فضاء الرأي

التمكين المادي هو ما يحفظ كرامة المرأة

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

&

قبل أيام قليلة وعلى إحدى القنوات الألمانية شاهدت تقريرا عن حالتين حقيقيتين تعكس الإيجابيات والسلبيات التي عاشها الألماني في تعاطفه مع القادمين المهاجرين من خلال إستضافته لهم ليشاركوه بيته وعيشه. التجربة عكست الفجوة الكبيرة في ثقافة كل منهما فالعنف المجرّم في ثقافة الألماني، كان مقبولا و’مسلم به من المرأة التي أستضافوها مع زوجها وثلاثه او أربعة من أطفالهما.. تعرض المرأة المستمر للضرب ورفضها التبليغ عن زوجها للبوليس، ثم قبولها بعودة الزوج مرة بعد أخرى, قوبل بمنتهى الرفض من العائلة الألمانية التي حاولت إقناعها بحماية حقوقها ولكنها رفضت كل إقتراحاتهم. طريقة معاملة أطفالهما أجبرت العائلة للتبليغ عنهم للجهات المختصة, التي أخذتهم وقامت بالإجراءات المعتادة لإعادة سكنهم وتامين الحقوق الأساسية لهم حسب القانون المعمول به ومن ضمنه إعادة تأهيل المرأة وبث الثقة في نفسها وإرشادها إلى طرق التربية الصحيحة., الأمان جعلها تتخذ قرار الإنفصال عن الزوج حتى بدون طلاق حاليا وكسر حاجز الخوف، الثقة جعلتها تؤكد أنها لا تريد العودة له على الإطلاق وستعيش لتربية أبنائها.

&العائلة الألمانية أكدت انها كانت تجربة قاسية عليهم ولن يكرروها مرة اخرى مهما كان مستوى التعاطف. لأنها اكّدت لهم مدى الفجوة الثقافية وأنهم الآن وبعد مشاهدتهم لكيفية معاملة الأطفال أصبحوا أكثر خوفا من اثر العنف على شخصية هؤلاء الأطفال.

التجربة الأخرى كانت مع مهاجر صومالي تبنته إمراة ألمانية.. وأمّنت لها مصاريف دروس تعلم قيادة السيارات مما مكنه من الحصول على عمل كسائق. تجربتها معه كانت مليئه بالتفاهم ومن ثم قبوله الطوعي لإرشاداتها. الأمر الذي جعلها تساعده في تأمين إحضار عائلته المكونه من زوجه وطفلين.

ما دفعني لسرد هاتين التجربتين هو أثر العنف النفسي في تشكيل الشخصية.. إضافة إلى أهمية وقدرة التمكين المادي للمرأة لكسر الخوف ولإتخاذ قرارات تتعلق بحياتها مهما كانت قسوة مثل هذه القرارت..&

قبل أيام قليلة كلمتني قناة راديو ال بي بي سي العربية من القاهرة’ لسؤالي حول التقرير الأخير الذي صدر من بريطانيا عن تزايد حالات التبليغ عن العنف المنزلي - الأسري فيها.

لآ ادري لماذا أشعر بعلامات التشفي وربما الإهتمام الكبير, بالغرب من العالم العربي كلما صدر عنه تقريرا ما عن وضع المرأة تتأكد منه المنطقة العربية بأن العنف الأسري لا يقتصر عليها وحدها.. وهي حقيقه علينا جميعا وعيها. وان هذا العنف حقا منتشر وفي كل العالم. وفي كل الأحوال فأنا سعيدة بهذا الإهتمام والترابط العالمي.&

في تقرير صدر من بريطانيا مؤخرا، يستند إلى إحصائيات يؤكد على إزيادة التبليغ عن حالات العنف المنزلي, لدرجة عدم إستطاعة الشرطة التعامل معها بالسرعة وبالإتقان المطلوب في عدة حالات؟؟؟ سألتني مذيعة القناة عن الموضوع.. وكان ردي ليس دفاعا عن الغرب بقدر ما هو تحليل لتوعية المستمع العربي بالتالي.&

أولآ - علينا التاكيد أولآ بأن العنف لا يقتصر على جنسية دون أخرى, ولا يقتصر أيضا على ثقافة دون أخرى, العنف جزءا من الطبيعة البشرية للجميع، ربما تزيد نسبتها عند الرجل نظرا لإختلاف قدراته الجسديه, ولكن هناك أيضا بعض النساء اللواتي يتمتعن بقدرات جسدية مماثله و لا يتوانوا عن إستعمال العنف ضد الرجل.&

ثانيا - زيادة معدلات التبليغ عنها فيجب ان تاخذ في الإعتبار زيادة العدد السكاني في بريطانيا من خلال زيادة أعداد القادمين المهاجرين إليها. وان هذه الزيادة في حالات التبليغ عن هذا العنف تعكس شجاعة المرأة الموجودة. اما في حالة القادمة الجديدة فإنها تعكس إحساسها بالأمان والخروج عن ما هو مألوف وممنوع في ’عرف مجتمعها وتقاليدها.. وبالتالي فهي تعكس شجاعة المرأة ووعيها بحقوقها الطبيعية ورفضها للتحقير باي شكل كان!

ثالثا - موضوع التقصير من البوليس في التعاطي مع حالات العنف. فهو يعكس حاجة البوليس لإعادة تأهيل تحمل معها تأهيله للتعاطف الحقيقي مع ضحايا هذا العنف إضافة إلى الحاجة الكبيرة للزيادة في المخصصات المالية لبرامج إعادة التأهيل وما تتطلبه من زيادة في الوعي.

ولكن يبقى أن نؤكد بأن العنف في المجتمعات الغربية ’يعتبر جريمة يعاقب فيها الجاني تبعا لمدى الأضرار التي تعانيها المعنفة أو المعنف. وأن القانون لا يحمل أي علامة من علامات التمييز أو عدم المساواة بين الطرفين. إضافة إلى وجود اماكن لجوء لمثل هؤلاء النساء المعنفات وبرامج تاهيل مخصصه لإعادة تأهيلهن لخروجهن من الضرر النفسي الذي يسبب الإحساس بالمهانة وفقدان الشعور بالثقة في النفس لتأهيلهن للعودة إلى سوق العمل.&

الصحة النفسية في المجتمعات الغربية تعني الكثير وعياداتها موجوده في كل العيادات الطبية للتعامل مع كل ما قد يمر على الإنسان من صعوبات قد ’تعجزه عن التعامل معها بموضوعية عقلية وتوازن نفسي، مما يؤدي إلى نقص إنتاجيته وفقدانة لعمله ومايترتب من هذا من الناحية المادية على المحيطين حوله بالذات من الأسرة.. ثم أهمية هذا التوازن النفسي في خلق مجتمع صحي.

&قبل أيام قليله قامت الحكومة البريطانية بإصدار قانون لتجريم العنف النفسي الذي قد يستعمله الشريك سواء لفظيا أم فعليا حتى ومن خلال وسائل التواصل الإجتماعي, يؤدي إلى فقدان ثقة الشريك الآخر بنفسه, وإضطرابه نفسيا. برغم أن هذا العنف يقتصر فقط على العنف النفسي ولا يصل إلى مرحلة العنف الجسدي. لوعي الحكومة البريطانية لمدى تأثير مثل هذا العنف على الصحة الذهنية للمعنفه تؤدي إلى حالة من الإكتئاب وتعيق من عملها وإنتاجيتها.&

حقيقة بأنها ستكلف دافع الضرائب ولكنها مهمه ليس فقط للفرد وإنما لصحة المجتمعات ذاتها ولهذا لا يتذمر دافع الضرائب من تكاليفها عليه.&

القانون الذي أصدرته الحكومة البريطانية وسيدخل حيز التنفيذ في ذات يوم إصدار القرار, ليس سوى واحد من مجموعة قوانين جديده ستعمل الحكومة على إصدارها وتقنينها حماية للمرأة.. وحماية للمجتمع.

ما يبعث الغيرة في نفسي.. وسواء ’طبّق القانون بحذافيره أم لا نظرا لتعقيدات إثبات العنف النفسي من الشريك, هو غياب مثل هذا المنطق كليا في المجتمعات العربية الإسلامية. فتحت فقه الولاية الذي ’يعطي الولي حرية التصرف بمستقبل المرأة, تتعرض المرأة العربية يوميا لمثل هذا العنف النفسي من القمع والقهر.. الولي الذي قد يشلها ويعجزها ويصل إلى عدم إستطاعتها إستخراج شهادة ميلاد لأحد أبنائها وعليه تتعرض المرأة العربية مرات ومرات لمثل هذا العنف.

مرة أخرا ما يبث الغيرة في نفسي هو وعي الغرب بالآثار السلبية المترتبة على العنف النفسي وفتح مثل هذه العيادات لإعادة تأهيل المعنفه للعودة للمجتمع بصحة نفسية، بينما تخجل وتخاف المرأة العربية من الإفصاح عن معاناتها, سواء مع الشريك والأدهى حين يكون العنف والقهر صادرا من أخوها. المرأة العربية وبرغم وصفها الدائم بالثرثارة، تكتم في داخلها أوجاع وعقد كثيرة لما تتعرض له من إهانات ممن حولها من الذكور. فتحت ثقافة العيب والستر تبقى المرأة مكتومة وغير قادرة على الحديث بحرية عن معاناتها سواء مع الأب أو الأخ أو الشريك. وكلهم بلا إستثناء لديهم السلطة التامة لتعنيفها باي شكل من الأشكال إضافة إلى التعنيف الجسدي..والمفروض بها السكوت؟؟؟؟ تماما كما كان حال تلك المرأة السورية التي كانت تتعرض للعنف الجسدي وتتقبله إلى أن شعرت بالأمان والحماية!&

التمكين المادي للمرأة من خلال التعليم والعمل وقوانين تؤكد حقوقها المادية بالتساوي مع الرجل هو ما يحفظ كرامتها ويقيها كل اشكال العنف والتعنيف وهو الطريق الوحيد لإستعادة الصحة النفسية لمجتمع ملتهب.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تحية للكاتبة
لينا -

نعم يا عزيزتي هناك فرق بين العنف ضد المرأة كجريمة يعاقب عليها القانون والعنف ضدها كثقافة يحميها الشرع (((واضربوهن))) ونادرا ما يتم محاكمة الجاني في الدول الإسلامية لاعتبارات دينية وثقافية ؟؟ فاذا كانت هناك جرائم ضد النساء في الدول الغربية فهذا لا يعني عدم وجود قانون يحميهن ؟؟ ثانيا الاسباب التي وراء الجرائم تختلف ؟..في اوروبا الجرائم ضد المرأة تنتج عن حزازات واحقاد بين الزوجين اكثر منها نظرة تحقيرية للمرأة ..اما في المجتمعات الشرقية فالمرأة قد تقتل لانها اتخذت صفحة في الفيس بوك!!! بينما في اوروبا والغرب لا تجد رجلا يعارض حق زوجته في العمل مثلا ؟؟؟ تحياتي

استمري لعلك تحققين شيئا
Avatar -

يا سيدتك ان مهمتك شبه مستحيلة ولكن لا بأس بالمحاولة والاستمرار فرحلة الالف ميل تبدأ بخطوة ....... في مجتمع ذكوري بحت استمد طغيانه من شريعة دينية فأن الضرب واحتقار المرأة والانتقاص من كرامتها واعتبارها وسيلة للمتعة والخدمة فقط والخ من كل الاشياء التي تتعرض لها يعتبر لا شيء قياسا بقتلها تحت ذريعة الشرف ..!!!

زهايمر
علماني -

نسيتي قول الرسول عليه الصلاة والسلام "ولن يضرب خياركم". ونسيتي وضع الاسرة الغربية أو بالأحرى غياب وضعها!

كلمة متوازنة
في المقال -

"علينا التاكيد أولا بأن العنف لا يقتصر على جنسية دون أخرى, ولا يقتصر أيضا على ثقافة دون أخرى, العنف جزءا من الطبيعة البشرية للجميع، ربما تزيد نسبتها عند الرجل نظرا لإختلاف قدراته الجسديه, ولكن هناك أيضا بعض النساء اللواتي يتمتعن بقدرات جسدية مماثله و لا يتوانوا عن إستعمال العنف ضد الرجل". انتهى الاقتباس.

تمكين من الآخر!
غسان -

لي تعليق على عنوان المقال. في واقع الحال، فان "التمكين الاقتصادي" أصبح أيديولوجيا أو عقيدة بصورة متزايدة أكثر منه حقيقة موضوعية عامة. لأنه بحسب قول احدى النسويات عندهم: "بكسب العيش تخضع المرأة لاستغلال اضافي من قبل رب العمل، فبدلاً من سيد واحد يصبح لديها سيدان"!. هذه النسوية لا تتحدث عن نساء المريخ وتمكين المرأة الغربية "السوبر"، بل تتحدث عن واقع "العنف المنزلي" في الاسرة و"عنف التحرش" في العمل في العالم الغربي. ثم أين هي فرص العمل في الاقتصاد العالمي كله، وفي العالم العربي على وجه التحديد، وبعدها نتحدث عن "تمكين اقتصادي" للمواطن ذكراً كان أم أنثى. ألم أقل انها دعاية.

