس الكتاب ،، هذا أدى لظهور تيارات فكرية دينية متناقضة تحارب بعضها بعضاً والجميع يستند على نفس الكتاب لتبرير أفعاله وتبرير الإبادات (إبادة الفكر المعتزلي وأصحابه في القديم خير مثال ) الوجه الثاني لهذه الأزمة النابعة من الداخل والتي تتجلى حالياً هي ما يقوله الذين آمنوا اليوم بأن جميع هذه الأعمال من العنف والقتل والتهجير القسري والإرغام على دفع الجزية أو القتل أو الأسلمة التي تقوم بها داعش وغيرها ليست من الإسلام ،، وأن هناك إسلاماً صحيحاً متسامحاً يقبل الآخر ويحترمه ويعطيه حقوقه والدليل هو وجود غير الذين آمنوا في بلاد الذين آمنوا ولم يقم أحد بإبادتهم ،، هذه الفكرة ليست دقيقة ويشوبها الغموض (الأزمة الدائمة بهذه العقيدة ) فإن كان الشعار المسيطر هو التسامح وقبول الآخر وإعطاءه حقوقه ،، فلماذا لاتوافق الشريعة على وثائق حقوق الإنسان العالمية بالمساواة الكاملة بين الذكر والأنثى لأفراد هذه الديانة نفسها ؟ ودائماً نسمع ونقرأ الجملة المشهورة التي تقول : تتعارض مع الشرع ؟ أليست أزمة فكرية داخلية القول بالتسامح والإنصاف والرحمة وبعدها القول أن الشرع يتعارض مع المساواة ؟ وأخيراً نرى أزمة هذا الفكر الديني عندما تسألهم أين هو الدين الصحيح وتطلب منهم أمثلة توضيحية عن وجوده ،، فيأت الجواب انظر لتركيا وماليزيا ودولة الإمارات فهي في تقدم ورخاء وخاصة دولة الإمارات ،، هذا القول صحيح نسبياً فهناك استقرار نسبي وتقدم في تلك الدول ،، إلا أن السؤال الذي يبرز هنا هو هل مطبق الإسلام بحذافيره في تلك الدول ؟ هل وجود المشروبات والأفلام والمسلسلات والإختلاط وتدريس العلوم الحديثة ومفهومها للكون والوجود هو من الإسلام الصحيح ؟ مقالة السيد الكاتب احتوت على سؤال يطرح أرضاً مقولة الديانة السمحة وهو لماذا لايسمح أولياء الأمر في تلك الدول بالتبشير العلني السلمي لأديان أو أفكار أخرى في الأوساط الإسلامية،، طا

تصحح أيه يا جاك
عطا الله خليك مع كتبك -

جاك عطا الله تصحح أيه ؛؛؛ اطلع لثورة الاتصالات بمعلوماتك دي البسيطه ؛؛؛ يا حبيبي افهم القرآن راسخ ثابت في الارض زي الجبل اللي ماسك الارض ..هو انت او انا قادرين نغير فيه حاجه طيب انته حاول تعمل قرآن جديد وانسخ منه ..انته فاكره زي كتبكم اللي كل سنه أضافه وتحريف وكل بلد كتاب ..طيب شوف نسخه من كنيسة الفاتيكان ونسخه من بريطانيا ونسخه من امريكا ونسخه من بلدك .واحضر نسخه قديمه جداً موجوده في المتاحف ..شوف النسخ والكتب بتاعتك المقدسه كلها طبق الأصل ..أتحداك ..

