فضاء الرأي

أنا والبارزاني وشيء من التأريخ

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

&

نصف قرن وأنا في الجبهة المعارضة للبارزاني اعتبارا من المؤتمر المصغر للحزب الديموقراطي الكوردستاني المنعقد في ناحية ماوت من اعمال السليمانية بتاريخ 24/4/1964.في هذا المؤتمر قرر المنظمون له طرد السيد مصطفى البارزاني رئيس الحزب منذ تأسيسه وكنت في صف المصوتين لصالح القرار دون أي معرفة لي بالسيد البارزاني او تقدير لدوره في حين كان والدي المرحوم مع احد عشر عضوا ضد القرار.&كان البارزاني يقاوم في ظروف صعبة للغاية وعندما فاوض حكومة السيد عبد الرحمن البزاز عام 1966 اتهمنا الرجل بأنه باع القضية الكوردية بالبرتقال وحتى اليوم لم اعرف هل باعها بسلة برتقال ام بعدد من السلال.
&عام 1970 استطاع البارزاني بالاتفاق مع حكومة البعث تحقيق اكبر انجاز حققته الحركة الوطنية الكوردستانية طيلة عمرها بحصوله على إقرار من الدولة العراقية بالحكم الذاتي لكوردستان العراق ولم تتفق الدولة معنا نحن الجناح الاخر في الحركة ولم تساعدنا كل المقولات والنظريات التقدمية ولا الاشتراكية العلمية ولا المواقف المتطرفة ضد التحريفية ولا الماوية وكراس مقتطفات من اقوال ماوتسي تونغ الذي كان قد اصبح زادنا اليومي.
&البارزاني على عكس توقعاتنا وتوقعات الاخرين عمد الى المصالحة الوطنية و وحد الحزب وأغلق الأبواب امام أي احتمال لحرب داخلية او للانتقام والثأر.
&ما سبق وكثير غيره جزء من التأريخ ولا يزال الكثير من الذين عاشوا الاحداث احياء يرزقون وهم يرون اليوم كل أعداء الشعب الكوردي سواء من القوى الإقليمية او على المستوى الداخلي من القومجيين المزيفين واعداء حقوق الانسان و الناكرين وجود الاخر وكل المتاجرين بالدين الذين يستهدفون كل الشعوب والقوميات تحت يافطة الدين الإسلامي البريء منهم والذي اثبت في محكم كتابه الكريم قبل أربعة عشر قرنا بان سبحانه وتعالى الذي كرم بني ادم خلقهم من ذكر وأنثى شعوبا وقبائل ليتعارفوا لا ليتقاتلوا كل هؤلاء هم ضد السيد مسعود البارزاني الرئيس الحالي لإقليم كوردستان ويبحثون في كل صغيرة وكبيرة علهم يجدون ما يستطيعون به النيل منه وهو ليس بالأمر الغريب وغير المتوقع ولكن كل الغرابة هو ان تنجر بعض الفصائل الكوردية الى هذه المواقف وفي هذه الظروف بالذات حيث يتعرض إقليم كوردستان الى اشرس هجمة إرهابية على طول الف كيلومتر و ترزح حكومة الإقليم تحت وطأة توفير المستلزمات الضرورية لحياة مليوني لاجئ ناهيك عن الازمة الاقتصادية الخانقة وأثرها على المواطنين وفي الوقت الذي يحتاج فيه المجتمع الى اكبر قدر من التضامن والوحدة الوطنية و الحصانة ضد الاخطار المحتملة.
&شخصنه الصراع السياسي في إقليم كوردستان وتوجيه كل الإمكانات لمعاداة رئيس الإقليم ليست بسبب عدم قيامه بواجباته او بسبب أخطائه في اداء هذه الواجبات او تقصير منه او بسبب أخطاء افراد من اسرته اومن عشيرته او من حزبه ففيهم الطالح وفيهم الصالح و هناك لدى الجميع وفي كل الكتل السياسية من هو منغمس في الفساد حتى اذنيه كما هناك من يحارب الفساد بأسنانه وأظافره ولكن السبب الرئيس هو في دعوة البارزاني المستمرة لاستقلال كوردستان هذا الاستقلال الذي ربطه بموافقة الاخوة العرب في العراق وهي دعوة مشروعة وإنسانية وعادلة كل العدالة وقد ان الأوان لرفع الغبن التاريخي الكبير الذي لحق شعب كوردستان منذ بداية القرن الماضي وحتى الان والدعوة لرفع هذا الغبن بالنسبة لكل الأطراف التي تنهب كوردستان وتستعمرها خط احمر لا يسمح بتجاوزه مهما كلف الامر.
&القوى الإقليمية التي اجتمعت في قصر سعد اباد في طهران عام 1937 وفي حلف بغداد عام 1956 وفي كل الاتفاقات الثنائية بين العراق والدول المجاورة ضد الشعب الكوردي والتي اغتالت ثورة أيلول عام 1975 وسكتت عن مجازر الإبادة الجماعية في الانفال عام 1988 هي التي تقف وراء الحملة المستمرة ضد البارزاني المطالب بالاستقلال وهم لا يستوعبون ولا يمكنهم ان يستوعبوا حقيقة ان هناك أربعون مليون انسان في قلب الشرق الأوسط لديهم هدف واحد لا غير وهو استقلال بلادهم كوردستان اللهم إلا الذين باعوا انفسهم لتحقيق مصالحهم الذاتية او الفئوية.
&الالتزام والاحتكام للقانون والدستور كلمة حق ولكن البعض يريد بها الباطل والى ان نرى نتائج مواقف السيد البارزاني وقدرته ان يحقق خطوة أخرى نحو الامام نحو تحقيق الهدف الكوردي المشروع والعادل سنبقى نسمع تكرار القصة القديمة المملة عن بيع القضية الكوردية بالبرتقال دون ان نعرف هل باعها بسلة او بعدد من السلال.
&• sbamarni@hotmail.com&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
البرزاني
Noor -

