جاءت تشكيلة ساعات Lady Marine Chronometer الجديدة التي أطلقتها دار أوليس ناردين لتجمع بين الدقة الميكانيكية الداخلية والتصميم العصري. 

وجاءت تلك الساعة الجديدة لتتسم بكونها ذكية، جميلة وناجحة، وهو ما تأكد بفضل تفوقها على صعيد الأداء وتميزها على صعيد التصميم. واتسمت كذلك بكونها ذاتية الملء وباحتوائها على حركة داخلية تشتهر بتكنولوجيا السيلكون وبدمجها مصحح التاريخ، الذي يسمح بتعديل التوقيتات سواء بتقديمها أو بتأخيرها. 

كما تم تزويدها بـ "كاليبر UN-118" الشهير الذي جاء ليؤكد على استقلالية الدار، والذي سبق أن تم تقديمه للمرة الأولى عام 2015 مع تشكيلة ساعات Marine Chronometer.