داعش كيان سياسي وليس اسلا
نبيل -

بعد سيطرة داعش على الموصل عانى المسيحيون مثل ما عانى المسلمون . قبل ذلك كانوا محترمين ولهم تمثيل في البرلمان والمجالس البلدية وفي قوات الامن والجيش واصبح لهم صوت وكيان مسموع ولايزالون كذلك. كان حالهم حال اي مسلم من ناحية الحقوق والعراق بلد اسلامي ودين الدولة الرسمي هو الاسلام . ولم يشتكي احد من الديانات بسبب دينه او معتقده . الى ان ظهر داعش السيء الصيت فعانى العراقيون منهم جميعا مسلمين وغير مسلمين . وهو طبعا كيان لقيط وكيان سياسي الهدف منه انشاء دولة الخلافة ظاهرا اما بالحقيقة فهو لاجل الدنيا . وطبعا مثل هكذا كيان يدعي بانه يطبق التعاليم الاسلامية ومن ضمنها الجهاد والجزية وقطع الروؤس بالسكين . وهذا تحصيل حاصل , فهل نتوقع منه ان يطبق مباديء الشيوعية او القومية ؟ او حتى مباديء الامم المتحدة ؟ ان هذا الكيان رعته دول اقليمية وغربية وزودته بالمال والسلاح لاجل احتلال العراق والحاق الهزيمة بالشيعة التي تحكم العراق . اما من ناحية اخرى فان مجامع اسلامية مثل الازهر والرياض ادانت افعاله واعتبرتهم خارجين عن الدين . لكنها السياسة والمصالح الامريكية في الشرق الاوسط اقتضت ان يوجد مثل هذا الكيان . اما مايقوله الكاتب وغيره من القراء ان هذا هو الدين الاسلامي ويسأل عن اعداء الاسلام فهذا كلام مردود لان الاسلام هو دين الانسانية جمعاء وليس فقط للمسلمين بل انه رحمة للعالمين كما يصرح القران الكريم والسنة النبوية المشرّفة

داعش كيان سياسي وليس اسلا
نبيل -

بعد سيطرة داعش على الموصل عانى المسيحيون مثل ما عانى المسلمون . قبل ذلك كانوا محترمين ولهم تمثيل في البرلمان والمجالس البلدية وفي قوات الامن والجيش واصبح لهم صوت وكيان مسموع ولايزالون كذلك. كان حالهم حال اي مسلم من ناحية الحقوق والعراق بلد اسلامي ودين الدولة الرسمي هو الاسلام . ولم يشتكي احد من الديانات بسبب دينه او معتقده . الى ان ظهر داعش السيء الصيت فعانى العراقيون منهم جميعا مسلمين وغير مسلمين . وهو طبعا كيان لقيط وكيان سياسي الهدف منه انشاء دولة الخلافة ظاهرا اما بالحقيقة فهو لاجل الدنيا . وطبعا مثل هكذا كيان يدعي بانه يطبق التعاليم الاسلامية ومن ضمنها الجهاد والجزية وقطع الروؤس بالسكين . وهذا تحصيل حاصل , فهل نتوقع منه ان يطبق مباديء الشيوعية او القومية ؟ او حتى مباديء الامم المتحدة ؟ ان هذا الكيان رعته دول اقليمية وغربية وزودته بالمال والسلاح لاجل احتلال العراق والحاق الهزيمة بالشيعة التي تحكم العراق . اما من ناحية اخرى فان مجامع اسلامية مثل الازهر والرياض ادانت افعاله واعتبرتهم خارجين عن الدين . لكنها السياسة والمصالح الامريكية في الشرق الاوسط اقتضت ان يوجد مثل هذا الكيان . اما مايقوله الكاتب وغيره من القراء ان هذا هو الدين الاسلامي ويسأل عن اعداء الاسلام فهذا كلام مردود لان الاسلام هو دين الانسانية جمعاء وليس فقط للمسلمين بل انه رحمة للعالمين كما يصرح القران الكريم والسنة النبوية المشرّفة

التحالف يخلط الاوراق
p;dl wbp -

اميركا والحلفاء ارادوا عدوا وهميا سموه الارهاب وبعدها حصروه بالمسلمين وبدأت التأويلات والتحليلات والقاء التهم جزافا وربط الدين بجماعات وافراد ..محاكمة الاسلام تتم في حال وجود دولة اسلامية قائمة تطبق الشرع ..المنطقة مضطهدة منذ قرون وتعاني تبعات الاستعمار الذي عاد الينا من جديد وفسخ مجتمعاتنا سنة وشيعة واقباط .. شرقيين وغربيين ..المسلمون في الغرب الذي استعمرهم واضطهدهم يعانون من التمييز العنصري الذي دفعهم الى مربع العنف..الاسلام كما المسيحية واليهودية دين سلام ومحبة ..ليرحل الحلفاء عن منطقتنا وليتركونا وشأننا عندها نحن من سيقرر ويحسم ويختار ما يناسبه ..التحالف الدولي لا يريد لهذه الامة العربية بمسلميها ومسيحيها ويهودها ان تنهض ..