التاريخ يشهد للاكراد بانهم لم يدافعوا عن العراق أبدأ وكانوا الخنجر المغروز في ظهر العراق ولم تمر مؤامره أو هجمه ضد العراق الا وكانوا الاكراد جزء المخطط

الداء اللعين
كوردى مخلص -

الكورد على مر الزمن وعبر تاريخهم الدامى وا لمجيد كانوا ضحايا خلافات وصراعات داخلية ومؤامرات خارجية اقليمية ودولية ووقودا لحروب غيرهم اليوم وبعد ان لاح فجر الكورد برز الداء اللعين من جديد . الظرف ومصلحة الكورد يتطلبان ترك الخلافات والاتفاق والتوافق على تجدبد الولاية للبارزانى فى هذه المرحلة الصعبة لقيادة سفينة الكورد الى بر الامان لانه رمز ويمثل نسبة كبيرة من الشعب الكوردى وسليل عائلة مناضلة ويحظى باحترام وتقدير فى الداخل والخارج تعريض امن واستقلال الاقليم والمكتسبات والمنجزات التى لم تتحقق الى بثمن باهض وتضحيات جسيمة خيانة وجريمة كبرى ولعب بالنار ستحرق كل ما بناه الكورد

یا ریت عملت شئیا اخر
ازاد -

هل ان اعلان دولە مشروع شخص واحد ام هی قضیە امە ،هل تعطیل القوانین والدستور والمحاسبە و تداول السلطە من اجل شخص واحد یدخل من باب الوطنیە والشعور بالمسؤلیە ، هل ترک عشیرە او بالاصح عائلە تتصرف بمیزانیە دولە وعقد اتفاقات لا یعلم بها حتی اعضاء المکتب السیاسی لحزبهم والسکوت عنها هی الطریق لتکوین دولە ، هل حصر رئاسە الاقلیم ورئیس الوزارە والامن والموارد بید عائلە ،هی طریق الخلاص والمطالبە بتکوین موسسات تدخل ضمن الخیانە للقضیە الکردیە ،این کان البرزانی بعد استسلام ١٩٧٤ لغایە تحریر کل کردستان بعد الانتفاضە الم یکن جالسا فی کرج ، ماذا فعل فی سنوات حکمە .الم تبنی دبی فی نفس الفترە هل جعل کردستان منطقە صناعیە او زراعیە او سیاحیە هل هناللک ای مظهر لتکوین دولە ام حکم عشائری قروسطی ،ماذا لو رفع التحالف الدولی الغطاء لمدە نصف ساعە الا یدخل داعش الی اربیل کما فی اب العام الماضی ،هل تم تاسیس ای حزب سیاسی کردی فی منطقە یسیطر البرزانی هل هناللک صحیفە معارضە فی منطقە یسیطر علیها البارزانی کلا ، ماذا کان مصیر من حاولوا الترشیح خارج حزب البرزانی فی منطقە سیطرتە ( کمال سید قادر ،سامی سنجاری ،الاتحاد الاسلامی ،کوادر الاتحاد الوطنی ) الم یکن الضرب والحرق والاغتیال مصیرهم ،ماذا عن سیاستە فی محاربە کل الکرد لمصلحە اردوغان ،ماذا عن القواعد العسکریە الترکیە والالاف الجنود الاتراک فی دهوک ماذا عن تمدید ترکیا لحقها التدخل وقتما یشاء فاذا کان البرزانی لا یستطیع حمایە سیادە دهوک مسقط راسە من بعض الجنود الاتراک و١٨ قاعدە عسکریە ترکیە فهل بامکانە تاسیس دولە حرە،واذا قواتە هربت امام ٣٠٠ داعشی من سنجار الی اربیل فایە دولە سیعلنها دولە ثلاثە امتار کما قال هو بنفسە ،ماذا لو مات برزانیک هل ستدفن الشعب الکردی معە کونک تومن اذا لم یحققە البرزانی فان هذا الاربعین ملیون لا یوجد فیە رجل اخر .رحم اللە علی الوردی عندما خلق مصطلح وعاظ السلاطین