لينا
عيسى الخطيب -

تعودنا على مقالات الست احلام والتي باغلبها تريد منا ان نتحول بين عشية وضحاها الى مجتمعات غربية,وسبق ان بينا لحضرتها اننا شعوب شرقية لنا ديننا وعاداتنا وتقاليدنا,بل والسنتنا والواننا,وانا لا الومها لان كثيرا من المغتربين العرب وما ان تطا اقدامهم بلاد الغرب حتى يتجاهلون المجتمعات التي غادروها,بل ويتغنون مباشرة بما تقع عليه اعينهم وقلوبهم في مجتمعاتهم الجديدة.انا زرت معظم دول اوروبا وامريكا ولا انكر كثيرا من الايجابيات التي نفتقر لبعضها في بلداننا كحب الاوطان والاخلاص في العمل واحترام القانون وغيرها,ولكن هناك سلبيات عديدة لا نقبل بها يعرفها الجميع.اقول للست لينا انه لا توجد لدينا ثقافة يحميها الشرع ضد اية جريمة سواء ضد المراة او غيرها,بل ان الشرع يدعو للحفاظ على حقوق المراة كاملة وازعم ان شرعنا افضل بكثير من القوانين الوضعية لانه شرع الخالق سبحانه:(وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً)، خليفة، لم يقل رجلاً يخلف الأرض، بل إنها مستخلفة أيضاً وعلى قدم المساواة مع الرجل. وكذلك مساوية للرجل في التكريم، فليس التكريم للرجل وللمرأة الإهانة، بل هي أيضاً مُكرَّمة وسواسية مع الرجل لقوله سبحانه (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ)، بني آدم عامة، فلم يختص الرجل بالتكريم. التكليف سواء للرجل والمرأة في الإسلام لقوله تعالى (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ)، هذا من ناحية المساواة، أما الحقوق التي حصلت عليها المرأة في الإسلام، لم تصبح متاعاً، بل أخذت مكانتها الطبيعية كإنسان له مشاعر وأحاسيس، فأصبح زواجها بإذنها وليس فرضاً عليها، حتى أنه لا يجوز تزويج الفتاة إن كانت رافضة للرجل، بل أن الزواج يبطُل فورا. المرأة أصبحت كائناً مستقِلاً، فما عادت من ضمن متاع زوجها المُتوفي، ولم تعد تدخل في ترِكَتِه كالمال والأثاث. أعفاها الإسلام من النفقة على بيت الزوجية، وجعل هذا الأمر فرضاً على الرَّجل، أسقط الله عنها خُمسي الفرائض أثناء فترة الحيض، فهي معفية من الصوم والصلاة في هذه الفترة نظراً للاختلافات التي تحدث لجسدها. وخلال فترة الحيض؛فقا

ضرب النساء العلمانيات
............. -

الحقيقة ان ضرب النساء واحتقارهن والحط من كرامتهن واعتبارها وسيلة للمتعة يمثل حالة وبائية بالمجتمعات العلمانية الملحدة والمسيحية الكافرة وان كانت المرأة المسلمة تستطيع الفكاك من زوج يسيء اليها بتفريق القاضي ، فان المرأة المسيحية المسكينة لا تستطيع. لعدم وجود طلاق او فراق بالمسيحية فتظل المسكينة تُضرب طوال عمرها او يحصل لها انهيار فتجن او تموت لانها لا تستطيع الفكاك من زوج مها كان سكير عنيف داعر شاذ ديوث بخيل ذو رائحة عفنة يضربها .

فشل مشروع يسوع
............. -

يبدو ان تعاليم المسيحية ووصايا المسيح قد فشلت فشلا ذريعاً في منع الرجال المسيحيين من ايذاء النساء المسيحيات بدنياً ولفظياً مما يعني فشل مشروع يسوع في خلق نفسية سوية للمسيحي تردعه أخلاقياً ولاهوتياً وضميرياً عن ايذاء المرأة زوجة و عشيقة فقد أظهرت مسوحات تزايد أعمال العنف ضد المرأة في المنطقة الأوروبية، ومن أسبابها احتساء الكحول بشكل مفرط. وتبيّن الأرقام ارتفاع معدل هذه الاعتداءات حتى في دول أوروبا الشمالية.عندما نتحدث عن العنف ضد المرأة، نعني به العنف الذي يمارسه رجال يعيشون معها، مثل الشريك والزوج والأب والأخ، وفقًا لنوعية العلاقات داخل المجتمعات المختلفة.وحسب المعدل العالمي تتعرّض امرأة واحدة من كل ثلاث للضرب أو لعنف جنسي أو لسوء معاملة خلال حياتها. وتشير معطيات البنك العالمي إلى أن خطر الاغتصاب أو العنف الزوجي يتربّص بالنساء، اللواتي تتراوح أعمارهن بين 15 و44 عامًا، أكثر من خطر الإصابة بالسرطان أو حوادث الطرق أو الحرب والملاريا معًا. فهناك واحدة من كل خمس نساء تتعرّض لمحاولة اغتصاب خلال حياتها في أوروبا.ففي فرنسا وحدها، تموت امرأة كل ثلاثة أيام، وفي جميع الأوساط، سواء في المدينة أو الريف، بسبب ضربات الزوج. كذلك، تتعرض امرأة واحدة من كل خمس نساء أوروبيات لعنف جسدي أو جنسي، وواحدة من كل اثنتين تعرّضت لعنف نفسي، حسب الإحصاءات التي أعلنت عنها وكالة الحقوق الأساسية التابعة للاتحاد الأوروبي، بعد إجراء مسح شمل 42 الف امرأة

وضعية بائسة للمرأة
.............. -

نلاحظ أن هولندا والسويد ورومانيا وفرنسا سجلت أرقامًا سيئة، حيث تتعرّض واحدة من كل أربع نساء في هذه الدول لعنف جسدي. وفيما يبلغ المعدل الأوروبي 22%، سجلت فرنسا 26%. وترتفع هذه النسبة في لتوانيا وفي الدنمارك إلى 32%. فيما سجلت دول أوروبا الشمالية، المعروفة باحترامها للمرأة وبتحقيق المساواة بين الجنسين، أرقامًا أسوأ. وفسرت النائبة الأوروبية ورئيسة الاتحاد الأوروبي للنساء إليزابيث مورن شارتييه ذلك بالقول "سبب العنف في هذه الدول الشمالية هو الكحول، لكن ارتفاع الأرقام سببه أيضًا هو أن النساء يعرفن حقوقهن جيدًا، وبالتالي لا يخفن التحدث عن العنف الذي يتعرّضن له". يعني هذا الكلام أن الأرقام الواردة في المسح لا تعكس الواقع تمامًا، فالنساء لا يتجرأن دائمًا على كشف مثل هذه الأسرار، خاصة وأنهن يعرفن أن القليل سيتغير في النهاية.ما هو العنف؟ الدفع بقوة، إعطاء صفعة على الوجه، سحب الشعر، الضرب باليد، الحرق بالسجائر، إضافة إلى ما يرافق ذلك من كلام مهين، مثل "أنت لا شيء"، و"لا تساوين نقيرًا". بعض الشركاء يأتون بأفعال أخرى، مثل أخذ مفتاح السيارة من المرأة، ومنعها من زيارة أسرتها، ومساومتها على بعض الأمور أو مصادرة ما تملك من أموال.وعادة ما تظهر على المرأة المعنفة أعراض مرضية، مثل الإصابة بالكآبة وعدم النوم والقلق، ونوبات هلع غير مبررة، لاسيما إذا ما عزلها الرجل عن محيطها وصديقاتها وأقربائها. ويكون الوضع أصعب بوجود أطفال، إذ تشير إحصاءات إلى أن عام 2014 شهد موت 134 إمرأة، ومات معهن 35 طفلًا، بسبب أعمال عنف بين الزوجين.

مكانة الانثىً في المسيحية
............... -

هذه الأسئلة تشغل بال كثيرين مثل تولي المرأة الكهنوت و مساواة الرجل و المرأة وهناك الكثير من الأسئلة نريد أن نطرحها على نيافته و لكن عفواً يا سيدنا و أغفر لي جرأتي لا نريد إن تكون الإجابات جاهزة و معروفة سلفاً منذ عصور و يرددها كهنتنا كلما سئلنا هذه الأسئلة و تشبه هذه الإجابات أكليشيهات جاهزة لا و ليس من المعقول أن نقول أمين و نحن مغمضين العقول و الأعين نيافتك نحن لا نريد فقط أن تقنعنا بقوانين الكنيسة فمن الممكن أن تقول هذه النقطة لا سند له كتابي لها و هي تقليد من عصور سابقة أو هي مناهج مختلفة أو خذوها كما هي كأمر كنسي فهذا أفضل من التبرير الذي لا يقنع عقولنا سيدنا الأنبا بسنتي لما تمنع الكنيسة المرأة و هي في فترة الطمث من دخول الكنيسة و ممارسة أسرار الكنيسة ؟ و حتى أنه منتشر بين السيدات أن الحائض لا تأكل لقمة البركة أو تلمس الكتاب المقدس و لا ترشم يالزيت أو ........ ؟ هل تعتبر الكنيسة المرأة في فترة الطمث نجسة ؟ و تمنعها من الدنو من جسد الرب و دمه بالرغم من أن يسوع المسيح عندما كان في الجسد لم ينتهر نازفة الدم عندما لمسته رغم أن هذا كان نجس لدى اليهود ؟ بل تحنن عليها و شفاها رغم أن جسده كان معلن و ليس محجوب بسر كما هو الحال في التناول وما ذنب المرأة الحائض في الطبيعة التي خلقها بها الله و لولا هذه البويضات ما تكون جنين و لا وجد إنسان حي فهل نعاقب المرأة على طبيعتها رغم ما تعانيها من أجلنا و من أجل استمرار الجنس البشري ولماذا لا تسمح الكنيسة بدخول المرأة التي وضعت ولد ألا بعد 40 يوم و بنت بعد 80 يوم ؟ و هل تكافئ التي ولدت ولد بقلة المدة و تعاقب التي ولدت بنت بضعف المدة ؟ و هل تعتبر الكنيسة المرأة نجسة بعد الولادة و يجب أن تنتظر فترة تطهير40 للولد و 80 للبنت و يا سيدي أرجو لا ترد بأن كل إفراز من الجسم طاهر و الطمث و إفرازات الولادة ليست دنسة و أن الكنيسة فضلت أن تريح المرأة من الصلاة و لا ترهقها بالعبادة و إلى أخره من هذا الكلام لأن المرأة قد تذهب لعملها بعد وضع حملها بأسبوعين أو أقل و المرأة قد تذهب أيضا لعملها الشاق و هي في فترة الطمث ؟ و الراحة لا تأتي بقوانين و لوائح و الراحة لا تختلف في حالة وضع ولد عن حالة وضع بنت ؟ وهذا التبرير لا يقنع عقلنا وكذلك لا تقول لنا يا سيدنا أن منع الحائض أو الواضعة من أجل نزف الدم من جسدها و حرصاً على عدم تسرب الدم المقدس لخارج الج

لينا
عيسى الخطيب -

يتبع... المرأة في الإسلام لها من الحقوق ما تتمنَّاه كل نساء العالم في وقتنا الحاضر، لها كرامة وكيان، ليس سلعة ولا بضاعة مبتذلة، ليست متاعاً يُباع ويُشترى، ليست مخلوق للمتعة والإنجاب. المرأة إنسان مستقل، لها كيان ومشاعر وأحاسيس. في مجتمعنا الذكوري الذي يسلب المرأة حقوقها الطبيعية؛ لا أجدُ قولاً أقوله خيراُ من قول رسول الله (اسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْراً)، لا تظلموهن وتحرموهن حقوقهن،كذلك فان القران خصص سورة كاملة منه باسم النساء...اما الممارسات الخاطئة من بعض الذكور فهي مدانة وليست من الشرع ابد,استشهاد الست لينا بكلمة(واضربوهن) لا قيمة له لان حضرتها اقتطعت تلك الكلمة من سياق الاية التي تقول:واللائي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا,النشوز الشرعي الذي يبيح الضرب إن احتيج إليه لإزالته بخصال قليلة ، كعصيان الرجل في الفراش ، والخروج من الدار بدون عذر ، وجعل بعضهم تركها الزينة وهو يطلبها نشوزا ، وقالوا : له أن يضربها أيضا على ترك الفرائض الدينية كالغسل والصلاة ، والظاهر أن النشوز أعم فيشمل كل عصيان سببه الترفع والإباء ، ويفيد هذا قوله : فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا ، إن أطعنكم بواحدة من هذه الخصال التأديبية فلا تبغوا بتجاوزها إلى غيره ، فابدءوا بما بدأ الله به من الوعظ ، فإن لم يفد فليهجر ، فإن لم يفد فليضرب ، فإذا لم يفد هذا أيضا يلجأ إلى التحكيم ، ويفهم من هذا أن القانتات لا سبيل عليهن حتى في الوعظ والنصح ، فضلا عن الهجر والضرب . اذن هناك ثلاث مراحل:اولا الوعظ اي بيان خطا المراة بكلام لطيف وتنبيهها عن خطاها لتبتعد عنه مستقبلا,فان لم تتعظ تبدا المرحلة الثانية وهي هجر الزوجة في مضجعها ونحن نعلم مدى التاثير النفسي على المراة عندما ينام زوجها في مضجع اخر,فاذا لم ترتدع عن الخطا يحق لزوجها ان يضربها بشروط:تجنب الوجه,ان لا يكون الضرب مبرحا,يستكبر بعض مقلدة الإفرنج في آدابهم منا مشروعية ضرب المرأة الناشز ، ولا يستكبرون أن تنشز وتترفع عليه ، فتجعله وهو رئيس البيت مرءوسا بل محتقرا ، وتصر على نشوزها حتى لا تلين لوعظه ونصحه ، ولا تبالي بإعراضه وهجره ، ولا أدري بم يعالجون هؤلاء النواشز ؟ وبم يشيرون على أزواجهن أو يعاملوهن به ؟ لعلهم يتخيلون امرأة ضعيفة نحيفة ، مهذبة أديبة ، يبغي عليها رجل فظ غليظ ، ويزعم أن الله أباح له مثل

لا يا ست احلام
,,,,,,,,,,,,,, -

بعيدا عن سماجة المعلقين الكنسيين والملحدين الذين ينفسون عن سرطانات الحقد ويفجرون غدد الكراهية على الاسلام والمسلمين نقول ان التمكين المادي للمرأة المبالغ فيه تدمير للاسرة وللمرأة نفسها وضياع للأطفال مما يعني اعباء ونفقات إضافية على الدولة لا يمكن للماديات والقوانين مهما كانت رادعة والاجراءات ان تحل مكان القيم الدينية والضمير الذي يعلم افيه الانسان ان الله يراقبه في إحسانه وفي إساءته ان على المجتمع والدولة معالجة الأسباب المؤدية الى العنف الاسري مثل انتشار المسكرات والمخدرات وهي من العوامل الاساسية في العنف الاسري .