داعش كيان سياسي وليس اسلا
نبيل -

بعد سيطرة داعش على الموصل عانى المسيحيون مثل ما عانى المسلمون . قبل ذلك كانوا محترمين ولهم تمثيل في البرلمان والمجالس البلدية وفي قوات الامن والجيش واصبح لهم صوت وكيان مسموع ولايزالون كذلك. كان حالهم حال اي مسلم من ناحية الحقوق والعراق بلد اسلامي ودين الدولة الرسمي هو الاسلام . ولم يشتك احد من الديانات بسبب دينه او معتقده . الى ان ظهر داعش السيء الصيت فعانى العراقيون منهم جميعا مسلمين وغير مسلمين . وهو طبعا كيان لقيط وكيان سياسي الهدف منه انشاء دولة الخلافة ظاهرا اما بالحقيقة فهو لاجل الدنيا . وطبعا مثل هكذا كيان يدعي بانه يطبق التعاليم الاسلامية ومن ضمنها الجهاد والجزية وقطع الروؤس بالسكين . وهذا تحصيل حاصل , فهل نتوقع منه ان يطبق مباديء الشيوعية او القومية ؟ او حتى مباديء الامم المتحدة ؟ ان هذا الكيان رعته دول اقليمية وغربية وزودته بالمال والسلاح لاجل تغيير الخريطة السياسية للعراق . اما من ناحية اخرى فان مجامع اسلامية مثل الازهر والرياض ادانت افعاله واعتبرتهم خارجين عن الدين . لكنها السياسة والمصالح الامريكية في الشرق الاوسط اقتضت ان يوجد مثل هذا الكيان . اما مايقوله الكاتب وغيره من الكتاب ويسأل عن اعداء الاسلام فهذا كلام مردود لان الاسلام هو دين الانسانية جمعاء وليس فقط للمسلمين بل انه رحمة للعالمين كما يصرح القران الكريم والسنة النبوية المشرّفة

خوليو
نورا -

(((ودولة الإمارات فهي في تقدم ورخاء وخاصة دولة الإمارات ،، هذا القول صحيح نسبياً فهناك استقرار نسبي وتقدم في تلك الدول ،، إلا أن السؤال الذي يبرز هنا هو هل مطبق الإسلام بحذافيره في تلك الدول ))) ..السبب انها دوله اسلاميه ودستورها إسلامي وحكامها مسلمين ..الفرق انهم حكام عدل وإحسان وعلم ودعوه للتطور وحريه الانسان ورقيه هو الأساس ..دعوتهم دعوه للتدبر والتفكر وهي قرآنيه صدقني في الأساس ..دعوتهم محبه للجميع ،،،، ..يا خوليو العزيز قول الله سبحانه وتعالى: "ولا تتبع الهوى فيضلك عن سبيل الله "] .هؤلاء سبيل بعض حكام الدول ...أن العقل فى أحيان متعددة يقوم فى أحكامه وتصوراته، على أسس خاطئة مخالفة للدين ..الدين يدعو للعلم والتدبر والتطور والرقي ..والدول المسلمه التي تقدمت لان عقولها متحررة ومتدبره وتنظر الى جانب علمي بحت وهي تعلم في ذاتها ان دينها الحقيقي الصحيح يحثها عليه...والتبشير للديانات الاخرى موجود والباب مفتوح الا يكفي النت ..اما تريدون محاضرات علنيه اذا كانت المساجد منع فيها إلقاء المحاضرات ..نسخ آيات القرآن ليس تبديل ولا يوجد ازمه فكريه ..هناك علاج تدريجي كالخمر ايه تنسخ آيه تدريجيا لمن ادمن الخمر حتى لا يموت فجأه خوليو ..اولا منع من اثناء الصلاه وتدريجيا حتى نزلت آية التحريم لانه صحيا مدمر للعقل ومسرطن للجسد حسب التقارير الغربيه ...كل ما جاء في القرآن صدقني ينصب لمصلحة الانسان ..وممكن التطور مع الدين خوليو مثل بلدي الحبيب ولا يوجد مانع ديني ..ولكن هناك حكام لا يفقهون .