تقيم تاريخي وفكر رائعين
برجس شويش -

كاكا سربست بامرني المحترم والوطني, انا هنا باسمي الحقيقي ومن عائلة معروفة وحتى هذه اللحظة لم استفد من عائلة برزاني او البارتي الديمقراطي الكوردستاني مثقال ذرة واحدة لا ماديا ولا سياسيا ولا في اي مجال من مجالات الحياة , ورغم ذلك وكما تقرا تعليقات بعض الرفاق الكورد هم يكيلون التهم الباطلة لي باني من مرتزقة البارزاني ومن المستفيدين منه , ان دفاعي المستميت عن بارزاني هو في حقيقة الامر وفي الحساب الاخير دفاعي عن كوردستان وشعبي, مقالك هذا وككل مقالاتك اكثر من رائع , والدك المرحوم كان على حق في ذلك الوقت بينما تصويتك ضد طرد برزاني كان خاطئا ( هذه فضيلة رائعة منك بانك تقر بانك كنت مخطئا في ذلك الوقت) ليتصور البعض, وخاصة المناهضين والمعادين للبارزاني في الوقت الراهن, مسار الحركة التحررية الكوردستانية لو حقا نجح ذلك المؤتمر في تنحية الخالد ملا مصطفى بارزاني من اي عمل سياسي او نضالي فهل كان بامكان الذين نحوه ان يقودوا الحركة التحررية الكوردستانية الى تحقيق الكثير من المكاسب في مسيرتها الطويلة بدون بارزاني؟؟ وهل اليوم كان شعبنا سيتمتع بكوردستان التي شبه دولة وافضل حالا من العراق ذاته, لا اعتقد. مقالك رائع وهو رد على المتطرفين والمنظرين والمغامرين والذين لا يهمهم كوردستان وشعبهم وقضيته الا في المنظار الذي هم يرون منها , نعم , ودوما اردد وكما انت تفضلت هناك توافق شبه مطبق بين اعداء الكورد من العنصرين والقومين والطائفين وبين بعض الرفاق الكورد في معاداة بارزاني , وهولاء الرفاق الكورد ينسون بان كوردستان ليست دولة وحدود كوردستان حتى هذه اللحظة مجهولة وغير معروفة ورفاقنا الكورد يريدون من كوردستان ان تكون كسويسرا او سويد؟

الرئيس البرزاني رمز استثنائي
وندا شيخو -

اشكر الاستاذ سربست بامرني لهذه الاضاءة النيرة على تاريخ يشهد بالفخر والسمو ولقراءة البوصلة السياسية في احلك الظروف واشكر صديقي كفاح محمود كريم لنقلها على صفحة التواصل الاجتماعي دمتما ذخرا للخير واعلاء صوت الحق مودتي والنرجس

شرذمه حاقده
بلاد النهرين الخالده -

اهم ما ورد في المقال ان حزب البعث الاجرامي هو من منح الاكراد الحكم الذاتي وبذلك بذر البذره الاولى لتقسيم العراق بالاضافه الحزب الشيوعي العراقي صنيعة الروس الذي زرع ثقافه تقرير المصير في عقول السياسين الاكراد وبذلك يكون هذان الحزبان مسؤلان امام الشعب عن ما الت اليه الاوضاع بالنسبه للجزء الشمالي من العراق من انشاء دوله داخل دوله وهذه المملكه الاقطاعيه التي يرتع فيها الحراميه واللصوص وكل مطلوب للعداله من قبل الحكومه العراقيه الهزيله يسرح ومرح فيها الموساد والمخابرات التركيه وغيرها ممن لاتريد للعراق خير ولا استقرار

شكرًا
جوان علي -

شكرًا لكلمة الحق النابعة من ضمير إنسانية إنسان

لاتقارن الذهب بالنحاس
جميل مزيري المانيا -

سيدي الكاتب لاتقارن البرزاني وقادات والسياسين في ذاك الحين كانوا بجد عندهم قضيه كانوا يعرفون لماذا يقاتلون هؤلاء يختلفون من كل النواحي الثقافه والوعي وحب الوطن حتي البشمركه الان ليسوا بالقدماء اصبح لهم كرش لايستطيعون صعود الجبال اصبح عندهم قصور وسيارات فارهه وحب النساء الفاتنات اما الذين يقتلون في الجبهات فهم وقود الاحزاب في كل حين و أن شعب كردستان اليوم أمام خطر كبير، وأن هناك من نفس الاحزاب الكورديه من يريد أن يأخذ هذا الشعب نحو الهاوية

No. 1
Mageed -

I think that your name should be darkness and not Noor for your stone age and uncivilized views. You only see yourself and your own so called Iraq but not the crimes and discrimination this pathetic so-called Iraq have imparted on the Kurds. We are and have always been simply protecting our lives and the lives of our children and our land from the criminal and genocidal hands of a racist chauvinist people like you. Long dead pathetic Iraq

الى كوردي مخلص 2
جمجمال -

اذا كنت كرديا مخلصا فلماذا تركت العيش في كوردستان ورحلت الى بلدان الاغتراب لماذا تركت اخلاصك جانبا وفضلت العيش الامن الرغيد والمساواة في دولة القانون سواء امريكا او اوروبا الغربية وهذا دليل ان الحكم الكردي لم يؤمنوا برغم المئات من مليارات الدولارات سبل العيش الكريم للفقراء ومحدودي الدخل و لا اهتمو بالبنية التحتية ولماذا لم يعالجوا الفساد منذ ان انهالت الخيرات على اقليم كوردستان بعد سقوط الطاغية صدام في 2003 ولحد الان واعتقد انها فترة كافية بل واكثر من الحد المسموح للاختبار

