تنطلق بطولة الأمم الأوروبية لكرة القدم 2016 وسط إجراءات أمنية مشددة ومخاوف من أن الإضرابات والاحتجاجات المستمرة قد تخلق مشاكل لوجستية.

وتأتي هذه البطولة في وقت تعيش فيه فرنسا حالة الطوارئ منذ هجمات باريس التي اسفرت عن مقتل مئة وثلاثين شخصا.

ويشكل عنف المشجعين قلقا آخر لدى السلطات الفرنسية، حيث اندلعت اشتباكات بين المشجعين الانجليز وشبان محليين في مدينة مرسيليا الفرنسية اضطرت الشرطة إلى فضها باستخدام الغاز المسيل للدموع.