فضاء الرأي

حياة مع وقف التنفيذ!

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك


استطاعت جائحة كورونا أن تقلب أحوال العالم رأساً على عقب؛ حيث شلت اقتصادات العالم وحركة تنقل البشر وجمّدت ممارسة شعائر العبادات وعطّلت العلاقات الاجتماعية، وألغت التواصل الاجتماعي بين الناس؛ فها نحن وبعد انقضاء الشهر الفضيل لم نتمكن من ممارسة طقوسه سواء أكانت تعبدية: كصلاة العيد، أو اجتماعية كالتزاور بين الناس وصلة الأرحام وفرحة الأطفال بألعابهم وعدياتهم ...الخ.

نعم لقد اجتاحت الجائحة حياتنا وجمّدتها فأصبحت بلا طعم أو نكهة، لأنه كما قيل في المثل الشعبي "الجنة بلا ناس ما بتنداس"، فقد حل عيد الفطر ولكنه مع وقف التنفيذ؛ فمن مظاهر العيد التزاور وإظهار الفرح والسعادة بعد تأدية العبادة، ولكن للأسف أجبرنا كورونا على الجلوس في بيوتنا والاكتفاء بالتواصل عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وهو بذلك يكون قد فرض علينا حجراً صحياً إجبارياً سلبنا فيه من متعة الفرح كما اعتدنا سابقاً.

لا شك أنها كانت أزمة قاسية أثرت فينا عميقاً؛ فارتفعت نسبة الاكتئاب بين الناس وحالات العنف الأسري، وتوقف التعليم في كثير من الدول، وعلا الحزنُ الوجوه. فقد الكثيرون أعمالهم وخسروا وظائفهم وتعطلت أعمالهم. ومع ذلك يبدو لي أن قدر الإنسان أن يعيش في كَبَدٍ ومعاناة؛ فمن جوائح الأوبئة والأمراض المعدية، وكوارث الطبيعة الى الحروب والصراعات التي فتكت به دون رحمة أو شفقة، مما أدى إلى ظهور أفكار ومذاهب فلسفية وفكرية تشاؤمية - قديما وحديثا - رأت أن وجودنا برمته عبثاً لا معنى له!

ولكنني ورغم تلك المآسي التي غلفت تاريخ البشرية، إلا أنني متفائل بقدرة الإنسانية عل الخروج من تلك الجوائح أقوى من ذي قبل؛ فلولا هذه التحديات لما استطاع الإنسان أن يكتشف ويخترع في كافة مجالات الحياة، وكما قيل "الحاجة أمُّ الاختراع".

ومع كل ذلك الحزن والألم والمعاناة البادي على وجوه الناس بسبب عدم تمكنهم من ممارسة حياتهم الطبيعية، إلا أن القادم أجمل وأفضل بإذن الله؛ فما هي إلا أشهر معدودة ويتوصل العلماء إلى لقاح وعلاج لهذا الفايروس، ونعود لحياتنا كما كانت، ولكن بشكل أقوى وأكثر تجربة وتمرساً على مواجهة مثل تلك الكوارث، فتاريخ مسيرة التطور البشري ما هي إلا اشتباك وتفاعل مع الطبيعة والكون أوصل الإنسان إلى تشييد الحضارات .
وتأسيساً على ذلك كله، أقول إن التغيير سنة الله في كونه؛ فبعد الفايروس لن يكون كما كان قبله، ورب ضارة نافعة؛ فرغم أن كورونا كان قد حصد أرواح مئات الآلاف من البشر وسرق منهم متعة الفرح والبهجة بأعيادهم، الا أن في باطنه إيجابيات ستنكشف لاحقاً، وكما قال هيجل بحق: "التناقض هو المحرك الأساسي للتاريخ والفكر"، بمعنى أن الفكرة تولد ويولد معها نقيضها جنيناً في بطنها يكبر ويصارعها حتى تتكون من الأثنين فكرة جديدة تزيح القديمة وهكذا يتقدم العالم ويتطور.
فكل عام وأنتم والبشرية جمعاء بخير وسعادة وأمن.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
نعم .. ليس العيد كالعيد وليس رمضان كرمضان
محمد منصور -

حقاً .. فهذا المخلوق الجرثومي الصغير الذي لا يكاد أن يرى حتى بالعين المجردة .. أوقف الدم في شريان الحياة، وجعل من الكرة الأرضية حبيسة سجنه، وجعل منا نحن نقرب من أفراد بيتنا فقط ونبتعد عن أفراد محيطنا، فليس العيد كالعيد وليس رمضان كرمضان ... ولكن لنا الله مقال رائع في مثل هذه الأيام. تحياتي

أفضل كورونا فى شهر رمضان
فول على طول -

قبل التعليق كل عام والسيد الكاتب وكل المسلمين وكل البشر بخير وسلام بمناسبة - أو من غير مناسبة - شهر رمضان وبعد : كل ألاديان بها صيام وحتى الملحدين يصومون وتتراواح مدة الصيام أكثر من 214 يوم فى العالم عند المسيحيين ..الهنود لا يأكلون اللحوم ولا أى شئ بة روح كما يقولون ..ومع ذلك لا تسمع لهم أصوات الا الذين أمنوا يملأون الدنيا صراخا وعويلا عند صيامهم لدرجة أن أصبح شهر رمضان عبئا على البلاد وخاصة الاسلامية ..يأكلون ما يعادل 8 شهور من العام فى شهر الصيام فقط .شهر أكل ما لذ وطاب وشهر انفلات الأعصاب والتوتر والضوضاء والتنطع على خلق اللة .كل مؤمن ينصب نفسة حامى حمى الفضيلة ويدافع عن اللة ..عندما يرى مطعم مفتوح مثلا أو أنثى سافرة - هم يطلقون هذا اللقب البذئ - أو يرون مفطرا مثلا أو حتى انسان يمسك بزجاجة مياة ينال أو هى تنال من البذاءات ما لا طاقة لأحد بة ..مع أن السفور الفعلى والتنطع الفعلى والبذاءات الفعلية هو التدخل فى شئون الأخرين وفيما لا يعنيك أو محاولة فرض رأيك أو وجهة نظرك أو ديانتك على الغير ناهيك عن أصوات مكبرات الصوت طوال الليل والنهار ..مع أن المفروض توجية مكبر الصوت لداخل المسجد للمصلين وليس خارجة والتسبب فى ازعاج الناس وخاصة المرضى والأطفال والطلبة الذين لديهم مذاكرة مثلبا وخاصة قبل الفجر مع أن الكل يعلم مواعيد الصلاة ولدية توقيت فى يدة وفى منزلة وفى سيارتة الخ ..لكن ماذا تقول للمتنطعين من خير أمة ؟ ومن أفضل حسنات كورونا هذا العام أننا لم نسمع البذاءات والشتائم والدعاء على اليهود والنصارى لأن الجوامع تم اغلاقها - يسمح بالاذان فقط - وأيضا سب ابو لهب وزوجتة المسكينة 17 مرة قى اليوم الواحد . شكرا سيدنا كورونا رضى اللة عنك وأرضاك فأنت أرحم بكثير من صلوات وصيام الذين أمنوا .

زمن الكورونا
Mahmoud -

جاءت كورونا وتدهور اقتصاد العالم ولابد من أخذ الإحتياطات الواجبة والأخذ في الاعتبار انه في الامكان إطاله مدة هذا الوباء .. اللهم ابعد عنا البلاء والوباء

تأثير أزمة كورونا
آيه مسعود -

أتى العيد ولن نستطيع ممارسة طقوسة كالعادة، ولكن هذا اختبار من الله لنا ليختبر صبرنا وإيماننا به، وانا لدى امل بأن الايام القادمة ستكون افضل بإذن، لأن بعد الكرب لابد من مجيئ الفرج

زمن الكورونا
Hedia Elkholey -

منذ انتشار فيروس كورونا ادي الي توقف كل وسائل التواصل بين الناس مما أدى إلى انتشار الاكتئاب والعزله للافراد لذلك نسأل الله أن تمر هذه الازمه ف اقرب وقت.