برزاني مستبد
كاروان -

من عاش أويعيش في ظل سلطة الميليشياتية التابعة لحزب برزاني ،يعرف جيداً طبيعة سلطة عائلة البرزاني المستبدة حتى الأذان ومن خلال سلطتهم الإرهابية أو أجهزتهم القمعية مثل ،باراستن ، تمكنوا من أفواه الجماهير وخصوصاً في منطقة سيطرتهم .....تخلف مسعود بارزاني تجاه المرأة إلى درجة يستحي أن يرافق زوجته في أي مناسبة بل لا يراها ولايعرفها أحد في كردستان بغير أفراد عشيرته....وأكثر من ذلك يتحفنا بمطالبة الإستقلال وبناء الدولة الكردية بمساعدة حكومة الفاشية التركية !!!!!!!!!! .....إضاف إلى ذلك فإن سياساتهم سببت مآسي كثيرة لجماهير حيث تعاونت وتساهلت لقدوم داعش وتآمرت على اليزيدين بعد ان غادرت قواتها شنكار ومناطق أخرى بدون أية مقاومة .....عائلة بارزاني ليست أقل عدائاً من دول المجاورة المحتلة لكردستان ......وحتى في اوروبا قدر الإمكان يحاولون بقمع وترهيب الكورد العراقيين من خلال مؤجرين من الكورد البعثيين أو المستشاريين السابقين بل مع أفراد في غاية من الإنحطاط الأخلاقي الذين ليسوا بإمكتنهم العودة الى كردستان لولا حماية ميليشيات بارزاني لإنهم مطلبون من قبل جماهير .....هذا هو حقيقة سلطة بارزاني الذي حولوا سياسة الى بزنس رابح على حساب فقر وبؤس الجماهير ......بارزاني فاقد الشرعية وليست رأيساً لكردستان بل رأيساً لأجهزة باراستن وميليشيات زيره فان وعشيرة بارزاني ......

الرقم 3
برجس شويش -

اول سؤال: لنفترض انت والذين ينتمون الى شريحتك الفكرية حكموا كوردستان فهل ستقودون شعب كوردستان حسب هذه المبادئ التي انتم تؤمنون بها ام الان تدعون اليها وحين تحكمون سيكون هناك لغة اخرى مع شعبكم ؟ وهل بامكان اي انسان قيادة شعبه وحركته التحررية بمجرد انه مؤهل ومثقف ويحمل عدة شهادات عليا ام القيادة هي بالاساس اقرار من الشعب لشخص فيه صفات القيادة؟ صدام حسين ومن قبله وبعده والروس والايرانيون والامريكون والفرنسيون والبريطانيون وكل من لهم دور وتاثير في القضية الكوردية في مختلف العهود تعاملوا مع من ؟معي او معك او مع اي شخص او قوة كوردية ام انهم تعاملوا مع من حقا كان يقود الحركة التحررية الكوردستانية ويمثل نضال شعبه الا وهو البارتي الديمقراطي الكوردستاني بقيادة بارزاني وكذلك لاحقا مع الاتحاد الوطني الكوردستاني؟ فهذين الحزبين كانا اقوى حزبين في عموم كوردستان ولازال البارتي اقوى حزب في عموم كوردستان؟ رفيقنا اذاد يسال اين كان بارزاني بعد استسلام 75؟؟؟ ونحن نساله من فجر الثورة وقاد الحركة التحررية من جديد في عام 1976اليس البارتي ولم يكن هناك غير قوتين اساسيتين يقاتلان من اجل كوردستان هما البارتي واليكتي بعد نكسة 1975 ( مع احترامي وتقديري لكل المناضلين الكورد الذين قاتلوا وناضلوا من اجل قضية شعبهم على طريقتهم ) , كيف يفسر رفيقنا اذاد لماذا سلم الامريكيون والبريطانيون والفرنسيون الملاذ الامن الى البارتي واليكتي ولم يسلموها الى قوى اخرى ( هناك كان قوات الجاش على سبيل المثال), وحين اتخذ قرار في امريكا باسقاط النظام البائد من كان يلعب دورا مهما في تحديد ملامح الدولة العراقية بحيث ان يحصل كوردستان على الفدرالية ويحصل الكورد على الكثير من المكاسب السياسية والادارية وكما يقول الكثيرون ان كورستان هي شبه دولة , اليس بارزاني وطلباني يا كاكا اذاد؟ باختصار مفيد , الفاشلون في العمل يلجأون الى التنظير. الواقع شيء والتنظير شيء اخر , ورؤية الرفيق اذاد للمسائل لا تخرج من نطاق المثالية, في السعودية هناك عائلة كبيرة جدا في عدد افرادها عائلة الملك عبدالعزيز يقودون المملكة ويحققون لشعبهم الامن والاستقرار والتقدم على الرغم من انهم محافظين جدا وكذلك الحال في دول الخليج الاخرى ولكن ماذا عن العراق وسوريا ومصر وليبيا الذين قادهم امثال اذاد والنتيجة الدمار والخراب والتشرد والسير نحو المجهول. مرة اخرى مق