حقوق المرأة المسلمة ا
............ -

بعيداً عن هذيان المبطلين من حقوق المرأة الراشدة في الإسلام حرية كسب المال الحلال و ان لها ذمة مالية مستقلة عن الرجل فيجوز للمرأة أن تتصرف بمالها سواء كان بعوض كالبيع أو بغير عوض كالهدية والصدقة ويحرم التعرض لها أو مضايقتها بسبب ذلك من حقوق المرأة في الإسلام حق اختيار الزوج فليس لأحد إجبارها على الزواج أو على زوج لا تريده سواء كانت بكرا أو ثيبا ومن حق المرأة في الإسلام مفارقة الزوج إذا لم ترض عنه سواء كان لعيب فيه أو لعدم الميل العاطفي له فكما أن لها حق اختيار الزوج ابتداء فكذلك لها حق مفارقة الزوج فليس لأحد اجبارها على زوج لا تريده فالرجل لا يجبر على المرأة فيطلقها فكذلك المرأة تخالع الرجل مقابل مال فترد عليه ما يتفقان عليه من مالومن حقوق المرأة في الاسلام حقها في الميراث وفق أنصبة شرعها الله وليس نصيبها نصف الرجل دائما كما يروج المبطلون فهذه حالة من عشرون حالة ترث فيها المرأة مساوية للرجل او متفوقة علية او مانعة له من الميراث تماما ذلك ان الارث في الاسلام لا علاقة له بجنس الوارث وإنما بصلة القرابة ومن حقوق المرأة في الاسلام التعليم والعمل والامر بالمعروف والنهي عن المنكر والمرأة في الاسلام مساوية للرجل في الكرامة الانسانية وفي الجزاء على الاعمال وقد تتقدمه وتتفوق عليه وتدخل الجنة قبله .

اتقوا الله
جميل مزيري المانيا -

الا يسلم االشرف الرفيع من الاذى/ حتى يراق على جوانبه الدم ........... لماذا تراقب المراة وتلاحق وتقتل...... اما الرجل فكل ما يفعله حلال ورجولة وشرف..... الا ايها الناس اتركوا المرأة، انها انسان وانها حرة في تفكيرها وتصرفها، وهي تتحمل وحدها مسؤولية اعمالها كما الرجال وانها تخضع للقانون المدني اسوة بالرجل

لا يسلم الشرف الرفيع
من الاذى -

تعلم المسيحيون في المشرق من العرب المسلمون قيمة الشرف والحفاظ على العرض والبتولية، ولهذا صاروا يهتمون به ويقتلون بسببه اما الديايثة فلا قيمة لهم ولا لكلامهم هنا . انتهى

سجود المرأه لزوجها
هيـام -

لكن لماذا ستشتكي المرأه المسلمه وقد علموها في الدين ان ضرب الزوج لزوجته هو حق الهي فالايه تقول (وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ(!! والحديث يقول (ولو صلح لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة ان تسجد لزوجها من عظم حقه عليها والذي نفسي بيده لو كان من قدمه إلى مفرق رأسه قرحة تنبجس بالقيح والصديد ثم أستقبلته فلحسبته ما أدت حقه .!!وفي التفسير ان هذا يدل على عظم حق الرجل على زوجته ولتبيان كثرة حقوق الرجل على المرأه وعجزها عن القيام بشكره عليها !! هكذا عظم الاسلام الرجل وحقر المرأه , فحقوق الرجل على المرأه لا حدود لها في الاسلام ودونية المرأه ايضا لا حدود لها بشكل عام , فهي ناقصة عقل وشهادتها نصف شهاده وميراثها نصف ميراث ... الخ وليس للمرأه أي حق على زوجها خاصه من حيث الاحترام او المحبه (ما عدا حقها في ان لا يضربها ضربا مبرحا )!!فاذا صدقت المرأه المسلمه هذا الكلام فبأي حق ستشتكي !!ولمن تشتكي !!هل تشتكي للمحاكم الشرعيه اللتي هي اصلا خصم للمرأه ولحقوق المرأه حيث ربما تواجه العقاب بدلا من الانصاف !!!!أم لرب هذه الشريعه فتكون نار جهنم بانتظارها لانها لا تطيع زوجها ولا تعظمه ولا تقبل باستبداده !!

عزيزي الرجل !
جزائرية مرتدة -

السعادة مرض معدي، والرجل الذي يتعايش مع امرأة شقية مصاب بالشلل النصفي. الكف التي تمدها على زوجتك هي نفس الكف التي تسرق من كرامتك. رجولتك الحقيقية تمر عبر كرام زوجتك، الرجل القوي يجد تعنيف المرأة ضعفا والذي يعنفها أضعف منها. زوجتك ليست شيئا في ملكك وإنما جزء منك، مهانتها من مهانتك، فمن يهين زوجته كمن يحترف التسول أو كمن يضبط بالجرم المشهود وهو يسرق. إذا كنت تضربها مخافة نشوزها فاعلم أن نشوز المرأة نتيجة لسطوة الرجل، اعمل على أن لا تخافك زوجتك لتأمن غدرها . اذا تزوجت امرأة تحبك فلا مبرر للعنف، وإذا تزوجت من لا تحبك فاللوم عليك لا عليها. اذا كنت تعنفها لأنك تكرهها أو لأنها آذتك، فاعلم أن الثأر منها مضاعفة للخسائر، إذا سرق منك أحد نصف عمرك، فإن السعي للإنتقام منه مضيعة للنصف الثاني، اذا كان هناك كره ففارقها مهما كنت الكلفة. الحب عماد الحياة الزوجية ولكن غيابه لايقضي عليها، إن تعذر الحب فاليكن احترام، الحب ليس حدثا متى راح لا يعود، هو شعور قد يولد في أي لحظة ويبقى احتماله قائماً. من يعنف زوجته سيعنف أي امرأة لأن المشكل فيه لا في النساء.

ولماذا يدفع المجتمع
فاتورة السكارى ؟! -

ولماذ يدفع المجتمع كله ضريبة شخص سكير داعر يضرب زوجته او عشيقته ؟! لماذا لا يُلزم هو فقط. بالاضرار الناتجة عن افعاله ؟!!

مشكلة
ثقافية حادة -

المشكلة ليست فردية بل ثقافية ومجتمعية.. هم ينظروا الى الكحول نظرتنا الى الشاي الأحمر، بسبب التطويع الاجتماعي منذ الطفولة.

رداً على اكاذيب
الراهبة هويام ١٦ -

ليس صحيحا ان شهادة الذكر في الاسلام بشهادة أنثيين هذا حالة خاصة بإثبات الحقوق المالية في ظرف خاص والا فإن شهادة المرأة مقبولة في كل الأحوال وخاصة في الأحوال التي تتصل بالشئون النسوية من زواج وطلاق وارضاع ونسب الخ ومركز الشهادة في الاسلام لا علاقة له بالذكورية ولا الأنوثة وإنما بالعدالة عدالة الشهود فقد يرد القاضي الشاهد الذكر لان عليه ملاحظات قانونية او عقلية ويقبل شهادة امرأة والاحكام تصدر اضافة الى ذلك بالقرينة واستنطاق الشاهد وتجير أي شبهة لصالح المتهم ، وتتسم الأحكام في الاسلام بالردع والزجر الوقائي والانجاز فلا تضيع الحقوق بسبب المماطلة ولا تلاعب المحامين كما في النظام العلماني المليء بالثغرات .

رداً على اكاذيب ٢
الراهبة هويام ١٦ -

وليس صحيحاً ان الذكر في الاسلام يرث ضعف الانثىً في كل الأحوال. فهذه حالة بين عشرات الحالات التي. ترث فيها المرأة ضعف الرجل وأحياناً تساويه وأحياناً تمنعه. من الارث تماما ذلك ان قاعدة الارث في الاسلام لا تخضع لمنطق الذكورة والأنوثة ولكن لمنطق صلة القرابة من المتوفى و لكن السؤال هل في المسيحية قانون ميراث عادل وهل قانون الارث في العلمانية والالحاد عادل ؟!

كم هي مسكينة هذه
المرأة المسيحية -

ظلمتها عقيدتها وظلمتها تعاليم مخلصها ووصاياه. فالمرأة المسيحية لايحق لها الطلاق أبداً إلا لعلة الزنا لأن ما جمعه الرب لا يفرقه الإنسان ! أليس كذلك؟ كم مسيحية زوجها عاجز جنسياً تعيش عمرها محرومة من نعمة الجنس؟ كم مسيحية زوجها سكير خائن ويضربها ويكسر عظامها وهي لا تستطيع الخلاص؟ كم مسيحية مسجونة مدى الحياة مع إنسان تكره حتى منظره؟ أيتها المسيحيات أخرجن من كهف الظلام وعبادة الشيطان تعالين إلى الدين الحق تعالين إلى الله الحق تعالين إلى الإسلام. - ففهيه خلاصكم الاكيد في الدنيا والاخرة

اللي بيجرب لمجرب
عقلو مخرب ياست احلام -

الحضارة الغربية من تخبط الى تخبط تحل المشكلة بمشكلة اخرى باهظة التكلفة وأضرار جانبية كبيرة تدمرت بسببها الاسرة وتفككت وصارت المرأة فيه مجرد شيء ماله استعمالية لها زمن استخدام محدود ثم ترمى بالطرقات والمحظوظة من تحصل على إيواء بمصحة نفسية

يا مسلمين لا تهتموا
لارهاب الكنسيين والملحدين -

دعكم من هذيان الكنسيين واخوانهم الملحدين الغارقين في العنف ضد زوجاتهم وعشيقاتهم يا مسلمين واعلموا ان شرع الله هو الحق وهو اعلم بالانسان الذي خلقه ان من النساء ما لا ينفع معها لا الهجر ولا النصح ولكن ينفع معها الضرب غير المبرح او التهديد به لا تهتموا بالارهاب الفكري الذي يمارسه هؤلاء الكنسيون والملاحدة الذين يضربون زوجاتهم وعشيقاتهم على مدار الساعة مسببين لهن عاهات جسدية ونعقد نفسية لا عليكم من محترفي الكذب المقدس الذين يحاولون نشر صورة ملائكية عن واقعهم هي بعيدة كل البعد عنه دعوهم ولا تهتموا بهم

المسيحية لا تعترف بشهادة
ام مخلصكم لانها امرأة ؟!! -

يقول الدكتور. كـ كامبل : في الكتاب المقدس ستة وستون سفراً جميعها كتبت بواسطة رجال. والله لم يختر امرأة واحدة لكتابة جزء واحد من فصول هذا الكتاب. كذلك لم يسمح لامرأة من سبط لاوي أن تتقلد كهنوتية للخدمة في خيمة الاجتماع أو في الهيكل في العهد القديم. أيضاً لم يختر الرب امرأة واحدة بين الإثني عشر رسولاً الذين كانوا جميعاً رجالاً. وبالإضافة إلى هؤلاء الإثني عشر أرسل الرب سبعين آخرين ولم نسمع عن أي منهم كان من النساء. وفي أعمال 6 انتخب سبعة رجال مشهوداً لهم ومملوئين من الروح القدس والحكمة لأجل خدمة الموائد وحاجات الأرامل وليس بينهم امرأة واحدة. وفي 1 كورنثوس 15 ذكر شهود كثيرون لتثبيت قيامة الرب وسميت أسماء رجال كثيرين ليس من بينهم اسم امرأة واحدة. وهذا له معناه الخصوصي، لأن مريم وهي أول من رأي الرب المقام والتي أرسلت منه بأول بشارة عن القيامة، ولكن حذف اسمها ضمن قائمة الشهود، أليس هذا دليلاً قوياً على أن الكتاب لا يعطي المرأة مكاناً في الشهادة العلنية؟

هذيان
علماني -

نسيتي أو تجاهلتي الأحاديث والمسائل التالية: أمك ثم أمك ثم أمك؟! - من كان له بنتان فأحسن تربيتهما كانت له ستراً من النار- المرأة لا يجب عليها العمل والتكسب عشرة ساعات يوميا بعدها العمل بدوام كامل في المنزل كأم وربة منزل وزوجة. في المقابل وفي الغرب، تقذف الام عند الكبر في مأوى العجزة لترعاها وتنفق عليها المؤسسات البيروقراطية... أو تموت وهي وحيدة في منزلها الكئيب ولا يدري عنها أحد...قمة التكريم والرعاية والهجران!

حقوق الزوجة بالاسلام
رداً على الراهبة هويام -

على خلاف ما تروجه الراهبة الكذابة هويام من اكاذيب وبذاءات ضد الاسلام بسبب أحقادها الكنسية السرطانية فهذه حقوق الزوجة في الاسلام الحياة الزوجية حياة مصيرية، بمعنى ؛ أنك إذا رزقت من هذه الزوجة بأولاد فإن الفراق يعني تشرد الأولاد، فلهذا كان النبي عليه الصلاة والسلام حريصاً حرصاً لا حدود له على أن يكون الوفاق بين الزوجين تنفيذاً للمخطط الإلهي. للزوجة على زوجها عدة حقوق وهي: حقوق مالية وهي المهر.النفقة.السكنى .حقوق غير مالية كالعدل بين الزوجات.والمعـــــــــــاشرة بالمعروف. والاطعام والكسوة وعدم الإضرار بالزوجــــــــة.حقها في الارث منه والتوصية بشيء لها من امواله ما لم يخالف شرع الله نجد أن النبي عليه الصلاة والسلام حريصاً حرصاً لا حدود له على أن يكون الوفاق بين الزوجين تنفيذاً للمخطط الإلهي.