أزمة الكورونا و الشباب
أحمد داود -

صدقت .. فرض علينا حجر صحيا إجباريا حرمنا من المتعه و الفرحه

جائحه كورونا سلبت متعتنا بالفرح
ريهام حماده عبدالله -

أزمه كورونا كانت قاسيه وأثرت فينا تأثير كبير وقلبت احوال العالم رأسا ع عقب ، وها نحن بعد انتهاء الشهر الفضيل لم نتمگن من ممارسه طقوسه ، ولم نتمكن من صلاه العيد وفرحتنا بقدومه ، حيث اجبرنا الفيروس ع الجلوس ف منازلنا ، وفرض علينا حجر صحي اجباري حرمنا من المتعه والفرح ..وأسال الله ان يزيل عننا الغمه ويرفع عننا البلاء قريبا ..♥

ازمه كورنا
وفاء علي محمد علي البرعي -

ان هذه االازمه جعلت اناس كثير يتضرعون الي الله اولادي بفضل الله بدأوا يحفظون القرآن مره اخرى بعد ما كل المصالح تعطلت

وباء الكرونا
Eslam kandil -

‏‎برغم السلبيات تسبب بها وباء الكرونا بس نسبياً كلنا تغيرنا حتي لو بنسبة بسيطة وان شاء الله الازمه تعدي و نكمل حياتنا زي الاول

الكورونا
Mohamed -

لقد أثرت هذة الازامة علي البشرية كلها بشكل عام ونأمل أن يتوصل العلماء اللي مصل لهذا الوباء

الكورونا
محمد زرزورة -

لقد أثرت هذة الازامة علي البشرية كلها بشكل عام ونأمل أن يتوصل العلماء الي حل لهذا الوباء

رد على من يبتئس البؤس من بؤسه
بسام عبد الله -

إيه ده، إهدأ يا ابن الرب يا مردخاي فول لا تطق مرارتك وتروح فيها بيدنا لا بيد كورونا التي من محاسنها أيضاً إغلاق الكنائس المعيبة وتوقف الأجراس عن إزعاج البشر وعدم رؤية وجوه القساوسة والرهبان الكالحة في الشوارع ، وإنخفاض نسبة إغتصابهم للأطفال ورشمهم للنساء في الكنائس، والسؤال هنا لماذا كل هذا الحقد على الإسلام والمسلمين ولماذا كل هذا التأويل والتدليس والفبركة للقاذورات التي تعشش بأدمغتكم، ولماذا كلما قرأ هذا المأبون جملة في مقال عن عظمة الإسلام والمسلمين وحضاراتهم يحك له على جرب ، والتخلف الذي نحن فيه سببه خيانتهم وعريضة زعماء الشنوديين إلى الجنرال منو أحد الأدلة على ذلك ولا حاجة لنشر نصها لأنه موجود على جوجل. والسؤال هنا لماذا ينكر البعض من اللئام من أبناء الرب فضل الإسلام والمسلمين عليهم بينما يقر به كبراء أساقفتهم؟ هل سمعت عن السؤال الذي سأله أحد المسيحيين في مصر كبير الكهنة : لماذا تساندون صلاح الدين الأيوبي ضد مسيحيي الغرب؟ وكان جواب كبير الكهنة: هل تصلي براحتك؟ هل منعك أحد من ممارسة شعائرك الدينية؟ إذا دخل مسيحيي الغرب إلى مصر فإنهم سيغيرون القساوسة كما فعلوا في القدس، لهذا أفشل القساوسة خطط الغزاة من نسميهم بالفرنجة وأفشوا أسرارهم لصلاح الدين ونصروه وساعدوه على دخول مصر لحمايتهم. ويتهم ابن الرب هذا العرب بالتخلف وكأن أولاد الرب صنعوا حضارة في مصر، ويتحدث عن الشعوذة وهم مخترعيها ولا زالوا يعيشون بالقرون الوسطى يؤمنون بالخزعبلات والشعوذة وتعويذات فلتاؤوس التي تشفي المرضى وتحل الرقاب من المشانق بربط الخرق ورمي القصاصات الورقية على قبور المشعوذين وبالنور المقدس والكفن المقدس والصليب الخشبي المقدس وحذاء القساوسة والرهبان المقدس وبسطار العسكر المقدس وأن الأصنام تدمع وتفرز زيتاً ودماً، ويرون أشباح بالليل تظنون أنها ظهور للرب وأمه، وأن الجبال تنتقل بالصلوات والشعوذات. كانوا ولا زالوا حجر عثرة في مصر يضعون العصا في عجلات التطور لم يحققوا أي تفوق ولا نجاحات ولا فائدة منهم للدولة التي يأكلوا من خيراتها ويبصقون في صحنها. انحطاط وتخلف وهمجية.

كورنا حصّاد ارواح الكفار ، والشماتة فيهم واجبة
لكم بالمرصاد يا غجر -

حصد كورنا ارواح مئات الالوف من الكفار من المسيحيين خاصة ومن غيرهم ، وكانت البلاد الاسلامية الاقل من ناحية الاصابات والمتوفين بحمد الله .. مع الاختلاف بالنهاية بالطبع فنهايات الكفار الى الجحيم المنتظر ..

كورونا تغير عالمنا
Yousif Mohammad -

كورونا المرض اللذي ابقا الجميع في منزله وشل اقتصاد العالم بأكمله هذا يثبت بالفعل أنه مرض متوحش ليس له رادع وندعو الله أن يحمينا جميعا منه ويشفي المصابين

الكرونا ما قبل وما بعد
Ahmed -

أحدث خسارة كبيرة لعديد من الدول عل المستوى الاقتصادي والسياسي لكن رب ضارة نافعة هناك بعض الدروس تعلمناها منها لابد أن نحمد الله عل هذة النعمة العظيمة وان نرجع عن الغفلة أيضا عل مستوى الصحة هناك دول تعملت كتيرا وذات من الاحتياطات الصحيه، ومن اهم الاشياء التي تعلمناها انه لابد من تكاتف كل الدول لتخطي المرحله الصعبه لن نعبر الا بالعزيمة والاصرار والايمان بالله

حقيقة
نسرين سليمان -

نعم ماذكرته حقيقة كم نحن بحاجة لمثل هذه الروح المعنوية العالية من التفاؤل .. بوركت

هي حرب بكل المقاييس
محمود درويش -

ناسف ان تكون كورونا حرب على الانسان والانسانية

كورونا سر غير معلوم
هبة -

هناك سر غير معلوم الهدف من كورونا هل ستحولنا بعدها لشعب يخشى كل شيء ولا يأمن الغد ام شعب يلهث خلف لقمة العيش

to Fool 3ala tool
Adam -

Thank you "Fool 3ala Tool" you always comment what is in my heart

إن التعصب يشكل واحدة الخصائص في شخصية الأقباط، وهم يكرهون سائر المسيحيين الآخرين ؟!
نحن لكم بالمرصاد يا اوغاد -

لماذا يكره المتطرفون الاقباط الاسلام رغم افضاله الكثيرة عليهم ، فقد انقذهم من الابادة علي يد اخوانهم في الدين الكاثوليك وانقذ مذهبهم الارثوذوكسي من الانقراض ومع ذلك يقابلون الاسلام والمسلمين بالاساءة والبذاءة ، لماذا ؟ ينقل المتطرف الصليبي القبطي حليق الرأس على طريقة النازيين الجدد مجدي خليل كلام للورد کرومر عن مؤلف شهير لإدوارد لين قوله “إن التعصب يشكل واحدة الخصائص في شخصية الأقباط، وهم يكرهون سائر المسيحيين الآخرين، وإن هذه الكراهية تفوق كراهية المسلمين للكفار في الفكر الإسلامي. والأقباط بصفة عامة أصحاب مزاج معتل، وهم مقترون إلى أبعد الحدود، وهم يظهرون غير ما يبطنون بصورة كريهة جدا، وهم يتذللون أو يسيطرون طبقا للظروف. يعضد هذا كلام للمطران جورج خضر مطران الروم الأرثوذكس في لبنان.المطران جورج خضر أكد أنه لو كان الأقباط هم الأغلبية في مصر لكانوا ( أبادوا ) المسلمين وقام بنشر ذلك في مقال في صحيفة لبنانية. وهذا التأكيد جاء نتيجة لمعرفته الوثيقة بقيادات الكنيسة القبطية الأرثوذكسية لكونه عضو في مجلس كنائس الشرق الأوسط ويعرف ما يدور بعقولهم تجاه الأغلبية المسلمة في مصر.اللورد كرومر ذاته اظهر محنة العقل الارثوذوكسي القبطي ولو انه جمالهم لاغراض سياسية لكن كلامه يشكل فضيحة للعقلية القبطية والتي لا يستطيع القبطي ان يتخلص منها ولو الحد فهي متوارثة في جيناته الفاسدة العفنة ..