شهادة حق..
برزنجي -

كنا طلابا في المرحلة الثانوية ونشطاء في إتحاد طلبة کردستان/جناح المكتب السياسي، كما كان يسمی سابقا، أي الجناح المنشق عن قيادة الملا مصطفی البرزاني. وكان لدينا مدرس للتربية الرياضية، عضوا في اللجنة محلية الحزب وهو في نفس الوقت مشرف علی نشاطات إتحاد طلبة کردستان، يجتمع بنا خارج دوام المدرسة في مقر الحزب بشٶون خاصة بنشاط إتحاد الطلبة.، ولكن كان ينبهنا دائما كي لا يدعنا النشاط الحزبي الی التقاعس عن دروسنا ويحفزنا بمواصلة الدراسة بجدية، وخاصة اننا کنا في السنة الاخيرة من المرحلة الثانوية. فإما النجاح ومواصلةالدراسة في الجامعة او الفشل والانخراط في الخدمة العسکرية. وکان هذا المدرس يضرب لنا دائما مثلا عن شطارة واجتهاد كادر حزبي لنا، استطاع رغم نشاطه الحزبي، لا ان ينهي دراسته الجامعية فحسب، بل ان يحصل علی شهادتين جامعيتين، في الآداب والقانون، وكان يقصد بهذا الكادر الحزبي الاخ والاستاذ سربست بامرني. مرت الايام والسنين وشائت الاقدار ان التقي بالاخ سربست في ثورة أيلول وکذلك في الحرکة الکوردية الجدية ضمن تنضيمات الاتحاد الوطني الکردستاني، حيث انتخب عضوا في اللجنة القيادية للاتحاد. وبعدها في رحلة الهجرة الی خارج کردستان. رجل وطني مكافح من عائلة وطنية مثقف واسع الثقافة صحفي ناجح متمرس منذ عشرات السنية، يری الامور بنظرة ثاقبة موضوعية من کل الجوانب، لا تاخذه الحزبية بعيدا عن هموم الموطن والمواطن. في الفترة قرات له علی صفحات إيلاف وجهات نظر وطنية سليمة، وخاصة عن الازمة الحاصلة اليوم في الاقليم بسبب انتهاء فترة رئاسة السيد مسعود البرزاني، أقل ما يقال عنها إنها لب الوطنية والعقل والنصوج السياسي، لا کما تجري الامور حاليا بين الاحزاب وفي القنوات الاعلامية أو كما ينشر احيانا حتی علی صفحات إيلاف من قبل البعض الذين يحسبون انفسهم کتابا وصحفيين وما هم بذلك ابدا.

لاتجوز المقارنة
علي البصري -

البارزاني شخصية كارزمية براغماتية لها وزن عظيم في التاريخ الكردي والعراقي ورمز كردي تتجسد فيه امنيات الاكراد فالمقارنة مع كاتب المقال وبينه لاتجوز ،لاترقى شخصية مسعود الى وزن والده فقد لايولد القادة العظماء ابناء مثلهم !!

Social-Democrat
Rizgar -

Social-Democrat شارك الاحزاب الاشتراكية الديمقراطية بجدارة في اعمق وا كبر تجربة بشرية في التاريخ فلاتحاد الأوروبي هو جمعية دولية للدول الأوروبية يضم 28 دولة و أخرهم كانت كرواتيا التي انضمت و 2013، من أهم مبادئ الاتحاد الأوروبي نقل صلاحيات الدول القومية إلى المؤسسات الدولية الأوروبية. لكن تظل هذه المؤسسات محكومة بمقدار الصلاحيات الممنوحة من كل دولة على حدة لذا لا يمكن اعتبار هذا الاتحاد على أنه اتحاد فدرالي حيث أنه يتفرد بنظام سياسي فريد من نوعه في العالم.للاتحاد الأوربي سوق موحد ذو عملة واحدة الذي تبنت استخدامة 19 دولة من أصل ال28 الأعضاء، كما له سياسة زراعية مشتركة وسياسة صيد بحري موحدة..... ولا فيزا والغاء الجوازوالتقرب من مبادي العدالة والمساواة ..... الخ. من عجائب حزب السويشال الديمكرات الكوردي قسّم كوردستان الى كانتونين اولا ويحاولون جاهدا انشاء كانتونات اخرى والجواب دائما حقدا بلبارزاني !!! اليس سؤ الحظ ؟ ولو كان الهند تحت سيطرة السويشال الديمقرا ط الكوردي لحوْلوا الهند الى ٣٣ دولة وكانتون ولا احب ان اتحدث عن الصين !!! منّظر السوشيال الديمقراط الكوردي السيد ملا بختيار يقول اشياء بعكس اهداف ومبادي كل سوشيال ديمقراطيات العالم .والتحدث عن السيد عادل موراد ووضع كوردستان تحت الحصار الشيعي موضوع اخر !!! قال بالحرف الواحد حقدا بالبارزاني سوف نتعامل مع حكام بغداد . اليس سؤ الحظ .انا لا اقول البارزاني او البارتي ملائكة ...ولكن تدمير شعب ومحاربة استقلال كوردستان بسبب الحقد على رئيس حزب كوردي اخر ,موضوع جدير بالدراسة !!!

معاهدة سايكس بيكو طعنة خن
Rizgar -

معاهدة سايكس بيكو طعنة خنجر مسموم في قلب الامة الكوردية

(توكلنا على الله)
(توكلنا على الله) -

من ابرز حكام العراق الذين كانوا يستنجدون برجال وعلماء الدين في سبيل اجهاض مطالب الكورد القومية وفي حربه ضد الثورة الكوردية، كان عبدالسلام محمد عارف(8/2/1963 - 13/4/1966)، ففي عهده وضعت خطة عسكرية واسعة النطاق ذات خطورة كبيرة على مستقبل الثورة الكوردية باسم عملية (توكلنا على الله) لاضفاء صفة الشرعية والقدسية على الحرب ضد الكورد.