التمكين الثقافى أهم
فول على طول -

أولا التمكين الثقافى للمرأة أهم من المادى ..عندما تتأكد المرأة انها انسان لة كيان واحترام ومساو تماما للرجل ساعتها سوف تنصلح الأحوال وما عدا ذلك لن تجدى الأقوال أو التمكين المادى وحدة وان كان عنصرا هاما فى الموضوع . أما من ناحية الرجل فمن المعروف أن من أمن العقاب ساء أدبة ..والرجل عندما يعرف ويتعلم أن الشرع الحنيف - وليس فقط القانون - يبيح لة تأديب - اهانة ومرمطة المرأة وليس تأديب كما يدعون - فسوف يسوء أدبة الى أبع الحدود لأن معة رخصة شرعية الهية اسلامية بأن يفعل ذلك . ولكن كيف تستقيم الأمور فى عيون المؤمنين والمؤمنات أمام هذة النصوص ..؟ 1)الرجال قوامون على النساء (النساء 34) - 2)للذكر مثل حظ الأنثيين (النساء 11)3)انكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم(النساء 3) 4 - أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء (النساء 43) 5 أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء(المائدة 6)6)واللاتي تخافون نشوزهن فعضوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن (النساء 34)..أى مجرد خوفكم من نشوذهن اهجروهن واضربوهن ..مجرد الخوف من نشوذهن ..وعجبى ؟ ..ونستكمل بعض التعاليم التى لم يعتريها التحريف ..:10)"أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة" رواه الترمذي.11)عن أبي هريرة أن النبي قال:"والذي نفسي بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشه فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطا عليها حتى يرضى عنها زوجها" وفي رواية أخرى "إذا باتت المرأة مهاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكة"هذا في الوقت الذي يسمح له هو بالمبيت مع ضراتها الأربع أو مع ملكات اليمين12) رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏رأى امرأة فأتى امرأته ‏ ‏زينب ‏ ‏وهي ‏ ‏تمعس ‏ ‏منيئة ‏ ‏لها ‏ ‏فقضى حاجته ‏ ‏ثم خرج إلى أصحابه فقال ‏ ‏إن المرأة تقبل في صورة شيطان ‏ ‏وتدبر ‏ ‏في صورة شيطان. وعن ابن مسعود أن النبي (ص)قال:"المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان"..ونكتفى بذلك . وهذة التعاليم يحفظها المؤمن والمؤمنة ويؤمنون بها أشد الايمان ..فكيف تستقيم الأمور ؟ وكيف تسترد المؤمنة ثقتها فى نفسها أمام هذا الالة الذكورى الذى يتربص بالمرأة ..وكيف لامرأة ضعيفة أن تتحدى هذا الالة الذى يتربص بها ؟ واذا كان رسول اللة " قضى حاجتة " ..يا سلام على التعبير ..المرأة مجرد مكان لقضاء الحاجة ..هل من مزيد ؟ يا سيدتى قل

إقبال الغربيات عالاسلام
احسن رد على هيومه -

نظامك نظام حقد كنسي يا راهبه هويام والا بماذا تفسيرين إقبال آلاف الغربيات على الاسلام ان كان كما تزعمين ؟! ان اعتناق هذه الآلاف المؤلفة من النساء الأوروبيات الاسلام كاف تماماً للرد على ترهاتك واحقادك انتي يلزمك علاج نفسي وإقامة لبعض الوقت في احد الأديرة للتعافي من احقادك السرطانية على الاسلام والمسلمين قبل ان تودي بك يا هيومه الراهبة

ادمان
علماني -

اذا ما فيش فايدة كما تقول، لماذا الانتقائية المغرضة والتعليق السخيف والازدراء المتكررررر، ام انها هوس وادمان قسري؟

غير موجودة
على الخارطة الأرضية -

الكتب السماوية السابقة للقرآن لم توجه خطابها الى المرأة بتاتاً في نصوصها المقدسة... يا سلام على الاعتراف بالوجود والكينونة للمرأة، ولا أقول الاعتراف بحقوقها.

صحابية نسوية؟!
وجواب نبوي -

ما تشتكي منه "نسويات" هذا العصر اشتكت منه -الى حد ما -مجموعة من الصحابيات في عصرة النبوة قبل 1437 سنة!. فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجلس وسط أصحابه عندما دخلت عليه الصحابية "أسماء" بنت الصحابي يزيد الأنصاري وقالت: بأبي أنت وأمي يا رسول الله (شوف الأدب قبل السؤال والشكوى)، أنا وافدة النساء إليك، كلهن يقلن بقولي وعلى مثل رأيي: إن الله تعالى بعثك إلى الرجال والنساء كافة، فآمنا بك واتبعناك، وإنا معشر النساء مقصورات مُخدرات، قواعد البيوت، وموضع شهوات الرجال، وحاملات أولادكم، وإن الرجال فضلوا بالجماعات وشهود الجنائز، وإذا خرجوا للجهاد حفظنا لهم أموالهم، وربينا أولادهم، أفنشاركهم في الأجر يا رسول الله؟ فالتفت الرسول صلى الله عليه وسلم بوجهه إلى أصحابه، وقال لهم: “هل سمعتم مقالة امرأة أحسن سؤالاً عن دينها من هذه”؟! فقالوا: ما ظننا أن امرأة تهتدي إلى مثل هذا: فالتفت رسول الله صلى الله عليه وسلم إليها، فقال: “انصرفي يا أسماء، واعلمي مَنْ وراءك من النساء أن حُسن تبعل إحداكن لزوجها، وطلبها لمرضاته، واتباعها لموافقته تعدل كل ما ذكرت !” فانصرفت، وهي تهلل وتكبر استبشاراً بما قاله لها رسول الله. وبالطبع، فان الآخرة خير وأبقى من الدنيا بالنسبة لمرأة مثل أسماء. ولا عزاء لمن لا يؤمن بالآخرة.... ضنك في الحياتين مضمون!

كيف نظر المسيح للمرأة
george -

للمرأة في المسيحية قيمةٌ عظيمة والله ينظر اليها كجوهرة ثمينه ونفيسة وجعلها إناء في يديه للخدمة. لقد أُعطيَت قوة للتأثير فهي من تمنح بيتها الراحة والأمان والدعم في المسير حضنها الدافئ الملجأ لكل ولدٍ متعب من يوم مرير ابتسامتها الرقيقة تجذب زوجها ليقع في حبها أسير لقد تعامل السيد المسيح مع المرأة بكل رقة وحنان فحررها و شفاها واعطاها سلطان و ألبسها اكليل جمال وجعلها لمحبته انعكاس ومثال.. فلقد عبرّ عن محبته لنا من خلال تصويره لمحبة الام (اشعياء 49: 15). يجسد الكتاب المقدس قصصًا عن إهتمام الرب بالمرأة.. لقد شفى نازفة الدم (مرقس 5: 25) هذه المرأة التي استنزفت قوتها الجسدية ومواردها المادية وفقدت امتيازتها الروحية والإجتماعية. لقد رضيَ المسيح ان تلمسه ولم يوبخها. بل شفاها ورد لها اعتبارها امام الجميع أيضا المرأة المنحنية التي ربطها الشيطان وافقدها هذه الميزة الإنسانية بالنظر الى أعلى واصبحت تنظر الى الاسفل كطريقة نظر الحيوانات (لوقا 10: 17). فمنذ البدء خلقَ الله الإنسان ورأسه منتصب الى الأعلى. لكن الشيطان من البدء يحارب الله ويكره كل شيء جاء من الله أو كان على صورة الله ويريد ان يشوهه فكلمة (انسان) باليونانية تعني(انثرويوس) اي المنتصب والذي عيناه الى أعلى حيث المسيح جالس الان ( كولوسي 3: 1) وتكلَم لوقا عن هذه المرأة بأن الشيطان ربطها بروح ضعف ثماني عشرة سنة هذا لأن عظامها يبست وسلسلتها الفقريه اصبحت متقوسة مربوطة. وكان لا بد أن تُحل. لقد رآها المسيح ، ولم يتوقف عند رؤيتها، بل دعاها وتحنّن عليها فهو الذي يدعونا بأسمائنا (اشعياء 42: 1).ولمسها وشفاها، وهذا يرينا حنانه الممزوج بسلطانه، في الحال ظهرت النتيجة، واستقامت المرأة ومجدَّت الله. ونرى أن السيد المسيح يدافع عنها ايضًا عندما انتقدوه بعد شفائها ولم يتركها وحدها (عدد 15 و 16). لو تسنت لنا الفرصة لإجراء مقابلة مع السامرية مع ومريم المجدلية و مع الشونمية والنساء اللواتي تبّعنه وسألناهن (ما الذي جذبكن بالسيد المسيح؟( فاني اتوقع الإجابة ستكون ) لم نرَ حُبًّا مثل هذا قلبًا رقيقًا وتفهمًا للحال مثل هذا الإنسان. (لانه اشرف من علو قدسه.. الرب من السماء الى الارض نظر ليسمع انين الأسير ليطلق بني الموت) (مزمور 102: 19 – 20) إلانه في يومٌ واحد تعبر فيه المرأة عن حقوقها لكن المسيح منحها حقوق وامتيازات أبدية لا تنتهي ........... وشكر

يا قساوسة يارهبان
............... -

مش عاوزين انشاء اعطونا شيء ملموس زي الاسلام كده ، اعطته المسيحية للمرأة ما هي حقوق المرأة في المسيحية واحد اثنين ثلاثة اما الكلام الإنشائي فيقدر اي حد يقوله

يا رهبان يا قساوسة
.......... -

اذهبوا وأصلحوا مسيحيتكم المشرقية وتحرروا من الطغيان الكنسي الذي يتحكم فيكم خاصة الارثوذوكس غجر مصر والمهجر من رعايا الكنيسة الارثوذوكسية الخائنة طول عمرها وتاريخها ، اذهب يا جاك وجرجس ومايكل وأصلحوا كنيستكم وعلمنوها واجعلوها تفرج عن ملايين المسيحيين المحبوسين بين جدرانها روحوا طالبوها تطلق مئات الألوف الراغبين في الطلاق وتزوج مئات الألوف الراغبين في الزواج بدل ماهم غرقانين في الحرام ؟! روحوا طالبوا بالتحرر من الطقوس التي ما انزلها يسوع ؟! وان تسمح بسيامة النساء .

التمكين الجنسي للقساوسة والرهبان
................... -

للاطلالة على الواقع الجنسي للمسيحيين نأخذ الارثوذكس في مصر كمثال على الانحراف والشره الجنسي الذي لم يتورع عنه حتى القساوسة والرهبان المفروض انهم اما زاهدون في الجنس او مخصيون ؟! فهاهو الاب القمص هابيل الثاني يؤكد أن الذي رسمه هو المتنيح مينا الصموئيلي أسقف دير الأنبا صموئيل ويقول أنه لاقي ترحيبا من الارثوذوكس الذين يريدون الزواج للمرة ثانية بعد تعنت الكنيسة ضدهم. التقيناه بناء علي رغبته كمواطن مسيحي إلا أنه فاجأنا وفجر العديد من المفاجآت بقوله أن شخصيات أرثوذوكسية كبيرة يتبادلون الزوجات فيما بينهم في حفلات جنس جماعي واشار إلى انتشار زني المحارم بين الأرثوذوكس ؟! وهناك رهبان لهم سقطات رهيبة واعمال سرية وارسلت لقداسة البابا عن مجموعة من الرهبان يرتكبون الخطيئة في مدينة نصر ومصر الجديدة وإحدي المحاميات قالت لي أن أحد الآباء الكهنة قال أنه لن يهدأ له بال حتي يمارس معها الجنس رغم أنها مازالت بكر ؟!بالطبع لايمكنهم الكاثوليك انكار الفضائح الجنسية التي فاحت من كنائسهم ووطء الراهبات والولدان المكرسين لخدمة الكنسية والتي اعترف بها كبير الفاتيكان واعتذر عنها مطاطأ الرأس .

واقع المرأة المسيحية
.............. -

«لم يتخيلوا أنهم يحكمون على آلاف النساء بالنفى، نحن نحمل مسؤولية أطفالنا بمفردنا، والكنيسة تأتى على الجانب الأضعف، ولا تقول للرجل اصرف على أولادك»، هكذا لخصت سيرين، وهو اسم مستعار، معاناة أغلب النساء اللاتى لديهن مشكلات خاصة بالطلاق أمام المجلس الإكليريكى بالكنيسة الأرثوذكسية. سيرين بدأت رحلة البحث عن حل لإنهاء معاناتها فى علاقة زواج لم تكن سعيدة فيها بالمرة، منذ أن كانت فى الثلاثين من عمرها، وبعد مرور 10 سنوات ما زالت المشكلة عالقة، وتقول «الانفصال قرار صعب، ترفضه الكنيسة والبيت»، وتضيف «عندما ذهبت للشكوى للكنيسة كان رد الأب الكاهن: اخزى الشيطان.. صلى وصومى».وتضيف «الكنيسة تطلب منى الاحتمال، ولم تسألنى معاكى تأكلى عيالك اللى جوزك رماهم! ولم تسألنى كيف أسدد احتياجاتى، ولم تسأل عن حالتى النفسية، وكيف أواجه ضغوط المجتمع علىّ». ما تعانيه سيرين ومن لديهم مشكلات مثلها، وصل إلى حد الانفجار فى العظة الأسبوعية الأخيرة لبابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية الأنبا تواضروس الثانى، عندما صرخ مجموعة من أصحاب مشكلات «الأحوال الشخصية»، قبيل إلقاء كلمته ليغادر العظة مسرعًا عائدًا للمقر البابوى. فإن أصحاب المشكلات المعلقة منذ سنوات لم تعد لديهم القدرة على الانتظار. سيرين توضح أنه خلال رحلة بحثها عن الانفصال، تعرفت إلى سيدات أخريات، وصارت فى دائرة معارفها نحو 50 سيدة، وتضيف «كل منهن لديها مشكلة وحكاية تسجل فى كتب»، وتشير إلى أنها ذهبت مع إحدى صديقاتها لتفتح ملفا فى المجلس الإكليريكى، الخطوة الطبيعية لمن يرد الانفصال عند الكنيسة، وتضيف «لكن ذهبنا أكثر من مرة، ولم نجد المسؤول عن فتح الملف». وتشير إلى أن «فترة الانتظار الطويلة للكنيسة جعلتنى أتساءل: لماذا أحتاج إلى طلاق الكنيسة؟ لأن أساس الزواج هو العهد والطرف الآخر كسر العهد»، وتشير إلى أن الحل هو ورقة تغيير الملة، أى أن أتحوّل من الأرثوذكسية إلى طائفة أخرى مسيحية، للحصول على الطلاق من المحكمة. وتقول إن تغيير الملة صار صعبًا، وأمام صعوبة تغيير الملة سعت فى قضية «الانسلاخ عن الكنيسة الأرثوذكسية»، قضية رفعها أصحاب المشكلات أمام المحاكم بسبب صعوبة تغيير الملة، حتى يتم تطبيق الشريعة الإسلامية عليهم بعد ترك الأرثوذكسية، ويحصلون على طلاق من المحكمة، وتشير إلى أنها عانت مع 4 محامين، ولم تحصل على شىء.