نعم هذه الحقيقة
دلال ابو زيد -

ولدت كورونا بيننا مزيدا من الحب والقلق على الاخرين وحب الخير للجميع فالدنيا تفنى في لحظة

ماذا سيحصل لمسيحيي الشرق الاوسط حال نزول المسيح عليه السلام ؟
مسلم بيحب المسيح -

ماذا سيحصل لمسيحيي الشرق الأوسط. مع نزول المسيح عليه السلام ؟! الذي سيحصل ان كل نفس كافرة ومشركة ملحدة، ستموت في دائرة قطرها نفس ونظر المسيح هذا يعني ان كل مسيحيي المشرق في الشام ومصر الذين وصلتهم دعوة الاسلام وليسوا بمعذورين ،سيهلكون على الكفر والشرك قبل ان تطأ اقدام المسيح الارض ، يا مسيحي الحق حالك اسلم تسلم ، قبل الموت بكورونا ، وقبل نزول المسيح ، فتأخذ اجر الأيمان بالاسلام وأجر ترك الكفر وتمسح ذنوبك فتعود طاهراً كيوم ولدتك أمك ، احسن من اي مسلم بالولادة ، والوراثة ولا تهزأ من هذا القول ، ولن ينفعك العناد ولا المكابرة ..إني لك من الناصحين .. فقد آمن بالاسلام افراد من داخل الكنايس واقرباء البطاركة وآباء الكنيسة ويبلغ العدد اليومي من المسيحيين الذين يشهرون اسلامهم في بلد مثل مصر مثلا عشرة اشخاص غير آلاف يكتمون ايمانهم المحمدي لاعتبارات معينة ، يالله اسلم تسلم ولا تعاند وترضخ دماغك بالحيط يا مسيحي اني مشفق عليك من نار الجحيم ..

مستمرون غير منقطعون
عبدالرحمن -

لئن انقضى شهر رمضان فلن ينقطع المؤمن عن الصيام‏ولئن انقضى قيام شهر رمضان فلن ينقطع المؤمن عن القيام‏ومَن ذاق حلاوة التلاوة والمناجاة.. لن يُفرّط بها‏وكذا سائر العبادات والقربات

بذاءات الاقباط في كنائسهم ضد الطوائف المسيحية الاخرى وضد البشرية واحتكارهم للملكوت
نحن لكم بالمرصاد يا اوغاد -

اذا مررت بكنيسة قبطية ارثوذوكسية في مصر او المهجر اصخ سمعك ستجد انهم يدعون - يلعنون - الطوائف المسيحية الاخرى كاثوليك ، بروتستانت ، إنجيليين ، شهود يهوه وأيضا ارثوذوكس أقباط متمردين على كنيسة الكراهية السوداء الام ، وربما راعي كنيسة قبطية مجاورة لتعلم ان «غير الأرثوذوكس مش هيخشوا الملكوت» يقول الأنبا بيشوى مطران كرسى دمياط وكفر الشيخ ودير القديسة العفيفة دميانة وسكرتير المجمع المقدس السابق، فى مقطع فيديو بعنوان "الأنبا بيشوى: لعنة الرب على عقائد الكاثوليك»: «بينا وبين الكاثوليك حرومات متبادلة بمجامع وهذه الحرومات لم ترفع وكل كهنوتهم مشلوح عندنا»، مؤكدًا أن «العقيدة الكاثوليكية لا تؤدى إلى الملكوت»، «غير الأرثوذوكس مش هيخشوا الملكوت» وتأتى تصريحات «بيشوى» ردا على سؤال حول «هل يدخل الكاثوليك الجنة؟»، ويجيب سكرتير المجمع المقدس السابق بـ«أنه لو شخص كاثوليكى وهو فى لحظاته الأخيرة قال إنى أؤمن بالأرثوذوكسية ولعنة الرب على عقائد الكاثوليك، فى هذه الحالة مش عارف كيف ربنا هيتصرف معاه وهل تعتبر معموديته معمودية طوارئ أم لا، لكن غير كده محدش من الكاثوليك هيدخل الملكوت» على حد قوله.ويتعامل الأنبا بيشوى مع الموقف باعتباره وكيل الرب، والذى سيسأله هو وحده عن العقائد، ومن ثم يتساءل عن الكيفية التى سيقابل بها الرب «هورى وشى لربنا» حسب قوله، متحديًا سائله عن دخول الكاثوليك والبروتستانت الملكوت «أيوة مش داخلين وهو بقى اللى بيجوزوا الوثنى للمسيحى جو الكنيسة دول هيقفوا قدام ربنا، دا أنا لو قلت غير كده ما أقدر أورى وشى لربنا، مش بس كده». - وبالنسبة للكنيسة في مصر فإن تيار التكفير ليس جديداً عليها كذلك، فعلى سبيل المثال لا الحصر فإن تيار الأب دانيال الذي يعمل في كنيسة المنيا هو تيار تكفيري بامتياز يقول عنه الباحث الدكتور رفيق حبيب في كتابه المسيحية السياسية في مصر "إنه تيار يتميز بالحساسية الشديدة تجاه كل من لا يتفق معه وإن تعريفه للمؤمن يخرج من دائرة الإيمان كل التيارات الفكرية المسيحية، ولا يبقي في هذه الدائرة إلا التيار الذي يمثله

كل الاديان محبة ، الا الاسلام والمسلمون ؟!
متابع -

رجال الدين اليهود يقودون حملات إبادة الفلسطينيين..‏القساوسة المسيحيون يباركون الحملات الصليبية على بلدان المسلمين..‏رجال الدين البوذيون يقودون حملات إبادة مسلمي الروهينغا..‏رجال الدين الهندوس يقودون حملات إبادة مسلمي الهند..رجال الدين الشيعة يقودون حملات ابادة المسلمين السُنة ‏وفي النهاية.. يتهمون رجال الدين ⁧‫السُنة المسلمين‬⁩ بالإرهاب !

الشغل الشاغل
علي الدين -

أصبح الحديث عن الأزمة التي سببها وباء فيروس كورونا هو الشغل الشاغل للشبكات التليفزيونية والتعليقات الصحفية والقضية الأولى التي يتابعها الرأي العام في كل دول العالم تقريباً يوما بيوم وساعة بساعة، وظهرت تحليلات وآراء عن الآثار التي سوف يخلفها هذا الوباء. فالبعض ركز على الآثار السياسية وازدياد دور الدولة وتدخلها في شؤون المجتمع والمواطنين وتوجيهه وفقاً لقواعد صارمة، حتى إن أحد القضاة السابقين في المحكمة العليا بالمملكة المتحدة حذر في 30-3 من خطورة أن تتحول بريطانيا إلى دولة بوليسية.

عقلية القطيع
نوران أحمد -

يؤدي الخوف بدوره إلى استثارة غريزة حب البقاء لدى الإنسان، التي تصبح بدورها الفكرة المتحكمة في سلوك البشر، يتراجع صوت العقل والقدرة على التفكير المتزن فيما يدور حوله، وتستبد به رغبة البقاء في الحياة، وتسود عقلية القطيع.