1965
(مؤتمر علماء المسلمين) -

عندما فشلت جميع الحملات الاعلامية، ومنها ان الكورد يعملون على تأسيس «اسرائيل ثانية في شمال العراق»، من التأثير على قيادة الثورة الكوردية، استنجد عبدالسلام محمد عارف برجال وعلماء الدين السنة والشيعة والكورد لمحاربة الثوار فدعا الى عقد مؤتمر اسلامي سمي بـ(مؤتمر علماء المسلمين) في 30 حزيران 1965، ودعا اليه شيخ الازهر حسن مأمون ومفتي الاردن عبدالله القلقيلي، وعدداً كبيراً من علماء الدين من سوريا والاردن ومن مختلف الدول الاسلامية، ليشن بواسطتهم حملة دعائية دينية ضد الثورة الكوردية، وطلب من الحضور اصدار فتاوى توجب (الجهاد) ضد الكورد باعتبارهم بغاة ويجوز قتالهم، ومن الجدير بالذكر ان المرجع الشيعي الاعلى السيد محسن الحكيم (1889-1973) لم يوافق على ارسال أي شخص نيابة عنه الى المؤتمر.لقد استجاب عدد من رجال الدين لطلب عبدالسلام محمد عارف، ومنهم مفتي الاردن القلقيلي الذي «ادان الذين تمردوا على الحكومة» كما افتى المرجع الديني على كاشف الغطاء ضد ما اسماه بـ(الفتنة الانفصالية في الشمال) قائلاً: «... والله انها الفتنة التي تنشق بها عصا المسلمين وتراق بها دماء المؤمنين ويطاع بها الشيطان...، فليتق الله من اسعر نارها وشب لظاها...». وأعقبته الهيئة العلمية (وهي رابطة لعلماء الدين) بفتوى استباحت بها دماء الكورد ومما جاء فيها: «حيث قد ابى العصاة الاستجابة لهذا النداء (وتقصد نداء المؤتمر الاسلامي) وابوا إلا شق الصف الوطني واراقه الدماء وركوب البغي فقد حل للسلطة الوطنية ان تقوم بتمشيط الشمال وتطهيره من رجس هذه الفئة الباغية الظالمة تنفيذاً لحكم الاسلام...، وعلى السلطة ان تستعمل كل وسائل القوة في هذا السبيل وان أي تساهل او تراخ من قبل السلطة مع هذه الفئة معناه اثم تتحمل السلطة وزره في الدنيا والاخرة».اما المرجع الشيعي الاعلى السيد محسن الحكيم، فانه رفض رجاء الحكومة باعتبار الحرب ضد الكورد مشروعاً دينياً عن طريق اصدار فتاوى بذلك، كما رفض ذلك المرجع الديني محمد الحسيني الشيرازي ايضاً.

تعرضت لشخصية البارزاني
الشيخ نجم الدين الواعظ -

الشيخ نجم الدين الواعظ وفتواه:وتعد فتوى الشيخ نجم الدين الواعظ نموذجاً للفتاوى غير الموضوعية والظالمة بحق ثورة 11 آيلول 1961، والواعظ من مواليد بغداد سنة 1880، ودرس العلوم الدينية على مشاهير علمائها، وقام بالتدريس في جامع عادلة خاتون وعين سنة 1922 واعظاً واماماً وخطيباً في جامع حنان بجانب الكرخ ثم جامع مرجان، وكان مدرساً في جامع العدلية الكبير سنة 1934 وفي دار العلوم الدينية والعربية، وكان عضواً ورئيساً للعديد من الجمعيات الدينية والاسلامية. وتوفى في شباط 1976، ومن مؤلفاته: الدين الحنيف (بغداد، 1954) وبغية السائل في شرح منظومة العوامل، وكتاب غاية التقريب في شرح نداء المجيب.كان الواعظ صديقاً حميماً لرئيس الجمهورية عبدالسلام محمد عارف، المعروف بعدائه للحركة الكوردية، فالاثنان تعود جذورهما العائلية الى محافظة الانبار(الرمادي)، وولدا ونشأا في حي واحد هو محلة سوق حماده في الكرخ، وكان الاثنان على علاقة قوية بجماعة الاخوان المسلمين في العراق حتى انها كانت تعتبرهما من الاخوان غير المنتمين او الخط الثاني للجماعة على حد قولها. ولما كان موقف الاخوان معروفاً من القضية الكوردية فهم اول جماعة سياسية عراقية اصدرت بياناً هاجمت فيه الثورة الكوردية، وتعرضت لشخصية البارزاني وانتقدته، حال قيام الثورة في 11 آيلول 1961، وتبعهم في الاتجاه نفسه حزب التحرير الاسلامي، فالاخوان كانوا قد اعلنوا في ادبياتهم السياسية انه لا يجوز شرعاً تأسيس الدولة الكوردية على اساس قومي، لأن ذلك يعني اقامة لمجتمع جاهلي ودولة جاهلية، وكل من يساعد الكورد على ذلك يكون بمثابة الاعانة على الاثم والعدوان.