لماذا تعيرون المسلمين
........... -

يا رهبان يا قساوسة يا راهبات طيب يا ابونا وما دام الارثوذوكس وعموم المسيحيين ليسوا مثاليين كما يريدهم يسوع ما الحل؟ لذلك كان لابد من مقابلة القيادات الدينية للطوائف المسيحية الثلاث لمعرفة أسباب هذا العدد المتزايد أمام المجلس الأكليركى للحصول على التصريح الثانى أو أكثر للزواج، وبالتالى اعتراف الكنائس بحصول الطلاق. وفى المجلس الأكليركى، والذى يتكون من أربعة، يرأسهم بابا أو من ينوب عنه، تقابلت مع الأنبا بولن وسألته عن الأسباب والمشاكل الزوجية لدى المسيحيين والتى يمكن أن تؤدى الى رغبة أحد الطرفين أو كليهما فى الطلاق؟ فأوضح نيافته أن أسباب المشاكل الزوجية لدى المسيحيين مثلها "مثل المشاكل الموجودة عند المسلمين" ايييه ؟؟؟ ضحكة سعيد صالح في العيال كبرت هههه المفروض انكم افضل من المسلمين كما تزعمون ملايكة . فنحن نعيش فى مجتمع واحد، يا سلام وأهم هذه الأسباب هى عدم التوافق ما بين الخطيبين من البداية، مش الخطوبة جزء من الزواج ولماذا ينفصلان ونعنى عدم التوافق فى السن، فإما أن يكون الرجل أكبر كثيرا، خخخخ ولماذا تعيرون المسلمين اذا ؟!! أو أن تكون المرأة أكبر ولو بأى قدر، وأيضا عدم التوافق فى المستوى التعليمى، كأن تكون المرأة هى الآكثر تعليما. وكذلك الفروق الكبيرة والواضحة فى المستوى الاجتماعى وفى المستوى الروحى والدينى لدى الطرفين. المعلق الارثوذوكسي يتكلم عن العنصرية في الاسلام بس فهذه الفوارق! ان وجدت مجتمعة أو أحدها فى مرحلة الخطوبة، نستشعر أن هذا الزواج مهدد بين لحظة وأخرى. وهنا يقتبس الأنبا بولا قولا للمجحوم البابا شنودة وهو "أن الزواج لأتفه الأسباب يؤدى الى الطلاق لأتفه الأسباب". فالمفهوم الخاطئ للزواج، بمعنى أن لأتفه الأسباب. ما يشد طرفا للأرتباط بالطرف الآخر قد يكون هو السبب المؤدى الى طلب الطلاق. على سبيل المثال الانشغال بالشكل دون الجوهر، وكذلك الارتباط المبكر قبل سن النضوج، كالارتباط فى فترة الدراسة، وكذلك الإقبال على الارتباط فى فترة مليئة بالقلق والتوتر وعدم الاستقرار. نقطة أخرى مهمة وهى المشاكل المالية والاقتصادية التى يمر بها المجتمع المصرى، أومال فين مليارات الكنيسة ؟! تلك المشاكل تؤثر على الطرفين، مما يؤثر على استقرار الأسرة، يضاف إليها عدم تغير فكر الزوج بما يتناسب مع متغيرات العصر فى نظرته للزوجه حيث ينظر إليها والده وحده، حيث يرى فى الزوجه الخاضعة كل الخ

القساوسة والرهبان
وتقفيش النسوان ؟! -

بمجرد إعلان بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية تحويل كاهن – لم يذكر اسمه – للتحقيق قام بغسل أرجل النساء خلال خميس العهد بواسطة الأنبا بيشوى رئيس لجنة المحاكمات الكنيسة ، مؤكداً أن المسيح " عليه السلام " لم يفعل ذلك سوي مع تلاميذه " الذكور " ، حتى فوجئ المقر البابوي بسيل من المكالمات التليفونية و بعض الرسائل المكتوبة تشكو من تجاوزات مماثلة لكهنة أخري قاموا بغسل أرجل النساء في قداس " خميس العهد " الماضي ، حيث تحسسوا أرجلهن حتى الركبة ظناً من النساء أن الإنجيل يؤكد ذلك ؟! و أن الرسائل طالبت بإتاحة حق المرأة في الرسامة كقس حتي تأمن الفتيات علي نفسها خلال التناول " طقس مسيحي " ولعدم تكرار ما حدث حيث قام بعض القساوسة بتحسسن أجزاء في أجسادهن خلال غسل أرجهلن ومناطق اخرى ؟!

لا للارهاب الفكري
............. -

‎ يحاول الكنسيون المسيحيون الانعزاليون نشر صورة طوباوية مثالية ملائكية غير حقيقية عن واقعهم المسيحي الديني والاجتماعي وعبثاً يحاولون في الوقت الذين يسعون فيه مع اخوانهم الملاحدة الى تبشيع الاسلام وشيطنة المسلمين ونحن نقول لهم انكم تحاولون عبثاً وان إرهابكم الفكري فاشل تماما ولن تحصدوا من ذلك الا الندامة عند احتضاركم وعند وضعكم في قبوركم وإغلاقها عليكم ويوم الدينونة عندما تفاجئون بالمسيح يتبرأ منكم امام ابيه لتأتي جلاوزة جهنم لتسوقكم بسياطهم الى بحيرة الملح والكبريت وسط قهقهات كبيرة لبولس شاؤول الذي هدم دين المسيح وبدله واضلكم عن سواء السبيل

ردود معادة في كل مناسبة
,,,,,,,,,,, -

هذا التعليق كتبه جورجه واعاد نشره مئات المرات

المرأة في المسيحية خضوع
................ -

المرأة المسيحية حسب الاناجيل المسيحية المتعددة والمتخالفة والمتضادة والمتعارضة تخضع خضوعاً للرجل بالأمر فهي تلزم المرأة بأن تخضع لرجلها وأن تحفظ له هيبته وذلك بقوله "أيها النساء اخضعن لرجالكن كما للرب. لأن الرجل هو رأس المرأة كما أن المسيح رأس الكنيسة. كما تخضع الكنيسة للمسيح كذلك النساء لرجالهن في كل شيء. والمرأة فلتهب رجلها" (أف5: 22-24-33). وهذا يعنى أن القيادة في داخل الأسرة هي للرجل وليس للمرأة. وجيدٌ أن تكون القيادة لرأس واحدة لأنه لا يصلح أن يكون للجسم رأسان أو للسفينة ربَّانان، وإلا خَرُب الجسم وغرقت السفينة.أما أن تكون القيادة للرجل بصفة عامة فهي لأسباب يذكرها الإنجيل المقدس بوضوح عند كلامه عن أنه ينبغي عدم تسلط المرأة على الرجل وضرورة خضوعها وترك القيادة له:أول هذه الأسباب: أن الرجل سابق على المرأة في الوجود لأنه هو الذي خُلِق أولًا. كما يقول بولس الرسول: "المرأة لا تتسلط على الرجل لأن آدم جُبِل أولًا ثم حواء" (1تى2: 13). ثانيًا: لأن المرأة هي من الرجل لأنها أُخِذت منه كما يقول بولس الرسول: "لأن الرجل ليس من المرأة بل المرأة من الرجل" (1كو11: 8). ثالثًا: لأن المرأة خُلِقت للرجل وليس العكس كما يقول بولس الرسول: "لأن الرجل لم يُخلَق من أجل المرأة بل المرأة من أجل الرجل" (1كو11: 9).رابعًا: لأن الرجل هو صورة الله ومجده كما يقول بولس الرسول: "الرجل صورة الله ومجده. وأما المرأة فهي مجد الرجل" (1كو11: 7). خامسًا: لأن المرأة هي التي ضعفت بالغواية أولًا وتعدت الوصية كما يقولبولس الرسول: "آدم لم يُغْو لكن المرأة أُغويت فحصلت في التعدي" (1تى2: 14). وبالإضافة لهذه الأسباب الإنجيلية الخمسة نضيف.سادسًا: إن التكوين الجسدي للرجل من جهة قوته العضلية والجسمانية وما يتبعها من قوة الإرادة والقدرة على تحمل المشاق تؤهله أكثر للقيادة. سابعًا: التكوين النفسي للمرأة من حيث أنها أكثر عاطفة من الرجل. فإن كانت القيادة يجب أن تكون للعقل فالرجل يكون أَوْلى بالقيادة

هكذا كرمت المسيحية
................ -


اعتبر رجال المسيحية الأوائل المرأة هي السبب الرئيسي في انحلال المجتمع في العصر الروماني، وانها وراء انتشار الفواحش، وذلك بسبب ما رأوه من حرية تتمتع بها المرأة وتمتعها باللهو وتختلط بمن تشاء من الرجال، فاعتبروا أن الزواج دنس من عمل الشيطان يجب الابتعاد عنه وأن الأعزب أكرم عند الرب من المتزوج . وقالوا أن المرأة باب الشيطان وأنها يجب أن تستحي من جمالها لأنه سلاح إبليس للفتنة والإغواء ، فقال القديس " ترتوليان " : إنها مدخل الشيطان إلى نفس الإنسان ، ناقضة لنواميس الرب مشوهة لصورة الرب – أي الرجل ."وقال القديس " سوستام " :إنها شر لا بد منه وآفة مرغوب فيها وخطر على الأسرة والبيت ومحبوبة فتاكه ومصيبة مطلية مموهه .." .وفي القرن الخامس الميلادي اجتمع مؤتمر ( ماكون ) للبحث في مسألة هل المرأة مجرد جسم لا روح فيه ؟ أم لها روح ؟ ... وخرج بنتيجة ان جميع النساء المسيحيات سوف يدخلن جهنم، بقوله " أنها خالية من الروح الناجية من عذاب جهنم ، ما عدا أم المسيح .." وفي عام 568 عقد الفرنسيون مجمعا لدراسة ما اذا كانت المرأة انسانا او غير انسان، وخرجوا بنتيجة مفادها "أنها إنسان خلقت لخدمة الرجل ".
وظلت المرأة ينظر لها باعتبارها قاصرا لا يحق لها ان تتصرف باموالها دون اذن ولي امرها الرجل زوجا كان او ابا او اخا وفي حال عدم وجود أي منهم يكون كاهن الكنيسة وليها لقرون عديد وحتى بداية القرن الثامن عشر كانت المرأة وفق الديانة المسيحية لا مكان لها ولا ادنى قيمة، بل تباع وتشترى، وقد جاء في القانون الانجليزي عام 1805 كان يبيح للرجل ان يبيع زوجته، وقد حدد ثمن الزوجة بستة بنسات، (بشرط موافقة الزوجة).
وتذكر كتب التاريخ ان الكنيسة نفسها كانت تبيع النساء، وفي حادثة تقول ان احدى الكنائس البريطانية باعت امرأة ب (شلنين) لانها كانت تعيش عالة في بيت الرب.
حتى الثورة الفرنسية في نهاية القرن الثامن عشر لم تتخلص من ارث الديانة المسيحية، فمع انها اعلنت تحرير الانسان من العبودية، الا انها لم تشمل المرأة، حيث نص القانون الفرنسي على ان المرأة ليست اهلا للتعاقد، دون رضا وليها ان لم تكن متزوجة.
وقد جاء بنص القانون الذي الذي جاءت به الثورة التحررية ان القاصرين هم "الصبي و المجنون والمرأة . واستمر ذلك حتى عام 1983 م حيث عدلت هذه النصوص لمصلحة المرأة".؟!!

شعارات خربت
بيت ام المرأة -

والله ما خرب بيت المرأة الا شعارات. تحرير وتمكين المرأة

مكانة المرأة حقيقة لاخيال
عماد -

كتب المفكرون كثيراً عن المرأة، وأعطوها حقها الواجب في حياة كريمة، وكان لزاماً على المفكرين المسيحيين أن يوضحوا مكانة المرأة في الكتاب المقدس، وقد كُتبت مؤلفات عديدة في هذا الصدد، وسنأخذ اتجاهاً متطوراً في بحثنا بالكتاب المقدس وفي تفسيرنا لبعض الأقوال التي ربما فُهمت خطأ عن مكانة المرأة منذ التاريخ الأول إلى العهد الجديد ...فالمرأة موضوع البحث المستمر إنّ الحقيقة المهمة التي نستنتجها من كتابة كثير من الكُتّاب وأقوال العظماء عن المرأة والتي نستنتجها أيضاً من معاملة الشعوب لها بأساليب مختلفة، فالنظرة إلى المرأة وأسلوب التعامل معها يختلف باختلاف نظرة الأفراد وتقييمهم لها بحسب نشأتهم وتربيتهم وتعلّمهم عنها، والذي كان له تأثير في خلق جزء من شخصياتهم ومعتقداتهم عن المرأة. فليست القضية هنا في طبيعة المرأة أو نظرة الله إليها أو ما يقوله الكتاب المقدس عنها، ولكن الاختلاف يتمثل في الفارق بين نظرة شخص وآخر أو معاملة شعب وآخر لها، والدليل على ذلك أننا نجد من يعظّمها وآخر عكس ذلك تماماً. وهذه الحقيقة تقودنا إلى أنّ الإنسان هو القضية والإنسان هو الحلّ. فالمرأة إنسان مساوٍ للرجل تماما ؛من خلال القول الإلهي (تكوين 26:1-28) وأقوال أخرى واردة في الوحي المقدس نرى المساواة بين الرجل والمرأة من عدة جوانب: البركة متساوية تماماً للذكر وللأثنى كما أن هناك مسؤولية واحدة متساوية (تكوين 24: 60)، (مزمور 128: 3-4). فمسؤولية الإنجاب والكثرة معاً وأيضاً السلطان المعطى بالتساوي للرجل والمرأة معاً، وكما أنّ الرب خلق المرأة لتكون المعين النظير للرجل، وفي الخليقة الجديدة الجميع واحد في المسيح (غلاطية 3 :28). ويذكر الكتاب المقدس بأن المرأة نبية عندما قال (ويكون في الأيام الأخيرة إني أسكب من روحي على كل بشر فيتنبأ بنوكم وبناتكم ويرى شبابكم رؤى ويحلم شيوخكم أحلاماً) (أعمال 16:2-18). وعندما نتأمل في الكتاب المقدس بعهديه نجد الشخصيات النسائية التي أعطاها الرب الشرف أن تقوم بهذه الخدمة العظيمة، ومثال ذلك\\ مريم النبية (خروج 15: 20-21).\\ دبورة النبية (قضاة 4: 4-5).\\ حنة أم صموئيل النبية (1 صموئيل 1: 2).\ حنة بنت فنوئيل: (لوقا 2: 36). وقد كانت حنة نبية ذات مواهب فذّة، كما يبدو ذلك من أنشودتها التي ترنمت بها أيضاً مريم العذراء وكانت بمنزلة إشارة إلى المسيح الذي اتضع ليرتفع... ويذكر خلدة النبية (2 ملوك 22: 1