حياة محزنة
محمود الهواري -

وهناك مئات الآلاف الذين كانوا خارج بلادهم ثم تقطعت سبل الاتصال ولا يتمكنون من العودة إليها وليس لهم مصدر دخل في أماكن إقامتهم أو سبب يدعوهم للاستمرار في الإقامة فيها، ومن ذلك السياح والطلاب الذين يدرسون بالخارج، والعاملون خارج بلادهم، وكل هؤلاء هم من يطلق عليهم العالقين في الخارج. وهناك مئات الآلاف الذين فقدوا ذويهم وأحباءهم ولم يتمكنوا بسبب الظروف الراهنة من إلقاء نظرة الوداع عليهم أو المشاركة في دفنهم.

اجراءات لم نعهدها
ناصر هلال -

ويوجد جانب ثانٍ للموضوع، فالإنسان الذي يخضع اليوم لإجراءات لم يتعرض لها على مدى ما يزيد على قرن، وهي بالتأكيد أكثر صرامة مما شهدته البشرية في الحرب العالمية الأولى أو الثانية. فهذه الإجراءات بالتأكيد أكثر شمولاً من حيث عدد الناس الذين تشملهم، وعدد الدول التي تنفذ فيها، والمدة التي تستغرقها من أي إجراءات سابقة.

حجر
المسعودي -

يتعرض أغلبية البشر في العالم إلى إجراءات عزل أو حجر صحي، والتزام بالبقاء في المنازل ومنع التجوال في الشوارع، وقواعد للتباعد الاجتماعي وجوهرها أن تكون هناك مسافة مترين على الأقل بين أي شخصين.

انها العزلة
د. عماد عبد التواب -

ويبلور الإنسان شخصيته ويجد معنى لحياته في هذا السياق الاجتماعي، لذلك فعندما تفرض الظروف عليه وقف هذه الاتصالات والتفاعلات وأن يعيش في عزلة أو مع أعضاء أسرته المباشرين فقط، فإنه تعتليه مشاعر أخرى، تبدأ من التذمر وعدم الرضا وصولاً إلى الإحباط والاكتئاب ويختلف ما يحدث لكل فرد لمدى صلابته الداخلية وقدرته على مقاومة الضغوط والتوترات النفسية. ويكون عليه أن يتكيف مع هذا الوضع الجديد، وأن يجد ما يشغله ويصرف ذهنه عن التفكير في عزلته المادية. ومن ذلك مثلاً أنه في أوروبا ازدادت نسبة التردد على المواقع الخاصة بألعاب الفيديو الإلكترونية بشكل ملحوظ.

خوف دائم
دكتور إسماعيل النجار -

خوف دائم الان الإنسان يعيش اليوم في حالة "خوف دائم" وأحياناً "هلع"، وذلك بسبب الأخبار التي تحاصره طول الوقت بشأن عدد الإصابات والوفيات، فيأتيه الشعور بأنه ربما يكون هو الضحية القادمة لهذا الفيروس القاتل. يزيد من حالة الخوف أنه يقي نفسه من عدو خفي وغير منظور يتربص به في كل مكان وفي كل وقت. ولما كان الفيروس ينتقل أساساً بالمخالطة البشرية، فإن كل شخص آخر هو عدو محتمل وناقل للمرض. يؤدي هذا بالإنسان ليس فقط إلى الحيطة ولكن أحياناً إلى الريبة والشك في كل الأشخاص الذين لا يعرفهم ويضطر للوجود في مكان واحد معهم كمحلات بيع المواد الغذائية.

وحدة الانسان
د. محمد فادي سلامة -

فيروس الكورونا أثبت وحدة الإنسان ووحدة الجنس البشري، وسقطت الدعاوى عن أن شعوب الدول المتقدمة تتسم بثقافة العقلانية والتفكير العلمي مقارنة بشعوب الدول النامية والمتخلفة التي تتحرك وفقاً لعواطفها وغرائزها. وطرحت النظريات النفسية في موضوع التحديث، أن طريق التقدم بالنسبة لهذه الدول يتطلب أن تأخذ بثقافة قيم الرشادة والعقلانية. وأتت الأحداث الراهنة لتوضح أنه في ظل ظروف الأزمة والخوف على الحياة فإن هناك قواسم مشتركة بين كل البشر، وإن الأغلبية تتصرف بنفس الطريقة.

جوانب انسانية
د.سندس -

هناك جوانب نفسية وإنسانية لما يحدث في العالم اليوم علينا إدراكها، ويضاعف من وطأة هذه الآثار السلبية هي أن أحداً لا يعرف كم سوف تستمر هذه الأوقات العصيبة، ولا حجم النفوس والضحايا التي سوف تفتك بها، ولا كيف سوف تنتهي، وتسود حالة من السيولة وعدم اليقين بشأن الإجابات عن هذه الأسئلة فلا يوجد شيء مؤكد ولا تبدو نهاية واضحة. والمطلوب من المسؤولين عن التربية والتعليم والثقافة والإعلام في بلادنا العربية، أن يتدبروا هذه الأمور وأن يتعاملوا مع هذه الآثار من خلال خطاب يقلل منها، ويعد الإنسان العربي لمرحلة ما بعد كورونا.

كورونا
كمال درويش -

لنهزم كورونا وننصر الانسانية

الشباب ثروة المستقبل
هند الهدلق -

نعم هذه الثروة الحقيقية يجب التمسك بالامل والايجابيات لتحقيق الاهداف

فيما اغلق اتباع الاديان. الاخرى معابدهم اقام المسلمون السُنة بيوتهم الى مساجد
نحن لكم بالمرصاد يا اوغاد -

{ فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا (19)} { وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (216)} أعجب رمضان مر على أمتنا‏المساجد كلها كانت مغلقة‏لم تقم فيها الفرائض ولا التراويح ‏و لم يعتكف فيها أحد‏وحيل بين الناس و بين العمرة التي بأجر حجة.‏ورغم كل ذلك صلى الناس في بيوتهم وجلسوا يتعبدون حتى الشروق و حضروا الخطب والدروس بالبث المباشر وختموا القرآن الكريم عدة مرات ، وتقاربوا انسانيا وسارعوا بالخيرات تبرعات وتطوع ‏والله إن الأمة حية.‏حية و ستنهض بحول ﷲ ، فموتوا باحقادكم السرطانية يا أعداء الإسلام والمسلمين واحترقوا وتعفنوا في قبوركم ثم الى جحيمكم المنتظر وبئس المصير

تخلف الشعب المصري
Mahmoud rahma -

المآسي عظيمة يا أستاذي الفاضل يكفي أن الأزمة هذه كشفت عن مدى تخلف الكثيرين في بلدنا في مصر ويتعاملون من منطلق غبي لا يفهم. لما الدكتورة سونيا عبد العظيم شهيدة الكرونا الناس ترفض إنها تتدفن, ولما الناس يضربوا بتاع الديلفاري علشان مايطلعش يدي الأكل للست اللي عاملة عزل وهاين عليهم يولعوا في شقتها. ولما تلاقي صاحب تاكسي أوبر يرفض يوصل الدكتور للشغل لمجرد إنه رايح مستشفى حجر صحي. ولما تلاقي صاحب المطعم يطرد ذبائنه علشان هم دكاترة يبقا يالا السلامة.

كرونا
Eman rahma -

يا ريت الأزمة تنتهي ماتكونش كرونا دي هي بداية لسلسلة أوبئة وأمراض عضال نتيجة حروب وأعمال قذرة تحاك في الخفاء من دول عظمى.

أزمة كرونا
Noga ali -

إذا أصاب القوم بلاءٌ: إما أخرج أسوأ ما فيهم وكشف عن معادنهم الخسيسة, وإما أخرج أحسن ما فيهم وأظهر معادنهم النفيثة ولنا على سبيل المثال: ما حدث من أهالي قرية شبرا البهو بالدقهلية الذين خرجوا ومنعوا دفن الطبيبة التي توفيت مصابة بالكرونا وهي تعالج أهاليهم. . وربما كشف أحسن ما فيهم وجعل الناس تزيد في الإحسان, فنحن نعلم أن الانفاق في الميسرة لا يقارن بالانفاق في المعسرة. وجزا الله المحسنين كل خير.