كفانا تزوير
سامح -

اولا كلامك صحيح ياسيدى الاسلام برئ من ابادة المسيحيون واليهود بدليل اعظم ثلاث خيارات عرفتها البشرية الخيار الاول اسلم تسلم الخيار الثانى دفع الجزية عن يد وهم صاغرون ئالئا القتل هذة الخيارات الثلاثة التى لم ولن يأتى بها احد حتى عباد الحجر ثانيا مامعنى الحرب باسم الصليب واين ورد هذا اللفظ من قبل او بعد الا فى التاريخ الاسلامى المزور والملئ بالدماء وخاصة فى فترة صلاح الدين الايوبى ثالثا كل ماواحد يتكلم لازم يذكر الاندلس (لااعلم من اين جاءت هذة التسمية) والحزن عليها فهل ياسيدى اسبانيا كانت من الاساس عربية وتم طرد العرب منها واحتلالها ام العكس صحيح ثانيا هل حضرتك بتستشهد وزعلان على اسبانيا بسبب تخلفها وعدم تقدمها بعد طرد المحتل العربى وانها لم تصبح فى مصاف الدول المتقدمة التى لم يطرد الاسلام منها مثل الصومال ومصر ومورتانيا والصومال وليبيا والجزائر وسوريا والعراق ......................

لا تظلموا الإسلام !
شرع المولى -

قال تعالى (( وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّ‌بِّكُمْ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ‌ )) .. يمكن لكل مسلم أن يستدل بهذه الآية الكريمة دفاعاً عن دينه ضد ما ينسبه إليه الجاهلون. نجد في الآية الكريمة الرد القاطع لمن يدّعي محاربة الإسلام لذوي الأديان الأخرى. كما أن فيها الرد على اتهام الإسلام بقتل من يرتد عن دين الإسلام. وللرد على من يتهمون الإسلام بأنه يعادي كل من ينتقد الدين الحنيف، قال تعالى (( إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّـهِ يُكْفَرُ‌ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّىٰ يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِ‌ه )) ولكن .. ما الذي جلب على الإسلام تلك الإتهامات الزائفة، مثل معاداته لذوي الديانات الأخرى، ومعاداة الإسلام لمن ينتقد الدين الحنيف، وإتهام الإسلام بقتل كل تارك للإسلام ؟ إن الباحث في كتب التراث الإسلامي- كتب السيرة والفقه والحديث - يجد أنها تتضمن العديد من روايات وأحاديث ملفقة ومنسوبة للنبي صلى الله عليه وسلم – تتعارض مع كتاب المولى عز وجل، ولا يقبلها عقل أي مسلم منا يتفكر في أمور دينه؛ هذا إلى جانب العديد من التفسيرات الملتوية لآيات القرآن الكريم .. فمن بين هذه الأحاديث: " أخرجوا المشركين من جزيرة العرب" وبنص آخر " اليهود والنصارى من جزيرة العرب"، وحديث " أمرت ان أقاتل الناس حتى يشهدوا ... " وحديث " .. وحديث " من بدل دينه فاقتلوه" .. وهي أحاديث يستند عليها الجهاديون في جرائمهم ضد المسلمين وغير المسلمين ... أقصد الجهاديون في جماعات "القاعدة" و "داعش" ومن يتحالف معهما. والخلاصة أن إسلامنا بريء من الإتهام الوارد في هذا المقال .. ولتفادي مثل هذه الإتهامات، ينبغي على مشايخنا الكرام أن يقوموا بتنقيح كتب التراث الإسلامي مما شابها من أكاذيب وخرافات تتعارض مع آيات الله البينات وسنة نبي الرحمة والخلق الكريم .. محمد صلى الله عليه وسلم ... فتلك الأكاذيب هي التي تجلب على الإسلام مثل هذه الإتهامات الواهية.