مكانة المرأة حقيقة لاخيال
عماد -

تتمة لما سبق \\\..... ونرى بولس الرسول الذي أيّد نبوة المرأة في (1 كورنثوس 5:11)، (أفسس 4: 11-12)، ونرى كل المبادئ اللاهوتية التي يُقرّها في فكره عن المرأة يبنيها على ما قاله في (1 كورنثوس 11 :11-12)، كما نراه يحيي النساء العاملات في الكنائس وأوصى عليهنّ (رومية 16: 1) و(1 كورنثوس 16: 19). والمرأة قاضية وملك \\ لم تكن دبورة نبية فحسب بل كانت قاضية تميزت بالهيبة والاحترام. ومن هنا نتطرق إلى وظيفة من أهم الوظائف القيادية التي تبوأتها المرأة كملكة ومثال لذلك\\ الملكة وشتي زوجة الملك أحشويروش (أستير 1: 11-12).\\ أستير الزوجة اليهودية للملك أحشويروش (أستير 2: 7 -15).\\\ الملكة معكة بنت تلماي ملك شجشور، إحدى نساء داود (2 صموئيل 3: 3)، (1 أخبار الأيام 3 : 2).\\\ الملكة بثشبع أم الملك سليمان (2 صموئيل 11: 3).\\\الملكة معكة أم الملك أبيا وحفيدة أبشالوم وزوجة رحبعام بن سليمان (ملوك الأول 15: 2).\\ الملكة عثليا أم أخزيا وهي الملكة الوحيدة التي جلست على عرش الملكة في يهوذا (2 أخبار الأيام 22: 10)\\\ الملكة نعمة العمونية زوجة سليمان (2 أخبار الأيام 12 :13)\\\ الملكة عزوبة بنت شلحي أم يهوشافاط (1 ملوك 22: 41). وهناك ملكات أخريات ذكرهنّ الكتاب المقدس مثل أم أمصيا وأم عزريا وأم يهوآحاز وأم يهواش وملكة سبأ والملكة كنداكة ملكة الحبشة \\\والمرأة تلميذة للمسيح وشماسة بالكنيسة فمن خلال معجزة إشباع الجموع نجد النساء مع أولئك الذين جاءوا لتلقّي تعاليم المعلّم، وفي زيارة يسوع لبيت مريم ومرثا، نرى مريم الجالسة تحت قدميه لتسمع كلامه. وفوق كل هذا ينطق الوحي لفظاً صريحاً عن تلمذة المرأة في (أعمال 9 :36): (وكان في يافا تلميذة اسمها طابيثا الذي ترجمته غزالة)... مما هو جدير بالذكر أنه ليس فقط النص الوارد في (رومية 16: 1) الذي يشير فيه الرسول بولس إلى خدمة (فيبي) كشماسة لكن هناك إشارة أخرى إلى نساء أخريات كنّ شمّاسات. كما يذكر الوحي الإلهي عدة مرات بريسكلا مع زوجها أكيلا فقد أعطاهما الرسول بولس لقب "العاملين معي في المسيح يسوع" (رومية 16 :3).وأخيراً، إنّ النفس التي خلقها الله على صورته ومثاله، وأودع في داخلها قوة تأثير عظيمة ومنحها الكثير من المواهب والقدرات العظيمة، ينتظر منها الرب أن تفتن المسكونة لتحقّق امتداداً رائعاً لملكوته....... أليست هذه أعظم مكانة يعطيها الرب للمرأة ... دمتم

ردود معادة في كل مناسبة
متابع -

الاخت جورج لاتعرف سوى القص واللصق واعادة وتكرار نفس الردود

أين المشكلة
شيماء -

اذا كان في الكتاب المقدس ((القرآن)) بندا صريحا يحرض على العنف وضرب النساء فماذا ننتظر من مقدسي هذا الكتاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حذاري من أفكار النسوية
العربية العلمانية الملحدة -

الحقيقة ان النسوية العلمانية العربية الملحدة والتي يصفق لها تيار كنسي مسيحي مشرقي انعزالي من قساوسة ورهبان معاد للعروبة والإسلام اضافة الى تيار شعوبي ملحد مشابه لهم تكن تبعية نفسية شديدة للغرب لو دخلوا جحر ضب لدخلوه معهم كما تكن العلمانية النسوية العربية الملحدة كراهية أشد للاسلام وتعاليم واحتقاراشديد للمجتمعات العربية المسلمة وهذه منطلقاتنا كل طرح فكري وعليه يأتي الالحاح لقضية التمكين المادي للمرأة والتمكين الجنسي فيما بعد وهكذا حتى يتفسخ المجتمع العربي المسلم وينهار ولن يحصل هذا الا بتهديم المؤسسات الدينية القائمة وتفريغ الدين من محتواه ان التمكين المادي للمرأة غير مأمون العواقب فقد تتعرض الشركات والدول لهزات اقتصادية تنهيها كما في حال الشركات او يضعفها كما في الدول وبالتالي تسريح ملايين النساء و انهيار المرأة فهي اما ان تنتحر او تنحرف لانها وسط هذا المحيط المادي لن تجد صدراً يحنو عليها فقد تم تدمير عرى الزوجية القائمة على الرحمة والمودة وكذا بقية اواصر القربى فلتحذر بنات الاسلام السني من هذه الأفكار الجهنمية التي تسوقها النسوية العربية العلمانية والملحدة. والتي تصرف عليها جهات مشبوهة صهيونية وكنسية و التي لا تريد الخير لها .

يا قساوسة يا رهبان
يا راهبات مكانكم -

نحن نقول للقساوسة والرهبان والراهبات واتباعهم مكانكم ونقول للمسلمين الموحدين دعكم من هذيان هؤلاء الكنسيين واخوانهم الملحدين الغارقين في العنف ضد زوجاتهم وعشيقاتهم واعلموا يا مسلمين موحدين ان شرع الله هو الحق وهو اعلم بالانسان الذي خلقه ان من النساء ما لا ينفع معها لا الهجر ولا النصح ولكن ينفع معها الضرب غير المبرح او التهديد به لا تهتموا بالارهاب الفكري الذي يمارسه هؤلاء الكنسيون والملاحدة الذين يضربون زوجاتهم وعشيقاتهم على مدار الساعة مسببين لهن عاهات جسدية ونعقد نفسية لا عليكم من محترفي الكذب المقدس الذين يحاولون نشر صورة ملائكية عن واقعهم هي بعيدة كل البعد عنه دعوهم ولا تهتموا بهم -وليذهبوا ليصلحوا بيوتهم وكنائسهم وقلايات رهبانهم الخربة

يا عماد الشماس
مش عاوزين كلام انشا -

يا عماد الشماس. ولا ايه مش عاوز كلام مرسل عن تكريم المرأة في المسيحية اديني حاجه ملموسة حقوقها واحد اثنين ثلاثة مش اي كلام وأي انشاء هات يا شماس عماد هات سمعني

انتقائية
العلمانيين -

لو كنتي في سنة اولى جامعة غربية، وطلب منكي في امتحان "منهجية البحث العلمي" مسح للأدلة لصالح أو ضد نظرية ما، وذكرت فقط الأدلة المزعومة لصالح النظرية ، فما النتيجة؟ سترسبي في الامتحان بجدارة ومع مرتبة الشرف. هذا في سنة أولى وليس في مشروع التخرج!

النسوان العلمانيات
........... -

النسوان العلمانيات بيعملوا إسقاط نفسي من ذواتهن الخربة على الأخريات ، النسوان العلمانيات يسقطن واقعهن الخرب على بقية المجتمع ، النسوان العلمانيات بحاجة الى علاج نفسي عاجل .

عادت حليمة لعادتهاالقديمة
كاره الكذب -

جورجيت عاد لممارسة هوايته المفضلة وهي التخفي خلف اسماء مستعارة فالتعليقان 45 و46 هما للآنسة جورجيت .

أخي الطيب
عماد لا وجود له -

عماد الشماس هو جورج- يمارس هوايته المفضلة- وقد سبق له واعترف بملء الفم - انه يهوى التخفي فاعذروه-

أخي الطيب
عماد لا وجود له -

عماد الشماس هو جورج- يمارس هوايته المفضلة- وقد سبق له واعترف بملء الفم - انه يهوى التخفي فاعذروه-

الذي يخاف ذكر اسمه 51
زكي -

مرة تدعي انهم يقتلون من يبدل دينه, وفي هذيانك 29 تدعي إقبال الغربيات على الاسلام, فهل تم قتلهم ام هن مسلمات الان؟ مرة تدعي انهم يقتلون من يبدل دينه, ثم تدعي بان ملايين يتحولون الى الاسلام يوميا؟ فهل قتلوا ام هم على ضلالكم الان؟ مره تطلق على جورج اسم الراهب ومرة اخرى جورجيت, مرة تناديني باسم زكية ومرة اخرى اسماء اخرى لا تعرف معناها؟ مرة تدعوها هيام واخرى الراهبة هويام, وكيف تعرف ان عماد شماسا؟ كما تدعون عن بطولاتكم الوهمية وفي نفس الوقت عن إستقبال اهالي البلاد التي غزوتموها وحولتموها الى عربية و إسلامية عنوة, بالورود ودخول اهاليها الى بدعتكم افواجا؟؟ فإما بكولاتمن الوهمية او دخولهم اقواجا, اكاذيب لا تستطيعون تاكيدها الى الابد. ثم إن كرر جورج تعليقه تحت رقم 33 , فكم مرة كررت انت اكاذيبك, مع هذا تنشرها إيلاف؟ وعن ذكر الشتائم والتربية, فانت وتحت مختلف الاسماء, إرهاب دائم, إعتماد القتل والتطهير العرقي طريقا للحياة, و عدم إتزان في الكلام والترصفات . ثم تعليقك تحت مختلف الاسماء وحتى المؤنثة منها يدل على إهتزاز في الشخصية, وضعف في الوعي, ضعف إيمانك. ثم حدثنا عن كيف تقطع المراة الصلاة حالها حال الكلب, وكيف هن ناقصان عقل ودين, و العورة, و حدثنا عن جنة الحوريات والغلمان وانهر الخمر. ولا تنسى حين تعلق ان تكتب اسمك الحقيقي, حيث إختفى مثقال, محارب على جبهة إيلاف, وكما يظهر ويختفي عيسى التعبان, و غسان, وتكرار تعليقاتك السمجة, كلها دلائل على انك تعاني من مرض نفسي مزمن, لا تستطيع الشفاء منه, و داء اخر اسمه الايمان بوهم, و هي امراض تجعل من الذي يعانيه بوجود فراغ في اعلى جسده في منطقة اسمها الجمجمة, حيث تكون خالية من قطعة من اللحم تسمى الدماغ, وإن وجدت فمعظم مكوناتها عبارة عن اكاذيب, إرهاب, قصص خيالية, خوف من الحقائق, ومسبات لا تنتهي. فإستمر في جعل نفسك اضحوكة القراء ونحن بدورنا نشكر إيلاف على جعلك تحلم بزكية وجورجيت, وهذا يدل على انك تعاني من إهتزاز وضعف في تحديد جنسك ايضا, يعني لا تعرف انك ذكر اونثى, .

كلامك مرفوض يا شمياء
مثقال العزازي -

انت كاذبه ما لم تذكري لنا الايات وتشرحي معناها ..!

كامة يجب أن تقال\ج1
george -

عن حال المرأة في المسيحية سأورد بعض النصوص الإنجيلية التي سأظهر من خلالها وضع المرأة ومكانتها وحقوقها ودورها وواجباتها في المسيحية، وكلنا أمل بأن تصل اختنا المسلمة إلى هذا المستوى من المساواة والحرية حتى تشارك في بناء مجتمع الغد لا يمكن الحديث عن تحرير المرأة بدون وحدة الزواج الثابت والدائم الذي يقوم على المساواة في الحقوق والواجبات، والمسيح تطرق إلى ذلك وإلى أهمية وقدسية العلاقة الزوجية (وانجيل متى 3:19-9 ) يعطينا الفكرة الكاملة والنظرة المسيحية المقدسة تجاه الزواج والمرأة فيقول الكتاب المقدس (فدنى إليه بعض الفريسيين وقالوا له ليحرجوه؛ أيحل لأحد أن يطلق امرأته لآية علة كانت ؟ فأجاب ؛؛ أما قرأتم أن الخالق منذ البدء جعلهما ذكر وأنثى وقال؛ لذلك يترك الرجل أباه وأمه ويلزم امرأته فيصير الاثنان جسدا واحدا، فما جمعه الله لا يفرقه إنسان) أذن هذه هي نظرة المسيحية للمرأة لا قوامة ولا تفضيل بل مساواة تامة في الحقوق وهذا الرباط هو رباط الله المقدس الذي لا يملك إنسان حق فسخه ؛ والمرأة في نظر الانجيل في مساواة تامة مع الرجل أماً وبنتاً وزوجة فالمسيح لا ينسب إلا إلى أمه العذراء مريم ، فقيمة المرأة من قيمة أبيها وزوجها وابنها، وفي المسيحية المرأة بالنسبة إلى الرجل كالكنيسة بالنسبة إلى المسيح إنها جسده وما الفوارق الطبيعة بينهما بفوارق تقديرية بل إنها للتكامل المتبادل جسدا وعقلا وقلبا فالمرأة المسيحية مكلفة كالرجل بأداء الشعائر الدينية منذ ولادتها فليست هي في المسيحية كما في الاديان الاخرى من لمسها ينقض طهارة الصلاة وليست هي سجينة دار الحريم لا تنال من الثقافة ومتاع الحياة إلا ما يقدمه لها بيتها الأبوي والزوجي، فالسيد المسيح نراه محاطا بالتلميذات كما يحاط بالتلاميذ ولا يسكت الانجيل عن فضل المرأة فيقول السيد المسيح (الحق أقول لكم أنه حيثما دعي بهذا الانجيل في العالم كله يخبر أيضا بما فعلت هذه المرأة تذكارا لها) (متى 13:26 ) و قيل أن الاجتماع البشري فطرة مبنية على الزواج، فالزواج والعائلة ظاهرتان طبيعيتان اجتماعيتان أقرتهما المسيحية ورفعتهما إلى مرتبة سر مقدس ومن ثم فالزواج المسيحي ليس عقدا بشريا اجتماعيا فحسب كما في الاديان الاخرى بل هو عقد مقدس يقدس الزوجين في عقده وممارسته. لقد رفعت المسيحية فكرة الزواج إلى فكرة الله في مشاركة المخلوق للخالق في خلق الإنسان، لذلك جعلته سرا م