انعدام مظاهر الحياة
Abdelmenem -

فعلا بسبب ازمة كورونا تغيرت كثير من مظاهر الحياة ولاكن الانسان لا يدرك قيمة الاشياء حتى تضيع منه فالمظاهر الاجتماعية والعبادات والكثير الكثير لم يدركها الا عندما ضاعت منه

الاغلاق اعتكاف
عبدالمقتدر -

شخصيا استفدت من الاغلاق واعتبرته نعمة لان من النادر ان تعتكف في بيتك للعبادة لمدة شهر ..

الدنيا بخير
عبدالله -

الروماني محمد ستيفن زار تركيا للسياحة وتعطلت سيارته في قرية بسبب الثلوج واستضافه فلاح تركي مسلمو وفي بيت الفلاح البسيط عرف الحقيقة ، فاسلم ، واسلم على يديه في بلاده الف شخص ، و اسس المركز الاسلامي في رومانيا ..

رد على من يبتئس البؤس من بؤسه
بسام عبد الله -

لماذا ينكر البعض من اللئام من أبناء الرب فضل الإسلام والمسلمين عليهم بينما يقر به كبراء أساقفتهم؟ هل سمعت عن السؤال الذي سأله أحد المسيحيين في مصر كبير الكهنة : لماذا تساندون صلاح الدين الأيوبي ضد مسيحيي الغرب؟ وكان جواب كبير الكهنة: هل تصلي براحتك؟ هل منعك أحد من ممارسة شعائرك الدينية؟ إذا دخل مسيحيي الغرب إلى مصر فإنهم سيغيرون القساوسة كما فعلوا في القدس، لهذا أفشل القساوسة خطط الغزاة من نسميهم بالفرنجة وأفشوا أسرارهم لصلاح الدين ونصروه وساعدوه على دخول مصر لحمايتهم. ويتهم ابن الرب هذا العرب بالتخلف وكأن أولاد الرب صنعوا حضارة في مصر، ويتحدث عن الشعوذة وهم مخترعيها ولا زالوا يعيشون بللقرون الوسطى يؤمنون بالخزعبلات والشعوذة وتعويذات فلتاؤوس التي تشفي المرضى وتحل الرقاب من المشانق بربط الخرق ورمي القصاصات الورقية على قبور المشعوذين وبالنور المقدس والكفن المقدس والصليب الخشبي المقدس وحذاء القساوسة والرهبان المقدس وبسطار العسكر المقدس وأن الأصنام تدمع وتفرز زيتاً ودماً، ويرون أشباح بالليل تظنون أنها ظهور للرب وأمه، وأن الجبال تنتقل بالصلوات والشعوذات. كانوا ولا زالوا حجر عثرة في مصر يضعون العصا في عجلات التطور لم يحققوا أي تفوق ولا نجاحات ولا فائدة منهم للدولة التي يأكلوا من خيراتها ويبصقون في صحنها. انحطاط وتخلف وهمجية.

فرصة للتقرب
محمد عبدالمنعم -

‏‎ربما الكرونا فرصة أن يجلس الآباء والأمهات مع أبنائهم يستمعون لهم ويحسون بهم, وألا تتوقف علاقاتهم ببعض بمجرد تلبية الاحتياجات المادية فقط.

الاعتياد
أميرة رحمه -

‏‎أنا زرت أهلي. وأقاربي الذين اعتادوا الزيارة زارونا بالفعل في رمضان وقبل العيد وفي العيد. من اعتداد ألا يصل الأرحام أو أن صلة الرحم بالنسبة له بروتوكول رتيب سخيف مفروض عليه ربما اغتنمها فرصة, وبالمناسبة أنا أتحدث عن نفسي وغالبية من أعرفهم في بلدتي

وقفت الحياة
Yomna -

نعم وقف حال الجميع ولم يبقى الا الدعاء اللهم اجرنا

Prison and prison
Rose -

Because of COVID , everybody experienced some sort of being imprisoned , but what is terrible is that nobody feel that he is separated from God as the prince of this world , Satan , has closed their eyes that they can not see the truth and the good news of salvation , that they do not know that their prayers would not reach beyond the ceiling of their room and their fasting is not acceptable as they by their being lost are making God a liar about His Son redemption , so how God then accept their prayers and fasting. If so then Christ died and resurrected for nothing, . On the other hand The world has seen how terrorist prayed after and before the rape their victims of women , and they thank their god that they kidnapped Coptic girls and give them drug and force them into Islam by the blessing of Al Azhar , so think and think before your days are over and you find yourselves thrown into Hades as you transfer from death to eternal death , thanks Elaph

Virus and Virus
Rose -

The name of Virus is almost known to everyone, and there are different types of viruses. But the most dangerous types are those implemented in the thoughts . There are many contagious ones that affect those who swallow them , those that not only kill the the body but the souls . They are in the books studied in Al Azhar University, they are many but specifically the books of the four Imams , , the virus generate from generation to another, and all those who studied them are terrorists and those who got higher degree formed ISIS . Not mention the intensive course of hate that form the students , but they teach them how to be beasts , eating human flesh , not exempted wife flesh in days of starving . Sleeping with animals and dead women , ( such deeds are exercised by some sects who worship devils in India) ..., not mention the myth such rabbits are originally women who we’re cursed as they did not purify themselves during their period, and mouth were created when the lion sneezed ,.... so from the teaching of terror , this virus affect the patient behaviour ,to be a wild beast , void of spirit , eager to attack Christian women on the streets of Egypt, kidnap Christian girls , burn churches ..... . So I urge writers of Elaph to study these books and help to get them burnt to save human being from these virus . Thanks Elaph

المرأة بين الاسلام والمسيحية
متابع -

حين كان يحرم على المرأة المسيحية في أوروبا مس الإنجيل (لأنها في معتقدهم رجس ونجاسة) !‏.‏كان بأحد أحياء قرطبة 170 امرأة مسلمة ينسخن القرآن ..‏.‏المستشرقة : زغرين هونكى ‏شمس الاسلام تسطع على الغرب

اهذه اخلاق المسيح يا Rose ؟! انتي عار على المسيح وعلى المسيحية
بالمرصاد لكم يا حقدة -

اهذه اخلاق المسيح ووصاياه وتعاليمه يا Rose ؟! انتي تكذبين وتعلمين انك تكذبين انتي وامثالك عار على مخلصك يا سليلة كنيسة الزناة والعشارين والعيارين وبتوع السحر الاسود والشعوذة لقد شبع آباء كنيستك القبطية اساقفة ورهبان من النوم مع النسوان المكسرات. والخادمات واليتيمات والعابرات الى المسيحية روحي بصي كده على فيديوهات الشاب هاني شلبي الجوكر المتمرد على كنيسته وفاضحها ومجرسها صحيح اللي اختشوا ماتوا ، و كلم القحبة الشرشوحة تلهيك واللي فيها تجيبوا فيك انتم لا تستحون غرقانين في الوساخة والفواحش بكل اشكالها زنا ولواط ولم تتركوا خطية الا وارتكبتوها ومارستوها يا اوساخ اناث وذكور وفضائحكم منتشرة وتزكم الانوف..اهذه اخلاق المسيحية يا Rosa الشتامه الكذابه المفتريه ؟! ما فيش فتيات قبطيات بتتخطف كله بيروح بمزاجه ومحض اراد ، الشاب القبطي المتمرد على الكنيسة السوداء هاني شلبي فضحها وفضح اساقفة عناتيل الكنايس ، يقول ليس لدينا اغتصاب كله يتم يا بالتراضي او التغرير والقبطي بيحب خلفة البنات عن الاولاد علشان همه بيقدروا يمشوا له مصالحه مع الاساقفة عناتيل الكنيسة وكله بحسابه وفتح عينك تاكل ملبن ..دعاوي خطف البنات هذه سبوبة ورزق للي فاتحين دكاكين لحقوق الانسان وبياكلوا من وراها الشهد والزقوم والسحر الحرام وخاصة ما يسمون العابرات الى المسيحية شغل دعاره و اتجار بالبشر يقوم به الكنسيون في كنيسة الكراهية والدعارة ..