كيف لايرونه تناقضاً ؟
خوليو -

القول فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ومن ثم يتابع فيقول وقد أعددنا للظالمين(المشركين الكفار عذاباً عظيما وشوياً أعظم ) ،، هو ليس بالخيار والتخيير في جوهره ،، بل هو توّعد وتهديد لمن يختار طريق الكفر ،، والكفر هنا هو عدم الإيمان بالله وبرسوله وباليوم الآخر ،، فأين هي حرية الاختيار إن لم تعترف بهذا الخيار ليتساوى مع من اختار طريق الإيمان (الإسلام)؟ فهذا يشبه قول أي إدارة للطلاب : لكم الخيار بأن تدرسوا رياضيات أو تاريخ ، ولكن من يدرس تاريخ لن نعترف له بالشهادة وهو في نهاية الدراسة من الخاسرين ،،، لا أدري كيف لايرون التناقض في هكذا أقوال وتصرفات ،، ولكن من جهة أخرى أعتقد أن هذا التخيير الغامض الذي جاء في مرحلة الضعف ، قد نُسخ بالكامل أو أبطل عندما قال في موضع آخر أن الدين عند الله الإسلام ومن يبتغي غيره ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ،، أي إن اخترت غير دين الإسلام فهو غير مقبول ،، إذاً ما فائدة تخييري يا الله ؟ هذا هو التناقض الذي يراه كل دارس حيادي ،، هنا يكمن التدبير لهذا التناقض من قبل القيادات وهو أمر ليس بالسهل ،، وهنا أجد يا نورا أن سمو الأمير محمد بن راشد آل مكتوم أصاب بقوله أن الأزمة في المنطقة هي أزمة قيادات ،، ولتدبير هذه الأمور لتتلائم مع التطور والحرية والحداثة والانفتاح لابد وأن يغض الإداري النظر عن الكثير من الثوابت الدينية وهذا مايحدث في دولة الإمارات أو تركيا أو ماليزيا ،، نقيض هذه الدول هي التطبيق الكامل للشريعة والفرق واضح بين دولة الإمارات وجارتها التي تطبق الشريعة كاملة ،، بناء عليه نقول أن تطبيق الشريعة بالكامل هو عامل تخلف وقمع فكري ،، ولحل هذا الأمر لابد أن ننظر بعين واحدة للشرع ونغمض العين الأخرى عن أحكام التخلف فيه ،، إلا أن الحل الأمثل هو الفصل الديني عن الحكم والنظر بكلا العنين لدستور يُنصف ويساوي الجميع بغض النظر عن العرق والدين أو المذهب ،، هذا المذهب الديني الذي لايريد الخير لدولة الإمارت ودول الخليج وقد أصابت إداراتها الحالية بالقيام بعاصفة حزم لرد هذا التدخل العنيف في تلك الدول ،، بالحوار يتم الوصول للحكم الأنسب لدول منطقتنا التي تعاني الويلات حالياً .

بس انت شوف كتابك
هاني مهند -

طب في الاول شوف كام مصحف عندك الا تعرف ان فاطمه وحدها عندها قرآن ليس موجود في كتب السنه وهل نسيت قرآن الشيعه الذي فيه آيتان ليست موجوده في قرآن السنه .. دور على حقيقه قرآنك ونسخته الاصليه الذي احرقها عثمان ولم يتعامل بها .. الا تعرف ان موجود 37 مصحفا وباسمائهم عايشه و حفصه وعلي وفاطمه وعثمان و ابو بكر و و و . اذهب ودور على حقيقة كتبكم وبعدها تدخل في كتب الغير الي انت اصلا مش فاهم حاجه عن كتبهم لسبب بسيط انك انت لا تعرف كتبك فكيف تعرف كتب غيرك