كامة يجب أن تقال\ج2
george -

فالأبوة ليست عملا شهوانيا، بل هي قيمة معنية إنسانية تفقد معناها في الطلاق وتعدد الزوجات والأمومة ليست حاجة بشرية لا غير عند المرأة بل هي قيمة إنسانية ترفع المرأة إلى سمو الأم وتفقد معناها بالطلاق وتعدد الزوجات فالزواج ليست معاشرة عابرة وإنما هي وحدة الجسدين التي هي سبيل ودليل على وحدة القلبين والنفسين وتفقد هذه الوحدة الجسدية والروحية كل معناها في الطلاق وتعدد الزوجات والبنوة حرمة مقدسة يطعنها الطلاق وتعدد الزوجات تضييع لكل هذه الحرمات والكرامات والقيم الإنسانية التي أرادها الله في كتاب الخلق وكتاب الوحي الصادق (الإنجيل) ونظام العائلة له قدسية لا تمس (افسس 41:3) فمن مسها مس النظام الطبيعي والاجتماعي المسيحي فالتفريق بين الولد وأهله يطبعه بطابع غير طبيعي والتفريق بين الزوجين لسبب من الأسباب، خيانة لسنة الطبيعة .......والإنجيل كما نرى ذلك في بعض الأنظمة الجماعية ثم إن الزوجين متساويان في الحقوق والواجبات وإن ميزت بينهما الطبيعة للقيام ببعض الأعمال الخاصة والمتكاملة فالرجل هو رب العائلة في الشريعة الانجيلية المسيحية لكنه ليس دكتاتورها أو جلادها إنه رأس المرأة لا سيدها (1كورونثوس 4:11) إنه أب للأبناء وليس ربهم فالأبوة الحقة والصحيحة تحترم شخصية الأم والأبناء لأن الاحترام من الحب الصحيح الصادق والزوجة هي زوجة والزوجان لغة فردان من نوع واحد لها ما له وعليها ما عليه في كل ما يسمح به تميز الطبيعة فليس الهجر في المضاجع والضرب للزوجة حملا لها على من كرامة الزوج أو الزوجة. وليست لعبة متعة بيد الرجل يتصرف فيها على هواه بل بيد الله الذي وحد بينهما بالزواج وليس حظ الذكر مثل حظ الأنثيين في الميراث بل لها ما له لأنها إنسان مثله. وليست رئاسة الأب للعائلة قوامة الرجل على المرأة كأنها قاصر فليست المرأة والزوجة في كل هذه الأحوال بقاصر بالنسبة إلى الرجل لو أتيح لها من التنشئة ما أتيح للرجل ولا تعتبرها الشريعة الإنجيلية شيئا تابعا للرجل وفي بعض الأحوال شيئا نجسا بل كرامة الزوجة من كرامة الرجل في الدين والدنيا مهما طرأ من هنا وهناك عبر التاريخ على هذه المبادئ المسيحية من انحراف. ثم إن الزوجة هي أيضا أم فهي ربة البيت مع الرجل تشاركه العمل والإنفاق والتمتع بالحياة العائلية وهي أم البنين لها ما للأب من محبة واحترام وطاعة، والدنيا أم والعائلة أم إذا ضعف معنى الأم (المرأة) ضعفت معنى الحيا

كلمة يجب أن تقال\ج3
george -

مثل تغطية وجه المرأة مثلاً ولا منع الاختلاط بين الجنسين الى درجة الانغلاق الذي ويلد الانحراف الذهني ومنه الى الانحراف الجسدي فيما بعد بحجة المحافظة على الشرف لأن من المستحيل ان يعبث الاخر بشرف البعض الا اذا وافق كلى الطرفين بهذا الفعل وليس الاحتراز من المفاسد بسبيل صحيح إلى تعقيد القواعد الحياتية وتعكير مجرى الحياة العامة والخاصة ..إن نظام الخليقة الجديدة للمسيح في المسيحية قد ألغى نظام الطبقات وفرض المساواة الأساسية والتامة بين جميع الناس. لهذا لا يوجد في المسيحية طبقة أحرار وعبيد لأن الجميع واحد في المسيح وللمسيح ومن أجل توضيح الصورة أكثر أمام الجميع أعني صورة حقيقة ومكانة المرأة في المسيحية وفي الاديان الاخرى وشكرا

هوني عليك نورا
ماهذا ماهذا؟ -

هوني عليك ياسيدتي قلبك سينفجر..

أرهاب كنسي مرفوض
زكيه -

أو لا تخاف انت من ذكر اسمك يا أسعد ,,عفوا يا زكي ,,مبروك الاسم الجديد

المرأة في الكتاب المقدس
george -

في الحقيقة لقد أعطت الديانة المسيحية قدر كبير من الاحترام للمرأة ، ومن يدرس الديانة المسيحية يجد بأن إله الكتاب المقدس قصد أن يكون الزواج بزوجة واحدة فقط. لأن الله خلق امرأة واحدة فقط وهي حواء لرجل واحد وهو آدم في البداية أنظر الى سفر(تكوين 2: 24)( 24لِذلِكَ يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ وَيَكُونَانِ جَسَدًا وَاحِدًا) وأنجيل(متى 19: 5-6)( فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ:«أَمَا قَرَأْتُمْ أَنَّ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْبَدْءِ خَلَقَهُمَا ذَكَرًا وَأُنْثَى؟ 5وَقَالَ: مِنْ أَجْلِ هذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ، وَيَكُونُ الاثْنَانِ جَسَدًا وَاحِدًا. 6إِذًا لَيْسَا بَعْدُ اثْنَيْنِ بَلْ جَسَدٌ وَاحِدٌ. فَالَّذِي جَمَعَهُ اللهُ لاَ يُفَرِّقُهُ إِنْسَانٌ)... وانظر أيضا الى أنجيل (مرقس 10: 7-8). (مِنْ أَجْلِ هذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَلْتَصِقُ بِامْرَأَتِهِ، 8وَيَكُونُ الاثْنَانِ جَسَدًا وَاحِدًا. إِذًا لَيْسَا بَعْدُ اثْنَيْنِ بَلْ جَسَدٌ وَاحِدٌ. 9فَالَّذِي جَمَعَهُ اللهُ لاَ يُفَرِّقْهُ إِنْسَانٌ» ورغم أنه قد سمح بتعدد الزوجات في العصور القديمة، إلا أنه لم يشجعها (ملاخي 2: 13-15). (وَقَدْ فَعَلْتُمْ هذَا ثَانِيَةً مُغَطِّينَ مَذْبَحَ الرَّبِّ بِالدُّمُوعِ، بِالْبُكَاءِ وَالصُّرَاخِ، فَلاَ تُرَاعَى التَّقْدِمَةُ بَعْدُ، وَلاَ يُقْبَلُ الْمُرْضِي مِنْ يَدِكُمْ. 14فَقُلْتُمْ: «لِمَاذَا؟» مِنْ أَجْلِ أَنَّ الرَّبَّ هُوَ الشَّاهِدُ بَيْنَكَ وَبَيْنَ امْرَأَةِ شَبَابِكَ الَّتِي أَنْتَ غَدَرْتَ بِهَا، وَهِيَ قَرِينَتُكَ وَامْرَأَةُ عَهْدِكَ).لهذا نجد بأن معظم الأنبياء الرئيسيون لله (موسى، إرميا، حزقيال، الخ) إتخذوا زوجة واحدة فقط، وكان بعضهم بتوليين (كإيليا و أليشع، الخ)والسيد المسيح لم يتزوج أبدا...و تؤكد المسيحية الزوجة الواحدة في (متى 19: 4-5)( و(كورنثوس الأولى 7: 2- 5)( وَلكِنْ لِسَبَبِ الزِّنَا، لِيَكُنْ لِكُلِّ وَاحِدٍ امْرَأَتُهُ، وَلْيَكُنْ لِكُلِّ وَاحِدَةٍ رَجُلُهَا. 3لِيُوفِ الرَّجُلُ الْمَرْأَةَ حَقَّهَا الْوَاجِبَ، وَكَذلِكَ الْمَرْأَةُ أَيْضًا الرَّجُلَ. 4لَيْسَ لِلْمَرْأَةِ تَسَلُّطٌ عَلَى جَسَدِهَا، بَلْ لِلرَّجُلِ. وَكَذلِكَ الرَّجُلُ أَيْضًا لَيْسَ لَهُ تَسَلُّطٌ عَلَى جَسَدِهِ،

المرأة في الكتاب المقدس\2
george -

وجاء في ( تيطس 1: 6)( 6إِنْ كَانَ أَحَدٌ بِلاَ لَوْمٍ، بَعْلَ امْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ، لَهُ أَوْلاَدٌ مُؤْمِنُونَ، لَيْسُوا فِي شِكَايَةِ الْخَلاَعَةِ وَلاَ مُتَمَرِّدِينَ. 7لأَنَّهُ يَجِبُ أَنْ يَكُونَ الأُسْقُفُ بِلاَ لَوْمٍ كَوَكِيلِ اللهِ، غَيْرَ مُعْجِبٍ بِنَفْسِهِ، وَلاَ غَضُوبٍ، وَلاَ مُدْمِنِ الْخَمْرِ، وَلاَ ضَرَّابٍ، وَلاَ طَامِعٍ فِي الرِّبْحِ الْقَبِيحِ)، وتعلم أن الزوجة شريكا على قدم المساواة بزوجها....تعطي المسيحية الزواج مكانة روحية رفيعة، وتقيد الطلاق. إله الكتاب المقدس يكره الطلاق (ملاخي 2: 16)( لأَنَّهُ يَكْرَهُ الطَّلاَقَ، قَالَ الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ، وَأَنْ يُغَطِّيَ أَحَدٌ الظُّلْمَ بِثَوْبِهِ، قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. فَاحْذَرُوا لِرُوحِكُمْ لِئَلاَّ تَغْدُرُوا) .....وتمنع المسيحية الزوج من الإساءة إلى زوجته بأي شكل من الأشكال. يكمل الزوجين بعضهما البعض. فعلى الزوج أن يحب زوجته كما يحب السيد المسيح كنيسته. فقد ضحى بحياته من أجلها. وعلى الزوجة أن تحترم زوجها يقول الكتاب (أَيُّهَا الرِّجَالُ، أَحِبُّوا نِسَاءَكُمْ كَمَا أَحَبَّ الْمَسِيحُ أَيْضاً الْكَنِيسَةَ وَأَسْلَمَ نَفْسَهُ لأَجْلِهَا... كَذَلِكَ يَجِبُ عَلَى الرِّجَالِ أَنْ يُحِبُّوا نِسَاءَهُمْ كَأَجْسَادِهِمْ. مَنْ يُحِبُّ امْرَأَتَهُ يُحِبُّ نَفْسَهُ... فَلْيُحِبَّ كُلُّ وَاحِدٍ امْرَأَتَهُ هَكَذَا كَنَفْسِهِ، وَأَمَّا الْمَرْأَةُ فَلْتَهَبْ رَجُلَهَا) (أفسس 5: 22-33)وجاء في ( بطرس الأولى 3: 7)(7كَذلِكُمْ أَيُّهَا الرِّجَالُ، كُونُوا سَاكِنِينَ بِحَسَبِ الْفِطْنَةِ مَعَ الإِنَاءِ النِّسَائِيِّ كَالأَضْعَفِ، مُعْطِينَ إِيَّاهُنَّ كَرَامَةً، كَالْوَارِثَاتِ أَيْضًا مَعَكُمْ نِعْمَةَ الْحَيَاةِ، لِكَيْ لاَ تُعَاقَ صَلَوَاتُكُمْ) وجاء في ( كورنثوس الأولى 7: 14)( 14هكَذَا أَيْضًا أَمَرَ الرَّبُّ: أَنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَ بِالإِنْجِيلِ، مِنَ الإِنْجِيلِ يَعِيشُونَ) وجاء في ( كولوسي 3: 19)(. 14هكَذَا أَيْضًا أَمَرَ الرَّبُّ: أَنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَ بِالإِنْجِيلِ، مِنَ الإِنْجِيلِ يَعِيشُونَ)....وتعلم المسيحية أن الزواج هو تقليد مكرم. فهو ارتباط مقدس مدى الحياة يباركه الله بين الرجل وزوجته. إنه يوحد الشخصين في عائلة واحدة (أفسس 5: 31 )( مِنْ أَجْلِ هذَا يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ

وحياة ماما اني زكي
زكي -

انا زكي اتحداك يا بني آدم الفاشل ان تثبت باني زكيه او لطيفه او هيام. ما هذا الهراء . انتم كلكم شخص واحد بعدة اسماء . يعني نسكافيه سبعه في واحد.

54كاره!بل سيد الكذبة
Almouhajer -

شكراً لك يا عزيزي جورج وشكراً مماثلاً للأخ زكي على التوثيق الرائع وإلى الأمام دون النزول إلى مستوى خفافيش الظلام، الذين ينفضحون واحداً تلو الآخر . يصفونك يا صديقي جورج بالثرثار هؤلاء الثرثرية! هاتوا لنا من قرآنكم(المجيد)، كيف هو وضع المرأة ، واتحفونا بالأدلة والشواهد! لكنكم لا تعرفون سوى كثرة الكلام والشك والتضليل ومحاولة شخصنة الحوار،وهذا يدل على العجز المطلق عن مجاراتكم العملاق الصديق جورج ، الذي يفضحكم ويفضح تاريخكم المدوَّن،الذي تحاولون التعتيم عليه،على مبدأكم السخيف/إذا بليتم بالمعاصي فاستتروا/لم تعد تفيدكم محاولات التستر فتطور الميديا في الحصول على المعلومة سيزيد من حجم فضيحتكم،وسيعمق جراحكم التي تلعقونها .

زكي
زكية -

قالوا للحرامي احلف، فماذا قال؟!