أنتم أخطر على البشرية من كورونا يا بنت الرب يا Rose
بسام عبد الله -

هذا الجبان الذي يكتب تحت اسم Rose يترجم تعليقات المدعو مردخاي فول من العربية إلى الانكليزية بواسطة برنامج للترجمة، فيظهر مضحكاً كما يفعل المدعو منيرو الإسرائيلي الذي يترجم تعليقاته من العبرية إلى العربية. المسلم يا Rose يحب المسيح أكثر منكم، ولم يصلبه ولم يأكل لحمه ويشرب دمه. والإسلام كَرّمَ النبي عيسى بينما شوهتموه بتحريف كتبكم التي تدعون أنها مقدسة. باباواتكم وقساوستكم ورهبانكم أولى بما تكرزون من كذب وتدليس وسخافات وخزعبلات. مشكلتكم بل بالأصح مصيبتكم أنكم أي الطوائف المسيحية الرئيسة الثلاث تنتقد بعضها لدرجة التكفير والمطالبة لحد الإبادة بسبب إختلافها على أي الكتب التي يدعون بأنها مقدسة يستندون، فمنهم من يعتمد على التوراه والعهد القديم ومنهم من يعتمد فقط على العهد الجديد كقول المطران جورج خضر بأن إله العهد القديم مجرم ولا يؤمن به ويؤكد بأن أرثوذكس مصر إرهابيين ولو حكموا مصر ليوم واحد لأبادوا المسلمين. أنتم تهربون من بلاويكم التي يستحيل إصلاحها والمبنية على كتبكم التي تظنون أنها مقدسة والتي أوقعتكم في شر أعمالكم بعد تحريفها فظهرت متناقضة فشتت مسيحيي العالم إلى فصائل متناحرة لدرجة تجاوزت التكفير ووصلت لحد الإبادة. تهرطقون بعضكم البعض وتفشون غلكم بمعتقدات الآخرين فتضحكون عليك البشر تحشرون أنفسكم في نصوص كتب غيركم وتجهلون نصوص كتبكم، لذا نعتقد بأن ربكم لن يشفيكم لأنه وعدكم ببحيرة الكبريت والأسيد، أي جهنم في الدنيوية وجهنم في الأبدية لعصيانكم تعاليمه ووصاياه يا راسبوتينات الحقد والكراهية . وسثبت بالدليل القاطع أنكم تسقطون ما هو موجود بعقيدتكم على الإسلام. وهذه بعض النصوص باختصار: إرميا 11: 23 وَلاَ تَكُونُ لَهُمْ بَقِيَّةٌ، لأَنِّي أَجْلِبُ شَرًّا عَلَى أَهْلِ عَنَاثُوثَ سَنَةَ عِقَابِهِمْ. ارميا 48 10 مَلْعُونٌ مَنْ يَعْمَلُ عَمَلَ الرَّبِّ بِرِخَاءٍ، وَمَلْعُونٌ مَنْ يَمْنَعُ سَيْفَهُ عَنِ الدَّمِ. حزقيال 9: 5 اعْبُرُوا فِي الْمَدِينَةِ وَرَاءَهُ وَاضْرِبُوا. لاَ تُشْفُقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا. 6 اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ، اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. وَلاَ تَقْرُبُوا مِنْ إِنْسَانٍ عَلَيْهِ السِّمَةُ، وَابْتَدِئُوا مِنْ مَقْدِسِي». فَابْتَدَأُوا بِالرِّجَالِ الشُّيُوخِ الَّذِينَ أَمَامَ الْبَيْتِ. 7 وَقَالَ لَهُمْ: «نَجِّسُ

رد على الحاقدة التي أو الذي يكتب تحت اسم Rose
بسام عبد الله -

تتحدث االمدعوة Rose عن تدريس الكراهية بالأزهر دون أي شواهد أو إثبات. تجني نابع عن عنصرية وحقد وكراهية . أما نحن فسثبت لها بالدليل القاطع أنها تسقط ما هو موجود بعقيدتها على الإسلام. شايفة الشوكة بجزمتنا؟ ما تشوفي العمود بعينك! الغزو والإرهاب والكراهية إختراع الأديان التي سبقت الإسلام، وإليكِ بعض النصوص باختصار: إرميا 11: 23 وَلاَ تَكُونُ لَهُمْ بَقِيَّةٌ، لأَنِّي أَجْلِبُ شَرًّا عَلَى أَهْلِ عَنَاثُوثَ سَنَةَ عِقَابِهِمْ. ارميا 48 10 مَلْعُونٌ مَنْ يَعْمَلُ عَمَلَ الرَّبِّ بِرِخَاءٍ، وَمَلْعُونٌ مَنْ يَمْنَعُ سَيْفَهُ عَنِ الدَّمِ. حزقيال 9: 5 اعْبُرُوا فِي الْمَدِينَةِ وَرَاءَهُ وَاضْرِبُوا. لاَ تُشْفُقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا. 6 اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ، اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. وَلاَ تَقْرُبُوا مِنْ إِنْسَانٍ عَلَيْهِ السِّمَةُ، وَابْتَدِئُوا مِنْ مَقْدِسِي». فَابْتَدَأُوا بِالرِّجَالِ الشُّيُوخِ الَّذِينَ أَمَامَ الْبَيْتِ. 7 وَقَالَ لَهُمْ: «نَجِّسُوا الْبَيْتَ، وَامْلأُوا الدُّورَ قَتْلَى. اخْرُجُوا». فَخَرَجُوا وَقَتَلُوا فِي الْمَدِينَةِ. هوشع 13: 16 تُجَازَى السَّامِرَةُ لأَنَّهَا قَدْ تَمَرَّدَتْ عَلَى إِلهِهَا. بِالسَّيْفِ يَسْقُطُونَ. تُحَطَّمُ أَطْفَالُهُمْ، وَالْحَوَامِلُ تُشَقُّ. رأس السلام يصنع سوطا ويضرب الناس: يوحنا 2: 14 ((وَإِذِ اقْتَرَبَ عِيدُ الْفِصْحِ الْيَهُودِيُّ، صَعِدَ يَسُوعُ إِلَى أُورُشَلِيمَ، فَوَجَدَ فِي الْهَيْكَلِ بَاعَةَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ وَالْحَمَامِ، وَالصَّيَارِفَةَ جَالِسِينَ إِلَى مَوَائِدِهِمْ، فَجَدَلَ سَوْطاً مِنْ حِبَالٍ، وَطَرَدَهُمْ جَمِيعاً مِنَ الْهَيْكَلِ، مَعَ الْغَنَمِ وَالْبَقَرِ، وَبَعْثَرَ نُقُودَ الصَّيَارِفَةِ وَقَلَبَ مَنَاضِدَهُمْ)). لوقا 12: 49 جِئْتُ لأُلْقِيَ نَارًا عَلَى الأَرْضِ، فَمَاذَا أُرِيدُ لَوِ اضْطَرَمَتْ؟ لوقا 19: 27 أَمَّا أَعْدَائِي، أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ، فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي. لوقا 22: 36 لكِنِ الآنَ، مَنْ لَهُ كِيسٌ فَلْيَأْخُذْهُ وَمِزْوَدٌ كَذلِكَ. وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَلْيَبِعْ ثَوْبَهُ وَيَشْتَرِ سَيْفًا. انجيل متى 10: 34 لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأُلْق

عندما حكم الهلال وعندما حكم الصليب
مراقب -

حَكمَ المسلمون صربيا لأكثر من 300 سنة لم يهدموا كنيسة واحدة ولم يقتلوا صربي واحد بسبب دينه لكن عندما استقوى الصرب على المسلمين لــ4 سنوات فقط هدموا 800 مسجد و قتلوا 300 ألف مسلم و اغتصبوا 60 ألف مسلمة وهجروا 1.5 مليون مسلم وبالآخر بقولوا الارهاب الاسلامي ؟! وهم حمامة سلام ؟!

حالة صادمة
الرياني -

أزمة كورونا ستجعل المثقف العربي في حالة دهشة كونها حالة صادمة أشبه بحرق مراحل لم تكتمل بعد.

