اختتمتالقمَّة الـ 30 لقادة دول مجلس التعاون الخليجيالتي انعقدت في الكويت يومي الاثنين والثلاثاء بالتأكيد على ثقتها في قدرة اقتصادات الدول الأعضاءعلى تجاوز تبعات الأزمة العالميَّة. ودعا القادة الخليجيون إيران إلى التعامل بإيجابيَّة مع متطلبات الوكالة الدولية للطاقة الذرية وقرارات الشرعية الدولية مجددين رفضهم لأيّ عمل عسكري.
وبرزت العلاقات الخليجية الإيرانية كالمعتاد في ملفات دول الخليج ولكن هذه المرة وسط عمليات عسكرية تقوم بها أكبر دول المجلس السعودية على حدودها الجنوبية مع من تسميهم المتسللين المعتدين وهم جماعة حوثية قالت مصادر دولية عديدة بأنهم ذراع يمني في المنطقة فضلاً عن اتهام حكومة بلادهم اليمن لهم بذلك.
كما برز الملف الاقتصادي كعادته في الشأن الخليجي من حيث الربط الكهربائي وأسعار النفط وغيرها.
إيلاف تفرد ملفاً خاصاً بهذه المناسبة
التعليقات