الى 17
الايوبي -

ان الخطة التي تشير اليها لم تكن من وضع الرئيس عبد السلام عارف وانما خطة اعدها اللواء عبد العزيز العقيلي وزير الدفاع وصادق عليها الرئيس عبد السلام على ان يجري تنفيذها مع بداية موسم الصيف الا ان وفاة عبد السلام واقالة العقيلي من منصبه قد دفنت الخطة وخصوصا ان الرئيس الجديد عبد الرحمن عارف لم يكن يميل الى الحرب والعنف ..

برزنجي 13 ( شهادة حق )
المعرّي -

ولكن ما هو برأيك الشخصي السبب او الاسباب التي تجعل الشخص المثقف يحيد فجأة عن الافكار والتوجهات التى اّمن بها طيلة اكثر من نصف قرن من الزمن ؟! ..

حتى انت يا سربست..!
ابو عامر -

من تتحدث عنه يتربع اليوم على عشرات المليارات من الدولارات وعلى راس السلطة في کوردستان ، ويليه نجله فانجاله ، فابن اخيه و خاله واولاد اشقائه وخواله واعمامه...وان افراد عشيرته اضحوا من اغنى اغنياء کوردستان..حتى انت يا کاکا سربست ...! هل تحولت الى برجس شويش آخر ؟

البارزاني طبل فارغ
عراقي متبرم من العنصريين -

لا يتحدث عن البارزاني الأب والإبن وقريباً الأحفاد إلا الأكراد (العراقيون) الذين لايشكلون إلا واحد من عشرة من تعدادهم في المنطقة. ما يُطلَق عليه الملا مصطى البارزاني لا يمثل مايُطلَق عليها القضية الكردية لأنه لم يمثل الأكراد يوماً بل كان كما ولده مسعود وأحفاده أحد بيادق الصهاينة في منطقتنا لتنفيذ أجندات تصب في مصالحهم ولم تنفع الأكراد بل مزقتهم وحرفت مسيرتهم. ماتسمى كردستان الجنوبية كذبة صهيونية أسوأ حتى من كذبة إسرائيل لأن إسرائيل تتكئ على جذر ديني في فلسطين أما أكراد العراق فهم قبائل بدو جبال رحّل شردهم الإضطهاد الإيراني والتركي مما لايزيد عن ١٥٠ سنة من موطنيهم الأصليين فاستقروا في شمال العراق والأجزاء السورية المتاخمة لتركيا وبالتحديد مواطن الآشوريين الذين يدينون بانتقام الصهاينة. جاء أبناء وأحفاد تلك القبائل الكردية النازحة إلى العراق وسوريا فصدقوا كذبة أنهم أصحاب الأرض التي هي كما يعرف حتى من له أقل دراية بالتاريخ أن أكراد العراق وسوريا يقطنون أراضي الآشوريين بعد أن رحّلوهم و قتّلوهم وشرّدوهم.بتخطيط صهيوني. يتحدث كاتبنا وكل الأكراد المتسللون من تركيا وإيران إلى العراق وسوريا عن ناريخ ونضال ونظام وسلطة وثروة زأراض وحدود واستقلال ودولة بينما هم مجرد طارئين على بلدينا وأحد أكبر أسباب تمزيق هذين البلدين الذي شاء القدر أن يكونا ضعيفين إلى درجة يتحكم فينا بعض قطاع طرق ويقومون بطردنا من مدننا وأراضينا . البارزاني لا يمكن أن يكون رمزاً للقضية الكردية ولا يصدق عليه إلا لقب رئيس عصابة وقد كان الأجدر به وبمن يطبّل له ليحترمه التاريخ أن يطلق على نفسه رئيس جالية لأن التاريخ لم يحدثنا عن أي رمز لأمة يحاول أن يؤسس لقومه كياناً على غير ترابها وإلا فإن كل علوج إسرائيل سيصبحون في نظرنا رموزاُ. نحن نحترم أوجلان لأنه لم يغادر مسقط رأسه وبلده الأصلي هذا هو الرجل الحقيقي الذي لم نره يوماً وضع يده بيد المستعمر الصهيوني كما فعلت قبيلة بارزان ولم نسمعه يوماً ينوي تأسيس دولة خارج أرضه!

الى رقم ٢٢
برزنجي -

سإل مام جلال مرة، ما الذي فعلته في حياتك وانت نادم عليه، واذا سنحت الفرصة لك، تغعل غير ما فعلت، فاجاب، إنشقاقي عن فيادة الملا مصطفى البرزاني. ربما النص يختلف قليلا، ولكن هذا ما قاله الرجل. وانا متاكد لو ان مام جلال كان بكامل صحته، لكانت الامور على غير ما هي عليه الان في كردستان وخاصة في موضوع رئاسة الاقليم. ليس عببا ان يراجع المرأ نفسه وان يقول الحق ولو على نفسه او ولو كان غير مطابق لما كان تشتهي نفسه. ليست السياسة عداوات شخصية وحزازيات حزبية وقبلية ومناطقية. عندما تستوجب مصلحة الوطن، على الكل ان يحني هامته ويراجع نفسه.