ماهو دور المثقف الواعي في ازمة كورونا
محمد الحمامصي -

تنوعت التساؤلات والقراءات واختلفت ما بين البحث عن أبعاد أزمة كورونا على الثقافة والمثقفين إبداعيا وإنسانيا ودورا فاعلا في تجاوزها، وما بين الدور الذي يمكن أن تلعبه الأزمة في تغيير الكثير من المفاهيم الخاصة بالثقافة ودورها، وأيضا البحث عن دور المثقف والمؤسسات الثقافية الرسمية والخاصة، ومن جانب آخر تجليات العزلة وأثرها على المثقف والمبدع. فماذا قال الشعراء والروائيون والإعلاميون والناشرون والمثقفون العرب والمصريون؟

المرحلة الرقمية
هبة فريد زيدان -

الأزمة ستكرس لمفهوم ما وراء الحداثة، وستفتح الآفاق للولوج إلى المرحلة الرقمية، مرحلة الدولة المعرفية بدلاً عن الدولة المدنية، وستسقط المفاهيم الليبرالية للدولة بصورة شبه تامة، وسيظهر لدينا المثقف السائح البعيد عن الهوية الثقافية.

حالة دهشة
منار الفقي -

حالة دهشة سببتها أزمة كورونا ستجعل المثقف العربي في حالة دهشة كونها حالة صادمة أشبه بحرق مراحل لم تكتمل بعد، وهذا ما سيجعلنا في طور تلقي، ونحن نشاهد المقدمات التراجيدية المرعبة لتشكيل، وليس لتكوين، النظام العالمي الجديد، والذي يمكن توصيفه بالمرحلة الكورنولوجية، وهي حالة توحش للرأسمالية قبل سقوطها المدوي.

ازمة كورونا انبتت انسان اخر
محمد صالح البحر -

الشعور الإنساني العظيم الذي أنبتته أزمة وباء الكورونا هو إيمان الإنسان بأنه كائن اجتماعي، لا يستطيع أن يحيا بمفرده مهما بلغت إمكانياته الفردية قوة أو علما أو مالا، وأعتقد أن هذا الإيمان قد أصاب الدول كما أصاب الأفراد، فهذا الكائن الذي لا يُرى بالعين المجردة استطاع أن يرسم شبح الموت أمام أعين الجميع، أفرادا وجماعات، فتساقطت كل الحسابات التي كان يسبح العالم في بحورها المظلمة منذ قليل، ولم يعد ثمة فرق بين غني أو فقير، قوي أو ضعيف، أبيض أو أسود، فلم يعد موتي بيدي، بل بيد أي إنسان يمكنه أن يمر إلى جواري، لم يعد الموت فرديا بل جماعيا، فتساقطت في حفرته الكثير من مشاعر الفقد والحزن والألم التي كانت تلف عباءتها السوداء حول مودعيه، ولم يعد باستطاعة أحد فعل شيء على الإطلاق.

ملامح مستقبل آخر
توفيق -

لم يعد الأمر سياسيا ولا اقتصاديا ولا اجتماعيا بل ثقافيا بحتا، يبدأ من، وينتهي إلى، نقطة واحدة هي التفكير، بل والتفكير العميق المتأمل في الخطأ الأساسي الذي تم ارتكابه ليحدث كل شيء، وفيما يمكن أن يؤدي إليه الأمر من بعد؟! إن جل ما نحتاجه الآن هو "رؤية" تخرجنا مما نحن فيه، وترسم لنا ملامح مستقبل مغاير عن كل ما سبق، وهذه الرؤية هي التي ستسقط الكثير من المفاهيم السابقة لتحل محلها مفاهيم جديدة، ربما يستغرق الأمر بعض الوقت الذي سوف يحتاجه العالم أجمع من بعد كي يقدر على امتصاص مرارة الصدمة الحضارية غير المسبوقة في تاريخه، لكن الرؤية ستتشكل وستفرض نفسها على الجميع، إذا أرادوا أن يحييوا من بعد، وكل ما أعتقده الآن أنها ستكون رؤية إنسانية عامة، تُعلي القيم الجماعية على القيم الفردية، وهو الأمر الذي من شأنه أن يعيد إحياء العمل الجماعي الثقافي مرة أخرى، وعلى المستويين الحركي والفني، على حساب الفردية التي تغلغلت في نفوس الأدباء في العقدين السابقين.

كلنا سقطنا
حمد العبد الله -

كلنا سقطنا في أزمة كورونا والبعض سيخرج انسان والبعض سيتدمر نفسيا من الحجر والخراب المادي والمعنوي

العداء العاطفي
عز الدين المريغني -

أرى أن ما يعبّر عن كلّ ما تقدم، تلك الروح المتوثبة للحياة وقد تجلّت في ما شاهدنا وعشنا لحظاتها التضامنية الجميلة كالغناء من بلكونات ونوافذ الأبنية والتصفيق الايقاعي الذي رافق جهود الكوادر الطبّية والحكومية، فضلاً عن التقارب الملاحظ في وسائل التواصل الاجتماعية، أو على الأقل التخفيف من مشاعر العنف والعداء الطائفي والسياسي وغيره. إن لم تكتمل التجربة وتختبر نتائجها لا يمكن الكتابة عن أبعادها السوسيوثقافية كافة، وهذا أمر مفروغ منه، لكنّ المؤشّرات الأوّلية والمتسارعة أكّدت أن البشرية ستتغلب على الفيروس وحالاته المختلفة، وأنها لطالما تغلبت على أوبئة خطيرة في الماضي، في الوقت الذي كان الطبّ فيه بسيطاً والوعي الصحّي العام كان أكثر بساطة إن لم نقل جهلاً، ومع ذلك تمّ التغلّب عليها فكيف بما نمتلكه اليوم من وعي عام بالنسبة لعامة الناس، ومن طبّ متطوّر علمياً وتقنيات متطوّرة وشديدة الدقّة؟ قد تطول هذه الفترة لشهور ولكنني أشعر الأن أن ما بعدها ليس كما قبلها، ولعلّ انعطافة إنسانية جديدة تتشكّل الآن قد تدفع مثقفي العالم للمساهمة في تعزيز قيمها الفاضلة التي كنت تحدّثت عنها في منشوري الأسبق عن "الحبّ في زمن كورونا".

عزلة اجبارية
سعد مبارك المخاريم -

العزلة الإجبارية التي تتم هذه الأيام في العالم كله، هي عزلة منزلية كان المثقف وخاصة المبدع يمارسها بشكل طبيعي، فهو ينعزل في فترات معينة كطقس يومي وهو يمارس إبداعه بمختلف أنواعه. ولعل البقاء في المنزل يزيد هذا الإبداع لأن الإبداع غالبا لا يتم خارج المنزل. وأعتقد هذه العزلة الاجبارية فرصة لكسب المزيد من التفرغ والجلوس مع النفس ومحاورتها ليخرج الجديد.

ازمة كونية
العراقي -

لا بد أن تنعكس تجليات هذه الأزمة الكونية على المثقف في كل مكان من هذه المعمورة، بل أنها سوف تنعكس على الإنسان بصورة عامة سواء أكان مثقفًا أم غير مثقف. ولعل هذه العزلة ستدفعه إلى التأمل، والتفكير، وإطالة النظر في هذه الكارثة الصحية التي لم يمر بها سكّان هذا الكوكب من قبل من حيث سعة الانتشار وحجم الخسائر البشرية التي تتضاعف يوميًا. وربما يكون السؤال الأهم الذي تضعنا في مواجهته هذه الجائحة هو: الضعف الإنساني الذي تجلّى في الجهات الأربع من الكرة الأرضية، ويأتي بعدها وهم الدول المتقدمة التي تجاوزت عصرها وتهاوت أمام هذا الفيروس اللامرئي بالعين المجردة الذي يهدّدنا جميعًا، وها هي المختبرات والمؤسسات العلمية برمتها تقف عاجزة أمام إنتاج مصل مضاد آمن وفعّال بينما يحصد الفيروس اللعين المئات، ويصيب الآلاف، ويعزل مليارات البشر في بيوتهم ومحاجرهم النائية. وفيما يتعلّق بدور المثقف فأظن أن التنوير هو المَهمة الرئيسة التي يجب أن تُسنَد إليه لتخليص الناس الجهلاء وأشباه المتعلمين من الخرافات والأساطير الدينية الزائفة وتحفيزهم على الإيمان بالعلم، والصحة والعامة، والنظافة اليومية في كل مكان، فضلاً عن إتباع الإرشادات الصحية التي تصدرها منظمة الصحة العالمية، والمراكز الطبية في كل دول العالم.