خوليو
نورا -

هذا الذي أردت قوله يا خوليو ..حكام فقهاء وجهل بامور الدوله ..وهذه عاصفة الحزم لهم بالمرصاد حيث الحوثيون والشيعه والفوارس والدواعش هم حكام الفقهاء المدمرين ..اما حكام الخليج والدول العربيه هم حكام السنه معنى الاسلام السني المتسامح ..واحكام الدين وفرض الدين قسرا لا محل لها من الاعراب ..حيث لاكراه في الدين هذه القاعده وما عداها شاذ ..الأحكام عموما تخص احوال شخصيه ..وامور الدنيا للحكام كما اخبر الرسول أنتم اعلم بشئون دنياكم ..انا الدوله الجاره التي تقصدها صدقني هي تمثل سياج حامي لنا وربما تشددها له حكمه ولها منزلة مقدسه ولا ينفع التغيير الكامل بالنسبة لوضعها ونحن بالنسبة لهم متنفس ويكفي ..حتى لو فصل الدين عن الدوله ..اعطيك مثال حاكم تونس السابق خلع الحجاب بيديه من على رأس فتاه ..ولكنه لم يسعد شعبه ..الازمه فعلا أزمة قيادة وحاكم عالم واعي يحب شعبه مع بركة الدين ايضا يا خوليو حتى لا تتقاذنا المحن والمصائب ..محمد بن راشد يفتخر بدينه دائما يقول ذالك في اقواله وان الديمقراطيه أتت من القرآن الذي يتبعه بالطريقه الصحيحه لهذا حلت البركه في البلد ..شكرًا خوليو تسعدني مناقشاتك أسعدك الله وهداك .

وجهة نظر
كامل -

lybyerالاسم المذكور اعلاه هو لمؤرخ اميركي نشر عدة ابحاث قال فيها ان الامبراطورية العثمانية في وقت الذروة وخلال سيطرتها على معظم بلاد الغرب والشرق لم تلجئ لاضطهاد الطوائف الاخرى ولم تقم بتدمير الكنائس ولم تجبر الناس على دخول الاسلام بالقوة ولكنها لو قامت بهكذا عمل لكان افضل واقوى لها ولكانت اصبحت كل البلاد تحت سيطرتها من دين واحد فلا يعود هناك اي خلافات وتشتد قوة الدولة والحكم لكن رغم كل تلك الاغرائات الا ان العثمانيين فضلوا وجود حرية لعامة الناس ولم يجبروا ويقهروا الناس على اتباع دين لا يحبو ان ينفرض عليهم

يا اخويا رقم 23
جاك عطالله -

يا عينى يا اخويا رقم 23 انا عارف انك طهقان ومكسوف وبتحاول تنفى الكلام لكنه ثابت يا سيد و مسجل فى لوح الصحافة والتصريحات المحفوظ وموش طه حسين الازهرى المسلم بس اللى عاوز يصحح لكن مئات من المفكرين المسلمين عاوزين يصلحوا بكل الوان الاقلام انصحك تقرأ شعر بتاع واحد مشهور اسم القصيدة العرمرم اجزار انت ام اله عن عقوبات الشريعه من قطع وصلب و تقتيل واطاحة برؤوس البشر عمال على بطال وفى الاخر تصدعونا بان الاسلام مسالم ومحترم يا ابنى موش ها ينفع شغل الالبنده بتاعكو اسلامكو وقرانكم عاوز ناس علمانيين يصلحوه او يعملوا غيره مفيش اى حل تانى الا اللى قلته لعقلائكم اللى بيفهموا-- نطوا من على السور لان القادم هو الاسوا لكم ولكل اللى ها يفضل جوة المزرعة -جاك عطالله

الى 34الناقص الغير كامل
كافي تقية اسلامية -

الى 34الناقص الغير كامل كافي تقية اسلامية ان الاتحاد العالمي للمؤرخين والاتحاد العالمي لعلماء الابادة وثلاثة وعشرون دولة والامم المتحدة والاتحاد الاوروبي والاتحاد العالمي للكنائس واربعة واربعون ولاية امريكية اعترفو بالابادة الارمنية الاشورية اليونانية سنة 1915-1923 وانت تاتي وتخلق قصص واسامي وهمية الا تخجل من نفسك يا مروج الاكاديب والشائعات وردا على كلامك اقول ما تقولونه عن اضطهاد اليهود للفلسطينيين كدب ودعايات اسلامية

مسكين جاك وحيد
ويعاني من الكآبة الشديدة -

أنهي سور يا جاكي؟ سور اللي حضرتك بتتناول فطارك كل يوم مع الجالسين عليه؟ يظهر إنه بعد ما ربنا هلكها في جهنم أصابك مس الجنون