لى المعلق رقم 10 الهموندى
كوردىمخل -

انا رجل مستقل لا علاقة ولا مصلحة لى مع اى حزب او جهة سياسية ولكننى بدافع الاخلاص والحرص على التجربة الكوردية اطالب وادعو الى حل الخلافات لاننى اقدرنتائجها الوخيمة وافرازاتها الكارثية ولا اجد افضل من البارزانى وبرهم صالح لقبادة المرحلة الفاصلة

ان ايضآ مررت بهذه التجربة
بشتوان ميرزا -

اثناء دراستي الجامعية في بداية السبعينيات كنت ضمن الحركة السياسية الكردية حيث كانت الحاضنة الأساسية في كردستان العراق وبقيادة المرحوم مصطفى البارزاني محققة الإنتصارات العسكرية والدبلوماسية وكانت تحصل على مكاسب تلو الأخرى لصالح الشعب الكردي ولعموم المكونات الكردستانية وتحظى بإحترام الكثيرين الا البعث وبعض القوى اليسارية العربية ومحور السيد ابراهيم أحمد المرحوم والد السيدة هيرو خانم وكذالك بعض الأنظمة العرية (الثورية) اللتي جاءت بالإنقلابات العسكرية . وكنت وقتها متأثرآ بإعلامهم المعادي لنهج البارزاني وكتبت بنفسي العديد من المقالات و المساهمات الصحفية ضد الحزب الديمقراطي الكردستاني وقيادته لكنني تراجعت عنها بعد النضوج الفكري يأقنت اني كنت أسيرعلى نهج خاطئ وضار لمصلحة شعبي وان البارزانى والحزب الديمقراطي الكردستاني هو اللذي يتصدى لمهام انجاز حرية وانعتاق الشعب الكردي وتحقيق طموحاته وما يقوم به الرءيس مسعود البارزاني لهي تكملة لهذه المهام التحررية ولذالك يتعرض لكل هذه الأضاليل و الإفتراءا ت من الدول الإقليمية وأتباعها وملحقاتها في كردستان.

بالمختصـر و كلمات ...!
نافع عقـراوي -

لو شـاءت الظروف والأقدار ..وبعدشيخوختى واستفحال داء الزهايمر ....أن اقتنع يوما ما ((بكلام )) الكاتب ..فانا على يقين اليوم أن الكاتب اصـــــــــــلا غير مقتنع بما كتبه ((بالمطلق )) .. ولكن...يفعل ((الدولار )) ما يشـاء بين الامس واليوم عند البعض ...(( وللتاريخ )) ..بعد ان باع البارزانى الأب الحركة الكردية لشـاه ايران وقبض ثمن عمالته ....كنت بيشمركة وعدت الى الوطن ...في نيسـان 1975 قمت بزيارة اخى المرحوم (( صلاح عقراوي )) الذى كان يعمل فى جريدة ((هاوكاري )) الكردية التابعة للحكومة العراقية ....هنالك عرفنى المرحوم على زميل له يعمل فى الجريده وهو ((السيد سربست بامرنى )) ....نعم قوة المال والدولار والمصـالح والأطماع تغير الطباع والناس ....تحياتى

الاستاذ نافع أكريي
المعرّي -

وان حضرت مداخلتك الثمينة متاخرة لتحويل الموضوع الى الارشيف الا انها جاءت في الصميم وهذا الشىْ الذي كنت اقصده ووجهته الى السيد ( برزنجي ) ولكنه نأي بنفسه عن الاجابة ..

الى المعري والعقراوي
بررنجي -

مرة اجبت على تعليق للسيد نافع عقراوي، وسالته هل هو فعلا المرحوم نافع عقراوي!! لان الدكتور نافع عقراوي توفى او استشهد منذ عشرات السنين، وهل هو ذو قربى مع المرحوم، واكنني ام احصل على جواب. المهم جوابا على السيد عقراوي والسيد المعري، اقول، من العيب ان نتهم من يخالفنا الراي ببيع نفسه بالدينار والدولار ، خاصة اناس وطنيون ومثقفون وكما قال السيد عقراوي، دب الشيب والالزهابمر في راسه. انا شخصيا انطلق من حسن النية تجاه الاخرين واحترم ارائهم وان كانت محالفة لارائي، شرط ان لا يتجاوز على الاخر. لذلك استغرب من انسان مققف جرب الحباة، ان بتهم الكل من بامرني الى البارزاني ببيعهم للقضية والوطن، قد بكونوا مخطئين، ولكنهم ليسوا خونة ابدا، بل علينا ان نتعلم الوطنية منهم

معلوماتك ((برزنجي ))..؟؟
نافع عقـراوي -

اولا اسم ((نافع متداول فى عقـــــرة )) ....اما الدكتور نافع عقـراوي وانت لا تعرف مات او استشهد ...اود ان اخبرك تم اغتياله من عصابات البارزانى بين طريق اربيل والموصل .... وباقى تعليقك خذ على نفس القياس . بجهلك للامــــــــور .

ديمقراطية تشويه الحقائق
نجم فقي -

ان اراء السيد بامرني تستند الى تشويه بعض الحقائق التاريخية من جهة ، والى التخوين الغير المباشر لجميع الاخرين الداعين الى التداول السلمي والقانوني والدمقراطي للسلطة ، خاصة فيما يخص ملف رئاسة الاقليم ... ويدعو بكل صراحة الى الانتهاك الفاضح للقوانين السارية والخاصة بانتهاء الفترةالقانونية لولاية الرئيس. يمكن قراءة الرد الكامل على اراء وطروحات بامرني المضللة بالعودة الى مقال الكاتب ( بختيار كريم ) المنشور على الرابط التالي : http://www.............. تحت عنوان : ( انا وسربست بامرني وشيء من التاريخ).