ظروف حاسمة
علي الدين ابراهيم -

المجتمعات العربية مرت بظروف صعبة كثيرة، وقد تكون مصيرية، ولم تكن جائحة كورونا أولها ولا أظنها آخرها، ولم يتغير الحال إلى الأفضل كثيرا، وهذه النظرة ليست متشائمة بقدر محاولتي بأن أكون موضوعيا، لأن القراءة الموضوعية هي بداية تلمس جذر العطل والمشكلة، ودون هذا ربما وجدتنا نتحدث في موضوع نجهل أسبابه.

حياة مع وقف التنفيذ
ادهم مصطفى -

إن التفكير في الوباء، أو الفيروس لا يقف عند تَمثُّلِ حدودِ ما يُمكِنُهُ أن يُشَكِّلَ من تهديدٍ لحياة الإنسان وتَرَبُّصٍ بوجوده، ورُبَّما استعجالِ فنائه؛ وإنما يذهب إلى ما هو أبعد وأعمق من كلّ هذه الهواجس. فمجرد تأمُّلِ حال الإنسان في سياق التفكير هذا، يكشف عن ضعفه: إنه كائِنٌ هيّنٌ شأنُه في هذا الوجود، ضعيفٌ إلى درجة إيمانهِ بضعفه بوثوقيةٍ تجعله لا يتوانى عن تغليف هشاشته هذه بِحُجُبٍ عديدة، وبحُجُب للحُجُب نفسها، لينسى ضعفه المحتوم، فيعتنِق، لِمُداراتِهِ، وهمَ القوة، وهو وهمٌ أزَليّ لا يطفو على السطح إلا في ظرفٍ مأزوم، وفي كبد وضعٍ كارثي. إن الأزمة، شأنها شأن المرض أو الوباء، رَجَّةٌ تُحيي قوّةً حيويةً كامنةً في الوجود الإنساني، تتدفق من غياهبه لِتُكَسّر قشرةَ رتابة جموده، فتدفعه إلى الانتباه والتيقظ الحَذِر.

ننسى وجودنا
ابراهيم الهبيان -

إننا ننسى وجودنا، ونحن غَرقى في وحل الاعتياد، والإيقاع المكرور، وحالما يظهر جديدٌ مباغت، تمتصُّنا جِدَّته، ويتَمَلَّكُنا الخوف من غرابته. نكره مثل هذه الأوبئة، ليس لأنها قاتلة فقط، وإنما لأنها جديدة وغريبة وغير معتادة. فقد أَلِفْنا من الأمراض ما هو أَشَدُّ فتكًا، لدرجة أن بَاتَتْ مستهلكة في تداوُلِنا اليومي، وصار الواحد منا يكاد لا يشعر بظلها على الواقع، كما لو أنه في منأى عنها، وأنها لا تعنيه في شيء. أما الفيروس -كورونا مثلًا- فَطَرَافَتُه/ خطورته ملفتة للنظر، لأنه قَلَبَ الأفئدة في كل أقطارِ المَعمور، وما من بشريٍّ إلا ويشعر بأنه مُهَدَّد وَمَعْنِيّ دونما حاجة لمقدمات أو مؤشرات أو تنبيهات.

الحياة توشك ان تكون لاشيء
اشرف السندويني -

لقد أدرك الإنسان الآن فقط، أن الحياة توشك أن تكون «لا شيء» على الإطلاق، وأن المسافة بينها وبين الموت، قابلةٌ لأن تُطوى بسرعة البرق، لا ندرك معها كيف يمكن أن يتم هذا التحول أو الانتقال. لكن الأهم، في كل هذا، هو استيعابه، أخيرًا وبشكلٍ بديهي، لدرس عظيم: «عدالة الطبيعة وحيادها» في مقابل «ظلم الإنسان وأنانيته»؛ فالموت فعل طبيعي، كوني وعادل. أما القتل، فإنه جُرم إنساني، متزمت وجائر.

اعادة النظر
عبد الرحمن الهدلق -

إننا إذن أمام فرصة لإعادة النظر في جملة من الأفكار التي يبدو أنها تقادمت، وما عاد واقع الحال يتقبل اجترارها وإعادة إنتاجها، وهي فرصة أيضًا لخلق قطائع جديدة ذات طابع خلاق، تفتح للإنسانية آفاقًا أرحب في شتى مناحي الحياة، العلمية والميتافيزيقية والوجودية.

تربطنا العاناة
محمود سلامة -

تربطنا المعاناة والآلام بوقائع وحقائق ميتافيزيقية لا يمكن لإنسانٍ سويٍّ، وفي صحة جيّدة، أن يفهمها. المرض علّةٌ ونقص وفاقة وعوز، ليس في المريض فقط، وإنما في الحياة برمتها، في الوجود وفي أصله، وهو تذكير دائم للإنسان بأنه لا يستطيع أن يكون سيّد نفسه وسيد الوجود، وبأن هناك قوى تتجاوز قواه الخاصة. إنها قوى ما يسميه مونتيني بأُمّنا الطبيعة «Notre mère nature» التي تعيش داخل كل واحد منا، وكلٌّ منا يعيش في قلبها، وهناك يموت ويفنى.

يا Rose كل اناء بما فيه ينضح وهذا هو إناءك الذي تغرفين منه
متابع -

كيف لا ينحرف اباء الكنيسة رهبان واساقفة ورعاياهم و الصور الاباحية و مشاهد البورنو الفاضحة بالكتاب المقدس تسيطر على ذهنية المسيحي ، ان في كتابهم الذي يصفونه المقدس ويحتوي على ما يندى له جبين يسوع من القصص والروايات والبورنو المقدس ما يجعل احدهم يتحرج من ان يرويها لابنه او ابنته ، لا يوجد في الكتاب المقدس شخصيات رسوليه وانبياء تصلح للقدوة للبشر كلهم زناة كلهم ديايثة كلهم خونة وغدارون ولئام و شهوانيون ومجرمون وسفاحون ؟! و ان الكتاب المقدس يدمغ الزمان بالفساد والبشر بالفسق ؟! لا يمكن ان تكون في اصل الدين الحقيقي هل يوحي الرب بهذه النصوص ؟! مستحيل حتما انها محرفة ومع ذلك تحمل صفة القداسة. عند المسيحي ؟! لقد انطبعت واثرت هذه النصوص على ذهنية المسيحي وعلى سلوكه الخاص والعام ، وعلى الفاظه فخلقت منه انسان فاسق غير سوي ذو نفسية مريضة مهما تثقف وتعلم ..زاد الطين اعتقاده ان يسوع سيحمل عنه خطاياه ويخلص روحه وكذلك اعتراف الرهبان والاساقفة لبعض يسقط عنهم ذنوبهم وذنوب من يعترفون لهم من رعاياهم ولكن هيهات ..

الإنسان ما بعد كورونا
منار (مصر) -

لقنت أزمة كورونا درسا للبشر أنه لا يستطيع العيش بمفرده يحتاج إلى أحبابه حوله مهما كثرت وسائل التواصل الاجتماعى فهو يحتاج إلى وجودهم المادى والمعنوى، جعلت البشر مقبلين على الحياه منتظرين على احر من الجمر فترة انقضاء الازمه وانتهائها ليعودوا إلى حياتهم الطبيعيه بل وأكثر.

.
Wesammohamed -

ربنا سبحانه وتعالي له حكمه في كل شئ فلو كنتم تعلمون الغيب لاخترتم الواقع فهذه الازمه قربت الناس من الله أكثر فهو امتحان من الله وبإذن الله نجتازه ويجازينا الله به خير