نظرة النصرانية للمرأة
محمود -

قال سيمون دي بوفوار (Simone de beauvoir) : لقدد اسهمت الديانة النصرانية في اضطهاد المرأة ولم تقم بدور بسيط في هذا " كما قال ماركوس(Marcuse) : إن فكرة ان تكون المرأة حاملة للخطيئة الازلية ، والتي تتعلق بها عقائد الديانة النصرانية تعلقا لا تكاد تنفك منه ابدا، هي التي أثرت اسوء تأثير على الناحية الاجتماعية والقانونية للمرأة !!!! من هنا لابد من تغير النظرة النصرانية الى المرأة واعتبارها أنها سبب الخطيئة الابدية . قال بولس : "لست آذن للمرأة ان تعلم ولا تتسلط على الرجل بل تكون في سكوت لأن آدم جبل اولا ثم حواء وآدم لم يغوى ولكن المرأة اغويت فحصلت في التعدي"ماهذه النظرة الدونية للمرأة !!! "الرجل لم يخلق من أجل المرأة بل المرأة من اجل الرجل"(كورنثوس 9:11) هذا تملك يصل للعبودية ؟؟ قال بولس (شاؤول اليهودي) : "حسن للرجل أن لايمس امرأة"(كورنثوس 1:7) " أقول لغير المتزوجين والارامل إنه حسن لهم اذا لبثوا كما أنا ولكن إن لم يضبطوا أنفسهم فاليتزوجوا لأن التزوج أصلح من التحرق" هذا احتقار للمرأة فهي في نظر بولس لا تستحق حتى أن يتزوجها أو يقترب منها رجل !! وفي فرنسا عقد الفرنسيون في عام 586 م - مؤتمرا "مجمع باسون" لبحث: هل تعد المرأة انسان ام غير انسان؟ وهل لها روح أم ليس لها روح ؟ واذا كان لها روح فهل هي روح حيوانية ام روح انسانية ؟ واذا كانت روحا انسانيا ، فهل هي على مستوى روح الرجل أم ادنى منها ؟ وأخيرا : قرروا أنها انسان ، ولكنها خلقت لخدمة الرجل فحسب."" واصدر البرلمان الانجليزي قرار في عصر هنري الثامن ملك انكلترا يحظر على المرأة ان تقرأ كتاب "العهد الجديد" أي الانجيل : لأنها تعتبر نجسة " .

مكرمة
عبادي السعدي -

المرأة في المسيحية مكرمة بعكس حالها في باقي الديانات السماوية

لا ياجورجة
متابع -

النصرانية لم تكرم المراة فهي تعتبرها نجسة وتدعوها الى الخضوع التام و...

المسيحية كرمت المرأة
george -

في الحقيقة أن المرأة في نظري هي أجمل مخلوق رقيق المعشر يجب أن نحترمه ونقدره ونحميه لا أن نذلها ونحقرها لكي ننال منها ما نرجوه من متع وقتية تذهب أدراج الرياح ! ونتغاضى عن أحترام مشاعرها ونستغل ضعفها ! فكيف يقبل البعض منا أحتقار هذا المخلوق الناعم الرقيق الجميل بالرغم من أن المرأة هي الام التي نقدس والاخت التي نجل والابنة التي نفتخر والحبيبة والزوجة والعمة والخالة اللواتي نجل ونحترم الخ ! وقد أوصانا كتابنا الانجيل المقدس بأحترام وحب المرأة حين قال ( أيها الرجال أحبوا نساءكم كما أحب المسيح الكنيسة ، وأسلم نفسه لأجلها . كذلك يجب على الرجال أن يحبوا نساءهم كأجسادهم. من يحب امرأته يحب نفسه (افسس 22:5-23) .وقال أيضا (وكذلك أنتم أيها الرجال ساكنوهن على مقتضى العقل لكون الإناء النسوي هو الأضعف وأكرموهن كالوارثات معكم نعمة الحياة (1بطرس 8:3.) .. والله، عز وجلّ، قدّس الزواج، رجل واحد لامرأة واحدة، يثمرون بنيناً وبناتاً عطية من عند الله العزيز الكريم...فالزواج السليم لا يقوم الا باتحاد رجل واحد وامرأة واحدة برباطه المقدس، فمهما تعدّدت الأسباب فلا يحق للرجل أن يتخذ أكثر من زوجةٍ واحدةٍ في وقتٍ واحد، لأن ذلك يمسّ بأذية أحد أركانه (الزوجة) بكرامتها ومكانتها، وغاية الزواج تأسيس بيت عائلي ثابت متين رُكانه زوج واحد وزوجة واحدة.. فمشيئة الله، زوجة واحدة لزوج واحد.... قد يكون هناك تعدد زوجات في العهد القديم !.. ولكن كلام الكتاب المقدس واضح حين قال (منذ البدء خلق الله الرجل وخلق له معينا نظيره امرأة ً(واحدةً)، وأمرهما أن يتكاثرا ويملآ الأرض...فمن البدء كان رجل واحد لامرأة واحدة.. .وهكذا كان الرجل يتّخذ له زوجة واحدة ...واستمر بعد أن أعطى الله(الشريعة) لموسى، ولا نجد في الكتاب المقدّس نصاً يأمر الله الإنسان أن يتخذ أكثر من زوجة في الوقت نفسه، وما اقتناء رجال في العهد القديم، ومن بينهم رجال وأنبياء الله، أكثر من زوجة إلاّ قرار او اختيار شخصي لغاية شخصية وليس أمرأ ألهياًً. ...إن تعدد الزوجات هو سبب لزرع الخلافات والغيرة والمخاصمات العائلية، كما حدث مع ألقانة الذي كانت له زوجتان تعادي كل منهما الأخرى ((صموئيل الأول1: 6).....أما الزواج في العهد الجديد: فقد عاد وأكد السيد المسيح على قدسية الزواج أي رجل واحد من امرأة واحدة، حيث يصبحا جسداً واحداً. (متى19: 5-6) كان المسيح واضحاً في كلامه،

للمرأة قيمة عظيمة
george -

للمرأة في المسيحية قيمةٌ عظيمة والله ينظر اليها كجوهرة ثمينه ونفيسة وجعلها إناء في يديه للخدمة. لقد أُعطيَت قوة للتأثير فهي من تمنح بيتها الراحة والأمان والدعم في المسير حضنها الدافئ الملجأ لكل ولدٍ متعب من يوم مرير ابتسامتها الرقيقة تجذب زوجها ليقع في حبها أسير لقد تعامل السيد المسيح مع المرأة بكل رقة وحنان فحررها و شفاها واعطاها سلطان و ألبسها اكليل جمال وجعلها لمحبته انعكاس ومثال.. فلقد عبرّ عن محبته لنا من خلال تصويره لمحبة الام (اشعياء 49: 15). يجسد الكتاب المقدس قصصًا عن إهتمام الرب بالمرأة.. لقد شفى نازفة الدم (مرقس 5: 25) هذه المرأة التي استنزفت قوتها الجسدية ومواردها المادية وفقدت امتيازاتها الروحية والإجتماعية. لقد رضيَ المسيح ان تلمسه ولم يوبخها. بل شفاها ورد لها اعتبارها امام الجميع أيضا المرأة المنحنية التي ربطها الشيطان وافقدها هذه الميزة الإنسانية بالنظر الى أعلى واصبحت تنظر الى الاسفل كطريقة نظر الحيوانات (لوقا 10: 17). فمنذ البدء خلقَ الله الإنسان ورأسه منتصب الى الأعلى. لكن الشيطان من البدء يحارب الله ويكره كل شيء جاء من الله أو كان على صورة الله ويريد ان يشوهه فكلمة (انسان) باليونانية تعني(انثرويوس) اي المنتصب والذي عيناه الى أعلى حيث المسيح جالس الان ( كولوسي 3: 1) وتكلَم لوقا عن هذه المرأة بأن الشيطان ربطها بروح ضعف ثماني عشرة سنة هذا لأن عظامها يبست وسلسلتها الفقريه اصبحت متقوسة مربوطة. وكان لا بد أن تُحل. لقد رآها المسيح ، ولم يتوقف عند رؤيتها، بل دعاها وتحنّن عليها فهو الذي يدعونا بأسمائنا (اشعياء 42: 1).ولمسها وشفاها، وهذا يرينا حنانه الممزوج بسلطانه، في الحال ظهرت النتيجة، واستقامت المرأة ومجدَّت الله. ونرى أن السيد المسيح يدافع عنها ايضًا عندما انتقدوه بعد شفائها ولم يتركها وحدها (عدد 15 و 16). لو تسنت لنا الفرصة لإجراء مقابلة مع السامرية مع ومريم المجدلية و مع الشونمية والنساء اللواتي تبّعنه وسألناهن (ما الذي جذبكن بالسيد المسيح؟( فاني اتوقع الإجابة ستكون ) لم نرَ حُبًّا مثل هذا قلبًا رقيقًا وتفهمًا للحال مثل هذا الإنسان. (لانه اشرف من علو قدسه.. الرب من السماء الى الارض نظر ليسمع انين الأسير ليطلق بني الموت) (مزمور 102: 19 – 20) إلانه في يومٌ واحد تعبر فيه المرأة عن حقوقها لكن المسيح منحها حقوق وامتيازات أبدية لا تنتهي ........... وشك

70مكرر . متابع
Almouhajer -

يبدو أن أخونا الكريم متابع ممتاز ، لكنه للأسف يتابع وينقصه بعض المعلومات ، حتى يفهم ما يتابعه . يقول المسيح*على المرأة بعد الزواج أن تخضع لزوجها ، كما الكنيسة ليسوع . وأن يحبها زوجها كما أحب المسيح الكنيسة*تعريف الخضوع:هو سماع وتلبية رغبات الآخر بكل رضى وقبول،وهنا المقصود خضوع المرأة لزوجها.تعريف الخنوع:هو قبول رغبات الآخر بدون قبول أو رضى . الخضوع هو موقف المرأة المسيحية من الزوج. أما الخنوع فهو موقف المرأة المسلمة من الزوج،وسأعطي مثالاً حياً:يقول الزوج لزوجته، أنتِ طالق.انتهى الأمر فهي مجبرة الآن مغادرة بيت الزوجية ،رضيت بذلك أم لم ترضَ بذلك. هل فهمت الدرس المختصر يا متابع؟ أما أنها نجسة فهنا تتساوى اليهودية والمسيحية الإسلام في مواقفها !

70مكرر . متابع تتمة...
Almouhajer -

إذن اليهودية والمسيحية والإسلام تتوافق على أن المرأة يمكن اعتبارها نجسة، عندما تكون لديها العادة الشهرية أو الدورة الطمثية. الفارق أن المسيحية لم تمنعها من الصلاة ، ولم تجعلها مصدراً لتنجيس الرجل وإبطال صلاته،فيما لو لمسها أو لمسته كما هو الحال في الإسلام !! أليس كذلك يا متابع ؟ أنصحك يا صديقي باسعمرار المتابعة فسوف تتعلم الكثير مني ومن الصديق جورج، هذا إن كنتَ تريد التعلم حقاً . هل وضحت الصورة والفارق بين الخضوع في المسيحية والخنوع في الإسلام، كما الفارق في نجاسة المرأة بين المسيحية والإسلام ؟ أهلاً بك وشكراً لك ولمحرر ايلاف الناشر.

رقم 69 ذكي جدا
ماشالله -

رقم 69 ذكي جدا لانه نحن نتكلم عن اضطهاد المرأه عند المسلمين المستمر حتى اليوم ونحن في القرن الواحد والعشرين وهو يجادل بانه كان هناك اضطهاد للمرأه عند الاديان الاخرى لكن هذا كان زمان جدا في عام 586 م ! يعني ما في فرق غير 1500 سنه بس ! ماشالله ذكاء منقطع النظير !

جهل جورج 72
متابع -

يقول جورج في تعليقه (72) المكرر عشرات بل الاف المرات ( أن المرأة في نظري هي أجمل مخلوق رقيق """المعشر"""" يجب أن نحترمه))) انتهى الاقتباس ....وهذا الخطأ يكرره الاف المرات دون ان يلقي له بالا مما يدل على ان جورج عبارة عن الة نسخ فقط لاغير !! والصواب هو ""المشاعر""" وليس المعشر .

الى صديقي الذي يتهمني بال
george -

المعشر كلمة مأخوذة من المعاشرة أي من التعامل ... والمشاعر تختلف عن المعشر يا صديقي متابع المتشنج دائما ً ... فهديء اعصابك يا رجل فصحتك تهمنا !! .. أما من ناحية تكرار الردود فسأبقى أكررها لكي يقرأها من لم يقرأها ! سابقاً ! وهذا هو هدفي من التكرار !! فلماذا كل هذا الزعل !!

الى المهرج جيجي 78
كاميليا -

طبعا ستعيدها وتعيدها وتعيد تكريرها وعجنها لأنك لا تملك غيرها . صدقني لو كنت مكانك لما علقت في إيلاف ذلك لأن لغتك ركيكة جدا وتوحي أنك لم تحظ بتعليم جيد ومنتظم . ومن تكون لغته ركيكة يا جورج فإن لغته تكون محدودة أو معدومة في اغلب الاحيان .

79ياخسارة هالإسم بك
Almouhajer -

مرحباً أيها المنتحلة الجديدة للأسماء . نريد حواراً لا خواراً يا كاميليا

ومن أخذ رأيك يا كاميليا
george -

أحترم رأيك يا صديقي كاميليا المتشنج الذي هربت خلف أسم (أمرأة) يا عيب العيب ... ومع كل كلامك هذا فأنا سأبقى أقدم وأكرر ما لدي ليس لكم بل لمن يستطيع فهم الكلام الذي جاءت في مشاركاتي التي قيمها وأثنى عليها المئات قبلك ... فلماذا التشنج والزعل يا أحبائي الحلوين المتخفيين !!

الى المهرج جيجي 78
كاميليا -

طبعا ستعيدها وتعيدها وتعيد تكريرها وعجنها لأنك لاتملك غيرها . صدقني لو كنت مكانك لما علقت في إيلاف ذلك لأن لغتك ركيكة جداً وتوحي أنك لم تحظ بتعليم جيد ومنتظم . ومن تكون لغته ركيكة يا جورج فإن ثقافته تكون محدودة أو معدومة في أغلب الاحيان .

الي المتخفي كاميليا
george -

ومع هذا قهرتكم الى هذه الدرجة !! يا مساكين !! أعدك بأنني سأكمل تعليمي لأجلك !

من جديد لكاميليا 82
george -

بربك يا كاميليا هذا التعليق 82خلف كم أسم تكرر على ايلاف ومنذ سنين ..فهل انتم مرضى بالتخفي ؟

رأي الجمهور
عدا المهاجر! -

الملامسة هنا تعني الجماع!

حوار
المهاجر! -

تريد فرصاً للازدراء والتهكم ..!