في عام 1869، قدّم لويس فيكتور بوم لإبنته ميلينا ساعة جيب مزينة بأشكال الزهور للإحتفال بمناسبة المناولة الأولى لها. عندها، شكّل لويس فيكتور بوم سابقة، وإستولى على لحظة إنفعالية من السعادة داخل هذه التحفة الفنية الدقيقة.
لمتابعة هذا التقليد، تستمر quot;بوم أند مرسييهquot; بإثبات وجودها في لحظات الحياة المهمة، وتقديم خيارات واسعة من الساعات للرجال، النساء، العائلة والأصدقاء.
وقد جاءت أحدث مجموعة من الساعات منوعة من الكلاسيكية إلى الرياضية لتناسب أنماط الحياة المختلفة للإنسان العصري.
التعليقات