ونشرت تصريحات ماكونيل هذه على الموقع الالكتروني لصحيفة quot;ال بازو تايمزquot; الصادرة في تكساس (جنوب). وتأتي بعد ان صوت الكونغرس الاميركي على قانون يسمح للحكومة الاميركية بالتنصت من دون اذن قضائي على الاتصالات الهاتفية التي مصدرها الخارج والموجهة الى الخارج.
وشدد ماكونيل في المقابلة التي اجريت معه على واقع ان الاستخبارات مضطرة للحصول على اذن عندما تورط الاتصالات شخصا واحدا على الاقل موجودا على الاراضي الاميركية.
وقال quot;اذا اتصل ارهابي بارهابي آخر، اعتقد ان الشعب الاميركي يريدنا ان نراقب هذا الشخصquot;، مضيفا quot;في مثل هذه الحالة، الامر يتطلب الحصول على اذن، وسنطلبهquot;.
وقال quot;اذا اتصل ارهابي بارهابي آخر، اعتقد ان الشعب الاميركي يريدنا ان نراقب هذا الشخصquot;، مضيفا quot;في مثل هذه الحالة، الامر يتطلب الحصول على اذن، وسنطلبهquot;.
واضاف quot;في الجانب الاميركي، هناك مئة شخص تقريبا معنيون بمراقبة اتصالاتهم او اقل. وفي الخارج، الامر يتعلق بالاف الاتصالاتquot;.
ودافع ماكونيل عن اقرار هذا القانون الذي واجه معارضة واسعة داخل الكونغرس، مشيرا الى انه يسمح بتوفير الوقت وتخفيف الخطوات الادارية.
ودافع ماكونيل عن اقرار هذا القانون الذي واجه معارضة واسعة داخل الكونغرس، مشيرا الى انه يسمح بتوفير الوقت وتخفيف الخطوات الادارية.
التعليقات